التصنيفات
الصف الثاني عشر

تلخيص مادة النحو والصرف للصف الثالث ثانوي -للتعليم الاماراتي

أحبتي في الله
أعضاء ومرتادي مدونة معهد الإمارات التعليمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يطيب لي أن أنقل لكم رابط يحوي
تلخيصا لمادة النحو والصرف للصف الثالث ثانوي
متمنيا أن تعم به الفائد ة أولا ثم يحوز على رضاكم ثانيا
وللجميع أطيب الأماني

هذا الرابط :

http://www.mdrsty.net/vb/showthread.php?t=11617

مشكووووووووووووووووووووووووورة اختي على جهودج الطيبة
وجعل الله في ميزان حسناتج
وان اشاء الله يستفيدون منـها الآعضـاء

ثانكس ياقلبي

جزاك الله خيرا اختي الكريمة

ثانكس اختي

شكرا ً أختي

~ آلســَِلـِآمْ عليڪَِمْ ورحمــَِﮧ آللـﮧ و برڪَِآتــَِﮧ ، .
[ يسع‘ـــَِد ليْ صباحڪََِمْ / مساڪَِمْ ,‘ بڪَِل أنواع الـڪَِوفـيْ . ،
ـآآَ يسلــَ م ـًوَ }ْ ..ـًع الطَرحِ . . بآركَ اللهـً فيكمً ..,

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل تدريبات مادة النحو والصرف للصف الثالث الثانوي بنين وبنات

إليكم يا أعضاء منتدانا

مذكرة حل تدريات للفصلين

ومن يجد فيها أي خطأ يمكن تصويبه هنا

( منقول )
هذا الرابط :
http://www.mdrsty.net/vb/showthread.php?t=17060

مشكوووووووووورة اختي على جهودج الطيبة
وجعل الله في ميزان حسناتج

ثانكس خويتيه

ثانكيو

الرابط لا يعمل

بارك الله فيكِ اختي

وعَلِيكُمـ السَلـاَمَـ ورَحْمَـ‘ة اللّـ‘ه وبَركَاتَـ‘ه
يَسْعَد صَباحِجَ / مِساجَ بِـ‘ كَل خِيرَ
تسلميًن الغ ـآليةً ع الطرح .,
بآرك اللهً فيج وفـَ ميزان حسناتجً.,
ونَتْرَقبَ كِل
يَديَد مِـ‘نَ صُوبِجَ
دمتِ بِحَفْظِ اللّـ‘ه و رِعَايَتْـ‘ه

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير / بحث / عن علم الصرف -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تعريف الصرف :

الصرف في اللغة :

الصرف لغوينا مأخوذ من المادة المعجمية ( ص ر ف ) ومن ذلك قولهم : لا يقبل منه صرف ولا عدل … وقولهم : لأنه ليتصرف في الأمور … وصرْف الدهر حدثانه ونوائبه . والصريف : اللبن ينصرف به عن الضرع حارا إذا حلب … والصيرف المحتال المتصرف في الأمور … والصيرفي : الصراف من المصارفة ، وغيرها من التراكيب اللغوية التي تدل على معنى التحويل والتغيير والانتقال من حال إلى حال .

أما في الاصطلاح :

فهو تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة لمعان مقصودة ، لا تحصل تلك المعاني إلا بهذا التغيير . وذلك كتحويل المصدر " قطْع " إلى الفعل الماضي " قطع " ، والمضارع " يقطع " ، والأمر : اقْطَعْ " ، وغيرها مما يمكن أن نتوصل إليه من مشتقات تتصرف عن الكلمة الأصل كاسم الفاعل ، واسم المفعول ، والصفة المشبهة ، وغيرها ، وهو إلى جانب ذلك علم يبحث فيه عن المفردات من حيث صورها وهيئاتها ، أو من حيث ما يعرض لها من صحة ، أو إعلال ، أو إبدال . ولم يرد عن النحاة الأوائل تعريفا جامعا مانعا لعلم الصرف ، وغاية ما عرف به هذا العلم ما ورد عن ابن الحاجب في حاشيته حيث قال : " التصريف علم بأصول تعرف بها أحوال أبنية الكلم التي ليست بإعراب " 1 . وقد ناقش شارح ( الرضي ) في شرحه للشافية التعريف السابق وبين أوجه قصوره ، كما عرفه ابن جني بقوله " أن تأتي إلى الحروف الأصول فتتصرف فيها بزيادة حرف ، أو تحريف بضرب

ــــــــــــ

1 ـ شرح الشافية ج1 ص1 .

من ضروب التغيير ، فذلك هو التصرف فيها والتصريف لها " 1 .

ولم يصب ابن جني أيضا في حده لمفهوم الصرف ، لأن علم الصرف ليس الغرض منه " إنتاج الكلم بمعنى الأتيان إلى الحروف الأصول والتصرف فيها " على نحو ما ذكر ابن جني ، بل هو " معرفة القوانين التي تمكن من إنتاج الكلم ، والقوانين المفسرة للتغيير فيها " 2 .

وباختصار " إنه علم بقواعد تعرف بها أحوال أبنية الكلمة التي ليست بإعراب ، ولا بناء " .

ميدان علم الصرف :

يقتصر التصريف على نوعين من الكلام :

1 ـ الأفعال المتصرفة .

2 ـ الأسماء المتمكنة .

وما عدا ذلك من أنواع الكلام لا يدخل تحت طائلة الصرف ، وذلك كالحروف ، والأسماء المبنية مثل " إذا ، وأين ، وحيث " ، والضمائر مثل " أنا ، وأنت ونحن " ، وأسماء الإشارة كـ " هذا وهذه " ، وأسماء الموصول كـ " الذي والتي ، وأسماء الشرط كـ " من وما ومهما " ، وأسماء الاستفهام كـ " من وما ومتى " ، والأسماء المشابهة للحرف مثل " كم " ، و " إذ " ، والأسماء الأعجمية كـ " إبراهيم وبشار وإسماعيل " ، والأفعال الجامدة كـ " نعم وبئس وعسى " ، وما كان من الأسماء ، أو الأفعال على حرف ، أو حرفين ، إلا ما كان مجزوما منه ، لأن أقل ما تبنى عليه الأسماء المتمكنة ، أو الأفعال المتصرفة ثلاثة أحرف .

ــــــــــــ

1 ـ التصريف الملوكي لابن جني ص2 .

2 ـ دروس في علم الصرف لإبراهيم الشمسان ج1 ص 8

الميزان الصرفي

تعريفه :

مقياس جاء به علماء الصرف لمعرفة أحوال أبنية الكلمة ، ولما تبين بالبحث والاستقصاء أن أكثر الكلمات العربية ثلاثية الأحرف ، فإنهم جعلوا الميزان الصرفي مركبا من ثلاثة أحرف أصلية

هي : الفاء ، والعين ، واللام " ف ع ل " وجعلوه مقابل الكلمة المراد وزنها ، فالفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثاني ، واللام تقابل الحرف الثالث ، على أن يكون شكل الميزان مطابقا تماما لشكل الكلمة الموزونة من حيث الحركات والسكنات .

وقد أختار الصرفيون كلمة " فَعَلَ " لتكون ميزانا صرفيا لأسباب نجملها في الآتي :

1 ـ لأن كلمة " فعل " ثلاثية الأحرف ، ومعظم ألفاظ اللغة العربية مكونة من أصول ثلاثة ، أما مزاد على الثلاثة فهو قليل .

2 ـ أن كلمة " فعل " عامة الدلالة ، فكل الأفعال تدل على فِعْل ، فالفعل : أكل ، وجلس ، ومشى ، ووقف ، وضرب ، وقتل ، ونام ، وقام ، وغيرها تدل على الحدث بمعنى فعْل الشيء .

3 ـ صحة حروفها ، فليس فيها حرف يتعرض للحذف ، كالأفعال التي أصولها أحرف علة كالألف ، والواو ، والياء ، فالأفعال المعتلة قد تتعرض للإعلال بقلب ، أو نقل ، أو حذف .

4 ـ أن كلمة " فعل " تشتمل على ثلاثة أصوات تشكل أجزاء الجهاز النطقي ، فهي تضم الفاء ومخرجها من أول الجهاز النطقي وهو الشفتين ، والعين من آخره أي من أخر الحلق ، واللام من وسطه .

وللميزان الصرفي فائدة كبرى ، فهو الذي يحدد صفات الكلمات ، ويبين إن كانت الكلمة مجردة ، أو مزيدة ، أو كانت تامة ، أو ناقصة ، وباختصار فهو يبين لنا : حركات الكلمة ، وسكناتها ، والأصول منها ، والزوائد ، وتقديم حروفها ، وتأخيرها ، وما ذكر من تلك الحروف ، وما حذف ، ويبين صحتها ، وإعلالها .

كيفية الوزن :

عند وزن الكلمات نراعي الآتي :

الكلمة
الميزان
الكلمة
الميزان

ضَرَبَ
فَعَلَ
حَسٌنَ
فَعُلَ

عَلِمَ
فَعِلِ
قُتِلَ
فُعِلَ

جَمَل
فَعَل
عَضُد
فَعُل

كَتِف
فَعِل
حِمْل
فِعْل

جُرْح
فُعْل
صَرْح
فَعْل

عِنَب
فِعَل
عُنُق
فُعُل

من الجدول السابق ، وبالقياس عليه نجد أن الكلمة المطلوب وزنها تقابل الميزان " ف ع ل " مع مراعاة ضبط كل حرف بالشكل اللازم ليعمل حسابه في الميزان .

فالحرف الأول من كلمة " ضَرَبَ " مثلا يوضع مقابل الحرف الأول من الميزان ، مع ضبط حرف الميزان بحركة الفتح ، لأن حرف الضاد في ضرب مفتوح ، ثم يوضع الحرف الثاني وهو " الراء " مع مراعاة حركته وهي الفتحة ، مقابل الحرف الثاني من الميزان مع فتحه ، ويسمى هذا الحرف بعين الكلمة ، كما يوضع الحرف الثالث من الكلمة وهو " الباء " مقابل الحرف الثالث من الميزان مع مراعاة حركة الحرف الموزون ، وضبط حرف الميزان بنفس الحركة ،ويسمى هذا الحرف من الكلمة بلام الكلمة .

نحو : ضَ رَ بَ ـ فَعَلَ . الضاد فاء الكلمة . الراء عين الكلمة . اللام لام الكلمة .

حَ سُ نَ ـ فَعُلَ . الحاء فاء الكلمة . السين عين الكلمة . النون لام الكلمة .

عَ لِ مَ ـ فَعِلَ . العين فاء الكلمة . اللام عين الكلمة . الميم لام الكلمة . … إلخ .

كيفية وزن الكلمات الزائدة عن ثلاثة أحرف :

1 ـ إذا كانت الأحرف الزائدة عن ثلاثة أحرف أصلية ، أي أن الحرف الزائد لا يمكن الاستغناء عنه لأنه أصل في بناء

الكلمة ، ولا يستقيم معناها بدونه ، زدنا " لاما " واحدة في آخر الميزان إن كانت الكلمة رباعية .

نحو : دحرج : فعلل . بعثر : فعلل . زلزل : فعلل . طمأن : فعلل . وسوس : فعلل . دِرْهَم : فِعْلَل . جَرْهُم : فُعْلُل . بَيْدَرٌ : فَعْلَلٌ (1) .

وإن كانت أصول الكلمة خماسية وهذا لا يقع إلا في السماء زدنا لامين في آخر الميزان .

نحو : سَفَرْجَل : فَعَلَّل . زَبَرْجَد : فَعَلَّل . غَضَنْفَر : فَعَلَّل .

ويلاحظ إدغام اللامين لأنهما من جنس واحد أولهما ساكن ، وقد لا ندغم عندما لا نكون في حاجة إلى الإدغام . نحو : جَحْمَرِش : فَعْلَلِل (2) .

2 ـ وإن كانت الزيادة ناجمة من تكرار حرف من الأحرف الأصول في الكلمة تكرر ما يقابل الحرف الزائد في الميزان .

نحو : قَدَّم : فعَّل . ترْجَم : فعْلَل . ومنه " مرمريس " (3) ووزنه : " فَعْفَعِيل " فقد زيد على الكلمة الأصل " مَرِيس " حرفان هما : الميم وهي مماثلة لفاء الكلمة ، والراء وهي مماثلة لعين الكلمة ، لذلك زيد في الميزان فاء وعين أخرى مقابل الزيادات المماثلة للأصول .

3 ـ وإن كانت الزيادة في الكلمة ناشئة عن حرف غير أصلي ، وغير مكرر ، بل ناتجة عن حرف من أحرف الزيادة التي تجمعها كلمة " سألتمونيها " فإننا نزن من الكلمة أحرفها الأصول فقط بما يقابلها في الميزان ، ثم نزيد في الميزان الأحرف

ــــــــــــــ

1 ـ البيدر : كومة كبيرة من حصاد القمح ، أو الشعير تعد لتداس بالنورج حتى يتم فصل الحبوب من السنابل ، وفي القاموس : البيدر المكان الذي يداس فيه .

2 ـ الجحمرش : المرأة العجوز . 3 ـ المرمريس : الداهية .

الزائدة في الموزون كما هي بضبطها الموجود في الكلمة .

فنقول في وزن الكلمات التالية :

مَقْتُول : مَفْعُول . مسلوب : مفعول . أَكْرَمَ : أَحْسَنَ . شَارَكَ : فَاعَلَ .

مُستَحْسَن : مُستَفْعَل . مُستَصْغَر : مستفعل . انْجَرَحَ : انْفَعَلَ .

تنبيهات وفوائد :

1 ـ إن حدث في الكلمة زيادتان إحداهما بتضعيف حرف أصلي ، وأخرى بزيادة من أحرف " سألتمونيها " فعند وزنها يضعف ما يقابل الحرف الأصلي ، وتنزل الزيادة في الميزان . نحو : تَقَدَّمَ : تَفَعَّلَ . تَعَلَّم : تَفَعَّلَ .

2 ـ يأخذ حكم الزائد أمران :

أ ـ الضمائر المتصلة : فهي تنزل في الميزان حكمها في ذلك حكم أحرف الزيادة ، ولا تعد من أحرف الكلمة المزيدة ، لأنها كلمات أخرى كتبت مع الكلمة الموزونه ، والرسم الإملائي يتطلب ذلك . نحو : كَتَبْتُهُ : فَعَلْتُهُ .

ب ـ ما يسبق الكلمة المراد وزنها وما يلحقها من الأحرف ينزل ما يقابلها في الميزان باعتبارها كلمات أخرى كتبت مع الفعل حسب ما يقتضيه الرسم الإملائي ، وهذه الملصقات لا تجعل اللفظ المجرد مزيدا ، لأنها تلصق بالكلمات المجردة والمزيدة على حد سواء ومن هذه الملصقات : السين ،÷ واللام في أول الفعل ، نحو : سأذهب : سأفعل . ليقرأ : ليفعل ، وتاء التأنيث ، ونون التوكيد في أخر الفعل ، نحو : كَتَبَتْ : فَعَلَتْ . لأَعْطِفَنْ : لأَفْعَلَنْ .

ويدخل في ذلك أحرف المضارعة التي لا تعد كلمات جديدة ، بل أحرف زيادة تزاد على لفظ الماضي لتشكل الفعل المضارع ، غير أنها تنزل في الميزان نزول الملصقات ، إذ لا يدل وجودها على أن الفعل مزيد ، لأنها تتصل بالمجرد والمزيد من الأفعال .

3 ـ عند وزن المتغير نجد أنه نوعان :

نوع نزنه حسب أصله ، أي : بنائه الباطن ، ولا نلتفت إلى بنائه الظاهر ، ونوع نزنه حسب صورته الحاضرة ، أي : حسب بنائه الظاهر .

النوع الأول وله عدة صور على النحو التالي :

1 ـ إذا حدث في الكلمة تغيير في أحد أحرف العلة ، أي : قلب حرف علة إلى حرف علة آخر ، وهو ما يعرف بـ " الإعلال بالقلب " فإن الحرف المتغير يوزن حسب أصله .

نقول في وزن التالي :

الظاهر
الباطن
الوزن

قام
قَوَم
فَعَلَ

باع
بَيَع
فَعَلَ

دعا
دَعَوَ
فَعَلَ

خاف
خَوِفَ
فَعِلِ

طال
طَوُلَ
فَعُلَ

سعى
سَعَيَ
فَعَلَ

2 ـ وزن الإدغام فيما هو على أبنية : افْتَعَلَ ، وتَفَعَّلَ ، وتَفَاعَلَ وفروها :

الماضي
أصله
وزنه
المضارع
أصله
وزنه

قَتَّلَ

هَدَّى

حَطَّمَ
اِقْتَتَلَ

اِهْتَدَى

اِحْتَطَمَ
اِفْتَعَلَ

اِفْتَعَلَ

اِفْتَعَلَ
يَقَتِّلُ

يَهَدِّي

يَحَطِّمُ
يَقْتَتِلُ

يَهْتَدِي

يَحْتَطِمُ
يَفْتَعِلُ

يَفْتَعِلُ

يَفْتَعِلُ

اِطَّرَّقَ

اِطَّفَّلَ

اِذَّكَّر
تَطَرَّقَ

تَطَفَّلَ

تَذَكَّرَ
تَفَعَّلَ

تَفَعَّلَ

تَفَعَّلَ
يَطَّرَّقُ

يَطَّفَّلُ

يّذَّكَّرُ
يَتَطَرَّقُ

يَتَطَفَّلُ

يَتَذَكَّرُ
يَتَفَعَّلُ

يَتَفَعَّلُ

يَتَفَعَّلُ

اِدَّارَكَ

اِثَّاقَلَ

اِدَّارَأَ
تَدَارَكَ

تَثَاقَلَ

تَدَارَاَ
تَفَاعَلَ

تَفَاعَلَ

تَفَاعَلَ
يَدَّارَكُ

يَتَّاقَلُ

يَدَّارأُ
يَتَدَارَكُ

يَتَثَاقَلُ

يَتَدَارَأُ
يَتَفَاعَلُ

يَتَفَاعَلَ

يَتَفَاعَلُ

يلاحظ من الجدول السابق أن جميع الأفعال التي احتواها هذا الجدول كلها متغيرة عن الأصل ، فالمجموعة الأولى على وزن اِفْتَعَلَ ، والمجموعة الثانية على وزن تَفَعَّلَ ، والمجموعة الثالثة على وزن تَفَاعَلَ ، وقد حدث ذلك التغيير نتيجة للإدغام وخفة النطق .

وقد تميزت هذه الأفعال ونظائرها عن الأفعال المزيدة بتضعيف " العين " أنها أفعال مختلفة في مصادرها عن مصادر الأفعال المزيدة ، فمصدر " حَطَّمَ " المزيد بتضعيف العين هو : " تَحْطِيم " أما مصدر " حَطَّم " المحولة من " اِحْتَطَمَ " فهو :

" حِطَّام " المحول عن المصدر " اِحْتِطَام " ، ومن هنا نقول أن وزن " حِطَّام " هو : " اِفْتِعَال " .

3 ـ ما فيه إعلال بالنقل ، وهو نقل حركة حرف إلى حرف آخر .

عند وزن كلمة فيها حرف معتل نقيسها على كلمة صحيحة .

الظاهر
الباطن
الوزن
القياس

يَهُون
يَهْوُن
يَفْعُل
يَكْتُب

يَصِيح
يَصْيِح
يَفْعِل
يَنْزِل

فيَهُون أصلها : يَهْوُن ووزنها : يَفْعُل ، لأنها مقاسة على يَكْتُب .

ويَصِيح أصلها : يَصْيِح ووزنها : يَفْعِل ، لأنها مقاسة على يَنْزِل .

4 ـ عند وزن ما فيه إعلال بالقلب والنقل نتبع الآتي :

يرد حرف العلة إلى أصله ، نحو :

الظاهر
الباطن
الوزن

يَخَاف
يَخْوَف
يَفْعَل

يَنَال
يَنْيَل
يَفْعَل

مُسْتَحِيل
مُسْتَحْوِل
مُسْتَفْعِل

5 ـ ووزن ما فيه إعلال بالقلب مع الإدغام يكون على النحو التالي :

الاسم في الظاهر
الاسم في الباطن
الوزن

مَرْضِيّ
مَرْضُوو
مَفْعُول

مَرْمِي
مَرْمُوي
مَفْعُول

شَيِّق
شَيْوِق
فَيْعِل

6 ـ يكون وزن الإبدال من الحرف الأصلي على النحو التالي :

الظاهر
الباطن
الوزن

سماء
سماو
فَعَال

تُراث
وُراث
فُعَال

بناء
بناي
فِعَال

بائِع
بايِع
فاعِل

قائِل
قاوِل
فاعِل

اِتَّعَظَ
اِوْتَعَظَ
اِفْتَعَلَ

7 ـ وزن الإبدال في بناء " اِفْتَعَلَ " وفروعه :

الظاهر
الباطن
الوزن

اصْطَبَرَ
اصْتَبَرَ
افْتَعَلَ

اضْطَرَبَ
اضْتَرَبَ
افْتَعَل

ازْدَجَرَ
ازْتَجَر
افْتَعَلَ

8 ـ وزن المقصور والمنقوص المتصلان بياء المتكلم :

الظاهر
الباطن
الوزن

فَتَاي
فَتَيِي
فَعَلِي

عَصَاي
عَصَوي
فَعَلِي

مَمْشَاي
مَمْشَيِي
مَفْعَلِي

راجِيَّ
راجِوي
فاعِلِي

قاضِيَّ
قاضِيِي
فاعِلِي

9 ـ الإدغام المجرد :

الظاهر
الباطن
الوزن

عَــدَّ
عَـدَدَ
فَعَلَ

عُــدَّ
عُـدِدَ
فُعِلَ

عَُــد
اَعْـدُدْ
افْعُلْ

حَــبَّ
احْبِبْ
افْعِلْ

عَـضَّ
اعْضَضْ
افْعَلْ

انْهَـدَّ
انْهَدَدَ
افْتَعَلَ

يَعْتَلُّ
يَعْتَلِلُ
يَفْتَعِلُ

يَسْتَقِلُّ
يَسْتَقْلِلُ
يَسْتَفَعِلُ

مُعْتَزّ
مُعِتَزِز
مُفْتَعِل

10 ـ وزن منتهى الجموع مما كانت لامه همزة ، أو واو ، أو ياء :

الظاهر
الباطن
الوزن
الجذر

خطايا
خطائِي
فَعَائِل
خ ، ط ، أ

مطايا
مطائِو
فَعَائِل
م ، ط ، و

قضايا
قضائِي
فعائِل
ق ، ض ، ي

نلاحظ من الجدول السابق أن : خطايا ، ومطايا ، وقضايا جاءت على وزن فَعَاِئل ، لأن نظيرها من الصحيح : ذرائع جمع ذريعة ، ووزن ذريعة : فَعَائِل .

النوع الثاني : وهو ما يراعى فيه الصورة الظاهرة وله أشكال عدة :

1 ـ وإن حذف من الكلمة الموزونة حرف من الأحرف يحذف ما يقابله في الميزان . فنقول في وزن الكلمات التي حذف منها حرف أو أكثر . مثل :

الباطن
الظاهر
المحذوف
الوزن
الجذر
ملاحظات

نَامْ
نَمْ
العين
فَلْ
ن و م
فعل أمر

قُولْ
قُلْ
العين
فُلْ
ق و ل
فعل أمر

بِيْـعْ
بَعْ
العين
فِلْ
ب ي ع
فعل أمر

اسعى
اسعَ
اللام
افْعَ
س ع ي
فعل أمر

ادعو
ادعَ
اللام
افْعُ
د ع و
فعل أمر

ارمي
ارمِ
اللام
افْعِ
ر م ي
فعل أمر

اوْفِي
فِ
الفاء واللام
عِ
و ف ي
فعل أمر

أبو
أب
اللام
فَع
أ ب و
اسم جنس

وِصْلَة
صِلَة
الفاء
عِلَة
و ص ل
مصدر

2 ـ الإعلال بالنقل والحذف :

إن لحق الكلمة إعلال بالنقل والحذف حذف مقابله من الميزان . مثل :

الباطن
الظاهر
المحذوف
الوزن
الجذر
ملاحظات

يَرْأَى
يَرَى
العين
يَفَل
ر/ أ /ى
حذفت اعتباطا

عُودْتُ
عُدْتُ
العين
فُلْتُ
ع/ و / د
حذفت للساكنين

مَقْوُول
مَقُول
الزيادة
مَفُعْل
ق/ و / ل
رأي سيبويه

مَقْوُول
مَقُول
العين
مَفُول
ق/ و / ل
رأي الأخفش

مَبْيُوع
مَبِيع
الزيادة
مَفْعِل
ب/ي / ع
رأي سيبويه

مَبْيُوع
مَبِيع
العين
مَفِيل
ب/ي / ع
رأي الأخفش

إقْوَامَة
إقَامَة
الزيادة
اِفَعْلَة
ق/ و / م
رأي سيبويه

إقْوَامَة
إقَامَة
العين
إفَالَة
ق/ ق / م
رأي الأخفش

اِسْتِقْوَامَة
اِسْتِقَامَة
الزيادة
اِسْتَفْعَلَة
ق/ و / م
رأي سيبويه

اِسْتِقْوِامَة
اِسْتِقَامَة
العين
اِسْتِفَالَة
ق/ و / م
رأي الأخفش

يلاحظ من الجدول السابق أن الخلاف بين النحويين في تقصي ظاهرة الحذف ينبع من اختلافهم في تحديد المحذوف ، فحين يكون ثم حرفان متماثلان أحدهما أصلي والآخر زائد ، يذهب سيبويه إلى حذف الزائد ، في حين يحذف الأخفش الحرف الأصلي .

3 ـ إذا حدث في الكلمة إحلال حرف مكان آخر ، وهو ما يعرف بالقلب المكاني ، فإننا نقابل الحرف المقلوب بما يطابقه في الميزان ، فنقول في وزن :

الأصل
الوزن
المقلوب
الوزن
الجذر

يَئِسَ
فَعِلَ
أيس
عَفِلِ
ي / ء / س

واحِد
فاعِل
حادي
عالِف
و / ح / د

وَجْه
فَعْل
جاه
عَفْل
و / ج / هـ

نَأَى
فَعَلَ
نَاءَ
فَلَعَ
ن / أ / ي

وسوف نتحدث عن القلب بالتفصيل في مكانه ـ إن شاء الله ـ غير أننا في هذا الموضع سنذكر القليل عنه وخاصة ما يتعلق بمعنى الإبدال والقلب المكاني :

يقول محققو شرح شافية ابن الحاجب إن للعلماء في تفسير القلب ثلاث طرق :

الأولى : وهي التي ذكرها الرضي شارح الشافية حيث جعل حروف العلة والهمزة بعضها مكان بعض ، وعلى هذا التفسير يشمل تخفيف الهمزة في نحو : بير ، وراس ، ويخرج منه إبدال الواو والياء تاء في نحو : اتعد ، واتسر .

والثانية : هي الطريق التي سلكها ابن الحاجب صاحب الشافية حيث جعل حرفا مكان حرف العلة

للتخفيف ، فهو عنده خاص بأن يكون المقلوب حرف علة ، وأن يكون القلب للتخفيف ، وهو من ناحية أخرى عام في المقلوب إليه حرف علة ، فيخرج عنه تخفيف الهمزة في نحو بير وراس وخطايا ، ويدخل فيه قلب الواو والياء تاء نحو : اتعد واتسر ، وهمزة ، نحو : أواصل ، وأجوه ،

وأقتت .

والطريقة الثالثة : وهي التي سلكها غير المؤلف والشارح من متأخري الصرفيين كالزمخشري وابن

مالك ، فقد جعلوا حروف العلة بعضها مكان بعض ، فيخرج عنه تخفيف الهمزة ، وقلب حرف العلة تاء ، أو همزة ، أو غيرهما من الحروف الصحيحة ، ويدخل هذان النوعان عند هؤلاء في الإبدال .

والإبدال في الاصطلاح جعل حرف مكان حرف آخر ، وهو عند الصرفيين لا يختص بأحرف العلة وما يشبه أحرف العلة ، سواء أكان للإدغام أم لم يكن ، وسواء أكان لازما ، أم غير لازم ، ولا يفيد فيه من أن يكون الحرف المبدل في مكان الحرف المبدل منه . (1)

ويقول صاحب دروس في علم الصرف " واكثر ما يقع القلب فيه المعتل والمهموز ، وقد جاء في غيره قليلا ، نحو : امضحل ن أي : اضمحل ، واكرهف ، أي : اكفهر .

واكثر ما يكون بتقديم الآخر على متلوه ك( نَاءَ ) مقلوب ( نَأى ) ، و( راء ) مقلوب ( رأى ) . . . وقد يقدم متلو الآخر على العين ، نحو : ( طأمن ) مقلوب ( طمأن ) ، وقد تقدم العين على الفاء كما في ( أيس ) مقلوب ( يئس ) " . (2)

ـــــــــــــ

1 ـ شرح شافية ابن الحاجب ج3 ن ص68 ، 69 الحاشية .

2 ـ أبو أوس إبراهيم الشمسان : دروس في علم الصرف ج1 ص 38 .

4 ـ وزن الإبدال من حرف زائد في غير الافتعال :

الباطن
الظاهر
الوزن

حِواال
حَوَائِل
فَعَائِل

حَلاوِب
حَلائِب
فَعَائِل

مَدَايِن
مَدَائِن
فَعَائِل

5 ـ وزن المثنى وجمع المذكر السالم المتصل بياء المتكلم :

الباطن
الظاهر
المحذوف
الوزن

مُعَلِّمَان + ن
مُعلِّمَايَ
النون
مُفَعِّلايَ

مُعَلِّمُون + ن
مُعَلِّمِيَّ
النون
مُفَعِّلِيَّ

مَعَلِّمِين +ن
مُعَلِّمِيَّ
النون
مُفَعِّلِيَّ

6 ـ وزن المبني للمجهول :

المبني للمعلوم
المبني للمجهول
وزن المجهول

كَتَبَ
كُتِبَ
فَعِلَ

يَعْمَلُ
يُعْلَمُ
يُفْعَلُ

اسْتَعْمَلَ
اُسْتُعْمِلَ
اُسْتُفْعِلَ

يَقُولُ
يُقَالُ
يُفْعَلُ

7 ـ وزن التغييرات الخاصة ( تخفيف الألفاظ ، واللهجات ) :

الأصلي
المتغير
الوزن
النوع

فَأْس
فَاس
فَال
تخفيف

صَائِم
صَايِم
فايل
تخفيف

عَصْر
عَصِر
فَعِل
لهجة

رَغِيف
رِغِيف
فِعِيل
لهجة

الفعل الجامد وغير الجامد

ينقسم الفعل من حيث الجمود وعدمه ( التصرف ) إلى قسمين :

فعل جامد ، وفعل غير جامد ( متصرف ) .

وذهبنا لاختيار مصطلح جامد وغير جامد في الأفعال بدلا من جامد ومتصرف ، لأن المصطلح ( جامد ) يطلق على الأفعال والأسماء ، ومع ذلك فهو يعد من قبيل المشترك اللفظي ، ذلك أن مفهوم الجمود في الأفعال يختلف عنه في الأسماء ففي الأفعال نجد المصطلح جامد يقابله المصطلح متصرف، بينما في الأسماء نجد مصطلح جامد يقابله المصطلح مشتق ، ونتيجة لاختلاف اللفظ في المصطلحات المقابله للجامد أخترنا مصطلحا مشتركا وهو ( غير جامد ) لجمع دراسة ظاهرتين متشابهتين في حيز واحد .

أولا ـ الفعل الجامد :

هو كل فعل يلازم صورة من صور التصريف الدالة على الحدث والمقرونة ، أو غير المقرونة بزمن . وهو نوعان :

1 ـ الفعل الملازم لصورة الماضي :

هو كل فعل وجد في اللغة على صورة الماضي ، ولا يمكن أن نشتق منه مضارعا ، أو أمرا . ومن هذه الأفعال :

أ ـ ليس ، وما دام من أخوات كان .

ب ـ كرب عسى ، حرى ، اخلولق ، أنشأ ، طفِق ، طفَق ، أخذ ، جعل ، علق ، هبَّ ، قام ، هلهل ، أولى ، ألَمَّ ، وهي من أخوات كاد (1) .

وجمود هذه الأفعال مرتبط بحال نقصانها ، أما إذا كانت تامة فهي متصرفة كغيرها من الأفعال .

ج ـ نعم ، بئس ، ساء ، حَسُنَ ، حبذا ، لا حبذا ، أفعال للمدح والذم .

د ـ خلا ، عدا ، حاشا . في حال اعتبارها أفعالا .

هـ ـ وهب ، وهو من أخوات ظن ، ولا يستعمل بمعنى صير إلا إذا كان في صيغة الماضي .

و ـ أفعال التعجب وهي : ما أحسنه ، وأحسن به ، ولا تستعمل هاتان الصيغتان إلا في صورة الماضي . أما " حَسُن " بمعنى ما أحسنه ، وغيره من الأفعال التي بنيت هذا البناء للتعبير عن التعجب ، فهي متصرفة في الأصل ، وجمودها مرهون بجعلها ضمن صيغ التعجب فحسب .

ـــــــــــــ

1 ـ قال بعض اللغويين بتصرف بعض هذه الأفعال ، فقد حكى الجوهري مضارع طفق ، وحكى الأخفش مصدره ، وحكى الجرجاني اسم الفعل من عسى ، وحكى الكسائي مضارع جعل .

انظر همع العوامع في شرج جمع الجوامع للسيوطي تحقيق احمد شمس الدين ، الطبعة الأولى 1418 هـ 1998 م دار الكتب العلمية بيروت ، الجزء الأول ، ص 413 .

ز ـ الفعل ( قلَّ ) النافي ، وهو بمعنى ( ما ) النافية .

نحو : قل طالب يهمل الواجب ، أي : ما طالب يهمل الواجب .

ويكف ( قل ) ونظائره عن طلب الفاعل بـ " ما " الكافة ، نقول : قلما يذكر كذا .

ومثلها : طالما ، وشدَّ ما ، وعزَّما ، وكثر ما ، وغيرها .

أما إذا كان ( قل ) ضد ( كثر ) ، أو اتصل به ( ما ) المصدرية فهو فعل متصرف ، وعندئذ يجب فصل ما عن الفعل .

نحو : قلَّ ما حضرت مبكرا .

ح ـ الفعل ( كذب ) في الإغراء ، يقال : كذباك ، أي : عليك بهما ، وكذب عليك ، أي : عليك به ، وكذبتك الظهائر ، أي : عليك بالمشي في حر الهواجر وابتذال النفس (1) .

ط ـ الفعل ( سُقِطَ ) يقال : سُقِطَ في يده ، وأُسْقِط في يده . أي : ندم . ويقال إنه بمعنى ارتبك . (2) .

ك ـ الفعل ( هدَّ ) يقال : مررت برجل ، هدّك من رجل .

أي : أثقلك وصف محاسنه (3) .

2 ـ الفعل الملازم لصورة الأمر :

هو كل فعل لا يمكن أن نشتق منه ماضيا ، أو مضارعا .

ـــــــــــــ

1 ـ انظر الفائق في غريب الحديث لجار الله الزمخشري ، تحقيق : محمد أبو الفضل إبراهيم وآخرون ط2 عيسى البابي الحلبي / القاهرة ، ج3 ص 250 ، وشرح ابن عقيل ج3 ص 246 ، وعده الرضي في شرح الكافية بهذا الاستخدام اسم فعل ، غير أن البغدادي رد عليه في خزانته ، انظر خزانة الأدب ج6 ص 183 ، 190 تحقيق عبد السلام هارون .

2 ـ الفعل في القرآن الكريم : تعديه ولزومه ، أبو أوس إبراهيم الشمسان ط1 ، جامعة الكويت 1986 ص 573 .

3 ـ ابن عقيل ، المساعد ج3 ص245 .

ومن هذه الأفعال :

أ ـ هبْ ، وتعلَّمْ :

و " هب " فعل قلبي من أخوات ظن . نحو : هبْ عليّا حاضرا .

ولم يكن المقصود به فعل الأمر من الفعل " هاب " من الهيبة ، لأن هاب متصرف نقول : هاب ، يهاب ، هبْ ، وكذلك ليس الأمر من " وهب " بمعنى الهبة ، لأن وهب متصرف ، نقول : وهب ، يهب ، هبْ .

أما " تعلَّمْ " فهو فعل قلبي أيضا من أخوات " ظن " بمعنى " اِعْلَمْ " .

تقول : تعلَّمِ الأمانة فائز حاملها .

فإن كان " تعلَّمْ " من " تعلَّمَ " الدال على المعرفة فهو متصرف ، وينصب مفعولا واحدا فقط . نحو : تعلَّمَ ، يتعلَّمُ ، تعلَّمْ .

تقول : تعلمت درسا من الماضي .

ب ـ هأْ ، وهاء بمعن خذ ، (1) .

ج ـ أفعال زجر الخيل وهي : أقْدِم ، واقْدُم ، وهبْ ، وارحبْ ، وهِجِدْ .

قال ابن مالك ليست أصواتا ، ولا أسماء أفعال لرفعها الضمائر البارزة (2) .

د ـ الفعل " هلمَّ " في لغة تميم ، ولم تستعمله إلا في صورة الأمر . (3)

هـ ـ الفعل " عِمْ " . يقولون : عِم صباحا . (4)

و ـ " تعال ، وهات " : الفعل " تعال " مرهون جموده بدلالته على الأمر بالإقبال . (5)

أما " هات " فهو جامد لأن العرب قد أماتت كل شيء من فعلها غير الأمر . (6)

ــــــــــــ

1 ـ ابن مالك : تسهيل الفوائد ص247 .

2 ـ المرجع السابق ص 247 .

3 ـ ابن عقيل ، المساعد ج3 ص 249 .

4 ـ المرجع السابق ج3 ص 250 .

5 ـ أحمد سليمان ياقوت : الأفعال غير المتصرفه وشبه المتصرفة ص159 .

6 ـ ابن منظور : اللسان مادة " هتا " ج3 ص 769 .

وقد عده الزمخشري في أسماء الأفعال (1) .

3 ـ ما لزم صيغة المضارع :

أ ـ " أهَلُمُّ " فعل مضارع جامد ، ودخول همزة المتكلم دليل فعليته ، ولم يستمل العرب منه ماضيا ، كما لا يستعمل أكثرهم منه أمرا ، لذل قيل : إنه غير متصرف . يقال : هلُمَّ ، فتقول : إلى مَ أَهَلُمُّ ؟ (2) .

ب ـ " يَهِيطُ " بمعنى يصيح ويضج (3) .

ج ـ " يسْوى " فعل مضارع جامد بمعنى : يساوي ، وعده في الجوامد ابن الحاج . (4) .

د ـ " أهاءُ " بمعنى آخذُ وأعطي ، وهو فعل مضارع جامد . جاء في تاج العروس " وإذا قيل لك : هاءَ ، بالفتح ، قلت : ما أهاءُ ، أي : ما آخذ ؟ ولا أدري ما أهاءُ ، أي : ما أُعطي ، وما أهاءُ ، أي : على ما لم يسم فاعله ، أي : ما أُعطي (5) .

ثانيا ـ الفعل المتصرف :

هو كل فعل لا يلزم صورة واحدة من صور التصريف الدالة على الحدث ، والمقرونة بزمن ، أو غير مقرونة .

وهو نوعان :

1 ـ فعل ناقص التصرف : وهو ما يشتق من ماضيه المضارع فقط ، للدلالة على حدث مقترن بزمن ، واسم الفاعل والمصدر مما لا يقترن بزمن .

نحو : زال : يزال ، زائل ، وزيْل .

برح : يبرح ، بارح ، وبراح .

ـــــــــــــــ

1 ـ المفصل للزمخشري ص 151 .

2 ـ المساعد ، ابن عقيل ج3 ص 249 .

3 ـ كتاب الأفعال لابن القطاع ج3 ص 366 .

4 ـ ارتشاف الضرب لأبي حيان ج 3 ص 14 .

5 ـ ابن مالك : تسهيل الفوائد ص 247 ، وتاج العروس ج1 ص 518 .

فتئ : يفتأ ، فاتئ . ولا مصدر له .

انفك : ينفك ، منفك . ولا مصدر له .

كاد : يكاد ، كائد ، وكود وكيد .

أوشك : يوشك : موشك . اسم فاعله على قلة ، ولا مصدر له .

ومنها الفعل : انبغى له ، وينبغي له بمعنى تيسر وأمكن (1) .

2 ـ فعل تام التصرف : وهو كل فعل يمكن أن نأخذ منه الماضي والمضارع والأمر مما يدل على حدث مقترن بزمن ، واسم الفاعل واسم المفعول والمصدر ، وغيرها من المشتقات مما يدل على حدث غير مقترن بزمن . وهو بقية الأفعال في اللغة العربية غير ما ذكرنا في الفعل الناقص التصرف .

نحو : جلس : وهو الفعل الماضي التام الذي نشتق منه الآتي :

المضارع : يجلس ، والأمر : اجلس ، وسم الفاعل : جالس ، واسم المفعول : مجلوس ، وصيغة المبالغة : جلاس ، واسم المكان : مجلس ، واسم التفضيل : أجلس ، والصفة المشبهة : جليس ، وغيرها .

ونقول في غضب : يغضب ، واغضبْ ، وغاضب ، ومغضوب ، وغضْب .

ونلاحظ من اشتقاقات الفعل " جلس " أنه تام التصرف ، فقد أمكننا أن نأخذ منه : الماضي ، والمضارع ، والأمر ، والمصدر ، واسم الفاعل ، واسم المفعول ، وصيغة المبالغة ، واسم المكان ، وغيرها ، ومثله جميع الأفعال تامة التصرف .

ــــــــــــ

1 ـ قال ابن مالك في تسهيل الفوائد بجموده ، وأنه لا ماضي له ، انظر التسهيل ص 147 ، وذهب أبو حيان في ارتشاف الضرب ج3 ص 14 ، إلى تصرفه ، وذكر ابن عقيل في شرح التسهيل ذهاب غيره إلى تصرفه كابن فارس في المجمل انظر المساعد على تسهيل الفوائد ج 3 ص 248 .

كيفية تصريف الأفعال :

يمكننا تصريف الأفعال بعضها من بعض على النحو التالي :

1 ـ تصريف المضارع من الماضي :

أ ـ إذا كان الماضي ثلاثيا سكنت فاؤه ، وحركت عينه بالفتح ، أو الضم ، أو الكسر حسبما يقتضيه نص اللغة بعد أن يزاد في أوله أحد أحرف المضارعة .

مثل : ذهَبَ : يذهَبُ ، وضَعَ : يضَعُ ، لعِبَ : يلعَبُ ، سمِعَ : يسمَعُ ، غضِبَ : يغضَبُ ، حسِبَ : يحسَبُ .

رسَمَ : يرسُمُ ، كتَبَ : يكتُبُ ، عظُمَ : يعظُمُ ، حسُنَ : يحسُنُ . كبُرَ : يكبُرُ .

نزَلَ : ينزِلُ ، وعَدَ : يعِدُ ، وجَدَ : يجِدُ .

ب ـ وإذا كان الماضي رباعيا زيد في أوله أحد أحرف المضارعة مضموما .

مثل : دحرج : يُدحرج ، بعثر : يُبعثر ، زلزل : يُزلزل ، طمأن : يُطمئن ، أعطى : يُعطي ، أفاد :

يُفيد ، أهدى : يُهدي ، أعان : يُعين .

ج ـ إذا كان الفعل الماضي خماسيا مبدوءا بتاء زائدة بقي على حاله .

مثل : تعلَّم : يَتَعلَّمُ ، تدحرج : يَتَدحْرَجُ ، تكلَّم : يتكلم ، تعاون : يتعاون . تبعثر : يتبعثر ، تغير : يتغير .

وإذا لم يكن مبدوءا بتاء كسر ما قبل آخره سواء أكان رباعيا ، أم أكثر .

مثل : واصل : يواصِل ، بايع : يبايِع ، انكسر : ينكسِر ، انفجر : ينفجِر .

استعمل : يستعمِل ، استعان : يستعين ، استولى : يستولِي .

وشذ منه : احمرَّ : يحمرُّ ، واغبرَّ : يغبرُّ ، واسودَّ : يسودُّ وانهدّض : ينهدَّ ، وأشباهها فلا يكسر ما قبل آخرها .

فإن كان مزيدا بالهمزة في أوله سواء أكان رباعيا ، أم أكثر حذفت همزته .

مثل : أعطى : يعطي ، أرسل : يرسل ، أيلغ : يبلغ ، أفاد : يفيد .

انتصر : ينتصر ، انعطف : ينعطف ، انكسر : ينكسر .

اشتمل : يشتمل : استقام : يستقيم ، استغنى : يستغني .

2 ـ تصريف الأمر من المضارع :

يؤخذ الأمر من المضارع بحذف حرف المضارعة من أول الفعل .

مثل : يكتب : اكتب ، يلعب : العب ، ينام : نم ، يقول : قل ، يبيع : بع ، يسعى : اسع ، يرمي : ارم . يدحرج : دحرج ، يوسوس : وسوس ، ينتصر : انتصر ، يستقيم : استقم .

فإن كان أول الفعل بعد حذف حرف المضارعة ساكنا ، زيد في أوله همزة ، لأن الهمزة متحركة ، ولا يصح الابتداء بالحرف الساكن .

مثل : جلس : اجلس ، كتب : اكتب ، انكسر : انكسر ، استحوذ : استحوذ .

الاسم الجامد والاسم المشتق

ينقسم الاسم من حيث الجمود والاشتقاق إلى قسمين :

1 ـ الاسم الجامد : وهو اسم مرتجل وضع للدلالة على معناه ، ولم يؤخذ من لفظ غيره .

وهو نوعان :

أ ـ اسم ذات ، وهو ما يدرك بالحواس ، وله حيز في الوجود .

مثل : الرجل ، الغلام ، العصفور ، الحصان ، الشجرة .

ب ـ اسم معنى ، وهو : ما دل على معنى يدرك بالذهن ، ويشمل المصادر الدالة على أحداث . (1) مثل : الأمانة ، الوفاء ، العدل ، الحق ، الكراهية .

2 ـ اسم مشتق : وهو ما أخذ من غيره .

مثل : قائم ، مؤمن ، مكسور ، مُبعثر ، جبار ، عليم ، منشار ، مكتب .

م/ن

يسلموووو ع المجهود

الف شكر لج

والله يعطيج الصحه والعافيه

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثامن

ورقة عمل عن الممنوع عن الصرف للصف الثامن

المدارس الأهلية الصف الثامن / 2 /2017م
تعريفه : هو الاسم الذي لا ينون ، ويجر بالفتحة عوضا عن الكسرة .
أنواعه : أولا : الـعـلــــم ويشمل ما يلي :
1- المؤنث اللفظي: مثل حمزة ، معاوية . اذكر ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. ……………………………..
2- المؤنث المعنوي : زينب ، سمر. اذكر ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. ………………………………………….. ….
3- المؤنث اللفظي والمعنوي : سمية ، خديجة . اذكر ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. …………………………..
4- العلم الأعجمي : يوسف ، فرعون . اذكر ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. ………………………………………….
5- العلم على وزن ( فُعل ): عمر ، مضر، هات اسمين آخرين :…………………………………………. ………………………………………….. .
6- العلم المنتهي بألف ونون زائدتين: رمضان ، عليان، هات ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. ……………
7- العلم على وزن الفعل ( يصلح فعلا واسما ): يزيد، ينال، أسعد، هات ثلاثة أسماء أخرى :……………………………………….
ثانيا: الـصـفـــــة وتشتمل على مايلي :
1- على وزن أفعل ومؤنثها فعلاء: أحمر ، أصفر، هات صفتين أخريين:……………………………………. ……………………………………
2- على وزن فعلان ومؤنثها فعلى: عطشان، غضبان . هات صفتين أخريين:……………………………………. ……………………………
3- المصوغة من الأعداد (1-10) على وزن مفعل وفعال: مثنى وثلاث ورباع ،..
4- على وزن فُعَل :مثل أُخر
ثالثا: صيغة منتهى الجموع ( هي كل جمع تكسير جاء بعد ألفه حرفان أو ثلاثة ،أوسطها ساكن ، وتكون على وزن مفاعيل ومفاعل ) مثل : مساجد ،مدارس ، مفاتيح ، مصابيح ، هات ثلاثة جموع أخرى :……………………………………..
رابعا : الاسم المختوم بألف وهمزة زائدتين : أمراء ، علماء . هات ثلاثة أسماء أخرى :…………………………………………. …….
نموذج إعراب :
1- قال تعالى : اذهب إلى فرعونَ إنّه طغى . فرعون : اسم مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف.
(أعرب ما تحته خط ) : صام أخي الصغير شهر رمضانَ. رمضان : ………………………………………….. ………………………………….
** يصرف الممنوع من الصرف ( يعود إلى حركته الأصلية ) في حالتين :
1- إذا عرف بأل ، نحو : اجتمع الوزير بالأدباء ِ .( الأدباء……………………………………. ………………………………………….. ………………..)
2- إذا أضيف ، نحو : التقى الوزير بعلماء ِ الأردن ِ .( علماء……………………………………… ………………………………………….. ………. )
أمنيات التوفيق لكم جميعا / مع تحياتي

وأن شاء الله يعجبكم

بارك الله فيك

مشكووور

تم تقييمك

تسلمـ اخوي ع الورقه

والله يعطيكـ العاافيهـ

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الارشيف الدراسي

علم الصرف وبعض أحكامه -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

علم الصرف وبعض أحكامه

تعريف الصرف :

الصرف في اللغة :

الصرف لغوينا مأخوذ من المادة المعجمية ( ص ر ف ) ومن ذلك قولهم : لا يقبل منه صرف ولا عدل … وقولهم : لأنه ليتصرف في الأمور … وصرْف الدهر حدثانه ونوائبه . والصريف : اللبن ينصرف به عن الضرع حارا إذا حلب … والصيرف المحتال المتصرف في الأمور … والصيرفي : الصراف من المصارفة ، وغيرها من التراكيب اللغوية التي تدل على معنى التحويل والتغيير والانتقال من حال إلى حال .

أما في الاصطلاح :

فهو تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة لمعان مقصودة ، لا تحصل تلك المعاني إلا بهذا التغيير . وذلك كتحويل المصدر " قطْع " إلى الفعل الماضي " قطع " ، والمضارع " يقطع " ، والأمر : اقْطَعْ " ، وغيرها مما يمكن أن نتوصل إليه من مشتقات تتصرف عن الكلمة الأصل كاسم الفاعل ، واسم المفعول ، والصفة المشبهة ، وغيرها ، وهو إلى جانب ذلك علم يبحث فيه عن المفردات من حيث صورها وهيئاتها ، أو من حيث ما يعرض لها من صحة ، أو إعلال ، أو إبدال . ولم يرد عن النحاة الأوائل تعريفا جامعا مانعا لعلم الصرف ، وغاية ما عرف به هذا العلم ما ورد عن ابن الحاجب في حاشيته حيث قال : " التصريف علم بأصول تعرف بها أحوال أبنية الكلم التي ليست بإعراب " 1 . وقد ناقش شارح ( الرضي ) في شرحه للشافية التعريف السابق وبين أوجه قصوره ، كما عرفه ابن جني بقوله " أن تأتي إلى الحروف الأصول فتتصرف فيها بزيادة حرف ، أو تحريف بضرب
ــــــــــــ

من ضروب التغيير ، فذلك هو التصرف فيها والتصريف لها " 1 .
ولم يصب ابن جني أيضا في حده لمفهوم الصرف ، لأن علم الصرف ليس الغرض منه " إنتاج الكلم بمعنى الأتيان إلى الحروف الأصول والتصرف فيها " على نحو ما ذكر ابن جني ، بل هو " معرفة القوانين التي تمكن من إنتاج الكلم ، والقوانين المفسرة للتغيير فيها " 2 .
وباختصار " إنه علم بقواعد تعرف بها أحوال أبنية الكلمة التي ليست بإعراب ، ولا بناء " .

ميدان علم الصرف :

يقتصر التصريف على نوعين من الكلام :

وما عدا ذلك من أنواع الكلام لا يدخل تحت طائلة الصرف ، وذلك كالحروف ، والأسماء المبنية مثل " إذا ، وأين ، وحيث " ، والضمائر مثل " أنا ، وأنت ونحن " ، وأسماء الإشارة كـ " هذا وهذه " ، وأسماء الموصول كـ " الذي والتي ، وأسماء الشرط كـ " من وما ومهما " ، وأسماء الاستفهام كـ " من وما ومتى " ، والأسماء المشابهة للحرف مثل " كم " ، و " إذ " ،والأسماء الأعجمية كـ " إبراهيم وبشار وإسماعيل " ، والأفعال الجامدة كـ " نعم وبئس وعسى " ، وما كان من الأسماء ، أو الأفعال على حرف ، أو حرفين ، إلا ما كان مجزوما منه ، لأن أقل ما تبنى عليه الأسماء المتمكنة ، أو الأفعال المتصرفة ثلاثة أحرف .

يتبــــــــــــــــــع /…..

الميزان الصرفي

تعريفه :

مقياس جاء به علماء الصرف لمعرفة أحوال أبنية الكلمة ، ولما تبين بالبحث والاستقصاء أن أكثر الكلمات العربية ثلاثية الأحرف ، فإنهم جعلوا الميزان الصرفي مركبا من ثلاثة أحرف أصلية
هي : الفاء ، والعين ، واللام " ف ع ل " وجعلوه مقابل الكلمة المراد وزنها ، فالفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثاني ، واللام تقابل الحرف الثالث ، على أن يكون شكل الميزان مطابقا تماما لشكل الكلمة الموزونة من حيث الحركات والسكنات .
وقد أختار الصرفيون كلمة " فَعَلَ " لتكون ميزانا صرفيا لأسباب نجملها في الآتي :

وللميزان الصرفي فائدة كبرى ، فهو الذي يحدد صفات الكلمات ، ويبين إن كانت الكلمة مجردة ، أو مزيدة ، أو كانت تامة ، أو ناقصة ، وباختصار فهو يبين لنا : حركات الكلمة ، وسكناتها ، والأصول منها ، والزوائد ، وتقديم حروفها ، وتأخيرها ، وما ذكر من تلك الحروف ، وما حذف ، ويبين صحتها ، وإعلالها .

كيفية الوزن :

عند وزن الكلمات نراعي الآتي :

الكلمة: الميزان
ضَرَبَ: فَعَلَ
عَلِمَ: فَعِلِ
جَمَل: فَعَل

فالحرف الأول من كلمة " ضَرَبَ " مثلا يوضع مقابل الحرف الأول من الميزان ، مع ضبط حرف الميزان بحركة الفتح ، لأن حرف الضاد في ضرب مفتوح ، ثم يوضع الحرف الثاني وهو " الراء " مع مراعاة حركته وهي الفتحة ، مقابل الحرف الثاني من الميزان مع فتحه ، ويسمى هذا الحرف بعين الكلمة ، كما يوضع الحرف الثالث من الكلمة وهو " الباء " مقابل الحرف الثالث من الميزان مع مراعاة حركة الحرف الموزون ، وضبط حرف الميزان بنفس الحركة ،ويسمى هذا الحرف من الكلمة بلام الكلمة .
نحو : ضَ رَ بَ ـ فَعَلَ . الضاد فاء الكلمة . الراء عين الكلمة . اللام لام الكلمة .
حَ سُ نَ ـ فَعُلَ . الحاء فاء الكلمة . السين عين الكلمة . النون لام الكلمة .
عَ لِ مَ ـ فَعِلَ . العين فاء الكلمة . اللام عين الكلمة . الميم لام الكلمة . … إلخ .

كيفية وزن الكلمات الزائدة عن ثلاثة أحرف :

الكلمة ، ولا يستقيم معناها بدونه ، زدنا " لاما " واحدة في آخر الميزان إن كانت الكلمة رباعية .
نحو : دحرج : فعلل . بعثر : فعلل . زلزل : فعلل . طمأن : فعلل . وسوس : فعلل . دِرْهَم : فِعْلَل . جَرْهُم : فُعْلُل . بَيْدَرٌ : فَعْلَلٌ (1) .
وإن كانت أصول الكلمة خماسية وهذا لا يقع إلا في السماء زدنا لامين في آخر الميزان .
نحو : سَفَرْجَل : فَعَلَّل . زَبَرْجَد : فَعَلَّل . غَضَنْفَر : فَعَلَّل .
ويلاحظ إدغام اللامين لأنهما من جنس واحد أولهما ساكن ، وقد لا ندغم عندما لا نكون في حاجة إلى الإدغام . نحو : جَحْمَرِش : فَعْلَلِل (2) .

نحو : قَدَّم : فعَّل . ترْجَم : فعْلَل . ومنه " مرمريس " (3) ووزنه : " فَعْفَعِيل " فقد زيد على الكلمة الأصل " مَرِيس " حرفان هما : الميم وهي مماثلة لفاء الكلمة ، والراء وهي مماثلة لعين الكلمة ، لذلك زيد في الميزان فاء وعين أخرى مقابل الزيادات المماثلة للأصول .

ــــــــــــــ

الزائدة في الموزون كما هي بضبطها الموجود في الكلمة .
فنقول في وزن الكلمات التالية :
مَقْتُول : مَفْعُول . مسلوب : مفعول . أَكْرَمَ : أَحْسَنَ . شَارَكَ : فَاعَلَ .
مُستَحْسَن : مُستَفْعَل . مُستَصْغَر : مستفعل . انْجَرَحَ : انْفَعَلَ .

يتبع /…..

تنبيهات وفوائد :

أ ـ الضمائر المتصلة :

فهي تنزل في الميزان حكمها في ذلك حكم أحرف الزيادة ، ولا تعد من أحرف الكلمة المزيدة ، لأنها كلمات أخرى كتبت مع الكلمة الموزونه ، والرسم الإملائي يتطلب ذلك . نحو : كَتَبْتُهُ : فَعَلْتُهُ .
ب ـ ما يسبق الكلمة المراد وزنها وما يلحقها من الأحرف ينزل ما يقابلها في الميزان باعتبارها كلمات أخرى كتبت مع الفعل حسب ما يقتضيه الرسم الإملائي ، وهذه الملصقات لا تجعل اللفظ المجرد مزيدا ، لأنها تلصق بالكلمات المجردة والمزيدة على حد سواء ومن هذه الملصقات : السين ،÷ واللام في أول الفعل ، نحو : سأذهب : سأفعل . ليقرأ : ليفعل ، وتاء التأنيث ، ونون التوكيد في أخر الفعل ، نحو : كَتَبَتْ : فَعَلَتْ . لأَعْطِفَنْ : لأَفْعَلَنْ .
ويدخل في ذلك أحرف المضارعة التي لا تعد كلمات جديدة ، بل أحرف زيادة تزاد على لفظ الماضي لتشكل الفعل المضارع ، غير أنها تنزل في الميزان نزول الملصقات ، إذ لا يدل وجودها على أن الفعل مزيد ، لأنها تتصل بالمجرد والمزيد من الأفعال .

نوع نزنه حسب أصله ، أي : بنائه الباطن ، ولا نلتفت إلى بنائه الظاهر ، ونوع نزنه حسب صورته الحاضرة ، أي : حسب بنائه الظاهر .
النوع الأول وله عدة صور على النحو التالي :

نقول في وزن التالي :

الظاهر : الباطن : الوزن
قام : قَوَم : فَعَلَ
خاف : خَوِف : فَعِل
طال : طَوُل : فَعُل

الماضي : أصله : وزنهقَتَّل : اِقْتَتَلَ : اِفْتَعَل
حَطَّمَ : اِحْتَطَمَ : اِفْتَعَل
َهَدَّى : اِهْتَدَى : اِفْتَعَلَ

المضارع : أصله : وزنه
يَهَدِّي يَهْتَدِي يَفْتَعِل

يَحَطِّم يَحْتَطِم يَفْتَعِل

وقد تميزت هذه الأفعال ونظائرها عن الأفعال المزيدة بتضعيف " العين " أنها أفعال مختلفة في مصادرها عن مصادر الأفعال المزيدة ، فمصدر " حَطَّمَ " المزيد بتضعيف العين هو : " تَحْطِيم " أما مصدر " حَطَّم " المحولة من " اِحْتَطَمَ " فهو :
" حِطَّام " المحول عن المصدر " اِحْتِطَام " ، ومن هنا نقول أن وزن " حِطَّام " هو : " اِفْتِعَال " .

3 ـ ما فيه إعلال بالنقل ، وهو نقل حركة حرف إلى حرف آخر .

عند وزن كلمة فيها حرف معتل نقيسها على كلمة صحيحة .

الظاهر : الباطن : الوزن : القياس

يَهُون : يَهْوُن : يَفْعُل : يَكْتُب
يَصِيح : يَصْيِح : يَفْعِل : يَنْزِل
فيَهُون أصلها : يَهْوُن ووزنها : يَفْعُل ، لأنها مقاسة على يَكْتُب .
ويَصِيح أصلها : يَصْيِح ووزنها : يَفْعِل ، لأنها مقاسة على يَنْزِل .

4 ـ عند وزن ما فيه إعلال بالقلب والنقل نتبع الآتي :

يرد حرف العلة إلى أصله ، نحو :

يَخَاف : يَخْوَف : يَفْعَل
يَنَال : يَنْيَل : يَفْعَل
مُسْتَحِيل : مُسْتَحْوِل : مُسْتَفْعِل
5 ـ ووزن ما فيه إعلال بالقلب مع الإدغام يكون على النحو التالي :

الاسم في الظاهر : الاسم في الباطن : الوزن
مَرْضِيّ : مَرْضُوو : مَفْعُول
مَرْمِي : مَرْمُوي : مَفْعُول
شَيِّق : شَيْوِق : فَيْعِل
6 ـ يكون وزن الإبدال من الحرف الأصلي على النحو التالي :

7 ـ وزن الإبدال في بناء " اِفْتَعَلَ " وفروعه :

1 ـ لأن كلمة " فعل " ثلاثية الأحرف ، ومعظم ألفاظ اللغة العربية مكونة من أصول ثلاثة ، أما مزاد على الثلاثة فهو قليل . 2 ـ أن كلمة " فعل " عامة الدلالة ، فكل الأفعال تدل على فِعْل ، فالفعل : أكل ، وجلس ، ومشى ، ووقف ، وضرب ، وقتل ، ونام ، وقام ، وغيرها تدل على الحدث بمعنى فعْل الشيء . 2 ـ وإن كانت الزيادة ناجمة من تكرار حرف من الأحرف الأصول في الكلمة تكرر ما يقابل الحرف الزائد في الميزان . 2 ـ يأخذ حكم الزائد أمران : 4 ـ أن كلمة " فعل " تشتمل على ثلاثة أصوات تشكل أجزاء الجهاز النطقي ، فهي تضم الفاء ومخرجها من أول الجهاز النطقي وهو الشفتين ، والعين من آخره أي من أخر الحلق ، واللام من وسطه . 3 ـ وإن كانت الزيادة في الكلمة ناشئة عن حرف غير أصلي ، وغير مكرر ، بل ناتجة عن حرف من أحرف الزيادة التي تجمعها كلمة " سألتمونيها " فإننا نزن من الكلمة أحرفها الأصول فقط بما يقابلها في الميزان ، ثم نزيد في الميزان الأحرف 1 ـ البيدر : كومة كبيرة من حصاد القمح ، أو الشعير تعد لتداس بالنورج حتى يتم فصل الحبوب من السنابل ، وفي القاموس : البيدر المكان الذي يداس فيه . 2 ـ الجحمرش : المرأة العجوز . 3 ـ المرمريس : الداهية . 3 ـ عند وزن المتغير نجد أنه نوعان : 3 ـ صحة حروفها ، فليس فيها حرف يتعرض للحذف ، كالأفعال التي أصولها أحرف علة كالألف ، والواو ، والياء ، فالأفعال المعتلة قد تتعرض للإعلال بقلب ، أو نقل ، أو حذف . 1 ـ شرح الشافية ج1 ص1 . 1 ـ الأفعال المتصرفة . 2 ـ الأسماء المتمكنة . 1 ـ التصريف الملوكي لابن جني ص2 . 2 ـ دروس في علم الصرف لإبراهيم الشمسان ج1 ص 8نجد أن الكلمة المطلوب وزنها تقابل الميزان " ف ع ل " مع مراعاة ضبط كل حرف بالشكل اللازم ليعمل حسابه في الميزان . 1 ـ إذا كانت الأحرف الزائدة عن ثلاثة أحرف أصلية ، أي أن الحرف الزائد لا يمكن الاستغناء عنه لأنه أصل في بناء 1 ـ إذا حدث في الكلمة تغيير في أحد أحرف العلة ، أي : قلب حرف علة إلى حرف علة آخر ، وهو ما يعرف بـ " الإعلال بالقلب " فإن الحرف المتغير يوزن حسب أصله . 1 ـ إن حدث في الكلمة زيادتان إحداهما بتضعيف حرف أصلي ، وأخرى بزيادة من أحرف " سألتمونيها " فعند وزنها يضعف ما يقابل الحرف الأصلي ، وتنزل الزيادة في الميزان . نحو : تَقَدَّمَ : تَفَعَّلَ . تَعَلَّم : تَفَعَّلَ . 2 ـ وزن الإدغام فيما هو على أبنية : افْتَعَلَ ، وتَفَعَّلَ ، وتَفَاعَلَ وفروها : ُ ُ َ
الظاهر : الباطن : الوزن
اصْطَبَرَ : اصْتَبَ : افْتَعَلَ
اضْطَرَبَ : اضْتَرَبَ : افْتَعَل
ازْدَجَرَ : ازْتَجَر : افْتَعَلَ

8 ـ وزن المقصور والمنقوص المتصلان بياء المتكلم :

الظاهر : الباطن : الوزن
فَتَاي : فَتَيِي : فَعَلِي
عَصَاي : عَصَوي : فَعَلِي
مَمْشَاي : مَمْشَيِي : مَفْعَلِي
راجِيَّ : راجِوي : فاعِلِي
قاضِيَّ : قاضِيِي : فاعِلِي

9 ـ الإدغام المجرد :

الظاهر : الباطن : الوزن
عَــدَّ : عَـدَدَ : فَعَلَ
عُــدَّ : عُـدِدَ : فُعِلَ
عَُــداَ : عْـدُدْ : فْعُلْ
حَــبَّ : احْبِبْ : افْعِلْ
عَـضَّ : اعْضَضْ : افْعَلْ
انْهَـدَّ : انْهَدَدَ افْتَعَلَ
يَعْتَلُّ : يَعْتَلِلُ : يَفْتَعِلُ
يَسْتَقِلُّ : يَسْتَقْلِلُ يَسْتَفَعِلُ
مُعْتَزّ : مُعِتَزِز : مُفْتَعِل

10 ـ وزن منتهى الجموع مما كانت لامه همزة ، أو واو ، أو ياء :

الظاهر : الباطن : الوزن : الجذر
خطايا : خطائِي : فَعَائِل : خ ، ط ،
أمطايا : مطائِو : فَعَائِل : م ، ط ، و
قضايا : قضائِي : فعائِل : ق ، ض ، ي

م/ن

السسلام عليكم
يزاج الله خير
يعطيج العافيه
موفقة

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثامن

حل درس الممنوع من الصرف الصف الثامن

صفحة60 أطبق ماتعلمت
أكرم / أحمد / يزيد / أشرف
يوسف / يونس / يعقوب / إبراهيم
مروان / سلطان / خلفان / سليمان
مضر / عمر / زحل / قزح / دؤل
سعاد / عفاف / دلال / زينب / شوق
خليفة / أسامة / معاوية / حمزة / عقبة
بخيتة / عائشة / صفية / سارة / فاطمة / خديجة

صفحة 61
2. أصنف أسماء العلم الملونة .. ( الجدول الثاني )

الأعجمي ( ثمود – فرعون – ابراهيم – إسماعيل )
على وزن فعل ( عمر )
المؤنث اللفظي ( خليفة )
المؤنث اللفظي و المعنوي ( رقية – زينب – دجلة )
المنتهي بألف ونون ( عثمان )
أسماء العلم المصروفة ( لا يوجد )

3. أستخرج الأعلام الممنوعة من الصرف , ثم أعلل …
1- دمشق , سبب المنع : لأنه مؤنثاً معنوياً
2- إسحاق , سبب المنع : لأنه اسم أعجمي
3- أحمد , سبب المنع : لأنه على وزن الفعل

صــــــ 62ـــــــ
4. أظبط …… :
من زوجات المصطفى خديجة و صفية وزينب
الاجابه:لانها اسماء مؤنثه لفظيا ومعنويا وتمنع من الصرف

من الخلفاء الراشدين عثمان و علي
لأنه أسم علم مختوم بألف ونون زائدتين

كان عنترة صادقا في حب عبلة
عننترة :لانها اسم مؤنث لفظيا , عبله: لأنه اسم مؤنث لفظيا و معنويا

حمل الرايه في مؤته زيد و جعفر و عبدالله
مؤته : لأنه أسم مؤنث معنويا و لفظيا

5. أكمل الفراغات بما يناسبها ….. :

بطوطة
الدار البيضاء القاهرة
دمشق بغداد ظفار

6. أعبر بفقرة عن اعتزازي ..
سمعوا تراني بحط الممنوع من الصرف بين قوسين

– فاز زملائي ( أسامة ) و ( يوسف ) و ( راشد ) بجائزة رائعة وهي جائزة القارئ الناشئ التي أقيمت في ( أي اسم مكان مثلاً العين , عيمان ) فهذا شرف و اعتزاز لهم ..

صـــــ63ــــــ
أعرب الكلمات الملونة … :
آدم :مضاف اليه مجرور بالفتحه عوضا عن الكسره لانه ممنوع من الصرف
نوح:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهره على آخره
واسرائيل:اسم معطوف مجرور بالفتحه عوضا عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف و الواو : حرف عطف
الرحمن:مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسره الظاهرة على آخرة
سجدا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهره على آخره

مصر :
مضاف إليه مجرور و علامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف
تصافحكم : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعة الضمة و الباقي في الكتاب
نفسها :
مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخرة و الهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
العرب :
فاعل مرفوع و علامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره

أصل الكلام ( تصافح العرب نفسها)

م.ن
أتمنى الفائدة للجميع

السسلام عليكم
بارك الله فيج
يعطيج العافيه
تم++

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.,

بارك الله فيج..

وننتظر المزيد..

مشكورات اخواتي عل الردود

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثامن

حل درس الممنوع من الصرف للصف الثامن

مرحبا

كيفكم

ممكن حل درس الممنوع من الصرف

ياريت بسرعة لو سمحتو

ارجوكم لا تخذلوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي طلبج..

صفحة 60 أطبق ماتعلمت
أكرم / أحمد / يزيد / أشرف
يوسف / يونس / يعقوب / إبراهيم
مروان / سلطان / خلفان / سليمان
مضر / عمر / زحل / قزح / دؤل
سعاد / عفاف / دلال / زينب / شوق
خليفة / أسامة / معاوية / حمزة / عقبة
بخيتة / عائشة / صفية / سارة / فاطمة / خديجة

صفحة 61
2. أصنف أسماء العلم الملونة .. ( الجدول الثاني )

الأعجمي ( ثمود – فرعون – ابراهيم – إسماعيل )
على وزن فعل ( عمر )
المؤنث اللفظي ( خليفة )
المؤنث اللفظي و المعنوي ( رقية – زينب – دجلة )
المنتهي بألف ونون ( عثمان )
أسماء العلم المصروفة ( لا يوجد )

3. أستخرج الأعلام الممنوعة من الصرف , ثم أعلل …
1- دمشق , سبب المنع : لأنه مؤنثاً معنوياً
2- إسحاق , سبب المنع : لأنه اسم أعجمي
3- أحمد , سبب المنع : لأنه على وزن الفعل

صــــــ 62ـــــــ
4. أظبط …… :
من زوجات المصطفى خديجة و صفية وزينب
الاجابه:لانها اسماء مؤنثه لفظيا ومعنويا وتمنع من الصرف

من الخلفاء الراشدين عثمان و علي
لأنه أسم علم مختوم بألف ونون زائدتين

كان عنترة صادقا في حب عبلة
عننترة :لانها اسم مؤنث لفظيا , عبله: لأنه اسم مؤنث لفظيا و معنويا

حمل الرايه في مؤته زيد و جعفر و عبدالله
مؤته : لأنه أسم مؤنث معنويا و لفظيا

5. أكمل الفراغات بما يناسبها ….. :

بطوطة
الدار البيضاء القاهرة
دمشق بغداد ظفار

6. أعبر بفقرة عن اعتزازي ..
سمعوا تراني بحط الممنوع من الصرف بين قوسين

– فاز زملائي ( أسامة ) و ( يوسف ) و ( راشد ) بجائزة رائعة وهي جائزة القارئ الناشئ التي أقيمت في ( أي اسم مكان مثلاً العين , عيمان ) فهذا شرف و اعتزاز لهم ..

صـــــ63ــــــ
أعرب الكلمات الملونة … :
آدم :مضاف اليه مجرور بالفتحه عوضا عن الكسره لانه ممنوع من الصرف
نوح:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهره على آخره
واسرائيل:اسم معطوف مجرور بالفتحه عوضا عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف و الواو : حرف عطف
الرحمن:مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسره الظاهرة على آخرة
سجدا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهره على آخره

مصر :
مضاف إليه مجرور و علامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف
تصافحكم : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعة الضمة و الباقي في الكتاب
نفسها :
مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخرة و الهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالاضافة
العرب :
فاعل مرفوع و علامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره

أصل الكلام ( تصافح العرب نفسها)

منقول..

موفقة

يسلمو هالديات

الله يجزاك كل خير

ما عرف شلون اشكرك دوم تساعدين

السسلام عليكم
يزاج الله خير
ما قصصرتي

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاملة هم فلسطين مشاهدة المشاركة
يسلمو هالديات

الله يجزاك كل خير

ما عرف شلون اشكرك دوم تساعدين

يسلمج ربي من الشر..

افا عليج ما سوينا الا الواجب..

امين يارب..والشكر لله..^^

مشكورة اختي الرمش الذبوحي عل الحل يزاج الله خير
تسلمي

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده