التصنيفات
الصف السادس

فقره, موضوع عن الامانه في المحافظه على مرافق الدوله, لمادة اللغه العربيهسادس_صنع يدي الصف السادس

بسم الله الرحمن الرحيم

فقره , موضوع عن الامانه في المحافظه على مرافق الدوله , لمادة اللغه العربيه سادس

فقره في خمس اسطر عن الامانه في المحافظه على مرافق الدوله الصف السادس الابتدائي,عربي

باسبورد فك الملف

uae7.com

اكتب فقره في خمسه أسطر عن:

الأمانه في المحافظه على مرافق الدوله

المرافق العامه هي المنشآت التي ينتفع منها الناس ، فمن الضروري المحافظه عليهاحتى تبقى سليمه تؤدي الغرض, و تظل رمزاَ للتقدم و التماسك , و من الامانه ان ننظر الىتلك المرافق نظرة اهتمام بها مع ضروره المحافظه عليها باخلاص لتظل تؤدي دورها في …………………..
~ صنع يدي ~

أختكم رؤية

تجدونهـــا كامله فـــي المرفقـــاآت

الملفات المرفقة

يزاج الله خير
ما قصرتي رؤيه
موفقة

مشكورة ماقصرتي تميز ة وإبداع منج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله في جهودج الطيبة..

تسسلمين وما قصصرتي..

موفقين ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكورة على الموضوع الرائع

اكثر من الف شكر ما يكفي يا رؤية شكرا على جهودك المبذولة و ما قصرتي معانا

جزاك الله خير

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن المحافظه على البيئة وابداع الله عز وجل في الكون -تعليم الامارات

لو سمحتوا اريد تقرير عن المحافظه على البيئة وابداع الله عز وجل في الكون

ويكون مكون من مقدمه وخاتمه وافكار والمرجع

وشكرا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا عندي تقرير عن البيئه كامل مع المقدمه و الموضوع و الخاتمه و المصادر والمراجع ^^

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي طلبج

تقرير بحث حماية البيئة

وهذا الطلب الاخر..

ابداع الله في الكون

مقدمة

إن أجمل لحظة يعيشها المؤمن عندما يتّخذ من العلم طريقاً للإيمان بالله تعالى واليقين بعَظَمَة كتابه ومعجزته الخالدة. وما الحقائق العلمية والكونية الغزيرة التي يفيض بها القرآن إلاّ وسيلة هيّأها الله تبارك وتعالى لكلّ مؤمن ليزداد بها إيماناً بهذا الخالق العظيم، ووسيلة لكلّ ملحد يرى من خلالها نور الإيمان ونور القرآن وصدق رسالة الإسلام.

ولا نعجب إذا علمنا أن العلماء قد بدءوا فعلاً بالعودة إلى نفس التعبير القرآني! وهذا الكلام ليس فيه مبالغة أو مغالطة، بل هو حقيقة واقعة تثبت لكل من يدَّعي بأن القرآن ليس معجزاً من الناحية العلمية والكونية، أن القرآن وإن كان كتاب هداية وتشريع، فهو كذلك كتاب علوم، كل عالم يجد فيه معجزة تناسب اختصاصه العلمي.

ومن خلال الحقائق العلمية الكونية في هذا البحث سوف نبحر في بعض الآيات التي تحدثت عن بناء السَّماء، وجاء العلم حديثاً ليؤكد أن الكون كلَّه بناء محكم، ولا وجود فيه لأي خلل أو فراغ أو اضطراب.

فالعلماء يؤكدون الغنى الذي يظهره الكون في البنية المحكمة، ويؤكدون رؤيتهم للنسيج الكوني وكأنه نسيج حُبِك بمنتهى الإتقان والإبداع، وأن النجوم والمجرات تَظهر كالّلآلئ التي تزيّن العقد.

عظمة الكون

هنالك أنواع متعددة من المجرات تسبح في الكون وتشكل لبنات بناء في هذا الكون الواسع. وتوجد في الكون المرئي من هذه المجرات أو "اللبنات" مئات البلايين!! وبالرغم من ذلك لا تشكل إلا أقل من 5 بالمئة من البناء الكوني، أما الـ 95 بالمئة الباقية فهي مادة مظلمة لا تُرى. إن كل مجرة من هذه المجرات تحوي أكثر من مئة ألف مليون نجم! فسبحان مبدع هذا البناء العظيم.
إن الضوء يقطع في الثانية الواحدة 300 ألف كيلو متراً تقريباً، وهو يقطع في سنة كاملة 9.5 تريليون كيلو متراً تقريباً، والمجرَّة التي تبعد عنا بليون سنة ضوئية، يحتاج ضوؤها للوصول إلينا إلى بليون سنة! خلال هذا الزمن يقطع ضوء هذه المجرة مسافة قدرها 9.5 ألف مليون مليون مليون كيلو متر!!

شكل (1) الكون كما يظهر بالأجهزة المكبرة الحديثة، وتظهر فيه النجوم والغبار والدخان الكوني، إنها عظمة الخالق تبارك وتعالى. إنه بناء مُحكم لا وجود فيه للخلل أو الفراغ أو الفروج والشقوق. إن هذا المشهد المهيب ينبغي أن يكون وسيلة لمزيد بالخالق تبارك وتعالى والخوف من عقابه، كيف لا وهو القائل عن عباده المؤمنين: ﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾ [آل عمران: 191].

شكل (2) المجرات تزيّن الكون كما تزين اللآلئ العقد: في هذه الصورة تظهر المجرات البعيدة بألوانها الحقيقية تماماً كالزينة، وقد حدثنا عنه القرآن عن هذا المشهد قبل أن يراه العلماء بقرون طويلة في قوله تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ﴾ [ق: 6].

لآلئ تزيِّن العقد!
عندما رأى العلماء هذا الكون بمناظيرهم المقربة والمكبرة، ورأوا ما فيه من نجوم ومجرات وغبار كوني وجدوا أنفسهم أمام بناء هندسي كوني فسارعوا لإطلاق مصطلح [البناء] على هذا الحشد الضخم من المجرات والدخان والغبار، ورأوا فيه ألواناً وزينة فشبهوها باللآلئ!

شكل (3) تمثل المادة المظلمة أكثر من 95% من حجم الكون، هذه المادة لا نراها ولكنها موجودة وهي التي تسيطر على توزع المادة المرئية في الكون. وحجم المادة المرئية في الكون أقل من 5% وهنا تتجلى عظمة القرآن عندما تفوق على العلم بتسمية السماء ﴿بناء﴾ وليس كما يسميها العلماء "فضاء".

شكل (4) مجرة حلزونية تسير في الكون وفق نظام محكم، وتبعد أكثر من 130 ألف سنة ضوئية!! ويوجد أكثر من مئة ألف مليون مجرة في الكون أكبر وأصغر من هذه. إن السماء كما يقول العلماء بناء محكم بل السماء تظهر غنى في البناء، وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل إن البارئ سبحانه قد أقسم بهذا البناء: ﴿وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا﴾ [الشمس: 5].
وفي أقوال العلماء عندما تحدثوا عن البناء الكوني نجدهم يتحدثون أيضاً عن تشبيه جديد وهو أن المجرات وتجمعاتها تشكل منظراً رائعاً بمختلف الألوان الأزرق والأصفر والأخضر مثل الخرز على العقد، أو مثل اللآلئ المصفوفة على خيط. أي أن هؤلاء العلماء يرون بناءً وزينةً.
ففي إحدى المقالات العلمية نجد كبار علماء الفلك في العالم يصرحون بعدما رأوا بأعينهم هذه الزينة:
"إن المادة في الكون تشكل نسيجاً كونياً، تتشكل فيه المجرات على طول الخيوط للمادة العادية والمادة المظلمة مثل اللآلئ على العقد".
إذن في أبحاثهم يتساءلون عن كيفية بناء الكون، ثم يقررون وجود بناء محكم، ويتحدثون عن زينة هذا البناء. ويقررون أن الكون يمتلئ بالمادة العادية المرئية والمادة المظلمة التي لا تُرى، أي لا وجود للفراغ أو الشقوق أو الفروج فيه. لقد وجدتُ أن القرآن يتحدث بدقة تامة وتطابق مذهل عن هذه الحقائق في آية واحدة فقط!!!
والأعجب من ذلك أن هذه الآية تخاطب الملحدين الذين كذبوا بالقرآن، يخاطبهم بل ويدعوهم للنظر والتأمل والبحث عن كيفية هذا البناء وهذه الزينة الكونية، وتأمُّل ما بين هذه الزينة كإشارة إلى المادة المظلمة، تماماً مثلما يرون!!!
يقول تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ﴾ [ق: 6]. والفروج في اللغة هي الشقوق.
واليوم نحن نشاهد من خلال الصور البناء الكوني كما ظهر للعلماء في أضخم عملية حاسوبية، وتظهر المجرات كلبنات البناء التي تزين السماء، وتظهر المادة المظلمة بلون أسود.
إذن تأمل معي قول العلماء بأن السماء بناء، ومزينة، ولا فروج أو فراغ فيها، وتأمل كذلك قول الله تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ﴾، ألا تصور لنا الآية الكريمة ما يراه العلماء اليوم بأحدث الأجهزة؟
وتأمل أيضاً أخي القارئ كيف يتحدث هؤلاء العلماء في أحدث اكتشاف لهم عن كيفية البناء لهذه المجرات، وكيف تتشكل، وكيف تُزيّن السّماء كما تزين اللآلئ العقد! حتى الفراغ بين المجرات والذي ظنّه العلماء أنه خالٍ تماماً، اتضح حديثاً أنه ممتلئ تماماً بالمادة المظلمة، وهذا يثبت أن السماء خالية من أية فروج أو شقوق أو فراغ، وبما يتطابق تماماً مع النص القرآني الكريم.

الخاتمة

في هذه الوجوه المتعددة ردّ على دعوى أولئك الذين يهاجمون الإعجاز العلمي لكتاب الله تعالى، وردّ على كل من يعتقد بأن المسلمين ما داموا متخلفين علمياً وتقنياً، فلا يجب عليهم أن يبحثوا في الإعجاز العلمي! وردّ على من يقول بأن المسلمين ينتظرون دائماً الغرب الملحد ليقدم لهم الحقائق والاكتشافات العلمية، ثم ينسبوا هذه الاكتشافات للقرآن.
بل على العكس من ذلك! ففي اكتشافات الغرب لهذه الحقائق وحديث القرآن عنها بدقة مذهلة وخطاب القرآن لهؤلاء الملحدين، في كل ذلك أكبر دليل على صدق كتاب الله تعالى، وأنه كتاب حقّ. ولو كان هذه القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، لنسبَ هذه الاكتشافات لنفسه، لماذا ينسبها لأعدائه من الملحدين ويخاطبهم بها؟؟

منقول , موفقة يارب

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة غرور مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا عندي تقرير عن البيئه كامل مع المقدمه و الموضوع و الخاتمه و المصادر والمراجع ^^

اختي بس انا ابغى عن المحافظة على البيئة واذا فيه شوفيلي اياه الله يخليج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمش الذبوحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي طلبج

تقرير بحث حماية البيئة

وهذا الطلب الاخر..

ابداع الله في الكون

مقدمة

إن أجمل لحظة يعيشها المؤمن عندما يتّخذ من العلم طريقاً للإيمان بالله تعالى واليقين بعَظَمَة كتابه ومعجزته الخالدة. وما الحقائق العلمية والكونية الغزيرة التي يفيض بها القرآن إلاّ وسيلة هيّأها الله تبارك وتعالى لكلّ مؤمن ليزداد بها إيماناً بهذا الخالق العظيم، ووسيلة لكلّ ملحد يرى من خلالها نور الإيمان ونور القرآن وصدق رسالة الإسلام.

ولا نعجب إذا علمنا أن العلماء قد بدءوا فعلاً بالعودة إلى نفس التعبير القرآني! وهذا الكلام ليس فيه مبالغة أو مغالطة، بل هو حقيقة واقعة تثبت لكل من يدَّعي بأن القرآن ليس معجزاً من الناحية العلمية والكونية، أن القرآن وإن كان كتاب هداية وتشريع، فهو كذلك كتاب علوم، كل عالم يجد فيه معجزة تناسب اختصاصه العلمي.

ومن خلال الحقائق العلمية الكونية في هذا البحث سوف نبحر في بعض الآيات التي تحدثت عن بناء السَّماء، وجاء العلم حديثاً ليؤكد أن الكون كلَّه بناء محكم، ولا وجود فيه لأي خلل أو فراغ أو اضطراب.

فالعلماء يؤكدون الغنى الذي يظهره الكون في البنية المحكمة، ويؤكدون رؤيتهم للنسيج الكوني وكأنه نسيج حُبِك بمنتهى الإتقان والإبداع، وأن النجوم والمجرات تَظهر كالّلآلئ التي تزيّن العقد.

عظمة الكون

هنالك أنواع متعددة من المجرات تسبح في الكون وتشكل لبنات بناء في هذا الكون الواسع. وتوجد في الكون المرئي من هذه المجرات أو "اللبنات" مئات البلايين!! وبالرغم من ذلك لا تشكل إلا أقل من 5 بالمئة من البناء الكوني، أما الـ 95 بالمئة الباقية فهي مادة مظلمة لا تُرى. إن كل مجرة من هذه المجرات تحوي أكثر من مئة ألف مليون نجم! فسبحان مبدع هذا البناء العظيم.
إن الضوء يقطع في الثانية الواحدة 300 ألف كيلو متراً تقريباً، وهو يقطع في سنة كاملة 9.5 تريليون كيلو متراً تقريباً، والمجرَّة التي تبعد عنا بليون سنة ضوئية، يحتاج ضوؤها للوصول إلينا إلى بليون سنة! خلال هذا الزمن يقطع ضوء هذه المجرة مسافة قدرها 9.5 ألف مليون مليون مليون كيلو متر!!

شكل (1) الكون كما يظهر بالأجهزة المكبرة الحديثة، وتظهر فيه النجوم والغبار والدخان الكوني، إنها عظمة الخالق تبارك وتعالى. إنه بناء مُحكم لا وجود فيه للخلل أو الفراغ أو الفروج والشقوق. إن هذا المشهد المهيب ينبغي أن يكون وسيلة لمزيد بالخالق تبارك وتعالى والخوف من عقابه، كيف لا وهو القائل عن عباده المؤمنين: ﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾ [آل عمران: 191].

شكل (2) المجرات تزيّن الكون كما تزين اللآلئ العقد: في هذه الصورة تظهر المجرات البعيدة بألوانها الحقيقية تماماً كالزينة، وقد حدثنا عنه القرآن عن هذا المشهد قبل أن يراه العلماء بقرون طويلة في قوله تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ﴾ [ق: 6].

لآلئ تزيِّن العقد!
عندما رأى العلماء هذا الكون بمناظيرهم المقربة والمكبرة، ورأوا ما فيه من نجوم ومجرات وغبار كوني وجدوا أنفسهم أمام بناء هندسي كوني فسارعوا لإطلاق مصطلح [البناء] على هذا الحشد الضخم من المجرات والدخان والغبار، ورأوا فيه ألواناً وزينة فشبهوها باللآلئ!

شكل (3) تمثل المادة المظلمة أكثر من 95% من حجم الكون، هذه المادة لا نراها ولكنها موجودة وهي التي تسيطر على توزع المادة المرئية في الكون. وحجم المادة المرئية في الكون أقل من 5% وهنا تتجلى عظمة القرآن عندما تفوق على العلم بتسمية السماء ﴿بناء﴾ وليس كما يسميها العلماء "فضاء".

شكل (4) مجرة حلزونية تسير في الكون وفق نظام محكم، وتبعد أكثر من 130 ألف سنة ضوئية!! ويوجد أكثر من مئة ألف مليون مجرة في الكون أكبر وأصغر من هذه. إن السماء كما يقول العلماء بناء محكم بل السماء تظهر غنى في البناء، وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل إن البارئ سبحانه قد أقسم بهذا البناء: ﴿وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا﴾ [الشمس: 5].
وفي أقوال العلماء عندما تحدثوا عن البناء الكوني نجدهم يتحدثون أيضاً عن تشبيه جديد وهو أن المجرات وتجمعاتها تشكل منظراً رائعاً بمختلف الألوان الأزرق والأصفر والأخضر مثل الخرز على العقد، أو مثل اللآلئ المصفوفة على خيط. أي أن هؤلاء العلماء يرون بناءً وزينةً.
ففي إحدى المقالات العلمية نجد كبار علماء الفلك في العالم يصرحون بعدما رأوا بأعينهم هذه الزينة:
"إن المادة في الكون تشكل نسيجاً كونياً، تتشكل فيه المجرات على طول الخيوط للمادة العادية والمادة المظلمة مثل اللآلئ على العقد".
إذن في أبحاثهم يتساءلون عن كيفية بناء الكون، ثم يقررون وجود بناء محكم، ويتحدثون عن زينة هذا البناء. ويقررون أن الكون يمتلئ بالمادة العادية المرئية والمادة المظلمة التي لا تُرى، أي لا وجود للفراغ أو الشقوق أو الفروج فيه. لقد وجدتُ أن القرآن يتحدث بدقة تامة وتطابق مذهل عن هذه الحقائق في آية واحدة فقط!!!
والأعجب من ذلك أن هذه الآية تخاطب الملحدين الذين كذبوا بالقرآن، يخاطبهم بل ويدعوهم للنظر والتأمل والبحث عن كيفية هذا البناء وهذه الزينة الكونية، وتأمُّل ما بين هذه الزينة كإشارة إلى المادة المظلمة، تماماً مثلما يرون!!!
يقول تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ﴾ [ق: 6]. والفروج في اللغة هي الشقوق.
واليوم نحن نشاهد من خلال الصور البناء الكوني كما ظهر للعلماء في أضخم عملية حاسوبية، وتظهر المجرات كلبنات البناء التي تزين السماء، وتظهر المادة المظلمة بلون أسود.
إذن تأمل معي قول العلماء بأن السماء بناء، ومزينة، ولا فروج أو فراغ فيها، وتأمل كذلك قول الله تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ﴾، ألا تصور لنا الآية الكريمة ما يراه العلماء اليوم بأحدث الأجهزة؟
وتأمل أيضاً أخي القارئ كيف يتحدث هؤلاء العلماء في أحدث اكتشاف لهم عن كيفية البناء لهذه المجرات، وكيف تتشكل، وكيف تُزيّن السّماء كما تزين اللآلئ العقد! حتى الفراغ بين المجرات والذي ظنّه العلماء أنه خالٍ تماماً، اتضح حديثاً أنه ممتلئ تماماً بالمادة المظلمة، وهذا يثبت أن السماء خالية من أية فروج أو شقوق أو فراغ، وبما يتطابق تماماً مع النص القرآني الكريم.

الخاتمة

في هذه الوجوه المتعددة ردّ على دعوى أولئك الذين يهاجمون الإعجاز العلمي لكتاب الله تعالى، وردّ على كل من يعتقد بأن المسلمين ما داموا متخلفين علمياً وتقنياً، فلا يجب عليهم أن يبحثوا في الإعجاز العلمي! وردّ على من يقول بأن المسلمين ينتظرون دائماً الغرب الملحد ليقدم لهم الحقائق والاكتشافات العلمية، ثم ينسبوا هذه الاكتشافات للقرآن.
بل على العكس من ذلك! ففي اكتشافات الغرب لهذه الحقائق وحديث القرآن عنها بدقة مذهلة وخطاب القرآن لهؤلاء الملحدين، في كل ذلك أكبر دليل على صدق كتاب الله تعالى، وأنه كتاب حقّ. ولو كان هذه القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، لنسبَ هذه الاكتشافات لنفسه، لماذا ينسبها لأعدائه من الملحدين ويخاطبهم بها؟؟

منقول , موفقة يارب

يسلمووووو القمر ماقصرتي
والله يجزاج الف الف الف خير
امين ان شاء الله

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

موضوع عن لماذا المحافظه على بيئتنا من الآن مهمه للأجيال القادمة -للتعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمــــــهــ الله وبركاتـــهــ

اشحالكم شخباركم ؟؟ لو سمحتو ا ممكن اتساعدوني ؟؟؟ اريد معلومات عن ؟؟
لماذا المحافظه على بيئتنا من الآن مهمه للأجيال القادمة … ؟؟؟؟
ساعدوني بليييييييييييييز

حصلت هذا

موضوعي هذا ليس شعرا وليس خاطرة انه عبارة عن مقالة مقالة تحتوي على موضوع حساس جدا المهم هذا هو الموضوع:

إن الانسان المسلم وجب عليه المحافظة على بيئته ومحيطه وعدم ثوليثه فمعظم الناس يلجأون إلى ثلويث البيئة دون اكثراث.

فمثلا يأتي واحد من الالاف فيرمي أكياسا من الازبال في محيطه أو في البحر او الطبيعة فيلاحظه الاخرون ويتبعونه فعوض أن يشيروا عليه وينبهوه يتبعونه.

إن المشكلة الكبرى تكمن في عدم تعقل الناس وجهلهم فالطبيعة نعمة من نعم الله تعالى وواجب على المرء المحافظة عليها .

فمن أكبر المعاناة الذي يعيشها عصرنا هذا هي الثلوث هذه الكلمة باحرفها تلك هي السبب في فساد العديد من الكائنات الحية مما فيها الحيوانات أو الأشجار أو الانسان وهذا الاخير هو المتسبب في هذه الكارثة وفي نفس الوقت هو المتضرر حيث:

المتتسبب=الانسان
المتضرر=الانسان.
فالاسلام ذاته حث على ذلك حيث أشار حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : النظافة من الايمان والنجاسة من الشيطان.
فكيف يعقل أن لايفكر المرء بهذا النهج وبهذا المحور ولايعير أي اهتمام للمخاطر والعواقب الوخيمة التي قد تنجم عن ثلوث الطبيعة والبيئة من أمراض خطيرة كالسرطان والرماد الحبيبي وغيرها

اخواتي اخواني ان جاء كل منا بتنظيف محيطه الطبيعي فذلك سيخلق جوا نظيفا وفي مننتهى النقاء والص

وهذا بالأنجليزي

This is not an objective poetry, Thoughts that not a feature article with a very delicate subject this important topic is:

The human being Muslim, he must preserve the environment and surroundings and not Tulech Most people resort to the environment without Theleut Aktrat.

One example comes from the thousands Fermi bags of trash in the surrounding area or in the sea or nature Villahza Instead of following him and others to refer Ionnbhoh him and follow him.

The problem lies in the lack of common sense people and ignorance of the nature of the blessings of God Almighty and the duty to maintain one.

It is the suffering they experienced more of our time this is the word Ilut Bahrvha That is why the corruption of many of the organisms, which are animals or trees or rights and the latter is caused in the disaster at the same time is affected in terms of:

Almtzbb = human
Victim = rights.
Islam is the same as urged by the hadeeth of the Messenger said peace be upon him: cleanliness of faith and the impurity of the devil.
How could it be that one Aivkr this approach and this axis and Aieir no attention to the risks and consequences that may result from the nature of pollution and the environment from serious diseases such as cancer, ash and other granular

My brothers and sisters that came all of us clean up the natural surroundings create an atmosphere That clean and Mananthy purity and Als

م/ن

بالتوفيق

والسموحه تم تغير العنوان ليتناسب مع فحوى الموضوع

مشكورة الغلا على المساعده ^_^
ربي يحفظج إن شاء الله ………..

أشكرج اختي على الموضوع
بصرااااحة وايد عيني بس انشاء الله يفيد الاعضاء

.
,

اماراتية حلوة ما قصررت
لا هنتي ..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

بحث عن المحافظه على البيئة للصف العاشر

بغيـت بحث عن(( المحافظة على البيئة)) بكامل عناصرة من مقدمه و موضوع و خاتمه و مصادر و مراجع و فهرس….. بليــــــــــــــــــــز حبذا لو يكون ف أسرع وقتــــ….

الملفات المرفقة

المحافظة على البيئة
البيئة هي كل ما يحيط بالإنسان من موجودات؛ من ماء وهواء، وكائنات حية، وجمادات، وهي المجال الذي يمارس فيه الإنسان حياته، ونشاطاته المختلفة.
وللبيئة نظام دقيق متوازن صنعه خالق عظيم، ومدبر حكيم، {صنع الله الذي أتقن كل شيء} [النمل: 88]. ولكن جاءت يد الإنسان لتعبث بكل جميل في البيئة، تهدد الأخضر واليابس، فكان ذلك الشبح المدمر؛ ألا وهو (التلوث) الذي أصاب معظم عناصر البيئة
مظاهر التلوث:
ومظاهر هذا التلوث متعددة منها:
– ثاني أكسيد الكربون، الناجم عن الكميات الهائلة من الوقود التي تحرقها المنشآت الصناعية، ومحطات الوقود ومحركات الاحتراق الداخلة في وسائل النقل والمواصلات، والتي ينجم عنها كذلك، ثاني أكسيد الكبريت.
– وأول أكسيد الكربون الذي يضر بالجهاز التنفسي.
– الشوائب والأبخرة، والمواد المعلقة مثل: مركبات الزرنيخ، والفوسفور، والكبريت، والزئبق، والحديد، والزنك.
– مركبات (الكلوروفلوروكربون) وهي غازات تنتج عن استخدام الثلاجات، وبعض المبيدات، وبعض مواد تصفيف الشعر، أو إزالة روائح العرق، والتي تستخدم بكثرة في المنازل وكذلك في المزارع.
– التلوث الناجم عن استخدام المنظفات الصناعية والفلزات الثقيلة، والمواد المشعة، والمبيدات الحشرية، والمخصبات الزراعية، ومخلفات ناقلات البترول، ومياه الصرف الصحي، ومياه الصرف الصناعية، التي تحملها إلى الأنهار والبحيرات، وتؤدي
إلى تكوين طبقة سميكة من الرغوة، تؤدي إلى عزل المياه عن أكسجين الهواء، وبالتالي النقص في كمية الأكسجين الذائبة في المياه، مما يؤدي إلى قتل ما بها من كائنات
حية.
– خطر التجارب النووية؛ التي تسبب التلوث في الماء والهواء والصحراء.
– الضوضاء؛ والتي يترتب عليها العديد من الأضرار الصحية والنفسية، حيث تؤدي إلى اضطراب وظائف الأنف والأذن والحنجرة، وتؤثر في إفراز بعض الهرمونات الضارة في الجسم، وتؤدي إلى الاضطراب في بعض وظائف المخ، والأخطر أنها تؤدي إلى ظهور مشاعر الخوف والقلق والتوتر لدي الأفراد، كما أن المصابين بالاكتئاب هم أكثر الناس حساسية للضوضاء.
– العديد من المصادر الطبيعية؛ كالعواصف، والزلازل، والبراكين، والأعاصير، والفيضانات، وغيرها.
المجتمع الإسلامي في مواجهة هذه المشكلة عليه أن يلتزم آداب الإسلام في السلوك والتعامل مع الطبيعة من حولنا من منطلق الاستخلاف في الأرض لإعمارها.
ولكن ما دور المسلم؟
إن دوره في:
– الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه، سواء أكان بيته أو مدينته لأن النظافة أساس كل تقدم ورقي، وعنوان الحضارة، ومظهر من مظاهر الإيمان.
– تجنب الضوضاء، والحرص على أن يُعَوِّد أبناءه الهدوء، فهو بحق قيمة سامية ومظهر للحضارة الإسلامية، وقيمة حرص ديننا الحنيف على تأكيدها والدعوة إليها، قال تعالى: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [لقمان: 19].
– الحرص على زراعة ما حوله، من فراغات بالزهور وغيرها، وتزيين منزله وما حوله بالأشجار والنباتات، وتعليم الأبناء المحافظة على الأشجار والزهور والنباتات الموجودة في الأماكن العامة والخاصة، مع توعيتهم بأهمية زراعة الأشجار والزهور في حديقة المنزل أو داخله؛ ليتذوقوا الجمال ويحرصوا عليه.
– التخلص من القمامة بطريقة سليمة؛ لمنع انتشار الأمراض، ونقل العدوى، فلا يجب وضعها أمام المنزل أو خلفه، حتى لا تكون عرضة للعبث فتتناثر بصورة تتجمع عليها الحشرات، فتشوه صورة البيت وتضر أهله، وكذلك الحرص على عدم إلقائها من الشرفات والنوافذ.
– التخلص من المخلفات الصلبة؛ كالأوراق، والصناديق، وقطع القماش القديمة، والزجاجات الفارغة، والعلب المعدنية، وبقايا الطعام التي أصبحت من أهم مصادر التلوث؛ لأن تراكمها وتجمع المياه حولها يجعلها مرتعًا للحشرات والميكروبات ومصدرًا للرائحة الكريهة. فعلى المسلم أن يحرص على الاتصال بمكتب الصحة وإخطاره بأماكن القمامة للتخلص منها.
– الحرص في التعامل مع المياه، وعدم الإسراف في استخدامها، وكذلك عدم تلويثها بإلقاء القاذورات فيها.
– الحرص على إدخال الشمس إلى مختلف الحجرات؛ لتقضي على الحشرات والميكروبات وتمنع تكاثرها وتحد من نشر الأمراض والأوبئة.
– الحذر عند استعمال المنظفات الكيماوية، والمواد السامة، والتقليل منها ما أمكن، لأنها تؤثر على طبقة الأوزون، التي تحمي الأرض من أشعة الشمس الحارقة، والأشعة الأخرى الضارة.
– استخدام المرشحات التي تقي البيئة من العوادم الناجمة عن استخدام الوقود وغير ذلك، وكذلك استخدامها في الأجهزة المنزلية التي يترتب عليها ظهور عوادم ضارة كمدخنة المطبخ وغيرها.
– نشر الوعي البيئي بين الأبناء، لتوسيع آفاقهم ومداركهم حول حب العالم والكون بما فيه، ومن فيه، وكذلك نشر هذا الوعي بين الجارات والأقارب وتوجيه النصح والإرشاد لهم، والتعاون على مواجهة هذا الخطر، لما فيه صالح الفرد، والمجتمع، بل والعالم أجمع.
إن الله قد خلق لنا الكون كله، وأبدع لنا الطبيعة من حولنا، وجعلها مسخرة لخدمتها، فهي أمانة بين أيدينا، واستغلالها يجب أن يقترن بقدر تحقيق المنفعة الخاصة مع الحفاظ على المصلحة العامة.

http://islam.afdhl.com/show.php?id=460

وهذا ايضا

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=16681

وهذا الرابط بيفيدك ..

بالتوفيق

آلسلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

آنآ ع’ـندي تقرير ونـً شآللهـٍ يفيدكـٍ ..!*

تج’ـدهْ فآلمرفقآت ^^"

تقبل مروؤوري 🙂

تسلمين خيتي ع البحث

مشكووووووووووريــن و ماا قصرتوووو.. ^^

مشكورة …………..

آلعفو ^.^

بارك الله في كل من ساهم بالمساعدة

جميل جداااا


тнаиќ џоu

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير , بحث عن البيئه والمحافظه عليها للصف الحادي عشر

——————————————————————————–

خطة العرض

مقدمــــــــــــــــــــــــة
1 – أهمية المساحات الخضراء
2 – واقع البيئة الحضرية في الجزائر
3 – دور المجالس البلدية في اهتمام بالبيئة العمرانية
4 – معيقات المجالس البلدية في اهتمامها بالبيئة
5 – واقع المساحات الخضراء في المدن الجزائرية
مقارنة بين مدينتى قسنطينة و الجلفة
خاتمـــــــــــــــــــــة

مقدمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :
مما لاشك فيه أن مشكلة الحفاظ على البيئة من القضايا الشائكة التي باتت تؤرق شعوب دول العالم مع إطلالة القرن الواحد والعشرين. وقد ترجمت هذه الشعوب وعيها هذا إلى ممارسة فعلية نتج عنها ظهور منظمات وأحزاب (البئتين/الخضر)، باتت تمارس على حكومات دولها ضغوطا كبيرة قصد اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحمايبة بيئتها، وبالتالي حماية إنسانها وضمان استمراريته وسلامته. ومن المعلوم كذلك أن الوعي البيئي، لايزال في بداياته المتعثرة بدول الجنوب-دول العالم الثالث- التي من ضمنها الجزائر. وهي وضعية ترتبط بأوضاع هذه البلدان ومشاكلها السياسية، الاقتصادية، والثقافية.
إن هذا الإهتام أكثر ما يتجسد في شعار اليوم العالمي للبيئة (05-06-2017) و الذي كان "مدن خضراء…فلنخطط لمستقبل الأرض"ويعد الإهتمام بالمساحات الخضراء من مؤشرات الإهتمام بالبيئة في الوسط الحضري ، بل أصبح نقطة الإرتكاز في القيام في كل مخطط عمراني. وقد وضعت لذلك مقاييس عالمية . وتم التأكيد عليها من خلال ترسانة من المشاريع التي سنت لضمان التكفل به . وفي الجزائر فقد دعا الوزير المنتدب المكلف بالمدينة إلى ضرورة بذل الجهود قصد تجاوز الديكور المتدهور للفضاءات الحالية والتي عرقلت المحيط المعيشي للسكان من خلال إدراج قيم اجتماعية ترمي إلى تهذيب سلوكات الأفراد وترقية المساحات الخضراء وتحسين الإطار المعيشي للمواطنين.
من جهتها أكدت لجنة التجهيز والتنمية المحلية بالبرلمان الجزائري في تقرير لها على ضرورة تكريس ثقافة المساحات الخضراء وإشراك كل المعنيين والفاعلين في تطبيق النص القانوني الجديد
نعم الإهتمام بالبيئة أصبح اليوم الشغل الشاغل للجميع . لكن
أين تكمن أهمية المساحات الخضراء ؟
ومن المسؤول عن الإهتمام بها ؟
وماهو واقعها ؟
لأن الإهتمام بالبيئة يمثل جزء من التنمية المستدامة .

1 : أهمية المساحات الخضراء .
تكمن أهمية المساحات الخضراء في انعكاساتها الإيجابية على حياة الأفرا دو نوعية الوسط بالنظر لوظائفها المتعددة التي تعتبر من صميم المنفعة العامة.فهي
– أماكن للراحة و الهدوء النفسي لسكان المدن.
– تحفز العلاقات الجوارية و الحميمية بين السكان مما يقوي من شعورهم بالانتماء و الألفة لمناطق إقامتهم .
– ترقية أذواق المواطنين و حسهم المدني و ثقافتهم البيئية.
– إضفاء لمسات جمالية ( ببنايتها المختلفة و أشكالها تهييئتها و تجهيزاتها).
– العمل على تلطيف الجو و تنقية الهواء وتوفير الظل و التخفيف من الضوضاء.
– حماية المناطق الحساسة كالأراضي المعرضة للانزلاق و التعرية و الإنجراف.
2 – واقع البيئة الحضرية في الجزائر:
تعيش المدينة الجزائرية اليوم واقعا مؤزما و اهم مؤشراته ، تنامي البناء العشوائي بشكل سريع. و الذي يعود إلى أسباب عديدة أهمها :
الضغط السكاني على المدن، افتقار هذه المدن الى التصاميم الضرورية كتصاميم التهيئة مثلا، ضعف مراقبة البلديات لقطاع التعمير على مستوى احترام التصاميم، التراخي في زجر المخالفات، انتشار المضاربات العقارية … وهي ظواهر جد خطيرة تاثر أثرا بالغا على البيئات الحضرية وتساهم في تلويثها على مستويات عديدة أهمها :
أ- اختلال التوازن بين المساحات المبنية والمساحات الخضراء.
ب- تدمير الحزام الأخضر للمدن.
ج- انتشار أحياء لا تتوفر على الشروط والمعايير الصحية الأساسية للسكن اللائق.
د- الافتقار إلى التجهيزات الأساسية المرتبطة بالصرف الصحي وجمع النفايات الصلبة.
وعموما فإن هذه العوامل تحول السكن العشوائي إلى أحد أخطر عوامل اختلال التوازن داخل البيئة الحضرية بالجزائر. حيث يسمح بتناسل علب إسمنتية تفتقر إلى التهوية الضرورية والإنارة الطبيعية الكافية، كما تفتقر إلى كل شروط السكن الصحي، مما يعرض حياة سكانها لآفات جد خطيرة.2

3 – دور المجالس البلدية في اهتمام بالبيئة العمرانية
لعل من أهم اختصاصات المجالس البلدية هي القيام :
3 – 1 – بالخدمات الإنشائية والعمرانية:
تشمل كل ما تقوم به البلدية في مجال تخطيط المدن وتنظيمها عمرانيا، كشف الطرق، إقامة أبنية ومرافق عامة، تنظيم الساحات العمومية، إقامة مشاريع ذات منفعة عامة (مثل معامل التخلص من النفايات)… تعبيد الطرق، إقامة الأرصفة، تنظيم السير، إقامة الحدائق والمنتزهات …
3 – 2 – الخدمات الصحية: من أعمال التنظيف وجمع النفايات والتخلص منها – إحداث وصيانة شبكات تصريف المياه المستعملة- تأمين ذبح المواشي في ظروف صحية- مراقبة المأكولات ومحلات بيع المواد الغذائية (اللحوم، الأسماك، الخضر، المقاهي …) – المحافظة على النظافة والصحة العامة- منع رمي الفضلات و الأوساخ على الأرصفة والطرقات والأماكن العامة….
3 – 3 – الخدمات الاجتماعية والثقافية والرياضية: تشمل مساهمة البلدية في دعم مختلف الأنشطة التي تقوم بها الجمعيات والنوادي عن طريق تقديم المساعدة والدعم المالي لضمان استمرار هذه الأنشطة (اجتماعية، ثقافية، رياضية)، وان تقوم البلديات بتنظيم هذه الأنشطة وإيجاد البنيات والتجهيزات الضرورية لها : كدور الشباب –المسارح والمركبات الثقافية والمكتبات العمومية …
وعموما إذا تأملنا هذه الاختصاصات فإننا نجدها تدخل في إطار المحافظة على البيئة العامة سواء منها البيئة الطبيعية أو الاجتماعية أو الثقافية. وتعتبر الأجهزة الإدارية والتقنية البلدية وخاصة منها :
أ- القسم التقني البلدي. المكلف بالحفاظ على التجهيزات العامة ويسهر على تنظيم نقل النفايات وتخليص المدينة منها والإشراف على صيانة ومراقبة إحداث شبكات الصرف الصحي…. ومراقبة المؤسسات الإنتاجية المتواجدة بتراب البلدية، ومدى تلويثها للبيئة وإلزامها باحترام قواعد النظافة والصحة والسلامة ….
ب- مكتب حفظ الصحة البلدية.الذي من واجبه الحفاظ على الصحة العامة بمراقبة مدى توفر شروط الصحة في البنايات السكنية،والصناعية والمهنية، ومن واجبه كذلك دراسة تأثير النفايات الصلبة والسائلة على صحة السكان وبيئة المدينة …. وتنبيه المنتخبين إلى مختلف الأخطار الناجمة عنها، ومراقبة المأكولات والسلع، ومحلات الخدمات العامة : كالحمامات، وقاعات السينما، ووسائل النقل العمومي …
ج- قسم التعمير والبناء. و هو أكثر أجهزة البلدية ارتباطا بموضوعنا. فله يوكل أمر الإشراف على تنظيم المجال العمراني للمدينة ومتابعة ومراقبة توفر الشروط التقنية في البنايات المنجزة ومدى احترامها لقوانين التعمير ولتصميم التهيئة. ومن مهامه أيضا الحفاظ على المساحات الخضراء والساحات العمومية والمنتزهات كما هو منصوص عليها في تصميم التهيئة وعدم السماح بتفويتها أو بنائها …

4 – معيقات المجالس البلدية في اهتمامها بالبيئة
إن الأغلبية الساحقة من البلديات الجزائرية لا تقوم كما يجب بضمان الحفاظ على توازن البيئة الحضرية، مما يجعل المدن الجزائرية معرضة بشكل كبير للتلوث ولاختلال التوازن البيئي. ويعود ذلك إلى أسباب عديدة ومتشابكة يمكن أن نميز فيها بين أسباب ذاتية وأخرى موضوعية :
4-1- الأسباب الذاتية: وتتمثل أهمها في ما يلي :
أ- غياب الوعي البيئي لدى عامة السكان وكذلك المنتخبين وهو ما يعكسه غياب لجان متخصصة في الحفاظ على البيئة لدى أغلب المجالس المنتخبة، وقصور عملها إن وجدت… و هذا يعكس المحيط العام .
ب-طبيعة العلاقات الانتخابية في الجزائر التي تجعل المنتخبين يهتمون بتلبية الحاجيات المباشرة للسكان الناخبين-إن تحقق ذلك-. في حين يتم تغيب المواضيع التي لها تأثير غير مباشر، أو على الأقل لا يتوفر الوعي بخطورتها بحدة.
ج-كما أن وضع المقاييس المالية والاستثمارات كأساس لتقييم التجارب الجماعية، يجعل المنتخبين يهتمون أكثر باقتصاد النفقات التي تبدو لهم زائدة، رغم أنها قد تكون لها علاقة بمواضيع حيوية، إلا أنها لا تحقق الاستفادة المباشرة والآنية للناخبين والمنتخبين، كما تجعل هؤلاء يتهافتون على تقديم التسهيلات للمستثمرين، دون وضع شروط تضمن الحفاظ على البيئة والمحيط البيئي… لما قد تشكله من أعباء على هؤلاء المستثمرين….
4-2- عوامل موضوعية: تتمثل في افتقار أغلب البلديات إلى:
 وجود فراغ قانوني في ما يتعلق بحماية البيئة، مما يجعل عتبة التلوث المسموح بها غير محددة ويسمح للصناعيين بمعدلات مرتفعة.
 صعوبة التأقلم في اغلب المناطق الجزائرية مع القوانين الجديدة للتعمير.
 افتقار البلديات إلى تصاميم التصريف التي بإمكانها إن تمكن من مراقبة جيدة لحالة شبكات التصريف والعمل على صيانتها. 3

5- واقع المساحات الخضراء في المدن الجزائرية
مقارنة بين مدينتى قسنطينة و الجلفة
تعيش الأوساط الحضرية أزمة قاسية نتيجة غياب إستراتيجية و سياسات منسجمة في مجال التهيئة العمرانية، و هذا ما نعكس سلبا على الحدائق العمومية و المساحات الخضراء فرغم أهميتها كأماكن للراحة و الهدوء النفسي لسكان المدن إلا أننا نشهد بكل أسى أسوأ أنواع الإهمال و التخريب و حتى الزوال ذلك أن أجزاء منها و أحيانا حدائق بكاملها اجتاحها التعمير الجامح و التمدن المتسارع (بنسبة 60 بالمئة في بلادنا) و ما يسببه من ضغوط شتى يصيبها كل ذلك بالتخريب المستمر في تراخي المسئولين المحليين.
إن الحالة تبدو مأساوية إذا علمنا أن الاحتياجات إلى المساحات الخضراء حسب معيار 20 متر مربع لكل فرد من السكان على المستوى الوطني تبلغ 3799240 هكتار منها 53578 هكتار للمناطق الحضرية و 1915521 هكتار للمناطق الريفية .وربما أن السبب الأكبر هو مشكلة الإنفجار السكاني و ترتب عليها من بنايات عشوائية أدت إلى إختلال التوازن4
أ – المساحات الخضراء في قسنطينة :
تبلغ المساحة الإجمالية للمجالات الخضراء ، بمختلف أنماطها في بلدية قسنطينة 68.29 هكتار، حيث يقدر مؤشر استخدامها 1.1 م2 /فرد . لكن المساحة الخضراء التي تقوم فعلا بخدمة السكان تساوي 10.9 هكتار فقط و مؤشر استخدامه 0.2م2/ فرد ، تتوزع هذه الأنماط على الأنواع التالية:
– الحدائق العامة و يبلغ عددها 16 حديقة نصفا أنشئ في الفترة الإستعمارية و تعاني أغلبيتها من تدهوروضعيتها.أثرت على مردودها سلبيا.و و منه تكون الحدائق العامة التي تؤدي خدمة فعلية لسكان قسنطينة 07 فقط.
– حدائق الألعاب : و هي فضاءات متخصصة تختلط فيها ساحات اللعب مع المجال الأخضر ، وهي مساحات غير محروسة و تعاني من إهمال كبير.
– الغابات الحضرية :
بلغت الغابات الحضرية عام 98 في بلدية قسنطينة 51.62 هكتار .بعدما كانت في السبعينيات 151.95 هكتار. ووضعها الحالي لايبعث على الإرتياح لتدهورها بسبب كبر سن تشكيلاتها الشجرية و الأمراض المختلفة التي أصابتها ، و التعديات المتكررة عليها كقطع الأشجار و الرعي الجائر ، ورمي الأوساخ و تراكمها ن زيادة على الحرائق التي تنال من مساحتها كل سنة.5
أ – المساحات الخضراء في الجلفة
في ظل تزايد عدد سكان ولاية الجلفة (900000 نسمة) موزعين على 12 دائرة و 36 بلدية و مع هذا التوسع الهائل للسكان نلاحظ أن الحدائق العمومية بالجلفة عددها قليل مقارنة بهذا التوسع فهي لا تتعدى 9 حدائق بوسط المدينة، و التي تعيش في أوضاع مزرية بفعل الإهمال من قبل السلطات، كما أن رمي القاذورات و تحطيم الأشجار و الكراسي – إن وجدت – من قبل المواطنين زاد الطين بلة.
و أهم الحدائق بعاصمة الولاية هي:
حديقة الحرية بالظل الجميل، حديقة بن عزيز، حديقة بن جرمة، حديقة قناني، حديقة بوتريفيس، حديقة القدس، حديقة الكنيسة (سعيدي فضيل) ، حديقة محطة القطار، حديقة الحواس.
أما المساحات الخضراء فهي تكاد تنعدم في باقي الأحياء، اللهم البعض هنا و هناك و أغلبها مخربة بالكامل. هذه وضعية الحدائق بالجلفة فهي تدعو الى التفكير الجاد بوضع خطط عمل من اجل اعادة الحياة اليها و حتى تكون أماكن للراحة و الهدوء النفسي.
لكن هناك رغبة عند بعض السكان و خاصة الشباب منهم للنهوض بهذا القطاع إذ نجد على سبيل المثال شبان حي الضاية بالجلفة أين أنشأوا مساحة خضراء بحيهم واعتنوا بها و هم مواظبون على سقيها و حمايتها .
و المثال الثاني المساحة الخضراء بوسط المدينة ساحة السوق، و التي كانت عبارة عن مزبلة للقاذورات و مكان للتسكع و الإجرام و هي بمثابة واجهة الجلفة ، و لقد اعتنى بها العقيد أحمد بن شريف صديق الشجرة مشكورا بأن هيأها أحسن تهيئة و أصبحت متنفسا للسكان و القاصدين المقاهي المجاورة في نظافة متميزة و اخضرار دائم، و حتى عبن الماء المنشأة منذ قرن و نصف أعيدت لمكانها الأصلي معبرة عن ذاكرة المكان و الزمان.6

خــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتمة
إن الإهتمام بالمساحات الخضراء، ضرورة تقتضيها الحتمية التنموية و الحتمية الأخلاقية والحتمية الإجتماعية و هذا راجع لأهمية ودور المساحات الخضراء في إفادة المجتمع
فالمساحات الخضراء باتت تمثل فضاء للاتصال و الحوار بين أفراد المجتمع . و أداة لتمتين العلاقات الإجتماعية و إحياء الود بين الأفراد.
المساحات الخضراء أداة للترفيه و من ثمة وسيلة شحن المعنوية و يمكن القول أنها وسيلة لزيادة المردودية
المساحات الخضراء عامل جمال و زينة …
وكل دفع إلى ضبط الإهتمام بها و إسناده بصورة قانونية للمجالس البلدية ، الا أن ذلك يبقى غير كاف لغيات ثقافة بيئية عند القائمين على المجالس ، و كذا في ظل عم إلتزام مؤسسات المجتع المدني بدورها التوعي مما جعل حتى الموجود من مساحات خضراء يتعرض إلى الاهمال و اللمبالاة .
هذا في واقعنا .و الذي يختلف عن الواقع العالمي كما هو الشأن في بقية المجالات. أين وضعت معايير و قواعد خاصة بعملية التهييئة العمرانية.

عن شنو التقرير يتكلم
بليز حطي العنواان

عن شنو التقرير يتكلم؟؟
عن البيئة الحضارية

طلب تقرير

طلب تقرير؟؟:
شوووو التقرير

السلًآم عليكم والرحمهٍ

ف البدآية تسلمينً ع الطرح ومنوره القسمً

أأحم آظن بآن عنوآن التقرير يتكلم عن البيئة والمحآفظة عليهآ وجيهْ

ع العموم سيتم تغير العًنوآن من قبلً الإدرآة

وبًآرك الله فيج ويزآج الله ألف خير

للطلبآت هنآلكٍ قسم مخصص لذلك

وشكرَآ

algulla’~..

سبحان الله و بحمده