هلااا بالكــل
الله يوفقكم و يسهل عليـــكم ثاالث علمــي
ابغــي فكرة لمشرووع الموجات الوااقفه
هلااا بالكــل
الله يوفقكم و يسهل عليـــكم ثاالث علمــي
ابغــي فكرة لمشرووع الموجات الوااقفه
بوربونيت , عرض تقديمي / درس : تفاعلات الموجات الضوئية
فآلمرفقآت ,
+ أعتذر , تم تغيير آلعنوآن , يرجى إيجآز آلطلب أو آلفحوى فآلعنوآن مُستقبلاً (=
وفقكم آلله ,,
بالتوفيق
رابط التحميل
http://www.l5s.net/dld7Xj93751.doc.html
اتمنى اني استطعت ان أفيدكم بهذا التقرير
ولا تنسوني من دعواتكم
منقول من مدونة تعلم
و ان شااء الله يستفيدون منه الاعضااء
^^
ان شاء الله في ميزان حسناتج
يسلمووو ع الطلة الحلوة
الرابط ما يفتح عندي
ينتشر الصوت في الغازات والبلازما وفي السوائل على هيئة موجات طولية ، وتسمى عند الفيزيائيين موجات ضغطية. أما في المواد الصلبة فينتشر الصوت فيها كموجات طولية وأيضا موجات عرضية. وتتكون موجات الصوت الطولية من تتابع لطبقات يعلو فيها الضغط وطبقات يقل فيها الضغط عن الضغط المتوازن المعتاد متتابعة. أما الموجات العرضية في المواد الصلبة فهي موجات متتابعة من إجهاد جزي عرضي ، يكون عموديا على اتجاه انتشار الصوت.
وفي موجات الصوت تنزاح جزيئات الوسط دوريا وتهتز ، ولكنها لا تنتقل مع الصوت. وتنتقل الطاقة المحمولة مع الصوت كطاقة حركة لاهتزازات الوسط.
[عدل] التعريف الفيزيائي
من وجهة نظر الفيزياء فالصوت هو موجة. وتكون الموجة في السوائل والغازات موجة طولية وهي كذلك أيضا في الهواء. أما في المواد الصلبة فينتشر الصوت في موجات عرضية. وتحرك الموجات جزيئات الوسط (غالبا الهواء) حول حالة وسطية وتنتشر بسرعة خاصة ، ويرمز لسرعة الصوت c.وتنقل الموجات طاقة صوتية. ولا ينتشر الصوت في الفراغ.
وتعتمد سرعة الصوت على الوسط الذي ينقلها. وتبلغ سرعة الصوت في الهواء 343 متر في الثانية عند درجة حرارة 20 درجة مئوية و 1407 متر /ثانية في الماء عند درجة الصفر المئوي.
يمكن حساب طول الموجة الصوتية من تردد الموجة f وسرعة الصوت c بواسطة المعادلة:
وفي العادة تكون اختلافات في الضغط أو في الكثافة سببا في تغير سرعتها. ويتضح هذا عندما نتصور مستوي لضغط الصوت يقدر ب 130 dBديسيبل. وهذ يبلغ درجة تألم أذن الإنسان ، ويمثل به الضغط الجوي العادي : يبلغ الضغط الجوي للهواء الساكن 101325 باسكال ، في حين أن مستوي ضغط صوت قدره 130 dB له قيمة فعلية لضغط الصوت p تبلغ 63 باسكال فقط.
[عدل] خصائص الموجات الصوتية
يعتبر الصوت أحد الظواهر الهامة التي يستعملها الإنسان والحيوان للتخطيط والتفاهم عن طريق حاسة السمع (الاذن) التي يتم بواسطتها تحويل الصوت من موجات صوتية إلى أشارات كهربائية عن طريق الاذن والمخ والتي تتحول إلى معلومات مفهومة وتشمل هذه الظواهر جميع الاصوات على اختلاف مصادرها ووسائلها.
مثلا سماع الاصوات من الآلات الموسيقية وتعدد وسائل الاتصالات المسموعة التي تعتمد على تحويل الطاقة من صورة إلى أخرى وتطور الأجهزة الصوتية التي تأخد أشكالا متعددة في تطبيقاتها الحديثة في مجالات الطب والصناعة والزراعة وغيرها تجعل العلماء والمهتمين بهذا المجال يكثفون الجهد لفهم الظواهر الموجية من حيث مصادرها وكيفية حدوثها وطرق انتشارها والعوامل التي تتحكم فيها ومدى الاستفادة منها.
إذا لاحظنا بعناية الطرق التي يحدث بها الصوت نجد أنه لابد من بدل شغل في كل حالة.الموسيقى يبذل شغلا لتحريك أوتار الآلة الموسيقية كما أن الصوت الناتج عندما تصفق يديك لتشجيع فريقا رياضيا مثلا يأتي من بذل شغل وهذا الشغل المبذول بواسطة اليدين يسبب اضطرابا في الهواء المحيط منحولا إلى طاقة صوتية تتشكل على شكل موجات منتظمة عليه فإن الصوت صورة من صور الطاقة إذا استقبلتها الأذن يحدث الاحساس بالسمع.
و تعتبر دراسة "الصوت" من المواضيع المهمة حيث تستخدم هذه الدراسات في ابحاث الطيران والفضاء والطاقة المتجددة والطاقة النووية والابحاث الطبية.
و يمكن توليد الصوت بوسائل ميكانيكية أو حرارية. وتستخدم الوسائل الحرارية في بناء المبردات الصوتية الحرارية وكذلك في عمليات الكشف عن الماء الموجود في النفط
تصنيفات الموجات الصوتية
تصنف الموجات الصوتية طبقا لتردداتها كما يلي:
الموجات المسموعة
هي تلك الموجات التي تقع تردداتها بين 20 هرتز و 20.000 هرتز ، وتمثل الصوت المسموع بواسطة الأذن البشرية العادية. حيث أن الحد الأدنى لتردد الصوت التي تحس بها الأذن البشرية الطبيعية هو 20 هيرتز تقريبا بينما الحد الأعلى هو 20 الف هرتز ، وينخفض هذا المدى عند كبار السن إلى حوالي 12.000 هرتز. وأقصى درجات الاحساس بالصوت لأذن بشرية عادية يقع في المدى بين 5000 هيرتز و8000 هيرتز والذي يشمل ذبذبات الحروف الهجائية. وكما هو معروف يمكن أحداث الموجات السمعية عن طريق الاحبال الصوتية في الإنسان والآلات الموسيقية سواء الوترية أو النحاسية أو الأنبوبية وغيرها من الآلات الأخرى.
الموجات الفوق سمعية
هي الموجات التي تزيد تردداتها على 20 الف هيرتز والتي تقع خارج نطاق حاسة الاذن البشرية. وهذا النوع من الموجات ما زال موضع بحث واهتمام مكثف نظرا للتطبيقات المهمة التي تمس مجالات عديدة في الصناعة والطب وغيرهما. وقد أصبح بالإمكان إنتاج موجات فوق صوتية تزيد تردداتها على 1000000 هيرتز ولاتختلف هذه الموجات من حيث الخواص عن الموجات الصوتية الاخــرى إلا أنه نظرا لقصر طول موجاتها فإنه بالإمكان تنتقل على هيئة أشعة دقيقة عالية الطاقة.
الموجات تحت السمعية
هي الموجات الصوتية التي يقل ترددها عن 20 هيرتز ولاتستطيع الاذن البشرية الاحساس بها واهم مصدر لها هو الحركة الاهتزازية والانزلاقية لطبقات القشرة الأرضية وما ينتج عنها من زلازل وبراكين وعليه انها مهمة جدا في رصد الزلازل وتتبع نشاط البراكين. وتستطيع بعض الحيونات الاحساس بالزلازل قبل حدوثها بسببها
سرعة الصوت
تختلف سرعة الصوت حسب نوع الوسط الذي تنتشر فيه الموجات الصوتية و درجة الحرارة فتكون أعلى في المواد الصلبة وأقل في السوائل وأقل بكثير في الغازات. وبالنسبة لانتشار الصوت في الهواء فيعتمد على الضغط ، أي أن سرعة الصوت تقل بالارتفاع عن سطح الأرض. فمثلا سرعة الصوت في الهواء عند درجة الصفر المئوي هي 331.1 م/ث وتزداد هذه السرعة بارتفاع درجة الحرارة. تقدر سرعة الصوت في الماء بـ1450 م/ث عند الدرجة القياسية (15 درجة مئوية). وتتراوح هذه السرعة في المواد الصلبة بين 3000 و 6000 متر/ثانية فهي مثلا 5100 م/ث للحديدوالألمنيوم و3560 م/ث للنحاس وتبلغ 5200 متر في الثانية في الزجاج.
مستوى ضغط الصوت
ضغط الصوت هو الفرق – بالنبة إلى وسط معين – بين متوسط الضغط الموضعي والضغط في موجة الصوت. يؤخد متوسط مربع هذا الفرق (أي مربع الانحراف عن ضغط التوازن) عادة بالنسبة إلى الزمن / أو المكان ، ثم يحسب منه الجزر التربيعي فينتج جذر متوسط التربيعات.
وعلى سبيل المثال ، 1 باسكال متوسط جزر التربيع لضغط الصوت (94 دي بي) في الجو معناه أن الضغط الفعلي في موجة الصوت تهتز بين (1 ضغط جوي باسكال) و(1 ضغط جوي باسكال), أي بين 101323.6 و 101326.4 باسكال. مثل هذا الفرق الطفيف في الضغط الجوي عند تردد صوتي يؤثر على للأذن كصوت يصم وقد يتسبب في إفساد السمع كما يُرى من الجدول أدناه.
وتستطيع الأذن البشرية سماع الصوت في نطاق واسع من المطالات ، وغالبا ما يقاس ضغط الصوت بواسطة مستوي لوغاريتمي للقياس decibel ديسيبل. ويُعرف مستوى ضغط الصوت ورمزه Lp بالمعادلة :
حيث:
p جذر متوسط التربيعات لضغط الصوت ،و ضغط الصوت العياري.وتعرف ضغوط الصوت العياريية عادة طبقا للنظام العياري الوطني الأمريكي ANSI S1.1-1994 من 20 ميكروباسكال في الهواء و 1 ميكرو باسكال µPa في الماء. وبدون ذكر النظام العياري لضغط الصوت فلا تعبر قيمة بالديسيبل عن مستوى ضغط الصوت.
ونظرا لأن الأذن البشرية ليس لها استشعار مستوي لترددات الصوت فإن ضغط الصوت عادة ما يوازن بالتردد بحيث يطابق المستوى المقاس عمليا مستوي السمع بالتقريب.
وقامت المفوضية الدولية للتكنولوجيا الكهربائية IEC بتعريف عدة نظم للموازنة. منها الموازنة A-weighting وهي تحاول تمثيل استجابة الأذن البشرية لشوشرة ، والموازنة من النوع A توازن مستويات ضغط الصوت يرمز لها دي بي إيه dBA. وتستخدم موازنة نوع C لقياس مستويات قممية عالية.
تصنيف الصوت تبعا للتردد
بحسب التردد يصنف الصوت إلى الأنواع :
<ul>تحت الصوتية ، وهي أقل من 16 هرتز وهي غير مسموعة للأذن البشرية حيث التردد منخفض جدا ،
</ul><ul>نطاق السمع , وهو يمتد من 16 هرتز إلى نحو 20.000 هرتز ، وهي أصوات مسموعة للبشر ،
</ul><ul>فوق صوتية ، بين 20.000 هرتز إلى 6و1 جيجاهرتز (6و1 مليار ذبذبة في الثانية) ، وهي غير مسموعة للبشر ، حيث ترددها عالي.
</ul><ul>صوتية فائقة ، موجات صوتية ترددها أكبر من 1 مليار هرتز (1 مليار ذبذبة/ثانية) ، وهذة قد لا تنتشر.
</ul>الموجة (ج موجات؛ وتسمى أيضا الموج [ج أمواج]) في الفيزياء هي أحد أشكال انتقال الطاقة، تتحرك الموجات في وسط مادي (باستثناء الموجات الكهرومغناطيسية وبعض أشكال الجزيئات الكمّية ذات الخصائص الموجية)، حيث تنتقل فيه الموجات وتنقل الطاقة من مكان إلى آخر بدون إزاحة جزيئات الوسط بشكل دائم، أي أنه لا تنتقل أي كتلة مع انتقال الموجة، ولكن جزيئات الوسط تتحرك بشكل متعامد أو مواز لاتجاه حركة الموجة حول موقع ثابت. وتنتشر الموجات الكهرومغناطيسية في الفراغ، أي من دون لزوم تواجد وسط مادي. ويعتبر الضوء وموجات الراديو وأشعة إكس وأشعة جاما أمثلة من الموجات الكهرومغناطيسية. ومن خصائص الموجات الكهرومغناطيسية أنها تنتشر في الفراغ بسرعة الضوء، والذي تقدر سرعته بالتقريب 300.000 كيلومتر في الثانية.
تكسر موجة على شاطيء صخريللموجات صفة الدورية، فالموجات تكون عادة تكرار لنمط ما من الشدة في فترات زمنية متتابعة بقترة فاصلة ما بينهم، ويسمى عدد الموجات المارة في مقطع ما مقسوما على وحدة الزمن، التردد.
تسمى المسافة الافقية التي تقطعها الموجة الواحدة طول الموجة.
اسمحيني أختي غير مرتب .. رتبيه على راحتج ..
المقدمة
الموجات الكهرومغناطيسية:
خصائص الموجاتالكهرومغناطيسية
ونذكر على سبيلالمثال وليس الحصر بعض الأجهزة الرئيسية التيتعتمد بصفة أساسية على الموجاتاللاسلكية:
ولمتتوقف العلوم والتكنولوجيا عند هذا الحد بل إننا نتعرف كليوموتتطالعنا وسائلالإعلام المختلفة كل لحظة بابتكار جديد يحقق لنا مزيدامنالراحةوالرفاهية فأجهزةالرادار وأفران الميكروويف والأقمار الاصطناعية الفضائيةوحتى شبكات الإنترنت لا يمكن تشغيلها بدون الاستعانةبالموجاتالكهرومغناطيسية.والسؤال الذي يطرح نفسه هنا كيف تعمل الملايين منالموجاتالكهرومغناطيسيةغير المرئية والمنتشرة حول العالم بدون أن يحدث تداخل أوتشويشلبعضها البعضوالتفسير العلمي هو أن الموجات الكهرومغناطيسية يتم تحميلها علىموجاتجيبية ذات تردداتمختلفة. والطريف في هذا الموضوع أن هذه التكنولوجيا تعتمدعلىفكرة أساسية في غايةالبساطة وهي أن لكل جهاز يعمل بالموجات اللاسلكية وحدتينرئيسيتين إحداهما للإرسال والأخرى للاستقبال فعندمايقوم جهاز الإرسال ببث أي نوعمن البيانات سواء كانت صوتاً أو صورة أو بيانات من خلال وحدة تسمىالموديم فإن تلكالبياناتيتم تشفيرها وتحميلها على موجات جيبية ذات ترددات مختلفة، تنقل منخلالالموجاتالكهرومغناطيسية عبر الأثير وعندئذ يقوم جهاز الاستقبال لدى الطرفالآخربفك شفرة تلكالرسالة ولكل جهاز إرسال أو استقبال هوائي خاص به للقيام بعملية بثأواستقبال الموجاتالكهرومغناطيسية. وتعتبر الهواتف النقالة أو المحمولة منأبرزالأجهزة المعقدة التيتعمل بالموجات الكهرومغناطيسية حيث يحتوي كل جهاز علىوحدتينللإرسال والاستقباليعملان بطريقة تبادلية تستطيع التمييز بين مئات الإشاراتوالترددات المختلفة ويزود بكل هاتف هوائي خاص به يقومبعملية الإرسال أو الاستقبال. ولقد لاحظناجميعا أن الأجهزة التي تعمل بالموجات اللاسلكية مثل الهواتفالنقالةوأجهزة الراديووغيرها مزودة بهوائيات تختلف في أشكالها وأحجامها تبعا لنوعوقوةالترددات التيتستقبلها. فمثلا هوائي راديو السيارة لايتعدى حجمه سلكاً صغيراًجداًيكفي لاستقبالالموجات الإذاعية المختلفة مثل AMأو FM، بينما تستخدم وكالة "ناسا" NASA الأمريكية لعلوم الفضاءوالطيران هوائي "طبق" قد يصل طول نصف قطره حوالي 200 قدم (60 متراً) لإرسال أواستقبال ترددات من الفضاء قد تبعد ملايين الأميال منالأرض، ولكن هناك حقيقة علمية يجب ألا نغفلها وهي أنالحجم الأمثل للهوائي يعتمدعلى قوة تردد الموجة الكهرومغناطيسية وليس على المسافة التي تنتقلخلالها وأكبردليل على ذلكأن هوائي الهاتف النقال لا يزيد طوله عن ثلاث بوصات ويرجع ذلك إلىأنالهاتف النقال يعمل علىتردد قوته 900 ميجاهرتز فقط.
اتفق د."عادل النادي"- الأستاذ بمعهد بعلوم الليزر بجامعة القاهرة– مع الرأي نفسه بضرورة إنشاء محطات المحمول بعيدًا عن المستشفيات؛ لأن الإشعاع – بصفة عامة – خطر بلا جدال؛ مشيرًا إلى أن اثنين من العلماء كانا يعملان بمركز أبحاثأمريكي به أجهزة ميكروويف قد ماتا بالسرطان، وإن لم يثبت وجود علاقة مباشرة بينالمرض والموجات المستخدمة فيالميكروويف.
المصادر:
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/22122002/tn46.htm
http://www.deyaa.org/elecmagw.html
منقول موفقة..
في المرفقات
و تم التقييم
لتكون غيراااان …
ان شالله حنتصدق انا والمبرمجة ونقيمك +_+
يسعدَ مسآكم وصبآحكم بورد جوريَ
ثآنكسَ ـع آلطرح
وَ
بآرك الله فيكم ويزآكم الله ألف خير وف ميزآن حسناتَكم ان شاء الله
وبالتوفيج
فَ حيآتكمَ ودينكمْ ودنيآكم
أختٍكم
algulla’
موجات راديوية أو موجات الراديو (بالإنجليزية: Radio waves)، هي جزء من طيف الموجات الكهرومغناطيسية بطول موجي أعلى من تحت الحمراء. تنتج تلك الموجات بالطبيعة عن طريق البرق أو الأجسام الفلكية. أما استخدامه الصناعي فيكون في البث الإذاعي الثابت والمتحرك، مثل الراديو والتلفزة وإتصالات الخلوي والملاحة، ويتم بها أيضا الإتصال برواد الفضاء، وبواسطتها يجرى التحكم في صواريخ الفضاء، والتحكم في كل الأجهزة التي يرسلها الإنسان إلى الكواكب وعالم الفضاء، وأيضا شبكات الكمبيوتر وتطبيقات أخرى لا تعد ولا تحصى. ويبلغ الطول الموجي لموجات الراديو بين عدة سنتيمترات إلي مئات الأمتار، فإختلاف الترددات لتلك الموجات يعطي خصائص مختلفة للإنتشار في الغلاف الجوي; فالموجات الطويلة تغطي جزء من الكوكب بشكل دائم، والموجات الأقصر فإنها تنعكس من طبقة الأيونوسفير مما يتيح لها السفر حول الكرة الأرضية. أما الموجات القصيرة فإنها تنحني أو تنعكس بشكل بسيط جدا ويكون مسارها هو خط الأفق وسرعتها هي نفس سرعة الضوء، أي 300000 (ثلاثمائة ألف) كيلومتر في الثانية.
الاكتشاف والفوائد
خريطة تقريبية لغلاف الأرض يظهر فيها النفاذية أو التعتيم للطول الموجي للموجات الكهرومغناطيسية بما فيها موجات الراديو.
كان جيمس ماكسويل أول من انتبه وتنبئ بموجات الراديو، وذلك عن طريق تجربة رياضية سنة 1865. فقد لاحظ بخصائص موجية تشابه الضوء وقريبة من الصفات الكهربائية والمغناطيسية. فاقترح معادلات وصف فيها موجات الضوء وموجات الراديو كموجات كهرومغناطيسية تسبح في الفضاء المحيط. وفي عام 1887 أظهر العالم الألماني هيرتز صحة موجات ماكسويل الكهرومغناطيسية بواسطة تجربة إنتاج موجات راديوية في المختبر. ثم أتتت بعدها العديد من الإختراعات تظهر مدى الجدوى العملية في استخدام موجات الراديو في نقل المعلومات عبر الفضاء.
يرجع الفضل إلى نيكولا تيسلا وغولييلمو ماركوني باكتشافهم أنظمة تسمح باستخدام موجات الراديو في الإتصالات
وبالتوفيق..=)
موفقين
يعطيج العافية , بالتوفيج لليميع !
(=
الموجات منها الجارية ومنها الساكنة
الموجات الجارية ـ المسافرة هي الموجات التي تسير دون إعاقة ـ مسافرة
الموجات الموقوفة ــ هي الموجات التي تنشا من تراكب قطارين من الأمواج متماثلين في التردد والسعة ويسيران في اتجاهين متعاكسين ومحصورين بين نقطتين ثابتتين
الموجة الموقوفة ـ هي الموجة التي تحتوي على عقد بينها بطون وتنشأ نتيجة لتداخل موجتين متساويتين في الطول الموجي والسعة ومنتشرتين في اتجاهين متضادين
البطن ـ هو موضع في الموجة الموقوفة يكون عنده سعة الاهتزازة اكبر ما يمكن
العقدة ـ هي موضع في الموجة الموقوفة تكون عنده سعة الاهتزازة لجزيئات الوسط صفرا
طول الموجة الموقوفة ـ ضعف المسافة بين عقدتين متتاليتين أو بطنيين متتاليين
ملاحظة ــ تسمى الموجة الموقوفة موجة ساكنة لأنه ليس فيها انتقال للطور
علل ـ في الموجات الموقوفة لا يحدث نقل للطاقة كما في الموجات المسافرة ؟
الاجابة ـ لأن الموجات الساقطة والمنعكسة تنقل الطاقة في اتجاهين متعاكسين
الموجة الموقوفة [ نمط اهتزاز مسقر يتكون من تراكب موجتين لهما نفس التردد تنتقلان في وسط باتجاهين متعاكسين ] ـــ
——————————————————————————–
أنواع الأمواج الموقوفة
أمواج مستعرضة موقوفة مثل التي تحدث في وتر مهتز مثبت من الطرفين
أمواج طولية موقوفة مثل التي تحدث في الأعمدة الهوائية عند حدوث الرنين
——————————————————————————–
Vibration of Air Columns اهتزاز الأعمدة الهوائية
أنواع الاعمدة الهوائية
عمود هوائي مغلق
عمود هوائي مفتوح الطرفين
عمود هوائي مفتوح من طرف واحد
——————————————————————————–
أولا الأعمدة المغلقة من طرف واحد
يحدث الرنين في الأعمدة الهوائية المقفلة من طرف واحد عند أطوال معينة [ عندما يساوي طول العمود الهوائي ربع طول موجي أو مضاعفاته الفردية ] ويعرف الرنين في الأعمدة الهوائية بأنه تقوية وتضخيم الصوت نتيجة انعكاس الموجات الصوتية على الطرف المغلق لعمود هوائي وتراكب الموجتان الساقطة والمنعكسة مكونة موجات موقوفة
شرط الرنين طول أقصر عمود هوائي مقفل يساوي ربع الطول الموجي
أقصر عمود هوائي مغلق يتذبذب بتردد معين يناظر الحالة التي عندها لا توجد أية عقدة داخل العمود
وأن يكون بطن الموجة الموقوفة عند الطرف المفتوح وعند الطرف المغلق عقدة
يمكن أن يتذبذب عمود هوائي مغلق مناظرا نفس التردد مع وجود عقدة واحدة داخل العمود
كذلكهناك أطوال أكبر للعمود الهوائي لها نفس التردد لعدد أكبر من العقد داخل العمود
بالتوفيق
بوربوينت , عرض تقديمي جاهز / درس خصائص الموجات
فآلمرفقات ,
موفقين
كانت أولى مساعي البحث في الموجات الصوتية منذ عام 1822 عندما سعى عالم الفيزياء السويسري ( دانيل كولادين ) لحساب سرعة الصوت عن طريق جرسه المائي في مياه بحيرة (جنيفا ) . والتي مهدت لوضع ( نظرية الصوت ) في عام 1877 بجهود العالم ( لورد ريليه ) والتي شرحت الأساسيات الفيزيائية لموجات الصوت وانتقاله وارتداده . وتوالت الأبحاث حتى كان تصميم وانشاء أول نظام( Sound Navigation & Ranging ) Sonar عامل في الولايات المتحدة عام 1914 على يد العالم فسندن لأغراض الملاحة البحرية ولتحديد أماكن المارينز الألماني في الحرب العالمية الأولى.
ولم توظف الموجات فوق الصوتية لخدمة الأغراض الطبية حتى بداية الأربعينات على يد دكتور الأعصاب والطبيب النفسي النمساوي ( كارل ثيودو ) والذي يعتبر أول طبيب استخدم الموجات فوق الصوتية في التشخيص الطبي وقد واجه في ذلك صعوبات بسبب امتصاص عظام الجمجمة لمعظم طاقة الموجات فوق الصوتية.
وبعد حصيلة جهود مكثفة للفيزيائيين والمهندسين الميكانيكيين والكهربائيين والبيولوجيين بالتعاون مع الأطباء ومبرمجي الكمبيوتر والباحثين ودعم الحكومات,ابتدأ التشخيص بالموجات فوق الصوتية ليأخذ محله في عيادات الأعصاب والقلب والعيون ولتتطور الموجات منA-Mode محدودة الاستخدام الىB-Modeوالتي سعى العالم ( دوغلاس هوري ) كفني أشعة لاستغلالها في التشخيص لقدرتها على اختراق الأنسجة بهدف الدراسة التشريحية لأعضاء الجسم في جامعة ( كولورادو) في دنغر بالتعاون مع زميله أخصائي الكلى ( جوزيف هوملس ) والذي بدوره تبنى الأبحاث الطبية على هذا الصعيد وقام بتوجيهها وبتعاون العلماء والمهندسين ( بيلز و بوساكوني ) كان أول جهاز ألتراساوند ثنائي الأبعاد يعمل بنظامB-Modeعام 1951
وتوالت الأجهزة التي تعمل في هذا النظام الا أنها جميعا كانت كبيرة الحجم وعلى المريض أن ينغمس كليا أو جزئيا في الماء في وضعية السكون لفترة زمنية طويلة الأمر الذي جعله غير عملي ويستحيل وجوده في عيادات الاختصاص.
وفي أواخر عام 1955 بدأ العالم بتطوير هذه الأجهزة لتصبح أكثر حساسية وأقل حجما وأكثر سهولة في طريقة الفحص حتى توصلوا للذراع المعدني المتحرك والذي يوضع على المكان المخصص للفحص , كما تم تطوير جهاز الألتراساوند المهبلي و الشرجي عام 1955 والذي يعمل بنظامA-Mode بجهود العالمين ( وايلد ) و ( ريد ) الا أنه في هذه المرحلة لم يحقق الغرض الفعلي حتى تم تطويره لاحقا , كل هذه التطورات والتي مرت بنجاح باهر وأخذت محلها في جزء كبير من العالم كالولايات المتحدة الأمريكية, والنمسا, واليابان, والمملكة المتحدة , مهدت الطريق وفتحت المجال لدخول جهاز الالتراساوند إلى تخصص النسائية والتوليد وهكذا كانت الانطلاقة.
ومن رواد تسخير الالتراساوند لخدمة هذا التخصص الدكتور الانجليزي( ايان دونالد ) والذي له مساعي رائدة على هذا الصعيد حيث ابتدأ طريقه بتشخيص التكتلات البطنية سواء أكانت ألياف أو أورام أو حتى أكياس وخرج بورقة عمل كانت من أعظم الاشراقات الطبية خلال العشرة
أعوام المنصرمة بتعاونه مع العالم الفني ( توم براون ) والدكتور ( جون ماكفيكار ) في 7 / 6 / 1958 وعام 1959 استطاع أن يلتقط أصداء واضحة لرأس الجنين ومن بعدها أصبحت أبعاد محيط رأس الجنين هي الوسيلة المعتمدة لدراسة نمو الجنين . و بعد مرور سنوات قليلة كان بالامكان دراسة الحمل منذ البداية حتى النهاية , وتشخيص كثيرا من المشاكل كتعدد التوائم والتشوهات الخلقية والمشاكل التي تصاحب المشيمة.
ولم يكن قبل عام 1972 بالامكان رؤية ودراسة الحويصلات بنظامB-Mode على يد العالم النمساوي( Kratochwil )وهكذا أصبح التصوير بالموجات فوق الصوتية في مجال الأمراض النسائية والتوليد مضمارا للتنافس بين الاختصاصيين وتزايدت الأبحاث وأوراق البحث من ورقة بحث واحدة للدكتور (ايان دونالد) عام 1958الى 296 ورقة عمل في عام 1978.
وبهذه الجهود المكثفة استطاع الأطباء تشخيص كيس حمل بعمر 5 أسابيع في عام 1963 , وتحديد نبض الجنين بعمر 7 أسابيع عام 1965وفي السبعينات أصبح بالإمكان قياس محيط رأس الجنين ومحيط صدره والتي لعبت دورا جوهريا في متابعة نمو الجنين وتطوره واكتشاف أي إعاقة في النمو, وحساب طول الجنين ومحيط البطن الذي استطاع العلماء من خلاله أخذ فكرة عن وزن الجنين وظروف تغذيته.
كما تم تشخيص فتحات الظهر ( Spina Bifida )واختفاء جمجمة الرأس في الأجنة( Anencephaly )في الأسبوع السابع عشر من الحمل. كل تلك التطورات لم تكن لتكون لولا إيجادB-Modeودخول درجات اللون الرمادي على أجهزة الالتراساوند بعد أن كانت في اللون الأبيض والأسود, وهذه الدرجية في اللون أعطت وضوح في الصورة وأصبح تركيز العلماء على زيادة هذه الدرجية لزيادة الدقة في الفحص.
ومع الثمانينات حدثت ثورة حقيقية في عالم الموجات فوق الصوتية وهي ما يسمى( Real time scanner )أي التصوير الحي ( ثنائي الأبعادB-Mode ) والذي عن طريقه تم التعرف على حياة الجنين الفعلية, وحركاته, وتصرفاته, ونبضات القلب, والتنفس في رحم الأم. وكان أول جهاز فعال في هذا المجال عام 1985 في ألمانيا , وكانت الثمانينات هي ميدان التنافس للشركات المصنعة لأجهزة الالتراساوند لتقديم أدق الصور وأوضحها. وهكذا اتضحت معالم علم جديد في تخصص النسائية والتوليد ( تشخيص وسلامة الجنين) .
كما تم تطوير جهاز الالتراساوند المهبلي والشرجي , والذي صمم لأول مرة على يد( ريد ) و( وايلد ) عام 1955, وقد أستغرق هذا التطوير حوالي العشرين عاما ليصبح فعالا وليحقق طموحات العلماء في كشف الأعضاء الداخلية للحوض ولينتشر بين الأوساط الطبية.
وكان عام 1985 هو العام الذي احتضن أكثر أجهزة الالتراساوند المهبلي فعالية وأعظمها فائدة ,وقد تزامن تطويره مع أولى تقنيات أطفال الأنابيب في النمسا.
ومن التقنيات التي استغرقت زمنا طويلا حتى سخرت للاستعمال الفعلي الدوبلار( ( Doppler و( M-Mode ) فمبدأ الدوبلار كان أول وصف وضع له بجهود العالم النمساوي ( كريستيان دوبلار ) عام 1842 وبدأ بتطبيقه اليابانيون عام 1955 لدراسة حركات وصمامات القلب. وفي عام 1962 وباستخدام الدوبلار تتبع العلماء تدفق الدم ونبضات الجنين وتطورت الأجهزة في تقصي التدفقات الدموية لتصبح ثنائية الأبعاد وتمكن من المتابعة الحية الملونة لسير الدم(( Real time Color Flow Imaging .
وكانت الثمانينات ومطلع التسعينات مسرحا للتقدم العظيم الذي أحرزته الشركات المصنعة لأجهزة الالتراساوند ثنائية الأبعاد كما أصبحت تلك الأجهزة عماد التأسيس لأي عيادة نسائية وتوليد , وساعد في ذلك الحجم المعقول وأذرعة الفحص والتي تشغل حيزا ضيقا على الجسم وتعطي مجالا واسعا للرؤية إضافة إلى الحركة الحرة لهذه الأجهزة.
والأهم من كل ذلك التفاصيل الدقيقة التي تمحصها تلك الأجهزة بوضوح الصورة وتحديد الملامح والتشخيص الدقيق بحيث احتلت أجهزة الالتراساوند المرتبة الأولى من بين وسائل التشخيص, والتي لم تقتصر على تشخيص الجسم فحسب بل تجاوزتها لفحص الأجهزة الداخلية للأجنة في أرحام أمهاتهم لتصبح علما بل وتخصصا قائما بذاته.
وبعد هذه المراحل العريقة في تاريخ الموجات فوق الصوتية وبعد ثورات العلم المتأججة على كل صعيد ومتطلبات العصر المتجددة مع دنوّ الألفية الثانية وارتباط الكمبيوتر الوثيق بكل التحركات البشرية مهما صغرت , غدت أجهزة الالتراساوند الثنائية الأبعاد غير مرضية- بالرغم من كل النجاح الذي حققته- وشخصت أعين العلماء نحو البعد الثالث الذي عجزت الأجهزة ثنائية الأبعاد عن سبر غوره وان كانت الفكرة تلوح في الأفق منذ السبعينات , الا أنها بدأت تتمحور وتأخذ أبعادها مع مطلع الثمانينات وأعظم ما ساند وجودها الثورات التكنولوجية في برمجة الكمبيوتر.
وفي اليابان في جامعة طوكيو كان أول تقرير حول نظام الأبعاد الثلاثية ( الطول, العرض, العمق أو الارتفاع ) عام 1984 وأول محاولة ناجحة في الحصول على صورة جنين ثلاثية الأبعاد من صورة ثنائية الأبعاد عن طريق الكمبيوتر كانت عام 1986.
وبعد تطوير أجهزة التراساوند مستقلة ثلاثية الأبعاد كانت المشكلة في الفترة الزمنية التي يستغرقها التقاط كل مقطع حيث تتجاوز العشر دقائق وهو ما يستحيل معه العمل سواء للطبيب المعالج أو المريض وبالتالي يستحيل معه التسويق. ومع الجهود المكثفة والتطوير المستمر كان أول جهاز التراساوند ثلاثي الأبعاد يأخذ محلا تجاريا في الأسواق في عام 1989Combison-330 ) )في النمسا واستمر العالم وخصوصا في اليابان, والنمسا, وبريطانيا, وكندا وحتى الصين في دفع عجلة التطور هذه حتى بدأت الأبحاث حول رباعي الأبعاد في لندن عام 1996 عندما بزغت فكرة التصوير ثلاثي الأبعاد الحي وليكون للبعد الرابع وهو البعد الزمني , دوره في إعطاء صورة حقيقية حيّة بأسلوب عملي , وما كان ذلك ليكون لولا التطورات الهائلة في علم الكمبيوتر والسرعة الهائلة في إجراء العمليات الحاسوبية , ومن هنا كانت قصة البداية.
في الطب هى نوع من الأشعة التشخيصية ويطلق عليها اسم السونار أيضاً، باستخدام موجات فوق صوتية عالية التردد، ترتد بعد ارتطامها بالأنسجة محدثة صوت وصدى هذا الصوت يتحول إلى صورة مرئية..
الموجات فوق الصوتية تستعمل بكثرة لتشخيص أمراض القلب والكُلى والاضطرابات الأخرى. (إلى اليمين) يصدر محول طاقة فوق صوتي، موجات فوق صوتية، ويغير الصدى المرتد إلى نبضات كهربائية. ويقوم حاسوب بتحويل بيانات مثل اتجاه الصدى وشدة النبض إلى صورة لكُلى المريض (إلى اليسار).
تقنية الموجات فوق السمعيه في معالجة الاصابأت والكشف عن وجود الكسور ..
استخدامها في الكشف عن سرطان الثدي ..
وايضا في الكشف عن اورام الكبد ..
من الاستخدامات المهمة للموجات فوق السمعيه هو استخدامها في الطب وبالذات في الكشف عن الجنين في بطن أمه وهل هو حي أم ميت ، حيث أنه عندما يسلط الطبيب مصدر تلك الموجات على رحم الام تنعكس تلك الموجات وعندما يكون قلب الجنين ينبض فان زمن انعكاس أو ارتداد تلك الموجات يختلف تبعا لانقباض عضلة قلب الجنين وانبساطها وذلك يعود لتغيير بسيط في المسافة التي تقطعها الموجة قبل ان ترتد ، مما يعطي الجهاز المستقبل للموجات المنعكسة الفرصة لتسجيل تلك النبضات وبالتالي تظهر على شاشة الطبيب حركة القلب أي أن الجنين يكون حيا ، لكن لو كان الجنين ميتا فإن الموجات ترتد في نفس الزمن
صورة موجات فوق صوتية لجنين داخل الرحم
صورة موجات فوق صوتية لجنين داخل الرحم في أسبوعه الرابع عشر
صورة ثلاثية الأبعاد لجنين عمره 29 أسبوع
السُّونار جهاز استشعار، يستخدم الموجات الصوتية لتحديد مواقع الأشياء تحت سطح الماء، ويسمى أيضًا المسبار البحري. ويستعمل هذا الجهاز في الطائرات والسفن الحربية، لتحديد مواقع الغواصات المعادية. كما يستعمل في السفن العاديّة لمعرفة عمق المياه من تحتها.
صيد الأسماك و تحديد مواقعها
قارب صيد يستعمل جهاز السونار للكشف عن سرب من الأسماك. يرسل الجهاز نبضة من الموجات الصوتية ويستقبل أصداء من الأسماك ومن قاع المحيط. وإلى اليسار عداد يبين عمق سرب الأسماك.
تحديد موقع الفريسة و معرفة وجود الحواجز
تعتمد بعض الخفافيش على الرؤية وحاسة الشم لتتعرف على اتجاهها لتجد الطعام في الليل المظلم. وتتعرف بعض الخفافيش على اتجاهها عن طريق إصدار الصوت واتباع الصدى. فهذه الأصداء الصوتية تحدث نتيجة لسلاسل من الأصوات ذات الترددات القصيرة والعالية التي تحدثها الخفافيش باستمرار أثناء طيرانها. وعن طريق هذه الأصداء الصوتية، تتعرف الحيوانات على الاتجاه والمسافة للأهداف في المنطقة. هذه العملية الخاصة بأصداء الصوت تسمى تحديد موقع الصدى.
للدلافين نظام طبيعي للموجات الصوتية يسمى تحديد موقع الصدى، يساعدها في تحديد موقع الأشياء تحت سطح الماء أثناء عومها.
يعرف الدلفين موقع مثل هذه الأشياء عن طريق إصدار سلسلة من أصوات الطقطقة والصفير، وتصدر هذه الأصوات عن جسم الدلفين عن طريق جزء بطيخي الشكل، وهو عضو في أعلى الرأس، يتكون من نسيج دهني خاص يوجه الأصوات إلى الأمام. وتنتج الأصداء عند انعكاس الأصوات من جسم ما أمام الدلفين ويحدد الحيوان مكان هذا الشيء عن طريق إصغائه إلى الأصداء.
م/ن
هو المطلوب ولا لا
واذا ماهو سامحيني ماحصلت