السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في المرفقات
م/ن
موفقين
-
الألوان.zip (325.9 كيلوبايت, 619 مشاهدات)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في المرفقات
م/ن
موفقين
موفقه ,,
ما قصرت هالوجينة,,
بارك الله فيها
1- مهارات إنسانية : وتتمثل في التعامل مع البشر وقيادتهم والتأثير عليهم بغرض تحقيق الأهداف والنتائج .
2- مهارات فكرية : وتتمثل في إدراك الظروف المحيطة والمتغيرات الحاصلة والقدرة على تحليل المواقف وفه العوامل المؤثرة والبحث عن حلول للمشكلات .
3- مهارات فنية متخصصة : وتتمثل في فه متطلبات العمل الذي يشرف عليه .
تقسيم هيكل المهارات مع مستويات الإدارة الثلاث :
الإدارة العليا الإدارة الوسطى الإدارة المباشرة
(رؤساء مجالس إدارات ( مديرو إدارات – رؤساء أقسام ) التخصصية التنفيذية
أعضاء منتدبون – وكلاء
وزارة – مديرون عموم )
مهارات فكرية مهارات إنسانية مهارات فنية
مهارات إنسانية مهارات فنية مهارات إنسانية
مهارات فنية مهارات فكرية مهارات فكرية
صفات القادة الناجحين :
1- الإيمان بالهدف 2- القدرة علي التخطيط والتنسيق
3-القدرة غلي التنظيم والتوجيه 4- القدرة علي اتخاذ القرارات
5- التأهيل العلمي والخبرة في المجال الادارى 6- الحماس والايجابية والمبادأة والابتكار
7- القدرة على التصور والتفكير المنطقي وتحليل الظواهر وتقييمها
8- الصبر والإخلاص والأمانة والعدالة
9- القدرة علي التعامل مع الآخرين والتأثير في سلوكهم
10- القدرة علي المتابعة وتقييم الأداء
الوظائف الرئيسية للمديرين :
1- التخطيط 2- التنظيم 3- التوجيه 4- الرقابة والمتابعة 5- تقييم الأداء
أنواع المرؤوسين الذين يتعامل معهم المدير :
1- الايجابيون
2- المحايدون
3-السلبيون المعوقون
متعاونون
يعملون وفق التوجيهات
يحققون الأهداف
لايثيرون المشاكل
ملتزمون بالحد الادني من الأداء
لايبذلون أقصي جهد لديهم
لايبادرون ولا يبتكرون
لايثيرون المشاكل
مثيرو مشاكل
يختلقون مشاكل لإفشال العمل
يتسببون في تعطيل الأداء
يستنفذون جهد كبير في السيطرة
علي سلوكهم ومنع آثارهم السلبية
علي العمل وعلي سلوك الآخرين
منقول للفاائدهـــ ـــــ
[ *____* ]
يـآ هلـآ ۈمَ ـرפـبـآ פֿـتيـﮧْ يــ:ـآآ شمشم برستيج..!*.
ثــأإأْنكسـ~..ع ٍالطرح ..
ويلكم ,, وتسلمين على المرور
أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.
يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.
ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.
أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.
ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.
لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.
أن يكون المتدرب قادراً على تنفيذ درس في مجال تخصصه باستخدام نموذج لعب الدور بكفاءة.
من المتوقع بعد نهاية البرنامج أن يكون المتدرب قادراً على:
1. تحديد بعض العناصر الرئيسة لمفهوم لعب الدور.
2. صياغة تعريف محدد لمفهوم لعب الدور.
3. تحديد ما تتميز به استراتيجية لعب الأدوار.
4. معرفة فوائد التدريس باستراتيجية لعب الأدوار.
5. تحديد مستويات تمثيل الدور.
6. تحديد موضوعات دراسية في مجال تخصصه يمكن تدريسها بنموذج لعب الدور.
7. تحديد مراحل نموذج لعب الدور.
8. معرفة دور المعلم والمتعلم في كل مرحلة من مراحل نموذج لعب الدور.
9. كتابة خطة درس في مجال تخصصه باستخدام نموذج لعب الأدوار.
10. تحديد الجوانب التي يجب على المعلم مراعاتها عند استخدام نموذج لعب الدور.
11. مقارنة التدريس بلعب الدور والطريقة التقليدية.
12. تقويم درس باستخدام معيار تقويم الدروس التي تتبع نموذج لعب الدور.
الوحدة الأولى: مفهوم لعب الدور ومراحل نموذج لعب الدور.
الجلسة الأولى: مفهوم لعب الدور. (الزمن: 100 دقيقة )
أهداف الجلسة الأولى: يتوقع من المتدرب في نهاية الجلسة أن:
1. يحدد بعض العناصر الأساسية لمفهوم لعب الدور.
2. يكتب تعريفاً محدداً لمفهوم لعب الدور.
3. يحدد ما تتميز به استراتيجية لعب الأدوار.
في المرفق
م / ن
نفع الله به
ربي يوفقج
كتب إلكترونية رائعة ، هادفة ، خفيفة ، قصيرة ، وفي الوقت ذاته مؤثرةلكن صدقوني .. تستحق القراءةجمعتها لكم هناوجميعها بصيغة
PDF
مما وصلني عبر البريد
واله حلو الطرح يسلموووو
تثلمين
تسلمون ع المرور الطيب
جآري آلتمعن فآلقرآءهْ
العلم هو جناح يطير به المجتمع إلى أجواء الرقي، وهو يجعل الفرد يشعر بالثقة في نفسه، وباكتمال عناصر شخصيته.والحصول عليه بأكمل ميزاته ليس يسيراً كما نظنه.
فهو يحتاج إلى أمور نورد أهمها في ما يلي:
أولاً: التعلم والتعليم بالحب لا بالكد؛ يجب أن تكون المادة المدروسة محبوبة لدى الطالب؛ وعلى المعلم إبراز كل مادة ميسرة للطالب حتى يحبه الطالب، فمن المعروف نفسياً أن الإنسان لا يشعر بالتعب إن كان يحب ما يقوم به.
ثانياً: توفر الحماس لدى الفرد لبذل الجهد الموصول، وعلى الطالب أن يخلق في نفسه هذا الدافع، كما أن على الجهات المعنية توفير حوافز للجادين. فالتشجيع ممن يحترمهم الطالب، يحرضه على بذل الكثير.
ثالثاً: التكرار؛ ومما ييسر عملية المذاكرة، تكرار القراءة بشرط أن يكون ذلك تكراراً واعياً دون أن يكون خالياً من الذهن، فإنه لن يفيد. ويستحسن للطالب أن يوزع أوقات تعلمه إلى قطع يخصص معظمها للقراءة، وجزء منها للمرور السريع على المواد المقروءة.
رابعاً: اختيار الأوقات المناسبة؛ وللوقت دور مهم في تنفيذ عملية المذاكرة، وقد اعترف المختصون أن أوائل الصبح أفضل الأوقات للقراءة والمذاكرة والمطالعة.. لاغتنام هذه الفرصة على أولياء الأمور ألا يعرضوا على الأبناء أموراً تافهة على حساب ساعات النوم. كما أن عليهم الاهتمام الكامل بتوفير الوقت المناسب للنوم، كي يتمكنوا من الاستيقاظ والمذاكرة في الصباح.
خامساً: توزيع الجهد المطلوب؛ فمثلاً لحفظ درس معين لا بد من توزيع الجهد على جلسات عدة بدلاً من الجهد المركز في جلسة، لأن تخلل عملية المذاكرة فترات من الاستجمام يؤدي إلى الثبات.
سادساً: فَهْم معنى المادة المتعلمة جيداً؛ فلن يفيد مجرد المرور على المادة دون تركيز على مطالبها، ومن واجبات المعلمين أيضاً، ابتكار أساليب وطرق تقرب المادة إلى الطلبة، فكلما ازداد المعلم مهارة واستعداداً ازداد الطالب معرفة وفهماً، وعلى المعلم أن يدرك أنه حين يضيّع على الطلبة أوقاتهم، فإنه يضيّع في حصة واحدة أياماً عدة. فلو وجد في الصف 48 طالباً، فالحصة الواحدة تعني يومين كاملين.