منقول
منقول
في المرفقاات
منقول
دام عطاؤك
شكرا لك
اخجلتيني ^________^
الماء ..وأحببت أن تقرؤنه معي ..!!
إن قلت الماء في الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ ..
تبين أن نقص كمية الماء داخل الجسم والاستهانه بالعطش يؤثران بشكل ملحوظ
على مستوى ذكاء الانسان ،، هذا مااكدته احدى الدراسات الطبيه التي اجريت في
بريطانيا وقد اوصى القائمون على الدراسة بضرورة شرب كميات من الماء
والسوائل تتراوح مابين 6الى 8 لترات يومياً حتى يحافظ الجسم عل المعدل
الطبيعي للمياه بداخله ومن ثم الحفاظ على مستوى الذكاء الذي يتطلب وجود نسبة
معينه من الاملاح المفيده والتي توجد فقط في المياه.
واشار باحثون الى ان عبوات المياه الغازيه من الممكن ان تسبب خطورة على
الانسان في حالة زيادة نسبة المعادن والاملاح الموجوده فيها كما يزعم اصحاب
ش
شركات المياه انها تمدهم بالاكسجين وهذا مخالف للواقع
حيث يحصل الجسم على حاجته من الاكسجين من خلال الهواء بصورة طبيعيه..
حفاظا َعلى مستوى ذكائكم ..أكثروا من شرب الماء ..
ودُتم بأتم صحه وعافيه..!!
مااقصرتي
مشكوووره ختيه ع الطرح
وربي يعطيج العاافيه
اشكركم على مرورك الطيب
بعض التعريفات المهمة :
الصحة هي : حالة من التكامل الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي ، وليست مجرد الخلو من المرض .
الصحة ا لنفسية هي : امتلاك القدرات والمهارات التي تمكن الفرد من مواجهة التحديات اليومية بالشكل المناسب.
الصحة المدرسية هي : مجموعة المفاهيم والمبادئ والأنظمة والخدمات التي تقدم لتعزيز صحة الطلاب في السن المدرسية ، وتعزيز صحة المجتمع من خلال المدارس .
والصحة المدرسية ليست تخصصاً مستقلا وإنما هي بلورة لمجموعة من العلوم والمعارف الصحية العامة كالطب الوقائي وعلم الوبائيات والتوعية الصحية والإحصاء الحيوي وصحة البيئة والتغذية وصحة الفم والأسنان والتمريض .
أهمية الصحة المدرسية :
1- يمثل الأطفال في هذه المرحلة العمرية ( الدراسة ) نسبة هامة من المجتمع تصل إلى ربع عدد السكان ، وتوفر المدرسة فرصة كبرى للعناية بالصحة في هذه الفئة .
2- يمر كل أفراد المجتمع بكل فئاته بالمدرسة ، حيث تتوفر الفرصة للتأثير فيهم وإكسابهم المعلومات ووتويدهم على السلوك الصحي
3- هذه المرحلة من العمر مرحلة نمو للطفل وتطور ونضج وتحدث خلالها الكثير من التغيرات الجسمية والعقلية والاجتماعية والعاطفية ولا بد أن تتوفر للطالب في هذه السن المؤثرات الكافية لحدوث هذه التغيرات في حدودها الطبيعية .
4- في ظروف المدارس وفي السن المدرسية يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض السارية والمعدية كما أنهم أكثر عرضة للإصابات والحوادث .
5- في السن المدرسية يكتسب الأطفال السلوكيات المتعلقة بالحياة عموماً وبالصحة بصفة خاصة ويحتاجون إلى جو تربوي يساعد في اكتساب هذه العادات كما توفر المدرسة جواً مناسباً لتعديل السلوكيات الخاطئة .
تهدف أنشطة وبرامج الصحة المدرسية إلى :-
– تقويم صحة الطلاب بالتعرف على المؤشرات الصحية لصحة الطلاب في كافة المجالات .
– حفظ صحة الطلاب والمؤشرات الصحية ضمن المستوى المطلوب ، و تعزيز صحة الطلاب.
أما الأهداف التفصيلية لأي منظومة تعنى بالصحة المدرسية فينبغي أن تشمل ما يلي :-
1) تعريف العاملين في المجال التربوي والصحي بأولويات المشكلات الصحية في السن المدرسية .
2) إكساب القائمين على الصحة المدرسية مهارات التخطيط والتنفيذ والتقويم لبرامج الصحة المدرسية .
3) إكساب العاملين في المجال التربوي الصحي القدرات والمهارات اللازمة للاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية .
4) تزويد العاملين في المدرسة بمهارات التوعية الصحية بالمدرسة .
5) معاونة الطلاب والتربويين والعاملين الصحيين في مراقبة وتحسين البيئة الصحية المدرسية .
6) تقديم الخدمات الصحية التي تقوِّم وتحفظ وتعزز صحة الطلاب والمجتمع المدرسي .
7) التنسيق مع الجهات الصحية الأخرى في تقديم الخدمات العلاجية المتقدمة .
تطور أنظمة الصحية المدرسية :-
1) بدأت الصحة المدرسية بداية علاجية من حيث الهدف والمحتوى .
2) بدأت في التحول إلى توفير الخدمات الوقائية مثل مكافحة العدوى و إعطاء التطعيمات وإجراءات التعامل مع الأمراض المعدية .
3) انتقلت إلى من الاعتماد على الأطباء وهيئة التمريض السريري إلى فئات متخصصة ولكنها أقل تأهيلاً مثل المشرف الصحي والزائر الصحي والمثقف الصحي وممرض الصحة المدرسية وفني صحة الفم والأسنان .
4) تزايد الاهتمام بتقديم خدمات تعزيز الصحة والوقاية الأولية من الأمراض المنتشرة في المجتمع .
5) تحولت الخدمات المقدمة في الصحة المدرسية من التعامل مع المشكلات الجسدية إلى المشكلات السلوكية ومحاولة الحيلولة دون اكتساب الطلاب السلوكيات الصحية السلبية كالتدخين وإدمان المخدرات والممارسات الجنسية المحرمة .
6) انتقلت أعمال الصحة المدرسية من العيادات والمستشفيات إلى داخل المؤسسات التعليمية والتربوية وإلى المدرسة .
7) تحولت خدمات الصحة المدرسية من الاقتصار على كونها وظيفة للأطباء والممرضين والطاقم السريري ليشترك في مهامها أفراد الأسرة التربوية مع التركيز بالذات على دور المعلم .
8) تحولت الصحة المدرسية من كونها مسؤولية مؤسسة أو إدارة واحدة إلى عمل تنسيقي تتضافر فيه الجهود بين كل الجهات المعنية ، وهذا توجه متنامي على مستوى العالم، إلا أنه أكثر تبلوراً في الدول المتقدمة صناعياً ، فقد عقدت الجمعية الأمريكية للصحة المدرسية مؤتمرها السنوي الثالث والسبعين تحت شعار : " التعاون : الكلمة المختارة للقرن الواحد والعشرين " .
يرجع السبب وراء التركيز على الدور الوقائي للصحة المدرسية وإشراك الأنظمة التربوية في أنشطة الصحة المدرسية إلى الأسباب الآتية :
– تحسن إمكانات المؤسسات العلاجية وتطورت تقنياتها، بحيث أصبحت تغطي الجانب العلاجي وتترك للأنظمة التعليمية التركيز على الدور الوقائي .
– تزايد إدراك القائمين على الخدمات الصحية لأهمية الوقاية .
– الفئة المستهدفة من الخدمات الصحية المدرسية ( طلاب المدارس ) هي فئة سليمة جسدياً في الأساس وتندرج مشكلاتها الصحية تحت المشكلات السلوكية .
– تغير الدور التقليدي للمدرسة ، فقد تغير دورها كمصدر للمعلومات ، حيث أصبحت مصادر المعلومات متنوعة وسهلة التداول وأصبح دور المدرسة يركز على التربية وإكساب السلوكيات والمهارات التي تحضر الإنسان للحياة .
– ارتفاع مستوى توقعات المجتمع وبقية القطاعات لما يجب أن يقدمه القطاع التعليمي للمجتمع من تربية صحية لهذه الفئة العمرية المهمة
– نجاح العديد من نماذج الخدمات الصحية الوقائية المقدمة من خلال المدارس ، حيث أدت إلى تغييرات ملموسة في معدلات الإصابة وتقليل كلفة العلاج .
– تشبع تخصصات الطب الوقائي الفرعية والعلوم المساندة مثل التوعية الصحية وعلوم التغذية والإحصاء الحيوي وصحة الفم والأسنان ، وتوفر المزيد من الكوادر في هذه المجالات .
– تزايد نسب الإصابة بالأمراض المزمنة بالرغم من زيادة المصروفات على علاج هذه النوعية من الأمراض .
– ارتفاع الكلفة الاقتصادية للخدمات العلاجية بالرغم من تناقص الموارد المالية ، وركود الاقتصاد .
– ازدواجية مصادر تقديم الخدمات العلاجية ( الصحة المدرسية ، الجهات الصحية الأخرى التي تقدم الخدمات الصحية العلاجية بصورة مطلقة ) كثيرا ما يؤدي سوء استخدام الخدمات العلاجية والاستفادة منها بالإضافة إلى إهدار الكثير من الإمكانيات العلاجية وبالتالي إهدار ثروات البلاد .
خدمات الصحة المدرسية :-
أ – الخدمات العلاجية :-
· الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين .
· إعطاء وتصديق الإجازات .
· الكشف على المرضى وعلاجهم .
· الإشراف الصحي على لجان الامتحانات .
· الإشراف الصحي على الأنشطة والمناسبات والتجمعات الرياضية والكشفية للطلاب .
ب- الخدمات الوقائية :-
· التطعيمات التنشيطية والموسمية وعند دخول المدارس .
· مراقبة المقاصف المدرسية ومتابعة الاشتراطات الصحية فيها .
· مراقبة البيئة المدرسية .
· تقديم الأنشطة التوعوية من محاضرات ونشرات الصحية وبرامج .
· الإشراف على جماعات الهلال الأحمر والصحة المدرسية .
· المشاركة في المناسبات الصحية الدولية والإقليمية والمحلية .
الاستراتيجيات :-
– التركيز على الخدمات الوقائية وعلى رأسها التوعية الصحية .
– انطلاق الأنشطة والبرامج من المدرسة وليس من الوحدات الصحية .
– إشراك الأسرة التربوية في صحة الطلاب مع التركيز على دور المعلم .
– إشراك أسرة الطالب في التوعية وتعديل السلوك الصحي .
– الاستفادة من مقدمي الخدمات الصحية الآخرين وإشراكهم في أنشطة الصحة المدرسية .
– إشراك القطاع الخاص في تصميم وتمويل برامج الصحة المدرسية .
– ترشيد الدور العلاجي بالتنسيق مع وزارة الصحة ودعم هذا الدور في الظروف الخاصة .
– الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة داخل وخارج نظام التعليم ، ومن المنظمات الدولية في تنفيذ برامج الصحة المدرسية .
– تحديث القوى العاملة وتزويدها بالكوادر والمهارات ذات الطابع الوقائي .
الرؤية المستقبلية :-
– تحديد مشرف صحي في كل مدرسة ، يتولى التنسيق لخدمات وبرامج الصحة المدرسية .
– دعم نظام الصحة المدرسية مركزياً وطرفياً بالكوادر التربوية .
– التنسيق مع بقية مقدمي الخدمات العلاجية للتعامل مع الحاجات العلاجية للطلاب ومنسوبي التعليم .
– تحويل الوحدات الصحية إلى مراكز للإشراف على برامج وخدمات الصحة المدرسية .
– تحويل الوظائف الصحية إلى كوادر وقائية تخطط للبرامج الوقائية في المدارس وتشرف على تنفيذها وتقويمها .
– استغلال بعض المخصصات المالية التي تصرف على التموين الطبي ( أدوية .. وغيرها ) لتمويل البرامج الوقائية
– تحوير أنظمة المعلومات الصحية وتقويم الأداء في الوحدات من إحصاءات علاجية عن المراجعين والمرضى إلى نظام لمراقبة المؤشرات الصحية في المدارس على مستوى وطني ، مثل مؤشرات الحالة الغذائية كالطول والوزن ، ومؤشرات بعض الأمراض الأخرى الأكثر انتشاراً كتسوس الأسنان ، ومؤشرات بعض المشكلات السلوكية المتعلقة بالصحة كالتدخين ، ومؤشرات المشكلات المتعلقة بالتحصيل الدراسي والتعليم .
مبررات الاهتمام ببرامج الصحة المدرسية :-
1) الصحة المدرسية واسعة الاهتمامات وتتناول موضوعات كبيرة وواسعة ومتشبعة مما يدعو إلى برمجة هذه الاهتمامات في برامج محددة الأطر والأهداف .
2) مفهوم برامج الصحة المدرسية مفهوم مرن يمكن من خلاله معالجة شتى المشكلات التي تثبت أولوياتها من بين الاهتمامات الصحية .
3) إن من الضروري برمجة الأفكار وبلورتها والتخطيط جيداً ليسهل تبنيها وتسويقها .
4) يمكن اللجوء إلى برامج الصحة المدرسية كمرحلة انتقالية لتحول الخدمات الصحية المدرسية من نمطها العلاجي السائد إلى نمط وقائي منشود ، فنجاح برنامج ما من برامج الصحة المدرسية يمهد لتغيير السياسات المعمول بها بطريقة علمية .
5) أسر الطلاب ومنسوبو الأسرة التربوية في حاجة ماسة للتدريب والتعريف بالصحة المدرسية ، ويتحقق ذلك من خلال مشاركتهم في أحد برامجها ، مما يؤدي إلى جذب انتباههم واستقطاب اهتمامهم .
المكونات الثمانية للصحة المدرسية
أولا : التربية الصحية
*تعنى مجموعة الأنشطة التي تقدم بطريقة مدروسة في إطار واضح بهدف تغيير ثلاث جوانب في الفئة المستهدفة
( المعرفة – الاتجاه – السلوك ).
* مواصفات التربية الصحية المثالية :
أ- تركز على :
. الظروف والسلوكيات التي تعزز الصحة، والتي تعيق الصحة
. المهارات اللازمة لتطوير السلوك الصحي ، وإيجاد مناخ معزز للصحة
. المعرفة والاستعداد والمعتقدات والقيم المرتبطة بالسلوك الصحي وتدعيمه .
. تقديم القدوة في ممارسة المهارات والسلوكيات الصحية .
ب-تكون شاملة ، بمعنى أنها :
. تنظر إلى الصحة من منظور شامل ( الصحة كما عرفتها منظمة الصحة العالمية )
. تستغل كل الإمكانات المتاحة للتثقيف الصحي ( رسمية وغير رسمية ، تقليدية وغير تقليدية )
. تحرص على تناغم الرسائل الصيحة .
. تمكن الطلاب من تحسين الظروف بما يدعم الصحة المدرسية
. تنشط التفاعل بين المدرسة والمجتمع والأسرة والخدمات الصحية المحلية
. تعمل على تحسين البيئة المدرسية والحفاظ عليها .
ج- تكون أكثر فاعلية إذا :
. أجريت في بيئة داعمة
. كانت متناغمة مع الظروف البيئية والاجتماعية والثقافية للفئة المستهدفة
. أشركت الطلاب والمعلمين والآباء في تحمل مسؤولياتهم تجاه صحتهم وصحة أسرهم والمجتمعات التي يعيشون فيها
. حرصت على مخاطبة الجيل الجديد الذي لم يدخل المدارس بعد
ثانياً – البيئة المدرسية :
* لا تنفصل البيئة المدرسية عن بيئة المجتمع الموجودة فيه .
*للبيئة المدرسية دورها المؤثر سلباً أو إيجاباً في صحة الطلاب ، وفي جعلهم يفعِّلون كل قدراتهم الكامنة .
*من الصعب تربية الطلاب على مبادئ التربية ا لصحية في المدرسة بصورة فعالة في بيئة مدرسية غير صحية .
*تنقسم البيئة بصفة عامة ( وكذلك البيئة المدرسية ) إلى بيئة حسية وبيئة معنوية :
البيئة الحسية : تشمل الموقع والمباني المدرسية – الأثاث والمعدات – والمرافق الرياضية – المياه والصرف الصحي إصحاح البيئة المدرسية … وغير ذلك .
البيئة ا لمعنوية : تشمل التكوين الاجتماعي والنفسي للمدرسة كمنظومة تعزز الصحة لدى الطلاب ، ويشمل ذلك التخطيط الجيد لليوم الدراسي – العلاقات الإنسانية ( بين الطلاب فيما بينهم ، وبين الطلاب من جهة ومعلميهم من جهة أخرى )– النظام الإداري .
ثالثا : الخدمات الصحية
*يقصد بها الخدمات المتعلقة بالصحة والمرض وتنقسم إلى :
الخدمات الوقائية : وتشمل الوقاية من الأمراض والمشكلات الصحية الشائعة في المجتمع المدرسي ( التطعيمات والعزل الصحي )، وتقديم الإسعافات الأولية عند الضرورة ، وخدمات الاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية والتدخل المبكر الممكن لعلاجها ، وإحالتها إلى الخدمات العلاجية المختصة ومتابعة الحالات و التعامل مع الحالات الصحية المزمنة .
والخدمات العلاجية : وتشمل الكشف الطبي على المصابين بأمراض حادة أو مزمنة ) وعلاجهم
*يتم تناول الخدمات الصحية في إطار المفهوم والتعريف الشامل للصحة كما عرفتها منظمة الصحة العالمية على
أنها حالة من التكامل الجسدي والنفسي والاجتماعي وليست مجرد غياب المرض أو الاعتلال .
* يوجد تداخل كبير بين الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية .
ربعاً : الصحة النفسية والإرشاد
* ينبغي تناول الخدمات الصحية النفسية والإرشاد النفسي في إطار المفهوم الشامل للصحة النفسية ، على أنها امتلاك القدرات والمهارات التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات اليومية بالشكل المناسب .
*تشمل – خدمات الصحة النفسية والإرشاد -كل الخدمات والبرامج المنفذة في المدرسية في جانب الوقاية والاكتشاف المبكر للمشكلات النفسية الشائعة في السن المدرسية .
*ينبغي أن لا تقتصر مثل هذه الخدمات على الحالات السلوكية التي تؤثر على تحصيل الطالب أو سير التعليم في الفصل والمدرسة ، بل ينبغي أن تشمل كل الطلاب ، وبفعاليات يشترك فيها أكبر عدد ممكن من المعلمين إن لم يكن كلهم .
* من غير المنطقي الانتظار حتى تظهر المشكلات السلوكية والنفسية في سن المراهقة ( قد يصعب علاجها )، بل يجب المبادرة بالوقاية منها مبكراً ، ومن خلال آليات تربوية صحية مبتكرة تبدأ في سن مبكرة ، بين طلاب المدارس الابتدائية ، وذلك إضافة إلى خدمات الدعم والإرشاد والتوجيه النفسي والاجتماعي .
خامساً : الاهتمام بصحة العاملين
*تكتمل الشمولية المطلوبة في تعزيز الصحة في المدارس عندما تشمل صحة العاملين في المدارس من معلمين ومسؤولين وإداريين .
*للكادر المدرسي خصوصية في نوعية المشكلات الصحية التي ينبغي الاهتمام بها مقارنة بالمشكلات الصحية لدى الطلاب ( ومن أهم هذه المشكلات : الأمراض المزمنة مثل داء السكري ، السمنة ، ارتفاع ضغط الدم ، اختلال دهون الدم ، دوالي الساقين ، بعض أمراض العيون ، أمراض الفم والأسنان …. وغيرها ).
*تشمل الخدمات الصحية للعاملين الوقاية من المشكلات الصحية ذات الأولوية لهذه الفئة العمرية ، والتدخل المبكر ، والإحالة للخدمات العلاجية ، ومراعاة الظروف الصحية الخاصة .
. يسود في بعض الأوساط التربوية وبين أولياء الأمور اعتقاد مفاده أن المقصف المدرسي يجب أن يقدم وجبة غذائية متكاملة ، وهذا يتنافى مع أسس التغذية السليمة ، حيث أن وجبة الإفطار ذات أهمية كبيرة جداًُ وأن مكانها الطبيعي هو البيت وليس المدرسة .
. ينبغي أن ينظر إلى المقصف كمكان لتقديم وجبة تكميلية خفيفة ،وليس مكاناً لتقديم بديل عن وجبة الإفطار .
1-مراقبة المقصف المدرسي من حيث البنية والمحتوى ومراقبة صحة العاملين في تحضير الطعام وتداوله .
2- مراقبة ما يتاح للطلاب من أطعمة داخل المدرسة ( سواء التي يقومون بشرائها من المقصف المدرسي أو التي يحضرونها من بيوتهم ) أو خارجها من قبل باعة جائلين وغيرهم ، والوقاية من التسمم الغذائي .
3-رفع مستوى الوعي الغذائي في المجتمع المدرسي ، وتوصيل الرسائل الصحية إلى أولياء أمور الطلاب وأسرهم .
سابعاً : التربية البدنية والترفيه
* التربية البدنية ليست ترفاً ، ولكنها ضرورة تربوية وصحية ( نفسية وجسدية ) واجتماعية .
*هناك ارتباط وثيق ببين التربية البدنية والتحصيل الدراسي .
* مواصفات التربية البدنية المدرسية المثالية :
1- يتم تناولها من حيث كونها عادة تمارس على مدى الحياة من منطلق الوعي بمردودها الصحي ، ولا يتم تناولها في إطار المنافسات الرياضية التي تتطلب مهارات عالية .
2- تهدف إلى رفع مستوى اللياقة البدنية والنفسية للطلاب ، وإيجاد فرصة للترفيه عن الطلاب وتشجيع المشاركة الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين ، دون أن تزيد من التنافس بينهم أو تسيء إلى البيئة النفسية في المدرسة .
ثامناً : الاهتمام بصحة المجتمع المجاور
* لا تنفصل القضايا المتعلقة بالصحة في المدرسة عن المجتمع .
* يجب النظر إلى المدرسة كفرصة لتعميق الانتماء إلى المجتمع لدى الطلاب ، وكأداة للتغيير في المجتمع ، ومنها تنطلق الخدمات والأنشطة المتعلقة بالصحة لإحداث التغيير الإيجابي في صحة المجتمع ، ومن أمثلة هذه الخدمات:
قيام المدرسة بنشاط صحي في المجتمع المحيط يتناول قضية مثل إصحاح البيئة ، أو الوقاية من الحوادث والإصابات ، أو الدعوة إلى النشاط البدني والرياضة بين أفراد المجتمع المحلي … وغير ذلك .
1- تحوي المدرسة طلاباً هم عينة ممثلة للمجتمع بكل مؤشرا ته الصحية ( يمثلون ربع السكان تقريباً ) .
2- السن المدرسية فرصة للاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية ( وغير الصحية ) السائدة في المجتمع وعلاجها .
3- المدرسة فرصة كبيرة وغير مستغلة للوقاية من المشكلات الصحية الموجودة في المجتمع .
4- المدرسة فرصة للتأثير في السلوكيات الصحية على مستوى الطلاب ، وعلى مستوى المجتمع كله .
*على المرشد الصحي الاحتفاظ بقائمة بالجهات الصحية وغير الصحية الفاعلة في المجتمع ( وخاصة في محيط المدرسة ) والتي يجب توثيق الصلات بها وتبادل الزيارات معها مثل :
المراكز الصحية والمستشفيات- المزارع الإنتاجية – الدفاع المدني– مرافق الصناعات الغذائية– النوادي الصحية – إدارة المرور – البلديات – الشرطة – الهيئات الخاصة بالبيئة والحفاظ عليها .. وغير ذلك
*لا يتحقق النجاح في الصحة ا لمدرسية بنجاح هذه العناصر بصورة منفردة بل يتحقق من خلال تناول منظم ومتناسق لهذه العناصر الثمانية .
منقوول مع اضافة بعض الألواااان ^^
ا ن شاء الله تفيد بقية الاعضاء
وين المصادر خخ
شكرا لج
عاشق تقصني على المصاادر درجتين ^_______^
مميزة بكل شي دآئمآ
تسلمين
لن أضاهي تميزك ^______^
اي تقرير او بحث انا جاهز
(حذاري من المعكرونة فهي ليست ضمن القائمة) واشنطن – إذا كنت تطمح في أن يتمتع أطفالك بذكاء خارق وعقل سليم, فما عليك إلا الاطلاع على الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة"صحة الأطفال" مؤخرا, واستعرض فيها الباحثون خمسة أنواع من الأطعمة التي تساعد إضافتها إلى وجبات الأطفال الغذائية في زيادة نسبة ذكاءهم وحيويتهم.
فقد أوضح الباحثون أن أغذية الأطفال يجب أن تضم خمسة أنواع رئيسية من الأطعمة التي تجعلهم أكثر ذكاء وهي زبدة الفستق التي تحتوي على الدهون المسؤولة عن زيادة النمو الذهني والمهارات الادراكية, والحليب كامل الدسم الغني بالأحماض الدهنية والكوليسترول الذي يحتاجه الأطفال وخاصة ممن لم يتجاوزوا السنتين.
ويرى هؤلاء أن الكوليسترول ضروري للأطفال في هذه المرحلة لدوره في بناء وتنشيط الخلايا العصبية والدماغية, كما يساعد في عزل خلايا الدماغ وبالتالي يقلل وجود الدارات القصيرة في وظائف الاتصال.
وأكدت الدكتورة اليزابيث وارد, مؤلفة كتاب تغذية الأطفال المتخصص, أهمية البيض في تغذية الأطفال لغناه بالكوليسترول والبروتينات والعناصر الغذائية الضرورية للنمو مثل مادة الكولين الشبيهة بفيتامين (ب) والتي أثبتت في الدراسات الحيوانية قدرتها على تحسين التعلم والذاكرة.
ولا تنس الدكتورة وارد السمك ضمن الأطعمة الخمسة المنشطة للذكاء , وخاصة أسماك التونة الغنية بالأحماض الدهنية متعددة غير الإشباع من نوع أوميغا-3 التي تتواجد في خلايا الدماغ بصورة طبيعية, وهي ضرورية لسلامة العقل والجسم.
وأخيرا, توصي الباحثة بإضافة اللحوم الحمراء إلى أغذية الأطفال لما تحتويه من كميات ضخمة من الحديد والبروتينات والألياف والفيتامينات وفيتامين (ب 12) على وجه الخصوص.
منقوول نقلا متنقلا
الأطعمة الخمسة السحرية
ما شاء الله ..جميل
تسلمين
زبدة الفستق، والحليب كامل الدسم، والبيض، والبروتينات، والسمك
عيل بخلي عيالي يملون من هاي الاكلات خخ
شكرا ع الطرح
عاشق لا تحاااول مفيش أمل ^_______^
كثيرا مانسمع عن صيحة جديدة متداولــة في عالم الطب والتداوي
ألا وهي (الطب البديل ) حيث انتشرت بين البشر وأصبحت
اتجاهاً سائداً بينهم في يومنا الحاضر وقبل أن نتعرف على سبب
انتشارها كظاهرة لابد لنا اولاً أن نتعرف على ماهيتها …
يمكننا أن نطلق لفظ الطب البديل على جميع الأساليب القديمة
المستحدثة والتي لا تعتمد أسلوب الطب التقليدي ( الكيميائي )
السائد ، بحيث تميل إلى استخدام طرق أخرى قد تكون لها أصول
عقائدية أو تاريخية قديمة .
وأمثلــــة الطب البديل كثيرة ومتشعبة ، تختلف باختلاف الثقافات
والشعوب ، وبعضها ذا أثر فعال ومفيد في حين أن بعضها الآخر
يحتوي بين حناياه على الكثير من اللغط والمعتقدات الخاطئة
لذلك وجدت هذا الموضوع جديرا بمناقشته وإلقاء الضوء عليه
من خلال ملــــف نفتحه يناقش
((( الطب البديل )))
منقول
بارك الله فيج اميرة ..
شكرا جزيلا
لاحظوا الترتيب قدم الفاكهة علي اللحم يعني يجب اكل الفواكه قبل وجبات الطعام بفترة وجيزة . لماذا ؟؟؟!!!
أكدت دراسة سويدية ان اكل الفاكهة قبل الطعام يدمر انزيم بيتيالين وهو اساسي لاتمام عملية هضم النشويات
كما ان الفاكهة تحتاج لمرور بطئ بالمعدة فكيف ذلك اذ التقت امامها باللحم فهي تتخمر في المعدة وتحول لكحول تعرقل عملية الهضم وفي الوقت ذلك يفقد الجسم الفيتامينات وتضرب عملية التمثيل الغذائي للبروتينات
والتحلل الغير عادي للبروتينات يؤدي بدوره لانتفاخ المعدة
ولذلك ينصح الاطباء بتناول الفاكهة قبل الاكل بساعة او بعده ب3ساعات او تناول وجبة كاملة من الفواكه
ماذا تعرف عن الإذاعة المدرسية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
المقدمة:
الحمد لله العليم المنان،خلق الإنسان علمه البيان، والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الذي لم يحاربه في علمه انس ولا جان.
أما بعد_ لكل عمل يقوم به الإنسان هدف ودون الدراية بالأهداف المنشودة في الحياة لا يمكن القيام بالعمل
ومن ضمن أهداف الإذاعة المدرسية:
1- ربط الطالب منذ بداية اليوم الدراسي بكتاب الله ،وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
2- تذكير الطالب بالعظات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، التي تزيدهم سعة واطلاعا بأمور دينهم.
3- تنمية مواهب الطلاب ذوي الاستعدادات الجيدة في البحث عن الفكرة من مصادرها.
4- تشجيع الطلاب الموهوبين والمثقفين والنابغين.
5- تقوية شخصية الطالب، وإخراجه من دائرة الخوف والخجل.
6- غرس القيم والعادات الحسنة في نفوس الطلاب.
7- توسيع مدارك الطلاب الذهنية، والفكرية، والعلمية.
8- تدريب الطلاب على حسن المواجهة.
9- تولد السرور والفكاهة لدى الطلاب.
10- زيادة الثروة اللغوية.
11- تنمية مهارة قراءتهم.
ان الإذاعة المدرسية أصبحت تشكل عبئا ثقيلا على معظم المعلمين والطلاب، بسبب ما تأخذ من،
وقت وجهد، وإعداد، وتحضير، وتدريب الطلاب، وغير ذلك.
ويلاحظ على الإذاعة أنها تقتصر على عدد معين من الطلاب، وعلى فقرات معينة طوال العام.
لذلك قمت بتقسيمها إلى الأقسام التالية:-
1- برامج دينية.
2- برامج تربوية.
4- برامج مهنية.
5- برامج عامة.
ولأهمية الإذاعة الصباحية فإنه يجب علينا أن نتبع الآتي:
1- عدم تكرار موضوعات الإذاعة المدرسية.
2- شمولية الموضوعات من حيث البرامج الدينية والتربوية والمهنية والوقائية وغير ذلك.
3- مناسبتها للأحداث السنوية.
4- مناسبة الموضوعات لجميع المراحل الدراسية.
5- ربط الموضوعات الدينية خاصة بعضها ببعض.
6- معظم الكلمات مستخلصة من مناهجنا الدراسية.
7- توفير الوقت والجهد للمعلم والطلاب.
8- مشاركة ما يقارب من تسعة طلاب في الإذاعة الصباحية يوميا.
الإذاعة في المدرسة
أ- ملف خاص لما يذاع.
ب- ملف خاص للنشرات التي تصدرها جماعة الإذاعة.
ت- ملف للتعاميم الواردة من الإدارة.
ث- جهاز مسجل، وأشرطة قرآن، وأناشيد إسلامية، محاضرات، وغير ذلك.
ج- مكتبة سمعية، وكتب دينية.
موقع الإذاعة
يجب أن تكون الإذاعة في مكان مرتفع بحيث يشاهدها جميع الطلاب.
وقت الإذاعة وفقرات برامجها
7- مجلس الآباء.
منقول
شكرا
بارك الله فيج
تسلمين أميرة ع الموووضوع..الرااائع..^^
ربي يحفظكم
يساعد على الهضم ومفيد جدا للمعدة كما انه طاردللسموم في الجسم وينصح به المصابون بفقر الدم وعسر الهضم وأيضا له القدرة على تذويب الشحوم لذلك هو مفيد للمصابين بالسمنة
عصير المشمش
ينصح به الأشخاص المصابون بالوهن والهزال وكذلك الوهن العقلي والمصابون بفقر الدم كما انه مفيد جدا للأطفال بالاضافة الى فوائده في مكافحةالاسهال " أعزكم الله "
عصير الليمون
مفيد جدا للأطفال في طور النمو
ولمكافحة أمراض البرد والأنفلونزا في الشتاء
عصير التوت
يعمل على تقوية وظائف الكبد وينظم الجهاز العصبي كما ينصح به المصابون بالنقرس (آلام المفاصل) والروماتيزم للتخفيف من أوجاعها
عصير العنب
طارد للسموم وينصح به مرضى الكليتين والأمعاء وامراض القلب وارتفاع ضغط الدم كما انه مزيل لاحتقانات الكبد ويخفف من التهابات الجهاز الهضمي وهو ذو تأثير جيد في الدورة الدموية وينصح به الأشخاص المصابون ببعض انواع الحميات
عصير الفراوله
مرطب وملين اذا اخذ ممزود بالماء وقابض اذا اخذ بمفرده ويوصف باخذه غرغره ضد التهابات الحلق والبلعوم..
غني جدا بفيتامين سي ومفيد جدا للمراهقين وينصح به للذين يزاولون الألعاب الرياضية المراهقة
عصير برتقال
ينصح به الأطفال والمراهقين في طور النموكما ينصح به في فترة النقاهه بعد الاصابة بالحمى أو الأنفلونزا
عصير الكرز
غني جدا بالعناصر المعدنية ومقوي لمفاصل الجسم كما ان شربه لمدة تزيد على يومين يسهل عملية طرد السموم والفضلات من الجسم.
مرورك شرف لي
الله يهديج
شهيتيني بالعصاير خخ
شكرا
ينصح به الأطفال والمراهقين في طور النموكما ينصح به في فترة النقاهه بعد الاصابة بالحمى أو الأنفلونزا
جميل جدا
شكرا
كوبرا مرورك أسعدني ^^