التصنيفات
الصف الحادي عشر

بوربوينت عن منهج الاسلام في الحفاظ على البيئة للصف الحادي عشر

هذا البور بوينت
أتمنى أنه يعيبكم
وأتريآآ رآآيكم فيه

بس يمكن الكلام يظهر مخربط

غيروآآ نوع الخط وبينضبط لكم

تحيآآتي

http://www.study4uae.com/vb/attachme…238179481-.zip

مشكورة على الجهد المبذول و ان شاء الله تعم الفائدة

العفو ومشكور ع المرور

يسلموووووو بس لو كان مكثف واكثر بكون احسن ..

ع العموم يسلمووو الغلا ..

وجزاج الله خيرا ..

مشكورعلى البوربونت ماشاء عدد مشاركاتك وصلت 1555 اذكر اول مشارك لك في المنتدى
المهم شكرا على البوربونت

يسلموووووو بس لو كان مكثف واكثر بكون احسن ..

ع العموم يسلمووو الغلا ..

وجزاج الله خيرا ..

لان الي طلبته كانت تبيه ملخص

يسلم غاليج

العفو

مايفتح

بس شكرا

شكرا

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الحادي عشر

الجهاد وفضل المجاهد لدرس سماحة الاسلام للصف الحادي عشر

الملفات المرفقة

بارك الله فيك على هذا الايجاز الرائع والمفيد للجميع

جاري التقييم ع الطرح الجميل

جاري تثبيت الموضوع لمدة قصيرة

جزاكم الله خيرا ^.^

يسلمووووووووووووو الله يعطيك العافية

بآرك آلله فيك ,

موفقين !

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بغيت بوربوينت لدرسين المسؤوليه الفرديه في الاسلام و مقام الاحسان للصف الثاني عشر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اشحالكم؟؟

طلبتكم لا تردوني دخيلكم بغيت بوربوينت لدرسين المسؤوليه الفرديه في الاسلام و مقام الاحسان + ورقة العمل ((المنهج اليديد ))

و الله يوفقكـ إلي بيساعدني ان شاء الله

بغيت اساعدج بس ما اقدر
اي بحث او تقرير انا بالخدمة
🙂

^_^

وينكم؟؟

ساعدووووووووووووني

كيفية تنزيل هذا البور بوينت ضروري مع الشكر

جاااااااري الانتظار ……….

اختي دورت لج النت بكبره ما حصلت ان شاء الله حد يساعدج

اختي سمكه ما لقيت السموحه

أريد بوربوينت عن " آداب التعامل بين الزوجين "

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق البنفسج مشاهدة المشاركة
اختي سمكه ما لقيت السموحه

اسمي قـمـر ^_^

مسمووح

أرجوك تقرير عن مقام الاحسان شكر

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن مكانة العلم في الاسلام

السلاااام عليكم ورحمة الله وبركاته

بغيت مساااعده

اريد تقرير ع مكانة العلم في الاسلام

وآخر موعد تسليم يوم الاحد

والسموووحهـ

يمكن يفيدك هذا

أثر التعليم

في تنمية العالم الإسلامي

نلاحظ من خلال ما تقدم من كلام على مفهوم التنمية أنّ هذه العملية الحضارية لها مجالات متعددة؛ منها التنمية الاقتصادية التي تُـعنى بتطوير الإنتاج وتحسينه وما تفرع عنها من التنمية الصناعية والتنمية الزراعية والتنمية التقنية وغيرها. وهناك أيضاً التنمية الاجتماعية التي تعنى بتغيير وتطوير المجتمع ككل؛ على جميع المستويات وفي كلّ الميادين، ثم أصبح يعبّر عنها في الدراسات الاجتماعية بالتنمية البشرية، إلى غير ذلك من مجالات التنمية الأخرى.

وانطلاقاً من شمولية التنمية في المنظور الإسلامي، فإنّ من الأمور المهمّة في هذا الصدد ترتيب هذه المجالات من حيث الأولوية، بحيث يتم تقديم الأهم فالأهم والأنفع فالأنفع، مع التسليم طبعاً بأهميتها ونفعها جميعاً. وفي تقديري أنّ أهم مجال للتنمية هو المجال التعليمي الذي يجب أنْ يعطى الأولوية في المشروع التنموي الإسلامي بحيث يكون نقطة الانطلاق للتطوير والتغيير الشامل، ويمكن بيان ذلك من خلال الوقوف على الهدف الأساس للتنمية الإسلاميّة من حيث الأولوية والاهتمام والمكانة التي أعطاها الإسلام للعلم والتعليم.

1- هدف التنمية الإسلاميّة:

إنّ المشاريع التنموية مهما اختلفت أهدافها أو تعددت أغراضها، فإنها تتفق في الهدف العام والمتمثل في تحقيق سعادة الإنسان ورفاهيته، وتقدم وتطور المجتمع اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً. وعلى الرغم من هذا الاتفاق فقد اختلفت المناهج المستخدمة لتحقيق ذلك، وهذا الاختلاف سببه الرئيس موقف التنمويين من العملية التنموية؛ هل هي وسـيلة أم غاية؟ فالذي يرى أنّ التنمية وسيلة لتحقيق سعادة الإنسان ورفاهيته، ففي هذه الحال تكون التنمية خادمة للإنسان محققة لمصالحه، وأما من يرى أنها غاية في ذاتها فيجعل الإنسان خادماً لها ولو كان ذلك على حساب سعادته، وفي هذا الموقف تكون التنمية من أجل التنمية وليست من أجل الإنسان.

ولعلّ العالم الغربي المعاصر خير مثال يوضح لنا الموقف الثاني الذي يتخذ التنمية غاية لا وسيلة. فالعالم الغربي اتخذ من التنمية الاقتصادية غاية في حدّ ذاتها، ولذلك كان مقياسها الإنتاج ليس سعادة الإنسان نفسه؛ فإذا حدثت تنمية وتطوير في الإنتاج فقد حقق تنمية اقتصادية ولو رافق ذلك تخلف الإنسان نفسه وتدهور العلاقات الاجتماعية وشقاء كثير من أبناء هذا المجتمع. ولذا، فإنّ هذا الموقف الغائي من التنمية جعلت الإنسان الغربي يكدح ليلاً نهاراً لخدمة التنمية من أجل زيادة الإنتاج وتطويره وتحسينه، وإنْ كان يظن ظناً قوياً أن التنمية خادمة له ومحققة لمصالحه، ولكنّ الواقع يكذب هذا الظنّ، إذ على الرغم من حصول تنمية اقتصادية، فإنّ المجتمعات الغربية تعاني من المشكلات الاجتماعية ضروباً ومن الظواهر الإجرامية ألواناً وعديداً من النـزعات غير الأخلاقية وغيرها([16])، مما يدل دلالة واضحة على أنّ التنمية الاقتصادية لم تحقق سعادة للإنسان الغربي لأنها كانت غاية في حدِّ ذاتها وقد حققها فعلاً فلا مزيد عليها.

وأما الموقف الإسلامي من التنمية على غرار ما تقدم من كلام على المنظور الإسلامي لها فتعد وسيلة لتحقيق سعادة الإنسان ورفاهيته في الدنيا والآخرة. وهذا الموقف مبني على التصور الإسلامي للكون والحياة والإنسان حيث «إنّ الإنسان غاية جميع ما في الطبيعة، وكلّ ما في الطبيعة مسخر له»([17])، كما في قوله تعالى: ((ٱللَّهُ ٱلَّذِى سَخَّرَ لَكُمُ ٱلْبَحْرَ لِتَجْرِىَ ٱلْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ، وَسَخَّرَ لَكُمْ مَّا فِى ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَمَا فِى ٱلاْرْضِ جَمِيعاً مّنْهُ إِنَّ فِى ذَلِكَ لاَيَـٰتٍ لّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)) (الجاثية:12-13)، وقولـه تعالى: ((هُوَ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلاْرْضَ ذَلُولاً فَٱمْشُواْ فِى مَنَاكِبِهَا وَكُلُواْ مِن رّزْقِهِ وَإِلَيْهِ ٱلنُّشُورُ)) (الملك:15). وأنزل القرآن من أجل الإنسان أيضاً كما قال تعالى: ((وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ ٱلذّكْرَ لِتُبَيّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)) (النحل:44)، وخلق الإنسان وجعل حياته مقصداً شرعياً لابد من المحافظة عليها، فلا يجوز الاعتداء عليها بدون حق، ولذلك كلّه حرّم القتل تحريماً فيه غلظة وشدة كما قال تعالى: ((وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)) (النساء:93)، وسبب ذلك أنّ القتل يحول بين الإنسان وبين تحقيق مهمته في الاستخلاف، وفي ذلك قضاء على عمارة الكون وتنميته واستثمار ما فيه.

وبناء على ذلك، فإنّ هدف التنمية الإسلاميّة هو الإنسان، ولذا تكون العملية التنموية وسيلة غايتها تحقيق سعادة الإنسان المادية والمعنوية تحقيقاً ينسجم مع قصد الشارع من استخلافه في الأرض. إذن، فالإنسان هو محور التنمية الإسلاميّة وهدفها الوحيد، ولذلك عندما قدمت تعريفاً للتنمية من منظور إسلامي أكدت على محورية الإنسان في هذه العملية، بحيث جعلتها تطويراً شاملاً لقدرات الإنسان ومهاراته المادية والمعنوية. فكون الإنسان محوراً للتنمية الإسلاميّة وغايتها يعطي أولوية للتعليم بحيث يعتنى بالتنمية التعليمية ويركز عليها قبل غيرها من مجالات التنمية المتنوعة.

2- أولوية التنمية التعليمية في الإسلام:

تبيّن من خلال الكلام في مفهوم التنمية وهدفها من المنظور الإسلامي أنّ الإنسان محورها وهدفها بوصفه الكائن الوحيد في هذا الكون القادر على إحداث تغيير وتطوير والقيام بعملية تنموية لما في الكون، وذلك بما اختصه الله I به عن بقية الكائنات. وبناء على ذلك، فإنّ التنمية تحدث من أجل الإنسان، ولا يتم تحقيقها أيضاً إلا بجهود الإنسان نفسه، فهو الذي يخطط لها ويسهر على تنظيمها ويشرف على تنفيذها، وذلك كلّه يتطلب تهيئة الإنسان وتأهيله للقيام بالعملية التنموية. ولذا، فليس هناك من وسيلة تهيئه وتؤهله للقيام بهذه العملية أفضل وأولى من التعليم. ومن ثَم، فلا غرابة أنْ يهتم العالم الإسلامي أول ما يهتم بالتنمية التعليمية ويرعاها حق رعايتها ليحقق التنمية المنشودة.

وعليه، فإنّ نقطة الانطلاق في التنمية الإسلاميّة والنهوض الحضاري إنما تبدأ من التعليم، فـ«مهما حاولنا أو توهمنا أنّ النهوض والتغيير والإصلاح يمكن أنْ يتم خارج مواضع التعليم، فإنّ التاريخ والواقع والتجربة الذاتية والعالمية تؤكد أنّ التربية والتعليم السبيل الأوحد إلى درجة يمكن أنْ نقول معها بدون أدنى تحفظ: إنّ التربية هي تنمية بكلّ أبعادها، وأي مفهوم للتنمية بعيداً عن هذا فهو مفهوم جزئي وعاجز عن تحقيق الهدف»([18]) المطلوب من تلك العملية. وبعبارة أخرى، فإنّ التعليم يعدّ السبيل الوحيد الذي يمثل الانطلاقة السليمة للنهوض بالعالم الإسلامي من التخلف والتدهور والانحطاط الحضاري وتحقيق تنمية شاملة سواء على مستوى الأفراد أو على مستوى المجالات الاجتماعية.

وزيادة على ذلك، فإنّ مما يزيد التعليم أولوية من حيث التقديم والاعتناء به قبل غيره أنه يعدّ التنمية الأم لبقية المجالات التنموية، إذ إنّ تعليم الإنسان المسلم وتربيته، يجعله مهيئاً للقيام بالعملية التنموية في أيّ مجال، بمعنى أنّ الفرد المتعلم أينما توجهه لا يأتي إلا بخير؛ فإذا توجه إلى مجال الاقتصادي ساهم في تنميته وتطويره، وكذلك إذا توجه إلى المجالات الاجتماعية أو المجالات العلمية والتقنية أو غيرها. ومعنى ذلك أنّ التنمية التعليمية تؤدي حتماً إلى تنمية المجالات الأخرى وتساهم مساهمة فعّالة في تطويرها، والعكس ليس بصحيح، لأنّ الواقع التاريخي قديماً وحديثاً يدل على هذا الأمر وفي العيان غنية عن البيان.

وهذا الكلام ليس نظرياً، ولعل بعضهم لا يغنيهم العيان فيطالب بالدليل، فنقول: إنّ التجارب تصدق ذلك وتـثبته وتنفي عكسه وتكذبه، فمثلاً «مع بداية الستينات اتجهت نماذج النمو الاقتصادي إلى الاستثمار في البشر من خلال إعطاء أولوية للتعليم والتدريب، وظهر في تلك الفترة مفهوم تنمية الموارد البشرية»([19])، مع أصوله الاقتصادية الواضحة. ولقد دلّت بعض الدِّراسات التطبيقية التي قام بها كنـدريك(Kendrick) وشولتز(Schultz) وكازنتسى (Kuznets) على نتائج مذهلة حول أثر تحسين قدرات البشر في النمو الاقتصادي بحيث إنّ 90% من ذلك النمو في الدول الصناعية كان مرجعه تحسين قدرات الإنسان ومهاراته والمعرفة والإدارة… فالقدرة الإنسانية وليس رأس المال هي العنصر الدافع رقم واحد»([20]).

وهناك أمر آخر ذو أهمية، إذا جعلنا التنمية التعليمية نقطة الانطلاق الضرورية للتغيير والتطوير والنهضة الحضارية، فإنّها تحدث استقلالية في العملية التنموية. ومعنى ذلك أنّ إعطاء الأولوية للتعليم في العملية التنموية والاهتمام بذلك يكوِّن أجيالاً من المسلمين قادرين على تخليص التنمية من التبعية، ويصنعوا تنمية لها استقلالها الذاتي ونابعة من الإسلام ومنسجمة مع تعاليمه وموفرة متطلبات وحاجيات العالم الإسلامي. ولا شكّ أنّ مثل هذا الأمر لا يتحقق إلا بجعل التعليم نقطة البدء في العملية التنموية حتى يتهيأ للعالم الإسـلامي رجاله ونساؤه الذين يصنعون التنمية صنعاً ولا يستوردونها استيراداً. ولذا، فإنّ التنمية لا تكون تنمية حقيقية إلا إذا كانت بعيدة عن التبعية، وهذه الصفة المذمومة للتنمية لا تزول إلا بالاعتماد على الذات، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال التعليم. فضلاً عن ذلك، فإنّ واقع العالم الإسلامي وما اتصف به من تنمية تبعية سببها عدم وجود أناس ذوي كفاءات ومهارات وقدرات للقيام بتنمية مستقلة. والسبب في ذلك راجع إلى أنّ التعليم في العالم الإسلامي لم يعط الأولوية في العملية التنموية، ولم يلق حظه من العناية والاهتمام كما ينبغي.

3- اهتمام الإسلام بالتنمية التعليمية:

ليس غريباً أنْ يهتم الإسلام بالتنمية التعليمية، بل الغرابة كلّ الغرابة أن لا يهتم بها، فإذا كان الإنسان محور التنمية وهدفها الأساس، وأنّ التعليم يمثل نقطة الانطلاق السليمة لذلك، فمن المعلوم -كما تقدم- أنّ التعليم كان محوراً أساساً للإسلام، لذلك أولاه الرسول e مكاناً عظيماً ورفعه الصحابة y مكاناً علياً، وكذلك أمر التعليم في الأجيال الإسلاميّة التي كان يخلف بعضها بعضاً في نشر العلم وتعليمه، فحققوا بذلك نهضة حضارية وتنمية مستقلة اعتمدوا فيها على قدراتهم وكفاءاتهم الخاصة.

ويظهر اهتمام الإسلام بالتنمية التعليمية في النقاط الآتية:

أ – مكانة الـعلم في الإسـلام: إنّ الحضارة الإسلاميّة التي بلغت ذروة المجد في العصر العباسي، لم تنشأ من فراغ ولم تشيّد من عبث، بل كان وراء ذلك كلّه عدّة أسباب، أهمها على الإطلاق نشاط الحركة العلمية والتعليمية وانتشـارها في العالم الإسـلامي آنذاك نتيجة لما أولاه الإسلام من عناية بالعلم لا تجد لها نظيراً، حتى بلغ مبلغاً عظيماً. ولذا، فليس بغريب أنّ يقترن تحضر الأمة الإسلاميّة ورقيّها وازدهارها بالعلم، وما تركته من تراث خير شاهد على مدى مبلغها من العلم وما نتج عنه من تحضر ورقي. وبناء على ذلك، فمن الطبيعي أنّ يقترن تخلفها وتراجعها الحضاري بإهمال العلم والتعليم وعدم إعطائه الأولوية من أجل الخروج من هذا المأزق الحضاري.

ذكر الإمام عبد القاهر الجرجاني الفائدة من تقديم شيء على آخر في الخطاب العربي بقوله: «واعلم أنا لم نجدهم اعتمدوا فيه شيئاً يجري مجرى الأصل غير العناية والاهتمام، قال صاحب الكتاب وهو يذكر الفاعل والمفعول:كأنهم يقدمون الذي بيانه أهم لهم وهم بشأنه أعنى»([21]). فإذا كان العربي له حكمة في تقديم شيء على آخر في الخطاب وهي العناية والاهتمام، فإنّ لله Y الحكمة البالغة حين قدّم العلم في نزول الوحي على سائر الأمور كلّها، إذ إنّ أول الآيات نـزولاً قوله تعالى: ((ٱقْرَأْ بِٱسْمِ رَبّكَ ٱلَّذِى خَلَقَ ، خَلَقَ ٱلإِنسَـٰنَ مِنْ عَلَقٍ ، ٱقْرَأْ وَرَبُّكَ ٱلاْكْرَمُ ، ٱلَّذِى عَلَّمَ بِٱلْقَلَمِ ، عَلَّمَ ٱلإِنسَـٰنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ)) (العلق:1–5). فهذه الآيات نزلت على الرسول e وهو متحنّث في غار حراء، تأمره بالقراءة وتبيّن له أنّ الله هو الذي علّم الإنسان ما لم يعلم، فكان أول عهده بالوحي مع هذه الآيات التي حددت نوعية القراءة باسم الله، وتكرر ذلك في الموضعين اللذين أمرا فيهما بالقراءة وهما:

– ((قْرَأْ بِٱسْمِ رَبّكَ ٱلَّذِى خَلَقَ)).

– ((ٱقْرَأْ وَرَبُّكَ ٱلاْكْرَمُ)).

إذن، فلم يكن تقديم العلم للعناية والاهتمام به فحسب، بل أيضاً لما له من مكانة عظيمة لا تدانيها أي مكانة في الإصلاح والتغيير، إذ إنّ رسالة الرسول e الإصلاحية كانت انطلاقتها أمراً بالقراءة وحثاًّ على العلم والتعلم، ولذا فمن رام إصلاحاً وتغييراً فليتخذ من العلم والتعليم بداية الانطلاقة نحو الإصلاح. فضلاً عن ذلك، فإنّ الله Y خلق الخلق وهو عليم وخبير بما يصلحهم، وأرسل رسوله e رحمة للعالمين، وجعل مدخل ذلك العلم بوصفه الانطلاقة السليمة والبداية الضرورية للتغيير والإصلاح، وعلى قدر نشر العلم يكون الإصلاح، ولذلك ليس بمستغرب أنْ نعدّ العلم مقياساً للتنمية الإسلاميّة، ومؤشراً على الإصلاح، وعلامة على النهوض الحضاري، وهذا ما جعل للعلم مكاناً علياً في الرسالة الخاتمة.

ونظراً لما للعلم من مكانة عظيمة في إصلاح الشعوب وترقيتها، فإنّ الإسلام حثّ المسلمين على الزيادة من العلم وتنميته، كلاّ على قدر استطاعته، ولنا في رسول الله e أسوة حسنة، إذ أمر بأنْ يدعو الله أنْ يزيده من العلم في قوله تعالى: (( … وَقُل رَّبّ زِدْنِى عِلْماً)) (طه:114). وهذه التنمية العلمية التي دعا لها الإسلام لا تتوقف عند حدٍّ لا تجاوزه، ولا يستطيع أحد أنْ يدعي أنّ تنميته العلمية قد بلغت حدًّا لا مزيد عليه، ومن ادعى ذلك فهو جاهل بطبيعة العلم كما قال الله تعالى: ((وَفَوْقَ كُلّ ذِى عِلْمٍ عَلِيمٌ )) (يوسف:76)، ومعنى ذلك أنّ طلب العلم وتنميته تستغرق حياة المتعلم كلّها، لاعتقاده أنه مهما بلغ من العلم فهناك من هو أعلم منه، وليس هناك تعبير يـحُثّ المسلمين على التنمية العلمية أبلغ من الآية السّابقة، والتي قبلها، أعني بذلك قوله تعالى: (( … وَقُل رَّبّ زِدْنِى عِلْماً )) (طه:114).

يضاف إلى ذلك، أنّ العلم مقياس يعتمد لاختيار الأصلح فالأصلح في مختلف المجالات، وذلك بناء على اصطفاء الله Y طالوت ملكاً على قومه نظراً لما له من بسطة في العلم والجسم، رغم أنّ مقياس القوم كان مادياً إذ كانوا يرجون أنْ يتملكهم رجل ذو سعة من المال، ولكن قدمت الزيادة في العلم على الزيادة في المال، كما بيّن الله Y ذلك في قوله تعالى: ((وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ ٱللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ ٱلْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِٱلْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مّنَ ٱلْمَالِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَـٰهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي ٱلْعِلْمِ وَٱلْجِسْمِ وَٱللَّهُ يُؤْتِى مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَٱللَّهُ وٰسِعٌ عَلِيمٌ)) (البقرة:247). فذكر قصة طالوت مع قومه عبرة لنا، وهو مغزى القصص القرآني كلّه كما في قولـه تعالى: ((لَقَدْ كَانَ فِى قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لاّوْلِى ٱلالْبَـٰبِ)) (يوسف:111). والعبرة من هذه القصة أنّ الزيادة في العلم تعد خير مقياس لاختيار الناس وتحميلهم المسؤوليات، وفي ذلك دلالة على مكانة العلم وأهميته في التعاليم الإسلاميّة.

ثم إنّ أحاديث الـرسول e الواردة في شـأن العلم إنما هي تأكيد لما جاء في القـرآن الكريـم وتعضيد لعظمة مكانة العلم في الإسلام. ومن ذلك قول الرسول e: « طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»([22])، فنص الحديث يدّل على أنّ طلب العلم فرض على كلّ مسلم، وهذا الفرض منه ما يطالب به كلّ مسلم على حدة فيكون فرض عين، مثل العلم بكيفية الصـلاة وكيفية أدائها على الوجـه الشـرعي. ومن العلم ما يكون طلبه من المسلمين عامة غير معيّن الأفراد، فيكن في هذه الحال فرض كفاية، ولاسيما إذا كان في أمور الدين فيطالب به من كانت له قدرة على ذلك وهو ما أشار إليه قوله تعالى: ((فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلّ فِرْقَةٍ مّنْهُمْ طَائِفَةٌ لّيَتَفَقَّهُواْ فِى ٱلدّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ )) (التوبة:122).

ثم إنّ الحديث السابق وما فيه من أحكام يشمل الرجال والنساء معاً كما هو معلوم من تركيبة الخطاب العربي المبين، ولاسيما أنّ شرعنا الحنيف يؤكد على أنّ « النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ »([23]) كما ورد في الحديث الشريف، بل إنّ الرسول e قد خصّ النسـاء بالتعليم نزولاً عند رغبتهنّ في ذلك، فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ e فَقَالَتْ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَهَبَ الرِّجَالُ بِحَدِيثِكَ، فَاجْعَلْ لَنَا مِنْ نَفْسِكَ يَوْمًا نَأْتِيكَ فِيهِ تُعَلِّمُنَا مِمَّا عَلَّمَكَ اللَّهُ، فَقَالَ: اجْتَمِعْنَ فِي يَوْمِ كَذَا وَكَذَا فِي مَكَانِ كَذَا وَكَذَا، فَاجْتَمَعْنَ فَأَتَاهُنَّ رَسُولُ اللَّهِ e فَعَلَّمَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَهُ اللَّهُ…» ([24]). وعلى الجملة، فللعلم مكانة عظيمة، حيث بلغ الاهتمام به مبلغاً عظيماً حتى وقع تقديمه في نزول الوحي على سائر الأمور، وتزداد هذه المكانة رفعة بجعله فريضة على كلّ مسلم.

ب – مكانة التعليم في الإسلام: فإذا كان للعلم مكانة عليّة في تعاليم الإسلام، فلابد أنْ يكون للتعليم أيضاً المكانة نفسها، إذ لا يمكن الفصل بين العلم والتعليم؛ فالعلم لا يُكتسب إلا بالتعلم والتعليم، والتعليم ينعدم إذا لم يكن هناك علم، إذ العلم ما يكتسبه الفرد عن طريق التعلم، والتعليم نقل ما اكتسبه من العلم للآخرين. ولعلّ أفضل ما يوضح لنا مكانة التعليم أنه غاية الإسلام، فلا استمرار للإسلام وتعاليمه إلا بالتعليم والتعلم جيلاً عن جيل، فضلاً عن أنّ بيان مواضعه عند المسلمين خير شاهد على مكانة التعليم في الإسلام.

بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الله I ختم الرسل بمحمد r وجعله رحمة للعالمين ومنة منّ بها سبحانه على المؤمنين، وتتمثل هذه المنة في التزكية وتعليم الكتاب والحكمة، كما في قوله تعالى: ((لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءايَـٰتِهِ وَيُزَكّيهِمْ وَيُعَلّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـٰلٍ مُّبِينٍ)) (آل عمران:164)، فضلاً عن تعليمهم ما لا يعلمون كما ورد في قوله تعالى: ((كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مّنْكُمْ يَتْلُواْ عَلَيْكُمْ آيَـٰتِنَا وَيُزَكِيكُمْ وَيُعَلّمُكُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَيُعَلّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ)) (البقرة:151). وفي موضع ثالث ذكر الله منة التعليم على العرب وذلك بإرسال الرسول إليهم مقابل ما كانوا عليه من أمية، كما في قوله تعالى: ((هُوَ ٱلَّذِى بَعَثَ فِى ٱلامّيّينَ رَسُولاً مّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ ءايَـٰتِهِ وَيُزَكّيهِمْ وَيُعَلّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَلٍ مُّبِينٍ)) (الجمعة:2). ففي هذه الآية الكريمة ذم للأمية ومدح للعلم والتعليم؛ حيث ذكر حالهم قبل بعثة الرسول e وهي الأمية، ثم كانت بعثة الرسول e لإزالة هذا الوصف المذموم بتعليمهم الكتاب والحكمة، ولاسيما إذا أخذنا بعين الاعتبار أنّ أول الآيات نزولاً تأمر بالتعلم، وذلك عن طريق الأمر بتعلم القراءة والكتابة، فهي إذن تتضمن معنى ذم الأمية ومدح التعلم، وأنّ هذه الصفة المذمومة لا تزول إلا بالتعلم.

ولقد أكد الرسول e هذه الحقيقة القرآنية ببيان الغاية من بعثته بقولـه:«إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَبْعَثْنِي مُعَنِّتًا وَلا مُتَعَنِّتًا وَلَكِنْ بَعَثَنِي مُعَلِّمًا مُيَسِّرًا »([25])، فحصر الرسول e بعثته في التعليم ووصفها بالتيسير، وذلك خلقه في أموره كلّها. ولذا، فإنّ حياة الرسول e استنفدها كلّها في تعليم المؤمنين أمور دينهم، فلا تمر عليه ساعة من ليل أو نهار إلا ويغتنمها في تعليم أصحابه أي أمر من أمور دينهم وما فيه صلاح لهم في الدنيا والآخرة، ولذلك كانت عملية التعليم في سيرة الرسول e متصفة بالديمومة والاستمرارية، وهذا الأمر وحده كاف للدلالة على أنّ التعليم غاية الرسالة الخاتمة، ولاسيما إذا أخذنا بعين الاعتبار أنّ استمرار عملية التعليم في الأمة الإسلاميّة إنما هي استمرارية للإسلام نفسه، لذلك كان الرسول e يبعث أصحابه لمن لم يحضره من المسلمين لتعليمهم أمور دينهم، وكان يوصي رؤساء القبائل والوفود بأنْ يعلِّموا أقوامهم إذا رجعوا إليهم، كما ورد في قول الرسول e: «ارْجِعُوا فَكُونُوا فِيهِمْ، وَعَلِّمُوهُمْ، وَصَلُّوا، فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أَحَدُكُمْ، وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْبَرُكُمْ »([26]).

فمجمل القول: إنّ للتعليم مكانة عظيمة سببها أنه يمثل أسّ الرسالة الخاتمة والغاية من بعثة الرسول e، وأنّ في ذلك منّـة عظيمة من الله سبحانه على المؤمنين. ونظراً لما تبوأه التعليم من مكانة وسموّ رتبة في الرسـالة الخاتمة جعل المسلمـين يهتمون بأمر التعليم والمحافظة عليه، وذلك بجعله عملية مستمرة من جيل إلى آخر عبر التاريخ الإسلامي. هذا، ولا شكّ أنّ التاريخ الإسلامي قد شهد تقدماً علمياً ورقياً وازدهاراً نتيجة لتعاليم هذا الدين التي تحثّ على العلم والتعليم وتحرّض عليهما، وترقى بهما إلى مرتبة الفرض التي لا تعلوها أيّ مرتبة أخرى أو تدانيها. ولذا، فأبعد في الاستحالة أنْ تكون تعاليم الدين الإسلامي هي التي ساهمت في تخلف التعليم لدى المسلمين مما أدى إلى تخلفهم، بل التاريخ يشهد بخلاف ذلك. والحاصل أنّ الحضارة الإسلاميّة كانت نتيجة نشاط الحركة التعليمية وازدهارها في العالم الإسلامي. وإذا أخذنا بمفهوم المخالفة في هذه المسألة، فنقول: إنّ التراجع الحضاري الذي يعيشه العالم الإسلامي اليوم إنما سببه الرئيس تراجع الحركة التعليمية وتخلّفها، أو قل، إن شئت: إنّ التعليم في العالم الإسلامي يمرّ بأزمة معضلة.

وبناء على ذلك، فإنّ حاضر العالم الإسلامي يعيش أزمة تعليمية بلغت مبلغاً قصياًّ، بحيث أصبحت داء متمكناً مستعصياً، من الصعوبة بمكان علاجها والخروج منها، نظراً لحدّتها واستفحالها في المجتمعات الإسلامية. ناهيك عن أنّ الأزمة التعليمية تفوق في حدّتها أيّ لون آخر من ألوان الأزمات، بوصفها الأزمة الأم في العالم الإسلامي، وإنْ كان عدم الاهتمام بها يُشعر كأنها أقلّ خطراً وأخفّ ضرراً من الأزمات الأخرى، ولا سيما الأزمة الاقتصـادية. والسـبب في ذلك راجـع إلى ما أومأنا إليه من قبل من أنّ التنمية في العالم الإسلامي تكاد تكون محصورة في الجانب الاقتصادي دون غيره من الجوانب الأخرى، وقد بيّنت أنّ هذا المنظور للتنمية هو سبب فشلها. ومن ثَم، فليس غريباً أنْ تعدّ الأزمة التعليمية جرثومة([27]) التراجع الحضاري للأمة الإسلاميّة، وأن تنمية التعليم سبيل الخلاص من هذا التراجع الحضاري.

———————————————–

([16]) مثال ذلك ظاهرة الانتحار الفردي أو الجـماعي وانتشـارها في العالم الغربي التي لا تكاد تجد لها نظيراً في مجتمعاتنا رغم تخلفها وتدهور وضعيتها الاقتصادية مما يدل على يأس الإنسان الغربي من تحقيق سعادته ورفاهيته من خلال التنمية المزعومة، والأمثلة على ذلك كثيرة جداً ويمكن مراجعة الكتب التي اهتمت بالمشكلات الاجتماعية في المجتمعات الغربية.

([17]) ابن خلدون: المقدمة، مرجع سابق، ص353.

([18]) سانو، قـطب مصطفى: الـنظم التعليمية الوافدة في أفريقيا قراءة في البديل الحضاري، مرجع سابق، ص 21. والكلام المنقول أعلاه من كلام الأستاذ عمر عبيد حسنه من تقديمه للكتاب.

([19]) إنّ استخدام مثل هذا التعبير لا يليق بالإنسان إذ يجعله مساوياً للموارد الأخرى التي يقوم هو بتنميتها، والأفضل أنْ يستخـدم عوضـاً عن ذلك تعبير «تنمـية القـدرات أو الطاقات البشرية» لأنها هي العنصر الكامن في الإنسان، والذي يراد تنميته حتى يكون له مساهمة في العملية التنموية، وليس تنمية الموارد البشرية المقابل لتنمية الثروة الحيوانية وغيرها.

([20]) القصيفي، جورج: «التنمية البشرية: مراجعة نقدية للمفهوم والمضمون». وهو مقال ضمن ندوة: التنمية البشرية في الوطن العربي، مرجع سابق، ص 83.

([21]) الجرجاني، عبد القاهر: دلائل الإعجاز في علم المعاني، تحقيق محمد عبده ومحمد محمود الشنقيطي، ط2 (بيروت: دار المعرفة ، 1997م) ص86.

([22]) أخرجه ابن ماجه في سننه، كتاب العلم، ورقمه 220، والحديث قد صححه الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ورقمه 550.

([23]) جزء من حديث، يمكن مراجعته في سنن الترمذي، كتاب الطهارة، ورقمه 105، وسنن أبي داود، كتاب الطهارة، ورقمه 204، وغيرهما.

([24]) أخرجه البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب تعليم النبي e أمته من الرجال والنساء مما علمه الله ليس برأي ولا تمثيل. انظر: ابن حجر: فتح البارئ، مرجع سابق، 28/56-57، الحديث رقم:7310. وتمام الحديث: «… ثُمَّ قَالَ: مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْـهَا مِنْ وَلَـدِهَا ثَـلاثَةً إِلَّا كَانَ لَهَا حِجَابًا مِنَ النَّارِ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوِ اثْنَيْنِ، قَالَ: فَأَعَادَتْهَا مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ: وَاثْنَيْنِ وَاثْنَيْنِ وَاثْنَيْنِ».

([25]) أخرجه مسلم.

([26]) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الآذان، ورقمه 595، والدارمي في سننه، كتاب الصلاة، ورقمه 1225.

([27]) الجرثومة في اللغة العربية تطلق ويراد بها الأصل، فأصل كلّ شيء يسمى جرثومة، ولذا فإنّ جرثومة (أصل) التراجع الحضاري راجع إلى الأزمة التعليمية.

مشكووره اختي مغروووره

ممكن اعرف المصادر

المصادر

معهد الإمارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

الشبكه الإسلاميه – كتاب الامم www.islamweb.net

مشكورين ع المساعدة

واسمحلي اغيرعنوان الموضوع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رؤية مشاهدة المشاركة
المصادر

معهد الإمارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

الشبكه الإسلاميه – كتاب الامم www.islamweb.net

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الاول الابتدائي

ورقة عمل – أركان الاسلام -مناهج الامارات

السلام عليكم

ورقة عمل لمادة التربية الاسلاميه

اركان الاسلام

في المرفقات

الملفات المرفقة

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا

مشكوررررررررررررررررررررررر

شكرااا خيتوو ما تقصرين

عمل رائع بوركت الانامل

… ::: iIi السلام عليكم … تسلمي إماراتيه … في ميزان حسناتك إن شاء الله iIi ::: …

…. تسلم والله ….

تسلم أخوي …

السلـٍـأم ع ـليكم ورحمهْ اللهـٍ وبركااتهـٍ

تسلميـ ن أختيـْ ع الطرحِ..

ويزاج اللهـٍ ألف خيرِ..

تقبليـِ مروريـْ..

الـ غ ـلـ]ـٍأكانت هناْ..

ثانكس على الطرح الغاوي

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الخامس الابتدائي

حل درس الاسلام دين اليسر.. -تعليم اماراتي

اجابات درس (الإسلام دين يسر ) صفحة 62

أنشطة الطالب … صفحة 66

أبد رأيك في المواقف الاتية :

1- لا يصح فعل هذا لان الصلاة فرض

2- عليه ان لا يشق على نفسه

3- عليه ان لا يترك الصلاة لان الصلاة فرض

4- فعله طيب

5- لايجوز لانه هلاك للنفس ولان الاسلام دين يسر
_____________________________________

صفحة67

النشاط الثاني ( الجدول)م

آثار الأسلوب القاسي:
* يكرهك الطلاب
* لايستجيب الطلاب إالى الاوامر
* التكاسل عن العمل

آثار الأسلوب السهل :
* يحبك الطلاب
* يستجيب الطلاب إلى الاوامر
* اتقان العمل

قررت اختيار الاسلوب : السهل

النشاط الثالث:

1- لانه يريد ان يصوم شهر رمضان

2- أراد ان يذهب لصلاة الفجر

3- يصلي في سريرة
_________________________

صفحة 68
النشاط الرابع :

1- اصابه التعب وسقط على الارض

2- قال ليس من ان تصوموا في السفر

3- أن الإسلام دين يسرر

النشاط الخامس:

– ان يصلي وهو جالس
– ان يفطر في رمضان إن كان مريض
– الحج مره واحدهاذا لم يستطع

اتمنى التوفيق للجميع

شكرا لج

ربي يحفظج

العفو
اشكرج لمرورج

سلم يداك وبالتوفيق والنجاح ان شاء الله

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف التاسع

طلب حل درس العدل في الاسلام

هلو ~ لو سمحتو ابغي حل درس ((العدل في الاسلام)) بليييييز
مع تحياتي………

رؤيووه ما قصرت ..

نوو خيتي هذي مب الأجووبه يا رييت تتأكدوون زين ..؟؟؟

صح هالأجوبة مال المنهج الجديمممممم

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الولهآنة مشاهدة المشاركة
صح هالأجوبة مال المنهج الجديمممممم

اممممم ..
لو سمحتو . .
الاجوبه ما تفتح عندي .. ليش ؟!

اوفف اناا اباا حل درس العدل في الاسلام

آختـي رؤيهـ آلرآبط مآيفتح

وييييييييييييييييييييييييييييييين الاجوبة اختي لو سمحتي ما يطلع ويااااااااااااااااي

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

المحور (6) الدرس(3) موقف الاسلام من التعصب للصف التاسع

المحور (6) الدرس(3) موقف الاسلام من التعصب

ص117
اناقش
1- هو التشدد والعنف في أخذ الأمور وعدم قبول الرأي المخالف وإن كان صائبا
2- للقوم أو الجماعة أو المذهب أو الفكر
3- عدم التحلي بالروح الرياضية و عدم قبول النتيجة والرأي الآخر وعدم النظر الى الامور بجدية

ص118
ناقش اسباب التعصب
1- نبذ التعصب
2- تذكر أن الناس سواسية وقد خلقوا من اصل واحد
3- الاسلام ينبذ التعصب ويتعارض مع منهجه
4- الاختلاف والتنوع بين البشر من سنن الله في خلقه

إقرأ ولاحظ ص118
1- يؤدي الى احترام حريات الآخرين وفكرهم والتعايش السلمي معهم
2-3ص119
– تمنع العصبية وتؤدي الى التعاون على البر والتقوى والعدل بين الناس يشعر كل انسان بانسانيته وقيمته في المجتمع
– ان التعصب يؤدي الى انغلاق الفكر وعدم قبول الرأي المخالف

4- تقلل من حدة العصبية وتزداد الروابط بين الناس

5- محدودية الفكر والانغلاق على الذات وانتشار الظلم

6 ص120
– التعصب للقبيلة او القوم والعائلة

7- 1- تجاوز الحد المعقول
2- يؤدي الى التعصب والانحراف والفساد في العقيدة

انشطة الطالب

النشاط الاول
1- التعصب للقبيلة (القبلي)
2- التعصب للرأي وعدم احترام الرأي الآخر

النشاط الثاني
1–
1- التواضع
2- الناس سواسية (ان اكرمكم عند الله اتقاكم)
3- احترام الراي الآخر

2–
1- هذا يتعامل وفق أوامر الله ويلتزم بذلك وليس متطرفا
2- هذا منهج الاسلام وخلقه وليس تطرفا
3- هذه حرية شخصية وكل انسان ادرى بحاله وظروفه

النشاط الثالث
1- لا يجوز = لان هذا من التعصب الممقوت لانه يؤدي للعداوة
2- لا يجوز= لان له حرم الظلم ولانه يؤدي الى الهلاك
3- لايجوز=بل عليهم الغيرة على الدين وليس على القبيلة
4-لا يجوز=وهذا من التعصب الممقوت لانه يحرم البنت من حق الزواج
5- لايجوز=وهو من التعصب ويؤدي الى الحقد والكراهية وهي ليست منصفات المؤمنين

النشاط الرابع

التسامح :
1- التعقل وعدم التسرع في الاحكام
2- التواصل مع الىخرين…
3- الانفتاح والوسطية …
4- المساواة والعدل

التعصب

1- الانغلاق الفكري…
2- رفض الراي و…
3- الانتصار للذات
4- العنف واستخدم القوة

منقول

مشكورة على الجهد المبذول و ان شاء الله تعم الفائدة

مشكورييييييييييييييين اشقد كنت محتاجة للدرس thxalot ur the best l♥ve ya

مشكوره وما قصرتي

مشكوووووووووووووووووووووورة في ميزان حسناتج

مشكووووووورة

باركـ الله فيجـ …

بدايه موفقه أن شاء الله ,,

تسلمين الغلاا ع الحلووول ,,

بارك الله فيج .. وربي لاهانج ,,

استمري با العطاء الدائم ,,

با التوفيق لج

مشكوره

مشكوووووووره اختي ع المحور

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف التاسع

حل درس شروق الاسلام في القصة -تعليم اماراتي

~ التحضيــر . ، :

شروط المسرحيــة :
– الشخصيــات
* رئيسية : عمرو بن العاص + أطربون
* فرعيــة : أرجانوس – تمديوس – الحارس – وردان الأرمني – عبادة بن الصامت – الملك المقوقس – البطارقة
المصريين – هرقل =]!
– المكان : قلعة دير الشمع
– الزمان : ساعات من اليوم
– الحدث : الصراع بين الخير الذي يمثله [ عمرو ] المسلم والشر الذي يمثله [ أطربون ] الروماني
– الحوار : واضحًــا
– الموضوع
– التقسيم :
* فصول : الفصل الثالث
* مشاهد : المشهد الأول
– اللغة : الفصيحــة

،
.

~ المعاني :

هامسًا : يتكلم معه كلامًا خفيًّا لا يكاد يفهم
المحنة : المصيبة والبلاء
انحيازك : وقوفك إلى صفنا
يغزو : يحارب ويحتل
يتنازعان : يتنافسان
العدوين : الرومان والعرب المسلمين
مسستم : لمستم
في حزم : شدة وإصرار وقوة
يتصنع الضحك : يتظاهر ويدّعي
أزف : اقترب
مشوِّق : مثير وجذّاب
صلاقة : تفاخراً وتكبراً
بوعكة : مرض مفاجئ
نيابة عنه : بدلاً منه
وزراؤه : مستشاري الملك وأتباعه وحاشيته
ملة واحدة : دين أو شريعة
المطايا : الدابة / مفردها : المطية
المنايا : الموت / مفردها : المنية
الأسنة : الرماح / مفردها : سنان
عرض الدنيا : متاع وزينة الدنيا
أبينا : رفضنا
نتقاعس : نتخاذل
نهبتم : سرقتم
الهوان : الذل
تزعمون : تدّعون
حظوة :مكانة ومنزلة

،
.

~ حل الأسئلــة . . ،

1 – أكمـــل . ، ص : 98
* تنكر قائد الروم [ أطربون ] في هيئة ضابط رومي عادي
* كان أطربون يحاول استرضاء أرجانوس شقيق الملك المقوقس من أجل التخلص من العرب

ص : 99
*تألف الوفد العربي من عمرو بن العاص و وردان الأرمني و عبادة بن الصامت
* كان عمرو بن العاص متنكراً في هيئة رجل من البادية
* عرض عمرو بن العاص على أطربون : الإسلام أو الجزية أو القتال
* عرض أطربون على عمرو المال و الذهب والفضة و الزاد و للحاكم عشرة أمثالها
* وضح عمرو ان رسالة الإسلام هداية البشرية وتخليص الإنسان من ظلم أخيه
* تجا عمرو وصاحباه من مكيدة [ أطربون ] بفضل معرفة وردان اللغة الرومية وذكاء عمرو

2 – تخير الإجابة الصحيحة :
* [ المقوقس ملك مصر ]!
* [ يطمئن أنه ظفر بصيد ثمين ]!
* [ تهديد أطربون ]!
* [ يرغب في تحرير المصريين من ظلم الرومان ] ~> ص : 100

ص : 100 !
الشخصيات . . ،

1 – أكمل :
* ثمة شخصيتان رئيسيتان في المسرحية هما :
أطربون [ قائد الروم ] و عمرو بن العاص [ قائد العرب ]!

* من سمات شخصية عمرو بن العاص :
الذكاء – الفصاحة – قوة الحجة والإقناع – الجرأة – الشجاعة – الثقة بالنفس

* من سمات أطربون :
الكذب – الخداع – الخيانة – المكر – الطمع

ص : 101
* يمثل أطربون قوة الشر

من الشخصيات الثانوية في المسرحية :
تمديوس : ويمثل التابع لأطربون ويعتمد عليه في جرائم القتل
وردان : ويمثل التابع لعمرو بن العاص والمترجم للغة الرومية

2 – أجب بنعم أو لا :
نعـــم
لا
لا
نعــم
نعــم

،

[ البناء الفني ]!
1- تخير الإجابة الصحيحة حول الحواء في المشهد مما يلي :
– يميل إلى الطول أحيانًــا
– طبيعي
– جاد
– كاشف عن ملامح الشخصيات
– تميل إلى الجزالة

ص : 102
2 – ضع إشارة [ صح ] بجانب كل صفة صحيحة تنطبق على البناء الفني للمسرحية :
صحـ
صحـ
صحـ
خطـأ
خطأ

3 – اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* تاريخيــة
* بين الخير والشر
* واحد
* عدة ساعات

،

[ النسيج اللغوي ]!
1- اعتمد البناء اللغوي في المشهد على الإقناع المنطقي . . . . . وإلخ !
* أطربون : هل أنت قريب نبيكم حتى يفضلونك عليهم ؟
عمرو : لست قريب نبينا ولكن المسلمين جميعًا أسرة واحدة

،

ص : 103
2 – تستخدم أحرف التوكيد [ اللام – قد – إن . . ] . . . . .. . وإلخ !
* إن الله بعثــنا لهداية البشر

3 – تتنوع في الحوار الأساليب من [ نداء واستفهام و . . . . ]! . . . وإلخ !
من أمثلة النداء : يا معشر الرومان ،، يا صديقي أطربون
من أمثلة الاستفهام : لماذا لم يحضر قائدكم بنفسه وقد وعد بلقاء الملك ؟

مَسروق

بارك الله فيج

شكرا لج

الله يعطيج آلعآفية على التقرير السوو نايسو..

أشتقت للمنتدى ، لكن الشغل كثير ..

ألقاكم في أنيميات

^^

شآكرتلكم آلمرور ..

,’

طلع مكرر ..

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=57349

يُغلق (=

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف السابع

ابا بوربوينت عناحكام الاسلام في الطعام و الشراب للصف السابع

السلاام عليكم

لو سمحتو الي عنده بوربوينت يعطيني اياه بلييز

تفضلي اختي البور
بوربوينت عن احكام الاسلام في الطعام والشراب

وبالتوفيق ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده