التصنيفات
الصف التاسع

حل حرية الاعتقاد في الاسلام -للتعليم الاماراتي

اخواني ل تكرمتم انا امتحاني تأجل الى يوم الاحد ممكن حل حرية الاعتقاد في الاسلام

وشكرا لتعاون انا عضو يديد

أولا ليس العنوان هو مادفعني للدخول أنا دخلت فقط لأنني احب المساعدة

ثانيا هذه ليست طريقة لبقة للطلب ولا تجوز علما بأننا غير مجبورين بهذا الحلف على الدخول ( هذا فقط لمعلوماتك وأنت من تأخذ الإثم )

ثالثا سأبحث لك الآن في الانترنت على طلبك

هالعنوان لا يصلح للموضوع

واذا شفت عنوان نفس هذا

لن يساعد صاحب الموضوع

عن نفسي ما اريد اساعدك|ج

بحثت ولم أجد الحل لهذا الدرس وجدت حلول لباقي الدروس في تعلم لاجل الإمارات مثبت

المحور(6)الدرس(2)حرية الاعتقاد في الاسلام

ص 108
أناقش
1- لا
2- حق من حقوق الانسان في الاسلام وهي احترام حرية الانسان وفكره
3- لان الاسلام منح غير المسلمين حية الاعتقاد فمنع الاكراه في الاسلام

انشطة الطالب
سبب النزول
1-عدم الاكراه على الدخول في الدين

2-قارن
النتيجة : انتشار النفاق
الاثر : 1- طعنهم في الاسلام والمسلمين 2- التشكيك في الدين
1- القوة والترابط في المجتمع المسلم وتقدمه 2- الحفاظ على العقيدة السليمة

3- ترك المجال للناس للاختيار وحرية الاعتقاد

ص 110
– عدم الاستجابة لمن يريد سلب حريته والكفاح في سبيل ذلك

2-
1- لان الله تعالى لو اراد ان يؤمن جميع الخلق فيها ولكن مشيئة الله اقتضت ان لا يدخل احد في الاسلام إلا عن اقتناع ومحبة ورغبة
2- لا يتعارض – لان من يعرض عليه الاسلام يكون مخيرا بين الايمان وعدمه

3-
1- هي البلاغ المبين
2- حبهم للناس ورغبته في هدايتهم وانقاذهم من الضلال
3- شاط

افكر واجب
ص111
1-قالوا لاخوانهم : آمنوا بالقرآن الذي نزل على محمد واتبعه يه المؤمنون اول النهار واكفروا اخرة لعلكم تستطيعون فتنة المسلمين وتشكيكهم فيرجعوا عن دينهم
2-لا – لا يقبل ذلك

5-
1- من رضي بالكفر : له عذاب اليم ومصيره النار
من اكره على الكفر : فهو مؤمن قوى له الجنه

2- انه كافر لانه سيظل يحقد على المسلمين ويعتبر منافقا ومصيره النار

اقرا وتامل
1- لانه اقتنع بعقله ودخل الايمان قلبه

افكر
1- لانه يتجه بعبادته لمن يستحقها
2- لانالله تعالى اودع للانسان العقل الذي يمييز بين الصواب والخطا والخير والشر

انشطة الطالب

النشاط الاول
1- رحمة بالناس وحبه في انقاذهم ودخولهم الجنة (وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين)

النشاط الثاني
1- الاجبار على العمل فهو عملي ومن عمل الجوارح ليس عمل قلبي أما ما يتعلق بالحب فهو أمر قلبي لايمكن الاجبار عليه لانه يحصل بقناعة الانسان واختياره

2- لان في الاكراه سلب الانسانية وحرية الاختيارواعتداء على كرامته ولا إيمان بالاكراه لانه اعتقاد قلبي

النشاط الثالث

1-لا يجوز استغلال حاجة الناس
2- لا يدخل هذا في حرية الاعتقاد بل هو خروج على الحق العام والنظام ويجوز معاقبته
3- هذا يعد تلاعبا في الدين
4- يعد منعا للحرية الشخصية وفيه اعتداء على حقوق الانسان وحرية اختيار الدين والاعتقاد
5- فيه ظلم ومنع لحرية اختيار الدين والعقيدة وعلى حقوق الانسان

النشاط الرابع

1- لن يثبت على الاسلام ولن يستمر فيه
2- يعتبر ردة عن الدين والاسلام يدعو الى حرية الفكر والبحث وليس للكفر
3- كلا سيختار الدين الذي يقتنه فيه وقد يختار الاكثرية الاسلام لانه دين العقل والقلب

ب-
1- دلالة على ان الاسلام دين الحرية والتسامح والمحبة والسلام واحترام حقوق الانسان

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف التاسع

تقرير حرية الاعتقاد للصف التاسع

بسم الله الرحمن الريحم !.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ.!

ها تقرير عن حرية الاعتقاد .!

حرية الاعتقاد
حرية العقيدة فى الإسلام مصونة ومقدسة ومكفولة إلى حد التقديس الذى لا يجوز العدوان عليه وهذا بصريح النصوص القرآنية التى تعلن أنه (‏ لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) .‏ ومهمة الرسول صلى الله عليه وسلم هى مجرد البلاغ وبيان حقيقة الدعوة ,‏ وهذا ما ينطق به القرآن صريحا فى مثل قوله تعالى :‏ (‏ وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد )‏ .‏ وقوله تعالى :‏ (‏ وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ). وقوله تعالى :‏ (‏ فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ ).‏ وقوله تعالى :‏ (‏ فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر )‏ .‏

وأخيرا ذلك الإعلان الصريح عن افتراق الطريق وترك مسألة الاعتقاد للحرية الكاملة كما يعبر القرآن عن ذلك فى قوله تعالى (‏ قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولى دين).‏ هكذا بالإعلان الصريح أنتم أحرار فى اختياركم وأنا حر فى اختيارى . أفبعد هذا حرية ؟‏

أما موضوع قتل المرتد عقوبة على ارتداده فهذه العقوبة لها نظائر فى الشرائع السماوية والأديان جميعها تحمى نفسها وكمثال فإن فى المسيحية ما يسمى حق الحرمان وهو عقوبة مشهورة ومطبقة بل كان البابوات يطبقونها على الخارجين عن سلطان الكنيسة ولو كانوا من الأباطرة .‏ ولم نذهب بعيدا وكل هيئة أو تنظيم أو حزب يرى من حقه أن يعاقب أى عضو من أعضائه إذا أخل بما يسمى الالتزام الحزبى فهل الدين أهون من مثل ذلك ؟‏ على أن لى فى القضية وجها آخر أراه وهو أن الإنسان حين يرتضىالإسلام دينا فإنه بهذا يصبح عضوا فى جماعة المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ،‏ وكأنه بهذا قد دخل مع جماعة المسلمين فى عقد اجتماعى يقرر الانتماء والولاء بكل ما لهما من حقوق وواجبات للفرد وللأمة التى ينمى إليها ..‏ وبهذا العقد الاجتماعى يصبح الفرد وكأنه جزء من جسد الأمة على النحو الذى أشار إليه الحديث النبوى المشهور :‏ "‏ مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "‏ .‏ فإذا عن لأحدهم بعد هذا أن يرتد -‏ أعنى أن يفارق الأمة التى كان عضوا فيها وجزءا منها تمنحه ولاءها وحمايتها -‏ يكون بهذا قد مارس ما يشبه الخيانة الوطنية فى المستوى السياسى ..‏ وخيانة الوطن فى السياسة جزاؤها الإعدام ولن تكون أقل منها خيانة الدين.‏ الإسلام لا يجبر أحدا على الدخول فيه فإذا ارتضاه بحرية واقتناع ودخل فيه فعليه أن يلتزمه لأن الأمر فى الدين جد لا عبث فيه .‏ ومع هذا فقتل المرتد لم يرد فيه نص قرآنى ،‏ والمروى فيه حديث واحد وللفقهاء اجتهادات وآراء يعارض بعضها قتل المرتد ، ويدعو بعضها إلى استتابته ،‏ أياما وقيل شهورا وقيل حتى يدركه الموت .‏ ذلك لأن الأمة لن تخسر بارتداد من يرتد بل هو الذى سيخسر دنياه وآخرته ،‏ والقرآن يوجه إلى إهمال شأن من يرتد حيث أن الله يعوض الأمة عنه وعن أمثاله حين يقول (‏ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ).‏ وفى ضوء هذا التوجيه القرآنى بإهمال شأن المرتد نشير إلى أن هذا يحرم هؤلاء المرتدين مما يطمح إليه أكثرهم من الظفر بالشهرة وذيوع الاسم وهنا يكون التوجيه القرآنى إلى إهمال أمرهم من حسن السياسة الشرعية التى تدعهم يمضون إلى أودية النسيان غير مأسوف عليهم .‏ أما سلمان رشدى فليست قضيته حرية التعبير المزعومة ولكنها وصلت إلى أن تكون حرية العدوان الصريح على مقدسات الدين بالطعن فى رسوله والسخرية من أمهات المؤمنين وتصوير الرسالة كلها على أنها كبعض أساطير ألف ليلة .‏ فى مثل الحالة يطبق عليه ما يطبق على خائن الوطن ،‏ لأنه فعلا نقض العقد الاجتماعى الذى كان يربطه بالولاء والانتماء مع جماعة المسلمين .‏ أما حرية التعبير فى الإسلام فسجلها حافل لا يتسع المقام لبسطه .‏

بالتوفيق .!

منقول

تسلمين الغلا

يعطيج العافيه

يعطيج العافية

فـ ميزان حسناتج

وايد حلو ونشوف منكم أكثر……

أحلَى بنوتةٍ

بآرك آلله فيجَ ويزآج آلله ألف خير .,

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف التاسع

حل درس حرية الاعتقاد في الاسلام …~ للصف التاسع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة ،،

أشحــآآلكم أعضااء ؟؟

يبت لكم حل المحور (6) الدرس (2) حرية الاعتقاد في الاسلام

ص 108
أناقش
1- لا
2- حق من حقوق الانسان في الاسلام وهي احترام حرية الانسان وفكره
3- لان الاسلام منح غير المسلمين حية الاعتقاد فمنع الاكراه في الاسلام

انشطة الطالب
سبب النزول
1-عدم الاكراه على الدخول في الدين

2-قارن
النتيجة : انتشار النفاق
الاثر : 1- طعنهم في الاسلام والمسلمين 2- التشكيك في الدين
1- القوة والترابط في المجتمع المسلم وتقدمه 2- الحفاظ على العقيدة السليمة

3- ترك المجال للناس للاختيار وحرية الاعتقاد

ص 110
– عدم الاستجابة لمن يريد سلب حريته والكفاح في سبيل ذلك

2-
1- لان الله تعالى لو اراد ان يؤمن جميع الخلق فيها ولكن مشيئة الله اقتضت ان لا يدخل احد في الاسلام إلا عن اقتناع ومحبة ورغبة
2- لا يتعارض – لان من يعرض عليه الاسلام يكون مخيرا بين الايمان وعدمه

3-
1- هي البلاغ المبين
2- حبهم للناس ورغبته في هدايتهم وانقاذهم من الضلال
3- شاط

افكر واجب
ص111
1-قالوا لاخوانهم : آمنوا بالقرآن الذي نزل على محمد واتبعه يه المؤمنون اول النهار واكفروا اخرة لعلكم تستطيعون فتنة المسلمين وتشكيكهم فيرجعوا عن دينهم
2-لا – لا يقبل ذلك

5-
1- من رضي بالكفر : له عذاب اليم ومصيره النار
من اكره على الكفر : فهو مؤمن قوى له الجنه

2- انه كافر لانه سيظل يحقد على المسلمين ويعتبر منافقا ومصيره النار

اقرا وتامل
1- لانه اقتنع بعقله ودخل الايمان قلبه

افكر
1- لانه يتجه بعبادته لمن يستحقها
2- لانالله تعالى اودع للانسان العقل الذي يمييز بين الصواب والخطا والخير والشر

انشطة الطالب

النشاط الاول
1- رحمة بالناس وحبه في انقاذهم ودخولهم الجنة (وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين)

النشاط الثاني
1- الاجبار على العمل فهو عملي ومن عمل الجوارح ليس عمل قلبي أما ما يتعلق بالحب فهو أمر قلبي لايمكن الاجبار عليه لانه يحصل بقناعة الانسان واختياره

2- لان في الاكراه سلب الانسانية وحرية الاختيارواعتداء على كرامته ولا إيمان بالاكراه لانه اعتقاد قلبي

النشاط الثالث

1-لا يجوز استغلال حاجة الناس
2- لا يدخل هذا في حرية الاعتقاد بل هو خروج على الحق العام والنظام ويجوز معاقبته
3- هذا يعد تلاعبا في الدين
4- يعد منعا للحرية الشخصية وفيه اعتداء على حقوق الانسان وحرية اختيار الدين والاعتقاد
5- فيه ظلم ومنع لحرية اختيار الدين والعقيدة وعلى حقوق الانسان

النشاط الرابع

1- لن يثبت على الاسلام ولن يستمر فيه
2- يعتبر ردة عن الدين والاسلام يدعو الى حرية الفكر والبحث وليس للكفر
3- كلا سيختار الدين الذي يقتنه فيه وقد يختار الاكثرية الاسلام لانه دين العقل والقلب

ب-
1- دلالة على ان الاسلام دين الحرية والتسامح والمحبة والسلام واحترام حقوق الانسان

منقووول …~

__________________

و ع’ـلييكمـٍ آلسلـآمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

تسلميينـً إخ’ـتي .,. يزآإج ربي كل خ’ـير 🙂

بآلتوفييج

ّّمشكورة أختي
فــ ميزان حسناتج إن شاء الله
ّّ

بارك الله فيج ..

تسلمين

ربي يوفقج ..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف التاسع

حرية الاعتقاد في الاسلام للصف التاسع

المحور(6)الدرس(2)حرية الاعتقاد في الاسلام

ص 108
أناقش
1- لا
2- حق من حقوق الانسان في الاسلام وهي احترام حرية الانسان وفكره
3- لان الاسلام منح غير المسلمين حية الاعتقاد فمنع الاكراه في الاسلام

انشطة الطالب
سبب النزول
1-عدم الاكراه على الدخول في الدين

2-قارن
النتيجة : انتشار النفاق
الاثر : 1- طعنهم في الاسلام والمسلمين 2- التشكيك في الدين
1- القوة والترابط في المجتمع المسلم وتقدمه 2- الحفاظ على العقيدة السليمة

3- ترك المجال للناس للاختيار وحرية الاعتقاد

ص 110
– عدم الاستجابة لمن يريد سلب حريته والكفاح في سبيل ذلك

2-
1- لان الله تعالى لو اراد ان يؤمن جميع الخلق فيها ولكن مشيئة الله اقتضت ان لا يدخل احد في الاسلام إلا عن اقتناع ومحبة ورغبة
2- لا يتعارض – لان من يعرض عليه الاسلام يكون مخيرا بين الايمان وعدمه

3-
1- هي البلاغ المبين
2- حبهم للناس ورغبته في هدايتهم وانقاذهم من الضلال
3- شاط

افكر واجب
ص111
1-قالوا لاخوانهم : آمنوا بالقرآن الذي نزل على محمد واتبعه يه المؤمنون اول النهار واكفروا اخرة لعلكم تستطيعون فتنة المسلمين وتشكيكهم فيرجعوا عن دينهم
2-لا – لا يقبل ذلك

5-
1- من رضي بالكفر : له عذاب اليم ومصيره النار
من اكره على الكفر : فهو مؤمن قوى له الجنه

2- انه كافر لانه سيظل يحقد على المسلمين ويعتبر منافقا ومصيره النار

اقرا وتامل
1- لانه اقتنع بعقله ودخل الايمان قلبه

افكر
1- لانه يتجه بعبادته لمن يستحقها
2- لانالله تعالى اودع للانسان العقل الذي يمييز بين الصواب والخطا والخير والشر

انشطة الطالب

النشاط الاول
1- رحمة بالناس وحبه في انقاذهم ودخولهم الجنة (وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين)

النشاط الثاني
1- الاجبار على العمل فهو عملي ومن عمل الجوارح ليس عمل قلبي أما ما يتعلق بالحب فهو أمر قلبي لايمكن الاجبار عليه لانه يحصل بقناعة الانسان واختياره

2- لان في الاكراه سلب الانسانية وحرية الاختيارواعتداء على كرامته ولا إيمان بالاكراه لانه اعتقاد قلبي

النشاط الثالث

1-لا يجوز استغلال حاجة الناس
2- لا يدخل هذا في حرية الاعتقاد بل هو خروج على الحق العام والنظام ويجوز معاقبته
3- هذا يعد تلاعبا في الدين
4- يعد منعا للحرية الشخصية وفيه اعتداء على حقوق الانسان وحرية اختيار الدين والاعتقاد
5- فيه ظلم ومنع لحرية اختيار الدين والعقيدة وعلى حقوق الانسان

النشاط الرابع

1- لن يثبت على الاسلام ولن يستمر فيه
2- يعتبر ردة عن الدين والاسلام يدعو الى حرية الفكر والبحث وليس للكفر
3- كلا سيختار الدين الذي يقتنه فيه وقد يختار الاكثرية الاسلام لانه دين العقل والقلب

ب-
1- دلالة على ان الاسلام دين الحرية والتسامح والمحبة والسلام واحترام حقوق الانسان

رائع جدا

جزاك الله خيرا

شكرا

مشكوووووووووور ةة

ثآنكس حبيبتي لآهنتي

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف التاسع

تقرير عن حريه الاعتقاد للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حرية الاعتقاد
حرية العقيدة فى الإسلام مصونة ومقدسة ومكفولة إلى حد التقديس الذى لا يجوز العدوان عليه وهذا بصريح النصوص القرآنية التى تعلن أنه (‏ لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) .‏ ومهمة الرسول صلى الله عليه وسلم هى مجرد البلاغ وبيان حقيقة الدعوة ,‏ وهذا ما ينطق به القرآن صريحا فى مثل قوله تعالى :‏ (‏ وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد )‏ .‏ وقوله تعالى :‏ (‏ وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ). وقوله تعالى :‏ (‏ فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ ).‏ وقوله تعالى :‏ (‏ فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر )‏ .‏

وأخيرا ذلك الإعلان الصريح عن افتراق الطريق وترك مسألة الاعتقاد للحرية الكاملة كما يعبر القرآن عن ذلك فى قوله تعالى (‏ قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولى دين).‏ هكذا بالإعلان الصريح أنتم أحرار فى اختياركم وأنا حر فى اختيارى . أفبعد هذا حرية ؟‏

أما موضوع قتل المرتد عقوبة على ارتداده فهذه العقوبة لها نظائر فى الشرائع السماوية والأديان جميعها تحمى نفسها وكمثال فإن فى المسيحية ما يسمى حق الحرمان وهو عقوبة مشهورة ومطبقة بل كان البابوات يطبقونها على الخارجين عن سلطان الكنيسة ولو كانوا من الأباطرة .‏ ولم نذهب بعيدا وكل هيئة أو تنظيم أو حزب يرى من حقه أن يعاقب أى عضو من أعضائه إذا أخل بما يسمى الالتزام الحزبى فهل الدين أهون من مثل ذلك ؟‏ على أن لى فى القضية وجها آخر أراه وهو أن الإنسان حين يرتضىالإسلام دينا فإنه بهذا يصبح عضوا فى جماعة المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ،‏ وكأنه بهذا قد دخل مع جماعة المسلمين فى عقد اجتماعى يقرر الانتماء والولاء بكل ما لهما من حقوق وواجبات للفرد وللأمة التى ينمى إليها ..‏ وبهذا العقد الاجتماعى يصبح الفرد وكأنه جزء من جسد الأمة على النحو الذى أشار إليه الحديث النبوى المشهور :‏ "‏ مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "‏ .‏ فإذا عن لأحدهم بعد هذا أن يرتد -‏ أعنى أن يفارق الأمة التى كان عضوا فيها وجزءا منها تمنحه ولاءها وحمايتها -‏ يكون بهذا قد مارس ما يشبه الخيانة الوطنية فى المستوى السياسى ..‏ وخيانة الوطن فى السياسة جزاؤها الإعدام ولن تكون أقل منها خيانة الدين.‏ الإسلام لا يجبر أحدا على الدخول فيه فإذا ارتضاه بحرية واقتناع ودخل فيه فعليه أن يلتزمه لأن الأمر فى الدين جد لا عبث فيه .‏ ومع هذا فقتل المرتد لم يرد فيه نص قرآنى ،‏ والمروى فيه حديث واحد وللفقهاء اجتهادات وآراء يعارض بعضها قتل المرتد ، ويدعو بعضها إلى استتابته ،‏ أياما وقيل شهورا وقيل حتى يدركه الموت .‏ ذلك لأن الأمة لن تخسر بارتداد من يرتد بل هو الذى سيخسر دنياه وآخرته ،‏ والقرآن يوجه إلى إهمال شأن من يرتد حيث أن الله يعوض الأمة عنه وعن أمثاله حين يقول (‏ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ).‏ وفى ضوء هذا التوجيه القرآنى بإهمال شأن المرتد نشير إلى أن هذا يحرم هؤلاء المرتدين مما يطمح إليه أكثرهم من الظفر بالشهرة وذيوع الاسم وهنا يكون التوجيه القرآنى إلى إهمال أمرهم من حسن السياسة الشرعية التى تدعهم يمضون إلى أودية النسيان غير مأسوف عليهم .‏ أما سلمان رشدى فليست قضيته حرية التعبير المزعومة ولكنها وصلت إلى أن تكون حرية العدوان الصريح على مقدسات الدين بالطعن فى رسوله والسخرية من أمهات المؤمنين وتصوير الرسالة كلها على أنها كبعض أساطير ألف ليلة .‏ فى مثل الحالة يطبق عليه ما يطبق على خائن الوطن ،‏ لأنه فعلا نقض العقد الاجتماعى الذى كان يربطه بالولاء والانتماء مع جماعة المسلمين .‏ أما حرية التعبير فى الإسلام فسجلها حافل لا يتسع المقام لبسطه .‏

موفقين
=)

ما عليج قصور
اشكرج ع مجهود

العفو
ششكرا لج ع المرور

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

حرية الاعتقاد في الإسلام -تعليم الامارات

حرية الاعتقاد

حرية العقيدة فى الإسلام مصونة ومقدسة ومكفولة إلى حد التقديس الذى لا يجوز العدوان عليه وهذا بصريح النصوص القرآنية التى تعلن أنه (‏ لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) .‏ ومهمة الرسول صلى الله عليه وسلم هى مجرد البلاغ وبيان حقيقة الدعوة ,‏ وهذا ما ينطق به القرآن صريحا فى مثل قوله تعالى :‏ (‏ وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد )‏ .‏ وقوله تعالى :‏ (‏ وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ). وقوله تعالى :‏ (‏ فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ ).‏ وقوله تعالى :‏ (‏ فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر )‏ .‏

وأخيرا ذلك الإعلان الصريح عن افتراق الطريق وترك مسألة الاعتقاد للحرية الكاملة كما يعبر القرآن عن ذلك فى قوله تعالى (‏ قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولى دين).‏ هكذا بالإعلان الصريح أنتم أحرار فى اختياركم وأنا حر فى اختيارى . أفبعد هذا حرية ؟‏

أما موضوع قتل المرتد عقوبة على ارتداده فهذه العقوبة لها نظائر فى الشرائع السماوية والأديان جميعها تحمى نفسها وكمثال فإن فى المسيحية ما يسمى حق الحرمان وهو عقوبة مشهورة ومطبقة بل كان البابوات يطبقونها على الخارجين عن سلطان الكنيسة ولو كانوا من الأباطرة .‏ ولم نذهب بعيدا وكل هيئة أو تنظيم أو حزب يرى من حقه أن يعاقب أى عضو من أعضائه إذا أخل بما يسمى الالتزام الحزبى فهل الدين أهون من مثل ذلك ؟‏ على أن لى فى القضية وجها آخر أراه وهو أن الإنسان حين يرتضىالإسلام دينا فإنه بهذا يصبح عضوا فى جماعة المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ،‏ وكأنه بهذا قد دخل مع جماعة المسلمين فى عقد اجتماعى يقرر الانتماء والولاء بكل ما لهما من حقوق وواجبات للفرد وللأمة التى ينمى إليها ..‏ وبهذا العقد الاجتماعى يصبح الفرد وكأنه جزء من جسد الأمة على النحو الذى أشار إليه الحديث النبوى المشهور :‏ "‏ مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "‏ .‏ فإذا عن لأحدهم بعد هذا أن يرتد -‏ أعنى أن يفارق الأمة التى كان عضوا فيها وجزءا منها تمنحه ولاءها وحمايتها -‏ يكون بهذا قد مارس ما يشبه الخيانة الوطنية فى المستوى السياسى ..‏ وخيانة الوطن فى السياسة جزاؤها الإعدام ولن تكون أقل منها خيانة الدين.‏ الإسلام لا يجبر أحدا على الدخول فيه فإذا ارتضاه بحرية واقتناع ودخل فيه فعليه أن يلتزمه لأن الأمر فى الدين جد لا عبث فيه .‏ ومع هذا فقتل المرتد لم يرد فيه نص قرآنى ،‏ والمروى فيه حديث واحد وللفقهاء اجتهادات وآراء يعارض بعضها قتل المرتد ، ويدعو بعضها إلى استتابته ،‏ أياما وقيل شهورا وقيل حتى يدركه الموت .‏ ذلك لأن الأمة لن تخسر بارتداد من يرتد بل هو الذى سيخسر دنياه وآخرته ،‏ والقرآن يوجه إلى إهمال شأن من يرتد حيث أن الله يعوض الأمة عنه وعن أمثاله حين يقول (‏ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ).‏ وفى ضوء هذا التوجيه القرآنى بإهمال شأن المرتد نشير إلى أن هذا يحرم هؤلاء المرتدين مما يطمح إليه أكثرهم من الظفر بالشهرة وذيوع الاسم وهنا يكون التوجيه القرآنى إلى إهمال أمرهم من حسن السياسة الشرعية التى تدعهم يمضون إلى أودية النسيان غير مأسوف عليهم .‏ أما سلمان رشدى فليست قضيته حرية التعبير المزعومة ولكنها وصلت إلى أن تكون حرية العدوان الصريح على مقدسات الدين بالطعن فى رسوله والسخرية من أمهات المؤمنين وتصوير الرسالة كلها على أنها كبعض أساطير ألف ليلة .‏ فى مثل الحالة يطبق عليه ما يطبق على خائن الوطن ،‏ لأنه فعلا نقض العقد الاجتماعى الذى كان يربطه بالولاء والانتماء مع جماعة المسلمين .‏ أما حرية التعبير فى الإسلام فسجلها حافل لا يتسع المقام لبسطه .‏

تسلمييييييييييين

يعطيج العافيه

شكرا لج

جزاكم الله كل الخير

تسلمييييييين

يزاج الله خير غناتي في ميزان حسناتج انشالله

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

بوربينت عن حرية الاعتقاد فى الاسارم صنع ايدى للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم

ده بوربينت صنع ايدى والله ويارب يعجبكم
ومستنى ردودكم
ولو الردود عجبتنى هحط كل اللى عندى
لأنى عندى كتيييير
اوك
مستنى الردود
والبوربينت فى الملفات المرفقه
اوك
وتحياتى ليكم واتمنى انه يعجبكم

الملفات المرفقة

مشكور أخوية ع البوربينت ولا تحرمنااا من يديك

[FONT="Comic Sans MS"]السلام عليكم
مشكورين ع البوربينت
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
[/FONT]

ايه الخط الصغييير اوى ده
هههههههههه
شكرا على مروركم

يسلموووووووووو ع البور وما تقصر …
جزااااااااكـ اللهـ ألف خييييييييييير …

معاكم : أشوااااق 3

ثااانكس

يسلموووو حبوبه

ويعطيج العافيه

ثآآنكس حبووبه ..

الله يعطيج العافيه ..

آلسل’ـآم عليكم و آلرحمه

منور آلقسم خيًو

حبيتْ آلبوربوينتْ وآيداتْ آمم تسلمَ ع الطرح

وب’ـآرك الله فيك وف ميزآن حسناتك أن شاء اللهً

وبالتوفي’ـج

نتريا الزووووؤد منكَ

algulla’

تسلم خيوو .,

وربي يعطيك العافيه .!

بارك الله فيك !!

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف التاسع

بوربوينت عن حريه الاعتقاد في الاسلام

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شحالكم عساكم..بخيييرررررر..
ابي بوربوينت عن الدس حريه الاعتقاد في السلام …
ابييه اقرب وقت ممكن…

الملفات المرفقة

ماحصلته انشاء الله يساعدونك ..
موفق..

يمكن رابط يساعدج
تقرير عن حريه الاعتقاد

انا اباا بوربوينت مب تقرير :@:@

لو سمحتوا انا كمان محتاجاه اللي عنده يحطه

و عليكوم السسلآم و رحمة الله و بركاتوهــ ..

طلبج في المرفق أختي ..

تفضلو البور ..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف التاسع

تقرير عن حرية الاعتقاد الصف التاسع

هلا وغلا اشحالكم

ابي منكم تقرير عن حرية الاعتقاد الصف التاسع بس ثلاث صفحات

يسلمووووووووووو

تواجهنا سواء أكنا يهوداً، أم مسيحيين، أم مسلمين، أم كنّا من المؤمنين بصورة عامة، بدرجات مختلفة وفي بيئات متباينة إلى حدٍّ ما، مشكلة كبرى من مشاكل عصرنا الراهن، مشكلة هي بمثابة الركن من صرح حقوق الإنسان ؛ وأعني بها مشكلة حرية الاعتقاد الديني.

فانطلاقاً من إيماني المسلم، إيماناً لا يقتصر على الانتماء إلى ثقافة معينة، بل إيمان التزام تام بالشهادة وإتمام الفرائض، سأتناول هذه المشكلة التي أضفى عليها ما كان في الربع الأخير من العام الفائت من قضية توماس ياديجاري (الذي كان يعرف سابقاً باسم حسين) الذي رفض العودة إلى بلاده إيران بعد أن قررت حكومة نيوزيلندا ترحيله، بسبب مخاوفه من إعدامه بسبب تحوله من الإسلام إلى المسيحية، وقبل ذلك قضية عبد الرحمن الأفغاني – الذي كاد أن يعدم "لارتداده" عن الإسلام.

إن مشكلة الحرية الدينية، ليست، طبعاً، بالمشكلة الجديدة. فإن وراءها تاريخاً طويلاً، تاريخاً دموياً في الغالب الأعم، ومع الأسف، ومن زاوية لاهوتية، يمكن مشارفة المشكلة باعتبارها أقدم بكثير أيضاً. فهي ترتبط، على المستوى "الكياني"، بخلق الإنسان نفسه ؛ ذلك أن نبي الله آدم المخلوق حراً قد اختار بملء إرادته أن يعصي ربه، والله قد احترم حريته هذه.

فالحرية في تجلياتها كافة، ومع كل ما تعد به وما تستتبعه من مخاطر، تجد إذاً تأسيسها الأصلي الأول في الفعل الإلهي، السامي، الخلاّق نفسه. والرهان على حرية الإنسان إنما هو منذ البداية، والمصدر، رهان الله تعالى.

وللنقاش الذي يعنينا سوابق في التاريخ. أما الصورة التي أمسى يطرح عبرها اليوم، مع مستلزماته المرتبطة بحقوق الإنسان في مجملها، فقد انطلقت أولى صياغاتها الحديثة في أوروبا ابتداءً من القرن التاسع عشر بتأثير من فلسفة التنوير والموسوعيين الأوائل من مثل (ديدرو).

وفي ردة فعل على "دكتاتورية" الأديان، كاد التركيز ينحصر يومها على الحق في الإلحاد، أي عدم الإيمان، وذلك لا في الدهاليز الخفية بل جهاراً نهاراً، وباعتزاز. فلم يعد الإلحاد داءً مشيناً يتستّر المرء عليه ويحجبه. لا بل صُودر العقل لمصلحة الإلحاد وحده، وأضحى النعت بالعقلاني لا يحمل حصراً إلاّ على ذوي الأذهان المستنيرة التي اطّرحت تخييلات الإيمان وأساطيره.

وهكذا غدت الحرية الدينية، من سبيل الخطأ، مرادفاً للإلحاد، وهو أمر لم يكن من شأنه توضيح النقاش والحث على الاعتدال، وقد بلغ من شدة الاختلاط في المعمعة أن توصّل الناس إلى نسيان ما هو بديهي، ألاَ وهو أن الحرية الدينية هي أيضاً حرية الإيمان، الإيمان بما يرغب الإنسان أن يؤمن به، وما هو مقتنع به، وأن لا وجود لإيمان حقيقي من دون حرية.

فقد امتزج تاريخ الحرية الدينية الحديث في أوروبا امتزاجاً حميماً بتاريخ الانفكاك من المسيحية. وفهمت العقلانية، بما لها من مكانة كبيرة في عصر الأنوار، على أنها متنافية مع الوحي الذي لا حظّ له في الازدهار إلاّ في فردوس الظلامية.

ومع التأخير عن أوروبا زهاء القرن، بدأت المشكلة تطرح على الإسلام، وهنا أيضاً اتخذت، في جملة ما اتخذته من مظاهر، مظهر ردّة الفعل على "دكتاتورية" الدين، وباتت من جرّاء ذلك ترتبط بتزايد الانفكاك من الإسلام، الذي يثير من الضجّة أقل كثيراً مما تثيره الصحوة الإسلامية، إلى حدّ أنه قد يفوت كلياً نظر المراقب غير المتمرّس.

غير أن هذا الانفكاك أو التفلّت واقع ملموس، ولاسيما في الطبقات العليا – مالياً أو ثقافياً – من المجتمع، كما أشارت بعض الدراسات، وإن كان للشرائح الأقل حظوة حظ منه، وبخاصة في أوساط المدن.

لقد باتت مشكلة الحرية الدينية تطرح اليوم علينا، نحن ورثة تراث نبي الله إبراهيم، بمصطلحات شديدة الشبه بتلك التي عرفتها أوروبا وإن لم تكن هي نفسها، وذلك في درجات من الحدّة، والأولويات الملحة، وردود الفعل، التي قد لا تكون مختلفة إلاّ بصورة مؤقتة.

الحرية الدينية، الحرية الحقيقية، تلك التي تترك فعلاً لكل إنسان أن يقرر اختيار مصيره بحرية، تعنينا كلنا إذاً، من مؤمنين وملحدين، نحن الملتزمين التزاماً مخلصاً بالكرامة الإنسانية المرتبطة بحرية قرار كل إنسان. فالسلام يتوقف عليها سواء على المستوى القومي أم الدولي.

فنحن نلاحظ على المستوى القومي، في الشرق كما في الغرب، في الهند، باكستان، لبنان، ايرلندا، الفلبين وغيرهم ربما، أن دورة الحروب الدينية، أو بالأحرى الحروب المتذرعة بالدين، لم تقفل.

وعلى المستوى الدولي توشك التناقضات بين الأيديولوجيات المتمركزة حول تصوّرات متباينة للحرية أن تتسبّب بكارثة على قدر من الضخامة يهدد بوضع حدّ نهائي للمغامرة البشرية. فقد قدّرت بعض التقارير أن الطاقة التدميرية التي يمتلكها قادة هذا العالم تساوي أربعة أطنان من المتفجرات لكل إنسان.

ولا يكفي لاستئصال الشر عدم الاعتقاد بوجوده، إما إفراطاً بالثقة في "توازن الخوف" ، وهو توازن هشّ يعاد النظر فيه باستمرار بفعل اختراعات مكلفة، وإما لواذاً بالتواكل، وهو موقف مريح ومشبوه، يفضي إلى استرخاء المؤمن أو يستدرجه إلى سُبل مزيفة. وهو ينطوي، فضلاً عن ذلك، على مخاطر جعله غير مستحق لمعونة الله الذي حَبانا بالعقل وخلقنا أحراراً لكي نبني صيرورتنا بالعدل وكدّ اليمين.

http://www.annabaa.org/nbanews/61/187.htm

تسلمين اختي هاجر

مشكوره . .

آستفدتنآآ صرآحتن 🙂

هاجر ما قصرت

بالتوفيق

هجور ماقصرت .!

ربي يحفظهاآ

تسلمين خيتو هاجر ولا هنتي..
ونتريـآ يديدج..؟!~

تسلميين

السلام عليكم
شحالكم ؟؟
اممم
ابا تقرير عن ام عمار رضي الله عنها

مشكوووووووووووووووورة يا أختي

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف التاسع

بوربوينت جاهز عن حرية الاعتقاد في السلام -تعليم الامارات

السلام عليكم
البوربوينت جاهز في الرابط
^_^

http://www.gulfup.com/?XEaA8W

آلسسلآمــ علييكوم و رحمهــ الله و بر كا {تهْـــــْ~

الصرآحة عرضت أكثر من رآآئع ,,
سلمت يداكي..
مشكووووورهــ خيتووووهـــ ع الطرح الأكثر من رآآئع,,
ما قصرتي ,,
جزاكي الله خيراًْ~}
موفقهـــ……….

مشكووووره اختي
ان شاء الله الطلاب و الطالبات يستفيدون .

في ميزان حسناتك

سبحان الله و بحمده