التصنيفات
القسم العام

برنامج التواصل عن طريق تبادل الصور (البكس ) بلال عودة -التعليم الاماراتي

السلام عليكم

حمل من الرابط التالي

https://www =o.437469152962736&type=2&theater

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
هلا هلا اسستإأذنـأأ ومعلمنـإأ الفااضل .. مرحبـأأ بك ,,,

استأذنـأأ ,, لو ما عليك آمر بس بغيتك اتحمل الرابط من مركز تحميل الامارات ..

والسمووحه على الازعااج ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر كرم ترحيب الأستاذة العريمية

اشكرها للتنبيه عن موقع التحميل

ولقد قمت بتحميل برنامج بكس لرابط تحميلكم وهو :
وارجو ادراجه في نص موضوع الاصلي

ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظٹ

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال عودة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر كرم ترحيب الأستاذة العريمية

اشكرها للتنبيه عن موقع التحميل

ولقد قمت بتحميل برنامج بكس لرابط تحميلكم وهو :
وارجو ادراجه في نص موضوع الاصلي

ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظٹ

ماااقصصــرت إأستــإأذي ,,

وعسسـإأك على القــووه .. ^_^

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف السابع

بحث عن التواصل

لو سمحتو آيم نيو هاذي اول مرة اطلب بليز اريد بحث عن الواصل تمورو آخر يوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي

بحث عن فن التواصل مع الاخرين كامل روعه جاهز ،

حتى تكون لدينا قدرة أكبر على التواصل والحوار وحتى تكون حواراتنا أكثر فاعلية وفائدة أقدم هذه القراءة وهذا العرض لكتاب احترام الصراع وهو مترجم لمؤلفيه (يجي غوت) و (فويتشيخ هامان) والترجمة للدكتور مطاع بركات صادر عن دار الأفاق في دمشق وهو في حدود 235 صفحة من القطع المتوسط .
تهدف هذه المراجعة إلى الاستفادة العملية من الكتاب وتعلم فن المفاوضات وإغناء الحوار وإدارته من أجل الوصول إلى تقريب وجهات النظر والتعرف على الآخر وصقل الأفكار بما يؤدي إلى التفاف حول المفهوم الجوهري لكثير من القضايا الخلافية الشائكة.
إنني أظن أن كثيرا من الاختلافات في وجهات النظر إنما يعود إلى قنا عات أو مفاهيم خاطئة أو ناقصة لبعض القيم الإنسانية. كما يعود إلى طريقة التفكير النمطي الذي يعطي الأفكار والأشخاص والمواقف أحكاما مسبقة تقيم على أساس من الثوابت النظرية والرؤية الشخصية.
احترام الصراع
غـــــــوت . هــــــامان
لماذا ألفنا هذا الكتاب :
تدريب الناس حتى يتجنبوا المزا لق التي تودي بهم إلى صرا عات غير مثمرة وأن يتجنبوا الخضوع والإذعان لتحكم الآخرين بهم
وأن يكتسبوا من القدرات ما يمكنهم من الحوار المثمر ومن بناء علاقة تعاون بناءة مع الآخرين آخذين مفهوم المصلحة خطاً جوهرياً . الفكرة الأولى :
لا تأخذ أياً من التوجيهات دون نقد وتفكر، الفكرة الثانية : في مواقف الخلاف والصراع غالباً ما نخضع لانفعالاتنا وارتكاسانتا وننسى تحقيق مصلحتنا.
نتعارك مع الآخر ونحاول بشتى الطرق إقناعه بوجهة نظرنا، نحاول أن نثبت أننا على حق ونتمسك بأمل خادع مفاده أن النصر اللحظي في موقف الصراع سيضمن لنا النجاح الدائم والواقع ليس كذلك.
إن التفاوض إن وجه نحو التعاون هو خير طريق لتجنب الوقوع في معارك هدامة أو في خضوع أو تهاون.

-الصراع والتحكم بالآخرين :
إذا كنا نواجه الطرف الآخر في موقف الصراع أو الخلاف على أنه عدو فإننا نسعى لتهديمه وإخضاعه وليس إلى حل المشكلة أو إقناعه. في البلدان التي ود فيها مؤسسات متخصصة قادرة على التدخل في مواقف الصراع المتزايدة باستثناء الجهاز الأمني والجهاز القضائي ((الذي تزداد فاعليتهما في بلداننا يوماً بعد يوم)) مما يؤدي إلى تأجيج الصراعات بل وإنتاج واختراع صراعات جديدة وإضافية.

الفكرة الأولى :
إن محاولات التوفيق بين المصالح والحاجات والأفكار المتضاربة يشكل منبعاً أساساً للأفكار المبدعة والحلول المبتكرة، فمواقف الخلاف تفجر مخزوناً هائلاً من الطاقة يمكن لفائدتها أن تكون عظيمة لو وجهت الاتجاه الصحيح.
الفكرة الثانية : إن النقاش الجاد الشجاع للقضايا الصعبة المعلقة بين الأفراد والجماعات هو وحده كفيل ببناء الأمن الحقيقي وتشييد أواصر الثقة. فالخلاف ليس منبعاً بأشكال العراك والحرب بين الناس بل ينب ذلك من أسلوبهم في حل الصراع. إن تجنب النقاش والحوار حول الخلافات الحادة والصغيرة يتسبب في تحول أسلوب التفكير عن الواقعية والمنطق نحو جوٍ مغلق من الخيالات والأوهام التي قد تكون أشد خطراً وضرراً من الوقائع الموضوعية والأفكار والمواقف التي يحملها الآخر.

يحاول الناس السيطرة على الآخرين للأسباب التالية : 1- يريدون تحقيق مصالحهم فقط
2- يخلفون من اللقاء الحقيقي والشخصي للآخرين، خاصة
فيما يتعلق بالتعبير عن القضايا الصعبة والهامة.
3- يتقمصون الدور والموقع الذي يمثلونه بدلاً من تمثل حاجات
ومصالح كل الأطراف.
4- يخضعون لجمود التفكير النمطي الجاهز في حل المواقف المشكلة.
ولا يحاولون ولا يقدرون على إبداع أساليب جديدة وخلاقة.
5- يسعون لحماية وتأمين أشد جوانب شخصياتهم ضعفاً وحساسية.
6- يحاولون تجاوز الصراع أو حله بشكل سطحي دون تعمق في جذوره وحقيقته.

وقد تكون بعض هذه الأسباب أو كلها موجودة فينا أو في الآخرين، لكننا لا نريد كشف القناع عن أنفسنا.

– كيف يتم بناء التواصل والتفاهم :
إن المعاركة والانتصار كثيراً ما يكون هدفاً بحد ذاته لدى البعض ، فإذا كان هدفك التفاهم والتعاون المستمر مع الآخرين فعليك أن تمتلك المهارات والقدرات التي تمكنك من إقامة التواصل الجيد والتقيد بقواعد التفاهم المثمر وعدم إظهار التفوق والقوة على الطرف الآخر. عندما يكون الانطباع الأول سيئاً يقرر طبيعة العلاقة من خلال القلق الذي يتحول إلى موقف دفاعي فيلتزم الآخر الحذر والسكوت أو يصبح المرء هجوميا ومتوتراً أو يتصنع إبراز الثقة الزائدة.

الفكرة الأولى : إذا كنت تشعر أن مصلحتك ي تشجيع محدثك على التعاون المثمر تجنب وإياك أخطاء التفكير النمطي. وكن على وعي بما أتيت به إلى اللقاء. وحدد لنفسك المزايا التي تتمتع بها ونقاط ضعفك في علاقاتك مع الآخرين.
الفكرة الثانية : أزل الحواجز وأعط الآخر فرصة ليتعرف عليك ولا تظهر صورة مصطنعة ولا تتأخر في طرح الأسئلة التي تتقرب بها إلى الآخرين. ومما يساعد هنا إتاحة الفرصة للتواصل الجيد وتجنب سوء التفاهم وتقديم معلومات مباشرة بما يسمح بالتحكم في موضوع النقاش وتوفير إمكانية توجيه الحديث إلى نقاط مختارة.
وليس خطئاً أن ترفض أنت أو الآخر الإجابة على الأسئلة المبائرة بدون أن يشكل ذلك عقبة في التواصل.

– الاستجابة البناءة :
هي التي تدفع المتحاورين للوصول إلى مزيد من نقاط التفاهم واستمرار اللقاء. وتتحقق هذه الاستجابة بالبعد عن الحوار التقييمي للآخر أو النقد الذي يمكن بسهولة ن يحرج محدثه، ولا بأس من الإشارة بطريقة ودية إلى بعض ما يزعجنا ولفت نظر الآخرين إلى الآثار السلبية الناجمة عن تصرفات أنانية أو استفزازية. وهنا تجدر الإشارة إلى بعض مزايا الآخر وتقديره وحتى إظهار الإعجاب بما لديه. لأن التعبير عن المشاعر الإيجابية يحقق تواصلاً متكاملاً.
لقد حان الوقت لنبادر الآخرين بمثل هذه العبارات :
– إنه لمن دواعي سروري أنك تقدر جهودي في التحضير لهذا اللقاء.
– إني أشعر بالامتنان لأنك لبيت دعوتي
– إني أقدر هدوؤك وسعة صدرك.
– لا يسعني إلا الإشادة بالفائدة التي قدمتها
– اعتذر إن أخطأت أو أسأت إليك بدون قصد

وبهذه الطريقة نوقظ المشاعر الإيجابية الحقيقية أثناء التواصل مع الآخرين، وفي المقابل يجدر التجاوز أو البعد عن عبارات مثل :
– إن عمرك لا يعطيك الخبرة والقدرة الكافية
– إنك لا تفهم ولا ترتقي إلى مستوى هذه الأفكار ولا يمكن الاعتماد عليك
– اقتراحك تافه وسخيف وأنت متحيز ومغرض
– إنها امرأة غبية ومغرورة.

إن أكبر مشاكل التواصل هو اعتقادنا امتلاك الحقيقة دون الآخرين أو أننا الأقدر والأعلم لفهم كل ما يدور من حولنا. واستشفاف المستقبل. كل ها لا ينسي التنبيه الواضح إلى بعض النقائص أو الأخطاء أو شرح الاختلاف في وجهات النظر والاحتجاج الهادئ والاعتراض البعيد عن الفظاظة ضروري ويساعد لوقف العدائية رغبة التسلط أو الخروج عن الموضوع لدى الطرف الآخر، ولا بأس من استخدام عبارات مثل :
– إنني لا أوافقك الرأي وأختلف معك تماماً في نقطة محددة
– يبدو أنه لم يتوضح ما أريد شرحه
– ربما أسأت فهمي
– لعلك لم تعطني الوقت الكافي لتوضيح فكرتي

ويفضل عدم التعميم في التخطيء أو التصويب والبعد عن الأحكام الشاملة والتقييمية للأشخاص والأفكار ونبذ الشك وسوء النية بشكل دائم والابتعاد عن الانتقاد الشخصي المباشر أو الإساءات السلوكية الجارحة لأننا بهذه الطريقة نخسر الآخر ونحبطه على نحو غير مرض. ولعله من الأهمية التأكيد على البعد عن الحديث والفوقي والوعظ وتعليم الآخرين ما ينبغي عليهم فهمه لما لذلك الأسلوب من أثر تنفيري يفقد صاحبه المصداقية ويسيء إلى أفكاره حتى لو كانت مفيدة أو صحيحية.

__________________________________________________ ___
أسس التفاهم المثمر والتواصل الجيد

لا تقيم
لا تعمم
لا تفسر
لا تقدم نصائح جاهزة
عرف عن نفسك
اعرف شريكك في الصراع
قدم للآخر مبررات التواصل

أيها المتحدث! أيها المستمع!
ميز بين المسائل الجوهرية الثانوية لا تعرقل محدثك
تحدث إلى المستمع وليس عنه أعط المتحدث الوقت والانتباه
عبر عن حاجاتك ومشاعرك ومخاوفك تحقق هل فهمت القصد جيداً
__________________________________________________ __

الإصغاء الفعال

إن القدرة على الاستماع هي الأداة الرئيسة للوصول إلى وتواصل بين الناس وخاصة في مواقف الخلاف والصراع، وهي تلعب دوراً واضحاً في التخفيف من الميول العدوانية في لحظات التوتر والانفعال. إن الإصغاء الفعال يحمينا من الوقوع أسرى أفكارنا المسبقة أو انفعالاتنا المحمومة، ولتحقيق ذلك علينا تعلم ثلث مهارات :

1- التلخيص : هو تكرار ما قاله محدثنا مستعملين في ذلك كلماتنا الخاصة وهو مفتاح الاصغاء الفعال ويبدأ بعبارات مثل :
مما تقول فهم أنك …….
إذا كنت أفهمك جيداً فإنك تعتقد أنك ……
قلي هل فهمتك جيداً .

بهذه الطريقة تركز انتباهك على ما يقول محدثك ويسهل عليك فهمه. ومن الأخطاء الشائعة في الحوار، المناورة ومحاولة إقناع الآخر بسرعة بصحة وجهة نظرنا وهذا يجعلنا نركز انتباهنا على أنفسنا وأفكارنا الخاصة. والتلخيص له دور كبير في توجيه انتباه المتحدث إلى النقاط التي تهم الطرفين.

إن الانتباه والتركيز وتلخيص النقاط والأفكار يمنع المحاور من الشرود ويجعله يركز على الموضوع المتفق عليه للنقاش.

2- عكس المشاعر : إن التواصل البصري والتركيز على لغة الجسد بمعنى التركيز على حركات أيدينا وجسدنا يعطي الآخر الثقة والأمان ويوحي له باهتمامنا بما يطرحه ويساعد بشكل كبير على رفع قدرته في إيصال ما يريد من الأفكار ويقرب وجهات النظر مغيباً مفهوم العدائية في الحوار.

إن تمثل عالم المحدَّث يفيد في قيادة موضوع الحديث حول النقاط الهامة التي نرغب بها وعندما يحس محدِّثنا بأننا قريبون من عالمه الخاص يكون من الأسهل علينا التأثر والتأثير الإيجابي في مجريات ونتائج الحوار.

3- توجيه الحديث : إن إطالة الحديث والإجابات المعقدة والمتشعبة تصرف الآخر عن الانتباه وتشتت تركيزه ويضيع الوقت، وهنا لا بد من التدخل وإعادة التركيز باستخدام مهارة التلخيص وطرح الأسئلة الاستفهامية وطلب العودة إلى موضوع المحادثة الأصلي.

تشجيع المحدث :
يكون بالبدء بالكلام عن خبراتنا أو خبرات الآخرين المفيدة في مجال النقاش، وبإبداء الجزء لمخفي الإنساني في شخصيتنا فيتشجع على أن يحدثك حديثا أعمق وأصرح عن خبراته المشابهة، ويساعد في ذلك تحديد نقاط الحوار بوضوح ودقة والبعد عن العمومية والتوجيه. إن توجيه الأسئلة ضروري من أجل السير نحو نتائج مرضية في الحوار.

—————————————————————————————
أدوات الاستماع الفعال

1- التلخيص : ويتطلب مهارات :
الانتباه
الفهم
التركيز على الموضوع

2- التمثل : ويتطلب مهارات التلاؤم مع المحدِّث من خلال :
التحكم بالوضعية الجسدية
قوة وإيقاع الحديث
التناسب مع مزاج المحدث

3- توجيه الحديث : ويتضمن :
ترتيب محتوى مبعثر الحديث
تشجيع المتحدث على الكلام
توجيه الأسئلة

إن اعتمادنا الحوار والنقاش وسيلة للوصول إلى تحقيق الأهداف الوطنية وتقريب وجهات النظر وتخفيف التوترات وإنهاء الخلافات الحادة سيؤدي إلى تحقيق أصعب الغايات العملية والواقعية. وفي نفس الوقت يجنبنا سلبية الصراعات ويساهم بشكل فعال في بلورة أفكار رئيسة ومفاهيم أساسية يعتمد عليها وينطلق منها التغيير المطلوب نحو الأمثل والأفضل.

في النهاية تبقى هذه الدراسة المعتمدة أساساً على كتاب (احترام الصراع) لغوت، هامان. وجهة نظر ورأي قابل للإضافة أو الحذف أو الخطأ والصواب. وهذا الجزء الثاني والأخير أبدأهُ بالسؤال التالي :

كيف يمكن مواجهة مواقف الضغط والتحكم :
للإجابة على هذا السؤال يلزم تعرف (التوكيد الذاتي) وهو تصرف الفرد في العلاقات مع الآخرين بحيث يعبر عن مشاعره ومواقفه ورغباته وحقوقه بشكل صريح ومباشر وحازم، دون أن يخل بحقوق أو مشاعر الآخرين.

في الواقع أننا نخضع ونستسلم عندما نسمح للآخرين أن يغتصبوا حقوقنا وحجر الأساس في ذلك هو شعورنا بصعوبة قول لا وقلقنا من التقييم السلبي لنا من قبل الآخرين. ويساعد على توكيد الذات قول حازم وواضح يصف ما نريد وما لا نريد فعله بشكل محدد وعلى تبرير مختصر حقيقي للرفض أو التجاوب.

أسباب الغضب أثناء الحوار وكيفية تجنبه :

من الضروري معرفة أنه عندما يجد الغضب المكبوت والمتراكم مخرجاً للتعبير يشكل على الأغلب انفجاراً غير ملائم لطبيعة الموقف الذي سمح بظهوره. مما يفاقم المشكلة ويضيق آفاق التعامل فالغاضب يستعمل عبارة : العالم شرير، لا يمكن اليوم الثقة بأحد، الجميع سيعون لاستغلالي وإيذائي ولا أحد يصغي إلي. ولكن عندما يكون الإنسان منسجماً مع نفسه وعواطفه ويشعر بغضب طبيعي يستخدم العبارة التالية : أشعر بالغضب والريبة تجاه العالم والآخرين. والفرق الكبير بين العبارتين هو الذي سيساهم في إبقاء التواصل ويترك الباب مفتوحاً من أجل المزيد من النقاش.

قبل أن يتراكم فينا الغضب ويتصاعد بحيث يعرقلنا عن متابعة عملنا وحوارنا يفيدنا تعلم واستخدام العبارات التالية : من فضلك لا تقاطعني ودعني يا سيدي أنهي ما أقوله، يضايقني كثيراً أنك تقاطعني اسمح لي أن أنهي ما أريد قوله، ملاحظتك في محلها إلا أنني لم أكمل حديثي بعد، جميل منك إيضاح فكرتي لكني أرجو منك الانتظار حتى أنهي وجهة نظري.

وربما كان من المفيد التوقف لبعض الوقت في لحظات الشحن والتوتر والانسحاب المؤقت ومن ثمة العودة بعد الاستراحة برغبة معلن عنها من كل الأطراف في الاستمرار في الحوار.

الاستعاضة عن التقييمات بالآراء:

المقصود هنا ألا نأخذ تقييمات الآخرين على أنها حقيقة كاملة وموضوعية تنطبق علينا أو على أنها أحكام قاطعة ضدنا أو في حقنا, لأننا عندما نعتبرها كذلك نعطي لتقييمات الناس قيمة أكبر مما ينبغي ونسمح لهم بالتأثير بشدة في مجرى حياتنا وفي النتيجة فإننا سوف نوجه حياتنا طبقاً لتوقعات الآخرين ومتطلباتهم، بدلاً من توجيهها في ضوء حاجاتنا وقيمنا الخاصة، والحل يكون باعتبار التقييمات الموجهة من الآخرين آراء ووجهات نظر قد تمتلك الحقيقة أو بعضاً منها أو تخالفها ويمكن لنا استخدام عبارات لها تأثير إيجابي تجاه ما يطرحه الآخرون كتقييمات لنا : لا أتفق معك في حكمك علي، إن لي رأياً مخالفاً وربما لم تنظر إلى المسألة من كافة جوانبها، في الواقع إني أرى نفسي بشكل مختلف عن طرحك.

لكن هذا لا يعني عدم توجيه الشكر للآخرين أو التعبير عن المشاعر الإيجابية وقبول المجاملة وتبادلها.

ويمكن التعامل مع النقد الموجه إلينا بشكل سلبي بمواجهة الاتهامات بصراحة ومباشرة والاستفسار عن المعلومات الضرورية وطرحها أيضاً. ولا بد أحياناً من الاعتراف بأننا لسنا في الحقيقة كاملين أو معصومين أو أننا نمتلك الصواب بعينه، وفي حال معرفتنا بارتكابنا خطئاً واضحاً لا بد من استباق النقد لأنفسنا وهذا في الواقع خير أسلوب لتفريغ التوتر وإبعاد العدوانية.

كيف نفاوض أو نحاور كي نصل إلى إحراز التعاون :

تعرف المفاوضة على أنها أسلوب مميز في الحوار يهدف إلى الوصول إلى اتفاق في موقف يرتبط فيه طرفان ببعض المصالح التي منها ما هو مشترك ومنها ما هو متعارض. وهذا خلاف لمفهوم العراك الذي يهدف إلى الانتصار على الخصم. وما ينطبق على المفاوضة ينطبق على الحوارات الثقافية والفكرية.

ومن المفيد هنا عرض قواعد إذا ما اتبعت بشكل جيد فإنها عادة توصل إلى التعاون المثمر وتحقيق الفوائد المشتركة.

1- التمييز بين الأشخاص وبين المشكلات أو الأفكار
2- تركيز الاهتمام على المصالح والأفكار الرئيسة وليس على المواقف
3- القيام بصياغة الأسئلة قبل أن تصاغ الإجابات وهذا يحمينا من الوقوع في شرك أفكارنا المسبقة التي قد تمنعنا من فهم الآخر أو التوصل معه إلى مصلحة أو هدف أو فكرة مشتركة.
4- البحث عن الحسنات والإيجابيات والتحدث عنها أثناء التحاور التفاوض وليس التركيز فقط على السلبيات أو نقاط الضعف والفشل.

مراحل الحوار أو المفاوضة الهادفة إلى التعاون :

إن الاتفاق على قواعد للسلوك وتنظيم الحوار والتفاوض يساهم بشكل فعال في الوصول إلى الغايات المطلوبة، والذي يساعد على ذلك وضع قواعد ملزمة يتم الاتفاق عليها وتنفيذها وهذا يمنع من الوقوع في الحوارات العشوائية وإضاعة الوقت ويجنب التوتر والشك وأشكال سوء التفاهم. وهنا نقترح عدداً من القواعد :

1- لماذا اجتمعنا
2- ماذا يمكن أن نفعل
3- ترتيب الموضوعات التي سنتناولها
4- تحديد الوقت اللازم للتفاوض والحوار
5- تحديد أطراف رئيسة يكون لها الأفضلية والأسبقية
6- تحديد منسق أو ضابط للجلسة يتولى إدارة الحوار ويسجل النقاط الرئيسة
7- حفظ وتسجيل الأفكار والمقترحات والخلاصات.
8- تحليل الخلاصات السابقة.

جدير بالذكر قبل كل مفاوضة أو حوار تحديد أسباب اهتمامنا ولماذا نريد الحوار والتفاوض وما هي الفائدة أو الهدف الذي نبغي الوصول إليه. ويجدر التذكير هنا بضرورة العودة إلى القواعد التي ذكرناها في الجزء الأول من الدراسة حيث لا يصح نسيانها أو تجاهلها في كل مفاوضة أو حوار. ومن ذلك :
– تركيز الاهتمام على الفوائد المرجوة وليس المواقف
– الحديث بوضوح عن أهدافنا الشخصية بحيث تكون الفائدة مشتركة ومتفق عليها والانتباه بشكل فعال إلى أهداف ومصالح الآخرين المرجوة من الحوار
– الاستفادة من الخبرات السابقة لكل الأطراف المشاركة..

ختاماً أرجو أن تقدم هذه الدراسة الموجزة – المعتمدة أساساً على كتابا احترام الصراع – فائدة تساعد وتساهم في تحقيق فائدة أكبر لجلسات الحوار والنقاش التي عادة ما تكون بحاجة إلى بعض التنظيم والنصائح حتى تحقق القيمة والأهمية المطلوبة.

منقول

ثانكس وايد وايد
تبين شي اطلبي
و إذا عندي اياه بعطيج

ولكموو اختي ما تقصرين..

خيتو انا مخلصة دراسسة ..^^

انتي اذا بغيتي شي ما يردج الا لسسانج

مشكورررررررررررررررر اختي الغالية الله يوفقج اكثر واكثر

يڛڵمٍۅ عڵى آڵطرح ツ

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

التواصل الشفهي او الاقناعي -للتعليم الاماراتي

مقدمة في مهارات الاتصال

عملية الإتصال : هي عملية التأثير في السلوك و التي تتم من خلال تبادل المعلومات وتفهم المعلومات و البيانات بين فرد معين أو مجموعة وذلك بإستخدام الوسائل المختلفة.
مهارات وفنون عملية الإتصال :
وسوف يتركز موضوع البحث على تلك المهارات و الفنون لأهميتها في علم مهارات الإتصال.
أولا : فن الإنصات و الإستماع.
ثانيا : فن الإلقاء.
ثالثا : فن الحوار.
رابعا : فن اجراء المقابلة الشخصية.
خامسا : مهارات التفكير.
سادسا : فن القراءة.
سابعا : فن كتابة السيرة الذاتية.
ثامنا : فن حل المشكلات.
(( يرتكز البحث على عدة امور هامه
ومهارات هامة جدا في حياتنا اليومية و نستخدمها دائما
فكلنا يستخدم الإنصات و الإستماع للآخرين
وكلنا ايضا يستخدم الحوار و اللقاءات مع الآخرين
من منا لا يستخدم تفكيره في حل بعض الأمور و المشاكل
ومن منا لا يقرأ !!!
لهذا لقد قمت بإختيار اهم المهارات التي نستخدمها دائما كما هو موووضوح في الأعلى
فنون الإنصات ، الإلقاء ، الحوار ، التفكير … إلخ ))

فن الانصات والاستماع


مقدمة ورأي شخصي :
لقد ابتدأت بحثي كما هو واضح بأول نقطة الا وهي فنون الإنصات و الإستماع
ولقد قمت بإختيار هذة النقطة و البدأ فيها لأهميتها في نظري الشخصي
فحياتنا مبنية بشكل كبير على الإنصات و الإستماع للآخرين
فإذا نظرنا إلي التطبيقات العملية التي تمر في حياتنا اليومية و نعتمد فيها على الإنصات
فسنجد الكثير الكثير ،،،
فنحن نستمع لآآبائنا و امهاتنا ،،، نستمع لأهلينا ،،، نستمع لمعلمينا في المدارس و الجامعات ،،، نستمع للدروس و الخطب الدينية ،،، نستمع للموسيقى و الأغاني !
إذا كم نستغرق يوميا فقط بالإنصات و اللإستماع ؟
عندما نذهب إلى المدرسه على فرض المثال او الجامعة فإننا نستغرق ما يقارب نصف ساعه في الحصه الدراسية فقط للإستماع للمعلم ،،، عندما نشاهد التلفاز قد نجلس ساعات وساعات على الفلم الفلاني او البرنامج الفلاني وقد يستمر الفلم 3 ساعات و نحن نستمع فقط
إذا تعلم مهارات الإستماع و الإنصات الصحيحه تساعدنا كثير للتواصل مع الجميع
فعندما نجيد الإستماع الصحيح نستيطع ان نفهم الشخص الذي امامنا والمقدره على تحليل وجهات نظره ! ،،، ولكن عند الإستماع دون تركيز او دون تعلم المهارات الصحيحة للإستماع او الإنصات لن نستطيع ان نتواصل مع الآآآخرين وفهم وجهات نظرهم الصحيحه.
كما ان الشخص المنصت دائما محبب للجميع ! وكلنا نحب ان نلجئ للأشخاص الذين يستعون لنا. فعندما نشعر بضيق دئما نبحث للصديق او الأخ الذي يستمع لنا وثم يحاول ان يحل مشاكلنا
على فرض المثال قد نجد فلان من الناس عندة 20 صديق ولكن تجدة في لحظه ضيقة و حزنة يلجء فقط لشخص واحد لانة يستمع لة بكل حماس !!
إذا فالنتعلم مهارات الإنصات كي نتواصل مع الآآخرين وكي نكسب حب الناس لنا.


معلومة :
الناس تستغرق 40% من وقتها في الإنصات وكثيرون لا يجيدونه

لم أجد أسهلمجهوداً ولا أفعل تأثيراً في تملك قلوب الناس من الإنصات إليهم. فعندما تشعر بالضيقمن أمر ما أو تكاد تطير فرحاً إلى من تتجه؟ بالتأكيد إلى من يحسن الإنصات إليك ،حتى وإن اختلف الفارق السني أو الفكري أو العمري مع من يحسن الإنصات فإنك ستفضلهعلى غيره. تذكر أي تجربة أليمة أو سعيدة جداً .. هل تذكر أنك استغرق وقتاً طويلالمعرفة من تقولها له. بالتأكيد لا فاسمه يأتيك ببرهة. بنظرة فاحصة على أصدقائناالذين " نحبهم" نجد أنهم يشتركون في صفة الإنصات إلينا ولذلك نحبهم.

دراسة علمية :

أظهرت دراسة علمية على مهارات الاتصال بين الناس أن الناس يستغرقون مانسبته 75% من يومهم في الإنصات والتحدث فقط ، 40% للإنصات و35% للتحدث ، بينما يقضي 16% من أوقتهم في القراءة و 9% في الكتابة. وهو ما يؤكد أن الإنصات يحتل النصيبالأسد من أنشطتنا اليومية. وقد ذكرت الدراسة في كتاب مادلين بورلي آلن في كتابهاالاستماع صفحة 2.

لماذا يُحَب المنصت؟

يحب الناس المنصت لأنه المغناطيسالذي يلجأ إليه الناس لتفريغ همومهم وأحزانهم وحتى أفراحهم. فهو الذي يشعرهم فيكنفه بالاحتضان والتقدير. فما أجمل أن ترى أذناً صاغية بهدوء ووقار لشخص يكاد يضيعبالغضب أو الحزن ذرعاً. إنها خدمة جليلة يقدمها إلينا من دون مقابلمادي.
ويحب المنصت لقلة أخطاء لسانه. فمقارنة بعشاق التحدث فإنه أقل عرضةلزلة اللسان و أقل تصادماً معهم سواء في النقاشات أو المشادات الكلامية وغيرها. المنصت يفضل حبس لسان ويرسل أذنيه إلى عالم المتحدثين الصاخب.
المنصت لايعرف من بين الحضور إلا عندما تكتشفه أعين المتحدثين وهو منزوي في هدوء وترقبفتتابعه بحرص ، علماً بأنه لم ينطق ببنت شفة. وذلك دليل على أن المنصت شخصية لا تقلأهمية في المجالس عن كثيرين الأسئلة والمتحدثين ، فإنصاته يشعرهم بالقبولوالمتابعة. كيف ترى مجلساً تتحدث فيه ولا أحد ينصت إليك!
ويزود الإنصاتالمنصت بمعلومات كثيرة ، فكلما زاد إنصاته زادت معلوماته وبالتالي حاجة الناس إليهوالأنس بوجوده.
كما يندر أن يجابه دخول المنصت إلى مجلس ما بالاشمئزاز أوالتأفف فهو يحمل رصيداً يكاد يكون خالياً من الصدامات أو الأحقاد في المجالس التييذهب إليها ، لقلة حديثة. وصدق القائل " لسانك حصانك إن صنته صانك وإن خنتهخانك".
والمنصت ليس كما يتصوره البعض قليل الأصحاب ، فهو معروف بإنصاته لكلما تأتي به ألسنت جلسائه ، ويكفيه ذلك فخراً.

كيف تكون منصتاًجيداً؟

الإنصات بالعينين !
أن تكون منصتاً جيداً ليس معناه أن تنصتبأذنيك فقط ، وإنما بعينيك أيضاً ! هذه ليست دعابة فقد أثبتت دراسات عديدة أن تتبعالمنصتين لأعين المتحدثين يزيد الفئة الأولى تركيزاً ومتابعة ويزيد الثانية راحةأكثر في الحديث. في مجتمعاتنا الشرقية يعود أطفالنا على عدم النظر إلى عينين الكبار، حيث يعتبرونها " إمكاسر" أو نوعاً من أنواع عدم الاحترام ، وفي الحقيقة هي نظريةليست صحيحة.المقاطعة
لا تقاطع أبداً. بل انتظر لحين انتهاء محدثيكفذلك من شأنه تعويدهم على أسلوبك والذي سيكون سبباً في ارتياحهم عند التحدثإليك.التفاعل والتمثيل
تفاعل مع ما يقال بصدق ومن دون تمثيل ، وتذكرأن هناك أناساً كثيرون لديهم من الفطنة والبداهة ما قد يفوق توقعاتك. مرة أخرى ، لاتتصنع المتابعة فرائحتها يسهل على أي شخص التعرف عليها مما قد يفسد عليك جميعمحاولاتك.الوقت والمكان
إن اختيار الوقت والمكان هما في غايةالأهمية. فكيف يراد من شخصاً ما أن ينصت وهو مستغرق في متابعة برنامج تلفزيوني محببلديه أو مستغرقاً في عمل يدوي ما أو أن يكون على وشكل الخروج من منزله أو مكتبه. فمن يريد إنصاتا يرضيه فليختر الوقت والمكان المناسبين.

الغزاليوالإنصات
يقول أبو حامد الغزالي في صفات المنصتين الجيدين " أن يكون مصغياًإلى ما يقوله القائل ، حاضر القلب ، قليل الالتفات إلى الجوانب متحرزاً عن النظرإلى وجوه المستمعين وما يظهر عليهم من أحوال الوجد ، مشتغلاً بنفسه ومراعاة قلبه،ومراقبة ما يفتح الله تعالى له من رحمته في سره ، متحفظاً عن حركة تشوش علىأصحابه… " ويضف في كتابه الرائع إحياء علوم الدين المجلد الثاني ص 416 " بل يكونساكن الظاهر هادئ الأطراف ، متحفظاً عن التنحنح والتثاؤب ، ويجلس مطرقاً رأسهكجلوسه في فكر …" ويدعو إلى الحذر من " التصنع والتكلف والمراءاة" أثناء الإنصاتو أن يكون " ساكتاً عن النطق في أثناء القول بكل ما عنه بد ، فإن غلبه الوجد وحركهبغير اختيار فهو فيه معذور غير مذموم" داعياً إياه إلى الرجوع إلى "هدوئه وسكونه" وهو ينصت.إنصات النبي صلى الله عليه وسلم
روى الطبراني بإسناد صحيحعن عمر بن العاص رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل بوجههوحديثه على شر القوم ، يتألفه بذلك، وكان يقبل بوجهه وحديثه عليّ حتى ظننت أني خيرالقوم.
حكمة
قال بعض الحكماء:
إذا جالست الجهال فأنصتلهم.
وإذا جالست العلماء فأنصت لهم.
فإن في إنصاتك للجهال زيادة في الحلم ،وإن في انصاتك للعلماء زيادة في العلم

فن الالقاء

مقدمة ورأي شخصي :
كما هو واضح لقد ابتدأت في ثاني نقطة وهي فن الإلقاء او الحديث سواءا في المحاضرات او الحديث مع اصدقائنا او معلمينا ،،، كيف نجيد مهارات الإلقاء الصحيحة دون توتر او حدوث اي اخطاء !
مهارات و فنون الإلقاء في رأي الشخصي هامة جدا جدا بعد مهارات الإنصات ،،،
لان حياتنا كما ذكرت مبنيهـ على الإنصات و ثم الحديث
فإذا تعلمنا مهارات الإلقاء الصحيحة سيستطيع الطرف المستقبل ان يفهم رسالتنا
يجب ان نسأل انفسنا عدة أمور /
ما الهدف من حديثي ؟
لماذا يجب ان القي هذا الحديث ؟
هل هذا الحديث يرضي المستميعن ؟
ما هي النتائج و السلبيات ؟
هناك الكثير من الأمور يجب ان نفكر فيها ،،، نحن قد نعتقد ان مهارات الإلقاء او الحديث سهلة جدا فهي مجرد رمي كلمات !!
وهذا خطأ كبير جدا ،،، لانك قد تتكلم بكلمه واحده فقط ويكون لها الف معنى
على فرض المثال قد تكون مع ابنك في احدى المحلات ويقول لك الولد اريد هذة اللعبة
قد يكون رد الأب على ابنة فقط (( حاضر )) ولكن بطريقة خشنة و تحمل العصبية في ذلك الوقت الولد سيفهم ان هذة الكلمة تعني الرفض !!
هناك الكثر من المواقف في حياتنا نحتاج فيها للحديث الصحيح كي لا يفهمنا الآآخرين بشكل خاطئ ،،، ربما اذهب يوما ما لألقي محاضرة دينيه في احدى الأماكن ،،، وقد يتكلم المووضوع عن الأغاني على فرض المثال ،،، وقد يكون حديثي و إلقائي عن تحريم الأغاني او تحليلها ،،، إذا لم اكن اجيد مهارات الإلقاء الصحية قد يفهمني البعض بشكل خاطء ويقول (( هذا يحلل ويحرم على كيفه !!!!! ))
إذا في النهاية مهارات الإلقاء هامة جدا جدا ولا بد من تعلمها ولو تعلم القليل منها سيساعدنا بالكثير ،،،
فعندما نتعلم كيف نبدأ وكيف نلقي المووضوع وكيف نحضر كلامنا
كيف نراجع ما كتبناه ،،، كيف نتحكم في نبرة صوتنا ،،، كيف نتجاوب مع ردة فعل الجمهور
هذا كلهـ يساعدنا في التعامل مع الآآآخرين .
ولقد قمت بإقتباس اهم المووضوعات في هذا الصدد
من نصائح وارشادات و كيفية التحضير وغيره .


كيف تلقي موضوعاً ?
عناصر الموضوع :
1. أمور لا بد من مراعاتها قبل الإلقاء .
2. أمور لابد من مراعتها أثناء الإلقاء .
3. أمور فنية .
4. إشارات .
5. نصائح.
أولاً : أمور لابد منها قبل الإلقاء:
• الإخلاص : والأحاديث في ذلك كثيرة منها" من تعلم علماً مما يُبتغى بها وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضاً من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة " " من طلب العلم ليباهي به العلماء أو ليماري به السفهاء أو ليصرف وجوه الناس إليه فهو في النار " (( ليبلوكم أيٌّكم أحسن عملاً )) قال الفضيل بن عياض : أي أصوبه وأخلصه .
• حسن الاختيار : بحيث يكون من صميم ما تجري به الحياة وهذا يستلزم أمرين :
1. أن يكون متصلاً بما يجري فيها من خير وشر .
2. أن يكون عنده تصور عن الجمهور الذي يستمع إلى الموضوع "حدثوا الناس بما يعقلون أتحبون أن يكذب الله ورسوله.
• التحضير الجيد : خصوصاً إذا كان الموضوع متشعباً أو دقيقاً.
إذا كان المتحدث مبتدأ لم يسبق له أن مارس التحدث.
ولا يتوهم متوهم أن التحضير مما يعيب مقدرة المتحدث ويقلل من كفاءته وعلى المتحدث أن يدرس الموضوع دراسة وافية شاملة محللا إياه إلى عناصر بارزة رئيسية وخطوات واضحة حتى يستطيع أن يتنقل بالمستمع من حلقة إلى أخرى .
• العزم على العمل بما تقول :
لان العمل هو غاية العلم وبه يكون الفلاح ( قد أفلح من زكاها ) ولذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعيذ من العلم الذي لا ينفع ( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ..) والناس ينظرون إلى الداعية على أنه القدوة ….يقول سيد رحمه الله " الدعوة إلى البر والمخالفة عنه في سلوك الداعين إليه هي الآفة التي تصيب النفوس بالشك لا في الدعاة وحدهم ولكن في الدعوات ذاتها ، وهي التي تبلبل قلوب الناس وأفكارهم لأنهم يسمعون قولاً جميلاً ويشهدون فعلاً قبيحاً فتتملكهم الحيرة بين القول والفعل وتخبو في أرواحهم الشعلة التي توقدها العقيدة وينطفئ في قلوبهم النور الذي يشعه الإيمان ولا يعودون يثقون في الدين بعد ما فقدوا ثقتهم – برجال الدين يقول ابن القيم رحمة الله "" وهؤلاء هم علماء السوء جلسوا على باب الجنة يدعون إليها الناس بأقوالهم ويدعون إلى النار بأفعالهم فكلما قالت أقوالهم للناس هلموا قالت أفعالهم لا تستمعوا منهم فلو كان ما دعوا إليه حقاً كانوا أول المستجيبين له فهم في الصورة أولياء وفي الحقيقة قطاع طريق ""
يا أيـهــا الـرجـل المعلـم غيره هـلا لنفسك كـان ذا التـعلـيـم
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنا كيما يصح وأنت سقيم
ثانياً : أمور لا بد منها عند الإلقاء :
المقدمة : وفيها /
• الاستهلال / فيذكر الله ويحمده ويثني بالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم لقوله ( كل أمر ذي بال لا يبدأ باسم الله – وفي رواية بحمد الله – فهو أقطع ).
• ذكر أسباب الموضوع ، وأهميته . طرح هذا
التحدث عن الواقع وربط الموضوع به وذلك من أجل أن يعطي الأثر الطيب والاستجابة الحسنة.
• التشويق للموضوع :
يقول علوان …… والمشاعر الإنسانية بيوت مغلقة وقد نهانا القرآن الكريم أن ندخل بيوتاً غير بيوتنا حتى نستأنس ونسلم على أهلها .
• استعراض عناصر الموضوع:
وذلك بذكر رؤوس أقلم الموضوع من أجل أن تكون الفكرة متكاملة لدى المستمع.
• تلخيص الموضوع في ختام الدرس.

ثالثاً: أمور فنية:


أ. التحدث باللغة العربية التي يفهمها السامع : وذلك تحقيقاً للمبدأ الذي نادى به القرآن الكريم ( وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم ) فأصبح التبيين هو أساس التحدث والفائدة منه وعليه فلا بد من معرفة عقول المستمعين ومداركهم ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم "" أمرت أن أخاطب الناس على قدر عقولهم"" .

ب. التأني في الكلام: تقول عائشة رضي الله عنها " ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسرد الحديث كسردكم هذا ، يحدث حديثاً لو عده العاد لأحصاه" زاد الإسماعيلي في روايته " إنما كان حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهماً تفهمه القلوب "

ج. الموازنة في الصوت : وصورته ألا يتجاوز صوته مجلسه ولا يقصر عن إسماع الحاضرين ما لم يكن هناك حاجة إلى رف الصوت.

د. الإقبال على الجلساء : بحيث يشعر كل فرد من الحاضرين أنه يعنيه ويخصه ويقبل عليه روى عمرو بن العاص رضي الله عنه قال (كان رسول اله صلى الله عليه وسلم يقبل بوجه وحديثه على شر القوم يتألفه بذلك وكان يقبل بوجهه عليّ حتى ظننت أني أحسن القوم فقلت يا رسول الله :أنا خير أم أبو بكر ؟ فقال : أبو بكر ، قلت يا رسول الله : أنا خير أم عمر؟ قال : عمر ، قلت يا رسول الله أنا خير أم عثمان ؟ فقال : عثمان ، فلما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم صد عني فوددت أنى لم أكن سألته ) .

هـ. حركات اليدين : وذلك لتوضيح الفكرة كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم ( أنا وكافل اليتيم كهاتين ) وأشار بالسبابة والتي تليها.

و. التجديد في الأساليب : على نحو
انتهاج أسلوب القصة : كقصة الثلاثة الذين أووا إلى الغار ، وقصة إبراهيم .
انتهاج أسلوب الحوار والاستجواب : ( أتدرون من المفلس ) ( أرأيتم لو أن نهراً……)
انتهاج أسلوب التعليم بالقدوة : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ..) ( خذوا عني مناسككم )
انتهاج أسلوب ضرب المثل : سفينة المجتمع ، مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن …..
انتهاج أسلوب المداعبة : لا يدخل الجنة عجوز …
انتهاج أسلوب انتهاز المناسبة : أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار …
انتهاج أسلوب الالتفات إلى الأهم : متى الساعة
الاستشهاد بالأدلة والأمثال والقصص والأشعار
الحذر من تكرر بعض العبارات مثل : يعني ، نعم ، طبعاً ….
• كتابة الموضوع كاملاً وعدم الاعتماد على الذاكرة إلا في الإلقاء .

رابعاً : إشارات :
• الاقتصاد في التحدث والكلام بالأهم فالأهم.
• الترفع عن الغلظة في القول والبذاءة في اللسان : ويقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم عندما وصفه الله ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك …) وهذا إبراهيم عليه الصلاة والسلام يقول لأبيه ( يا أبت )
• ملاطفة الجلساء حتى لا يشعروا بالسأم ولا يدخلهم الفتور .
• قوة الملاحظة : والمقصود إدراك أحوال السامعين أثناء الحديث أهم مقبلون علي فيسترسل في الحديث ويستمر أم معرضون عنه فبتجه إلى ناحية أخرى .
• طلاقة اللسان : وهذا لا يتأتى إلا أن يكون المتحدث ذا ثقافة واسعة وشاملة , و أن يكثر من المطالعات الأدبية مع التمرن والمراس .

خامساً : نصائح :
• لا تعتذر عن سوء التحضير قبل التحدث ولا بعده.
• كراهية الفتوى .
• الابتعاد عن التفاصح والأستاذية .
• عدم إحراج المستمعين بالأسئلة التي لا يستطيعون الجواب عليها .
• الابتعاد عن الحركات الكثيرة .
• حسن المظهر .
• الإيجاز في الإجابة وعدم التعجل فيها .
• الاستعداد للمفاجأة

الخاتمة :.
ولقد ختمت بهذا الختام مقالتيإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي
نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضاه وأن ينال هذا البحث الموجز والمختصرعلى رضا واستحسان قارئه هذا والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علىخاتم الأنبياء والمرسلين.
وصلى الله وسلم على آله وصحبه

بارك الله فيك

يزاك الله خيير

ربي يعطيك العافيه

نترقب يديدك

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

مطلوب بحث للكافية العربية عن التواصل الشفهي للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني تعبت وانا ادور بحث عن التواصل الشفهي
لو تكرمتو ابي بحث كامل مقدمة + خاتمة
وجميع البحث يصل الى 7 صفحات
لو تركمتو
ملحوظة التواصل الشفهي يختلف عن الاتصال الشفوي

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب تقرير التواصل العلمي بين الحضارات الصف الحادي عشر

أباا تقرير عن التواصل العلمي بين الحضارات .. و يكون طويل شوي .. و السموحة

شكلكم كلكم كفار 😛

السلام عليكم..

اخوي عاشق الشارجة..

الحمدلله احنا مسلمين مب كفار

بخصوص طلبك ان شاء الله يكون في هالرابط..

http://www.annabaa.org/nba62/hathara.htm

والسموحة والله…

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ورقة عمل لدرس التواصل العسكري بين الحضارات الاوروبيه والاسلاميه للصف الحادي عشر

السلام عليكمــ ورحمة الله وبركاته

إليكمــ احبتي وقة عمل لدرس
التواصل العسكري بين الحضارات الاوروبيه والاسلاميه

ف المرفق
موفقين ان شاء الله

م

الملفات المرفقة

السسلام عليكم
بارك الله فيك
جهود طيبـ’ه
تسسلم يمناك

بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يزاك ربي الف خير,,

ويعطيك الف عافية,,

موفقين,,

صلى الله على محمد