التصنيفات
الصف التاسع

مشكلة البذخ والاستهلاك المترف …! من عمليـــَه

البذخ والاستهلاك المترف

المقدمة :يشيع بين الناس حديث "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع" فما مدى صحة هذا الحديث؟ وكيف نفهمه؟، هل هو دعوة إلى الزهد والتقشف؟ أم ماذا؟ وما هو الحد الأدنى من الاستهلاك؟ ومن المسئول عن توفيره؟ وهل للأجيال القادمة حق في الموارد الحالية للمجتمع؟ لقد حث الله -سبحانه وتعالى- على التمتع بالطيبات التي وهبها للإنسان فقال عز وجل: "كلوا من طيبات ما رزقناكم" ولكنه قيد ذلك بقوله عز وجل "ولا تسرفوا" وقوله: "إنه لا يحب المسرفين" وقوله: "ولا تبذر تبذيرًا" فما هو معيار الإسراف والتبذير؟ وكيف يمكن تحديده؟ للإجابة عن ذلك نلقي نظرة على نظرية الاستهلاك وعلاقتها بالمنفعة.
الفكره الرئيسة الأولى :
حياه الامارات قبل ظهور النفط

الفكرة الرئيسة الثانية:
التغيرات التى حدثت في مجتمع الامارات بعد ظهور النفط
الفكره الرئسة الثالثة:
قلة الوعى و كثره الاسراف والتبذير

الخاتمة: وعادة ما يكون الاستهلاك الذي لا يحقق المبدأين السابقين استهلاكاً تفاخرياً لأغراض المباهاة وليس لتلبية حاجة حقيقية وهو سلوك ينبع من التنافس في تقليد الآخرين والرغبة في التمييز، وهو ما حذر منه صلى الله عليه وسلم حينما حذر من التنافس في الدنيا، فالاستهلاك في حد ذاته ليس مذموماً، ولكن المذموم فيه هو الإسراف والتبذير من الناحية الشرعية ومن الناحية الاقتصادية، وقد دفع ذلك معظم البلدان إلى فرض ضرائب عالية على استيراد وتوزيع السلع التي تتسم بطابع الترف والمباهاة للحد من السلوكيات الاستهلاكية السلبية على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي، كما حددت معظم البلدان حداً أدنى لمستوى الدخل الذي يجب أن يتحصل عليه أي عامل أو موظف في الدولة، والذي يمثل الحد الأدنى لمستوى المعيشة في البلد المعني، وإذا لم يوفق في الحصول على عمل يوفر له هذا الدخل؛ فيلتزم المجتمع بتوفيره له على هيئة إعانة مالية ليتمكن من اقتناء السلع الضرورية.

تسلمين ع الطرح ][

.. ربي يعطيج العافيه []

اللة يسلمجَ الغلآ
منوره البيج

ثاااااااااااااااااااااااااانكس

Thank U soo much my dear <3

تسلمين يا الغلا و ما قصرتي

ييزاج الله الف خير

بالتوفيج

مشكوورة وماتقصرين أختي وفي ميزان حسناتج بأذن اللهـ
موفقة ياربي ^^

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف السابع

تقرير , ثمار الادخار , الاستهلاك والتبذير.. للصف السابع

بدون اي مقدمات اريد بوربوينت عن درس بين مدخر ومبذر وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا

السموحه لم أجد

إن شاء الله غيري يساعد

بالتوفيق

بالتوفيق جميعا

لم اجد بوربينت للدرس مدخر ومبذر

سموحه منكم

انشاءالله غيري بيساعدكم ^^

ربي يوفقكم

شكرا لمحاولتكم

اريد بور بوينت

وييين البور

بنات انا عندي بس بنزلو على موضوع غير اوكي؟؟؟

وييييييييييييييييين البوربوووووووينت؟

اي موضووووووع قوليلنا عشان انا ابا باجر الله يخليج

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير جاهز عن القصد في الاستهلاك مع الهوامش للصف العاشر

http://www.study4uae.com/vb/attachme…238588176-.doc

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

يسلم غاليج

تسلمين الغالية

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

القصد في الاستهلاك للصف العاشر

ساااااعدووووني أريد بحث في القصد في الاستهلاك دخيييييييييلككككككككمممممممممممم وشكرن

اريد ان تساعدوني ارجوكم في استخراج بحثي علما بان يوم تسلم البحث الاسبوع القادم ارجو مساعدتي

ana 3`6wa ydeeda wareed ba3ad 3an elesraf please !!

والله حتى انا اريد اي بحث للدين بس ما في جاهز

سمحيلي اختي بصراحة انا دورت وما حصلت

اوكي حدورلك عن القصد في الاستهلاك بس استنى شويه

ما بعرف شو أقولك بس النت مفهوش حاجة زي ده مش لاقيه انا اسفه اسففففففففففه بتمنى حدا يساعدك غيري

ساااااعدووووني أريد بحث في القصد في الاستهلاك دخيييييييييلككككككككمممممممممممم وشكرن

مفيش بالنت عن الموضوع ده

غاليتي جاري العمل عليه وان شاء اللله اقدر اساعدج اذا في موضوع ثاني أمري

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

بوربوينت عن القصد في الاستهلاك للصف العاشر

طلبتكن ابي بوربوينت عن القصد في الاستهلاك ضروري

تفضلي الغلا

والسموحه تم تغير العنوان

بالتوفيق

تسلمين الغالية اماراتية ..
دومج فالخدمة

مشكوره اماراتيه ماقصرت

مشكوررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر

شكرا وتسلم ايدج

يسلمووووووووووووووو ^_^

آلسسلآمــ علييكوم و رحمهــ الله و بر كا {تهْـــــْ~

الصرآحة عرضت أكثر من رآآئع ,,
سلمت يداكي..
مشكووووورهــ خيتووووهـــ إإماراتيهـــ ع الطرح الأكثر من رآآئع,,
ما قصرتي ,,
جزاكي الله خيراًْ~}
موفقهـــ……….

مشكوره يزاج الله خير

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس القصد في الاستهلاك للصف العاشر

الجواب : الإستهلاك .

ص 162 يعجبني ولا يعجبني

الجواب :

يعجبني
لا يعجبني
لا يعجبني
لا يعجبني
يعجبني
لا يعجبني

أصنف :
1 – إسراف
2 – إسراف
3 – تبذير
4 – إسراف
5 – تبذير

التقويم :

السؤال الأول : الجواب :

يعتبر المال في الإسلام من الضرورات الخمس التي لا تقوم الحياة إلا بها ولا تنضبط أمور المجتمعات إلا بحفظها .

السلام عليكم..

السؤال الثاني : الجواب :

الإسراف : هو تجاوز الحد في إنفاق المال في المباحات و التبذير : هو إنفاق المال في معصية الله ، وفي غير وجه حق .

السؤال الثالث : الجواب :

الطعام ، الشراب ، مسكن ، ملبس ، زينه ، مركب ، عبادات ، أعمال الخير … ألخ

السؤال الرابع : الجواب :

الإجابة ص 161

السؤال الخامس : الجواب :

للطالبة .

السؤال السادس : الجواب :

عللي :

1 – يظلمون أنفسهم ويؤذون أبدانهم ، يضيعون أموالهم ، يخسرون آخرتهم ، ينشرون الفساد في المجتمع

2 – لأن الإنفاق في الفساد من طرق الشيطان التي تعطل بها طرق الإنفاق في الخير .

السؤال السابع : الجواب :

1 – الحرمان من التوفيق و الهداية الإلهية والتعرض للعقوبة .
2 – إهدار الأموال وإضاعتها فيما لا يحقق مصلحة للفرد وللمجتمع .
3 – الفقر و العالة على الآخرين .

بالتوفيق=)
سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم

ما شاء الله عليج نشيطة مثابرة

شاكر لج

بارك الله فيج

تسلمين

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir257 مشاهدة المشاركة
ما شاء الله عليج نشيطة مثابرة

شاكر لج

تسلم
العفو
اشكرك لمرورك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إمارتيه حلوه مشاهدة المشاركة
بارك الله فيج

تسلمين

الله يسلمج
شكرا لمرورج

مشكووووووووووورة اختي

يزاج الله الف خير اختي ,,

في ميزان حسناتج ان شاء الله .. 🙂

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

تـــــــــقرير عن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب -مناهج الامارات

اليوم جبت تقرير من عملي الخاص
ارجو ان تعم الفائدة

في المرفقات

السموووووحة ان كان موجود من قبل؟؟؟؟؟؟؟؟

الملفات المرفقة

بارك الله فيك

تم تقييمك

تسلم

عفــــوا

تسلميييييييييين واااااااااااااااااااايد…

يسلمووو

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة friend مشاهدة المشاركة
تسلميييييييييين واااااااااااااااااااايد…

عفوااااا انا ولد مو بنت

مشكور اخوي على هالمجهود

ثــأـإنكــًس ع المجهــًووود

يسلممموووووووو

جعله في ميزان حسناتك

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

طلب تقرير عن ظاهرة الاستهلاك.. -للتعليم الاماراتي

[COLOR="darkred"[/COLOR]السلامـ عليكمـ والرحمهـ

بلييز ابا تقرير عن ظاهرة الاستهلاك

لأن ابلتي طالبتنه ضروري..

المقدمة :
تعاني مجتمعاتنا العربية من أزمة خطيرة يمكن تسميتها "الابتعاد عن صناعة التاريخ والحضارة" والاكتفاء بالنظر إلى الآخرين وهم يصنعوا هذه الحضارة وعدم مشاركتهم في هذا الشرف الكبير ومزاحمتهم فيه، كما فعلت شعوب أخرى كانت مثلنا وربما أقل منا ولكنها دخلت المعترك ونفضت عنها غبار الكسل والتخلف.

الموضوع :

وأول مداخل صناعة التاريخ والحضارة هو أن نتحول إلى شعوب إنتاجية، ننتج طعامنا ولباسنا وسلاحنا وخدماتنا وآلاتنا، بل ونعمل جاهدين أن نغزو أسواق العالم لنبيع هذه المنتجات. لكن الواقع أننا نكتفي بالوقوف متفرجين ونكتفي بأن نكون مستهلكين، بل ومستهلكين ببذخ وإسراف.

والمدقق لحال شبابنا العربي يجده متعطلاً بلا عمل، مقيماً في المقاهي وأمام أجهزة الفيديو والتليفزيون يشاهد الأفلام والبرامج ذات الشكل الغربي، بينما الشباب الصيني يطرق علينا بيوتنا ليبيع لنا منتجات صينية بسيطة.

وإذا كان هذا هو حال الشباب، فإن نساءنا أيضاً أصبحن يتسابقن في شراء أدوات التجميل والأزياء الغربية والأجهزة الكهربائية المستوردة.

سفه وتبذير رغم سوء الأوضاع

يرى د. إبراهيم الشيخ أستاذ الاقتصاد أنه في الوقت الذي يبلغ فيه الاستهلاك العربي الترفي حد السفه، تقف العديد من الأرقام والإحصائيات المرعبة في الطرف المقابل للصورة، وهي أرقام بقدر ما تحمل من الجزع والهلع بقدر ما تحمل العديد من المفارقات الساخرة، التي تدل على مدى الهوة العميقة التي وقعنا فيها.

ففي الوقت الذي يبلغ فيه عدد سكان العالم العربي الآن 285 مليون نسمة، فإن إجمالي الناتج القومي في كل المنطقة العربية لا يتجاوز 730 بليون دولار، ولم يتجاوز معدل النمو الاقتصادي خلال 20 سنة 2%، بينما يبلغ معدل التضخم 3% سنويا، في الوقت الذي وصل فيه عدد العاطلين عن العمل بالعالم العربي إلى 18 مليون نسمة من مجموع القوى العاملة البالغة 98 مليون نسمة.

وفي الوقت الذي ينفق فيه العرب مليارات الدولارات على أجهزة الهاتف المحمول سنويا، فإن هناك حوالي 62 مليون عربي ( أي ما نسبته 22% من جملة السكان ) يعيشون على دولار واحد فقط في اليوم ، بينما يعيش 145 مليون عربي ( أي قرابة 52% من تعداد السكان العرب) على دخل يومي يتراوح ما بين 2 و5 دولارات، وفقا لإحصائيات التقرير الاقتصادي العربي الموحد لعام 2001 .

وتتجلى مفارقات الكوميديا الساخرة إذا علمنا أن الدخل القومي في المنطقة العربية في عام 2000 ( بدون عائدات النفط ) بلغ حوالي 70 مليار دولار، وهو رقم يقل عن الناتج القومي لفنلندا التي يبلغ عدد سكانها 5،5 مليون نسمة.

أما الدخل القومي للعالم العربي بعد إضافة عائدات النفط إليه فقد وصل إلى 234 مليار دولار، في الوقت الذي بلغت فيه صادرات سنغافورة وهونج كونج وحدهما خلال نفس العام نحو 250 مليار دولار، أي ما يتجاوز الناتج القومي للمنطقة العربية بأكملها.

ويتعجب د. إبراهيم الشيخ من أنه وسط سفه إهدار المليارات العربية على الفياجرا وحفلات الزفاف وتدخين الشيشة وأطعمة الكلاب والقطط، يطل علينا في المقابل شبح الديون الخارجية للدول العربية بوجهه القبيح، إذ تضاعفت هذه الديون في العقدين الماضيين بمعدل سبع مرات، ليصل حجمها إلى 325 مليارا عام 2000، بعد أن كانت لا تتجاوز 49 مليار دولار عام 1980، ولم يصاحب هذا الارتفاع زيادة مماثلة في الناتج المحلي الإجمالي، وبينما كانت هذه الديون تشكل 12% من الناتج المحلي الإجمالي للعالم العربي في بداية الفترة نفسها، أصبحت في نهايتها تشكل 46% من إجمالي هذا الناتج.

ووفقا للإحصاءات الرسمية فإن فائض الموازين التجارية للبلدان النفطية بدأ يتجه نحو الهبوط ، حيث انتقل من 123.3 مليار دولار في عام 1980 إلى 18.4 مليارا في عام 1998، كما ارتفع عجز الموازين التجارية للبلدان غير النفطية في الفترة نفسها من 14.8 مليار دولار إلى 24.7 مليار.

أما المديونية العامة الداخلية القائمة في ذمة الدول العربية فقد بلغت مع نهاية عام 2000 حوالي 304 مليارات دولار، وارتفع هذا الدين عن حجمه في عام 1999 بمقدار 28.1 مليار دولار، أي أن وضع المديونية الداخلية للدول العربية شهد ارتفاعا نسبيا في عام 2000، حيث ازداد حجم الدين الداخلي بنسبة 10.1% مقارنة بعام 1999.

مرض يهدر الإمكانيات

ترى د. تهاني ناصر أستاذة إدارة الأعمال أن معظمنا في العالم العربي مصاب بمرض الاستهلاك الذي يصل عند قطاعات منا إلى مستوى الاستهلاك الترفي.

فنحن ننفق المال على سلع كمالية وفي مناسبات غير ضرورية، بقصد التباهي وحب الظهور وتعويض نقص اجتماعي معين.

وهناك أنواع من السلع لا نقدرها ولا نشتريها لصفاتها الذاتية، أو لاحتياجنا الفعلي لهذا ولكن وفقاً لما تمثله من مكانة اجتماعية.

والسلوكيات الاستهلاكية بدأت تتغير اليوم، إما بسبب ثورة المتغيرات والإنتاجية الكبيرة، أو لأننا ننتهج مسلكاً استهلاكياً لإخفاء شيء في نفوسنا، كمستوانا المالي أو الثقافي مثلاً، ولذلك كان خيارنا عشوائياً، حسب ما يمليه ذوق المصمم أو حسب النص الإعلاني في وسائل الإعلام.

والاستهلاك الترفي يعد مرضاً اقتصادياً اجتماعياً بسبب غياب الضابط الاجتماعي في عملية الاستهلاك الترفي، فالكثير من الإمكانات التي لا يستفاد منها بشكل صحيح، بإمكانها أن تشارك في عملية التكافل الاجتماعي.

وهذا الاستهلاك الترفي يمثل هدراً لإمكاناتنا الاقتصادية: فالثروات الاقتصادية ينبغي في الدرجة الأولى، أن تتوجه إلى تقوية البنية التحتية للمجتمع، والاستهلاك الترفي، هو ضرب من ضروب هدر الإمكانات والقدرات الاقتصادية في غير موضعها الطبيعي.

ثم إن الحضارات والمدنيات لدى المجتمعات الإنسانية قاطبة، لا تقوم على الاستهلاك وتداعياته الاقتصادية والاجتماعية، بل على المزيد من توجيه الثروات إلى عمليات الإنتاج في إطار مؤسسات وجمعيات ترجع بالنفع على الجميع.

وتضيف د. تهاني ناصر أن نمط السلوك الاستهلاكي يتأصل لدى الطفل منذ الصغر، وعملية التنشئة الاستهلاكية هي عملية مستمرة يتعلم الطفل من خلالها المعارف والمهارات والاتجاهات التي تتناسب مع حصوله على المنتجات.

ومما لاشك فيه أن دور الأسرة مهم فالطفل يتعلم السلوك الاستهلاكي داخل أروقتها قبل أن يخرج إلى العالم الخارجي.

وتستطيع الأسرة الواعية أن تدرب الطفل على التعامل مع المواقف الاستهلاكية كعملية الشراء ومفهوم الميزانية مثلاً لكن ذلك يحدث نادراً لدى أسرنا فقد طالت حمى الاستهلاك الترفي أصحاب الدخل المحدود في مجاراة للنمط العام.

واقع مؤلم

وفي مصر التي تعاني من مشكلات اقتصادية عديدة تنتشر أيضاً ظاهرة الإنفاق الترفي الاستهلاكي والأرقام تقول إن المصريين يدفعون سنويا في مكالمات المحمول أكثر من مليارين ونصف مليار جنيه، كما يدفعون أيضا نفس المبلغ في شراء أجهزة محمول جديدة سنويا، أي أن الحصيلة الإجمالية للإنفاق على المحمول في مصر تتجاوز 5 مليارات جنيه سنويا، في الوقت الذي يكشف فيه تقرير لجنة التعليم والشباب بمجلس الشورى عن أن عدد المتعطلين عن العمل يقترب من مليون ونصف مليون شاب ، تقدر تكاليف إيجاد فرص عمل لهم بنحو20 مليار جنيه، وهو ما يعني أن ما ينفقه المصريون على التليفون المحمول في 4 سنوات كفيل بالقضاء على مشكلة البطالة.

كما تكشف الأرقام أيضاً أن المصريين مثلا ينفقون ما قيمته مليار جنيه سنويا على الفياجرا، بل وتصل إحصائيات أخرى بهذا الرقم إلى 7 مليارات جنيه، في الوقت الذي تبلغ فيه ميزانية المجلس الأعلى للشباب والرياضة ـ الذي يرعى 34 مليون شاب يمثلون أكثر من نصف المجتمع ـ نحو 220 مليون جنيه، أي أن متوسط نصيب الشاب الواحد لا يتجاوز 6 جنيهات تقريبا في السنة !! بينما ينفقون حوالي15 مليار جنيه علي المخدرات، و13 مليارا أخرى علي الدروس الخصوصية، و3 مليارات علي الكتب الخارجية، و20 مليون جنيه على "الآيس كريم" المستورد، بالإضافة إلى استيراد سلع استفزازية أخرى مثل طعام القطط والكلاب واللبان ومستلزمات الأفراح بنحو مليار جنيه .

كما كشفت دراسة ميدانية مصرية أجراها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء عن أن المصريين ينفقون على السجائر والتدخين 4 مليارات جنيه سنويا، وهو ما يعادل 3% من إنفاق الأسرة المصرية تقريبا، يضاف إليها مبلغ 2.6 مليار جنيه أخرى يجري إنفاقها على المقاهي والفنادق، في حين أن هناك 4.3 مليون أسرة يقل دخلها السنوي عن 3 آلاف جنيه ( أي ما يعادل 250 جنياً شهريا )، ومليونين و768 ألف أسرة يقل دخلها عن 6 آلاف جنيه سنوياً.

أنماط الحياة الجديدة

ويلفت د. رمضان الجوهري أستاذ علم الاجتماع الأنظار إلى قضية أخرى فيقول: هناك أنماط حياة جديدة أصبحنا نشاهدها في مجتمعاتنا بتأثير العولمة التي دخلت حياتنا في أدق التفاصيل، وأثرت حتى في تعريف هوية ونمط حياة وشخصية الفرد، أو ما يعرف بـ"life style". وتتنوع مظاهر "اللايف ستايل" في حياة الجيل الجديد بين الملابس، قصة الشعر ولونه، طريقة الكلام والتحدث باللغة الانجليزية وأحيانا طغيانها على لغتنا الأم "العربية"، أو طريقة التعبير عن الشخصية والآراء، وغيرها من طرق التعبير.

ونحن نعتبر هذه الظاهرة دليل على السطحية والتباهي والتأثر بشكليات الثقافة الغربية التي تؤثر على أسلوب حياتنا إيجابا وسلبا، في حين يعتبر البعض الآخر "اللايف ستايل" طريقة للتعبير عن شخصية الفرد وما يندرج تحتها من مظاهر.

ويضيف د. رمضان الجوهري: لقد تخلصت الشعوب العربية من الاستعمار الظاهر، لكنها اليوم نعاني استعماراً من نوع آخر، فالعولمة أدت إلى حدوث اختراق لكل شعوب العالم ومن أهم ما جنته المجتمعات العربية انها أصبحت مجتمعات استهلاكية.

والقضية ليست أن ندعو إلى ترشيد الاستهلاك، فنبدأ في الضغط على الأبناء في مصروفاتهم، وإنما الترشيد سياسة للتعامل مع المال الذي هو من عصب الحياة.

ترشيد الاستهلاك هو نمط يتوجه إلى إنماء النعم والثروات، عن طريق العمل على تحويل هذه النعم إلى مصادر دخل دائمة لصالح المواطن المستهلك، إنه نقل هذه الثروات من دائرة الاستهلاك إلى دائرة الإنتاج.

خطورة الإنفاق الاستهلاكي

ويتحدث د. عبد المجيد الضبع أستاذ إدارة الأعمال عن ظاهرة المجتمع الاستهلاكي التي تنتشر في بلادنا العربية فيقول إن المجتمع الاستهلاكي هو مجتمع يسوده المال من ناحيتين، من حيث يلهث فيه المرء وراء الكسب ليتمكن من استهلاك أوفر ورفاهية أفضل، ومن حيث أن حركة الاستهلاك موجهة بالفعل ومخطط لها بشكل مدروس ومبرمج. وفي هذا المجتمع تنتشر ظاهرة الشراء التلقائي، ويقصد بها شراء سلع لم تكن في ذهن المشتري قبل دخول المتجر، وهناك ظاهرة حمى الشراء أو النهم الاستهلاكي،لأن الإدمان على الشراء لا يقل خطراً ودماراً نفسياً عن خطر الإدمان على الكحول أو المخدرات، وهناك أيضاً ظاهرة الاستهلاك الترفي، وهو الإنفاق على سلع كمالية وفي مناسبات غير ضرورية.

ويرى د. الضبع أن الإنفاق الاستهلاكي يأتي كنتيجة طبيعية لضعف الالتزام بقواعد النظام الاقتصادي الإسلامي، وقد أدى ذلك إلى ارتفاع الميل الحدي للاستهلاك وزيادة الاتكالية والاعتماد على الخدمات الحكومية والزيادة المفرطة في الاستيراد للسلع والخدمات للترفيه والإنفاق البذخي، وكان من نتيجة هذا المسار الإنفاقي المغلوط، إضافة إلى المسار التنموي المغلوط في البلاد الإسلامية، أن لجأت الدول الإسلامية إلى محاولة سد العجز بالاعتماد على الاحتياطي العام وعلى الاستثمار الخارجي.

مجال آخر للسطحية والشكلية

ويلفت د. أحمد اليمني النظر إلى أن هناك مئات المليارات التي ينفقها العرب من الرجال والنساء، بحثًا عن الجمال في الشكل والهيئة من خلال جراحات التجميل، والتي أضحت تشمل الطبقة العادية والمتوسطة من الأسر العربية بعدما كانت مقصورة من قبل على المشاهير والأغنياء وصفوة المجتمع فقط، وبالتالي أصبحت محاكاة الغرب في إنفاق المليارات سنويا على عمليات شد الوجه وتصغير الأنف وتكبير وتصغير الثديـين وشد البطن وشفط الدهون وزراعة الشعر من الأمور المعتادة.

الخاتمة :

فيجب علينا نحن العرب والمسلمين عدم الإسراف في الاستهلاك لقوله تعالى ( إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين ) , حتى نكون نعود حكام الأرض كما كنا في عهد الرسول .
تكلمت في هذا الموضوع عن الإسراف في الاستهلاك في العالم العربي , وأوضحت بعض أشكاله , وأسبابه , ودور الغرب في ذلك , وبعض الإحصائيات حول هذا الموضوع , فأر جو أن يحظى بإعجابكم .

المصادر :

1. التقرير العربي الاقتصادي الموحد .
2. من المقالات في بعض الصحف ( الخليج , البيان , ..)
3. مفكرة الإسلام .

الفهرس :

المقدمة 1

سفه وتبذير رغم سوء الأوضاع 1

مرض يهلك الإمكانيات 2

واقع مؤلم 4

أنماط حياة جديدة 5

خطورة الإنفاق الاستهلاكي 5

مجال آخر للسطحية والشكلية 6

الخاتمة 7

المصادر 7

الفهرس 8

مشكورة اختيه وما تقصرين

تسلمين الغاليه على التقرير الرائع
ويزاج الله خير

ثانكس

ثانكــس

مشكووورة على التقرير

الف شكر والله يعطيكي العافية يا رب

ممكن بدون غلبة توضعيه في المرفقات؟

المبرمجه ما قصرت

بالتوفيق

ثانكسسسسسسس

مشكورة اختيه وما تقصرين
باي

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الاستهلاك عند الشباب للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

المقدمة :

ليس للمريض أن يشكو عندما يكون الشفاء في كمه"
أن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب أصبح أمر حديث في مجتمعنا الحالي ، في هذا العصر أصبح معظم الشباب يسرفون ويستهلكون أشياء لا يحتاجون إليه مطلقاً ..
وسأتناول في بحثي عن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب والمشكلة هي البطالة ..

الموضوع :

ما مقصود بظاهرة الاستهلاك ..؟

يميل الاستهلاك المرحلة التالية في تتابع الاقتصادي كما أن الاستهلاك هو السبب الإنتاج لجميع أشكاله أي أن الاستهلاك هو هدف اقتصادي ، فالاستهلاك هو الذي يولد الطلب على جميع السلع والخدمات الموجودة على جميع السلع والخدمات الموجودة على الأرض ..

ويري البعض عدم تناول الجغرافيا الاقتصادية للتجارة والاستهلاك لأن لهما مجالات دراسة بعيدا عن حيز الجغرافيا ,ومع ذلك فان دراسة الجغرافيا الاقتصادية لا تكتمل إلا بدراسة التجارة والنقل والاستهلاك ..

ما مدى انتشار وخطورة هذه الظاهرة ..؟

إن الآثارَ السلبية للعولمة تزيدُ زيادةً كبيرة من الصعوبات التى تواجهُها شعوبُ الدول النامية، وتقلصُ من قدرة هذه الدول على التغلب على النتائج الاجتماعية السلبية للفقر.و أنه يجبُ على منظمة العمل الدولية أن تضطلعَ بتحليل الآثار الاجتماعية والاقتصادية للأزمة المالية على اقتصاديات الدول التى تأثرت بالأزمة، بالإضافة إلى إعداد دراسات حول أثر الأزمة على الأسواق المالية، مع التركيز بصورة خاصة على تخفيف حدة الفقر والبطالة فى هذه الدول.

وما الإحصاءات الدالة على ذلك ..؟

ومما يزيدُ من خطورة ظاهرة البطالة على المستوى العربي والإسلامي ارتفاعُ معدلاتها السنوية التي تقدرها الإحصاءاتُ الرسمية بنحو 1.5% من حجم قوة العمالة العربية في الوقت الحاضر، إذ تشير هذه الإحصاءات إلى أن معدل نمو قوة العمل العربية خلال الأعوام 1995- 1996 – 1997 كانت نحو 3.5%، وارتفع هذا المعدل إلى نحو 4% في الوقت الحاضر، وإذا كانت الوظائفُ وفرص التشغيل تنمو بمعدل 2.5% سنوياً، فإن العجزَ السنوي سيكون 1.5%، وعليه فإنَّ عدد العمال الذين سينضمون إلى طابور العاطلين عن العمل سنوياً سيبلغ نحو 1.5 مليون شخص.
وتقدِّر منظمةُ العمل العربية أن كل زيادة في معدل البطالة بنسبة 1% سنوياً تنجُم عنها خسارةٌ في الناتج الإجمالي المحلي العربي بمعدل 2.5%، أي نحو 115 مليار دولار، وهو ما يعني ارتفاعَ المعدل السنوي للبطالة إلى 1.5 وارتفاعَ الخسائر السنوية إلى أكثر 170 مليار دولار. وهذا المبلغ يمكن أن يوفر نحو 9 ملايين فرصة عمل، ومن ثم تخفيض معدلات البطالة في الوطن العربي إلى ربع حجمها الحالي.
والأرقام السابقة تدق ناقوس الخطر، وتشير إلى أن ظاهرة البطالة باتت تؤرقُ أغلبَ البلدان العربية والإسلامية، خاصة وأن عدد المتعطلين في ازدياد مستمر بالنظر إلى أن حجم القوى

العاملة العربية صار يزداد أيضا ازديادا مطردًا؛ فقد ارتفع من 65 مليون نسمة عام 1993، إلى 89 مليونًا في العام 1999، ويتوقع أن يصل إلى 123 مليونًا في العام 2022، في حين يقدَّر حجم الداخلين الجدد في سوق العمل العربية بنحو 3 ملايين عامل سنويًا، وتقدر حجم الأموال اللازمة لتوفير فرص عمل لهم بنحو 15 مليار دولار سنويًا.
وتشير المنظمة إلى أن غالبية العاطلين من الداخلين الجدد في سوق العمل، أي من الشباب، ويمثل هؤلاء تقريبًا ثلاثةَ أرباع العاطلين عن العمل في دولة البحرين و84% في الكويت، وما يزيد على الثلثين في مصر والجزائر، أما معدلاتُ البطالة بين الشباب نسبةً إلى القوى العاملة الشابة فقد تجاوزت 60% في مصر والأردن وسورية وفلسطين، و40% في تونس والمغرب والجزائر.
فضلاً عن ذلك، فقد برزت منذ سنوات بطالةُ حملة الشهادات التعليمية، واستفحلت في الكثير من الدول العربية؛ إذ تبلغ معدلاتُها الضعفين في الأردن، وثلاثةَ أضعاف البطالة بين الأميين في الجزائر، وخمسة أضعاف في المغرب، وعشرة أضعاف في مصر.

ما النتائج والآثار المترتبة على ظاهرة الاستهلاك ..؟

ولا شك أن للكسل والبطالة والقعود عن العمل أضراراً وأمراضاً خطيرة تهدد المجتمعَ بالخراب والدمار، فالإنسان الذي يركن إلى البطالة ويُضرب عن العمل مع توفر فرصه يضيع نفسه ويضيع ذويه، ويصبح عالة على غيره وعضواً مشلولا يعوق حركة المجتمع وتقدمه، ثم نجده يُعرّض نفسَه ومن يعول للذل والهوان، ولا يلقى من الناس إلا الاحتقارَ والسخرية، ويجني من كل ذلك ضياع الدين والخلق والكرامة.
وهذا العاطل عن العمل قد يدفعه تعطلُه وبطالتُه إلى أحد أمرين: إما أن يتكفف الناس ويتسول، وإما أن يتجه إلى ارتكاب الجرائم والمنكرات للحصول على الأموال.
فأما التسول فهو من أخطر الأمراض التي تضر المجتمع، وتشوه صورته، والمتسول -وخاصة إذا كان من القادرين على العمل- إنسان حقر نفسه، وأراق ماء وجهه، وخلع حياءه وكرامته، وفقد إنسانيته، وبدأ يمد يده للناس أعطوه أو منعوه، أما غيرُ القادر على العمل فهذا له عذرُه في الحاجة إلى غيره، ومن أجله كانت فريضة الزكاة التي تغنيه عن الحاجة والمسألة.
ولكن الشيء الغريب أن التسول أصبح اليوم مهنة لبعض الناس، وانتشر في بعض الدول الإسلامية انتشارا سرطانيًا مدمرًا؛ حتى إن بعض القادرين على العمل من الكسالى قد استسهلوا التسول وانطلقوا في الشوارع والمركبات العامة يمدون أيديهم للناس بغير حياء.
ولقد حارب الإسلامُ هذه العادةَ السيئة وبالغ في النهي عن مسألة الناس؛ فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله قال: "ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم". وروى الإمامُ أحمد عن عبد الرحمن بن عوف أن رسول الله قال: "لا يفتح عبدٌ بابَ مسألة إلا فتحَ الله عليه بابَ فقر". وروى البخاري عن أبي هريرة أن رسول الله قال: "اليد العليا خير من اليد السفلى".

الخاتمة :

ما هي الحلول المناسبة لحد من ظاهرة الاستهلاك ..؟

توفير فرص العمل للقادرين عليه ، بمعنى ……
وأما من يدع العمل والسعي عجزًا عن تدبير عمل لنفسه مع قدرته على العمل وذلك لقلة حيلته وضيق معرفته بوسائل العيش وطرائق الكسب، فهذا يوجب الإسلام أن يُيسّر له سبيل العمل الملائم له يعاونه في ذلك أفرادُ المجتمع عامة وأولو الأمر خاصة حتى ولو دفعت له الدولة من مؤسسة الزكاة ما يساعدُه في توفير فرصة العمل الذي يحقق له دخلاً ثابتاً يكفيه هو ومن يعول. ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- كيف نساعد المتعطل عن العمل على اكتساب رزقه من عمل يده، وذلك في موقفه مع الأنصاري الذي جاءه يطلب الصدقة فوجهه إلى الاحتطاب كوسيلة للرزق الحلال، وجعله يعتمد على نفسه في توفير الأدوات التي يعتمد عليها في هذه الحرفة؛ إذ أمره بإحضار ما في بيته فإذا هو حِلْس (كساء يفرش ويلبس) وقَعْب يوضع فيه الماء، فأخذهما النبي – صلى الله عليه وسلم- وعرضهما للبيع على الصحابة، ودفع بثمنهما إلى الأنصاري ليشتري طعاماً لأهله وقَدُومًا لحرفته، ونجحت توجيهات النبي صلى الله عليه وسلم- وتمكن الأنصاري من اكتساب قوته بعمل يده.

المراجع والمصادر ..

– د. يوسف القرضاوي – مشكلة الفقر وكيف عالجها الإسلام – مكتبة وهبه القاهرة 1980م.
– د. زيدان عبد الباقي – العمل والعمال والمهن في الإسلام – مكتبة وهبه القاهرة 1978م.
– أحمد أبو زيد – مكانة العمل في الإسلام – مجلة الجندي المسلم – العدد 102 – ذو الحجة 1421هـ – مارس 2022م.
– تقارير منظمة العمل العربية التابعة لجامعة الدول العربية لعام 2022م.
– د.محمود أبو زيد – البطالة: موسوعة المفاهيم الإسلامية، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية – وزارة الأوقاف – مصر.
– تقرير حول "العولمة والبطالة" – القمة العاشرة لمجموعة الـ15 – القاهرة – يونيه 2022م.
– تقارير الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر العمل العربي – عمان – إبريل 2022م.
– العولمة تزيد من أزمة البطالة في الوطن العربي – الإسلام على الإنترنت – 26 يونيه 2022م.
– محمد شعبان – العاطلون العرب قنابل موقوتة – الإسلام على الإنترنت – 10 إبريل 2022م.

م/ن

بالتوفيق

تسَڷمـٍيَيَنـً إمـٍآإرآإتيَـﮧْ .,.

يَزآإآإجْ ربّيَ گڷ خ’ـيَيَر

بآإڷتۈفيَيَجْ يَآإآإرب

هَمـٍسَسَسَـﮧْ : [ نـًۈرتيَ آإڷقسَمـٍ ۈآإڷڷـﮧْ .,. }×~

الله يسلمج ..

القسم منور بمشرفتة الحلوه ^^

شكرا لج ع الرد ..

الس’ـَلـٍأمِ عليجَ وؤآلرحمهِ

هلـِآ وأللهِ بآلشيخهً إمأراتيَةْ حلوِـَؤوِه

شحَ’ـِألجِ دبَوـَؤه عس’ـٍأـٍأج بخيرَأت . .

تسَلمي’ـًن فديْتَج ع الِطرـِرح وبِآركـِ آللهـِ فيـَج:/

أختٍج . .
آلغلـٍآكلـِهـــ.//:

الحمدلله غلوه الغلا ..

ربي يعافيج ..

ويسلمج ..

بالتوفيق

مشكوورة امارااتيه ^^
ع التقرير الحلو يا حلو ^^

العفو

ربي يوفقج ..

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الارشيف الدراسي

دخييلكم ابا تقرير بحثي عن الاسراف في الاستهلاك عند الشباب للصف التاسع

بلييييز حباايبي بغيت ..(( تقرير بحثي عن الاسراف في الاستهلاك عند الشباب ))

وبغيته كاامل ويا المقدمة والخاتمة والمصادر والدراسة الميدانية …

ومشكورين

سبحان الله و بحمده