التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل درس الاتباع و التقليد و الاجتهاد للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..ًٍَِ~

بسم الله الرحمن الرحيم


أقرأ وأتأمل ص28
1- عالم رباني – متعلم على سبيل نجاة – همج رعاع
2- إمعة – شخصيتهم غير مستقرة – لا يملكون الحجة القوية – لم يستضيئوا بنور العلم
3- العمل بما يعلم
4- المتبع ( متعلم على سبيل نجاة )





أقارن ص29
ما الفرق :
الاتباع الابتداع
التمسك بالقرآن والسنة إحداث أمر لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم
العمل بالحجة والدليل العمل بالعقل والهوى
الاتباع محمود الابتداع مذموم


أفكر وأجيب
– لماذا يعد : لأنه اتبع ما أجمعت عليه الأمة والأمة لا تجتمع عل خطأ
– أي الحالات
أ- ليس اتباعا بل هو تعصب للمذهب دون الدليل
ب – ليس اتباعا لأنه نظر في اتباع إلى شهرة العالم لا إل حجته
ج – اتباع لأنه اتبع الدليل الصحيح


أقرأ وأستنتج ص 30
سجل ثلاثة :
1- كلام النبي صلى الله عليه وسلم مقدم على كلام غيره من الناس
2- لا يجوز التعصب إلا للنبي صلى الله عليه وسلم
3- ضلال من يعتقد أن كلامه هو الحق دون غيره


نماذج ص30 -31


– نزول العقاب على من لم يكن شريكا في غزو الكعبة
– رؤيته للرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقبله
– قدم قول النبي صلى الله عليه وسلم على غيرته وهواه
عوائق اتباع الحق :
أ‌- غرور العالم بنفسه واغترار الناس به
اتباع الهوى
التقليد الأعمى وتعطيل العقل
ب‌- الجهل – الكبر


أتدبر واستنتج ص32
– التقليد في فعل المعاصي
– لأن فعل المنكر يرفضه العقل السليم بطبعه ويخالف ما أمر به الدين


أنقد ما يلي :
– ليس العبرة بكثرة الفاعلين إنما العبرة بحكم الشرع
– هذا من التقليد الأعمى الذي يمقته الله ويتنافى مع اتباع الحق


مخاطر التقليد ص33
1- اتباع الظنون والأوهام
2- الصد عن الحق
3- تعطيل العقول


أقرأ وأستنتح ص33
علام تدل …..
رفع الحرج عمن بذل جهده في الوصول إلى الحق
حث الناس على البحث ولاجتهاد


غاية الاجتهاد ص34
إيجاد حكم شرعي لكل مسألة طارئة لم يرد فيها نص شرعي


مجال الاجتهاد ص34
أي المجالات ……… الثانية : كل ما أجمع عليه العلماء……………..




أحدد ص34
1- لا يجوز
2- لا يجوز
3- يجوز
4- لا يجوز
5- لا يجوز
6- يجوز


أتوقع ص35
– ماذا لو اقتحم ………..


إضلال الناس – وفساد الدين – واتباع الهوى


اقرأ ما يلي واستنتج ص36


1- اجتهاد في تفسير نصوص الكتاب
2- القياس على الأشباه والنظائر
3- الاجتهاد في تطبيق النصوص الشرعية

منقوول لتعم الفائدة ^^..ًٍَِ~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكوووورة
في ميزان حسناتكِ ان شاء الله

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطوعة مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكوووورة
في ميزان حسناتكِ ان شاء الله

امييين ويااج ,العفو ^^..ًٍَِ~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركآته

تسلميئيئن ,,

جزآت الله كَل خير ^^

مآ قصرتي ربي لآ هآنج =)

موفجهًــ

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sosoh مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركآته

تسلميئيئن ,,

جزآت الله كَل خير ^^

مآ قصرتي ربي لآ هآنج =)

موفجهًــ

مشكوورة ,ويااج يا ربي ,نورتي ^^..ًٍَِ~

آلعفو =)

ربي يوفقت لمآ يحب و يرضى ’,’

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث جاهز عن الاجتهاد .. تنسيقي الخاص للصف الثاني عشر

السلام عليكم

شحالك ..

الصراحه

حبيت اسوي موضوع

ورحت سويت بحثلكم

والكل يريده

وهو بحث عن الاجتهاد في الاسلام

عدلته ونسقته تنسيقي الخاص

وارجو اني افدتكم

في المرفقات

الملفات المرفقة

>> كمسمييييييييييييييييييدا <<
^-^

شكراا ع المرووور

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3)

الحمدلله اني أفدتكم .،،

ادعولي يالزوار

وعليـــكمـ،ـــ ــالســـلــآم والرحمـــ ه ..

تسلمــ كآآسبر عالبحثــ الحلو والمرتبـ ..

جزاكــ اللهــ خير .. وفيـ م ـــيزآآآن حسنآآآتكـ ان شآآء اللهـ ..

تم التقييمــ ^^

بارك الله فيك خيو

تسلم

مشكورة ^-^

شكراا ع مروركم الطيب

والحمدلله اشوف وايد زوار

اتمنى انكم تستفيدون منه

واكرر مشكورين يالاعضاء ع المروور

بارك الله فيك

وربي يوفقك ..

مشكوووووووورة على البحث روووووووووعة

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

الجد والاجتهاد – الامارات

السلام عليكم …

كيف الحال ….. يأعضاء المدونة بغيت منكم خدمة بسيطة ..انا عندي اذاعة يوم الثلاثاء بعنوان ( الجد والإجتهاد ) … المشكلة انا توي متعينة من اسبوع وما اعرف حق الاذاعات …. وانا معلمة مجال 1 صف ثاني اعطيهم دين وثالث اعطيهم عربي ودين …

فبغيت أفكاركم ومساعدتكم ضروري …..؟؟

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

إجابات الدرس الثالث (الاتباع والتقليد والاجتهاد ) للصف الثاني عشر

مشكووووووووورـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ و ما قصرت

ثااااانكس

انا بنت

اتمنى لكم الافاده ^^

وين الاجابات ابغيهم ضروري

الاجابات موجوده في الصفحه الاولى

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

طلب بحث عن الاجتهاد في الإسلام

سلااااااااااااااااااام .. ~*

بغييييييييت الفزعه ممكن ..

ابغي بحث عن الاجتهاد في الإسلام بليييييييز ( مقدمه وموضوع وخاتمه وتوصيات و يكون موثوق ) .. !

لاتردوني ..~*

تفضل

مقدمة

في تطوّر حياة المجتمعات الإنسانية تبرز قضايا جديدة ونوازل متعدّدة تتطلب معالجات وحلولاً تتناسب مع طبيعتها وأثرها في حياة الناس. وهذا التطوّر الحاصل في مجالات الحياة المختلفة، خصوصاً في الميدان العلمي والفكري والثقافي، وفي الميدان السياسي والاقتصادي، يقتضي تضافر جهود المفكرين والعلماء وأهل الاختصاص، لمواكبة متغيّراته والتعامل معها بما يفي بمتطلبات مسايرة العصر، من دون تفريط في الثوابت، أو تجاوزٍ للخصوصيات الثقافية التي هي جوهر الكينو نة الحضارية للأمم والشعوب.

والاجتهاد هو الوسيلة المجدية لإيجاد الحلول للمشكلات التي تطرحها المتغيّرات المتلاحقة التي تفرض على الأفراد والجماعات ضغوطاً تُملي ضرورةَ البحث عن المخرج بفتح السبل أمام العقل للوصول إلى مناطق آمنة، تستقر فيها حياة الإنسان، وتسكن نفسه ويرتاح ضميره، وتُصان كرامته وتُحفظ حقوقه.

الموضوع
عرَّف الأصوليون الاِجتهاد بأنه بَذْلُ الفقيه غايةَ جهده في تحصيل حكم شرعي ظنّي، بحيث يشعر من نفسه أنه عاجز عن المزيد من ذلك(3). وقد عرَّفه ابن حزم بأنه (استنفاد الطاقة في حكم النازلة حيث يوجد ذلك الحكم، لأنَّ أحكام الشريعة كلَّها متيقنٌ أن اللَّه تعالى قد بيّنها بلا خلاف، وهي مضمونة الوجود لعامة العلماء، وإن تعذّر وجود بعضها على بعض الناس، فمحال ممتنع أن يتعذّر وجوده على كلِّهم، لأنَّ اللَّه تعالى لا يكلفنا إلاَّ ما في وسعنا، وما تعذّر وجوده على الكلّ، فلم يكلِّفنا اللَّه تعالى به(4).

والاجتهاد* ‬ينقسم إلى اجتهاد مطلق في* ‬جميع الأحكام،* ‬وهو ما* ‬يُقتدر به على استنباط الأحكام القليلة من أَمارة معتبرة أو نقلاً* ‬في* ‬الموارد التي* ‬يظفر فيها بها،* ‬واجتهادٌ* ‬في* ‬حكم دون حكم،* ‬وهو ما* ‬يُقتدر به على استنباط بعض الأحكام،* ‬ولابد للمجتهد في* ‬هذا من أن* ‬يعرف جميعَ* ‬ما* ‬يتعلق بهذا الحكم،* ‬ومن جملة ما* ‬يعرفه فيه أن* ‬يعلم أنه ليس* ‬مخالفاً* ‬لنصّ* ‬أو إجماع،* ‬ولا* ‬يُشترط معرفة ما* ‬يتعلق بجميع الأحكام(5)*.‬

ويرى الأصوليون أن كلّ حكم شرعي ليس فيه دليلٌ قطعيٌّ هو محلّ اجتهاد، فلا يجوز الاجتهاد فيما ثبت بدليل قطعي كوجوب الصلوات الخمس والزكوات وباقي أركان الإسلام(6).

والاِجتهاد إمّا أن يكون في دائرة النصّ، وهو يتضمّن الاِجتهاد في معرفة القواعد الكلية التي هي الدليل الإجمالي، وإمّا أن يكون بطريقة النظر، وهو يتضمّن قياس المجتهد أمراً لا نصّ فيه ولا إجماع على ما ورد فيه نصّ أو إجماع مجمع عليه، كما يتضمّن استنباط الحكم من قواعد الشريعة الإسلامية العامة، ممّا يطلق عليه البعض الاِجتهاد بالرأي(7).

إنَّ أول ما يلفت النظر عند التأمّل الطويل في أمهات الكتب الأصولية التي عرضت للاِجتهاد، أنها لم تحصره في الفقه، بالمعنى الضيّق الذي صار إليه في العصور المتأخرة؛ لأن الفقه هو الفهم. والفقهُ الإسلاميُّ، هو بالتحديد الدقيق، فقهُ أحكام الشريعة الإسلامية، واجتهاد الفقيه هو ــ اصطلاحاً ــ استفراغه الوُسع ليحصل له ظنٌّ بحكم شرعي، وبالتالي فإن الاجتهاد الفقهي، هو بذل المجهود في طلب المقصود من جهة الاِستدلال(8).

إنَّ عماد المجتهد في اجتهاده، هو فهمُ المبادئ العامة وروح التشريع التي بثَّها الشارعُ في مختلف أحكامه وبنى عليها تشريعه، وهذه الروح التشريعية والمبادئ العامة، لا تخصُّ باباً من أبواب الأحكام(9).

ولما كانت أحكام الشريعة الإسلامية، هي من الشمول والعمق والرحابة والإحاطة بمختلف جوانب الحياة الإنسانية، فإن الفقه الإسلامي، في العمق والجوهر، ووفق مقتضى التصوّر الإسلامي للإنسان وللحياة وللكون، هو فقهُ الحياة، إذ لا يجوز شرعاً، ولا يمكن عقلاً، أن يُقصر الفقهُ على جزءٍ من الشريعة الغراء، وبالتالي يُحدُّ المجال الذي يتحرك فيه الفقيه، داخل دائرة ضيقة، لأن الشريعة الإسلامية شاملة جامعة صالحة لكل زمان ومكان، كما هو معلوم ومقرَّر ومتفق عليه.

والفقه لغةً، هو الفهم العميق النافذ الذي يتعرّف غايات الأقوال والأفعال، وفي اصطلاح العلماء الشرعيين، لا يخرج معنى الفقه عن هذا، وإن كان يُخَصَّص عمومُه، فهو العلم بالأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية. وحتى نفهم مقاصد الاجتهاد بدقة، فلا مندوحة لنا من تعريف علم الفقه الذي يتكوّن من جزءين :

ــ أحدهما، العلم بالأحكام الشرعية العملية، فالأحكام الاعتقادية كالوحدانية ورسالة الرسل وتبليغهم رسائلَ ربّهم، والعلم باليوم الآخر وما يكون فيه، كلُّ هذا لا يدخل في مضمون كلمة الفقه بالمعنى الاِصطلاحي.

ــ وثانيهما، العلم بالأدلة التفصيلية لكل قضية من القضايا(10).

فالفقه في الاصطلاح الشرعي إذن، هو العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية، أو هو مجموعة الأحكام الشرعية العملية المستفادة من أدلتها التفصيلية(11).

ولكن هناك منزلقاً يقع فيه الذين يتناولون هذا الموضوعَ ويخوضون فيه، ويتمثَّل ذلك في التفريق بين ما هو (ديني)، وبين ما هو (دنيوي) ؛ فهذا التفريق هو انفصامٌ لا سند له من الشرع الحنيف، يترتَّب عليه خلطٌ كبيرٌ في القضايا التي تطرح للبحث والمعالجة، مما يؤدي إلى حصر مفهوم الفقه والاِجتهاد فيه بصورة عامة، داخلَ نطاق شديد الضيق، بينما الفقهُ الإسلاميُّ والاِجتهاد الفقهي، يتسع لكل شؤون الأفراد والجماعات، فهو فقه الحياة بكل ما في الكلمة من دلالة ومعنى وعمق وسعة وامتداد. وتصحيحُ هذا المفهوم الخاطئ مسألة في غاية الأهمية، حتى تتبيَّن معالم الحق، وتتكشف لنا الحقائق التي نحن بصددها.

فعلى أساس هذا الفهم لكلمة الفقه ولمصطلح الفقيه، يتبيّن لنا أن الاِجتهاد الفقهي ذو مجال واسع لا يحدّه فاصل، يشمل الشؤونَ والأمورَ والقضايا والنوازلَ والمسائلَ والظروفَ والملابسات جميعاً التي تتعلق بالحياة الإنسانية.

ويترتّب على ذلك، أن الاِجتهاد الذي هو استفراغ الجهد وبذل غاية الوسع، إما في استنباط الأحكام الشرعية، وإما في تطبيقها(12)، يتغيَّا دائماً معرفة المصالح الإنسانية التي هي مقاصد الأحكام في الشريعة الإسلامية، على اعتبار أن المصالح الإنسانية، إنما هي المصالح الإسلامية، لأن الشريعة الإسلامية هي الرحمة بالعباد، وبحسبان أن المصالح الإسلامية هي حقائق ذاتية، لا ينظر إليها باعتبارها شهوات أو رغبات للمكلَّف، بل يُنظر فيها إلى الأمر في ذاته من حيث كونه نافعاً في ذاته أو ضاراً (13).

ويعبّر فقيهٌ أصوليٌّ معاصرٌ عن هذه المعاني إجمالاً، فيصوغها في عبارة (الاستصلاحي)، الذي يرى أنه يتعلق بتحديد روح الشريعة بصورة عامة، وذلك ليُتخذ منها أصلٌ من أصول التشريع، يُعتمد عليه للحكم في كل حادث جديد بطريق الاستصلاح، مما لم يمكن الحكم فيه عن طريق الاجتهاد البياني والاجتهاد القياسي(14).

ومن المعلوم أن المصالح المرسلة، أو الاِستصلاح، هي المصالح الملائمة لمقاصد الشرع الإسلامي، وأن مصلحة العباد مقصودُ الشارع، فهي داخلة في عموم شرائعه وأحكامه. ويتفق جمهور الفقهاء على أن المصلحة معتبرةٌ في الفقه الإسلامي، وأن كل مصلحة يجب الأخذ بها، ما دامت ليست شهوة ولا هوى ولا معارضة فيها للنصوص تكون مناهضة لمقاصد الشريعة(15).

وفي ضوء تحريرنا لهذه المسألة، نرى أن (الاجتهاد الفقهي)، أو (الاجتهاد في الفقه)، مفهومان يتسعان لمعانٍ واسعة ودلالات عميقة، ومن ثم نخلص إلى القول إن الاِجتهاد الذي نريده، هو الاجتهاد الذي يبحث في مصالح العباد الآنية والمستقبلية، والذي يحقق هذه المصالح ويحميها ويصونها، ويقدم للأمة أداةً ناجعةً ومجديةً لحلّ المشكلات القائمة من خلال المعالجة العلمية، ومن منظور شمولي، ومن منطلق روح الشريعة الإسلامية السمحاء.

وإذا كان الاجتهاد كما رأينا هو التعرّف على الحكم الشرعي في مسألة معينة بالنظر في نصوص القرآن والسنة الصحيحة، فهو تحريك النصّ الثابت على الواقع المتغيّر لإنزال حكم النصّ على هذا الواقع(16)، والتجديد هو عموم الاجتهاد في التعرّف على الأحكام الشرعية في مسائل أنتجتها أوضاعُ مرحلة تاريخية طرأت، أو بيئة اجتماعية جدّت. وبذلك يكون الاجتهاد تجديداً بالمعنى العميق، بقدرما هو تيسيرٌ على الناس بإيجاد حلول لقضاياهم، ومخرج من ضوائقهم.
باب الاجتهاد لم يغلق :

إنَّ الاجتهاد أصل من أصول التشريع في الإسلام. ولم يحدث قط أن أصدر أحد في عصر من العصور، سواء أكان عالماً أم فقيهاً، أم مسؤولاً في الدولة، فتوى أو حكماً أو أمراً بإغلاق باب الاِجتهاد. بل إن تعبير (إغلاق باب الاجتهاد) هو من التعابير المجازية التي انتشرت في العالم العربي الإسلامي. وإنما الذي أغلق هو العقل الذي تخلَّف عن مسايرة التطورات التي تلاحقت في الدنيا، ولم يتجاوب معها العالم الإسلامي الذي كان يعيش في سبات التخلّف والتراجع الحضاري، لأسباب عديدة معروفة لدينا جميعاً.

إنَّ الذي حدث للاجتهاد، عبر مسيرتنا الحضارية، هو أن ميادين من إبداع العقل الإسلامي في الفكر الإسلامي، قد أصابها الجدب، فأصيبت ثمراتها بالذبول، فتراجعت مكانة (فقه المعاملات)، فذبل، ثم توقف الإبداع والاِجتهاد فيه ، ــ وهذا هو الذي أدَّى إلى ما يسميه البعض إغلاق باب الاجتهاد ــ حتى عصرنا الحديث ولدينا ثراء وغنى في (فقه العبادات) والشعائر الدينية، يصاحبه فقرٌ شديد في (فقه المعاملات)، و(الفكر السياسي) اللازم لمواكبة الواقع الجديد والمستحدثات من الأمور، الأمر الذي يُبرز حاجتنا الماسّة إلى تنشيط الاجتهاد في (فقه الواقع) السياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، ليتسنَّى لأصول شريعتنا الفروع التي تظلّل وتحكم وتصبغ بالإسلام هذا الواقعَ الجديد(32).

الخاتمة
ما عندي خاتمة
اكتبي من عندج

المصادر

الدكتور عبد العزيـز بن عثمان التويجري
منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ـ إيسيسكو ـ 1443 هـ/ 2022

م/ن

وهذا ايضا

http://www.uae.ii5ii.com/showthread….C5%D3%E1%C7%E3

بالتوفيق

هلا اختي والله ها تقارير شفته ولكنه مامرتب

ثانيا انا بغي بحث مابغي تقرير ياليت حد يساعدني بلييز

وعليكم السلام اخوي
ماعرف اذا كنت تقصد هذا البحث او لا
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….9&highlight=%%

والسموحه ع القصور

الأعضاء ماقصروا

واي طلب ثاني نحن في الخدمه .

بالتوفيق

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث ، تقرير ، الاجتهاد -تعليم اماراتي

السلام وعليكم ..

شحاالكم ..
عسااكم الا بخير وسهاله …

ورفجه يا عيال زايد فقيدنا …

بغيت منكم بحث عن ( الإجتهاد ) …

بس اذا ما عليكم اماره ابيهن بطريقه معينه << هب شروطي وربي شروط الاستاذ خخخ …

—————————

1- الغلاف

2- مقدمه

3- البحث
اول نقطه
ثاني نقطه
ثالث نقطه

4- المراجع

5- الخاتمه

6- الفهرس
—————————
سووووري ع التأمير بس من المدرس واذا ما توفرت ما يهمكم اهم شي تحطوولي اياه .

اماانه بليز ابيه لأخووي التوم بأسرع وقت ..

حكم الاجتهاد في الإسلام ؟ وما شروط المجتهد ؟


الحمد لله
"الاجتهاد في الإسلام هو بذل الجهد لإدراك حكم شرعي من أدلته الشرعية ، وهو واجب على من كان قادراً عليه ؛ لأن الله عز وجل يقول : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) النحل/43 ، الأنبياء/7 ، والقادر على الاجتهاد يمكنه معرفة الحق بنفسه ، ولكن لابد أن يكون ذا سعة في العلم واطلاع على النصوص الشرعية ، وعلى الأصول المرعية ، وعلى أقوال أهل العلم ؛ لئلا يقع فيما يخالف ذلك ، فإن من الناس طلبة علم ، الذين لم يدركوا من العلوم إلا الشيء اليسير من ينصب نفسه مجتهداً ، فتجده يعمل بأحاديث عامة لها ما يخصصها ، أو يعمل بأحاديث منسوخة لا يعلم ناسخها ، أو يعمل بأحاديث أجمع العلماء على أنها على خلاف ظاهرها ، ولا يدري عن إجماع العلماء .
ومثل هذا على خطر عظيم ، فالمجتهد لابد أن يكون عنده علم بالأدلة الشرعية ، وعنده علم بالأصول التي إذا عرفها استطاع أن يستنبط الأحكام من أدلتها ، وعلم بما عليه العلماء ، بأن لا يخالف الإجماع وهو لا يدري ؛ فإذا كانت هذه الشروط في حقه موجودة متوافرة فإنه يجتهد .
ويمكن أن يتجزأ الاجتهاد بأن يجتهد الإنسان في مسألة من مسائل العلم فيبحثها ويحققها ويكون مجتهداً فيها ، أو في باب من أبواب العلم كأبواب الطهارة مثلاً يبحثه ويحققه ويكون مجتهداً فيه" انتهى .
فتوى للشيخ ابن عثيمين عليها توقيعه .
"فتاوى علماء البلد الحرام" (ص 508) .
والله أعلم

http://islamqa.com/ar/ref/111926

– مفهوم الاجتهاد ومنزلته
تعريفه:- الاجتهاد لغة: بذل المجهود في استفراغ الوسع في فعل،ولا يستعمل إلا فيما فيه جهد أي مشقة.
– وشرعا: استفراغ الجهد وبذل غاية الوسع إما في إدراك الأحكام وإما في تطبيقها.
– منزلته: الاجتهاد منهج المسلم للتفاعل الشرعي مع كل من الوحي والكون واستنطاقهما لاستنباط السنن واستدرار الحكم وفقه آيات الوحي، وهو سمة المسلم الثابتة يسعى إليه ما أمكنه ذلك .
2- تعريف المجتهد
– تعريفه: المجتهد هو الفقيه العالم المؤهل الذي يستفرغ وسعه لتحصيل حكم شرعي.
– منزلته: للمجتهد منزلة عالية في الاسلام لاشتغاله ببيان أحكام الله سبحانه ،وقد وردت نصوص كثيرة في القرآن والسنة ترفع من شأن العلم وأهله …………….
3 – حكم الاجتهاد وحجيته
– حكمه: الاجتهاد ضرورة شرعية وفريضة على الأمة، ولكنه فرض كفائي إذا قام القدر الكافي سقط عن الباقين، فالناس لابد لهم من فهم أساسيات دينهم والإجابة عن استفساراتهم وخواطرهم اليومية.
حجيته : فرضية الاجتهاد وضرورته ثابتة بنصوص القرآن والسنة والإجماع .
فمن القرآن ما ورد في الآية 122 من سورة التوبة «فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ».
ومن السنة : حديث معاد بن جبل tالمشهور حينما بعثه النبي e إلى اليمن فسأله كيف تقضي….الخ .وحديث : « إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران ،وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر واحد » .
والأحكام الاجتهادية تعتبر أحكام شرعية وحجة إذا صدرت من أهل لذلك تلزم صاحبها ،وكل من لا يستطيع الاجتهاد بنفسه وخاصة إذا لم يوجد غير هذا الاجتهاد . أما في حالة تعدد الاجتهادات فيجب أن لا يخرج في اختياره عنها .
4 – مقاصد الاجتهاد
1)– خلود الشريعة الإسلامية وعالميتها : يقتضي ضرورة فتح باب الاجتهاد للمؤهلين. فالشريعة جاءت بأصول ثابتة وقواعد منظمة تتميز بالسعة والمرونة ،لمواكبة تطورات الحياة ومستجداتها في كل العصور وإلى قيام الساعة .
2)– قيومية الدين الإسلامي : فبالاجتهاد يتحقق تنزيل مراد الله على الواقع الإنساني وتصييره متفاعلا بإلزامات الوحي الرباني .
3)– تحقيق العدالة وضمان الحقوق : بحفظ الضروريات الخمس وهي { الدين ، النفس، العقل، العرض، والمال } وبالاجتهاد يتحقق ذلك ،لمراعاة مصالح الناس وحاجاتهم. ولدفع الضرر ورفع الحرج عنهم .

II– مجالات الاجتهاد واسعة وأنماط ممارسته متعددة

ا- سعة فضاء الاجتهاد ومجالاته
الاجتهاد يعم كل مجالات الحياة الفكرية والمعرفية والسلوكية وغيرها.
.إلا أن مجال الفقه والتشريع هو الاهم من ذلك كله، نظرا لكثرة القضايا والنوازل والمستجدات التي يحتاج المسلمون إلى معرفة حكمها الشرعي.
ب- ما يجوز فيه الاجتهاد وما لايجوز
كل قضية أو واقعة لم يرد فيها نص أصلا أو ورد فيها دليل ظني الورود أو ظني الدلالة أو هما معا، فمجال الاجتهاد فيها مفتوح لأنها تتعلق بجزئيات وتفاصيل لاينتج عن الاختلاف فيها إبطال لأصل الشريعة والدين،
وهنا لايجوز تأثيم أو تكفير المجتهد المخالف في مثل هذه القضايا لأن المشرع جعلها كذلك رحمة وتوسعة .بخلاف من أنكر القطعيات من أصول الدين والعمل.
أما ما دل على حكمه نص قطعي الثبوت والدلالة فإنه لامجال للاجتهاد فيه بأي حال .لأنه يمثل أصول الدين وثوابته.والاجتهاد فيها يؤدي إلى إبطال أصل الدين مثل: الإيمان بالله والبعث والجزاء،وفرضية الصلاة والزكاة.وقسمة المواريث ،وحرمة الربا والخمر….الخ.
ج- أقسام الاجتهاد بجوانبه المتعددة
ا- من حيث التجزؤ وعدمه ينقسم إلى:
– الاجتهاد الجزئي: ويكون من العالم المتخصص في بعض الأبواب أو القضايا أو المسائل فقط دون غيرها.
– الاجتهاد الكلي: وهو بلوغه رتبة الاجتهاد في سائر الأحكام الشرعية.
وفي كل منهما يجب أن يتوفر المجتهد على الملكة العلمية العامة.
ب- من حيث الإطلاق والانضباط بأصول أحد المذاهب ينقسم إلى:
– مجتهد مطلق: وهو المعتمد على علمه ومداركه في الاستنباط و.
– مجتهد مذهب[منتسب]: وهو الملتزم بأصول ومسالك الاستدلال لأحد الأئمة المجتهدين المعروفين.
ج- من حيث جدة الاجتهاد وعدمه ينقسم إلى:

– الاجتهاد الانشائي: وهو استنباط المجتهد لحكم جديد لم يسبق إليه في مسألة ما.وهذا يغلب في القضايا المستجدة.
– الاجتهاد الانتقائي: وهو اختيار وترجيح رأي من بين الآراء المنقولة عن السابقين.

د- من حيث الجهة المصدرة للاجتهاد ينقسم إلى: –
الاجتهاد الفردي: وهو الصادر عن مجتهد واحد.
– الاجتهاد الجماعي: وهو الصادر عن جماعة من المجتهدين، وهذا النوع له أهميته الكبرى خاصة في هذا العصر للخروج بالأمة من البلبلة الفكرية وحالة التخاذل الثقافي الذي تعاني منه.

III – شروط الاجتهاد وضوابطه

شروط قبول الاجتهاد
ا- الإسلام: فلا عبرة باجتهاد غير المسلم لعدم أهليته وعدم الثقة في اجتهاداته.
ب- التكليف: باعتباره مناط الإدراك والتمييز والوعي.
ج- العدالة: وهي ملكة تحمل صاحبها على التقوى واجتناب الأدناس،وخوارم المروءة.
شروط صحة الاجتهاد
1- العلم بالقرآن الكريم وأحكامه الشرعية التي جاء بها ، وطرق الاستنباط و.
2- العلم بالسنة النبوية الشريفة والإلمام بها وبالأحكام الشرعية الواردة بها.
3- العلم باللغة العربية وفنونها وطرق دلالات عباراتها باعتبارها أداة فهم الوحيين.
4- العلم بأصول الفقه ليصبح عالما بمدرك الأحكام الشرعية وما…
5- العلم بمقاصد الشريعة الإسلامية جملة وتفصيلا فبواسطتها يكون التنزيل والفهم الصحيح
6- العلم بقواعد الفقه الكلية لاكتساب ملكة فهم قصد الشارع .
7- العلم بمواقع الإجماع حتى لا يجتهد أو يفتي بخلافه .

http://www.achamel.info/Lyceens/cours.php?id=860
8- العلم بأحوال وواقع العصر الذي يعيش فيه ،لتكييف الوقائع المجتهد فيها مع ذلك…..

عدمتي نبغاه ع الورد

نبغي على الوررد

الله [Cيخليك لي[/COLOR][/COLOR]

يسلموووووووووووو

الله يخليكم نبغي بحث على الاجتهاد
على الورد

مشكور أخوي

هجوره ماقصرت ..

ربي يحفظها !.

واي طلب ثاني نحن في الخدمه .

بالتوفيق

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملخص درس الاجتهاد للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لقيت لكم ملخص درس الاجتهاد..
وبالتوفيق..

الإجتهاد

ولايجوز الإجتهاد في : أعداد ركعات الصلاة / حد السرقة / مقدار زكاة المال .

شروط الإجتهاد
عددي شروط الإجتهاد ؟
الإسلام والتكليف والعدالة / العلم بآيات وأحاديث الأحكام / العلم بمواقع الإجماع / الإلمام باللغة العربية / العلم بمقاصد الشريعه وأصول الفقه / معرفة أحوال العصر .
5. ماذا لو اقتحم ميدان الإجتهاد كل من ليس أهلا له ؟
ضلال الناس وفساد الدين واتباع الهوى .

شواهد من إجتهاد الصحابة – رضي الله عنهم –
أولاً : في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم :
خرج رجلان في سفر فحضرت الصلاة ولم يجدوا ماء فتيمموا وصلوا ، فلما وجدوا الماء أعاد أحدهم ولم يعد الآخر وأتيا الرسول وذكرا له ذلك فوافقهم على ما فعلوا .
ثانياً : بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم :
ماالخطة التي اتبعها صحابة رسول الله في التعامل مع مايعرض عليهم من حوادث ؟
1.الرجوع لكتاب الله وسن نبيه لمعرفة الأحكام الشرعية .
2. قياس مالم يجدوا فيه نصا على مايجدون له نظيرا وشبيها فيما ورد فيه نص .
3. اتباع ماتقضي به المصلحة وتندفع به المفسدة .
4. الإجتهاد في استنباط الحكم إستناداً إلى فهمهم أسرار الشريعه وأغراضها وأصولها العامة .
اقرأ واستنتج:الكتاب صفحة 29 :
حدد نوع إجتهادات الصحابة بعد وفاة الرسول عليه السلام :
1. إجتهاد في التفسير
2. اجتهاد في الأحكام .
3. إجتهاد بالرأى .

الأئمة المجتهدون
أذكر ي أسماء الأئمة المجتهدون الذين تمخضت عنهم عصور الإجتهاد ؟
الأئمة الأربعه : مالك في المدينة ، أبو حنيفه في العراق ، أحمد بن حنبل في الحجاز ، الشافعي في مصر . وغيرهم كالأوزاعي في الشام و الليث بن سعد ، وابن داوود الحلي .
تلاحظ أن كلا من هؤلاء الفقهاء كان يوجد في ناحية من العالم الإسلامي ، في تقديرك ما تأثير المكان الذي وجد فيه الفقيه على إجتهاده ؟
يتأثر بأحوال الناس وماجرى عليه العرف وطبيعة البلد ومايناسب أهلها .
ماسبب إشتهار الإئمة الأربعه دون غيرهم ؟
لأن فيهم تبلورت طرق الإجتهاد المختلفة ووجد لهم تلاميذ ساروا على نهجهم ودونوا أعمالهم وطريقة اجتهادهم .
يؤدي الإجتهاد إلى إختلاف في الآراء وتنوع في الأحكام ، هل هو أمر إيجابي أم سلبي ؟ ولماذا ؟
إيجابي ، لأن إختلاف الأمة رحمة .
6. ما الآثار الناجمة عن غلق باب الإجتهاد ؟ ظهور قضايا لايعرف حكمها / اتباع الهوى / يتصدر للفتيا من هو ليس أهلا لذلك / وقوع الناس في العنت والحرج / عدم الإستفادة من العلماء الحقيقين
1.مالمقصود بالإجتهاد ؟
هو بذل الوسع لإستنباط حكم شرعي من أدلته الشرعية ، أو لمعرفة كيفية تطبيقه على الواقع .
اقرأ واستنتج:الكتاب صفحة 26 :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران ، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر "
علام تدل إثابة الله تعالى للمجتهد عند الصواب وعند الخطأ ؟
على رفع الحرج عمن بذل جهده واستفرغ وسعه للوصول للصواب وتشجيع الناس على البحث والإجتهاد .

الغاية من الإجتهاد
2. ماالغاية من الإجتهاد ؟
إستخراج أحكام للحوادث المستجدة التى لم يرد بها نص شرعي

مجالات الإجتهاد
3. ماهي مجالات الإجتهاد ؟
كل مل لم يرد فيه دليل قاطع من نص صحيح أو إجماع صريح فهو مجال للإجتهاد . أما ماورد فيه دليل قاطع أو ما أجمعت عليه الأمة فلا مساغ فيه للإجتهاد ، والواجب فيه الإتباع .
الكتاب صفحة 27 : أى المجالات التالية لايجوز فيها الإجتهاد كل ما أجمع عليه العلماء مما دلت عليه النصوص قطعاً .
أحدد : أى المسائل التالية يجوز فيها الإجتهاد :
شكل حجاب المرأة / آليات تطبيق الشورى في الحكم / الأسهم والسندات

تسلم الطيبة كلج ذوووق

الله يسلمك امير بيك..
واشكرك ع مرورك ..

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بليز : بغيت بوربويبنت عن درس الاجتهاد -مناهج الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شحالكم … شخباركم ..

مابي اطول عليكم

الي عنده بغيت بوربويبنت عن درس الاجتهاد

بليز لا يبخل عليه لانه عندي تحضير

ويمكن يفيد غيري بعد

ووانشاء الله احد يساعدني

وعلييكُم آلسلآم وآلرحمَه ؛

آلغلآ !!@!! ؛

آلسموووحَه .. بحثت ولم أجد .؛

–> إن شآلله غيري مآيقصصصر

حفظج ربي .,

السلام عليكم..
خيتو ما لقيت بوربوينت ..لقيت معلومات..

الاجتهاد الجماعي بين النظرية والتطبيق
مقالات – مقالات شرعية
د. خالد الخالد
14/12/2005

بدأ الحديث عن الاجتهاد الجماعي منذ قرن تقريباً، وبالتحديد في الربع الأول من القرن العشرين المنصرم، وذلك في أروقة الأزهر في مصر وبين علمائه، وتم تشكيل أول هيئة لكبار العلماء في سنة (1927م)، ثم تحولت إلى جماعة كبار العلماء في سنة (1936م)، وجاء بعد ذلك إحداث مجمع البحوث الإسلامية، التابع للجامع الأزهر، في سنة (1961م) ليحل محلها، ولكن بنحو أوسع ونظام جديد. تحديد مفهوم الاجتهاد الجماعي

إنّ مشروعية الاجتهاد في الفقه الإسلامي – بنحو عام- قضية مقررة لا خلاف فيها بين المذاهب الفقهية المعروفة؛ لأنّ الرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي فتح بابه، بأقواله وأفعاله وتقريراته.

فن أقواله صلى الله عليه وسلم : (إذا حكم الحاكم فاجتهد ثمّ أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر واحد) [متفق عليه]

ومن أفعاله : اجتهاده صلى الله عليه وسلم – بشأن أُسارى بدر بقبول الفِداء منهم. وغير ذلك.

ومن تقريراته : إقراره صلى الله عليه وسلم معاذَ بن جبل رضي الله عنه على طريقته في القضاء بين الناس، حينما بعثه إلى اليمن قاضياً، وهي النظر في كتاب الله تعالى، فإنْ لم يجد ففي السنة، فإنْ لم يجد يجتهد رأيَه، لا يألو جهداً. [راجع الخبر بنصه ومراجعه وأقوال العلماء فيه، في جامع الأصول، لابن الأثير، ج 10 ص 177، ط 1، بتحقيق الشيخ عبد القادر الأرناؤوط، رحمه الله.

وباب الاجتهاد الذي فتحه الرسول صلى الله عليه وسلم باب واسع يحتمل دخول عدد كبير غير محدود ممن تأهلوا لولوجه. وقد بدأ دخولَه فقهاءُ الصحابة والتابعين، ثم الأئمة المجتهدون المشهورون ومعاصروهم ممن لم يُشتَهروا، ثم ضعف الاجتهاد ردحاً من الزمن، لكنه لم ينقطع أبداً، وإن كان قد أصبح جزئياً في معظم الأحيان. وتكلّم الأصوليون الأوائل، وأولهم الإمام الشافعي، في الاجتهاد من حيثُ مشروعيتُه وأهميته وشروطه، دون أن يحدُّوه بتعريف محدّد.

ثم احتاج إلى ضبط وتحديد فكثرت تعريفاته، ولكنها تكاد تتفق في المعنى، وإن اختلفت في ألفاظها وتعبيراتها، ومن أشهر تعريفاته ما حدّه به الأصولي الجهبذ ابن الحاجب –رحمه الله-، بقوله : "هو استفراغ الفقيه الوُسْعَ لتحصيل الظنِّ بحكم شرعي" [انظره في مختصره المشهور في أصول الفقه].

والأصل في الاجتهاد أن يقوم به المجتهد الفرد بمفرده؛ لأنه جهد فكري .
ولكن هل يُتصوَّر حصوله من جماعة من المجتهدين في آنٍ واحد؟

بالمعنى البسيط لمعنى الجماعية لا يمكن وقوعه؛ لأنه لا يمكن جمع عقول متعددة في بوتقة واحدة لتصبح عقلاً واحداً كبيراً قوياً، إذْ كل منها يعمل بمفرده وبطريقة مغايرة للأخرى.

ولكن إذا أخذت الجماعية بمعناها الأوسع، وهو عرض نتائج اجتهادات العقول المجتهدة ومناقشتها من قبل المجتهدين أنفسهم على بساط الشورى، للوصول إلى رأي واحد – يتفق عليه جميعهم أو أكثرهم – في حكم المسألة المعروضة، أمكن عندئذٍ فهم وصف الاجتهاد بأنه جماعي، وهو ما سيدور حوله الحديث في هذه الحلقة، والحلقات الآتية في هذه السلسلة، إن شاء الله.

وفي هذه الحلقة أكتفي بتحديد وضبط مفهوم الاجتهاد الجماعي في أصول الفقه الإسلامي، كونه مصطلحاً أصولياً معاصراً.
بدأ الحديث عن الاجتهاد الجماعي منذ قرن تقريباً، وبالتحديد في الربع الأول من القرن العشرين المنصرم، وذلك في أروقة الأزهر في مصر وبين علمائه، وتم تشكيل أول هيئة لكبار العلماء في سنة (1927م) ، ثم تحولت إلى جماعة كبار العلماء في سنة (1936م) ، وجاء بعد ذلك إحداث مجمع البحوث الإسلامية، التابع للجامع الأزهر، في سنة (1961م) ليحل محلها، ولكن بنحو أوسع ونظام جديد.

ولا زال الحديث عنه والكلام فيه يتسع عَقداً بعد عقد وعاماً بعد عام، إلى أنْ نضجت فكرته نضوجاً كافياً في العقود الثلاثة الماضية، وفي الأخير منها على وجه الخصوص، وذلك بعد نشوء مؤسسات كثيرة للاجتهاد الجماعي – سيأتي الحديث عنها في حلقة قادمة –، وبعد كتابة أبحاث كثيرة فيه لندوة خاصة بعنوان " الاجتهاد الجماعي في العالم الإسلامي " أقامتها كلية الشريعة والقانون في جامعة العين في دولة الإمارات – أواخر سنة 1996م – ثم صدور بعض الكتب بعد سنتين من هذه الندوة، ثم جاءت أطروحتي للدكتوراه الخاصة بالاجتهاد الجماعي – التي نوقشت في الصيف المنصرم – لتفيد من جميع الكتابات السابقة وتجمع شتات ما تفرق فيها وتزيد عليها، وتخرجه في قالب علمي – أكاديمي – متكامل ، ليؤتي أُكله كل حين بإذن الله.

معظم ما ورد في تحديد مفهوم الاجتهاد الجماعي على مدى نصف قرن، قبل ندوة الإمارات المذكورة كان مجرد مقولات لا ترقى إلى مستوى التعريفات الاصطلاحية المحددة. ولذلك تعدّ ندوة الإمارات والتعريف المختار لها حداً زمنياً فاصلاً في هذا الصدد.

وقد كتبت بحثاً مطوَّلاً عرضت فيه جميع المقولات والتعريفات(1) وناقشتها، ثم استخلصت محاسنها وعيوبها، وبناء عليه وضعت التعريف المختار الذي أرى أنه يجمع المحاسن ويبتعد عن المعايب فعرفته بأنه: بذل فئة من الفقهاء المسلمين العدول جهودَهم، في البحث والنظر، على وَفْق منهج علمي أصولي، ثم التشاور بينهم في مجلس خاص، لاستنباط أو استخلاص حكم شرعي لمسألة ظنية.

ويمكن اختصاره ليسهل حفظه بما يأتي: ((بذل فئة من الفقهاء جهودهم، في البحث والتشاور، لاستنباط حكم شرعي)).
وقد اشتمل التعريف على جملة من القيود والضوابط التي تحدد مفهومه بدقة، أسجلها في النقاط الست الآتية:
أولاً- الاجتهاد الجماعي بذل لجهد مشترك أو مجموعٌ لجهود فئة من الفقهاء.
ثانياً- الاجتهاد الجماعي بحث ونظر على وفق منهج علمي أصولي.
ثالثاً- الاجتهاد الجماعي لا بد من أن يقوم به فقهاء مسلمون عدول.
رابعاً- الاجتهاد الجماعي لا بد من أن يقوم على مبدأ الشورى العلمية.
خامساً- غاية الاجتهاد الجماعي استنباط أو استخلاص حكم شرعي يحقق مقاصد الشريعة في المسألة محلّ الاجتهاد.
سادساً- الاجتهاد الجماعي، كالاجتهاد الفردي، لا يكون إلا في مسألة ظنية، أي ليس فيها دليل قطعي الثبوت والدلالة.
وإلى اللقاء في الحلقة الثانية لبيان أهمية الاجتهاد الجماعي في كل عصر.

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن التباع والتقليد و الاجتهاد -التعليم الاماراتي

المقدمة

الحمد لله رب العالمين والثناء عليه و الصلاة والسلام على رسول الله معلم الخير للناس أجمعين نحمد الله ونشكره ونستعينه ونستغفره من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا و من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلا هادي له
أما بعد :

الموضوع

الفرق بين الاتِّباع والابتداع

ما هو الاتّباع وما الآيات والأحاديث الواردة فيه والكتب التي تكلمت عنه، وهل هو مخالف للابتداع؟

الاتباع : هو اتّباع النبي – صلى الله عليه وسلم – أي التمسك بالقرآن والسنة،
والابتداع : هو إحداث أمر لم يفعله النبي – صلى الله عليه وسلم – أو لا يدل على جوازه دليل ويقصد صاحبه به التقرب إلى الله – عز وجل – .
أو كما قال الشاطبي – رحمه الله : " البدعة : طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشريعة يقصد بالسلوك عليها ما يقصد بالطريقة الشرعية ) (الاعتصام)، والآيات كثيرة منها قوله – تعالى – " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة " [الأحزاب : 21]، وكذلك الأحاديث ومنها : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة " رواه أبو داود (4607) وابن ماجة (42) ومن أهم الكتب : ( شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة ) للالكائي الجزء الأول، والشريعة للآجري الجزء الأول، والإبانة لابن بطة، والحجة للمقدسي وغيرها .

محبة النبي صلى الله عليه وسلم بين الاتباع والابتداع

محبة الرسول صلى الله عليه وسلم أصل عظيم من أصول الدين , بل إن إيمان العبد متوقف على وجود هذه المحبة ,فلا يدخل المسلم في عِداد المؤمنين الناجين حتى يكون الرسول صلى الله عليه وسلم أحبَّ إليه من نفسه التي بين جنبيه ومن ولده ووالده والناس أجمعين , قال عز وجل :{ قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين } ( التوبة 24) . وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 🙁 لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ).

وهذه المحبة وإن كانت عملاً قلبياً , إلا أن آثارها ودلائلها لابد وأن تظهر على جوارح الإنسان , وفي سلوكه وأفعاله , فالمحبة لها مظاهر وشواهد تميز المحب الصادق من المدعي الكاذب , وتميز من سلك مسلكا صحيحا ممن سلك مسالك منحرفة في التعبير عن هذه المحبة .

وأول هذه الشواهد والدلائل طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم واتباعه , فإن أقوى شاهد على صدق الحب – أيا كان نوعه – هو موافقة المحب لمحبوبه , وبدون هذه الموافقة يصير الحب دعوى كاذبة , ولذلك كان أكبر دليل على صدق الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم هو طاعته واتباعه , فالاتباع هو دليل المحبة الأول , وشاهدها الأمثل , بل كلما عظم الحب زادت الطاعة له صلى الله عليه وسلم , فالطاعة إذا هي ثمرة المحبة , ولذلك حسم القرآن دلائل المحبة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام في آية المحنة وهي قوله جل وعلا : { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم } (آل عمران 31) , فإذا كان الله عز وجل قد جعل اتباع نبيه دليلا على حبه سبحانه , فهو من باب أولى دليل على حب النبي صلى الله عليه وسلم , قال الحسن البصري رحمه الله " زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية .
وصدق القائل :

تعصي الإله وأنت تزعم حبه هذا لعمري في القياس بديع
لو كان حبك صادقا لأطعته إن المحب لمن يحب مطيع

فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم , هو من أطاعه واقتدى به , وآثر ما يحبه الله ورسوله على هوى نفسه .
ومن دلائل محبته صلى الله عليه وسلم تعظيمه وتوقيره والأدب معه , بما يقتضيه مقام النبوة والرسالة من كمال الأدب وتمام التوقير , وهو من أعظم مظاهر حبه , ومن آكد حقوقه صلى الله عليه وسلم على أمته , كما أنه من أهم واجبات الدين , قال تعالى : { إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا . لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا } ( الفتح 9) . فالتسبيح لله عز وجل , والتعزير والتوقير للنبي صلى الله عليه وسلم , وهو بمعنى التعظيم .
ومن الأدب معه صلى الله عليه وسلم تقديمه على كل أحد , والثناء عليه بما هو أهله , وتوقير حديثه , وعدم رفع الصوت عليه أو التقديم بين يديه , وكثرة الصلاة والسلام عليه .
ومن دلائل هذه المحبة أيضا الاحتكام إلى سنته وشريعته , فقد أقسم الله عز وجل بنفسه أن إيمان العبد لا يتحقق حتى يرضى بحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه وأحواله , وحتى لا يبقى في صدره أي حرج أو اعتراض على هذا الحكم , فقال سبحانه : { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } ( النساء 65) , وجعل الإعراض عن سنته وترك التحاكم إليها من علامات النفاق والعياذ بالله , فقال تعالى : { ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا } ( النساء 60-61) .

ومن الدلائل أيضا على محبته صلى الله عليه وسلم الذَّبُّ عنه , والدفاع عن سنته , ضد كل مبطل ومشكك , والحرص على نشرها بين الناس صافية نقية من كل ما علق بها من شوائب البدع .

وإن مما يؤسف له أن مفهوم محبة الرسول عليه الصلاة والسلام قد فسد وانحرف عند كثير من المسلمين , خصوصاً في هذه العصور المتأخرة , فبعد أن كانت هذه المحبة تعني إيثار الرسول صلى الله عليه وسلم على كل مخلوق , وطاعته واتباعه , صار مفهومها عند البعض عبادته ودعاءه , وتأليف الصلوات المبتدعة , وعمل الموالد , وإنشاد القصائد والمدائح في الاستغاثة به , وصرف وجوه العبادة إليه من دون الله عز وجل , وبعد أن كان تعظيم الرسول الله صلى الله عليه وسلم بتوقيره والأدب معه , صار التعظيم عندهم هو الغلو فيه بإخراجه عن حد البشرية , ورفعه إلى مرتبة الألوهية , وكل ذلك من الفساد والانحراف الذي طرأ على معنى المحبة ومفهومها .
ومن ذلك ما يفعله كثير من المسلمين في الثاني عشر من شهر ربيع الأول من الاحتفال بذكرى المولد النبوي , والاجتماع لإنشاد القصائد والمدائح , التي ربما اشتملت على الأمور الشركية المحرمة , وقد يصاحب ذلك الاختلاط بين الرجال والنساء , وسماع الملاهي , ونحو ذلك مما لم يشرعه الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم , ولم يكن عليه سلف الأمة , ولو كان خيرا لسبقونا إليه .
إن المحبة أخي المسلم ليست ترانيم تغنى ولا قصائد تنشد ولا كلمات تقال , ولكنها طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم , وعمل بالمنهج الذي حمله ودعا إليه , وإلا فأي تعظيم أو محبة للنبي صلى الله عليه وسلم لدى من شك في خبره , أو استنكف عن طاعته , أو تعمد مخالفته , أو ابتدع في دينه , فاحرص على فهم المحبة فهما صحيحا وأن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتك في كل أقوالك وأفعالك ففي ذلك الخير لك في الدنيا والآخرة , قال الله جل وعلا : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا }( الأحزاب 21) .

التقليد

لتقليد هو الرجوع إلی المجتهد الجامع للشرائط و العزم علی متابعته في خصوص الأحكام الشرعية الفرعية العملية.
يـجـب عـلـى كل مكلف ان يحرز امتثال التكاليف الالزامية الموجهة اليه في الشريعة المقدسة ، و يـتحقق ذلك باحد امور : اليقين التفصيلى ، الاجتهاد ، التقليد ، الاحتياط ، و بما ان موارد اليقين التفصيلى فـى الغالب تنحصر في الضروريات ، فلا مناص للمكلف في احراز الامتثال فيما عداها من الاخذ باحد الثلاثة الاخيرة . الاجتهاد : و هو استنباط الحكم الشرعى من مداركه المقررة . التقليد : و يكفى فيه تطابق العمل مع فتوى المجتهد الذى يكون قوله حجة في حقه فعلا مع احراز مطابقته لها.
المقلد قسمان :من ليست له اية معرفة بمدارك الاحكام الشرعية .
من له حظ من العلم بها و مع ذلك لا يقدر على الاستنباط ، و يعبر عن القسمين ب( العامى ).

الاحـتـيـاط : و هو العمل الذى يتيقن معه ببراءه الذمه من الواقع المجهول ، و هذا هو الاحتياط المطلق ، و يقابله الاحتياط النسبى كالاحتياط بين فتاوى مجتهدين يعلم اجمالا باعلميه احدهم و سيجى ء في المساله 18. الاجـتهاد واجب كفائى ، فاذا تصدى له من يكتفى به سقط التكيف عن الباقين ، و اذا تركه الجميع استحقوا العقاب جميعا. قـد يـتـعذر العمل بالاحتياط على بعض المكلفين ، و قد لا يسعه تمييز موارده ـ كما ستعرف ذلك ـ و على هـذا فـوظيفه من لا يتمكن من الاستنباط هو التقليد ، الا اذا كان واجدا لشروط العمل بالاحتياط فيتخير ـ حينئذ ـ بين التقليد و العمل بالاحتياط.

1 – الـمـجتهد مطلق و متجزى ، المجتهد المطلق هو ( الذى يتمكن من الاستنباط في جميع انواع الفروع الـفقهيه ) ، المجتهد المتجزى هو ( القادر على استنباط الحكم الشرعى في بعضها دون بعض ) ، فالمجتهد الـمطلق يلزمه العمل باجتهاده او ان يعمل بالاحتياط ، و كذلك المتجزى بالنسبه إلى الموارد التى يتمكن فـيـها من الاستنباط ، و اما فيما لا يتمكن فيه من الاستنباط فحكمه حكم غير المجتهد ، فيتخير فيه بين التقليد و العمل بالاحتياط.

2 – المسائل التى يمكن ان يبتلى بها المكلف عاده ـ كجمله من مسائل الشك و السهو ـ يجب عليه ان يتعلم احكامها ، الا اذا احرز من نفسه عدم الابتلاء بها.

3 – عـمـل الـعـامـى من غير تقليد و لا احتياط باطل بمعنى انه لا يجوز له الاجتزاء به ، الا اذا احرز موافقته لفتوى من يجب عليه تقليده فعلا – او ما هو بحكم العلم بالموافقه كما سيتضح بعض موارده من المساله

4 – الـمـقـلـد يمكنه تحصيل فتوى المجتهد الذى قلده باحد طرق ثلاثه :ان يسمع حكم المساله من المجتهد نفسه .
ان يخبره بفتوى المجتهد عادلان او شخص يثق بنقله .
ان يرجع إلى الرساله العمليه التى فيها فتوى المجتهد مع ، الاطمينان بصحتها.

مخاطر التقليد الأعمى:

الأمم المغلوبة تقلد الأمم الغالبة،
هذا ما قرره رائد علم الاجتماع ابن خلدون،
وهي نظرية معتبرة وقد تحققت في أمتنا الإسلامية في هذا العصر، وهي تعيش الغثائية والهامشية في كثير من نواحي الحياة،
وليت بعض شبابنا الذين قلّدوا الغرب كانوا قلّدوهم في الصناعة والإنتاج والإبداع، ولكنهم للأسف قلّدوهم في بعض الصور الباهتة البائسة، كقصة الشعر عند مايكل جاكسون والعزف على الناي وفن أكل الهامبرجر والشّره في تناول البيتزا، وكما قلت في أرجوزة أمريكا:
* منهم أخذنا العود والسجاره وما عرفنا نصنع السياره * استيقظوا بالجد يوم نمنا وبلغوا الفضاء يوم قمنا.
وليت عدوى العمل والإنتاج والتقدم المادي انتقل إلينا، نحن معشر العرب، من الغرب ولكنه قفز إلى الشرق وتركنا في الوسط وذهب إلى الصين وسنغافورا وماليزيا وبقينا في الوسط العربي نحافظ على التراث الشعبي،
وكل منّا بيده هراوة يؤدي عرضة قبيلته ويُنشد بافتخار (القبيلة عزوتي يا عمى عين الحسود)
وما أدري من هو هذا الحسود الغبي الأحمق الذي أصابنا بالعين، ولم يصب بعينه المشؤومة المعامل والمصانع والتكنولوجيا في الشرق والغرب، لكن الذي يعيش الوهم يبدع في الخيال الخصب ويتحدث عن إنجازاته الوهمية بإسهاب.
إن بعض شبابنا أراد أن يثبت لنفسه التمدن الحضاري والتطور، فعلّق سلسلة على صدره وشدَّ الجنز على خصره وجعل على رأسه قبعة تحتها قصة شعر وهي آخر موضة في (هوليوود)، ليت شبابنا أعفوا أنفسهم من هذه القشور وأراحوا عقولهم من هذه التفاهات واتجهوا إلى حياة الجد والعمل والمثابرة، إن الحياة قلب واعٍ وضمير حي ولسان صادق وقلم حكيم وريشة موحية وساعد مثابر، وليست الحياة خيالا هائما ولا شَعرا مائلا ولا تقليدا أجوف ولا تصرفات رعناء ولا محاكاة بلهاء، وعجبي لا ينتهي ممن يمطرنا صباح مساء بقصائد في مدح الغرب ومقامات الثناء على الحضارة المادية، ثم لا تجد في حياته من آثار هذا التقدم والحضارة إلا الأكل بالشوكة والملعقة وتناول الوجبة على موسيقى (بتهوفن)، لماذا الارتماء في أحضان الغير والاستخذاء للآخر ونحن أصحاب أعظم رسالة عرفها الكون، وأحفاد من أسس أروع حضارة شهد لها التاريخ،

اجتهاد إسلامي

الاجتهاد كما يعرفه رجال الدين السنة هو عملية الاستنباط للأحكام الشرعية الفرعية العملية، من مصادرها المقررة، كالقرآن والسنة والإجماع والعقل وغيرها. وبعبارة اخری، هو بذل الجهد لاستنباط واستخراج الأحكام الشرعية الفرعية من أدلتها التفصيلية.

يعتقد المسلمون أن شريعة الاسلام هي خاتمة الشرائع الالهية كلها؛ وأنها صالحة لكل زمان ومكان، وأنها تمتاز بقدرتها على تنظيم حياة الناس واستيعابها الحوادث المتجددة وذلك باتاحة الفرصة للاجتهاد وتنظيمها له.

أدلة مشروعية الاجتهاد

يستدل علماء الدين الإسلامي ثابت ببعض آيات القرآن والأحاديث النبوية، على سبيل المثال الآية: "فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون" يفسرها البعض بأنها دعوة من الله للمسلمين إلى الرجوع إلى اهل العلم والاختصاص في كل المجالات لاستنباط الأحكام من مواطنها، بما في ذلك العلوم الدينية.

كما استنبط الاجتهاد من بعض أحاديث محمد نبي الإسلام منها:

روي عن البخاري في صحيحه :
"إذا حكم الحاكم فأصاب فله أجران، و اذا أخطأ فله أجر "(صحيح بخاري ، كتاب الاعتصام ، باب أجر الحاكم اذا أصاب أو أخطأ)

روي عن أبي داوود في سننه :
خرج رجلان في سفر فحضرت الصلاة وليس معهما ماء فتيمما صعيدا طيبا فصليا ، ثم وجدوا الماء في وقت ، فأعاد أحدهما الصلاة و الوضوء ولم يعد الاخر ، ثم أتيا على رسول الله فذكرا ذلك فقال للذي لم يعد : : " أصبت السنة و أجزأتك صلاتك . وقال للذي توضأ و أعاد : لك الأجر مرتين " ( سنن أبي داوود ، كتاب الطهارة ، باب المتيمم يجد الماء ما يصلي في الوقت ).

من هذة الرواية اعتبر علماء الدين الإسلامي أن من اجتهد في مسألة ما وكان من الاجتهاد فأصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر؛ لكن اعتباروا أن الاجتهاد محصورا فقط في العلماء المؤهلين للاجتهاد من وجهة نظرهم.

شروط الاجتهاد

حدد علماء الدين السنة شروط للاجتهاد هي الحصول علی العلوم الإسلامية اللازمة لاستنباط الفروع الفقهية من الأدلة، كعلم الفقه، وعلم اصول الفقه، وعلم الرجال، وعلم المنطق، وعلم الدراية، و الأدب العربي، وعلم تفسير القرآن، وعلم الحديث و أمثالها.

المجتهد اسم الفاعل ، مشتق من الاجتهاد، و هو من توافرت فيه القدرة على استنباط الأحكام الشرعية الفرعية العملية من أدلتها التفصيلية كما حددها علماء الدين.

وشروط المجتهد التي وضعها العلماء هي نفس شروط الاجتهاد، فلا يعد الانسان مجتهدا اذا اقتصر عمله على حفظ الأحكام الشرعية أو تلقيها من الكتب، بل لابد من أن تتوافر فيه مجموعة من الشروط. وأما شروط مرجع التقليد هي:الأهلية، و قدرة استنباط الأحكام الشرعية، بأن تتوفر فیه الشروط اللازمة للاجتهاد
الاسلام
البلوغ
العقل
العدالة و التقوی
المعرفة و العلم علی مستوی التخصص :بالقرءان الكريم
بالسنة النبوية
باللغة العربية
بمعاقدالاجماع
بأصول الفقه ومقاصد الشريعة
بفهم المسائل المعروضة عليه ، و غيرها مما شرحنا في شروط الاجتهاد.
فإذا طرأت مسالة مستجدة نظر المجتهد في القران الكريم لعله يجد فيه اية تضمنت حكمها، و الا نظر في السنة النبوية المطهرة لعله يجد فيها حديثا صحيحا يتضمن حكمها ، فان لم يجد اجتهد في ضوء الامور العامة في الکتاب و السنة و معاقد الإجماع و غيرها ، وفق قواعد الفقه و الأصول.

أهمية الاجتهاد
يعتبر علماء الدين الإسلامي الاجتهاد من أهم الوسائل التي يتمكن بها العالم المختص من التوصل إلى الأحكام الشرعية في مسائل الحياة المتجددة. فبه يتعرفون أحكام الحياه كلها، وبه يسترشدون على سلامة سلوكهم وعملهم. ومع تجدد الحياة وكثرة المستجدات فيها، كان لابد من وجود فئة متخصصة في العلوم الشرعية وما يتصل بها، تتولى مهمة النظر في القضايا المستجدة وبيان الاحكام الشرعية المناسبة من كل منها بحيث يسهل الرجوع اليها ، و الاستئناس بها ، و كان من المناسب أن تتولى علماء الامة بمساعدة الدول الإسلامية مهمة توفير حاجة المجتمع من هذه الفئة ؛ بانشاء الحوزات العلمية و الكليات الشرعية و المجمعات الفقهية و الهيئات العامة للفتيا ، و تنظيم لقائات علمية بين المختصين الشرعيين .

الخاتمة

نسأل الله تبارك وتعالى أن يؤدبنا بآداب المصطفى ، ويعلمنا سنته ، ويجعلنا متمسكين بها في الدنيا ، وأن يحشرنا مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وأن يسقينا من حوضه الشريف شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا .

المراجع

http://www.islamweb.net

(مقاله للشيخ عائض القرني )

http://ar.wikipedia.org/wiki/ط§ظ„طھظ‚ظ„ظٹط¯

السمووووووووووووووحه منكم

تسلمين أختيه ع الموضوووووووووووووع

مشكوووووووووووووووووووووووووووووورة

تسلموووووون

مشكـْـ وووورهْ..,

ابي بوربوينت عنة

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل درس الاجتهاد الصف الثاني عشر للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الدرس الثالث: درس الاجتهاد:
اقرأ واستنتج:الكتاب صفحة 26 :

علام تدل إثابة الله تعالى للمجتهد عند الصواب وعند الخطأ ؟
1. على رفع الحرج عمن بذل جهده واستفرغ وسعه للوصول للصواب . 2. حث وتشجيع الناس على البحث والإجتهاد
. ماالغاية من الإجتهاد ؟
إستخراج أحكام للحوادث المستجدة التى لم يرد بها نص شرعي

أى المجالات التالية لايجوز فيها الإجتهاد .. الكتاب صفحة 27 :

كل ما أجمع العلماء عليه مما دلت عليه النصوص قطعا .
أحدد : أى المسائل التالية يجوز فيها الإجتهاد وأيها لا يجوز :
أعداد ركعات الصلاة. لايجوز الإجتهاد
شكل حجاب المرأة المسلمة لايجوز الإجتهاد
آليات تطبيق الشورى في الحكم يجوز الإجتهاد
حد السرقة. لايجوز الإجتهاد
مقدار زكاة المال. لايجوز الإجتهاد
الأسهم والسندات يجوز الإجتهاد

أتوقع: ص 28:

ماذا لو اقتحم ميدان الإجتهاد كل من ليس أهلا له ؟
أ. ضلال الناس ب. فساد الدين ج.اتباع الهوى .

اقرأ واستنتج:الكتاب صفحة 29 : استنتج نوع الإجتهاد :


اجتهاد في تفسير نصوص الكتاب.
. القياس على الأشباه والنظائر.
. اجتهاد في تطبيق النصوص الشرعية.

6. ما الآثار الناجمة عن غلق باب الإجتهاد ؟ ص 31.
ظهور قضايا لايعرف حكمها / اتباع الهوى / يتصدر للفتيوى من هو ليس أهلا لذلك .

النشاط الأول:

واجب الأمة: 1. السعي إلى تطبيق الاجتهاد وإعماله.
2. توفير حاجة المجتمع من المجتهدين بإنشاء الكليات والمعاهد الشرعية والمجامع الفقهية والهيئات العامة للفتوى.
3. تنظيم لقاءات علمية بين المختصين الشرعيين.
النشاط الثاني:

الكتاب – السنة – القياس – الاجتهاد.
لأنه يقوم بحل النزاعات بين الناس وهذا يحتاج إى الإسراع في إيجاد الحلول المناسبة.

النشاط الثالث :

أ. ما مجال الاجتهاد؟
كل مسألة شرعية ليس فيها دليل شرعي قاطع
ب. توافر في معاذ ….
العلم بالكتاب والسنة قال صلى الله عليه وسلم : ( أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل)
ج. مخاطر دخول باب…..
التخلي عن ديننا وقيمنا وضياع الأمة وانحرافها عن طريق الهداية وتعطيل قوى العقل وقدراته وتكريس معنى التبعية المطلقة التي نهى عنها الإسلام.

منقول

صلى الله على محمد