ممكن تقرير عن التحليل الأدبي للقصة القصيرة
لو تسمحون بسرعه دخليـــــــــلكم ..
ممكن تقرير عن التحليل الأدبي للقصة القصيرة
لو تسمحون بسرعه دخليـــــــــلكم ..
تقديمه وتأخيره – حذفه وحذف عامله (تراكيب الإغراء والتحذير – الاختصاص والاشتغال) – تعليق فعله وإلغاؤه
المفعول به اسم دل على ما وقع عليه فعل الفاعل ولم تُغيَّر لأَجله صورة الفعل مثل: (أَكل الطفل رغيفاً، ولم يشرب أَخوك شرابه، أَعطى الوالد ولدَه هديةً، علمت أَخاك ناجحاً، أَنبأَ الجنديُّ قائدَه الرسالة ضائعةً).
ويقع اسماً ظاهراً كما في الأَمثلة المتقدمة، وضميراً مثل (أَكرمتك)، {إِيّاكَ نَعْبُدُ}، (دينك وفيتك إياه).
ويقال له في كل ما تقدم مفعول به صريح، أَما المفعول به غير الصريح فشيئان:
1- الجملة سواءٌ أقرنت بحرف مصدري أم لامثل: (أعلمُ أَن المال قد نفذ. ظننته يحضر)، وتؤول حينئذ بمصدر أَو مفرد، والتقدير: (أَعلم نفادَ المال، ظننته حاضراً).
2- الجار والمجرور: مثل: (مررت بالدار) ويكون هذا بعد فعل غير متعد فإذا سقط حرف الجر انتصب المجرور مفعولاً به، وهذا ما يسمونه نصباً بنزع الخافض، فتصبح الجملة (مررت الدارَ) ويطرد إسقاط الجار جوازاً قبل حرف مصدري مثل: (أَشهد أَن لا إِله إِلا الله) والأصل: (أَشهد بأَن إلخ) لأَن فعل شهد يتعدى عادة بالباء تقول (شهدت بصلاحك) فلما سقطت الباءُ قبل حرف مصدري ((أَنْ)) أَصبحت جملة (أَنْ لا إِله..) في محل نصب بنزع الخافض.
تقديمه وتأخيره:
رتبة المفعول به تأْتي بعد الفاعل فالترتيب الطبيعي للجملة الفعلية أَن تقول: (قرأَ الطالب الدرسَ يومَ الخميس أَمام رفاقه إِطاعةٌ لأَمر معلمه) ننطق بالفعل فالفاعل فالمفعول به فبقية المفعولات.
ويجوز عادة تقديم المفعول به على الفاعل وعلى الفعل فنقول: (اشترى أَخوك كتاباً = اشترى كتاباً أَخوك = كتاباً اشترى أخوك).
أَ- ويجب تقديمه على الفعل والفاعل في موضعين:
1- أَن يكون من أَسماءِ الصدارة كأَسماءِ الشرط وأَسماءِ الاستفهام و((كم، وكأَيِّن)) الخبريتين، أَو يضاف إِلى أَلفاظ الصدارة. فاسم الشرط أَو ما أُضيف إِليه مثل: (أَيّاً تزرْ يكرمْك، رأَيَ أَيٍّ تأُخذْ تنتفعْ به). واسم الاستفهام أَو ما أُضيف إليه مثل: (من قابلتَ؟ بابَ من طرقت؟) و((كم)) و((كأَيِّن)) أَو ما أُضيف إلى ((كم)) مثل (صار أَخوك ذا خبرة، فكم من دارٍ باع! ومفتاحَ كم مخزن حوى!)، (كأَيِّنْ من عالم لقيتُ فاستفدتُ منه!)، ولا يضاف إلى ((كأَيِّن)) كما اُضيف إلى ((كم)).
2- أَن يكون معمولاً لجواب (أَما) ولا فاصل بينها وبين الجواب غيره مثل: {فَأَمّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ}.
ب- أَما تقديمه على الفاعل ففي حالات تشبه حالات تقديم الفاعل التي مرت، فيجب تقديمه عليه:
1- إذا كان ضميراً والفاعل اسماً ظاهراً مثل: (أَكرمني أَخوك).
2- أن يتصل بالفاعل ضمير يعود على المفعول به مثل: (سكن الدارَ بانيها).
3- أَن يكون الفاعل محصوراً بـ((إنما))
فيجب تقديم المفعول به مثل (إِنما كسر الزجاج خالد) وكل موطن وجب فيه تقديم الفاعل وجب تأْخير المفعول به مثل: (أَكرمت العاجز، إنما أَكل خالد رغيفاً).
جـ- أَما إِذا كان للفعل أَكثر من مفعول، فيتقدم عادة ما أَصله المبتدأ في جمل الأَفعال التي تنصب مفعولين أَصلهما مبتدأ وخبر مثل: (رأَيت العلمَ نافعاً)، ويقدم في جمل الأَفعال التي تنصب مفعولين أَصلهما غير مبتدأ وخبر ما هو فاعل في المعنى: مثل (كسوت الفقير ثوباً) فالفقير هو اللابس.
فإن لم يقع التباس جاز تقديم الثاني فتقول: (رأَيت نافعاً العلمَ، كسوت ثوباً الفقيرَ)،
وإنما يجب تقديم أَحدهما في الأَحوال الآتية:
1- إِذا أَوقع تقديم ما حقه التأْخير في لبس فنقدم حينئذ ما حقه التقديم: سلمتك خالداً (لأنك أَنت الذي استلمت ففاعل الاستلام أَنت، فإِن كان خالد هو المستلم وجب تقديمه فنقول: سلمت خالداً إِياك). وتقول: ظن الأَمير أَخاك أَباك (إذا كان الأَخ هو المظنون لا الأَب).
2- أَن يكون أحدهما ضميراً والآخر اسماً ظاهراً فتقدم الضمير (الكتابُ منحته خالداً).
3- أَن يشتمل المفعول به الأَول على ضمير يعود إلى الثاني فنقدم الثاني لئلا يعود الضمير على متأَخر لفظاً ورتبة: أَعطيت الأَمانة صاحبَها.
4- أَن يحصر الفعل في أَحدهما فيجب تقديم الآخر أَيّاً كان مثل: (ما منحت الكتابَ إلا خالداً، إنما منحت خالداً الكتاب).
حذفه:
من الجائز حذف المفعول به إذا دلت عليه قرينة أَو لم يتعلق بذكره غرض، فأَما الأَول فكجوابك لمن سأَلك (هل تقرأَ الدرس؟) بقولك: (أَقرأُ) ومثل: {ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلَى} الأَصل (وما قلاك). وأَما الثاني فحين لا يكون هناك غرض بذكر مفعولٍ ما فينزل المتعدي منزلة اللازم مثل: {هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} إذ ليس المقصود مفاضلةً بمعلوم ما من المعلومات، وإنما الغرض تفضيل عالم بشيءٍ ما على الجاهل به.
والمتعدي لاثنين مثل المتعدي لواحد في ذلك، فيجوز حذف أَحد المفعولات أَو كلها إذا قامت قرينة أَو لم يتعلق بذكره غرض المتكلم مثل: (هذا الكلام حق فلا تظن غيره) والأَصل (فلا تظن غيرَه حقاً) ومثل: (من يسمعْ يخلْ) الأَصل (من يسمعْ شيئاً يخلْه حقاً).
أَما الفعل فيجوز حذفه لقرينة، تسألني (ماذا صنعت؟) فأُجيب: (خيراً) والأَصل (صنعت خيراً).
ويحذف الفعل وجوباً فيما ورد سماعاً كالأَمثال وما سار مسيرها كقولهم: (كلَّ شيء ولا شتيمةَ حر) الأصل: (ائت كل شيءٍ ولا تأْت شتيمة حر)، ومثل: (الكلابَ على البقر) والأَصل (أَرسل الكلاب على البقر)، ومثل: (أَمرَ مبكياتك لا أَمرَ مضحكاتك) والأَصل (الزمْ أَمر مبكياتك) ومن ذلك قولنا (أهلاً وسهلاً) فالمعنى (أَتيت أَهلاً ونزلت سهلاً).
وإنما يجب حذف الفعل قياساً مطرداً في تراكيب الإِغراءِ والتحذير، وتراكيب الاختصاص وتراكيب الاشتغال
وفي النعت المقطوع على ما يأْتي:
أ- تراكيب الإِغراء والتحذير: الإغراءُ حضُّّك المرءَ على أَمر محمود ليفعله، مثل (الصدقَ الصدقَ) فتنصب بفعل محذوف يدل على الترغيب مثل ((الزم)) والتحذير تنبيهك المخاطب على أَمر مكروه ليجتنبه مثل (الحفرةَ) فتنصب بفعل محذوف يدل على التحذير مثل ((احذر، جنِّبْ، باعد)). وإن ذكرت الفعل (احذر الحفرة) جاز.
وإنما يجب حذف الفعل في مواضع ثلاثة:
1- إِذا كرِّر المُغْرى به أَو المحذر منه مثل: (الصدقَ الصدقَ)، (الكذبَ الكذبَ).
2- إذا عطف على المُغْرى به أَو المحذر منه مثل: (الصدقَ والشجاعة) (ثوبَك والطينَ).
3- إِذا كان في التركيب الضمير ((إِياك)) وفروعه مثل (إياك والمزالقَ، إياكم من الغش، إياكن والثرثرةَ) والأَفعال المحذوفة هي: (أُحذرك، أُحذركم، أُحذركن وتجنبْن الثرثرة).
هذا وقد سمع شذوذاً مثل ((إياي الشر)) فلا يقاس عليه. وإنما المقيس بحرف الخطاب.
وإذا دلت قرينة على المحذر منه في تراكيب ((إياك)) جاز حذفه، كقولك لمن قال: (سأَضرب أَخاك): ((إياك)) تريد: (إياك أَن تضرب أَخي).
ب- تراكيب الاختصاص: ينتصب الاسم في هذه التراكيب بفعل محذوف وجوباً تقديره ((أَخص)) أَو ((أَعني)) ويأْتي بعد ضمير لبيان المقصود منه مثل: (نحن الطلابَ نمقت الجبن) فخبر (نحن) جملة (نمقت) ومعنى (الطلابَ): أَخص بكلمة (نحن) الطلابَ.
وأَكثر ما يأْتي المختص بعد ضمير المتكلم، وقلَّ أَن يأْتي بعد ضمير المخاطب، مثل: (أَنتم الطلابَ مقصرون. بك -اللهَ – نستعين).
أَما المختص نفسه فيجب أَن يكون محلَّى بـ((الـ)) أَو مضافاً إلى محلّىً بها، أَو كلمة ((أَيُّها)) أَو ((أَيتها)) مبنيتين على الضم كحالها في المنادى ومتبوعتين بمحلَّى بـ((الـ)) مرفوع تبعاً للفظ ((أيها وأَيتها)) مثل: (نحن معاشرَ الأنبياء – لا نورث، إِني – أَيُّها الواقف أَمامكم – مقرٌّ بما تقولون).
وقد يأْتي المختص علماً أَو مضافاً إلى علم مثل (بنا – تميماً – يكشف الضباب)، (نحن – بني دمشق – مناضلون).
جـ – تراكيب الاشتغال: يتقدم في هذه التراكيب ما هو مفعول في المعنى على عامل قد نصب ضمير هذا المفعول مثل: (دارَك رأَيتها)، أَو نصب مُلابس ضميره مثل: (دارَك طرقت بابها، أَخاك مررت به)، ولولا اشتغال العامل بنصب الضمير أو مُلابسه لنصب الاسم المتقدم نفسه، فيقدرون لهذا الاسم المنصوب ناصباً من لفظ المذكور أو من معناه إن كان لازماً، فناصب المثال الأول عندهم (رأَيت) المحذوفة وجوباً، و(رأَيتها) المذكورة مفسرة للمحذوفة، وناصب المثال الثاني (طرقت) محذوفة، وناصب المثال الأَخير من معنى المذكور لا من لفظه لأَنه فعل لازم، وتقديره (جاوزت أَخاك مررت به).
ويجوز في الأَمثلة المتقدمة رفع الاسم المتقدم على الابتداءِ وتكون الجملة بعده خبراً له. فتقول: (دارُك رأَيتها، دارُك طرقت بابها، أَخوك مررت به).
هناك تراكيب يجب فيها نصب الاسم المتقدم على الاشتغال، وتراكيب يجوز فيها النصب والرفع على الابتداءِ إلا أَن النصب أَرجح وإِليك بيانها:
أَ- يجب نصب الاسم المشتغل عنه إذا وقع بعدما يختصُّ بالأَفعال كأَدوات الشرط والتحضيض وأَدوات الاستفهام ((عدا الهمزة)) فتقدر بين هذا الاسم وما قبله فعلاً محذوفاً وجوباً لتبقى الأَداة داخلة على ما تختص به مثل: (إِنْ محمداً لقيته فأكْرمْه، هلاَّ فقيراً أَطعمته، متى أَخاك لقيته؟ هل الكتابَ قرأَته؟).
ويكون العامل المذكور بعد، مفسراً للمحذوف.
ب- ويرجح نصبه في ثلاثة مواضع.
1- إِذا أَتى قبل فعل دالٍّ على طلب كالأَمر والنهي والدعاءِ مثل: (الفقيرَ أَكرمه، العاجزَ لا تؤذه، ربِّ بلادنا احفظها. جيشَنا نصره الله).
2- بعد همزة الاستفهام لأَن الفعل يليها غالباً مثل: (أَدرسَك تهمله؟).
3- إِذا تصدر جوابَ مستفهم عنه منصوب كأَنْ يسأَلك سائل (ما تأْكل؟) فتقول (هريسةً آكلُها).
التعليق والإلغاء والإعمال:
لأَفعال القلوب المتصرفة وما حمل عليها أَحوال ثلاث: إِعمال وإلغاءٌ وتعليق، فالإعمال نصبها مفعولاتها لفظاً ومحلاً، وهذا أَغلب أَحوالها مثل: رأَيت الصدقَ منجياً.
وأَما التعليق فإبطال عملها لفظاً لا محلاً وذلك لقيام مانع يمنعها من عملها النصب لفظاً، فتكون الجملة في محل نصب تسدّ مسد مفعول أَو أَكثر، وهذه مواضع التعليق:
1- أَن يلي الفعل ما له الصدارة وهو هنا الاستفهام أَو لام الابتداءِ أَو لام القسم، فالاستفهام مثل: (علمت أَين أخوك!، لترينَّ ما عاقبة الغش، انظر: طفلُ من ذهب؟) ولام الابتداءِ مثل: (رأَى أَخوك للنصرُ محقق، علمت لَخالدٌ مسافر) ولام القسم: (أَنت ترى لينجحن إخوتي، رأَيت خصمي ليندمَن).
2- أَن يليه إِحدى الأَدوات النافية الثلاث: ((إِنْ، ما، لا)) مثل: (وجدت: ما أَبوك مبطل، أَتعلم إِنْ أَحدٌ نجح؟! رأَيت لا المدعي صادق ولا المدعى عليه).
والجمل في كل هذه الأمثلة سدت مسدَّ المفعولات الناقصة.
وأَما الإِلغاءُ فإِبطال العمل لفظاً ومحلاً، وذلك جائز حين يتوسط الفعل بين مفعولين أَو يتأَخر عنهما مثل: (خالداً ظننت مسافراً = خالدٌ ظننت مسافرٌ)، (خالدٌ مسافرٌ ظننت = خالداً مسافراً ظننت)، والإلغاءُ والإِعمال سواءٌ إذا توسط الفعل بين المفعولين، والإلغاءُ أَحسن حين يتأْخر عنهما جميعاً.
مصدر :معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
منقول .
مًشكَوووورِ خيوً عِ الطرحَ الغ ـًآْويَ ,
للـتحمـيَل فـَي هنــَا[/URL] .. ~/ ،
اللـيَ فـَي خاطره شـَي يكتب لـيَ ايـاه فـَي المـوضَـوعَ
او يضـَيفني ع الاميـل وبآذن الله مابقصَر …*
دعـَواتكـم لـيَ ,
ولكن الرابط لا يعمل
الرجاء التأكد منه
تسلم
موفقين ..
بس الرابط مايفتح
ممكن حل هذا السؤال من درس حوالة ؟؟
* تخيل أن قلقه تحول الى واقع … وان الحوالة بدأت أولا تقل بشكل تدريجي وتصل متقطعة ثم انقطعت تماما ..
(1)
بالتوفيق للجميع
تجدوووه في المرفقات…
موفقة
وجاري ++
لو تثبتينه احسن
عسب الكل يشوف
من غشنا فليس منا
اشك انه فيه حد ما بيغش
الكل يبى النسبه الزينه
بـــآآآركــ الله فيـــكِ جلكسيكووو
الله يخليكم ساااعدوني
واللي يرحم ولديكم
المحاور: اهلاً بالاستاذ ياسين النصير.
الضيف: اهلاً وسهلاً.
المحاور: ماذا عن اهمية الحكاية الشعبية ومن اين تأتي بالتحديد؟
الضيف: الاشياء التي تتضمن عدة اسئلة، اولاً ان الحكاية الشعبية هي الاساس في فهم اي ظاهرة من الظواهر التي تتناولها الثقافة بشكل عام، الحكاية الشعبية او ما اخذه الشعب من نتاج ثقافي، يعد واحداً من الاسس التي تقوم عليها الثقافة حالياً، يعني لو نظرنا الى الثقافة حالياً، لوجدنا انها تقوم على ثلاثة اسس اساسية: الاساس الانثروبولوجي ومن ضمنها الحكاية الشعبية، الاساس المؤسساتي والبنية الادارية والفنية، ومن ثم الابداع الادبي، الحكاية الشعبية تشكل عندي الاساس الذي يجب على كل ناقد وكاتب ان يفهم اولياتها، كي يبني عليها ما يلحقها، بالنسبة لي الحكاية الشعبية، كنت اول حياتي الادبية مهتم بها، مهتم بالموروث الشعبي، مهتم بالصناعات الشعبية، ولي في ذلك كتاب لم يطبع في هذا المجال، اعتبر الحكاية الشعبية هي القاسم المشترك بين كل الاجيال المثقفة وغير المثقفة، التي تقرأ والتي لا تقرأ، بالنسبة لي اعتبر الحكاية الشعبية هي الخيط الذي يربط شمال البلدان بجنوبها، وخاصة في العراق، تجد نفس الحكاية موجودة في الموصل، مثلها في البصرة وبغداد والنجف وكربلاء، ما يعني ان الحكاية لا تنتمي لقومية او لغة او لدين، بقدر ما تنتمي لموروث شعب كامل يشمل به كل العناصر، هذا من جانب، من الجانب الثاني لكون الحكاية عريقة وقديمة ويعود زمنها الى مدة طويلة، تبقى الاسس التي قامت عليها ما تزال حيه وماتزال بالامكان استخدامها واستثمارها في مختلف التيارات الثقافية ومن بينها ميدان النقد الذي اشتغل عليه، من هنا وجدت ان الحكاية الشعبية هي تكون قاءفي في اي جزء من حياتنا ان كان هذا الجزء صناعة ام ثقافة ام ازياء ام حديثاً ام اي شئ آخر، ممكن ان نستمر به الى اجيال لاحقة.
المحاور: الذي يتعلق بالحكاية الشعبية، السيرة الشعبية كانت مهملة من النقاد وحتى من الكتاب، ولم تعطى اهمية، وحسبت على انها تقع في آخر السلم الادبي، ولكن الآن نرى ان هناك اهتمام بهذه الاعمال وان كانت قليلة، نتحدث عن نسيان هذا النوع من انواع الكتابة الدبية والعودة لها الآن بنظرة نقدية، كا فعل الكاتب والناقد ياسين نصير في كتابه المساحة المختفيه.
الضيف: بالطبع هذا النوع من الثقافة ينسى لأنه جزء من المكونات الحياتية اليومية للانسان، ودائماً الانسان لا يتذكر اكله او شربه او تنفسه للهواء او حديثه، نلاحظ ان الحكاية الشعبية او السيرة الشعبية، بكل مفرداتها تشكل جزءاً مهماً من اللسان، بالمعنى العام، لهذا السبب الكثير يتحدث ويبني الحكاية الشعبية، ولكن لا يعرف كيف يتعامل معها، ما كنا نحتاجه في حياتنا الثقافية الى منهج لدراسة الحكاية الشعبية، هنالك مناهج عديدة ظهرت لاحقا، وهي قديمة بالطبع وممكن الحديث عنها لاحقاً بشكل تفصيلي بأنه لا يوجد منهج عربي لقراءة الحكاية الشعبية، هذه نقطه مهمه جداً، ان الحكاية العربية بتشعباتها، بمفاصلها العديدة، بلهجاتها المتباينة، لا يوجد لها منهج لقرائتها، توجد مناهج لقراءة الحكاية كجسد عام، ولكن كبنية تكوينية خاصة بهذا الشعب وبتلك السجايا، وبهذه العادات لا توجد، لذا حاولت في كتابي ان اطرح منهجية للحكاية الشعبية، لكي اجعلها مشاعة او مفهومة او ممكن تناولها، او ممكن الاستفادة منها، لأن المنهج هو مثل الطريق الذي يؤدي بنا الوصول الى نقطة بالنسبة لنا كانت مجهولة، يعني لو عدنا الى جزئية بسيطة، نبدأ من الحكايات الخرافية وذات السحر او بصورة عامة ذات الانثروبولوجيا الغامضة، تنشأ في الاهوار، في الجبال، في الكهوف وفي المناطق المظلمة وبصورة عامة في الاماكن المعزولة، ودائماً نضفي على هذه الاماكن البعيدة شئ من الخوف وجزء من مكونات الشعب البسيطه، وجزء من مكونات القرى، لذلك تجد ان الطريق للوصول الى هذه الاماكن هو صعب، هو بحد ذاته حكاية وتتداوله الناس، كما لو كان تذهب الى حج، تبقى المظاهر وطريقة تداول الناس نفس الطرق، نحن بحاجة الى الوصول الى مكمن الحكاية، لابد من وضع منهج، لابد من وضع اساس، هذا المنهج لا يقوم على افتراضات وانما يقوم على مكونات الثقافة التي يعيشها ذلك الشعب او ذلك المجتمع، وهي مكونات من الثقافة الاسلامية، انا قرأت الحكاية الشعبية في ضوء مفهوم اسلامي قديم، وحاولت جهد الامكان في كتابي ان اجعله قريب من فهمي انا شخصياً وبالفعل استفدت منه لاحقاً فبينتها على جزء من مكونات الفلسفة العربية- الاسلامية، والحديث بهذا طويل، بهذه المنهجية استطعت ان اجعل من الحكاية الشعبية، بكل شعبها ومن الصيغ الكبيرة والصغيرة، ومن الحكايات الخرافية ومن حتى المكونات الثقافية الاخرى، كالصناعات او الاغاني التي تتصل بالزراعة والصناعة والعمل، وحتى الملابس وطرق العمل بالبساتين وعلى الارض، حاولت ان اجعل من هذا المكون الواسع الكبير مادة لقراءته بطريقة ميسرة وبسيطة جداً، وبنفس الوقت عرجت على كتاب الف ليلة وليلة، ودرست فيها حكايات شهريار وشهرزاد، دراسة مبكرة جداً وهذا كان في بداية السبعينات.
المحاور: اردت ان اؤكد ان هناك كان في الفترة الماضية، تناسي لمثل هذا الموضوع، اي الحكاية الشعبية، يعني ذكرت عدة عوامل تدخل في بنية الحكاية الشعبية، هذا التناسي، وبينما الآن هناك عودة ونظرة نقدية لأهمية هذا النوع من الكتابة، هل تأثروا بآخرين وعادوا اليها بهذه الحكاية الشعبية، ام مثلما فعل ياسين نصير بأنه بحث وحتى عن اصغر العوامل في تشكيل هذه البنية، بحث عنها وبعد ذلك كتب، يعني قضية التناسي وانه فن يحسب في آخر السلم الادبي، والعودة اليه واعطائه هذه الاهمية.
الضيف: السؤال مهم وصحيح تماماً، يعني العودة الآن الى فهم الحكاية الشعبية، يعود لعدة عوامل: العامل الاول: ان الجانب الادبي والقصصي في الثقافة العربية اصبح مهماً وكبيراً وشائعاً، وهذا بالتالي يعود الى انه ترى جذر الحكاية الحالية الموجودة في القصة الحديثة، ولابد ان يكون له جذر قديم، فبدأ الاهتمام من هنا من داخل النصوص الادبية الحديثه، العودة الى النصوص القديمة- الى الحكاية الشعبية هذا جانب، الجانب الثاني: نحن شعب دائماً نتأثر بما هو غربي، بما هو اجنبي احياناً، ولو هذا شئ مفيد، ولكن احياناً يكون هذا التأثر اعمى، يقودنا الى اشياء اخرى واحياناً يكون مفيد، يقودنا الى كسر ذاتنا في هذا الجانب انا اعتقد ان الاستفادة كانت مثمرة جداً، يعني هنالك مناهج نقدية ادبية حديثة ودراسات في ميدان القصة، في ميدان الشعر والرواية وفي ميدان الثقافات الاخرى، حتى في السينما والمسرح، بدأت العودة الى الجذور الشعبية القديمة، لم نهتدي الى هذه الجذور الا من خلال النقود التي درست هذه الظاهرة، اما الجانب الثالث: انه نحن كثقافة نقدية، لا نجد ان المقولة النقدية تستقر وتصبح مقنعة، اذا لم يكن لها جذر شعبي، هذا بالنسبة لي، انه لا يمكن التعامل مع نص بمعيار نقدي حديث، ان لم يكن هذا المعيار له امتدادات في الحكاية او في السيرة الشعبية، من هنا تجد ان العوامل الثلاثة، اسهمت في اهمية العودة الى الحكاية بعد ان كانت مهملة، لأهمية العودة الى الموروث الشعبي، بعد ان كان يستنكر من الحديث فيه، يعني كان هناك استنكاف لانواع من البرجوازية التافهة، احياناً عندما يتحدث الانسان بشكل شعبي او يحكي حكايات قديمة، لكن ينسون هؤلاء ان الناس يحتاجون الى الغناء القديم، يحتاجون الى الذكريات القديمة، يحتاجون الى حكايات جداتهم واجدادهم كي يعيدوا بالتالي صياغة انفسهم من خلال ما كان موجود سابقاً، ليثبتوا للعالم انهم احياء، الاهتمام لم يكن فقط ادبياً وحتى في البلدان العربية نشأت في السنوات الثلاثين الاخيرة مؤسسات وكراسي في الجامعات يمكن كان الكرسي لدراسة الادب الشعبي في جامعة القاهرة هو مبكر جداً، ثم في جامعة بغداد، بينما في الجامعات الاخرى كان جداً متأخراً الاهتمام بدراسة الادب الشعبي، ولكن الثقافة المصرية انتجت من زمان بعيد اهمية الصلة بين الادب وبين الانتاج الحديث والانتاج القديم.
العوامل عديدة، نلاحظ يقظة ثقافية، اهتمام ادبي عودة الى الجذور، التشبث بالماضي، جزء من الاهتمام بالجغرافية الانسانية، جزء من الاهتمام بالشخصية الوطنية والقومية، لا تنسى ان الاهتمام بالادب الشعبي كان جزءاً مهماً من التيارات التقدمية في الثقافات العربية، انا اذكر تماماً انه لم يهتم بهذا الميدان من المثقفين الا التقدميين- اولئك الذين ينشدون الحداثة لمجتمعهم، ثقافة قديمة التقدميين الذين يسعون الى بنية ولدينا في العراق منذ العشرينات جزءاً كبيراً من مجلة- لغة العرب- في العشرينات للادب الشعبي، وكان سباقاً في هذا الميدان.
المحاور: يقول الناقد ياسين نصير في كتابه "المساحة المختفية" من الخصائص الاخرى للحكاية الشعبية العراقية بالتحديد، انها قليلة الاحلام، ولكن نجد ان المبالغة هي سمة من سمات الحكاية الشعبية، وهذا النوع من الفنون هي متنفس للشعب عندما لايجد شيئاً آخر يعوض عنه، اي ان بعض احلامه تأتي على لسان هذه الحكايات، يعني هذه الالتفاتة جميلة جداً من جانب الكاتب ياسين النصير الى الحالة الاجتماعية للفرد، وللمجتمع ايضاً بصورة عامة.
الضيف: من يقرأ سيدي الكريم الف ليلة وليلة لايجدها من تأليف شخص، ولا يجدها من تأليف شاعر معين، وانما الفت من خلال اللسان الشعبي العام والواسع والمتدارج والمتعدد المواقع: العراقي والسوري والمصري والمغربي وحتى الاجنبي، اضافة له، هذا النوع من التأليف هو معايشة حقيقية للواقع الذي كان، وهذه المعايشة الحقيقية، كانت ترى بعينين في الواقع، عين السلطان وازلامه وحاشيته، وعين الحاشية الفقيرة التي قلت فيها الاحلام وكثرت فيها الوقائع، من هنا يمكن القول عندما يصل الواقع ويصبح هو كل شئ، عندما تصل الاحداث المأساوية والشعبية والغرائبية الى كل شئ، تصبح الاحلام مختفية، يصبح الواقع هو الحلم، هنا اجد ان الناس هي التي تؤلف الحكايات وهي التي تعبر عن معاناتها، هي التي تجد في الحكاية صوتها المجهول، الحقيقي المختفي، من هنا جاء عنوان كتابي- المساحة المختفية- بمعنى ان المساحة التي لم تظهر علانية، ولم تكتسب بشرعية التغيير في بنية المجتمع او الدولة او الدين او اي مؤسسة اخرى، لأنها كانت مختفية في داخل الناس، حاولوا الناس ان يظهروها وان يعيروها من خلال تأليفهم الحكاية، ومن خلال تداولهم للحكاية، من خلال نقلهم لاخبار غرائبية وعجائبية، ومن خلال مزحهم بما هو خيالي في الشرق، والخيال دائماً في الشرق جزء من مكوناته الثقافية، وماهو واقعي والشرق بشكل عام هو كان مترقب للوقائع، يعني هو تريث دائماً، رغم سكونية ورغم بقاء الاسلام الحنيف منذ اربعة عشر قرناً باقياً لايتغير ولن يتغير، لكن من داخل هذا البقاء الكبير، كانت ثمة ما اسميتها صيانية وتدمير، هذه الصيانية وهذا التدمير له علاقة بموروث شعبي، بين شعب يتلمس ويفكر في المستقبل وبالثوابت التي تحتاج الى تغيير لكن هذا التغيير احياناً يتم باللسان وليس بالآلة العسكرية.
المحاور: كان هذا الحديث مع السيد ياسين نصير حول كتاب "المساحة المختفية" قراءة في الحكاية الشعبية، وهو عودة لمثل هذه الكتب التي درست المجتمع وان كان الطرح، طرح نقدي جميل جداً، واعادة قراءة للحكاية الشعبية، نشكركم على هذا اللقاء وعلى اتاحة هذه الفرصة للتحدث حول هذا الكتاب.
http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?p=516012
الله يعطيك العافيو مشكوورين
ويعجر اللسان عن التعبير
مشكووورين وزززود
بغيت ايسي عن التدخين مقدمة وفقرتين وخاتمة واذا ما قدرتو حطولي اي شي بلييييز ضروري بس يكون مرتب لاني مب ذاك الزود دخيلكم
التسليم عقب باجر طلبتكم ساعدوني
بغيته ضروري وينكم يا اصحاب الموقع ابي مساعدتكم ولكم الدعاء
وعلعموووم ثانكس على عدم الاهتمام
السمــووحه ع التاخــير ..
بس انا عنــدي معلومات عن التدخين شبه تقرير ..
تقدريــن تاخذين منه المعلومات اللي محتايتنها ..
و هذا لعيوونج ..
——————————————————————————–
When your parents were young, people could buy cigarettes and smoke pretty much
anywhere – even in hospitals! Ads for cigarettes were all over the place. Today we’re more aware about how bad smoking is for our health. Smoking is restricted or banned in almost all public places and cigarette companies are no longer allowed to advertise on buses or trains, billboards, TV, and in many magazines.
Almost everyone knows that smoking causes cancer, emphysema, and heart disease; that it can shorten your life by 14 years or more; and that the habit can cost a smoker thousands of dollars a year. So how come people are still lighting up? The answer, in a word, is addiction.
][ Once You Start, It’s Hard to Stop ][
Smoking is a hard habit to break because tobacco contains nicotine, which is highly addictive. Like heroin or other addictive drugs, the body and mind quickly become so used to the nicotine in cigarettes that a person needs to have it just to feel normal.
Almost no smoker begins as an adult. Statistics show that about nine out of 10 tobacco users start before they’re 18 years old. Some teens who smoke say they start because they think it helps them look older (it does – if yellow teeth and wrinkles are the look you want). Others smoke because they think it helps them relax (it doesn’t – the heart actually beats faster while a person’s smoking). Some light up as a way to feel rebellious or to set them selves apart (which works if you want your friends to hang out someplace else while you’re puffing away). Some start because their friends smoke – or just because it gives them something to do. Some people, especially girls, start smoking because they think it may help keep their weight down. The illnesses that smoking can cause, like lung diseases or cancer, do cause weight loss – but that’s not a very good way for people to fit into their clothes!
Another reason people start smoking is because their family members do. Most adults who started smoking in their teens never expected to become addicted. That’s why people say it’s just so much easier to not start smoking at all.
The cigarette ads from when your parents were young convinced many of them that the habit was glamorous, powerful, or exciting – even though it’s essentially a turnoff: smelly, expensive, and unhealthy. Cigarette ads from the 1940s even showed doctors recommending cigarettes as a way to relax!
Cigarette ads still show smokers as attractive and hip, sophisticated and elegant, or rebellious and cool. The good news is that these ads aren’t as visible and are less effective today than they used to be: Just as doctors are savvier about smoking today than they were a generation ago, teens are more aware of how manipulative advertising can be. The government has also passed laws limiting where and how tobacco companies are allowed to advertise to help prevent young kids from getting hooked on smoking.
][ How Smoking Affects Your Health ][
There are no physical reasons to start smoking – the body doesn’t need tobacco the way it needs food, water, sleep, and exercise. In fact, many of the chemicals in cigarettes, like nicotine and cyanide, are actually poisons that can kill in high enough doses. The body’s smart and it goes on the defense when it’s being poisoned. For this reason, many people find it takes several tries to get started smoking: First-time smokers often feel pain or burning in the throat and lungs, and some people feel sick or even throw up the first few times they try tobacco.
The consequences of this poisoning happen gradually. Over the long term, smoking leads people to develop health problems like cancer, emphysema (breakdown of lung tissue), organ damage, and heart disease. These diseases limit a person’s ability to be normally active – and can be fatal. Each time a smoker lights up, that single cigarette takes about 5 to 20 minutes off the person’s life.
Smokers not only develop wrinkles and yellow teeth, they also lose bone density, which increases their risk of osteoporosis (pronounced: ahs-tee-o-puh-row-sus, a condition that causes older people to become bent over and their bones to break more easily). Smokers also tend to be less active than nonsmokers because smoking affects lung power. Smoking can also cause fertility problems in XXXX men and women and can impact sexual health in males.
The consequences of smoking may seem very far off to many teens, but long-term health problems aren’t the only hazard of smoking. Nicotine and the other toxins in cigarettes, cigars, and pipes can affect a person’s body quickly, which means that teen smokers experience many of these problems:
• Bad skin. Because smoking restricts blood vessels, it can prevent oxygen and nutrients from getting to the skin – which is why smokers often appear pale and unhealthy. An Italian study also linked smoking to an increased risk of getting a type of skin rash called psoriasis.
• Reduced athletic performance. People who smoke usually can’t compete with nonsmoking peers because the physical effects of smoking – like rapid heartbeat, decreased circulation, and shortness of breath – impair sports performance.
• Greater risk of injury and slower healing time. Smoking affects the body’s ability to produce collagen, so common sports injuries, such as damage to tendons and ligaments will heal more slowly in smokers than nonsmokers.
• Increased risk of illness. Studies show that smokers get more colds, flu, bronchitis, and pneumonia than nonsmokers. And people with certain health conditions, like asthma, become more sick if they smoke (and often if they’re just around people who smoke). Because teens who smoke as a way to manage weight often light up instead of eating, their bodies lack the nutrients they need to grow, develop, and fight off illness properly.
][ suggestions and recommendation ][
Smoking Is Expensive :: ::
Not only does smoking damage health, it costs an arm and a leg. Depending on where you live, smoking a pack of cigarettes a day can cost about $1,800 dollars a year. That adds up. Its money you could save or spend on something for yourself. The good news for people who don’t smoke or who want to quit is that studies show that the number of teens who smoke is dropping dramatically. Today, only about 22% of high school students smoke, down from 36% just 7 years ago.
][ Ending ][
If you do smoke and want to quit, there’s more information and support out there than ever. Different approaches work for different people – for some, quitting cold turkey is best, whereas others find that a slower approach is the way to go. Some people find that it helps to go to a support group especially for teens; these are sometimes sponsored by local hospitals or organizations like the American Cancer Society. And the Internet offers a number of good resources. Check out some of these by clicking on the Resources tab to the right of this article. When quitting, it can be helpful to realize that the first few days are the hardest, and it’s normal to have a few relapses before you manage to quit for good. Staying smoke free will give you a whole lot more of everything – more energy, better performance, better looks, more money in your pocket, and, in the long run, more life to live!
Tobacco smoking – Wikipedia, the free encyclopedia
Smoking
Smoking Stinks!
ما قصرتي …. والله يستر من حشرة الابلة …..
ابغي publisher
عن السياحة في احد امارات الدولة
جزاااج الله خيــــــــــــــر…اختـــــــي….
في ميزان حسناتج يا ربـــــ
الله يعطيكم العافيه
ومشكوره على المرور