البحث كامل
يزاكم الله خير
إن شاء الله غيري يساعد ..
تاريخ عن منطقة الخليج العربي الحديث و المعاصر
الوطن العربي منذ نهاية الحرب العاليمة الثانية حتة حصولا ع ا لاستقلال
استعمار آروبي أي شيء
البحث كامل
مشكوررررين
مقدمة:
حاولت الدول الدكتاتورية التوسع للتخفيف من الأزمة الإقتصادية و قوانين الحمائية مما جر العالم إلى حرب ثانية سنة 1939 . فما هي العوامل التي ساهمت في اندلاع هته الحرب ؟ و ما هي النتائج المترتبة عنها؟
1 – يعتبر توسع الدول الدكتاتورية عاملا أساسيا لإندلاع الحرب العالمية الثانية:
* استغلت فرنسا و بريطانيا مستعمراتها للخروج من مشاكل الأزمة الإقتصادية ،إلا أن ألمانيا ، و إيطاليا ، و اليابان لم تجد بدا من التوسع للخروج من مشاكلها فألغت العمل بمعاهدات السلام و انسحبت من عصبة الأمم : فاتسع اليابان على حساب منشوريا و احتل الإيطاليون إثيوبيا و تحدى الألمان شروط معاهدة فرساي للشروع في التوسع بالوسط الأوربي . و نظرا لتشابه ظروفها و وحدة مصالحها شكلت الدول الثلاثة حلفا عسكريا للدفاع المشترك" المحور "
* كان غزو ألمانيا لبولونيا: 1 شتنبر 1939 سببا مباشرا لإعلان بريطانيا الحرب على ألمانيا ثم تبعتها فرنسا و انضم إليهما الإتحاد السوفياتي بعد غزو ألمانيا للأراضي الروسية في يونيو 1941 ، و بعد تدمير الطيران الياباني للقاعدة البحرية الأمريكية بيرل هاربور : أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب على اليابان و حليفتيها ألمانيا و إيطاليا سنة 1941.
* عرفت الحرب العالمية الثانية مرحلتان:
أ _ مرحلة أولى ( 1939 / 1942 ): كان التفوق خلالها لصالح دول المحور حيث اكتسحت ألمانيا معظم الأراضي الأوربية بما في ذلك فرنسا .
ب _ مرحلة ثانية ( 1942 / 1945 ) : جندت خلالها الولايات المتحدة الأمريكية و الإتحاد السوفياتي كل إمكانياتها العسكرية لمواجهة ألمانيا و اليابان فتم إخضاع روما في يونيو 1944 ثم مدينة برلين في ماي 1945 ، و بعد إلقاء القنبلتين النوويتين الأمريكيتين على مدينتي هيروشيما و ناكازاكي في غشت 1945 استسلم اليابان .
2 – ترتبت عن الحرب العالمية الثانية عدة نتائج بشرية ، اقتصادية و سياسية:
* خلفت الحرب العالمية الثانية عددا كبيرا من الضحايا نتيجة ضراوة المعارك و قوة الأسلحة مما أدى إلى نقص كبير في اليد العاملة بأوربا.
* حل الدمار بمعظم الأراضي الأوربية ، فخربت المعامل و الأراضي الفلاحية و وسائل المواصلات … فانخفض الإنتاج و تزايدت ديون أوربا مما أفاد الإقتصاد الأمريكي.
ІІ– خلفت الحرب نتائج بشرية ومادية وسياسية:
1 ـ الخسائر البشرية والمادية:
* بشريا: خلفت الحرب أعدادا كبيرة من القتلى مدنيين وعسكريين (أزيد من 50 مليون) بسبب استعمال أسلحة متطورة كما دمرت مدن بكاملها، وقد كانت لذلك عواقب ديمغرافية كارتفاع الوفيات وقلة الولادات واختلال هرم الأعمار ونقص اليد العاملة، مما أدى إلى تحمل الساكنة
النشيطة أعباء إعالة الشيوخ والأطفال .
* ماديا : دمرت الحرب البنيات الاقتصادية والاجتماعية وطرق المواصلات، مما أدى على انخفاض الإنتاج الفلاحي بما يفوق الثلث والصناعي ب 50 % وارتفاع الأسعار والضرائب وإفلاس مالية مجموعة من الدول التي اضطرت للاقتراض من الخارج كما تراجع الدور الاقتصادي لأوربا وتزايدت
مكانة الولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت أكبر قوة اقتصادية عالمية.
2 ـ النتائج السياسية:
أدت الحرب العالمية الثانية على تغيير موازين القوى على الصعيد العالمي، حيث عقد الحلفاء عدة مؤتمرات فرضوا خلالها مجموعة من المعاهدات على الدول المنهزمة (باستثناء ألمانيا المنقسمة)، كما أن مؤتمر يالطا وضع خريطة العالم لما بعد الحرب، واستغلت المستعمرات هذا الوضع لتطالب حركاتها التحررية بالاستقلال. انقسمت القارة الأوربية إلى قسمين:
* أوربا غربية رأسمالية ليبرالية، تدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية.
*أوربا شرقية شيوعية تابعة للاتحاد السوفياتي.
من أجل تجاوز مخلفات الحرب، والحفاظ على السلم العالمي أنشأت الدول العظمى «منظمة الأمم المتحدة» التي تشكلت من عدة أجهزة
أهمها: الجمعية العامة، مجلس الأمن ، الأمانة العامة، و اللجان المتخصصة… كمنظمة الزراعة والتغذية- منظمة الصحة العالمية – صندوق النقد الدولي.
خاتمـة: ساهمت الحرب العالمية الثانية في القضاء على النزعة التوسعية للدول الدكتاتورية ، و ظهور هيئة الأمم المتحدة، كما ترتب عنها انقسام العالم إلى كتلتين : ليبيرالية غربية ، و شيوعية شرقية. إضافة إلى بروز حركا التحرر في المستعمرات
الموضوع
ميزان المدفوعات-1988
سجل ميزان المدفوعات في دولة الإمارات عام 1988 فائضا مقاسا برصيد الحساب الجاري , قطاع رأس المال غير النقدي بلغ نحو 5.92 مليار درهم مقابل وفر بلغ 6.24 مليار درهم في عام 1987 وفائض يبلغ 4.8 مليار درهم في عام 1986 . ويعود انخفاض الفائض في عام 1988 إلى الارتفاع الكبير في قيمة الواردات إذ ارتفعت إلى 31.3 مليار درهم بالمقارنة مع 26 مليار درهم في عام 1987 وقد بلغت نسبة هذا الانخفاض 20.4% , بينما حافظت الصادرات على مستوى العام السابق وهو 45 مليار درهم . وبسبب ارتفاع قيمة الواردات بنسبة كبيرة فقد تراجع فائض الميزان التجاري من 19 مليار درهم في عام 1987 إلى 13.7 مليار درهم في عام 1988 , كما بلغ فائض الحساب الجاري 9.3 مليار درهم بالمقارنة مع 15 مليار درهم في عام 1987 , وتراجعت قيمة التدفقات الرأسمالية إلى الخارج من 8.26 مليار درهم في عام 1987 إلى 2.93 مليار درهم في عام 1988 وذلك بسبب انخفاض فائض الحساب الجاري من جهة والحذر من الاستثمار في الخارج من جهة أخرى وخاصة بعد انهيار أسواق رأس المال العالمية وانتعاش فرص الاستثمار المحلي .
مؤشرات التجارة الخارجية
تفيد بيانات التجارة الخارجية بأن قيمة الصادرات غير النفطية قد بلغت 5.4 مليار درهم عام 1988 , أي بزيادة 2% عن عام 1987 . وقد شهد هذا القطاع تراجعا في قيمة صادرات المنتجات البترولية بنسبة 12% عام 1988 , عما كان عليه في عام 1987 , وزادت صادرات الالمنيوم بنسبة 6% كما أن أسعاره ارتفعت بنسبة 25% , وتستورد اليابان 65% من ألمنيوم دبي ثم تليها أمريكا بنسبة 12% , كما زادت مجموعة السلع المصنعة الاخرى بسبب ارتفاع صادرات الملابس الجاهزة للولايات المتحدة . وفيما يخص تجارة إعادة التصدير فقد ارتفعت قيمة إعادة الصادرات السلعية في عام 1988 بنسبة 13% حيث بلغت قيمتها 7.498 مليار درهم مقابل 7.638 مليار درهم في عام 1987 . وكانت الزيادة في هذا القطاع في السلع الرأسمالية ثم تليها السلع الاستهلاكية ثم الوسيطة . وقد قاربت الزيادة في الواردات المستوى الذي كانت عليه في الثمانينات وذلك بعد الانخفاضات المتتالية التي شهدتها في الفترة من عام 1982 إلى عام 1986 . ويعود هذا الارتفاع – كما يراه المصرف المركزي – إلى عدة أسباب أهمها النمو الاقتصادي والانتعاش في القطاعات غير النفطية وازدياد الطلب المحلي وتحسن ظروف الاستثمار واستقرار أوضاع المنطقة وتحسن الأوضاع الاقتصادية وإعادة بناء المخزون الذي انخفض خلال السنوات السابقة , ولسد الطلب المتزايد لأغراض تجارة إعادة التصدير التي ارتفعت عام 1988 بنحو مليار درهم , كما يرجع هذا الارتفاع إلى الانخفاض الطفيف لسعر صرف الدرهم مقابل عملات الدول الرئيسية المصدرة وباستبعاد أثر الزيادة في قيمة إعادة التصدير وأثر سعر الصرف , فقد ارتفعت الزيادة الصافية في قيمة الواردات بنحو 12% . وتشير إحصائية لوزارة التخطيط أن الدولة حققت فائضا تجاريا في عام 1991 بلغ 29.6% ويرجع ذلك أساسا الي الانخفاض الكبير في قيمة صادرات الدولة من النفط الخام نتيجة التذبذب الحاد في أسواق النفط العالمية وتشير الإحصائية : أن قيمة الصادرات التي تتكون من صادرات الإنتاج المحلي وإعادة التصدير حققت زيادة نسبتها 3.6% في عام 1991 مقارنة بعام 1990 وبخصوص الواردات السلعية فإنها حققت نسبة بلغت 6.1% في عام 91 ويرجع هذا التطور في حجم الواردات السلعية إلى أمور عديدة أهمها الوفاء باحتياجات التنمية والإنتاج من مختلف السلع الرأسمالية والإنتاجية وتلبية الاحتياجات من السلع الاستهلاكية نتيجة للتطور الواضح لمستويات الدخول وكذلك التطور الكبير في تجارة إعادة التصدير حيث أصبحت الدولة مركزا مهما لتمويل الطلبات التجارية المتزايدة للعديد من دول المنطقة فقد ارتفعت قيمة تجارة إعادة التصدير من 11.7 مليار درهم في عام 1990 إلى 13 مليار درهم عام 1991.
التجارة مع دول مجلس التعاون
شهدت السنوات الاخيرة تطورا ملحوظا على صعيد التبادل التجاري بين دولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون , حيث نمت واردات الدولة من دول المجلس عام 1988 بنسبة 32% وشكلت نسبتها 4.7% من إجمالي واردات الدولة من دول العالم , وساعد على نمو التبادل التجاري بين دول المجلس تنفيذ بنود الاتفاقية الاقتصادية الموحدة لدول المجلس وكذلك استقرار الأوضاع في المنطقة بعد توقف الحرب العراقية – الإيرانية , وتحسن الأوضاع الاقتصادية في المنطقة بشكل عام وتطور الصناعات الزراعية بدول المجلس وتنوعها . كما نمت الصادرات وإعادة التصدير إلى دول المجلس بنسبة 19% في عام 1988 وشكلت جزءا كبيرا حيث تقدر نسبتها بنحو 39% من إجمالي صادرات وإعادة التصدير من الدولة , وذلك لتطور الصناعات الوطنية من جهة وزيادة إعادة التصدير بنسبة كبيرة من جهة اخرى , وبالنسبة لشركاء الدولة الرئيسيين في التجارة الخارجية من بين دول المجلس فقد كانت المملكة العربية السعودية والبحرين أهم المصدرين في حين جاءت المملكة وقطر والكويت في قائمة أهم المستوردين . وقد بلغت واردات دولة الإمارات من دول مجلس التعاون في عام 1988 نحو 1454 مليون درهم منها 806 ملايين درهم من المملكة العربية السعودية ومن البحرين 290 مليون درهم 174 مليون درهم من قطر 149 مليون درهم من قطر و35 مليون درهم من سلطنة عمان . كما ارتفعت صادرات دولة الإمارات إلى دول مجلس التعاون من 514 مليون درهم عام 1987 إلى 577 مليون درهم , كما انتعشت تجارة إعادة التصدير من الدولة إلى بقية دول المجلس فارتفعت بنسبة 22% في عام 1988 لتصل إلى 3066 مليون درهم , وتبعا لذلك فقد حقق الميزان التجاري لدولة الإمارات فائضا بلغ نحو 2189 مليون درهم في عام 1988 مقابل 7691 مليون درهم في عام 1987 , ويشمل هذا الفائض جميع دول المجلس , حيث بلغ فائض الميزان التجاري مع البحرين 164 مليون درهم , ومع السعودية 387 مليون درهم , ومع سلطنة عمان 205 ملايين درهم , و925 مليون درهم , مع قطر و508 ملايين درهم وحول التوزيع الجغرافي لواردات دولة الإمارات , فقد استمر التحول خلال عام 1988 من مجموعة أوروبا الغربية والدول الصناعية لصالح مجموعة الدول الآسيوية ومجموعة دول أوروبا الشرقية والصين , حيث بلغ نصيب الدول الغربية 63.3% من إجمالي الواردات في عام 1988 مقارنة بما نسبته 65.1% في عام 1987 في حين بلغ نصيب مجموعة الدول الآسيوية نحو 23% ودول أوروبا الشرقية والصين 4.5% على التوالي مقارنة مع 21% للمجموعة الآسيوية 3.8% لمجموعة الدول الشرقية عام 1987 . وبالنسبة للدول المصدرة تأتى في المقدمة كل من اليابان ثم بريطانيا والولايات المتحدة وألمانيا الغربية وكوريا الجنوبية وفرنسا وتصدر هذه الدول أكثر من 50% من واردات دولة الإمارات .
العلاقات التجارية مع دول العالم
تقوم وزارة الاقتصاد والتجارة بتنمية العلاقات التجارية والاقتصادية للدولة مع العالم الخارجي من خلال المشاركة في نشاطات المنظمات الاقتصادية الدولية والإقليمية وتدعيم العلاقات الاقتصادية والتجارية على المستوى الثنائي , وقد تم إبرام العديد من الاتفاقيات الاقتصادية مع دول العالم الخارجي وصل عددها إلى 35 دولة كان آخرها اتفاق التعاون الاقتصادي والتقني مع جمهورية مصر العربية . أما على صعيد التعاون المشترك مع دول العالم فتساهم دولة الإمارات على المستوى الخليجي والعربي في كل نشاط يستهدف تحقيق التنسيق الاقتصادي أو المالي كما تساهم في الأنشطة الاقتصادية العالمية من خلال مؤسساتها الخاصة ومن خلال القنوات المشتركة مع الدول العربية والإسلامية والنامية . وتنتهج دولة الإمارات أسلوبا عمليا في تعاونها المشترك مع جميع الدول وذلك بتشكيل لجان مشتركة لمتابعة تنفيذ البروتوكولات والاتفاقيات المبرمة مع هذه الدول . وقد ساهمت هذه اللجان منذ إنشائها في تقريب وجهات النظر حول قضايا التنمية والطاقة ونقل التكنولوجيا بين دولة الإمارات وباقي دول العالم انطلاقا من حرص الدولة على إبراز مواقفها المبدئية الثابتة في المجتمع الدولي وسعيها الحثيث نحو التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
ميزان المدفوعات-2017
حقق ميزان المدفوعات نتائج ايجابية خلال عام 2022 تمثلت بالزياده الكبيرة في قمية صادرات البترول الخام والغاز والزيادة المعتدلة في الصادرات الوطنية وإعادة التصدير وقد انكست تلك التطورات الايجابية على مجمل اوضاع الاقتصاد الوطني متمثلة بانتعاشه واستمرار نموه كما ساهمت في تحقيق فائض في كل من الميزان التجاري والحساب الجاري ، وتبين التقديرات الاولية لميزان المدفوعات في العام 2022 زيادة الفائض الكلي بنسبة 85.2%ليصل الى 10 مليار درهم تقريبا كما ارتفع الوفر في الساب الجاري ليصل الى 42 مليار تقريبا في نهاية العام 2022
النتائج والتوصيات
النتائج
*حققت التجاره الخارجيه قفزات كبيره فارتفع حجم الواردات السلعيه
*ارتفاع الصادرات السلعيه في دولة الامارات
التوصيات
*اتمنى من الله ان يديم هذا النجاح في الدوله
*وان يبذل الجميع مافي قصارهم لتحقيق الرقي والازدهار في دولة الامارات
الخاتمه
وفي الختام لايسعني الا ان يكون تقريري قد نال اعجابكم ورضاكم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه اجمعين …
المصدر دولة الإمارات العربية المتحدة – الاقتصاد والتجارة-التجارة الخارجية
………………………………………….. ………………………………………….. …..
الازمة المالية
واشنطن (د ب أ)- حذر صندوق النقد الدولي امس من أن خسائر القطاع المالي في الولايات المتحدة يمكن أن تبلغ 4ر1 تريليون دولار حيث أن أزمة القطاع العقاري التي تحتل مركز الاضطراب لم تصل بعد إلى ذروتها.
وحذر التقرير السنوي لصندوق النقد الدولي من أن معدلات الإفلاس في قطاع التمويل العقاري التي فجرت الأزمة المالية لم تصل إلى ذروتها بعد رغم وصول عدد أصحاب المنازل الذين عجزوا عن سداد ديونهم العقارية خلال عام واحد إلى مستويات قياسية.
وذكر التقرير أن البنوك والمؤسسات المالية سوف تواجه فترة إعادة هيكلة «حتمية» في الوقت الذي تحارب فيه من أجل توفير الأموال اللازمة لتعزيز مواقفها المالية.ولكن الصندوق حث الحكومات في الدول الأشد تضررا من الأزمة وبخاصة الولايات المتحدة وأوروبا على القيام بعمل منسق لتخفيف حدة الاضطراب في الأسواق وإقامة إطار عمل قانوني أفضل لمنع انهيار المؤسسات المالية في المستقبل ومساعدة البنوك التي تواصل عملها من أجل البقاء.
وقال جايم كاروانا رئيس إدارة أسواق المال في صندوق النقد الدولي في بيان منفصل «ما نحتاج إليه الآن هو رد دولي قوي وشامل وذي طبيعة نظامية لضمان استمرار عملية تخفيف الضغوط بانتظام» .
جاءت هذه التوصية في الوقت الذي وافق فيه وزراء مالية الاتحاد الأوروبي على زيادة حد ضمان المدخرات في البنوك من 20 ألف يورو (27 ألف دولار) إلى 50 ألف يورو في محاولة لتهدئة مخاوف المودعين في النظام المصرفي الأوروبي.
وكانت الولايات المتحدة قد رفعت حد ضمان الودائع من 100 ألف دولار إلى 250 ألف دولار الأسبوع الماضي.
وحذر صندوق النقد الدولي من أن الاقتصاديات الصاعدة لن تكون في معزل عن الازمة المالية في الدول الصناعية.
رغم أن الأزمة المالية العالمية أدت إلى انهيار العديد من المؤسسات المالية العالمية الكبرى، فإن تأثيرها على إمارة دبي يبدو أقل وطأة. وأكد تقرير لصحيفة (إنترناشونال هيرالد تريبيون) أن هذه المدينة المتألقة تبدو حصينة ضد تداعيات الأزمة المالية العالمية.
وما زالت سماء دبي عامرة بالرافعات التي تستخدم في ورشات البناء والتي تستأثر بنحو 20 بالمائة من أعداد ما يستخدم منها في العالم أجمع، وما زالت المساحات الإعلانية في شوارع المدينة عامرة بالإعلانات التي تعرض لبيع مئات الشقق السكنية والمكاتب التجارية التي تنتجها عشرات المشاريع الكبرى. وقبل نحو أسبوعين، استقبلت دبي أفواجاً كبيرة العدد من السياح الذين أتوا إليها للاحتفال بافتتاح فندق ومنتجع (أتلانتيس) الوثير الذي بلغت تكلفته الإجمالية 1,5 مليار دولار والقائم فوق جزيرة النخلة الاصطناعية.
ولم يسجل أي نقص في أعداد السيّاح من ذوي الوزن الثقيل والقادرين على دفع مبلغ يصل إلى 25 ألف دولار لاستئجار جناح فندقي لليلة واحدة. إلا أن هذا السائح سوف يستمتع برؤية أسماك القرش وبقية مظاهر الحياة البحرية من خلال واجهات زجاجية عريضة تغطي حوضاً مائياً بالغ الاتساع.
ورغم هذه المناعة المدهشة لسوق دبي المالية، فإن الركود الذي انتشر في العالم الغربي غيّر قليلاً من صفاء هذا المشهد الباذخ الذي تظهر عليه مدينة البرج الأعلى في العالم والموطن الجديد لناطحات السحاب.
وتجلّى هذا الأثر المحدود في تراجع معدل الإقراض، الأمر الذي انعكس سلباً على المؤسسات المالية ومشاريع البناء. وتتزامن هذه التداعيات مع تراجع سريع في أسعار النفط وهبوط عام في أسواق الأسهم منذ شهر يونيو الماضي شمل منطقة الخليج والشرق الأوسط برمتها. وبعد عدة أيام من التصريحات الرسمية من أن منطقة الخليج الغنية بالنفط يمكن اعتبارها معزولة تماماً عن المشاكل والأزمات المالية التي يهتز لها النظام المالي العالمي، عمد المصرف المركزي الإماراتي لرصد مبلغ 13,6 مليار دولار ووضعها تحت تصرف البنوك في إطار توفير حيّز أوسع من هوامش السيولة النقدية. ويعتبر هذا الإجراء مؤشراً مطمئناً للمؤسسات المصرفية من أن السيولة اللازمة لتغطية عملياتها بشكل آمن متوافرة سلفاً.
وينقل التقرير عن خبراء مصرفيين في دبي إشارتهم إلى أن مشاريع البناء العملاقة ومراكز التسوق الكبرى التي لا مثيل لضخامتها عبر العالم، ومنحدرات التزلّج على الجليد الاصطناعي وغيرها من المظاهر الدالة على طموح اقتصادي غير مسبوق، سوف تواجه جميعها تراجعاً في الطلب ما لم يتم توفير خطوط التمويل والإقراض الكافية لاستمرارها.
ومن المتوقع أيضاً أن تؤدي الأزمة الراهنة في قطاع القروض والرهن العقاري إلى تخفيض الطلب على العقارات من جانب المشترين الذين أصبحوا يواجهون صعوبات أكبر للحصول على التمويل الائتماني الكافي للشراء.
ومن المنتظر أن يصبح هذا النقص في الطلب أكثر حدّة لو تفاقمت الأزمة المالية في الغرب. ووفقاً لذلك، فإن من المتوقع أن تبدأ أسعار المساكن والمكاتب التجارية التي تمكنت حتى الآن من الاحتفاظ بقيمة سوقية عالية، بالانخفاض خلال الفترة القريبة المقبلة. ويشير التقرير أيضاً إلى أن ثقة المستثمرين في دبي اهتزّت قليلاً بسبب عمليات الاحتيال التي اكتشفت موخراً في القطاع العقاري وتركت أثرها السلبي على طموحات دبي للتحول إلى عاصمة مالية إقليمية. ويقول جيلبيرت بازي المضارب العقاري ذو الأصل اللبناني والذي يعمل في دبي: إن الكثير من الناس هنا يشعرون بالقلق. وهم ينتظرون أن يتأكدوا مما إذا كان ما حصل في الولايات المتحدة يمكن أن يحصل هنا .
وأشار إلى أن دبي كانت تشهد إقبالاً كبيراً على شراء العقارات من قبل الإيرانيين والروس والأوروبيين وغيرهم؛ وأضاف: كان الكل يجري وراء الشراء. ولم أكن أجد في نفسي حاجة للاتصال بهم، بل كانوا هم الذين يتصلون بي . والآن أصبح بازي يبحث عن المشترين في الفنادق والمطاعم. ويعلق على الحالة الجديدة بالقول: لقد نامت الأسواق .
وبالرغم من كل هذه المظاهر السلبية، بقيت دبي تحتفظ بلونها الوردي الزاهي عندما عرفت كيف تتحكم بهذه الأزمة على النحو الذي جعلها بعيدة كل البعد عن الكوارث المالية التي هزّت المؤسسات المالية في الدول العظمى. ويتضح من التوجّه العام الذي تتبناه دولة الإمارات بشكل عام أنها عازمة على ضخ الأموال اللازمة في النظام المصرفي مهما بلغت للتصدي لأزمة السيولة النقدية.
مبانٍ في دبي حيث استبعدت تقارير دولية تأثر القطاع العقاري في الإمارة بالأزمة المالية العالمية – الاتحاد
منقووول
لو سمحتوا ساعدوووووووووووووووووووووووووووووني
اشحالــــــكم ؟ ربكـــم الا بخير
جماعة طالبنكم بليززز لا تسووون طاف
ابى بحث عن ( التجارة الخارجية (( الدولية )) كسرت الاب من كثر ما ادور بث ما حثلت اهئ اهئ
اللي عنده لا يبخل plZzzzzzz
يلااا بسرعة مابي تأخير >>>> ههه طرارة واتشرط لوووولـــز
فديتكم بثرعـــــة
26 مشاهدات و محد منهم قدر يساعدني اهئ
التجارة الخارجية
تلعب التجارة الخارجية في دولة الإمارات دورا بارزا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية , بسبب ارتباطها بقطاع النفط والغاز , ثم في استخدام العائدات البترولية في تلبية حاجات التنمية واحتياجات السوق المحلي من السلع الاستهلاكية والرأسمالية . وقد شهد قطاع التجارة الخارجية منذ قيام دولة الإمارات حتى اليوم , استمرارا في المحافظة على تحقيق فائض في صافي معاملاته الخارجية , وحتى في الفترة التي شهدت تراجعا في أسعار وانتاج وتصدير النفط الخام , وهذا يؤكد قدرة اقتصاد الإمارات على مواجهة السوق العالمية . ونتناول فيما يلى الأمور التالية :
1- تطور ميزان المدفوعات .
2- مؤشرات التجارة الخارجية للدولة.
3- تطور التجارة الخارجية لدولة الإمارات مع دول مجلس التعاون وبقية دول العالم وفق توزعها الجغرافي
4- العلاقات الاقتصادية بين دولة الإمارات ودول العالم .
ميزان المدفوعات-1988
سجل ميزان المدفوعات في دولة الإمارات عام 1988 فائضا مقاسا برصيد الحساب الجاري , قطاع رأس المال غير النقدي بلغ نحو 5.92 مليار درهم مقابل وفر بلغ 6.24 مليار درهم في عام 1987 وفائض يبلغ 4.8 مليار درهم في عام 1986 . ويعود انخفاض الفائض في عام 1988 إلى الارتفاع الكبير في قيمة الواردات إذ ارتفعت إلى 31.3 مليار درهم بالمقارنة مع 26 مليار درهم في عام 1987 وقد بلغت نسبة هذا الانخفاض 20.4% , بينما حافظت الصادرات على مستوى العام السابق وهو 45 مليار درهم . وبسبب ارتفاع قيمة الواردات بنسبة كبيرة فقد تراجع فائض الميزان التجاري من 19 مليار درهم في عام 1987 إلى 13.7 مليار درهم في عام 1988 , كما بلغ فائض الحساب الجاري 9.3 مليار درهم بالمقارنة مع 15 مليار درهم في عام 1987 , وتراجعت قيمة التدفقات الرأسمالية إلى الخارج من 8.26 مليار درهم في عام 1987 إلى 2.93 مليار درهم في عام 1988 وذلك بسبب انخفاض فائض الحساب الجاري من جهة والحذر من الاستثمار في الخارج من جهة أخرى وخاصة بعد انهيار أسواق رأس المال العالمية وانتعاش فرص الاستثمار المحلي .
مؤشرات التجارة الخارجية
تفيد بيانات التجارة الخارجية بأن قيمة الصادرات غير النفطية قد بلغت 5.4 مليار درهم عام 1988 , أي بزيادة 2% عن عام 1987 . وقد شهد هذا القطاع تراجعا في قيمة صادرات المنتجات البترولية بنسبة 12% عام 1988 , عما كان عليه في عام 1987 , وزادت صادرات الالمنيوم بنسبة 6% كما أن أسعاره ارتفعت بنسبة 25% , وتستورد اليابان 65% من ألمنيوم دبي ثم تليها أمريكا بنسبة 12% , كما زادت مجموعة السلع المصنعة الاخرى بسبب ارتفاع صادرات الملابس الجاهزة للولايات المتحدة . وفيما يخص تجارة إعادة التصدير فقد ارتفعت قيمة إعادة الصادرات السلعية في عام 1988 بنسبة 13% حيث بلغت قيمتها 7.498 مليار درهم مقابل 7.638 مليار درهم في عام 1987 . وكانت الزيادة في هذا القطاع في السلع الرأسمالية ثم تليها السلع الاستهلاكية ثم الوسيطة . وقد قاربت الزيادة في الواردات المستوى الذي كانت عليه في الثمانينات وذلك بعد الانخفاضات المتتالية التي شهدتها في الفترة من عام 1982 إلى عام 1986 . ويعود هذا الارتفاع – كما يراه المصرف المركزي – إلى عدة أسباب أهمها النمو الاقتصادي والانتعاش في القطاعات غير النفطية وازدياد الطلب المحلي وتحسن ظروف الاستثمار واستقرار أوضاع المنطقة وتحسن الأوضاع الاقتصادية وإعادة بناء المخزون الذي انخفض خلال السنوات السابقة , ولسد الطلب المتزايد لأغراض تجارة إعادة التصدير التي ارتفعت عام 1988 بنحو مليار درهم , كما يرجع هذا الارتفاع إلى الانخفاض الطفيف لسعر صرف الدرهم مقابل عملات الدول الرئيسية المصدرة وباستبعاد أثر الزيادة في قيمة إعادة التصدير وأثر سعر الصرف , فقد ارتفعت الزيادة الصافية في قيمة الواردات بنحو 12% . وتشير إحصائية لوزارة التخطيط أن الدولة حققت فائضا تجاريا في عام 1991 بلغ 29.6% ويرجع ذلك أساسا الي الانخفاض الكبير في قيمة صادرات الدولة من النفط الخام نتيجة التذبذب الحاد في أسواق النفط العالمية وتشير الإحصائية : أن قيمة الصادرات التي تتكون من صادرات الإنتاج المحلي وإعادة التصدير حققت زيادة نسبتها 3.6% في عام 1991 مقارنة بعام 1990 وبخصوص الواردات السلعية فإنها حققت نسبة بلغت 6.1% في عام 91 ويرجع هذا التطور في حجم الواردات السلعية إلى أمور عديدة أهمها الوفاء باحتياجات التنمية والإنتاج من مختلف السلع الرأسمالية والإنتاجية وتلبية الاحتياجات من السلع الاستهلاكية نتيجة للتطور الواضح لمستويات الدخول وكذلك التطور الكبير في تجارة إعادة التصدير حيث أصبحت الدولة مركزا مهما لتمويل الطلبات التجارية المتزايدة للعديد من دول المنطقة فقد ارتفعت قيمة تجارة إعادة التصدير من 11.7 مليار درهم في عام 1990 إلى 13 مليار درهم عام 1991.
التجارة مع دول مجلس التعاون
شهدت السنوات الاخيرة تطورا ملحوظا على صعيد التبادل التجاري بين دولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون , حيث نمت واردات الدولة من دول المجلس عام 1988 بنسبة 32% وشكلت نسبتها 4.7% من إجمالي واردات الدولة من دول العالم , وساعد على نمو التبادل التجاري بين دول المجلس تنفيذ بنود الاتفاقية الاقتصادية الموحدة لدول المجلس وكذلك استقرار الأوضاع في المنطقة بعد توقف الحرب العراقية – الإيرانية , وتحسن الأوضاع الاقتصادية في المنطقة بشكل عام وتطور الصناعات الزراعية بدول المجلس وتنوعها . كما نمت الصادرات وإعادة التصدير إلى دول المجلس بنسبة 19% في عام 1988 وشكلت جزءا كبيرا حيث تقدر نسبتها بنحو 39% من إجمالي صادرات وإعادة التصدير من الدولة , وذلك لتطور الصناعات الوطنية من جهة وزيادة إعادة التصدير بنسبة كبيرة من جهة اخرى , وبالنسبة لشركاء الدولة الرئيسيين في التجارة الخارجية من بين دول المجلس فقد كانت المملكة العربية السعودية والبحرين أهم المصدرين في حين جاءت المملكة وقطر والكويت في قائمة أهم المستوردين . وقد بلغت واردات دولة الإمارات من دول مجلس التعاون في عام 1988 نحو 1454 مليون درهم منها 806 ملايين درهم من المملكة العربية السعودية ومن البحرين 290 مليون درهم 174 مليون درهم من قطر 149 مليون درهم من قطر و35 مليون درهم من سلطنة عمان . كما ارتفعت صادرات دولة الإمارات إلى دول مجلس التعاون من 514 مليون درهم عام 1987 إلى 577 مليون درهم , كما انتعشت تجارة إعادة التصدير من الدولة إلى بقية دول المجلس فارتفعت بنسبة 22% في عام 1988 لتصل إلى 3066 مليون درهم , وتبعا لذلك فقد حقق الميزان التجاري لدولة الإمارات فائضا بلغ نحو 2189 مليون درهم في عام 1988 مقابل 7691 مليون درهم في عام 1987 , ويشمل هذا الفائض جميع دول المجلس , حيث بلغ فائض الميزان التجاري مع البحرين 164 مليون درهم , ومع السعودية 387 مليون درهم , ومع سلطنة عمان 205 ملايين درهم , و925 مليون درهم , مع قطر و508 ملايين درهم وحول التوزيع الجغرافي لواردات دولة الإمارات , فقد استمر التحول خلال عام 1988 من مجموعة أوروبا الغربية والدول الصناعية لصالح مجموعة الدول الآسيوية ومجموعة دول أوروبا الشرقية والصين , حيث بلغ نصيب الدول الغربية 63.3% من إجمالي الواردات في عام 1988 مقارنة بما نسبته 65.1% في عام 1987 في حين بلغ نصيب مجموعة الدول الآسيوية نحو 23% ودول أوروبا الشرقية والصين 4.5% على التوالي مقارنة مع 21% للمجموعة الآسيوية 3.8% لمجموعة الدول الشرقية عام 1987 . وبالنسبة للدول المصدرة تأتى في المقدمة كل من اليابان ثم بريطانيا والولايات المتحدة وألمانيا الغربية وكوريا الجنوبية وفرنسا وتصدر هذه الدول أكثر من 50% من واردات دولة الإمارات .
العلاقات التجارية مع دول العالم
تقوم وزارة الاقتصاد والتجارة بتنمية العلاقات التجارية والاقتصادية للدولة مع العالم الخارجي من خلال المشاركة في نشاطات المنظمات الاقتصادية الدولية والإقليمية وتدعيم العلاقات الاقتصادية والتجارية على المستوى الثنائي , وقد تم إبرام العديد من الاتفاقيات الاقتصادية مع دول العالم الخارجي وصل عددها إلى 35 دولة كان آخرها اتفاق التعاون الاقتصادي والتقني مع جمهورية مصر العربية . أما على صعيد التعاون المشترك مع دول العالم فتساهم دولة الإمارات على المستوى الخليجي والعربي في كل نشاط يستهدف تحقيق التنسيق الاقتصادي أو المالي كما تساهم في الأنشطة الاقتصادية العالمية من خلال مؤسساتها الخاصة ومن خلال القنوات المشتركة مع الدول العربية والإسلامية والنامية . وتنتهج دولة الإمارات أسلوبا عمليا في تعاونها المشترك مع جميع الدول وذلك بتشكيل لجان مشتركة لمتابعة تنفيذ البروتوكولات والاتفاقيات المبرمة مع هذه الدول . وقد ساهمت هذه اللجان منذ إنشائها في تقريب وجهات النظر حول قضايا التنمية والطاقة ونقل التكنولوجيا بين دولة الإمارات وباقي دول العالم انطلاقا من حرص الدولة على إبراز مواقفها المبدئية الثابتة في المجتمع الدولي وسعيها الحثيث نحو التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
ميزان المدفوعات-2000
حقق ميزان المدفوعات نتائج ايجابية خلال عام 2000 تمثلت بالزياده الكبيرة في قمية صادرات البترول الخام والغاز والزيادة المعتدلة في الصادرات الوطنية وإعادة التصدير وقد انكست تلك التطورات الايجابية على مجمل اوضاع الاقتصاد الوطني متمثلة بانتعاشه واستمرار نموه كما ساهمت في تحقيق فائض في كل من الميزان التجاري والحساب الجاري ، وتبين التقديرات الاولية لميزان المدفوعات في العام 2000 زيادة الفائض الكلي بنسبة 85.2%ليصل الى 10 مليار درهم تقريبا كما ارتفع الوفر في الساب الجاري ليصل الى 42 مليار تقريبا في نهاية العام 2000
مراجع :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
قوقل
www.google.com
http://www.alamuae.com/uae/showtopics-657.html
بالتوفيق
وشكرا ع الخبر ^^
ربي يوفقكمـ
مدارس الإمارات تلهم الأطفال للحفاظ على البيئة لأجيال عديدة قادمة
دبي: أعلنت جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) فوز ثلاث مدارس بجائزة العلم الأخضر, التابعة لبرنامج المدارس البيئية، وذلك اعترافاً بجهودها القيادية في مجال الحفاظ على البيئة.
وقد تسلّمت المدارس الثلاث المشاركة في برنامج المدارس البيئية جائزة العلم الأخضر الدولية في فعالية مرموقة بقاعة الاجتماعات في مركز المؤتمرات التابع لقرية المعرفة- دبي. وهكذا، تستطيع تلك المدارس وبكل فخرٍ أن ترفع العلم الأخضر في مبانيها، معلنةً بذلك نجاحها في تطبيق عناصر برنامج المدارس البيئية.
برنامج المدارس البيئية هو مبادرة دولية أنشأتها مؤسسة التربية البيئية في إحدى وخمسين دولة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، تشارك أكثر من ستين مدرسة في البرنامج الذي تنظمه جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) بدعم من وزارة التربية والتعليم، ورعاية بي ايه اس اف(BASF)، وبنك اتش إس بي سي (HSBC) الشرق الأوسط المحدود.
وقد تمّ وضع هذا البرنامج بهدف تدريب التلاميذ وتمكينهم من تبني أسلوب حياة وقواعد الاستدامة سواء في المجتمع المدرسي أم خارجه، مما سيصنع جيلاً جديداً من القادة البيئيين ليتقدموا بدورهمُ على الطريق أمام الأجيال القادمة.
من خلال مجتمعات بيئية منظّمة، يعمل التلاميذ مع المدرسين وأولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي على فتح الأبواب أمام مستقبل أكثر اهتماماً بالبيئة. كما قامت المدارس، من خلال نشاطات عمليّة موجهة، على تضمين بعض القواعد البيئية في المناهج المدرسية، بالإضافة إلى إشراك جميع أعضاء المجتمع المدرسي في عملية التخفيض من استهلاك المدرسة للكهرباء والمياه وتقليل الناتج من المخلّفات.
وباسم وزارة التربية والتعليم، صرّحت مريم الرفاعي "إننا سعداء بهذا البرنامج الذي استطاع تضمين عناصر بيئية في المدارس بشكل تعليمي ممتع وقد كان له أثر كبير على التلاميذ الصغار حيث مكّنهم من التصرف إزاء ما يواجههم من مشكلات والمشاركة في إيجاد الحلول. إننا على ثقة بأن مشروع المدارس البيئية سوف يساعد التلاميذ على القيام بتغييرات صغيرة قد يكون لها عظيم الأثر فيما بعد."
تصدّت المدارس التي شاركت في تحدي برنامج المدارس البيئية لمشكلة تخفيض الانبعاثات الكربونية من خلال العمل على ثلاثة محاور أساسية: الطاقة، والمياه، والمخلّفات، حيث كان التعامل مع هذه المحاور وفق منهج الخطوات السبع الخاص بالبرنامج الذي يجب أن تكمله المدرسة بنجاح حتى تصبح مؤهلّة لنيل جائزة العلم الأخضر.
كما علقت "ايدا تيليش"، المدير العام لجمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF): "من الهام بالنسبة إلينا أن نبدأ التعليم البيئي للطلاب وأن نشركهم قدر الإمكان في حماية كوكبهم في سن مبكرة. يقوم برنامج المدارس البيئية بتشجيع الصغار على تبني اختيارات معيشية أكثر استدامة بشكل تعليمي شيّق.
كما نُقدّر بشدة المساندة القيّمة لرعاة البرنامج والمدرسين والمتطوعين والتي أتاحت لنا الفرصة للعمل على تحفيز التلاميذ للاهتمام بالبيئة في هذه العمر المبكّر."
ومن جهته صرّح عمار شمس الرئيس الإقليمي لاستدامة الشركات لبنك إتش إس بي سي(HSBC) الشرق الأوسط المحدود: "يفخر بنك إتش إس بي سي بدعمه لمشروع المدارس البيئية للسنة الثالثة على التوالي.
لقد لمس متطوعونا منذ بداية المشروع ازدياداً في الاهتمام لدى التلاميذ تجاه البيئة، وهذا سيجعل من الأجيال القادمة أكثر إحساساً بالمسؤولية البيئية.
كما لاحظوا أيضاً مدى تفاني التلاميذ واهتمامهم الفائق بالانخراط بشكل مباشر وشخصي في ما يتم بذله من جهود لتقليل استهلاك الطاقة في مدارسهم وحتى أيضاً في إشراك المجتمع المحيط بالمدرسة."
يعمل برنامج المدارس البيئية الآن في إحدى وخمسين دولة حول العالم، وقد بدأ تطبيقه في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ العام ألفين وعشرة.
وفي السنة الماضية نالت خمس مدارس جائزة العلم الأخضر، ليصير العدد بذلك ثمانية مدارس في هذه السنة.
إضافة إلى ذلك، اهتمّ حفل تسليم الجوائز بعرض لوحات مُلهِمة نفذها التلاميذ للتركيز على التغييرات البيئية الأساسية من خلال المشاريع المصغرة الذي قامت شركة أبلايد ماتيريالز بتمويل تأسيسه.
يتم تقديم المشاريع المصغرة للمدارس في سبيل تمكينها من أخذ الخطوات الأولى نحو الاستدامة وذلك من خلال تفعيل التغييرات السلوكية والتقنية المطلوبة داخل المدرسة.
تبنت تلك اللوحات عدّة موضوعات منها توفير الطاقة، والمياه، ورفع الوعي المجتمعي، وإعادة تدوير المخلّفات. كما ضمّت المشروعات نماذج مختلفة، نذكر منها: تجميع المياه الناتجة عن المكيفات الكهربائية واستخدامها في ري النباتات في حديقة المدرسة، واستخدام الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء، وإعادة توزيع الإضاءة في الفصول الدراسية للحصول على الإضاءة المناسبة بدون استهلاك كمية كبيرة من الكهرباء.
يقول مايكل باكستر، مدير الشؤون المؤسسية والمجتمعية في اي ام اي آيه (EMEA)- أبلايد ماتيريالز: "نسعد بمساندتنا لبرنامج المدارس البيئية ونعترف بأننا كثيراً ما نستمد الإلهام من وسائل استخدام المدارس المختلفة للتمويل الأساسي في ابتكار طرق مؤثرة ومستدامة في نطاق المدرسة."
المدارس الثلاث التي حازت على جائزة العلم الأخضر المرموقة هي:
عُثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي للبنين- رأس الخيمة؛
مدرسة الشعلة الخاصّة للبنات- الشارقة؛
مدرسة جبل علي الابتدائية- دبي.
للمدارس التي ترغب في اكتشاف المزيد حول برنامج المدارس البيئية في الإمارات، نرجو التواصل مع السيدة "أجيتا نيار"، مدير التعليم في جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) من خلال البريد الإلكتروني: anayar@ewswwf.ae
للمزيد من المعلومات حول برنامج المدارس البيئية- الإمارات، نرجو زيارة الموقع الإلكتروني:
www.ecoschoolsuae.org
نبارك حصول مدرسة عثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي/ ح2 بنين في إمارة رأس الخيمة على جائزة العلم الأخضر البيئية الدولية المرموقة وهي أول مدرسة حكومية بنين تحصل على هذا العلم على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة.
https://plus.google.com/104469008791356239136/about?partnerid=gplp0
رسالة الجائزة
تنظم الجائزة مسابقات دولية ومحلية لحفظة القرآن الكريم من شتى أنحاء العالم وفق معايير عادلة ومتميزة.
تكرم الجائزة حفظة القرآن، والشخصيات الإسلامية البارزة، والمؤسسات العلمية والدعوية، وتحرص أن يكون تكريمها الأفضل على مستوى العالم الإسلامي.
تشرف الجائزة على مراكز تحفيظ القرآن الكريم بدبي، وتحرص على التواصل مع المراكز القرآنية داخل الدولة، وتسعى لتنشيط تحفيظ القرآن الكريم.
تهتم الجائزة بخدمة علوم القرآن الكريم وتنظيم الملتقيات والندوات والمحاضرات ذات الصلة بالدراسات والأنشطة القرآنية، وتسعى لنشر الثقافة القرآنية.
تستثمر الجائزة الفرص المتاحة والبيئة الاجتماعية في إمارة دبي لتحقيق أهدافها، وتهتم بتنمية روح العمل الجماعي والتطوعي.
أهداف الجائزة
تهدف الجائزة إلى خدمة كتاب الله تعالى والارتقاء بالمستوى العام للأداء القرآني من خلال ما يلي:
تحفيز الأجيال الناشئة على الالتزام بدينها وإدراك واجباتها تجاه عقيدتها ورسالتها الإسلامية
يجاد روح التنافس في مجال حفظ القرآن الكريم والتشجيع على بذل المزيد من الجهد والوقت للحفظ والتلاوة.
تكريم المتميزين من حفظة القرآن الكريم
إبراز الوجه الإسلامي للدولة، وتأكيد دورها في خدمة أبناء العالم الإسلامي
تأكيد القيم الإسلامية، وأهمية دورها في الحياة.
تكريم الشخصيات أو الجهات التي قامت بخدمة الإسلام في العالم بشكل متميز.
فروع الجائزة
انطلقت الجائزة عام 1418هـ – 1997م بفرعي المسابقة الدولية للقرآن الكريم، وتكريم شخصية العام الإسلامية، وتتوزع أنشطتها اليوم في الفروع التالية:
المسابقة الدولية للقرآن الكريم
تكريم شخصية العام الإسلامية.
المسابقة المحلية للقرآن الكريم.
المحاضرات والندوات والأنشطة.
تحفيظ القرآن الكريم في المؤسسات العقابية بدبي.
برنامج خدمة علوم القرآن الكريم.
مسابقة الحافظ المواطن.
مسابقة أجمل ترتيل.
الوحدات العاملة في الجائزة
وحدة المسابقات
وحدة شؤون التحفيظ
وحدة الشؤون الإدارية والمالية
وحدة العلاقات العامة
الوحدة الإعلامية
وحدة الدراسات والبرامج
وحدة علوم القرآن.
——————————————————————
أرجو توضيح الطلب من خلال العنوان (*_
والله يوفقك ويسدد خطاك
تأسست جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم العام 1418 للهجرة، الموافق لعام 1997م، بتوجيهات المغفور له مكتوم بن راشد آل مكتوم رحمه الله، حاكم دبي آنذاك، وتحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وتمنح هذه الجائزة سنوياً لتكريم المتميّزين والمبدعين من حفظة القرآن الكريم من أنحاء العالم الإسلامي كافة، علاوة على تكريم المتميّزين والمبدعين من العلماء والمفكرين الإسلاميين والشخصيات التي نبغت في خدمة الإسلام والمسلمين سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات.
كما أن الجائزة هي تحفيز لأبناء المسلمين على حفظ القرآن الكريم وفهم ما جاء فيه، وكذلك ترسيخ للقيم ومبادىء الحب والسلام في قلوبهم، مما يجعلهم صالحين مفيدين لمجتمعهم ودينهم ودنياهم.
ويطلق اسم "دورة" على كل مرة تنعقد فيها الجائزة، وتتفرع عن الجائزة مسابقة للقرآن محلية خاصة بأبناء الدولة، تنتهي بانتهاء شهر رمضان المبارك.
المسابقة:
تبدأ كل دورة من دورات جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في أول يوم من أيام شهر رمضان المبارك، ويبدؤها أصحاب الفضيلة
وعلماء الدين بتقديم سلسلة من المحاضرات خلال الأسبوع الأول للجائزة، يناقشون فيها مسائل دينية وعقائدية. وبعد ذلك، ومن الثامن وحتى الثامن عشر من رمضان،
تبدأ جلسات الاستماع للمتنافسين ، حيث تستمع لجنة التحكيم لستة أو ثمانية متنافسين في كل مرة، مع العلم أنه يحق لكل دولة الاشتراك بمرشح واحد فقط.
الجوائز:
المركز الأول: 250 ألف درهم.
المركز الثاني: 200 ألف درهم.
المركز الثالث: 150 ألف درهم.
المركز الرابع – العاشر: 60 ألف درهم.
كما يمنح كل مشارك مبلغ 20 ألف درهم.
الفائزون:
1418 هجري- طارق عبدالله مفتاح حميد.
1419 هجري- خالد محمود الصادق قراب.
1420 هجري- أحمد محمد السيد الخطيب.
1421 هجري- عبد العزيز عبد الله آدم.
1443 هجري- فاضل الراما غوني.
1443 هجري- محمد جبرين.
1443 هجري – حافظ محمد.
1443 هجري – محمد علي فهد.
1443 هجري – حسين بن محمد فضل عظيم.
الشخصيات الإسلامية الحاصلة على الجائزة:
1418 هجري- فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي.
1419 هجري- فضيلة الشيخ أبو الحسن الندوي.
1420 هجري – صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
1421 هجري- فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي.
1443 هجري- فضيلة الشيخ الدكتور عليجا ازيتبيغوفك.
1443 هجري- فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي.
1443 هجري – جامعة الأزهر.
1443 هجري – فضيلة الشيخ الدكتور محمد سعيد البوطي.
1443 هجري – فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس.
جائزة أجمل صوت:
1443 هجري – اسلام فكري محمد ابراهيم محمود.
يمكنكم زيارة معرض الصور للجائزة ومشاهدة نسخة الفيديو.
لمزيد من المعلومات عن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، تفضلوا بزيارة موقع الجائزة على الإنترنت:
www.quran.gov.ae
هادوو تفضلوا
4–444444444444444444444444444444444444444444444.doc
انشاءالله الباقي في الاسبوع القادم
دائما متميزة ,,
جاري ++ تقييمك
زائد الخمس نجووم
>> * <<
تسلمين اختي,,
وتم حذف باقي الملفات,,
لعدم صلاحيتها,,
موفقين,,