التصنيفات
القسم العام

اختي ساعدوني اماراتي

اختي صغيره والمفروض تكون في الروضه وما تشوف شو اسوي

ارجوكم ساعدوني.

الله يرد لها بصرها ,, اختي لازم تاخذونها للمدارس الخاصة و هي مجانية .

مشكور على النصيحه ويكتبلك في حسناتكـــــــ

الله يصبركم

اختي اذاا انتي من الامارات
في مركز بالعين لذوي الاحتياجات الخاصة

يدربهم ويوظفهم بعد

بالصراحه واااايد اوكي

وإن كنتي من الشارقة هناك مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية

مشكورين كلكم على النصايح

وانشاءالله ما راح انسا وقفتكم معيا

السلام عليكم
في وايد مراكز تعالج شخصية مثل اختج

والله يصبركم

يسلمو ع المرور

لا الـــه الا الله

التصنيفات
القسم العام

طرق لتدريس مهارات القراءة للطلاب التوحد !! – الامارات

طرق لتدريس مهارات القراءة للطلاب التوحد!!

هناك طريقتان لتدريس مهارات القراءة للطلاب التوحديين:
1-الطريقة التركيبية: وهي التي تعتمد على هجاء أصوات الحروف وتركيبها لنطق الكلمة.
2- الطريقة التحليلية:وهي تعتمد على قراءة الكلمات مباشرة ثم مدارسة أجزائها فيما بعد..
و يتوقف اختيارنا لإحدى الطريقتين على..حالة الطفل واستعداداته وإمكانياته وأسلوبه في التعلم..
في الطريقة التحليلية وكذلك التركيبية يجب أن نتبع نهج القراءة الوظيفية حيث ندرب الطفل على:
اسمه، واسم والده،ووالدته، وأسماء أخوته وأصحابه، واسم مدرسته، وعنوانه.
قراءة بعض الكلمات البسيطة مثل: مأكولات، وفاكهة، خضراوات، وأشياء يستخدمها في حياته اليومية .
ونعرض فيما يلي بشيء من التفصيل الطريقة التحليلية والتركيبية:
1 الطريقة التحليلية:لتوضيح هذه الطريقة نعرض لإجراءات تدريب الطفل على قراءة كلمة بالطريقة التحليلية .
اليكم شرح طرق في المرفق

نفع الله به

الملفات المرفقة

بارك الله فيج

تسلمين

جزاكـِ الله خير .

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

كيفية العناية بذوي الاحتياجات الخاصة -مناهج الامارات

لا يخلو مجتمع من ذوي الحاجات الخاصة على اختلاف الانواع، ولكن السؤال المطروح كيف يتعامل الناس معهم؟ وماذا يفعلون لهم؟ ما هو موقف الأهل، الجيران، المؤسسات المختصة والدولة؟

أطرح هذا الموضوع للنقاش، لأني سررت في المدة الأخيرة عندما رجع الوفد المكون من عائلات فيها أطفال من ذوي الحاجات الخاصة والذين قضوا اسبوعين في إيطاليا وفرنسا في ضيافة مؤسسة إيطالية تهتم بذوي الحاجات الخاصة تحتفل بمرور مائة سنة على تأسيسها، فقد وصلني بأن الاستقبال كان يفوق الوصف وأن العناية التي يولونها للمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة تفوق التصور. فقلت في نفسي بأن أحد مقاييس حضارة الشعوب اهتمامها بمرضاها وفقرائها وذوي الاحتياجات الخاصة فيها. فأين نحن من هذا؟

يمكن أن نقسم ذوي الاحتياجات الخاصة إلى أنواع كثيرة، فهناك من يعانون من اعاقة جسدية وآخرون يعانون من أعاقة عقلية، ومنهم بسبب خلقي (منذ الولادة) وآخرون بسبب عرضي (حادث أو اصابة أو مرض). أما موقف الناس من هذه الحالات فيتراوح بين القبول والرفض والاهتمام أو الاهمال واللامبالاة، ومنهم من يحترم ويشفق ومنهم من يزدري ويعتبر بأنهم عالة على المجتمع. والسبب هو النظرة إلى قيمة الانسان انطلاقاً من المصلحة والفائدة والصفات وليس انطلاقاً من الذات الانسانية المخلوقة على صورة الله ومثاله، لذلك فالموقف السليم والإنساني والديني والأخلاقي هو أن حياة الإنسان وكل إنسان وكل الإنسان هي هبة مجانية من الله يجب قبولها واحترامها من لحظة الولادة إلى لحظة الموت، أي من المهد إلى اللحد، لا بل قبل الولادة منذ اللحظة الأولى للحمل في الرحم.

لا شك بأن الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة ليس سهلاً فإنه يتطلب معرفة وموهبة وصبراً، وفوق كل شيء يتطلب محبة. فكثيراً ما يرتبك الأهل في التعامل مع أبنائهم لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون بهم ولهم، فيحاولون إيجاد المؤسسات المختصة لمساعدتهم، ولكن هل توجد مثل هذه المؤسسات؟ وإذا وجدت، هل يوجد العاملين الإجتماعيين والأخصائيين؟ على من تقع المسؤولية؟ هل على الدولة، أم الكنائس أم المساجد أم الجمعيات أم تعتمد علىهمة بعض المتحمسين للخدمة؟

تتطلب العناية بذوي الاحتياجات الخاصة توفر الموارد البشرية والمادية، فهل نخصص ما يلزم لمثل هذه المهمة الجليلة؟ أم تبقى مثل هذه المؤسسات معتمدة على الحسنات الخارجية؟ وإن لم تتوفر المؤسسات فإن هؤلاء يبقون عالة على أهلهم خاصة عندما يحتاجون إلى العلاج أو التأهيل لخوض معركة الحياة وكسب لقمة عيشهم بعرق جبينهم، فلماذا لا يتوفر لهم التأمين الصحي أو الضمان الاجتماعي كما في الدول المتقدمة؟ أم أنهم ليسوا بمواطنين أو مواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة أو من فئة المنسيين؟ لقد دهشت من خبر المرأة التي تسير الآن على الأقدام مع ابنها المقعد على الكرسي المتحرك من شمال إسرائيل إلى القدس لتحتج على تقليص الدعم المخصص للمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة في إسرائيل بسبب تقليص ميزانية الحكومة والأزمة الاقتصادية الحالية.

هناك فئة من ذوي الاحتياجات الخاصة يمكن أن تتطور وتتقدم وتنمي مواهبها وقدراتها الذهنية والجسدية، وهي بحاجة إلى المؤسسات الخاصة لذلك مثل الصم والبكم والأكفاء والمعاقين جسدياً ومصابي الإنتفاضة. فهل توجد مراكز التأهيل هذه لخدمة هؤلاء؟ وإذا وجدت فهل تشمل جميع المناطق والفئات؟ فإننا نواجه مشاكل جمة في هذا المجال لصعوبة الحركة بسبب الأوضاع الحالية واغلاق الطرق والحواجز العسكرية. هل يمكن للمجتمع المحلي في القرى والمدن إيجاد حلول بديلة وابداعية لجميع هذه الفئات؟ من يقدم الدعم لمثل هذه المبادرات؟ الجميع يعرف بأن الله عندما يحرم الإنسان من عضو سليم فإنه يعوضه بمواهب أخرى، فإذا حرمه من نعمة البصر فإنه يفتح بصيرته، كما حدث مع الكاتب الكبير الدكتور طه حسين والكثير من أمثاله.

هناك فئة أخرى أعتبرها محرومة ومظلومة، وهي فئة من يجدون صعوبة في التعلم في مدارسنا، فكثيراً ما تجد في كل صف من الصفوف طلاباً وطالبات لا يستطيعون استيعاب كل شيء فيتراجعون في دراستهم ويهملهم أساتذتهم ويستهزيء بهم زملاؤهم ويعاتبهم أهلهم ويتهمهم الجميع بالكسل ويسمونهم بالفشل ولا أحد يفعل لهم شيئاً. هل هناك حلول لهؤلاء في مدارسنا؟ هل يمكن متابعتهم داخل المدرسة أو خارجها لتقويتهم؟

لقد فتحت جروحاً كثيرة وأبرزت مواجع كبيرة لا بد من أنها تقض مضاجع المسؤولين وذوي الشأن، ويبدو أن ليس في اليد حيلة. ولأني لا أريد أن أترك الجروح مفتوحة فإني أود أن أساهم ببعض الاستنتاجات والمقترحات:

– لا شك بأن الدولة تتحمل المسؤولية الأولى والأساسية في الاهتمام بهذه الفئات المحرومة لكي لا تظل مهمشة ولا تبقى عالة على الأهل والمجتمع. لا بد من تأسيس نظام للتأمين الصحي والضمان الاجتماعي لهؤلاء يكون عوناً للأهل، كما ولا بد من التفكير بالمؤسسات اللازمة للعناية بهم وتأهيلهم ولا يترك الأمر للمبادرات الفردية أو العشوائية.

– هناك ثلاث طرق للاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة: وضعهم في مؤسسات متخصصة أو تركهم في عهدة الأهل ليتدبروا أمرهم لوحدهم، أو تطوير طريقة لمساعدة الأهل في العناية بهم كمثل تشكيل فريق مساند للعائلة يهتم بزيارتهم أو التخفيف عنهم أو اخراجهم من البيت للترفيه عنهم. وأنا أرى بأن هذه الطريقة الأخيرة مهمة ورائعة لأنها تعزز التعاون والتكافل وتنمي روح التطوع والتضحية.

– إن هؤلاء الذين حرمتهم الطبيعة أو الظروف من نعمة عيش حياة طبيعية هم بأمس الحاجة إلى أن تتوفر لهم الخدمات الأساسية والضرورية للتخفيف عن معاناتهم، لا بل فإنهم أكثر حاجة من غيرهم لأنهم لا يستطيعون دائماً أن يعتمدوا على أنفسهم بأنفسهم، فلماذا نتقاعس في خدمتهم؟

– ليعلم أخيراً من يريد بأن يضع يده على المحراث في هذا الحقل، بأن من يمد يده ليد أخرى لا يمكن أن يسحبها وإلا سيحدث احباطاً نفسياً ومعنوياً في نفس الآخر، فإذا كنت كريماً وشهماً فعليك أن لا تتراجع، إنها طريق ذات اتجاه واحد، فالمحبة لا تعرف الشروط والحدود واليأس، فمقياس المحبة أن نحب بلا مقياس وأن نحب كل الناس.

إننا نستلهم هذه المباديء والأفكار من مثال سيدنا يسوع المسيح الذي أشفق على الناس أجمعين وخاصة المرضى والمتألمين فقد "كان يشفي الناس من كل مرض وعلة" وكانت رسالته في بداية بشارته: " روح الرب نازل على لأنه مسحني لأبشر الفقراء، وأرسلني لأعلن للمأسورين تخلية سبيلهم، وللعميان عودة البصر إليهم وأفرج عن المظلومين وأعلن سنة رضا عند الرب". كما أنه سيحاسبنا في نهاية الأزمنة على محبتنا لاخوتنا: "تعالوا يا من بركهم أبي، فرثوا الملكوت المعد لكم منذ إنشاء العالم: لأني جعت فأطعمتموني، وعطشت فسقيتموني، وكنت غريباً فآويتموني، وعرياناً فكسوتموني، ومريضاً فعدتموني، وسجيناً فجئتم إلي" لأنه "كلما صنعتم شيئاً من ذلك لأحد اخوتي هؤلاء الصغار فلي قد صنعتموه".

لا يمكننا أن ننهي هذا الحديث إلا بتقديم الشكر والعرفان وتوجيه التقدير والاحترام لكل المؤسسات والأشخاص الذين يتحملون مسؤولية الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وهم كثر وفيهم من الجنود المجهولين الذين يستحقون الأوسمة الرفيعة، كما ننحني إجلالاً لكل الآباء والأمهات الذين يهتمون بصمت وصبر بأبنائهم أو بناتهم الذين يتألمون في أجسادهم وأرواحهم، ونقول ونحن نشد على أيديهم: "إذا كان الزمن والقدر عليهم فلنكن نحن معهم وبجانبهم ولتكن المؤسسات المعنية والدولة معهم وتسرع لنجدتهم وعونهم".

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكرا لج ع الطرح الموضوع ..

يعطيج العافيه …

جزاك الله الجنة
موضوع مميز
تقبل الله منك الطاعات في هذا الشهر الكريم

مرحبا ,
صراحة اعامل الكل سواسيه , اربيعي "امين" اعمى بس مضحك يفطسك .^^

شكرا لك

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
القسم العام

مطوية عن التوحد !! -للتعليم الاماراتي

مطوية عن التوحد !!

تعريف التوحد

يعتبر التوحد من الإعاقات الصعبة التي تعرف علمياً بأنها خلل وظيفي في المخ لم يصل العلم بعد لتحديد أسبابه يظهر خلال السنوات الأولى من عمر الطفل ، ويمتاز بقصور وتأخر في النمو الاجتماعي والإدراكي والتواصل مع الآخرين .

وبصفة عامة فإن التوحد :

1) يسبب القلق في حياة الأسرة .
2) يعاني منه آلاف الأشخاص في مختلف أرجاء العالم .
3) يصيب الأولاد بنسبة 4 مرات من البنات .
4) يحتاج إلى رعاية ومساندة مدى الحياة .
5) يبدو الشخص الذي يعاني من إعاقة التوحد ظاهرياً طبيعياً كالأشخاص العاديين تماماً .
6) نادراً ما يشخص التوحد قبل (3) سنوات .
7) يؤثر التوحد بشكل واسع على استقرار حياة المصابين به ومهاراتهم
8) التوحد هو إعاقة تواصل دائمة مدى الحياة ، لذا يحتاج هؤلاء إلى رعاية دائمة من الأشخاص الذين يعيشون معهم .
9) نادراً ما يظهر حب الاستطلاع والتخيل لدى الذين يعانون من إعاقة التوحد ، بالإضافة لمعاناتهم من صعوبات التواصل.


م
نفع الله بها

الملفات المرفقة

السلام عليكم,,
يزاج الله خير,,
مشكورة.,

جزاكم الله خير على مروركم جميعا
اللهم آمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

تسلم يمناج عالطرح,,

يعله في ميزان حسناتج يارب,,

صلى الله على محمد

التصنيفات
القسم العام

كيفية تطوير الثقة بالنفس للاشخاص المعاقين -مناهج الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

إن كل من يعمل في مجال التربية الخاصة يلحظ ضعف تطور المهارات النفسية والاجتماعية أو مهارات التواصل عند بعض الأشخاص المعاقين، الأمر الذي يلقي بظلاله على مقدرة هؤلاء الأفراد على الوصول إلى الحد الأقصى من تطوير قدراتهم التعليمية والسلوكية والاجتماعية، مما يؤثر على مدى استفادتهم من البرامج التربوية والتأهيلية المقدمة، ويضيف ضغوطاً ومصاعب جديدة تجعل حياة بعضهم سلسلة من التحديات التي قد تؤثر بشكل سلبي على قدراتهم النفسية، وربما ينظرون إلى ذواتهم على أنهم أقل من الآخرين.

يعرف علماء النفس الذات الانسانية على أنها الطريقة التي يدرك بها الفرد نفسه، أو هي إدراكات الفرد وتصوراته لوجوده الكلي كما يعرفه، وإن علمية تقييم الذات لا تحدث _في معظم الحالات_ إلا في الإطار الاجتماعي الذي يعيش يه الفرد، فإذا أراد الشخص المعاق تقييم ذاته فلا بد له أن يعود إلى السياق الاجتماعي الذي يتعاطى فيه المجتمع مع مشكلته، وبناءً على جملة من ردود الفعل والاستجابات المجتمعية نحو إعاقته فإنه يستطيع أن يعطي تقييماً عن ذاته، متأثراً بنظرة الآخرين إليه، ومن الطبيعي أن تكون نظرته إلى ذاته تتسم بالسلبية إذا كان مفهوم المجتمع عن الإعاقة سلبياً.

ويفترض في الشخصية التي تتمتع بدرجة عالية من الثقة بالذات، أن تؤدي وظائفها بدرجة عالية من الكفاءة في الوسط الاجتماعي الذي توجد فيه، أما الشخصية التي تنظر إلى ذاتها من المنظور السلبي، فمن الطبيعي أن تتسم وظائفها بعدم الكفاءة، مع أنها قد تكون قادرة في الأساس على أداء مثل هذه الوظائف إذا توفرت لها لظروف الملائمة، والمناخ المشجع على الأداء والانجاز.

لذلك فإن تقدير الفرد لذاته وثقته بها يتأثر بعوامل كثرة منها ما يتعلق بالفرد نفسه، مثل: قدراته واستعداداته، والفرص التي يستطيع أن يستغلها بما يحقق له الفائدة، ومنها ما يتعلق بالبيئة الخارجية والتي تلعب دوراً هاماً عند ذوي الاحتياجات الخاصة؛ فإذا كانت البيئة الاجتماعية والمادية تهيئ للفرد المجال للانطلاق والإبداع، فإن تقديره لذاته يزداد، وأما إذا كانت محبطة وتضع العوائق أمامه بحيث لا يستطيع أن يستثمر قدراته واستعداداته، ولا يستطيع تحقيق طموحه عندئذ يقل تقديره لذاته.

إن التعامل السلبي مع المعاق من قبل مجتمعه، هو من أهم أسباب تدني ثقته بذاته وبقدراته، نظراً لأن المجتمع لم يعطه الثقة الكافية، والحق بالتواجد بين أفراده وممارسة ما يستطيع القيام به، فتنشأ مجموعة من الانعكاسات النفسية على الشخص المعاق من جراء هذا التعامل السلبي المجتمعي معه، حيث يميل بعد سلسلة من الإحباطات إلى العزلة عن الآخرين، لتلافي الاحباط، أو لأنه لا يمتلك القدرة الذاتية على المواجهة وإثبات الذات، فالحوار السلبي الذي يدور بينه وبين ذاته يقنعه بأنه أقل من الآخرين ولا يستطيع مواكبتهم، إضافة إلى كثير من الأفكار السلبية التي تتسرب إلى ذهنه نتيجة عزلته وعدم رغبته بالمشاركة ورفض الآخرين له.

ويضاف إلى عدم الثقة بالذات، أيضاً عدم الثقة بالآخرين، فالمحيط الاجتماعي الذي لم يأخذ بيد الشخص المعاق ولم يشجعه ولم يتقبله أصبح مجتمعاً معيقاً أكثر من الاعاقة ذاتها، وبالتالي قلت ثقة الشخص المعاق به، إضافة إلى الميل إلى الخوف من خوض أي تجارب جديدة نظراً لأن السخرية والاستهزاء بقدراته قتلت لديه روح الابداع والمحاولة، لذلك لابد من إعادة ثقة هذا الشخص بذاته عن طريق ثقته بمجتمعه وبمن حوله، وهنا يأتـي دور المجتمع في فتح المجال أمام الأشخاص المعاقين بممارسة أوجه حياتهم التعليمية والثقافية والعملية والترفيهية، كل وفق قدراته دون تمييز عن بقية الأفراد.

كيف نطور الثقة بالذات عند الشخص المعاق؟

إن مراعاة الفروق الفردية في التعليم أمراً في غاية الأهمية عند التعامل مع الأشخاص المعاقين، إلا أن مراعاة الفروق الفردية لا يجب أن تتوقف على الجانب التعليمي فقط، بل في الحياة النفسية والاجتماعية وفي السمات الجسمية للشخص المعاق، وهذا يتأتى عن طريق:

1. تهيئة الأم والمعلمة على تقبل واستيعاب الشخص المعاق وعدم تصويره أمام الآخرين بشكل سلبي، وعدم التعليق على تصرفاته بما يسبب الأذى النفسي له.
2. تطوير أولياء الأمور للبيئة الأسرية بحيث يحصل فيها كل فرد على الحفاوة والتقدير والاحترام الذي يستحقه، رغم الاختلافات المظهرية أو السلوكية التي تبدو عليهم.

3. مساهمة أولياء الأمور في تعليم الأخوة كيف يتعايشوا مع أخيهم المعاق دون سخرية أو تمييز، على أساس الحق في العيش بكرامة وليس من منطلق الشفقة.

4. أن يتمتع الوالدين بمفهوم إيجابي نحو الإعاقة، يقومون بنقله عملياً إلى الأبناء وإلى الجيران والمحيط الاجتماعي، عبر تعاملهم السليم والعلمي مع طفلهم، دون خجل أو إحساس بالدونية.

5. إتاحة حرية التعبير للشخص المعاق عن ذاته، وعن حاجاته بالطريقة التي تلائمه.
6. الاعتماد على مبدأ التشجيع والتحفيز لنقاط القوة، والتركيز على ما يستطيع الشخص المعاق القيام به وما يتميز به، دون تضخيم لنواحي الضعف.

7. إعطاؤه الفرصة الكافية والوقت الكافي للمحاولة، وعدم إحباط محاولاته.

8. عدم فرض الحماية الزائدة عليه، والتي من شأنها أن تعيق سلوكه، وتقف أمام تحقيقه لأهدافه، وتقتل روح الابداع لديه، وإن كان لا بد من إشراف، فلا بأس أن يكون عن بعد.

9. عدم التدخل المباشر في شؤونه الشخصية، واحترام خصوصيته وممتلكاته، وطريقته في التفكير والتعبير عما يريد.

10- تكليفه بمهام تتناسب مع قدراته –في إطار الأسرة أو المدرسة أو المجتمع- من شأنه أن ينجزها ليشعر بالنجاح، وكلما مرّ بخبرات نجاح كلما تحسن مفهومه عن ذاته.

11. إمداده بالوعي أكثر عن ذاته، ليتعرف عليها وعلى قدراته وما يمتلك من مهارات، وما يستطيع أن يقدمه لنفسه وأسرته ومجتمعه.

م

السسلام عليكم
بارك الله فيج
يعطيج العافيه
اششكرج

بارك الله فيك وفي جهودك

وجزاك الله خير

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيبة مشاهدة المشاركة
السسلام عليكم
بارك الله فيج
يعطيج العافيه
اششكرج

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

تسلمين وما قصرتي..

ونورتي الموضوع بمرورج..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالوجينةحالمة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك وفي جهودك

وجزاك الله خير

تسلمين اختي..

الله امين وربي يبارك بحياتج..

بارك الله فيج

مشكورة خويتي ع الطرح

دمتي بود

الله يبارك بعمرج اختي غلا..

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
القسم العام

الاعاقة الذهنية , التاخر العقلي -التعليم الاماراتي

السلام عليكم و رحمة الله و بــركــاتــه


ما هي الإعاقة الذهنية (التأخر العقلي)؟

يدخل الشخص ضمن فئة الإعاقة الذهنية عند توفر المعايير الثلاثة القادمة:
1- حينما يقل مستوى الأداء العقلي (معدل الذكاء) عن 70-75،
2- عند وجود صعوبات واضحة في مهارات التأقلم .
3- أن تحديث هذه الإعاقة منذ الطفولة (وهي تُعرف بأنها ما دون سن الثامنة عشر) (AAMR, 1992).

ما هي مهارات التأقلم adaptive skills اللازمة للحياة اليومية؟

مهارات التأقلم هي مهارات الحياة اليومية التي نحتاجها حتى نحيى، ونعمل، ونلعب ضمن مجتمعنا. وهي تشمل مهارات التواصل، العناية بالنفس (مثل النظافة)، المعيشة المنزلية، أوقات الفراغ، الصحة والأمان، توجيه النفس، والمهارات الأكاديمية الوظيفية (القراءة، الكتابة، وأساسيات الحساب)، وكذلك مهارات العمل والعيش مع المجتمع..

ويتم تقييم مهارات التأقلم عبر تقييم الشخص في بيئته المعتادة وعبر جميع أوجه الحياة. وقد لا يتم تشخيص الفرد ذي القدرة الذكائية المحدودة على أنه معاق ذهنياً حينما لا يظهر صعوبة في مهارات التأقلم.


ما هي نسبة الإصابة بالإعاقة الذهنية؟

تشير الدراسات التي تمت في الثمانينيات أن نسبة المصابين بالإعاقة الذهنية في الولايات المتحدة تتراوح بين 2.5-3% من إجمالي السكان. (The Arc, 1982).. وبذلك يكون معدل انتشار الإعاقة العقلية 10 أضعاف انتشار الشلل الدماغي.

ولا ترتبط الإعاقة العقلية بعوامل عرقية، أو وراثية، أو تعليمية، أو اجتماعية، أو اقتصادية. حيث يمكن أن يحدث في أية عائلة.

كيف تؤثر الإعاقة العقلية في الأشخاص؟

تختلف تأثيرات الإعاقة العقلية على الأشخاص المصابين بها،. حيث تبلغ نسبة المتأثرين بدرجة خفيفة 87%، حيث سيظهروا بطئاً بسيطاً عند تعلم مهارات ومعلومات جديدة. وفي مرحلة الطفولة المبكرة، لا تظهر الإعاقة العقلية عند هؤلاء بشكل واضح، وقد لا يتم التعرف عليها حتى يدخلوا المدرسة. وكأشخاص بالغين، قد يصبح هؤلاء قادرين على العيش بطريقة مستقلة في مجتمعه، ولن يُنظر إليهم كأشخاص ذوي إعاقة عقلية.

أما الـ13% المتبقية من الأشخاص المصابين بالإعاقة العقلية، وهم الذين يبلع معدل الذكاء لديهم أقل من 50 فإنهم سيواجهون تحديات وصعوبات كبيرة، ولكن مع استخدام التدخل المبكر، والتعليم الذي يركز على المهارات الوظيفية العملية، ومع تقديم الدعم لهم عند الكبر، سيتمكنوا من العيش بصورة مرضية في مجتمعاتهم.

كيف يتم تشخيص الإعاقة الذهنية؟

تتكون عملية تشخيص وتحديد الإعاقة الذهنية حسب الجمعية الأمريكية للإعاقة الذهنية AAMR
من ثلاث خطوات، كما تشتمل على وصف لأنظمة الدعم التي يحتاجها الشخص من أجل التغلب على مشكلات مهارات التأقلم.

والخطوة الأولى من خطوات التشخيص هي أن يقوم شخص مؤهل بعمل اختبار أو أكثر من اختبارات الذكاء القياسية، وكذلك يتم اختبار مهارات التأقلم باستخدام أحد الاختبارات القياسية.

والخطوة الثاني تشمل القيام بوصف مواطن القوة والضعف في الشخص من ناحية الأمور الأربعة التالية:

مهارات الذكاء، ومهارات التأقلم.
الاعتبارات النفسية/والعاطفية.
الاعتبارات البدنية/ الصحية/ والمتعلقة بأسباب الإعاقة.
الاعتبارات المتعلقة بالبيئة المحيطة.

ويمكن تحديد نقاط القوة والضعف من خلال الاختبارات الرسمية، والملاحظة، ومقابلة أفراد الأسرة أو الأشخاص المهمين في حياة الطفل (المدرسين مثلاً)، ومقابلة الطفل والتحدث إليه، مشاركته في أنشطته اليومية، أو من خلال المزج بين هذه الطرق جميعاً.

أما الخطوة الثالثة فتتطلب وجود فريق عمل من عدة تخصصات لتحديد ماهية الدعم المطلوب في المجالات الأربع المذكورة أعلاه. حيث يتم يتم تحديد كل دعم مطلوب ودرجة هذا الدعم: إما بصورة متقطعة، أو محدودة، أو طويلة، أو بصورة دائمة ومنتشرة.

فالدعم المنقطع هو عبارة عن دعم "كلما اقتصت الحاجة"، مثل الدعم المطلوب من أجل أن يجد الشخص المعاق عمل جديد في حالة فقدان عمله السابق. وقد تكون هناك حاجة إلى الدعم المنقطع من فترة إلى أخرى، وعلى مدى فترات مختلفة من حياة الشخص، ولكن ليس على أساس يومي مستمر.

أما الدعم المحدود فقد يكون لفترة زمنية معينة مثل أن يكون أثناء الانتقال من الدراسة إلى العمل أو أثناء التدريب استعداداً للعمل. ويكون هذا الدعم مرتبطاً بفترة زمنية محددة وكافية لتوفير الدعم المناسب للشخص.

أما الدعم طويل المدى في ناحية من نواحي الحياة فهو عبارة عن مساعدة يحتاجها الشخص بشكل يومي وغير مرتبطة بوقت محدد. وقد يشمل ذلك مساعدته في المنزل/ أو العمل. وعادة لا يكون والدعم المنقطع، أو المحدود، أو طويل المدى في كل نواحي الحياة اليومية للشخص ذي الإعاقة الذهنية.

أما الدعم المنتشر فعبارة عن دعم دائم وفي مجالات متعددة وبيئات مختلفة، وقد يشمل اجراءات متعلقة بتسيير الحياة اليومية لهذا الشخص. ويحتاج الشخص الذي يقع تحت هذه الفئة من الدعم إلى المساعدة بشكل يومي وفي جميع مجالات الحياة.

مسببات الإعاقة الذهنية:

هناك عدة مسببات للإعاقة الذهنية، منها ما يؤثر على نمو المخ قبل الولادة، أو أثناء الولادة، أو في فترة الطفولة المبكرة. وقد تم اكتشاف بضعة مئات من مسببات الإعاقة العقلية، ولكن يبقى السبب غير معروف عند ثلث الأشخاص المصابين بالإعاقة العقلية. والأسباب الثلاثة الرئيسة للإعاقة العقلية هي: متلازمة داون، ومتلازمة اكس الضعيف (الهش)Fragile X وتعاطي الأم للمشروبات الكحولية. ويمكن تصنيف الأسباب بشكل عام إلى المجموعات التالية:

– الحالات الجينية (الوراثية):

وهي تحدث بسبب خلل في الجينات المورثة من الوالدين، أو عند التقاء جيناتهما، أو بسبب اضطرابات أخرى تحدث للجينات خلال مرحلة الحمل بسبب الالتهابات، أو كثرة التعرض للأشعة، وعوامل أخرى. وهناك أكثر من 500 مرض جيني مرتبط بالإعاقة الذهنية، مثل: (PKU (phenylketonuria (وهو اضطراب يصيب إحدى الجينات ويعرف باضطرابـ الأيض الذي يحدث بسبب نقص أو خلل في إحدى الأنزيمات). وهناك متلازمة داون التي تعتبر مثالاً على الاضطرابات المتعلقة بالكروموسومات. وهناك متلازمة اكس الهش التي تحدث بسبب خلل في كروموسوم اكس، وتعتبر هذه المتلازمة السبب الوراثي الأكثر شيوعاً للإعاقة الذهنية.

مشكلات أثناء الحمل:

مثل استخدام المواد الكحولية، أو المخدرات من قبل الأم الحامل. وقد بينت الدراسات الأخيرة مسئولية التدخين عن زيادة مخاطر الإصابة بالإعاقة العقلية. والعوامل الأخرى التي تزيد من مخاطر الإصابة بالإعاقة الذهنية تشمل: سوء التغذية، بعض الملوثات البيئية، مرض الأم أثناء العمل مثل الإصابة بالحصبة الألمانية والسفلس، وبعض المواد السامة كذلك. وكذلك إصابة الأم بمرض نقص المناعة المكتسب (الايدز).

مشكلات تحدث أثناء الوضع:

على الرغم من أن أية مشكلات غير طبيعية أثناء العمل يمكن أن تؤثر على مخ الطفل الوليد، فإن عدم اكتمال مدة الحمل، وانخفاض وزن الطفل عند الولادة، يمكن أن ترتبط بمشكلات لاحقة تؤثر في نمو الطفل، ويعتبر هذان السببان شائعان أكثر من غيرهما.

مشكلات تحدث بعد الوضع:

حيث إن أمراض الطفولة مثل السعال الديكي، وجدري الماء، والحصبة، والتهاب السحايا وغيرها يمكن أن تلحق ضرراً كبيراً بالمخ، وكذلك أية حوادث أخرى كتعرض رأس الطفل إلى ضربة قوية. كما أن المواد البيئية السامة كالرصاص، والزئبق يمكن أن تلحق ضرراً كبيراً بالجهاز العصبي للطفل.

مشكلات الفقر والحرمان الثقافي:

فأطفال العائلات الفقيرة قد يتعرضون للإعاقة الذهنية بسبب سوء التغذية، أو تعرضهم للأمراض بسهولة، أو بسبب نقص العناية الصحية الأساسية، أو بسبب المخاطر البيئية. كما أن الأطفال الذين يعيشون في المناطق المحرومة يُحرمون من الخبرات المعيشية والثقافية اليومية التي يمر بها نظراؤهم في المناطق الأخرى. حيث تظهر بعض البحوث أن تلك الظروف يمكن أن تسبب في أضرار دائمة، ويمكن عدها ضمن مسببات الإعاقة الذهنية.

م

تسلمين يا الغلا وما قصرتي

يزاج الله الف خير

بالتوفيج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~غلا الروح~ مشاهدة المشاركة
تسلمين يا الغلا وما قصرتي

يزاج الله الف خير

بالتوفيج

اشكرج عالمرور..

الله يوفقج يارب..

صلى الله على محمد

التصنيفات
القسم العام

الدسكلسيا( صعوبة القراءة) – الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم


تجربتي مع التلاميذ الذين يعانون من الديسلكسيا( صعوبة القراءة)
إلى أخواتي وأخواني العاملين في مجال صعوبات التعلم،وإلىالمهتمين بالصعوبات القرائية عموماً ،أقدم بين يديكم خبرتي المتواضعة في التعامل معالتلاميذ الذين يعانون من صعوبة القراءة،والذي أظهرت نتائج التقويم لهؤلاء التلاميذتقدماً ملحوظاً ، انعكس على تحسين قدرتهم الذاتية .

ولكن دعوني أسلط الضوءعلى أصل كلمة ديسلكسيا ،وعلى تعريفها،وهل هي مرتبطة بالذكاء،وأختمها بتقديم إرشاداتللمعلمين للتعامل مع هذه الفئة.

**
بدأت الأضواء تسلط على صعوبة القراءةعندما احتاج الإنسان إلى التواصل مع الآخرين بالكلمة المكتوبة، والكلمة ديسلكسياأصلها يوناني ومعناها الصعوبة في القراءة.

** التعريف الحديث للديسلكسيا:صعوبة تعلم القراءة والكتابة وخاصة تعلم التهجئة الصحيحة والتعبير عن الأفكار كتابة.

** بعض المشكلات المصاحبة والتي وجدتها لدى هؤلاءالتلاميذ،وللأسف الكثير من أولياء الأمور لا يعلمون عنها إلا القليل،ومنها:
صعوبة في التمييز بين اليمين واليسار
صعوبة في تعلم الوقت.
تعلم ربطشريط الحذاء.
صعوبة في اتباع التعليمات.
التأخر في اختيار اليدالمستخدمة.
صعوبة في المقدرة الفراغية على التعامل مع الأشكال والمجسمات،مثال ذلك:
(
لو أعطينا التلميذ خطان يحملان عدداً متساوياً من النقاط ولكن أحدالخطين أطول من الآخر، أي النقاط متباعدة،لوجدنا أن التلميذ يعتقد أن هناك نقاطأكثر في الخط الأطول)
الخلط بين أصوات الحروف المتشابهة مثل:ح وخ ع وغ ، حروفو خروف.

** هل الديسلكسيا مرتبطة بالذكاء:
أن أكثر ما يميز هذه الفئةهو عدم تعادل قدراتهم في القراءة والكتابة مع قدراتهم العقلية ،وهذا ما لاحظته معتلاميذي حيث وجدت أن ذكاءهم يفوق المستوى الذي وجدت عليه عملهم الكتابي.
وهذهالقائمة من المشاهير والعلماء تثبت أن هذه الفئة ليسوا أغبياء:
أديسون مخترعالمصباح الكهربائي والمايكرفون والفونوغراف.
اينشتاين صاحب النظرية النسبية.
دافنشي فنان ومهندس معماري وعالم إيطالي.
ويلسون رئيس أمريكي وقت الحربالعالمية الأولى.
بيل مخترع الهاتف.
ولت ويزني مخترع ألعاب ديزني.
تشرشل رئيس وزراء بريطانيا.
آندرسون مؤلف دنيماركي.
باتون قائدالجيش الأمريكي في اوروبا في الحرب العالمية الثانية.
كوشنج جراح دماغ أمريكيوكاتب مشهور.
وهناك العديد من رجال الأعمال والمفكرين في مجتمعاتنا العربيةمنهم لا يستطيع القراءة والكتابة .

** إرشادات إلى معلم صعوبات التعلم في التعامل مع هذه الفئة:
تقبل الطفل كما هو ، ولا تنتظر منه المستحيل.
لاتصدر أحكاماً في البداية ،ولتكن واضح فيما تريد ومالا تريد.
اجعل التلميذيشعر باهتمامك به كإنسان له خصوصياته.
أعطه الحرية في طرح الأسئلة دون الخوفمن الضحك عليه.
شجعه على التحدث عن مشكلته ونقاط ضعفه.
خطط الدروسبعناية، من شأنه الوصول إلى الهدف.
انتقل من المادي والمحسوس إلى المجردوالمعنوي قدر الإمكان، وتأكد أن التلميذ قد تعلم ما تعلمه له، ولا تنسى ربط الخبراتالجديدة بالقديمة.
التأكد من أن التلميذ يعرف ما هو مطلوب منه بخصوص الواجبولا تثقل عليه بكثرة الواجبات.
لا تنخدع بهز التلميذ لرأسه،فليس هذا بالضرورةالفهم،ربما ينم عن الملل أو الخوف من سؤاله.
اختيار الاستراتيجيات المناسبةلهؤلاء التلاميذ والحرص على التقيد بالخطوات.
لكل تلميذ فروق فردية يختلف بهاعن أقرانه لذلك يجب عليك مراعاة ذلك.
لا تطلب من التلميذ أن يقرأ دائماًقراءة جهرية، حاول أن تبادله الدور.
يجب أن تفرق بين ما يقدمه التلميذ فيالقراءة وما يقدمه في الكتابة.
المرونة في إعطاء الدرجة للتلميذ ،حتى لا تنحطذاته، وعدم ملأ ورقة التلميذ بالخطوط الحمراء أثناء التصحيح.
تجنب إعطاءالتلميذ كلمات كثيرة ليتعلمها من أنماط تهجئة مختلفة.
ابتعد عن الكلماتالقاسية مثل غبي أو متخلف أو كسول ،أو التأفف من استجابة التلميذ الخاطئة، فهيكفيلة بجرح الأنا لديه.
تأكد من أن تكتب بخط واضح على السبورة أو الدفتر،وخصوصاً إذا كنت تطلب منه نسخ ما تكتب.
كن طيباً ودوداً مرحاً عطوفاً فهذهالصفات من شأنها خلق الأمان للتلمذ وبالتالي النجاح.
توقف إذا أحسست بأن الجوالدراسي بدأ يأخذ جانب الملل.
لا تنسى التغذية الراجعة قبل بداية الدرس.
تحدث ببطء ووضوح وواجه التلميذ ولا مانع من إعادة الشرح.
أدخل علىالتعليم بعض التلميحات البصرية كالصور والرسوم والمخططات.
التدرج في تعقيدالتعليمات المطلوبة من التلميذ.
التعاون مع معلم الفصل وأعضاء اللجنة الخاصةبصعوبات التعلم.
حاول أن تنمي نقاط الاحتياج لدى التلميذ وحاول أن تبتعد عنإثارة نقاط الضعف.
عند انتهاء الخطة لا تبتعد عن التلميذ بل عليك المشاركة فيتقييمه فأنت أقرب شخص له بحكم ملازمتك له.
استفد من اللوائح التي تساعد هؤلاءالتلاميذ قدر الإمكان .
لا تنسى تعزيز التلميذ وخصوصاً الجانب المعنوي.
التدريب على التعبير الشفوي مع الصغار والكتابي مع الكبار يساعد على القراءة من جهةوالتهجئة من جهة أخرى.

اليكم في المرفق التعريف والتجارب

منقول

الملفات المرفقة

هلا خالوجينة ,
منورة كالعاده

الديسلكسيا منتشرة في المدارس الحكومية احيانا تحصل طالب بالمرحلة الثانويه و بعده ما يعرف يقراء

شكرا ع التقرير الطيب .

جزاكم الله خير ع مروركم

شكرا ع الطرح

ان شاء الله نشوف التميز

جزاكم الله خير ع مروركم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
شي فلم هندي عن الدسلكسيا..
وايد حلو ومؤثر..
انا كل ما اشوفه دموعي اربع اربع ×.×
هههه اشكرج

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
القسم العام

التربية الخاصة مفهومها وفئاتها عرض فيديو مصور بلال عودة في الامارات

http://www.youtube.com/watch?v=5rZ_LYnnCrs

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
القسم العام

مص الأصابع لدى الأطفال: الأسباب والحلول! تعليم الامارات

مص الأصابع لدى الأطفال: الأسباب والحلول!

حقائق بسيطة كمقدمة:

– المص بشكل عام هو مجرد سلوك طبيعي كأن يكون وسيلة لعب مثلا أو ردة فعل طبيعية عندما يجوع الطفل وليس مرضا.
– يبدأ مص الأصابع عندما يكون الطفل جنينا في بطن أمه وليس بعد الولادة. يستمر بشكل آلي وطبيعي لمدة 6 أشهر ويبدأ يقل تدريجيا في عمر ستة أشهر ولكنه قد لا يتوقف تماما في كل الأطفال.
– 75 إلى 90% من الأطفال يمصون أصابعهم.
– في الغالب يختفي سلوك مص الأصابع لوحده في سن الثالثة إلى السادسة دون تدخل من أحد.
– الطفل يدخل أي أصبع في فمه أو يلعب به بلسانه أو يمصه ولكن الأعم الأغلب من الأطفال يمص إصبعه الإبهام. قد يمص الطفل يده كلها أو قدمه كلها أو أصابع القدم فقط.
– العضاضات والأشياء اللينة الأخرى التي يضعها الطفل في فمه قد تكون مشكلة وتؤدي لنفس مضاعفات مص الأصابع ولكنها أهون في العلاج.
– لا تعتقد أن الطفل لا يفهم أو لا يستوعب, بل العكس تماما, فهو مخلوق مستوعب وبامتياز.
– العلاج بالتكريه أو التنفير ليس هو العلاج الأمثل لظاهرة مص الأصابع إذا وصلت لمرحلة المشكلة.

لماذا يمص الطفل أصبعه:

– كسلوك مريح جدا للطفل ويجعله يسترخي.
– يعتبر المص واللعب بأعضائه وسيلة تعلم للطفل واستكشاف لما حوله. فالطفل قد يضع في فمه أي شيء وليس فقط إصبعه.
– المص يساعد على النوم.
– كوسيلة طمأنة عند الخوف والقلق التفاعلي البسيط.
– قد يكون أحيانا مجرد علامة على الجوع.
– قد يكون علامة على الملل وعدم الرغبة في اللعب بما لديه من ألعاب.
– قد يكون علامة على الإهمال أو عدم رضا الطفل عن عناية الوالدين به كغيابهم عنه طويلا مثلا أو ضربه أو توبيخه.
– قد يبدأ الطفل بمص إصبعه بعد أن يتوقف عن ذلك لفترة طويلة كحالة نكوص عندما يولد طفل جديد في الأسرة أو عندما تحصل مشكلة حول الطفل تؤدي إلى قلقه وخوفه.

متى نسميه مشكلة؟!:
عندما تبدأ الأسنان الدائمة بالظهور, تبدأ ظاهرة مص الأصابع تأخذ منحى آخر وهو أنها تشكل مشكلة للطفل والأم. فهي تشوه الأسنان وهذا قد يغير شكل الطفل أيضا. الأسنان لا تتضرر لوحدها بل حتى سقف الحلق قد يتغير شكله ودرجة تقعره أيضا.
شدة المص ومدته خلال اليوم والليل هما عاملان مهمان في ظهور المشاكل والمضاعفات. بعض الأطفال تتأذ لديهم حتى الأسنان اللبنية أي أن المضاعفات تظهر مبكرا جدا. في مثل هذه الحالة يتطلب الأمر اللجوء للطبيب مبكرا.
أغلب التشوهات التي تحصل لأسنان الطفل قد تشفى ويتم تصحيحها بعد أن يتوقف عن المص دون تدخل طبي, أي لوحدها تماما.
يمكن أن نعتبره مص الأصابع مشكلة أيضا عندما يقترن بعادة أخرى غير مستحبة مثل شد الشعر أو نتفه.
ظهور مشكلة في النطق أيضا كمضاعفات لتشوهات غير ملحوظة أو غير منتبه لها هي علامة قوية على المشكلة وضرورة اللجوء للطبيب للمساعدة في حلها.

نصائح وإرشادات للتخلص من مص الإصبع لدى الطفل:

– ابدأ في التفكير في الحل بكافة طرقه وأولها الحديث مع الطفل فقط عندما يكون المص مشكلة. مثلا عندما تبدأ الأسنان الدائمة في الظهور أو عندما يكون المص شديدا بحيث يشوه حتى الأسنان اللبنية مبكرا. بمعنى آخر, لا تزعج طفلا عمره سنة أو سنتان فقط لمجرد خوفك أنت من المشكلة. دعه يستمتع بمص إصبعه في هذه الفترة وفي الغالب سيتوقف بعد عمر معين. في الغالب لا يعتبر مص الأصابع مشكلة قبل سن الرابعة من العمر حيث يبدأ الخوف والقلق من قبل الوالدين بسبب هذه المشكلة.
– معظم حالات مص الأصابع يتم شفاؤها وتختفي بخطوات بسيطة من قبل الوالدين ولا يحتاج الأمر للجوء للطبيب أو أي مساعدة من الآخرين.
– من الأفضل أن يطلب الوالدان رأي أسرة أخرى كانت لديها نفس المشكلة وتبادل الخبرة معها ولكن في غياب الطفل وليس في وجوده أثناء النقاش.
– تجنب نزع الإصبع بنفسك من فم الطفل وقم فقط بتنبيهه أو الطلب منه بلطف أن يبعد إصبعه.
– تجنب أن توقظ الطفل من نومه فقط لكي يتوقف عن مص إصبعه, وان كان نومه سينزعج ان أزلته أنت بنفسك فدعه حتى يستيقظ.
– يتم تنبيه الطفل بشكل متكرر إذا لوحظ أنه بدأ بمص إصبعه وبطريقة عطوفة وربما يكتفي بالنظر إليه والابتسام له.
– تجنب كل الوسائل العقابية. هذه الطريقة تزيد من المشكلة وتفاقم منها وتزيد من مضاعفاتها. خلق الخوف والفزع في نفس الطفل يضيف سببا آخر لمص الأصابع غير الأسباب الطبيعية.
– لا تبدأ بالوسائل التكريهية أو التنفيرية (Aversive) كخطوة أولى بل دعها كخطوة متأخرة وممزوجة مع العلاج بالمكافئة والتعامل بلطف.
– تكلم مع الطفل وبأسلوب مبسط (وغير مخيف) بأن مص الأصبع قد يؤذيه. قدر الإمكان تجنب أن يفهم الطفل منك أن تكرهه هو بل ما يجب أن يصله من معلومة هو أن سلوكه غير مرغوب فيه فقط.
– عندما يكون الطفل كبيرا نوعا ما (سبع سنوات مثلا), فدع له مجالا أكبر لاختيار طريقة الحل ولا تجعل خطتك العلاجية هي المثلى أو تفرضها عليه.
– لو لاحظت أنك ستنفعل أو لا تجيد طريقة توصيل المعلومة, فأشرك معك من يجيد ذلك وبالذات طبيب الأسنان حيث أن لديه من الخبرة ووسائل الإيضاح والمجسمات ما يعين على ذلك.
– اتبع أسلوب التشجيع والمديح عندما تلاحظ أن طفلك توقف عن المص بدلا من كيل التقريع والتوبيخ عندما يمص إصبعه.
– الأطفال يحبون المكافئة الحسية الملموسة. إعطاؤه هدية عن كل فترة لا يمص فيها أصبعه ستشجعه كثيرا. ويمكنك تنظيم العلاقة بينك وبينه وبين إعطاء الجائزة عن طريق جدول النجوم. مع الحرص على أن يكون هو من يضع النجوم بنفسه وهو من يختار الصور أو شكل النجوم وألوانها. حاول أن تضع الجدول في مكان بارز في غرفته.
– لا تناقش المشكلة أمام الأغراب ولا أمام أخوته أيضا بصفة الإحراج له أو كوسيلة ضغط أو مقارنة بينه وبين الآخرين الذين لا يمصون أصابعهم. ذلك قد يكون كفيلا بزيادة المشكلة بدلا من حلها.
– الطفل يعتبر أداة رصد ومراقبة شديدة الحساسية وقوة الملاحظة. ولذلك لا تجعله يلفت انتباهك أو يحصل على انتباهك أو يعاقبك بواسطة المص. ولذلك لا تغضب منه ولا تدعه يلاحظ أنك تنفعل وتهتم به أكثر لو مص إصبعه. التجاهل أحيانا قد يكون الوسيلة الأمثل للتعامل معه أو على الأقل الابتسام في وجهه دون تعليق عندما تلاحظ أنه يمص أصبعه عمدا أو ساهيا.
– الإحلال والاستبدال: أو من الممكن أن نسميه التعويض الحسي. وهو أن نستبدل الإصبع بشيء آخر مثل الحلاوة أو المصاصة التي يحبها الأطفال. أحيانا قد تفيد العلكة في إشغال الطفل الأكبر سنا عن المص. يمكن اختيار أنواع من الحلاوة القليلة أو عديمة السكريات لتجنب زيادة الوزن. التعود على مص هذه الأشياء غالبا يكون أسهل من ناحية العلاج من مص الأصابع.
– تغطية اليد ليلا بواسطة قفازات خاصة. قد يساعدك طبيب الأطفال أو طبيب الأسنان على اختيارها أو تقوم أنت بنفسك بها أيضا. يمكن أن توضع القفازات أو الشريط اللاصق نهارا أيضا. لا بد من الشرح للطفل أن هذا ليس عقابا وإنما كوسيلة تذكير له فقط.
– الاتفاق مع الطفل على أنه مسموح له مص أصبعه في أوقات محددة وأماكن محددة خلال اليوم قد يفيد كثيرا.
– العلاج بالتنفير: ويأتي متأخرا بعد فشل التشجيع والتعامل الايجابي وليس من البداية كما يتوهم البعض. ويعتمد على ربط شيء مزعج للطفل مع مص الإصبع ومنه وهو الأكثر شيوعا الطعم المر. يتم وضع مادة مرة أو لاذعة أو غير مستساغة للطفل على أصابعه.
حاول أن تلجأ للطبيب لكي يصف لك دواء معينا يكون مرا مخصصا لهذا الغرض بدلا من وضع مادة مأخوذة من محل العطارة والتي قد لا يتحملها الطفل.
– عندما تفشل كل هذه الطرق, فيفضل اللجوء للطبيب لتصميم أداة فموية أو يدوية للطفل للحد من المشكلة أو بإضافة مقترحات أخرى مثل استشارة الطبيب النفسي المختص في الأطفال حيث أنه توجد حالات نادرة من القلق النفسي لد الأطفال تحتاج لتشخيص المختصين والمساعدة في حلها.

اكتييير رائع شكرا على الطرح

الله يعطيك العافية

تسسلم أخووى على هالنصـإأئح والارشـإأدأت ,,

إأنــدد ..

بارك الله فيك على هذا الاهتمـإأم ,, ^_^

لا الـــه الا الله

التصنيفات
القسم العام

صعوبة نطق الراء , مشكلة لها حل اماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الكرام .. أعضاء .. وزوار المدونة ..

بعد ملاحظة العديد من الموضوعات والاستفسارات عن الصعوبة التي يواجهها البعض في عدم القدرة على نطق صوت حرف ( ر ) بشكل صحيح وإبداله بصوت حرف آخر سواء كان ( غ ) .. أو .. ( ل ) .. أو .. ( ي ) .. أو .. ( و ) .. أو حتى نطقه راء مرققة ..
لذلك كان هذا الموضوع والذي يتضمن بعض الملاحظات التي ستساعدكم ( إن شاء الله ) على النطق الصحيح لصوت حرف ( ر ) .
سوف أعرض هذه الملاحظات في شكل نقاط مختصرة .. ومن لديه أي استفسار فسوف أقوم بالرد عليه .
· قبل البدء في أي تدريبات للنطق على صوت حرف ( ر ) .. لابد أولاً من التأكد من عدم وجود أي عيوب عضوية في اللسان .
· يركز الكثيرون على رابط اللسان .. وما إذا كان به التصاق كلي أو جزئي .. وبالرغم أن ذلك بالفعل يعد من أكثر العيوب العضوية إنتشاراً .. إلا أن هناك عيوباً أخرى باللسان قد تؤدي إلى صعوبة في نطق صوت حرف ( ر ) بشكل صحيح .. ومن أهم هذه العيوب :
كبر حجم اللسان بحيث يشغل حيزاً كبيراً داخل الفم وبالتالي تكون هناك صعوبة في تحريكه بالمرونة التي يتطلبها نطق صوت حرف ( ر ) .
صغر حجم اللسان عن الحجم الطبيعي ( أو ارتفاع سقف الحلق عن الطبيعي ) .. بحيث عند رفع اللسان بأقصى درجة ( حتى وإن كان لا يوجد برابطه أي التصاق ) فإن طرفه لا يصل للجزء المخصص لنطق الراء ( مخرج حرف الراء ) في أعلى سقف الحلق .
أن يكون طرف اللسان عريض بشكل واضح .. لأنه من المفترض أن اللسان الطبيعي يكون أعرض من الداخل .. ثم يقل هذا العرض تدريجياً ليصل إلى الشكل المدبب الذي يتميز به طرف اللسان .
وجود شق في طرف اللسان .. وهو أحد العيوب العضوية النادرة .. وفيه يكون طرف اللسان به شق صغير يقسم مقدمة اللسان إلى قسمين .
في بعض الأحيان لا تكون هناك أياً من العيوب العضوية السابق الإشارة إليها .. ولكن تتمثل المشكلة في ضعف عضلة اللسان .. فلا يستطيع الشخص تحريك اللسان بشكل طبيعي .

.
.
** هذه هي أهم العيوب العضوية التي قد توجد في اللسان .. ويتوقف علاج كل منها على كل حالة على حدة .. سواء كانت تحتاج تدخل جراحي .. أو تحتاج إلى تدريبات تأهيلية .. أو تحتاج لكلٍ منهما .
.
.
· بعد التأكد من عدم وجود أياً من العيوب العضوية السابق الإشارة إليها .. أو ( علاجها ) .. يمكن البدء في التدريب على نطق صوت حرف الراء .. مع مراعاة الآتي :
· طريقة التدريب تختلف من أخصائي لآخر .. وبالتالي توجد عدة طرق للتدريب على نطق هذا الحرف .. وإن كانت هناك طرق أكثر استخداماً تكون أنسب أو ( أسهل ) لبعض الحالات .. لذلك عليكم إختيار الطريقة التي تلاحظون معها تحسن في حالتكم .
· في المشاركة التالية سأوضح لكم الطريقة التي أستخدمها مع حالاتي والتي تحسن معظمهم من خلالها .. ولكن مرة ثانية يمكنكم اختيار الطريقة التي تجدون أنها أنسب لكم .
· الملحوظة الأخيرة التي أود الإشارة إليها هي .. بعد تأكدكم من عدم وجود عيوب عضوية باللسان .. أو بعد ( علاجها ) .. وكذلك بعد البدء بتدريبات اللسان .. والتدريبات على النطق الصحيح لصوت حرف الراء .. لابد من تكثيف التدريبات وعدم تعجل النتائج .. لأن سرعة العلاج تتوقف على عدة عوامل منها سن الحالة .. وسلامة اللسان .. واستخدام الطريقة الصحيحة للتدريب على نطق الحرف ..
· إذا استمرت الصعوبة لديكم في نطق الحرف ..
فمن الأفضل مراجعة أخصائي التخاطب لتحديد ما إذا كانت هناك عيوباً عضوية لا تزال موجودة .. وتتطلب التدخل الطبي ..
أو تحديد ما إذا كنتم تحتاجون إلى المزيد من التدريبات التأهيلية ..
أو تدريبكم مباشرةً على المخرج الصحيح للحرف وطريقة نطقه .. والتي سأذكر لكم خلال المشاركة التالية إحدى هذه الطرق .. وهي الطريقة التي أستخدمها مع حالاتي ..
.
.

مع أطيب التمنيات

في هذه المشاركة .. سأوضح لكم باختصار وبشكل بسيط طريقة التدريب على النطق الصحيح لصوت حرف الراء ..

في معظم الحالات .. يتم إبدال صوت حرف راء إلى صوت ( غ ) .. أو .. ( ل ) .. أو .. ( ي ) .. ونسبة قليلة تنطقه راء ( مرققة ) .
أياً كان .. ومرة ثانية .. بعد التأكد من أنه لا يوجد أي عيوب عضوية من تلك التي سبق الإشارة إليها يمكن البدء في التدريب على نطق صوت حرف ( ر ) من خلال الخطوات التالية :
** نطق صوت حرف ( ل ) أولاً .. ثم بعد ذلك نطق صوت حرف ( ر ) مع مراعاة الاختلافات التالية بينهما :
· الاختلاف الأول ..

عند نطق صوت حرف ( ل ) يكون مكان اللسان على الجزء التالي مباشرة لمنابت الأسنان بالفك العلوي .. بينما عند نطق صوت حرف ( ر ) يكون اللسان للداخل قليلاً .
.
.
· الاختلاف الثاني ..

عند نطق صوت حرف ( ل ) يكون اللسان ملتصق تماماً بالجزء الخاص به والسابق الإشارة إليه .. بينما عند نطق صوت حرف ( ر ) لا يلتصق اللسان .. ولكن تكون هناك مسافة بسيطة بينه وبين المخرج الصحيح له بسقف الحلق تسمح بمرور الهواء .
.
.
· الاختلاف الثالث ..

عند نطق صوت حرف ( ل ) .. لا يتحرك اللسان .. أي يكون طرف اللسان ثابتاً .. بينما عند نطق صوت حرف ( ر ) يتحرك طرف اللسان حركة تكرارية بشكل سريع بحيث أن الهواء عند مروره بين طرف اللسان وبين المخرج الصحيح له بسقف الحلق يجعل نطقه صحيحاً .
.
.

من المفيد أيضاً إجراء تدريبات لـ ( اللسان ) لزيادة مرونته .. وبالتالي القدرة على نطق صوت حرف ( ر ) بشكل أفضل .. ومن هذه التدريبات على سبيل المثال :

.
.

تحريك اللسان خارج الفم لأعلى .. بأقصى درجة ممكنة لأعلى ليلمس الجزء العلوي من الشفة العليا .
تحريك اللسان خارج الفم لأسفل .. بأقصى درجة ممكنة ليلمس الجزء السفلي من الشفة السفلى .
تحريك اللسان خارج الفم إلى الجانب الأيمن .. بأقصى درجة ممكنة .
تحريك اللسان خارج الفم إلى الجانب الأيسر .. بأقصى درجة ممكنة .
تحريك اللسان خارج الفم ( حركة تبادلية ) .. لأعلى ثم لأسفل وبشكل سريع .
تحريك اللسان خارج الفم ( حركة تبادلية ) .. على الجانبين وبشكل سريع .
تحريك اللسان داخل الفم بحركة دائرية .
تحريك طرف اللسان داخل الفم عدة مرات من الداخل إلى الخارج ( وبالعكس ) مع ما يقابله من سقف الحلق .
.
.
هذه بعض التدريبات التي تساعد على زيادة مرونة حركة اللسان والتي يتطلبها نطق صوت حرف الراء بشكل صحيح .
.
.
** يمكن الاستعانة بمرآة .. أو خافض اللسان .. ( وخاصةً عند تدريب الأطفال ) .. وذلك لملاحظة الاختلافات السابقة بين الحرفين ( ل ) و ( ر ) .. وكذلك عند إجراء تدريبات اللسان .

.
.

تقبلوا تحياتي

تسلم اخوي ع المعلومات القيمه
جزاك الله خيرا

مشكور اخوي

يسلموووووووووووووووووووو على الطررح المميز

thank you

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله فيك اخوي..

وجزاك الله الجنان..

والسموحة تم تعديل العنوان يمنع المدود في العنوان..

موفقين يارب..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يشافيهم ويعافيهم
تسلم الايادي

ثانكس ع الطرح

تسلم يمناك

موفق

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لعـــــزتـي هيبـــــه مشاهدة المشاركة
تسلم اخوي ع المعلومات القيمه
جزاك الله خيرا

أشكرك كثيراً على المرور ..

مع كل التقدير والاحترام

الحــــــــــــــــــــــمد لله