الوسم: الوطنية

# من واجباتي نحو وطني:
المشاركة في …………………….

المحافظة على……………………..



احترام……………………………….

الحكم الديمقراطي: كلمة يونانية تعني حكم الشعب واختيارهم للحاكم
الديمقراطية النيابية: نظام سائد في معظم الدول مثل (الولايات المتحدة –فرنسـا –ايطاليا – الهند)
الحكم المطلق: من أقدم نظم الحكم يقوم الملك بجمع كل السلطات بيده
الاحزاب الساسية: مجموعة من الشعب يعمل على تحقيق التنمية للمجتمع وتحقيق أعدافهم
الانتخاب: اختيار الأشخاص يتم من قبلهم رسم السياسة العامة في الدولة في النظام الديمقراطي
جماعات الضغط: مجموعة من الأفراد لا يمثلون حزب يقومون بأنشطة للضغط على الحكومة لتحقيق أهدافها
الرأي العام:مجموعة من الآراء يقدمها المواطنين حول أمور هامة للشعب
الدستور: مجوعة من القواعد والمبادئ الأساسية تحدد نظام الحكم والسلطة في الدولة وتمنح الشعب الحقوق والواجبات
دولة القانون:الدولة التي تنظم العلاقات على أسس قانونية ثابتة
الدستور المرن:دستور قابل للتعديل من فبل السلطة التشريعية
الدستور المدون: دستور قواعده مكتوبة في وثيقة رسمية
الدستور العرفي: دستور قواعده عرفية عمل بها منذ القدم وأصبح كقانون لكنه غير مكتوب في وثيقة رسمية
الدستور الجامد:دستور يتطلب تعديله إجراءات شديدة
التنمية البشرية: مجموعة من التغيرات في المجتمع بهدف التطور وسد حاجة الفرد
التنمية الشاملة: التطور في جميع المجالات ( الاقتصادية-الاجتماعية- البشرية)
التمية المستدامة:العمل المشترك لتحقيق تنمية (اقتصادية) بهدف سد حاجة المجتمع عن طريق الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية
التعليم: عملية تغير في سلوك الفرد من ناحية المعرفة والدافعية والأفكار واكتساب المهارات المتنوعة
التدريب: تزويد الفرد بمعارف ومهارات وخبرات من أجل أداء أفضل في الوظيفة
الحضارة الفرعونية:
1- ملكية يدعمها أساس ديني
2- الملك يلقب ب(الفرعون)
3- يعتبر الفرعون ابن الآله طبقاً لمعتقداتهم
4-يساعد الفرعون كبارا الكهنة ورئيس الوزراء وقدة الجيوش
الحضارة الصينية:
1- إمراطورية
2- الأمبراطور يؤدي دور الكاهن الأعظم
3- يجمع الأمراطور السلطان السلطتين الدينية والدنيوة
4- يعاونه بعض المستشارين والوزاء
مزايا الحكم الديمقراطي:
1- فصل السلطات
2- الرقابة على الحكومة
3- تطبيق القوانين بمنح الشعب الحقوق
4- الحرص على تحقيق التقدم والتنمية للشعب
5- يمنع النظام طغيان الحكومة
6- سحب الثقة من الحكومة في حالة حدوث الخطر
عيوب الحكم الديمقراطي:
1- لا ينجح النظام من غير تطبيق المبادئ
2- احتكر الأغنياء للسلطة
3- عدم تشجيع الشعب في المشاركة فيي الانتخاب
سمات النظام البرلماني:
1- الفصل بين منصب رئيس الوزراء
2- التوازن بين السلطتين التشريعية والتنفيذية
3- التعرف على التطورات السياسية بين الرئيس ورئيس الوزراء
4- يتولى السلطة التنفيذية وزارة مختصة
5- بقاء الحكومة في السلطة بثقة البرلمان
سمات النظام الجمهوري الرئاسي:
1- السلطة بيد رئيس الجمهورية الذي ينتخبه الشعب
2- الرئيس لديه سلطات واسعة في المجال الخارجي
3- موافقةةاالبرلمان في تعيـــن الوزرء
4- لا يحق للبرلمان مسائلة الرئيس والوزراء
5- لا يستطيع البرلمان سحب الثقة من الرئيس
6- لا يستطيع الرئيس حل البرلمان
الأحزاب السياسية:
1- أحزاب محافظة
2- أحزب ليبرالة
صفات الاحزاب المحافظة:
1- دعم المصالح الرأسمالية
2- اتجاهات دينية
3- لا تهتم بالجوانب الإنسانية
صفات الاحزاب الليبرالية:
1- متحررة ومتعدلة
2- ترعى مصالح الطبقات الفقيرة وحقوق الإنسان
3- مساعدة الشعوب الفقيرة والنامية
يتم تمويل الأحزاب عن طريق:
1- دعم الحكومة
2- اشتراكات الحكومة
3- دعم الأفراد والمؤسسات والشركات
من الأحزاب المشهورةفي الحكومات
1- حزب العمال
2- حزب العدالة والتنمية
3- حزب الله
أنواع جماعات الضغط:
1- الساسية
2- الاقتصادية
3- الإنسانية
4- البيئية
أهداف جماعات الضغط:
1- الدفاع عن البيئة
2- تحقيق مصالح السياسة
3- المطالبة بحقوق المرأة
من الأحزاب المشهورة عالميا والدولة التي تنتمي إليها:
1- حزب العمال/بريطانيا
2- الحزب الديمقراطي/أمريكا
3- حزب الاسقلال/المغرب
من أهم اهتمامات الأحزاب:
1- الاهتمام بمصالح الطبقة العاملة
2- تأكيد الهوية الوطنية
3- رعاية المصالح الرأسمالية
4- تأكيد مبادئ وحقوق الإنسان
5- تحقيق الديمقراطية والمؤسسات الدستورية ذات المصداقية
وسائل الموجهة من جماعات الضغط للحكومة للاستجابة لمطالبهم:
1- الاتصال المباشر بالحكومة
2- اقناع المسؤولين
3- إرسال الرسائل عن طريق وسائل الإعلام
وسائل الموجهة من جماعات الضغط لكسب المزيد من التأييد الشعبي لها:
1- استخدام وسائل الإعلام
2- الندوات والمحاضرات
3- الاحتجاجات
من اهتمامات النقابات المهنية:
1- رفع المستوى المعيشي للعمال
2- تحسين ضروف العمال
3- رفع الأجور
أهم صفات السلطة التشريعية:
1- تلتزم الصلاحيات المعطاة لها
2- لا يجوز تجاوزها
3- تمثل صمام الأمان لأي دولة
تنظم دولة القانون العلاقات بين كل من:
1- المواطنين
2- الدولة
3- مؤسسات الدولة
استخرج الاتجاهات العامة لدستور دولة الامارات:
1- الانتماء العربي الاسلامي
2- الاتجاه الوسطي المعتدل
3- صيانة الحقوق العامة
4- اعتناق مبدأ القيادة الاجتماعية
الدعامات السياسية للاتحاد:
1- احترام الاتحاد وجميع صلاحياتها على أرضه
2- يمارس الاتحاد جميع صلاحياته على أراضيه
3- عدم التنازل عن سيادة الاتحاد
4- للاتحاد علمه وشعاره ونشيده الوطني
5- الاتحاد جزء لا يتجزء من الوطن العربي الكبير
الدعامات الاجتماعية للاتحاد:
1- المساواة وتوفير الأمن والسلام
2- الأسرة أساس المجتمع
3- رعاية الامومة والطفولة
4- منح حق التعليم
5- حق الرعاية الصحية
الدعامات الاقتصادية للاتحاد:
1- الملكية الخاصة حرمة
2- للأموال العامة حرمة
3- العمل ركن أساسي من أركان تقدم المجتمع
4- الاقتصاد الوطني أساسه العدالة الإجتماعية
الحريات العامة:
1- الحرية الشخصية
2- حرية الرئي
3- حرية المراسلات
4- حرية التفكير
الحقوق العامة:
1- االحق في شغل الوضائف
2- حق حرمة منازل
3- لا يجوز إبعاد المواطنين
4- حظر تسليم المواطنين
الواجبات العامة:
1- الدفاع عن الوطن
2- احترام الدستور
3- حماية الأمور العامة
4- اداء الضرائب
المجالات التي تشملها التنمية الاقتصادية:
1- الاقتصادي
2- الاجتماعي
3-الثقافي والعلمي
مبادئ التنمية البشرية:
1- مشاركة الجميع في التنمية
2- زيادة الانتاج والنمو الاقتصادي
3- سد حاجات المجتمع
4- منح ألأفراد حق المشاركة في اتخاذ القرارات
ملامح التنمية البشرية في دولة الامارات:
1- متوسط العمر(25-85عام)
2- المعرفة
3- الدخل القومي ومستوى المعيشة
4-الجانب الصناعي والمادي
5- الجانب المعرفي والثقافي
6- الانتاج
أهم مظاهر التنمية في دولة الإمارات:
1- التقدم العلمي والتكنلوجي
2- زيادة الدخل القومي
3- انتشار العمران والمباني
4- التقدم الحضاري
أهم فرص العمل المتاحة للمواطنين:
1- التعليم
2- القاع الخاص
3- الج
4- الأمن والشرطة
وضح أهم المشكلات الموجودة في الحصول على فرص العمل:
1- وجود العمالة الأجنبية الواة
2- قلة الخبرة والتدريب وتـــأهيل العمال
3- النظرة غي الصحي اليدوية
الأمور الأساسية التي يمكن الاسترشاد منها لتصحيح سوق العمل في الدولة:
1- تدريب المواطنين وتأهيلهم في سوق العمل
2- إبراز أهمية الأعمال اليدوية
3- التقليل من إدخال العمالة الأجنببية الوافدة
مبادئ التعليم:
1- تنمية دوافع الأفراد للتعلم
2- الربط بين برنامج التدريب
3- تعزيز السلوك المرغوب فيه
4- تطبيق المرغوب ما تعلمه الفرد للواقع الفعلي
مبادئ التدريب:
1- الفروق الفردية
2- الدافعية
3- اختيار المدربين
4- اختيار المتدربين
عدد أهداف التدريب:
1- تزويد المجتمع بالقوى العاملة
2- مواكبة التطويرات العلمية واتكنلوجية
3- زيادة انتاجية القوى العاملة

منقـــــــول ..

تحمله إلى كمالٍ مُحتمل؛ ولأنَّ الهُويةَ تُماثل النُّواة (أو البذرة) من حيث ممكنات تحوِّلهما إلى شجرة أو نبتة، حيث كلاهما جوهرٌ كامنٌ قابلٌ للانخراط في صيرورةٍ تُحوِّله، فإنَّ الهوية هي ثابتُ الإنسان وتحولاته، أو هي جوهره المجرَّد وتجلياته العيانية الممكنة، والمتغايره، والمتحوِّلة في سياق صيرورة دائمة.
ذإنها، إذنْ، حقيقتنا التي تحتاج جهدنا الإنسانيٍّ الدَّؤوب كي تتجسُّد في الوجود عبر طموحنا اللاهب وقدرتنا الخلاَّقة على إحالة ذواتنا إحالةً موضوعيةً في العالم. وهي قيمنا المتعالية، المجردة، المطلقة، التي تتوق إلى التنزُّل في الحياة العملية عبر وقائع فعليةٍ وأنماط سلوك ومواقف وتصرُّفات، وبرامج عملِ تؤسِّس حقائق حضارية ثقافية واجتماعية وفكرية واقتصادية وسياسية الخ.
وتأسيساً على ذلك، فإنَّ للهوية، باعتبارها منظومةَ قيمٍ مُطْلقةٍ وبنيةً مُتَحوِّلةً في آن معاً، وظيفةً حضاريةً تفضي بالإنسان إلى صعود مراقي التطوُّر والتقدُّم والازهار، وتنجز أهدافاً في تحفيز مسيرة الرُّقي الإنساني، وفي بناء حضارة البشر على نحوٍ يمكِّن الإنسان من الاستمرار في رحلة وجودية تحمله من كمالٍ متحقَّقٍ إلى كمالٍ محتمل.
وتأسيساً على، فإنَّ قراءة الهوية، ومُسَاءَلتها، ليست مجرَّد عملية تنتمي إلى ترفٍ فكريِّ زائد عن الحاجة، وإنما هي نشاطٌ إنسانيٌّ ضروري ينبغي له أن يكون دؤوباً كي يُسهم في تجديد الهوية والارتقاء بها والإعلاء من شأنها عبر إحسان عملية تنزيل مطلقاتها في واقع الحياة الإنسانية: من أنا؟ وكيف صرتُ على ما أنا عليه؟ ما هي العناصر التي تُشكِّل هُويتي؟ ما ثابتها وما متحولها؟ وعلى أي محور ثابت تحدث تحولاتها؟ وكيف يُمكن لمنظومة القيم المطلقة التي تشكِّل عناصر ثابتة في هويتي أن تترجم إلى تصرفات وأفعال وأنماط سلوك؟ إلى برامج عمل تعالج مشكلاتي الوجودية (الوطنية والإنسانية والحياتية اليومية) ووقائع تستجيب لضرورات وإشكاليات وجودي، وشروط واقعي، وطموحي الإنساني الهادف إلى توسيع مدار حريتي؟
ومع أنَّ الإنسان في حاجة إلى إعمال مخيلته كي يحلم بهوية يتطلَّع أن يكونها، وكي يرسم لنفسه خطة عمل لمستقبلٍ قلبل للتحقيق، فإنَّه يحتاج إلى استبعاد ذلك عندما يعمد إلى قراءة الهوية ومساءلتها، إذْ ليس لأي قراءة تنحكم إلى أي نمطٍ من أنماط التفكير الرَّغائبي، أو الخيالي الجامح، أو السكوني الجامد، إلا أنْ تأخذ الإنسان بعيداً عن حقيقته، وتبعده عن معرفة ذاته معرفةً يصحُّ أن تُعرَّف بأنها "رأس المعرفة".
وربما نحتاج إلى أنْ نقرأ "هُويتنا" قراءة متوازنة تدرك قوانين التطور والتغير، وتحلل العلاقات القائمة بين الظواهر المعاصرة والتاريخ والقيم المطلقة المتعالية على الزمان والمكان، وذلك كي نحسن فهم "مفهوم" هذه الهوية، وكي نؤسِّس تحولاته الممكنة على تفاعل الحاضر مع الماضي الحي، ومع آفاق التطور الإنساني المفتوح، ومع الحاجة إلى تنزيل القيم المتعالية إلى وقائع حيَّة.

الخــــــــاتمة:

الحديث حول الهوية الوطنية يطول، ولا أعتقد أن تحقيقا عابرا في التقرير سيفي بالغرض، وكم كنت أتمنى أن تكون هناك ندوات مركزة وحوارات صريحة و شفافة حول هذه المسألة لأهميتها الفائقة والتي لا يمكن معالجتها بشكل طارئ وغير
مكثف. أتمنى أن يكون الطرح هنا مجرد نواة أو مدخل لعمل أكثر كثافة ودقة حول هذه المسألة، فهي من الخطورة بمكان يستوجب نقاشا جادا، متوازنا، وشفافا.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شحالكم ؟

أخباركم ؟

اليوم سويت أوراق عمل و حبيت أحطلكم للأستفادة

(( من صنع يدي ))

لا تنسون الردود و التقيم ++