ملخص الفصل الاول للصف الحادي عشر

النقل النشط : هو انتقال المواد عبر الغشاء الخلوي دون استهلاك الخلية للطاقة .
الانتشار : هو انتقال الجزيئات من منطقة ذات تركيز مرتفع إلى منطقة ذات تركيز منخفض بواسطة منحدر التركيز و وهو النوع الأبسط من النقل الغير النشط .
منحدر التركيز : الفارق في تركيز الجزيئات في حيز معين .
يتحقق الانتشار بواسطة الطاقة الحركية للجزيئات .
ينتهي الانتشار بتحقيق التوازن .
التوازن : تحدث عندما تحقق جزيئات مادة معينة درجة التركيز نفسها في حيز محدد بكامله .
بعد تحقيق التوازن يستمر الحركة العشوائية للجزيئات في اتجاه واحد أو في أي اتجاه .
الأغشية الخلوية تسمح بعبور بعض المواد دون غيرها .
تعتمد قدرة الجزيء على الانتشار عبر الغشاء الخلوي على : – حجم الجزيء – نوع الجزيء – الطبيعة الكيميائية للغشاء .
المواد اللاقطبية التي تذوب في الدهون , تمر عبر الغشاء عن طريق الانتشار , مثل ( C02 – O2 ) .
الجزيئات الصغيرة جدا التي لا تذوب في الدهون , تنتشر عبر الغشاء عن طريف الانتقال من ثقوبه .
الأسموزيه : عملية انتقال جزيئات الماء عبر الغشاء الخلوي من منطقة ذات تركيز أعلى للماء الى منطقة ذات تركيز أقل للماء مع منحدر التركيز , وهو نوغ من أنواع النقل الغير النشط .
عندما يكون تركيز الجزيئات داخل أو الخارج الخلية منخفض , فان تركيز جزيئات الماء يكون مرتفع و العكس , عندما يكون تركيز الجزيئات داخل أو خارج الخلية مرتفع فان تركيز جزيئات الماء يكون منخفض .
عندما يكون تركيز الجزيئات خارج الخلية أقل من التركيز داخل الخلية , يكون المحلول في الخارج منخفض التركيز بالنسبة لداخل الخلية , فينتقل الماء من خارج الخلية الى داخلها عن طريق الأسموزية حتى يتحقق التوازن .
عندما يكون تركيز الجزيئات خارج الخلية أعلى من تركيزها داخل الخلية , يكون المحلول في الخارج عالي التركيز بالنسبة لداخل الخلية , فينتقل الماء من داخل الخلية إلى خارجها عن طريق الأسموزية حتى يتحقق التوازن .
عندما يتساوى تركيز الجزيئات داخل و خارج الخلية يكون المحلول الخارجي متساوي التركيز بالنسبة لداخل الخلية .
تعيش خلايا كثيرة في محيط بيئي منخفض التركيز , كما هي حال الكائنات الحية أحادية الخلية التي تعيش في المياه العذبة , حيث ينتشر الماء داخلها باستمرار , و بما أنها تتطلب تركيزا للماء منخفض نسبيا داخل الخلية كي تعمل بصورة طبيعية , فانه يلزمها أن تتخلص من الماء الزائد الذي يدخل اليها .
الفجوات المنقبضة : عضيات تتواجد في بعض خلايا الكائنات الحية أحادية الخلية , ووظيفتها التخلص من الماء الزائد داخل الخلية , فتجمعه ثم تنقبض فتضخه إلى خارج الخلية .
يخلاف الأسموزيه و الانتشار , تتطلب عملية الضخ هذه استهلاكا للطاقة من الخلية .
ضغط الامتلاء : من خواص الأسموزيه , و تحدث للخلية في محبط بيئي منخفض التركيز حيث يدخل الماء داخل الخلية مما يؤدي الى ضغط الماء على جدران الخلية و تؤدي الى انتفاخها .
البلزمة : من خواص الأسموزيه , و تحدث للخلية في محبط بيئي عالي التركيز , حيث يخرج الماء من الخلية , فتنكمش الخلية مبتعدة عن جدران الخلية .
تحلل الخلية : انفجار الخلايا نتيجة البلزمة أو ضغط الامتلاء .
الانتشار الميسر : نوع من أنواع النقل الغير نشط , تستخدم فيه البروتينات الناقلة لنقل الجزيئات التي لا يمكنها أن تنتشر بسرعة عبر الغشاء الخلوي حتى مع وجود منحدر التركيز .
البروتينات الناقلة : هي البروتينات التي تستخدم في الانتشار الميسر الجزيئات التي لا يمكنها أن تنتشر بسرعة عبر الغشاء الخلوي حتى مع وجود منحدر التركيز .
آلية عمل البروتينات الناقلة هي : 1- يرتبط البروتين الناقل مع الجزيء الذي ينقله 2 – يغير البروتين الناقل من شكله 3 – يمر عبر الغشاء الخلوي ثم يحرر البروتين الناقل عند الجانب الآخر للغشاء ثم يعود الى شكله الأصلي .
مثال على الانتشار الميسر : نقل جزيئات الجلوكوز .
توجد خاصيتين لللانتشار الميسر : 1 – أن الانتشار الميسر تنقل الجزيئات مع منحدر التركيز 2 – أن البروتينات الناقلة في الانتشار الميسر مخصصة كل منها لنوع من الجزيئات .
القنوات الأيونية : بروتينات غشائية تشارك في عملية الانتشار عبر القنوات الأيونية .
الانتشار عبر القنوات الأيونية : نوع من أنواع النقل الغير نشط تنقل الأيونات عبر منحدر التركيز وتتطلب وجود القنوات الأيونية .
في العادة , يكون كل نوع من القنوات الأيونية مخصصة لنقل نوع واحد من الأيونات .
النقل غير النشط
النقل غير النشط: حركة انتقال مادة معينة، عبر غشاء خلوي دون استخدام طاقة الخلية
النقل غير النشط:
§ الانتشار
§ الأسموزية
§ الانتشار الميسر
§ الانتشار عبر القنوات الأيونية
الانتشار: عملية انتقال جزيئات من منطقة ذات تركيز أعلى إلى منطقة ذات تركيز أقل
منحدر التركيز: هبوط أو صعود نسبة التركيز لمادة معينة ضمن حيز معين
التوازن: حالة تتحقق عندما تكون درجة تركيز مادة معينة هي ذاتها في كامل حيز محدد
تعتمد قدرة جزيء على الانتشار عبر غشاء خلوي على:
§ حجم الجزيء
§ نوع الجزيء
§ الطبيعة الكيميائية للغشاء
المواد اللاقطبية التي تذوب في الدهون تمر عبر الغشاء عن طريق الانتشار، مثال: ثاني أكسيد الكربون والأكسجين
الجزيئات الصغيرة جدا التي لا تذوب في الدهون تنتشر عبر العشاء الخلوي عن طريق الانتقال من خلال ثقوبه

المحلول يتكور من مادة مذابة ومادة مذبة
جزيئات المادة المذابة تنتشر عبر المذيب، وكذلك يمكن لجزيئات المذيب أن تنتشر أيضاً بالنسبة للمواد المذابة داخل الخلايا
الأسموزية: انتشار الماء عبر عشاء يتصف بنفاذية انتقائية
تعتمد المحصلة النهائية لاتجاه الأسموزية على: نسبة تركيز المادة المذابة على جانبي الغشاء
§ عندنا يكون تركيز جزيئات المادة المذابة خارج الخلية أقل من التركيز في السيتوسول يكون المحلول في الخارج منخفض التركيز بالنسبة للسيتوسول، فيواصل الماء انتشاره إلى داخل الخلية حتى يحقق التوازن
§ عندما يكون تركيز المادة المذابة خارج الخلية أعلى من التركيز في السيتوسول يكون المحلول في الخارج عالي التركيز بالنسبة للسيتوسول، فيواصل الماء انتشاره إلى خارج الخلية حتى يحقق التوازن
§ عندنا يتساوى تركيز المادة المذابة خارج الخلية وداخلها يوصف المحلول الخارجي بأنه متساوي التركيز بالنسبة للسيتوسول، فينتشر الماء خارج الخلية وداخلها بنسب متساوية، ولا يكون هناك أي انتشار أو تحرك واضح للماء
الفجوات المنقبضة: عضي لدى الطلائعيات يقوم بطرد الماء خارج الخلية ( البراميسيوم ) تتطلب هذه العملية استهلاك للطاقة من قِبل الخلية
الكثير من الكائنات الحية عديدة الخلايا تستجيب لمحيط بيئي منخفض التركيز عن طريق ضخ المواد الذائبة إلى خارج السيتوسول، وهذا يُخفض تركيز المادة المذابة في السيتوسول ويجعله أقرب إلى تركيزها في المحيط البيئي، وبذلك ينخفض احتمال انتشار جزيئات الماء في اتجاه داخل الخلية