1- اختر عنواناً مناسباً للموضوع مما يأتي:
– العمل والأخلاق.
– العمل والمصلحة العامة.
– شرف العمل.
– آداب العمل وفضائله.
2- أعد ترتيب الأفكار الرئيسية التالية على وفق ورودها في الدرس:
– آداب العمل وواجباته. (4)
– مجالات العمل. (5)
– الوظيفة والخدمة العامة. (6)
– رفض السؤال. (3)
– فضائل العمل. (1)
– شرف العمل وعلو شأنه. (2)
3- أكمل بما يناسب:
– آفة الصانع هي : الغش وعدم الإجادة وعدم الإتقان.
– آفة التاجر هي : الغش والكذب والخيانة والطمع.
– قوام الصناعة هي : الإجادة والإتقان.
4- عد إلى الفكرة الرئيسية (مجالات العمل)، واكتب أفكارها الفرعية:
– الوظيفة العامة.
– التجارة.
– الصناعة.
– الزراعة.
5- اقرأ الأفكار الدالة على التجارة قراءة صامتة، ثم أجب:
· بم بشر المصطفى صلى الله عليه وسلم التاجر الصادق؟
– سيكون مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين يوم القيامة.
· ماذا على التاجر أن يفعل كي يخرج من دائرة الفجار؟
– أن يتقي الله ويبر ويصدق.
· بم أوصى عمر بن الخطاب – رضي الله عنه- تجار السوق؟
– بأن يتفقهوا بالدين حتى يعرفوا الحلال من الحرام.
# المعجم والتذوق
1- اختر الجواب الصحيح مما يأتي:
– قال المصطفى صلى الله عليه وسلم (( خير لك من أن تجيء والمسألة نكتة في وجهك يوم القيامة)). نكتة قصد بها:
– علامة ظاهرة.
– طرفه مضحكة.
– كتابة محفورة.
2- استنتج معنى الكلمات الملونة من خلال السياق:
– اشتر بأحدهما طعاماً فانبذه إلى أهلك.
– أعطه أو ابعثه.
– آفة العمل في التجارة الكذب.
– عيب أو علة.
– وقعب نشرب فيه الماء.
– إناء – وعاء – قدح.
3- ما المقصود بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
– ((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)). يقصد بها:
– كل شاغل وظيفة راع لأمانتها، مسؤول عن مصالح الناس فيها.
– ((اليد العليا خير من اليد السفلى)).
– الحث على العمل النافع والتعفف عن السؤال.
– ((من أحيا أرضاً ميتة فهي له)).
– دعو إلى إصلاح الأراضي الزراعية وإعمار الأرض.
# المواقف والأحداث
1- اذكر من الدرس حديثاً نبوياً شريفاً تستدل به على كل من مما يأتي:
· النهي عن السؤال وطلب العطاء.
– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((فاستعف عن السؤال وعن المسألة ما استطعت)).
· إجلال المصطفى للعمل.
– إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها.
· ضرورة إعطاء الأجير أجره.
– أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه.
· إتقان العمل.
– أن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه.
· العناية بمصالح الناس العامة.
– كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
2- فسر قول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
· (( من كانت الدنيا همه، فرق الله شمله، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له)).
– الإنسان الذي ينسى الله ويهتم بشؤون الدنيا وينصرف إلى متاعها، يشتت الله شمله ويجعله الله غير مرتاح ولا يعطيه من الدنيا إلا ما قسم له.
· ((اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم، والجبن والبخل)).
– يتعوذ الرسول من كل الأمور التي تؤدي إلى ضياع الإنسان مثل الكسل والهرم والكبر والخوف.
– (التجارة والصناعة والزراعة والخدمة العامة).
– لخص موقفه صلى الله عليه وسلم في مجال الخدمة العامة.
– إن كل شاغل وظيفة مسؤول عن وظيفته.
– على الإنسان أن لا يستهين بعمله مهما كان صغيراً.
– كل مسؤول يجب أن يلبي كل حاجات الناس.
# الدروس والعبر
– استدل من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بحديث نبوي، أو موقف تنصح به كلاً من:
· مزارع يهمل مزرعته لأن عنده ما يكفيه من المال.
– يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((إذا قامت الساعة، وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها)).
· شاب قادر على العمل، ولكنه عاطل عن العمل يطلب الصدقة من الناس.
– يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((اليد العليا خير من اليد السفلى)).
– علم الرسول الأنصاري بأن بيع الحطب أفضل من أن يمد يده.
· طالب تكرر تأخره عن الدوام المدرسي صباحاً.
– يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (( اللهم بارك في أمتي لبكورها)).
· صانع لا يصدق في مواعيده مع الزبائن.
– يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين، والشهداء والصالحين يوم القيامة)).
· تاجر يكذب على الزبون ليقنعه بجود بضاعته.
– يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (( إن التجار يبعثون يوم القيامة فجاراً، إلا من اتقى الله، وبر، وصدق)).