التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث , تقرير عن الفرزدق للصف الحادي عشر

لوسمحتوا اريد تقرير عن الفرزدق

ارجوا المساعدة منكم اوسمحتوا

بسرعة اومافي ازعاج

الفرزدق

حياته:

هو همام بن غالب، كنيته أبو فراس ولقبه الفرزدق، ولقب به، لغلظة في وجهه. ولد الشاعر الفرزدق في بيت يكتنفه الشرف والسيادة من كل جانب، فأبوه غالب أحد أجواد العرب.. ولد بالبصرة، ونشا في باديتها.. كان الفرزدق متقلبا في مزاجه وعلاقاته الاجتماعية، فقد يمدح الرجل اليوم ليهجوه في يوم آخر.

قيل إنه نظم الشعر صغيرًا.. دارت بين الفرزدق وجرير الشاعر الأموي أيضًا، حرب هجائية دامت نحو خمسين سنة، وكان لتلك الحرب الشعرية صدى واسع في البلاد، وضج بها"المربد" سوق البصرة، وانقسم الناس قسمين، كل قسم يؤيد هذا الشاعر أو ذاك.

توفي الفرزدق بالبصرة سنة 114ه وقد شارف على التسعين.

كان التكسب مرماه في أكثر الأحوال، فمدح ورثى وهجا، فها نحن نتوقف قليلا عند مديحه.

شعره في المديح

مدح الفرزدق خلفاء بني أمية على أنهم أولى الناس بتراث الخلافة، وأحق الناس بالملك، وهم كالقمر يهتدي به، وسيوفهم هي سيوف الله التي يضرب بها الأعداء، وإذا النصر حليفهم، لأن الله معهم، وإذا الهدى مشرق من وجوههم، منهم الهادون والمهديون.. وتذكر الكتب والمراجع، أن الخليفة "هشام بن عبد الملك" حج على عهد أبيه وطاف بالبيت، وحاول أن يصل إلى الحجر الأسود فلم يستطع لشدة الزحام، فنصب له كرسي وجلس عليه ينظر إلى الناس، وحوله جماعة من أهل الشام. وفيما هو كذلك أقبل"زين العابدين" فطاف بالبيت، ولما انتهى إلى الحجر انشقت له الصفوف ومكنته من استلامه، فقال رجل من الشام لهشام:

من هذا الذي هابه الناس هذه الهيبة؟

فقال هشام"

لا أعرفه، وخاف أن يذكر اسمه فيرغبهم فيه.

وكان الفرزدق حاضرًا فقال: أنا أعرفه.

فقال الشامي: ومن هو يا أبا فراس؟، فقال قصيدته الشهيرة في مدح زين العابدين، فغضب هشام وحبسه، فهجاه الفرزدق.

أنشد الشاعر الفرزدق قصيدة يمدح فيها"زين العابدين":

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته **** والبيت يعرفه والحل والحرم

هذا ابن خير عباد الله كلهم **** هذا التقي النقي الطاهر العلم

هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله **** بجده أنبياء الله قد ختموا

ما قال لا قط إلا في تشهده **** لولا التشهد كانت لاءه نعم

إذا رأته قريش قال قائلها **** إلى مكارم هذا ينتهي الكرم

فخر الفرزدق

الشاعر يمزج بين الفخر والهجاء، فالهجاء عنده موضوع في جو فسيح من الفخر والتبجح… أما موضوع فخره فهو في قومه ونفسه، وفخره بقومه اشد منه بنفسه، إنه أعز الناس بيتًا وأرفعهم شرفًا وأوسعهم خيرًا وكرمًا، وهم ذوو العقول التي توازي الجبال، والثبات الذي لا يزعزع..

ولقد برع الفرزدق براعة فائقة في الفخر، ذلك لأن شرف آبائه وأجداده قد مهد له سبيل القول بالفخر، وتطاول على جرير وتحداه أن يأتيه بمثل آبائه وقومه:

أولئك آبائي فجئني بمثلهم **** إذا جمعتنا ياجرير المجامع

فيا عجبًا حتى كليب تسبني**** كأن أباها نهشل أو مجاشع

كانت غاية الفرزدق في هجره الاستعلاء على جرير، فكان فخره في الغالب ممتزجًا بهجاء جرير ورهطه..

وفي فخره بقومه يصفهم بالمكارم التي كان العرب يفاخرون بها، ككثرة العدد وحماية الجار والبأس في القتال، وشرف المنزلة، وقري الضيف، ونباهة الذكر، ورجاحة العقل. ثم يعدد آباءه ويذكر مآثر كل منهم.. حتى أن الفرزدق يستغل بعض الحوادث التي هجاه بها خصمه جرير، فيجيد الاعتذار لها ويحولها على فخر، فهو حين عجز عن قتل الأسير الرومي الذي دفع إليه قال:

ولا نقتل الأسرى ولكن نفكهم **** إذا أثقل الأعناق حمل المغارم

وهذه أبيات يفخر الفرزدق فيها بنفسه وبقومه، فيقول:

إن الذي سمك السماء بنى لنا **** بيتًا دعائمه أعز وأطول

أحلامنا تزن الجبال رزانة **** وتخالنا جنًا إذا ما نجهل

وهب القصائد لي النوابغ إذ مضوا**** وأبو يزيد، وذو القروح، وجرول

فالفرزدق يقول:

إن الله أعطى قومه عزًا وشرفًا، أكثر من جرير وقومه.. فعقولنا تساوي بوزنها وتفكيرها وزن الجبال، كما أنها توازنها ثباتًا ورسوخًا، على أننا في الحروب والدفاع عن كياننا نصبح محاربين أشداء قساة فيما إذا ما حملنا أحد على الغضب.

فكرة عن النقائض الشعرية

ذكرنا أن المعركة الشعرية نشبت بين الفرزدق وجرير ودامت أكثر من خمسين عامًا، فالنقائض قصائد امتزج فيها الهجاء والفخر، وكثرت فيها الإشارة إلى ماضي القبائل في الجاهلية وحاضرها في عهد بني أمية، يقول الشاعر قصيدته، فيرد عليه خصمه بقصيدة من وزنها وقافيتها ويتعقب أفكاره ومعانيه، فيردها عليه..

على أن فن النقائض نشأ أول ما نشأ في العصر الجاهلي وامتد حتى ازدهر في العصر الأموي الذي استيقظت فيه العصبية بعد أن أضعفها الإسلام، وانضمت إلى العوامل القبلية عوامل أخرى سياسية واجتماعية واقتصادية وشخصية.. فكانت نقائض هذا العصر تختلف عن نقائض العصر الجاهلي بطولها وإفحاشها واتساع الخيال فيها..

هذا ومن المعروف أن النقائض تقوم على الهجاء، وفن الهجاء بدوره قائم على أمور ثلاثة: الأول أن يذكر الشاعر معايب خصمه ومثالب قبيلته بنفسه وبقبيلته.. والثاني تناول الأغراض وقذف المحصنات والشتائم.. والثالث تصوير الخصم بصورة ساخرة تحمل القارىء أو السامع على الضحك..

<span style=’color:red’>الفرزدق شاعر الوصف

كان الفرزدق واسع الخيال، دقيق الملاحظة، جيد القصص، مما ساعده على أن يكون من ابرع الوصافين في العهد الأموي، أما موصوفاته فكثيرة، منها ما هو منتزع من البادية كالذئب، ومنها ما هو من حياة الحضر كالسفينة والجيش.. ويصطبغ وصف الفرزدق أحيانًا بصبغة القصص الذي يحسن الشاعر سرده، كما يمتاز بالتقرب من الحيوان المفترس والعطف عليه، ففي وصفه للذئب يظهر استعدادًا لأن يلبس ذلك الوحش من ثيابه وأن يقاسمه زاده.

فلما دنا قلت ادن دونك إنني **** وإياك في زادي لمشتر كان

فبت أسوي الزاد بيني وبينه **** على ضوء نار مرة ودخان

فهذان البيتان من قصيدة يصف فيها ذئبًا أتاه ليلا وهو يشتوي شاة، فدعاه أن يشاركه الطعام المشوي اللذيذ، فهو وحيد وقد عانى من عقوق الأصدقاء وبعد الأحباب، فكأن الشاعر استأنس بمجيء الضيف الذئب، او أرجح أن الفرزدق قد تخيل هذا الضيف. وهو في قلب الصحراء يشعل ناره للطعام ففضل في قصيدته هذه القصصية أن يكون ضيفه حيوانًا، عسى أن يكون وفيًا أنيسًا مخلصًا أكثر من الإنسان الغادر.. فوصف الشاعر يتناول المحسوسات أكثر من المعنويات، كما يمتاز بالدقة وحسن التصوير، فضلا عن طابع شخصي مبتكر أو جده من خلال قصصه.</span>

الهجاء في شعر الفرزدق

<span style=’color:royalblue’>
]إن ميزة الهجاء عند الفرزدق هي الفخر أولا، فالشاعر في الهجاء يعتمد على الفخر والاستناد عليه، فبالهجاء ينقض الشاعر على خصمه فيوسعه شتمًا وذلا فيصوره حقيرًا، كما يصور قومه وأهله بأنهم يتصفون بأرذل الصفات وأقبح الطباع، فهم مثلا ضعفاء متخاذلون، بخلاء لا أصل لهم ولا فرع..

وبالمقابل فالشاعر هذا يفخر بقومه وبنفسه، كما رأينا في هجاء جرير، والذي هو فخر للفرزدق بآن واحد.

وقال الفرزدق في الضيافة:

ومستنبح والليل بيني وبينه **** يراعي بعينيه النجوم التواليا

سرى إذ تفشى الليل تحمل صوته**** إلي الصبا قد ظل بالأمس طاويا

حلفت لهم إن لم تجبه كلابنا **** لأستوقدن نارًا تجيب المناديا

وقال يهجو" إبليس" وقد تاب في أواخر حياته:

أطعتك يا إبليس سبعين حجة **** فلما انتهى شيي وتم تمامي

فررت إلى ربي وأيقنت أنني **** ملاق لأيام المنون حمامي

لاشك في أننا نلمس من هذه الأبيات للفرزدق، توبته عن ماضيه البعيد وعن مساوئه وطيشه، فهنا هو قد بلغ السبعين من عمره، حيث النهاية في الدنيا أصبحت قريبة، ولا بد من لقاء الموت الذي هو غاية كل إنسان… فهذه الأبيات تدلنا على أن الشاعر قد صقلته الأيام وهذبته الحياة، فبدا شعره صادقًا عن نفسه الزاهدة، وتقواه العميقة..

وهكذا رأينا الفرزدق في شعره يلتزم بالديباجة المعروفة لديه، فشعره الغزلي أحيانا يخلو من هذه الديباجة، فيتجاوز قوانين النحو والبيان في كثير من الأحيان…

ولكن شعر الفرزدق فضلا عن قيمته الأدبية، ذو قيمة تاريخية كبرى، لأنه يطلعنا على نواح كثيرة من حياته وحياة خصومه، وعلى أخبار العرب وأيامهم وعاداتهم، وأوضاع الدولة الأموية وتصرف عمالها وولاتها، وعلى الفتوحات والجيوش وغيرها.[/color]</span>

من مجالس الشاعر

أخبر أبو عبيدة قال:

قدم الفرزدق المدينة في إمارة"أبان بن عثمان" قال: فإني والفرزدق وكثير عزة لجلوس في المسجد نتناشد الأشعار، إذ طلع علينا غلام، فقصد نحونا فلم يسلم وقال: أيكم الفرزدق؟ فقلت مخافة أن يكون من قريش: أهكذا تقول لسيد العرب وشاعرها؟ فقال: لو كان كذلك لم أقل هذا له. فقال له: من أنت؟ قال: رجل من الأنصار ثم من بني النجار، ثم أنا ابن أبي بكر بن حزم، بلغني أنك نزعم أنك أشعر العرب، وقد قال شاعرنا" حسان بن ثابت" شعرًا فأردت أن أعرضه عليك، وأؤجلك سنة، فإن قلت مثله فأنت أشعر العرب كما قيل، وإلا فأنت منتحل كذاب، ثم أنشده:

ألم تسال الربع الجديد التكلما…..

حتى بلغ إلى قوله:

وأبقى لنا مر الحروب ورزؤها **** سيوفًا وأدراعًا وجمعًا عرمرما

حتى آخر القصيدة، وقال له : قد أجلتك في جوابها حولا، ثم انصرف وانصرف الفرزدق مغضبًا يسحب رداءه، وما يدري أي طريق يسلك، حتى خرج من المسجد، فأقبل على " كثير" فقال: قاتل الله الأنصاري ما أفصح لهجته وأوضح حجته وأجود شعره، قال: فلم نزل في حديث الأنصاري بقية يومنا، ثم توجهت إلى منزلي، فأخذت أصعد وأصوب في كل فن من الشعر، فأرتج علي، فكأني لم اقل شعرًا قط!؟ حتى إذا نادى المنادي بالفجر وامتطيت ناقتي أقصد جبل المدينة وبغتة صحت صيحة مدوية، فجاش صدري كما يجيش المرجل، فما قمت حتى قلت /113/بيتًا من الشعر.

فبينما هو ينشد إذ طلع الأنصاري وسلم علينا وقال له الفرزدق:

عزفت بأعشاش وما كنت تعزف **** وأنكرت من حدراء ما كنت تعرف

ولج بك الهجران حتى كأنما **** ترى الموت في البيت الذي كنت تألف

حتى بلغ إلى القول:

ترى الناس ما سرنا يسيرون خلفنا **** وإن نحن أومأنا إلى الناس وقفوا

وانشدها الفرزدق حتى بلغ آخرها. فقام الأنصاري كئيبًا…

قال محمد بن إبراهيم: فأقبلت عليه أكلمه أنا وكثير، فلما أكثرنا عليه.

قال: اذهبوا! فقد وهبتكم لهذا القرشي.

ومرة دخل الفرزدق المدينة هاربًا من زياد، وعليها" سعيد بن العاص" أمير فقال:

إليك فررت منك ومن زياد **** ولم أحسب دمي لكما ضلالا

أرقت فلم أنم ليلا طويلا **** أراقب هل أرى النسرين زالا

ترى الغر الجحاجح من قريش**** إذا ما الأمر في الحدثان غالا

قيامًا ينظرون إلى سعيد **** كأنهم يرون به هلالا

فلما قال هذا البيت قال الحطيئة لسعيد: هذا والله الشعر. ثم قال: يا غلام، أدركت من قبلك، وسبقت من بعدك، ولئن طال عمرك لتبرزن.

أسلوب الفرزدق

لم يكن للإسلام والقرآن الكريم أثرهما العميق لا في حياة الفرزدق العملية ولا في شعره، كان في حياته ماجنًا لاهيًا، لاهم له إلا السعي وراء لذائذه، وكانت طبيعته بدوية خشنة جافية، ولم تكن له نفس جرير ولا عاطفته ولا رقة حسه، فكأنما خلصت نفسه لأثر البادية وحدها، فكان أسلوبه في شعره صدى لطبيعته، وانعكاسًا لها، فاستأثرت به الجزالة والقوة وغرابة الألفاظ، وخشونتها وبداوة الصور، وغلبت هذه الطوابع على شعره عامة حتى على الغزل الذي تلائمه الرقة والعذوبة.

وحسبنا أن نقرأ أبيات الفرزدق التي أوردناها لنقف على خشونة ألفاظه وجزالة أسلوبه ومتانة شعره وبداوة صوره…

على أن أسلوب الفرزدق اتصف بأنه كان صورة لأساليب الفصحاء من شعراء الجاهلية في فصاحته وجزالته وغرابة ألفاظه وسعة مفرداته حتى قالوا:

لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب.

ورووا عن أبي عمرو بن العلاء قوله:

لم أر بدويًا أقام في الحضر إلا فسد لسانه غير الفرزدق ورؤبة.

ولم تكن سليقة الفرزدق الشعرية مطواعًا له، سريعة الاستجابة والانقياد كسليقتة جرير، بل كان يلقى عناء شديدًا في نظم شعره حتى رووا عنه قوله:

أنا عند الناس أشعر الناس، وربما مرت علي ساعة ونزع ضرس أهون علي من أن أقول بيتًا واحدًا.

وكان للفرزدق ميل إلى إطالة النظر في شعره، كما هو الأمر لدى الشاعر زهير بن أبي سلمى، إلا أن عنايته بشعره لم تحل دون الوقوع في التعقيد والخروج على قواعد النجاة في كثير من أشعاره، فإذا انتقده أرباب اللغة والنحو أجابهم:

علي أن أقول وعليكم أن تحتجوا.

على أنه من الإنصاف القول: إن الفرزدق لم يكن يعرف بسعة مادته اللغوية فحسب، بل عرف بسعة اطلاعه على أيام العرب وأخبارهم ووقائعها، حتى قالوا:

لولا الفرزدق لضاع نصف أخبار الناس.

وحسبنا أن نقرأ بعض نقائضه لنقف على معرفته الواسعة بأيام العرب ووقائعهم، حتى يكاد يكون شعره سجلا تاريخيًا لها.

والفرزدق لئن فاتته رقة جرير وسلامة طبعه وعذوبة شعره، فقد بذ صاحبه بخصب مخيلته وقدرته على الابتكار والتوليد، ويظهر خصب خياله في افتنانه في هجاء جرير وإتيانه بالمعاني المبتكرة في ذلك، في حين نجد معاني جرير محدودة مكرورة، ولكن سهولة أسلوب جرير جعلت شعره أكثر سيرورة من شعر الفرزدق المعقد ، وظهر خصب مخيلة الفرزدق في أمر آخر، هو القصص الغزلي الذي جارى فيه قصص امرىء القيس وعمر بن أبي ربيعة.

القيمة الفنية لشعر الفرزدق

الفرزدق شاعر بدوي النزعة، ميال إلى الفخر والتبجح، ومن ثم كان أسلوبه بدويًا في نحت ألفاظه نحتًا، وكان شعره وقفًا على الخاصة، وإن لم يخل من الأبيات المأثورة..

وهو يشعر أنه لا يحن النسيب الرقيق، ولهذا نراه لا يلتزم الديباجة الغزلية في كثير من قصائده، بل يهجم على موضوعه باندفاع، وهو إلى ذلك يتجاوز قوانين النحو المشهورة، كما يتجاوز قوانين البيان..

وهذا وقد اتسم الشاعر بنفسية متناقضة نراها في نزعاته السياسية والمعنوية والأخلاقية، فهو متقلب في عاطفته وإخلاصه ومتلون في رغباته ومنافعه، لذلك لا نكاد نلمس صدق العاطفة إلا في مدح آل البيت، أما في سواهم فيعمد الشاعر إلى الغلو والمداهنة ليغطي ضعف العاطفة .

مشكور اخوي وما قصرت

العفو إختي

مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور ما قصرت

مشكور مشكور

مشكورين على التقرير

كفوو,,,,شكراً لج
مع تحياتي/شرطي زماني

ثااااانكس ع التقرير

موضوع او تقرير جيد

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب نص تاملي للصف الحادي عشر

ممكن مساعدة …………. بدي طلب صغير بس …… بدي حدا يكتب الي موضوع عربي في النص التأملي ……….. و السموووووووحة منكم

الملفات المرفقة

مااقدر والله مشغولة ..,,

اسفه ما عرف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

اختي عن شو تبين النص التاملي..

وان شاء الله نقدر نساعدج

نص التأملي

مشكور أخوي وما قصرت جعله الله في ميزان حسناتك

النص التأملي :

من بابِ الذكرياتْ , فتاةٌ مازالتْ في الرابعة عشرَ من عمرها , في عمر الزهور , في عمرٍ تنسجُ الطفولة ذكرياتُها , حولها أصدقاءها وأهلها . أصدقاءها من أسوأ الأصدقاء ليس همهم الدراسة ! وكل محتواهم فسادٌ أخلاقي ودينيْ , وأهلها في عالم المشاكل التي لا تعدّ ولا تحصى , هي الفتاة الوحيدة في أسرتها ولها عدة إخوة . كانت تمشي في درب الظلام لا نور فيها ولا يتواجد فيه غير خطوات الشيطان . لمْ تكنْ تعلم وتفهم بأنّ ماتفعله خطأً فادحاً .. واستمرت على هذا الخطأ من دون أن تدْري بشاعتهْ إلى أن جاءَ اليوم وكشفَ فيه كل أساريرها وتفجّرت أعماق الظلام الذي يحتويها أمام الجميع!
في تلكَ اللحظة امتلأت عيناها بدمعات ليست كأيّ دمعة , كانت دموعها تنساب بسيولة على وجنتيها الصغيرتين ولأول مرة تجربّ معنى الألم والحزنْ وها قدْ أصبحتْ في موضعِ الشّكْ ..! وهاهي الآن تمر بفتراتْ عصيبة تحاول أن تتعافى لتفتحَ صفحة جديدة من حَياتها , في تلكَ اللحظات كانت تحتاج لصدر يضمّها ولم تجد وليد تمسك بيداها الناعمتين ولم تجدْ ..؟ مازالت وحدها تكمل طريقها لدرب جميل ..~
مرّت السنين وهاي هي في السابعة عشر من عمرها , إنسانة طموحة , تملك قلبا كبيرا , طيبة ليس كأي طيبة تواجدتْ في أي قلب , عندما تراها يشعّ قلبك بأمل وتفاؤل جميلٍ جداً .. تغيرت لوردة عطرة كل مااقترب أحد منها تعطيه من عطرها الفواح الشذيْ , مازالت تمشي في درب جميل درب الخيرْ وكل ذلكَ بفضلْ رب العالمين , مازالت تلكَ الذكرى تولّد ألما خفيفاً في قلبها ولكنّها أقوى .؟ ولا يمكنكمْ تخمين من تكون هي ..! لأنها مختلفة ..!

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس قصيده أنين الصواري للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

:

صفحه 17

اقرأ قصيدة ….

*ما النغمة التي تستشفها من النص؟ نغمة الشوق والحزن( من القصيدة تتحدث عن حالة الشاعر ورحلة الرحيل وانطلاق الاصدقاء) .

* في اي مرحله … ؟ منذ بداية القصيدة

صفحة 20

تذڪر :
1 : النهام / الطواويش / الدانة / التباب
2 : المقطع الأول و الثاني
3 : ويح / ايه

استنتج
أ : هي ڪلمة توحي للتوجع و الترحم بمعنى ويل و يقال ويح لهُ و ويح لهَ

و ويحۃ و هي دلالة على شدة معاناة الغواص أثناء رحلة الغوص

ب : الطفل [ردت البحر تبابا صغيرا . . . . . ليــن أغدوا ڪبيرا]
الرجل [ثم لفاني سنون العمر . . . لين تريد الأقوياء]
* حياة مشقة و متعبۃ و بها قلة رزق

ج : لي فيها نظرة العابد . . . . . . . لين أفواه فقيرة

صفحة 21

طبق:

1 :/ ماضي [الطفولة و الشباب و الرجول و الڪهولة ] : تعب و صعوبة عيش

الحاضر [الطفولة و الشباب و الرجول و الڪهولة ] : رخاء / راحة و رفاهية

2 : حياة غواص ، تباب صغيلا
صغير)

فڪر:

1 : الألم ، الحنين ، الشوق ، الصمود ، الألفة

2 : ويحهم ،ـ شجون ، جنون ، عذاب ، غضون ، أنين

3 : نعم ، تعڪس لنا مشاعره أو ما يريد أن يعبر عنه

صفحة22

الڪلمة و الإبحاء

اختلاجات : امتزاج أصوات الوداع مع أصوات النساء و الأطفال
مبحوح : تڪرار الشيء و الإلحاح عليه
غشيۃ : شدة انهيار الدموع

صفحة 23

المترادفات :

1

: خرشتها و أدمتها – الخيال و الأوهام

2 : الخيال و الواقع – عافه و أحبه

اسم الفاعل:

أسماء الفاعلين : العابد / الوادع / مناد

أسماء المفعولين : مهزوز ، مصلوب / محموم ، منهوم

بالتوفيق
=)


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلمين الطيبه ع المجهود الطيب
بارك الله فيج
دمتي بود

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريــ الشمال ــح مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلمين الطيبه ع المجهود الطيب
بارك الله فيج
دمتي بود

هلا
الله يسسلمك..
تسسلم ع مرورك الرائع
شكرا لك

تسلمين ع الطرح ,,
ربي يعطيج العافيه
موفقـة =)

شكرا
شكرا
شكرا
شكرا
الف شكر
الف شكر
الف شكر
تقبلو
مروري
باي

تسلمين ع الطرح
الله يعطيج العافية
لا هنتي

مشكًورهـ على الـ ح ـل

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمـــز الوفـــا مشاهدة المشاركة
تسلمين ع الطرح ,,
ربي يعطيج العافيه
موفقـة =)

هلا
الله يسسلمج ويعافيج
تسسلمين
شكرا لج ع مرورج الرائع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوتتة اليوم مشاهدة المشاركة
شكرا
شكرا
شكرا
شكرا
الف شكر
الف شكر
الف شكر
تقبلو
مروري
باي

هلا
العفوو
تسسلمين ع مرورج الرائع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ لصمتي كلام ~ مشاهدة المشاركة
تسلمين ع الطرح
الله يعطيج العافية
لا هنتي

هلا
الله يسسلمج ويعافيج
شكرا لج ع مرورج الرائع

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير , بحث عن management style للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الأبلة قالتلنا نكتب paragraph عن management style اللي احنا نبغيه نكوونه وليش اخترناه ..

فديتكم طالبتنكم لا تردوني ..

افاااااااا 🙁

ليش محد ساعدني ؟؟

Management Style

There’s an astonishing paragraph in Steven Weinberg’s review of a biography of Robert Oppenheimer. (Found through Butterflies and Wheels.)

Oppenheimer never used his position of leadership in physics research to play the part of a mandarin who tries to control what other physicists do. In that regard, he presents a sharp contrast to Werner Heisenberg, a greater physicist, but one who did what he could after the war to force German physicists to work on his ideas. I am convinced that one of the reasons the US was successful in developing nuclear weapons during the war and Germany was not is that we had Oppenheimer while the Germans had Heisenberg.

It’s astonishing because there are so many other explanations: Michael Frayn’s play Copenhagen is about Heisenberg and the Bomb; also most of the talented pre-war physicists were Jewish, naturally they left Germany as soon as they could, and one hopes that others would have been reluctant to work for the Nazis. But Weinberg, who remains one of the smartest people I’ve ever read, puts it down to management style.

Well, he met Oppenheimer. Not that Oppenheimer was happy.

Even his beginnings as a physicist left Oppenheimer with some unhappy memories. I remember that once as a postdoc at Columbia University, I was invited to give a talk at the Institute on some of my recent work. My talk was terribly formal, bristling with mathematical complications. Oppenheimer interrupted me and said that I reminded him of himself when he was my age. I stupidly blurted out “Thank you,” to which he gravely replied, “It wasn’t a compliment.”

Management Styles

Managers have to perform many roles in an organization and how they handle various situations will depend on their style of management. A management style is an overall method of leadership used by a manager. There are two sharply contrasting styles that will be broken down into smaller subsets later:
[LIST][*] Autocratic [*] Permissive[/LIST]Each style has its own characteristics:
Autocratic: Leader makes all decisions unilaterally.
Permissive: Leader permits subordinates to take part in decision making and also gives them a considerable degree of autonomy in completing routine work activities.
Combining these categories with democratic (subordinates are allowed to participate in decision making) and directive (subordinates are told exactly how to do their jobs) styles gives us four distinct ways to manage:
Directive Democrat: Makes decisions participatively; closely supervises subordinates.
Directive Autocrat: Makes decisions unilaterally; closely supervises subordinates.
Permissive Democrat: Makes decisions participatively; gives subordinates latitude in carrying out their work.
Permissive Autocrat: Makes decisions unilaterally; gives subordinates latitude in carrying out their work.
In what situations would each style be appropriate? Inappropriate?

Managers must also adjust their styles according to the situation that they are presented with. Below are four quadrants of situational leadership that depend on the amount of support and guidance needed:
Telling: Works best when employees are neither willing nor able to do the job (high need of support and high need of guidance).
Delegating: Works best when the employees are willing to do the job and know how to go about it (low need of support and low need of guidance).
Participating: Works best when employees have the ability to do the job, but need a high amount of support (low need of guidance but high need of support).
Selling: Works best when employees are willing to do the job, but don’t know how to do it (low need of support but high need of guidance).
The different styles depend on the situation and the relationship behavior (amount of support required) and task behavior (amount of guidance required).
Can you guess which management styles would work best for each situation listed above?

Should managers use only one management style? Situational style?

Listed below are a few situations and options for what you would do. Try to decide which of the four situational styles would work best in each situation. Then pick the option that best fits that style.
Situation 1
The employees in your program appear to be having serious problems getting the job done. Their performance has been going downhill rapidly. They have not responded to your efforts to be friendly or to your expressions of concern for their welfare.
Which style would you pick? What would you do?
[LIST=1][*]Reestablish the need for following program procedures and meeting the expectations for task accomplishment.[*]Be sure that staff members know you are available for discussion, but don’t pressure them.[*]Talk with your employees and then set performance goals.[*]Wait and see what happens.[/LIST]Situation 2

During the past few months, the quality of work done by staff members has been increasing. Record keeping is accurate and up to date. You have been careful to make sure that the staff members are aware of your performance expectations.
Which style would you pick? What would you do?
[LIST=1][*]Stay uninvolved.[*]Continue to emphasize the importance of completing tasks and meeting deadlines.[*]Be supportive and provide clear feedback. Continue to make sure that staff members are aware of performance expectations.[*]Make every effort to let staff members feel important and involved in the decision making process.[/LIST]Situation 3

Performance and interpersonal relations among your staff have been good. You have normally left them alone. However, a new situation has developed, and it appears that staff members are unable to solve the problem themselves.
Which style would you pick? What would you do?
[LIST=1][*]Bring the group together and work as a team to solve the problem.[*]Continue to leave them alone to work it out.[*]Act quickly and firmly to identify the problem and establish procedures to correct it[*]Encourage the staff to work on the problem, letting them know you are available as a resource and for discussion if they need you.[/LIST]Situation 4

You are considering a major change in your program. Your staff has a fine record of accomplishment and a strong commitment to excellence. They are supportive of the need for change and have been involved in the planning.
Which style would you pick? What would you do?
[LIST=1][*]Continue to involve the staff in the planning, but direct the change.[*]Announce the changes and then implement them with close supervision.[*]Allow the group to be involved in developing the change, but don’t push the process.[*]Let the staff manage the change process.[/LIST]

Management styles
From Wikipedia, the free encyclopedia
Jump to: navigation, search

Various management styles can be employed dependent on the culture of the business, the nature of the task, the nature of the workforce and the personality and skills of the leaders.

This idea was further developed by Robert Tannenbaum and Warren H. Schmidt (1973) who argued that the style of leadership is dependent upon the prevailing circumstance; therefore leaders should exercise a range of leadership styles and should deploy them as appropriate.

An Autocratic or authoritarian manager makes all the decisions, keeping the information and decision making among the senior management. Objectives and tasks are set and the workforce is expected to do exactly as required. The communication involved with this method is mainly downward, from the leader to the subordinate, critics such as Elton Mayo have argued that this method can lead to a decrease in motivation from the employee’s point of view. The main advantage of this style is that the direction of the business will remain constant, and the decisions will all be similar, this in turn can project an image of a confident, well managed business. On the other hand, subordinates may become highly dependent upon the leaders and supervision may be needed.

A more Paternalistic form is also essentially dictatorial, however the decisions tend to be in the best interests of the employees rather than the business. A good example of this would be David Brent running the business in the fictional television show The Office. The leader explains most decisions to the employees and ensures that their social and leisure needs are always met. This can help balance out the lack of worker motivation caused by an autocratic management style. Feedback is again generally downward, however feedback to the management will occur in order for the employees to be kept happy. This style can be highly advantageous, and can engender loyalty from the employees, leading to a lower labour turnover, thanks to the emphasis on social needs. It shares similar disadvantages to an authoritarian style; employees becoming highly dependent on the leader, and if the wrong decisions are made, then employees may become dissatisfied with the leader.

In a Democratic style, the manager allows the employees to take part in decision-making: therefore everything is agreed by the majority. The communication is extensive in both directions (from subordinates to leaders and vice-versa). This style can be particularly useful when complex decisions need to be made that require a range of specialist skills: for example, when a new ICT system needs to be put in place, and the upper management of the business is computer-illiterate. From the overall business’s point of view, job satisfaction and quality of work will improve. However, the decision-making process is severely slowed down, and the need of a consensus may avoid taking the ‘best’ decision for the business. It can go against a better choice of action.

In a Laissez-faire leadership style, the leader’s role is peripheral and staff manage their own areas of the business; the leader therefore evades the duties of management and uncoordinated delegation occurs. The communication in this style is horizontal, meaning that it is equal in both directions, however very little communication occurs in comparison with other styles. The style brings out the best in highly professional and creative groups of employees, however in many cases it is not deliberate and is simply a result of poor management. This leads to a lack of staff focus and sense of direction, which in turn leads to much dissatisfaction, and a poor company image.

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ساااااااااااااااااااااعدوني للصف الحادي عشر

هلا اخواني وخواتي …. ممكن مساعده اذا امكن …. ابغي كل المواظيع المطلوبه علينا رايتنج بس لو سمحتوا مب بس العناوين لا ابغيها كامله واذا ما فيها كلافه بس تخبروني وين الاقيها …. اختكم تدرس منازل وحايسه السبع حوسات لا تتأخرون علي بالرد وبالتوفيق للجميع ان شاء الله.

ما في حد يبغي يساعد.

هلا اختي ,,, مواضيع رايتنك ما تدخل الامتحان اخر السنة ,,, بل تأتي مواضيع مشابهه لها .

اختي انا ما فهمت عليج صراحة
فهميني اكثر …. والسمووحة

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث تقرير عن العلمانية للصف الحادي عشر

السلام وعليكم ورحمة الله

ئاخواني واخواتي اعضاء معهد الامارات التعليمي

اتمنى ان تساعدوني في طلبي هذا

اريد بحثا شاملا عن العلمانية

وشكرا


السؤال
من هم العلمانيون؟ وماذا يريدون؟ وما هي صفاتهم؟ وما هو السبيل إلى معرفتهم والرد على أفكارهم؟ أرجو من فضيلتكم التوضيح والتفصيل.
الجواب
العلمانيون هم: كل من ينسب أو ينتسب للمذهب العلماني، وينتمي إلى العلمانية فكراً أو ممارسة.
وأصل العلمانية ترجمة للكلمة الإنجليزية (secularism) وهي من العلم فتكون بكسر العين، أو من العالَم فتكون بفتح العين وهي ترجمة غير أمينة ولا دقيقة ولا صحيحة، لأن الترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي (لا دينية أولا غيبية أو الدنيوية أولا مقدس).
نشأت العلمانية في الغرب نشأة طبيعية نتيجة لظروف ومعطيات تاريخية –دينية واجتماعية وسياسية وعلمانية واقتصادية- خلال قرون من التدريج والنمو، والتجريب، حتى وصلت لصورتها التي هي عليها اليوم..
ثم وفدت العلمانية إلى الشرق في ظلال الحرب العسكرية، وعبر فوهات مدافع البوارج البحرية، ولئن كانت العلمانية في الغرب نتائج ظروف ومعطيات محلية متدرجة عبر أزمنة متطاولة، فقد ظهرت في الشرق وافداً أجنبياً في الرؤى والإيديولوجيات والبرامج، يطبق تحت تهديد السلاح وبالقسر والإكراه؛ لأن الظروف التي نشأت فيها العلمانية وتكامل مفهومها عبر السنين تختلف اختلافاً جذرياً عن ظروف البلدان التي جلبت إليها جاهزة متكاملة في الجوانب الدينية والأخلاقية والاجتماعية والتاريخية والحضارية، فالشرط الحضاري الاجتماعي التاريخي الذي أدى إلى نجاح العلمانية في الغرب مفقود في البلاد الإسلامية، بل فيها النقيض الكامل للعلمانية، ولذلك كانت النتائج مختلفة تماماً، وحين نشأت الدولة العربية الحديثة كانت عالة على الغربيين الذين كانوا حاضرين خلال الهيمنة الغربية في المنطقة، ومن خلال المستشارين الغربيين أو من درسوا في الغرب واعتنقوا العلمانية، فكانت العلمانية في أحسن الأحوال أحد المكونات الرئيسية للإدارة في مرحلة تأسيسها، وهكذا بذرت بذور العلمانية على المستوى الرسمي قبل جلاء جيوش الاستعمار عن البلاد الإسلامية التي ابتليت بها.
ومن خلال البعثات التي ذهب من الشرق إلى الغرب عاد الكثير منها بالعلمانية لا بالعلم، ذهبوا لدراسة الفيزياء والأحياء والكيمياء والجيولوجيا والفلك والرياضيات فعادوا بالأدب واللغات والاقتصاد والسياسة والعلوم الاجتماعية والنفسية، بل وبدراسة الأديان وبالذات الدين الإسلامي في الجامعات الغربية، ولك أن تتصور حال شاب مراهق ذهب يحمل الشهادة الثانوية ويلقى به بين أساطين الفكر العلماني الغربي على اختلاف مدارسه، بعد أن يكون قد سقط أو أسقط في حمأة الإباحية والتحلل الأخلاقي وما أوجد كل ذلك لديه من صدمة نفسية واضطراب فكري، ليعود بعد عقد من السنين بأعلى الألقاب الأكاديمية، وفي أهم المراكز العلمانية بل والقيادية في وسط أمة أصبح ينظر إليها بازدراء، وإلى تاريخها بريبة واحتقار، وإلى قيمها ومعتقداتها وأخلاقها –في أحسن الأحوال- بشفقة ورثاء، إنه لن يكون بالضرورة إلا وكيلاً تجارياً لمن علموه وثقفوه ومدّنوه، وهو لا يملك غير ذلك.
ثم أصبحت الحواضر العربية الكبرى مثل: (القاهرة-بغداد-دمشق) بعد ذلك من مراكز التصدير العلماني للبلاد العربية الأخرى، من خلال جامعاتها وتنظيماتها وأحزابها، وبالذات دول الجزيرة العربية، وقل من يسلم من تلك اللوثات الفكرية العلمانية، حتى أصبح في داخل الأمة طابور خامس، وجهته غير وجهتها، وقبلته غير قبلتها، إنهم لأكبر مشكلة تواجة الأمة لفترة من الزمن ليست بالقليلة.
ثم كان للبعثات التبشيرية دورها، فالمنظمات التبشيرية النصرانية التي جابت العالم الإسلامي شرقاً وغرباً من شتى الفرق والمذاهب النصرانية، جعلت هدفها الأول زعزعة ثقة المسلمين في دينهم، وإخراجهم منه، وتشكيكهم فيه.
ثم كان للمدارس والجامعات الأجنبية المقامة في البلاد الإسلامية دورها في نشر وترسيخ العلمانية.
ثم كان الدور الأكبر للجمعيات والمنظمات والأحزاب العلمانية التي انتشرت في الأقطار العربية والإسلامية، ما بين يسارية وليبرالية، وقومية وأممية، سياسية واجتماعية وثقافية وأدبية بجميع الألوان والأطياف، وفي جميع البلدان حيث إن النخب الثقافية في غالب الأحيان كانوا إما من خريجي الجامعات الغربية أو الجامعات السائرة على النهج ذاته في الشرق، وبعد أن تكاثروا في المجتمع عمدوا إلى إنشاء الأحزاب القومية أو الشيوعية أو الليبرالية، وجميعها تتفق في الطرح العلماني، وكذلك أقاموا الجمعيات الأدبية والمنظمات الإقليمية أو المهنية، وقد تختلف هذه التجمعات في أي شيء إلا في تبني العلمانية، والسعي لعلمنة الأمة كل من زاوية اهتمامه، والجانب الذي يعمل من خلاله.
ولا يمكن إغفال دور البعثات الدبلوماسية: سواء كانت بعثات للدول الغربية في الشرق، أو للدول الشرقية في الغرب، فقد أصبحت في الأعم الأغلب جسوراً تمر خلالها علمانية الغرب الأقوى إلى الشرق الأضعف، ومن خلال المنح الدراسية وحلقات البحث العلمي والتواصل الاجتماعي والمناسبات والحفلات ومن خلال الضغوط الدبلوماسية والابتزاز الاقتصادي، وليس بسر أن بعض الدول الكبرى أكثر أهمية وسلطة من القصر الرئاسي أو مجلس الوزراء في تلك الدول الضعيفة التابعة.
ولا يخفى على كل لبيب دور وسائل الإعلام المختلفة، مسموعة أو مرئية أو مقروءة، لأن هذه الوسائل كانت من الناحية الشكلية من منتجات الحضارة الغربية –صحافة أو إذاعة أو تلفزة- فاستقبلها الشرق واستقبل معها فلسفتها ومضمون رسالتها، وكان الرواد في تسويق هذه الرسائل وتشغيلها والاستفادة منها إما من النصارى أو من العلمانيين من أبناء المسلمين، فكان لها الدول الأكبر في الوصول لجميع طبقات الأمة، ونشر مبادئ وأفكار وقيم العلمانية، وبالذات من خلال الفن، وفي الجانب الاجتماعي بصورة أكبر.
ثم كان هناك التأليف والنشر في فنون شتى من العلوم وبالأخص في الفكر والأدب والذي استعمل أداة لنشر الفكر والممارسة العلمانية.
فقد جاءت العلمانية وافدة في كثير من الأحيان تحت شعارات المدارس الأدبية المختلفة، متدثرة بدعوى رداء التجديد والحداثة، معلنة الإقصاء والإلغاء والنبذ والإبعاد لكل قديم في الشكل والمضمون، وفي الأسلوب والمحتوى، ومثل ذلك في الدراسات الفكرية في علوم الاجتماع والنفس والعلوم الإنسانية المختلفة، حيث قدمت لنا نتائج كبار ملاحدة الغرب وعلمانييه على أنه الحق المطلق، بل العلم الأوحد ولا علم سواه في هذه الفنون، وتجاوز الأمر التأليف والنشر إلى الكثير من الكليات والجامعات والأقسام العلمية التي تنتسب لأمتنا اسماً، ولغيرها حقيقة.
ولا يستطيع أحد جحد دور الشركات الغربية الكبرى التي وفدت لبلاد المسلمين مستثمرة في الجانب الاقتصادي.
هكذا سرت العلمانية في كيان الأمة، ووصلت إلى جميع طبقاتها قبل أن يصلها الدواء والغذاء والتعليم في كثير من الأحيان، ولو كانت الأمة حين تلقت هذا المنهج العصري تعيش في مرحلة قوة وشموخ وأصالة لوظفت هذه الوسائل توظيفاً آخر يتفق مع رسالتها وقيمها وحضارتها وتاريخها وأصالتها.
بعض ملامح العلمانية:
لقد أصبح حَملة العلمانية الوافدة في بلاد الشرق بعد مائة عام من وفودهم تياراً واسعاً نافذاً متغلباً في الميادين المختلفة، فكرية واجتماعية وسياسية واقتصادية، وكان يتقاسم هذا التيار الواسع في الجملة اتجاهان:
أ: الاتجاه اليساري الراديكالي الثوري، ويمثله –في الجملة- أحزاب وحركات وثورات ابتليت بها المنطقة ردحاً من الزمن، فشتت شمل الأمة ومزقت صفوفها, وجرت عليها الهزائم والدمار والفقر وكل بلاء، وكانت وجهة هؤلاء الاتحاد السوفيتي قبل سقوطه، سواء كانوا شيوعين أمميين، أو قوميين عنصريين.
ب: الاتحاد الليبرالي ذي الوجهة الغربية لأمريكا ومن دار في فلكها من دول الغرب، وهؤلاء يمثلهم أحزاب وشخصيات قد جنوا على الأمة بالإباحية والتحليل والتفسخ والسقوط الأخلاقي والعداء لدين الأمة وتاريخها.
وللاتجاهين ملامح متميزة أهمها:
1- مواجهة التراث الإسلامي، إما برفضه بالكلية واعتباره من مخلفات عصور الظلام والانحطاط والتخلف –كما عند غلاة العلمانية-، أو بإعادة قراءته قراءة عصرية –كما يزعمون- لتوظيفه توظيفاً علمانياً من خلال تأويله على خلاف ما يقتضيه سياقه التاريخي من قواعد شرعية، ولغة عربية، وأعراف اجتماعية، ولم ينج من غاراتهم تلك حتى القرآن والسنة، إما بدعوى بشرية الوحي، أو بدعوى أنه نزل لجيل خاص أو لأمة خاصة، أو بدعوى أنه مبادئ أخلاقية عامة، أو مواعظ روحية لا شأن لها بتنظيم الحياة، ولا ببيان العلم وحقائقه، ولعل من الأمثلة الصارخة للرافضين للتراث، والمتجاوزين له (أدونيس)و (محمود درويش)و (البياتي)و (جابر عصفور).
أما الذي يسعون لإعادة قراءته وتأويله وتوظيفه فمن أشهرهم: (حسن حنفي)و (محمد أركون) و (محمد عابد الجابري)و (حسين أمين)، ومن على شاكلتهم، ولم ينج من أذاهم شيء من هذا التراث في جميع جوانبه.
2- اتهام التاريخ الإسلامي بأنه تاريخ دموي استعماري عنصري غير حضاري، وتفسيره تفسيراً مادياً، بإسقاط نظريات تفسير التاريخ الغربية العلمانية على أحداثه، وقراءته قراءة انتقائية غير نزيهة ولا موضوعية، لتدعيم الرؤى والأفكار السوداء المسبقة حيال هذا التاريخ، وتجاهل ما فيه من صفحات مضيئة مشرقة، والخلط المتعمد بين الممارسة البشرية والنهج الإسلامي الرباني، ومحاولة إبراز الحركات الباطنية والأحداث الشاذة النشاز وتضخيمها، والإشادة بها، والثناء عليها، على اعتبار أنها حركات التحرر والتقدم والمساواة والثورة على الظلم، مثل: (ثورة الزنج) و (ثورة القرامطة) ومثل ذلك الحركات الفكرية الشاذة عن الإسلام الحق، وتكريس أنها من الإسلام بل هي الإسلام، مثل القول بوحدة الوجود، والاعتزال وما شابه ذلك من أمور تؤدي في نهاية الأمر إلى تشويه الصور المضيئة للتاريخ الإسلامي لدى ناشئة الأمة، وأجياله المتعاقبة.
3- السعي الدؤوب لإزالة أو زعزعة مصادر المعرفة والعلم الراسخة في وجدان المسلم، والمسيرة المؤطرة للفكر والفهم الإسلامي في تاريخه كله، من خلال استبعاد الوحي كمصدر للمعرفة والعلم، أو تهميشه –على الأقل- وجعله تابعاً لغيره من المصادر، كالعقل والحس، وما هذا إلا أثر من آثار الإنكار العلماني للغيب، والسخرية من الإيمان بالغيب، واعتبارها -في أحسن الأحوال- جزءاً من الأساطير والخرافات والحكايات الشعبية، والترويج لما يسمى بالعقلانية والواقعية والإنسانية، وجعل ذلك هو البديل الموازي للإيمان في مفهومه الشرعي الأصيل، وكسر الحواجز النفسية بين الإيمان الكفر، ليعيش الجميع تحت مظلة العلمانية في عصر العولمة، وفي كتابات (محمد عابد الجابري)و (حسن حنفي)و (حسين مروة) و (العروي) وأمثالهم الأدلة على هذا الأمر.
4- خلخلة القيم الخلقية الراسخة في المجتمع الإسلامي، والمسيرة للعلاقات الاجتماعية القائمة على معاني الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود وطلب الأجر وأحاسيس الجسد الواحد، واستبدال ذلك بقيم الصراع والاستغلال والنفع وأحاسيس قانون الغاب والافتراس، والتحلل، والإباحية من خلال الدراسات الاجتماعية والنفسية، والأعمال الأدبية والسينمائية والتلفزيونية، مما هز المجتمع الشرقي من أساسه، ونشر فيه من الجرائم والصراع ما لم يعهده أو يعرفه في تاريخه، ولعل رواية (وليمة عشاء لأعشاب البحر) –السيئة الذكر- من أحدث الأمثلة على ذلك، والقائمة طويلة من إنتاج (محمد شكري) و (الطاهر بن جلون) و (الطاهر وطّار) و (تركي الحمد) وغيرهم الكثير تتزاحم لتؤدي دورها في هدم الأساس الخلقي الذي قام عليه المجتمع، واستبداله بأسس أخرى.
5- رفع مصطلح الحداثة كلافتة فلسفية اصطلاحية بديلة لشعار التوحيد، والحداثة كمصطلح فكري ذي دلالات محددة تقوم على مادية الحياة، وهدم القيم والثوابت، ونشر الانحلال والإباحية، وأنسنة الإله وتلويث المقدسات، وجعل ذلك إطاراً فكرياً للأعمال الأدبية، والدراسات الاجتماعية، مما أوقع الأمة في أسوأ صور التخريب الفكري الثقافي.
6- استبعاد مقولة الغزو الفكري من ميادين الفكر والثقافة، واستبدالها بمقولة حوار الثقافات، مع أن الواقع يؤكد أن الغزو الفكري حقيقة تاريخية قائمة لا يمكن إنكارها كإحدى مظاهر سنة التدافع التي فطر الله عليها الحياة، وأن ذلك لا يمنع الحوار، لكنها سياسة التخدير والخداع والتضليل التي يتبعها التيار العلماني، ليسهل تحت ستارها ترويج مبادئ الفكر العلماني، بعد أن تفقد الأمة مناعتها وينام حراس ثغوره، وتتسلل في أجزائها جراثيم وفيروسات الغزو العلماني القاتل.
7- وصم الإسلام بالأصولية والتطرف وممارسة الإرهاب الفكري، عبر غوغائية ديماجوجية إعلامية غير شريفة، ولا أخلاقية، لتخويف الناس من الالتزام بالإسلام، والاستماع لدعاته، وعلى الرغم من وقوع الأخطاء –وأحياناً الفظيعة- من بعض المنتمين أو المدعين إلى الإسلام، إلا أنها نقطة في بحر التطرف والإرهاب العلماني الذي يمارس على شعوب بأكملها، وعبر عقود من السنين، لكنه عدم المصداقية والكيل بمكيالين، والتعامي عن الأصولية والنصرانية، واليهودية، والموغلة في الظلامية والعنصرية والتخلف.
8- تمييع قضية الحل والحرمة في المعاملات والأخلاق، والفكر والسياسة، وإحلال مفهوم اللذة والمنفعة والربح المادي محلها، واستخدام هذه المفاهيم في تحليل المواقف والأحداث، ودراسة المشاريع والبرامج، أي فك الارتباط بين الدنيا والآخرة في وجدان وفكر وعقل الإنسان، ومن هنا ترى التخبط الواضح في كثير من جوانب الحياة الذي يعجب له من نور الله قلبه بالإيمان، ولكن أكثرهم لا يعلمون.
9- دق طبول العولمة واعتبارها القدر المحتوم الذي لا مفر منه ولا خلاص إلا به، دون التمييز بين المقبول والمرفوض على مقتضى المعايير الشرعية، بل إنهم ليصرخون بأن أي شيء في حياتنا يجب أن يكون محل التساؤل، دون التفريق بين الثوابت والمتغيرات، مما يؤدي إلى تحويل بلاد الشرق إلى سوق استهلاكية لمنتجات الحضارة الغربية، والتوسل لذلك بذرائعية نفعية محضة لا يسيّرها غير أهواء الدنيا وشهواتها.
10- الاستهزاء والسخرية والتشكيك في وجه أي محاولة لأسلمة بعض جوانب الحياة المختلفة المعاصرة في الاقتصاد والإعلام والقوانين، وإن مرروا هجومهم وحقدهم تحت دعاوى حقوق الإنسان وحرياته، ونسوا أو تناسوا الشعوب التي تسحق وتدمر وتقتل وتغصب بعشرات الآلاف، دون أن نسمع صوتاً واحداً من هذه الأصوات النشاز يبكي لها ويدافع عنها، لا لشيء إلا أن الجهات التي تقوم بانتهاك تلك الحقوق، وتدمير تلك الشعوب أنظمة علمانية تدور في فلك المصالح الغربية.
11- الترويج للمظاهر الاجتماعية الغربية، وبخاصة في الفن والرياضة وشركات الطيران والأزياء والعطور والحفلات الرسمية، والاتكاء القوي على قضية المرأة، ولإن كانت هذه شكليات ومظاهر لكنها تعبر عن قيم خلقية، ومنطلقات عقائدية، وفلسفة خاصة للحياة، من هنا كان الاهتمام العلماني المبالغ فيه بموضة المرأة، والسعي لنزع حجابها، وإخراجها للحياة العامة، وتعطيل دورها الذي لا يمكن أن يقوم به غيرها، في تربية الأسرة ورعاية الأطفال، وهكذا العلمانيون يفلسفون الحياة. يعطل مئات الآلاف من الرجال عن العمل لتعمل المرأة، ويستقدم مئات الآلاف من العاملات في المنازل لتسد مكان المرأة في رعاية الأطفال، والقيام بشؤون المنزل، ولئن كانت بعض الأعمال النسائية يجب أن تناط بالمرأة، فما المبرر لمزاحمتها للرجل في كل موقع؟
12- الاهتمام الشديد والترويج الدائم للنظريات العلمانية الغربية في الاجتماع والأدب، وتقديم أصحابها في وسائل الإعلام، بل وفي الكليات والجامعات على أنهم رواد العلم، وأساطين الفكر وعظماء الأدب، وما أسماء: (دارون)و (فرويد), (دوركايم)و (أليوت وشتراوس وكانط) وغيرهم بخافية على المهتم بهذا الشأن، وحتى أن بعض هؤلاء قد تجاوزه علمانيو الغرب، ولكن صداه ما زال يتردد في عالم الأتباع في البلاد الإسلامية.

مصادر :
معهد الامارات التعليمي http://www.uae.ii5ii.com
قوقل
صيد الفوائد

و هذا رابط اخر يا الغلا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%…86%D9%8A%D8%A9

مشكوووووووور وما تقصر اخوي

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

hey .plz help me if u can .and tank u aloot للصف الحادي عشر

hey 2 all .hoow r u ? hope tht ur fine .

just i wana help for my report tht i finsh it but still the Conclusion
i didnt finsh it yet . plz if u can help me . and tank u alooot. and provide me with ur idea about my reporet . yala waiting 4 the answer .

الملفات المرفقة
  • نوع الملف: doc bebe.doc‏ (46.0 كيلوبايت, 43 مشاهدات)

Hi,
bnt al3ayn

here some ifo can help u
^_^

http://homepage.mac.com/dcarroll2/20…2/lecture1.htm

and u dont need the Conclusion
not all report hashave Conclusion

ohh thx alooot 4 the help … realy thx aloot

what is the marror with you both
u transferd to english?

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

أهم برجرافات الفصل الأول للصف الحادي عشر

السلام عليكم

التحميل من الرفقآآت

ودعوآآتكم

الملفات المرفقة

ثانكسسسسسسس

مشكور اخوي

مشكور أخوي…
وجاري التحميل…
هع..إنشاء الله نستفيد منهن …
والله يوفق الجميع ^^

والـلــــــــــــــــــــــه تسلم قد البحر والكون
مشكور الله يارب يسهل كربك فالمصايب
قول اميـــــــــن

مشكووور اخوويا ، ،

و ان شاء الله نستفييد منهم ، ،

و يعطييك العافيه ^^

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

saftey from desesices or viruse للصف الحادي عشر

لوسمحتوا ممكت تقرير بهذاالعنوان ………….
please

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الحادي عشر

مــواضيع للإنجليــزي- الثاني عشر للصف الحادي عشر

هذي مواااضيع للإنجليزي
وإن شــــاء الله تستفيدون منها في المذاكره

منقــــول للإستفــاده

الملفات المرفقة

يسلموووووووو

تسلمين

^^

THANKS

أستــــغفر الله العظيم