هلا بللي لفانا يا هلا به اقرب اشرب القهوه على انس ورحابه
هلا وغلا
مرحبا بضيفتنا_ ضيفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف
وبعدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك _ بك بين إخوانك _ اخوانك وأخواتك _ خواتك
شو الاء ازاهر انك تعبين الموقع وايد هل مساله سهله ما تعرفينها بخبر عليش استاد بقول الاء مو فاهمه المساله تبي تفهم من غيرها
==================
صباح الورد
لاتكون تاكل وقاطعناك
او تسولف ولهيناك
بس حبيت اقول
مانسيناك
Friendship isn’t something that you can discribe easly. When you talk about friendship, you are talking about love, loyalty, honesty and trust. Friends are special people. We can’t pick our family, and we’re sorely limited in the number of them at any rate. Society and more (and often our own conscience) dictate we select a single mate. But our friends can be as diverse and infinite as the adjectives we choose. Our friends, in a very real sense, reflect the choices we make in life
في ميزان حسناتك
موفقه إأن شـإأء الله ,,
وبالتوفييج .,.
بالتوفيق
ممــكن بحث عن الصـدآقــه .. ( الفهرس – المقدمه – الموضوع – الخاتمه- المصادر – التوثيق .. …….)
وشكــرآآآ جزيـلآآ .. 🙂
فإن للصحبة آداباً قلّ من يراعيها. ولذلك فإننا كثيراً ما نجد المحبة تنقلب إلى عداوة، والصداقة تنقلب إلى بغضاء وخصومة، ولو تمسك كل من الصاحبين بآداب الصحبة لما حدثت الفرقة بينهما، ولما وجد الشيطان طريقاً إليهما.
ومن آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:
1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.
2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].
3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.
4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.
5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.
6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.
7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.
8- أن يصبر على أذى صاحبه.
9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.
10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.
11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.
12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.
13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.
14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.
15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.
16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.
17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.
18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.
19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.
20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.
21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.
22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.
23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.
24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.
25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.
26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.
وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع
27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.
28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.
29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.
30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.
31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.
32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].
33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.
34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الشعراء:215].
35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.
36- ألا يسيء به الظن. قال : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].
37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.
38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.
39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.
40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.
والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة … فتنهار أحلامك … ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء … لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك…
تعرف اوصافك من اوصاف الخليل = والصديق احيان اقــرب من هلك
من كلام المصطفـــى سقنا الدليل = الجليس اثنين واحـــــــدهم هلـِك
حامل المســـــــــــك طبـّن للعليل = صاحب ٍ للخيــــــــر بدروبه سلك
لو تحس بضيق للضيقــــــــة يزيل = لو تغيب شوي عن الحـال سألك
والجليس السوء النــــــذل الرذيل = نافخ الكير من الكيـــــــر شعلك
مايعين بخير خيــــــره مستحيل = ماوراه احسان يجهـــــل بجهلك
لو تمر بســـــــــوء دور لك بديل = خاينــــــــــن ماشال هم ٍ لزعلك
الفضل لله والشكـــــــــر الجزيل = يافؤادي خير من المـولى شملك
البداية عيــــــــن وآخرها سبيل = والوســـــط (ابرة) وفكـر بمهلك
شكرا
جاري التقييم
اشحالكم اخباركم
بطلب طلب
ابغي بحث عن كيفية تكوين الصداقة
ضرررررررررووووووري
الصداقة الناجحة كيف تبدا وكيف تستمر ؟؟؟؟
قضايا الشباب
ان الانسان كائن اجتماعي بطبيعته لذا فان نجاحه في تكوين اصدقاء واستمرار علاقته معهم يعد شرطا اساسيا من شروط تمتعه بصحة نفسية وجسمية واستمتاعه بحياة لها معنى
ومع ان التراث الانساني زاخر بكتابات حول الصداقة والاصدقاء الا ان معظم هذا التراث القديم منه والحديث يمثل تأملات وانطباعات تقوم على اساس الخبرة الشخصية حيث يعطي للصداقة طابعا ايجابيا اذا توافرت للشخص الذي يسجل خبرته انواع من الخبرات الايجابية ويعطيها طابعا سلبيا في حالة توافرت خبرات محبطة مع الاصدقاء الاان الامر ليس كذلك حيث توجد صداقات دائمة ومديدة وطويلة وجديرة بالاهتمام والبحث ووضعها ضمن دائرة البحث العلمي للاستفادة منها ووضع عبر ودروس وتوصيات للشباب ليستفيدوا منهم في اطار علاقاتهم سواء منها علاقات الصداقة او العلاقات الحبية او الزمالة في العمل او في المدرسة او الجامعة
ارسطو والصداقة
يبين ارسطو ان الصداقة حد وسط بين خلقين
فالصديق هو الشخص الذي يعرف كيف يكون مقبولا من الاخرين كما ينبغي
اما الشخص الذي يبالغ حتى يكون مقبولا لدى الجميع الى الدرجة التي تجعله لا يعارض في أي شيء حتى لا يسيء الى الاخرين فهو المساير وذلك ان كان يفعل هذا بدون سعي الى منفعة شخصية وانما لولعه بالارضاء
اما ان كان يهدف من مسايرته الى مصلحة شخصية فهو المتملق
وعلى الضد يصف ارسطو الشخص الذي لا يكترث بالقبول من جانب الاخرين بانه الشرس والعسر والمشاغب والصعب في المعيشة
ولا يحبذ ارسطو الا الوضع الوسط ويرى ان هذا الوضع يشبه الصداقة ويعلل اايه باننا اكثر استعدادا لقبول الشخص الذي ينتمي الى هذا الوضع كصديق لنا اذا جمع الى رغبته في التقبل الشعور بالميل الينا
وعموما هناك بعض الناس يفعلون مايجب وما ينبغي ان يفعلوه مع من يعرفونهم ومن لا يعرفونهم ليس لحب ولا لبغض ولكن لحرصهم على ان تكون معاملاتهم مع الاخرين كما ينبغي ان تكون المعاملة ونحن هنا بحاجة ماسة الى هذه المشاعر والعلاقات الودية الخوية مع الجميع وخاصة في محيط العمل حيث يجب على المدير ان يكون صديق جميع العاملين ويجب على المدرس ان يكون صديق جميع التلاميذ وجب على السياسي ان يكون صديق جميع ناخبيه فنحن بحاجة الى تمتين العلاقات الجماعية المجتمعية لان لهذه العلاقات انعكاسات على الوضع الاقتصادي والاجتماعي والوطني
تعريف الصداقة
الصداقة هي عطف متبادل بين شخصين حيث يريد كنل منهما الخير للاخر مع العلم بتلك المشاعر المتبادلة فيما بينهما
والصديق هو من يعيش معك والذي يتحد واياك في الاذواق والذي تسره مسراتك وتحزنه احزانك وبذلك تقوم الصداقة على المعاشرة والتشابه والمشاركة الوجدانية
والصداقة لا تقوم بين الافراد والاشخاص فقط بل تقوم بين الامم والشعوب والدول والمنظمات والمدن
والصداقة هي احدى الحاجات الضرورية للحياة لانه لا يقدر ان يعيش احد بلا اصدقاء مهما توفرت له الخيرات فالأصدقاء هم الملاذ الذي نلجأ اليه وقت الشدة والضيق والصداقة ضرورية للشباب لانها تمده بالنصائح التي تحميه من الزلل وهي مهمة للشيخ تعينه حيث يتقدم العمر ويضعف البدن
ويقول ارسطو قوله الرائع (( متى احب الناس بعضهم البعض لم تعد حاجة الى العدل غير انهم مهما عدلوا فانهم لا غنى لهم عن الصداقة
كما يقول من كثرت اصدقائه لا صديق له لان الانسان لا يستطيع ان يحافظ على صداقات كثيرة لان الصداقة تحتاج الى عطاء واهتمام
ويضع ارسطو ثلاثة اسس للمحبة هي :
· المنفعة
· اللذة
· الفضيلة
ويقول ان صداقة المنفعة عرضية تنقطع بانقطاع الفائدة
اما صداقة اللذة فتنعقد بسهولة وتنحل بسهولة بعد اشباع اللذة اة تغير طبيعتها
اما صداقة الفضيلة فهي افضل صداقة وتقوم على تشابه الفضيلة وهي اكثر دواما
وتكون الصداقة اكمل ما تكون عندما تتوافر لها الاسس الثلاثة المنفعة واللذة والفضيلة
والصداقة الحقة لا تتكون بسرعة ابدا وانها لا تكتمل الا على مدى الزمن
وبشكل عام تقوم الصداقة في الاساس على المساواة في المكانة الاجتماعية حيث يتبادل الاصدقاء الخدمات ذاتها او يتعاوضون مزية باخرى ويقول ارسطو ان الناس لا يصيرون اصدقاء عندما تتفاوت مراكزهم وانا اؤيد ارسطو في ذلك لانه عندما تتسع المسافات لا سيما الثروة والمستوى الثقافي تنتهي الصداقات
الصداقة العربية
الصداقة من الصدق والصدق نقيض الكذب وبهذا تكون الصداقة هي صدق النصيحة والاخاء والصديق هو المصادق لك والجمع صدقاء وصدقان واصدقاء واصادق وقد يقال للواحد والجمع والمؤنث صديق
والصداقة تعني ايضا اتفاق الضمائر على المودة وهناك فرق بين الصاحب والقرين وقد كتب الكثير من العرب في موضوع الصداقة واهمهم :
· ابن المقفع
· ابي الحسن الماوردي
· ابن مسكويه
· ابي حيان التوحيدي
· ابي حامد الغزالي
ويقول الغزالي:
من حقوق الصحبة الواجبة مع الا صدقاء :
· الايثار بالمال
· المبادرة بالاعانة
· كتمان السر
· ستر العيوب
· ابلاغ مايسر من ثناء الناس على الصديق
· حسن الاصغاء عند الحديث
· شكره على صنيعه في وجهه
· الدفاع عنه في غيبته
· العفو عن زلته
· احسان الوفاء مع اهله
· نصحه باللطف
· التخفيف عنه في المكاره
فوائد الصداقة
*علاقة اجتماعية وثيقة حيث يؤثر كل طرف بالاخر
* المساندة والتشجيع ودعم الثقة بالنفس
التقويم الايجابي للذات
· التحقق من صحة الافكار والاراء الشخصية
· توسيع المعراف والافكار والرؤى الشخصية
· النفع المباشر بتسخير الوقت والموارد الشخصية لخدمة الصديق
· تحقيق الاستقرار النفسي
الصداقة وعلاقات اجتماعية اخرى
· الزمالة وهي اقل من الصداقة
· الصديق المقرب وفيه اعلى درجات الحب
· الصديق الاجتماعي وهوالصديق العرضي وفيه درجة محدودة من الحب والمشاركة والمساعدة
· المشارك في نشاط وهو من يعمل في مشروع مع شخص اخر وقد تتضمن بعض مشاعر الحب
· المعارف وهي علاقات لا تنهض على الصداقة كالجيران واعضاء النادي
· الحب وهوعلاقة عاطفية بين الجنسين والحب يشبه الصداقة في وجوه عديدة اهمها :
– الاستمتاع برفقة الطرف الاخر
– تقبل الطرف الاخر كما هو
– الثقة في حرص كل طرف على مصالح الطرف الاخر
– احترام الصديق او الحبيب والاعتقاد في حسن تصرفه
– المساعدة المتبادلة والنجدة عند الحاجة
– التلقائية وشعور كل طرف بانه على طبيعته في وجود الاخر
– الافصاح عن الخبرات والمشاعر الشخصية
خصائص تنفرد فيها علاقة الحب
· الافتتان ويعني ميل الى المحبوب والانشعال به وادامة النظر اليه والتامل فيه والبقاء بجواره
· التفرد أي تميز العلاقة عن العلاقات الاخرى والاخلاص للمحبوب والامتناع عن اقامة علاقة مماثلة مع طرف ثالث
· الرغبة الجنسية أي رغبة المحب في القرب البدني من الطرف الاخر ولمسه ومداعبته
· العناية التامة وتعني تقديم اقصى ما يمكن والدفاع والمناصرة ومساندته على النجاح
وظائف نفسية واجتماعية للصداقة
· خفض مشاعر الوحدة
· دعم المشاعر الايجابية السارة
· الاسهام في عليات التنشئة الاجتماعية
· الافصاح عن الذات
· المساندة الاجتماعية
· المشاركة في الميول والاهتمامات
· تنمية العلاقات الاجتماعية مع الاخرين
· الضبط الاجتماعي
الصداقة في الميزان
تلعب الصداقة دور كبير جدا في التفاعل الاجتماعي وتؤدي الى الغيرية والإيثار والتضحية والمساعدة وجميع هذه القيم مهمة جدا ان تنتشر في محيط العمل وفي اجواء المؤسسات التي نعمل بها ونحن بحاجة ماسة اليوم الى قيم الصداقة والتعاونية والتشاركية والتواصلية والتفاعلية ويجب ان نتعلم جميعا اساليب حل الخلافات بين الاصدقاء الصغار والكبار لان ذلك ينعكس على العمل العام وعلى الخير العام ويجب تعريف واضح للصداقة وتضمينه المناهج المدرسية والجامعية كما نقترح التالي :
*اجراء دراسات حول تصور الاشخاص لوظائف الصداقة
*تعليم مهارات بدء علاقات الصداقة والحفاظ عليها
* تحليل مصادر الخلاف بين الاصدقاء ووضع الحلول من نتائج التحليل
*يجب اعتبار الصداقة شيئا مهما في حياتنا العامة والخاصة والمهنية والعاطفية والجامعية وغيرها
ما الذي يشكل الخلاف بين الاصدقاء؟؟
· اختلاف وجهات النظر
· الخيانة والخداع
· السخرية والاستهزاء
· الغيرة والحقد
· التنافس
· الاعتداء على الممتلكات والحقوق الشخصية
· التفاخر والغرور
· الخذلان وعدم الاهتمام
· المداعبة البدنية الخشنة
كيف نحل الخلاف بين الاصدقاء؟؟؟
*المواجهة والتفاهم والنقاش الهادئ
* التسامح والاعتذار
*التجنب وتفادي الخلاف وعدم تكرار الموقف
*وساطة طرف ثالث
* اظهار الاهتمام بالطرف الاخر
مقترحات لكسب محبة الناس بشكل عام
*اظهر اهتماما بالناس
* ابتسم
*خاطب الاخرين باسمائهم
*كن مستمعا طيبا
* تكلم فيما يسر محدثك
* قدم اقتراحات مهذبة ولا تصدر اوامر
*دع الرجل الاخر يحتفظ بما وجهه
*حبب الى الشخص الاخر العمل الذي تقترحه عليه
* اجعل الغلطة التي تريد اصلاحها ميسورة التصحيح
في نهاية الامر اقول يجب العناية بتحسين العلاقات الاجتماعية لابنائنا ويجب التمييز بين الصداقة بين المراهقين والصغار والكبار ويجب تعزيز الصداقة بين الكبار ويجب دعم برنامج مهارات الصداقة في اطار برنامج متكامل نقدم من خلاله الخدمات الصحية والنفسية والاجتماعية والتعليمية لشبابنا وقد شرعت وزارة التربية في تعيين مرشدين نفسيين وتربويين في المدارس لكن عمل هؤلاء المرشدين غير فعال بعد وغير موصف وهو يحتاج الى مساندة ومساعدة واهتمام اكثر واستخدام اساليب علمية احترافية ليؤتي ثماره
امل ان أكون قد وفقت في الا ضاءة على جانب من الموضوع ومع تحياتي للاخ عادل محمود الذي يحرضنا دائما على الإبداع والتفكير والكتابة
مصادر :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
قوقل
http://montada.sptechs.com/msgid16997
<<< تم تعديل عنوان الموضوع
تحياتي
دمتوا بكل عز و ود
فقد نتج عن الحياةِ الماديةِ القاسيةِ التي يعيشها كثيرُُ من المسلمين اليوم, وسيطرة نزعةِ الأنانية على النفوسِ, أن ضعفَ الوازعُ الديني لدى الكثيرين فأضاعوا جملةً من الحقوقِ والواجبات، التي أكدتها الشريعةُ أيمُا تأكيد، ومن أهم تلك الحقوقِ المضيعةِ, والواجبات ِ المهملةِ, حقُ الوالدين الكريمين والأبوين الفاضلين, فدعونا رحمني الُله وإياكم نتذاكرُ شيئاً من حقوقهما, فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين لعلها ترقُ قلوبناُ, وتحيا ضمائرنا, ونعرفُ للوالدين فضلَهما وإحساَنهما .
يقولُ تعالى في كتابه الكريم : (( وَوَصَّيْنَا الْإنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً)) (الأحقاف: من الآية15) .
فتأمل – رعاك الله- وصيةَ الربِّ الرحيم . وهو يُذَّكرُ بحالةِ العنتِ والمشقةِ, والألمِ والنصبِِ، التي قاستها الأم الحنون وهي تحملُ جنينها في أحشائها تسعةَ أشهرٍ, ذلك الحملُ المهول، الذي أقيضَ مضجعها، وأسهرَ ليلها, وأوهَنَ قُواها تسعةُ أشهر, وهي تقاسي ثِقل الحملِ وشدتهٍ, وعسر ألمه تسعةُ اشهرٍ، كأنَّّّها الدهُر كُله, وهي ما بين إعياءٍ وإغماءٍ, وكربٍ وبلاء, ثم بعد ذلك الُجهدِ الجهيد, والعناءِ الرهيب, جاءت أشدُ ساعاتِ الكربِ والألم, ساعةُ وضعهِا لجنينها وفلذةِ كًبدِها, ساعةٌ رأت الموتَ بعينها, وكادت أن تسلمَ الروحَ لبارئها, فما أعظَم معاناتها !! ما أشدَّ صرخاتِها!! ويا لهول ما تَرىَ وتُقاسي !! حتى فرَّج الله كربَتها بخروجِ طفلهِا، الذي كاَد يقتلُها, لتبدأ بعد ذلك مشواَرها الطويل, لإرضاعِ صبيها الذي ظلَّ عامين كاملين, وهو يمتص عُصارةَ غذائِها وخُلاصةَ صحتها, حتى أنهك بدنَها, وأتعبَ روحها, وهكذا تظل الأمْ العَمر كلَه, وهي تشفقُ على وليدها ترعاه, وتغُدقُه بعطفها, وتحيطهُ بحنانها, تسهرُ لسهرِه, وتبكي لبكائهِ, وتتقطعُ لألمهِ ومرضه, ولا يزال هذا دأبهُا مع ابنها, مهما كبرَ سنهُ واشتدَّّّ عودُه, فيظل شجرةَ فؤادهِا, وقطعةَ كبدِها.
وأما الأبُ العطوفُ, والوالدُ الروؤفُ, فلَطَالما شقَي وتَعِبَ, وساَفَرَ وأغتربْ, كَابَدَ المشاق, وركَبَ الأهوَاْل, سعياً في قوتِ أولاده وتلبييةً لمطالبهم, وتحقيقاً لرغائبهم وحاجاتهم, ولطالما أغدَقَ أولاَده بالعطفِ والمودةِ, وأحَاطَهمَ بالرعايةِ والحفظِ, حتى أصبحوا رجالاً أقوياء قادرين على الكسبِ والعملِ, فلا غرو إذاً ولا عجب أن يستجيش القرآنُ الكريم الأحاسيسَ والمشاعر, للقيام بما للوالدين من الحقِ العظيم, والواجب الجسيم,
ولعلك تذكرُ أيها الأخُ الحبيب كيف قَرنَ الربُ تعالى بين عبادتهِ سبحانه وبين الإحسانِ للوالدين في أكثرِ من موضعٍ من الكتاب العزيز, فاقرأ إن شئت قولَه تعالى : (( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)) (النساء: من الآية36) .
وقَولَه تعالى سبحانه : ((وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)) (الإسراء: من الآية23) .
ألا و إنَّ من أهمِِ مظاهرِ البرِ بالوالدين، والإحسانِ إلى الأبوين بذلَ النصحِ لها في قالبٍ ملائم من اللينِ والعطف, والإشفاقِ والمودة, فالوالدان الفاضلان هما أولى الناس بأن يؤمرا بالمعروف, ويُنهيا عن المنكر, بأرق عبارة, وألطف كلمة, وعلى الابن الذي يرجو الله والداَر الآخرة, أن يبذلَ جهدَه, ويستنفذَ وسُعَه في استنقاذِ والديه من شؤمِ المعصيةِ, وسوء ِالعاقبة, محتسباَ عند الله تعالى كلَّ إساءةٍ قد تصدُر منهما. وليتأس بالخليل عليه السلام, وهو يبذلُ غايةَ الجهد, وأقصى الوسع في دعوةِ أبيهِ المشرك : (( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّا .إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئا. يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً. يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً * يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّا* قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً * قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً )) (مريم:47) .
فتأمل – رحمك الُله- كيف اجتهدَ الخليل في نُصح والدهِ, وبَذْلِ الوسعِ لإنقاذه وبالرغم من تلك الرقةِ المتناهيةِ، والنصحِ الجميل, والقول ِ اللين اللطيف, يُهددُ بالرجمْ, ويُسألُ الهجرَ والقطيعة, فما ثارت ثائرةُ الخليل, ولا افتقدَ أعصابَه وخُلقَه, بل ظلَّ رقيقاَ إلى النهاية، عطوفاَ مشفقاَ، حتى اللحظةِ الأخيرة.
(( قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً)) (مريم:47) .
ومن بر الوالدين كذلك : مداومةُ الدعاءِ لهما بقلبٍ حاضرٍ, وبتضرعٍ وإلحاحٍ, امتثالاً لقولِ الحقِ جلَّ جلاله : (( وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً)) (الإسراء: من الآية24) .
وتأسياً بالأنبياء والمرسلين كنوحٍ عليه السلام الذي يقول : (( رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَاراً)) (نوح:28) .
وسليمان عليه السلام : (( فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ)) (النمل:19) .
ومن أعظمِ الدعاءِ للوالدين الدعاءُ لها, بطولِ العمرِ، وحُسنِ العملِ وبالهدايةِ والسدادِ, وبالحياةِ الطيبةِ في الدنيا والآخرة, وبحسنِ الخاتمةِ والمصير, ومن مظاهر البر كذلك, شكرُ الوالدين مقروناً بشكرِ الله تعالى.
وفي ذلك يقول الله تعالى : ((أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)) (لقمان: من الآية14) .
وشكرُ الوالدين يكونُ باللسان من خلالِ الثناءِ عليهما, والاعترافِ بعظيمِ فضلهما, كما يكونُ باليدين وذلك بمساعدتِهِما, والقيامِ على حوائجهما, و الاشتغالِ بقضاءِ رغباتِهما, فهما أولى الناسِ بالشكر, وأحقُ المحسنين بالثناءِ الجميل, ومن مظاهرِ برِ الوالدين : الإنفاقُ عليهما, وإيثارُهما على النفسِ والزوجة والولد, قال تعالى : (( يَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ)) (البقرة:215) .
وتتأكدُ النفقةُ وتتعين مع حاجةِ الوالدين وفقرهِما, فليتذكرْ ذلك أقوامٌ يجمعون الأرصدة, ويكنزون الذهبَ والفضة, وآباؤهم فقراُء محاويج, ومن مظاهرِ البر كذلك المحافظُة على سمعةِ وشرفِ الوالدين, والذبُ عن عرضيهما.
ومن برهما: مشاورتهُما في كل عملٍ ذي بالٍ, وعدمُ قطعِ أمرٍ دونَهَمَا, إكراماً لهما, وحرصاً على إرضائهما.
ومن برهما إجابةُ ندائهما بوجهٍ طلق, وابتسامةٍ مشرقةٍ, وتلبيةِ رغباتهِما بكل رحابةِ صدرٍ, وطيب نفسٍ . ومن بر الوالدين : إكرامُ صديقيهما, وخدمةُ ضيفيهما, وألا تتناول طعاماً قبلهما, وألاَّ تسير أمامهما.
ومن برهما الحجُ والعمرةُ بهما, وإمضاُء وصيتهِما, والصدقةُ عنهما,
ومن برهما: الجلوسُ معهما, والترددُ عليهما, وتقبيلُ رأسيهما وأيديهما وأرجلهما .
ومن أبرِ البرِ وأعظمِه, أن يَصَلَ الرجلُ أهل ودَّ أبيه, أي يحسنُ لأصدقاءِ أبيه, أخرج مسلٌم في صحيحه.
عند عبد الله بن دينار : (( أنَّّ عبدا لله بن عمر رضي الله عنه لَقَيَ رجلاً من الأعرابِ، بطريقِ مكة فسلَّم عليه عبدُ اللهِ بن عمر، وحَمَله على حمارٍ كان يركبُه, وأعَطَاَه عمامةً كانت على رأسهِ, قال ابن دينار : فقلنا لابن عمر أصلحك الله، إنّهم الأعراب, وهم يرضونَ باليسير, فقال عبُد الله بنُ عمر, إنَّ أبا هذا كان وداً لعَمر بنِ الخطاب رضي الله عنه , وأني سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول: إنَّ أبر البر صلهُ الرجل أهلَ ودِّ أبيه ))[1].
لنتذكر أيها الأخُ المباركُ, أنَّ برَّ الوالدين لا ينتهي بموتهِما .
فقد جاء عن أبي أُسيدٍ رضي الله عنه قال : (( بينا نحن جلوسٌ عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاَءهَ رجلٌ من بني سَلمِةَ فقال : يا رسولَ الله، هل بقى من بر أبويَّ شيئٌ أَبرُهُما به بعد موتهِما ؟ فقال: نعم الصلاةُ عليهما- أي الدعاء لهما- والاستغفارُ لهما, وإنفاذُ عهدهما مِن بعدهما, وصلةُ الرحمِ التي لا توصل إلا بهما وإكرامُ صديقهما)) [2].
والإحسان إلى الوالدين, متحتمٌ ومؤكدٌ , وإن كان الوالدان مشركين كافرين قال اللهُ تعالى : (( وَإِنْ جَاهَدَا كَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)) (لُقمان:15) .
وعن أسماءَ رضي الله عنها قالت : (( قدمتْ علّي أُمي وهي مُشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت : قدمت عليَّ أُمي وهي راغبة – أي راغبة في مالي – أفأصل أمِّي ؟ قال نعم صلي أمَّك )) [3] .
وأما ثمرات بر الوالدين : فأعظمها رضا الربِ جلَّ جلاله وتقدست أسماؤه,
هل تحبهم جميعا
هل تعرف المعنى الحقيقي لكلمة الصديق
هل آذيت صديقك من قبل
هل ترى أن الصداقة قوية في هذه الأيام
هل تتعاونان أنت وصديقك على عمل الخيرات
هل قمت بدعوة صديقك من قبل لعمل شيء خطأ
اي ان الصداقة من الصدق ولكن متى متى اخذت هذا المسار الحقيقي لاانحرفت
والصداقة سمة لايعرفها الا من عاشها او يعيشها
فنسئل الله ان يجعلنا اصدقاء للصادقين
الصداقة كنز لايفنى