التصنيفات
الصف العاشر

تقرير , بحث عن نازك الملائكه للصف العاشر

تقرير , بحث عن نازك الملائكه
تقرير , بحث عن نازك الملائكه

المقدمة :

الحمد لله رب العالمين.الذي أنزل كتابه المبين. على رسوله الصادق الأمين, فشرح به صدور عباده المتقين, وأشهد أن لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, وخاتم الأنبياء والمرسلين ، القائل من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
أما بعد:
يسعدني بأن أتقدم بهذا البحث المتواضع بعنوان ( نازك الملائكة الشاعرة العراقية الكبيرة ) ؛ لكي أقدم نبذة مختصرة عنها ، و سأكتب في التقرير عن طفولتها و بعض قصائدها و كتاباتها و نهايتها المحزنة و ماذا كتب الكتاب عنها .. و أدعو الله أن يوفقني في بحثي هذا

الموضوع :

• طفولة نازك الملائكة :
ولدت الشاعرة نازك الملائكة في بغداد عام 1923م ، ونشأت في بيت علمٍ وأدب ، في رعاية أمها الشاعرة سلمى عبد الرزاق أم نزار الملائكة وأبيها الأديب الباحث صادق الملائكة ، فتربَّت على الأدب وهُيئتْ لها أسباب الثقافة . وما أن أكملتْ دراستها الثانوية حتى انتقلت إلى دار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام 1944 بدرجة امتياز ، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاستزادة من معين اللغة الانكليزية وآدابها عام 1950 بالإضافة إلى آداب اللغة العربية التي أُجيزت فيها . عملت أستاذة مساعدة في كلية التربية في جامعة البصرة .
تجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية ، بالإضافة إلى اللغة العربية ، وتحمل شهادة الليسانس باللغة العربية من كلية التربية ببغداد ، والماجستير في الأدب المقارن من جامعة وسكونس أميركا . (1)

• بعض قصائدها و كتاباتها :
لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:
عاشقة الليل ، شظايا ورماد$ ، قرار الموجة ، شجرة القمر، مأساة الحياة وأغنية الإنسان ، يغير ألوانه البحر، وللصلاة والثورة.
ونازك الملائكة ليست شاعرة مبدعة حسب، بل ناقدة مبدعة أيضاً، فآثارها النقدية: (قضايا الشعر المعاصر1962)، (الصومعة والشرفة الحمراء1965) و(سيكولوجية الشعر 1993) تدل على إنها جمعت بين نوعين من النقد، نقد النقاد ونقد الشعراء. (2)

(1) د . عبد الله أحمد المهنا – نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة – دار العاصمة – ص 22
(2) عبد الجبار داود البصري – نازك الملائكة : الشعر و النظرية – دار القلم – ص 54

في أحد الأيام تلقت الشاعرة بطاقة تهنئة بعيد الفطر، عليها صورة لمسجد قبة الصخرة بالقدس , فقالت هذه الرائعة التي تعد من أواخر نتاجها.
يا قبةَ الصخرهْ يا وردُ، يا ابتهال، يا حضرهْ ويا هدى تسبيحة علوية النبرهْ يا صلوات عذبة الأصداءْ جاشت بها الأبهاءْ يا حرقة المجهول، يا تطلُّعَ الإنسان للسماءْ يا وَلهَ الركوع"؛ يا طُهْرَهْ يا وردة الخشوع، يا نداه، يا عطرهْ يا مسجداً أسْكَتَ تسبيحاته صهيونْ من أجل حلْم وقحٍ مجنونْ كبَّلَ في أرجائه الصلاة والخضرهْ ولوّث التاريخ والفكرهْ .(1)

• نهايتها المحزنة :
في تاريخ 9 يونيو2017م وجه الرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس وزرائه نوري المالكي، بمتابعة الحالة الصحية للشاعرة العراقية الكبيرة نازك الملائكة التي ترقد في مستشفى بالقاهرة، بعد نداء وجهه عدد من المثقفين العراقيين إلى الحكومة العراقية لرعاية الشاعرة العراقية الرائدة التي تعاني من مرض عضال منذ فترة طويلة. و أجرى مدير مكتب رئيس الوزراء الدكتور طارق نجم عبد الله اتصالاً هاتفيا مع نجل السيدة نازك الملائكة للاطمئنان على صحة والدته، وأبلغ مدير المكتب نجل الشاعرة الكبيرة استعداد رئيس الوزراء تقديم كل أنواع المساعدة للسيدة نازك الملائكة التي تعد أحد أبرز شعراء العراق المعاصرين . وأعرب الدكتور براق عن شكره لأهتمام رئيس الوزراء بصحة والدته. وكانت الملائكة قد تدهورت صحتها مؤخرا وعولجت لفترة في فبراير في مستشفى القصر العيني بالقاهرة، ورافقها نجلها آنذاك، كما أهاب سابقا المشاركون في الندوة الاستذكارية التي أقامها الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق عن الشاعرة، برئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ومجلس النواب ووزارة الثقافة لرعاية علاج السيدة نازك الملائكة . و في يوم الأربعاء 20 يونيو 2022ميلادي ، توفيت الشاعرة نازك الملائكة بمستشفى في العاصمة المصرية عن 84 عاما إثر هبوط حاد في الدورة الدموية. (2)
سكَنَ الليلُ
أصغِ إلى وَقْع صَدَى الأنَّاتْ
في عُمْق الظلمةِ, تحتَ الصمتِ, على الأمواتْ
حزنٌ يتدفقُ, يلتهبُ
يتعثَّر فيه صَدى الآهاتْ
في كلِّ فؤادٍ غليانُ
في الكوخِ الساكنِ أحزانُ
في كلِّ مكانٍ يبكي صوتْ
هذا ما قد مَزَّقَـهُ الموت
الموتُ الموتُ الموتْ
يا حُزْنَ النيلِ الصارخِ مما فعلَ الموتْ (3)

(1) نازك الملائكة – ديوان نازك الملائكة المجلد الثاني – دار العودة – ص 173
(2) جريدة (الزمان) – العدد – 1926- التاريخ20 يونيو 2022 – ص 3
(3) نازك الملائكة – ديوان نازك الملائكة المجلد الثاني – دار العودة – ص 138
• ماذا كتب الكتاب عنها :
كتب العديد من الكتاب عنها مثل :
نازك الملائكة شاعرة عراقية سامقة من جيل الحداثة العربية الرائعة الذي ولد بعد الحرب العالمية الثانية ، ولقد غدا اسم نازك رمزا عراقيا شهيرا معاصرا للشعر العربي الحديث، وهو يكشف عن ثقافة عميقة الجذور لجماعة ذكية وعريقة تقطن منذ آلاف السنين في واد كله زرع وضرع في ما بين النهرين الخالدين . وتكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث الذي اسموه بـ " الشعر الحر " ، بالرغم من إن تقاسما مشتركا في مسألة "الريادة" بينها وبين زميلها الشاعر بدر شاكر السياب، وهي نفسها تصرعلى سبقها إياه عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" العام 1947 أما الثاني – في رأيها – فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها . ولست هنا في معرض لمثل هذه الجدالية التي استمرت أكثر من نصف قرن …. الخ (1)
وكانت نازك الملائكة سمراء نحيلة الجسم ، سوداء الشعر والعينين لا تعني بهندامها وكانت جدية منذ طفولتها تكره المزاح ويؤذيها أن تعاقب مهما كان العقاب شاملاً لسواها . وكانت تحس بأنها تكره المدرسة من أجل الحساب . مع أنها تستطيع جيداً أن تفهم اللغة العربية والتاريخ والدين والجغرافيا .. .. ولكنها لا تستطيع أن تصطلح مع الحساب . وقد طبعت حياتها وهي صغيرة بطابع من الكآبة والقلق وعدم الثقة بالنفس .. ونازك في الصف الرابع وقد بدأت مظاهر الرومانسية والخيال والشعر تبدو عليها بوضوح .. .. فهي منعزلة خجول تحب المطالعة ، وتحلم كثيراً ، ثم أن صحتها ضعيفة ، وهي دائماً مزكومة ….الخ (2)

الخاتمة :
عرضت في هذا التقرير موجز لحياة نازك الملائكة وكتاباتها و ماذا كتب عنها ..
و أتمنى أن يستفيد كل قارئ و كاتب من حياة هذه الشاعرة الكبيرة ، وأن يكون مثلها متعلما محبا للعلم و الدراسة ، و يكون طالبا مثابرا و باحثا عن العلم و التعلم ..

المراجع :
1. نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة .
2. نازك الملائكة : الشعر و النظرية .
3. ديوان نازك الملائكة .
4. جريدة (الزمان) .
5. نسوة ورجال : ذكريات شاهد الرؤية .
6.معهدالإمارات التعليمي

________________________________

(1) د . عبد الله أحمد المهنا – نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة – دار العاصمة – ص 28
(2) د . سيار الجميل – نسوة ورجال : ذكريات شاهد الرؤية – دار الحياة – ص

رائعة ..

تقبلي هذه الإضافة

نازك الملائكة شاعرة عراقية تمثل أحد أبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث، الذي يكشف عن ثقافة عميقة الجذور بالتراث والوطن والإنسان.

تكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث، بالرغم من إن مسألة السبق في "الريادة" لم تحسم بعد بينها وبين بدر شاكر السياب، ولكن نازك نفسها تؤكد على تقدمها في هذا المجال عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" عام 1947. أما الثاني -في رأيها- فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها.

لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:

عاشقة الليل 1947، شظايا ورماد‍ 1949، قرار الموجة 1957، شجرة القمر1968، مأساة الحياة وأغنية الإنسان "ملحمة شعرية" 1970، يغير ألوانه البحر1977، وللصلاة والثورة 1978.

ونازك الملائكة ليست شاعرة مبدعة حسب، بل ناقدة مبدعة أيضاً، فآثارها النقدية: (قضايا الشعر المعاصر1962)، (الصومعة والشرفة الحمراء1965) و(سيكولوجية الشعر 1993) تدل على إنها جمعت بين نوعين من النقد، نقد النقاد ونقد الشعراء أو النقد الذي يكتبه الشعراء، فهي تمارس النقد بصفتها ناقدة متخصصة. فهي الأستاذة الجامعية التي يعرفها الدرس الأكاديمي حق معرفة، وتمارسه بصفتها مبدعة منطلقة من موقع إبداعي لأنها شاعرة ترى الشعر بعداً فنياً حراً لا يعرف الحدود أو القيود. لذلك فنازك الناقدة، ومن خلال آثارها النقدية تستبطن النص الشعري وتستنطقه وتعيش في أجوائه ناقدة وشاعرة على حد سواء بحثاً عن أصول فنية أو تجسيداً لمقولة نقدية أو تحديداً لخصائص شعرية مشتركة.

ولدت نازك الملائكة في بغداد عام 1923 وتخرجت في دار المعلمين عام 1944، وفي عام 1949 تخرجت في معهد الفنون الجميلة "فرع العود"، لم تتوقف في دراستها الأدبية والفنية إلى هذا الحد إذ درست اللغة اللاتينية في جامعة برستن في الولايات المتحدة الأمريكية، كذلك درست اللغة الفرنسية والإنكليزية وأتقنت الأخيرة وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، وفي عام 1959 عادت إلى بغداد بعد أن قضت عدة سنوات في أمريكا لتتجه إلى انشغالاتها الأدبية في مجالي الشعر والنقد، والتحقت عام 1954 بالبعثة العراقية إلى جامعة وسكونسن لدراسة الأدب المقارن، وقد ساعدتها دراستها هذه المرة للاطلاع على اخصب الآداب العالمية، فإضافة لتمرسها بالآداب الإنكليزية والفرنسية فقد اطلعت على الأدب الألماني والإيطالي والروسي والصيني والهندي.

اشتغلت بالتدريس في كلية التربية ببغداد عام 1957، وخلال عامي 59 و1960 تركت العراق لتقيم في بيروت وهناك أخذت بنشر نتاجاتها الشعرية والنقدية، ثم عادت إلى العراق لتدرس اللغة العربية وآدابها في جامعة البصرة. وهذه بعض مقتطفات من أشعارها:

أي معنى لطموحي ورجائي شهد الموت بضعفي البشري

مثلي العليا وحلمي وسمائي كلها أوهام قلــب شاعـري

هكذا قالوا فما معنى بقـائي رحمة الأقدار بالقلب الشقـي

لا أريد العيش في وادي العبيد بين أموات وان لم يــدفنوا

جثث ترسف في اسر القيـود وتماثيل احتوتها الأعيــن

أبدا اسمعهم عذب نشيــدي وهم نوم عميـــق محزن

لا يظنوا انهم قد سحقـــوه فهو ما زال جمالاً ونقــاء

سوف تمضي في التسابيح سنوه وهم في الشر فجراً ومسـاء

ظلت نازك الملائكة عاشقة لفورة الحياة حتى وهي ترقد عليلة مستسلمة لأوجاع مرضها الأليم:

جسدي في الألم خاطري في القيود

بين همس العدم وصراخ الوجـود

وسكوني حيـاة وظلامي بريــق

النجـاة النجـاة من شعوري العميق

في دمي إعصار عاصف بالجمـود

وشضايـا نـار تتحـدى الركـود

حظيت شاعرتنا المبدعة الحائزة على درع الإبداع العراقي عام 1992 …

http://www.angelfire.com/ok3/nesa/nazek

شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكر ا شكرا شكرا
علــــــــــــــى الطـــــــــــــرح

يَزآج آلله آلفَ خير وبآرك آللهِ فيجْ !

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

حلول , حل درس نازك الملائكه كامل الصف العاشر اللغه العربيه للصف العاشر

نشاط 1 : أ -ص42
– مرادف :
منتشية : نشط و متفتح
مرج : أرض واسعة ذات نبات و مرعى للدواب و جمعها : مروج

مفرد:

كوى : كوة
السواقي : ساقية
الذرا : المكان المرتفع العالي و مفرده الذروة .

ب- ص43
– حلو جميل
– ينهض
– تثني

ج-
عم صباحاً : الشمول ، و هي عبارة عن تحية تلقى على الملوك في الجاهلية
حٍمى : الموضع فيه الأعشابيحمى من الناس أن يرعى فيه .

د-
طروب : معناها : سعيد و فرح ، الجملة : الطالب طروب لنجاحه .
نجوب : معناها : نحوم و ندور ، الجملة : يجوب الحجاج حول الكعبة .

هـ –

الأراضي المنخفضة
-المرج
-السهول
– الحقول
– الغابات

المياه
– الشط
– الغدير
-الوديان

الأراضي الصحراوية
– البيد
-السهوب

المظاهر الكونية
الشمس
الفجر
الليل
الصباح
نيسان

ص44 نشاط 2

– رسمت الشاعره في المقطع (ج) ملامح الشيخ ربيع

نشاط 3
– المقطع (أ)
– المقطع (ب)
– المقطع (ج)

نشاط 4 ص45

1-أيها الشيخ ربيع
2-أمر ، أعد إلينا أيها الشيخ ربيع و أعد إلينا و أطل مكثك فينا
الغرض منهما : التمني و التكرار
الغرض من تكرارها ، للتأكيد و الرغبة في بقائه مدة أطول

الفائدة ، للتأكيد على مدى ارتباط الشاعرة بالطبيعة و بما فيه من جمال الطبيعة

نشاط 5
أ–
– الأجزاء : الفجر ، الغابات ، السهول ، السواقس ، الصباح ، الندى ، العصافير

– الألفاظ : شربت أول بسمة ، ندى الليل ، شفاه الشمس ، وجه الحقول

ب–

الأجزاء : شط الغدير ، الورد ، الشمس ، العصافير ، الأوراق
الألفاظ : تشرب الشمس و تسقي المغربا ، تلوي خطاها ، شط الغدير

نشاط 6 ص46

أ – الياء : ياء المتكلم ، العصافير : مضاف
علام ما تدل هذه الإضافة ؟ إن هناك إرتباط بين العصافير و الربيع

ب- خيط : المشبه ، وتر : المشبه به

حولي التشبيه في هذه العباره إلى تشبيه تام الأركان

كل خيط كأنه وتر من أغنية في جماله

(( أمس أعطانيه خياطي )) الطبيعة كالخياط تنسج للربيع جماله و أسراره .

تصدقين يا رؤية حبيتج
كل الي أريده ألاقيه عندج

شكرا وياليت تحطي حلول الكتاب كله

مشكورة الغالية على حل الأسئلة

تسلمين يا الغلا

مشكوووووووووورة

مشكورة

مشكؤؤؤؤؤؤؤؤرهٍ….

مشكووووووووووووووووووورةكتيركتير كتير خيو بس بدي بوربوينت الدرس بلييييييييييييييييييييز

يسلمووووووو

تشكرين على المجهود

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير كامل وجاهز عن نازك الملائكه -مناهج الامارات

هذا تقرير عن نازك الملائكة:

و أتمنى يعجبك.

المقدمة :

الحمد لله رب العالمين.الذي أنزل كتابه المبين. على رسوله الصادق الأمين, فشرح به صدور عباده المتقين, وأشهد أن لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, وخاتم الأنبياء والمرسلين ، القائل من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
أما بعد:
يسعدني بأن أتقدم بهذا البحث المتواضع بعنوان ( نازك الملائكة الشاعرة العراقية الكبيرة ) ؛ لكي أقدم نبذة مختصرة عنها ، و سأكتب في التقرير عن طفولتها و بعض قصائدها و كتاباتها و نهايتها المحزنة و ماذا كتب الكتاب عنها .. و أدعو الله أن يوفقني في بحثي هذا

الموضوع :

• طفولة نازك الملائكة :
ولدت الشاعرة نازك الملائكة في بغداد عام 1923م ، ونشأت في بيت علمٍ وأدب ، في رعاية أمها الشاعرة سلمى عبد الرزاق أم نزار الملائكة وأبيها الأديب الباحث صادق الملائكة ، فتربَّت على الأدب وهُيئتْ لها أسباب الثقافة . وما أن أكملتْ دراستها الثانوية حتى انتقلت إلى دار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام 1944 بدرجة امتياز ، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاستزادة من معين اللغة الانكليزية وآدابها عام 1950 بالإضافة إلى آداب اللغة العربية التي أُجيزت فيها . عملت أستاذة مساعدة في كلية التربية في جامعة البصرة .
تجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية ، بالإضافة إلى اللغة العربية ، وتحمل شهادة الليسانس باللغة العربية من كلية التربية ببغداد ، والماجستير في الأدب المقارن من جامعة وسكونس أميركا . (1)

• بعض قصائدها و كتاباتها :
لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:
عاشقة الليل ، شظايا ورماد$ ، قرار الموجة ، شجرة القمر، مأساة الحياة وأغنية الإنسان ، يغير ألوانه البحر، وللصلاة والثورة.
ونازك الملائكة ليست شاعرة مبدعة حسب، بل ناقدة مبدعة أيضاً، فآثارها النقدية: (قضايا الشعر المعاصر1962)، (الصومعة والشرفة الحمراء1965) و(سيكولوجية الشعر 1993) تدل على إنها جمعت بين نوعين من النقد، نقد النقاد ونقد الشعراء. (2)

(1) د . عبد الله أحمد المهنا – نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة – دار العاصمة – ص 22
(2) عبد الجبار داود البصري – نازك الملائكة : الشعر و النظرية – دار القلم – ص 54

في أحد الأيام تلقت الشاعرة بطاقة تهنئة بعيد الفطر، عليها صورة لمسجد قبة الصخرة بالقدس , فقالت هذه الرائعة التي تعد من أواخر نتاجها.
يا قبةَ الصخرهْ يا وردُ، يا ابتهال، يا حضرهْ ويا هدى تسبيحة علوية النبرهْ يا صلوات عذبة الأصداءْ جاشت بها الأبهاءْ يا حرقة المجهول، يا تطلُّعَ الإنسان للسماءْ يا وَلهَ الركوع"؛ يا طُهْرَهْ يا وردة الخشوع، يا نداه، يا عطرهْ يا مسجداً أسْكَتَ تسبيحاته صهيونْ من أجل حلْم وقحٍ مجنونْ كبَّلَ في أرجائه الصلاة والخضرهْ ولوّث التاريخ والفكرهْ .(1)

• نهايتها المحزنة :
في تاريخ 9 يونيو2017م وجه الرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس وزرائه نوري المالكي، بمتابعة الحالة الصحية للشاعرة العراقية الكبيرة نازك الملائكة التي ترقد في مستشفى بالقاهرة، بعد نداء وجهه عدد من المثقفين العراقيين إلى الحكومة العراقية لرعاية الشاعرة العراقية الرائدة التي تعاني من مرض عضال منذ فترة طويلة. و أجرى مدير مكتب رئيس الوزراء الدكتور طارق نجم عبد الله اتصالاً هاتفيا مع نجل السيدة نازك الملائكة للاطمئنان على صحة والدته، وأبلغ مدير المكتب نجل الشاعرة الكبيرة استعداد رئيس الوزراء تقديم كل أنواع المساعدة للسيدة نازك الملائكة التي تعد أحد أبرز شعراء العراق المعاصرين . وأعرب الدكتور براق عن شكره لأهتمام رئيس الوزراء بصحة والدته. وكانت الملائكة قد تدهورت صحتها مؤخرا وعولجت لفترة في فبراير في مستشفى القصر العيني بالقاهرة، ورافقها نجلها آنذاك، كما أهاب سابقا المشاركون في الندوة الاستذكارية التي أقامها الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق عن الشاعرة، برئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ومجلس النواب ووزارة الثقافة لرعاية علاج السيدة نازك الملائكة . و في يوم الأربعاء 20 يونيو 2022ميلادي ، توفيت الشاعرة نازك الملائكة بمستشفى في العاصمة المصرية عن 84 عاما إثر هبوط حاد في الدورة الدموية. (2)
سكَنَ الليلُ
أصغِ إلى وَقْع صَدَى الأنَّاتْ
في عُمْق الظلمةِ, تحتَ الصمتِ, على الأمواتْ
حزنٌ يتدفقُ, يلتهبُ
يتعثَّر فيه صَدى الآهاتْ
في كلِّ فؤادٍ غليانُ
في الكوخِ الساكنِ أحزانُ
في كلِّ مكانٍ يبكي صوتْ
هذا ما قد مَزَّقَـهُ الموت
الموتُ الموتُ الموتْ
يا حُزْنَ النيلِ الصارخِ مما فعلَ الموتْ (3)

(1) نازك الملائكة – ديوان نازك الملائكة المجلد الثاني – دار العودة – ص 173
(2) جريدة (الزمان) – العدد – 1926- التاريخ20 يونيو 2022 – ص 3
(3) نازك الملائكة – ديوان نازك الملائكة المجلد الثاني – دار العودة – ص 138
• ماذا كتب الكتاب عنها :
كتب العديد من الكتاب عنها مثل :
نازك الملائكة شاعرة عراقية سامقة من جيل الحداثة العربية الرائعة الذي ولد بعد الحرب العالمية الثانية ، ولقد غدا اسم نازك رمزا عراقيا شهيرا معاصرا للشعر العربي الحديث، وهو يكشف عن ثقافة عميقة الجذور لجماعة ذكية وعريقة تقطن منذ آلاف السنين في واد كله زرع وضرع في ما بين النهرين الخالدين . وتكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث الذي اسموه بـ " الشعر الحر " ، بالرغم من إن تقاسما مشتركا في مسألة "الريادة" بينها وبين زميلها الشاعر بدر شاكر السياب، وهي نفسها تصرعلى سبقها إياه عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" العام 1947 أما الثاني – في رأيها – فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها . ولست هنا في معرض لمثل هذه الجدالية التي استمرت أكثر من نصف قرن …. الخ (1)
وكانت نازك الملائكة سمراء نحيلة الجسم ، سوداء الشعر والعينين لا تعني بهندامها وكانت جدية منذ طفولتها تكره المزاح ويؤذيها أن تعاقب مهما كان العقاب شاملاً لسواها . وكانت تحس بأنها تكره المدرسة من أجل الحساب . مع أنها تستطيع جيداً أن تفهم اللغة العربية والتاريخ والدين والجغرافيا .. .. ولكنها لا تستطيع أن تصطلح مع الحساب . وقد طبعت حياتها وهي صغيرة بطابع من الكآبة والقلق وعدم الثقة بالنفس .. ونازك في الصف الرابع وقد بدأت مظاهر الرومانسية والخيال والشعر تبدو عليها بوضوح .. .. فهي منعزلة خجول تحب المطالعة ، وتحلم كثيراً ، ثم أن صحتها ضعيفة ، وهي دائماً مزكومة ….الخ (2)

الخاتمة :
عرضت في هذا التقرير موجز لحياة نازك الملائكة وكتاباتها و ماذا كتب عنها ..
و أتمنى أن يستفيد كل قارئ و كاتب من حياة هذه الشاعرة الكبيرة ، وأن يكون مثلها متعلما محبا للعلم و الدراسة ، و يكون طالبا مثابرا و باحثا عن العلم و التعلم ..

المراجع :
1. نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة .
2. نازك الملائكة : الشعر و النظرية .
3. ديوان نازك الملائكة .
4. جريدة (الزمان) .
5. نسوة ورجال : ذكريات شاهد الرؤية .

(1) د . عبد الله أحمد المهنا – نازك الملائكة : دراسات في الشعر و الشاعرة – دار العاصمة – ص 28
(2) د . سيار الجميل – نسوة ورجال : ذكريات شاهد الرؤية – دار الحياة – ص

تسلمينـ أختيهـ عالجهد المبذولـ….تسلمـ يمناجـ

مشكورين

مااصدق

وحده ربيعت اختيه

كانت ادور على كتاب ولا تقرير عن نازك

يوم قالت لها الابلة صعب تحصليين

تحطمت معنوايتهاا خخخ

وغيرت البحث ههههههه يحليلهاا

مشكوووووووورة

مشكورة حبيبتي وماقصرتي
ويجعلة ربي ف ميزان حسناتج

مشكورة حبيبتي

تسلمي على الموضوع وتسلم الأيد التي كتبته

يسلمواااااااااااااااا على الموضوع

تســــــــــــ ل ـــــــــــــــــ م ـــــــــــــــــــين

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن نازك الملائكه

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بحث عن نازك الملائكه

نازك الملائكة

نازك الملائكة شاعرة عراقية تمثل أحدأبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث، الذي يكشف عن ثقافة عميقة الجذوربالتراث والوطن والإنسان.
تكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث، بالرغممن إن مسألة السبق في "الريادة" لم تحسم بعد بينها وبين بدر شاكر السياب، ولكن نازكنفسها تؤكد على تقدمها في هذا المجال عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" عام 1947. أما الثاني -فيرأيها- فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول منالسنة نفسها. 1

ولدت الشاعرة نازك الملائكة في بغداد عام 1923م ، ونشأت فيبيت علمٍ وأدب ، في رعاية أمها الشاعرة سلمى عبد الرزاق أم نزار الملائكة وأبيهاالأديب الباحث صادق الملائكة ، فتربَّت على الدعة وهُيئتْ لها أسباب الثقافة . وماأن أكملتْ دراستها الثانوية حتى انتقلت إلى دار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام 1944 بدرجة امتياز ، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاستزادة من معيناللغة الانكليزية وآدابها عام 1950 بالإضافة إلى آداب اللغة العربية التي أُجيزتفيها . عملت أستاذة مساعدة في كلية التربية في جامعة البصرة .
تجيد من اللغاتالإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية ، بالإضافة إلى اللغة العربية ، وتحملشهادة الليسانس باللغة العربية من كلية التربية ببغداد ، والماجستير في الأدبالمقارن من جامعة وسكونس أميركا .

مثّلت العراق في مؤتمرالأدباء العرب المنعقد في بغداد عام 1965 .
آثارها : لها من الشعر المجموعاتالشعرية التالية :
&
عاشقة الليل صدر عام 1947.
&
شظايا ورماد صدرعام 1949 .
&
قرارة الموجة صدر عام 1957 .
&
شجرة القمر صدر عام 1965 .
&
مأساة الحياة وأغنية للإنسان صدر عام 1977 .
&
للصلاة والثورةصدر عام 1978 .
&
يغير ألوانه البحر طبع عدة مرات .
&
الأعمالالكاملة – مجلدان – ( عدة طبعات )
ولها من الكتب :
&
قضايا الشعرالمعاصر .
&
التجزيئية في المجتمع العربي .
&
الصومعة والشرفةالحمراء .
&
سيكولوجية الشعر .

كتبت عنها دراسات عديدة ورسائلجامعية متعددة في الكثير من الجامعات العربية والغربية .
&
نشرت ديوانهاالأول " عاشقة الليل " في عام 1947 ، وكانت تسود قصائده مسحة من الحزن العميقفكيفما اتجهنا في ديوان عاشقة الليل لا نقع إلا على مأتم ، ولا نسمع إلا أنيناًوبكاءً ، وأحياناً تفجعاً وعويلاً " وهذا القول لمارون عبود .
ثم نشرت ديوانهاالثاني شظايا ورماد في عام 1949 ، وثارت حوله ضجة عارمة حسب قولها في قضايا الشعرالمعاصر ، وتنافست بعد ذلك مع بدر شاكر السياب حول أسبقية كتابة الشعر الحر ، وادعىكل منهما انه اسبق من صاحبه ، وانه أول من كتب الشعر الحر ونجد نازك تقول في كتابهاقضايا الشعر المعاصر " كانت بداية حركة الشعر الحر سنة 1947 ، ومن العراق ، بل منبغداد نفسها ، زحفت هذه الحركة وامتدت حتى غمرت الوطن العربي كله وكادت ، بسبب تطرفالذين استجابوا لها ، تجرف أساليب شعرنا العربي الأخرى جميعاً ، وكانت أول قصيدةحرة الوزن تُنشر قصيدتي المعنونة " الكوليرا " وهي من الوزن المتدارك ( الخبب) . ويبدو أنها كانت متحمسة في قرارها هذا ثم لم تلبث أن استدركت بعض ما وقعت فيه منأخطاء في مقدمة الطبعة الخامسة من كتابها المذكور فقالت :عام 1962 صدر كتابي هذا ،وفيه حكمتُ أن الشعر الحر قد طلع من العراق ومنه زحف إلى أقطار الوطن العربي ، ولمأكن يوم أقررت هذا الحكم أدري أن هناك شعراً حراً قد نظم في العالم العربي قبل سنة 1947 سنة نظمي لقصيدة (الكوليرا) ثم فوجئت بعد ذلك بأن هناك قصائد حرة معدودة قدظهرت في المجلات الأدبية والكتب منذ سنة 1932 ، وهو أمر عرفته من كتابات الباحثينوالمعلقين لأنني لم أقرأ بعد تلك القصائد في مصادرها " 2

قصيدة (الطفلةالبائسة)
انتصف الليل وملء الظلمة أمطار

وسكون رطب يصرخ فيهالإعصار

الشارع مهجور تعول فيه الريح

تتوجع أعمدة وتنوحمصابيح

في منعطف الشارع في ركن مقرور

حرست ظلمته شرفة بيتمهجور

كان البرق يمر ويكشف جسم صبية

رقدت يلسعها سوط الريحالشتوية

الإحدى عشرة ناطقة في خديها

في رقة هيكلها وبراءةعينيها

رقدت فوق رخام الأرصف الثلجية

تعول حول كراها ريحتشرينية

ضمت كيفيها في جزع في اعياء

وتوسدت الأرض الرطبة دونغطاء

ظمأى ،ظمأى للنوم ولكن لا نوما

ماذا تنسى؟البرد؟الجوع؟أمالحمى؟

وتظل الطفلة راعشة حتى الفجر

حتى يخبو الإعصار ولا أحديدري

أيام طفولتها مرت في أحزان

تشريد،جوع،أعوام منحرمان

ونيام في الشارع يبقون بلا مأوى

لا حمى تشفع عند الناس ولاشكوى

قصيدة : الطفلة البائسة
للشاعرة: نازك الملائكة

بكتنازك الملائكة من أجل الفقراء والجياع المحرومين والمعذبين وتعذبت بسببهم بل لقداتسع البعد الإنساني عندها لكل صورة من صور العطف الإنساني،ومن أجل هذه المثل تعذبتوتألمت من أجل المرضى والجائعين، وعرضت في شعرها الاجتماعي صوراً واقعية مؤلمة منحياة المظلومين والمحرومين

وقصيدة الطفلة البائسة صورة حية ناطقة لطفلةبائسة،مريضة،تلهب جسمها الحمى ،ويرعبها هدير العاصفة ،والأمطار ، الوحشة،والظلام،وتتوسد أرض الشارع في الشتاء لتنام

إحدى عشرة كانت حزنا لاينطفئ

والطفلة جوع أزلي تعب ظمأ

ولمن تشكو؟لا أحد ينصت أويُعنى

البشرية لفظ لا يسكنه معنى

والناس قناع مصطنع اللونكذوب

خلف وداعته اختبأ الحقد المشبوب

والمجتمع البشري صريع رؤىوكؤوس. 3

وهكذا تعرفنا على نبذة بسيطة من حياة الشاعرة القديرة (نازك الملائكة)
وتعرفنا أيضا إلى بعض من قصائدها الشعرية المشهورة والى بعض منكتبها.
وتعرفنا أيضا إلى قصيدة الطفلة البائسة التي تصور معاناة طفلة فقيرةومتشردة تعاني ألام الحمى وقسوة البرد ومرارة الجوع في ليلةماطرة.

موفقين

=)

الملفات المرفقة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاج الله الف خير ع المجهود الطيب
الف شكر لج
والله يعطيج الصحه والعافيه
دمتي بود

شكراً على البحث!!!……….

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريــ الشمال ــح مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاج الله الف خير ع المجهود الطيب
الف شكر لج
والله يعطيج الصحه والعافيه
دمتي بود

هلا
ويزيك خير
العفو
الله يعافيك
تسسلم ع مرورك الرائع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان محمد مشاهدة المشاركة
شكراً على البحث!!!……….

هلا
العفو
تسسلم ع مرورك الرائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يزاج ربي الف خير,,

ويعطيج الف عافية,,

الف شكر..

أستغفرك يا رب من كل ذنب