التصنيف: الصف الثامن

بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حل درس آداب المجلس

ص 136

1:مكان يجتمع فيه الناس لمناقشة مواضيع ومسائل تهمهم
2 : مجالس الذكر ، مجالس العلم ، مجالس اللهو ، الغيبة ..
3 : نعم
4 : أي راضه على محاسن الأخلاق ولقنه فنون الأدب ..

136 + 137

أقرأ وأتدبر
1 : الجلوس حيث ينتهي بك المجلس
2 : ذكر الله تعالى
3 : البعد عن الضحك والهزل
4 : ترك الجدال والمشاحنة
5 : دعاء كفارة المجلس
6 : إذا رجع إلى مجلسه فهو أحق به

ص 138 + 139 + 140 + 141
النشاط الأول

الأدب الفائدة
1 : التوسيع في المجلس….. زيادة الألفة والمحبة
2 : السلام في القدوم ….والذهاب زيادة المحبة
3 : الجلوس حيث ينتهي بك المجلس ….الإحترام المتبادل
4 : الإستئذان …..عدم الإطلاع على المحارم
5 : النهي عن تناجي اثنين إذا كانوا ثلاثة…. حتى لايحزن الثالث

…………………………………………..

النشاط الثالث
1 : النوع : مجلس سوء وولهو
الموقف : أتجنب هذا المجلس
2 : النوع مجلس ذكر
الموقف : أحرص على حضوره

………………………………………….

النشاط الرابع
دعاء كفارة المجلس
ذكر الله تعالى
البعد عن الضحك والهزل
تجنب افشاء أسرار المجلس
الجلوس حيث ينتهي بك المجلس

………………………………………….

النشاط الخلمس

1 الفلاح والصلاح في الدنيا
2 حتى لا يتعرض للإهانة والتجريح
3 انتشار المحبة والتآلف
4 المحافظة على العلاقات بين الإفراد

وقال أبو عمر:أمها فاطمة بنت وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران المخزومية .

أسلمت الشفاء قبل الهجرة فهي من المهاجرات الأول وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم كانت من عقلاء النساء وفضلائهن وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتيها ويقيل عندها في بيتها وكانت قد اتخذت له فراشا وإزارا ينام فيه

بعض المواقف من حياتها مع الرسول صلى الله عليه وسلم:

ـ وكانت الشفاء ترقى في الجاهلية، ولما هاجرت إلى النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- وكانت قد بايعته بمكة قبل أن يخرج، فقدمت عليه، فقالت: يا رسول الله، إني قد كنت أرقى برُقَى في الجاهلية، فقد أردت أن أعرضها عليك. قال: فاعرضيها. قالت: فعرضتها عليه، وكانت ترقى من النملة، فقال: ارقي بها وعلميها حفصة . إلى هنا رواية ابن منده، وزاد أبو نعيم: باسم الله صلو صلب خير يعود من أفواهِهَا، ولا يضُرُّ أحدًا، اكشفْ الباسَ ربَّ الناسِ .قال: ترقي بها على عود كُرْكُمْ سبع مرات، وتضعه مكانا نظيفا، ثم تدلكه على حجر بِخَلٍّ خُمْرٍ مصفَّى، ثم تطليه على النَّمْلة. ـ بعض المواقف من حياتها مع الصحابة:

ـ ويروي أبو بكر بن سليمان بن أبي حثمة: أن عمر بن الخطاب فقد سليمان بن أبي حثمة في صلاة الصبح، وأن عمر بن الخطاب غدا إلى السوق، ومسكن سليمان بين المسجد والسوق، فمر على الشفاء أم سليمان فقال لها: لم أر سليمان في صلاة الصبح! فقالت له: إنه بات يصلي فغلبته عيناه!فقال عمر لأن أشهد صلاة الصبح في الجماعة أحب إلي من أن أقوم ليلة.

ـ وكان عمر يقدمها في الرأي ويرعاها ويفضلها، وربما ولاها شيئا من أمر السوق.

وعن محمد سلام قال : أرسل عمر بن الخطاب إلى الشفاء بنت عبد الله العدوية أن أغدي علي . قالت : فغدوت عليه فوجدت عاتكة بنت أسيد بن أبي العيص ببابه فدخلنا فتحدثنا ساعة فدعا بنمط فأعطاها إياه ودعا بنمط دونه فأعطانيه قالت : فقلت تربت يداك يا عمر أنا قبلها إسلاما وأنا بنت عمك دونها وأرسلت إلي وجاءتك من قبل نفسها . فقال : ما كنت رفعت ذلك إلا لك فلما اجتمعتما ذكرت أنها أقرب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك.

قال أبو خيثمة: رأت الشفاء بنت عبد الله فتياناً يقصدون في المشي ويتكلمون رويداً، فقالت: ما هذا؟ قالوا: نساك، فقالت: كان والله عمر إذا تكلم أسمع، وإذا مشى أسرع، وإذا ضرب أوجع، وهو والله ناسك حقاً

ـ بعض الأحاديث التي روتها عن النبي صلى الله عليه وسلم:

روي عن الشفاء بنت عبد الله وكانت امرأة من المهاجرات قالت