التصنيفات
الارشيف الدراسي

نشاط عن الحضارة الاسلامية -للتعليم الاماراتي

ممكن نشاط عن الحضارة الاسلاميهـ او اي درس

سوووووري والله ماعندي

بليز ابي مقدمة عن معركة اليروموك لان علي انا اشرحها

محد لقى شي

والله عندي بس ما اعرف كيف انزللل

أليست الحضارات مبنية على العلم ?
أليس العلم هو الذي يغذي الحضارة وهو أصل كل رقي وكل حضارة ?
ألم يقل تعالى :

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ 1 خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ 2اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ 3 الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ 4 عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ 5 العلق .

فلو لم يعلم ربنا الانسان عن طريق الأنبياء الكرام ولو لم يتعلم قوم من قوم آخرين على اختلاف أنبيائهم ورسلهم لما اهتدت البشرية لشيء وذلك منذ وجود سيدنا آدم عليه السلام وحتى قيام آخر الأنبياء والمرسلين ، اذ الحضارة إنما هي تراكم التجارب والخبرات وتعاضد العلوم في مختلف المجالات والأزمان .
فمن كان فارسياً فابحث عن أصله فانك تجد له جذوراً لتلك الأمة أو غيرها التابعة لهذا النبي أو لغيره وكذلك من كان تركياً أو يونانياً ………أو …………..أو الخ
فكون هذا الانسان أو غيره لم يكن يمشي على دينه الصحيح أو أنه لم يصدق بالدين القويم فهذا لا ينفي أن له أصلاً عريقا ً كان يوماً ما هو سليل منه نسباً لا عملاً وهو فرع له شاء أم أبى هو أو غيره بالرغم من انحرافه عنه وابتعاده عن حقيقته .
هب أن رجلاً كان له عدة أولاد وأنشأ كلاً منهم الطريق الذي اختارها بمحض إرادته وكان أن اختار أكثر من واحد منهم نسباً له غير أصله الذي كان له من أبيه الحقيقي……………. !!!
فهل يغير ذلك من أصله الذي انحدر منه من شئ ?
وكذلك هي الحال في ألوان البشرية جمعاء على اختلاف أطيافها وأزمانها إنما نشأت من أمم مختلفة ولكن بدعوى واحدة من رب واحد وإله واحد ومنهج واحد ونظام واحد ، لذلك يقول تعالى :

إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ 24 فاطر

وبما أن جميع الأنبياء انما يدعون بدعوى الاسلام سواء اليهودية أو النصرانية من سيدنا موسى وسيدنا عيسى وسيدنا داوود وسيدنا سليمان………….الخ فذلك إنما يأهلهم لأن يصفهم ربنا تعالى جميعهم بالَّذِينَ أَسْلَمُواْ وذلك يظهر لنا جلياً واضحاً عندما يقول جل جلاله :

إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)المائدة .

فانظر أخي الكريم لقوله تعالى (يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا)ْ اذاً الاسلام انما هو دين الناس جميعاً ولو اختلفت التسمية من قوم لآخر أو من نبي لنبي و من رسول لرسول ، و فحوى جميع الديانات التي جاء بها جميع الأنبياء هي الاسلام بدليل قوله تعالى :

ِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ
اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ 19 آل عمران

وقوله عز وجل :
وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ 130إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ 131وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ 132أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَـهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 133 البقرة

السموحة بغير عنوان الموضوع

هلا
ممكن نشاط للتاريخ للصف السابع
انا عضوة جديدة

مشـــــــــــــــــــــــــكووور ما تقصر
في مـــــــــــــــــــــــــــــيزان حسناتك

شكراا

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثامن

موضوع عن الحضارة للصف الثامن

الله يخليكم ابغي موضوع عن حضارة الامارات او اي بلد عربي
وغلاة اكثر شخص تحبونة عطوني
بليز

هذا الي حصلته عن حضارة الامارات ان شاءا لله يكون مفيد :

دولـــة الإمــارات العــربية المتحــدة

مزيج مميز بين عراقة الماضي و روعة الحاضـر
النشيـد الوطني للدولـة

عيشي بلادي عاش اتحـاد إماراتنـا
عشت لشعـب دينه الإسلام هديه القـرآن
حصنتـك بسم الله يا وطـن
دام الأمـان وعـاش العلـم يا إماراتنـا
رمز العـروبة كلنا نفديـكِ
بالدمـا نرويـكِ
نفديـك بالأرواح يا وطـن

رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيـــان

ولد سموه سنة 1948م بمدينة العين في المنطقة الشرقية لإمارة أبو ظبي، وسمي بهذا الاسم على جده الشيخ

خليفة بن شخبوط، و مما يميزه سموه ابتسامته العريضة، و التي تدل على تواضعه الجم حيث يشرق بها وجهه

بحفاوة تخال معها أنك تعرفه منذ سنوات طويلة، ويستقبلك بحرارة دون أن يعرف مسبقا من تكون، فأنت عنده

إنسان بذاتك لا بجاهك، ومن الهوايات التي يمارسها الشيخ خليفة خلال أوقات فراغه القليلة صيد السمك ، وقد

انعكست على شخصيته التي تمتاز بالهدوء والبعيدة عن التوتر، بالرغم من المهام الحكومية والرسمية الكثيرة، و

الشيخ خليفة قارئ للتاريخ والشعر ، ويجمع مجلسه الكثير من المفكرين والأدباء والشعراء

استقــلال الدولة من الإحتلال البريطــاني

يعتبر الثاني من ديسمبر 1971 نقطة تحول تاريخية لدولة الإمارات العربية المتحدة حيث تم فيه الإعلان

عن قيام دولة اتحادية عربية، عاصمتها أبو ظبي، اتخذت من الإسلام دينا لها و تعتبِر العربية اللغة الرسمية

للبلاد و لقبت بدولة الإمارات العربية المتحدة، وترأَّسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان

الذي كان معروفا بحنكته و حكمته.

تبلغ مساحة دولة الإمارات العربية المتحدة 85,000 كيلو متر مربع – باستثناء الجزر البحرية، و قد تربعت

على قلب الخليج العربي، حيث تحدها جنوبـاً سلطنة عمان و المملكة العربية السعودية و شرقا خليج عمان و

السلطنة ومن الجهة الغربية دولة قطر و المملكة العربية السعودية، أما من جهة الشمال و الشمال الغربي فتحدها ميــاه الخليج.

تضم دولة الإمارات العربية المتحدة بين أحضانها سبع إمارات
1-أبو ظبي

عاصمة الدولـة


2- دبــي

مراكز التسوق الحديثة بدبــي


3- الشارقة

الشارقة مزيج رائع بين الماضي والحاضر

4- عجمان

متحف عجمــان الأثـري

5- رأس الخيمة

موقــع متحف رأس الخيــمة


6- أم القيوين

النادي البحــري لأم القيويـن

7- الفجيـرة

سـوق الجملة بمسـافي الفجيرة


يا مبرمجة: مشكورة في معنى الكلمة
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكر
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا

حل صفحة 125

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث عن الحضارة الاسلاميه -مناهج الامارات

السلام عليكم
لو سمحتوا عندي طلب
هو صعب شوي بس لو سمحتوا اللي عندوا يساعدني
أريد بحث لمادة التاريخ عن الحضارة الإسلامية وإنجازاتها

لكن تكون المصادر من كتب عن الحضارة الاسامية وليس مواقع انترنت
لأني احتاجه ضروري

وشكراااا للكل

تفضلي اختي هذا هو طلبج

هاذا تقرير عن الحضارة الإسلامية لمادة التاريخ مضمون 100% المعلمة شافته صراحة مو مالي مال اختي بس المعلمة قالت لها كااااامل جت فرحانة

بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة:

يتحدث تقريري عن الحضارة الإسلامية ومفهومها وأهميتها , وكان سبب اختياري لهذا الموضوع هو أن الحضارة الإسلامية من أهم الحضارات في مجتمعنا وهي مفيدة للبشرية ولقد دامت مدة طويلة حتى إلى عصرنا هذا, ويجب علينا أن نتعرف عليها لترفع من شأننا وتيسر لنا جوانب الحياة.

الموضوع:

مفهوم الحضارة:
الحضارة هي الجهد الذي يُقدَّم لخدمة الإنسان في كل نواحي حياته، أو هي التقدم في المدنية والثقافة معًا، فالثقافة هي التقدم في الأفكار النظرية مثل القانون والسياسة والاجتماع والأخلاق وغيرها، وبالتالي يستطيع الإنسان أن يفكر تفكيرًا سليمًا، أما المدنية فهي التقدم والرقى في العلوم التي تقوم على التجربة والملاحظة مثل الطب والهندسة والزراعة، وغيرها.. وقد سميت بالمدنيَّة؛ لأنها ترتبط بالمدينة، وتحقق استقرار الناس فيها عن طريق امتلاك وسائل هذا الاستقرار، فالمدنية تهدف إلى سيطرة الإنسان على الكون من حوله، وإخضاع ظروف البيئة للإنسان.
ولابد للإنسان من الثقافة والمدنية معًا؛ لكي يستقيم فكر الأفراد وسلوكياتهم، وتتحسن حياتهم، لذلك فإن الدولة التي تهتم بالتقدم المادي على حساب التقدم في مجال القيم والأخلاق، دولة مدنيَّة، وليست متحضرة؛ ومن هنا فإن تقدم الدول الغربية في العصر الحديث يعد مدنية وليس حضارة؛ لأن الغرب اهتم بالتقدم المادي على حساب القيم والمبادئ والأخلاق، أما الإسلام الذي كرَّم الإنسان وأعلى من شأنه، فقد جاء بحضارة سامية، تسهم في تيسير حياة الإنسان.

مفهوم الحضارة الإسلامية:
الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم ومبادئ، وقواعد ترفع من شأنه، وتمكنه من التقدم في الجانب المادي وتيسِّر الحياة للإنسان.

أهمية الحضارة الإسلامية:

الفرد هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع، وإذا صلح صلح المجتمع كله، وأصبح قادرًا على أن يحمل مشعل الحضارة، ويبلغها للعالمين، ومن أجل ذلك جاء الإسلام بتعاليم ومبادئ تُصْلِح هذا الفرد، وتجعل حياته هادئة مستقرة، وأعطاه من المبادئ ما يصلح كيانه وروحه وعقله وجسده

وبعد إصلاح الفرد يتوجه الإسلام بالخطاب إلى المجتمع الذي يتكون من الأفراد، ويحثهم على الترابط والتعاون والبر والتقوى، وعلى كل خير؛ لتعمير هذه الأرض، واستخراج ما بها من خيرات، وتسخيرها لخدمة الإنسان وسعادته، وقد كان آباؤنا على قدر المسئولية، فحملوا هذه الحضارة، وانطلقوا بها يعلِّمون العالم كله ويوجهونه.

أنواع الحضارة الإسلامية:

وللحضارة الإسلامية، ثلاثة أنواع:

1- حضارة التاريخ (حضارة الدول(:-
وهي الحضارة التي قدمتها دولة من الدول الإسلامية لرفع شأن الإنسان وخدمته، وعند الحديث عن حضارة الدول ينبغي أن نتحدث عن تاريخ الدولة التي قدمت هذه الحضارة، وعن ميادين حضارتها، مثل: الزراعة، والصناعة، والتعليم، وعلاقة هذه الدولة الإسلامية بغيرها من الدول، وما قدمته من إنجازات في هذا الميدان.

2- الحضارة الإسلامية الأصيلة:-
وهي الحضارة التي جاء بها الإسلام لخدمة البشرية كلها، وتشمل ما جاء به الإسلام من تعاليم في مجال: العقيدة، والسياسة، والاقتصاد، والقضاء، والتربية، وغير ذلك من أمور الحياة التي تسعد الإنسان وتيسر أموره.

3- الحضارة المقتبسة:-
وتسمى حضارة البعث والإحياء، وهذه الحضارة كانت خدمة من المسلمين للبشرية كلها، فقد كانت هناك حضارات وعلوم ماتت، فأحياها المسلمون وطوروها، وصبغوها بالجانب الأخلاقي الذي استمدوه من الإسلام، وقد جعل هذا الأمر كُتاب العالم الغربي يقولون: إن الحضارة الإسلامية مقتبسة من الحضارات القديمة، وهما حضارتا اليونان والرومان، وأن العقلية العربية قدْ بدَّلت الصورة الظاهرة لكل هذه الحضارات وركبتها في أسلوب جديد، مما جعلها تظهر بصورة مستقلة.
وهذه فكرة خاطئة لا أساس لها من الصحة، فالحضارة الإسلامية في ذاتها وجوهرها إسلامية خالصة، وهي تختلف عن غيرها من الحضارات اختلافًا كبيرًا، إنها حضارة قائمة بذاتها، لأنها تنبعث من العقيدة الإسلامية، وتستهدف تحقيق الغاية الإسلامية، ألا وهي إعمار الكون بشريعة الله لنيل رضاه، لا مجرد تحقيق التقدم المادي، ولو كان ذلك على حساب الإنسان والدين كما هو الحال في حضارات أخرى، مع
الحرص على التقدم المادي؛ لما فيه من مصلحة الأفراد والمجتمع الإنساني كله.
أما ما استفادته من الحضارات الأخرى فقد كان ميزة تحسب لها لا عليها، إذ تعنى

تفتح العقل المسلم واستعداده لتقبُّل ما لدى الآخرين، ولكن وضعه فيما يتناسب والنظام الإسلامي الخاص بشكل متكامل، ولا ينقص من الحضارة الإسلامية استفادتها من الحضارات السابقة، فالتقدم والتطور يبدأ بآخر ما وصل إليه الآخرون، ثم تضيف الحضارة الجديدة لتكمل ما بدأته الحضارات الأخرى.

الخاتمة:-
هاهي حضارتكم كانت في الماضي وستكون في المستقبل حضارة تجمع بين حياة الجسد وحياة الروح ، وقد كان لها بالأمس القريب والبعيد أناس حافظوا عليها وتركوها لأجيال اليوم فهل يقوم هؤلاء بحمل الأمانة لتصل إلى أجيال الغد صافية لا يعكر صفوها هزيمة أو تقليد أعمى أو إتباع هوى ونحقق بذلك المقولة : " زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون "

المقترحات:-

1- يجب النظر في الماضي لتصحيح الأخطاء في الحاضر.
2- يجب التمسك بحضارتنا العربية الإسلامية والافتخار بها.
3- علينا أن نحارب كل من يقف أمام حضارتنا ويريد تخريبها.
4- فلنكن يدا واحدة لرقي حضارتنا الإسلامية وتقدمها .

المصادر : كتاب حضارة الإسلام للمؤلف عباس محمود العقاد

انتهى اتمنى يعجبج وتستفيدي منه

سامحيها الطيبة هي عادها عضو يديد
وهاذي عادها المشاركة الاولى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله فيكم خواتي,,

في ميزان حسناتكم يارب,,

شكرااااااااااااا
لكم جميعا
بصرااحة البحث حلووو
ومشكوورين واايد

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

وااوووووووووووووووووووووووووووووووو كتير حلووو ومفيد جدا مشكووووووووور …..ز بارك الله فيك

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

اريد تقرير عن الحضارة اليونايننه للصف الحادي عشر

ممكن تقرير عن الحضارة اليو نا نيه لووووووووووووو سمحتم بسرعه

يسلموااا هاجر على المجهود الرائع

صلى الله على محمد

التصنيفات
الارشيف الدراسي

الحضارة -تعليم اماراتي

الحضارة الإسلامية
المقدمة:
إن الحضارة هي تعبير عن كل منجزات أعمال الإنسان الفكرية والوجدانية والعمرانية ليحقق ذاته، ويحقق تقدم مجتمعه، ويسهم في المسيرة الإنسانية. وهي بهذا التعريف تشمل مختلف نشاط الإنسان وعطائه، كما توضح مدى إسهام الأمم في إغناء وتنمية المجتمعات الإنسانية والرقي بها. والحضارة في مفهومها الإسلامي تنطلق من رؤية مثالية للحياة، إذ يسعى كل مسلم، وكل مجتمع إسلامي أن يحقق هذه الرؤية ويعمل على إبرازها وتطويرها حتى تظل حية ماثلة في ضميره وتصرفاته ومعاناته، وحتى يجعل واقعه يسير على هديها.و في هذا البحث المتواضع سأقوم بتوضيح مفهوم الحضرة و الحضارة الإسلامية فأتمنى أن ينال إعجابكم…
الموضوع:

مفهوم الحضارة:
الحضارة هي الجهد الذي يُقدَّم لخدمة الإنسان في كل نواحي حياته، أو هي التقدم في المدنية والثقافة معًا، فالثقافة هي التقدم في الأفكار النظرية مثل القانون والسياسة والاجتماع والأخلاق وغيرها، وبالتالى يستطيع الإنسان أن يفكر تفكيرًا سليمًا، أما المدنية فهي التقدم والرقى في العلوم التي تقوم على التجربة والملاحظة مثل الطب والهندسة والزراعة، وغيرها.. وقد سميت بالمدنيَّة؛ لأنها ترتبط بالمدينة، وتحقق استقرار الناس فيها عن طريق امتلاك وسائل هذا الاستقرار، فالمدنية تهدف إلى سيطرة الإنسان على الكون من حوله، وإخضاع ظروف البيئة للإنسان.
ولابد للإنسان من الثقافة والمدنية معًا؛ لكي يستقيم فكر الأفراد وسلوكياتهم، وتتحسن حياتهم، لذلك فإن الدولة التي تهتم بالتقدم المادي على حساب التقدم في مجال القيم والأخلاق، دولة مدنيَّة، وليست متحضرة؛ ومن هنا فإن تقدم الدول الغربية في العصر الحديث يعد مدنية وليس حضارة؛ لأن الغرب اهتم بالتقدم المادي على حساب القيم والمبادئ والأخلاق، أما الإسلام الذي كرَّم الإنسان وأعلى من شأنه، فقد جاء بحضارة سامية، تسهم في تيسير حياة الإنسان.
مفهوم الحضارة الإسلامية:
الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم ومبادئ، وقواعد ترفع من شأنه، وتمكنه من التقدم في الجانب المادي وتيسِّر الحياة للإنسان.
أهمية الحضارة الإسلامية:
الفرد هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع، وإذا صلح صلح المجتمع كله، وأصبح قادرًا على أن يحمل مشعل الحضارة، ويبلغها للعالمين، ومن أجل ذلك جاء الإسلام بتعاليم ومبادئ تُصْلِح هذا الفرد، وتجعل حياته هادئة مستقرة، وأعطاه من المبادئ ما يصلح كيانه وروحه وعقله وجسده.
وبعد إصلاح الفرد يتوجه الإسلام بالخطاب إلى المجتمع الذي يتكون من الأفراد، ويحثهم على الترابط والتعاون والبر والتقوى، وعلى كل خير؛ لتعمير هذه الأرض، واستخراج ما بها من خيرات، وتسخيرها لخدمة الإنسان وسعادته، وقد كان آباؤنا على قدر المسئولية، فحملوا هذه الحضارة، وانطلقوا بها يعلِّمون العالم كله ويوجهونه.
أنواع الحضارة الإسلامية:
وللحضارة الإسلامية، ثلاثة أنواع:
1- حضارة التاريخ (حضارة الدول):
وهي الحضارة التي قدمتها دولة من الدول الإسلامية لرفع شأن الإنسان وخدمته، وعند الحديث عن حضارة الدول ينبغى أن نتحدث عن تاريخ الدولة التي قدمت هذه الحضارة، وعن ميادين حضارتها، مثل: الزراعة، والصناعة، والتعليم، وعلاقة هذه الدولة الإسلامية بغيرها من الدول، وما قدمته من إنجازات في هذا الميدان.
2-الحضارة الإسلامية الأصيلة:
وهي الحضارة التي جاء بها الإسلام لخدمة البشرية كلها، وتشمل ما جاء به الإسلام من تعاليم في مجال: العقيدة، والسياسة، والاقتصاد، والقضاء، والتربية، وغير ذلك من أمور الحياة التي تسعد الإنسان وتيسر أموره.
3- الحضارة المقتبسة:
وتسمى حضارة البعث والإحياء، وهذه الحضارة كانت خدمة من المسلمين للبشرية كلها، فقد كانت هناك حضارات وعلوم ماتت، فأحياها المسلمون وطوروها، وصبغوها بالجانب الأخلاقي الذي استمدوه من الإسلام، وقد جعل هذا الأمر كُتاب العالم الغربى يقولون: إن الحضارة الإسلامية مقتبسة من الحضارات القديمة، وهما حضارتا اليونان والرومان، وأن العقلية العربية قدْ بدَّلت الصورة الظاهرة لكل هذه الحضارات وركبتها في أسلوب جديد، مما جعلها تظهر بصورة مستقلة.
وهذه فكرة خاطئة لا أساس لها من الصحة، فالحضارة الإسلامية في ذاتها وجوهرها إسلامية خالصة، وهي تختلف عن غيرها من الحضارات اختلافًا كبيرًا، إنها حضارة قائمة بذاتها، لأنها تنبعث من العقيدة الإسلامية، وتستهدف تحقيق الغاية الإسلامية، ألا وهي إعمار الكون بشريعة الله لنيل رضاه، لا مجرد تحقيق التقدم المادي، ولو كان ذلك على حساب الإنسان والدين كما هو الحال في حضارات أخرى، مع الحرص على التقدم المادي؛ لما فيه من مصلحة الأفراد والمجتمع الإنساني كله.
أما ما استفادته من الحضارات الأخرى فقد كان ميزة تحسب لها لا عليها، إذ تعنى تفتح العقل المسلم واستعداده لتقبُّل ما لدى الآخرين، ولكن وضعه فيما يتناسب والنظام الإسلامي الخاص بشكل متكامل، ولا ينقص من الحضارة الإسلامية استفادتها من الحضارات السابقة، فالتقدم والتطور يبدأ بآخر ما وصل إليه الآخرون، ثم تضيف الحضارة الجديدة لتكمل ما بدأته الحضارات الأخرى.

خصائص الحضارة الإسلامية ومظاهرها
خصائص الحضارة الإسلامية للحضارة الإسلامية أسس قامت عليها، وخصائص تميزت بها عن الحضارات الأخرى، أهمها:
1- العقيدة:
جاء الإسلام بعقيدة التوحيد التي تُفرِد الله سبحانه بالعبادة والطاعة، وحرص على تثبيت تلك العقيدة وتأكيدها، وبهذا نفى كل تحريف سابق لتلك الحقيقة الأزلية، قال الله تعالى: {قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوًا أحد} [الإخلاص: 1-4].
فأنهي الإسلام بذلك الجدل الدائر حول وحدانية الله تعالى، وناقش افتراءات اليهود والنصارى، وردَّ عليها؛ في مثل قوله تعالى: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}
[التوبة: 30-31].
وقطع القرآن الطريق بالحجة والمنطق على كل من جعل مع الله إلهًا آخر، قال الله تعالى: {أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون. لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون} [الأنبياء: 21-22].
2- شمولية الإسلام وعالميته:
الإسلام دين شامل، وقد ظهرت هذه الشمولية واضحة جليَّة في عطاء الإسلام الحضاري، فهو يشمل كل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية، كما أن الإسلام يشمل كل متطلبات الإنسان الروحية والعقلية والبدنية، فالحضارة الإسلامية تشمل الأرض ومن عليها إلى يوم القيامة؛ لأنها حضارة القرآن الذي تعهَّد الله بحفظه إلى يوم القيامة، وليست جامدة متحجرة، وترعى كل فكرة
أو وسيلة تساعد على النهوض بالبشر، وتيسر لهم أمور حياتهم، ما دامت تلك الوسيلة لا تخالف قواعد الإسلام وأسسه التي قام عليها، فهي حضارة ذات أسس ثابتة، مع مرونة توافق طبيعة كل عصر، من حيث تنفيذ هذه الأسس بما يحقق النفع للناس.
3- الحث على العلم:
حثت الحضارة الإسلامية على العلم، وشجَّع القرآن الكريم والسنة النبوية على طلب العلم، ففرق الإسلام بين أمة تقدمت علميًّا، وأمة لم تأخذ نصيبها من العلم، فقال تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} [الزمر: 9]. وبين القرآن فضل العلماء، فقال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات} [المجادلة: 11].
وقال رسول الله ( مبيِّنًا فضل السعي في طلب العلم: (من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة) [البخاري وأبو داود والترمذي وابن ماجه]. وقال (: (طلب العلم فريضة على كل مسلم) [البخاري وأبوداود والترمذي وابن ماجه].
وهناك أشياء من العلم يكون تعلمها فرضًا على كل مسلم ومسلمة، لا يجوز له أن يجهلها، وهي الأمور الأساسية في التشريع الإسلامي؛ كتعلم أمور الوضوء والطهارة والصلاة، التي تجعل المسلم يعبد الله عبادة صحيحة، وهناك أشياء أخرى يكون تعلمها فرضًا على جماعة من الأمة دون غيرهم، مثل بعض العلوم التجريبية كالكيمياء والفيزياء وغيرهما، ومثل بعض علوم الدين التي يتخصص فيها بعض الناس بالدراسة والبحث كأصول الفقه، ومصطلح الحديث وغيرهما.
الخاتمة:
إن حضارتنا الإسلامية تراث مثالي، وواقع تعيشه الأمة الإسلامية بقيم ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وهي بهذا المنهج والأسلوب توجد بين المسلمين في جميع أنحاء الدنيا، أمماً كانوا أم أقليات أم أفراد مهاجرين في أوطان غير أوطانهم، لأنها تتسم بخصوصيات وقيم مشتركة مميزة تبرز في الأعراف والعادات والتقاليد، وهذه الخصائص تبرز الانسجام والتكامل في حضرة الأمة الإسلامية دون استثناء

المراجع :

السيرة النبوية الشريفة .
الإنترنت : ويكييبيد يا
كتاب الحضارة الإسلامية .

يسلموووووووو

يسلمو ~!

صلى الله على محمد