ص83 :-
آنـآقش :-
مـآحجـة الكـآآفرين :
أنهم يبلون في القبور ولا يرون عذاباً أو نعيماً في القبور
في الـآية الكريمة :
البعث حق وقد كلف الله ملك الموت بقبض أرواح جميع العباد فيرجعون إلى الله للحساب والعقاب
أتامل وأجيب :ص84
صف حال المشركين :-
أذلاء صاغرين يعلوهم الذل والمسكنة ويعترفون أنهم ما كانوا يبصرون أو يسمعون
علل :-
– لأن يوم القيامة للحساب والجزاء والدنيا كانت للعمل فمن مات انتهى عمله وختمت صحيفته
– نسوا الله في الدنيا وتركوا طاعته فينساهم الله في الآخرة ويخرجهم من رحمته
– تذكرة وموعظة للمؤمنين وتهديداً ووعيداً للمجرمين
ناقش مع زملائك …… ص85 فوق
الاحتمال الأول عبث يستحيل على الله فلم يخلق الخلق ليتركهم هملا الثاني لا يمكن لأنه لاإرادة ولا مشيئة ولكن كانوا مجبورين على الطاعة الثالث لا يمكن فالله لا يرضى الكفر لعباده الاحتمال الرابع هو عين الحكمة والصواب لأنه جاءت به نصوص الشرع
أبين :
ما أوجه الاتفاق ….
التكليف فكلاهما مكلف وضح الله لهما طريق الهداية وطريق الضلال ليكون الجزاء على حسب العمل
ص86
استنبط من الآيات
يكثرون من ذكر الله
يقومون الليل
يدعون ربهم خوفاً وطمعاً
ينفقون مما رزقهم الله
أقارن :
الأول يجد حلاوة في قلبه ونضرة في وجهه والثاني يجد قسوة في قلبه واسوداداً في وجهه
الأول تيسر أموره ويوفق في شأنه والثاني تعقد أموره ويعاني الفشل
الأول يجد صحة في بدنه وقوة في جسده والثاني تتنازعه الأمراض والأوبئة
الأول يبارك له في عمره وماله وأهله والثاني معدوم البركة
الأول مجتمع صالح مبارك منصور والثاني مجتمعه فاسد متخلف مغضوب عليه
حدد آية السجدة
ماذا تقول
أقول سبحان ربي الأعلى ثلاثا، كسجود الصلاة ، وما زاد عن ذلك من الذكر والدعاء فهو مستحب مثل" اللهم اكتب لي بها عندك أجرا وامح عني بها وزرا واجعلها لي عندك ذخرا وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود عليه السلام" رواه الترمذي )
ص87
أتدبر وأجيب:
تشويقاً وترغيباً لهم
لا يمكن أن يصلوا لحقيقة إدراك هذا النعيم في الدنيا فأخفاه عنهم
أذكر – شفوياً
قيام الليل – صدقة السر –ذكر الله – الدعاء – الاستغفار- التفكر –البكاء من خشية الله
الإسلام دين العدل . وضح
لا يعقل أن يجعل الله المؤمنين كالفاسقين فكما لا نجني من الشوك العنب كذلك لا ينزل الفجار منازل الأبرار والجزاء من *** العمل هو قمة العدل الإلهي
الفريقان الوصف الجزاء
المؤمنون / مؤمنون استجابوا لأمر الله وأطاعوا رسله وتحلوا بمكارم الأخلاق / الجنة لهم فيها ما شتهون ولا تعلم نفس ما أخفي لهم من نعم
—————————————————————————————
الكافرون / خارجون عن طاعة الله أشركوا بالله ورفضوا الايمان / النار لا يخرجون منها ولايخفف عنهم من عذابها
ص88
أناقش : من خلال مجموعتك الطلابية …..
العذاب الأدنىواقع في الأمم السابقة، ومتوعد به العصاة من هذه الأمة، و أنواع هذا العذاب كثيرة منها ما يكون في الحياة الدنيا، ومنها ما يكون في القبر، وأن هذا النكال متنوع، فتارة يكون زلزالا مدمرا، وتارة يأتي على هيئة ريح عاتية، وتارة ثالثة يكون مرضا عضالا، وتارة رابعة يكون خسفا ومسخا… إلى آخر صور هذا العذاب .
و أسبابه متعددةيأتي على رأسها الكفر بالله، والشرك، وترك الصلاة، والزنا، والإحداث في الدين، والنميمة … وكلما كان السبب خاصا كان العذاب والنكال خاصا، وكلما كان السبب عاماكانت العقوبة عامة، وما ربك بظلام للعبيد.ويتقي المسلم العذاب الأدني والأكبربأن يكون دائماً في طاعة الله طالباً العون من الله
أبين أعلل:
من وعظ بدلائل الله, ثم أعرض عن ذلك كله, فلم يتعظ بمواعظه, ولكنه استكبر عنها ظلم لأنه تجاوز حده وتكبر ولما يؤمن بعد أن أراه الله دلائل قدرته وآياته البينات
ص89
الأنشطة التقويمية
السؤال الاول ….. بين كلا من :
تعجبوا وأنكروا حدوث البعث
تعجبوا وأنكروا حدوث البعث
السؤال الثاني :
ما أوجه الاختلاف
المؤمنون الفاسقون
/ أطاعوا الله ورسوله نهوا النفس عن الهوى أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر
/ عصوا الله ورسوله اتبعوا الشهوات كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه
——————————————————————————————
/في روح وريحان وجنة نعيم آمنون من الفزع الاكبر رضي الله عنهم وأرضاهم
/في عذاب جهنم أذلة ناكسي رؤوسهم صاغرين غضب الله عليهم ولعنهم
السؤال الثالث :ما الفرق ص90
الأولى هداية التوفيق والسداد للإسلام والثانية هداية البيان والإرشاد
السؤال الرابع :
حدد من الآيات
– تتجافى جنوبهم عن المضاجع
– فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون
السؤال الخامس :
كيف يجمع
إذا كان في طاعة ؛ فليغلب الرجاء ، وأن الله يقبل منه ، وإذاكان فعل المعصية ؛ فليغلب الخوف ؛ لئلا يقدم على المعصية ويكثر من التوبة والندم والاستغفار
السؤال السادس :
ص91: كرم الله
لا يستطيع إنسان مهما أوتي من قوة أو يعقل أن يدرك عظمة ما أعده الله للمؤمنين في الجنة فالجنة ثواب الله للمؤمنين ودار كرامته فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
السؤال السابع : ماالفرق
– الزكاة فرض ولها شروط محددة ونصاب معين وأموال مخصوصة تخرج منها أما الإنفاق فيعم كل نفقة في سبيل الله صغيرة أو كبيرة
– متاع الدنيا قاصر ناقص زائل ومتحول تعتريه المنغصات ولا يسلم من الآفات
أما متاع الآخرة فهو النعيم الحقيقي فلا نقص فيه ولا ينغصه شيء وهو دائم لا يزول أو يتحول
السؤال الثامن :
سجل ثلاثة استنتاجات
الله عز وجل حكم عادل لا ينزل الأبرار منازل الفجار
العمل الصالح شرط لدخول الجنة
دخول الجنة فضل وثواب من الله لمن عمل صالحاً وكان من المؤمنين
السؤال التاسع : أذكر مظاهر العدل ص92
الأبرار في الجنة والفجار في النار
الثواب والعقاب مبدأ إلهي
من استعجل الشيء قبل أوانه ابتلي بحرمانه فمن شرب الخمر في الدنيا حرم منها في الآخرة
السؤال العاشر : قارن
العذاب الأدنى العذاب الأكبر
أوجه التشابه / فيه ألم وعذاب ويتمنى كل إنسان زواله .
أوجه الاختلاف / مثل الأعاصير والحوادث والكوارث وعذاب القبر
ربما كان تذكرة وتخفيفا من عذاب الآخرة له حد ينتهي عنده .
/ لا يكون إلا نكالاً وعقابا من الله دائم لا ينتهي .
السؤال الحادي عشر : ص93
وصفه بأظلم الخلق وذلك مناسب للجرم العظيم الذي فعله وإعراضه عن طريق الهدى والإيمان
.
.