………………………………………….. ………………………………………….. …………………..
الاسم: ……………………………….
التاريخ: …………………
الصف السابع…..
تفسير المفردات:
طائفتان: ………………………..
بغت: ……………………………
تفئ: …………………………….
السؤال الثاني:
علمت إن بين اثنين من أصحابك قطيعة وشحناء
ما واجبك اتجاه ذلك ؟؟؟
………………………………………….. …………..
ما المبادئ التي يجب أن تراعيها في هذا الواجب الذي تؤديه ؟؟؟؟
………………………………………….. ……………………………………
………………………………………….. ……………………………………
………………………………………….. ……………………………………
السؤال الثالث:
} عن أم كلثوم بنت عقبة –رضي الله عنها- أنها سمعت رسول الله يقول:"ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا" رواه البخاري.{
ما الذي رخصه الرسول للمصلح بين المتخاصمين ؟؟
………………………………………….. ……………………………………
علام يدل ذلك ؟
………………………………………….. ……………………………………
ان شاء الله حد ثاني يسعادك
أرجو لك التوفيق
اللي مـآ حصلوا التقرير ..
في المرفق >>تقرير عن درس جزاء المؤمنين سلام ونعيم<<
و مشكَـورهًـ هـآلوجينهًـ & طـآووس .. }ْ
في ميزآن حسنـآتكَـم آن شـآء الله ^___^
موفجين
السلام عليكم ….
حبيت اني أنقل لكم ورقة عمل لمادة التربية الإسلاميه
و ارجوا من انها تنال اعجابكم
في المرفقات
::شدخله قسم الانجليزي ههاع
سآنكسْ عشووقهَ
يزااج الله خير..
::شدخله قسم الانجليزي ههاع
العفوو .. هه الي فوقج نقلته هني خخ ..
السؤال الأول :
متى ولدت عائشة رضي الله عنها ؟
*…………………………………………. …….
كم سنة عاشت مع الرسول (ص) ؟
*…………………………………………. …….
متى توفيت عئشة رضي الله عنها ؟
*…………………………………………. ……
ماذا بلغت السيدة عائشة رضي الله عنها ؟
*…………………………………………. ……
ما عدد الأحاديث التي روتها السيدة عائشة رضي الله عنها ؟
*…………………………………………. ……
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
السؤال الثاني :
من صفات السيدة عائشة رضي الله عنه :
*…………………………
*…………………………
*…………………………
ماذا علي أن أفعل لأكون عالمة مثل السيدة عائشة رضي الله عنها ؟
*…………………………………………. ……………….
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
مع تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح
يا رييييييييييييييت لو تعملولي اياه بسرعة
تـ ح ـياتي
مـايا (^_^)
* الحلم والأناة :
قال تعالى (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن فيك خصلتين يحبهما الله : الحلم والأنة" أخرجه مسلم
*الصبر:
قال تعالى (وبشر الصابرين)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ومن يتصبر ينصره الله وما أعطى أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر"
متفق عليه
* التواضع:
قال الله تعالى (واخفض جناحك للمؤمنين)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله أوحي إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد علي أحد ولا يبغى أحد على أحد"
أخرجه مسلم
* الأمانة:
قال تعالى (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها)
وقال صلى الله عليه وسلم "آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان"
متفق عليه
* بر الوالدين وصلة الأرحام:
قال تعالى (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه"
أخرجه البخاري
وغيرها الكثير من مكارم الأخلاق التي امتدح الله تعالى أهلها والتي اتصف بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعث ليتممها
أخلاق المؤمنين والمؤمنات للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
————
أخلاق المؤمنين والمؤمنات
بسم الله الرحمن الرحيم والعاقبة للمتقين ، والصلاة والسلام على عبده ورسوله وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله وأفضل الدعاة إلى سبيل الله ، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهديه إلى يوم الدين . أما بعد :
فإني أشكر الله عز وجل على ما من به من هذا اللقاء بإخوتي في الله وأخواتي في الله في مقر مستشفى النور التخصصي في مكة المكرمة في رحاب بيت الله العتيق ، أسأله سبحانه أن يجعله لقاء مباركا ، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعا ، وأن يمنحنا الفقه في دينه ، وأن يعيذنا جميعا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .
ثم أشكر القائمين على هذا المستشفى وعلى رأسهم سعادة المدير على دعوتهم لي لهذا اللقاء ، واسأل الله أن يبارك في جهود الجميع ، وأن يعينهم على كل ما فيه رضاه وعلى كل ما فيه نجاح هذا المستشفى وسلامة القائمين عليه والمعالجين فيه ، كما أسأله سبحانه أن يوفق الجميع لكل خير ، وأن يثبت الجميع على دينه ويعيذنا جميعا من مضلات الفتن إنه خير مسئول .
أيها الإخوة في الله والأخوات في الله عنوان كلمتي : ( أخلاق المؤمنين والمؤمنات ) بين الله سبحانه في كتابه الكريم في مواضع كثيرة من القرآن أخلاق المؤمنين وأخلاق المؤمنات ، وكررها كثيرا ليعلمها المؤمن فيأخذ بها ويستقيم عليها ولتعلمها المؤمنة فتأخذ بها وتستقيم عليها ، ولا فرق في ذلك بين الأمراء والأطباء والعلماء وعامة المؤمنين من الذكور والإناث كلهم مطالبون بهذه الأخلاق ، مطالبون بالتحلي بالأخلاق الإيمانية التي شرعها الله لعباده وأمرهم بها وجعلها طريقا للسعادة في الدنيا والآخرة ، وسبيلا لمصلحة الجميع في هذه الدار وطريقا للنجاة يوم القيامة ، ومن جملة الآيات وأجمعها في ذلك قول الله سبحانه وتعالى في سورة التوبة : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
ثم ذكر بعد ذلك جزاءهم في الآخرة فقال : وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ هذا جزاؤهم في الآخرة فجدير بكل مسلم ومسلمة وبكل مؤمن ومؤمنة أن يتدبر هذه الآية وما جاء في معناها من الآيات ويتفقه في ذلك ، وأن يعمل بمقتضاها حتى يكون من المستحقين لرحمة الله في الدنيا والآخرة ومن الفائزين بالجنة والكرامة يوم القيامة
فجميع ، المؤمنين والمؤمنات من جميع الطبقات من عرب وعجم وجن وإنس وأمراء وعلماء ومديرين وأطباء وطبيبات وباعة وممرضين وممرضات وغير ذلك ، جميع هذه الطبقات كلهم إذا آمنوا بالله ورسوله كلهم داخلون في هذه الآية وهي قوله سبحانه : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يعني كل واحد ولي أخيه وأخته في الله وكل مؤمنة ولية أخيها في الله وأختها في الله بالتناصح والتواصي بالحق وأداء الأمانة وصدق الحديث وعدم الغش في المعاملة إلى غير ذلك ، كلهم أولياء كل واحد ينصح للآخر ويؤدي حقه ولا يغتابه ولا ينم عليه ولا يخونه ولا يشهد عليه بالزور ولا يظلمه لا في نفسه ولا في ماله ولا في عرضه وبذلك يفوز بما وعد الله به المؤمنين إذا استكمل هذه الصفات العظيمة ، وعلى المؤمن والمؤمنة أن يعتنيا بهذا الواجب ، وأن يجاهدا أنفسهما في التطبيق حتى يكونا ممن شملتهم هذه الآية ، فالطبيب ينصح في عمله ويؤدي الواجب في حق المريض من جميع الوجوه ويتقي الله فيه في وصفه للدواء وكيفية العلاج وفي جميع الشئون التي يعتقد أنها تنفع المريض ، والطبيبة كذلك وموظفو المستشفى والممرض والممرضة كذلك ولهذا قال سبحانه :
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ على كل منهم واجبه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح لله ولعباده مع الصدق والإخلاص والاستقامة ، فالأمير والمدير والطبيب كل واحد منهم عليه واجبه إذا رأى منكرا أنكره ونهى عنه ، وإذا رأى المعروف الذي قد أضاعه مؤمن نهاه عن إضاعته وأمره به قال سبحانه : كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وبهذا يصلح المجتمع وتستقيم أحواله إذا كان كل واحد ينصح لأخيه ويؤدي الحق الذي عليه ولا يخون أخاه في شيء ، وهكذا سائر المجتمع في أعماله كلها في البيع والشراء وفي الزراعة وفي رعاية الإبل والغنم يؤدي الأمانة وينصح لله ولعباده كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : الدين النصيحة قيل لمن يا رسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وقال جرير بن عبد الله البجلي أحد الصحابة رضي الله عنهم : ( بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم ) .
ثم ذكر الله بعد ذلك الصلاة والزكاة فقال سبحانه : وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ يعني أنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويحافظون عليها كما أمرهم الله في أوقاتها هكذا يجب على المؤمن والمؤمنة العناية بالصلاة والمحافظة عليها وإقامتها كما شرعها الله ، الرجل يؤديها في الجماعة ، والمرأة تؤديها في وقتها في بيتها وفي محل عملها بإخلاص وطمأنينة وخشوع ، كما قال سبحانه : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ وقال جل وعلا : حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وقال تعالى : وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ فالصلاة عمود الإسلام وركنه الأعظم بعد الشهادتين ، يجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يعتنيا بها بالطمأنينة والخشوع وأدائها كاملة مع التعاون بين المؤمن وأهله وجيرانه وغيرهم في المحافظة عليها ، وهكذا المرأة مع أهلها ومع زوجها ومع أمها ومع إخوانها ومع بناتها ومع غيرهم في المحافظة والتواصي والتناصح .
كلمة ألقاها سماحته في لقائه بمنسوبي وزارة الصحة في مستشفى النور بمكة المكرمة
27 / 7 / 1412 هـ . منقول
عنوان كلمتي : ( أخلاق المؤمنين والمؤمنات )
بين الله سبحانه في كتابه الكريم في مواضع كثيرة من القرآن أخلاق المؤمنين وأخلاق المؤمنات ، وكررها كثيرا ليعلمها المؤمن فيأخذ بها ويستقيم عليها ولتعلمها المؤمنة فتأخذ بها وتستقيم عليها ، ولا فرق في ذلك بين الأمراء والأطباء والعلماء وعامة المؤمنين من الذكور والإناث كلهم مطالبون بهذه الأخلاق ، مطالبون بالتحلي بالأخلاق الإيمانية التي شرعها الله لعباده وأمرهم بها وجعلها طريقا للسعادة في الدنيا والآخرة ، وسبيلا لمصلحة الجميع في هذه الدار وطريقا للنجاة يوم القيامة ، ومن جملة الآيات وأجمعها في ذلك قول الله سبحانه وتعالى في سورة التوبة : {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}[1] ثم ذكر بعد ذلك جزاءهم في الآخرة فقال : {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}[2] هذا جزاؤهم في الآخرة فجدير بكل مسلم ومسلمة وبكل مؤمن ومؤمنة أن يتدبر هذه الآية وما جاء في معناها من الآيات ويتفقه في ذلك ، وأن يعمل بمقتضاها حتى يكون من المستحقين لرحمة الله في الدنيا والآخرة ومن الفائزين بالجنة والكرامة يوم القيامة فجميع المؤمنين والمؤمنات من جميع الطبقات من عرب وعجم وجن وإنس وأمراء وعلماء ومديرين وآباء وطبيبات وباعة وممرضين وممرضات وغير ذلك ، جميع هذه الطبقات كلهم إذا آمنوا بالله ورسوله كلهم داخلون في هذه الآية وهي قوله سبحانه : {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} يعني كل واحد ولي أخيه وأخته في الله وكل مؤمنة ولية أخيها في الله وأختها في الله بالتناصح والتواصي بالحق وأداء الأمانة وصدق الحديث وعدم الغش فيالمعاملة إلى غير ذلك ، كلهم أولياء كل واحد ينصح للآخر ويؤدي حقه ولا يغتابه ولا ينم عليه ولا يخونه ولا يشهد عليه بالزور ولا يظلمه لا في نفسه ولا في ماله ولا في عرضه وبذلك يفوز بما وعد الله به المؤمنين إذا استكمل هذه الصفات العظيمة ، وعلى المؤمن والمؤمنة أن يعتنيا بهذا الواجب ، وأن يجاهدا أنفسهما في التطبيق حتى يكونا ممن شملتهم هذه الآية ، فالطبيب ينصح في عمله ويؤدي الواجب في حق المريض من جميع الوجوه ويتقي الله فيه في وصفه للدواء وكيفية العلاج وفي جميع الشئون التي يعتقد أنها تنفع المريض ، والطبيبة كذلك وموظفو المستشفى والممرض والممرضة كذلك ولهذا قال سبحانه :
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ} على كل منهم واجبه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح لله ولعباده مع الصدق والإخلاص والاستقامة ، فالأمير والمدير والطبيب كل واحد منهم عليه واجبه إذا رأى منكرا أنكره ونهى عنه ، وإذا رأى المعروف الذي قد أضاعه مؤمن نهاه عن إضاعته وأمره به قال سبحانه : {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ}[3] وبهذا يصلح المجتمع وتستقيم أحواله إذا كان كل واحد ينصح لأخيه ويؤدي الحق الذي عليه ولا يخون أخاه في شيء ، وهكذا سائر المجتمع في أعماله كلها في البيع والشراء وفي الزراعة وفي رعاية الإبل والغنم يؤدي الأمانة وينصح لله ولعباده كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((الدين النصيحة)) قيل لمن يا رسول الله قال ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)) وقال جرير بن عبد الله البجلي أحد الصحابة رضي الله عنهم : ( بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم ) .
ثم ذكر الله بعد ذلك الصلاة والزكاة فقال سبحانه : {وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} يعني أنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويحافظون عليها كما أمرهم الله في أوقاتها هكذا يجب على المؤمن والمؤمنة العناية بالصلاة والمحافظة عليها وإقامتها كما شرعها الله ، الرجل يؤديها في الجماعة ، والمرأة تؤديها في وقتها في بيتها وفي محل عملها بإخلاص وطمأنينة وخشوع ، كما قال سبحانه : {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}[4] وقال جل وعلا : {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى}[5] وقال تعالى : {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ}[6] فالصلاة عمود الإسلام وركنه الأعظم بعد الشهادتين ، يجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يعتنيا بها بالطمأنينة والخشوع وأدائها كاملة مع التعاون بين المؤمن وأهله وجيرانه وغيرهم في المحافظة عليها ، وهكذا المرأة مع أهلها ومع زوجها ومع أمها ومع إخوانها ومع بناتها ومع غيرهم في المحافظة والتواصي والتناصح . يقول سبحانه وتعالى : {وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خَسِرَ * إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}[7] هكذا المؤمنون يتناصحون ويتواصون بالحق والصبر عليه قال تعالى :{وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}[8] فالمؤمن يعين أخاه في الخير ، والمؤمنة كذلك تعين أخاها وأختها في الخير ، ولا يتعاونون على الإثم والعدوان ، ومن ذلك ترك الصلاة وترك الأمر بالمعروف ، ولكن يتعاونون على طاعة الله ورسوله وعلى البر والتقوى وينهون عن ضد ذلك من الآثام والعدوان والمعاصي .
وهكذا الزكاة حق المال يتعاونون على أدائها ويتناصحون في أدائها ، فالمؤمن يطيع الله ورسوله في كل شيء ، ومن أسباب ذلك ووسائله العناية بالقرآن الكريم وتدبر معانيه فإن هذا من أعظم الأسباب في تقوى الله وصلاح القلوب وأن تؤدى حق الله وحق عباده .
وأوصى الجميع بتقوى الله والاستقامة على دينه ، والنصح لله ولعباده وبوجه أخص النصح مع المرضى والمريضات وعدم التساهل في حقهم ، بل يجب أن تؤدي الأمانة في حقهم على أكمل وجه .
وكما أنصح بالعناية بحق الله من صلاة وزكاة وصوم وحج وغير ذلك فحق الله أعظم وأكبر ، وأوصى الجميع بالتواصي بطاعة الله ورسوله في جميع الأحوال في الشدة والرخاء . . في السفر والإقامة في بلدك وفي غيرها ، وفي الجو وفي الأرض وفي البحر وفي كل مكان ، عليك أن تتقي الله وأن تحاسب نفسك وأن تصونها عن محارم الله وأن تلزمها بحق الله ، وقد وعد الله سبحانه عباده على هذا بالرحمة فقال سبحانه : {أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ} والمعنى أنهم متى أدوا حقه سبحانه وحق عباده يرحمهم سبحانه بمزيد من التوفيق والهداية لهم ، ثم يرحمهم بعد ذلك بدخول الجنة والنجاة من النار .
ومن المهمات التفقه في الدين فإن المؤمن والمؤمنة مأموران بالتفقه في الدين والتعلم ، وهذا من الإيمان بالله ورسوله . يقول النبي صلى الله عليه وسلم ((من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين)) ويقول صلى الله عليه وسلم : ((من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة)) ومتى صدق العبد مع الله واجتهد وأخلص لله يسر الله أمره وفقهه في الدين وعلمه ما جهل وأعانه على الخير كما قال سبحانه : {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}[9] وكما قال عز وجل : {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}[10] وكما قال سبحانه : {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}[11] واسأل الله عز وجل أن يوفقنا وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح ، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعا ، وأن يهدينا صراطه المستقيم إنه سميع مجيب ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان .
فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
اللهم اهدنا لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت
واصرف عنا سيء الأعمال وسيء الأخلاق لا يصرف عنا سيئها إلا أنت
آمين
——————————————————————————–
[1] – سورة التوبة الآية 71.
[2] – سورة التوبة الآية 72.
[3] – سورة آل عمران الآية 110.
[4] – سورة المؤمنون الآيتان 1 – 2 .
[5] – سورة البقرة الآية 238.
[6] – سورة البقرة الآية 43.
[7] – سورة العصر كاملة .
[8] – سورة المائدة الآية 2.
[9] – سورة الطلاق الآيتان 2 – 3 .
[10] – سورة الطلاق الآية 4.
[11] – سورة العنكبوت الآية 69.
[1] – سورة التوبة الآية 71.
[2] – سورة التوبة الآية 72.
[3] – سورة آل عمران الآية 110.
[4] – سورة المؤمنون الآيتان 1 – 2 .
[5] – سورة البقرة الآية 238.
[6] – سورة البقرة الآية 43.
[7] – سورة العصر كاملة .
[8] – سورة المائدة الآية 2.
[9] – سورة الطلاق الآيتان 2 – 3 .
[10] – سورة الطلاق الآية 4.
[11] – سورة العنكبوت الآية 69.
——————————————————————————–
[1] سورة الصف الآية 9.
[2] – سورة آل عمران الآية 19.
[3] – سورة سبأ الآية 28.
[4] – سورة الأنبياء الآية 107.
[5] – سورة الأعراف الآية 158
[6] – سورة الأعراف الآية 157.
[7] – سورة الذاريات الآية 56.
[8] – سورة البقرة الآية 21.
[9] – سورة النساء الآية 36.
[10] – سورة الإسراء الآية 23.
[11] – سورة الأنعام الآية 152.
[12] – سورة لفاتحة الآيات 2-5.
[13] – سورة الفاتحة الآية 6
[14] – سورة الفاتحة الآيتان 6-7
[15] -سورة النساء الآية 69.
[16] – سورة التوبة الآية 100.
[17] -سورة الفرقان الآيات 63-68.
[18] – سورة الفرقان الآيات 69-71.
[19] سورة الفرقان الآيات 69-71.
[20] – سورة الفرقان الآية 72.
[21] – سورة الفرقان الاية 72.
[22] – سورة القصص الآية 55.
[23] – سورة الفرقان الآية 73
[24] -سورة الفرقان الآية 74.
[25] – سورة الفرقان الآية 74.
[26] -سورة الفرقان الآية 74.
[27] – سورة الفرقان الآية 75.
[28] -سورة الفرقان الآية 75.
[29] -سورة الفرقان الآية 75.
[30] – سورة الفرقان الآيتان 75-76.
[31] – سورة البقرة الآية 177.
[32] – سورة الإخلاص كاملة .
[33] – سورة المؤمنون الآيتان 15-16.
[34] – سورة الحج الآية 7.
[35] – سورة التحريم الاية 6.
[36] – سورة الأنبياء الآيات 26-28.
[37] -سورة التحريم الآية 6.
[38] -سورة البقرة الآية 177.
[39] -سورة السجدة الآية 16.
[40] – سورة الحديد الآية 7.
[41] – سورة البقرة الآية 177.
[42] -سورة البقرة الآية 177.
[43] – سورة المؤمنون الآيتان1-2
[44] – سورة ص الآية 29.
[45] – سورة الإسراء الآية 9.
[46] – سورة فصلت الآية 44.
[47] – سورة محمد الآية 29.
[48] – سورة ص الآية 29.
[49] – سورة الأنعام الآية 155.
[50] – سورة التوبة الآية 71.
[51] – سورة النساء الآية 142.
[52] – سورة المؤمنون الآيتان 1-2.
[53] – سورة المائدة الآية 2.
[54] – سورة العصر كاملة .
[55] – سورة الذاريات الآية 56.
[56] – سورة التوبة الآية 60.
[57] -سورة النازعات الآيات 37-41
لذا فإني أُورد – مستعيناً بالله تعالى – مجموعة من هذه الأخلاق الإسلامية، والتي اخترتها لكونها لصيقةً بتصرفات المسلم في يومه وليلته، ولأننا أصبحنا في مجتمعٍ أصابت أخلاقه الشهوات الدنيويّة، واعترتها الاهتمامات الدونيّة.
ولقد اعتمدت كثيراً على المختصر المفيد، وابتعدت عن الحشو الممل، وطعّمت كل خُلُقٍ ببعض الآيات القرآنيّة والأحاديث الشريفة التي تدل على ماهيّته الإسلامية، وصورته الشرعيّة، مسنداً هذه الآيات والأحاديث إلى مواضعها في القرآن الكريم وكتب السنّة.
وأخذت من كلام أهل السلف الصالح رضوان الله عليهم جميعاً ما يعزّز مكانة هذه الأخلاق في نفوسنا، وأوردت بعض القصص القصيرة والمقالات المختصرة والأبيات الشعرية والتي تهدف جميعها إلى وجوب التحلي بهذه الأخلاق الإسلامية الجميلة.
سائلاً الله العلي القدير أن ينفع بهذا العمل الإسلام والمسلمين، وأن يجعل جميع أقوالنا وأعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.
سبحان ربك رب العزّة عما يصفون، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم أجمعين.
الخـــــــآآآآآآآآتمة..
علـــــــــــــيك أيهــــآ المسلم ان تتصــــف بالصـــفات الحســـنه . لانهــــا طـــريق لوصـــولكـ الى الجنــــه ولحـــصولك على الاجــــر والثــــواب باذن اللهـ تعالــــى..
..
إن المكـارمَ أخـلاقُ ُ مطـهـرة ُ
فالعقلُ أولُهـا و الديـنُ ثانيِهـا
و العلمُ ثالثها و الحلـم رابعهـا
و الجود خامسها و العرف ساديها
و البر سابعها و الصبر ثامنهـا
و الشكر تاسعها و اللين عاشيهـا
وتــــــــــــمـ بحـــــــــمد اللهـ..~
أناقش !
-أنهم يبلون في القبور ولا يرون عذاباً أو نعيماً في القبور
-البعث حق وقد كلف الله ملك الموت بقبض أرواح جميع العباد فيرجعون إلى الله للحساب والعقاب
أتامل واجيب!!
-البعث حق وقد كلف الله ملك الموت بقبض أرواح جميع العباد فيرجعون إلى الله للحساب
-لأن يوم القيامة للحساب والجزاء والدنيا كانت للعمل فمن مات انتهى عمله وختمت صحيفته
-نسوا الله في الدنيا وتركوا طاعته فينساهم الله في الآخرة ويخرجهم من رحمته
-تذكرة وموعظة للمؤمنين وتهديداً ووعيداً للمجرمين
أناقش!!
الاحتمال الأول عبث يستحيل على الله فلم يخلق الخلق ليتركهم هملا الثاني لا يمكن لأنه لاإرادة ولا مشيئة ولكن كانوا مجبورين على الطاعة الثالث لا يمكن فالله لا يرضى الكفر لعباده الاحتمال الرابع هو عين الحكمة والصواب لأنه جاءت به نصوص الشرع
أبين!!
التكليف فكلاهما مكلف وضح الله لهما طريق الهداية وطريق الضلال ليكون الجزاء على حسب العمل
أتدبر!!
-يكثرون من ذكر الله
-يقومون الليل
-يدعون ربهم خوفاً وطمعاً
-ينفقون مما رزقهم الله
اقاااااااااااااااااااااارن!!!
الأول يجد حلاوة في قلبه ونضرة في وجهه والثاني يجد قسوة في قلبه واسوداداً في وجهه
الأول تيسر أموره ويوفق في شأنه والثاني تعقد أموره ويعاني الفشل
الأول يجد صحة في بدنه وقوة في جسده والثاني تتنازعه الأمراض والأوبئة
الأول يبارك له في عمره وماله وأهله والثاني معدوم البركة
الأول مجتمع صالح مبارك منصور والثاني مجتمعه فاسد متخلف مغضوب عليه
-(أقول سبحان ربي الأعلى ثلاثا، كسجود الصلاة ، وما زاد عن ذلك من الذكر والدعاء فهو مستحب مثل" اللهم اكتب لي بها عندك أجرا وامح عني بها وزرا واجعلها لي عندك ذخرا وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود عليه السلام" رواه الترمذي )
أتدبر واجيب!!!
– تشويقاً وترغيباً لهم
لا يمكن أن يصلوا لحقيقة إدراك هذا النعيم في الدنيا فأخفاه عنهم
-قيام الليل – صدقة السر –ذكر الله – الدعاء – الاستغفار- التفكر –البكاء من خشية الله
الاسلام دين العدل :لا يعقل أن يجعل الله المؤمنين كالفاسقين فكما لا نجني من الشوك العنب كذلك لا ينزل الفجار منازل الأبرار والجزاء من جنس العمل هو قمة العدل الإلهي
الفريقان الوصف الجزاء
المؤمنون مؤمنون استجابو لامر الله واطاعو رسله وتحلو بمكارم الاخلاق الجنة لهم فيها ما يشتهون ولا تعلم نفس ما أخفي لهم من النعيم
الكافرون خارجون عن طاعة الله أشركوا بالله ورفضوا الإيمان النار لايخرجون منها ولايخفف عنهم عذابها
بين كلا من
– تعجبوا وأنكروا حدوث البعث
– العذاب الشديد لهم لتذيبهم
السؤال الثاني : المؤمنون الكافرون
عصوا الله ورسوله &اتبعو الشهوات &لايتناهون عن المنكر
اوجه الاختلاف في الدنيا أطاعوا الله ورسوله
نهوا النفس عن الهوى
أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر
اوجه الاختلاف في الاخره في روح وريحان وجنة نعيم
آمنون من الفزع الأكبر رضي الله عنهم وارضاهم في عذاب جهنم
أذلة ناكسي رؤوسهم صاغرين
غضب الله عليهم ولعنهم
السؤال الثالث:
(الأولى هداية التوفيق والسداد للإسلام والثانية هداية البيان والإرشاد)
السؤال الرابع
-تتجافى جنوبهم عن المضاجع
-فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون
السؤال الخامس :
إذا كان في طاعة ؛ فليغلب الرجاء ، وأن الله يقبل منه ، وإذا كان فعل المعصية ؛ فليغلب الخوف ؛ لئلا يقدم على المعصية ويكثر من التوبة والندم والاستغفار
السؤال السادس:
لا يستطيع إنسان مهما أوتي من قوة أو يعقل أن يدرك عظمة ما أعده الله للمؤمنين في الجنة فالجنة ثواب الله للمؤمنين ودار كرامته فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
السؤال السابع
-الزكاة فرض ولها شروط محددة ونصاب معين وأموال مخصوصة تخرج منها أما الإنفاق فيعم كل نفقة في سبيل الله صغيرة أو كبيرة
-العمل وطاعة الله في الدنيا والنعيم في الاخره
السؤال الثامن :
الله عز وجل حكم عادل لا ينزل الأبرار منازل الفجار
العمل الصالح شرط لدخول الجنة
دخول الجنة فضل وثواب من الله لمن عمل صالحاً وكان من المؤمنين
وبالتوفيق=$
بالتوفيق
ابي حل الدرس ادري ان الامتحانات قربت بس توني تذكرت اني مو حالة الدرس ابي الحل
عشان اقدر اذاكر دخيلكم بليييييييييييييييز ؟؟؟ …………………….
ص116
1ـ مثل السؤال الأول من الصفحة القبلها يعني صفاتها، تتمتع بفهم عميق،شديدة الحفظ،الخ
2
ـ تحفظ القرآن الكريم
ـ تحفظ الأحاديث
ـ تتطلع على كتب الأحكام الفقهية
ـ تحظر الندوات و المحاضر الدينية.
ص117
1ـ بأن المرأة أساس المجتمع،ومن خلال لها يتم نشر الدين الأسلامي ليعم أنحاء العالم، و الأم هي التي تربي و تنشي،أجيالا
و قادة يتصفون بالشجاعة.
م/ن
بالتوفيق
دمتي بود
بارك الله فيج,,
وتسلم يمناج,,
موفقين,,
اتمنى تعجبكم انشالله
الله يعطيك العافيه **