التصنيفات
الصف الحادي عشر

معلومات الظاهر بيبرس للصف الحادي عشر

استجابة لطلب أحد الأعضاء معلومات متفرقة عن الظاهر بيبرس

ولد السلطان المملوكي ركن الدين بيبرس البندقداري (الظاهر بيبرس) على أرجح الأقوال عام 1221م في منطقة "قيرغيزستان" بوسط آسيا، أخذ من بلاده وهو صغير وبيع بالشام، فنشأ وتربى كمملوك حتى اشتراه الأمير علاء الدين البندقداري، ومنه أخذ بيبرس لقب البندقداري، ثم آلت ملكيته للسلطان (الصالح نجم الدين أيوب) فأظهر بيبرس في خدمته همة وشجاعة ميزته بين أقرانه، فضمه السلطان الصالح إلى قوات الأمير "فارس الدين أقطاي" حتى أصبح من كبار القادة المماليك، وعندما وصل (لويس التاسع) بحملته الصليبية إلى مصر كان بيبرس من الذين تصدوا له في معركة المنصورة عام 1249م، فأسر لويس التاسع وانهارت حملته.

عقب اغتيال أقطاي وتولي السلطان (عز الدين أيبك) حكم مصر اضطر بيبرس إلى الانتقال إلى الشام، إذ لم تكن العلاقة بين أيبك وأقطاي على ما يرام، وبعد أن تولي الأمير (سيف الدين قطز) مقاليد الأمور في مصر قام باستدعاء بيبرس من الشام لمعاونته في إيقاف زحف التتار على الشرق، فتمكنا معاً من سحق التتار في معركة "عين جالوت"، وعهد قطز إلى بيبرس بمهمة ملاحقة فلول التتار وتشتيتهم، في عام 1260م تولى بيبرس حكم مصر عقب مقتل قطز.

أبلى بيبرس بلاء حسناً في خدمة الأمة والدين الإسلامي خلال فترة حكمه، وعمل على إنقاذ الخلافة الإسلامية من الانهيار بعد مقتل الخليفة العباسي على يد التتار عقب إسقاطهم لبغداد عاصمة الخلافة عام 1258م وبقاء كرسي الخلافة خاوياً، وتمكن من استقدام أحد أمراء الأسرة العباسية إلى القاهرة وبايعه بالخلافة في احتفال كبير عام 1262م، فكان هذا العمل ذا أثر كبير في جمع شمل الأمة الإسلامية حول خليفتها مرة أخرى.

لم يقتصر دور بيبرس على التصدي لتهديد التتار للدولة الإسلامية وحسب، فقد عمل على تصفية الوجود الصليبي في الشام، وكان له الفضل في تطهير مدن قيسارية وأرسوف وطبرية ويافا وأنطاكية من الصليبيين، كما لم يدخر بيبرس وسعاً في التصدي لأي خطر خارجي على الدولة الإسلامية، فقد اتخذ نفس الأسلوب في التصدي لدعوات التخريب الداخلية التي تبنتها بعض الفرق التخريبية المعروفة بالـ (باطنية) والتي لم تكن أقل خطراً من التتار أو الصليبيين، فقد أشاعت الذعر بين الناس وعملت على نشر مذهبها المنحرف، ناهيك عن إعمالها السيف في الكثير من القادة والعلماء، الأمر الذي جعل مجرد ذكرهم مصدراً للذعر بين الناس، لذا فقد استعمل بيبرس الحيلة للقضاء عليهم وعهد إلى العلماء باستقطاب أكبر عدد منهم للعودة إلي صفوف الأمة، فتاب منهم من تاب ولم يبق إلا عتاتهم الذين رفضوا العدول عن ما هم عليه، فقام بيبرس باقتحام قلاعهم وأماكن تمركزهم فقضى عليهم وشتتهم وخلص الأمة من شرورهم.

لم يكن بيبرس محارباً بارعاً فحسب، بل كان رجل دين ودولة، وكان يكره الفساد ويُحرمه في مملكته، فأمر بالقضاء على تجارة الخمور وعلى مروجي الرذيلة، وصادر أموالهم ودعاهم إلى التوبة والرجوع إلى الطريق المستقيم، وأدخل تعديلات على النظام القضائي آنذاك فأمر بتعيين أربعة قضاة يمثلون المذاهب الأربعة، وأعاد للجامع الأزهر مكانته.

كان للعمران في عهد بيبرس نصيب كبير من الاهتمام؛ فانتعشت حركة العمران وشيدت السدود وبنيت القناطر وعمرت الأسواق، أما المساجد فقد عني بيبرس بإعمارها والعناية بها أيما عناية، وبنى في القاهرة مسجداً عرف باسمه لا يزال قائما إلى اليوم وأنشأ المدرسة الظاهرية بكل من القاهرة ودمشق وأمدهما بذخائر الكتب، عني بيبرس أيضا بالتجارة وسعى لتأمينها، وصك عملات خالصة نقية حازت على ثقة الناس، فازدهرت التجارة في عصره وعم الأمان ربوع دولته.

بعد حياة مليئة بالأحداث وبعد حكم دام لسبعة عشر عاماً توفي الظاهر بيبرس في الثاني من شهر مايو عام 1277م، بعد أن اتخذ لنفسه مكاناً رفيعاًً بين خيرة الحكام المسلمين، الذين ذادوا عن حياض الدولة الإسلامية ورفعوا عليها راية الدين خفاقة عالية، فأمن بفضلهم الناس وأينعت في عهدهم الأرض، ألا فرحمة الله على المُجاهدين المُخلصين.

http://www.islamweb.net/ver2/Archive…ng=A&id=144101

الظاهر بيبرس

الظاهر بيبرس هو أحد الحكام الذين تمكنوا من سطر سيرتهم في التاريخ بخطوط بارزة، بما قاموا به من إنجازات عديدة، وعلى الرغم من بعض التحفظات في شخص هذا الحاكم إلا أنه كان صاحب الفضل في تغيير وجه مصر حيث قام بالعديد من الإنشاءات والتطورات التي ساهمت في رفع مكانة الدولة ومازال التاريخ يذكرها جيدا وينسب الفضل في وجودها إليه.

وما تزال العديد من المعالم الأثرية المتبقية من عصر الظاهر بيبرس واقفة لتشهد على مدى ازدهار عصره ومدى حرصه على النهضة بالبلاد، هذا على الرغم من البداية السيئة التي وصل بها للحكم بعد قيامه بالاتفاق مع عدد من الأمراء على قتل سلطان البلاد سيف الدين قطز فكان صاحب الضربة التي أودت بحياة السلطان ثم تم تنصيبه سلطاناً للبلاد خلفاً لقطز لتبدأ مرحلة جديدة من الحكم.

النشأة والتعريف به

اسمه بالكامل هو ركن الدين بيبرس البندقداري، من أصل تركي ولد تقريباً في عام 620هـ – 1223م بمنطقة القبجاج قريباً من نهر الفلوجا بوسط أسيا، وقد وقع بيبرس في الأسر من قبل المغول وتم أخذه من بلاده حيث بيع في دمشق لرجل يدعى " العماد الصايغ" ثم اشتري عن طريق الأمير علاء الدين أيدكين الملقب بالبندقداري والذي أخذ منه بيبرس لقبه بعد ذلك فأصبح "بيبرس البندقداري"، انتقل بيبرس بعد ذلك من الأمير علاء الدين إلى الملك نجم الدين أيوب الذي قام بمصادرة جميع أملاك الأمير علاء الدين والمماليك أيضاً، وانضم بيبرس إلى فرسان المماليك البحرية تحت قيادة الأمير أقطاي، وبدأ تفوق بيبرس كفارس يتجلى ويظهر بوضوح وخاصة في موقعة المنصورة والتي برز أداء بيبرس فيها كقائد في الوقوف في وجه الحملة الصليبية والقضاء عليها، وأسر الملك لويس التاسع ملك فرنسا، كما برز أدائه كفارس في العديد من الصراعات الداخلية التي أشترك فيها مع قائده أقطاي.

رحيل وعودة

بعد أن تولى عز الدين أيبك حكم البلاد خلفاً للسلطان نجم الدين أيوب كلف قائد فرسانه سيف الدين قطز بقتل الأمير فارس الدين أقطاي، مما أبدل حال بيبرس وفر هو ومن معه من المماليك إلى بلاد الشام وظل في حالة من التنقل بين البلاد فينزل بالشام تارة والكرك تارة أخرى، إلى أن تولى سيف الدين قطز مقاليد الحكم في البلاد، فأرسل له بيبرس يطلب منه الأمان والعودة مرة أخرى إلى مصر وهو ما قد كان، فعاد بيبرس مرة أخرى إلى البلاد حيث قابله قطز بالترحاب ولم يكتف بهذا بل أنزله دار الوزارة وأقطعه قليوب وما حولها، وأعطاه مكانته كفارس متميز، ولقد كان بيبرس بالفعل فارس متميز ظهرت براعته في العديد من المعارك، والتي تأتي على رأسها معركة عين جالوت وذلك في عام 658هـ – 1260م، والتي برز بها أدائه كفارس وكان واحداً من أبطالها.

بيبرس ما بين الغدر والحكم

بعد تحقيق النصر في معركة عين جالوت أتجه تفكير بيبرس إلى الملك والسلطة وأوغل قلبه العديد من المحيطين به نحو السلطان قطز مما أشعل نيران الحقد في قلبه، ومما زاد من اشتعال الموقف رفض قطز إعطاؤه ولاية حلب حيث اعتبر ذلك نوع من الإهانة له وتقليل من جهوده المبذولة في المعركة ضد التتار، فعقد العزم على تدبير مؤامرة هو وعدد من رفاقه من أجل اغتيال قطز، وقد كان فأقدم على طعن قطز طعنة أودت بحياته، وجاء من بعده ليتولى مقاليد الحكم في البلاد.

سلطان مصر

جلس بيبرس على عرش مصر ليخلف السلطان الراحل قطز وتم إطلاق لقب الملك الظاهر عليه، أخذ بيبرس على عاتقه مهمة تطوير البلاد وتحديثها وسعى من أجل ذلك كثيراً وبالفعل أصبحت مصر في عهده على درجة عالية من الاستقرار والحداثة، فعمل على تقريب الأمراء إليه ومنحهم الألقاب والإقطاعيات، ولم يقتصر هذا على الأمراء فقط بل قرب إليه عامة الشعب وخفف عنهم أعباء الضرائب التي كانت تثقل كاهلهم، وأطلق سراح العديد من المسجونين.

وعلى الرغم من سياسية اللين الذي أتبعها بيبرس إلا أنه كان ينتهج الشدة والحزم مع الأعداء الخارجيين، كما عمل على القضاء على الفتن والمؤامرات والثورات التي نشبت في البلاد عقب توليه الحكم، وكان أشد هذه الثورات اثنان نشبت الأولى في دمشق وكان على رأسها الأمير علم الدين سنجر الحلبي الذي أعلن التمرد ونادى بنفسه سلطاناً وتمكن بيبرس من السيطرة على الموقف حيث أرسل إليه جيشاً جلبه أسيراً إلى القاهرة.

أما محاولة التمرد والثورة الثانية جاءت في القاهرة من قبل أحد رجال الشيعة الذي حاول تجميع عدد من الشيعيين حوله من أجل القيام بمحاولة تمرد وثورة وقام هو ومن معه بالاستيلاء على الخيول والأسلحة وأقاموا الثورات ولكن لم تستمر هذه الثورة كثيراً حيث سارع بيبرس بالقضاء عليها وأمر بجلد قائدها هو ومن معه.

إنجازاته وانتصاراته

شهد عصر السلطان بيبرس العديد من الإنجازات والأعمال التي ارتبطت باسمه، والتي نذكر منها: تأسيسه للدولة المملوكية وقيامه بمحاولة إحياء الخلافة العباسية والتي أصابها الانهيار مع سقوط بغداد في يد هولاكو، فقام بإحضار " أبو العباس أحمد" وجعله خليفة للمسلمين وبايعه على العمل بكتاب الله وسنة نبيه وهكذا أصبح هناك خليفة للمسلمين مرة أخرى، وعلى الرغم من وجود الخليفة إلا أن السلطة الفعلية كانت في يد بيبرس.

كما عمل بيبرس على مد نفوذه إلى العديد من البلدان حتى وصل إلى الحجاز، وقضى على أعدائه وأعداء الدولة المملوكية، وقضى على حاكم الكرك الملك "عمر بن العادل الأيوبي" والذي كان يناصب بيبرس العداء فاستولى بيبرس على الكرك وقام بتعيين والي عليها.

ومن الأمور الهامة التي قام بها بيبرس سعيه من أجل القضاء على ما تبقى من الصليبين والمغوليين المتربصين بالدولة الإسلامية، فعقد الاتفاقيات والمعاهدات، وتأكد من تماسك جبهته الداخلية وجهز الجيش من أجل الخروج لتأمين جبهته الخارجية أيضاً فبدأ في شن الغارات على الإمارات الصليبية ، كما عمل على استرداد ما في أيديهم من أراضي، وبالنسبة للمغول فقد قام بالتحالف مع " بركة خان" هذا الزعيم المغولي الذي أعلن إسلامه ووطد علاقته به من أجل أن يأمن جانبه ويتحالف معه ضد مغول هولاكو وأولاده واللذين كانوا يفرضون سيطرتهم على العراق وفارس.

عمل بيبرس على إعداد الجيش والأسطول وتجهيزهم بجميع المتطلبات اللازمة لهم من أسلحة وعتاد، فتمكن من تحقيق العديد من الانتصارات على الساحتين الصليبية والمغولية، ومن انتصاراته الصليبية نذكر فتحه لقيسارية، وأرسوف، قلعة صفد، يافا، واختتمت بفتح أنطاكية والتي كانت تعد الحصن الحصين للصليبيين فحقق انتصاراً باهراً بفتحه لهذه المدينة.

كما حقق انتصارات عديدة على المغول في موقعة البيرة وحران، ورد هجمات المغول المتتابعة على بلاده، إلي أن قضى عليهم نهائياً عند بلدة أبلستين وذلك في عام 675هـ ، وبذلك حقق بيبرس ما كان يبتغيه من تأمين لجبهته الخارجية وحدود دولته.

إنجازاته الداخلية

على المستوى الداخلي عمل بيبرس على تقوية دعائم البلاد والنهضة بها في كافة المجالات، فشهدت مصر في عهده عصر جديد من الازدهار خاصة وقد تمكن من تأمين حدودها الخارجية وقضى على الفتن والمؤامرات الداخلية، ومن الإصلاحات التي شهدتها مصر على يده قيامه بإدخال تعديلات على النظام القضائي فقام بتعيين أربعة قضاة يمثلون المذاهب الأربعة ، كما أعاد للجامع الأزهر رونقه فشن عليه حملات من الترميم والتجميل حتى عاد له جماله ومكانته مرة أخرى، وعمل على إنشاء العديد من المؤسسات التعليمية فأنشأ المدارس بمصر ودمشق وتعرف المدرسة المصرية باسم "المدرسة الظاهرية" وتضم المدارس المكتبات الضخمة التي تزخر بكميات هائلة من الكتب.

وفي القاهرة قام بإنشاء أحد الجوامع الهامة وهو جامع الظاهر بيبرس والذي مازال قائماً إلي اليوم، وتعرف المنطقة حوله باسم حي الظاهر، هذا بالإضافة للعديد من الآثار المتبقية والتي ظلت خالدة لتشهد على فترة زاهية عاشتها مصر، كما عمل بيبرس على إنشاء الجسور وحفر الترع وإنشاء القناطر، وأنشأ مقياس للنيل وغيرها العديد من الأعمال.

وفي خارج مصر قام بعدد من الإصلاحات في الحرم النبوي بالمدينة المنورة، وقام بتجديد مسجد إبراهيم عليه السلام في الشام، كما قام بتجديد قبة الصخرة وبيت المقدس، وعمل على إقامة دار للعدل للفصل في القضايا والنظر في المظالم.

وفاة السلطان

جاءت وفاة بيبرس في الثامن والعشرين من محرم عام 676 هـ – والثاني من مايو 1277م ، بعد حياة حافلة قضى حوالي 17 عام منها في الحكم، تولى من بعده أكبر أولاده ناصر الدين الحكم، إلا أن أولاد بيبرس لم يدم لهم الحكم طويلاً وذلك نظراً لطمع المماليك في الحكم فتم قتل أولاده، وتولى الحكم أحد أمراء المماليك والذي عرف باسم سيف الدين قلاوون الألفي.

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=49402&pg=67

مشكوره هااجر على الموضوع الغاويه وأن شاء الله يستفيدو منه الغير

هذا ما أتمناه ^^

بارك الله فيج هجووورهـ …

يعطيج العافيه اختي

بالتوفيق للجميع

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الخامس الابتدائي

الظاهر الجغرافية لدول مجلس التعاون الخليجي_المناخ للصف الخامس

ارجو ان تحضروا الدرس!!!!!!!!

تفضل اخي من هنااااااا

موفق ان شاء الله

Thanx

ايبناهخفسنجسحئ

​مشكوووووووووووووووور!

وين حاطين

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملخص الدرس الثاني عشر : الحكم بالظاهر لا يحل حراماً _الامارات

السلام عليكم
ملخص الدرس الثاني عشر : الحكم بالظاهر لا يحل حراماً _الامارات

<<بالمرفقات

ملخص , ملخصات التربية الاسلامية , الدين , الامارات , امارات , فصل الدراسي الثاني , ف2

الملفات المرفقة
  • نوع الملف: doc 12.doc‏ (24.5 كيلوبايت, 205 مشاهدات)

مشكوورين جزاكم الله ألف خير ويعطيكم العافيه وصحه للجميع يارب

جزاك الله خيرا ولكن هذا الدرس من المنهج القديم

مًرحبآً الساعً ..

ـَتسلمَ ـآخويً ع الطَرحِ ـبآركً اللهـً فيكً ..

يزاك الله كل خير ..

السلآلآم عليكم ورحمة الله وبركاته..
بارك الله فيج..عالمجهود الطيب..
الصراحة ما قصرتي ما شاء الله عليج..
الله لا يحرمنا من مثل هالمواضيع..
بالتوفيق للجميع ،،،

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

بحث, تقرير عن الظاهر بيبرس للصف العاشر

بحث تقرير عن الظاهر بيبرس

الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري ولد عام 620هـ – 1221 ميلادية ، سلطان مملوكي ، لقّبه الملك الصالح أيوب بلقب ‘ركن الدين’ ، وبعد وصول بيبرس للحكم لقب نفسه بالملك ‘الظاهر’ .

أصله ونشأته :
مختلف في أصله، فبينما تخبر بعض كتب التاريخ العربية كالسلوك إلى معرفة دول الملوك للمقريزي والنجوم الزاهرة لابن تغري بردي وتاريخ الجبرتي أنه تركي من القبجاق ( قازقاستان حاليا )، يرى بعض مؤرخي المسلمين[بحاجة لمصدر] أن مؤرخي العرب كان يعتبرون الشركس جزءا من الترك وأن أي رقيق كان يجلب من مناطق القوقاز والقرم كانوا ينسبونه للقبجاق ، وبيع بيبرس في سوق الرقيق وهو في الرابعة عشر من عمره في سوق دمشق واشتراه الأمير علاء الدين الصالحي البندقداري لينتقل بعدها في خدمة الملك الصالح نجم الدين أيوب والذي اعتقه معينا إياه قائدا لفرقة المماليك .

بيبرس الجندي والقائد :
شارك مع المماليك في معركة المنصورة ضد الصليبيين في رمضان من عام 647 هجرية الموافق 1249 ميلادية والتي تم فيها أسر الملك الفرنسي لويس التاسع في دار ابن لقمان ، تولى بيبرس السلطنة في مصر في 17 من ذي القعدة سنة 658 هجرية الموافق 24 أكتوبر عام 1260 ميلادية،

هرب ركن الدين بيبرس للشام بعد مقتل فارس الدين أقطاي و تولي غريمه عز الدين أيبك للسلطنة ، ثم عاد لمصر متوليا منصب الوزارة بعد تولي سيف الدين قطز للحكم عام 1260 ميلادية ليشتركا معا في محاربة المغول الذين كانوا في طريقهم إلى مصر بعد اجتياحهم المشرق الإسلامي ثم العراق وإسقاطهم الدولة العباسية في بغداد .

يرجع له الفضل بعد الله مع زميله السلطان المظفر سيف الدين قطز في وقف المد المغولي على مصر و اندحار الخطر المغولي عن العالم وذلك في معركة عين جالوت بفلسطين عام 1260 ميلادية والتي كانت أمام الجيش المغولي بقيادة القائد المغولي المحنك كتبغا.

بيبرس السلطان :
قام بعد توليه الحكم بإحياء الدولة العباسية في القاهرة والتي أسقطها المغول في بغداد عام 1258 م ، حيث استقدم السلطان بيبرس (أبي العباس أحمد) وعقد مجلسا لمبايعته للخلافة في القلعة في 9 محرم 661 الموافق 22 نوفمبر 1262 وبايعه بيرس على العمل بكتاب الله وسنة رسوله وأصبحت بذلك السلطة الفعلية في يد الظاهر بيبرس .

شهد عهده نهضة معمارية وتعليمية كبيرة حيث اهتم بتجديد الجامع الأزهر ، كما أنشأ عام 665 هجرية جامعا عرف باسمه إلى اليوم في مدينة القاهرة وهو جامع الظاهر بيبرس ، وأقام المدرسة الظاهرية بدمشق عام 676 هجرية .

ويعتبر الظاهر بيبرس أبرز ملوك الدولة المملوكية ، بتحالفه مع بركة خان زعيم القبيلة الذهبية المغولية و إقامته لمعاهدات وعلاقات ودية مع كل من مانفرد بن فردريك الثاني الامبراطور الروماني وملك قشتالة ألفونسو العاشر ، وبقضائه أيضا على المؤامرات التي كانت تحاك ضد حكمه حيث أخمد تمرد الأمير علم الدين سنجر الحلبي عام 1260 والتي كانت بعد مقتل السلطان قطز ، إضافة إلى ثورة الكوراني في القاهرة ضده في ذات العام ، ووسع ملكه بالفتوحات حيث أعلن الجهاد في جبهتين ضد المغول والصليبيين في الشام وقد دام حكمه حوالي سبعة عشر عاماً.

وفاته :
توفي الظاهر بيبرس يوم الخميس 27 محرم من عام 676 هجرية – 2 مايو 1277 ميلادية بعد أن أرسى اسمه ضمن قائمة أبرز سلاطين العصر المملوكي

المصادر والمراجع :

معهد الإمارات التعليميwww.uae.ii5ii.com
ويكبيديا الموسوعه الحره

مشكوووووره ما قصرتي

يعطيج العافيه ولاعندمناج رؤيه

ثاانكيوووو

راءع ممممممممتاز فان تاستك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميره مغروره مشاهدة المشاركة
ثاانكيوووو

ـأوكييييييييييييييييييييييييه شكرن فيري مج………..

يسلموؤوؤو الغلأإأإ ~> عطرحـ الغأإأإوؤي..|~…

ونتريأإأإ يديدجــ..~> دوؤومــ..|~..

^_^..|~…

بارك الله فيكِ

مشكوره اختي

يسلمووووو

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن الظاهر عمر زيدان / بحث للصف الثاني عشر

[B]هايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ؟؟ !!اشحالكم ؟!
بغيت تقرير عن الشخصية التاريخية ظاهر العمر
بليز باسرع وقت ممكن
[/
B]

ظاهر العمر الزيداني

هو ظاهر بن عمر بن علي الزيداني، ينسب إلى زيد بن الحسين بن علي بن أبي طالب، ولا يعرف كيفية نسبه الى زيد، وان كان النسب صحيحا ، فإنه وبالتأكيد من جهة الأم، من أبناء فاطمة الزهراء، وهو من عرب بني نعيم، إحدى عشائر عرب ربيعة طيء، التي كانت تضرب خيامها في حوران وبادية الشام، ونسبه الى زيد من جهة الأم، نسب ربيعة طيء إلى العباسة أخت هارون الرشيد، والله أعلم.

ويبدو أن أجداده أنتقلوا الى المعرة من حوران في وقت مبكر، فكان جده علي ينزل حيث يضرب بني أسد خيامهم، في براري معرة النعمان، بين الشام وحلب، توفي جده علي فخلف عمر، فتزوج عمر بإمرأة من عرب السردية، أبناء عم عرب الصقر، الذين كانوا يضربون خيامهم في بلاد حوران، فأنجبت منه ثلاثة أولاد، هم: علي وسعد وظاهر الذي ولد عام 1689م، على أصح الروايات. واشتغل عمر بالتجارة، يطوف البلاد الشامية، فكثر ماله، واتسعت أحواله، فحسده بنو أسد، فانتقل إلى الخليل، لتعرفه بأهلها خلال زياراته التجارية، ثم ترك الخليل إلى قيسارية، فتركوها لوحشتها، واستقروا في نواحي طبرية. وقد إتخذ شيوخ عرب الصقر الزيادنة محطة لهم أثناء تنقلهم من وإلى حوران والغور، ثم أدخلها الصقر في حلفهم، وكان عدد أفراد هذه الأسرة بحدود خمسين نفسا، فانتقلت للإستقرار في بلاد صفد، والناصرة حيث مضارب عرب الصقر.

تزوج ظاهر بإحدى بنات رجل من الشام، إسمها نفيسة، ولم تخلف، وكان من العمر 35 عاما، فتزوج بأمرأة من الناصرة، شامية الأصل أيضا، إسمها الدرهقانة، فأنجبت: عثمان وسعد وعلي، وله ولدان من إمرأة أخرى، وصاهر أحد مشايخ عرب الصقر، فطلق إبنته، لوقوعها بغرام إبن عمها الصقري.

نصبت عرب الصقر ظاهر العمر زعيما رمزيا عليهم بعد قيام علاقات وطيدة بين أسرة الزيادنة وباشا صيدا، كوسيلة لدرء شر العثمانيين عن عرب الصقر وعدم تدخلهم في تحريض جبل نابلس على طرد عرب الصقر من المرج. وبعد تغلغل ظاهر العمر بالدولة العثمانية أصبح له نفوذ مستقل وشخصية بعيدة كل البعد عن الصقر، وكون قوات خاصة به يمكنها أن تنازل الصقر، وعلى الرغم من ذلك نشأت بين عرب الصقر وظاهر العمر فيما بعد علاقات وطيدة، مرتكزة على مصالح إقتصادية وسياسية وعسكرية، فيما يخدم مصالح الطرفين، لكن هذه العلاقة لم تتميز بالمرونة الكافية ، فكثيرا ما يؤدي تعارض المصالح إلى النزاع العسكري، يعقبه صلح بين الطرفين. وعلى الرغم من الجفاء الذي وصل في كثير من الأحيان إلى القطيعة، يعود ظاهر العمر إلى مصالحة الصقر بنفسه، أو يرسل ليوسط الأميرة وطفأ، والدة الأمير قعدان، أحد زعماء عرب الصقر البارزين، فقد كان بعد توطيد علاقته بوالي صيدا يعمل على إرضائهم بإشراكهم في الحكم، وإطلاق أيديهم، فيبسطونها على الجليل والمرج.

من أهم الأمور التي كانت عاملا في الصدام المسلح مع ظاهر ، إستجارة أي من أبنائه، بعرب الصقر، الذين جبلوا على قبول الإستجارة، بحكم طبيعتهم العربية البدوية، فهذه الإجارة، كانت تكلف الطرفين الخسائر الفادحة في الممتلكات والنفوس.وعلاوة على أن ظاهر كان يشعر، أنه لا ينال شيئا من الضرائب المفروضة على السكان، لأن عرب الصقر كانت تؤثر نفسها بهذه الأموال، فلا تسلمها له، وبدون أدنى شك، فإن ظاهر العمر، وخلال طيلة حكمه، بقي على علاقة وطيدة مع عرب الصقر، ويكن لهم كل إحترام، ولم يعاملهم كأعداء، على الرغم من وقوع الدم بين الطرفين، بل عاملهم كأهله، لإرتباطه بهم بالمصاهرة، وصلة الرحم، ونشوئه وترعرعه في مضاربهم.

وكتبه :
علي بن فلاح الملاحي الصقري
مؤرخ عشائر عرب الصقر (المفارجة) الطائية
إربد – الأردن
المصدر: عشائر عرب الصقر إبان الحكم العثماني، 1997م، إربد، الأردن

_____________________________

عرب الصقر(المفارجة) الطائية ترسخ ولاية ظاهر العمر في طبرية

إعتمدت عرب الصقر على علاقة ظاهر العمر بباشا صيدا، كوسيلة للسيطرة على مرج بن عامر، وضمه الى الجليل، ورأت في هذه العلاقة عاملا أساسيا في سلخ باشا صيدا عن جبل نابلس، أو قل دق إسفين بينهما، وهنا تلتقي المصالح … عرب الصقر الناظرون بعيونهم للهيمنة على مرج بن عامر، والإنفراد بخيراته، وعيونهم تراقب بنظرات الريبة والخشية الوالي العثماني في صيدا، الداعم لحكام جبل نابلس والمتحالف معهم … وهناك ظاهر العمر المتطلع الى ولاية في طبرية.

عرب الصقر غير المتحالفة مع أحد، تعتمد على فرسانها… الا أن الدولة أعظم وأقوى، وحتى إن صمدت في حروبها مرة أو مرارا، فإنها لن تصمد الى الأبد . فما هي الوسيلة للسيطرة على المرج بأقل الخسائر؟ لا يوجد أمام عرب الصقر سوى المنازلة تلو المنازلة، لحين البحث عن وسيلة، تتنوع فيه قوى الصراع، بإيجاد جناح آخر لحفظ التوازنات، فمالت على ظاهر العمر مستفيدة من علاقته الطيبة مع باشا صيدا، مضعفة جناح جبل نابلس ومقوية جناح ظاهر العمر.

أسرة الزيادنة أيضا تنظر الى مصلحتها من زاويتها الخاصة فتتطلع الى أن تتبوأ مركز الصدارة في نواحي طبرية، ولن يتحقق لها هذا الأمر الا بالتحالف، والإعتماد الكلي على قوة مهيبة، فجائتها دعوة عرب الصقر في وقتها، وهنا تلتقي المصالح، فاجمعوا على ضرورة سلخ محمد باشا عن جبل نابلس، محاولين إستخدام المكر والدهاء لإبعاده كليا عن مشايخ جبل نابلس، بإفتعالهم الفتن وإخمادها، وبذلك تتحقق أهدافهم، أولها: إتساع نفوذ أسرة الزيادنة، متمثلة بظاهر العمر، المعين أصلا رئيسا رمزيا لعرب الصقر، بتوطيد علاقته مع الوالي العثماني في صيدا ، وثانيها: انتشار عشائر عرب الصقر، في مناطق أوسع وأخصب، وتوسيع مصادر عوائدهم، خصوصا وأنها عشائر تعتمد على الحلال في حياتها، والفروسية والقتال في معيشتها، مصلحتها بتأمين الماء والكلأ وأموال الخاوة، وثالثها: تأمين شر جبل نابلس بإنكفائه عن القتال، فتبقى عرب الصقر تجوب المرج بأمن وسلام.

وقد إتفق الطرفان على أن تبدأ حياكة الفتنة من طبرية ، بحيث ترحل أسرة الزيادنة من سهل عرابة البطوف، للإستقرار في طبرية، وهناك على أسرة الزيادنة أن يتحرشوا بمتسلم طبرية الرسمي ، ثم تهرع عرب الصقر لفض الخلاف، والإنتصار للزيادنة ، وفي المقابل رحلت عرب الصقر، وضربت أطنابها على أطراف المرج قريبا من طبرية.

وقبيل تنفيذ خطتهما، ولحسن حظهما فقد نشب خلاف بين متسلم طبرية وأحد تجارها ، الذي أراد قائد العسكر إبتزازه، بتغريمه أتاوات غير مستحقة، وامتنع التاجر عن دفعها، فرماه في السجن، فنصح بعض أهل طبرية والده، أن يطلب وساطة ظاهر العمر لتخليص إبنه من السجن، وبعد أن نقل الرجل الى ظاهر العمر تفاصيل الخلاف، إستشار ظاهر أخاه سعد، واتفقوا على ضرورة وضع أمير الصقر إرشيد الجبر بالصورة ، مقترحين أن يرسل لهم خمسين فارسا للإغارة على طبرية، وتخليص الرجل المحبوس بالقوة، إذا لزم الأمر. فرابطت فرسان عرب الصقر في مكان على أهبة الإستعداد، علّ ظاهر العمر يخلص المحبوس ، بالتفاهم والمصالحة مع قائد عسكر طبرية، الا أن ظاهر العمر لم يتوصل الى أي حل سلمي، وخرج مغتاظا من مكتب قائد العسكر، وأشار على فرسان الصقر بمهاجمة السجن وفتحه بالقوة ، فأخرجوا السجين ، ولما سمع قائد عسكر طبرية بما جرى في سجن طبرية فر هاربا، فلحقه عشرين خيالا من عرب الصقر واقتادوه الى طبرية، وهناك باشر ظاهر العمر بتدوين أحداث هذه الواقعة، حسب أقوال قائد العسكر والحضور من أعيان طبرية، ودفع بالتقرير الى باشا صيدا. ثم إن ظاهر العمر بالغ ومن خلال هذه الحادثة في التودد الى باشا صيدا، كسبا لدعمه وصولا الى النفوذ، فكاتب، وكما جاء في المخطوطة، محمد باشا العظم في صيدا يبين له مساعيه في حل النزاع الذي إرتكبه قائد عسكر طبرية، مقترحا عليه أن لا يعين متسلما على طبرية، وأنه هو سيتكفل بتوريد أموال الميري الى خزينة الدولة في صيدا، وفوق هذا كله، أبلغه بأن فرس عرب الصقر المسماة " الزرقاء"، التي كان باشا صيدا طلب شراؤها، إمتلكها ظاهر من عرب الصقر وهي في طريقها اليه.

لا شك في أن مخاطبة ظاهر العمر باشا صيدا بهذا الأسلوب ، جعل الأخير ينظر اليه، نظرة إعتبار وثناء على ما أقدم عليه، وعلى ما إقترحه من تطوع في التعامل مع أهل طبرية، بدلا من المتسلمين الذين تغلب عليهم نزعة السطوة، والإستعلاء، والفوقية، في التعامل مع المواطنين، لا بل أن ظاهر كبر بعينه، عندما علم أن فرس عرب الصقر الزرقاء، آتية إليه، على الرغم من أنه كان قد وسط لشرائها، وامتنعت عرب الصقر عن بيعها له. فهذا الأمر ترك إنطباعا قويا من الثقة لدى باشا صيدا، وبرهن على حسن تعامل ظاهر مع سكان البلاد، وفيه من الحكمة والحنكة الشيء الكثير.

كانت هذه الأحداث سببا في إتخاذ بشا صيدا قرارا بتنصيب ظاهر العمر قيما على طبرية، وهنا بدأت مسيرة ظاهر العمر بفض النزاعات، وكلما رأى حاجة لإستقدام فرسان الصقر المتحالفين معه لم يتأخر، واستفاد ظاهر العمر فائدة عظيمة من قوة فرسان عرب الصقر ، فالدعم المنقطع النظير من فرسان عرب الصقر، بأمرة الأمير إرشيد الجبر، والأمير قعدان بن ظاهر السلامة، رسخ من أقدامه في التغلغل في الحكم في طبرية ونواحيها، فحادثة هجوم فرسان الصقر على سجن طبرية وخلع بابه وتخليص المسجون ، عززت من شأنه بين أهل طبرية، ونال شهادة من باشا صيدا أن يكون مقدما عليهم. وفي هذا السياق، تقول مخطوطة عبود الصباغ الروض الزاهر في ظاهر: […..إلى أن إنتهوا، أن الزيادنة، تقدم لتسكن طبرية، وأنهم يسببوا مخاصمة مع متسلمها، وكانوا ليس بعيدين عنها، واتفقوا أن ينزل الأمير رشيد الجبر وعربه، في المرج بين عكا والناصرة، وأن متى وقع بين الزيادنة وبين متسلم طبرية، أقرب مخاصمة، يرسلوا إليه ليأتيهم بعربه، وباتوا تلك الليلة، وعند الصباح، بعد الفطور، توجه رشيد الجبر، إلى قبيلته، مع من معه، وقام سعد وظاهر مضوا إلى طبرية، واتخذوا بها مسكنا، وجعلوا يتعرفون بأهلها، ويوادونهم، ثم إنهم رجعوا، وجعلوا يترددون إليها أكثر الأوقات، ويكتسبون قلوب أهلها، بمعروفهم، وكرمهم، وجودهم، وكان المتسلم في طبرية، شاويش من أتباع محمد باشة صيدا، ليس عنده عسكر إلا مقدارعشرين أو ثلاثين جندي، فاتفق أن رجلا من أهل طبرية، إسمه محمد نصار، متضمن من الحكم قوانين، فبعد أن دفع ميريها للشاويش، طلب منه الشاويش كيسين أيضا ظلما، لأنه بلغه عنه أنه غني، فتوقف عن الدفع، فوضعه في الحديد، ورماه في الحبس، وأمر عليه بالعذاب، ليدفع الكيسين، بلغ أبوه ذلك، فهرب واستشار بعض إخوانه من بلده، في خلاص ولده، فقالوا له: والله مالك إلا فارس الغبراء من الزيادنة، قال: من هو؟ قالوا له: ظاهر، إقصد حماه، فيخلص لك إبنك، فمضى إلى عرابة، ووقع عليه بمكانه، ويبكي، وقال له: قصدتك يا شيخ ظاهر، وأنا بعرضك، فقال له الشيخ ظاهر: ممن؟ قال له: من الشاويش، وأخبره ماذا عمل بأبنه، فقال له ظاهر: لا بأس عليه، لا تخف، إتبعني، ثم إن ظاهر إستشار أخاه سعد، أرسل أعلم أولا رشيد الجبر، ليرسل لك خمسين فارس، فمتى بقوا عندك، أدخل على الشاويش بالمعروف، ليعفي عن الرجل، فإن فعل، القيام، وترجع خيل الصقر، وإن لم يقبل تهجم على الحبس، وتكسر بابه، وتخرج من به، وتقبض على الشاويش، وبعده نرى ما يكون، ففعل ذلك ظاهرا، وأتى بأخيه وإبن عمه، ودخل على الشاويش، وكلمه باللين، وترجاه بالمعروف، فأبى، فخرج ظاهر من عنده مغتاظا، ودعا فرسان الصقر الخمسون، وهجموا على باب السجن، وكسروه، وأخرج من به، فسمع الشاويش الضجة، والضوضاء، وبلغه الأمر، فخاف على نفسه، فقام، وركب مسرعا، وخرج من طبرية، ثم إن ظاهر، بعد أن أعتق المحبوسين، دخل مع جماعته على الشاويش، فما وجدوه، فسأل عنه، فأخبروه أنه خرج هاربا، فأرسل عشرين خيال من عرب الصقر، وعليه إبن عمه محمد العلي، فتبعوه، وأدركوه، وقبضوا عليه، وجاؤا به إلى ظاهر بالإكرام، وقال له لا عليك.

ثم إن ظاهر أحضر بعض أهل طبرية، والفقيه، والإمام القاضي، وكتبوا محضرا، أن الشاويش ظلم، وتعدى حقوقه، وبغي على الرعية، فلأجل ذلك، قامت الرعية، يدا واحدة، لتقتله، وأن ظاهر منعهم منه، وكف يده عن الولاية، خوفا عليه، ووضعوا جميعهم أساميهم به، وأرسل الشاويش ومعه رسل من طرف ظاهر بصورة هذا المحضر، وكان محمد باشا صيدا، بلغه أن عند بعض عرب الصقر، فرس أصيلة، تسمى الزرقاء، فأرسل إلى أمير عرب الصقر، رشيد الجبر، وترجاه في إرسال الفرس المذكورة، فاشتراها رشيد من أصحابها، وأرسلها لظاهر.فبعد أن توجه الشاويش بقليل، كتب ظاهر إلى محمد باشا، يخبره بما وقع من أهل طبرية، وأنه هو الذي حمى شاويشه منهم، وعرف أن هذه البلاد، لا تستقيم إلا بالعدل، والوقوف عند الحد، ورد الخدم لطمعهم، يطلبونه زيادة لأنفسهم، غير المقرر لسيدهم على البلاد، فيجلبوا منه ذلك المذمة، لسيدهم، من أنتسابه للظلم، ويكون سيده بريئا منه، ورجاه، إن أنعم، يقوم هو في ولاية طبريا وعرابة، ويدفع كل سنة ميرة طبرية، وعوائد متسلمها، حسب عرابة، وطلب منه أن يرسل له تقرير في ذلك، وأخبره بالفرس، وأن يحيه لخدمة سيده في سعادته، إجتهد كثيرا، حتى حصل عليها، وأنها واصلة إليه هدية، محبة منه له، فلما وصل الشاويش مع الرسل، ودفعوه بصورة المحضر، إلى الباشا، وقرأه وعرف ما به، فاغتاظ من أهل طبرية، وغضب، وقام، وقعد، وأراد أن يركب هو بنفسه، لينتقم منهم، وفي تلك المسافة، وصل مكتوب ظاهر، والفرس، فلما قرأه، رأى الفرس ، إنشرح صدره، وسر بالفرس، وأعجبه فعل ظاهر، وأخذه الشاويش، أن ظاهر تلقاه بكل كرامة ، فعند ذلك كتب لظاهر، ليقوم ويتولى ولاية طبرية، وأرسل له مع الخلق، فلما وصل، سر ظاهر، وفرحت به أهل طبرية، وبسط فيهم العدل، والذب عنهم الحرام، وتمهيد الطرق من المواقع…] أ.هـ.

وكتبه
علي بن فلاح الملاحي الصقري
مؤرخ عشائر عرب الصقر (المفارجة) الطائية العريقة
إربد – الأردن

مشكورين

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص عن الظاهر بيبرس Plz للصف الحادي عشر

لو سمحتم بغيت ملخص عن الظاهر بيبرس

أبغيه اليوم ضروري بلييييييييز T_T

الظاهر بيبرس

[/url]

الأسد شعار الظاهر بيبرس ويظهر أيضا على ظهر عملة من العملات

الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري ولد عام [url=http://ar.wikipedia.org/wiki/620%D9%87%D9%80]620هـ – 1221 ميلادية ، سلطان مملوكي ، لقّبه الملك الصالح أيوب بلقب ‘ركن الدين’ ، وبعد وصول بيبرس للحكم لقب نفسه بالملك ‘الظاهر’ .

* أصله ونشأته :

مختلف في أصله، فبينما تخبر بعض كتب التاريخ العربية كالسلوك إلى معرفة دول الملوك للمقريزي والنجوم الزاهرة لابن تغري بردي وتاريخ الجبرتي أنه تركي من القبجاق ( قازقاستان حاليا )، يرى بعض مؤرخي المسلمين[بحاجة لمصدر] أن مؤرخي العرب كان يعتبرون الشركس جزءا من الترك وأن أي رقيق كان يجلب من مناطق القوقاز والقرم كانوا ينسبونه للقبجاق ، وبيع بيبرس في سوق الرقيق وهو في الرابعة عشر من عمره في سوق دمشق واشتراه الأمير علاء الدين الصالحي البندقداري لينتقل بعدها في خدمة الملك الصالح نجم الدين أيوب والذي اعتقه معينا إياه قائدا لفرقة المماليك .

* بيبرس الجندي والقائد :

شارك مع المماليك في معركة المنصورة ضد الصليبيين في رمضان من عام 647 هجرية الموافق 1249 ميلادية والتي تم فيها أسر الملك الفرنسي لويس التاسع في دار ابن لقمان ، تولى بيبرس السلطنة في مصر في 17 من ذي القعدة سنة 658 هجرية الموافق 24 أكتوبر عام 1260 ميلادية،

هرب ركن الدين بيبرس للشام بعد مقتل فارس الدين أقطاي و تولي غريمه عز الدين أيبك للسلطنة ، ثم عاد لمصر متوليا منصب الوزارة بعد تولي سيف الدين قطز للحكم عام 1260 ميلادية ليشتركا معا في محاربة المغول الذين كانوا في طريقهم إلى مصر بعد اجتياحهم المشرق الإسلامي ثم العراق وإسقاطهم الدولة العباسية في بغداد .

يرجع له الفضل بعد الله مع زميله السلطان المظفر سيف الدين قطز في وقف المد المغولي على مصر و اندحار الخطر المغولي عن العالم وذلك في معركة عين جالوت بفلسطين عام 1260 ميلادية والتي كانت أمام الجيش المغولي بقيادة القائد المغولي المحنك كتبغا.

== بيبرس السلطان قام بعد توليه الحكم بإحياء الدولة العباسية في القاهرة والتي أسقطها المغول في بغداد عام 1258 م ، حيث استقدم السلطان بيبرس (أبي العباس أحمد) وعقد مجلسا لمبايعته للخلافة في القلعة في 9 محرم 661 الموافق 22 نوفمبر 1262 وبايعه بيرس على العمل بكتاب الله وسنة رسوله وأصبحت بذلك السلطة الفعلية في يد الظاهر بيبرس .

شهد عهده نهضة معمارية وتعليمية كبيرة حيث اهتم بتجديد الجامع الأزهر ، كما أنشأ عام 665 هجرية جامعا عرف باسمه إلى اليوم في مدينة القاهرة وهو جامع الظاهر بيبرس ، وأقام المدرسة الظاهرية بدمشق عام 676 هجرية .

ويعتبر الظاهر بيبرس أبرز ملوك الدولة المملوكية ، بتحالفه مع بركة خان زعيم القبيلة الذهبية المغولية و إقامته لمعاهدات وعلاقات ودية مع كل من مانفرد بن فردريك الثاني الامبراطور الروماني وملك قشتالة ألفونسو العاشر ، وبقضائه أيضا على المؤامرات التي كانت تحاك ضد حكمه حيث أخمد تمرد الأمير علم الدين سنجر الحلبي عام 1260 والتي كانت بعد مقتل السلطان قطز ، إضافة إلى ثورة الكوراني في القاهرة ضده في ذات العام ، ووسع ملكه بالفتوحات حيث أعلن الجهاد في جبهتين ضد المغول والصليبيين في الشام وقد دام حكمه حوالي سبعة عشر عاماً.

وفاته :

توفي الظاهر بيبرس يوم الخميس 27 محرم من عام 676 هجرية – 2 مايو 1277 ميلادية بعد أن أرسى اسمه ضمن قائمة أبرز سلاطين العصر المملوكي .

المصادر :

منتديات مسافي
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
قوقل www.google.com

مشكوووورة

أنا أبي تلخيص الدرس مب ملخص عنه -_-"

الابلة قالتلنا الافاكار هن التلخيص للدرس وان شالله تستفيدون منهن …

غضب شجره الدر من المللك وتوسط الوزير لديها

2)استقبال شجره الدر لعز الدين ايبك

3)قتل شجره الدر لعز الدين ايبك ورؤيه ابنه مذبوحا

4)سقوط شجره الدر من اعلى السرايا واتهام احمد بن ايبك بقتلهما

5)اطلاق سراح احمد بن ايبك بعد تحقيق القضااء والوزير شاهين في القضيه

6)جعل علاء الدين طوران شاه المعظم مللك واقامه وكيل بالسلطنه عنه من ابناء عمه الاكراد

7)ظهور جيش التتار والمغول والوقوع وحلب وحمص تحت سيطرتهم

8)وصول التتار الى غزه وبعثهم وفدا مؤلفا من اربعين رجلا الى مصر

9) تباحث الجميع في امرا التتار وراى الامير قطز في الموضوع

10) اتخاذ القرار بقتل التتار بناء على فتوى من شيخ الاسلام

11)افتاء شيخ الاسلام بقتل بعثه التتار

12) موافقه قطز على تنصيبه قائدا للجيش بشروط واعطوه

13) اعلان التتار العام والجهاد الاكثر والتهديد بفتوى الشيخ الاسلام

14) سنق وفدا الاعداء على باب رؤيته وهجوم قطز على اعداء في غزه

15) المكيده والخطه الحربيه التي دبرها قطز للعدو والتى كانت نتيجتهاا الانتصار المسلمين

16) فقتل السلطان قطز واستلام الامير بيبرس قائد الجيوش وامره بملاحقه فلول الاسلام

17) موقعه عين جالوت من مواقع الفاصله في تاريخ الاسلام

18) تنظيم الامير بيبرس امور البلاد

19) الاحتفال بتنصيب بيبرس سلطاننا وارادته شؤون البلاد

20) دخول تاجر من تجار الشاام على السلطانبيبرس يشكوو للملك العريش فرنجيل

21) خروج المللك بيبرس وجيشه للقتال فرنجيل مللك العريش

22) طلب المللك العريش المساعده من الملوك السواحل المراجعه المللك بيبرس

23) الخدعه التى مارسها جمال الدين شبحه سلطان القلاع و الحصون

24) انتصار المللك بيبرس على مللك العريش وهروب جون مساعد المللك العريش الى عسلان ولحااق المللك وشيحه به

25) الخدعه التى انطلت على جوان .

افتحي منتدى تعلم لاجل الامارات الحادي عشر عربي

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

طلب تقرير الظاهر عمر للصف الثاني عشر

السلام عليكم

لو سمحتوا بغيت تقرير عن الظاهر عمر ..

يزااااااااااااااج اللله الف الف الف حير عالمساعدهـ الغاااويه يا هجووور

انا بعد ابي

مشكووور أختــي

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

{..تقرير عن الظاهر بيبرس..} -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الظاهر بيبرس

الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري ولد عام 620هـ – 1221 ميلادية ، سلطان مملوكي ، لقّبه الملك الصالح أيوب بلقب ‘ركن الدين’ ، وبعد وصول بيبرس للحكم لقب نفسه بالملك ‘الظاهر’ .

أصله ونشأته :

مختلف في أصله، فبينما تخبر بعض كتب التاريخ العربية كالسلوك إلى معرفة دول الملوك للمقريزي والنجوم الزاهرة لابن تغري بردي وتاريخ الجبرتي أنه تركي من القبجاق ( قازقاستان حاليا )، يرى بعض مؤرخي المسلمين[بحاجة لمصدر] أن مؤرخي العرب كان يعتبرون الشركس جزءا من الترك وأن أي رقيق كان يجلب من مناطق القوقاز والقرم كانوا ينسبونه للقبجاق ، وبيع بيبرس في سوق الرقيق وهو في الرابعة عشر من عمره في سوق دمشق واشتراه الأمير علاء الدين الصالحي البندقداري لينتقل بعدها في خدمة الملك الصالح نجم الدين أيوب والذي اعتقه معينا إياه قائدا لفرقة المماليك .

بيبرس الجندي والقائد :

شارك مع المماليك في معركة المنصورة ضد الصليبيين في رمضان من عام 647 هجرية الموافق 1249 ميلادية والتي تم فيها أسر الملك الفرنسي لويس التاسع في دار ابن لقمان ، تولى بيبرس السلطنة في مصر في 17 من ذي القعدة سنة 658 هجرية الموافق 24 أكتوبر عام 1260 ميلادية،
هرب ركن الدين بيبرس للشام بعد مقتل فارس الدين أقطاي و تولي غريمه عز الدين أيبك للسلطنة ، ثم عاد لمصر متوليا منصب الوزارة بعد تولي سيف الدين قطز للحكم عام 1260 ميلادية ليشتركا معا في محاربة المغول الذين كانوا في طريقهم إلى مصر بعد اجتياحهم المشرق الإسلامي ثم العراق وإسقاطهم الدولة العباسية في بغداد .
يرجع له الفضل بعد الله مع زميله السلطان المظفر سيف الدين قطز في وقف المد المغولي على مصر و اندحار الخطر المغولي عن العالم وذلك في معركة عين جالوت بفلسطين عام 1260 ميلادية والتي كانت أمام الجيش المغولي بقيادة القائد المغولي المحنك كتبغا.

بيبرس السلطان :

قام بعد توليه الحكم بإحياء الدولة العباسية في القاهرة والتي أسقطها المغول في بغداد عام 1258 م ، حيث استقدم السلطان بيبرس (أبي العباس أحمد) وعقد مجلسا لمبايعته للخلافة في القلعة في 9 محرم 661 الموافق 22 نوفمبر 1262 وبايعه بيرس على العمل بكتاب الله وسنة رسوله وأصبحت بذلك السلطة الفعلية في يد الظاهر بيبرس .
شهد عهده نهضة معمارية وتعليمية كبيرة حيث اهتم بتجديد الجامع الأزهر ، كما أنشأ عام 665 هجرية جامعا عرف باسمه إلى اليوم في مدينة القاهرة وهو جامع الظاهر بيبرس ، وأقام المدرسة الظاهرية بدمشق عام 676 هجرية .
ويعتبر الظاهر بيبرس أبرز ملوك الدولة المملوكية ، بتحالفه مع بركة خان زعيم القبيلة الذهبية المغولية و إقامته لمعاهدات وعلاقات ودية مع كل من مانفرد بن فردريك الثاني الامبراطور الروماني وملك قشتالة ألفونسو العاشر ، وبقضائه أيضا على المؤامرات التي كانت تحاك ضد حكمه حيث أخمد تمرد الأمير علم الدين سنجر الحلبي عام 1260 والتي كانت بعد مقتل السلطان قطز ، إضافة إلى ثورة الكوراني في القاهرة ضده في ذات العام ، ووسع ملكه بالفتوحات حيث أعلن الجهاد في جبهتين ضد المغول والصليبيين في الشام وقد دام حكمه حوالي سبعة عشر عاماً.

وفاته :

توفي الظاهر بيبرس يوم الخميس 27 محرم من عام 676 هجرية – 2 مايو 1277 ميلادية بعد أن أرسى اسمه ضمن قائمة أبرز سلاطين العصر المملوكي

..
والسموحه. ع القصور..

وتحياتي::عسووول بووووووظبي

ثااانكس

ولكموووووا الغلا

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

مطلوب / حلـــــــ أنشطة الظاهر بيبرس …… -للتعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا اعضاء المعهد

ممكن اي شخص يملك أجوبة الانشطة للموضوع ( الظاهر بيبرس ) ينزل الاجابات ولا يبخل علينا

مع جزيـــــــــــــل الشكر ……..

بالتوفيق

ص31:
استنتج: 1- طهر البلاد من الارجاس – رتب نواب البلاد واوصاهم بالعدل و الانصاف -وضع مراصد خارج المدن لمراقبة الاعداء – اوصى النواب بالسهر على الامن وملاحقة اللصوص و قطاع الطرق – وضع في كل بلد قسما من جيشه لمساعدة النواب .
2- العدل والمساواه -وكانت له اهميةو كلمة لدى الشعب المصري فعندما افتى لهم بان يسارعو للجهاد وبذل الاموال اسرعوا في ذالك .
3- الغيرة- الغضب -الحقد -التكبر-التسلط -العزة بالنفس .
4- الاكراد -المماليك -الترك .
طبق:
تضيف الى ابطالها القوة والتقديس وترتكز على الخيال ذالك من خلال: جريان الماء الى الحديقة مخلوطا بالدم الكثير و هروب التاجر دون رجال القافلة .

ص33:
أ- 1- داخل دائرة الممكن مع بعض المبالغة . 2- الحقائق. 3- تاريخيون . 4-5- نعم نعم.

ص34 نشاط إثرائي :

الفعل المزيد: استسلم – استبشر – استقلبتهم – استراحوا – استطاب

اصله الثلاثي: سلم – بشر – قبل – راح – طاب

معنى الزيادة: الطلب – وجدان الشي على صفة معينة – وجدان الشي على صفة معينة – الطلب – وجدان الشي على صفة معينة

ص35 :

الكلمة – تصويبها – السبب

غضبانه – غضبى – لأنها مؤنث
هذا – هذه – لأنها مؤنث
المتعال – المتعالي – لوجود الألف و اللام
بعضِها – بعضُها – لأنها بدل الغيرة و الغيرة مرفوعه
مكاتيبا – مكاتيباً – لوجود التنوين
ثاني – ثانٍ – لعدم وجود الألف و اللام
إنشاء – إن شاء – خطأ املائي
الباقين – الباقون – لأنها في بداية الجملة
جدري – جدرياً – لأنه اسم إن منصوب

شكرن للحلول ولو انها من زمان موجوده بس نحن استفدنا منها اليوم فشكرن وايد عليها

شكرن وايد على المجهود

تسلميــــن حبوووووووبه

تسلمون يا حبيباتي هاجر وبنت مصر جزيتم كل الخير شكرا على مجهودكم الطيب وبارك الله فيكم

ودمتم في أمان الله

ومشكوووووورين مرة ثانية يالغلا ( هاجر و بنت مصر ) الله لا يحرمنا منكم

تسلمين حبيبتي

وجعله الله في ميزان حسناتج

مشكووووره اختيـ،،،

لا الـــه الا الله