http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=15381
الموضوع متكرر
http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=15381
الموضوع متكرر
التبديل بين ملء الشاشة وطرق العرض الأخرى لإطار المستعرض. F11
التنقل للأمام عبر العناصر الموجودة على صفحة ويب وشريط العناوين وشريط الارتباطات. TAB
التنقل للوراء عبر العناصر الموجودة على صفحة ويب وشريط العناوين وشريط الارتباطات SHIFT+TAB
الانتقال إلى الصفحة الرئيسية ALT+HOME
الانتقال إلى الصفحة التالية. ALT+السهم الأيمن
الانتقال إلى الصفحة السابقة. ALT+السهم الأيمن أو
BACKSPACE
عرض قائمة اختصارات للارتباط. SHIFT+F10
تحريك إلى الأمام بين الإطارات. CTRL+O أو
CTRL+L
تحريك إلى الوراء بين الإطارات. SHIFT+CTRL+TAB
تمرير نحو بداية المستند. السهم الأعلى
تمرير نحو نهاية المستند. السهم الأسفل
تمرير نحو بداية مستند في زيادات أكبر. PAGE UP
تمرير نحو نهاية مستند في زيادات أكبر. PAGE DOWN
تحريك إلى بداية المستند. HOME
تحريك إلى نهاية المستند. END
العثور في هذه الصفحة. CTRL+F
تحديث صفحة ويب الحالية F5 أو
CTRL+R
تحديث صفحة ويب الحالية، حتى لو كان الطابع الزمني لإصدار ويب مماثلاً للإصدار المحلي المخزن لديك. CTRL+F5
إيقاف تحميل الصفحة. ESC
الانتقال إلى موقع جديد. CTRL+O أو
CTRL+L
فتح إطار جديد. CTRL+N
إغلاق الإطار الحالي. CTRL+W
حفظ الصفحة الحالية. CTRL+S
طباعة الصفحة الحالية أو الإطار النشط. CTRL+P
تنشيط ارتباط محدد. ENTER
فتح شريط التمرير. CTRL+E
فتح شريط المفضلة. CTRL+I
فتح شريط المحفوظات. CTRL+H
في شريط المحفوظات أو شريط المفضلة، فتح مجلدات متعددة. CTRL+click
استخدام معاينة الطباعة
للقيام بـ اضغط فوق
تعيين خيارات الطباعة وطباعة الصفحة. ALT+P
تغيير وجهة الورق والرؤوس والتذييلات وكذلك الهوامش لهذه الصفحة. ALT+U
عرض الصفحة الأولى التي سيتم طباعتها. ALT+HOME
عرض الصفحة السابقة التي سيتم طباعتها. ALT+السهم الأيسر
كتابة رقم الصفحة التي تريد عرضها. ALT+A
عرض الصفحة التالية التي سيتم طباعتها. ALT+السهم الأيمن
عرض الصفحة الأخيرة التي سيتم طباعتها. ALT+END
تصغير. ALT+علامة –
تكبير. ALT+علامة +
عرض قائمة بالنسب المئوية للتصغير/التكبير. ALT+Z
تحديد كيفية طباعة الإطارات. يكون هذا الخيار متاحاً فقط في حالة طباعة صفحة ويب تستخدم الإطارات. ALT+F
إغلاق معاينة الطباعة. ALT+C
استخدام شريط العناوين
للقيام بـ اضغط فوق
تحديد النص في شريط العناوين. ALT+D
عرض قائمة العناوين التي قمت بكتابتها. F4
عندما تكون في شريط العناوين، قم بتحريك رأس المؤشر الأيسر إلى الفاصل المنطقي التالي في العنوان (نقطة "." أو شرطة مائلة "/").
اختصارات لوحة المفاتيح لـ Internet Explorer CTRL+السهم الأيسر
عندما تكون في شريط العناوين، قم بتحريك رأس المؤشر الأيمن إلى الفاصل المنطقي التالي في العنوان (نقطة "." أو شرطة مائلة "/"). CTRL+السهم الأيمن
إضافة "www." إلى بداية النص المكتوب و"com." إلى نهاية النص
المكتوب في شريط العناوين. CTRL+ENTER
تحريك إلى الأمام عبر قائمة متطابقات "الإكمال التلقائي". السهم الأعلى
تحريك إلى الوراء عبر قائمة متطابقات "الإكمال التلقائي". السهم الأسفل
العمل مع المفضلة
للقيام بـ اضغط فوق
إضافة الصفحة الحالية إلى المفضلة. CTRL+D
فتح مربع الحوار تنظيم المفضلة. CTRL+B
تحريك العنصر المحدد إلى الأعلى في قائمة المفضلة في مربع
الحوار تنظيم المفضلة. ALT+السهم الأعلى
تحريك العنصر المحدد إلى الأسفل في قائمة المفضلة في مربع الحوار تنظيم المفضلة. ALT+السهم الأسفل
التحرير
للقيام بـ اضغط فوق
إزالة العناصر المحددة ونسخها في الحافظة. CTRL+X
نسخ العناصر المحددة إلى الحافظة. CTRL+C
إدراج محتويات الحافظة عند الموقع المحدد. CTRL+V
تحديد كل العناصر على صفحة ويب الحالية. CTRL+A
__________________
منقول
مس رااك بس تفيد المعاقين أكثر لأنها أسهل ^^
مقدمة
حرصت المجتمعات الإيجابية و المتحضرة والواعية على العيش بمدنية في كل مفاصل حياتها بنظام طموح يكفل لها سموا خاصا وذلك من خلال التعاون المثمر بينها إذ جعلت هناك مساحة وإستراتيجية ملحة بإنشاء مؤسساتها الاجتماعية الخاصة والمدنية, وحرصت إن تعطي هذه المؤسسات الشيء الكثير من وقتها الخاص لإنجاح مشرعها الحضاري فيما بينها مستفيدة من كل فرد ذو كفاءة يكون عنده متسعا من الوقت يصرفه للمحافظة على الأسرة الكبيرة المتمثلة بالمجتمع.
ومن هنا أخذت هذه المجتمعات الايجابية في طرح ثقافة الخدمة التطوعية وتقديم كل ما يخدم العمل التطوعي وما ينتج عنه من استفادة لأكبر شريحة من المجتمع إضافة إلى استثمار حقيقي لتك الكفاءات المغمورة وإبرازها على المستوى الجماعي.
مفهوم التطوّع:
إن مفهوم التطوع يتضمن جهوداً إنسانية، تبذل من أفراد المجتمع، بصورة فردية أو جماعية، ويقوم بصفة أساسية على الرغبة والدافع الذاتي سواء كان هذا الدافع شعورياً أو لا شعورياً ولا يهدف المتطوع تحقيق مقابل مادي أو ربح خاص بل اكتساب شعور الانتماء إلى المجتمع وتحمل بعض المسؤوليات التي تسهم في تلبية احتياجات اجتماعية ملحة أو خدمة قضية من القضايا التي يعاني منها المجتمع وهو دافع أساسي من دوافع التنمية بمفهومها الشامل اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وثقافياً، ودليل ساطع على حيوية المجتمع وترجمة مشاعر الولاء والانتماء للوطن إلى واقع ملموس واستثمار وقت الشباب في أعمال نبيلة، إضافة إلى تعزيز الروابط الاجتماعية وتقليص الفوارق الطبقية بين أفراد المجتمع.
من هو المتطوع؟
هو ذلك الشخص الإيجابي الذي يحاول المساعدة في أي مجال يستطيع أن ينجز فيه عمل ما ويسعى إلى التعاون مع أفراد المجتمع للرقي إلى حياة أفضل من شأنها إن تقدمه وتسد حاجته
الدور البناء والعمل التطوعي.
إن للعمل التطوعي من الأهمية بمكان الدور الأبرز في ثقة المجتمع الايجابي بالنظر لآثاره اجتماعية الهامة جداً والتي تأخذ بالمجتمع إلى الرقي والتقدم والازدهار وذلك بما يفسحه العمل التطوعي من فرص التعاون بين أفراد المجتمع وينمي في الفرد حالة من احترام الآخرين وتقدير العمل المفيد والعطاء مضيفا بذلك إكساب المتطوعين خبرات ميدانية وإدارية في العمل الخيري وما تتيح لهم من فرصة للتدرب على المساهمة في الأعمال والمشاركة في اتخاذ القرار ,كما يعد العمل وسيلة قيّمة ومثالية تبعث في النفس الشعور بالرضا والانتماء وتساهم في تجاوز الكثير من أمراض العصر مثل الاكتئاب والشعور بالعزلة والضغوط الاجتماعية والنفسية.
آليات العمل التطوعي
إن المتأمل للعمل التطوعي يجده يخضع لقناعة الفرد ومدى شعوره بالمسؤلية بدرجة أساس تجاه العمل والتطوع فيه, لذا وجب على المهتمين بوضع آلية لضمان تحقيق هذا الاقتناع وذلك على النحو التالي:
أولا: التواصل بالإعلان حول التطوع، خصوصاً عندما يرتبط بمسألة التنمية الشاملة، اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وثقافياً والدعوة إليه بما تقتضيه الحاجة.
ثانيا: رفع درجة كفاءة الخطاب للدعوة إليه لتصغير دور المثبطين والمضعفين والمشككين في جدواه وأهميته.
ثالثا: تحديد العدد المطلوب للعمل وشرح نوع العمل والكفاءة المطلوبة بما يضمن له عدم الملاحقة القانونية أو الاجتماعية.
رابعا: إن للاختيار الصحيح الدور الرئيسي في بلورة سير العمل بيسر وسهولة بعيدا عن التضاربات والتخبطات التي تبنى على رؤى واهية تجر للإحباط وانحراف الهدف.
خامسا : إن من الأهمية بمكان هو تدريب المتطوعين وتأهيلهم على طبيعة المهام الموكلة لهم وتعميق خبراتهم بتبادلها مع من سبقهم وإكسابهم مهارات جديدة تحسن من أدائهم.
التنظيم والتحفيز
يعد التنظيم بالعمل التطوعي مصدرا من مصادر قوته عندما تواجه المتطوع عوائق وصعوبات تحول دون استمراريته, مما قد يؤدي به إلى اللجوء لأساليب أكثر ارتجالية وغير مدروسة تعقد العمل وذلك باعتماد السلم الهرمي الادراي في اتخاذ القرار او الشورى البعيد عن الأنانية والفكر الأحادي.
كما يلعب التحفيز دورا كبيرا في المحافظة على المتطوع وبذل أقصى ما عنده من جهد لخدمة العمل بكل تفاني وإخلاص ودون كلل أو ملل وذلك بمشاركته في صنع القرار وحاورته بكل شفافية ووضوح وشكره على كل انجاز وإعلانها على مسمع من أقرانه المتطوعين ومنحه رسائل الشكر والتقدير بين الفينة والأخرى.
والمتابعة والتقييم
يعتبر العمل التطوعي ذو حساسية فائقة تكاد تفوق كل الأعمال من حيث المردود والناتج الفعلي ومدى نجاحها من فشلها إذ يترتب على ذلك صدمة إما للمتطوع أو للمجتمع نفسه من جراء أي فشل لا سمح الله.
لذا توجب على المشرفين الإداريين حيازة المتابعة الدءوبة للعمل بشكل دوري وإبداء الآراء وتقييمها من خلال اجتماعات تقدم فيها التقارير المعدة و بشكل دوري لتتيح للمتطوع مناقشة متطلبات الفترة واحتياجاتها بارتياح ومدى الانجاز الذي تحقق من عدمه وما هي المعوقات التي قد يصادفها وطرق إزالتها.
إن الالتزام بالتعهدات والجدية في العمل والاندماج الفعلي بالخدمة التطوعية لهو مطلب ضروري وملح لكسب ثقة المجتمع بأبنائه ونموه بالشكل المطلوب وعندما يكلل هذا الالتزام بالإخلاص بعيدا عن استغلالها للصالح الشخصي أو توريطها في معوق يساعد على شل حركتها وفقدان الثقة بها كمؤسسة خدماتية تعتني بالمجتمع.
أصبح العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء المجتمع ونشر التماسك الاجتماعي بين المواطنين لأي مجتمع، والعمل التطوعي ممارسة إنسانية ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بكل معاني الخير والعمل الصالح عند كل المجموعات البشرية منذ الأزل ولكنه يختلف في حجمه وشكله واتجاهاته ودوافعه من مجتمع إلى آخر، ومن فترة زمنية إلى أخرى، فمن حيث الحجم يقل في فترات الاستقرار والهدوء، ويزيد في أوقات الكوارث والنكبات والحروب، ومن حيث الشكل فقد يكون جهداً يدوياً وعضلياً أو مهنياً أو تبرعاً بالمال أو غير ذلك، ومن حيث الاتجاه فقد يكون تلقائياً أو موجهاً من قبل الدولة في أنشطة اجتماعية أو تعليمية أو تنموية، ومن حيث دوافعه فقد تكون دوافع نفسية أو اجتماعية أو سياسية.
فالتطوع ما تبرع به الإنسان من ذات نفسه مما لا يلزمه فرضه. وقد جاء في لسان العرب لابن منظور أمثلة: جاء طائعاً غير مكره، ولتفعلنّه طوعاً أو كرها؛ قال تعالى: (فمن تطوع خيرا فهو خير له) وهي إشارة إلى فائدة التطوع النفسية الكبيرة للمتطوع، فقد وجد العلماء أن من يقوم بالأعمال التطوعية أشخاص نذروا أنفسهم لمساعدة الآخرين بطبعهم واختيارهم بهدف خدمة المجتمع الذي يعيشون فيه، ولكن التطوع كعمل خيري هو وسيلة لراحة النفس والشعور بالاعتزاز والثقة بالنفس عند من يتطوع؛ لأنه فعالية تقوي عند الأفراد الرغبة بالحياة والثقة بالمستقبل حتى أنه يمكن استخدام العمل التطوعي لمعالجة الأفراد المصابين بالاكتئاب والضيق النفسي والملل؛ لأن التطوع في أعمال خيرية للمجتمع يساعد هؤلاء المرضى في تجاوز محنتهم الشخصية والتسامي نحو خير يمس محيط الشخص وعلاقاته، ليشعروا بأهميتهم ودورهم في تقدم المجتمع الذي يعيشون فيه؛ مما يعطيهم الأمل بحياة جديدة أسعد حالاً.
ويمكن أن نميز بين شكلين من أشكال العمل التطوعي؛ الشكل الأول: السلوك التطوعي: ويقصد به مجموعة التصرفات التي يمارسها الفرد وتنطبق عليها شروط العمل التطوعي ولكنها تأتي استجابة لظرف طارئ، أو لموقف إنساني أو أخلاقي محدد، مثال ذلك أن يندفع المرء لإنقاذ غريق يشرف على الهلاك، أو إسعاف جريح بحالة خطر إثر حادث ألمّ به – وهذا عمل نبيل لا يقوم به للأسف إلا القلة اليوم – في هذه الظروف يقدم المرء على ممارسات وتصرفات لغايات إنسانية صرفة أو أخلاقية أو دينية أو اجتماعية، ولا يتوقع الفاعل منها أي مردود مادي.
أما الشكل الثاني من أشكال العمل التطوعي فيتمثل بالفعل التطوعي الذي لا يأتي استجابة لظرف طارئ بل يأتي نتيجة تدبر وتفكر مثاله الإيمان بفكرة تنظيم الأسرة وحقوق الأطفال بأسرة مستقرة وآمنة؛ فهذا الشخص يتطوع للحديث عن فكرته في كل مجال وكل جلسة ولا ينتظر إعلان محاضرة ليقول رأيه بذلك، ويطبق ذلك على عائلته ومحيطه، ويوصف العمل التطوعي بصفتين أساسيتين تجعلان من تأثيره قوياً في المجتمع وفي عملية التغيير الاجتماعي، وهما:
1- قيامه على أساس المردود المعنوي أو الاجتماعي المتوقع منه، مع نفي أي مردود مادي يمكن أن يعود على الفاعل.
2- ارتباط قيمة العمل بغاياته المعنوية والإنسانية.
لهذا السبب يلاحظ أن وتيرة العمل التطوعي لا تتراجع مع انخفاض المردود المادي له، إنما بتراجع القيم والحوافز التي تكمن وراءه، وهي القيم والحوافز الدينية والأخلاقية والاجتماعية والإنسانية.
ويمكن التمييز بين شكلين أساسيين من أشكال العمل التطوعي:
1- العمل التطوعي الفردي: وهو عمل أو سلوك اجتماعي يمارسه الفرد من تلقاء نفسه وبرغبة منه وإرادة ولا يبغي منه أي مردود مادي، ويقوم على اعتبارات أخلاقية أو اجتماعية أو إنسانية أو دينية. في مجال محو الأمية – مثلاً – قد يقوم فرد بتعليم مجموعة من الأفراد القراءة والكتابة ممن يعرفهم، أو يتبرع بالمال لجمعية تعنى بتعليم الأميين.
2- العمل التطوعي المؤسسي: وهو أكثر تقدماً من العمل التطوعي الفردي وأكثر تنظيماً وأوسع تأثيراً في المجتمع، في الوطن العربي توجد مؤسسات متعددة وجمعيات أهلية تساهم في أعمال تطوعية كبيرة لخدمة المجتمع.
وجمعية تنظيم الأسرة السورية هي من هذه الجمعيات التي تهتم بقضايا اجتماعية متعددة للتنمية الاجتماعية من مكافحة المخدرات إلى صحة الأسرة وصحة الأم إلى المساهمة في دراسة وحل مشكلات الشباب وتجنيبهم المنزلقات الصحية الخطرة أو الانحرافية المضرة بالمجتمع.
وفي المجتمع مؤسسات كثيرة يحتل فيها العمل التطوعي أهمية كبيرة وتسهم(جمعيات ومؤسسات أهلية وحكومية) في تطوير المجتمع إذ إن العمل المؤسسي يسهم في جمع الجهود والطاقات الاجتماعية المبعثرة، فقد لا يستطيع الفرد أن يقدم عملاً محدداً في سياق عمليات محو الأمية، ولكنه يتبرع بالمال؛ فتستطيع المؤسسات الاجتماعية المختلفة أن تجعل من الجهود المبعثرة متآزرة ذات أثر كبير وفعال إذا ما اجتمعت وتم التنسيق بينها.
بعض المقترحات لتطوير العمل التطوعي
1- أهمية تنشئة الأبناء تنشئة اجتماعية سليمة وذلك من خلال قيام وسائط التنشئة المختلفة كالأسرة والمدرسة والإعلام بدور منسق ومتكامل الجوانب في غرس قيم التضحية والإيثار وروح العمل الجماعي في نفوس الناشئة منذ مراحل الطفولة المبكرة.
2- أن تضم البرامج الدراسية للمؤسسات التعليمية المختلفة بعض المقررات الدراسية التي تركز على مفاهيم العمل الاجتماعي التطوعي وأهميته ودوره التنموي ويقترن ذلك ببعض البرامج التطبيقية؛ مما يثبت هذه القيمة في نفوس الشباب مثل حملات تنظيف محيط المدرسة أو العناية بأشجار المدرسة أو خدمة البيئة.
3- دعم المؤسسات والهيئات التي تعمل في مجال العمل التطوعي مادياً ومعنوياً بما يمكنها من تأدية رسالتها وزيادة خدماتها.
4- إقامة دورات تدريبية للعاملين في هذه الهيئات والمؤسسات التطوعية مما يؤدي إلى إكسابهم الخبرات والمهارات المناسبة، ويساعد على زيادة كفاءتهم في هذا النوع من العمل، وكذلك الاستفادة من تجارب الآخرين في هذا المجال.
5- التركيز في الأنشطة التطوعية على البرامج والمشروعات التي ترتبط بإشباع الاحتياجات الأساسية للمواطنين؛ الأمر الذي يساهم في زيادة الإقبال على المشاركة في هذه البرامج.
6- مطالبة وسائل الإعلام المختلفة بدور أكثر تأثيراً في تعريف أفراد المجتمع بماهية العمل التطوعي ومدى حاجة المجتمع إليه وتبصيرهم بأهميته ودوره في عملية التنمية، وكذلك إبراز دور العاملين في هذا المجال بطريقة تكسبهم الاحترام الذاتي واحترام الآخرين.
7- تدعيم جهود الباحثين لإجراء المزيد من الدراسات والبحوث العلمية حول العمل الاجتماعي التطوعي؛ مما يسهم في تحسين واقع العمل الاجتماعي بشكل عام، والعمل التطوعي بشكل خاص.
8- استخدام العمل التطوعي في المعالجة النفسية والصحية والسلوكية لبعض المتعاطين للمخدرات والمدمنين أو العاطلين أو المنحرفين اجتماعياً.
9- استخدام التكنولوجيا الحديثة لتنسيق العمل التطوعي بين الجهات الحكومية والأهلية لتقديم الخدمات الاجتماعية وإعطاء بيانات دقيقة عن حجم واتجاهات وحاجات العمل التطوعي الأهم للمجتمع.
* إن للعمل الاجتماعي التطوعي فوائد جمة تعود على الفرد المتطوع نفسه وعلى المجتمع بأكمله، وتؤدي إلى استغلال أمثل لطاقات الأفراد وخاصة الشباب في مجالات غنية ومثمرة لمصلحة التنمية الاجتماعية.
وفي الختام ندعو الناس جميعا وخاصة المسلمين منهم إلى المبادرة والمسارعة في تقديم النفع والخير للآخرين وخاصة المتضررين منهم.
ونسأل الله أن يؤلف على الخير قلوبنا، ويجمع شملنا، ويبعد الشرور عنا، ويحفظ عباده من المحن والمصائب، والحمد لله رب العالمين.
ان تعريف العمل الطوعي يمكن ان يقوم على منهجين أحدهما طبيعة العمل الطوعي وأهدافه والآخر هو مفهوم المنظمات الطوعية في علاقتها بالكيانات المجتمعية المختلفة الأخرى وهي الدولة والقطاع الخاص والعائلة . وفيما يلي يوضح النهجين.
2/1 طبيعة العمل الطوعي وأهدافه:
جاء تعريف العمل الطوعي في مشروع قانون العمل الطوعي والإنساني لسنة 1999
كالآتي:
" يقصد به أي نشاط طوعي أنساني خيري غير حكومي او شبه حكومي يقوم به كيان طوعي وطني او كيان أجنبي مانح او منفذ لبرامجه. ويكون النشاط ذا أغراض اجتماعية او تنموية او اغاثية او رعائية او خدمية او علمية او بحثية يتم تسجيله وفقاً لاحكام هذا القانون"
وفي تفسير (الكيان) يستثنى الآتي: أي شركة وأي نقابة وآي هيئة قانونية مسجلة بموجب قانون آخر وهذا الاستثناء للكيانات الأخرى يقوم على التسجيل بقوانين أخرى حتى لو كانت تشترك مع الكيانات الطوعية حسب تعريف القانون في أنها تؤدي عمل طوعي أنساني خيري غير حكومي الخ مثلاً الكيانات الثقافية.وفي تعريف القانون هذا إشارة لعلاقة العمل الطوعي بالسوق والقوانين التى تحكمه وكذلك إشارة للعلاقة بالحكومة او الدولة. لذلك يسمى هذا القطاع القطاع الثالث او القطاع الأهلي بمقابلته بالقطاع الخاص الذي يعتبر القطاع الثاني وبمقابلته بقطاع أجهزة الدولة التى تعتبر القطاع الأول. وفي تعريف لأحمد الطيب زين العابدين نجد التركيز على أهم جانب من جوانب السوق التى تحكم قوانينه القطاع الخاص وهو الأجر فيقول التعريف: " عمل مبذول خارج نطاق سوق العمل، أي عمل يبذل لاسباب إنسانية دون مقابل مادي او نقدي واجب السداد، يمكن ان يطالب به قانوناً او عرفاً"
2/2 التعريف العلائقي
ان التعريف العلائقي او العلاقاتي هو الذي تحدد فيه الجمعيات الطوعية بوصفها غير كيانات الدولة او القطاع الخاص او العائلة التى تملا المجال العام بين الأسرة والدولة والقطاع الخاص. وهذا التعريف الشامل يستعمل في تعريف منظمات المجتمع المدني الذي يقوم على أربعة مرتكزات: أولا التطوع والحرية في الانضمام، ثانياً مقابلته بأجهزة الدولة والعائلة والقطاع الخاص لانه يملا الفضاء بين هذه الكيانات وبوصفه مختلفاًعنها او نقيضاً لها ثالثاً انه ليس بأرثي ورابعاً الإدارة الديموقراطية السليمة للتنوع والخلاف في المجتمع ( مقدمه سعد الدين ابراهيم لكتاب حيد ابراهيم، المجتمع المدني والتحول الديموقراطي في السودان، القاهرة 1995).
3/ العمل الطوعي في الإسلام والتراث
أن القيم الاجتماعية وخاصة الدينية المتجذرة والمتعمقة في المجتمع السوداني ساعدت في تعميق روح العمل الطوعي فيه بالإضافة الى التراث الشعبي في الغناء والأمثال والذي يشيد بهذه الروح فتظل متقدة في المجتمع حتى بعد زوال الظروف المادية التى قام عليها هذا التراث الشعبي.
وفيما يلي نورد مجموعة من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة توضح الحث على العمل الطوعي والذي هو بمثابة صدقة في الإسلام.
قرآن كريم :
· " وتعاونوا على البر والتقوى "
· " ومن تطوع خيراً فهو خير له"
· " وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل"
· " وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم" والمقصود هنا الزكاة ولكن هناك الحديث الذي يحث على الصدقة بعد الزكاة " في المال حق سوى الزكاة"
· وتنداح دائرة العون والصدقة لتشمل الناس على اختلاف دياناتهم " لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلونكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا إليهم ان الله يحب المقسطين"
أحاديث شريفة:
· " أن لله عباداً اختصهم لقضاء حوائج الناس، حببهم للخير وحبب الخير إليهم،
أولئك الناجون من عذاب يوم القيامة"
· "لأن تغدو مع أخيك فتقضي له حاجته خير من ان تصلي في مسجدي هذا مائة
ركعة"
· " من كان له فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له"
· " خير الناس انفعهم للناس " وهذا الحديث يشير الى نفع الناس أجمعين وليس نفع
المسلمين فقط.
· " المال مال الله والناس عيال الله واحبهم الى الله انفعهم لعياله"
· " تبسمك في وجه أخيك صدقة" وهذا يعني ان التصدق المعنوي له مكانته كذلك
في الإسلام وقد يكون البعض اشد حاجة له من التصدق المادي
· " مازال جبريل يوصني على الجار حتى ظننت انه سيورثه"
· وقد اتخذت الصدقة في الإسلام والدولة الإسلامية صورة مؤسسية في شكل الأوقاف في صورها المختلفة المساجد ، الخلاوي الوقف الاستثماري لدعم المساجد ودور العلم.
تقنيات العمل التطوعي:
الإعلام والدعوة:
يجب أن يكون هناك إعلام يتواصل حول التطوع، خصوصاً عندما يرتبط بمسألة التنمية الشاملة، اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وثقافياً .. وتكتسب الدعوة إليه اهتماماً خاصاً في لبنان، حيث الثقة تكاد تكون معدومة على المستويات السياسية والأسرية والمجتمعية، مما يفقد مبادرات الأفراد والمجموعات الحماس والثقة لجهة نجاح جهودهم في تحقيق الأهداف المرجوة منها.
أضف أن ثمة أفراد في المجتمع وعلى المستويات كافة ينحصر نشاطهم "بتثبيط" همم المتطوعين والتشهير بهم إذا لم نقل السخرية من جهودهم.
تحديد الحاجة إلى المتطوعين:
تُعتبر هذه المسألة على جانب كبير من الأهمية، لأنها تتصل اتصالاً وثيقاً بمسألة الاستغلال الصحيح لطاقات المتطوعين فإذا كان من المهم إيجاد متطوع، فإنه من الأهم أن نحسن استغلال طاقاته في الجوانب التي تحقق:
– سد حاجات أساسية من حاجات المؤسسة – المجتمع.
– تتفق وإمكانات المتطوّع ورغباته.
– لا تتعارض مع مفاهيمه الثقافية والمجتمعية.
– لا تضعه في خانة الملاحقة القانونية أو التعارض مع المفاهيم الاجتماعية السائدة.
الاختيار:
يكتسب اختيار المتطوعين بعداً خاصاً وهاماً لعدة أسباب منها:
– يساعد الاختيار على بلورة المفهوم المشترك لكل من الطرفين، لجهة طبيعة العمل، الإطار الذي سيعمل من خلاله، الفوائد على المديين القصير والطويل والالتزامات المختلفة لكل فريق من الأفرقاء المعنيين:
– إن الاختيار الصحيح يسهم في:
1- توفير القدرة على استغلال سليم لطاقات المتطوع.
2- يخفض كلفة الإعداد.
3- يسرع في بلوغ الأهداف.
4- يمنع التضارب ويحول دون الإحباط.
5- عدم تحمل المتطوع فوق طاقته.
6- تفهم المتطوع لأهداف وتطلعات المؤسسة.
التأهيل – التدريب:
في غالب الأحيان، يحتاج المتطوعون إلى نوع من التأهيل أو التدريب من أجل الاستفادة من طاقاتهم.
بعضهم يحتاج إلى فترات زمنية أطول من الآخرين ..
وبما أن للتدريب أهداف أساسية تتصل:
1- بمواقف المتدربين.
2- تعميق خبراتهم القائمة.
3- إكسابهم مهارات جديدة.
فإن أهداف دورات التأهيل للمتطوعين يجب أن تغطي هذه المجالات كافة، إذ إن التدريب سوف يبلور موقف المتطوّع ويساعده على إنجاز العمل المطلوب بكفاءة أعلى.
يلعب التدريب دوراً بارزاً في:
1- شد المتطوع إلى المؤسسة أو الجماعة.
2- استمراره متطوعاً لأطول فترة ممكنة.
3- استغلال طاقاته بشكل أفضل على الصعد كافة.
الإطار التنظيمي:
أهمية هذا الأمر تكمن فيما يلي:
إن التطوع الفردي معرّض للشطط من ناحية وللتوقف عند مواجهة أية صعوبات من ناحية أخرى.
إن الإطار الجماعي للمتطوع يكسب المجموعة المزيد من الاحترام والقوة، وبالتالي يكسب أفرادها مناعة لجهة التفرد أو الأنانية أو الانحراف عن الأهداف الموضوعة.
إن تأطير العمل، يساعد على تحقيق مسألتي الاستمرارية والمتابعة ..
التحفيز والتنشيط:
يلعب التحفيز والتنشيط دوراً بارزاً في المحافظة على المتطوع واستغلال طاقاته وخبراته المستجدة سواء على صعيد الجماعة أو المؤسسة. وإن ثمة مجالات عديدة للتحفيز منها:
1- المشاركة: تعني أن يكون المتطوع في صلب العمل الذي تعمل به المؤسسة – الجماعة وليس على هامشها.
2- الشفافية: أن يكون عمل المؤسسة أو الجماعة، معروفاً مرئياً لا أهداف مستترة.
3- الإبراز: يجب الاعتراف دائماً بإنجازات المتطوع وعطاءاته.
4- الإدماج: يجب أن تتاح أمام المتطوع فرصة الاندماج في المؤسسة والجماعة، فيما لو رغب بذلك.
5- التشاور: يجب إتاحة الفرصة لحوارات وأخذ آرائهم بعين الاعتبار.
6- إزالة العقبات: أكثر ما يسيء إلى المتطوع "الروتين" ….فقد يأتي متحمساً ثم يصطدم ببوقراطية إدارية أو فنية أو غير ذلك مما قد يؤدي إلى تثبيط حماسه، لذلك يجب العمل دائماً على إزالة مختلف العقبات من أمامه لتشجيعه على مواصلة العمل.
7- الشكر والتقدير: وهو جزء من الإبراز، ولكن يختلف عنه إن الأول قد يحتاج إلى مناسبات عامة، بينما يقتصر الثاني على كتاب شكر وتنويه، يرسل إليه في حال أدى الفترة التي تطوع خلالها .. آملين لقاءه مجدداً في رحاب أخرى من رحاب العمل.
التقييم:
من المفيد أن يتم تقييم جهود المتطوعين تقييماً علمياً كما لا بد من أن يشترك المتطوعون في هذه العملية من أجل:
1- الوقوف على أهميتها وشفافيتها.
2- للتعرف على النتائج المحققة، وإجراء تقييماً ذاتياً.
3- لمعرفة المساعدة الفعلية التي قدمت للمؤسسة و – أو الجماعة.
4- للاستفادة من النتائج والثغرات في رسم خطط مستقبلية أفضل.
المتابعة:
من المتفق عليه ان بعض "التطوع" ظرفي لمهلة محددة أو لموضوع محدد. مثل مخيمات العمل التطوعية التي تستمر لفترة محدودة زمنياً، والبعض الآخر له صفة الاستمرارية والديمومة وربما كان هذا النوع الأخير، هو الأكثر صعوبة في إيجاد العناصر القادرة على متابعة التطوع إذا أحسن الاختيار، وقد تكون عودة المتطوع مرهونة بالارتياح الذي يجده عند تطوعه الأول، ولكنه يجب أن يكون لدى المؤسسة – الجماعة تصور واضح لكيفية الإفادة من متطوعيها خصوصاً إذا أنفقت على إعدادهم وتأهيلهم واكتسبوا خبرات مهمة في جوانب محددة من العمل.
ماذا يريد المتطوع:
1- الشعور بالاحترام والثقة من قِبل المؤسسة – الجماعة.
2- التعامل معه بشفافية وديمقراطية.
3- مساعدته على إبراز مواهبه وصقلها.
4- اطلاعه بطريقة صحيحة وواضحة على مناخ المؤسسة – الجماعة وتنظيماتها.
5- إدماجه في إطار العمل، واستغلال طاقاته وإمكاناته استغلالاً مفيداً ومؤثراً.
6- أن تكون المؤسسة جدية في تعملها مع المتطوعين.
ماذا تريد المؤسسة من المتطوع:
1- الالتزام بالتعهدات (تحديد نمط المشاركة والتقيد بها).
2- استيعاب واضح لأهداف المؤسسة وتطلعاتها.
3- عدم توريط المؤسسة في مواقف شخصية.
4- عدم محاولة استغلال التطوع لأهداف أخرى.
5- الاندماج الفعلي في المؤسسة (عدم النظرة الفوقية أو اتخاذ موقف دوني).
6- المشاركة في الإعداد والتدريب.
7- الجدية والمصداقية في العمل الذي يقوم به.
—————-
الهوامش :
1- مؤتمر التنظيمات الأهلية العربية.
2- تنمية العمل التطوعي في جمعيات تنظيم الأسرة العربية عمان عام 1992.
3- ندوة التطوع آفاق العام 2000 بيروت.
أي طلب يوض في موضوع منفصل
والسموحه
العملُ عبادةٌ
الصفحة(15)
السؤال الأول: تخيل أنك صاحب شركة, تريد أن تعلن عن رغبتك في توظيف عاملٍ.
الصدق
الامانه
الذكاء
اكتب ثلاث نتائج مرتبة على عدم الأتقان في العمل .
ضياع المال – وفقدان الثقة بين الناس
إيذاء الآخرين إذا لم تكن لديه خبرة في هذا العمل
تأخر المجتمع
=============================================
الصفحة (16)
النشاط الثالث : الالتزام بأخلاقيات العمل.
هدف النشاط : يحدد كيفية الالتزام بأخلاقيات العمل
كيف يتم الالتزام بأخلاقيات العمل في المجالات التالية؟
الصحافة: الموضوعية والصدق في نقل الخبر
الطب: الاحتفاظ بأسرار المريض وبذل الجهد في العلاج
الاتصالات: الحفاظ على سرية المكالمات, عدم استخدام هواتف العمل في الأغراض الشخصية
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ))إذا قامت الساعةُ وفي يد أحدكم فسيلةٌ فإن استطاع ألا تقوم حتى يغرسها فليغرسها ))رواه احمد
أكتب ثلاث دلالات للحديث الشريف
إنجاز العمل في وقته – أهمية العمل – صدق قيام الساعة
جاء أحد المراجعين لموظف مسئول عن إنجاز معاملته وبعد التحية دار بينهما الحوار التالي:
المراجع: هل أنجزت معاملتي كما وعدتني ؟
الموظف لا لم أنجزها.
المراجع : ولماذا ؟
الموظف : الأ تعلم أننا في شهر رمضان وأنا صائم
المراجع : وهل الصوم مانع للعمل ؟
أ. بم تحكم على سلوك الموظف ؟
عدم الإخلاص في العمل وعدم الأمانة
ب. مالعلاقة بين الصوم والعمل ؟
إذا كان الصوم عبادة أو فرض فالعمل أيضا عبادة وفرض
والصوم حافز للجد والاجتهاد وبذل الجهد وتعويد الصبر
الصفحة (17)
وجه بطاقة شكر وتقدير لعامل أخلص في عمله وأداه بإتقانٍ.
شكراً على مابذلته من جهد تجاه هذا العمل
وشكرا اتمنر انكم اتقيموني
بارك الله فيج
س1 : اقرأ الفقرة التالية ثم أجب عن الاسئلة اللاحقة :
" قلت لأبي : ما كنت أعرف أن صديقي الذي عاشرته سنين طويلة سريع الغضب إلى هذا الحد فابتسم وقال : أما سمعت يا ولدي قول لقمان : ثلاثة لا تعرف إلا بثلاثة : لا يعرف الحليم إلا عند الغضب ، ولا الشجاع إلا في الحرب ، ولا أخوك إلا إذا احتجت إليه "
– ضع دائرة حول النكرة في كلام لقمان ؟
– استخرج من النص مثالا على كل نوع من أنواع المعرفة بحسب الجدول التالي :
نوع المعرفة ……………… المثال
2- رتب الكلمات الآتية بحسب ورودها في المعجم الوجيز :
– كتاب – رسام – أيمن : ……………………. ……….
– فرحت – سعادة – سرعة: ……………………. …….
– صادق – جميل – احتاج : ……………………. ……..
س2 : حول النكرة الى معرفة و المعرفة إلى نكرة :
ذهب رجلٌ الى السوق.
……………………. …………………
سافر محمد الى عُمان.
……………………. ………………..
فرح فهد بالجائزة .
……………………. ……………….
منقوول
يسلم وع مرورج الغاوي ..
ربي يعطييج العافييه ..
بارك الله فيج..
وتسلم يمناج..
مِشّـكوِرة آخٌ ـتُيّ عَ ـلَى آلَطٌرحً ـ آلَرآئعَ ـ
قررت اليوم ان يكون تقريري بعنوان العمل التطوعي.لأهمية هذا الموضوع.و فيه سأتحدث عن تعريف العمل التطوعي ،أهميته للشباب، المعوقات التي تعترض مشاركة الشباب الاجتماعية ، إطار العمل الاجتماعي للتطوعي و أخيرا التوصيات…
تعريف العمل التطوعي:
هو الجهد الذي يبذله المواطن من أجل مجتمعه أو من أجل مؤسسة أو من أجل جماعة معينة دون توقع جزاء مادي مقابل جهوده سواء كان هذا الجهد مبذولاً بالنفس أو المال عن طيب خاطر في سبيل سعادة الآخرين، مما يؤكد التعاون وإبراز الوجه الإنساني للعلاقات الاجتماعية وإبراز أهمية التفاني في البذل والعطاء.
أهمية العمل الاجتماعي التطوعي للشباب:
المعوقات التي تعترض مشاركة الشباب الاجتماعية:
إطار العمل الاجتماعي التطوعي:
• يتصف العمل التطوعي بأنه عمل تلقائي, ولكن نظراً لأهمية النتائج المترتبة عن هذا الدور والتي تنعكس بشكل مباشر على المجتمع وأفراده, فإنه يجب أن يكون هذا العمل منظماً ليحقق النتائج المرجوّة منه وإلا سينجم عنه آثاراً عكسية.
1-تعزيز انتماء ومشاركة الشباب في مجتمعهم. 2-تنمية قدرات الشباب ومهاراتهم الشخصية والعلمية والعملية. 3-يتيح للشباب التعرف على الثغرات التي تشوب نظام الخدمات في المجتمع. 4-يتيح للشباب الفرصة للتعبير عن آرائهم وأفكارهم في القضايا العامة التي تهم المجتمع. 5-يوفر للشباب فرصة تأدية الخدمات بأنفسهم وحل المشاكل بجهدهم الشخصي. 6-يوفر للشباب فرصة المشاركة في تحديد الأولويات التي يحتاجها المجتمع, والمشاركة في اتخاذ القرارات. الظروف الاقتصادية السائدة وضعف الموارد المالية للمنظمات التطوعية. بعض الأنماط الثقافية السائدة في المجتمع كالتقليل من شأن الشباب والتمييز بين الرجل والمرأة. ضعف الوعي بمفهوم وفوائد المشاركة في العمل الاجتماعي التطوعي. قلة التعريف بالبرامج والنشاطات التطوعية التي تنفذها المؤسسات الحكومية والأهلية. عدم السماح للشباب للمشاركة في اتخاذ القرارات بداخل هذه المنظمات. قلة البرامج التدريبية الخاصة بتكوين جيل جديد من المتطوعين أو صقل مهارات المتطوعين. قلة تشجيع العمل التطوعي.
إتاحة الفرصة أمام مساهمات الشباب المتطوع وخلق قيادات جديدة وعدم احتكار العمل التطوعي على فئة أو مجموعة معينة. تكريم المتطوعين الشباب ووضع برنامج امتيازات وحوافز لهم. تشجيع العمل التطوعي في صفوف الشباب مهما كان حجمه أو شكله أو نوعه. تطوير القوانين والتشريعات الناظمة للعمل التطوعي بما يكفل إيجاد فرص حقيقية لمشاركة الشباب في اتخاذ القرارات المتصلة بالعمل الاجتماعي. إنشاء اتحاد خاص بالمتطوعين يشرف على تدريبهم وتوزيع المهام عليهم وينظم طاقاتهم المتخصصين. تشجيع الشباب وذلك بإيجاد مشاريع خاصة بهم تهدف إلى تنمية روح الانتماء والمبادرة لديهم. أن تمارس المدرسة والجامعة والمؤسسات الدينية دوراً أكبر في حث الشباب على التطوع خاصة في العطل الصيفية. أن تمارس وسائل الإعلام دوراً أكبر في دعوة المواطنين إلى العمل التطوعي, والتعريف بالنشاطات التطوعية التي تقوم بها المؤسسات الحكومية والأهلية.
*وفي النهاية ، أتمنى أنه قد أعجبكم تقريري المبسط الذي يتناول موضوعات عن العمل التطوعي، وكذلك أتمنى لو أنني قد حققت مرادي وهو التشجيع للمشاركة بالعمل التطوعي،و السلام عليكم ورحمه الله و بركاته….
المصدر:
تعلم لأجل الإمارات
شكراً لجهودج ,
تسلمين
يبت لكم تقرير للفصل الأول يعني الفصل الي طاف عن
: العلم و العمل نسخة من المرفق :
المقدمة
إن العمل هو الغاية المقصودة من العلم و المثل الأعلى لطلابه، و العلم مهما بلغ فضله ليس إلا وسيلة للعمل، ولا يكون له من الثمرة إلا بقدر ما يعمل به،و العلم بلا عمل كشجرة بلا ثمر.
الموضوع
و لا يكون علم الطالب مثمرا إلا إذا كان مخلصا في طلبه، معتقدا أنه إنما يتعلم ليعمل لا ليقال انه عالم، مكررا لكل درس استفاده، مطبقا له بالعمل في الخارج حتى يهضمه فكره، وينضجه عقله، و تتعوده جوارحه، فيكون له كالعادة، أما طلبه لرياء، وسمعة ……
يسلمو على الطرح
وشكرا ع المرور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوربوينت عن
°¨*¤§]¦ مشاركة المرأة للرجل في العمل ¦[§¤*¨°
في المرفقااات
ودمتم
بارك الله فيك,,
وتسلم يمناك,,
موفقين,,
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويبارك الله فيج
يسلمك ربي من عذابه
ان شاء الله الجميع
الرابط هو :
http://www.math-drills.com/
منقول للفائدة ^^
اختي تأكدي من رابط ..!!
يلا فـــي انتــــظــــآآآر الـــرآآآبط >>>