التصنيفات
الصف الثامن

حل درس القراءة عبادة المسلم -مناهج الامارات

السلام عليكمـ
شح ـآلكمـ ؟

بغ ـيت من المدرسين او الاع ـضآء
ح ـل كتآب التربية الاسلامية للصف الثامن
درس القراءة عبادة المسلم
اريد حل صفحة45 و 46 و 47 و48
والسم ـوح ـه
طلبتكمـ واتمنى ـأ انكمـ اليوم تعطوني الحل

في امآن الكريمـ

السموحة اختي ما عندي الكتاب 🙁
اكتبي الاسئلة اهني و ان شاء الله بحاول ارد عليها
اخوك ^_^

بحاول أيب كتاب أختي مال السنة اللي طافت

مشكورين بس حلينآه مع الابله .. فآت الاأوآن .. قيم أوفر هع
تسلمون حبأيبي ع المرور
^^

ان شاء الله ينال اعجابكم

الدرس الرابع: القراءة عبادة المسلم:

صفحة 45

أناقش:

– هي ضرورة من ضرورات الحياة يحتاج لها العقل كما يحتاج الجسم للغذاء.

– بالتعود والمداومة على القرآءة وتخصيص أوقات معينة للقراءة المفيدة.

– بإخلاص النية لله تعالى واستحضار الأجر كون القراءة عبادة أمرنا بها الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.

صفحة 48

أنصح أحمد باختيار الكتب المفيدة مثل قصص الأنبياء وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضي الله عنهم والكتب العلمية المختلفة التي توسع مدارك الشخص.

صفحة 50

أهمية القرآة:

1) الاختيار الثاني.

2) الاختيار الرابع

صفحة 51

القراءة منهج حياة المسلم

1) الوصول إلى العلوم المختلفة.

2) الكتب التي أستفيد منها في حياتي اليومية والتي توسع مداركي العلمية.

3) القراءة تحتاج لهدوء وأفضل وقت للقراءة بعد صلاة الفجر أو قبل الذهاب للنوم.

4) الأماكن التي تتسم بالهدوء مثل المكتبة العامة.

لكل عمل نتائج:

1) لا تستفيد كثيراً لأن المجلات والقصص الكرتونية لا تحتوي عادة على العلوم النافعة.

2) لا يستفيد كثيراً لأن الصحف تفتقر للعلوم النافعة وتركز على الأخبار في مجملها.

3) يضيع وقته لأن مسلسلات الكرتونية ومباريات كرة القدم لا تقدم المعلومات المفيدة ولا توسع مدارك الشخص.

4) يكون ملم بالكثير من العلوم ويصبح إنسان مثقف وتتطور حياته يالعلوم التي يقرأها.

[B][COLOR="Purple"]جزاكي الله ألف خير

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير جميل ومنظم لدرس التوكل على الله واثره في حياة المسلم للصف الثامن

السلام عليكم

كيف حالكم اليووم ؟؟

يارب بخير دائما وابـــــــــــــداَ

التقرير موجود

مقدمة
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين.
وبعد:

هذه خطة التوكل وعلاقته بالأسباب وموقف الطوائف الإسلامية من ذلك.. لكنها ليست كاملة , ولعل فيما أذكر من مباحث فائدة ونفع…

تتكون الرسالة من مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة.

أولا: المقدمة

ثانيا: الأبواب وهي:

الباب الأول: التوكل حقيقته ومنزلته وأقسامه ومذاهب الناس فيه
ويشتمل على ثلاثة فصول:

الفصل الأول: حقيقة التوكل ومنزلته, وفيه أربعة مباحث:
الأول: تعريف التوكل لغة وشرعاً.
الثاني: أدلة وجوبه وفضيلته من الكتاب والسنة.
الثالث: التوكل وعلاقته بالتوحيد.
الرابع: التوكل وعلاقته بالعبادة.

الفصل الثاني: التوكل وأقسامه, وفيه أربعة مباحث:
الأول: أقسام التوكل.
الثاني: درجات التوكل.
الثالث: أصول التوكل.
الرابع: ما يقدم في التوكل.

الفصل الثالث: مذاهب الناس في التوكل ويتضمن خمسة مباحث:
الأول: مذهب أهل السنة والجماعة.
الثاني: مذهب الأشاعرة ومناقشتهم.
الثالث: مذهب المعتزلة ومناقشتهم.
الرابع: مذهب الصوفية ومناقشتهم.
الخامس: المذهب الراجح.

الباب الثاني: في الأسباب وعلاقتها بالتوكل, وفيه فصلان:

الفصل الأول: في الأسباب وفيه خمسة مباحث:
الأول: تعريف الأسباب لغة وشرعاً.
الثاني: أنواع الأسباب.
الثالث: أقسام الناس في الأسباب.
الرابع: حكم التداوي.
الخامس: علاقة الأسباب بالتوكل.

الفصل الثاني: شبهة معاصرة والرد عليها, وفيه مبحثان:
الأول: عرض الشبهة " كثرة النسل ونفاد الأرزاق"
الثاني: مناقشتها والرد عليها.

الباب الثالث: آثار التوكل والأخذ بالأسباب, وفيه فصلان:

الفصل الأول: آثاره في الدنيا وفيه ثلاثة مباحث:
الأول: كفاية الله تعالى للمتوكل.
الثاني: حماية الله للمتوكل من الشيطان.
الثالث: رزق الله له.

الفصل الثاني: آثاره في الآخرة وفيه مبحثان:
الأول: الأمن يوم القيامة.
……
والله الموفق

اكملوا التقرير في المرفقاات

الملفات المرفقة

جزاج الله الف خير
بارك الله فيج
موفقه ان شاء الله

مشكوورة على المرور الرائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ما قصصرتي اختي..

يزاج ربي كل خير

مشكورة

نووورتووا

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن التوكل على الله واثره في حياة المسلم -التعليم الاماراتي

ازا ما عندكم مشكلة بديتقرير عن : السكان و التوكل
ملاحظةهاد تقرير واحد بس مو اسمين ^.^

الملفات المرفقة
  • نوع الملف: doc j20.doc‏ (242.0 كيلوبايت, 1207 مشاهدات)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي احس الاسمين مب راكبين حق تقرير..

متاكدة ان اسم التقرير جذي..!

ههههه لا مو متاكدة طلع اسمه : انواع الناس مع التوكل ^.^

اختي بصراحة حصلت لج تقرير بعنوان التوكل على الله واثره في حياة المسلم

نفس العنوان بالضبط ماعتقد تحصلين..

مقدمة

الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين.
وبعد:

أخي المسلم اعلم أن التوكل على الله والاعتماد عليه في جلب المنافع ودفع المضار وحصول الأرزاق وحصول النصر على الأعداء وشفاء المرضى وغير ذلك من أهم المهمات وأوجب الواجبات، ومن صفات المؤمنين، ومن شروط الإيمان، ومن أسباب قوة القلب ونشاطه، وطمأنينة النفس وسكينتها وراحتها، ومن أسباب الرزق، ويورث الثقة بالله وكفايته لعبده، وهو من أهم عناصر عقيدة المسلم الصحيحة في الله تعالى.
كما يأتي في هذه الرسالة من نصوص الكتاب العزيز والسنة المطهرة، كما أن التوكل والاعتماد على غير الله تعالى في جلب نفع أو دفع ضر أو حصول نصر أو غير ذلك مما لا يقدر عليه إلا الله سبحانه وتعالى شرك بالله تعالى ينافي عقيدة التوحيد، لذا فقد جمعت في هذه الرسالة ما تيسر لي جمعه في هذا الموضوع، وهي مستفادة من كلام الله تعالى، وكلام رسول الله
r وكلام المحققين من أهل العلم، أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينفع بها من كتبها أو طبعها أنو قرأها أو سمعها وأن يوفقنا وجميع المسلمين إلى التوكل والاعتماد عليه في أمور ديننا ودنيانا وآخرتنا وهو حسبنا ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين .

ويتبع في المرفقات..

تسلمي اختي
موفقــــهـ ^.^

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بور بوينت – عرض تقديمي من كتيب حصن المسلم -تعليم اماراتي

السلام عليكم

البور بوينت بالمرفقات .

الملفات المرفقة

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن تكريم الله تعالى الانسان والعلاقه مع غير المسلم للصف الثاني عشر

انا اريد بحث عن تكريم الله تعالى الانسان والعلاقه مع غير المسلم…..
اكثر من عشر صفحااااااااااات…………….
بليز .

انااااااااااااااااااا بعد اريد
تقرير عن الخلع العله………………………………………
بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييز سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعدونا ثانوية عاااااااااااااااامه
ضرووووووووووووووووووووووووووووووووري

تكريم الله للانسان

إن التحكم في العقل ومعرفة كيف يفكر، وكيف تتحرك النفس وتتفاعل مع هذا التفكير، وتوجيه ذلك التفكير إلى ما يحقق أهداف الإنسان هو القوة الذاتية التي هي من صنع الله الذي أتقن كل شيء.
وإدارة العقل سلسلة مكونة من عدة مواضيع ترسم الطريق إلى النجاح من خلال معرفة الذات للسيطرة عليها والبلوغ بها نحو الأهداف المنشودة.
ـ وإذا أردنا أن نتكلم عن النفس والعقل، تلك الأشياء الرائعة المبهرة التي هي آيات من إتقان خلق وصنع الله، فإننا سنسطر منظومة جميلة متكاملة تأخذ بالألباب وتحير العقول.
ـ والإنسان عظيم رائع خلق الله بيديه وأسجد له الملائكة سخر له الكون لخدمته، وأودع فيه من الأسرار الشيء العجيب، لذلك لا تقلل من شأن نفسك بل قدرها، واستعل بها واطلب لها الكمال، فإن معرفة قدر ذاتك وجميل خلق الله هو طريقك إلى النجاح، فإحساسك بالفعل وأنك يمكن أن تفعل هو الذي يقودك إلى الفعل والمحاولة.
وترنم مع الشاعر حيث يقول:

فلم أر في عيوب الناس عيبًا كنقص القادرين على ا لكمال

ومن هذا المنطلق يمكننا أن نخوض غمار النفس، هذه النفس العجيبة التي كرمها الله سبحانه وتعالى في كتابه بالذكر في عدة مواضع.
ولكي يستطيع الإنسان إدارة عقله عليه أولاً أن يعرف ويقدر قيمة هذا العقل وهذه القدرة الكامنة العظيمة التي أودعها الله فيه.
وإذا فهمنا ذلك سنظل نسعى حثيثًا لاستكمال النقص البشري والوصول به إلى أعلى الدرجات والمراتب.
ـ وإذا أردنا توضيح القيمة الكبرى للنفس البشرية وما أودع الله فيها من طاقات وقدرات عظيمة استحقت بها الاستخلاف في الأرض، لم نجد خير مثال على ما نقول إلا من كتاب الله ـ تعالى ـ ويتجلى هذا واضحًا في ثلاثة نصوص اخترتها كشواهد وأن هذا التكريم وهذه القدرات هي من عند الله لحكمة بالغة وعظيمة فهمها من فهمها وغفلها من غفلها.
تعال معي عزيزي القارئ نستظل بظلال هذه الآيات والشواهد:
[1] النص الأول: تكريم الله لبني الإنسان:
نجد ذلك في قوله تعالى: {ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً} [الإسراء: 70].
لقد كرم الله هذا المخلوق البشري على كثير من خلقه. وبماذا كرمه؟
1ـ كرمه بخلقه على تلك الهيئة.
2ـ كرمه بهذه الفطرة التي تجمع بين الطين والنفخة، فتجمع بين الأرض ورفرفات السماء في ذلك الكيان.
3ـ كرمه بالاستعدادات التي أودعها فطرته، والتي استأهل بها الخلافة في الأرض يغير فيها ويبدل وينتج فيها وينشئ، ويركب فيها ويحلل ويبلغ لها الكمال المقدر في الحياة.
4ـ وكرمه بتسخير القوى الكونية له في الأرض وإمداده بعون القوى الكونية في الكوكب والأفلاك، وبتسخير النواميس وجعلها موافقة لطبيعة الحياة الإنسانية وما ركب فيها من استعدادات، ولو لم تكن هذه النواميس موافقة للطبيعة الإنسانية لما قامت الحياة الإنسانية وهي ضعيفة ضئيلة بالقياس إلى العوامل الطبيعية في البر والبحر [فمن هذه النواميس قانون الطفو للماء والجاذبية الأرضية ولولاها لما عاش الإنسان على الأرض ولا ركب الماء].
لكن الإنسان مزود بالقدرة على الحياة فيها ومزود كذلك بالاستعدادات لتي تمكنه من استخدامها وكله من فضل الله.
‘وفضلناهم’ بهذا الاستخلاف في ملك الأرض الطويل العريض، وبما ركب في فطرتهم من استعدادات تجعل المخلوق الإنساني فذًا بين الخلائق في ملك الله ـ تعالى ـ.
5ـ ومن التكريم أن يكون الإنسان قيمًا على نفسه متحملاً تبعة اتجاهه وعمله، فهذه هي الصفة الأولى التي بها كان الإنسان إنسانًا: حرية الاتجاه وفردية التبعية، وبهذا استخلف في دار لعمل، فمن العدل أن يلقى جزاء اتجاهه وثمرة عمله في دار الحساب.
[2] استعلاء الإيمان:
ونجد ذلك في قوله تعالى: {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين} [آل عمران: 139].
لا يكفي أن تكون مسلمًا لتكون عاليًا وتنال النصر والتمكين، بدون الأخذ بأسباب النصر وفي أولها الإيمان بالله وطاعة الله وطاعة رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ.
ويكلمك الله تعالى ويقول: أنت عزيز كريم عالى ولكن بالإيمان بي.
ـ ولا يغيب عنا أن الله ـ تعالى ـ سن في الأرض ذكرها لنا في أكثر من موضع في كتابه الكريم، وفي سياق ذكر القرآن الكريم لسنة الله في الأرض أنه:
1ـ ذكر عاقبة المكذبين على مدار التاريخ.
2ـ ومداولة الأيام بين الناس.
3ـ والابتلاء لتمحيص السرائر وامتحان قوة الصبر على الشدائد.
4ـ واستحقاق النصر للصابرين والمحق للكافرين.
كل ذلك نجده متجسدًا في غزوة أحد الشهيرة.
والقاعدة الأم التي تستشفها من هذه الآية هي: [إن كنتم مؤمنين حقًا فأنتم الأعلون] ,[وإن كنتم مؤمنين حقًا فلا تهنوا ولا تحزنوا]
وما قد يصاب به المسلمون فإنما هي سنة الله في الأرض أن تصابوا وتصيبوا، على أن تكون لكم العقبى بعد الجهاد والابتلاء والتمحيص.
[3] ونفس وما سواها:
هذه السورة القصيرة ذات القافية الواحدة تتضمن حقيقة النفس الإنسانية واستعداداتها الفطرية، ودور الإنسان في شأن نفسه وتبعته في مصيرها.
ـ وفي قسم الله تعالى بالنفس يخلع على هذه النفس قيمة كبرى حتى استحقت أن يقسم بها الجليل العظيم. وهي إحدى الآيات الكبرى في هذا الوجود المترابط المتناسق فيقول تعالى: {ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها، قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها}. [الشمس: 7ـ10].
هذه الآيات الأربع بالإضافة إلى آية سورة البلد {وهديناه النجدين} وآية سورة الإنسان {إنا هديناه السبيل إما شاكرًا وإما كفورًا}.
تمثل قاعدة النظرية النفسية للإسلام، وهي مرتبطة ومكملة للآيات التي تشير إلى ازدواج طبيعة الإنسان كقوله تعالى في سورة ‘ص’: {إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرًا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين}.
كما أنها مرتطبة ومكملة للآيات التي تقرر التبعة الفردية كقوله تعالى في سورة المدثر: {كل نفس بما كسبت رهينة}.
والآيات التي تقرر أن الله يرتب تصرفه بالإنسان على واقع هذا الإنسان كقوله تعالى في سورة الرعد: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}.
ومن خلال هذه الآيات وأمثالها تبرز لنا نظرة الإسلام إلى الإنسان بكل معالمها.
ـ إن هذا المخلوق مزدوج الطبيعة، مزدوج الاستعداد، مزدوج الاتجاه، ونعني بكلمة مزدوج على وجه التحديد أنه بطبيعة تكوينه [من طين الأرض ومن نفخة الله فيه من روحه] مزود باستعدادات متساوية للخير والشر، والهدى والضلال، فهو قادر على التميز بين ما هو خير وما هو شر، كما أنه قادر على توجيه نفسه إلى الخير وإلى الشر سواء.
ـ وأن هذه القدرة كامنة في كيانه يعبر عنها القرآن:
1ـ الإيهام تارة: {ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها}.
2ـ الهداية تارة: {فهديناه النجدين}.
فهي كامنة في صميمه في صورة استعداد.
والرسالات والعوامل الخارجية إنما توقظ هذه الاستعدادات وتشحذها وتوجهها هنا أو هناك، ولكنها لا تخلقها خلقًا لأنها مخلوقة فطرة، وكائنة طبقًا، كامنة إلهامًا.
القوة الكامنة:
وهناك إلى جانب هذه الاستعدادات الفطرية الكامنة عزيزي القارئ قوة واعية مدركة موجهة في ذات الإنسان هي التي تناط بها التبعة.
فمن استخدام هذه القوة في تزكية نفسه وتطهيرها وتنمية استعداد الخير فيها وتغليبه على استعداد الشر فقد أفلح، ومن أظلم هذه القوة وخبأها وأضعفها فقد خاب: {قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها}.
ـ ونفهم من ذلك أن هناك تبعة مترتبة على منح الإنسان هذه القوة الواعية القادرة على الاختيار والتوجيه، فهي حرية تقابلها تبعة وقدرة يقابلها تكليف ومنحة يقابلها واجب إذن عزيزي القارئ كيف تقدر ذاتك؟
وهل من المهم أن تقيم نفسك؟ ولماذا
وما أسباب تقليل قيمة الذات؟
تابع معي الحلقة القادمة من هذا الموضوع لتصل إلى الإجابة، وإلى أن نلتقي في المقال التالي لك منا التحية وتقدير الذات

التكريم الإلهي للإنسان. جعل الله تعالى الإنسان مركز الكون، وكرمه واستخلفه، فجعل مقاليد الأمور بيده، وأمر الملائكة بالسجود له، ونفخ فيه من روحه، وخلقه في أحسن تقويم، وجعل الغاية والهدف من خلقه إيصاله إلى السعادة والرفاهية، ولا يتأتى تحقق ذلك إلاّ من خلال الارتباط به تعالى عبر العبادة والسير على المنهاج الإلهي.
سبب الانتكاسات الإنسانية.
غير أنّ الإنسان ظلم نفسه وسار في طرق أخرى لا تؤدي به إلى السعادة، ولا توصله إلى الأمان، وهذا سبب المآسي والانتكاسات المتكررة للإنسانية عبر تأريخها الطويل، فكل انتكاسة كانت بسبب الانحراف عن الطريق الإلهي واتباع الهوى، ونظرة بسيطة يُدرَك منها أنّ ما تحقق من مآسٍ للإنسانية يرجع إلى ظلم الإنسان لأخيه الإنسان، فالكوارث التي مرت على الإنسان لم توجب تخلفاً له كما حصل من ظلم الإنسان لأخيه، وإذا ألقينا نظرة بسيطة على العالم العربي والإسلامي نرى النصيب الوافر من التخلف وإهدار حقوق الإنسان، فالتعذيب والقتل للأبرياء واختفاء المعارضين والسجن بلا سبب والمحاكمات الصورية، أنماط متعددة أوجبت التخلف وجعلت الإنسان يرزح تحت ظلم أخيه.
تقدُم الإنسان حضارياً
إنّ من بحث الأسباب المؤدية إلى تقدم الإنسان أدرك أنّ الأساس الأول للتقدم احترام الإنسان، فإذا احتُرِمَ الإنسان فالتقدم المطرد سيحدث وإذا انتُهكت حقوقه وظُلِم فالنتيجة هي التخلف والتقهقر إلى الوراء.
أهمية التكريم الإنساني
وقد أبان القرآن الكريم الكرامة للإنسان، ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ (الإسراء:70)، كما أنّ النبي والأئمة من أهل البيت أولوا الكرامة والتكريم عناية كبيرة.
مظاهر تكريم الإنسان
قال إمامنا أمير المؤمنين : «واستأدى الله سبحانه الملائكة وديعته لديهم، وعهد وصيته إليهم في الإذعان والسجود له، والخشوع لتكرمته، فقال سبحانه وتعالى: ﴿ اسْجُدُواْ لآدَمَ (البقرة:34)» ويشير الإمام إلى معنى في غاية العمق، فالملائكة – الذين هم ﴿ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ*لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُون (الأنبياء:26،27) – أقل رتبة من الإنسان، لأنّ الله تعالى جعلهم وعهد إليهم بوصية في الخضوع والإذعان والسجود لتكريم الإنسان، فسجود الملائكة في القرآن كناية تُفصح عن مستوى الإنسان عند الله تعالى.
سبب تكريم الإنسان
فالكرامة التي جعل الله تعالى الملائكة تسجد للإنسان لم تأتي عبثاً واعتباطاً بل لكون الإنسان خليفة له تعالى، والخليفة يقوم مقام المُستخلِف، والباري تعالى له العظمة والجلال فأسبغ عظمته وجلاله على الوجود الإنساني، وقوله تعالى: ﴿ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ (السجدة:9)،كناية عن جعل الإنسان بمستوى من الكمال يستحق به التجلة والاحترام حتى من الملائكة، غير أنّ ظلم الإنسان لنفسه بتخطي المنهاج الإلهي واختيار المنهاج المخالف لم يُؤدِ به إلى السعادة، واتباع الصراط المستقيم، ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (الأنعام:153)، فالسير في الصراط المستقيم هو سير في طريق الحق تعالى، غير أنّ الإنسان تصور أنّ إتباع الهوى والأخذ بما لديه هو الموصل للسعادة، وهذه نظرة محدودة أدت إلى عبودية الإنسان لأخيه الإنسان، والعبودية الحقة في معناها الواسع أن يتبع الإنسان القانون الإلهي، وأما العبودية لغير الله تعالى فهي الإتباع للنظم والقوانين الوضعية، فالقانون إنْ كان مستقىً من شرع الله فالإنسان خاضع للقانون الإلهي وإنْ كان مستقىً من نظم ٍ لا تتلاقى مع المنهاج الإلهي فقد تحول الإنسان من عبادة الله إلى عبادة غيره، والله تعالى كما نهى عن عبادة الأصنام والأوثان فقد نهى عن إتباع الإنسان فيما ابتدعه واختلقه بما لا يرجع إليه تعالى، فالإنسان إذن هو مركز الكون في القرآن الكريم والروايات، وكرامة الإنسان هي الطريق المؤدي إلى تقدم الإنسانية والكون، والحَط من كرامته يؤدي إلى التقهقر والرجوع إلى الوراء.
موجبات تخلف الإنسان
إنّ من أكثر موجبات التخلف لدى الإنسان طريقين أساسين:
الأول: ترك السير في الصراط الإلهي:
فالإنسان الذي لا يتبع ما أمره الله ولا يسير في الصراط الإلهي ويتبع طريقاً آخر سيتخلف، وهناك سواقٍ متعددة تُقوي ذلك:

• الأولى – السلطة: إنّ من أعظم السواقي التي تمد الانحراف في مجال التعدي على حقوق الإنسان السلطة التي لا تحكم بالقانون، فتتحول إلى سبُع ضارٍ يغتنم أكل الناس ويستحوذ على ما عندهم، فيصبح الناس قُطعاناً من الماشية يُستثمرون لصالح ذلك السبع الضاري، قال إمامنا أمير المؤمنين : «ولا تكونن عليهم سبعاً ضارياً تغتنم أكلهم، فإنهم صنفان: إما أخ لك في الدين وإما نظير لك في الخلق»، فالزيغ بالخروج عن القانون الإلهي واتباع الإنسان للسلطة.
• الثاني – الترفع الاجتماعي: قد يكون الخلل في السلطة ليس آتياً من ناحية التغول غير أنه يتأتى بالترفع بالموقع الاجتماعي، وهو انحراف في تطبيق القانون بمعنى أنّ التطبيق له على بعضٍ دون أخر، والإمام أمير المؤمنين كتب إلى أحد عماله، يوصيه بعدم الترفع، فقال : «لا يُرغب عنهم – الناس – تفضلاً بالإمارة عليهم»، أي لا تكن أرفع من الآخرين إذا أصبحت أميراً عليهم فتظنَّ أنّ مستواك أكبر من سائر الناس.

الثاني: الأنانية وبخس جهود الآخرين.
إنّ السلطة والمسؤولية ليست تكريماً للإنسان بقدر ما هي تكليف إلهي، فمن وصل إلى سُدَّة الإمارة في المشروع الإلهي وصل للأهلية والجدارة وبقدر ما يُجسد هذه الأهلية والجدارة يُصبح محلاً للأمانة، وبقدر ما يُقصر في تطبيقه لمسؤوليته يصبح مطروداً مذموماً لأنه لم يطبق القانون الإلهي، قال : «ولا يرغب عنهم تفضلاً بالإمارة عليهم فإنهم الإخوان في الدين والأعوان على استخراج الحقوق»، الناس إخوان في الدين، وإذا لم يكونوا من دين واحد فهم كما قال الإمام : «وإما نظير لك في الخلق»، فالإنسانية قاسم مشترك في الوجود الإنساني، وقد اهتم النبي والأئمة من أهل البيت خصوصاً الإمام أمير المؤمنين بهذا الجانب، وله تطبيقات متعددة من لدن الإمام ، فقوله: «والأعوان على استخراج الحقوق»، تأكيد منه على مسألة جِدُّ هامة، فمن وصل إلى رتبة اجتماعية في المجتمع قد يتصور أنه وصل إليها بجدارته، وأنّ المجتمع لم يسهم في إيصاله إلى هذه الرتبة، وهذه النظرية مغلوطة في الفكر الإسلامي، وقد شجب القرآن الكريم هذه النظرية في حديثه عن قارون ﴿ قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي (القصص:78)، فالصحيح أنّ من وهبه الله تعالى وتفضل عليه لم يكن ذلك بجهد مستقل، يرجع إلى الذات فحسب دون عوامل متعددة، كانت روافد أوصلته إلى ذلك، ولعل من أهم الروافد في إيصال الإنسان إلى الرقي والتفوق أخوه الإنسان، الذي شاركه في المنظومة العامة، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحقوقية، أي أنّ من العوامل الإلهية للإنسان في تقدمه مشاركة الغير، فالتقدم الذي أُحرز وحصل، لم يكن بمجهوده الشخصي فقط، وإنما لإسهام الناس دخلٌ فيه، وهذه النظرية في غاية الأهمية، وقد توصل إليها علماء الاجتماع في العصر الحديث.
نظرية التنمية المستدامة
ذكر العلماء نظرية حديثة في التنمية، وسُميت التنمية المستدامة، ويُعنى بها التطوير المستمر الذي لا يتوقف عند حدود، فقد أعطى الله تعالى الإنسان القدرة في التقدم والتطور دون حد، وكل مجتمع يحصل على تقدم بقدر سعيه وما يخطو من خطوات، ﴿ وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (النجم:39).
عوامل التقدم الإنساني
وأفضل عوامل التقدم لدى الإنسان ما يصب في رفع مستوى الإنسان على الأصعدة المختلفة، فالتنمية المستدامة التي بحثها العلماء موضوعها الإنسان، فتطور أي بلدٍ أو مجتمع مرتبط بتقدم الإنسان، وبقدر تقدمه في أي مجال من المجالات يتقدم المجتمع، فإذا حصل تقدم اقتصادي لبعض أفراده أسهم في تقدم المجتمع اقتصادياً، وإن حصل تقدم ثقافي تطور المجتمع ثقافياً، وهكذا الحال في جميع المجالات الأخرى، فالإسهام في التنمية المستدامة تنعكس آثاره الإيجابية على منظومة المجتمع ككل، وذلك لأنّ الإنسان بدؤها وانتهاؤها، فإنشاء المباني الكبيرة وإنفاق الأموال على تعليم الإنسان يحدث رفاهية له، ويُحافظ عليها من خلال القوانين التي تُشرّع لتطويرها وتنميتها.
الإنسان محور التطور
فالإنسان هو المحور في كل تطور ونماء، وقد أبان القرآن والروايات الواردة عن النبي والأئمة من أهل البيت هذا الشأن، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ (الإسراء:70)، فنسق السير التكاملي للإنسان ينصب على مسألة التكريم والاحترام والحفاظ على حقوقه وتطوره الدائم، وهي منشأ الاختلاف في النهج بين من يعتدي على القيم ويظلم الإنسان وبين من يحافظ على الحقوق.
مخالفة القانون تنافي التكريم
وتتجسد مخالفة القانون في شخصية معاوية، فعندما استولى جيشه على الماء منع الإمام أمير المؤمنين وجيشه منه في صفين، فقال الإمام كلمته المشهورة «رووا السيوف من الدماء تُرووا من الماء»، فمنطق القوة يقابل بمنطق القوة عندما لا تجدي قوة المنطق، وهو ما فعله الإمام ، وبعد أن استولى على الماء، طلب بعض أصحابه منه أن يعاملهم بالمثل فيمنعهم الماء، فرفض طلبهم، فهذا قانون إلهي لا يمكن التعدي عليه، والناس والحيوان سواء في القانون، ومخالفة القانون قد توجب الغلبة على الخصم، لكن تُحول الإنسان من خليفة لله تعالى في الأرض إلى إنسان برغماتي يُحافظ على مصالحه وتحقيق أهدافه دون مراعاة لكرامة الإنسان في القانون الإلهي.
حفظ كرامة الإنسان
والحق تعالى يريد من خليفته الحفاظ على القانون وكرامة الإنسان من الانتهاك وإنْ اعتُدي عليه، وهذا مستوى عال في الحفاظ على كرامة الإنسان، وبذلك يصل إلى تطور دون انقطاع بالمحافظة على القانون، والتطوير المستمر، وهذا نهج عام في سيرة النبي والأئمة من أهل البيت .

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
رياض الاطفال

بطاقات أخلاقية للطفل المسلم في التعامل مع من حوله -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

في المرفقات

م/ن

بالتوفيق

الملفات المرفقة

تسلميينـً إمآإرآإتيهـٍ ع’ـلى إهتمآإمج بطرح كل مآإهو ج’ـدييد في هذآ آلقسمـٍ .,. !

بآإركـٍ آللهـٍ فيييج

السلآلآم عليكم..

شرات ما قالت الدبه اللي فوقي..

ربي يحفظج من كل شر..

الله يسلمكم ..

^^

مشكورين ع الرد ..

تسلمين يا الغالية

بارك الله فيك

جزاك الله كل خير

روعة البطاقات في ميزان الحسنات ان شالله

مشكورة

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بغييت بور بوينت حق درس تكريم الله للانسان وعلاقة المسلم مع غير المسلم -للتعليم الاماراتي

مررحبا السااع

انا عضو يديد وواول مرة اطلب طلب يريت ما تردوني وتسااعدووني
بغييت بور بوينت حق درس تكريم الله للانسان وعلاقة المسلم مع غير المسلم

وتسلموون

لا الـــه الا الله

التصنيفات
القسم العام

مجلة دنيا المسلم !! -للتعليم الاماراتي

مجلة دنيا المسلم !!
تجدون فيها المواضيع التالية
التوكل

التوكل على الله. التوكل شعورٌ ويقينٌ بعظمة الله وربوبيته وهيمنته على الحياة والوجود والأفلاك والأكوان. فكل ذلك محكومٌ بحوله وقوته سبحانه.

يقول سعيد بن جبير رحمه الله: التوكل على الله جماع الإيمان. المتوكل على الله ذو يقظةٍ فكريةٍ عاليةٍ ونفسٍ مؤمنةٍ موقنةٍ. قال بعض الصالحين: متى رضيت بالله وكيلاً وجدت إلى كل خير سبيلاً.
وقال بعض السلف: بحسبك من التوسل إليه أن
يعلم من قلبك حسن توكلك عليه.
إن تحقيق التوكل لا ينافي السعي والأخذ
بالأسباب البتة. إن السعي في الأسباب
بالجوارح طاعة لله، والتوكل على الله
بالغيب إيمانٌ بالله.

الرحمة

الناس في حاجة إلى كَنَف رحيم، ورعاية حانية، وبشاشة سمحة، هم بحاجة إلى وُدٍّ يسعهم، وحلم لا يضيق بجهلهم، ولا ينفر من ضعفهم، في حاجة إلى قلب كبير، يمنحهم ويعطيهم، ولا يتطلع إلى ما في أيديهم، يحمل همومهم، ولا يثقلهم بهمومه. في الحديث الصحيح: ((جعل الله الرحمة مائة جزء، أنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه))
الناس في حا إلى كَنَف رحيم، ورعاية حانية، وبشاشة سمحة، هم بحاجة إلى وُدٍّ يسعهم، وحلم لا يضيق بجهلهم، ولا ينفر من ضعفهم، في حاجة إلى قلب كبير، يمنحهم ويعطيهم، ولا يتطلع إلى ما في أيديهم، يحمل همومهم، ولا يثقلهم بهمومه. في الحديث الصحيح: ((جعل الله الرحمة مائة جزء، أنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه))


نفع الله بها
منقولة

الملفات المرفقة

مشكورة والله …
والسموحة…

تسلمين يا الغلا وما قصرتي

يزاج الله الف خير

بالتوفيج

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اداب الاسلام داخل البيت المسلم للصف الثاني عشر

مشكور

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الاول الابتدائي

ورقة عمل المسلم النظيف -للصف الأول

ورقة عمل المسلم النظيف
اوراق العمل لدرس المسلم النظيف الامارات اول ابتدائي
___________________________________________
السلام عليكم

<<<< بالمرفقات …

باسبورد :
uae.ii5ii.com

تنبيه : جميع المواد تم تجميعها من المواقع مختلفة لتعم الفائدة .

الملفات المرفقة

مشكور اخوي

شكراااااااااا

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

يسلمو

تسلم امير

شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا

………مشكووووووور…………

سـلــمـت يـــداكــــ أخــي جـــزاكــ الله خــيــر

تسلم أمير على مجهودك ….

أستغفرك يا رب من كل ذنب