فرحة اللقاء بالأهل .
الإجابة شفوياً
1- متابعة الدراسة الجامعية .
2- دفء الحياة في العشيرة.
3- لأن النخلة لازالت فروعها أصيلة ولا زال صوت هديل القمري يرن في أذنيه ….
4- لوحة الأسرة متآلفة وهي ملتمة بجو أسري ،وقد صور كيف كانوا يحتسون الشاي وهنا يتملكه شعور الفرح والسرور بالعودة .
أتعاون مع زميلاتي على ترتيب الأفكار:
3 أستعادة الكاتب لذكرياته في أحضان القرية .
1 تغرب الكاتب في سبيل العلم .
4 اجتماع العائلة لتناول الشاي
2 لقاء الأهل ومظاهر الفرح بعودته.
أنمي معجمي:
1- منحنى : منعطف
2- مقرور : تملكه البرد
3- القمري : الحمام (نوع من الحمام المطوق حسن الصوت وجمعه قُمر
4- ترهات : تفاهات
البحث في المعجم عن معاني الكلمات :
وهلة : أول الشيء
هامة : الرأس
الجريد : سعف النخيل .
أستخرج من الفقرة الثانية أضداد الكلمات
أقسى : أحن
حزنوا : فرحوا
هدؤوا : ضجوا
يجمد : يذوب
غابت : طلعت
أستخرج ما يلي وأضع جمل مفيد
ضد أرخت : شدت …الجملة ………………..
مفرد جذور : جذر
جمع جذع : جذوع
مرادف فناء : ساحة
أثري لغتي
أستخرج الكلمة الدخيلة من كل مجموعة
1- الكلمة الدخيلة ترهة
2- الكلمة الدخيلة تعلمت
أصل بين أسماء الأصوات وما يناسبها
هديل : الحمام
هدير الرياح
حفيف : الأشجار
خرير : الماء
صهيل : الخيل (غير موجودة )
أتذوق
1- المشبه إحساس لكاتب حالة وصوله لموطنه وتعرقه
2- المشبه به الثلج الذائب
3- وجه الشبه : السيوله والذوبان
4- أداة التشبيه :كأن
المشبه / الكاتب
المشبه به النخلة
وجه الشبه :الأصل والهدف
أداة التشبيه : مثل
محاكاة النموذج
ما أجمل الإمارات
ما أسعده بالإحسان للناس
أقرأ وأحلل ثم أجيب عن الأسئلة :
1- من أدلة ارتباط الكاتب بأهله ،أن أذنيه مازالت تسمع أصواتهم رغم البعدوأصوات الريح وما يميزه من وشوشه مرحة وصوت هديل القمري وما يؤكد على ارتباطه بأنه قرن نفسه بالنخلة ومدى التشابه بينه وبينهما فكلاهما ذو أصل وهدف .
2- موطن الكاتب قريب من النيل أي أن أرضه أرض خضراء ، يمر عليها ريح ذو وشوشة مرحة وصوت هديل الحمام وقد امتلأت الأرض بالنخيل ،فهي أرض زراعية .
3- الأخضر(لقربها من النيل ) والأبيض (الحمام ) والأزرق (النيل).
4- لقد حركت فيه مشاعر العزة والاعتزاز بتلك الشجرة العظيمة الممتدة في السماء والضاربة في الأرض ..
5- أستنتج بعض ملامح الكاتب
1- محب للعلم ، لأنه سافر إلى أوربا وتحمل آلام الغربة .
2- بار بوالديه لأنه يجلس معهم
3- أصيل ،لأنه لايزال مرتبطاً بوطنه
4- محب لأسرة : يجلس معهم ويتآلف بهم
أعلل
تشبيه الكاتب أحاسيسه بالثلج تارة وبالدفء تارة أخرى
كانت مشاعرة متجمدة لأنه بعيد عن وطنه فحين عاد ذاب الثلج فاعترته حالة من الدفء وهو دفء العشيرة .
زوال الضباب عن عيني الكاتب في اليوم الثاني لوصوله .
إحساسه بأن يلتم بهم حلم وكأن ضباب اعتراه فحين استيقظ ثاني يوم تلاشى الضباب …
م..
ويشرفني اني كون اول من يرد على موضوعك
والله يجعله في ميزان حسناتك
واصلي تألقج
منhdll