التصنيفات
الصف السادس

مقال عن حماية البيئة ، المواد البلاستيكية وأثرها على البيئة للصف السادس

لقاء المواد البلاستيكية ضار جداً للبيئة البرية

منذ أنْ خلق اللهُ الأرضَ ومنْ عليها وُجِد ما يُسمى بالتوازن البيئي وهذا يدُلنا على عظمةِ الخالق سبحانه وتعالى، فالله قسم الأرزاق على جميع المخلوقات، وجعل جميع المواد العضوية الناتجة من الشجر ومن فضلات الحيوان تعود مرة أخرى لِتُفيد الشجر والحيوان كغذاء، وهذا هو الذي يعرف بإعادة الدوران (Recycling).
رزق الطير والحيوان:
الجرذان في الصحراء منها ما هو ليلي يخرج ليلاً ليبحث عن الحبوب ليأكلها والآخر نهاري يخرج نهاراً، فلا يزاحمان بعضيهما البعض على الطعام. وهناك ما هو صغير يأكل البذور الصغيرة، والكبير الذي يتغذى على الحبوب الكبيرة.
والطيور الجارحة منها ما يصيد بنفسه والآخر لا يأكل إلا الجيف، والجيف نفسها يَـبيضُ فيها الذبان الأزرق أو الأخضر لتتغذى يرقاته على باقي الجيفة فتستفيد اليرقات من الطعام الوفير.
لبعض الطيور مناقير طويلة تستخدمها للبحث عن الديدان تحت سطح الأرض في المناطق الساحلية، ولبعضها مناقير قصيرة لأكل البذور ولبعضها مناقير حادة لأكل الطيور الأصغر حجماً.
للفراش والخنافس يرقات على شكل الدود وتمتد دورة حياتها كيرقة مدة طويلة وقد جعلها الله بأعداد كثيرة ليكون بعضها طعاماً للطيور والحيوانات الأخرى والقليل يستمر ليتحول إلى خنفساء أو فراشة.
والنباتات الحولية التي تموت في الصحراء بعد أن تنتهي دورتها الحياتية بعد دخول الحر تأكلها الأرضة والبكتيريا لتحولها بعد ذلك إلى مواد عضوية تزيد من خصوبة الأرض لتستفيد منها النباتات في السنة التالية.
فالخلاصة أن جميع ما على الأرض يعيش ويكمل بعضه البعض، وعند تدخل الإنسان بهذه البيئة يختل التوازن مما يجر على الإنسان عواقب قد لا تدركها إلا الأجيال القادمة.
يوجد في البيئة البرية حيوانات ونباتات وطيور متعددة منها ما كان غذاء وعلاج للإنسان استخدم لفترات طويلة من الزمن، ولتكملة الاستفادة منها وجب علينا المحافظة عليها للأجيال اللاحقة لأنه قد يستخرج منها مستقبلاً مواد تساعد في علاج الأمراض، أو يكون القضاء عليها إخلال في البيئة مما ينتج عنه أثر ضار لا تتحمله الإنسانية. فهناك من النبات والحيوان من لا نشعر بأهميته إلا بعد فقده. وهناك أعمال تفعلها البكتيريا و الحيوانات و لا يستطيع الإنسان عملها إلا بجهود وبميزانيات مالية كبيرة.

كيفية المحافظة على البيئة:
• عدم قلع النبات وقتل الحيوان أو الطير، فالإسلام ينهى عن قلع الشجر بدون فائدة أو سبب، وينهى عن قتل الطير بدون الاستفادة منه بالأكل.
• تنظيم الرعي بأن تترك الأرض بعد الرعي فيها فترة من الزمن ( 3 سنوات أو أربع) لتستعيد ما أخذ منها، فرعي النبات قبل أن يكمل دورته في الإزهار ونشر البذور سوف يقلل منه في السنة التالية والتي بعدها حتى ينتهي من الوجود، وكذلك عدم توفر النبات وقلته يساهم في خفض خصوبة الأرض حيث لا يوجد شيء لتحلله البكتيريا ليستفيد منه النبات.
• عدم الخروج عن الجادات الترابية فضغط العجلات على الأرض يقلل من خصوبتها بإخراج الأكسجين منها ويقلل من تحلل المواد العضوية فيها.
• عدمُ إلقاء المواد البلاستيكية في الصحراء، فهي بطيئةٌ التحلل وسامةٌ ومُضِرَّةٌ للحيوان وتبقى لفتراتٍ طويلة في البر تلتصق بالنبات وتقفل جحور الزواحف واللافقاريات. وللعلم فإن إلقاء الطعام في البر غير مضر فهو سريع التحلل ومفيد للحيوان والطير والنبات. والبلاستيك هو من صناعة الإنسان التي تعتبر ضارة للبيئة، وهناك دراسات وأبحاث لاستبداله بمواد تسمى بصديقة للبيئة أي غير ضارة للبيئة.
• فقد أخترع الناس بعض الألات لتكون صديق للبيئة ولا تضرها أبد

ومن بعض هذه الألات الكمبيوتر

شهدت مدينة دبلن الأيرلندية تصنيع أول كمبيوتر صديق للبيئة فى العالم يحمل اسم "إيامكو"، ويتكون من ألواح خشبية قابلة للتحلل بيولوجيا حيث أنها مصنوعة من بقايا صناعة الأخشاب وعجائن النباتات.

وصرح مخترعو الكمبيوتر "إيامكو" من شركة "مايكرو برو كمبيوترز المحدودة" لدى استقبال وزير العلوم والابتكار الأيرلندى جيمى ديفنز أنهم يستطيعون صناعة الألواح الخشبية من لب نباتات وأشجار تنمو محليا.

وتزامنت زيارة الوزير للشركة مع إعلان تفاصيل برنامج جديد لدعم التوجهات الصديقة للبيئة لدى الشركات يحمل اسم " المبادرة الأيرلندية" لدعم التكنولوجيا الخضراء فى الشركات.

وقال بول ماهر مدير شركة مايكرو برو: "تعتمد شركتنا على التكنولوجيا الصديقة للبيئة وكيفية تطويعها لتصنيع أجهزة كمبيوتر أرخص وأكثر ترشيدا للطاقة وأقل ضررا على البيئة".

وتقوم هذه الآلة بتحويل الهواء إلى غازات من خلال مولدين لتحصل على (الغسيل المثالي) ثم يتحول الغاز بعدها إلى أكسجين ويطلق في الهواء دون التسبب في تلويث البيئة.

وتم توزيع الاختراع الجديد الذي يبلغ سعره في الوقت الحالي 100 ألف يورو ببعض الدول العالمية حيث تم تسويق نحو 20 آلة في أمريكا الوسطى ومصر والمغرب وتونس والبرتغال وغيرها من البلدان الأوروبية.

ووفقا للمصدر ذاته إذا لجأت كافة مصانع النسيج إلى استخدام هذه التكنولوجيا الجديدة سيؤدي هذا إلى توفير قرابة 4.5 مليار كيلووات من الكهرباء و2.4 مليون طن من المساحيق الكيميائية و1.2 مليون متر مكعب من الماء

أعلنت شركة PaperFoam ان آبل ستقوم بإستخدام صناديقهم في تغليف جهاز الاي فون الجديد.
ولكن مالذي يميز هذه الشركة؟ صناديق صديقة للبيئة!! حيث تستخدم الشركة مواد عضوية طبيعية مثل نشأ البطاطس في صناعة هذه الصناديق حيث قامت آبل بطلب ملايين من هذه الصناديق الصديقة للبيئة والتي لاتنتج في حالة حرقها كميات كبيرة من الكربون بعكس الاوراق والبلاستيك.
وقد إنتقدت منظمات الحفاظ على البيئة شركة آبل في مامضى لإستخدامها مواد غير معادة التصنيع ومشرة للبيئة في منتجاتها الامر الذي وعد ستيف جوبز بتغييره.

هذا مقال عن حماية البيئة

شكرا بنت مدرستنا وصفنا ع هذا الطرح الحلوووو

والله ماعرفتج منو ممكن تقولين ؟؟؟

والله أنا ما عرفتلج ممكن تقولين خبرين
أول حرف من أسمج؟؟

واللله ماعرفت منو أنتي ممكن تقولين أول حرف من أسمج

والله ماعرفت منو أنتي ممكن تقولين أول حرف من أسمج

مب لـآآزم تعرفينهاا ..خيتوو ..ويرجى عدم تحويل الموضوع لشاات ..المشرفة الـ غ ـلا كله ْ..

مشكوره أختيـ..,,, ع الطرح ..

ويرجى عدم تحويل الموضوع لشاات ْ..

^________^

شكراا

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثامن

ورقة عمل مميزة عن درس الانسان والبيئة -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

الملفات المرفقة

شكرا جزيلاا
تسلم الأيادي

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته …^^

مشكووره بنت زاايد عـ الأسئله …
وان شاء الله يستفاد منه ..

موفجه …

آلـسلـآم عليكَوم و رحمهًـ الله و بركَــ’ـآتهًـ =)

ربي يجزآت كَل خير ..، يعطيج آلـ’ــعآفيهًـ ع آلطرح آلـ’ـغآوي ^^

يعلهًـ في ميزآن حسنآتج آن شآء الله ’’)

ربي يجزآت آلــ’ـجنآن و يجمعنآ فيهًـ ^__________^

موفجهًـ

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

مقدمة وخاتمة عن تلوث البيئة بالأنجليزي للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة الله

لو سمحتو أريد مقدمة وخاتمة عن تلوث البيئة
بلييييييييييييييييييييز بسرعة الله يخليكم

مرحباا مي تووو.. اريد شررراتج <<< ضرووري الله يخليكم ساااعدووووني

والله ما اعرف دوري في المنتدى بتحصلين شكرا لج على الموضوع لج مني اجمل تحية تقبلي مروري

مقدمه ..

Experts agree environmentalists that the current environmental problems, which require solutions and treatments of urgency, are many and thorny and complex, and in particular the environmental pollution of various types of pollutants and environmental toxins, and its dangerous consequences, offset, in many countries of the world, including the Arab world, remedial action without the required level. and everyone recognizes the urgent need to create environmental education and environmental awareness and environmental culture among the general people to understand the importance of the environment and the need to maintain the components, and the implantation of human behavior proper, as the main factor that determines the style and the way the human person, individually and collectively, with it, and exploit their own resources, which would conservation laws governing the components of natural and reservation balance is tight and accurate, and spread to deal with them in the light of the laws of natural reason and wisdom in use, away from excessive damage and depletion of environmental resources, including permanent resources, renewable, and non-renewable, by rationalizing the consumption, as safeguards that are responsive to human needs and the fulfillment of its requirements through the different generations ..

In order to achieve these legitimate demands, we have to study the problems of existing environmental serious consideration and in-depth in order to reach effective treatments .. From here, however, environmental problems will be dealt with in detail in the article "contemporary environmental problems in the world", who is studying in the first quarter – Master, but we find it useful to know the student chapter Qualifying salient of these problems extensively ..

خاتمه

Conclusion: –
One of the main environmental hazards that threaten the growth process is random population:
1 – overcrowding in the cities and the consequent environmental and social problems and health.
2 – Migration from the countryside to the city, give rural farmers and degraded soil.
3 – the expansion of cities and centers at the expense of productive agricultural land.
4 – and indiscriminate misuse of pesticides and fertilizers by farmers [].

– Indoor air pollution: kills nearly one million children each year from acute respiratory infections, as well as mothers who are assigned cooking or stay near a stove after birth being most at risk of chronic respiratory disease as a result of pollution by using biomass fuel, which continues to spread widely.
– Malaria: kills an estimated one million children under five each year, mostly in Africa. Could be exacerbated as a result of malaria, poor water management and storage, inadequate housing, deforestation and biodiversity loss.
– Unintentional physical injuries: which may be related to environmental hazards in the family or the community, killing nearly 300 thousand children a year, due 60 thousand of which to drowning, and 40 thousand to fires, and 16 thousand new cases to the poisoning, and 50 thousand new cases to traffic accidents roads, and more than 100 thousand new cases are attributable to other unintentional injuries.
– Lead (in air) and mercury (in food and other chemicals): can lead to long-term chronic effects such as infertility, miscarriage and birth defects.
– Pesticides, solvents and persistent organic pollutants: may affect the health of the fetus, if the mother was, and also affected the health of babies, who grow their bodies quickly, high levels of contaminants in breast milk. In some cases, may not show the health effects only at a very young age

مراجع

References

1 – Attorney Marwan Youssef Sabbagh, the environment and human rights, Combeonscher, Beirut, 1992
2 – Mohammed Mr. Arnaout, human and environmental pollution, Lebanese Egyptian Publishers, 1993,
3 – D. Alia Hatog – Buran and Mohammed Hamdan Abu friendly, ecology, Sunrise House, Amman, 1994
4 – Robert Lafon – Gramon, pollution, translation: Nadia Kabbani, Review: George Aziz, the publisher of the Arabic edition: "Tradxim", 1977.
5 – Mustafa Abdel Aziz, rights and the environment, Cairo, the modern printing press, 1978.
6 – Talal Younis, environmental education and the problems of the urban environment, a working paper presented at a symposium the role of municipalities in the protection of the environment j Arab cities, Kuwait, the Arab Towns Organization, 1981.
7 – Zinedine Abdel Maksoud, the environment and human relations problems, Cairo, Dar Al-Atwa, 1981.
8 – Ibrahim Khalifa, society maker of pollution, environmental issues, No. 12, Kuwait, the Kuwaiti Environment Protection Society, 1983.
9 – Mohamed Abdel-Fattah retribution, environmental issues, contemporary, modern science, No. 1, Year 16, 1983
10 – Rashid Al-Hamad and Mohamed Sparini, the environment and its problems, a world of knowledge, the National Council for Culture, Arts and Letters, Kuwait, i 2, 1984.
11 – Dr. Mohammad Saber Wesleyan, d. Secretary Irfan Deweidar, d. Hosni, Ahmed Ismail, Dr.. Adly full joy, Environmental Science, Ministry of Education, in collaboration with the Egyptian universities, a rehabilitation program for primary school teachers university level, 1986

الموضوع

Subject: –
Environmental Pollution
Pollution is the most serious threat to the environment, what caused the harm and damage to human life or the lives of other species, or harm the living conditions and human activities, or dividends of civilization, has been wasted and eliminates the initial resources. The fact is that pollution long everything in life ..

The pollution has become a major problem given a lot of interest in view of the negative effects of Noaiip human life. Contaminants up to the human body in the air we breathed in the water which he drinks and food that is eaten in the voices heard, not to mention the effects of eminent Caused by pollutants property rights and resources different environment. The depletion of environmental resources renewable and non-renewable, it is an issue that threatens the lives of future generations [].
It is unfortunate that most of the factors causing the pollution is man-made factors, and have grown more serious with industrial progress, and with the huge expansion in the use of energy, increased economic development projects, especially those that ignored the environmental issue and neglected environmental protection and conservation.
If checked the sources of air pollution, find what you are but remnants of the different industrial – waste combustion energy (coal, oil, gas) – exhaust gas cars – atomic radiation, chemicals leading to ozone depletion, greenhouse gas emissions from human activities different and lead to changes climate, and others.
Another source of water pollution: industrial waste and human and animal pollution from sewage, fertilizers, medicines, pesticides, and waste water.
Another source of soil pollution: industrial waste and agricultural and human resources, decline of vegetation, soil, desertification, salinization, erosion, destruction of forests and trees, poor investment agricultural land, urban expansion at the expense of green areas, dumping of nuclear waste, chemical residues of agricultural fertilizers and pesticides, and others.
There is food contamination, and it causes poisoning kills thousands each year and has a disability for thousands of other human beings.
As well as noise pollution, or noise, and the most important sources: the noise spread in communities, industrial areas and workshops, and to the vicinity of airports, railway stations, and others.
Thus, the pollution is divided generally into: Pollution material: such as pollution of air, water and soil. And the contamination of non-material: Kaldaudhae produced by automobile engines and machinery, workshops, machinery and other, causing the noise affects the nerves of the rights and appends a lot of harm physiological and psychological damage, which may elicit nerves of the rights and increase of tension and jitters. In addition to organic damage – injury deaf hearing device Oouklp hearing.

In fact, the environmental pollution phenomenon to us all, to the extent that the environment is no longer able to renew its natural resources, jeopardized the balance between the elements of dysfunctional, no longer of these elements are able to analyze the remnants of Rights, or consumption of waste resulting from the activities of different. And became larger cities polluted by smoke rising from the exhaust from cars, and gas rising from the chimneys of factories and power plants, and agricultural soils contaminated as a result of the intensive and indiscriminate use of fertilizers and pesticides, agricultural .. Objects and even living things did not disturb this pollution .. many of them are stored in the tissues of living rate of some heavy ****ls .. has not delivered the waterways of this pollution .. Femiah rivers and lakes in many places are in a deplorable state, as a result can receive the remnants of industry, and human waste and infected pollution Lakes closed and the open sea on both .. also led the industrial progress enormous to make an enormous pressure on many natural resources .. Especially those non-renewable resources such as coal, oil, oil and some minerals and groundwater, and natural resources that I configured to the expiration of Ages geological long time, and irreplaceable human life. I have accompanied this industrial progress tremendous progress of human appearance of new types of resources, chemical were not known to nature before .. Escalated some of the harmful gases from the smokestacks of factories and polluted air, and threw these plants Bmkhalafadtha and toxic chemical waste in lakes and rivers. Prodigal people in the use of insecticides and pesticides, and all led to the pollution of the environment in all its forms .. .. Air Pollution Contamination of water .. And contaminated soil, and consumed and became some of the agricultural land is unable to produce .. as well as increased the amount of land was stripped of bush and forest and increased the number of animals and plants become extinct every year and the percentage of rivers and lakes that have lost everything by living organisms, and turned into swamps [ ].

Today, the mistake of Pollution of the environment is a purely local or domestic problem, because the environment in fact is not subject to a regional system, but are open, which makes pollution is an international problem, with the contribution of all the countries affected by the impact. This is evidenced by the loss amounts enormous pollutants in many European countries through the rain did not result from her, but resulted from the contaminated areas, and moved through the water with the wind and rain from one country to another. Usually transmitted pollutants directly through the wind from place contaminated to another non-polluting. There is a problem pollution of rivers, oceans and seas, which has become a global problem .. and there is a problem to export and import of food from contaminated areas and a serious impact, and the transformation from a regional problem to a global problem. The problem of the ozone hole, which are common to all countries around the world and one of the most important environmental problems that the whole world is responsible, and can not remedy the risk, only if the all countries, developed and developing countries, in order to reduce the pollutants that reach the environment.

Many environmentalists agree that poor people are the instrument most damaging environmental regulations in the pursuit of living and life, as they consume and use what is under their hands in order to obtain energy or food, which causes the use of firewood and agricultural residues, charcoal and dung as fuel for domestic purposes in the pollution of heavy indoor pollution is experienced by the majority of women and children. and many of the studies included data and statistics indicate a high incidence of respiratory diseases and cancer of the nose and throat due to exposure to emissions of such fuels [] ..

Two decades ago, confirmed the report of the WHO’s Who that the environment is contaminated kill more than 30 thousand people every day in third world countries, and more than half the world’s population lack access to clean water free of microbes, and that 6 million children in developing countries die each year from due to diarrhea, and half the population of these countries suffer from problems of parasitic worms. The Conference of Islamic Capitals and Cities, held in Cairo in September 1986, the high mortality rate in the world due to contamination from 60 deaths in 1930 to 2000 deaths in 1985.

Population Problem

Given the severity of the problem, communities have become human, institutional and scientific organizations, environmental Bearing in mind the problem of the population issue, because of the correlation significant among the population and the march of social and economic development. Research has shown scientific field in many communities to not taking the population factor into account in development planning and environmental will lead to a developmental disorder, so that communities become unable to meet the social and economic needs and environmental members of the [].

To demonstrate the severity of increasing global population and the consequent process drain of resources, the number of the world’s population currently stands at more than 6.3 billion people, it is expected that figure to 14.2 billion in 2025, if the current population growth rate as it is, which equal to 1.67% per annum.
One major consequence of population growth rates in the world high proportion of the age group of 1-24 years for a total of 50% of the world population in 2000, and increased rates of migration from the countryside to the city in developing countries, increased population density and congestion in major cities

بالتوفيق

والسموحه تم تغير العنوان

يسلمووو

مشكووووره مآآآ قصرتي آماراتيه حلووووه …. تقبلي مرووووووري الغلاااااا

تسلميينـً إمآإرآإتيهـٍ 🙂

بآإركـٍ آللهـٍ فييج

موفج’ـهـٍ يآإرب .. !*

مشكورة إمااااااراتية حلوه
تعبتج حبيبتي ويااااي

تعبكم راحه ..

🙂

ربي يوفقكم ..

شكرا على الموضوع ده
ربنا يوفقك ويباركلك

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن تلوث البيئة والهواء للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تلوث الهواء
الهواء هو كل المخلوط الغازي الذي يملأ جو الأرض بما في ذلك بخار الماء ، ويتكون أساساً من غازي النتروجين نسبته 78,084% والأكسجينن 20,946% ويوجد إلى جانب ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون نسبته 0,033% وبخار الماء وبعض الغازات الخاملة وتأتي أهمية الأكسجين من دورة العظيم في تنفس الكائنات الحية التي لا يمكن أن تعيش بدونه وهو يدخل في تكوين الخلايا الحية بنسبة تعادل ربع مجموع الذرات الداخلة في تركيبها .

ولكي يتم التوازن في البيئة ولا يستمر تناقص الأكسجين شاءت حكمة الله سبحانه أن تقوم النباتات بتعويض هذا الفاقد من خلال عملية البناء الضوئي ، حيث يتفاعل الماء مع غاز ثاني أكسيد الكربون في وجود الطاقة الضوئية التي يمتصها النبات بواسطة مادة الكلوروفيل الخضراء ولذلك كانت حكمة الله ذات اثر عظيم رائع فلولا النباتات لما استطعنا أن نعيش بعد أن ينفد الأكسيجين في عمليات التنفس واحتراق ، ولا تواجد أي كائن حي في البر أو في البحر ، إذا أن النباتات المائية أيضاً تقوم بعملية البناء الضوئي ، وتمد المياه بالأكسجين الذي يذوب فيها واللازم لتنفس كل الكائنات البحرية .

(هذا خلق الله فأروني ماذا الذين من دونه بل الظالمون في ظلال مبين ) لقمان – ايه 11

انسان العصر الحديث قد جاء ودمر الغابات ، وطعن بالعمران على المساحات الخضراء وراحت مصانعه تلقي كميات هائلة من الأدخنة في السماء ، ولهذا كله أسوأ الآثار عى الهواء وعلى توازن البيئة ، واذا لجأنا إلى الأرقام لنستدل بها ، فسوف نفزع من تضخم التلوث ، فثاني أكسيد الكربون كانت النسبه المئوية الحجمية له حوالي 0,029% في نهاية القرن الماضي ، وقد ارتفعت الى 0,033% في عام 1970 وينتظر أن تصل الى أكثر من 0,038% في عام 2022، ولهذه الزيادة أثار سيئة جدا على التوازن البيئي .

تعريف تلوث الهواء:
هو وجود أي مواد صلبه أو سائلة أو غازية بالهواء بكميات تؤدي إلى أضرار فسيولوجية واقتصادية وحيوية بالانسان والحيوان والنباتات والالات والمعدات ، او تؤثر في طبيعة الاشياء وتقدر خسارة العالم سنويا بحوالي 5000مليون دولار ، بسبب تأثير الهواء ، على المحاصيل والنباتات الزراعية .
ويعتبر تلوث الهواء من أسوأ الملوثات بالجو ، وكلما ازداد عدد السكان في المنطقة الملوثة .
وعلى مدار التاريخ وتعاقب العصور لم يسلم الهواء من التلوث بدخول مواد غريبة عليه كالغازات والابخرة التي كانت تتصاعد من فوهات البراكين ، أو تنتج من احتراق الغابات ، وكالاتربة والكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض ، الا أن ذلك لم يكن بالكم الذي لا تحمد عقباه ، بل كان في وسع الانسان أن يتفاداه أو حتى يتحمله ، لكن المشكلة قد برزت مع التصنيع وانتشار الثورة الصناعية في العالم ، ثم مع هذه الزيادة الرهيبة في عدد السكان ، وازدياد عدد وسائل المواصلات وتطورها ، واعتمادها على المركبات الناتجة من تقطير البترول كوقود ، ولعل السيارات هي أسوأ أسباب تلوث الهواء بالرغم من كونها ضرورة من ضروريات الحياة الحديثة ، فهي تنفث كميات كبيرة من الغازات التي تلوث الجو ، كغاز أول أكسيد الكربون السام ، وثاني أكسيد الكبريت والأوزون .

طرق تلوث الهواء
أولاً : بمواد صلبة معلقة : كالدخان ، وعوادم السارات ، والأتربة ، وحبوب اللقاح ، وغبار القطن ، وأتربة الاسمنت ، وأتربة المبيدات الحشرية .
ثانياً : بمواد غازية أو أبخرة سامة وخانقة مثل الكلور ، أول أكسيد الكربون ، أكسيد النتروجين ، ثاني أكسيد الكبريت ، الأوزون .
ثالثاً : بالبكتيريا والجراثيم، والعفن الناتج من تحلل النباتات والحيوانات الميتة والنفايات الادمية .
رابعاً : بالإشعاعات الذرية الطبيعية والصناعية:.
اظهر هذا التلوث مع بداية استخدام الذرة في مجالات الحياة المختلفة ، وخاصة في المجالين : العسكري والصناعي ، ولعلنا جميعا ما زلنا نذكر الضجة الهائلة التي حدثت بسبب الفقاعة الشهيرة في أحد المفاعلات الذرية بولاية ( بنسلفانيا ) بالولايات المتحدة الامريكية ، وما حادث انفجار القنبلتين الذريتين على ( ناجازاكي وهيروشيما ) إبان الحرب العالمية الثانية ببعيد ، فما تزال أثار التلوث قائمة إلى اليوم ، ومازالت صورة المشوهين والمصابين عالقة بالأذهان ، وكائنة بالابدان ، وقد ظهرت بعد ذلك أنواع وأنواع من الملوثات فمثلاً عنصر الاسترنشيوم 90 الذي ينتج عن الانفجارات النووية يتواجد في كل مكان تقريباً ، وتتزايد كميته مع الازدياد في إجراء التجارب النووية ، وهو يتساقط على الأشجار والمراعي ، فينتقل إلى الأغنام والماشية ومنها إلى الانسان وهو يؤثر في إنتاجية اللبن من الأبقار والمواشي ، ويتلف العظام ، ويسبب العديد من الأمراض وخطورة التفجيرات النووية تكمن في الغبار الذري الذي ينبعث من مواقع التفجير الذري حيث يتساقط بفعل الجاذبية الأرضية ، أو بواسطة الأمطار فيلوث كل شئ ، ويتلف كل شئ .
وفي ضوء ذلك يمكن أن نقرر أو أن نفسر العذاب الذي قد حل بقوم سيدنا لوط عليه السلام بأنه ، كان مطراً ملوثاً بمواد مشعة ، وليس ذلك ببعيد فالأرض تحتوي على بعض الصخور المشعة مثل البتشبلند وهذه الصخور تتواجد منذ الاف السنين ،
خامسا: التلوث الأكتروني :
وهو أحدث صيحة في مجال التلوث ، وهو ينتج عن المجالات التي تنتج حول الأجهزة الالكترونية إبتداء من الجرس الكهربي والمذياع والتليفزيون ، وانتهاء إلى الأقمار الصناعية ، حيث يحفل الفضاء حولنا بالموجات الراديوية والموجات الكهرومغناطيسية وغيرها ، وهذه المجالات تؤثر على الخلايا العصبية للمخ البشري ، وربما كانت مصدراً لبعض حالات عدم الاتزان ، حالات الصداع المزمن الذي تفشل الوسائل الطبية الاكلينيكية في تشخيصه ، ولعل التغييرات التي تحدث في المناخ هذه الايام ، حيث نرى أياما شديدة الحرارة في الشتاء ، وأياما شديدة البرودة في الصيف ، لعل ذلك كله مرده إلى التلوث الإلكتروني في الهواء حولنا ، وخاصة بعد انتشار آلاف الأقمار الصناعية حول الأرض .

تأثير تلوث الهواء على البر والبحر
تتجلى عظمة الله ولطفه بعباده في هذا التصميم الرائع للكون ، وهذا التوازن الموجود فيه ، لكن الإنسان بتدخله الأحمق يفسد من هذا التوازن ، في المجال الذي يعيش فيه ، وكأن هذا ما كانت تراه الملائكة حينما خلق الله آدم – قال تعالى : (هو الذي خلق لكم مافي الأرض جميعاً ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شئ عليم . وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لاتعلمون ) سورة البقرة الايتان 29، 30 .
وجد أن للتلوث آثاراً ضارة على النباتات والحيونات والانسان والتربة ، وسوف نناقش هذا الأثر الناتج عن تلوث الهواء :
1- صحياً :- تؤدي زيادة الغازات السامة إلى الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والعيون ، كما أن زيادة تركيز بعض المركبات الكيمائية كأبخرة الأمينات العضوية يسبب بعض أنواع السرطان ، والبعض الغازات مثل أكاسيد غاز النتروجين آثار ضارة على الجهاز العصبي ، كذلك فإن الإشعاع الذري يحدث تشوهات خلقية تتوارثها إن لم يسبب الموت .
2- مادياً : يؤدي الاى الآتي:
• يؤدي وجود التراب والضباب إلى عدم إمكانية الرؤية بالطرق الأرضية والجوية .
• حدوث صدأ وتأكل للمعدات والمباني ، مما يؤثر على عمرها المفيد ، وفي ذلك خسارة كبيرة .
• التلوث بمواد صلبة يحجز جزءاً كبيراً من اشعة الشمس ، مما يؤدي إلى زيادة الإضاءة الصناعية .
• على الحيوانات : تسبب الفلوريدات عرجاً وكساحاً في هياكل المواشي العظمية في المناطق التي تسقط فيها الفلوريدات ، أو تمتص بواسطة النباتات الخضراء ن كما أن أملاح الرصاص التي تخرج مع غازات العادم تسبب تسماً للمواشي والأغنام والخيول ، وكذلك فإن ثاني اكسيد الكبريت شريك في نفق الماشية.
• أما الحشرات الطائرة فإنها لا تستطيع العيش في هواء المدن الملوث ، ولعلك تتصور أيضاً ما هو المصير المحتوم للطيور التي تعتمد في غذائها على هذه الحشرات ، وعلى سبيل المثال انقرض نوع من الطيور كان يعيش في سماء مدينة لندن منذ حوالي 80 عاماً ، لأن تلوث الهواء قد قضى على الحشرات الطائرة التي كان يتغذى عليها .
• على النباتات : تختنق النباتات في الهواء غير النقي وسرعان ما تموت ، كما أن تلوث الهواء بالتراب ، والضباب والدخان والهباب يؤدي إلى اختزال كمية أشعة الشمس التي تصل إلى الأرض ، ويؤثر ذلك على نمو النباتات وعلى نضج المحاصيل ، كما يقلل عملية التمثيل الضوئي من حيث كفاءتها ، وتساقط زهور بعض أنواع الفاكهة كا البرتقال ومعظم الأشجار دائمة الخضرة ، وتساقط الأوراق والشجيرات نتيجة لسوء استخدام المبيدات الحشرية الغازية ، وكمثال للنباتات التي تتأثر بالتلوث محاصيل الحدائق وزهور الزينة ، والبرسيم الحجازي ، والحبوب ، والتبغ ، والخس ، واشجار الزينة ، كالسرو ، والجازورينا ، والزيزفون .
• على المناخ : تؤدي الإشعاعات الذرية والانفجارات النووية إلى تغيرات كبيرة في الدورة الطبيعية للحياة على سطح الأرض ، كما أن بعض الغازات الناتجة من عوادم المصانع يؤدي وجودها إلى تكسير في طبقة الأوزون التي تحيط بالأرض ، والتي قال عنها القران 🙁 وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً وهم عن آياتها معرضون )
إن تكسير طبقة الأوزون يسمح للغازات الكونية والجسيمات الغريبة أن تدخل جو الأرض ، وان تحدث فيه تغيرات كبيرة ، أيضاً ، فإن وجود الضباب والدخان والتراب في الهواء يؤدي إلى اختزال كمية الاشعاع الضوئي التي تصل إلى سطح الأرض ، والأشعة الضوئية التي لا تصل إلى سطح بذلك ، تمتص ويعاد إشعاعها مرة أخرى إلى الغلاف الجوي كطاقة حرارية فإذا أضفنا إلى ذلك الطاقة الحراية التي التي تتسرب إلى الهواء نتيجة لاحتراق الوقود من نفط وفحم وأخشاب وغير ذلك ، فسوف نجد أننا نزيد تدريجياً من حرارة الجو ، ومن يدري ، إذا استمر الارتفاع المتزايد في درجة حرارة الجو فقد يؤدي ذلك إلى انصهار جبال الجليد الموجود ة في القطبين واغراق الأرض بالمياه ، وربما كان ذلكما تشير إليه الآية رقم 3 في سورة الانفطار : ( وإذا البحار فجرت ) .حيث ذكر المفسرون أن تفجير البحار يعني اختلاط مائها بعضه ببعض ، وهذا يمكن له الحدوث لو انصهرت جبال الجليد الجليدية في المتجمدين الشمالي والجنوبي .

2- تلوث الماء
أول وأخطر مشكلة :
يعتبر تلوث الماء من أوائل الموضوعات التي اهتم بها العلماء والمختصون بمجال التلوث ، وليس من الغريب إذن ( أن يكون حجم الدراسات التي تناولت هذا الموضوع أكبر من حجم تلك التي تناولت باقي فروع التلوث .

ولعل السر في ذلك مرده إلى سببين :
الأول : أهمية الماء وضروريته ، فهو يدخل في كل العمليات البيولوجية والصناعية ، ولا يمكن لأي كائن حي –مهما كان شكله أو نوعه أو حجمه – أن يعيش بدونه ، فالكائنات الحية تحتاج إليه لكي تعيش ، والنباتات هي الأخرى تحتاج إليه لكي تنمو ، ( وقد أثبت علم الخلية أن الماء هو المكون الهام في تركيب مادة الخلية ، وهو وحدة البناء في كل كائن حي نباتً كان أم حيواناً ، وأثبت علم الكيمياء الحيوية أن الماء لازم لحدوث جميع التفاعلات والتحولات التي تتم داخل أجسام الأحياء فهو إما وسط أو عامل مساعد أو داخل في التفاعل أو ناتج عنه ، وأثبت علم وظائف الأعضاء أن الماء ضروري لقيام كل عضو بوظائفه التي بدونها لا تتوفر له مظاهر الحياة ومقوماتها ) .
إن ذلك كله يتساوى مع الاية الكريمة التي تعلن بصراحة عن إبداع الخالق جل وعلا في جعل الماء ضرورياً لكل كائن حي ، قال تعالى ( وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون ) الأنبياء /30 .
الثاني : أن الماء يشغل أكبر حيز في الغلاف الحيوي ، وهو أكثر مادة منفردة موجودة به ، إذ تبلغ مسحة المسطح المائي حوالي 70.8% من مساحة الكرة الارضية ، مما دفع بعض العلماء إلى أن يطلقوا اسم ( الكرة المائية ) على الارض بدلا من من الكرة الأرضية . كما أن الماء يكون حوالي( 60-70% من أجسام الأحياء الراقية بما فيها الانسان ، كما يكون حوالي 90% من أجسام الاحياء الدنيا ) وبالتالي فإن تلوث الماء يؤدي إلى حدوث أضرار بالغة ذو أخطار جسيمة بالكائنات الحية ، ويخل بالتوازن البيئي الذي لن يكون له معنى ولن تكون له قيمة إذا ما فسدت خواص المكون الرئيسي له وهو الماء .
مصادر تلوث الماء:-
يتلوث الماء بكل مايفسد خواصه أو يغير من طبيعته ، والمقصود بتلوث الماء هو تدنس مجاري الماء والأبار والانهار والبحار والامطار والمياه الجوفية مما يجعل ماءها غير صالح للإنسان أو الحيوان أو النباتات أو الكائنات التي تعيش في البحار والمحيطات ، ويتلوث الماء عن طريق المخلفات الإنسانية والنباتية والحيوانية والصناعية التي تلقي فيه أو تصب في فروعه ، كما تتلوث المياه الجوفية نتيجة لتسرب مياه المجاري إليها بما فيها من بكتريا وصبغات كيميائية ملوثة ، ومن أهم ملوثات الماء ما يلي :
1. مياه المطر الملوثه:-
تتلوث مياه الأمطار – خاصة في المناطق الصناعية لأنها تجمع أثناء سقوطها من السماء كل الملوثات الموجودة بالهواء ، والتي من أشهرها أكاسيد النتروجين وأكاسيد الكبريت وذرات التراب ، ومن الجدير بالذكر أن تلوث مياه الامطار ظاهرة جديدة استحدثت مع انتشار التصنيع ، وإلقاء كميات كبيرة من المخلفات والغازات والاتربة في الهواء أو الماء ، وفي الماضي لم تعرف البشرية هذا النوع من التلوث ، وأنى لها هذا ؟
ولقد كان من فضل الله على عباده ورحمه ولطفه بهم أن يكون ماء المطر الذي يتساقط من السماء ، ينزل خالياً من الشوائب ، وأن يكون في غاية النقاء والصفاء والطهارة عند بدء تكوينه ، ويظل الماء طاهراً إلى أن يصل إلى سطح الارض ، وقد قال الله تعالى في كتابه العزيز مؤكداً ذلك قبل أن يتأكد منه العلم الحديث : ( وهو الذي أرسل الرياح بشراً بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا ) الفرقان 48.
وقال أيضا : ( إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجس الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الاقدام ) الانفال 11
وإذا كان ماء المطر نقيا عند بدء تكوينه فإن دوام الحال من المحال ، هكذا قال الإنسان وهكذا هو يصنع ، لقد امتلئ الهواء بالكثير من الملوثات الصلبة والغازية التي نفثتها مداخن المصانع ومحركات الآلات والسيارات ، وهذه الملوثات تذوب مع مياه الأمطار وتتساقط مع الثلوج فتمتصها التربة لتضيف بذلك كماً جديداً من الملوثات إلى ذلك الموجود بالتربة ، ويمتص النبات هذه السموم في جميع أجزائه ، فإذا تناول الإنسان أو الحيوان هذه النباتات ادى ذلك الى التسمم ( ليذيقهم بعض الذي علموا لعلهم يرجعون ) الروم 41
كما أن سقوط ماء المطر الملوث فوق المسطحات المائية كالمحيطات والبحار والانهار والبحيرات يؤدي إلى تلوث هذه المسطحات وإلى تسمم الكائنات البحرية والأسماك الموجودة بها ، وينتقل السم إلى الانسان إذا تناول هذه الأسماك الملوثة ، كما تموت الطيور البحرية التي تعتمد في غذائها على الاسماك .
إنه انتحار شامل وبطيء يصنعه البعض من بني البشر ، والباقي في غفلة عما يحدث حوله ، حتى إذا وصل إليه تيار التلوث أفاق وانتبه ن ولكن بعد أن يكون قد فاته الأوان .
2. مياه المجاري:
وهي تتلوث بالصابون والمنظفات الصناعية وبعض أنواع البكتريا والميكروبات الضارة ، وعندما تنتقل مياه المجاري إلى الأنهار والبحيرات فإنها تؤدي إلى تلوثا هي الأخرى .
3. المخلفات الصناعية:-
وهي تشمل مخلفات المصانع الغذائية والكيمائية والألياف الصناعية والتي تؤدي إلى تلوث الماء بالدهون والبكتريا والدماء والاحماض والقلويات والأصباغ والنفط ومركبات البترول والكيماويات والأملاح السامة كأملاح الزئبق والزرنيخ ، وأملاح المعادن الثقيلة كالرصاص والكادميوم .
4. المفاعلات النووية:-
وهي تسبب تلوثً حرارياً للماء مما يؤثر تأثيراً ضاراً على البيئة وعلى حياتها ، مع احتمال حدوث تلوث إشعاعي لأجيال لاحقة من الإنسان وبقية حياتها مع احتمال حدوث تلوث إشعاعي لأجيال لاحقة من الإنسان وبقية الكائنات .
5. المبيدات الحشرية:
والتي ترش على المحاصيل الزراعية أو التي تستخدم في إزالة الأعشاب الضارة ، فينساب بعضها مع مياه الصرف المصارف ، كذلك تتلوث مياه الترع والقنوات التي تغسل فيها معدات الرش وآلاته ، ويؤدي ذلك إلى قتل الأسماك والكائنات البحرية كما يؤدي إلى نفوق الماشية والحيوانات التي تشرب من مياه الترع والقنوات الملوثة بهذه المبيدات ، ولعل المأساة التي حدثت في العراق عامي 1971 –1972م أو ضح دليل على ذلك حين تم استخدام نوع من المبيدات الحشرية المحتوية على الزئبق مما أدي إلى دخول حوالي 6000شخص إلى المستشفيات ، ومات منهم 500.
6. التلوث الناتج عن تسرب البترول إلى البحار المحيطات:
وهو إما نتيجة لحوادث غرق الناقلات التي تتكرر سنوياً ، وإما نتيجة لقيام هذه الناقلات بعمليات التنظيف وغسل خزاناتها وإلقاء مياه الغسل الملوثة في عرض البحر .
ومن أسباب تلوث مياه البحار أيضاً بزيت البترول تدفقه أثناء عمليات البحث والتنقيب عنه ، كما حدث في شواطئ كاليفورنيااا بالولايات المتحدة الأمريكية في نهاية الستينيات ، وتكون نتيجة لذلك بقعة زيت كبيرة الحجم قدر طولها بثمانمائة ميل على مياه المحيط الهادي ، وأدى ذلك إلى موت أعداد لا تحصى من طيور البحر ومن الدرافيل والأسماك والكائنات البحرية نتيجة للتلوث .
3-تلوث الأرض :
يتلوث سطح الأرض نتيجة التراكم المواد والمخلفات الصلبة التي تنتج من المصانع والمزارع والنوادي والمنازل والمطاع والشوارع ، كما يتلوث أيضاً من مخلفات المزارع كأعواد المحاصيل الجافة ورماد احتراقها .
4-المبيدات الحشرية :
والتي من أشهرها مادة د .د.ت ، وبالرغم من أن هذه المبيدات تفيد في مكافحة الحشرات الضارة ، إلا أنها ذات تأثير قاتل على البكتريا الموجودة في التربة ، والتي تقوم بتحليل المواد العضوية إلى مركبات كيميائية بسيطة يمتصها النبات ، وبالتالي تقل خصوبة التربة على مر الزمن مع استمرار استخدام هذه المبيدات ، وهذه طامه كبرى ، وخاصة إذا أضفناا إلى ذلك المناعة التي تكتسبها الحشرات نتيجة لاستخدام هذه المبيدات والتي تؤدي إلى تواجد حشرات قوية لا تبقى ولا تذر أي نبات أخضر إذا هاجمته أو داهمته .
إن مادة الـ د .د.ت تتسرب إلى جسم الانسان خلال الغذاء الذي يأتيه من النباتات والخضروات ويتركز هذا المبيد في الطبقات الدهنية بجسم الانسان الذي إذا حاول أن يتخلص منها أدت إلى التسمم بهذا المبيد ، وتتركز خطورة مادة الـ د .د.ت في بقائها بالتربة الزراعية لفترة طويلة من الزمن دون أن تتحلل ، ولهذا ازدادت الصيحات والنداءات في الآونة الأخيرة بضرورة عدم استعمال هذه المادة كمبيد .
إنه لمن المؤسف أن الاتجاهات الحديثة في مكافحة الحشرات تلجأ إلى استخدام المواد الكيميائية ، ويزيد الطين بلة استخدام الطائرات في رش الغابات والنباتات والمحاصيل الزراعية . إن ذلك لا يؤدي إلى تساقط الأوراق والأزهار والأعشاب فحسب ، بل يؤدي إلى تلوث الحبوب والثمار والخضروات والتربة ، وذلك قد يؤدي إلى نوعين من التلوث :
الأول : تلوث مباشر وينتج عن الاستعمال الآدمي المباشر للحبوب والثمار الملوثة .
الثاني : تلوث غير مباشر وهذا له صور شتى وطرق متعددة .
1. فهو إما أن يصاب الإنسان من جراء تناوله للحوم الطيور التي تحصل على غذائها من التقاطها للحشرات الملوثة حيث تنتقل هذه المبيدات إلى الطيور وتتراكم داخلها ويزداد تركيزها مع ازدياد تناول هذه الطيور للحشرات فإذا تناولها الإنسان كانت سماً بطيئاً ، يؤدي إلى الموت كلما تراكم وازدادت كميته وساء نوعه .
2. وهو إما أن يصاب به نتيجة لتناوله للحوم الحيوانات التي تتغذى على النباتات الملوثة .
3. كما يمكن أن يصاب به نتيجة لسقوط هذه المبيدات في التربة وامتصاص النبات لها ، ودخولها في بناء خلايا النبات نفسه .
ومن أشهر المبيدات الحشرية التي تضر بصحة الإنسان تلك المحتوية على مركبات الزئبق ولقد سمي المرض الناتج عن التسمم بالزئبق بمرض (الميناماتا) وذلك نسبة إلى منطقة خليج ( ميناماتا ) باليابان والتي ظهر فيها هذا المرض لأول مرة عام 1953م ، وذلك كنتيجة لتلوث المياه المستخدمة في ري الأراضي الزراعية بمخلفات تحتوي على مركبات الزئبق السامة الناتجة من أحد المصانع وحتى ولو كان بكميات صغيرة على جسم الإنسان حيث ترتخي العضلات وتتلف خلايا المخ وأعضاء الجسم الأخرى ، وتفقد العين بصرها ، وقد تؤدي إلى الموت كما تؤثر على الجنين في بطن أمه . فهل بعد هذا فساد ؟ إنه لمن المزعج أن دعاة التقدم والتطور يعتقدون أن استخدم المبيدات الكيمائية والحشرية تساعد على حماية النباتات من خطر الحشرات والفطريات التي تهاجمها . وأنها بذلك يزيدون الإنتاج ويصلحون في الأرض .
( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون . ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) .
الأسمدة الكيماوية :
من المعروف أن الأسمدة المستخدمة في الزراعة تنقسم إلى نوعين :
الأسمدة العضوية :
وهي تلك الناتجة من مخلفات الحيوانات والطيور والإنسان ، ومما هو معروف علمياً أن هذه الأسمدة تزيد من قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء .
الأسمدة غير العضوية :
وهي التي يصنعها الإنسان من مركبات كيميائية فإنها تؤدي إلى تلوث التربة بالرغم من أن الغرض منها هو زيادة إنتاج الأراضي الزراعية ، ولقد وجد المهتمون بالزراعة في بريطانيا أن زيادة محصول الفدان الواحد في السنوات الأخيرة لا تزيد على الرغم من الزيادة الكبيرة في استعمال الأسمدة الكيميائية يؤدي إلى تغطية التربة بطبقة لا مسامية أثناء سقوط الأمطار الغزيرة ، بينما تقل احتمالات تكون هذه الطبقة في حالة الأسمدة العضوية .
ونقول : في الوقت الذي فقد فيه المجاعات والأوبئة كثيراً من قسوتها وضراوتها في إرعاب البشرية نجد أن تلوث البيئة قد حل محل هذه الأوبئة ، وخطورة التلوث هو أنه من صنع الإنسان وأن آثاره السيئة تعود عليه وعلى زراعته وصناعته ، بحيث تؤدي في النهاية إلى قتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق ، وإلى تغيير شكل الحياة على الأرض ، ومن الواجب علينا كمسلمين أن نحول منع ذلك بشتى الطرق الممكنة عملاً بقوله تعالى : ( من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً ) المائدة 22 .

المراجع:
1- مجلة اصدقاء البيئة دولة قطر العدد الخامس لسنة 2022م
2- مجلة البيئة . وزارة البلديات الأقليمية والبيئة سلطنة عمان العدد11 لعام 2022م
3- مواقع من شبكة المعلومات العالمية ( الأنترنت)

م/ن

بالتوفيق

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

اكتب أهم الآثار السلبية الناجمة عن الاقتصاد الرأسمالي تجاه البيئة -التعليم الاماراتي

السلاام علييييكم ,,

حل نشاط صــ 33 : باستخدام الموقع الاكتروني للموسووعة الحرة ( ويكيبيديا )اكتب أهم الآثار السلبية الناجمة عن الاقتصاد الرأسمالي تجاه البيئة…

اذا حد يعرف الإجابة لايبخل عليييه ^^

بانتضاار الإجاابة =)

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,

أنا رح جيبلك الحل يوم السبت أو الأحد حسب إذا تواجدت المعلمة والسموحة منك

اختي مب متأكد من الجواب

عيوب الرأسمالية

الرأسمالية نظام وضعي يقف على قدم المساواة مع الشيوعية وغيرها من النظم التي وضعها البشر بعيداً عن منهج الله الذي ارتضاه لعباده ولخلقه من بني الإنسان .

الأنانية : حيث يتحكم فرد من أفراد قلائل بالأسواق تحقيقاً لمصالحهم الذاتية دون تقدير لحاجة المجتمع أو احترام للمصلحة العامة .

الاحتكار : إذ يقوم الشخص الرأسمالي باحتكار البضائع وتخزينها حتى إذا ما فقدت من الأسواق نزل بها ليبيعها بسعر مضاعف يبتز فيه المستهلكين الضعفاء .

لقد تطرفت الرأسمالية في تضخيم شأن الملكية الفردية كما تطرفت الشيوعية في إلغاء هذه الملكية .

المزاحمة والمنافسة : إن بنية الرأسمالية تجعل الحياة ميدان سباق مسعور إذ يتنافس الجميع في سبيل إحراز الغلبة ، وتتحول الحياة عندها إلى غابة يأكل القوي فيها الضعيف ، وكثيراً ما يؤدي ذلك إلى إفلاس المصانع والشركات بين عشية وضحاها .

ابتزاز الأيدي العاملة : ذلك أن الرأسمالية تجعل الأيدي العاملة سلعة خاضعة لمفهومي العرض والطلب مما يجعل العامل معرضاً في كل لحظة لأن يستبدل به غيره ممن يأخذ أجراً أقل أو يؤدي عملاً أكثر أو خدمة أفضل .

البطالة : وهي ظاهرة مألوفة في المجتمع الرأسمالي ، وتكون شديدة البروز إذا كان الإنتاج أكثر من الاستهلاك مما يدفع بصاحب العمل إلى الاستغناء عن الزيادة في هذه الأيدي التي تثقل كاهله .

الحياة المحمومة : وذلك نتيجة للصراع القائم بين طبقتين أحداهما مبتزة يهمها جمع المال من كل السبل وأخرى محرومة تبحث عن المقومات الأساسية لحياتها ، دون أن يشملها شئ من التراحم والتعاطف المتبادل .

الاستعمار : ذلك أن الرأسمالية بدافع البحث عن المواد الأولية ، وبدافع البحث عن أسواق جديدة لتسويق المنتجات تدخل في غمار استعمار الشعوب والأمم استعماراً اقتصادياً أولاً وفكرياً وسياسياً وثقافياً عامة ، وذلك فضلاً عن استرقاق الشعوب وتسخير الأيدي العاملة فيها لمصلحتها .

الحروب والتدمير : فلقد شهدت البشرية ألواناً عجيبة من القتل والتدمير وذلك نتيجة للاستعمار الذي أنزل بأمم الأرض أفظع الأهوال وأشرسها .

الرأسماليون يعتمدون على مبدأ الديمقراطية في السياسة والحكم ، وكثيراً ما تنجح الديمقراطية مع الأهواء بعيدة عن الحق والعدل والصواب .

إن النظام الرأسمالي يقوم على أساس ربوي ، ومعروف بأن الربا هو جوهر العلل التي يعاني منها العالم أجمع .

أن الرأسمالية تنظر إلى الإنسان على أنه كائن مادي وتتعامل معه بعيداً عن ميوله الروحية والأخلاقية داعية إلى الفصل بين الاقتصاد وبين الأخلاق .

تعمد الرأسمالية إلى حرق البضائع الفائضة ، أو تقذفها في البحر خوفاً من أن تتدنى الأسعار لكثرة العرض ، وبينما هي تقدم على هذا الأمر تكون كثير من الشعوب في حالة شكوى من المجاعات التي تجتاحها .

يقوم الرأسماليون بإنتاج المواد الكمالية ويقيمون الدعايات الهائلة لها دونما التفات إلى الحاجات الأساسية للمجتمع ذلك أنهم يفتشون عن الربح والمكسب أولاً وآخراً .

يقوم الرأسمالي في أحيان كثيرة بطرد العامل عندما يكبر دون حفظ لشيخوخته إلا أن أمراً كهذا أخذت تخف حدته في الآونة الأخيرة بسبب الإصلاحات التي طرأت على الرأسمالية ..

السلاام عليييكم ,,,

مشكووور اخووي,,

وان شااء الله في ميزان حسنااتك ..

عاللعموم شكرا على الموضوع

شكرا عاشق

ثاااااااااااااااانكس

تانكس

نبا الجوااااااااااااااااب بالضبط

مب بشكل عااااااااام

مشكورين على اي حـآل ^^"

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص الوحدة الرابعة التقانة والبيئة , الجغرافيا , الصف الحادي عشر الادبي الصف الحادي عشر

أبغي ملخص وحده الرابعه " التقانة والبيئه " بليز سرعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي الملخص..

الوحده ( 4 ) [ التقانة والبيئة ] :

* متى انشغل المهتمون بقضايا البيئة؟
عندما أصيبت البيئة بالمشكلات الناجمة عن التطور العلمي والمعرفي.

آثار التقانة السلبية:
· تهدد مستقبل الحياة على كوكب الارض.
· اصبح الانسان المهتم الاول في تدمير الاحضارة التي صنعها بنفسه.

آثار التقانة الايجابية:
· تقدم الحضارة المعاصرة.
· تحسين أنماط حياة الانسان.
· تحقيق المزيد من الانجازات عيلى صعيد التغلب على المعوقات البيئية وتسخير مكوناتها لخدمته.

مراحل تطور الانسان مع البيئة:
1- مرحلة الجمع والالتقاط: كان يجمع طعامه من ثمار البنات وأوراقه ودرناته ويؤمن حاجته من الملبس والمسكن من الاشجار وألياف الأعشاب معتمدا في ذلك على قوته البدنيه.
الانسان + البيئة = تصالح.

* فسر قول احد المهتمين [ يعد الانسان الاول ابن البيئة البار ]:
لانة لم يلحق أي ضرر بالبيئة، كانت علاقة الانسان بالبيئة علاقة تصالح
محدودية احتياجات الانسان من البيئة
قلة اعداد الناس.

2- مرحلة الصيد والقنص:
قد طور الانسان في هذه المرحلة ادوات صيده مستخدما
· المصايد
· الفخاخ
· الرماح
· السهام
واكتشف في هذه المرحلة النار.
شهدت هذه الفتره بداية انقراض أنواع حيوانية بفعل البشر مثل العواضب الثديية وبعض انواع الفيلة وانواع القوارض واللواحم.

حياة الانسان في الحاضر
حياة الانسان في مرحلة الصيد والقنص
الاستقرار
وجود المطالب والرفاهية
ارتفاع المستوى الصحي والتعليمي
تزايد عدد السكان
تزايد المشكلات البيئية
الترحال
تلبية حاجاتة الاساسية
انخفاض المستوى الصحي والتعليمي
انخفاض عدد السكان
قلة المشكلات البيئية

3- مرحلة الزراعة والرعي واستئناس الحيوان:
تحول الانسان في هذه المرحلة من حياة التنقل والترحال الي حياة الاستقرار.
استخدم تقنيات جديدة تواكب هذا التحول:
استأنس الحيوانات وسخرها لخدمته
استغل مياه الامطار، شق قنوات الري، بنى السدود، اخترع أدوات جديدة لحرث الارض وريها وحصادها.

4- مرحلة الصناعة.

تطور استخدام الانسان لمصادر الطاقة
الطاقة المائية
الطاقة الشمسية
النفط
قوة البخار
الفحم الحجري
قوة الرياح
عضلات الانسان

يحتوي القرآن الكريم الكثير من الآيات التي تؤكد خلق الله للكون والبيئة التي تعيش فيها بمقادير محدودة، وتوازن عجيب يوفر سبل الحياة للإنسان وغيرة من الكائنات الحية فقد قال تعالى: "إنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَهُ بِقَدَرً"
"… وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرّهُ تِقْدِيراً"

* بم تفسر ازدياد نصيب الفرد في استراليا من ثاني اكسيد الكربون مقارنة بنصيب الفرد في الولايات المتحدة الامريكية.
صغر مساحتها وازدياد السكان فيها، حرق الغابات
زيادة نسبة الاراضي الصحراوية

يتكون الغلاف الجوي من غازات متنوعة من اهمها:
· النيتروجين، بنسبة ( %87)
· الأكسجين، بنسبة (%21)
· غازات أخرى تشكل (%1) ومن ابرزها: غاز الميثان، النيون، الهيليوم، الأوزون، الارجون وبخار الماء والأتربة الدقيقة.

* ماذا يحدث لو زاد غاز الأكسجين في الهواء؟
تتأثر النباتات، تزداد الحرارة على سطح الارض

تصنف مكونات الغلاف الجوي حسب نشأتها إلى:
1- مكونات ذات مصدر طبيعي لادخل للإنسان فيها مثل:
· الابخر والغازات الناجمة عن البراكين.
· الغازات الناجمعة عن الحرائق.
· الاتربة الدقيقة الناجمة عن العاصقة الترابية.
· انتقال وحركة حبوب اللقاح في الجو.

2- مكونات ذات مصدر اصطناعي:
· وسائل النقل
· الأنشطة الصناعية
· التفجيرات النووية
· الحروب
· مخلفات المصانع
· الصناعات الكيميائية

* فسر تركز الصناعة في العالم في نصف الكرة الشمالي التي يتركز %90 من صناعات العام فيها.
توفر المواد الخام، توافر الايدي العالمة الفنية الخبيرة في مجال الصناعة، وفرة مصادر الطاقة
ملائمة المناخ مع الصناعة، وفرة رؤوس الأموال، الموقع الجغرافي، وجود الموانئ.

أثر وسائل النقل في تلوث الهواء الجوي:
تضيف %50 من الهدروكربونات وأكاسيد النيتروجين إلى الهواء.
%90 من السيارات تنفث أول أكسيد الكبرون إضافة إلى أكاسيد الكبريت والرصاص.

أبرز مصادر تلوث الهواء الناجم عن أنشطة الإنسان الصناعية:
1- تكرير النفط
من مشتقات النفط:
· مواد ثقيلة: الديزل، الكيروسين.
· مواد خفيفة: الغاز الطبيعي، البنزين.

يستخدم في صناعة الحديد والصلب فحم الكوك لتخليص الحديد الخام من الشوائب العالقة، وينجم عن ذلك تطاير غازات قابلة للاشتعال إضافة إلى تراب الفحم.

تعد الصناعات الكيميائية من أكثر الصناعات تلويثا للهواء والبيئة، من أنواع الصناعات الكيميائية:
· صناعة الأسمدة الكيميائية
· صناعة الاصباغ والبويات
· صناعة الورق
· صناعة الاسمنت
· صناعة الجلود

2- حرق القمامة:
يولد حرق القمامة غازات ومركبات كيميائية وروائح كريهة جراء حرق إطارات السيارات والمواد البلاستيكية والكابلات والمخلفات الزراعية والصناعية.
ولشدة آثارها السيئة على البيئة عمدت دول كثيرة إلى منع حرق القمامة في الهواء الطلق.

تعتبر حرق النفايات الطبية من أخطر النفايات على البيئة وصحة الإنسان.

أثر التفجيرات والنفايات والإشعاعات النووية:
تؤدي إلى انتشار كميات كبيرة من الغبار النووي المشع بفعل الرياح والذي ينتقل اثره الى الانسان والنبات والحيوان عاجلا ام اجلا.

من اهم الأخطار الناجمة عن الصناعات النووية:
تسرب الاشعاعات النووية من المفاعلات نتيجة الحرائق او الانفجارات او الخلل الناجم عن قدمها او سوء صيانتها.

ينبه القرآن الكريم إلى خطر تناقص المياه العذبة بقوله تعالى:
"قُلْ أَرَءَيْتُمْ إنْ أَصْبَحَ مَآؤًكُمْ غَوْراً فَمَن يَأْتِيكُم بِمَآءٍ مَّعِينِ"

النتائج المترتبة على مشكلة شح المياه:
1- انخفاض في الانشطة الانسانية
2- انتشار الامراض التي تنقلها المياه الملوثة
3- معاناة اكثر من 2.6 بليون نسمة من مشكلة تأمين مرافق صحية ملائمة.
4- انخفاض اعداد الكائنات البحرية

من مصادر تلوث المياه بفعل النشاط الصناعي
1- مياه الصرف الصحي
2- المركبات الكيميائية
3- المواد الصلبة
4- المواد المشعة
5- الحرارة
6- النفط
7- خزانات مياه الانابيب

مياه الصرف الصحي: هي المياه الناجمة عن الاستعمالات المنزلية وبعض الصناعات التي تلقى في الانهار والبحيرات والشواطئ وتتسرب إلى المياه الجوفية.

* لماذا يعد التلوث بمياه الصرف الصحي من أخطر ملوثات المياه.
لاحتوائها على مواد كيميائية وبيولوجية (بكتريا وفيروسات)

من آثار التلوث بمياه الصرف الصحي الضارة:
· قلة نسبة الأكسجين في الماء.
· انبعاثات روائح غير مرغوب بها.
· قلة الاحياء المائية لا سيما الاسماك.
· تراجع نشاطات الانسان.
· تسبب امراض خطيرة للانسان وبقية الكائنات الحيه.
· تؤدي الى حجب ضوء الشمس.

* فسر انخفاض نسبة الاكسجين في المياه التي تتعرض للتلوث:
اختلاط المواد الكيميائية والبيولوجية في الماء.
تتشكل طبقة سطحية تمنع دخول اشعة الشمس الى الاعماق.

صفات المواد الصلبة الملوثة للماء:
لا تذوب في المياه.
تؤدي الى تعكير المياه.
تؤدي إلى قلة نفاذ اشعة الشمس.
سد مرشحات المياه.
ردم اعشاش الاسماك وبيضها.

* بين سبب موت الاسماك في المياه التي ترتفع فيها درجة الحرارة
قلة الاكسجين وزيادة ثاني اكسيد الكربون.
طرح المياه الناتجة عن تبريد الآلات في المسطحات المائية فتغير من خصائصها الطبيعية.

ماذا يحدث لو تم القضاء على 6 انواع من البكتيريا:
القضاء على الحياة على الارض

الآثار السلبية للتطور التقني على البيئة:
1- تقرح وتقشر الأحجار الجيرية.
2- تلوث شواطئ البحار والمحيطات وضفاف الأنهار.
3- تلوث مياه البحار ومحيطات بسبب تسرب النفط من الناقلات والآبار البحرية.
4- تأكل طبقة الأوزون.

العامل الملوث
آثار ضارة
النفايات الصلبة والفضلات المنزلية
تحلل المواد العضوية وانطلاق روائح كريهة وغازات خطرة
المبيدات الحشرية ومزيلات الاعشاب
قتل البكتيريا الموجودة في التربة
الأسمدة الكيميائية
تغير طعم الخضروات والفواكه ولونها ورائحتها
الأملاح
ضعف قدرة النبات على النمو وتعرضه للموت
الأمطار الحمضية
إتلاف مساحات واسعة من الغابات والمحاصيل الزراعية
تعد المبيدات الحشرية من اخطر الملوثات العالمية فهي تؤدي تلوث الهواء والتربة والمياه.

الآثار السلبية للتقانة على البيئة:
· التغيرات المناخية
· تأكل طبقة الأوزون
· تزايد النفايات السامة كما ونوعا
· تلوث المياه والغذاء
· تلوث الأرض والتربة

منقول , موفقة يارب

.: الْسّلَــأإأإمُ عَ ــلَيْكُمْ :.
..
يعْ ـــطِيـ جْ أَلْـفْ عافْيَــه الْرمْشْ…

و جَعَلَهْ في ميْزآآنْ حسَـنأإأتِـ جْ

يِسْلَـمـوْ..

.
.
تسلمين رموشه ع الطرح
يعطيج العافيه ..
.
.

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الارشيف الدراسي

طلب حل درس الانسان و البيئة -للتعليم الاماراتي

ممكن حل ص100و101و102و103و104 ارجوكم بلييييييييز من درس الانسان و البيئة ساعدووووووووووني

السموحه ما حصلت

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف السادس

مقال عن حماية البيئة للصف السادس

لقاء المواد البلاستيكية ضار جداً للبيئة البرية

منذ أنْ خلق اللهُ الأرضَ ومنْ عليها وُجِد ما يُسمى بالتوازن البيئي وهذا يدُلنا على عظمةِ الخالق سبحانه وتعالى، فالله قسم الأرزاق على جميع المخلوقات، وجعل جميع المواد العضوية الناتجة من الشجر ومن فضلات الحيوان تعود مرة أخرى لِتُفيد الشجر والحيوان كغذاء، وهذا هو الذي يعرف بإعادة الدوران (Recycling).
رزق الطير والحيوان:
الجرذان في الصحراء منها ما هو ليلي يخرج ليلاً ليبحث عن الحبوب ليأكلها والآخر نهاري يخرج نهاراً، فلا يزاحمان بعضيهما البعض على الطعام. وهناك ما هو صغير يأكل البذور الصغيرة، والكبير الذي يتغذى على الحبوب الكبيرة.
والطيور الجارحة منها ما يصيد بنفسه والآخر لا يأكل إلا الجيف، والجيف نفسها يَـبيضُ فيها الذبان الأزرق أو الأخضر لتتغذى يرقاته على باقي الجيفة فتستفيد اليرقات من الطعام الوفير.
لبعض الطيور مناقير طويلة تستخدمها للبحث عن الديدان تحت سطح الأرض في المناطق الساحلية، ولبعضها مناقير قصيرة لأكل البذور ولبعضها مناقير حادة لأكل الطيور الأصغر حجماً.
للفراش والخنافس يرقات على شكل الدود وتمتد دورة حياتها كيرقة مدة طويلة وقد جعلها الله بأعداد كثيرة ليكون بعضها طعاماً للطيور والحيوانات الأخرى والقليل يستمر ليتحول إلى خنفساء أو فراشة.
والنباتات الحولية التي تموت في الصحراء بعد أن تنتهي دورتها الحياتية بعد دخول الحر تأكلها الأرضة والبكتيريا لتحولها بعد ذلك إلى مواد عضوية تزيد من خصوبة الأرض لتستفيد منها النباتات في السنة التالية.
فالخلاصة أن جميع ما على الأرض يعيش ويكمل بعضه البعض، وعند تدخل الإنسان بهذه البيئة يختل التوازن مما يجر على الإنسان عواقب قد لا تدركها إلا الأجيال القادمة.
يوجد في البيئة البرية حيوانات ونباتات وطيور متعددة منها ما كان غذاء وعلاج للإنسان استخدم لفترات طويلة من الزمن، ولتكملة الاستفادة منها وجب علينا المحافظة عليها للأجيال اللاحقة لأنه قد يستخرج منها مستقبلاً مواد تساعد في علاج الأمراض، أو يكون القضاء عليها إخلال في البيئة مما ينتج عنه أثر ضار لا تتحمله الإنسانية. فهناك من النبات والحيوان من لا نشعر بأهميته إلا بعد فقده. وهناك أعمال تفعلها البكتيريا و الحيوانات و لا يستطيع الإنسان عملها إلا بجهود وبميزانيات مالية كبيرة.
كيفية المحافظة على البيئة:
• عدم قلع النبات وقتل الحيوان أو الطير، فالإسلام ينهى عن قلع الشجر بدون فائدة أو سبب، وينهى عن قتل الطير بدون الاستفادة منه بالأكل.
• تنظيم الرعي بأن تترك الأرض بعد الرعي فيها فترة من الزمن ( 3 سنوات أو أربع) لتستعيد ما أخذ منها، فرعي النبات قبل أن يكمل دورته في الإزهار ونشر البذور سوف يقلل منه في السنة التالية والتي بعدها حتى ينتهي من الوجود، وكذلك عدم توفر النبات وقلته يساهم في خفض خصوبة الأرض حيث لا يوجد شيء لتحلله البكتيريا ليستفيد منه النبات.
• عدم الخروج عن الجادات الترابية فضغط العجلات على الأرض يقلل من خصوبتها بإخراج الأكسجين منها ويقلل من تحلل المواد العضوية فيها.
• عدمُ إلقاء المواد البلاستيكية في الصحراء، فهي بطيئةٌ التحلل وسامةٌ ومُضِرَّةٌ للحيوان وتبقى لفتراتٍ طويلة في البر تلتصق بالنبات وتقفل جحور الزواحف واللافقاريات. وللعلم فإن إلقاء الطعام في البر غير مضر فهو سريع التحلل ومفيد للحيوان والطير والنبات. والبلاستيك هو من صناعة الإنسان التي تعتبر ضارة للبيئة، وهناك دراسات وأبحاث لاستبداله بمواد تسمى بصديقة للبيئة أي غير ضارة للبيئة.

منقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
تسلمين يالمشرفة الصغيرونة
عقبال نشوفج مشرفة كبيرونة هههه
.
.
ربي يحفظج لاهلج

بارگ الله فيچ

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

حل درس الانسان و البيئة للصف الثامن

حل درس الانسان والبيئة

صفحه 92)
..

اذكر أمثله على نجاح الانسان ……………………..الخ

* بناء البيوت المحميه لزراعه النباتات
* وجود المكيفات لتقليل نسبه الحراره

(صفحه 93)

عرفت العوامل التي ادت ……………. الخ

* مدى التقدم العلمي
* مدى توافر الظروف الطبيعيه

(صفحه 94)

من الجماعات البدائيه التي تمارس ……………………… الخ

* الاقزام في حوض الكنغو
* الاسكيمو في شمال آسيا

في اي المناطق ………….. الخ

*جماعات الاسكيمو ؟ المنطقه البارده
* جماعات الاقزام ؟ المنطقه الحاره

(صفحه 95)

لماذا اتجهت هذه ……………….. الخ

*للمحافظه على البقاء و العيش

من الجهات ………… الخ

*صحراء كلهاري
*صحراء غرب استراليا
* شمال آسيا

يشمل الصيد البري :
الافيال ……………………. الخ
البقر الوحشي و الزراف في اقليم حشائش … السافانا …
الرنه في اقليم …القطبي …

يشمل الصيد البحري
الاسماك …………..الخ
الحيتان من … البحار – المحيطات …

هل يختلف الهدف من الصيد ………………………………………….. …. الخ

* نعم يختلف الصيد في الجهات المنعزله تهدف للمحافظه على البقاء اما الصيد
في الجهات التي تم ارس الزراعه تهدف الى التوزيع في مصادر الدخل

ص98 ما حليتها

ص100
لماذا تسمي بالزراعة المتنقلة؟
-لانتقال الأنسان من مكان لأخر
-تدهورخصوبة التربة والبحث عن تربة جديدة
ص101
ترجع أهمية الزراعة لأسباب عديدة منها:
-تشغيل الأيدي العاملة
-استخدام المواد الخام الزراعة في الصناعة
ما عناصر المناخ المؤثرة في الأنتاج الزراعي؟
-درجة الحرارة
-كمية الأمطار
ما النتائج المترتبة على اختلاف……………؟
-تنوع محاصيل الزراعة
ما مصادر المياه الأخرى……..؟
المياه الجوفية ( آبار وعيون وافلاج )
المياه السطحية (أنهار وبحيرات عذبة )
ص102
من اهم انواع التربة؟
التربة البركانية
التربةالرملية
ما
اجود انواع …………..؟
الغرنية لانها خصبة وغنية بالعناصر الغذائية
بركانية لانها غنية بالمعادن والأملاح
ما أنسب اشكال………..؟
السهول, لاستواء السطح وسهولة عملية الري
ما العوامل البشرية…………….؟
الأسواق,التنقل,الخبرة الفنية
ص 103
يعود اخلاف حجم………؟
تباين كمية الأمطار واختلاف مصادر المياه
اختلاف نسبة الأيدي العاملة اختلاف المناخ

——————————————————————————–
ص104
كم تبلغ نسبة الأراضي………..؟
اكثر من 25%
ما اسباب عدم زراعة……………؟
ضعف التخطيط وعدم توفر الأيدي العاملة
نقص الخبرات الفنية ونقص مصادر المياه
القارات التي ترتفع ………….؟
اوروبا اسيا امريكا الشمالية
القارات التي تعاني من تدنى ………………؟
أستراليا امريكا الجنوبية
رغم تدنى نسبة الأراضي الصالحة………………….؟
قلة عدد السكان وكبر مساحتها
استخدام اساليب الزراعة الحديثة ووفرة الأمطار
ما الأسباب التي ادت الى …………..؟
انتشار الصحارى الكبرى
استمرار الجفاف وعدم سقوط الأمطار
ص106 التقويم
خطأ , صح , خطأ, صح, خطأ, صح
السؤال الثاني:
الرعي المتنقل
السافانا
البقاء
أطراف الغابات الأستوائية
أفريقيا
السافانا
القرية
السهول
اسيا

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

عرض بوربوينت /درس البيئة والتنمية/للصف العاشر /جاهز -التعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخباركم وعساكم بخير …وأخبار الدراسه وياكم ؟؟
حبيت أنزللكم عرض بوربوينت ..لمادة الجغرافيا المنهج اليديد
ولو أنه متأخر /اسمحولي

البيئة والتنمية
http://upload.traidnt.net/dldAMm69819.zip.html

مشكوره اختي

العفو أخ ــــوي

العرض وااايد حلو بس ممكن تسوو ليناعرض عن قضايا البيئة بلييييييييز محتاجينا ظروري

مشكورة اختي

مشكوره اختي
ويسلمو عالبور بوينت

مشكورين ع المرور الطيب ،،، والعفو =)

مشكورة اختي على العرض الحلو

ثااانكس ..

كنت محتاجته لاني بشرح الدرس ..يسلموو

مــــــــــــــ ــــــــشكووووووووووووووووووووره اخــــــــــ ــــــتـــــ ـــــــــي الـــــــــــ ــــــــــغاليه……………,………

الحــــــــــــــــــــــمد لله