تحياتي : بنت العبدولي
تحياتي : بنت العبدولي
عندي أسئلة وأريد حلها إذا ماعليكم أمر يعني ~
1) هل [x] = F(x) متصلة على الفترة [ 4،5 ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
2) [3+x] = F(x) أعيدي تعريف الصحيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
3) في تفاعل كيماوي ناتجه النهائي مادة (BS) جرام ، وجد أن مقدار مادة ( BS) الناتج بعد T دقيقه يعطي بالعلاقة :
Y= g(t)=
جذر ال t
1) أوجد متوسط التغير في (t) g بين اللحظه : t=2 , t=2+ t يعني ..{ =t2+ دلتا t
2) ثم استنتج المعدل اللحظي في التغير للمادة ( BS) عندما ( دقيقة t=2 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3) إذا كانت f(x)=x2 ( x تربيع ) وكان متوسط التغير في الدالة هو 5 عندما تتغير x من 1 إلى a ؟ ( حيث a>1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا كانت F(x)=(x3 , x<= 1
2x-1x , x>1
فأوجد متوسط التغير في الدالة عندما تتغير x من 1- إلى 2
شحـأإألكم ؟؟
بغيت كتاب عن المطر .>>يعني مرجع
وابغي مقدمه وخاتمه عن المطر
لأن تقريري بكون عن المطر
ممكــــــن
المقدمة
المطر هو تكثف بخار الماء من السحاب و سقوطه على شكل قطرات منفصلة على الأرض، وهو يتكون حينما يبرد الهواء ويحدث تكثف لبخار الماء، يكون وزن القطرات صغيراً، فلا تسقط على الأرض. ولكي يسقط المطر يجب أن تتجمع هذه القطرات الضئيلة الحجم في مجموعات أكبر حجماً.
وقد ورد في القرآن كيفية تكون المطر, في قوله عزوجل)): أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) صدق الله العظيم.
الموضوع..
أن محتوى قطرة المطر الواحدة من الماء يفوق بمليون مرة ما في حجم مثيلتها من السحابة.
فإذا وصلت السحابة إلى ارتفاع تنخفض فيه درجة الحرارة إلى اقل من الصفر، فان الكثير من قطرات السحابة تتجمد، وتكون بلورات ثلجية، ويتحول عندئذ جزء من بخار الماء الذي يحويه الهواء إلى ثلج مباشرة في عملية تعرف باسم التسامي ويزداد حجم البلورات باطراد، وخلال دقائق تتحول هذه البلورات الثلجية إلى رقائق ثلجية، وتبدأ بالسقوط من خلال السحابة.
وحين تصل هذه الرقائق إلى طبقات أكثر دفئاً فإنها تذوب وتصبح قطرات ماء، فإذا كانت درجة حرارة الأرض تحت الصفر، فان رقائق الثلج هذه تتجمع في مجموعات لتشكل برداً.
ولكي يحدث ذلك، لا بد أن تحوي السحابة مناطق بها قطرات الماء وأخرى بها بلورات ثلجية.
وسحب الركام والركام المزني كلاهما من تكوينات سحب الحمل الحراري، رغم أن الأخيرة وحدها هي التي تنتج المطر.
وإذا ما تحول ركام إلى ركام مزني، وبدأت تظهر خيوط رقيقة أو امتدادات من السحب، فسوف يتلو ذلك مطر أو برد.
يقول علماء الأرصاد يتكون البرد وينزل إلى قاعدة السحاب وفجأة يأتي تيار هوائي يصرفه ويعيده إلى وسط السحاب.
أما كيف نفهم قوله تعالى :(فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء) يعني
هذه صورة توضيحية لحركة البرد داخل السحابة الركامية
كان متجهاً إلى قوم… فقال له ارجع اطلع فوق، وتتبع علماء الأرصاد ذلك… فوجدها دورة يدورها.. تدورها البردة تكون غلاف فلما تنزل البردة إلى الأرض نحسب كم غلاف نعرف كم دورة دارت هذه البردة في جسم السحابة (فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) سنا برقه يعني لمعان برقه، و الكلام كله عن البرد (فيصيب به- أي بالبرد- من يشاء ويصرفه- أي يصرف البرد- ويصرفه عمن يشاء يكاد سن).
**يقال ان للمطر عظة وعبر..
– والتوبة لها أثر عظيم في نزول المطر:
قال تعالى حكاية عن نوح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام: "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ عن هود عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً" [نوح:10-12]، وقال تعالى حكاية: "وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ" [هود:52] قال ابن قدامة –رحمه الله تعالى-: "إن المعاصي سبب الجدب والطاقة تكون سببا للبركات، قال الله تعالى: "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ" [الأعراف:96] المغني (2/148).
وقال العباس لما استسقى به عمر –رضي الله عنهما- عام الرمادة: اللهم إنه لم ينـزل بلاء إلا بذنب ولم يكشف إلا بتوبة، وقد توجه القوم بي إليك لمكاني من نبيك وهذه أيدينا إليك بالذنوب ونواصينا إليك بالتوبة فاسقنا الغيث. فأرخت السماء مثل الجبال حتى أخصبت الأرض وعاش الناس. انظر: فتح الباري 2/497، ونيل الأوطار (4/32) والاستيعاب (2/814).
– وقد عذب الله تعالى أقوامًا بالمطر منهم:
1- قوم نوح -عليه السلام- قال تعالى: "فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِر فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ"
[القمر:10-14].
2- قوم عاد: وذكرناه سابقًا.
3- قوم لوط -عليه السلام- قال تعالى: "وأمطرنا عليهم مطرًا فساء مطر المنذرين" فقد أرسل الله تعالى عليهم حجارة من سجيل لتكذيبهم رسولهم. تفسير القرطبي 13/133، وابن كثير 6/21.
4- قوم سبأ قال تعالى: "فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ" [سـبأ: من الآية16]، وهو الماء الغزير، تفسير ابن كثير (6/495) الجلالين (565).
وما واقعة تسو نامي عنا ببعيد، فقد أهلك الله تعالى مئات الآلاف في دقائق معدودة نسأل الله تعالى العفو والعافية.
الخاتمة
يجب أن نحرص على نظافة البيئة لكي لا تتفاعل مع المطر مكونة الأمطار الحمضية وهذه تكون خطورة على الماء والتربة كل الكائنات الحية..
المصادر والمراجع
1- thtp://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=80&select_page=10
والله اسفة )) خيرها في غيرها..
والله ما فهمت المطلوووب
السموحه ما قدرت اساعدك
الأفضل تكتبيها بالنجلش ..
plz بسرررررررررررررررررعه
http://geography.i8.com/g.tabe.htm
ولو حصلت واحد شراته زاهب ما ببخل عليج ^_^
ابغي حل تقويم دين صفحة 67و 68 بسس
(((ســـــــاعــــــــــدونـــــي))))
فـــــــــــــــــــي حـــــــــــــــــل الـــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــقــــــ ـــــــويـــــــــــــــــــــم
بغيت منكم تقرير عن علم الاجتماع
بس بلييز بغيته يوم الاحد ويكون جاهز بس
يمكن تقووووولون شحات ويتشرط يعني باختصار اسمحو لي على الازعاج
وما تقصرو
بلييييييييييييييز