ورقة عمل : كوكب الارض والقمر في الفضاء
فآلمرفقآإت =)
بآلتوفييج .,. !
- الارض والقمر.doc (64.5 كيلوبايت, 802 مشاهدات)
يزاج الله كل خير
ربي يوفقج
ورقة عمل : كوكب الارض والقمر في الفضاء
فآلمرفقآإت =)
بآلتوفييج .,. !
يزاج الله كل خير
ربي يوفقج
ص 63: أقرأ و أتدبر :
– نورٌ مضاعف بالحق كأنه مصباح في كوة يحيط به زجاج ويوقده زيت ٌمبارك منْ شجرة مباركة
فينتشر النور بازدياد ولا ينطفئ ، فذلك المصباح هو الإيمان والتقوى كالزجاج المحيط بالمصباح
يزيده نوراً والزيت المبارك هو القرآن الذي لا يخمد نوره أبداً إلى يوم القيامة .
ص64:- للعبرة والعظة والفهم السريع .
– الله تعالى هو مصدر النور .
ص 64 : أبين :
– إعمارها بالذكر والطاعات والحفاظ عليها من الخراب والهجران .
ص 65 : أذكر :
– البلوغ والصلاح والزهد في الدنيا والمداومة والحرص على الجماعة في المسجد .
ص 65 : أحدد :
– في قوله تعالى : " لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ … " .
ص 65 : أدلل :
– الآية 37 : " رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ
يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ "
ص 65: أعلل :
– شبهت بالسراب لأنها لا تنفعهم فلم تكن لله ، وشبهت بالظلمات المتراكمة لأنها جمعت سواد
الكفر و الباطل والخلوّ من نور الحق مع سواد المعاصي .
ص 65 : أذكر :
– ظاهرة السراب في البرّ ، ظاهرة الأمواج في أعماق المحيطات وسطحها وظلمتها ، ظاهرة
تشكل السحاب ثمّ المطر، ظاهرة الليل والنهار.
ص 66 : الأنشطة التقويمية :
* النشاط الأول : – الآية 36 : " فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا
بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ ".
الآية 37 : " رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ
الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ " .
– الآية 42 : " وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ " .
– الآية 36 : " فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا
بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ " .
* النشاط الثاني : الآية 38 : " لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ
مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ".
* النشاط الثالث : الآية 37 : " رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ
الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ "
* النشاط الرابع : – وجه الترابط بينهما أنّ كل الكائنات المخلوقة تسبح لله الخالق عزّ وجلّ
ولكن كلٌ كما هيأ الله لها .
* النشاط الخامس : – ظاهرة السراب في الآية (39) التي تبدو في البرّ في ساعات الحرّ الشديد
منْ بعيد كأنها ماء.
وكذلك في الآية (43) ظاهرة تراكم تجمع بخار الماء وتراكمه مع بعضه
ليشكل سحباً لتنزل مطراً أو برداً حسب حرارة الجوّ المحيطة .
* النشاط السادس : – العقل الراجح والتفكير السديد وسرعة البديهة إلى جانب الهداية .
* النشاط السابع : – يعلو بخار الماء من الأرض لخفته من عدة أسباب ثم يتجمع بفضل الريح
على بعضه ليشكل غيوماً متراكمة أو سحباً مشبعة بالماء فيسوقها تعالى إلى
حيث شاء وقدَّر لتفرغ ما لديها منْ ماء على شكل أمطار .
مشكورة
مشكوره
الله يوفقج في دينج ودنياج وفعلمج
وان شاء الله تييبي النسبة اللي تتمنينها
و تدخلين التخصص اللي تبيه
وتتزوجين ولد الحلال اللي يسعدج >>قولي آآمين
يعطيج العافيه
اتمنى لكم الافاده
الجمهور من علماء اللغة والتفسير لا يفرقون بين الضوء، والنور؛ بل يعتبرونهما لفظين مترادفين على معنى واحد، فيعرِّفون الضوء بأنه النور، الذي تدرك به حاسة البصر الأجسام المعتمة. والله سبحانه وتعالى قد فرق بينهما تفريقًا دقيقًا، ففي الآية السابقة وصف أشعة الشمس بالضياء، ووصف أشعة القمر بالنور، وأصل كل منهما الضوء المنبعث من السراج. وهذا ما يشير إليه سبحانه وتعالى بقوله:
﴿ وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً ﴾(الفرقان: 61) ، وقوله تعالى:
﴿ وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ﴾(النبأ: 13)
فشبه الشمس بالسراج، والسراج هو المصباح، الذي يضيء بالزيت، أو بالكهرباء، أو بأي نوع آخر من أنواع الوقود، وشعاع ضوئه، وسطوعه على الأجسام المعتمة هو الذي يسمَّى نورًا. ولهذا وصف سبحانه وتعالى القمر بأنه منير، ولم يصفه في أيٍّ من الآيات بأنه مضيء. والسر في ذلك أن القمر يستمد نوره من ضوء الشمس، ثم يعكسه، فيبدو لمن يراه مضيئًا.
هذا وقد اشتهر- في العرف- أن الضوء ينتشر من المضيء إلى مقابلاته، فيجعلها مستضيئة. والمعروف عادة أن مصادر الضوء تقسم إلى نوعين: مصادر مباشرة كالشمس والنجوم والمصباح والشمعة وغيرها. ومصادر غير مباشرة كالقمر والكواكب. والأخيرة هي الأجسام، التي تستمد نورها من مصدر آخر، مثل الشمس، ثم تعكسه علينا.
فإذا عرفنا بعد ذلك أن الشمس والمصباح يشتركان في خاصية واحدة، وهي أنهما يعتبران مصدرًا مباشرًا للضوء، أدركنا سر تشبيه الله سبحانه الشمس بالمصباح، دون القمر.
ومما تجدر الإشارة إليه- هنا- أن شركة أمريكية كانت قد أعدت فيلمًا سينمائيًّا عن الجهود الأمريكية لغزو القمر، عنوان هذا الفيلم خطوة عملاقة لاكتشاف جيولوجيا القمر ). والفلم من أوله إلى آخره يعرض كيف تمكن العلماء الأمريكان بوسائلهم العلمية من أن يكتشفوا أن القمر كان من قبل كتلة مشتعلة، ثم بردت، أو انطفأ ضوؤها. وهذا ما أشار إليه تعالى بقوله:
﴿ وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً ﴾(الإسراء: 12)
وآية الليل هي القمر، وآية النهار هي الشمس، وقد محا الله تعالى الآية الأولى، وأبقى الثانية مبصرة. ولولا ذلك المحو، لم يعرف ليل من نهار، ولا نهار من ليل. وفيه دليل على أن القمر، الذي هو آية الليل، كان كتلة مشتعلة ثم بردت، وكان مضيئًا ثم انطفأ ضوؤه. وكونه منيرًا بعد المحو يعني أنه يستمد نوره من انتشار ضوء الشمس، وسطوعه عليه.
ويؤكد ذلك قول رسول الله لعبد الله بن سلام، حين سأله عن السواد، الذي في القمر:” كانا شمسين، فقال الله:
﴿ وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْل ﴾(الإسراء: 12)
فالسواد الذي رأيت من المحو “.
وبذلك فسره ابن عباس- رضي الله عنهما- بعد أن قال:” كان القمر يضيء كما تضيء الشمس، والقمر آية الليل، والشمس آية النهار “.
نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾
أي: نور متضاعف، تعاون عليه المشكاة البلورية، والزجاجة الصافية صفاء الكوكب الدري، والزيت، الذي يكاد من شدة إشراقه يضيء، فلم يبقَ ممَّا يقوِّي النورَ، ويزيده إشراقًا شيءٌ؛ لأن المصباح، إذا كان في مشكاة، كان أجمع لنوره، وإذا كان في زجاجة درية، كان أعون على زيادة نوره، وكذلك إذا كان وقوده الزيت النقي الصافي.
وهذا النور هو أقصى ما كان يمكن أن تحصل عليه الإنسانية، أو تتشهى الحصول عليه عند نزول القرآن الكريم. أما ما جدَّ بعد ذلك من نور الكهرباء فلا يَنقُضُ هذا النور، ويُنقِصُ من جلاله وروعته؛ لأنه نور وديع هادىء لطيف، على حين نور الكهرباء زاعق صارخ. ولعل هذا هو السر، أو بعض السر في ضَرْبِ المَثَل بهذا النور، دون نور الشمس، وهو أبهى بهاء، وأقوى قوة من كل نور تعرفه البشرية. وهنا تم المثل. فهنا نور الوحى التى انزل وهو ان الله النور التى احتجب عن الخلق بنور وانزل بواسطة جبريل النور بكتاب ووحى نور على رسول النور وإذا كان الله سبحانه قد شبَّه الشمس بالسراج الوهَّاج، فإنه سبحانه قد شبَّه نبيه محمدًا بالسراج المنير الهادىء الوديع، الذي يجلو الظلمات، ويكشف الشبهات، وينير العقول، ويهدي القلوب؛ وذلك في قوله جل وعلا:
﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً ﴾(الأحزاب: 45- 46)
أما نوره الذي ينير الوجود كله، ويقوم عليه نظام الكون كله فقد شبهه سبحانه بنور سراج- أي: مصباح- في مشكاة، اجتمعت له أسباب الإضاءة كلها؛
وبعد أن بلغ هذا النور، الذي ضربه الله تعالى لنوره مثلاً، إلى هذا الحد في الظهور والوضوح والكمال، الذي لا يمكن الزيادة عليه، قال تعالى:
﴿ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ﴾
فأشار بذلك إلى أن النور، الذي يملأ الوجود؛ إنما هو نفحة من النور العلوي، وأن هذه النفحة موجودة في كل موجود. ومع ذلك، فإن لله سبحانه ألطافًا بعباده، فيصِلُ نورهم بنوره، ويفتح لهم بهذا النور طريقًا إلى عالم الحق والخير.
فالوجود كله، وإن كان نورًا من نور الله- بالإفاضة والخلق- فإن هناك نور الهداية، الذي يضيء البصائر، ويشرح الصدور، ويجلي العقول. والله سبحانه يهدي لهذا النور من يشاء من خلقه، ممن يفتحون قلوبهم لهذا النور، الذي لا ينقطع، ولا يحتبس، ولا يخبو. فحيثما توجه إليه القلب رآه، وحيثما تطلع إليه الحائر هداه، وحيثما اتصل به وجد الله عز وجل.
فكما ان هذة النجوم وهى الاشياء الحسية تهدى الخلق بنورها كمما قال الله (
وعلاماتٍ وبالنجم هم يهتدون) فى ظلمات البحار تهدى النجوم الى ما يريدون الخلق فى ظلمات البحر كذلك الله يهدى الله لنورة وهو الوحى وهو النور الثانى من يشاء وهو نور على نور اى نور الماديات على نور المعنويات وهو القران فهذا نور الكون المشهود وهذا نور الكتاب المقروء و نحن نرى ايات الله فى الكون ونسضىء بكتابة هذا النور المادى فى الكون ويثبت صدق كلامة فهو من نور الله كلة فهذا صفتة وهذا فعلة ولا تتعارض صفاتة مع افعالة
أما قوله تعالى:﴿ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾
فهو إشارة إلى أن هذا النور، الذي صوَّره سبحانه بصورة المشكاة والمصباح والزجاجة الدرية؛ إنما هو مَثَلٌ، يقرب للإدراك المحدود طبيعة هذا النور حين يعجز عن تتبع مداه وآفاقه المترامية وراء الإدراك البشري الحسير. ويرسم له هذه الصورة المصغرة، التي يتأملها الحس، حين يقصر عن تملي الأصل؛ وإلا فإن نور الله سبحانه وتعالى لا يمكن إدراكه، ولا يمكن وصفه. وهو سبحانه العليم بطاقة البشر، وأن علمه محيط بالأشياء كلها صغيرها، وكبيرها، لا يغيب عن علمه شيء من ذلك.
نسأله سبحانه وتعالى أن يهدينا لنوره، ويسهل لنا السبيل للوصول إلى مرضاته، ومتابعة رسوله ، إنه قريب سميع الدعاء مجيب، والحمد لله رب العالمين
موفقين
=)
يعطيج الف عاقية’’
وتسلم اناملج عالطرح,,
موفقين’’
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
الله يعافيج ويسلمج
اشكرج ع مرورج الرائع
تحيااتي لـج
شحالكم شخباركم؟؟ ان شاء الله مرتااااحين ..
عندي مشكله انا ادور على تعاريف لماده الجغرافيااا مب محصلتنهم و ابي مساعدتكم والتعاريف هي
1/ كوراث بيولوجيه
2/ طاقة باطن الارض
3/ طاقه مساقط المياه
بليز اباااهم اليوم ضروري
و السموحه
طاقة باطن الأرض : هي مصدر طاقة بديل نظيف ومتجدد، وهي طاقة حرارية مرتفعة ذات منشأ طبيعي
مختزنة في صخور الماگما في باطن الأرض.
طاقة مساقط المياه : هي الطاقة المستمدة من حركة المياه المستمرة والتي لا يمكن ان تنفد
هذا إلي قدرت عليه ,,,
يزااااااج الله خير غناااااااتي
و نخدمج في الافراااااح ^.^
جزاكِ الله خيرا
وفقكِ الله لما يحبه ويرضاه
دورة الارض حول الشمس ( فلاش )
دورة الارض حول الشمس ( فلاش )
الفلاش مرفق في الاسفل لمن اراد تحميله
أختكم , رؤية
شحَآلهمْ آلعربَ (ْمنَورينَ منَورينَ ^^
يزآكمْ آلله آلفَ خير وبآرك آللهَ فيكمَ ويعلهَ ف ميزآن حسناتَكمْ
انْ شاء اللهَ
غلـٍآ
أتمنى أن تنال إعجابكم
فهي شاملة للدرس الأول كله
أرجو التثبيت والتقييم
كتيير حلوة ومفيدة
يسلمووو و سوفة يتم التثبيت
عساكم بخير ان شاء الله
اليوم بقدم لكم تقرير عن باطن الارض
اتمنى يفي بالغرض و ينال اعجابكم
في أمان الله
❤ ҰěѕłâмǿǾǿ ❤
الهزات الارضية:-
-علم الزلازل :هو علم يختص بدراسة الهزات الارضية.
-تحدث الهزات الارضية على اطراف الصفائح التكتونية .
-الصدع:هو كسر في القشرة الارضية.
-تحدث الهزات الارضية بسبب تجاوز الصفائح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
حركة الصفائح ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ نوع الصدع
ناقلة مستعرضة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ صدع عرضي
متصادمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ صدع معكوس
متباعدة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ صدع عادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الهزات الارضية:-
*مناطق الزلازل :-
أماكن يقع فيها عدد كبير من الصدوع مثل صدع ساناندياس و كاليفونيا و صدع البحر الميت و المشرق العربي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
ردودكم
عنزية و افتخر
اريد بوربوينت عن درس باطن الارض
الفصل الثاني ضروري
وان شاء الله الجميع يساعد
مراحل تكون الصخور الرسوبية
الصخور الرسوبية صخور تكونت بفعل التفتيت والنقل والترسيب حيث تتكون فراغات بين الطبقات الرسوبية وعندما تتقلص الفراغات في الطبقات الرسوبية فتتشكل الصخور الرسوبية. تنشأ الصخور الرسوبية من ترسيب المواد المفتتة أو الذائبة في الماء والتي تنتج من تعرض الصخور المختلفة الصخور النارية، الرسوبية أو المتحولة إلى نشاط ميكانيكي حيث تؤدي إلى التفتت الميكانيكى للصخور بسبب عوامل التجوية كالرياح والأمطار والأمواج البحرية وغيرها.تختلف الصخور الرسوبية عن النارية والمتحولة في انها ذات اصول ومناشئ مختلفة بينما المتحولة والنارية ذات اصل ومنشأ واحد. أما التجوية الكيميائية فإنها تؤدى للتحلل الكيميائى لمعظم المعادن المكونة للصخور,
ثم تقوم عوامل النقل كالمياه الجارية والرياح والجليد بنقل المعادن المتحللة والفتات كمكونات صلبة أو ذائبة. ويبدأ ترسيب المواد الصلبة عندما يضعف تيار الماء أو الهواء الحامل لها، أما المواد المذابة فتترسب بعد تبخر الماء المذيب لها وتحدث عملية الترسيب في أماكن كثيرة من أهمها الصحاري وسفوح الجبال وفي السهول الفيضية حول الأنهار وفي البحار والمحيطات والبحيرات حيث تتكون الرواسب الملحية ثم تتماسك الرواسب المفككة لتكون الصخور الرسوبية وتحدث عملية التماسك إما بترسيب مواد لاحمة بين حبيبات الرواسب الخشنة كالحصى والرمال (من المواد اللاجمة الشائعة مثل أكسيد الحديد والسيليكا وكربونات الكالسيوم) أو تتماسك الرواسب بفعل ضغط الرواسب العليا على ما تحتها من رواسب حيث يتم خروج الماء الموجود بين حبيبات الرواسب فتتصلب وتكون صخورا رسوبية. تنشأ المادة الأولية المكونة للصخور الرسوبية عن عمليات التجوية والتعرية.
تنقسم الصخور الرسوبيه الي نوعين حسب طريقه تكونها:
1- صخور رسوبيه عضوية النشأة:
وهي التي تكونت عن طريق تجمع أجزاء بقايا الكائنات الصلبة على مدى زمن طويل مثل الحجر الجيري العضوي الذي يتكون من محار وهياكل الحيوانات التي تحتوي على كمية كبيرة من كربونات الكاليسيوم كما يتم الترسيب العضوي بواسطة الكائنات البكتيرية الدقيقة التي تنتج عن تحلل النبات وتعمل على ترسيب أكسيد من مياه البحيرات والمستنقعات كما قد ينتج عن الترسيب العضوي صخور سيليكية من أصل عضوي نتيجة بقايا حيوانية مثل الإسفنج والراديولا والنباتات المائية مثل الديومات وتنتمي الصخور الكربونية إلى الصخور الرسوبية العضوية وهي تحتوي على الكربون بصفة رئيسية.
2- صخور رسوبيه كميائيه:
وهي التي تكونت بالطرق الكيميائية المختلفة مثل التبخر والتبلور من مياه البحر وهي أقل مساميه وتعطي الكربونات الترسبة أمثلة لتلك الصخور المتكونة كيميائيا ويترسب الكاليست في مجاري الأنهار على شكل ستالكتيت وستالاجميت وهذا الشكل من الترسيب هو أحد الظواهر الرئيسية في جهات التكوينات الجيرية وتعرف الظاهرة بالكرست والصخر الجيري غير العضوي عادة ما يكون أيضا رمادا إذا كان نقيا ومن أهم الصخور الجيريثة الحجر الجيري البطروخي وهو يتكون من ترسيبات كيميائية في مياه البحار أو البحيرات وتعرف هذه الترسيبات باسم الأوز وغالبا ما يتم الترسيب في طبقات رقيقة حول نواة دقيقة مثل حبة رمل أو نواة صدفية حيوانية.
– تشمل الصخور الرسوبية كيماوية النشأة، ثلاث مجموعات من الصخور، هي: صخور الكربونات، وصخور المتبخرات، والصخور السلسية.
أ- صخور الكربونات Carbonate Rocks
تشمل صخور الكربونات معدن الكالسايت أو الأراجونايت، أي كربونات الكالسيوم CaCO3؛ ومعدن الدولومايت، المكون من كربونات الكالسيوم والماغنسيوم CaMg(CO3)2؛ أو معدن السدرايت Sedrite، أي كربونات الحديد FeCO3. وهذه الصخور، لا ترسب بالطرائق الكيماوية البحتة؛ نتيجة لتشبع المحلول المائي بالأيونات المكونة لمعادنها؛ وإنما ترسب، في كثير من الأحيان، بطرائق بيوكيماوية، تؤدي الكائنات الحية فيها دوراً أساسياً. ومن أهم صخور هذه المجموعة: الحجر الجيري، والتوفا، والدولومايت، والحجر الطباشيري.
– حجر الجير Limestone
الحجر الجيري مكون، أساساً، من معدن الكالسايت CaCO3، الراسب كيماوياً من المحلول المائي، الذي يصل فيه تركز أيون الكالسيوم ++Ca والكربونات =CO3، إلى حد التشبع، بالنسبة إلى معدن الكالسايت. ويرسب الكالسايت من المحلول المائي في بيئات مختلفة؛ منها القارية، مثل البحيرات؛ ومنها البحرية.
– حجر التوفا Tufa
حجر التوفا، هو حجر جير، مسامي، إسفنجي البنية. يتكون، عادة، في بيئات قارية، مثل البحيرات والينابيع، عندما يصل تركز الأيونات المكونة لمعدن الكالسايت، في المحلول المائي، إلى درجة التشبع بهذا المعدن. ويكون، أحياناً، للطحالب الفارزة للجير Line secreting algac، دور في رسوب معدن الكالسايت، ولو لم يصل تركز الأيونات المكونة لهذا المعدن، في المحلول المائي، إلى حد التشبع به.
– حجر الدولومايت Dolomite
حجر الدولومايت مكون، أساساً، من معدن الدولومايت CaMg(CO3)2، الذي يعتقد أنه يتكون من تحور Alteration معدن الكالسايت، تحت التركز العالي لأيون الماغنسيوم Mg2+، في المحلول المائي؛ في ما يعرف بعملية الدلمتة Dolomitazation.
– حجر الطباشير Chalk
هو صخر رسوبي مكون من معدن الكالسايت، الذي يرسب، كيماوياً، من المحلول المائي، فيظهر في هيئة تراكم هياكل الكائنات الحية الدقيقة جداً.
ب- صخور المتبخرات Evaporites
هذا النوع من الصخور الرسوبية ترسب المعادن المكونة له كيماوياً، ومباشرة، من المحلول المائي، عندما يزداد تركز الأملاح في الماء، بوساطة عملية التبخر. وأهم صخور المتبخرات ما يلي:
– صخر الملح Halite
وهو مكون من معدن الهالايت NaCl، أي ملح الطعام، أو كلوريد الصوديوم.
– صخر الجبس Gypsum
وهو مكون من معدن الجبسCaSO4.2H2O أي كبريتات الكالسيوم المائية.
– صخر الأنهدرايت Anhydrite
وهو مكون من معدن الأنهدرايتCaSO4، أي كبريتات الكالسيوم اللامائية.
– صخر البوراكس Borax:
وهو مكون من معدن البوراكسNa2B2O7.10H2O.
– صخر البوتاش Potash:
وهو مكون من كلوريد البوتاسيوم KCl.
ج- صخور السلسية Siliceous Rocks
وهي صخور رسوبية مكونة، أساساً، من عنصر السليكا /Si. وترسب مكوناتها بطرائق كيماوية، وبيوكيماوية. وأهم أنواعها: الشرت Chert، والصوان Flint، والأوبال Opal، والكالسدوني Chalcedony
3- صخور رسوبية ميكانيكية النشأة:
تتكون هذه الصخور من فتات الصخور، النارية والمتحولة والرسوبية، الناتج من عمليات التجوية، الميكانيكية والكيماوية، والذي ينتقل بأي من وسائل النقل المختلفة مثل المياه الجارية على السطح، والرياح، والجليد، والأمواج؛ ليرسب في بيئات مختلفة، حيث تتغير الظروف، وتصبح قوة المقاومة أكبر من القوة الدافعة. وبعد استقرار الرواسب في البيئات الجديدة، تتعرض، مع مرور الزمن، لعمليات، فيزيائية وكيماوية وحيوية، تجعل منها صخوراً، بواسطة التلاز؛ والتلاحم بالمواد اللاحمة، مثل كربونات الكالسيوم، والسليكا؛ وإعادة تبلور بعض المعادن. ويطلق على هذه العمليات مجتمعة، اسم الدياجنسس، أو عمليات النشأة المتأخرة.
أ- عمليات النشأة المتأخرة للصخور الرسوبية الفتاتية:
– التلاز والذوبان بالضغط Compaction and Pressure Dissolution:
تتمثل عملية التلاز، خلال المراحل الأولى لعمليات النشأة المتأخرة، في طرد الماء من الرواسب تراصّ الحبيبات Closer Packing. فعند الرسوب، يكون تراصّ الرواسب، المكونة من حبيبات عالية الاستدارة، ومتجانسة الحجم، من النوع المكعبي. لذلك، تكون مساميتها عالية، قد تزيد على 50%. ومع بدء عملية التلاز، تأخذ مساميتها في التناقص، لتحول تراصّ الحبيبات من النوع المكعبي، إلى السداسي الموشوري. ومع استمرارية التلاز، بفعل ضغط الحمل، تبدأ الحبيبات الضعيفة بالتكسر والانثناء. وللذوبان بالضغط، عند نقاط الاحتكاك بين حبيبات الرواسب، أهميته في عمليات النشأة المتأخرة. إلا أن دوره يكون ضعيفاً، إذا كانت الرواسب، قد تلاحمت، في البداية، قبل أندفانها في الأعماق؛ وما ذلك إلا لأن ضغط الحمل، يتوزع، ولا يتركز في نقاط الالتقاء أو الاحتكاك.
عمليات التلاحم
وتنقسم إلى:
– التلاحم بالسليكا Silica Cementation:
يعد نمو بلورات المرو Quartz Overgrawth، من أهم أنواع التلاحم بالسليكا. ففي هذا النوع من التلاحم، ترسب السليكا، من المحلول المائي، فوق أسطح حبيبات المرو. ويعتقد أن تركّز السليكا العالي في ذلك المحلول، والذي يقود إلى نمو بلورات المرو، على الأسطح ـ يرجع إلى عمليات الذوبان بالضغط، عند نقاط الالتقاء بين الحبيبات. كما يتحقق هذا النوع من التلاحم، بالرسوب الكيماوي، من المحلول المائي، لتتكون بلورات جديدة للمرو، أو الأوبال Opal، في مسام الرواسب؛ كما يحدث في التربة، عند تكون الآفاق السليكاتية Silcretes
– التلاحم بالكربونات Carbonate Cementation:
يعد معدن الكالسايت (كربونات الكالسيوم) CaCO3، من أهم المواد اللاحمة، في الصخور الرسوبية الفتاتية. ويليه في الأهمية معدن الدولوميت (كربونات الكالسيوم والماغنسيوم) Dolomite CaMg(CO3)2، ثم معدن السدرايت (كربونات الحديد) Siderite FeCO3. وتكون المادة اللاحمة، من الكربونات، إما متوزعة، بالتساوي، في جميع أجزاء الصخر، أو متكتلة في بعضها.
– التلاحم بمعادن الطين Clay mineral authigenesis
تتلاحم الرواسب الفتاتية، بالرسوب الكيماوي لمعادن الطين، من المحلول المائي، عندما يصل إلى درجة التشبع، بالنسبة إلى تلك المعادن. ورسوب معادن الطين في مسام الرواسب، يؤثر كثيراً في مسامية الصخر ونفاذيته، ومن ثم يحد من القدرة، التخزينية والاستقلالية، للسوائل، من الماء والنفط، في الصخر. ويعد معدنا الكالينايت Kaolinite والإيلايت Illite، أكثر أنواع معادن الطين مساهمة في تلاحم الرواسب، خلال عمليات النشأة المتأخرة، وخاصة في الحجر الرملي. إلا أن معادن الطين الأخرى، مثل معدن المونتموريلونايت Montmorillonite؛ والطبقات المختلطة، من المونتموريلونايت والإيلايت Mixed-layer Illite-Montmorillonite؛ ومعدن الكلورايت Chlorite ـ تساهم في تلاحم الرواسب، خلال هذه المرحلة. ويؤثر نوع معدن الطين في المادة اللاحمة، في إمكانية استغلال خزانات الصخور الرملية؛ فرسوب معدن الكالينايت، في مسام الرواسب، كمادة لاحمة، يقلل المسامية؛ لكن تأثيره في نفاذية الصخر قليل جداً. أما رسوب معدن الإيلايت في المسام، كمادة لاحمة، فيقلل كثيراً من نفاذية الصخور الرملية، بواسطة إغلاق حناجر المسام، لكن تأثيره في مسامية الصخر، يكون محدوداً.
– التلاحم بأكاسيد الحديد Hematite Cementation:
يرجع اللون الأحمر، للعديد من الصخور الرسوبية الفتاتية، إلى رسوب أكاسيد الحديد، على شكل معدن الهيماتايت Hematite Fe2O3، كطلاء على أسطح حبيبات الرواسب، وخاصة تلك القارية، في الصحاري، والأنهار، وسهول الفيض، والمراوح الفيضية. ويكون معدن الهيماتايت طلاء رقيقاً جداً، على الحبيبات الأصلية، وعلى بلورات المعادن الثانوية، من الطين والمرو والفلسبار، التي رسبت في مسام الرواسب.
ب- تصنيف الصخور الرسوبية ميكانيكية النشأة:
تضم هذه الفئة من الصخور الرسوبية، مجموعة من الصخور، مختلفة رواسبها الأصلية شكلاً وحجماً وطريقة تلاحم. وأنواع الصخور الرئيسية، في هذه الفئة، هي الأحجار الوحلية Mudrocks، والطفل Shale، والأحجار الرملية Sandstones، وصخور الكونجلامرت Conglomerates، وصخور البريشا Breccias.
– الحجر الوحلي:
الحجر الوحلي، هو أكثر أنواع الصخور الرسوبية وجوداً؛ إذ يشكل ما نسبته 45ـ55% منها. وهو يتكون، أساساً، من معادن الطين، ومعدن المرو، في حجم الغرين (السلت Silt). وحبيبات الطين، لا يزيد قطرها على 4 ميكرومترات؛ بينما يراوح قطر حبيبات الغرين بين 4 ميكرومترات و62 ميكرومتراً.ولا يسمى هذا النوع من الصخر، حجراً وحلياً، إلا إذا كان كتلياً، يفتقد خاصة الانفصال إلى صفائح رقيقة. أما إذا كان الصخر طبقياً، وينفصل إلى صفائح رقيقة، فإنه يسمى طفلاً Shale. وإذا كانت نسبة الطين في الحجر الوحلي، هي الغالبة، فإنه يسمى حجراً طينياً Clay stone. وإن كان الغرين، في الحجر الوحلي، أكثر من الطين، فإنه يسمى حجراً غرينياً Silt Stone.والصخور الوحلية، ترسب في العديد من البيئات، ولا سيما في سهول الفيض، على ضفاف الأنهار؛ وفي البحيرات ومناطق الدلتا. ولأن الصخور الوحلية، تتجوى، بسرعة، عندما تكون مكشوفة، على السطح؛ فهي تشكل المناطق المنخفضة؛ وخاصة في الأقاليم الرطبة. ويعتمد لون حجر الوحل، على نوع المعادن المكونة له، ونسبة المواد العضوية فيه؛ فإن ازدادت نسبة المواد العضوية، ومعدن البايرايت Pyrite، في الصخر، فإن لونه يميل لأن يكون رمادياً أدكن، إلى أسود؛ كما هو الحال في صخور الوحل، الراسبة المناطق البحرية ومناطق الدلتا. وإذا احتوى حجر الوحل على نسبة عالية، من أكاسيد الحديديك، تغلق معظم حبيباته، فإنه يأخذ اللون الأحمر، إلى البنفسجي. أما إذا كانت أكاسيد الحديديك، لا تغلق معظم حبيبات الصخر، فإن لونه يكون بنياً. وعندما يخلو حجر الوحل، من أكاسيد الحديديك والمواد العضوية، فإن لونه يصبح أخضر؛ بسبب أكاسيد الحديدوز، في بلورات معدني الإلايت Illite والكلورايت Chlorite، الطينية.
– الحجر الرملي:
يسمى الحجر الرسوبي حجراً رملياً، إذا كانت حبيبات رواسبه في حجم الرمل، أي يراوح قطرها بين 62 ميكرومتر ومليمترين. وتكون حبيبات الرواسب الرملية، أساساً، من معدن المرو، الذي يشكل نحو الثلثين، في المتوسط؛ ومعادن الفلسبار، التي يراوح متوسط نسبتها بين 10 و15%؛ إلا أنها قد تصل إلى نحو 50%، في بعض أنواع الحجر الرملي. وأهم معادن الفلسبار، في الحجر الرملي، هي: الميكروكلاين Microcline، والأورثوكليز Orthoclase. أما المعادن الأخرى، الموجودة فيه، بنسب ضئيلة، فهي معادن المايكا والطين، مثل: البايوتايت Biotite، والمسكوفايت Muscovite، والكالينايت Kaolinite، والإيلايت Illite، والكلورايت Chlorite؛ والمعادن الثقيلة، مثل: الزيركون Zircon، والتورمالين Tourmaline، والروتيل Rutile، والأباتايت Apatite، والجارنت Garnet، والستايورايت Staurotite، والأيبيدوت Epidote.ويصنف الحجر الرملي، بناءً على توقيع نسبة معدن المرو، ومعادن الفلسبار، وحطام الصخور، على شكل ثلاثي، مقسم إلى حقول مختلفة كل منها يمثل نوعاً من الصخور الرملية. وتقسم الصخور الرملية إلى قسمين رئيسيين، حسب النسيج؛ فإذا كان الحجر الرملي مكوناً من حبيبات فقط، سمي أرينايت Arenite؛ أما إذا كانت المادة البينية (بين حبيبات الرواسب)، من المواد اللاحمة، تشكل أكثر من 15%؛ فإن الصخر يسمى ويكز Wikes. وإذا كانت نسبة معدن المرو، في صخر الأرينايت، تزيد على 95%، سمي الصخر أورثوكوارتزايت Orthoquartzite، أو أرينايت مَرَوي Quartz Aronite. ويطلق اسم أرينايت أركوس Arkosic Orenite على الحجر الرملي، عندما يحتوي صخر الأرينايت على أكثر من 25%، من معادن فلسبارية،. أما إذا زادت نسبة الحطام الصخري على 25%، وتخطت نسبة الفلسبار، فيطلق عليه اسم ليثارينايت Litharenite.
– صخور الكونجلوميرث والبريشا Conglomerate and Breccias:
تتكون صخور الكونجلوميرت من الحصباء Gravels التي يزيد نصف قطرها على مليمترين، وقد يصل إلى عدة سنتيمترات. ويكون رسوب الحصباء، عادة، في المناطق شديدة الانحدار. وإذا كانت الرواسب الكبيرة غير مستديرة الشكل، وإنما زاوَّية Angular، على شكل شظايا، فإن الصخر يسمى بريشا Breccias. ولأن الشظايا الكبيرة المنقولة بالمياه الجارية تتأكّل حافاتها بسرعة، لتصبح دائرية؛ فإن وجود هذه الشظايا الزاوَّية، يدل على أن هذه الرواسب لم تنقل بعيداً من منطقة المصدر قبل أن ترسب.
الخصائص العامة للصخور الرسوبية
1-صخور هشة
2-وجود حفريات
3-تتكون من حبيبات مستديرة أو من بلورات معدنية
4-تحوي كثير من الخامات المعدنية
5-ألوان فاتحة
6-لها تراكيب خاصة : علامات النيم، شقوق الطين
7 – توجد في هيئة طبقات تتميز عن بعضها باللون والسمك والنسيج وقد تكون أفقية أو مائلة أو مجعدة.
8-تحتوي على المستحاثات (الحفريات) الكبيرة والصغيرة (المجهرية).
9-احتواء بعضها على مسام ذات أهمية كبرى في تخزين البترول والغازات الطبيعية والمياه الجوفية المشبعة بالمواد المعدنية.
المميزات العامة للصخور الرسوبية
1- توجد في الطبيعة على شكل طبقات متتابعة الأحدث فالأقدم وتختلف هذه الطبقات في اللون والسمك والتركيب.
2- تحتوي الصخور الرسوبية عادة علي بقايا كائنات حية (أحافير) لأن الظروف التي تكونت فيهاهذه الصخور تسمح بحفظ الكائنات الحية بعد موتها أو أجزاء منها أو ما يدل عليها ولانها ناتجة اصلا عن ترسب الاحافير.
3- يندر أن تكون الصخور الرسوبية في حالة متبلورة باستثناء الصخور الملحية مثل الأنهيدريت والملح الصخري والجبس ولكنها توجد على هيئة حبيبات متماسكة.
4- تتميز الصخور الرسوبية بمسامات بين الحبيبات المكونة لها ولهذا فهي تعتبر خزانات طبيعية للنفط والمياه الجوفية والغاز الطبيعي.
5- تقاوم عوامل التجوية بدرجة أقل من الصخور النارية
تشكل صخر رسوبي في الهند.
توجد ثلاث مراحل لتشكل الصخور الرسوبية هي:
مرحلة نشوء المادة الأولية.
مرحلة النقل والترسيب.
مرحلة التصخُر أو الدياجينيز.