التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير , بحث مرحلة المراهقة و الرشد _ الامارات -تعليم اماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبابكم حبايبي

اخواني طالبنكم طلبه وياريت محد يردني

ابي بحث لمادة علم النفس وبحطلكم المواضيع واي موضوع تحصلونه حطولي اياه

1-مرحلة الشباب والرشد
2-مراحل النمو الانسااني
3-الاحساس والادراك
4-اصول علم النفس
5-الفوبيا الاجتماعية

واتمنى تكون عدد الصفحات بحدود 6 او 7 صفحات

واترياكم تردون علي

والسموحة

مرحلة المراهقة و الرشد

مقدمة:
المراهقة هي مرحلة الشباب المتدفق، مــرحـلــة عـنـفـــــوان شباب المستقبل،
وهي مرحلة التطورات السريعة، تطرأ على كيان المراهق كله جسمياً ونفسياً
وجنسياً..
وما المراهقة إلا مرحلة من مراحل العمر المختلفة، لها خـصـــائصها ومميزاتها
ومشكلاتها، شأن كل مرحلة كالطفولة أو الكهولة؛ ولذلك لا بد من التعامل مع
هذه المرحلة على أسس علمية مدروسة، بعيداً عن التخبط والارتجال؛ ذلك أن
الشبـاب أمل الأمة، ومعقد آمالها، هم وقود الحرب والجهاد، وعماد السلم والبناء
إذا أحسنّا إعـــدادهــم منذ وقت مبكر من العمر. ولكن أيّ شباب نريد؟!
نـريـــد شباباً تقياً ورعاً مجاهداً، يعتز بهويته وانتمائه إلى دينه، وتراث أمته، وأن
يكون معتزاً بأبطال الإسلام، وأعلامه العظام على مر العصور.
نريد شـبـابـــاً قدوته فتيان الرعيل الأول الذين نشروا هذا الدين، وكانوا نجوماً
مضيئة في دياجير الظلام.
نريدهم كما وصفهم الشاعر بقوله:
شـــبـابٌ ذللــوا ســـبـل الـمـعـالي ومـا عــرفــوا سـوى الإسـلام ديـنا
إذا شـهـدوا الـوغـى كـانـوا كـمـاة يـدكــون الـمــعـاقــل والحـصـونــا
وإن جــن الـظــلام فــلا تـــراهــم مــن الإشـــفـاق إلا ســاجــديـــنــا
نريد لشبابنا أن يتجهوا صوب المعالي، وأن يسلكوا سبل الرشاد وأن يديروا
ظهورهم لهذا السيل الغازي من أفكار الحضارة الوافدة..
معنى المراهقة: فما المقصود بالمراهقة؟ وما أبرز خصائصها؟ وكيف
نتعامل مع الشباب المراهق؟
الحقيقة أن هنالك رأيين مختلفين، ونظريتين متباعدتين:
1- معنى شائع عند علماء الغرب تأثر به بعض كتاب العرب.
2- ومعنى علمي يقول به المشتغلون بعلم النفس من المسلمين ومن المعتدلين
الغربيين.
الرأي الأول: يقول به علماء غربيون يرى أن المراهقة فترة من القلق
والاضطراب،والصراع، يمتد من قُبَيْلِ البلوغ وحتى العشرين من العمر، ويرون
أنها فترة حتمية يمر بهــــــا كــل إنسان، وأنها عاصفة تهز كيان المراهق كله.
وأول من قال بذلك: (ستانللي هول) إذ يرى أن المراهقة هي مرحلة
عواصف وتوتر وشدة، تكتنفها أزمات نفسية، وتسودها المعاناة والإحباط، والقلق
والمشكلات.
ويشبه بعضهم حياة المراهق بحلم طويل في ليل مظلم، تتخلله أضواء ساطعة
تخطف البصر أكثر مما تضيء الطريق، فيشعر المراهق بالضياع ثم يجد نفسه
عند النضج(1).
إن هـــذا الـمـفـهـــوم للمراهقة، مأخوذ من دراسات غربية أجريت على
مجتمعات أوروبا وأمريكــــا، ثم عممت نتائجها على الآخرين، وكأن المجتمع
الغربي عيّنة صحيحة تمثل الإنسان السوي.
ويرى هؤلاء الـمربــــون، أنه لا بد من التغاضي عن هفوات المراهقين؛ ريثما
يجتازون هذه المرحلة؛ لأن المراهق ـ عندهم ـ مريض، ولا حرج على
المريض.
وعلى ذلك فإن الشاب ـ هنالك ـ لا يحاسب قانونياً خلال هذه المرحلة، أي حتى
يبلغ سن العشرين، أو الثامنة عشرة على أبعد تقدير.
ويدحض هذا الرأي ما أثبته علم النفس لدى العلماء المسلمين، وحتى المعتدلين
من الغربيين أنفسهم.
بل يدحضه سن التكليف الشرعي عند المسلمين وهو سن البلوغ.
ويسفّه ذلك الرأيَ أيضاً ما قام به فتيان الدعوة الإسلامية من جهاد وبطولات
وتضحيات، فلم يحسوا بمعاناة وتوتر كما يزعم علماء الغرب.
وقد جاء في الحديث الشريف:(رُفِعَ القلم عن ثلاثة: عن المجنون المغلوب
على عقله حتى يبرأ، وعن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يحتلم)
(2).
وإن الفتى إذا اسـتـكـمــل خمس عشرة سنة يصبــــح مكلفاً، وإن لم يحتلم،
فتجري عليه الأحكام من وجوب العبادة وغيرها.
روى نافع عن ابن عمر قوله: (عرضـني رســـــول الله لله يوم أحد في
القتال وأنا ابن أربع عشرة سنة فلم يجزني، وعرضني يوم الخندق وأنا ابن خمس
عشرة سنة فأجازني)(3).
فهذا هو السن الذي يجعل صاحبه من المقاتلين، ويجـــــــري عليه حكم الرجال
في أحكام القتال وغيرها.
الرأي الثاني: وهو المعنى العلمي عند المشتغلين بعلم النفس من علماء
المسلمين، فيعني أن المراهقة، هي فترة تغيرات شاملة وسريعة، في نواحي
النفس والجسد، والعقل والروح لدى الشاب المراهق، وهي فترة نمو سريع في
هذه الجوانب كلها، حتى قيل: (إن المراهقة فترة انقلاب كامل)(4).
إنــهـــــــا مجموعـــــة من التغيرات التي تحدث في نمو الفرد الجسمي والعقلي
والنفسي والاجتماعي.. وفيها يحــــدث كثير من التغيرات التي تطرأ على
وظائف الغدد الجنسية، والعقلية، والجسمية.
إنها ولادة جديدة لشخصية المراهق، حيث تظهر وظائف جديدة، بطريقة فجائية
فتسيطر على سلوك الشاب.
فالمراهقة تعتبر مرحلة انتقال من الطفولة إلى الرشد، وذلك يعني أن القلق
والاضطراب ليسا حتميين.
(والـنمـــو الجنسي في المراهقة، قد لا يؤدي بالضرورة إلى أزمات، ولكن
النظم الاجتماعية الحديثة، هي المسؤولة عن أزمة المراهقة) كطول فترة
التعليم، وتأخير الزواج… إلخ)(5).
ولذلك فإن الأحكـــــام الشرعية لا تعترف بفترة انتقالية بين الطفولة والرشد، كما
يسن في القوانين الوضعية التي لا تعـتـبـر الإنســان رجلاً يطبق عليه القانون
قبل الثامنة عشرة من عمره.
ولا يجوز أبداً تسويغ الانحراف، والتغاضي عـــــن إهمال التكاليف، وإنما تعني
أن فترة المراهقة مرحلة من العمر لها خصائصها التي تميزها جسمياً وجنسياً
وانفعالياً، شأنها شأن كل مرحلة من مراحل العمر(6).
كيف نتعامل مع الشباب المراهق:
للمراهقة سماتها ومطالبها، وإذا لم تُلَبّ هذه المطالب، فـقــــــد يقع المراهق في
اضطرابات مؤلمة، أو يلجأ إلى وسائل غير سوية.
ولذلك فواجب المربي الحكيم أباً كان أو أماً أو مدرساً أن يتفهم حاجات
المراهق،ويوجهه نحو أفضل الوسائل لتلبية هذه الحاجات.
علينا أن نزوده بخبرات ملائمة، ليتخلص من التردد، ويبتعد عن المكابرة والعناد،
ويتعود على احترام رأي الآخرين.
ولعل أبرز مهمات المربي تتلخص فيما يأتي:
1- تربية انفعالات المراهق وترويضها.
2- مراعاة حاجاته الأساسية.
3- معالجة أبرز مشكلاته.
إن مهمة المربي تتمثل في تهذيب انفعالات المراهق، فلا تتركه في حيرة من
أمره، بل نشيع في نفسه الطمأنينة، وحب الآخرين وتجاوز مصلحة الذات،
نوجهه نحو حقيقة أن الناس في الإسلام يلتقون على العقيدة في الله، فلا تكون
ذواتهم بارزة، ولا مـتـحـفــــزة لاقتناص المصلحة من الآخرين، وإنما يكون
الجانب البارز هو الحب في الله، والمؤمن يتعامل تعاملاً سوياً مع الآخرين
ويستطيع التلاحم معهم في يسر(7).
إن حــــــب الذات من أقوى انفعالات هذه المرحلة، ولذلك تأتي أهمية التوجيه
المنظم من الأسرة والمدرسة، حتى يتمكن الشاب من حسن التكيف مع بيئته،
وإذا تهيأ المربي الصالح الذي يساعـــده على الفهم الصحيح لذاته بأسلوب
تربوي لا يشعر معه بالتدخل المباشر في شؤونه الخاصة، فإن ذلك سيساعده
على تخطي هذه المرحلة في أمان كما يجتنب مخاطرها النفسية كالقلق واليأس
أو الحب المفرط للذات، والغرور والكبر(8).
كما أن على المربي أن يراعي حاجات المراهق الأساسية:
ومن أبرز هــذه الحـاجــات.. الحاجة إلى الاستقلال، فهو يبحث عن فطامه
عن الإشراف الأسري، وأن يصبج موجهاً لذاته.
ومن ذلك حاجته إلى احتـرام الآخــــرين، وإشعاره بمكانته؛ فهو يريد أن يكون
هامّاً، وله موقعه وسط الجماعة. وقد ربى رســـــــول الله -صلى الله عليه
وسلم- أصحابه على ذلك وتعامل مع صغار أصحابه بهذه الروح، كان يجتمع
مع أصحابه سراً في دار الأرقم بن أبي الأرقم وكان عمره آنذاك ست عشرة
سنة، وجمع الأسرى من بني قريظة في دار أسامة بن زيد، وكان أسامة آنذاك
فتى صغيراً(9).
ومـن حـاجـات المراهق الأساسية أنه يهتم بالبحث عـن الحـق والـدين، والمثـل
العليا، فلا بـد أن يراعي المربي في توجيهاته هذه الناحـيـــة، كما أن من حـاجاته
الأساسية حاجته الجنسية، التي تظهر بقوة خـلال هذه الفترة، وتحصين الشباب
بالدين ووازع التقوى من غـض البصر والبعـد عن المثيرات هو خير عــــلاج؛
إذ يسـمــو المراهق بغرائزه وانفعالاته ويضبطها بضـوابط الشـرع.
ينبغي على المدرسين والآباء، ألا يفرطوا في بسط حمايتهم عـلــى المراهقين
وألا يلجأوا إلى التعنيف على التافه من المخالفات، بل ينبغي أن يمدح التلميذ أمام
زملائه، وقد أظهرت الدراسات الميدانية أن المدح أفضل من الذم في دفع
الطلاب إلى التعلم(10).
ومن أبرز الطرق النافعة لإشباع الحاجة النفسية لدى المراهق:
ـ تشجيعه على أن يعبر عن حاجاته وألا يعمد إلى تخبئتها.
ـ صرف الطاقة النفسية في وجهات اجتماعيـة مرغوبـة: كأن يشجعه لجلسات
حـفــــــظ القرآن في المساجد، وخــروجــــــــه مـــع مجموعات المراكز
الصيفية المأمونة في المدارس والجامعات، عـلى أن يكون الموجهـون فيها مـن
ذوي الخـلق والـدين.
ـ تدريب المراهق على قمع بعض الرغـبـات، دون تخويفه ولا العطف الزائد
عليه حتى لا يتحول العطف إلى تدليل.. وإشغاله بهوايات فنية يتقنها، على أن
تكون مباحة(11).
ـ نعلّمه أن الحياة ليست كلها مباهج ومـســرات، وعليه أن يتعود الصبر واحتمال
المكاره، فيحس بقيمته ويرتقي بمركزه الاجتماعي.. ونربيه على تحمل
شظف العيش فلا نترفه في تلبية طلباته جميعاً، حسنها وسيئها، فينشأ وقد عرف
الجهد والعمل(12).
الهوامش:
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com

(1) ينظر علم نفس النمو: د. حامد زهران، ص 291، والمراهقون:
سمير جميل الراضي، ص 2، وتربية الشباب المسلم للآباء والدعاة: خالد
الشنوت، ص 3 ـ 12.
(2) رواه أحمد وأبو داود والحاكم. وهو صحيح/ صحيح الجامع

الصغير. ج1/659.
(3) رواه الإمام مسلم: في كتاب الجهاد والسير.
(4) انظر: منهج التربية الإسلامية: الأستاذ، محمد قطب، 2/196،

وسيكيولوجية المراهق المسلم المعاصر، د. عبد الرحمن العيسوي، ص
11.
(5) المصدر السابق.
(6) ينظر: السيرة النبوية لابن هشام، ج1/318، 1/485، والإصابة،

ج3/648.
(7) منهج التربية الإسلامية: الأستاذ محمد قطب، ج2، ص 40.
(8) تربية المراهق بين الإسلام وعلم النفس، د. محمد السيد الزعبلاوي،

ص 129.
(9) السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية، وطبقات ابن سعد،

3/244.
(10) سيكيولوجية المراهقة للمربين: بيلزوجونز. بإيجاز، ص 21 ـ

26.
(11) رعاية المراهقين: يوسف أسعد، ص 125.
(12) للتوسع في موضوع المراهقة: ينظر كتابنا: تربية المراهق في

رحاب الإسلام.

بحث , تقرير الاحساس والادراك _ الامارات
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….ted=1#post4728

تقرير , بحث عن الفوبيا الاجتماعية _ الامارات
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….ted=1#post4731

{{ تم تعديل عنوان الموضوع

تسلم اميرنا ربي لا هانك ع المجهود الطيب

مشكور يا أمير على الجهود ما تقصر وفي ميزان حسناتك أن شاء الله

أمير ما قصر

بالتوفيق

مًرـٍأَحبَ ))ٍ
مٍآقصرٍوآ آعضآءِ معهٍدنَ(ـٍأ) آلغاليـَ يزآهمْ آللهَ آلفَ خَيَر

إَيْ طلًب نحنْ موؤجًوووـٍودينً وفَ) آلخٍدمةِْ

آلغلـٍآكلـًه.,

مشكور والله يامير ما قصرت

لاهنت

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملحض بحث عن المراهقة للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني وخواتي …

هذا اول طلب لي ف المدونة اتمنى انكم اتساعدوني

ابـي ملـخص بحث عن { المــراهقـة }

وشكـراً لكل من ساعدني


انتظرر ردووودكــم

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
هلا هلا فيج غاليتي ..
فديتج حدري هاي الصفحه وبتحصلين المطلــووب ..

ملخص عن المراهقة

والسموحه منج على التعديل البسيط …

موفقه إن شاء الله .. ^_^

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

أسس التغذية في مرحلة المراهقة للصف الحادي عشر

أسس التغذية في مرحلة المراهقة

ما هي أسس التغذية عند المراهقين؟ ¬
المراهقة هي مرحلة نموّ مهمة وتتطلب قدراً من الطاقة والغذاء أكثر من مراحل الحياة الأخرى. فلا بد إذن من الاعتماد على نظام غذائي متكامل يتضمن: النشويات وهي مصدر مهم للطاقة، ثم الحليب ومشتقاته كمصدر للكالسيوم الضروري في هذه المرحلة، إضافة الى الخضار والمعادن الغنية بالفيتامين، وأخيراً الزيوت والحلويات وهي تحتوي على كميات كبيرة من الوحدات الحرارية.
يتوزع الغذاء على ثلاث وجبات أساسية مع وجبتين خفيفتين من الحلويات المنزلية أو الفواكه. أما معدل الوحدات الحرارية التي يحتاجها المراهقون يومياً فهو 2800 تقريباً للذكور و2200 للإناث. ومن المهم التشديد على شرب كمية من الماء تتراوح بين ليتر ونصف وليترين في اليوم.
وأضافت شهوان قائلة:
يحتوي غذاء المراهق عادة على الكثير من السكر والدهون والملح من جراء تناوله الوجبات السريعة والمشروبات الغازية بكثرة، كما يفتقر الى الخضار والفاكهة التي تشكل كما ذكرنا سابقاً مصدراً للمعادن والفيتامينات وهذا أمر يجب التنبه له. أما أكثر المعادن أهمية لهذه المرحلة فهي:
* الكالسيوم: ومن أهم مصادره الحليب ومشتقاته. وهو من العناصر المهمة لتكوين عظام سليمة ولتفادي مرض ترقق العظام في المستقبل. وعلى المراهق أن يتناول ما يعادل كوبين من الحليب و30 غ من الجبنة أو اللبنة يومياً.
*الحديد: وهو مهم جداً خاصة بالنسبة للفتاة المراهقة لأنها تخسر كمية منه خلال فترة الطمث، ومن أهم مصادر الحديد، اللحوم الحمراء (لا سيما القصبة) ، والحبوب الكاملة والخضار كالسبانغ، السلق…

ذكرتينا بأبله الرياضه صدعت براسنا بهالموضوع

جزيتي خيرا ع الطرح المفيد

ماشاالله نشيطة بأغلب الأقسام ..
بداي طيبة موفقة بإذن الله

تسلمى الغاليه

طلعتى مو هينه

ما شاء الله عليج

يلااا نترقب يديدج

مشــــــكورة أختيه على الطرح الجميل
ونتريا يديدج بدايه موفقه

ثااااانكس

[ مشكوررررررررررررررر ة اخـــتـــــــــــــــــــ على ـــــــــــــــي الموضوع
وجزاج اللة ألــــــــــــــــــــــــ خير ـــــــــــــــــــف

ĦàĬą

ĢÔòĐévèňĩʼnġþōŋĵŏǔŗ

Ĥőŵ ǎŗĕ Ŷŏǔ

!

Ţĥǎŋĸ Ŷōŏőǔ 4ţħīş ţōǿþīç
ŵơñđēŕfưĻ

ǍĻĢǕĻĻǍ

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير البحثي عن المراهقة ؟؟؟؟؟؟؟؟ للصف الثاني عشر

[SIZE="6"][/SIZEالسلا م عليكم

أريدتقرير البحثي عن المراهقة

ممضمون : مقدمة و موضوع وخاتمة وفي هوامش ومقترحات
ويكون في الوورد

أباااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مقدمه وخاااااااااتمه
بللللللللللللللللللللللللللللللللللليييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييز

وعليك السلام
اخوي انا منزله الموضوع قبل بس يبالك ادور عنه
هذا الرابط
http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=27672

بارك الله فيج عذب الروح ع المسااعدة ^______^ +++

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن مرحلة المراهقة كامل -تعليم الامارات

السلام عليكم
اليوم يايبتلكم بحث اتمنى انا يعيبكم

المقدمة:
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين ،وبعد، فقد جاء بحثي بعنوان(المراهقة) وهي من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطواره المختلفة التي تتسم بالتجدد المستمر، والترقي في معارج الصعود نحو الكمال الإنساني الرشيد، ومكمن الخطر في هذه المرحلة التي تنتقل بالإنسان من الطفولة إلى الرشد، هي التغيرات في مظاهر النمو المختلفة، ولما يتعرض الإنسان فيها إلى صراعات متعددة، داخلية وخارجية.ومن أبرز جوانب هاذا البحث ضمنتة مقال ل د/ مُنى يونس بعنوان ( التعامل مع المراهق علم وفن) .
واشكر معلمي الاستاذ . مـــجـــدي الذي ساعدني بأن منحني قائمة بمواضيع للبحوث واعتذر عن كل تقصير في البحث .
* مفهوم المراهقة:
ترجع كلمة "المراهقة" إلى الفعل العربي "راهق" الذي يعني الاقتراب من الشيء، فراهق الغلام فهو مراهق، أي: قارب الاحتلام، ورهقت الشيء رهقاً، أي: قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد.
أما المراهقة في علم النفس فتعني: "الاقتراب من النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي"، ولكنه ليس النضج نفسه؛ لأن الفرد في هذه المرحلة يبدأ بالنضج العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي، ولكنه لا يصل إلى اكتمال النضج إلا بعد سنوات عديدة قد تصل إلى 10 سنوات.
وهناك فرق بين المراهقة والبلوغ، فالبلوغ يعني "بلوغ المراهق القدرة على الإنسال، أي: اكتمال الوظائف الجنسية عنده، وذلك بنمو الغدد الجنسية، وقدرتها على أداء وظيفتها"، أما المراهقة فتشير إلى "التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي". وعلى ذلك فالبلوغ ما هو إلا جانب واحد من جوانب المراهقة، كما أنه من الناحية الزمنية يسبقها، فهو أول دلائل دخول الطفل مرحلة المراهقة.
ويشير ذلك إلى حقيقة مهمة، وهي أن النمو لا ينتقل من مرحلة إلى أخرى فجأة، ولكنه تدريجي ومستمر ومتصل، فالمراهق لا يترك عالم الطفولة ويصبح مراهقاً بين عشية وضحاها، ولكنه ينتقل انتقالاً تدريجياً، ويتخذ هذا الانتقال شكل نمو وتغير في جسمه وعقله ووجدانه. وجدير بالذكر أن وصول الفرد إلى النضج الجنسي لا يعني بالضرورة أنه قد وصل إلى النضج العقلي، وإنما عليه أن يتعلم الكثير والكثير ليصبح راشداً ناضجاً.
و للمراهقة والمراهق نموه المتفجر في عقله وفكره وجسمه وإدراكه وانفعالاته، مما يمكن أن نلخصه بأنه نوع من النمو البركاني، حيث ينمو الجسم من الداخل فسيولوجياً وهرمونياً وكيماوياً وذهنياً وانفعالياً، ومن الخارج والداخل معاً عضوياً.
مراحل المراهقة:
والمدة الزمنية التي تسمى "مراهقة" تختلف من مجتمع إلى آخر، ففي بعض المجتمعات تكون قصيرة، وفي بعضها الآخر تكون طويلة، ولذلك فقد قسمها العلماء إلى ثلاث مراحل، هي:
1- مرحلة المراهقة الأولى (11-14 عاما)، وتتميز بتغيرات بيولوجية سريعة.
2- مرحلة المراهقة الوسطي (14-18 عاما)، وهي مرحلة اكتمال التغيرات البيولوجية.
3- مرحلة المراهقة المتأخرة (18-21)، حيث يصبح الشاب أو الفتاة إنساناً راشداً بالمظهر والتصرفات.
ويتضح من هذا التقسيم أن مرحلة المراهقة تمتد لتشمل أكثر من عشرة أعوام من عمر الفرد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.al-sham.net/1yabbse2/inde…y;threadid=191
www.unicef.org/jordan/arabic/children_1274.html

* علامات بداية مرحلة المراهقة وأبرز خصائصها وصورها الجسدية والنفسية:
بوجه عام تطرأ ثلاث علامات أو تحولات بيولوجية على المراهق، إشارة لبداية هذه المرحلة عنده، وهي:
1 – النمو الجسدي: حيث تظهر قفزة سريعة في النمو، طولاً ووزناً، تختلف بين الذكور والإناث، فتبدو الفتاة أطول وأثقل من الشاب خلال مرحلة المراهقة الأولى، وعند الذكور يتسع الكتفان بالنسبة إلى الوركين، وعند الإناث يتسع الوركان بالنسبة للكتفين والخصر، وعند الذكور تكون الساقان طويلتين بالنسبة لبقية الجسد، وتنمو العضلات.
2- النضوج الجنسي: يتحدد النضوج الجنسي عند الإناث بظهور الدورة الشهرية، ولكنه لا يعني بالضرورة ظهور الخصائص الجنسية الثانوية (مثل: نمو الثديين وظهور الشعر تحت الإبطين وعلى الأعضاء التناسلية)، أما عند الذكور، فالعلامة الأولى للنضوج الجنسي هي زيادة حجم الخصيتين، وظهور الشعر حول الأعضاء التناسلية لاحقاً، مع زيادة في حجم العضو التناسلي، وفي حين تظهر الدورة الشهرية عند الإناث في حدود العام الثالث عشر، يحصل القذف المنوي الأول عند الذكور في العام الخامس عشر تقريباً.
3- التغير النفسي: إن للتحولات الهرمونية والتغيرات الجسدية في مرحلة المراهقة تأثيراً قوياً على الصورة الذاتية والمزاج والعلاقات الاجتماعية، فظهور الدورة الشهرية عند الإناث، يمكن أن يكون لها ردة فعل معقدة، تكون عبارة عن مزيج من الشعور بالمفاجأة والخوف والانزعاج، بل والابتهاج أحياناً، وذات الأمر قد يحدث عند الذكور عند حدوث القذف المنوي الأول، أي: مزيج من المشاعر السلبية والإيجايبة. ولكن المهم هنا، أن أكثرية الذكور يكون لديهم علم بالأمر قبل حدوثه، في حين أن معظم الإناث يتكلن على أمهاتهن للحصول على المعلومات أو يبحثن عنها في المصادر والمراجع المتوافرة.
* مشاكل المراهقة:
يقول الدكتور عبد الرحمن العيسوي: "إن المراهقة تختلف من فرد إلى آخر، ومن بيئة جغرافية إلى أخرى، ومن سلالة إلى أخرى، كذلك تختلف باختلاف الأنماط الحضارية التي يتربى في وسطها المراهق، فهي في المجتمع البدائي تختلف عنها في المجتمع المتحضر، وكذلك تختلف في مجتمع المدينة عنها في المجتمع الريفي، كما تختلف من المجتمع المتزمت الذي يفرض كثيراً من القيود والأغلال على نشاط المراهق، عنها في المجتمع الحر الذي يتيح للمراهق فرص العمل والنشاط، وفرص إشباع الحاجات والدوافع المختلفة.
كذلك فإن مرحلة المراهقة ليست مستقلة بذاتها استقلالاً تاماً، وإنما هي تتأثر بما مر به الطفل من خبرات في المرحلة السابقة، والنمو عملية مستمرة ومتصلة".
ولأن النمو الجنسي الذي يحدث في المراهقة ليس من شأنه أن يؤدي بالضرورة إلى حدوث أزمات للمراهقين، فقد دلت التجارب على أن النظم الاجتماعية الحديثة التي يعيش فيها المراهق هي المسؤولة عن حدوث أزمة المراهقة، فمشاكل المراهقة في المجتمعات الغربية أكثر بكثير من نظيرتها في المجتمعات العربية والإسلامية، وهناك أشكال مختلفة للمراهقة، منها:
1- مراهقة سوية خالية من المشكلات والصعوبات.
2- مراهقة انسحابية، حيث ينسحب المراهق من مجتمع الأسرة، ومن مجتمع الأقران، ويفضل الانعزال والانفراد بنفسه، حيث يتأمل ذاته ومشكلاته.
3- مراهقة عدوانية، حيث يتسم سلوك المراهق فيها بالعدوان على نفسه وعلى غيره من الناس والأشياء.
والصراع لدى المراهق ينشأ من التغيرات البيولوجية، الجسدية والنفسية التي تطرأ عليه في هذه المرحلة، فجسدياً يشعر بنمو سريع في أعضاء جسمه قد يسبب له قلقاً وإرباكاً، وينتج عنه إحساسه بالخمول والكسل والتراخي، كذلك تؤدي سرعة النمو إلى جعل المهارات الحركية عند المراهق غير دقيقة، وقد يعتري المراهق حالات من اليأس والحزن والألم التي لا يعرف لها سبباً، ونفسيا يبدأ بالتحرر من سلطة الوالدين ليشعر بالاستقلالية والاعتماد على النفس، وبناء المسؤولية الاجتماعية، وهو في الوقت نفسه لا يستطيع أن يبتعد عن الوالدين؛ لأنهم مصدر الأمن والطمأنينة ومنبع الجانب المادي لديه، وهذا التعارض بين الحاجة إلى الاستقلال والتحرر والحاجة إلى الاعتماد على الوالدين، وعدم فهم الأهل لطبيعة المرحلة وكيفية التعامل مع سلوكيات المراهق، وهذه التغيرات تجعل المراهق طريد مجتمع الكبار والصغار، إذا تصرف كطفل سخر منه الكبار، وإذا تصرف كرجل انتقده الرجال، مما يؤدي إلى خلخلة التوازن النفسي للمراهق، ويزيد من حدة المرحلة ومشاكلها.
• أبرز المشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق:
1- الصراع الداخلي: حيث يعاني المراهق من جود عدة صراعات داخلية، ومنها: صراع بين الاستقلال عن الأسرة والاعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة، وصراع بين طموحات المراهق الزائدة وبين تقصيره الواضح في التزاماته، وصراع بين غرائزه الداخلية وبين التقاليد الاجتماعية، والصراع الديني بين ما تعلمه من شعائر ومبادئ ومسلمات وهو صغير وبين تفكيره الناقد الجديد وفلسفته الخاصة للحياة، وصراعه الثقافي بين جيله الذي يعيش فيه بما له من آراء وأفكار والجيل السابق.
2- الاغتراب والتمرد: فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الانسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل؛ لأنه يعد أي سلطة فوقية أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يطاق بقدراته العقلية التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد، واستهانة بالروح النقدية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.alrushd.net/rushd/index.p…d=31&Itemid=40

المتيقظة لديه، والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة، وفقا لمقاييس المنطق، وبالتالي تظهر لديه سلوكيات التمرد والمكابرة والعناد والتعصب والعدوانية.
3- الخجل والانطواء: فالتدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعور المراهق بالاعتماد على الآخرين في حل مشكلاته، لكن طبيعة المرحلة تتطلب منه أن يستقل عن الأسرة ويعتمد على نفسه، فتزداد حدة الصراع لديه، ويلجأ إلى الانسحاب من العالم الاجتماعي والانطواء والخجل.
4- السلوك المزعج: والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الاستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.
5- العصبية وحدة الطباع: فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
وتجدر الإشارة إلى أن كثيراًَ من الدراسات العلمية تشير إلى وجود علاقة قوية بين وظيفة الهرمونات الجنسية والتفاعل العاطفي عند المراهقين، بمعنى أن المستويات الهرمونية المرتفعة خلال هذه المرحلة تؤدي إلى تفاعلات مزاجية كبيرة على شكل غضب وإثارة وحدة طبع عند الذكور، وغضب واكتئاب عند الإناث.
* طرق علاج المشاكل التي يمر بها المراهق:
قد اتفق خبراء الاجتماع وعلماء النفس والتربية على أهمية إشراك المراهق في المناقشات العلمية المنظمة التي تتناول علاج مشكلاته، وتعويده على طرح مشكلاته، ومناقشتها مع الكبار في ثقة وصراحة، وكذا إحاطته علماً بالأمور الجنسية عن طريق التدريس العلمي الموضوعي، حتى لا يقع فريسة للجهل والضياع أو الإغراء".

كما أوصوا بأهمية " تشجيع النشاط الترويحي الموجه والقيام بالرحلات والاشتراك في مناشط الساحات الشعبية والأندية، كما يجب توجيههم نحو العمل بمعسكرات الكشافة، والمشاركة في مشروعات الخدمة العامة والعمل الصيفي… إلخ".
كما أكدت الدراسات العلمية أن أكثر من 80% من مشكلات المراهقين في عالمنا العربي نتيجة مباشرة لمحاولة أولياء الأمور تسيير أولادهم بموجب آرائهم وعاداتهم وتقاليد مجتمعاتهم، ومن ثم يحجم الأبناء، عن الحوار مع أهلهم؛ لأنهم يعتقدون أن الآباء إما أنهم لا يهمهم أن يعرفوا مشكلاتهم، أو أنهم لا يستطيعون فهمها أو حلها.
وقد أجمعت الاتجاهات الحديثة في دراسة طب النفس أن الأذن المصغية في تلك السن هي الحل لمشكلاتها، كما أن إيجاد التوازن بين الاعتماد على النفس والخروج من زي النصح والتوجيه بالأمر، إلى زي الصداقة والتواصي وتبادل الخواطر، و بناء جسر من الصداقة لنقل الخبرات بلغة الصديق والأخ لا بلغة ولي الأمر، هو السبيل الأمثال لتكوين علاقة حميمة بين الآباء وأبنائهم في سن المراهقة".
وقد أثبتت دراسة قامت بها الـ (Gssw) المدرسة المتخصصة للدراسات الاجتماعية بالولايات المتحدة على حوالي 400 طفل، بداية من سن رياض الأطفال وحتى سن 24 على لقاءات مختلفة في سن 5، 9، 15، 18، 21، أن المراهقين في الأسرة المتماسكة ذات الروابط القوية التي يحظى أفرادها بالترابط واتخاذ القرارات المصيرية في مجالس عائلية محببة يشارك فيها الجميع، ويهتم جميع أفرادها بشؤون بعضهم البعض، هم الأقل ضغوطًا، والأكثر إيجابية في النظرة للحياة وشؤونها ومشاكلها، في حين كان الآخرون أكثر عرضة للاكتئاب والضغوط النفسية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.alrushd.net/rushd/index.p…d=31&Itemid=40

* كيف عالج الإسلام مرحلة المراهقة؟
يقول الدكتور أحمد المجدوب (المستشار بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية بالقاهرة)، أن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ قد سبق الجميع بقوله: "علموا أولادكم الصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع".
ويدلل المجدوب بالدراسة التي أجراها عالم أمريكي يدعى " ألفريد كنسي" بعنوان " السلوك الجنسي لدى الأمريكيين"، والتي طبقها على 12 ألف مواطن أمريكي من مختلف شرائح المجتمع، والتي أثبتت أن 22 % ممن سألهم عن أول تجربة لممارسة الجنس قالوا: إن أول تجربة جنسية لهم كانت في سن العاشرة، وأنها كانت في فراش النوم، وأنها كانت مع الأخ أو الأخت أو الأم !!
ويستطرد المجدوب قائلاً: " وانتهت الدراسة التي أجريت في مطلع الأربعينيات، إلى القول بأن الإرهاصات الجنسية تبدأ عند الولد والبنت في سن العاشرة"، ويعلق المجدوب على نتائج الدراسة قائلا: " هذا ما أثبته نبينا محمد _صلى الله عليه وسلم_ قبل ألفريد كنسي بـ 14 قرناً من الزمان ! ولكننا لا نعي تعاليم ديننا ".
ويقول المجدوب: " لقد اتضح لي من خلال دراسة ميدانية شاملة قمت بها على عينة من 200 حالة حول (زنا المحارم) الذي أصبح منتشراً للأسف، أن معظم حالات زنا المحارم كانت بسبب النوم المشترك في نفس الفراش مع الأخت أو الأم أو…، وهو ما حذرنا منه الرسول _صلى الله عليه وسلم_ بقوله: " وفرقوا بينهم في المضاجع".
واستطرد المجدوب يقول: " البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء تقول: إن هناك 20 % من الأسر المصرية تقيم في غرفة واحدة، وأن كل 7 أفراد منهم ينامون متجاورين! ".
ويشير المجدوب إلى أن دراسته عن زنا المحارم انتهت إلى نتيجة مؤداها أن أحد أهم الأسباب لدى مرتكبي جرائم زنا المحارم هو الانخفاض الشديد في مستوى التدين، والذي لم يزد على أفضل الأحوال عن 10 %، هذا طبعاً عدا الأسباب الأخرى، مثل: انتشار الخمر بين الطبقات الدنيا والوسطى، و اهتزاز قيمة الأسرة، و الجهل، والفقر، و….
ويرجع المجدوب هذه الظاهرة إلى "الزخم الجنسي وعوامل التحريض والإثارة في الصحف والمجلات والبرامج والمسلسلات والأفلام التي يبثها التلفاز والسينما والدش فضلاً عن أشرطة الفيديو"، منبهاً إلى خطورة افتقاد القدوة وإلى أهمية " التربية الدينية في تكوين ضمير الإنسان".
ويضيف المجدوب أنه " وفقاً لآخر بيان صادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بمصر يؤكد أن هناك 9 مليون شاب وفتاة من سن 20 سنة إلى 35 سنة لا يستطيعون الزواج، كما أن هناك 9 مليون آخرين ممن تعدو سن 35 سنة قد فاتهم قطار الزواج وأصبحوا عوانس !!!
* فهم المرحلة.. تجاوز ناجح لها:
إن المشاكل السابقة الذكر، سببها الرئيس هو عدم فهم طبيعة واحتياجات هذه المرحلة من جهة الوالدين، وأيضاً عدم تهيئة الطفل أو الطفلة لهذه المرحلة قبل وصولها.
ولمساعدة الوالدين على فهم مرحلة المراهقة، فقد حدد بعض العلماء واجبات النمو التي ينبغي أن تحدث في هذه المرحلة للانتقال إلى المرحلة التالية، ومن هذه الواجبات ما يلي:
1- إقامة نوع جديد من العلاقات الناضجة مع زملاء العمر.
2- اكتساب الدور المذكر أو المؤنث المقبول دينياً واجتماعياً لكل جنس من الجنسين.
3- قبول الفرد لجسمه أو جسده، واستخدام الجسم استخداماً صالحاً.
4- اكتساب الاستقلال الانفعالي عن الوالدين وغيرهم من الكبار.
5- اختيار مهنة والإعداد اللازم لها.
6- الاستعداد للزواج وحياة الأسرة.
7- تنمية المهارات العقلية والمفاهيم الضرورية للكفاءة في الحياة الاجتماعية.
8- اكتساب مجموعة من القيم الدينية والأخلاقية التي تهديه في سلوكه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــwww.saaid.net/tarbiah/107.htm
ويرى المراهق أنه بحاجة إلى خمسة عناصر في هذه المرحلة، وهي: الحاجة إلى الحب والأمان، والحاجة إلى الاحترام، والحاجة لإثبات الذات، والحاجة للمكانة الاجتماعية، والحاجة للتوجيه الإيجابي.
* تهيئة المراهق:
ولتحقيق واجبات النمو التي حددها العلماء، وحاجات المراهق في هذه المرحلة، على الأهل تهيئة ابنهم المراهق لدخول هذه المرحلة، وتجاوزها دون مشاكل، ويمكن أن يتم ذلك بخطوات كثيرة، منها:
1- إعلام المراهق أنه ينتقل من مرحلة إلى أخرى، فهو يخرج من مرحلة الطفولة إلى مرحلة جديدة، تعني أنه كبر وأصبح مسؤولاً عن تصرفاته، وأنها تسمى مرحلة التكليف؛ لأن الإنسان يصبح محاسباً من قبل الله _تعالى_؛ لأنه وصل إلى النضج العقلي والنفسي الذي يجعله قادراً على تحمل نتيجة أفعاله واختياراته.
وأنه مثلما زادت مسؤولياته فقد زادت حقوقه، وأصبح عضواً كاملاً في الأسرة يشارك في القرارات، ويؤخذ رأيه، وتوكل له مهام يؤديها للثقة فيه وفي قدراته.
 2- أن هناك تغيرات جسدية، وعاطفية، وعقلية، واجتماعية تحدث في نفسيته وفي بنائه، وأن ذلك نتيجة لثورة تحدث داخله استعداداً أو إعدادا لهذا التغير في مهمته الحياتية، فهو لم يعد طفلاً يلعب ويلهو، بل أصبح له دور في الحياة، لذا فإن إحساسه العاطفي نحو الجنس الآخر أو شعوره بالرغبة يجب أن يوظف لأداء هذا الدور، فالمشاعر العاطفية والجنسية ليست شيئاً وضيعاً أو مستقذراً؛ لأن له دوراً هاماً في إعمار الأرض وتحقيق مراد الله في خلافة الإنسان. ولذا فهي مشاعر سامية إذا أحسن توظيفها في هذا الاتجاه، لذا يجب أن يعظم الإنسان منها ويوجهها الاتجاه الصحيح لسمو الغاية التي وضعها الله في الإنسان من أجلها، لذا فنحن عندما نقول: إن هذه العواطف والمشاعر لها طريقها الشرعي من خلال الزواج، فنحن نحدد الجهة الصحيحة لتفريغها وتوجيهها.
3- أن يعلم المراهق الأحكام الشرعية الخاصة بالصيام والصلاة والطهارة والاغتسال، ويكون ذلك مدخلاً لإعطائه الفرصة للتساؤل حول أي شيء يدور حول هذه المسألة، حتى لا يضطر لأن يستقي معلوماته من جهات خارجية يمكن أن تضره أو ترشده إلى خطأ أو حرام.
4- التفهم الكامل لما يعاني منه المراهق من قلق وعصبية وتمرد، وامتصاص غضبه؛ لأن هذه المرحلة هي مرحلة الإحساس المرهف، مما يجعل المراهق شخصاً سهل الاستثارة والغضب، ولذلك على الأهل بث الأمان والاطمئنان في نفس ابنهم، وقد يكون من المفيد القول مثلاً: "أنا أعرف أن إخوتك يسببون بعض المضايقات، وأنا نفسي أحس بالإزعاج، لكن على ما يبدو أن هناك أمراً آخر يكدرك ويغضبك، فهل ترغب بالحديث عنه؟" لأن ذلك يشجع المراهق على الحديث عما يدور في نفسه.
5- إشاعة روح الشورى في الأسرة؛ لأن تطبيقها يجعل المراهق يدرك أن هناك رأياً ورأياً آخر معتبراً لا بد أن يحترم، ويعلمه ذلك أيضاً كيفية عرض رأيه بصورة عقلانية منطقية، ويجعله يدرك أن هناك أموراً إستراتيجية لا يمكن المساس بها، منها على سبيل المثال: الدين، والتماسك الأسري، والأخلاق والقيم.
التعامل مع المراهق علم وفن:
ومن جهتها تقدم (الخبيرة الاجتماعية) الدكتورة مُنى يونس، الحاصلة على جائزة الدكتور شوقي الفنجري للدعوة والفقه الإسلامي عام 1995م، وصفة علاجية وتوجيهات عملية لأولياء الأمور في فنون التعامل مع أبنائهم وبناتهم المراهقين، فتقول: " إياكم أن تنتقدوهم أمام الآخرين، وأنصتوا لهم باهتمام شديد عندما يحدثوكم، ولا تقاطعوهم، ولا تسفهوا آراءهم".

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتاب : تنشئة النشئ (اباء وابناء) الجزء الثاني د. عمر التمتام
كتاب دليل الوالدين الى تنشئة د. محمد عماد الدين اسماعيل

الخاتمة :
يجب على الأهل استثمار هذه المرحلة إيجابياً، وذلك بتوظيف وتوجيه طاقات المراهق لصالحه شخصياً، ولصالح أهله، وبلده، والمجتمع ككل. وهذا لن يتأتى دون منح المراهق الدعم العاطفي، والحرية ضمن ضوابط الدين والمجتمع، والثقة، وتنمية تفكيره الإبداعي، وتشجيعه على القراءة والإطلاع، وممارسة الرياضة والهوايات المفيدة، وتدريبه على مواجهة التحديات وتحمل المسؤوليات، واستثمار وقت فراغه بما يعود عليه بالنفع.
ولعل قدوتنا في ذلك هم الصحابة _رضوان الله عليهم_، فمن يطلع على سيرهم يشعر بعظمة أخلاقهم، وهيبة مواقفهم، وحسن صنيعهم، حتى في هذه المرحلة التي تعد من أصعب المراحل التي يمر بها الإنسان أخلاقياً وعضوياً وتربوياً أيضاً.
فبحكم صحبتهم لرسول الله _صلى الله عليه وسلم_ خير قائد وخير قدوة وخير مرب، واحتكامهم إلى المنهج الإسلامي القويم الذي يوجه الإنسان للصواب دوماً، ويعني بجميع الأمور التي تخصه وتوجه غرائزه توجيهاً سليماً.. تخرج منهم خير الخلق بعد الرسل _صلوات الله وسلامه عليهم_، فكان منهم من حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في أولى سنوات العمر، وكان منهم الذين نبغوا في علوم القرآن والسنة والفقه والكثير من العلوم الإنسانية الأخرى، وكان منهم الدعاة الذين فتحوا القلوب وأسروا العقول كسيدنا مصعب بن عمير الذي انتدبه رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ داعية إلى المدينة ولم يبلغ الثامنة عشرة من عمره، وكان منهم الفتيان الذين قادوا الجيوش وخاضوا المعارك وهم بين يدي سن الحلم، كسيدنا أسامة بن زيد _رضي الله عنهم جميعاً_ وما ذاك إلا لترعرعهم تحت ظل الإسلام وتخرجهم من المدرسة المحمدية الجليلة.
والحمد لله رب العالمين…
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ http://www.alrushd.net/rushd/index.p…d=31&Itemid=40 (1)

المراجع :
http://www.al-sham.net/1yabbse2/inde…y;threadid=191
www.unicef.org/jordan/arabic/children_1274.html
www.saaid.net/tarbiah/107.htm
 كتاب : تنشئة النشئ (اباء وابناء) الجزء الثاني د. عمر التمتام
 كتاب دليل الوالدين الى تنشئة د. محمد عماد الدين اسماعيل
http://www.alrushd.net/rushd/index.p…d=31&Itemid=40

http://www.uae4cam.com/vb/newthread….ewthread&f=164

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفهرس الصفحة
المقـــدمة ………………………………………….. …………………………2
مفهوم المراهقة ………………………………………….. ………………….. 3
مراحل المراهقة ………………………………………….. ………………… 4
مشاكل المراهقة ………………………………………….. ………………… 5
كيف عالج الإسلام مرحلة المراهقة ………………………………………. 9
فهم المرحلة.. تجاوز ناجح لها ………………………………………….. … 10
تهيئة المراهق ………………………………………….. …………………. 11
التعامل مع المراهق علم وفن ………………………………………….. …. 12
الخاتمة ………………………………………….. …………………………. 13
المراجع ………………………………………….. ………………………… 14

مشكوره اختي ماتقصرين

خخ بس ماقدر اخذه ولا جان برتاح…اخاف فيه حد ثاني مسوي نفسه

تسلمييييين يالغلا

مشكوووووووووووووووووره اختي والله يعطيج العافيه
وان شاء الله في ميزان حسناتج
والله يوفقج دنيا وأخره ^_^

تسلمين يالغلا

تسلميـْــ ن

شكرا

تسلميـْــ ن

يعطيج الف عافيه الغالية

يعطيج ألف العاافية

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن المراهقة في مادة علم النفس -التعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم حبيت انقل لكم تقرير عن المراهقة في مادة علم النفس

منقـــــــــووووووووووووووووووووووووووول

في المرفقــــــ ,, ــــــــــــــــــــات

الملفات المرفقة

~ آلســَِلـِآمْ عليڪَِمْ ورحمــَِﮧ آللـﮧ و برڪَِآتــَِﮧ ، .
[ يسع‘ـــَِد ليْ صباحڪََِمْ / مساڪَِمْ ,‘ بڪَِل أنواع الـڪَِوفـيْ . ،
ـآآَ يسلــَ م ـًوَ }ْ ..ـًع الطَرحِ . . بآركَ اللهـً فيكمً ..,

هذ بحث مب تقرير

جزاكم الله ألف خير
إن شاء الله في ميزان حسناتكم

مشكوووووووووووووورة يا حبيتي

يعطيج الللف عافية

مشكوووووووووووووورة يا حبيتي

يعطيج الللف عافية

العفووووو ,, حبتج العافيه
يسلمووووو عالمروور الغاااوي

مشكووورة يا امير يزاج الله الف خير
وان شاء الله يكون في ميزان حسناتج

تسلموووون عالمرور الغااوي حبايبي

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث ب عنوان المراهقة جاهز للتحميل للصف الثاني عشر

السلام عليكم
شخباركم / ن

يبت لكم بحث بعنوان المراهقة

اتمنى تنال اعجابكم
وانتمى لكم النجاح

في المرفقات

مع التحيات ولد حاجوني

الملفات المرفقة

تسلم..أخوي عبدالجليل حاجوني …ع البحث..يعطيك العافيهـ

تم…+++

تسلم..أخوي عبدالجليل حاجوني …ع البحث..يعطيك العافيهـ

الله يسلم اخوي فرعون
الله يعافيك

بارك الله فيك

يعطيك العافيه ..

تم +++

السل’ـِأم عليكَ وآلرحمهٍ :/

يسعدَ مسآك بكلَ خير وبركةْ
تسلم الشيخً ع الطِرح ويزأك ربي آلفَ خير ْ ~

:/

غلأَ

تسلم

تسلم يااخويه عالتقرير

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملخص علم النفس / وحدة : المراهقة للصف الثاني عشر

آلسَلآم عليكُم وآلرحمَه ,

ملخص علم النفس / وحدة : المراهقة

منقول , فآلمرفقآت ..

وفقكُم آلله !

الملفات المرفقة

يعطيج العافيه

بالتوفيق

الف شكر لج

والله يعطيج الصحه والعافية

وعليكم السلام ..
مشكورة
يعطيج العافيه..

وعليكم السلام

ماشاء الله دومــ متميز بطروحك الجميله

جزاكي الله ألــ1000ــف خير

يسلمووو و مـآ قصـ ـ ـــرت خيـؤؤ ..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث , تقرير جاهز عن المراهقة

اتفضلووووووووووو

الملفات المرفقة

وايــد حلو البحث ^^

مشكور ما تقصرر ..

يعطيك العافيه

شــــــــــكــرا لـــك ^_____________^

الشكر الجزيلــ لك

شكًرآ ـع آلبحثَ.,

والله ما قصرت تسلم على البحث وايد حلووووووو

ثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــانـــــــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــس

شكراً جزيلاً ,

عيبني ذآك آللون ~> خخ

شكرأإ على التقرير..**

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير جاهز بس عليكم تكتبون اسمكم واسم مدرستكم ..وتدعولي …..(المراهقة -مناهج الامارات

في المرفقاااااااااااااات…..

.

.

.

.

الملفات المرفقة

مشكوره اختي ويزاج الله خير

تسلمين اختي
ماتقصرين

ثااااااااااكس ع التقرير الحلووو

مشكورة اختي على البحث
تسلم ايدج يالغالية ونتريا جديدج

تقبلي مروريييييييييييييييييييييي

اختج حبيبتي وحدانية

مشكورة اختي على البحث الحلوووو..

بارك الله فيج ^_________^

مشكوره فديتج ع الطرحْ..

يسلموا

مشكورة وماقصرتي أختي وجزاك الله خيرا …..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده