يسْعِدْ لــَـيْ صبـّـآحـِكمْ / مْسـَـآكمْ بكِلْ خير و طّـآعـﮧ ;
,’
وأإأخيرا بـ ع ـد عنا طويييلْ
ممــ ك ــن طـ ل ـب
آبي ســ ـيـ ــره ذاتــ ي ــه عن طهــ حسـ ي ــن
بآإآإسرع وقــ ت
فـٍ البدآآيةِ فيـً مووووضوعٍ مخصص للطلبااااااااااااتً..
آآ..أنا بسامحجًَ ه المرهٍ..آحمٍ..
الطلبٍ::
محمد طه حسينالبيانات الشخصيةاسم الشهرة : طه حسينتاريخ الميلاد: 14/2/1929التخصص: الخزف
1953: دبلوم المعهد العالى للتربية الفنية للمعلمين ـ القاهرة
1957 – 1963 : عضو البعثة التعليمية المصرية للحصول على درجة الدكتوراه ألمانيا الغربية( فى الفن وتاريخه ونظرياته العلمية )
1959: دبلوم مدرسة التصميم ( كريفليد ) تخصص الخزف ـ المانيا الغربية
1960: دبلوم مدرسة ( الفيرك سيمنار ) للفنون اليدوية التربوية ـ دوسلدورف
1961: دبلوم الجرافيك أكاديمية الفنون الجميلة ـ دوسلدورف ـ ألمانيا الغربية
1963: دكتوراه الفلسفة جامعة كولونيا ـ المانيا الغربية كلية الفلسفة تاريخ فن مقارن وآثار ) .
العضوية– 1981 عضو المؤتمر الدولى للتصميم الصناعى ICSID (هلسنكى) .
– 1984 عضو الهيئة الدولية للجرافيك ومندوب الهيئة عن افريقيا .
– 1986 عضو المؤتمر الدولى للجرافيك (نيس) .
– 1987 رئيس مؤتمر الثقافة الجماهيرية – وزارة الثقافة القاهرة .
– 1987 عضو المؤتمر الدولى للجرافيك (امستردام) .
– 1989: 1991عضو اللجنة العليا للآثار الإسلامية والقبطية – وزارة الثقافة .
– 1989 عضو لجنة الفنون التشكيلية بالمجالس القومية المتخصصة .
الوظائف و المهن التى اضطلع بها الفنان 1969ـ 1974: أستاذ مساعد ورئيس قسم الخزف بكلية الفنون التطبيقية
1974ـ 1979: رئيس قسم التصميمات الصناعية بكلية الفنون التطبيقية
1978- 1979 : مؤسس وأول نقيب لنقابة خريجى الفنون التطبيقية
1979ـ 1982: عميد كلية الفنون التطبيقية وصاحب أول تطوير شامل على المستوى الجامعى .
1982ـ 1987: أستاذ ورئيس قسم التصميمات الصناعية بكلية الفنون التطبيقية
1987ـ 1989: رئيس قطاع الثقافة الجماهيرية ( وزارة الثقافة المصرية )
1989: أستاذ متفرغ بكلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان .
1998: رئيس لجنة الفنون التشكيلية بالمجلس الأعلى للثقافة.
الأماكن التى عاش بها الفنان – حى الأزهر بالقاهرة ، حى المنيل ، حى الدقى بالجيزة ، المعادى. – مدينة ميونيخ بألمانيا ، مدينة دوسلدورف، مدينة فلف رات هاوس ، مدينة كولونيا بألمانيا .
المعارض الخاصة 1953:المعرض الأول ( طه حسين ـ حسيب عيسى ) رابطة خريجى معاهد التربية .
1953: معرض خاص نادى سيدات القاهرة ( حسيب ـ طه ).
1957ـ 1963: معرض بمدينة دوسلدورف (أكاديمية دوسلدورف) .
1959: أولى المحاولات والتجارب المصرية للكتابات العربية فى الفن ( تصوير الجرافيك) بأكاديمية دوسلدورف وتزامله مع الفنان ماهر رائف .
1964: معرض خاص أتيلييه القاهرة كتابات عربية وخزف وجرافيك ملون أولى تجارب الجرافيك الملون فى مصر ( ليثوجراف ـ زنك ).
1964: معرض خاص معهد جوتة – القاهرة .
1968: معرض خاص بقاعة إخناتون ( قصر النيل ) .
1969: معرض خاص ( معهد جوتة) أولى تجارب الخزف الحائطى الأسود الإسكندرية .
1969: معرض خاص ( معهد جوتة ) أولى محاولات اللوحات الحائطية المنسوجة ( سجاد ) فى مصر .
1970: معرض خاص مدينة براتسلافا ( تشيكوسلوفاكيا ) .
1970: معرض خاص بالنادى الدولى للفنانين ( فيينا ) .
1970: معرض خاص بالنادى الثقافى الدولى ( دورتموند ) ألمانيا الغربية .
1971: كتابات وحروف عربية فى الخزف النحتى (مصنع ياسبا ) ألمانيا الغربية .
1971: معرض خاص ( معهد جوتة ) القاهرة .
1972: معرض خاص ( معهد جوتة ) القاهرة أول أعمال الخزف الإنشائى ( المركب ) فى مصر .
1974: معرض خاص ( جاليرى هنكل ) أسن ألمانيا الغربية .
1976: معرض خاص مدينة (جوزلار) ألمانيا الغربية .
1977: معرض خاص ( معهد جوتة ) الإسكندرية .
1978: معرض خاص متحف مدينة ( أونا ) ألمانيا الغربية .
1978: معرض شامل إنتاج ( 25 عاماً ) قاعة إخناتون .
1978: معرض خاص بجاليرى ( هاميس هوف ) أسن ألمانيا الغربية .
1979: معرض خاص بالمركز الثقافى المصرى بباريس .
1981: معرض خاص معهد جوتة القاهرة .
1981: معرض خاص جاليرى ميندن ألمانيا الغربية .
1982: معرض خاص جاليرى الفنون اليدوية ( ميندن كاسل ) ألمانيا .الغربية .
1982: معرض خاص قاعة إخناتون .
1982: المعرض الأول للفن المصرى المعاصر( 25 ابريل ) احتفالاً بعيد الجلاء ( شرم الشيخ ) .
1982: معرض خاص قاعة ( تورهاوس ) مونستر ـ ألمانيا الغربية .
1983: معرض خاص ( جاليرى كونست هوف ) فرانكفورت .
1983: معرض خاص قصر ثقافة (الأنفوشى) الإسكندرية .
1983: المركز الثقافى الفرنسى ـ القاهرة .
1984: معرض خاص (قاعة إخناتون ) القاهرة .
1986: معرض خاص قاعة السلام ـ القاهرة .
1988: معرض خاص قاعة إخناتون (3،4) سجاد، جوبلان، خزف، تصوير
1989: معرض خاص قاعة معهد جوتة القاهرة ( بين الفن والصناعة ) .
1989: معرض خاص قاعة متحف ( أوبلاكرهاوس ) ميونيخ .
1991: معرض خاص بالمركز الدولى للتعاون الثقافى ـ القاهرة .
1992: معرض الفن المصرى المعاصر تونس .
1994: المعرض الثلاثى طه حسين ، الرزاز ، صبحى جرجس .
1994: معرض خاص أكاديمية الفنون المصرية ( روما ) .
1994: معرض سبعة فنانين مصريين (أوجى بورج) المانيا (أحمد نوار، فاروق شحاته، حازم طه حسين، ثروت البحر، مدحت نصر ، عبد الغفار شديد)
1994: معرض خاص مدينة ( روزن هايم ) المانيا .
1995: معرض خاص قاعة (سلامة) المهندسين .
1996: معرض خاص قاعة ( توت ) المهندسين .
1998: قوميسير معرض التصميم الصناعى مدينة سانت اتيين ( فرنسا ).
1999: قوميسير معرض الفن المصرى المعاصر ـ الشارقة .
1999: قوميسير معرض الفن المصرى المعاصرـ تونس .
2000: معرض خاص بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك .
2022: معرض بقاعة راتب صديق .
2022: معرض بالمركز المصرى للتعاون الثقافى الدولى بقاعة ( الدبلوماسيين الاجانب ) بالزمالك .
المعارض الجماعية المحلية1989ـ 1994: مشترك فى غالبية المعارض العامة التابعة لوزارة الثقافة وأتيليه القاهرة ، وجمعية محبى الفنون الجميلة ، وكلية الفنون التطبيقية ، ورابطة خريجى معاهد التربية والتربية الفنية ، ونقابة المصممين ونقابة الفنون التشكيلية.
– 2001 المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 27 ) ، الدورة (28) 2022 .
– 2022 معرض فن الجرافيك القومى الدورة الثالثة .
– 2022 المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 29 ) .
– 2022 المعرض التكريمى الرابع للفنانين الذين ولدوا خلال يناير ، فبراير ، مارس ابتداء من 1888 وحتى 1935 بقاعة أبعاد بمتحف الفن المصرى الحديث أبريل .
المعارض الجماعية الدولية1960: المعرض الجماعى للخزف مدينة كريفليد ألمانيا الغربية للخزافين المصريين والألمان .
1964: 5000 سنة خزف ( معرض طواف ) شرق أوروبا .
1966: المعرض الدولى للحرف اليدوية ( شتوتجارت ) .
1966: المعرض الدولى للفن والصناعة بمدينة ميونيخ ( خزف ) .
1968: معرض جماعى للفن المصرى المعاصر بروكسل .
1968: بينالى الإسكندرية (تصوير) ، ترينالى الهند تصوير ( جائزة ) .
1969: المعرض الدولى للفن والقيمة ميونيخ .
1972: بينالى فينيسيا( جرافيك ـ الأوبجيكت الخزفى ).
1970 : معرض العشرة (الفن المصرى المعاصر) متحف فولكوانج (مدينة أسن) .
1970: المعرض الدولى للتصوير ( كان ) ( جائزة) .
1972: معرض الفنانين المصريين باليابان ( تصوير )
1972: معرض فن الرسم ( موناكو ) ( جائزة )
1974: معرض الفنانين المصريين بالجامعة الأمريكية ( تصوير )
1976: بينالى القاهرة الدولى (تصوير)
1980: معرض الفن التطبيقى المصرى المتجول ( خزف ) باريس ، بلجراد، ألمانيا الغربية
1980: معرض النحاتين المصريين ( واشنطن ) الولايات المتحدة الامريكية.
1983: بينالى فالباريزو ( شيلى ) إشراف وقوميسير وعارض .
1988: بينالى العراق الدولى ( تصوير ) جائزة اقتناء .
2000: معرض الاسبوع الثقافى المصرى بالشارقة ، الامارات العربية المتحدة .
الزيارات الفنية- زيارة لمتاحف ألمانيا ـ النمسا ـ فرنسا ـ هولندا ـ المجر ـ يوغوسلافيا ـ تشيكوسلوفاكيا ـ شيلى ـ الولايات المتحدة الامريكية ـ انجلترا ـ السويد ـ الدنمارك ـ النرويج ـ البلدان العربية ـ نيروبى ـ كينيا ـ إيطاليا ـ أسبانيا .
المهام الفنية التى كلف بها و الاسهامات العامةأهم اللجان والأنشطة العلمية والفنية والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والاجتماعية :
1968 : تأسيس أول مجلة تصدر عن الفن التطبيقى ( كلية الفنون التطبيقية ).
1972: مؤتمر التربية الفنية ( إنسيا ) فوبرتال ألمانيا الغربية .
1974: مقرر لجنة الفنون التشكيلية (جرافيك ) لجوائز الدولة التشجيعية .
1974 ـ 1994: عضو لجان المجلس الأعلى للثقافة بجمهورية مصر العربية
1975 : عضو الهيئة الدولية للحرف اليدوية نيويورك .
1978ـ 1979: مؤسس وأول نقيب لنقابة مصممى الفنون التطبيقية
1979: عضو اللجنة العشرينية لتحضير مؤتمر (الجرافيك) الدولى ايكوجرادا – أمستردام .
1980: رئيس عام مؤتمر (التصميم والبيئة ) مؤسس أول مؤتمر على مستوى جامعة حلوان ــ كلية الفنون التطبيقية .
1981: عضو المؤتمر الدولى للتصميم الصناعى ICSID (هلسنكى) فنلندا .
1981 ـ 1994: عضو لجنة الفنون التشكيلية بالمجلس الاعلى للثقافة ومقرر لجانها الفرعية .
1982: عضو المؤتمر الدولى للخزف مدينة بولونيا
1984: عضو الهيئة الدولية للجرافيك ICODGRADA ومندوب الهيئة عن أفريقيا.
1986: عضو أنشطة الجمعية الدولية ICSID للتصميم الصناعى .
1986: عضو المؤتمر الدولى للجرافيك (نيس) ICODGRADA .
1987 : رئيس مؤتمر الثقافة الجماهيرية ـ وزارة الثقافة ـ القاهرة
1987: عضو المؤتمر الدولى للجرافيك ــ أمستردام ICSID ICOGRADA
1989 ـ 1991: عضو اللجنة العليا للآثار الإسلامية والقبطية ـ وزارة الثقافة .
1989: عضو لجنة الفنون التشكيلية بالمجالس القومية المتخصصة .
1991: قوميسير الجناح المصرى بينالى القاهرة الدولى .
1992: رئيس لجنة تحكيم بينالى الخزف الدولى القاهرة .
1992: قوميسير عام بينالى القاهرة الدولى للفن التشكيلى .
1994: عضو لجنة فحص جوائز الدولة التشجيعية للخزف ولجنة التفرغ بوزارة الثقافة .
1994: رئيس لجنة تحكيم صالون الشباب بمصر وضيف الشرف .
1998: رئيس لجنة الفنون بالمجلس الأعلى للجامعات .
– إشراف ومناقشة رسائل ماجستير ودكتوراه بكلية الفنون التطبيقية فى تخصصات متعددة ( الخـزف ، الزخرفة ، طباعة المنسوجات ، النسيج ، التصميم الصناعى) وكلية التربية الفنية والفنون الجميلة بالقاهرة، وأكاديمية الفنون بوزارة الثقافة، ومعهد الدراسات الإسلامية وكلية الآثار جامعة القاهرة، وكليات التربية النوعية بالقاهرة والدقى منذ عام 1975 وحتى الآن ، تصل إلى حوالى خمسين بحثاً علمياً .
المؤلفات و الأنشطة الثقافية 1963: الحرير المملوكى وأثره على الفن الأوربى ( رسالة دكتوراه ) جامعة كولونيا .
1964: أربع محاضرات فى الفن الألمانى والتعريف بأولى مدارس .التصميم فى العالم ( مدرسة الباوهاوس) BAUHAUS (الفبرك بوند) WERK BUND بمعهد جوتة .
1964: مجموعة من المقالات فى الفن التشكيلى والتربية الفنية (مجلة الثقافة ) .
1964: مقالات فى الفن التشكيلى (جريدة المساء ) .
1964: تأثير الفن الإسلامى على فن عصر النهضة فى أوروبا .
1964: الشكل الخزفى لحضارة المكسيك وبيرو ( بحث غير منشور ) .
1965: دراسات فى فن والخزف الإسلامى .
1966: بحث باللغة الألمانية ـ المدرسة العليا للخزف ، هورجبرنزهاوزن .
1966: دراسات فى تاريخ الفن الحديث ( مذكرات ) كلية الفنون التطبيقية
1966: الإعداد التليفزيونى لبرنامج الفن والحياة .
1968: المدرسة الألمانية الحديثة ( مقالات فى الفن ) معهد جوتة .
1970 : الشيئية فى الفن الإسلامى وليس التجريد ( جريدة المساء ) بحث منشور .
1972: الفن والحياة اليومية ( المؤتمر العربى بدمشق ) ( بحث منشور ) .
1978: أعلام الخزف المعاصر ( تأليف ) مطبعة جامعة حلوان .
1985: أسس التصميم ( تجربة خاصة ) مؤتمر الفن بالبلدان النامية (نيروبى ) .
1986: مدرسة الفيرك بوند الألمانية WERK BUND ( الاتحاد الألمانى للصناعات )
1987 : مجلة المصمم ، العدد الأول كلية الفنون التطبيقية .
1990: نظريات التصميم وتطوير طالب التصميم ( الفنون التطبيقية ) .
1991: ( الفن الجامع ) فى العصور الاسلامية ، مؤتمر بالمركز القومى للفنون التشكيلية .
1992: المثلث عنصر قومى فى الفن التشكيلي ( المؤتمر المصاحب لبينالى القاهرة الدولى ) الفن بين الجميل والمزيف ( بحث منشور ) جامعة المنيا .
1993: الخيال والتصميم ( بحث منشور ) المؤتمر العلمى لكلية الفنون التطبيقية .
1996: ( العولمة والفن ) بحث مقدم الى ندوة العولمة ـ المركز القومى للفنون التشكيلية .
الجوائز المحلية1951: جائزة مختار الأولى للنحت المصرى .
1956: جائزة الإنتاج الفنى الثانية ( تصوير ) وزارة التربية والتعليم .
1985: جائزة التصوير الأولى ، المركز القومى للفنون ( موضوع النيل ) .
1990 : جائزة السجاد الحائطى ( الأوبرا المصرية ) .
2022 : جائزة الدولة التقديرية فى الفنون .
الجوائز الدولية1968ـ 1969 جائزة تقديرية ( سان فيرمير )
1985 جائزة البينالى الثانية للتصوير بينالى القاهرة .
– جائزة التصوير ( بينالى نيودلهى ) .
– جائزة الحفر بالمجر
– مجموعة من الميداليات وشهادات التقدير الدولية .
مقتنيات خاصة- لدى الأفراد فى مدينة دوسلدورف ، بون ،أسن ، فوبرتال، نيويورك، مندن ، أوهايو ، المكسيك ، باريس ، رانس باخ .
مقتنيات رسمية– متحف الفن المصرى الحديث بالقاهرة .
– متحف فولكوانج أسن بألمانيا الغربية .
– القصر الجمهورى بمصر الجديدة .
– المدرسة الإنجيلية بالدقى .
– البنك الافريقى بالقاهرة .
– محلات كارشتات مدينة ( أسن ) ألمانيا .
– بنك مصر أمريكا – القاهرة .
– مركز صدام حسين – بغداد .
– متحف (اوبلاكاهاوس) ميونيخ .
– سفارة ألمانيا الغربية بالقاهرة .
– السفارة المصرية بواشنطن .
لأعمال الفنية الهامة فى حياة الفنان1968 : تصميم وتنفيذ العمود الخزفى ( كافتيريا فندق شيراتون القاهرة ) .
1969ـ 1972: تصميمات خزفية للحوائط والمائدة بمصانع ألمانيا الغربية.
1974: التصميم الداخلى والزخرفى لجامع المدرسة الإنجيلية الألمانية بالدقى .
1979ـ 1981: تصميم وتنفيذ البانوهات الزخرفية للمدخل والحائط الساند بأرض المعارض الدولية .
1990: البانوهات الخارجية لمبنى القصر الجمهورى بالاشتراك مع آخرين .
1991: النحت الزخرفى البارز ومدخل صالة ( الكافتيريا )الرئيسية بفندق شبرد القاهرة .
1992: تصميم وتنفيذ اللوحة الحائطية التذكارية ( سجاد ) بمدخل فندق هلنان شبرد – القاهرة .
حول رؤية الفنان– الفنان محمد طه حسين هو واحد من أولئك المبدعين الذين يتسمون بالصفة الريادية والشمولية والمؤسسية ، حيث عرفته الحركة الفنية المصرية منذ أوائل الستينيات من هذا القرن مفجراً لطاقاته الإبداعية فى فروع الفن المختلفة مشاركاًً ومؤسساً لدور ريادى فى فتح آفاق الفكر التشكيلى على عوالم الحركة الفنية وتوجيه مساراتها فانطلقت رؤيته الفنية منذ البداية من إيمان بجدوى الرسالة.. وعن اقتناع بضرورة الفن .. استشعر ( طه حسين ) مسئولية أن يضع مع زملائه المهمومين مثله ، الحركة الفنية فى مكانها من المنظومة الحضارية المصرية ، متجاوزة محدودية الأحداث والمواقف وجوامد الموروثات إلى رحابة القضايا الإنسانية الشاملة مستعيناً بأبلغ ما حققته أنماط الحضارات القديمة من فرعونية وإسلامية لكشف عوالم إبداعاته ..
– ففى العام 1959 قدم الفنان طه حسين أولى المحاولات والتجارب الابداعية للكتابات العربية فى الفن مع زميله الفنان ماهر رائف بأكاديمية دوسلدورف ،كما قدم فى عام 1964 أولى تجارب الجرافيك الملون فى مصر .
– وخلال الاربعين عاماً الماضية ، استطاع طه حسين أن يعزز باقتدار أهم ابداعاته الحياتية دون أن تتوزع طاقاته أو تتبعثر متأثرة باتجاهات سوق الفن المحلية أوالعالمية حيث التزم منذ شبابه المبكر بالإخلاص لمنهج التفكير بالفن ..
– وعلى الرغم من أن مهامه فى تدريس الفن كأستاذ بكلية الفنون التطبيقية ثم عميداً لها قد استغرقت جانباً من وقته ، إلا أنها لم تبعد به عن مجالاته فى خدمة الفن والثقافة كما أنها لم تبعد به عن همه الأساسى فى مجال الإبداع .
– إن من يتتبع العطاء الفنى للفنان محمد طه حسين عبر مشواره الإبداعى الطويل ، إنما يستمتع ببحثه الدائم فى عالمه الداخلى المفتوح بلا حدود حيث جاوز بتأملاته إغراء محاكاة الطبيعة والواقع ، باحثاً عن عالم لايعرف القيود ، مواصلاً الإمساك بعناصر تجربته الفنية التى نال من خلالها التقدير على المستويين القومى والدولى .. فالفنان عليه أن يبحث فى مختبره الفنى عن تعميق خطوات النجاح والبحث عن اتساع التجربة التى حصلت على تقدير ، كى تكون هذه التجربة مرفاً متميزاً للحركة التشكيلية المصرية .. وخطوة فخطوة أدى به هذا الترحال فى باطن نفسه ، كما أدت به غيرته على هويته الى انصهار المشاهد فى الشىء الذى يتأمله .
– إن الفنان المثقف محمد طه حسين ينطلق فى مشروعه (التفكير بالفن ) باحثاً فى عناصر البيئة والتراث عن أشكال بصرية عديدة تشيع بسمفونياتها الموسيقية متعة فى الروح .. وهو ماض فى مشروع هذا البحث منذ سنوات عديدة عن اقتناع بأن رؤية العالم من الممكن لها ان تنعكس وتتبلور من خلال صنع صور وأشكال وبناء أشياء .. وأن انعكاس مثل تلك الصور لاينبغى أن يتم بطبيعة الحال بتفسيرها بطريقة وصفية ، بل بنوع من العقلانية والحساسية ترتكز على التأمل والتدبر والتركيز الضرورى .
– هكذا تعتمد العملية الإبداعية عند طه حسين فى الأساس على الإدراك والتأمل والحدس معاً ، انطلاقاً من مخزون معرفى اجتهد كثيراً فى بنائه بصمت .واعتماداً على رصيد فكرى وعلمى وتجريبى يؤهله لتجاوز الجوامد والموروثات وفك رموزها وتحليلها ، وابتكار لغة عصرية جديدة تصير هى بفعل الفن – خلاصة التفاعل للتعبير عن جوهر العمل الإبداعى.
– إن الارتباط الدائم للفنان محمد طه حسين بالقضايا الحياتية الأساسية ، ومن ثم إدراكه لقدرة الإنسان المبدع على صنع عالمه ،وعلى بث الحياة فيه .. وعلى تفعيل دوره فى الحياة أدى الى اهتمامه بما هو جوهرى فى الاشياء وهو ما يشكل بالفعل القاعدة الأساسية التى ترتكز عليها كل أعماله .
– يدهشنا طه حسين ببراعة استخدامه للخامات المختلفة والتقنيات وبارتياده للعديد من مجالات الفنون البصرية على تنوعها ــ حيث يقدم الآنية والمنحوتة والتجويفات الفراغية والعمل الطباعى والتركيبات والملامس والنسجيات المرسمة.
– وحينما تتأمل هيئة أشكال ( طه حسين ) فى فنون التصوير والرسم والحفر والعمل الطباعى إنما نتبينها واقعة فى برزخ متوسط بين هذه العناصر الطبيعية أو التراثية ومنحى جرافيكى – إشاراتى تجريدى أو سحرى . ويدعم الفنان هذا الاختيار الجرافيكى المتميز باختيار أشكال دائمة التحول ، معبراً بذلك عن رفضه لأى تنميط أو أسلوب مسبق التصور أو سابق التجهيز فهو فن فى مجمله تركيبى استدلالى يتجنب العقائدية والنشيد الميثولوجى لذاته لكأنه فى النهاية صانع لقيم بصرية تمتص حياة تراث حياة المنطقة المصرية والعربية والإسلامية برمتها .. من ثم يعمل على تقويمها بتحولات وابتكارات أصيلة.
– إن عالم ( طه حسين ) هو فضاء اتصال مفتوح ، لابداية له ولانهاية ،عالم لامتناه من الإشارات عالم من الإشارات متوهج وخارج عن المألوف، فالتخطيطات العنيفة المنطلقة فى بعض لوحاته تذكرنا بفاعلية وحيوية فن الخط العربى .لذلك نرى أن كل الحدود بين الرسم واللون تنمحى فى أعماله حتى لكأنها تذوب فى نسق واحد .
– إن تلك الاشارات التى تملأ فضاء اللوحة ، إنما تردنا الىألغاز عهود بعيدة كانت عقول البشر فيها تتماهى بين الزمن والثقافة ، وبين اللحظة الراهنة واللحظة المختزنة فى الذاكرة هذه الاشارات المشحونة بالشاعرية تنشط مخيلتنا ، وتكشف لنا عن توليفة سحرية تجمع بين الذكاء والتقنية المحكمة.
– ناهيك عن التشكيلات الخزفية والفخارية ، التى تبدو وكأنها مقتلعة بعنف من الطبيعة ، وحاملة ملامح تعب جيولوجى مزمن .
– ثمة حميمية توحى بها ( الملامس )التى تهيمن بنموذجيتها الايكولوجية على الشكل بحد ذاته .. هكذا فى هذه التشكيلات الخزفية الخارجة من النار مخلوقات جديدة ، تتحدى عزلتها ، وكأنها احترقت لتتطهر فى قلب الفرن المتوهج تتحول المادة ، وتتشكل فى أشياء تمنحك صلابتها الداخلية ، وتدعوك للاتحاد معها .
– يرتعش السؤال .. وارتعاش السؤال هو التكملة .. فلنوقف البحث عن القوالب .فهذه الأشياء ليست أشكالاً ، هى ليست إلا معابر انتقال .. – حفر فى الذاكرة .. تقتلعنا خارج وجودنا الذى نعرفه ، تلقى بنا فى عبق الأزمنة القديمة .. تمس أصول الأشياء وطاقاتها البدائية : الحيوية والخصوبة والرغبة الطاغية فى الهبوط فى العمق .. كأن لأشيائه بشرة لا تكاد أن تقاربها من خارج ، حتى تجد نفسك مشدوداً الى الداخل وما وراءه.
– لهذا لا تكفيك الرؤية بالعين ، إنما تلزمك ايضاً الرؤية بالقلب. ويفاجىء الفنان القدير محمد طه حسين جمهوره معرضه الشامل بمركز الجزيرة للفنون بلوحته البانورامية (6أمتار طولاً ) والتى أنتجها فى أول عام 2000 والتى إسمها ( قرن من الإبداع ) .. بطرح أسئلة القرن العشرين التى لاتحصى ،والتى بلورت حالات من الفكر الإنسانى المتفاعل : فناً ورؤية وفلسفة وتشكيلاً .
– هكذا كمنت الريادة .أول غيث الريادة ، هو فى قلقنا الفكرى ، فلكل مرحلة زمنية أنماطها المتفاوتة فى الأساليب الظاهرية .. لكن الجامع الأساسى هو همها المرحلى .
– وعند التقاء الريادة والمعاصرة مصهورين يكون وهج الارتقاء مشعاً نافذاً . محمد رزق
مدير مركز الجزيرة للفنون
– التجربة والتجديد من سمات الفنان طه حسين فهو صاحب جسارة فى التصور ، وجرأة فى معالجة التشكيل الفنى وفق الأساليب والاتجاهات الحديثة حيث صاحب التيارات الفنية المعاصرة ، وآمن مثل إتباع ` الباوهاوس ` بارتباط الفن بالحياة والمجتمع والتقاء التصميمات الفنية بالصناعة . للفن فى رؤيته وحدة ، وللتشكيل قيم تتبدى فى العمارة والتصوير والنحت كما تظهر فى الإناء والنسيج والأثاث وفى كل أدوات الحياة . ولقد مارس طه حسين النحت والتصوير والحفر وفن الخزف والسجاد ، وطالعتنا معارضه بصور من تحولات فنه وتطوره . وهو مع اللغة الحديثة فى التشكيل يتابع اتجاهاتها .
بدر الدين أبو غازى
– يقول دامكه : `أن أعرف ، أن أتصادق معه ، أن أتذوق أعماله وأتتبع تطورها على مدى أكثر من عشرة أعوام ، كان هذا مغامرة بالنسبة لى ، لأن طه حسين ، كرسام ، كفنان جرافيك وسيراميك شامل طرق مجالات فنية أخرى ، إنما هو يجد لذة فى أن يفاجئ الأصدقاء وأبناء عصره دائماً بصياغة جديدة لفنه وغير متوقعة . إنه يتوقع من عشاق فنه أن يتعايشوا معه ، وأن يتكلموا معه ، بل وكلما ازدادوا قرباً منه كلما كان هذا يعنى أن يتأملوا معه ، وأن نشاركه آلامه .
– فما تراه لأول وهلة من ارتداد بلا دافع وراءه ، أو قفزة إلى مجال عمل أخر ، إنما هو درب من استجواب النفس ، يأتى بنتائج كثيرة مثيرة ، تنصب فى الخبرات ذات مغزى وأحياناً ما ننسى أن كل مرحلة من مراحل إبداع طه حسين ، إنما تتفاعل مع تطور الفن المصرى المعاصر ، وهى بذلك تقدم حلولاً تحتل مكانتها على الصعيد العالمى .
بيرنت دامكه مونستر ألمانيا .
http://www.dardarkom.com/vb/t7264.html