شحالكم .. ؟؟
اخوانى .. اخواتى .. بغييت .. تقرير عن (( الصور الجويه ))
ويالييت لو تســااعدووني ..
لو سمحتووو طرشوولي ع الخااص ..
ظروووري ..
المقدمة :
إن الصور الجوية تشغل مكانة جوهرية في سياق إعداد الخرائطية فبعد وضع الشبكات الجيوديزية الأساسية أفقية وعمودية تلتقط و تؤخذ الصور الجوية بواسطة طائرة مجهزة لهذا الغرض.
فالصورة الجوية تلتقط حسب مخطط عبور يتكون من شرائط التحليق الجوي على المنطقة التي يراد بوضع و رسم خرائطها. تتداخل هذه الشرائط قليلا بحيث تتداخل الصور الملتقطة في كل شريط بنسبة% 60 أفقيا و بنسبة %30 عموديا حتى نتمكن من استغلال ودراسة هذه الصور بشكل ثنائي وبواسطة المشاهد عبر المجساد أو الرؤية المضرسة. ومن هنا تظهر أهمية الصور الجوية لذلك اخترته كموضوع للتقرير وسوف يشتمل التقرير علي عمليات الإعداد الميداني للصور الجوية و عمليات التكميل الخرائطي و تحرير و رسم الخرائط
عمليات الإعداد الميداني للصور الجوية
تهتم هذه المرحلة بضبط وتحديد بواسطة الإحداثيات لمجموع من النقط التي تعد تفاصيل طبوغرافية و يستوجب أن تكون هذه النقط مشخصة فوق الصورة الجوية بوضوح وكذلك التفاصيل التي تعد مثيلات هذه النقط ميدانيا . و تستغل من أجل هذا تقنية كلاسيكية أو حديثة متطورة تستعمل نظام التموقع بواسطة الأقمار الاصطناعية أو بما يسمى ب gps.
الاستعادة و رسم التفاصيل :
تمكن هذه العملية انتقال الصورة الجوية إلى التمثيل الخرائطي على الميدان، فبفضل هذه العملية يتم إعادة إنشاء رسم الأشكال بأجهزة خاصة بهذه العمليات التقنية والتي تسمح بوضع الصور و استغلالها في الإنتاج الخرائطي.
فيمكن الفصل ما بين 3 أنواع من الأجهزة المستعملة في هذا الشأن وهي :
• الأجهزة القياسية
• الأجهزة التحليلية
• الأجهزة العددية
عمليات التكميل الخرائطي :
إن الوثيقة الناتجة عن عمليات الاستعادة لا يمكن استغلالها مباشرة نظرا لأن الصور الجوية لا تسمح بتقديم كل المعلومات الضرورية لإعداد الخرائط.
فبعض التفاصيل يتعذر رسمها أو استعادتها من الصور الجوية كذلك طبيعة هذه التفاصيل يحول دون التمكن من تشخيصها بوضوح فعمليات التكميل إذن يتعهد بها التقنيون الطبوغرافيون الذين يقومون بالمعاينات و التحقيقات الميدانية من أجل مسح التفاصيل الطبوغرافية التي يتعذر رسمها بواسطة أجهزة الاستعادة و كذلك مراقبة وفاء ودقة الوثيقة الناجمة عن عمليات الاستعادة و جمع المعلومات و المعطيات المحصل عليها ميدانيا.
استخداماتها :
1 – أعداد الخرائط الطبوغرافية
2 – مسح الظواهر الطبيعية ( مثل التضاريس والغطاء النباتي ومصادر المياة والتربة وغيرها )
3 – عملية التخطيط العمراني ( بناء مدن وأحياء جديدو واختيار المواقع المناسبة وغيرها )
4 – رصد المشكلات البيئية ( مثل البراكين والفيضانات والزلازل وغيرها )
5 – رصد المشكلات البشرية ( حركة المرور وازدحامها – التلوث البيئي )
تحرير و رسم الخرائط
إن إعداد الخرائط يخضع لخصوصيات الطلب، هذا الأخير الذي بدوره يحدد الميزات و الشكل الشامل للمنتوج الخرائطي .
فمفتاح الخريطة أو شرحها عنصر هام من عناصر الإنجاز فهو يعتبر أساس أو قاعدة التحرير ويحدد محتويات الخريطة وأساليب التمثيل.
كما يحدد شكل أو لون العلامات أو الرموز المقننة و المستعملة في تمثيل مختلف التفاصيل الطبوغرافية.
يورد مفتاح الخريطة عادة على هامش كل قصاصة لتسهيل قراءتها و إبراز كل المعلومات المفيدة و الخاصة بإنجاز هذه القصاصة.
لا شيء يمكن أن يوضح مكان في العالم في منظورها الصحيح تماما مثل النظر إلى صور جوية خاصة بك . .
الخاتمة :
وفي النهاية نجد أن الصور الجوية تسهم في دراسة موارد سطح الأرض من تربه وغطاء نباتي وثروات وفي فهم الظواهر الطبيعية ولا سيما المناخية التي تطرأ على كوكب الأرض أو علي منطقة معينة وذلك عن طريق التقاط الصور وعمل الخرائط كما وضحنا في الموضوع.
النتائج والتوصيات :
أصبحت الصور الجوية من عناصر جمع المعلومات لدراسة تطور ظاهرة معينة طبيعية أو بشرية مثل حركة المركبات أو بعض الأنشطة الاقتصادية كالزراعة والصناعة.ويلجأ إليها الباحث في دراسته عندما يحتاج أن يقارن بين ماهو مكتوب عن موقع معين في الطبيعة يصعب عليه متابعته من الأرض,وتعتبر تفسير الظاهرة الجوية من أساليب المهمة في دراسة أنماط الزراعة وخطوط النقل وبقية الظواهر المتعلقة بها.
المراجع :
1. د. فتحي عبد العزيز- الجغرافيا العلمية ومبادئ الخرائط – دار المعرفة الجامعية, عام 1991- ط1
2. د. محمود محمد عاشور- أسس علم الخرائط – الإمارات, دبي, دار القلم للنشر والتوزيع, الطبعة الأولى, 1998- ط 1
للآمانة منقول
تآمرينـ ع شي { الزعيمة فالخدمة } ما يردج إلا الكيبورد
بارك الله فيج اختي ما قصرتي
يزاج الله خير
تسسلمين
موفقه
بارك الله فيج اختي الزعيمة’’
يزاج ربي الف خير,’
موفقين’’