يميل بعض الأطفال الى التباطؤ فى إنجاز ما يطلب منهم من أعمال لا تحتمل التأخير أو التأجيل كالنهوض باكراً للذهاب الى المدرسة وتناول الطعام والخلود الى النوم
.منقول
يميل بعض الأطفال الى التباطؤ فى إنجاز ما يطلب منهم من أعمال لا تحتمل التأخير أو التأجيل كالنهوض باكراً للذهاب الى المدرسة وتناول الطعام والخلود الى النوم
.منقول
منقوووووووول
– امتدح نجاح طفلك وأعماله بشكل صحيح
هذا يلي افتقده خخ
شكرا اختي ع الطرح
شكرا لكم
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. …………….
مع تمنيـإأتى لك بالتـوفيق ,, ^_^
بالنسبة لمهارات التعرف يجب في البداية تدريب الطفل على مهارات التعرف الأساسية بالتعرف على الهوية الذاتية ( من أنا ؟ ) وين بابا ، ماما ، وعلى أسماء اخوته بالاشارة إليهم
التعرف على الأماكن التي يعيش فيها الطفل وهي غرف المنزل الذي يعيش فيه الطفل مثل ، التعرف على شكل غرفة النوم ( وغرفة نومه ) وعلى ماذا تحتوي
التعرف على الحمام وعلى ماذا يحتوي وفي ماذا نستخدمه
التعرف على غرفة المطبخ وماذا يوجد فيه ، وماذا نفعل نحن داخله
التعرف على غرفة الجلوس وعلى ماذا تحتوي
التعرف على الملعب ( ساحة البيت وماذا يوجد بها )
التعرف على أدوات الحياة اليومية التي يستخدمها الطفل مثل : أدوات الطعام بالتعرف عليها أثناء الأكل ( الكأس نشرب به ) الملعقة نأكل بها ونشرب بها ) الصحن نضع فيه الأكل مثل الرز ، البطاطس ، الجبن … إلخ
التعرف على أدوات النظافة أثناء التغسيل أو الاستحمام ( مويه ) شامبو ، ليفه ، دش ، فوطة ، منديل ، صابون …. إلخ
التعرف على أنواع الأطعمة أثناء قيام الطفل بتناول الطعام مع الأسرة أو مع أصحابة داخل الفصل
التعرف على الأصوات المألوفة في البيئة : مثل : صوت السيارة بتنبيه الطفل للإصغاء ثم سؤاله ( صوت إيش ؟ ) صوت سيارة مع الاشارة لها ، صوت بوري سيارة بيب ، صوت بيبي يبكي مع تقليد الصوت ، وهكذا
بالنسبة لأنشطة المطابقة هي عن طريق مطابقة لون مع لون اخر مشابه أو صورة سيارة أو ملعقة أو أي شيء اخر، وذلك بوضع بطاقتين أمام الطفل واحدة مثلا حمراء والأخرى صفراء ، ثم نقوم بمناولة الطفل بطاقة أخرى حمراء ، ونطلب منه أن يضعها مع البطاقة الحمراء بعد أم نتأكد من أنه قد إنتبه وفهم السؤال .
بالنسبة للتصنيف فهو عن طريق جمع كل البطاقات الحمراء وقد تكون ثلاث أو أربع من بين ألوان أخرى
بعد ذلك ننتقل إبى عملية التعرف وهي أن يؤشر الطفل على اللون الأحمر من بين لون اخر اتو عدة ألوان بيده أو باصبعه .
تأتي بعد ذلك عملية التعميم للمفهوم وهي المرحلة الأخيرة للتعرف على المفهوم وهي بأن يؤشر على كل شيء لونه أحمر يصادفه في البيئة من حوله ، مثل ملعقة ، كرسي ، شنطة ، تفاحة ، سيارة وهكذا
وما ينطبق على اللون الأحمر ينطبق على كل المفاهيم الأخرى ، واكتساب الطفل لهذه المهارات سوف يكون بشكل تدريجي بمشيئة الله .
بالنسبة للمفاهيم الأساسية مثل : كبير ، صغير ، بارد ، حار ، يتم تدريب الطفل عليها أيضا أثناء الحياة اليومية العادية ، مثلا مويه باردة ، حارة ، كورة صغيرة وهكذا
منقول
* فرض الأوامر على الطفل طوال اليوم
نجد الأمهات يصدرن أوامر للطفل ولا يتركن له حرية اختيار أي شي، والنتيجة أن الطفل يتظاهر بأنه لم يسمع شيئاً،
وبالتالي لا يستجيب لذلك، ولا بد من إعطاء حرية للطفل، بحيث يتمكن من الاختيار والشعور بشخصيته.
* عدم الاتفاق على نهج تربوي موحد بين الوالدين
هذا الخطأ هو نتيجة التضاد في المفاهيم بين الاثنين، مما يؤثر على نفسية الطفل بشكل كبير، لأنه لا يعرف من فيهما على صواب الأم أم الأب،
وهو ما يجعله ينجذب لأحدهما دون الآخر، ويؤثر على احترامه وثقته فيه، خاصة إذا تمت المشاجرات أمامه
* التفرقة في المعاملة بين الأبناء
على الرغم من نفي معظم الآباء والأمهات لهذه التفرقة، إلا أن أبناءً كثيرين يشعرون بها،
والمطلوب التوازن والعدالة عند قدوم الطفل الثاني، الذي غالباً ما يكون أكثر هدوءاً وجذباً للانتباه، نتيجة اكتساب الأبوين خبرة في التربية
* المقارنة بين الأبناء
هي طريقة غير عادلة في التربية، لأن الفروق بين الأبناء ستبقى موجودة دائماً، وتؤدي المقارنة إلى زرع المرارة في نفوس الأشقاء، والحط من قدرات الأقل تقديراً
* عدم إشباع حاجة الطفل للرحمة والحب والحنان
هناك نوع من الآباء يتعاملون مع أبنائهم بقسوة وعنف كأنهم عسكريون أو ماكينات
وهذا الخطأ يترك في نفس الطفل آثاراً سيئة كثيرة، لذلك يجب أن تكون هناك دائماً مساحة من المرح والترويح مع التعامل الهادئ المطمئن بحب وحنان، ليسود التفاهم بين الجميع.
* عدم بشاشة وجه الأم والأب في المنزل
يقع كثير من الآباء والأمهاتفي خطأ إعتقادهم أن علامات الشدة المرسومة على الوجه عامل مهم لتربية الأبناء،
حتى إذا حاول الطفل أن يغير سلوكه نحو الأفضل فإنه يجد رد الفعل نفسه، فيتوقف عن المحاولة،
وهنا تظهر الفجوة التي تجعل الأطفال يكرهون والديهم، حتى لو وفرا لهم شتى احتياجاتهم.
* الإهمال
يؤثر إهمال الأبناء على الأسرة بأكملها، ويجعل الطفل يشعر بالغيرة من أقرانه الذين يحظون باهتمام والديهم،
وينعكس ذلك على تصرفاته التي تتسم بالعدوانية في مدرسته ليلفت الانتباه.
*الدلال
هذا الخطأ يجعل الطفل يشعر دائماً أنه لا بد أن يكون محور اهتمام الجميع، ويتوقع من كل الناس المعاملة نفسها، وبالطبع هذا لا يحدث،
مما يجعل انفعالاته طفولية، ويتأخر نضجه الاجتماعي والانفعالي، وتقل قدرته على تحمل المسؤولية.
منقول ،،
فرض الأوامر على الطفل طوال اليوم
صح .. وبعض الأهالي يسيطرون ع الطفل من غير مايحسون ومايكون له شخصيه
وتسلم أناملج اختي ع الطرح
موفقه
معالجة العجز او الاضطراب اللغوي عند الطفل التوحدي
يعتبر العجز اللغوي من المشكلات الاساسية عند الطفل التوحدي ، فهو يفقد ما اكتسبه من مهارات
لغوية سواء كمفردات او مفهومها واستعمالاتها.
يوثر العجز اللغوي بشكل كبير في التواصل الاجتماعي والسلوكي وقدرته على تعلم المهارات الاخرى.
ما هي الاساليب المناسبة لزيادة المحصلة اللغوية واستعمالاتها الوظيفية المناسبة ؟
شدة العجز اللغوي عند الطفل التوحدي متفاوتة وكذلك اوجه هذا العجز المختلفة مثل المفردات والقواعد
والوظيفة اللغوية متفاوتة .
لهذا تقييم هذا العجز من قبل مختص ضرورية واساسية لوضع خطة ناجحة لتحسين هذا العجز.
1 – العلاج المبكر يتيح فرص نجاح اكبر ، كلما كان البدء مبكرا كلما كانت النتائج افضل
2 – دمج الاطفال التوحديين مع الاخرين في الصفوف المدرسية مع مراعاة ظروفهم الصحية من قبل
الكادر التربوي .
3 – اشتراك اهل الطفل التوحدي في برنامج المعالجة مهم جدا لانجاح المعالجةز
الوسائل المستعملة :
[LIST][*]عن طريق اللعب والانشطة المختلفة: يتم التعرف على ميول الطفل لانشطة ما او العاب يرغب في [/LIST]
ممارستها ومن خلال ذلك يتم تشجيعهم على الاستجابات الكلامية وتعلم المزيد من المفردات او تصحيح
لفظ المفردات ووظيفتها اللغوية وكيفية تكوين الجملة ( تبدء بالفعل ثم الفاعل والى اخره) ، حيث يستغل
المدرب رغبة الطفل في ممارسة النشاط او اللعبة التي يرغبها بان يعبر لغويا ولو بداية بشكل مفردات
ثم لاحقا جمل. من المهم اشتراك الاهل لمواصلة ذلك في البيئة الاسريةز
[LIST][*]عن طريق الدمج مع الاطفال الاخرين من نفس الفئات العمرية باشراف تربويين مأهلين ، [/LIST]يستطيع الطفل ان يكتسب المفردات واللغة من اقرانهم من اجل التواصل في النشاطات المختلفة واللعب
[LIST][*]استخدام الوسائل البصرية والسمعية مثل اجهزة الحاسوب والفيديو حسب ميول الطفل التوحدي [/LIST]وكذلك الاشارات المكتوبة على شكل مفردات وجمل على لوحات وترمز الى الاشياء التي يستعملها او
يراها يوميا ولها معنى في حياته اليومية
وتتطور اساليب بشكل مطرد وخصوصا مع التقدم التكنولوجي على المرء متابعة ما هذه المستجدات .
منقول
حينما يعيش الطفل العداء يتعلم العنف
حينما يعيش الطفل السخرية يتعلم الخجل
حينما يعيش الطفل الشعور بالاثم يتعلم الشعور بالذنب
حينما يعيش الطفل التسامح يتعلم الصبر
حينما يعيش الطفل الامن و التشجيع يتعلم الثقة بالنفس
حينما يعيش الطفل المديح يتعلم التقدير و الاعجاب
حينما يعيش الطفل المساواة يتعلم العدالة
حينما يعيش الطفل الاستحسان يتعلم تقبل الذات
حينما يعيش الطفل القبول والصداقة يتعلم كيف يحب في هذا العالم .
أفكار مترجمة من كتابات المفكرة …دورثي لونولت .
تحميل البرنامج
منقول
الرجاء عدم وضع روابط اعلانية
و تحميل عن طريق المرفقات او مركز
ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھ – ظƒظˆظٹطھ uae-kuwait upload
هذا تنبيه
الرجاء الالتزام
شكرا
حياكم في المرفقات ^^….،
^^
شكرا ع المرور ..