السسموحة اختي ما حصلت البوربوينت..
ان شاء الله غيري ما يقصر
السسموحة اختي ما حصلت البوربوينت..
ان شاء الله غيري ما يقصر
شعلة نشاط
جاري التقييم
شكرا على الطرح
بارك الله فيج غاليتي على الطرح ..
– يوزن الفعل الثلاثي المجرد ب ( فعل ) : درس / سار : فعل .
– يوزن الفعل الرباعي المجرد ب ( فعلل ) : زلزل / زقزق :فعْلل.
– الحروف الزائدة في الأفعال يزاد مثلها في الميزان وتطابق حركات الوزن حركات الفعل الموزون : اطمأّنّ :افعللّ / تبادل :تفاعل .
– إذا حذف حرف أصلي أو أكثر من حروف الكلمة حذف ما يقابله في الميزان :
قِف :عِل / ارْمِ :افْعِ .
الفعل الوزن الصرفي
ضربوا
زنْ
يكتبن
أثر
صفة
الذاهبة
تطبيقات
العقل
راع
يستطيع
استخدم
يزمجرون
صلة
يشربن
المقاومة
قل
موفقين
=)
شكرأإ لج طيوبوهـ..!*
وعليكم السسلام ورحمه الله وبركاته
العفو
اششكرج ع مرورج الرائع
نورتي
الف شكر..
ما قصرتي يالغلا,,
عساج عالقوة..
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
العفو
تسسلمين
الله يقويج
اشكرج ع مرورج الرائع
نورتي
لقيت لج
أولا /
الجدول الأول الي ع اليمين ..
نصر >> فَعَلَ
قال >> فعلَ
حسن >> فَعل
ورث >> فِعلَ
صلى >> فعلى
علم >> فَعلَ
الجدول الثاني الي ع اليسار ..
تعلم >> تَفعلَ
يتأني >> يَتفَعل
زلزل >> فَعللَ
وسوس >> فَعللَ
يطأطئ >> بُفَعللُ
يوشوش >> يُفَعلُ
ص 39
ثانيا /
اسنخبر >> أسْتَفعل
زنة >> عِلَه
قمر >> فَعلٌ
كرة >> فُلـهَ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ص 40
ثالثا /
الجدول الأول –
افعل
فل
استفعل
فل
مفعول
افع
يتفعل
علة
افعل
الجدول الثاني –
عل
الفاعل
فعل
يفعلل
فعل
فاعل
فاع
متفاعل
فاع
عل
ابعا /
1-
رفعه —- دوله
صاحب —- قال
رئيس —- العظيم
ــــ
ص 41
2-
أفتعل – افتعال – فعله
خامسا/
افل
استفعلوا
عله
افتعال
افع
فل
فعل
فع
فعل
فع
تفعلل
متفعل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
سادسا
ص 42
1. المواطنان : الصالحان يفرحان بعيد الاتحاد .
2. المواطنتان : الصالحات تفرحان بعيد الاتحاد .
3. المواطنون : الصالحون بفرحون بعيد الاتحاد .
4. المواطنات : الصالحات يفرحن بعيد الاتحاد .
سابعا /
الإعرـآب
الأولى محلولة
2.
– الاسم : لأخيه .
– الإعراب : اللام : حرف جر , أخيه : أسم مجرور و علامة جره الياء لأنه من الاأسماء الخمسة , الهاء : ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .
3.
– الاسم : ذو
– الإعراب : مبتداء مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة .
– الاسم : و أخو
– الإعراب : الواو : حرف عطف , و أخو : أسم معطوف مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
ص 43
4.
– الاسم : بأبيها
– الاعراب : الباء : حرف جر , أبيها : أسم مجرور و عامة جره الياء لأنه من الاسماء الخمسة , الهاء : ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
5.
– الاسم : فو
– الاعراب : فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسه , الكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
6.
– الاسم : أخاك
– الإعراب : إسم منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة و الكاف ضمير متصل في محل جر مضاف إليه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ص 44
ثامنا /
الكشف في المعجم
أراه > رأى .. باب الراء ثم الألف و الياء .
الجنان > جنى .. باب الجيم ثم النون و الياء .
الإباء > أبى .. باب الألف ثم الباء و الياء .
العنفوان > عفى .. باب العين ثم الفاء و الياء .
جميع الحقوق محفوظة لدى الراشدي قوو وشكرا
80
1 استخرج من …….. (إنما أوتيته على علم عندي)
ما أسباب ………حب التملك
ما نتجائها …….خسف الله به وبداره الأرض
2 استخرج من …… (أنا ربكم الأعلى)
ما أسباب …….حب السيطرة
حدد من الأية …….(فأخذه الله نكال الأخرة والأولى)
81
3 من الذي ………النمرود
حدد من …….. (أنا أحي وأميت)
4 حدد موضع ……..(أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين)
ما أسباب ……. التكبر والغرور
ما نتائجها ……… لعنة الله إلى يوم القيامة والطرد من الجنة
82
عدم مساعدة الغير
تفضيل النفس على الغير
عدم الإهتمام بالأخرين
83
حب الخير للنفس
وقاية النفس من الوقوع في المعاصي
الدعاء للنفس بالمغفرة
محاولة إصلاح النفس بالرجوع إلى الله
84
التواضع وعدم البغي على الأخرين
الرحمة بالأخرين
85
عدم الإعتداء على الأخرين
عدم التبافض والحسد والتدابر والتقاطع
عدم السخرية والتنابز بالألقاب والتلامز
عدم التكبر والغرور
أنشطة الطالب …
1 ما المقصود …….هي الفردية ، وحب التملك الذي يدفع الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الأخرين دون حق ، وهي من الأخلاق المذمومة .
2 عدد 3 …….الكبر والغرور وحب الشهوات وحب النفس
الصرف: علم تُعْرَفُ به أبنيةُ الكلام ِ ( الاسم – الفعل -الحرف ) واشتقاقاتُه.
__________________________________________________ ______
ما هو الميزان الصرفي؟
تعريفه:
هو معيار لفظي اصطلح الصرفيون على اتخاذه من أحرف "فعل" لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف".
اختراع الميزان وأسبابه:
احتاج الصرفيون إلى مقياس لمعرفة أبنية الكلمة وأحوال تلك الأبنية، فاتخذوا معيارا لفظيا سموه "الميزان"، والتزموا فيه موافقة الموزون في هيئته من حركة وسكون، أو تقديم وتأخير.
ولما كان أكثر الكلمات القابلة للتصريف على ثلاثة أحرف، في أصولها لا تنقص عنها ولا تزيد عن خمسة، جعلوا الميزان ثلاثيا قابلا للزيادة، واختاروه من لفظ "فعل"(1)، وقابلوا أحرف الميزان بأصول الكلمة الموزونة، فالفاء يقابل أولها، والعين يقابل ثانيَها، واللام يقابل ثالثها، مع مراعاة موافقة الميزان لبنية الكلمة الموزونة من حركات وسكنات وترتيب وعدد أحرف.
أسباب اختيار لفظ "فعل" معيارا للوزن الصرفي:
1- عموم دلالة لفظ "فعل" على جميع الأحداث، وما في حكمها(2).
2- توزع مخارج أحرفها بالتساوي بين جهات جهاز النطق الثلاث؛ فالفاء من مقدمه والعين من آخره واللام من وسطه.
3- صحة أحرفها، حتى تسلم من التغييرات التي تعتور أحرف العلة.
فوائد الميزان الصرفي:
1- التمييز بين الثلاثي والرباعي والخماسي من الأسماء والأفعال.
2- معرفة أصول الكلمة من زوائدها.
3- معرفة الأصول المحذوفة من أحرف الكلمة.
4- معرفة التقديم والتأخير في الأحرف، وذلك في حالة القلب المكاني.
كيفية وزن الكلمات
الكلمات التي يدخلها التصريف نوعان: الأسماء المتمكنة، والأفعال المتصرفة.
وهذه الكلمات إما أن تكون مجردة، وإما أن تكون مزيدة.
وزن الكلمات المجردة:
1- الثلاثي: يقابَل بالفاء والعين واللام، ويسمى الحرف الأول من الكلمة الموزونة المقابل للفاء بفاء الكلمة، والثاني منها المقابل للعين بعين الكلمة، والثالث منها المقابل للام بلام الكلمة.
وتضبط أحرف الميزان على هيئة أحرف الكلمة الموزونة من حركات وسكنات وترتيب. فوزن كتَبَ: فعَل (كـَ = فـَ/ ـتـَ = عَـ/ ـبَ = ـلَ)، ووزن فرس: فعَل (فـَ = فـَ/ـرَ = ـعَـ/سٌ = ـلٌ)
2- الرباعي: يزاد لام على أحرف "فعل" مع مراعاة موافقة أحرف الميزان لأحرف الكلمة الموزونة من حيث التشكيل؛ نحو: جعفر ودحرج، وزنهما: فعلَل.
3- الخماسي: وهو خاص بالأسماء، ويزاد لوزنِه لامان على أحرف "فعل" مع مراعاة موافقة الكلمة الموزونة في التشكيل؛ ومن أمثلته: سفرْجَل، وزنها: فعَلَّل؛ وجَحْمَرِش، وزنها: فَعْلَلِل(3 ).
وزن الكلمات المزيدة:
الزيادة نوعان: 1- تكرير حرف أصلي. 2– زيادة حرف أو أكثر من أحرف "سألتمونيها".
– إذا كانت الزيادة بتكرير حرف من الأصول كرر مقابله من الميزان أيضا؛ فوزن جَلبب: فعلَل، وكرَّم: فعَّل.
– إذا كانت الزيادة حرفا أو أكثر من حروف الزيادة المجموعة في (سألتمونيها) عُبر في الميزان عن الزائد بلفظه؛ فوزن أقدمَ: أفعل، ومستخرَِج: مستفعَِل.
ملحوظة: قد تجتمع في الكلمة زيادتان من النوعين: التكرير، وحروف الزيادة؛ فيُعطى لكل زيادة حكمَها الخاصَّ بها.
فوزن تعلَّم: تفعَّل (زيدت فيها تاء، وكررت العين)، وسَجَنْجَل: فعَنْعل (زيدت فيها نون، وكررت العين)، واعشوْشَب: افعوْعَل (زيدت فيها ألف وواو، وكررت العين).
التغييرات التي لا تراعى في الوزن
– الإعلال بالقلب، فوزن قال وباع (أصلهما: قوَل وبيَع): فعَل، ووزن خاف (أصلها: خوِف): فعِل.
– الإعلال بالنقل، فوزن يقول: يفعُل، ويبيع: يفعِل (وأصلهما: يقوُل، ويبيِع)..
– الإعلال بالنقل والقلب معا، فوزن يخاف ويهاب: يفعَل، (وأصلهما: يخوَف ويهيَب)، ووزن مستقيم: مستفعِل، (وأصلها: مستقوِم).
– الإبدال من تاء الافتعال وشبهِه، كما في: اصطبر، وازدجر، وادَّكر، واظَّلم، فوزنها جميعا: افتعل، باعتبار المبدل منه.
ويلحق بها نحو: اطَّيَّر (تطيَّر= تفعل) واثَّاقل (تثاقل= تفاعل).
– الإدغام، فوزن شدَّ: فعَل، ومستمَِدٌّ: مستفعَِل، ومودَّة: مفعَلة.
التغييرات التي تراعى في الوزن:
– الإعلال بالحذف، فيُحذف في الميزان ما يقابل المحذوف من الموزون. فوزن عِد (أمر من "وعد"): عِلْ، وعُدْ (أمر من "عاد"): فُلْ، وقاض: فاعٍ.
– القلب المكاني، فوزن أيِس (مقلوب "يئس"): عفِل، وناء (مقلوب "نأى"): فلَع.
القَلب المَكاني:
تَعريفُه:
هو تَقديمُ بَعضِ أحرُفِ الكَلِمةِ على بَعضٍ، دون تغيير في معناها.
وأكثرُ ما يكون في المَهمُوزِ والمُعتَلِّ نحو "أيِسَ" و"جاه".
الأمور التي يعرف بها القلب المكاني:
1– الاشتقاق، كـ "نَاءَ" فمصدره "النَأي" دليلٌ على أنهُ مَقلوبُ "نَأى"، ووزْنُه "فلـَع". وكذلك: "جاه" فإن ورودَ "وجهٍ" و"وجهة" و"وجاهة" دليل على أن لفظ "جاه" مَقلوبُ "وَجهٍ"، ووزنُه"عَفل". وكما في "قِسِيّ" فإنَّ وُرُود مفرده "قَوْس" دليلٌ على أنَّ "قِسِيّ" مَقلوب "قُوُوس"، قُدِّمَتِ اللامُ موضعَ العَين فَصار "قُسُووٌ" على وزن "قُلُوع"، وقُلِبَتِ الواوُ الثانِيةُ ياءً لِتَطرُّفِهَا، والواوُ الأُولى كذلِكَ لاجتماعِها ساكِنةً مع الياء وأدغمَتَا، وكُسِرتِ السِينُ للمناسبةِ، والقَافُ لِعُسر الانتقالِ من ضمٍّ إلى كَسرٍ، إلى أن صار: "قِسِيٌّ".
2– التَّصحيحُ مَعَ وجودِ مُوجِب الإعلال(4)، كما في "أَيِسَ"، فإن تصحيحه مع وجود موجب الإعلال، وهو تَحرُّكُ اليَاءِ وانفِتَاحُ ما قبلَها، دليلٌ على أنه مقلوب "يئس"، ووزنه "عَفِل".
3– نُدرَة الاستِعمَالِ، كما في "آرَام" جمع "رِئم"، فندرة هذا الجمع وكثرة "أرآم" دليل على أنه مقلوب "أرآم"؛ قدمت العين وهي الهمزة الثانية موضع الفاء، وقبلت ألفا لسكونها وفتح الهمزة التي قبلها، فوزنه "أعفال".
4– أن يترتب على عدم القول بالقلب وجود همزتين بالطرف، وذلك مطرد في كل اسم فاعل من الفعل الأجوف (معتل العين) المهموز اللام، وذلك أنَّ عينَه تقلب همزة في اسم الفاعل، نحو: جاءٍ، أصلها: جائئ، بهمزتين في الطرف، فيلزم تقديم اللام مكان العين قبلَ قلبها همزة، فتصبح: جائيٌ، ثم تحذف الياء كما في الاسم المنقوص. فتصير: جاءٍ، ووزنها: فالٍ.
5– أن يترتب على عدم القول بالقلب ثبوتُ منع الصرف دون مقتض، وذلك في مثال واحد هو "أشياء"، فعدم القول بقلبها يؤدي إلى منع "أفعال" من الصرف، وقد جاء مصروفًا؛ قال تعالى: "إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ"(5).
وأصل "أشياء" في مذهب الخليل وسيبويه "شيئاء" على وزن فعلاء، وهمزتها الأخيرة للتأنيث، قدمت الهمزة الأولى وهي لام الكلمة على الشين وهي فاء الكلمة، كراهة توالي همزتين بينهما ألف، فصار وزنها بعد القلب: "لفعاء".
والأمران الثاني والثالث من هذه الأمور يمكن أن يرجعا إلى الأمر الأول الذي هو الاشتقاق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
الهوامش
(1) ولو اختاروه رباعيا أو خماسيا للزمهم حذف حرف من الميزان أو حرفين عند وزن كلمة ثلاثية، فآثروا جعله ثلاثيا قابلا لزيادة حرف أو حرفين لوزن كلمة رباعية أو خماسية؛ لأنهم رأوا أن الزيادة في الميزان أسهل من النقص منه.
(2) يُطلق الفعل على جميع الأحداث، كالقيام، والجلوس، والأكل، والشرب؛ قال تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ} [المؤمنون: 4]. وقال أيضا: {قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ} [الأنبياء: 62]. فجعل الزكاةَ وتحطيمَ الأصنام فعلين.
(3) جعلوا الزيادة لوزن المجردات الرباعية والخماسية من جنس اللام لكونها طرفا، ولكون الزيادة بعدها؛ فكررت لقربها من الطرف.
(4) المقصود بالإعلال تغيرُ حرفِ العلة بقلبه إلى آخر، أو نقلِ حركته إلى ساكن صحيح قبله، أو حذفِه؛ وكل ذلك يكون بموجبات ودواع تصريفية.
(5) [النجم: 23].
————————————————————————-
هذا حل الدرس ومثل ما قلت مو كامل
صفحة 25 :
استخرج الافعال الملونة :
الثلاثي المجرد : رحم – يجب – نضع – لم – بذلت – تبنى
الثلاثي المزيد : اشاد- تنطلق- تعالى
الرباعي المجرد : طمأن
الرباعي المزيد : تحققت-اطمأن
صفحة 27 :
اطبق:
علم:الخيار الثاني
فتح:الخيار الثالث
اكرم:الخيار الاول
سلم:الخيار الثاني
كرم:الخيار الثاني
تسلم: الخيار الاول
دحرج: الخيار الثالث
قم: الخيار الاول
يوسوس: الخيار الاول
سر: الخيار الثاني
استحسن: الخيار الثاني
زهرة: الخيار الثالث
زهور:الخيار الاول
ازهار: الخيار الثاني
امش: الخيار الثاني
احدد الميزان الصرفي للكلمات الاتية :
عقل:فعل
درهم:فعلل
سمة:علة
استغفر:استفعل
ميزان:مفعال
كرة:فعة
مئذنة:مفعلة
ازن الكلمات الاتية وفق النمط :
وزنها: فعل -فعل-فاعل
وزنها2:فعلل-تفعلل-استفعل
وزنها3:فاعل-مفعال-مفاعل
وزنها4 صفحة 29:فعل-فعل
وزنها5:يفاعل:فعة
وزنها6:مفعلات-مفعل
ازن انا و افراد مجموعتي اسماءنا وفق النمط :
اسمي :محمد وزنه مفعل
اسمي:خديجة وزنه:فعيلة
اسمي:غدير وزنه:فعيل
اسمي:حامد وزنه:فاعل
اسمي:فاطمة وزنه:فاعلة
اسمي:مهرة وزنه:فعل
اسمي:خليفة وزنه:فعيلة
اسمي:زايد وزنه:فاعل
اتمنى الفائدة للجميع
تسلم يمناج اختي عالطرح,,
وبارك الله في جهودج,,
تم التقييم..+++
موفقة يارب,,
شكرا على الحل اللي يشلق العيون ،،
بارك الله فيج"
الباقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا شرح مفصل لدرس الميزان الصرفي وإن شاء الله يكون درس مفهوم ومشروح بطريقة سهلة
الدرس الثاني: الميزان الصرفي
ما هو الميزان الصرفي؟
تعريفه:
هو معيار لفظي اصطلح الصرفيون على اتخاذه من أحرف "فعل" لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف".
اختراع الميزان وأسبابه:
احتاج الصرفيون إلى مقياس لمعرفة أبنية الكلمة وأحوال تلك الأبنية، فاتخذوا معيارا لفظيا سموه "الميزان"، والتزموا فيه موافقة الموزون في هيئته من حركة وسكون، أو تقديم وتأخير.
ولما كان أكثر الكلمات القابلة للتصريف على ثلاثة أحرف، في أصولها لا تنقص عنها ولا تزيد عن خمسة، جعلوا الميزان ثلاثيا قابلا للزيادة، واختاروه من لفظ "فعل، وقابلوا أحرف الميزان بأصول الكلمة الموزونة، فالفاء يقابل أولها، والعين يقابل ثانيَها، واللام يقابل ثالثها، مع مراعاة موافقة الميزان لبنية الكلمة الموزونة من حركات وسكنات وترتيب وعدد أحرف.
أسباب اختيار لفظ "فعل" معيارا للوزن الصرفي:
1- عموم دلالة لفظ "فعل" على جميع الأحداث، وما في حكمها.
2- توزع مخارج أحرفها بالتساوي بين جهات جهاز النطق الثلاث؛ فالفاء من مقدمه والعين من آخره واللام من وسطه.
3- صحة أحرفها، حتى تسلم من التغييرات التي تعتور أحرف العلة.
فوائد الميزان الصرفي:
1- التمييز بين الثلاثي والرباعي والخماسي من الأسماء والأفعال.
2- معرفة أصول الكلمة من زوائدها.
3- معرفة الأصول المحذوفة من أحرف الكلمة.
4- معرفة التقديم والتأخير في الأحرف، وذلك في حالة القلب المكاني.
كيفية وزن الكلمات
الكلمات التي يدخلها التصريف نوعان: الأسماء المتمكنة، والأفعال المتصرفة.
وهذه الكلمات إما أن تكون مجردة، وإما أن تكون مزيدة.
وزن الكلمات المجردة:
1- الثلاثي: يقابَل بالفاء والعين واللام، ويسمى الحرف الأول من الكلمة الموزونة المقابل للفاء بفاء الكلمة، والثاني منها المقابل للعين بعين الكلمة، والثالث منها المقابل للام بلام الكلمة.
وتضبط أحرف الميزان على هيئة أحرف الكلمة الموزونة من حركات وسكنات وترتيب. فوزن كتَبَ: فعَل (كـَ = فـَ/ ـتـَ = عَـ/ ـبَ = ـلَ)، ووزن فرس: فعَل (فـَ = فـَ/ـرَ = ـعَـ/سٌ = ـلٌ)
2- الرباعي: يزاد لام على أحرف "فعل" مع مراعاة موافقة أحرف الميزان لأحرف الكلمة الموزونة من حيث التشكيل؛ نحو: جعفر ودحرج، وزنهما: فعلَل.
3- الخماسي: وهو خاص بالأسماء، ويزاد لوزنِه لامان على أحرف "فعل" مع مراعاة موافقة الكلمة الموزونة في التشكيل؛ ومن أمثلته: سفرْجَل، وزنها: فعَلَّل؛ وجَحْمَرِش، وزنها: فَعْلَلِل
وزن الكلمات المزيدة:
الزيادة نوعان: 1- تكرير حرف أصلي. 2– زيادة حرف أو أكثر من أحرف "سألتمونيها".
– إذا كانت الزيادة بتكرير حرف من الأصول كرر مقابله من الميزان أيضا؛ فوزن جَلبب: فعلَل، وكرَّم: فعَّل.
– إذا كانت الزيادة حرفا أو أكثر من حروف الزيادة المجموعة في (سألتمونيها) عُبر في الميزان عن الزائد بلفظه؛ فوزن أقدمَ: أفعل، ومستخرَِج: مستفعَِل.
ملحوظة: قد تجتمع في الكلمة زيادتان من النوعين: التكرير، وحروف الزيادة؛ فيُعطى لكل زيادة حكمَها الخاصَّ بها.
فوزن تعلَّم: تفعَّل (زيدت فيها تاء، وكررت العين)، وسَجَنْجَل: فعَنْعل (زيدت فيها نون، وكررت العين)، واعشوْشَب: افعوْعَل (زيدت فيها ألف وواو، وكررت العين).
التغييرات التي لا تراعى في الوزن
– الإعلال بالقلب، فوزن قال وباع (أصلهما: قوَل وبيَع): فعَل، ووزن خاف (أصلها: خوِف): فعِل.
– الإعلال بالنقل، فوزن يقول: يفعُل، ويبيع: يفعِل (وأصلهما: يقوُل، ويبيِع)..
– الإعلال بالنقل والقلب معا، فوزن يخاف ويهاب: يفعَل، (وأصلهما: يخوَف ويهيَب)، ووزن مستقيم: مستفعِل، (وأصلها: مستقوِم).
– الإبدال من تاء الافتعال وشبهِه، كما في: اصطبر، وازدجر، وادَّكر، واظَّلم، فوزنها جميعا: افتعل، باعتبار المبدل منه.
ويلحق بها نحو: اطَّيَّر (تطيَّر= تفعل) واثَّاقل (تثاقل= تفاعل).
– الإدغام، فوزن شدَّ: فعَل، ومستمَِدٌّ: مستفعَِل، ومودَّة: مفعَلة.
التغييرات التي تراعى في الوزن:
– الإعلال بالحذف، فيُحذف في الميزان ما يقابل المحذوف من الموزون. فوزن عِد (أمر من "وعد"): عِلْ، وعُدْ (أمر من "عاد"): فُلْ، وقاض: فاعٍ.
– القلب المكاني، فوزن أيِس (مقلوب "يئس"): عفِل، وناء (مقلوب "نأى"): فلَع.
القَلب المَكاني:
تَعريفُه:
هو تَقديمُ بَعضِ أحرُفِ الكَلِمةِ على بَعضٍ، دون تغيير في معناها.
وأكثرُ ما يكون في المَهمُوزِ والمُعتَلِّ نحو "أيِسَ" و"جاه".
الأمور التي يعرف بها القلب المكاني:
1- الاشتقاق، كـ "نَاءَ" فمصدره "النَأي" دليلٌ على أنهُ مَقلوبُ "نَأى"، ووزْنُه "فلـَع". وكذلك: "جاه" فإن ورودَ "وجهٍ" و"وجهة" و"وجاهة" دليل على أن لفظ "جاه" مَقلوبُ "وَجهٍ"، ووزنُه"عَفل". وكما في "قِسِيّ" فإنَّ وُرُود مفرده "قَوْس" دليلٌ على أنَّ "قِسِيّ" مَقلوب "قُوُوس"، قُدِّمَتِ اللامُ موضعَ العَين فَصار "قُسُووٌ" على وزن "قُلُوع"، وقُلِبَتِ الواوُ الثانِيةُ ياءً لِتَطرُّفِهَا، والواوُ الأُولى كذلِكَ لاجتماعِها ساكِنةً مع الياء وأدغمَتَا، وكُسِرتِ السِينُ للمناسبةِ، والقَافُ لِعُسر الانتقالِ من ضمٍّ إلى كَسرٍ، إلى أن صار: "قِسِيٌّ".
2- التَّصحيحُ مَعَ وجودِ مُوجِب الإعلال(4)، كما في "أَيِسَ"، فإن تصحيحه مع وجود موجب الإعلال، وهو تَحرُّكُ اليَاءِ وانفِتَاحُ ما قبلَها، دليلٌ على أنه مقلوب "يئس"، ووزنه "عَفِل".
3- نُدرَة الاستِعمَالِ، كما في "آرَام" جمع "رِئم"، فندرة هذا الجمع وكثرة "أرآم" دليل على أنه مقلوب "أرآم"؛ قدمت العين وهي الهمزة الثانية موضع الفاء، وقبلت ألفا لسكونها وفتح الهمزة التي قبلها، فوزنه "أعفال".
4- أن يترتب على عدم القول بالقلب وجود همزتين بالطرف، وذلك مطرد في كل اسم فاعل من الفعل الأجوف (معتل العين) المهموز اللام، وذلك أنَّ عينَه تقلب همزة في اسم الفاعل، نحو: جاءٍ، أصلها: جائئ، بهمزتين في الطرف، فيلزم تقديم اللام مكان العين قبلَ قلبها همزة، فتصبح: جائيٌ، ثم تحذف الياء كما في الاسم المنقوص. فتصير: جاءٍ، ووزنها: فالٍ.
5- أن يترتب على عدم القول بالقلب ثبوتُ منع الصرف دون مقتض، وذلك في مثال واحد هو "أشياء"، فعدم القول بقلبها يؤدي إلى منع "أفعال" من الصرف، وقد جاء مصروفًا؛ قال تعالى: "إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ
وأصل "أشياء" في مذهب الخليل وسيبويه "شيئاء" على وزن فعلاء، وهمزتها الأخيرة للتأنيث، قدمت الهمزة الأولى وهي لام الكلمة على الشين وهي فاء الكلمة، كراهة توالي همزتين بينهما ألف، فصار وزنها بعد القلب: "لفعاء".
والأمران الثاني والثالث من هذه الأمور يمكن أن يرجعا إلى الأمر الأول الذي هو الاشتقاق.
موفقه
ما قصرت الطيبة,,
يعطيها الف عافية,,
الله يجعل الي يعطيني في الفردوس ان شا الله
تفضل اخوي طلبك في المرفق,,
واي شي بغيته احنا موجودين,,
وان شاء الله بنلبي طلبك,,
منقول,,
موفق يارب,,
جاري تعديل العنوان,,
مابي غير الدعاء..^^
موفق..