التصنيفات
الصف السادس

بغيت بوربوينت عن درس مصر الحضارة مهم جدا الصف السادس

بغيت بوربوينت عن درس مصر الحضارة مهم جدا

اسمحيلي ما حصلت ,, بس حصلت تقرير لو احتجتيه 🙁

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=15655

تسلمييين والله

وماقصرتي

بس محد عنده بوربوينت

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

وقف النساء الحضارة الاسلامية للصف العاشر

سلام عليكم

اشحالكم عسااااااكم الا بخير

المهمـ

لاوقاف النساء في الحضارة الاسلامية في مجلات التعليم والرعاية والخير العام ،

وبرر لماذا لعبت المراة في مجال الوقف ????

ابااه بحث او تقرير عنه

فمان الله

بااااااااااال محد ما رد عليه !!

يغلق الموضوع لعدم فائدته

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

بوربوينت عن الحضارة الاسلاميه -التعليم الاماراتي

اريد بوربوينت عن الحضارة الاسلامية لو سمحتو اريد اليوم اوبكرة بلييييييييييييييز ثانك .

الملفات المرفقة

السسلام عليكم

أسس الحضارة العربية الإسلامية

أولا ً : الدين الإسلامي : و هو العامل الرئيسي في تشكيل المجتمع الاسلامي و حضارته
ثانيا : اللغة العربية : و لغة القرآن الكريم و لغة العرب الفانحين و الأبطال المجاهدين المسلمين
ثالثا ً : الشعوب الإسلامية : و هم الذين يكونون المجتمع الإسلامي و هم كل من أسلم من غير العرب
رابعا ً : التراث الحضاري للأمم الغابرة و المعاصرة :نشأت الدولة الإسلامية و توسعت في بقعة شهدت تراثا ً عريقا ً و الحضارة شأنها شأن الحضارات التي سبقتها و المعاصرة لهما اقتبست من الحضارات التي سبقتها.

بالمرفق

موفق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله فيها الطيبة..

موفقين يارب..

مشكووووووووووووووورة على الجهد

тнаиќ џоu



اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن الحضارة .. -تعليم الامارات

مرحبا ..

شحالكم ؟؟

ممكن تقرير عن الحضارة ؟؟

مب الحضارة المصرية .. بس الحضارة

اللي عنده .. لا يبخل علينا .. ترانا محتاينه ..

ومشكوووورين يزاكم الله الف خير ..

ها الي حصلته

بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة:

يتحدث تقريري عن الحضارة الإسلامية ومفهومها وأهميتها , وكان سبب اختياري لهذا الموضوع هو أن الحضارة الإسلامية من أهم الحضارات في مجتمعنا وهي مفيدة للبشرية ولقد دامت مدة طويلة حتى إلى عصرنا هذا, ويجب علينا أن نتعرف عليها لترفع من شأننا وتيسر لنا جوانب الحياة.

الموضوع:

مفهوم الحضارة:
الحضارة هي الجهد الذي يُقدَّم لخدمة الإنسان في كل نواحي حياته، أو هي التقدم في المدنية والثقافة معًا، فالثقافة هي التقدم في الأفكار النظرية مثل القانون والسياسة والاجتماع والأخلاق وغيرها، وبالتالي يستطيع الإنسان أن يفكر تفكيرًا سليمًا، أما المدنية فهي التقدم والرقى في العلوم التي تقوم على التجربة والملاحظة مثل الطب والهندسة والزراعة، وغيرها.. وقد سميت بالمدنيَّة؛ لأنها ترتبط بالمدينة، وتحقق استقرار الناس فيها عن طريق امتلاك وسائل هذا الاستقرار، فالمدنية تهدف إلى سيطرة الإنسان على الكون من حوله، وإخضاع ظروف البيئة للإنسان.
ولابد للإنسان من الثقافة والمدنية معًا؛ لكي يستقيم فكر الأفراد وسلوكياتهم، وتتحسن حياتهم، لذلك فإن الدولة التي تهتم بالتقدم المادي على حساب التقدم في مجال القيم والأخلاق، دولة مدنيَّة، وليست متحضرة؛ ومن هنا فإن تقدم الدول الغربية في العصر الحديث يعد مدنية وليس حضارة؛ لأن الغرب اهتم بالتقدم المادي على حساب القيم والمبادئ والأخلاق، أما الإسلام الذي كرَّم الإنسان وأعلى من شأنه، فقد جاء بحضارة سامية، تسهم في تيسير حياة الإنسان.

مفهوم الحضارة الإسلامية:
الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم ومبادئ، وقواعد ترفع من شأنه، وتمكنه من التقدم في الجانب المادي وتيسِّر الحياة للإنسان.

أهمية الحضارة الإسلامية:

الفرد هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع، وإذا صلح صلح المجتمع كله، وأصبح قادرًا على أن يحمل مشعل الحضارة، ويبلغها للعالمين، ومن أجل ذلك جاء الإسلام بتعاليم ومبادئ تُصْلِح هذا الفرد، وتجعل حياته هادئة مستقرة، وأعطاه من المبادئ ما يصلح كيانه وروحه وعقله وجسده

وبعد إصلاح الفرد يتوجه الإسلام بالخطاب إلى المجتمع الذي يتكون من الأفراد، ويحثهم على الترابط والتعاون والبر والتقوى، وعلى كل خير؛ لتعمير هذه الأرض، واستخراج ما بها من خيرات، وتسخيرها لخدمة الإنسان وسعادته، وقد كان آباؤنا على قدر المسئولية، فحملوا هذه الحضارة، وانطلقوا بها يعلِّمون العالم كله ويوجهونه.

أنواع الحضارة الإسلامية:

وللحضارة الإسلامية، ثلاثة أنواع:

1- حضارة التاريخ (حضارة الدول(:-
وهي الحضارة التي قدمتها دولة من الدول الإسلامية لرفع شأن الإنسان وخدمته، وعند الحديث عن حضارة الدول ينبغي أن نتحدث عن تاريخ الدولة التي قدمت هذه الحضارة، وعن ميادين حضارتها، مثل: الزراعة، والصناعة، والتعليم، وعلاقة هذه الدولة الإسلامية بغيرها من الدول، وما قدمته من إنجازات في هذا الميدان.

2- الحضارة الإسلامية الأصيلة:-
وهي الحضارة التي جاء بها الإسلام لخدمة البشرية كلها، وتشمل ما جاء به الإسلام من تعاليم في مجال: العقيدة، والسياسة، والاقتصاد، والقضاء، والتربية، وغير ذلك من أمور الحياة التي تسعد الإنسان وتيسر أموره.

3- الحضارة المقتبسة:-
وتسمى حضارة البعث والإحياء، وهذه الحضارة كانت خدمة من المسلمين للبشرية كلها، فقد كانت هناك حضارات وعلوم ماتت، فأحياها المسلمون وطوروها، وصبغوها بالجانب الأخلاقي الذي استمدوه من الإسلام، وقد جعل هذا الأمر كُتاب العالم الغربي يقولون: إن الحضارة الإسلامية مقتبسة من الحضارات القديمة، وهما حضارتا اليونان والرومان، وأن العقلية العربية قدْ بدَّلت الصورة الظاهرة لكل هذه الحضارات وركبتها في أسلوب جديد، مما جعلها تظهر بصورة مستقلة.
وهذه فكرة خاطئة لا أساس لها من الصحة، فالحضارة الإسلامية في ذاتها وجوهرها إسلامية خالصة، وهي تختلف عن غيرها من الحضارات اختلافًا كبيرًا، إنها حضارة قائمة بذاتها، لأنها تنبعث من العقيدة الإسلامية، وتستهدف تحقيق الغاية الإسلامية، ألا وهي إعمار الكون بشريعة الله لنيل رضاه، لا مجرد تحقيق التقدم المادي، ولو كان ذلك على حساب الإنسان والدين كما هو الحال في حضارات أخرى، مع
الحرص على التقدم المادي؛ لما فيه من مصلحة الأفراد والمجتمع الإنساني كله.
أما ما استفادته من الحضارات الأخرى فقد كان ميزة تحسب لها لا عليها، إذ تعنى

تفتح العقل المسلم واستعداده لتقبُّل ما لدى الآخرين، ولكن وضعه فيما يتناسب والنظام الإسلامي الخاص بشكل متكامل، ولا ينقص من الحضارة الإسلامية استفادتها من الحضارات السابقة، فالتقدم والتطور يبدأ بآخر ما وصل إليه الآخرون، ثم تضيف الحضارة الجديدة لتكمل ما بدأته الحضارات الأخرى.

الخاتمة:-
هاهي حضارتكم كانت في الماضي وستكون في المستقبل حضارة تجمع بين حياة الجسد وحياة الروح ، وقد كان لها بالأمس القريب والبعيد أناس حافظوا عليها وتركوها لأجيال اليوم فهل يقوم هؤلاء بحمل الأمانة لتصل إلى أجيال الغد صافية لا يعكر صفوها هزيمة أو تقليد أعمى أو إتباع هوى ونحقق بذلك المقولة : " زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون "

المقترحات:-

1- يجب النظر في الماضي لتصحيح الأخطاء في الحاضر.
2- يجب التمسك بحضارتنا العربية الإسلامية والافتخار بها.
3- علينا أن نحارب كل من يقف أمام حضارتنا ويريد تخريبها.
4- فلنكن يدا واحدة لرقي حضارتنا الإسلامية وتقدمها .

المصادر : كتاب حضارة الإسلام للمؤلف عباس محمود العقاد

________________________________
وايضا هذا

المقدمـــــــــة

الحمد الله رب العالمين ، و الصلات و السلام على أشرف المرسلين سيدنا

محمد (صلى الله عليه وسلم) يسعدني أن أقدم

لكم تقريري المتواضع الذي يتحدث عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية

و خصائص الحضارة العربية الإسلامية و اسس الحضارة العربية الإسلامية ومميزات الحضارة العربية الإسلامية…

مظاهر الحضارة العربية الاسلامية

للحضارة عناصر تتألف منها ، ومظاهر متعددة تظهر بها :

1- المظهر السياسي : ويبحث في هيكل الحكم ، ونوع الحكومة ، ملكية أم جمهورية ، دستورية أم مطلقة ، والمؤسسات الإدارية والمحلية.

والدولة تنشأ بسبب ضرورة النظام ، ولا يعود بالإمكان الاستغناء عنها ، وتصبح الدولة وسيلة للتوفيق بين المصالح المتباينة التي تكون مجتمعاً مركباً، ويرى ول ديورانت أن (العنف هو الذي ولد الدولة) ، وأن الدولة هي نتيجة الغلبة والفتح ، وتوطد نفوذ الغالبين ، كطبقة حاكمة على المغلوبين.

2- المظهر الاقتصادي : ويبحث في موارد الثروة ، ووسائل الإنتاج الزراعي والصناعي ، وتبادل المنتجات.

3- المظهر الاجتماعي : ويبحث في تكون المجتمع ونظمه ، وحياة الأسرة ، والمرأة ، وطبقات المجتمع ، والآداب ، والأعياد.

4- المظهر الديني : ويبحث في المعتقدات الدينية ، والعبادات ، وعلاقة الإنسان ونظرته إلى الكون والحياة.

5- المظهر الفكري : ويبحث في النتاج الفكري ، من فلسفة وعلم وأدب.

6- المظهر الفني : ويبحث في الفن المعماري ، والرسم ، والموسيقى ، وغيرها من الفنون.

خصائص الحضارة الإسلامية ومظاهرها

خصائص الحضارة الإسلامية للحضارة الإسلامية أسس قامت عليها، وخصائص تميزت بها عن الحضارات الأخرى، أهمها:
1- العقيدة:
جاء الإسلام بعقيدة التوحيد التي تُفرِد الله سبحانه بالعبادة والطاعة، وحرص على تثبيت تلك العقيدة وتأكيدها، وبهذا نفى كل تحريف سابق لتلك الحقيقة الأزلية، قال الله تعالى: {قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوًا أحد} [الإخلاص: 1-4].
فأنهي الإسلام بذلك الجدل الدائر حول وحدانية الله تعالى، وناقش افتراءات اليهود والنصارى، وردَّ عليها؛ في مثل قوله تعالى: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}
[التوبة: 30-31].
وقطع القرآن الطريق بالحجة والمنطق على كل من جعل مع الله إلهًا آخر، قال الله تعالى: {أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون. لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون} [الأنبياء: 21-22].
2- شمولية الإسلام وعالميته:
الإسلام دين شامل، وقد ظهرت هذه الشمولية واضحة جليَّة في عطاء الإسلام الحضاري، فهو يشمل كل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية، كما أن الإسلام يشمل كل متطلبات الإنسان الروحية والعقلية والبدنية، فالحضارة الإسلامية تشمل الأرض ومن عليها إلى يوم القيامة؛ لأنها حضارة القرآن الذي تعهَّد الله بحفظه إلى يوم القيامة، وليست جامدة متحجرة، وترعى كل فكرة
أو وسيلة تساعد على النهوض بالبشر، وتيسر لهم أمور حياتهم، ما دامت تلك الوسيلة لا تخالف قواعد الإسلام وأسسه التي قام عليها، فهي حضارة ذات أسس ثابتة، مع مرونة توافق طبيعة كل عصر، من حيث تنفيذ هذه الأسس بما يحقق النفع للناس.
3- الحث على العلم:
حثت الحضارة الإسلامية على العلم، وشجَّع القرآن الكريم والسنة النبوية على طلب العلم، ففرق الإسلام بين أمة تقدمت علميًّا، وأمة لم تأخذ نصيبها من العلم، فقال تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} [الزمر: 9]. وبين القرآن فضل العلماء، فقال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات} [المجادلة: 11].
وقال رسول الله ( مبيِّنًا فضل السعي في طلب العلم: (من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة) [البخاري وأبو داود والترمذي وابن ماجه]. وقال (: (طلب العلم فريضة على كل مسلم) [البخاري وأبوداود والترمذي وابن ماجه].
وهناك أشياء من العلم يكون تعلمها فرضًا على كل مسلم ومسلمة، لا يجوز له أن يجهلها، وهي الأمور الأساسية في التشريع الإسلامي؛ كتعلم أمور الوضوء والطهارة والصلاة، التي تجعل المسلم يعبد الله عبادة صحيحة، وهناك أشياء أخرى يكون تعلمها فرضًا على جماعة من الأمة دون غيرهم، مثل بعض العلوم التجريبية كالكيمياء والفيزياء وغيرهما، ومثل بعض علوم الدين التي يتخصص فيها بعض الناس بالدراسة والبحث كأصول الفقه، ومصطلح الحديث وغيرهما.

أسس الحضارة العربية الإسلامية

أولا ً : الدين الإسلامي : و هو العامل الرئيسي في تشكيل المجتمع الاسلامي و حضارته
ثانيا : اللغة العربية : و لغة القرآن الكريم و لغة العرب الفانحين و الأبطال المجاهدين المسلمين
ثالثا ً : الشعوب الإسلامية : و هم الذين يكونون المجتمع الإسلامي و هم كل من أسلم من غير العرب
رابعا ً : التراث الحضاري للأمم الغابرة و المعاصرة :نشأت الدولة الإسلامية و توسعت في بقعة شهدت تراثا ً عريقا ً و الحضارة شأنها شأن الحضارات التي سبقتها و المعاصرة لهما اقتبست من الحضارات التي سبقتها.

مميزات الحضارة العربية الإسلامية

أولاً : الوحدانية : و هي أن المسلمين يؤمنون بأن الله واحد لا شريك له لم يلد و لم يولد و لم يكن له شريك أحد
ثانياً : الشمول : و هي ان الإسلام لم يقتصر بالأخذ من الحضارات التي سبقته بل أخذ منها و صححها و أضاف عليها ..و نظر الإسلام إلى كل ما في الحياة نظرة شاملة
ثالثا ً : التسامح : انتشر الإسلام لأسباب عديدة منها تسامح التجار و حسن خلقهم في التعامل مع الناس و مسامحتهم لهم
رابعا ً :الأصالة : هو أن الحضارة الإسلامية تميزت بالإبداع و الاصالة
خامسا ً : الإنسانية : جاء الإسلام مكرما ً للإنسان فنظر إلة نظر تكريم و احترام بعكس الديانات الأخرى التي نظرت للإسلام نظرة قبح و قذارة

خاتمة
وفي الختام أرجو أن يكون تقريري قد نال إعجابكم ورضاكم ,,, لقد استفدت منه كثيراً

…حيث تعرفت على أشياء كثيرة عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية من مثل خصائصها و مميزاتها …..

مصادرو المراجع

– الحضارة العربية والإسلامية وموجز عن الحضارات السابقة ، للدكتور شوقي أبو خليل ، ص 26.
http://www.kuwait25.com/encyclopedia…hp?book=7&id=2
http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title

م/ن

بالتوفيق

والسموحه تم تعديل العنوان

يسلموو عالمجهود..

بارك الله فيج..

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السادس

الحضارة المصرية ( تعاريف ) للصف السادس

الحضـارة المصريـة

© وادي النيل : هو وادٍ ضيق يمتد من أسوان إلى رأس الدلتا بالقرب من القاهرة

© الشادوف :- هو وسيلة لرفع الماء من النهر

© الفيضان :- هو الماء الزائد في نهر النيل في فصل الصيف

© فرعون :- هو الملك الذي يسكن في البيت الكبير

© اللغة الهيروغليفية :- هي لغة تصويرية تتكون من مجموعة من الأشكال ، كل شكل من الأشكال يرمز لحرف من الحروف

© ورق البردي :- هو الذي يعد أول ورق كتب عليه في التاريخ

© كتاب الموتى :- هو الكتاب الذي كانت تسجل فيه الأعمال الخيرية

© التحنيط :- هو حفظ الجسد من التلف بعد الموت

© المومياء :- هي الجسد المحنط في قبور القدماء المصريين

شكرا لج

تسلمين

العفو حيااتي

© كتاب الموتى :- هو الكتاب الذي كانت تسجل فيه الأعمال الخيرية

© التحنيط :- هو حفظ الجسد من التلف بعد الموت

© المومياء :- هي الجسد المحنط في قبور القدماء المصريين

مصطلحات تخوف ^.<"

شكراً لج ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الحضارة و تطورها أو اتصالها للصف العاشر

ساعدوني في تقرير عن الحضارة و تطورها أو اتصالها
يكون صفحتين و فيه المقدمة و الموضوع الخاتمة و الرأي و المصادر.

اختي حاولي توضحين طلباتج من خلال العنوان بارك الله فيج

هذا الي قدرت عليه :

الحضارة الوسط::

الحضارة الوسط
الأستاذ/ محمود عبد الله عاكف

المقدمة:
إن الحضارة التي نشأت وتكونت مع هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وتأسيس الدولة الإسلامية الأولى قد قامت على أساس مهم جدا وهو بناء الإنسان وصياغته صياغة إسلامية في جوانبه المختلفة سواء العقلية أو الروحية أو البدنية. وعندما تحققت هذه الصياغة الإسلامية للإنسان بدأت الثمار تتوالى من فتوحات وإنجازات في مجالات الحضارة المختلفة من علمية وثقافية وأدبية وفنية وغيرها من المجالات. إن ما يميز الدين الإسلامي

إنه دين شامل لا يقف عند البعد الديني الروحي فقط كما أنه لايغفل البعد المادي ولا يهمله ولكنه يجمع بين المادة والروح بقدر محدد يمكِّن الإنسان من الحياة ويحقق أهدافه ويعيش في سعادة، كما أن الدين الإسلامي وهو أساس هذه الحضارة لا يقوم على التعبد الفردي الخالص -على أهميته- مهما بلغت درجة تقواه وإنما يقوم على تحقيق كافة فرائضه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وغيرها.

والحضارة الإسلامية تتميز عن باقي الحضارات قديما وحديثا بأنها حضارة قامت على أساس الدين الشامل، فالحضارة الصينية لم تكن حضارة كونفوشيوسيه والحضارة اليابانية لم تكن بوذية وكذلك الحضارة الرومانية والغربية الحديثة لم تقم على تعاليم الديانة المسيحية ولكن الحضارة الإسلامية تختلف فلو لم تكن هناك دعوة الإسلام ما قامت الحضارة الإسلامية. وتبعاً لذلك فإن الحضارة الإسلامية هي حضارة شاملة متكاملة قد نبغت وتفوقت وأبدعت في مختلف مناحي الحياة. وهذا قلما نجده في الحضارات الأخرى فنجد معظمها قد تفوق في مجال من المجالات أمّا مجال الطب أو مجال الفلك أو مجال الفلسفة أو مجال الفنون. وكما أخذت الحضارة الإسلامية الشمول من الدين الإسلامي فإنها قد أخذت أيضا -فيما أخذت- الوسطية لذلك فالحضارة الإسلامية حضارة وسط.

وعن الحضارة الوسط والبعد الحضاري للوسطية قد تم إعداد هذه الورقة من أجل تقديمها لمؤتمر الوسطية منهج حياة الذي تنظمه وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت. بعد هذه المقدمة سوف نتناول مفهوم الحضارة وتطورها يلي ذلك عرض لبعض النماذج التي توضح دور الحضارة الإسلامية في بناء وتكوين الحضارة الحديثة ومن خلال ذلك نناقش فكرة حتمية توارث الحضارات. في الجزء التالي نعمل على توضيح الوظيفة الأساسية للحضارة الوسط وما هو دورها وبعد ذلك نعرض بعض المنطلقات التي يجب أن تقوم عليها الحضارة الوسط والسمات التي تضمن استمراريتها.وفي النهاية نقدم خاتمة وبعض التوصيات التي نراها مهمة.

مفهوم الحضارة وتطورها:
إن الحضارة في مفهومها المتعارف عليه هي "ثمرة كل جهد يقوم به الإنسان لتحسين ظروف حياته والرقي بها سواء أكان المجهود المبذول للوصول إلى تلك الثمرة مقصودا أم غير مقصود في المجالين المادي والروحي" لذلك فهي مرتبطة بالزمن لأن كل جهد إنساني يحتاج إلى زمن لكي يوتي ثماره الحضارية كاملة كما تحتاج الشجرة إلى الزمن لكي تنضج ثمارها. ومن هذا التعريف يتضح أيضا أن أي إنتاج ينتجه الإنسان لا يدخل في دائرة الحضارة ما لم يتداول ويشيع وتتم الفائدة من وراءه فاي اختراع لا ينتشر ولا يوظف لمصلحة البشرية لا يعد إسهاماً حضاريا لان هذا الاختراع لم يشع استعماله ولم تعم به الفائدة وانما اصبح دليل على عبقرية المخترع.

والخطوات الحضارية لا تحتاج إلى الوقت والزمن فحسب بل تحتاج إلى الجهد العقلي والبدني أيضا. وأهمية العقل أنه يساعد الإنسان على حسن توظيف ما لديه من إمكانات. وقد كانت قدرة العقل محدودة في أول الأمر ولكنها قويت وازدادت مع الاستعمال والمران شأنه في ذلك شأن باقي أعضاء الجسم مثل الزراع إذا لم يتم استخدامه بشكل دائم يضمر ويتوقف عن الحركة وأداء وظيفته بشكل جيد. والعقل هبة لجميع البشر على حد سواء ولا يوجد تفاوت بين أجناس البشر في درجات الذكاء الطبيعي –كما أشاعت ذلك النظريات العنصرية الأوربية ولكن الاختلاف يأتي من درجة التمرين والاستعمال للعقل كعضو من أعضاء الجسم.

وترتبط الحضارة بالبيئة بمكوناتها المختلفة من طبيعة الأرض والمناخ وموارد الثروة فيها.وخلص بعض المفكرين ومنهم ابن خلدون "إن أهل الأقاليم المعتدلة هم اكمل خلق الله وأعدلهم أجساما وألوانا وأخلاقاً وادياناً". ولكننا يجب ألا نبالغ في تقدير أثر البيئة على التطور الحضاري والدليل على ذلك أن هناك مجتمعات وجدت في بيئات جغرافية متشابهة ولكنها تفاوتت في مستواها الحضاري. فبيئات وادي النيل في أفريقيا ووادي ريودوجنيوري ووادي كلورادوا في أمريكا الجنوبية والشمالية تكاد تكون واحدة من حيث التشابه الجغرافي والمناخي كأودية نهرية. ولكن المجتمع المصري القديم قد تفوق وبلغ مستوى عالي من الرقي الحضاري في حين أن الهنود الحمر عاشوا على ضفاف الأنهار الأمريكية شمالا وجنوبا في حالة بدائية. وكذلك في البيئات الصحراوية وبيئات الغابات وغيرها وهذا يرجع إلى دور العقل ومدى قدرته على مواجهة الصعوبات التي تقابله والتغلب عليها.

ويعد الدين أهم العوامل التي تؤثر في توجيه مسيرة الحضارة ، فالعقيدة أياً كانت ذات أثر فعّال في حياة المجتمعات ويشترك في تلقي هذا الأثر جميع البشر مهما تتفاوت حظوظهم من الحضارة ,لكن يلاحظ أن عقائد الجماعات البدائية التي تتعبد لظواهر الطبيعة – وتتخذ رموزا لها من الحجر والخشب – لم تؤد بها إلى الرقي بتلك المجتمعات على حين أن العقيدة كلما اقتربت من فكرة التوحيد والإيمان بالحياة الأخرى والثواب والعقاب أصبحت من اكثر العوامل فاعلية في الارتقاء بالحضارة والإنسان. ذلك لأن الدين يفرض علة للكون ورسالة للإنسان على الأرض ويقدم منظومة من القيم الروحية والأخلاقية التي ينبغي الالتزام بها. وهذه الجوانب تحث الإنسان والفرد على أن يبذل الجهد في ظل منظومة القيم التي يؤمن بها من اجل تحسين مستوى معيشته على الأرض.

والحضارة ظاهرة إنسانية عامة، وقد يحدث أن تمر على شعب من الشعوب ظروف تدفعه إلى الانتقال من سكون البداوة إلى حركة النهضة والتحضر. كما حدث لبدو الجزيرة العربية ، عندما جاءت الرسالة السماوية ونزل الوحي على الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم، فقد تحولوا من مجرد رعاة للغنم تشغلهم نزواتهم وتمتد صراعاتهم لأعوام لأسباب واهية إلى علماء وقادة فتحوا العالم اجمع واستطاعوا خلال سنوات قليلة أن ينشروا عقيدتهم وأن يقدموا للبشرية الاختراعات والفتوحات العلمية التي قامت على أساسها الحضارة الغربية الحديثة، وقد لا تتاح مثل هذه الظروف لشعوب ومناطق أخرى أو أن تكرر نفسها مرة أخرى مثلما حدث لشعوب المنطقة العربية بعد الغزوات التخريبية للصليبيين والتتار وذلك بسبب الفساد السياسي والإداري الذي كان سائدا.

أما اصل الحضارة ونشأتها فقد ناقشها الكثير من الفلاسفة الغربيين مثل أر نولد تونبي و نيتشه وغيرهم أما ابن خلدون فقد تكلم فيها وقال:" إن الله سبحانه وتعالى لما ركّب الطباع في الحيوانات كلها وقسّم القدر بينها جعل حظوظ كثير من الحيوانات العجم من القدرة اكمل من حظ الإنسان وجعل للإنسان عوضاً عن ذلك كله الفكر واليد. فاليد مهيئة للصنائع بخدمة الفكر والصنائع تحصل له الآلات التي تنوب له عن الجوارح المعدة في سائر الحيوانات للدفاع عن نفسها، ولكن الإنسان مع ذلك عاجز عن حماية نفسه لذلك فهو مضطر للاستعانة بغيره والالتئام مع أشباهه في جماعات تتوزع فيما بينهم الأعمال الضرورية والكفيلة ببقائهم، وهذا الاجتماع ضروري للنوع الإنساني وإلا لم يكمل وجودهم وما أراده الله من اعتمار العالم بهم واستخلافه إياهم" وهذا الاجتماع الإنساني هو الخطوة الأولى على طريق الحضارة.

لقد شبه الكثير من المفكرين و المؤرخين الغربيين القدامى بين أطوار حياة الإنسان وحركة الحضارات. فقد ذهب توكيد يد المؤرخ الروماني إلى هذا المعنى عندما قال "إن الحضارات تدور في دائرة واحدة من ميلاد وشباب وقوة ثم شيخوخة وتراجع وأخيرا وفاة واندثار". كما قال "إن كل ما يحدث اليوم حدث مرارا قبل ذلك وسيحدث مرات أخرى في مستقبل الزمان" وقد اخذ ابن خلدون هذه النظرية واعتبرها محوراً لأفكاره عن التاريخ والحضارة وخلاصتها أن البداوة هي أول مرحلة من مراحل الحضارة عندما يتجمع البشر في جماعة بدوية ثم ينتقلون إلى مرحلة أخرى وهى مرحلة الحضر والقوة والتقدم يلي ذلك مرحلة الصعود والسيطرة وأخيراً مرحلة التراجع والاندثار. هذه هي المراحل الأربعة في تطور الحضارات عند ابن خلدون وقد تطول إلى ستة مراحل وقد تقتصر على ثلاثة فقط.

وهذه الأطوار الحضارية والتدرج في مراتب الحضارة حتى اندثارها يعود –كما يقول أصحاب هذه النظرية- إلى أن الحضارة تضعف من يملك أسبابها ويطمئن إليها ويستسلم لنعيمها فتخور قوته ويقل حماسه للجهاد ويستولي عليه الترف فيفسد ويضمحل، وهذا القول يجانبه الصواب لان الحضارة تقوي الإنسان ولا تضعفه لأنها معارف وعلوم وخبرة وتجارب وكل هذا يزيد ملكات الإنسان وتفجّر فيه ينابيع القوة. ولكن سوء استخدام هذه العلوم والمعارف هو ما يؤدي إلى الفساد وقد كان أهل الأمم السابقة يسيئون استخدام ما يملكونه من أسباب التمدين والرقي فيسرفون في التنعم ويزهدون في العمل والجهد فتضمحل قواهم وتندثر حضارتهم ويمهد الطريق لأمم أخرى لكي تبني حضارة جديدة. وهذه الظاهرة لخصها المؤرخين وأصحاب الفكر فيما يطلق عليه بسيطرة أدوات الحضارة على الإنسان وليس سيطرة الإنسان على أدوات الحضارة، وليس المقصود هنا هو عدم السيطرة على أدوات الدمار من أسلحة وبارود وخلافه فقط ولكن هو عدم التحكم في شهوات الفرد ورغباته فالإسراف في أي شئ حتى الطعام والشراب يؤدي إلى الإفساد والضرر.

وبعد أن عرضنا لمفهوم الحضارة ونشأتها ومراحل تطورها فإننا يجب أن نتساءل هل الحضارات تتصارع كما تتصارع الأمم والدول في ميادين الحرب والسياسة والرياضة وغيرها من مجالات التنافس؟ والإجابة المباشرة هي نعم تتصارع الحضارات وهذا أمر غير صحي لأنه يهدر موارد البشرية كما تهدرها الحروب بين الدول. فكل أصحاب حضارة أو ثقافة يودون أن تكون لهم السيطرة والانتشار من خلال نشر ثقافتهم وفكرهم في مدى أوسع من الدول وبين عدد اكبر من البشر. والصراع الحضاري قد يأخذ أشكالاً مادية -الصراع على الوصول أولاً للقمر- أو أشكال فكرية مثل التي بين اللبرالية والشيوعية.

المصادر :

محرك البحث العربي انترنت
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
و موقع طريق الحضارة

تسلمييين يالمبرمجة
و يزاج الله ألف خير

ثاانكس ..

مشكورين وفي ميزان حسناتكم ان شاءالله

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

بحث عن الحضارة الفرعونية -تعليم اماراتي

ضروري جدا بعد باشر اخر يوم لو سمحتوا ضروري

الملفات المرفقة

امممممممممممممممممممممممم

متى تبينه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بعد باشر

انااااااااااا بعد

حتى انا اباه هذا الموضوع

إنزين أنا عندي بتلقينه في المرفقات

شكراً أختي
جزاك الله خير .. في ميزان حسناتك إن شاء الله

مشكورة خيتوهــ
حلو تقريرج ومعدل سهلتي علينا فديتج
يزاج الله الف خيـــــٍر
انـــٍـٍ شاء اللهــ اكون في ميـزان حسـ،ا تج

ابي اعرف لية المرفقات ماتفتح معي؟؟؟

حضارة قدماء المصريين بطول نهر النيل بشمال شرق أفريقيا منذ سنة3000 ق.م. إلى سنة30 ق.م. وهي أطول حضارة مكوثا بالعالم القديم, ويقصد بالحضارة المصرية القديمة من الناحية الجغرافية تلك الحضارة التي نبعت بالوادي ودلتا النيل حيث كان يعيش المصريون القدماء. ومن الناحية الثقافية تشير كلمة الحضارة للغتهم وعباداتهم وعاداتهم وتنظيمهم لحياتهم وإدارة شئونهم الحياتية والإدارية ومفهومهم للطبيعة من حولهم وتعاملهم مع الشعوب المجاورة. ويعتبر نهر النيل الذي يدور حوله حضارة قدماء المصريين بنبع من فوق هضاب الحبشة بشرق أفريقيا ومنابع النيل بجنوب السودان متجها من السودان شمالا لمصر ليأتي الفيضان كل عام ليعذي التربة بالطمي. وهذه الظاهرة الفيضانية الطبيعية جعلت اقتصاد مصر في تنام متجدد معتمدا أساسا علي الزراعة. ومما ساعد عل ظهور الحضارة أيضا خلو السماء من الغيوم وسطوع الشمس المشرفة تقريبا طوال العام لتمد المصريين القدماء يالدفء والضوء. كما أن مصر محمية من الجيران بالصحراء بالغرب والبحر من الشمال والشرق ووجود الشلالات (الجنادل) جنوبابالنوبة علي النيل مما جعلها أرضا شبه مهجورة. وفي هذه الأرض ظهر اثنان من عجائب الدنيا السبع. وهما الأهرامات بالجيزة وفنار الإسكندرية. وهذا الإستقرار المكاني جعل قدماء المصريين يبدعون حضارتهم ومدنيتهم فوق أرضهم. فأوجدوا العلوم والآداب والتقاليد والعادات والكتابات والقصص والأساطير وتركوا من بعدهم نسجيلات جدارية ومخطوطية على البردي لتأصيل هذه الحضارة المبتكرة . فشيدوا البنايات الضخمة كالأهرامات والمعابد والمقابر التي تحدت الزمن. علاوة علي المخطوطات والرسومات والنقوشات والصور الملونة والتي ظلت حتي اليوم . وكانوا يعالجون نبات البردي ليصنعوا منه اطماره الرقيقة وكتبوا عليها تاريخهم وعلومهم وعاداتهم وتقاليده لتكون رسالة لأحفادهم وللعالم أجمع. فكانوا يكتبون عليها باللغة الهيروغليفية وهي كتابة تصويرية التي فيها الرمز يعبر عن صورة معروفة. وابتدعوا مفاهيم في الحساب والهندسة ودرسوا الطب و طب الأسنان وعملوا لهم التقويم الزمني حسب ملاحظاتهم للشمس والنجوم(أنظر : دوائر الحجر). ورغم أن قدماء المصريين كانوا يعبدون آلهة عديدة إلا ان دعوة التوحيد الإلهي ظهرت علي يد الملك إخناتون. كما أنهم أول من صوروابتدع عقيدة الحياة الأخروية. وهذه المفاهيم لم تكن موجودة لدي بقية الشعوب. وبنوا المقابر المزينة والمزخرفة وقاموا بتأثيثها ليعيشوا بها عيشة أبدية. وكانت مصر القوة العظمي بالعالم القديم وكان تأثيرها السياسي في أحيان كثيرة يمتد نفوذه لدول الجوار شرقا في آسيا وغربا بأ فريقيا. وجنوبا بالنوبة وبلاد بونت بالصومال. وكان قدماء المصريين يطلقون علي أرضهم كيمت Kemet أي الأرض السوداء لأن النيل يمدها بالطمي وكان يطلق عليها أيضا ديشرت Deshret أي الأرض الحمراء إشارة للون رمال الصحراء بهاالتي تحترق تحت أشعة الشمس. وكانت وفرة مياه الفيضان قد جعلهم يفيمون شبكة للري والزراعة وصنعوا القوارب للملاحة والنقل وصيد الأسماك من النهر. وأعطتهم الأرض المعادن والجواهر النفيسة كالذهب والفضة والنحاس. وكانوا يتبادلون السلع مع دول الجوار.وتاريخ مصر نجده يبدأ منذ سنة 8000ق.م في منطقة جنوب شرق مصر عند الحدود السودانية الشمالية الشرقية. وقد جاءها قوم رعاة وكانت هذه المنطقة منطقة جذب حيث كان بها سهول حشائشية للرعي ومناخها مضياف وكان بها بحيرات من مياه الأمطارالموسمية. وآثارهم تدل علي أنهم كانوا مستوطنين هناك يرعون الماشية. وخلفوا من بعدهم بنايات ضخمة في سنة 6000ق.م. وسلالة هؤلاء بعد 2000سنة قد نزحوا لوادي النيل وأقاموا الحضارة المصرية القديمة ولاسيما بعدما أقفرات هذه المنطقة الرعوية وتغير مناخها. واستقروا سنة 4000ق.م. بمصر العليا ولاسيما في نيخن القديمة ونجادة(مادة) وأبيدوس(مادة) (أنظر : بداري). وقد بدأت الزراعة في بلدة البداري منذ ستة5000 ق.م. وكلن الفيوم مستوطنين يزرعون قبل البداري بألف سنة. وكانت مدينة مرميد بالدلتا علي حدودها الغربية منذ سنة 4500ق.م. وفي مديتة بوتو ظهرت صناعة الفخار المزخرف يختلف عن طراز الفخار في مصر العليا. وكان هناك إختلاف بين المصريين القدماء مابين مصر العليا ومصر السفلي في العقيدة وطريقة دفن الموتي والعمارة .وجاء الملك مينا عام 3100ق.م. ووحد القطرين (مصر العليا ومصر السفلي). وكان يضع علي رأسه التاجين الأبيض يرمز للوجه القبلي والأحمر للوجه البحري . وجعل الملك مينا منف Memphis العاصمة الموحدة و كانت تقع غرب النيل عند الجيزة وأبيدوس المقبرة الملكية والتي إنتقلت لسقارة إبان عصر المملكة القديمة .أنظر: أهرام. وكان عدد سكان مصر قبل عصر الأسرات( 5000ق.م. – 3000ق.م.) لا يتعدي مئات الالآف وأثناء المملكة القديمة (2575ق.م. –2134 ق.م.) بلغ عددهم 2مليون نسمة وإبان المملكة الوسطي (2040 ق.م. – 1640 ق.م.) زاد العدد وأثناء المملكة الحديثة (1550 ق.م. – 1070 ق.م.) بلغ العدد من 3 إلى 4 مليون نسمة. وفي العصر الهيليني (332ق.م. – 30 ق.م.) بلغ العدد 7 مليون نسمة. وبعدها دخلت مصر العصر الروماني. وكان المصريون يجاورون النهر. لأنها مجتمع زراعي وكانت منف وطيبة مركزين هامين عندما كانت كل منهما العاصمة.

والتعليم والكتابة كان مستقلا في مصر القديمة وكانت الكتابة والقراءة محدودتين بين نسبة صغيرة من الصفوة الحاكمة أو الكتبة في الجهاز الإداري. وكان أبناء الأسرة الملكية والصفوة الحاكمة يتعلمون بالقصر. وبقية أبناء الشعب كانوا يتعلمون في مدارس المعابد أو بالمنزول . وكان تعليم البنات قاصرا علي الكتابة والقراءة بالبيت. وكان المدرسون صارمين وكانوا يستعملون الضرب . ]]

أهرامات مصروكانت الكنب المدرسية تعلم القراءة والكتابة وكتابة الرسائل والنصوص الأخري. وكانت المخطوطات تحفظ في بيت الحياة وهو دار الحفظ في كل معبد وأشبه بالمكتبة. وكان المتعلمون في مصر القديمة يدرسون الحساب والهندسة والكسور والجمع والطب. ووجدت كتب في الطب الباطني والجراحة والعلاج الصيدلاني والبيطرة و طب الأسنان. وكانت كل الكتب تنسخ بما فيها كتب الأدب والنصوص الدينية. ثم تطورت الهيروغليفية للهيراطقية (مادة ) ثم للديموطقية (مادة) ثم للقبطية (مادة) . وكان لقدماء المصريين تقويمهم الزمني منذ مرحلة مبكرة وكان يعتمد علي ملاحطانهم للشمس والنجوم بالسماء ومواعيد فيضان النيل في كل عام . وكانوا يستعملون تقويمهم في تسجيلأ الأحداث التاريخية وجدولة أعيادهم ونأريخ القرارات الملكية. وكان أول محاولة لصنع تقويم عام 8000ق.م. عندما صنع الدوائر الحجرية (أنظر: آفبيري وستونهنج) في ركن بأقصي جنوب غربي مصر حاليا. وكانت تستخدم لمراقبة النجوم وحركاتها. وقسموا اليوم 24ساعة (12 نهار و12 ليل )والأسبوع 10 أيام والشهر 3 أسابيع أو 30 يوم. والسنة 12 شهر. وكانت تقسم لثلاثة فصول كل فصل 4 شهور . وكانت السنة تعادل 360 يوم. وكان قدماء المصريين يضيفون بعدها 5أيام كل يوم من هذه الأيام الخمسة تشير لعيد ميلاد إله. و بهذا تكون السنة الفرعونية كاملة 365 يوم .وهي تقريبا تقارب السنة الشمسية حاليا ماعدا ربع يوم الفرق في كل سنة شمسيةولم يكن يعرفون إضافة يوم كل 4سنوات . وقام قدماء المصريين بالغديد من الأعمال الإبداعية المبتكرة والمذهلة للعالم سواء في التحنيط (مادة)والمويبقي والنحت والأدب والرسم والعمارة والدراما . وبعد توحيدها أيام مبنا أصبحت العقيدة الدينية لها سمات رسمية من التعددية قي الآلهة والإلهيات وكانت البيئة لها تأثيرها علي الفكر الديني والعبادات الفرعونية حيث إتخذت الآلهة أشكالا بشرية او حيوانية أو خليطا منها . وهذه الأشكال جسد فيها قدماء المصريين قوي الطبيعة وعناصرها .وتأليف الأساطير والقصص حول آلهتهم وعالمهم لفهم التداخل المعقد في الكون من حولهم. ولعبت العقيدة الدينية دورا كبيرا في حياتهم وكان لها تأثيرها علي فنونهم وعلي فكرهم عن الحياة الأخروية وفكرة البعث والنشور وعلاقاتهم بحكامهم . وكان الفن التشكيلي كالنحت والرسم بالأبعاد الثنائية علي جدران المعابد والمقابر وأكفان الموتي وتوابيت الموتي وورق البردي. وكان الفنانون المصريون يجسمون الصور الشخصية بملامحها التعبيرية متحطين معدل الزمن والفراغ في هذه الصور اتعبر عن الخلود من خلال الرسومات الهيروغليفية التي تصاحبها وتكون جزءا من العمل الفني الرائع . وكان يوضع اسم صاحب التمثال علي القاعدة أو بجانبه . والأهرامات نجدها تعبر عن عظمةالعمارة لدي قدماء المصريين . وهذه الأوابد الضخمة مقابر لها أربع جدران مثلثة تتلاقي في نقطة بالقمة وهي تمثل التل البدائي أصل الحياة في أساطير الخلق أو تمثل أشعة الشمس القوية . ولقد بنوا حوالي 100 هرم كملاذ وبيت راحة لحكامهم بعد الموت . وكانت المعابد مربعة الشكل باتجاه شرق غرب علي خط شروق وغروب الشمس .وكان قدماء المصريين يعتقدون أن نموذج المعبد الذي يبنيه البشر يمكن أن يكون بيئة طبيعية مناسبة للآلهة(أنظر: معبد). وقد إستفاد الأغريق من قدماء المصريين في النحت والعمارة والفلسفة والإلهيات (أنظر: أمنحتب). فلقد كان المصريون القدماء سادة فنون الأعمال الحجرية والمعدنية وصنع الزجاج العادي والملون. وكشف التنقيب عن آثار عصر ماقبل التاريخ بمصر منذ 6000سنة ق.م. وجود مواقع أثرية علي حدود مصر الجنوبية مع السودان حيث عثر بها علي أماكن دفن وإقامة الأعباد والإحتفالات ومقابر للماشية مما يدل علي تقديسها. وعثر بالمقابر البشرية علي مشغولات يدوية وأسلحة وأوان ترجع لهذه الحقبة مما يدل علي وجود عقيدة ما بعد الموت. وكانت عقيدة قدماء المصريين تقوم علي الشمس ممثلةفي عقيدة رع وحورس وأتون وخبري. والقمر ممثلا في عقيدة توت وخونسو والأرض ممثلة في عقيدة جيب. وكانت نوت ربة السماء وشوو تفنوت إلها الريحوالرطوبة. وأوزوريس وإيزيس حكام العالم السفلي. ومعظم هذه الآلهة دارت حولهم الأساطير. وأصبح رع وآمون بعد إندماجهما يمثلان هقيدة آمون رع كملك الآلهة. وكان هناك آلهة محلية تعبد خاصة بكل إقليم بمصر. وكان الملك الكاهن الأكبر يمارس الطقوس في الأعياد والكهنة كانوا يؤدونها في الأيام العادية بالمعابد. وكان عامة الشعب لايدخلونها إلا لخدمتها. وكان المصريون يهتمون بالحياة بعد الموت ويقيمون المقابر ويزينونها ويجهزونا بالصور والأثاث. وكانوا بعد الموت يهتمون بتحنيط (مادة) الميت . وكانوا يضعون في الأكفان التعاويذ والأحجبة حول المومياء. وكانوا يكتبون نصوصا سحرية فوق قماشه أو علي جدران المقبرة وأوراق البردي لتدفن معه . وكانت هذه النصوص للحماية ومرشدا له في العالم السفلي.

قناع توت عنخ آمون الذهبيوفي مصر القديمة كان الملك هو الحاكم المطلق والقائد الروحي والصلة بين الشعب والآلهة . وكان يعاونه الوزير والجهاز الإداري ويتبعه الكهان. وكان الملك قائد الجيش وقواده وكان الجيش جنوده من المرتزقة الأجانب. وكان الحكم وراثيا بين الأبناء في معظم الوقت بإستثناء حورمحب (1319 ق.م.)الذي كان قائدا و رمسيس الأول الذي خلفه لم يكن من الدم الملكي . وقلما كانت امرأة تحكم مصر ماعدا حتشبسوت التي حكمت في الأسرة 18 بعد وفاة زوجها تحتمس الثاني عام 1479ق.م. وتقاسمت الحكم مع تحتمس الثالث . وكان المصريون يعتقدون أن مركز الملك إلهي والملك إله. وبعد موته تؤدي له الطقوس ليظل إله. وكان يلقب عادة بمالك وملك الأرضين مصر العليا ومصر السفلي (الدلتا بالشمال والوادي بالجنوب. وكان اقتصاد مصر قوم علي الزراعة معتمدة علي النيل الذي كان يمد مصر بالمياه والمحاصيل المتنوعة كالحبوب ولاسيما الشعير والقمح والفاكهة والخضروات. وممعظم الأراضي الزراعية كانت ملكا للملك والمعابد. وكان الشادوف وسيلة الري بعد إنحسار الفيضان.

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث عن الحضارة المصرية القديمة الصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا ]~*

اليوم يبتلكم بحث عن الحضارة المصرية القديمة بتحصلونها في المرفقات

وهذا البحث منقوووول بس ان شاء الله ينال اعجابكم

وشكرا

الملفات المرفقة

دمت للمعهد

سلمت يداك

كل الشكر لك

العفووو حبيبتي هجورهـ كلامج شرات العسل

وين باقي الردووود ان شاء الله

مشكووووووووووووووووووووووووورة

مشكووووووووووووووووووووووووورة

العفوووووو يسلموووو عالمروور الغاااوي يا بنت المزروعي

شـــــــــــــــــــــكــــــــــــــــررا

شـــــــــــــــــــــكــــــــــــــــررا
العفووو ,, يسلموو اخويه عالمروور الغاااوي ^^

بارك الله فيج

بارك الله فيج..

عساج عالقوة…

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السادس

الحضارة المصرية للصف السادس

ارجو اجابة الجدول في 72 في كتاب الدراسات الاجتماعية للصف السادس سريعا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

هلا اختي , السموحة لم اجد طلبج..

ان شاء الله غيري ما يقصر..

والله يا اختي انا يالسة ادور على هاي الصفحه

باجر علي امتحان ><

أنا اسفة ما لاقيت طلبج وان شاء يساعدونج اخوانا

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

بحث تقرير الحضارة الإسلامية للصف العاشر

السلــآآمـٍ عليكمـٍ ..

اشح ـــــآآآلكمـٍ ..

المهمـٍ ..

بغ ـــيـــتـٍ بحثـٍ عنـٍ الحضاارهـٍ الـــاسلـــااميهـٍ ..

معـٍ (( مقدمهـ و الموضووع 10 صفحاات و الخااتمهـٍ و النتاائجـٍ و التوصيااتـٍ و المرااجعـٍ و الصور )) ..

بليييز ..

بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة:

يتحدث تقريري عن الحضارة الإسلامية ومفهومها وأهميتها , وكان سبب اختياري لهذا الموضوع هو أن الحضارة الإسلامية من أهم الحضارات في مجتمعنا وهي مفيدة للبشرية ولقد دامت مدة طويلة حتى إلى عصرنا هذا, ويجب علينا أن نتعرف عليها لترفع من شأننا وتيسر لنا جوانب الحياة.

الموضوع:

مفهوم الحضارة:
الحضارة هي الجهد الذي يُقدَّم لخدمة الإنسان في كل نواحي حياته، أو هي التقدم في المدنية والثقافة معًا، فالثقافة هي التقدم في الأفكار النظرية مثل القانون والسياسة والاجتماع والأخلاق وغيرها، وبالتالي يستطيع الإنسان أن يفكر تفكيرًا سليمًا، أما المدنية فهي التقدم والرقى في العلوم التي تقوم على التجربة والملاحظة مثل الطب والهندسة والزراعة، وغيرها.. وقد سميت بالمدنيَّة؛ لأنها ترتبط بالمدينة، وتحقق استقرار الناس فيها عن طريق امتلاك وسائل هذا الاستقرار، فالمدنية تهدف إلى سيطرة الإنسان على الكون من حوله، وإخضاع ظروف البيئة للإنسان.
ولابد للإنسان من الثقافة والمدنية معًا؛ لكي يستقيم فكر الأفراد وسلوكياتهم، وتتحسن حياتهم، لذلك فإن الدولة التي تهتم بالتقدم المادي على حساب التقدم في مجال القيم والأخلاق، دولة مدنيَّة، وليست متحضرة؛ ومن هنا فإن تقدم الدول الغربية في العصر الحديث يعد مدنية وليس حضارة؛ لأن الغرب اهتم بالتقدم المادي على حساب القيم والمبادئ والأخلاق، أما الإسلام الذي كرَّم الإنسان وأعلى من شأنه، فقد جاء بحضارة سامية، تسهم في تيسير حياة الإنسان.

مفهوم الحضارة الإسلامية:
الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم ومبادئ، وقواعد ترفع من شأنه، وتمكنه من التقدم في الجانب المادي وتيسِّر الحياة للإنسان.

أهمية الحضارة الإسلامية:

الفرد هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع، وإذا صلح صلح المجتمع كله، وأصبح قادرًا على أن يحمل مشعل الحضارة، ويبلغها للعالمين، ومن أجل ذلك جاء الإسلام بتعاليم ومبادئ تُصْلِح هذا الفرد، وتجعل حياته هادئة مستقرة، وأعطاه من المبادئ ما يصلح كيانه وروحه وعقله وجسده

وبعد إصلاح الفرد يتوجه الإسلام بالخطاب إلى المجتمع الذي يتكون من الأفراد، ويحثهم على الترابط والتعاون والبر والتقوى، وعلى كل خير؛ لتعمير هذه الأرض، واستخراج ما بها من خيرات، وتسخيرها لخدمة الإنسان وسعادته، وقد كان آباؤنا على قدر المسئولية، فحملوا هذه الحضارة، وانطلقوا بها يعلِّمون العالم كله ويوجهونه.

أنواع الحضارة الإسلامية:

وللحضارة الإسلامية، ثلاثة أنواع:

1- حضارة التاريخ (حضارة الدول(:-
وهي الحضارة التي قدمتها دولة من الدول الإسلامية لرفع شأن الإنسان وخدمته، وعند الحديث عن حضارة الدول ينبغي أن نتحدث عن تاريخ الدولة التي قدمت هذه الحضارة، وعن ميادين حضارتها، مثل: الزراعة، والصناعة، والتعليم، وعلاقة هذه الدولة الإسلامية بغيرها من الدول، وما قدمته من إنجازات في هذا الميدان.

2- الحضارة الإسلامية الأصيلة:-
وهي الحضارة التي جاء بها الإسلام لخدمة البشرية كلها، وتشمل ما جاء به الإسلام من تعاليم في مجال: العقيدة، والسياسة، والاقتصاد، والقضاء، والتربية، وغير ذلك من أمور الحياة التي تسعد الإنسان وتيسر أموره.

3- الحضارة المقتبسة:-
وتسمى حضارة البعث والإحياء، وهذه الحضارة كانت خدمة من المسلمين للبشرية كلها، فقد كانت هناك حضارات وعلوم ماتت، فأحياها المسلمون وطوروها، وصبغوها بالجانب الأخلاقي الذي استمدوه من الإسلام، وقد جعل هذا الأمر كُتاب العالم الغربي يقولون: إن الحضارة الإسلامية مقتبسة من الحضارات القديمة، وهما حضارتا اليونان والرومان، وأن العقلية العربية قدْ بدَّلت الصورة الظاهرة لكل هذه الحضارات وركبتها في أسلوب جديد، مما جعلها تظهر بصورة مستقلة.
وهذه فكرة خاطئة لا أساس لها من الصحة، فالحضارة الإسلامية في ذاتها وجوهرها إسلامية خالصة، وهي تختلف عن غيرها من الحضارات اختلافًا كبيرًا، إنها حضارة قائمة بذاتها، لأنها تنبعث من العقيدة الإسلامية، وتستهدف تحقيق الغاية الإسلامية، ألا وهي إعمار الكون بشريعة الله لنيل رضاه، لا مجرد تحقيق التقدم المادي، ولو كان ذلك على حساب الإنسان والدين كما هو الحال في حضارات أخرى، مع
الحرص على التقدم المادي؛ لما فيه من مصلحة الأفراد والمجتمع الإنساني كله.
أما ما استفادته من الحضارات الأخرى فقد كان ميزة تحسب لها لا عليها، إذ تعنى

تفتح العقل المسلم واستعداده لتقبُّل ما لدى الآخرين، ولكن وضعه فيما يتناسب والنظام الإسلامي الخاص بشكل متكامل، ولا ينقص من الحضارة الإسلامية استفادتها من الحضارات السابقة، فالتقدم والتطور يبدأ بآخر ما وصل إليه الآخرون، ثم تضيف الحضارة الجديدة لتكمل ما بدأته الحضارات الأخرى.

الخاتمة:-
هاهي حضارتكم كانت في الماضي وستكون في المستقبل حضارة تجمع بين حياة الجسد وحياة الروح ، وقد كان لها بالأمس القريب والبعيد أناس حافظوا عليها وتركوها لأجيال اليوم فهل يقوم هؤلاء بحمل الأمانة لتصل إلى أجيال الغد صافية لا يعكر صفوها هزيمة أو تقليد أعمى أو إتباع هوى ونحقق بذلك المقولة : " زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون "

المقترحات:-

1- يجب النظر في الماضي لتصحيح الأخطاء في الحاضر.
2- يجب التمسك بحضارتنا العربية الإسلامية والافتخار بها.
3- علينا أن نحارب كل من يقف أمام حضارتنا ويريد تخريبها.
4- فلنكن يدا واحدة لرقي حضارتنا الإسلامية وتقدمها .

المصادر : كتاب حضارة الإسلام للمؤلف عباس محمود العقاد
http://www.study4uae.com/vb/study4uae75/article40028/

الحضارة الاسلامية
أنواع الحضارة الإسلامية

مفهوم الحضارة:

الحضارة هي الجهد الذي يُقدَّم لخدمة الإنسان في كل نواحي حياته، أو هي التقدم في المدنية والثقافة معًا، فالثقافة هي التقدم في الأفكار النظرية مثل القانون والسياسة والاجتماع والأخلاق وغيرها، وبالتالى يستطيع الإنسان أن يفكر تفكيرًا سليمًا، أما المدنية فهي التقدم والرقى في العلوم التي تقوم على التجربة والملاحظة مثل الطب والهندسة والزراعة، وغيرها.. وقد سميت بالمدنيَّة؛ لأنها ترتبط بالمدينة، وتحقق استقرار الناس فيها عن طريق امتلاك وسائل هذا الاستقرار، فالمدنية تهدف إلى سيطرة الإنسان على الكون من حوله، وإخضاع ظروف البيئة للإنسان.

ولابد للإنسان من الثقافة والمدنية معًا؛ لكي يستقيم فكر الأفراد وسلوكياتهم، وتتحسن حياتهم، لذلك فإن الدولة التي تهتم بالتقدم المادي على حساب التقدم في مجال القيم والأخلاق، دولة مدنيَّة، وليست متحضرة؛ ومن هنا فإن تقدم الدول الغربية في العصر الحديث يعد مدنية وليس حضارة؛ لأن الغرب اهتم بالتقدم المادي على حساب القيم والمبادئ والأخلاق، أما الإسلام الذي كرَّم الإنسان وأعلى من شأنه، فقد جاء بحضارة سامية، تسهم في تيسير حياة الإنسان.

مفهوم الحضارة الإسلامية:

الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم ومبادئ، وقواعد ترفع من شأنه، وتمكنه من التقدم في الجانب المادي وتيسِّر الحياة للإنسان.

أهمية الحضارة الإسلامية:

الفرد هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع، وإذا صلح صلح المجتمع كله، وأصبح قادرًا على أن يحمل مشعل الحضارة، ويبلغها للعالمين، ومن أجل ذلك جاء الإسلام بتعاليم ومبادئ تُصْلِح هذا الفرد، وتجعل حياته هادئة مستقرة، وأعطاه من المبادئ ما يصلح كيانه وروحه وعقله وجسده.
وبعد إصلاح الفرد يتوجه الإسلام بالخطاب إلى المجتمع الذي يتكون من الأفراد، ويحثهم على الترابط والتعاون والبر والتقوى، وعلى كل خير؛ لتعمير هذه الأرض، واستخراج ما بها من خيرات، وتسخيرها لخدمة الإنسان وسعادته، وقد كان آباؤنا على قدر المسئولية، فحملوا هذه الحضارة، وانطلقوا بها يعلِّمون العالم كله ويوجهونه.

أنواع الحضارة الإسلامية:

وللحضارة الإسلامية، ثلاثة أنواع:
1- حضارة التاريخ (حضارة الدول):
وهي الحضارة التي قدمتها دولة من الدول الإسلامية لرفع شأن الإنسان وخدمته، وعند الحديث عن حضارة الدول ينبغى أن نتحدث عن تاريخ الدولة التي قدمت هذه الحضارة، وعن ميادين حضارتها، مثل: الزراعة، والصناعة، والتعليم، وعلاقة هذه الدولة الإسلامية بغيرها من الدول، وما قدمته من إنجازات في هذا الميدان.
2-الحضارة الإسلامية الأصيلة:
وهي الحضارة التي جاء بها الإسلام لخدمة البشرية كلها، وتشمل ما جاء به الإسلام من تعاليم في مجال: العقيدة، والسياسة، والاقتصاد، والقضاء، والتربية، وغير ذلك من أمور الحياة التي تسعد الإنسان وتيسر أموره.
3- الحضارة المقتبسة:

وتسمى حضارة البعث والإحياء، وهذه الحضارة كانت خدمة من المسلمين للبشرية كلها، فقد كانت هناك حضارات وعلوم ماتت، فأحياها المسلمون وطوروها، وصبغوها بالجانب الأخلاقي الذي استمدوه من الإسلام، وقد جعل هذا الأمر كُتاب العالم الغربى يقولون: إن الحضارة الإسلامية مقتبسة من الحضارات القديمة، وهما حضارتا اليونان والرومان، وأن العقلية العربية قدْ بدَّلت الصورة الظاهرة لكل هذه الحضارات وركبتها في أسلوب جديد، مما جعلها تظهر بصورة مستقلة.

وهذه فكرة خاطئة لا أساس لها من الصحة، فالحضارة الإسلامية في ذاتها وجوهرها إسلامية خالصة، وهي تختلف عن غيرها من الحضارات اختلافًا كبيرًا، إنها حضارة قائمة بذاتها، لأنها تنبعث من العقيدة الإسلامية، وتستهدف تحقيق الغاية الإسلامية، ألا وهي إعمار الكون بشريعة الله لنيل رضاه، لا مجرد تحقيق التقدم المادي، ولو كان ذلك على حساب الإنسان والدين كما هو الحال في حضارات أخرى، مع الحرص على التقدم المادي؛ لما فيه من مصلحة الأفراد والمجتمع الإنساني كله.

أما ما استفادته من الحضارات الأخرى فقد كان ميزة تحسب لها لا عليها، إذ تعنى تفتح العقل المسلم واستعداده لتقبُّل ما لدى الآخرين، ولكن وضعه فيما يتناسب والنظام الإسلامي الخاص بشكل متكامل، ولا ينقص من الحضارة الإسلامية استفادتها من الحضارات السابقة، فالتقدم والتطور يبدأ بآخر ما وصل إليه الآخرون، ثم تضيف الحضارة الجديدة لتكمل ما بدأته الحضارات الأخرى.

أنواع الحضارة الاسلامية :-

خصائص الحضارة الاسلامية ومظاهرها
الجانب السياسي في الحضارة الاسلامية
الجانب الاقتصادي في الحضارة الاسلامية
الجانب الاجتماعى في الحضارة الاسلامية
الجانب العلمى في الحضارة الاسلامية
العلاقات الدولية
النظام التشريعي
النظام القضائي
الجانب العسكري
العمارة الاسلامية
الدور الحضاري للمسلم المعاصر

شكر خاص لـ ac4p.com

بإمكانك الدمج بين أكثر من تقرير للحصول على تقرير مميز غير مكرر

يسلموو هااجر

^^

الحــــــــــــــــــــــمد لله