التصنيفات
الصف الثاني عشر

طلب حل صفحة 26درس الاتباع والتقليد و صفحة 36 درس الاجتهاد للصف الثاني عشر

سااااااااااااعدوني
طلبتكم
ابغى حل ص__26 الجدول
ص___36 الخريطه الذهنيه
بليز طلبتكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

اختي شو اسم الدرس

واذا حصلنا ان شاء الله ما بنقصر..

هم درسين
الدرس الاول الاتباع والتقليد والثاني الاجتهاد

السسموحة منج اختي ما حصلت الطلب..

ان شاء الله غيري ما يقصر وياج

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثاني عشر

جاهز// بحث عن الاجتهاد -تعليم الامارات

السلام عليكم

اشحالكم عساكم بخير

سويت لكم بحث عن الاجتهاد في الاسلام ان شاء الله يعيبكم

وهذا الرابط :

http://www.4shared.com/file/23894778…___online.html


تحياتي

شحي ستآيل

بارك الله فيك

وشكرا لك

بوركت جهودك خيوو !.

ربي يعطيك العافيه !!

مشكوووووووووور اخووووي

مشكورة ^-^

كيف اسوي التحميل ما يستوي ؟؟؟؟؟

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير , بحث عن الاجتهاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوكم ان الذي عنده تقرير عن لإجتهاد يضعه
ويحصل منه حسنات .
أرجوكم . وشكرا

الملفات المرفقة

السلام عليكم وررحمة الله وبركاته

بحث ، تقرير ، الاجتهاد

المقدمة :
أرسل الله رسوله صلى الله عليهوسلم برسالة الإسلام الخاتمة ، وكانت رسالته ليست خاصة بأمة دون أمة ولابزمان دون آخر ، بل كانت رسالة عامة للثقلين : الإنس والجن لمن أدركه صلىالله عليه وسلم ولمن جاء بعده حتى تقوم الساعة . قال سبحانه {وَمَاأَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّأَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}.
ولما كانت هذه الشريعة هي خاتمة رسالات الله للناس جعلها الله خير الشرائعوأرسل بها خير البشر وأزكاهم صلوات الله وسلامه عليه .فكانت شريعة كاملةمكمّلة صالحة لكل زمان ومكان .

بحمد الله وفضله سوف أقوم في بحثي هذا عن الاجتهاد والتقليد بعرض بعض ما جاء فيه من تعريف وأراء وشروط المجتهد وسوف أستعين في هذا البحث ببعض الكتب أيضا للعلماء الأفاضل وما مدى حاجة الأمة إلى الاجتهاد خاصة مع تتطور العصر وبعض الأمور المستحدثة في هذا العصر.

1

الموضوع :
1- الاجتهاد:
الاجتهاد في اللغة : بذل المجهود واستفراغ الوسع في فعل من الأفعال ولا يستعمل إلا فيها فيه مشقة يقال اجتهد في حمل الصخرة ولا يقال اجتهد في حمل العصا أو النواة مثلا، والجهد بالفتح المشقة والطاقة وبالضم فقط ومنه قوله تعالى: (والذين لا يجدون إلا جهدهم).
وفي الاصطلاح: بذل الوسع في النظر في الأدلة للحصول على القطع أو الظن بحكم شرعي.
حكمه والأصل فيه:
حكم الاجتهاد فرض كفاية، والأصل فيه قوله تعالى: (وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما).
وقوله صلى الله عليه وسلم:" إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران". وقول النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ: "الحمد لله الذي وفق رسول الله لما يرضى رسول الله" حين قال للنبي صلى الله عليه وسلم إنه يجتهد حيث لا كتاب ولا سنة.(1)
باب الاجتهاد مفتوح دائما:
لا يجوز خلو الزمان من مجتهد قائم لله بحجته يبين للناس ما نزل إليهم خلافا لمن قال بإغلاق باب الاجتهاد، ويدل للقول الحق قوله فيها:" لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة" فإنه فيها أخبر في هذا الحديث باستمرار وجود القائمين بالحق إلى انتهاء الدنيا.

2

شروط المجتهد :
1- أن يكون عالما بوجود الرب وما يجب له سبحانه من صفات الكمال وما يمتنع عليه من صفات النقص والعيب وأن يكون مصدقا بالرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به المشروع ليكون فيها يسنده من الأقوال والأحكام محققا.
2- أن يكون عالما بنصوص الكتاب والسنة التي لها تعلق بما يجتهد فيه الأحكام وإن لم يكن حافظا لها.
3- أن يكون عالما بمسائل الإجماع والخلاف لئلا يعمل ويفتي بخلاف ما وقع الإجماع عليه.
4- أن يكون عالما بالناسخ لئلا يعمل ويفتي بالمنسوخ.
5- أن يكون عارفا بما يصلح للاحتجاج به من الأحاديث وما لا يصلح.
6- أن يكون عالما بالقدر اللازم لفهم الكلام من اللغة والنحو.
7- أن يكون على علم بأصول الفقه لأن هذا الفن هو الدعامة التي يعتمد عليها الاجتهاد.
أقسام المجتهدين ومنزلة كل قسم:
1- المجتهد المطلق: وهو الذي توفرت فيه شروط الاجتهاد المتقدمة فيتمسك بالدليل حيث كان، فهذا القسم من المجتهدين هم الذين يسوغ لهم الإفتاء ويسوغ استفتاؤهم ويتأدى بهم فرض الاجتهاد وهم الذين قال فيهم علي رضي الله عنه: لن تخلو الأرض من قائم لله بحجته.
2- مجتهد المذهب : وهو العالم المتبحر بمذهب من ائتم به المتمكن من تخريج ما لم ينص عليه إمامه على منصوصه، فإذا نزلت به مثلا نازلة ولم يعرف لإمامه فيها نصا أمكنه الاجتهاد فيها على مقتضى المذهب وتخريجها على أصوله.

3

3- مجتهد الفتوى والترجيح: وهو أقل درجة من سابقة لأنه قصر اجتهاد على ما صح عن إمامه ولم يتمكن من تخريج غير المنصوص، وإذا كان لإمامة في مسألة قولان فأكثر اجتهد في ترجيح أحدهما، ففتاوى القسم الأول- كما قال ابن القيم رحمه الله- من جنس توقيعات الملوك وفتاوى القسم الثاني من جنس توقيعات نوابهم وفتاوى القسم الثالث من جنس توقيعات نواب نوابهم. (1)
المصيب واحد من المجتهدين:
الحق في قول واحد من المجتهدين المختلفين ومن عداه مخطئ لكن المخطئ في الفروع التي ليس فيها دليل قطعي معذور غير آثم بل له أجر على اجتهاد، وهذا هو القول الحق خلافا لمن قال إن كل مجتهد مصيب.
وفصل النزاع في هذه المسألة ما ثبت في الحديث المتفق على صحته من أن الحاكم إذا اجتهد فأصاب فله أجران وإن اجتهد فأخطأ فله أجر، فإن الحديث صريح في أن الحق واحد وأن بعض المجتهدين يوافقه فيقال له مصيب مأجور أجرين على اجتهاده وإصابته، وبعض المجتهدين يخالفه فيقال له مخطئ مأجور مرة واحدة على اجتهاد، واستحقاقه الأجر لا يستلزم كونه مصيبا فإن النبي صلى الله عليه وسلم جعل المجتهدين قسمين قسما مصيبا وقسما مخطئا، ولو كان كل منهم مصيبا- كما ذهب إليه من ذهب- لم يكن لهذا التقسيم معنى.
تجزؤ الاجتهاد:
الاجتهاد يقبل التجزؤ والانقسام على الصحيح فيكون الرجل مجتهدا في نوع من العلم مقلدا في غيره كمن استفرغ وسعه في علم الفرائض وأدلتها واستنباط من الكتاب والسنة دون غيره من العلوم فيجوز له أن يفتي في النوع الذي اجتهد فيه لأنه عرف الحق بدليله وقد بذل جهده في معرفة الصواب، فحكمه في ذلك حكم المجتهد المطلق في سائر الأنواع، ولا يجوز له الإفتاء فيما لم يجتهد فيه فإن القاصر في فن كالعامي فيه.

4

(1)*العلامة الدكتور يوسف القرضاوي، الاجتهاد في الشريعة الإسلامية، مكتبة الأهلية، عمان،2000م،ص65
اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم:
الاجتهاد من النبي صلى الله عليه وسلم جائز وواقع ومن أمثلة وقوعه: إذنه صلى الله عليه وسلم للمختلفين عن غزوة تبوك قبل أن يتبين صادقهم من كاذبهم، وأسره لأسرى بدر وأخذ الفداء منهم، وأمره بترك تأبير النخل، وقوله صلى الله عليه وسلم: "لو استقبلت من أمري ما استدبرت لما سقت الهدى"، وإرادته صلى الله عليه وسلم النزول دون ماء بدر حتى قال له الحباب بن المنذر رضي الله عنه: إن كان هذا بوحي فنعم. وإن كان الرأي والمكيدة فأنزل بالناس على الماء لتحول بينه وبين العدو. فقال صلى الله عليه وسلم: "ليس بوحي إنما هو رأى رأيته"، فرجع إلى قول الحباب رضي الله عنه. (1)
الاجتهاد في زمن النبوة:
منع قوم الاجتهاد في عصر النبوة مطلقا وأجازه قوم مطلقا والراجح التفريق بين من كان غائبا عنه فيه فيجوز له ومن كان حاضرا فلا يجوز له إلا بإذنه ومن أدلة ذلك: قصة معاذ رضي الله عنه وتصويب النبي صلى الله عليه وسلم له، وتفويضه فيها الحكم في بني قريظة إلى سعد بن معاذ رضي الله عنه لما نزلوا على حكمه فحكم بقتل المقاتلة وسبى الذراري، فصوبه النبي صلى الله علي وسلم ، وتقريره صلى الله عليه وسلم لعمرو بن العاص رضي الله عنه لما صلى بأصحابه متيمما ولم يغتسل من الجنابة لشدة البرد أستنادا إلى عموم قوله تعالى: (ولا تقتلوا أنفسكم) ومن ذلك أكل الصحابة رضي الله عنهم وهم محرمون من حمار الوحش الذي صاده أبو قتادة رضي الله عنهم فإن أكلهم منه باجتهاد منهم، ومنه تحول أهل قباء في صلاتهم إلى الكعبة إلى غير ذلك من الأدلة.

يتبع في المرفق..منقول

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل درس الاجتهاد كامل -تعليم اماراتي

السـلاآأمـ عليــكــمَ..
اليكم حل درس الاجتهاد كامـــل..

أقرأ واستنتج
ص 26
الحث على الاجتهاد وأعمال العقل
ص 27
الغاية من الاجتهاد هو أستخراج حكم شرعي لم يرد في القرآن ولا في السنة أو أيجاد حكم شرعي لمسألة طارئة لم يرد فيها نص شرعي
مجلات الاجتهاد
1
– يجوز
2- لايجوز
3- يجوز

المسائل
عدد ركعات الصلاة (لايجوز )
شكل الحجاب (لا يجوز )
تطبيق الشورى (يجوز )
حد السرقة (لايجوز)
زكات المال (لايجوز )
الاسهم والسندات (يجوز)

ص 28
اتوقع

لعمت الفوضى في الفتوى
انشر المتعالمون الذين يقولون على اللع بغير علم

ص 29

أقرأ واستنتج
1- أجتهاد الصحاية في تفسير القرآن نصوص القرآن والسنة
2- أجتهادهم يالقياس على الاشباه والنظائر

ص 30
3- الاجتهاد في تطبيق النصوص الشرعية

أنشطة الطالب
السؤال الاول
– ان تتخذ من الوسائل الاسباب العلمية ما يكفل ظهور المجتهدين الذين يعرفون الناس بالاحكام الشرعية
السؤال الثاني
الفهم والفقه بما في كتاب الله وسنة رسولة ثم القياس
– لان القضاء فيه قضايا متجدده

السؤال الثالث
– كل مسأله لم يرد فيها نص قاطع شرعي من الكتاب والسنه
– العلم بالكتاب والسنة
– 1- انتشار الفوضى
2- شيوع الجهل

ولاتنسو لي بالدعاء
وبالتوفيــــق =)

مشكوره والله …
والسموحة…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

يزاج ربي الخير..

عساج عالقوة..

هلا
تسسلمون
اششكركم ع مروركم

تسلمين الطيبه
بارك الله فيج

مشكورة حياتو
تسلمين

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل درس الاتباع و التقليد و الاجتهاد للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..ًٍَِ~

بسم الله الرحمن الرحيم


أقرأ وأتأمل ص28
1- عالم رباني – متعلم على سبيل نجاة – همج رعاع
2- إمعة – شخصيتهم غير مستقرة – لا يملكون الحجة القوية – لم يستضيئوا بنور العلم
3- العمل بما يعلم
4- المتبع ( متعلم على سبيل نجاة )





أقارن ص29
ما الفرق :
الاتباع الابتداع
التمسك بالقرآن والسنة إحداث أمر لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم
العمل بالحجة والدليل العمل بالعقل والهوى
الاتباع محمود الابتداع مذموم


أفكر وأجيب
– لماذا يعد : لأنه اتبع ما أجمعت عليه الأمة والأمة لا تجتمع عل خطأ
– أي الحالات
أ- ليس اتباعا بل هو تعصب للمذهب دون الدليل
ب – ليس اتباعا لأنه نظر في اتباع إلى شهرة العالم لا إل حجته
ج – اتباع لأنه اتبع الدليل الصحيح


أقرأ وأستنتج ص 30
سجل ثلاثة :
1- كلام النبي صلى الله عليه وسلم مقدم على كلام غيره من الناس
2- لا يجوز التعصب إلا للنبي صلى الله عليه وسلم
3- ضلال من يعتقد أن كلامه هو الحق دون غيره


نماذج ص30 -31


– نزول العقاب على من لم يكن شريكا في غزو الكعبة
– رؤيته للرسول صلى الله عليه وسلم وهو يقبله
– قدم قول النبي صلى الله عليه وسلم على غيرته وهواه
عوائق اتباع الحق :
أ‌- غرور العالم بنفسه واغترار الناس به
اتباع الهوى
التقليد الأعمى وتعطيل العقل
ب‌- الجهل – الكبر


أتدبر واستنتج ص32
– التقليد في فعل المعاصي
– لأن فعل المنكر يرفضه العقل السليم بطبعه ويخالف ما أمر به الدين


أنقد ما يلي :
– ليس العبرة بكثرة الفاعلين إنما العبرة بحكم الشرع
– هذا من التقليد الأعمى الذي يمقته الله ويتنافى مع اتباع الحق


مخاطر التقليد ص33
1- اتباع الظنون والأوهام
2- الصد عن الحق
3- تعطيل العقول


أقرأ وأستنتح ص33
علام تدل …..
رفع الحرج عمن بذل جهده في الوصول إلى الحق
حث الناس على البحث ولاجتهاد


غاية الاجتهاد ص34
إيجاد حكم شرعي لكل مسألة طارئة لم يرد فيها نص شرعي


مجال الاجتهاد ص34
أي المجالات ……… الثانية : كل ما أجمع عليه العلماء……………..




أحدد ص34
1- لا يجوز
2- لا يجوز
3- يجوز
4- لا يجوز
5- لا يجوز
6- يجوز


أتوقع ص35
– ماذا لو اقتحم ………..


إضلال الناس – وفساد الدين – واتباع الهوى


اقرأ ما يلي واستنتج ص36


1- اجتهاد في تفسير نصوص الكتاب
2- القياس على الأشباه والنظائر
3- الاجتهاد في تطبيق النصوص الشرعية

منقوول لتعم الفائدة ^^..ًٍَِ~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكوووورة
في ميزان حسناتكِ ان شاء الله

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطوعة مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكوووورة
في ميزان حسناتكِ ان شاء الله

امييين ويااج ,العفو ^^..ًٍَِ~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركآته

تسلميئيئن ,,

جزآت الله كَل خير ^^

مآ قصرتي ربي لآ هآنج =)

موفجهًــ

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sosoh مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركآته

تسلميئيئن ,,

جزآت الله كَل خير ^^

مآ قصرتي ربي لآ هآنج =)

موفجهًــ

مشكوورة ,ويااج يا ربي ,نورتي ^^..ًٍَِ~

آلعفو =)

ربي يوفقت لمآ يحب و يرضى ’,’

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث جاهز عن الاجتهاد .. تنسيقي الخاص للصف الثاني عشر

السلام عليكم

شحالك ..

الصراحه

حبيت اسوي موضوع

ورحت سويت بحثلكم

والكل يريده

وهو بحث عن الاجتهاد في الاسلام

عدلته ونسقته تنسيقي الخاص

وارجو اني افدتكم

في المرفقات

الملفات المرفقة

>> كمسمييييييييييييييييييدا <<
^-^

شكراا ع المرووور

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3)

الحمدلله اني أفدتكم .،،

ادعولي يالزوار

وعليـــكمـ،ـــ ــالســـلــآم والرحمـــ ه ..

تسلمــ كآآسبر عالبحثــ الحلو والمرتبـ ..

جزاكــ اللهــ خير .. وفيـ م ـــيزآآآن حسنآآآتكـ ان شآآء اللهـ ..

تم التقييمــ ^^

بارك الله فيك خيو

تسلم

مشكورة ^-^

شكراا ع مروركم الطيب

والحمدلله اشوف وايد زوار

اتمنى انكم تستفيدون منه

واكرر مشكورين يالاعضاء ع المروور

بارك الله فيك

وربي يوفقك ..

مشكوووووووورة على البحث روووووووووعة

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

الجد والاجتهاد – الامارات

السلام عليكم …

كيف الحال ….. يأعضاء المدونة بغيت منكم خدمة بسيطة ..انا عندي اذاعة يوم الثلاثاء بعنوان ( الجد والإجتهاد ) … المشكلة انا توي متعينة من اسبوع وما اعرف حق الاذاعات …. وانا معلمة مجال 1 صف ثاني اعطيهم دين وثالث اعطيهم عربي ودين …

فبغيت أفكاركم ومساعدتكم ضروري …..؟؟

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

إجابات الدرس الثالث (الاتباع والتقليد والاجتهاد ) للصف الثاني عشر

مشكووووووووورـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ و ما قصرت

ثااااانكس

انا بنت

اتمنى لكم الافاده ^^

وين الاجابات ابغيهم ضروري

الاجابات موجوده في الصفحه الاولى

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

طلب بحث عن الاجتهاد في الإسلام

سلااااااااااااااااااام .. ~*

بغييييييييت الفزعه ممكن ..

ابغي بحث عن الاجتهاد في الإسلام بليييييييز ( مقدمه وموضوع وخاتمه وتوصيات و يكون موثوق ) .. !

لاتردوني ..~*

تفضل

مقدمة

في تطوّر حياة المجتمعات الإنسانية تبرز قضايا جديدة ونوازل متعدّدة تتطلب معالجات وحلولاً تتناسب مع طبيعتها وأثرها في حياة الناس. وهذا التطوّر الحاصل في مجالات الحياة المختلفة، خصوصاً في الميدان العلمي والفكري والثقافي، وفي الميدان السياسي والاقتصادي، يقتضي تضافر جهود المفكرين والعلماء وأهل الاختصاص، لمواكبة متغيّراته والتعامل معها بما يفي بمتطلبات مسايرة العصر، من دون تفريط في الثوابت، أو تجاوزٍ للخصوصيات الثقافية التي هي جوهر الكينو نة الحضارية للأمم والشعوب.

والاجتهاد هو الوسيلة المجدية لإيجاد الحلول للمشكلات التي تطرحها المتغيّرات المتلاحقة التي تفرض على الأفراد والجماعات ضغوطاً تُملي ضرورةَ البحث عن المخرج بفتح السبل أمام العقل للوصول إلى مناطق آمنة، تستقر فيها حياة الإنسان، وتسكن نفسه ويرتاح ضميره، وتُصان كرامته وتُحفظ حقوقه.

الموضوع
عرَّف الأصوليون الاِجتهاد بأنه بَذْلُ الفقيه غايةَ جهده في تحصيل حكم شرعي ظنّي، بحيث يشعر من نفسه أنه عاجز عن المزيد من ذلك(3). وقد عرَّفه ابن حزم بأنه (استنفاد الطاقة في حكم النازلة حيث يوجد ذلك الحكم، لأنَّ أحكام الشريعة كلَّها متيقنٌ أن اللَّه تعالى قد بيّنها بلا خلاف، وهي مضمونة الوجود لعامة العلماء، وإن تعذّر وجود بعضها على بعض الناس، فمحال ممتنع أن يتعذّر وجوده على كلِّهم، لأنَّ اللَّه تعالى لا يكلفنا إلاَّ ما في وسعنا، وما تعذّر وجوده على الكلّ، فلم يكلِّفنا اللَّه تعالى به(4).

والاجتهاد* ‬ينقسم إلى اجتهاد مطلق في* ‬جميع الأحكام،* ‬وهو ما* ‬يُقتدر به على استنباط الأحكام القليلة من أَمارة معتبرة أو نقلاً* ‬في* ‬الموارد التي* ‬يظفر فيها بها،* ‬واجتهادٌ* ‬في* ‬حكم دون حكم،* ‬وهو ما* ‬يُقتدر به على استنباط بعض الأحكام،* ‬ولابد للمجتهد في* ‬هذا من أن* ‬يعرف جميعَ* ‬ما* ‬يتعلق بهذا الحكم،* ‬ومن جملة ما* ‬يعرفه فيه أن* ‬يعلم أنه ليس* ‬مخالفاً* ‬لنصّ* ‬أو إجماع،* ‬ولا* ‬يُشترط معرفة ما* ‬يتعلق بجميع الأحكام(5)*.‬

ويرى الأصوليون أن كلّ حكم شرعي ليس فيه دليلٌ قطعيٌّ هو محلّ اجتهاد، فلا يجوز الاجتهاد فيما ثبت بدليل قطعي كوجوب الصلوات الخمس والزكوات وباقي أركان الإسلام(6).

والاِجتهاد إمّا أن يكون في دائرة النصّ، وهو يتضمّن الاِجتهاد في معرفة القواعد الكلية التي هي الدليل الإجمالي، وإمّا أن يكون بطريقة النظر، وهو يتضمّن قياس المجتهد أمراً لا نصّ فيه ولا إجماع على ما ورد فيه نصّ أو إجماع مجمع عليه، كما يتضمّن استنباط الحكم من قواعد الشريعة الإسلامية العامة، ممّا يطلق عليه البعض الاِجتهاد بالرأي(7).

إنَّ أول ما يلفت النظر عند التأمّل الطويل في أمهات الكتب الأصولية التي عرضت للاِجتهاد، أنها لم تحصره في الفقه، بالمعنى الضيّق الذي صار إليه في العصور المتأخرة؛ لأن الفقه هو الفهم. والفقهُ الإسلاميُّ، هو بالتحديد الدقيق، فقهُ أحكام الشريعة الإسلامية، واجتهاد الفقيه هو ــ اصطلاحاً ــ استفراغه الوُسع ليحصل له ظنٌّ بحكم شرعي، وبالتالي فإن الاجتهاد الفقهي، هو بذل المجهود في طلب المقصود من جهة الاِستدلال(8).

إنَّ عماد المجتهد في اجتهاده، هو فهمُ المبادئ العامة وروح التشريع التي بثَّها الشارعُ في مختلف أحكامه وبنى عليها تشريعه، وهذه الروح التشريعية والمبادئ العامة، لا تخصُّ باباً من أبواب الأحكام(9).

ولما كانت أحكام الشريعة الإسلامية، هي من الشمول والعمق والرحابة والإحاطة بمختلف جوانب الحياة الإنسانية، فإن الفقه الإسلامي، في العمق والجوهر، ووفق مقتضى التصوّر الإسلامي للإنسان وللحياة وللكون، هو فقهُ الحياة، إذ لا يجوز شرعاً، ولا يمكن عقلاً، أن يُقصر الفقهُ على جزءٍ من الشريعة الغراء، وبالتالي يُحدُّ المجال الذي يتحرك فيه الفقيه، داخل دائرة ضيقة، لأن الشريعة الإسلامية شاملة جامعة صالحة لكل زمان ومكان، كما هو معلوم ومقرَّر ومتفق عليه.

والفقه لغةً، هو الفهم العميق النافذ الذي يتعرّف غايات الأقوال والأفعال، وفي اصطلاح العلماء الشرعيين، لا يخرج معنى الفقه عن هذا، وإن كان يُخَصَّص عمومُه، فهو العلم بالأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية. وحتى نفهم مقاصد الاجتهاد بدقة، فلا مندوحة لنا من تعريف علم الفقه الذي يتكوّن من جزءين :

ــ أحدهما، العلم بالأحكام الشرعية العملية، فالأحكام الاعتقادية كالوحدانية ورسالة الرسل وتبليغهم رسائلَ ربّهم، والعلم باليوم الآخر وما يكون فيه، كلُّ هذا لا يدخل في مضمون كلمة الفقه بالمعنى الاِصطلاحي.

ــ وثانيهما، العلم بالأدلة التفصيلية لكل قضية من القضايا(10).

فالفقه في الاصطلاح الشرعي إذن، هو العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية، أو هو مجموعة الأحكام الشرعية العملية المستفادة من أدلتها التفصيلية(11).

ولكن هناك منزلقاً يقع فيه الذين يتناولون هذا الموضوعَ ويخوضون فيه، ويتمثَّل ذلك في التفريق بين ما هو (ديني)، وبين ما هو (دنيوي) ؛ فهذا التفريق هو انفصامٌ لا سند له من الشرع الحنيف، يترتَّب عليه خلطٌ كبيرٌ في القضايا التي تطرح للبحث والمعالجة، مما يؤدي إلى حصر مفهوم الفقه والاِجتهاد فيه بصورة عامة، داخلَ نطاق شديد الضيق، بينما الفقهُ الإسلاميُّ والاِجتهاد الفقهي، يتسع لكل شؤون الأفراد والجماعات، فهو فقه الحياة بكل ما في الكلمة من دلالة ومعنى وعمق وسعة وامتداد. وتصحيحُ هذا المفهوم الخاطئ مسألة في غاية الأهمية، حتى تتبيَّن معالم الحق، وتتكشف لنا الحقائق التي نحن بصددها.

فعلى أساس هذا الفهم لكلمة الفقه ولمصطلح الفقيه، يتبيّن لنا أن الاِجتهاد الفقهي ذو مجال واسع لا يحدّه فاصل، يشمل الشؤونَ والأمورَ والقضايا والنوازلَ والمسائلَ والظروفَ والملابسات جميعاً التي تتعلق بالحياة الإنسانية.

ويترتّب على ذلك، أن الاِجتهاد الذي هو استفراغ الجهد وبذل غاية الوسع، إما في استنباط الأحكام الشرعية، وإما في تطبيقها(12)، يتغيَّا دائماً معرفة المصالح الإنسانية التي هي مقاصد الأحكام في الشريعة الإسلامية، على اعتبار أن المصالح الإنسانية، إنما هي المصالح الإسلامية، لأن الشريعة الإسلامية هي الرحمة بالعباد، وبحسبان أن المصالح الإسلامية هي حقائق ذاتية، لا ينظر إليها باعتبارها شهوات أو رغبات للمكلَّف، بل يُنظر فيها إلى الأمر في ذاته من حيث كونه نافعاً في ذاته أو ضاراً (13).

ويعبّر فقيهٌ أصوليٌّ معاصرٌ عن هذه المعاني إجمالاً، فيصوغها في عبارة (الاستصلاحي)، الذي يرى أنه يتعلق بتحديد روح الشريعة بصورة عامة، وذلك ليُتخذ منها أصلٌ من أصول التشريع، يُعتمد عليه للحكم في كل حادث جديد بطريق الاستصلاح، مما لم يمكن الحكم فيه عن طريق الاجتهاد البياني والاجتهاد القياسي(14).

ومن المعلوم أن المصالح المرسلة، أو الاِستصلاح، هي المصالح الملائمة لمقاصد الشرع الإسلامي، وأن مصلحة العباد مقصودُ الشارع، فهي داخلة في عموم شرائعه وأحكامه. ويتفق جمهور الفقهاء على أن المصلحة معتبرةٌ في الفقه الإسلامي، وأن كل مصلحة يجب الأخذ بها، ما دامت ليست شهوة ولا هوى ولا معارضة فيها للنصوص تكون مناهضة لمقاصد الشريعة(15).

وفي ضوء تحريرنا لهذه المسألة، نرى أن (الاجتهاد الفقهي)، أو (الاجتهاد في الفقه)، مفهومان يتسعان لمعانٍ واسعة ودلالات عميقة، ومن ثم نخلص إلى القول إن الاِجتهاد الذي نريده، هو الاجتهاد الذي يبحث في مصالح العباد الآنية والمستقبلية، والذي يحقق هذه المصالح ويحميها ويصونها، ويقدم للأمة أداةً ناجعةً ومجديةً لحلّ المشكلات القائمة من خلال المعالجة العلمية، ومن منظور شمولي، ومن منطلق روح الشريعة الإسلامية السمحاء.

وإذا كان الاجتهاد كما رأينا هو التعرّف على الحكم الشرعي في مسألة معينة بالنظر في نصوص القرآن والسنة الصحيحة، فهو تحريك النصّ الثابت على الواقع المتغيّر لإنزال حكم النصّ على هذا الواقع(16)، والتجديد هو عموم الاجتهاد في التعرّف على الأحكام الشرعية في مسائل أنتجتها أوضاعُ مرحلة تاريخية طرأت، أو بيئة اجتماعية جدّت. وبذلك يكون الاجتهاد تجديداً بالمعنى العميق، بقدرما هو تيسيرٌ على الناس بإيجاد حلول لقضاياهم، ومخرج من ضوائقهم.
باب الاجتهاد لم يغلق :

إنَّ الاجتهاد أصل من أصول التشريع في الإسلام. ولم يحدث قط أن أصدر أحد في عصر من العصور، سواء أكان عالماً أم فقيهاً، أم مسؤولاً في الدولة، فتوى أو حكماً أو أمراً بإغلاق باب الاِجتهاد. بل إن تعبير (إغلاق باب الاجتهاد) هو من التعابير المجازية التي انتشرت في العالم العربي الإسلامي. وإنما الذي أغلق هو العقل الذي تخلَّف عن مسايرة التطورات التي تلاحقت في الدنيا، ولم يتجاوب معها العالم الإسلامي الذي كان يعيش في سبات التخلّف والتراجع الحضاري، لأسباب عديدة معروفة لدينا جميعاً.

إنَّ الذي حدث للاجتهاد، عبر مسيرتنا الحضارية، هو أن ميادين من إبداع العقل الإسلامي في الفكر الإسلامي، قد أصابها الجدب، فأصيبت ثمراتها بالذبول، فتراجعت مكانة (فقه المعاملات)، فذبل، ثم توقف الإبداع والاِجتهاد فيه ، ــ وهذا هو الذي أدَّى إلى ما يسميه البعض إغلاق باب الاجتهاد ــ حتى عصرنا الحديث ولدينا ثراء وغنى في (فقه العبادات) والشعائر الدينية، يصاحبه فقرٌ شديد في (فقه المعاملات)، و(الفكر السياسي) اللازم لمواكبة الواقع الجديد والمستحدثات من الأمور، الأمر الذي يُبرز حاجتنا الماسّة إلى تنشيط الاجتهاد في (فقه الواقع) السياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، ليتسنَّى لأصول شريعتنا الفروع التي تظلّل وتحكم وتصبغ بالإسلام هذا الواقعَ الجديد(32).

الخاتمة
ما عندي خاتمة
اكتبي من عندج

المصادر

الدكتور عبد العزيـز بن عثمان التويجري
منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ـ إيسيسكو ـ 1443 هـ/ 2022

م/ن

وهذا ايضا

http://www.uae.ii5ii.com/showthread….C5%D3%E1%C7%E3

بالتوفيق

هلا اختي والله ها تقارير شفته ولكنه مامرتب

ثانيا انا بغي بحث مابغي تقرير ياليت حد يساعدني بلييز

وعليكم السلام اخوي
ماعرف اذا كنت تقصد هذا البحث او لا
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….9&highlight=%%

والسموحه ع القصور

الأعضاء ماقصروا

واي طلب ثاني نحن في الخدمه .

بالتوفيق

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث ، تقرير ، الاجتهاد -تعليم اماراتي

السلام وعليكم ..

شحاالكم ..
عسااكم الا بخير وسهاله …

ورفجه يا عيال زايد فقيدنا …

بغيت منكم بحث عن ( الإجتهاد ) …

بس اذا ما عليكم اماره ابيهن بطريقه معينه << هب شروطي وربي شروط الاستاذ خخخ …

—————————

1- الغلاف

2- مقدمه

3- البحث
اول نقطه
ثاني نقطه
ثالث نقطه

4- المراجع

5- الخاتمه

6- الفهرس
—————————
سووووري ع التأمير بس من المدرس واذا ما توفرت ما يهمكم اهم شي تحطوولي اياه .

اماانه بليز ابيه لأخووي التوم بأسرع وقت ..

حكم الاجتهاد في الإسلام ؟ وما شروط المجتهد ؟


الحمد لله
"الاجتهاد في الإسلام هو بذل الجهد لإدراك حكم شرعي من أدلته الشرعية ، وهو واجب على من كان قادراً عليه ؛ لأن الله عز وجل يقول : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) النحل/43 ، الأنبياء/7 ، والقادر على الاجتهاد يمكنه معرفة الحق بنفسه ، ولكن لابد أن يكون ذا سعة في العلم واطلاع على النصوص الشرعية ، وعلى الأصول المرعية ، وعلى أقوال أهل العلم ؛ لئلا يقع فيما يخالف ذلك ، فإن من الناس طلبة علم ، الذين لم يدركوا من العلوم إلا الشيء اليسير من ينصب نفسه مجتهداً ، فتجده يعمل بأحاديث عامة لها ما يخصصها ، أو يعمل بأحاديث منسوخة لا يعلم ناسخها ، أو يعمل بأحاديث أجمع العلماء على أنها على خلاف ظاهرها ، ولا يدري عن إجماع العلماء .
ومثل هذا على خطر عظيم ، فالمجتهد لابد أن يكون عنده علم بالأدلة الشرعية ، وعنده علم بالأصول التي إذا عرفها استطاع أن يستنبط الأحكام من أدلتها ، وعلم بما عليه العلماء ، بأن لا يخالف الإجماع وهو لا يدري ؛ فإذا كانت هذه الشروط في حقه موجودة متوافرة فإنه يجتهد .
ويمكن أن يتجزأ الاجتهاد بأن يجتهد الإنسان في مسألة من مسائل العلم فيبحثها ويحققها ويكون مجتهداً فيها ، أو في باب من أبواب العلم كأبواب الطهارة مثلاً يبحثه ويحققه ويكون مجتهداً فيه" انتهى .
فتوى للشيخ ابن عثيمين عليها توقيعه .
"فتاوى علماء البلد الحرام" (ص 508) .
والله أعلم

http://islamqa.com/ar/ref/111926

– مفهوم الاجتهاد ومنزلته
تعريفه:- الاجتهاد لغة: بذل المجهود في استفراغ الوسع في فعل،ولا يستعمل إلا فيما فيه جهد أي مشقة.
– وشرعا: استفراغ الجهد وبذل غاية الوسع إما في إدراك الأحكام وإما في تطبيقها.
– منزلته: الاجتهاد منهج المسلم للتفاعل الشرعي مع كل من الوحي والكون واستنطاقهما لاستنباط السنن واستدرار الحكم وفقه آيات الوحي، وهو سمة المسلم الثابتة يسعى إليه ما أمكنه ذلك .
2- تعريف المجتهد
– تعريفه: المجتهد هو الفقيه العالم المؤهل الذي يستفرغ وسعه لتحصيل حكم شرعي.
– منزلته: للمجتهد منزلة عالية في الاسلام لاشتغاله ببيان أحكام الله سبحانه ،وقد وردت نصوص كثيرة في القرآن والسنة ترفع من شأن العلم وأهله …………….
3 – حكم الاجتهاد وحجيته
– حكمه: الاجتهاد ضرورة شرعية وفريضة على الأمة، ولكنه فرض كفائي إذا قام القدر الكافي سقط عن الباقين، فالناس لابد لهم من فهم أساسيات دينهم والإجابة عن استفساراتهم وخواطرهم اليومية.
حجيته : فرضية الاجتهاد وضرورته ثابتة بنصوص القرآن والسنة والإجماع .
فمن القرآن ما ورد في الآية 122 من سورة التوبة «فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ».
ومن السنة : حديث معاد بن جبل tالمشهور حينما بعثه النبي e إلى اليمن فسأله كيف تقضي….الخ .وحديث : « إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران ،وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر واحد » .
والأحكام الاجتهادية تعتبر أحكام شرعية وحجة إذا صدرت من أهل لذلك تلزم صاحبها ،وكل من لا يستطيع الاجتهاد بنفسه وخاصة إذا لم يوجد غير هذا الاجتهاد . أما في حالة تعدد الاجتهادات فيجب أن لا يخرج في اختياره عنها .
4 – مقاصد الاجتهاد
1)– خلود الشريعة الإسلامية وعالميتها : يقتضي ضرورة فتح باب الاجتهاد للمؤهلين. فالشريعة جاءت بأصول ثابتة وقواعد منظمة تتميز بالسعة والمرونة ،لمواكبة تطورات الحياة ومستجداتها في كل العصور وإلى قيام الساعة .
2)– قيومية الدين الإسلامي : فبالاجتهاد يتحقق تنزيل مراد الله على الواقع الإنساني وتصييره متفاعلا بإلزامات الوحي الرباني .
3)– تحقيق العدالة وضمان الحقوق : بحفظ الضروريات الخمس وهي { الدين ، النفس، العقل، العرض، والمال } وبالاجتهاد يتحقق ذلك ،لمراعاة مصالح الناس وحاجاتهم. ولدفع الضرر ورفع الحرج عنهم .

II– مجالات الاجتهاد واسعة وأنماط ممارسته متعددة

ا- سعة فضاء الاجتهاد ومجالاته
الاجتهاد يعم كل مجالات الحياة الفكرية والمعرفية والسلوكية وغيرها.
.إلا أن مجال الفقه والتشريع هو الاهم من ذلك كله، نظرا لكثرة القضايا والنوازل والمستجدات التي يحتاج المسلمون إلى معرفة حكمها الشرعي.
ب- ما يجوز فيه الاجتهاد وما لايجوز
كل قضية أو واقعة لم يرد فيها نص أصلا أو ورد فيها دليل ظني الورود أو ظني الدلالة أو هما معا، فمجال الاجتهاد فيها مفتوح لأنها تتعلق بجزئيات وتفاصيل لاينتج عن الاختلاف فيها إبطال لأصل الشريعة والدين،
وهنا لايجوز تأثيم أو تكفير المجتهد المخالف في مثل هذه القضايا لأن المشرع جعلها كذلك رحمة وتوسعة .بخلاف من أنكر القطعيات من أصول الدين والعمل.
أما ما دل على حكمه نص قطعي الثبوت والدلالة فإنه لامجال للاجتهاد فيه بأي حال .لأنه يمثل أصول الدين وثوابته.والاجتهاد فيها يؤدي إلى إبطال أصل الدين مثل: الإيمان بالله والبعث والجزاء،وفرضية الصلاة والزكاة.وقسمة المواريث ،وحرمة الربا والخمر….الخ.
ج- أقسام الاجتهاد بجوانبه المتعددة
ا- من حيث التجزؤ وعدمه ينقسم إلى:
– الاجتهاد الجزئي: ويكون من العالم المتخصص في بعض الأبواب أو القضايا أو المسائل فقط دون غيرها.
– الاجتهاد الكلي: وهو بلوغه رتبة الاجتهاد في سائر الأحكام الشرعية.
وفي كل منهما يجب أن يتوفر المجتهد على الملكة العلمية العامة.
ب- من حيث الإطلاق والانضباط بأصول أحد المذاهب ينقسم إلى:
– مجتهد مطلق: وهو المعتمد على علمه ومداركه في الاستنباط و.
– مجتهد مذهب[منتسب]: وهو الملتزم بأصول ومسالك الاستدلال لأحد الأئمة المجتهدين المعروفين.
ج- من حيث جدة الاجتهاد وعدمه ينقسم إلى:

– الاجتهاد الانشائي: وهو استنباط المجتهد لحكم جديد لم يسبق إليه في مسألة ما.وهذا يغلب في القضايا المستجدة.
– الاجتهاد الانتقائي: وهو اختيار وترجيح رأي من بين الآراء المنقولة عن السابقين.

د- من حيث الجهة المصدرة للاجتهاد ينقسم إلى: –
الاجتهاد الفردي: وهو الصادر عن مجتهد واحد.
– الاجتهاد الجماعي: وهو الصادر عن جماعة من المجتهدين، وهذا النوع له أهميته الكبرى خاصة في هذا العصر للخروج بالأمة من البلبلة الفكرية وحالة التخاذل الثقافي الذي تعاني منه.

III – شروط الاجتهاد وضوابطه

شروط قبول الاجتهاد
ا- الإسلام: فلا عبرة باجتهاد غير المسلم لعدم أهليته وعدم الثقة في اجتهاداته.
ب- التكليف: باعتباره مناط الإدراك والتمييز والوعي.
ج- العدالة: وهي ملكة تحمل صاحبها على التقوى واجتناب الأدناس،وخوارم المروءة.
شروط صحة الاجتهاد
1- العلم بالقرآن الكريم وأحكامه الشرعية التي جاء بها ، وطرق الاستنباط و.
2- العلم بالسنة النبوية الشريفة والإلمام بها وبالأحكام الشرعية الواردة بها.
3- العلم باللغة العربية وفنونها وطرق دلالات عباراتها باعتبارها أداة فهم الوحيين.
4- العلم بأصول الفقه ليصبح عالما بمدرك الأحكام الشرعية وما…
5- العلم بمقاصد الشريعة الإسلامية جملة وتفصيلا فبواسطتها يكون التنزيل والفهم الصحيح
6- العلم بقواعد الفقه الكلية لاكتساب ملكة فهم قصد الشارع .
7- العلم بمواقع الإجماع حتى لا يجتهد أو يفتي بخلافه .

http://www.achamel.info/Lyceens/cours.php?id=860
8- العلم بأحوال وواقع العصر الذي يعيش فيه ،لتكييف الوقائع المجتهد فيها مع ذلك…..

عدمتي نبغاه ع الورد

نبغي على الوررد

الله [Cيخليك لي[/COLOR][/COLOR]

يسلموووووووووووو

الله يخليكم نبغي بحث على الاجتهاد
على الورد

مشكور أخوي

هجوره ماقصرت ..

ربي يحفظها !.

واي طلب ثاني نحن في الخدمه .

بالتوفيق

الحــــــــــــــــــــــمد لله