التصنيفات
الصف الحادي عشر

بليز ساعدوني .. ملف الانجاز -تعليم الامارات

يبدو الشاعر في موقف تحد للعدو تجلت فيه السخرية وهو يصور استدراج اطفال الحجارة العدو وهم يدعونه إلى التقدم نحو مصيدة الموت والهلاك .. تخيل موقفا استهدف فيها العدو وطنك واكتب فقرة تتحدى فيها هذا العدو في سبعه اسطر… ص20

بليز الي عنده الحل يحطه ….. جزالكم الله خير … وبالتوفيق للجميع.

ما عندي شي اعطيج

اكتب على ضوء النص

أهلا وسهلا بكم يا أعداء الإسلام…
تفضلوا تقدموا بالاعتداء…
هيا لاتتراجعوا…
افعلوا ماتريدون من احتلال …
واغتصبوا واحرقوا وجرموا ..
ونحن سنكون لكم بالمرصاد…
سنقاتل حتى الممات…
سندافع عن أرضنا بكل إباء..
و لك منا يوطننا الغالي كل فداء…
لن يكون بمقدار هؤلاء الخنازير أخذ البلاد…
مادام هناك رجالا وأطفالا وحتى النساء…
يدافعون عن وطنهم ويقفون في وجه الأعداء…
فنحن كالأسود من بين الليوث وهم الجحوش من تلك الحمير…
نحن أمة الإسلام…
التي شعارها دائما السلام…
والتي ترفض رفضا باتا الاستسلام..
وهمها الوحيد هو الانتصار…
إنهم حقا مجرمين وأنذال…
ونحن المسالمون والأشراف…
سوف نرفع راية الانتصار..
وسوف نهزمهم دام هناك إصرار…

مشكوووووووووووووووووووووره حبوبه

القصيدهـ وااااااااااااااااااااايد حلووووووووووووووهـ و روعهــــــــــــــــ

جميللللللللللللل جداااااااااااااا

يتتتيتتيتيتتيتيتيتيتتيتيتيتيتيتيتيتيتيتيتتيتيتيتيت يتيتيي
هسهسهسهسههسهسهسهسهسهسهسهسهسه
والله ما اعرف شو افول من روعة الجمال تراني ما اعرف اجامل

أيها المحتل صبراً
لن يطول بك البقاء
سوف نجتث وجودك
من الخليل و البقاع
أيها الظالم قسماً
سنذيقك كأس الدماء
قتلت خيرة الرجال
سرقت فرحة الأطفال
أسير بين أهلي كالغريب
حولت بلادي إلى سجن كبير
ولكن صبراً .. صبراً يا يهود
لن يطول بكم البقاء
سوف تنبت الارض حجاره
سوف تمطر السماء ناراً
سوف تنجب النساء أبطالاً
لن يطول بكم البقاء
لن تكون فلسطين الغداء
بل أرواحنا لفلسطين فــداء

هذا حل آخر

ما زالت جموع الشهداء تتقدم نحو النصر، هم أكرم منا جميعا وكل منا يبحث عن شرف الصلاة على أرواحهم الطاهرة أو قراءة الفاتحة عليها. بدون هذه التضحيات الجسيمة لا يمكن أن نصل إلى حل مرضِ لقضيتنا.
خمس مئات منهم رحلوا، ولم يعد في فلسطين بيت إلا وفقد عزيزا أو قريبا أو صديقا… هم ثوابهم عند ربهم في جناته خالدين. أما نحن فندعو الله أن لا نكون قد خسرناهم (وكل منهم له مكانته الخاصة) من أجل أن نحظى بلقاء سري أو علنيّ مع قتلتهم هنا أو هناك.
في بداية الانتفاضة فشلت هذه اللقاءات وهذه القمم في إحراز أي تقدم في المسيرة السياسية (وتأخر في القضية الفلسطينية) فلماذا نحاول أن نكرر هذا التجربة بعد كل هذه التضحيات؟ لماذا نرفض أن نتعلم من أخطائنا؟
الدولة العبرية لن تعود إلى المفوضات بدون إيقاف الانتفاضة، وأنا أعتقد أنها ستحظى بوعود من بعض المسؤولين بإيقافها، لأن من هؤلاء مَنْ أصبحت المفاوضات ضرورة مهمة في حياته فكأنها مصدر رزق يتمنى أن يديمه الله عليه.
لا زالت بعض قياداتنا تحبّ أن تستجيب للإرادة الإسرائيلية، فأحد كبار قادة فتح في إحدى المناطق تعرض لضغط شديد من قبل بعض قادة الأجهزة وعشاق المفاوضات لتهدئة الأوضاع في منطقته، فرفض واستمرّ مخلصاً لدماء الشهداء. هذا المثال يدلّ على أن حجم التضحيات العظيم التي قدمها شعبنا الجبار لا يساوي شيئاُ عند بعض الذين لا يعرفون من الانتفاضة غير اسمها وعدد شهدائها.
المطلوب هو الإبقاء على هذه الروح الثورية العالية التي أظهرها حتى الأطفال من أبناء فلسطين، وإسكات كل الألسنة التي تنادي بإخماد نار الانتفاضة، غير معترفةٍ بالصراع التاريخي المتأجج بين فلسطين ومحتليها.
ولنفترض أننا سنستيقظ صباح الغد على نهاية انتفاضة الأقصى، فما الذي سيكون عليه الحال وقتئذٍ؟ أولاً، سنكون قد خسرنا دماءَ شهدائنا دون إنجازٍ يليق بأرواحهم الطاهرة وحجم تضحياتهم، وثانياً سنصبح في نظر عدونا من الوهن بحيث لا يخشى أي قائمة مستقبليةٍ لنا، كما ستفقد القيادة الحالية للشعب الفلسطيني شرعيتها التي منحت لها بالنضال، ثم أننا سنعود للدوران في حلقة مفرغة من المفاوضات حول بضعة أمتار من هنا… وبعض التسهيلات من هناك.
الكرامة والعزة التي يعيشها أبناء فلسطين بأشكال صمودهم ونضالهم الحالية، لا يمكن أن تُعوض، فلقد أصبحت روحهم المعنوية شامخة تشق عنان السماء، والمقاومة الفلسطينية أظهرت في عدة معارك تفوقها على جيش العدو، وذلك من جراء دعم الشارع الفلسطيني لها، واستبسال أفرادها في المواجهة. هنا استطعنا أن نقرن الانتصار بالطرف الأقل عدة، أما في زمن المفاوضات الرديء، فسينتصر علينا هذا العدو في غياب المقاومة والاستبسال.
وأخيراً نقول ونحن متأكدين من فشل المساعي لإيقاف الانتفاضة بعدما أصبحت تملك من الزخم اليومي ما يجعل من المستحيل السيطرة عليها، لم يبقَ أمامنا الآن سوى أن نركز جهودنا، ونرتب بيتنا الداخلي للوصول بانتفاضتنا المباركة إلى بر الأمان، والنصر آتٍ لا محالة.

وهذا ايضا حل آخر

يا أمتي استفيقي
تساقطَتْ من دمنا المشاعل
وانطلق الشهيد نحو حرقة البحارْ
وكلما هوت على عدونا آلامُنا
تحصنتْ من حولنا النيرانُ والحصارْ
أطفالنا يأكلهم وحش السماء مرةً
ومرة تغتالهم براثن الدّمار
***
دماؤنا … روح لنا
وموكب الشهيد نحو المجد ..صار خبزنا
وكُلنا…..
نعم أعيد …. كلنا
يُعِدُّ من دمائه هديةً بسيطة لقدسنا العتيقة
ويرتمي بين الرصاص كي تظل حيفا
جليةً في قلبنا …. كالشمس … كالحقيقة
وَكلنا …
يرى الفدى مزيناً أمامه … كالعرسِ
بالمشاعل المشنوقة
***
الآن يا بلاديَ استفقتُ من ظنوني
عذراً …لقد ظننت أن الذئبَ والخرافَ أصدقاءْ
وأن فكرة السلام لن تكون مستحيلةً….
مع قاتل يقتات في الصباح والمساء
براءة الأطفال والنساءْ…
عذراً… وقد ظننت أن حيَّنا الأسير
سيمنح اليهودُ للأطفال فيه ضحكةً…
وسوف يغرقونه بالوردِ… والأضواءْ
يا أمتي التي تنام في ظنونها… استفيقي…
وحطمي القيودَ ….والحصارْ
وأرجعي للرافدين عزةَ العروبة
تعدْ إلى أحياء يافا ضحكةُ الصغارْ
كيف ارتضيت للعراق …أن يهانَ
هل نسيتِ أنكِ
استُبحتِ بعد هونه بالموت والدمارْ؟
***
يا أمتي التي تنام في ظنونها …استفيقي
وحطمي القيود والحصار

والسموحة اذا قصرت في شيء

يااااااااه يسلمووووو اوووي يا شباب ما شاء الله عليكم كفيتو ووفيتو ثانكسu thanx reyashi &جبروت فتاة

أستــــغفر الله العظيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.