التصنيفات
القسم العام

المشكلات التي يواجهها المعلم

المشكلات التي يواجهها المعلم


مهنة التدريس مهنة من نوع خاص، تتطلب مراناً وتمرساً ومقدرة على التحمل والاستمرار، لأن ظروف
عمل المعلم تجعله يتعامل مع كائنات بشرية متغيرة ومتباينة ومتطورة ونامية، . وليس مع آلات ثابتة صماء. فكلما اعتقد المعلم أنه اكتسب كفاءة عالية في عمله، ظهرت له فئات أخرى من الطلاب، ذوي احتياجات جديدة، الأمر الذي يتطلب منه الدخول في خبرات تدريبية أخرى، من أجل اكتساب كفايات جديدة

وهكذا تستمر مراحل تعلم المعلم، ما بقي في مجال التربية والتعليم. من خلال العمل والتجربة نستطيع أن نحدد بعض المشكلات المهمة التي تواجه المعلم وتؤثر عليه، خاصة في علاقته مع الطالب والمنهج الدراسي.

علاقة المعلم بالطالب



كان المعلم في الماضي محافظاً على النظام في الفصل، ويظهر تلاميذه دلائل الخضوع والامتثال لأوامره وتوجيهاته في هدوء وسكون.

وكان الملاحظ أنه عندما تغيب سلطة المعلم في الفصل، بسبب خروجه من الفصل مثلاً أو حدوث موقف ما داخله، تنفجر طاقات التلاميذ في صور متنوعة من السلوك السيء، ذلك لأن خطة النظام تقوم على أساس إثارة المعلم للخوف في نفس المتعلم، فكثيراً ما استخدم التهديد بالعقاب لتحقيق ذلك.

وقد حدث تغير كبير في المبادئ الأساسية لإدارة الفصل، يمكن تحديدها على النحو التالي:

انشغال الطلاب؛ فرادى أو جماعات، في أنشطة تعليمية، تثير اهتمامهم وتتحدى قدراتهم.
ويستمر النشاط التعليمي سواء كان المدرس حاضراً في الفصل أو غائباً، حيث يسود التفاهم، نتيجة ثقة الطلاب في قيمة الأنشطة التعليمية، واهتمامهم بها، لتصبح العلاقة بين الطلاب والمعلم علاقة تعاون لا خضوع للقوة والسلطة.
تنمية أنواع السلوك الاجتماعي والخلقي السليم لدى الطلاب، نتيجة للعمل الجماعي وللجهود التعليمية التعاونية، بين الطلاب أنفسهم، وبينهم وبين المعلم.تفهم المعلم لطبيعة المرحلة التي يقوم بتدريس طلابها، سواء كانوا أطفالاً أو مراهقين أو راشدين، وتفهم سلوكهم ودوافعه، والعمل على توجيهه على أسس سليمة.
اهتمام المعلم بمعالجة سلوكيات عدم التكيف التي تصدر من بعض الطلاب، بدراسة الدوافع التي تؤدي إلى هذا السلوك السيء، ووضع طرق للحلول والمعالجات.

وهناك اعتبارات تفيد في معالجة هذه الحالات، ومن هذه الاعتبارات ما يلي:
لا تؤخذ المخالفات البسيطة على أنها جسيمة، فتعطى أكبر من حجمها.
ينبغي تحري أسباب السلوك السيء، قبل توقيع العقاب.
الهدف من العقاب هو تكيف الطلاب، لا إرهابهم وإخافتهم وإخضاعهم بالقوة.
انصراف الطلاب عن الدرس، وعدم الانتباه، نتيجة لموقف تعليمي غير حيوي وغير مثير لاهتمام الطلاب.
الطالب المذنب هو الذي يعاقب، لا الفصل بأكمله.إيقاع العقاب مباشرة عند الخطأ، للربط بينهما.
عدم إظهار الغضب عند معاقبة الطالب، وعدم تعقبه، لئلا يؤثر ذلك في صحته النفسية.طريقة العقاب وشكله، ينبغي أن يمكنا الطالب من استعادة احترامه لذاته.
اختيار العلاج طويل المدى، الذي يمنع تكرار السلوك السيء.
إشراك الآخرين في مناقشة حالات السلوك السيء للطالب، كمدير المدرسة والمرشد الطلابي وولي الأمر، والعمل على معالجتها.

علاقة المعلم بالمنهج الدراسي


المنهج الدراسي هو أحد جوانب العملية التعليمية الضرورية في المدرسة، وأحد أهم محاور العملية التعليمية. وعلاقة المعلم بالمنهج علاقة مباشرة وقوية ومؤثرة.
لذا فإنه من الضروري أن يكون المعلم متفهماً لهذا المنهج، وراضياً عنه، ومتفاعلاً معه، وقادراً على تحقيق الأهداف المرسومة له.



قد تواجه المعلم أحياناً بعض الصعوبات في المنهج الدراسي الذي يقوم بتدريسه، فتضعف من خلال ذلك دافعية المعلم نحو هذه المادة، مثل:
كثافة المنهج، وطول المقرر الدراسي.
صعوبة المادة العلمية، وعدم ملاءمتها لمستوى الطلاب.
قلة الحصص المخصصة للمادة الدراسية.
عدم توفر الوسائل التعليمية المعينة.
نفور الطلاب من المادة، وعدم إقبالهم عليها.
جمود المناهج، وعدم مواكبتها لما يستجد من تطورات وابتكارات.
بعض الأخطاء العلمية أو اللغوية التي يقع فيها واضعو المنهج، أو مؤلفو الكتاب المدرسي المقرر.
سوء إخراج الكتاب المدرسي، من حيث الأخطاء المطبعية، ونوع الورق، وحجم الكتاب، وحروف الطباعة، وعدم وضوح الوسائل التعليمية فيه.
عدم إشراك المعلم في نقد المناهج وتطويرها.

موضوع فيه كلمات رائعه وتعبر عن المشاكل الذي يواجها

المعلم

ومشكوره على الطر ح خيتو

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
القسم العام

المشكلات التي يواجهها المعلم -للتعليم الاماراتي

المشكلات التي يواجهها المعلم وتأثيراتها المحتملة


مهنة التدريس مهنة من نوع خاص، تتطلب مراناً وتمرساً ومقدرة على التحمل والاستمرار، لأن ظروف
عمل المعلم تجعله يتعامل مع كائنات بشرية متغيرة ومتباينة ومتطورة ونامية، . وليس مع آلات ثابتة صماء. فكلما اعتقد المعلم أنه اكتسب كفاءة عالية في عمله، ظهرت له فئات أخرى من الطلاب، ذوي احتياجات جديدة، الأمر الذي يتطلب منه الدخول في خبرات تدريبية أخرى، من أجل اكتساب كفايات جديدة

وهكذا تستمر مراحل تعلم المعلم، ما بقي في مجال التربية والتعليم. من خلال العمل والتجربة نستطيع أن نحدد بعض المشكلات المهمة التي تواجه المعلم وتؤثر عليه، خاصة في علاقته مع الطالب والمنهج الدراسي.

علاقة المعلم بالطالب

كان المعلم في الماضي محافظاً على النظام في الفصل، ويظهر تلاميذه دلائل الخضوع والامتثال لأوامره وتوجيهاته في هدوء وسكون.

وكان الملاحظ أنه عندما تغيب سلطة المعلم في الفصل، بسبب خروجه من الفصل مثلاً أو حدوث موقف ما داخله، تنفجر طاقات التلاميذ في صور متنوعة من السلوك السيء، ذلك لأن خطة النظام تقوم على أساس إثارة المعلم للخوف في نفس المتعلم، فكثيراً ما استخدم التهديد بالعقاب لتحقيق ذلك.

وقد حدث تغير كبير في المبادئ الأساسية لإدارة الفصل، يمكن تحديدها على النحو التالي:انشغال الطلاب؛ فرادى أو جماعات، في أنشطة تعليمية، تثير اهتمامهم وتتحدى قدراتهم. ويستمر النشاط التعليمي سواء كان المدرس حاضراً في الفصل أو غائباً، حيث يسود التفاهم، نتيجة ثقة الطلاب في قيمة الأنشطة التعليمية، واهتمامهم بها، لتصبح العلاقة بين الطلاب والمعلم علاقة تعاون لا خضوع للقوة والسلطة.

تنمية أنواع السلوك الاجتماعي والخلقي السليم لدى الطلاب، نتيجة للعمل الجماعي وللجهود التعليمية التعاونية، بين الطلاب أنفسهم، وبينهم وبين المعلم.

تفهم المعلم لطبيعة المرحلة التي يقوم بتدريس طلابها، سواء كانوا أطفالاً أو مراهقين أو راشدين، وتفهم سلوكهم ودوافعه، والعمل على توجيهه على أسس سليمة.

اهتمام المعلم بمعالجة سلوكيات عدم التكيف التي تصدر من بعض الطلاب، بدراسة الدوافع التي تؤدي إلى هذا السلوك السيء، ووضع طرق للحلول والمعالجات.


وهناك اعتبارات تفيد في معالجة هذه الحالات، ومن هذه الاعتبارات ما يلي:

لا تؤخذ المخالفات البسيطة على أنها جسيمة، فتعطى أكبر من حجمها.

ينبغي تحري أسباب السلوك السيء، قبل توقيع العقاب.

الهدف من العقاب هو تكيف الطلاب، لا إرهابهم وإخافتهم وإخضاعهم بالقوة.

انصراف الطلاب عن الدرس، وعدم الانتباه، نتيجة لموقف تعليمي غير حيوي وغير مثير لاهتمام الطلاب.

الطالب المذنب هو
الذي يعاقب، لا الفصل بأكمله.

إيقاع العقاب مباشرة عند الخطأ، للربط بينهما.

عدم إظهار الغضب عند معاقبة الطالب، وعدم تعقبه، لئلا يؤثر ذلك في صحته النفسية.

طريقة العقاب وشكله، ينبغي أن يمكنا الطالب من استعادة احترامه لذاته.

اختيار العلاج طويل المدى، الذي يمنع تكرار السلوك السيء.

إشراك الآخرين في مناقشة حالات السلوك السيء للطالب، كمدير المدرسة والمرشد الطلابي وولي الأمر، والعمل على معالجتها.

علاقة المعلم بالمنهج الدراسي

المنهج الدراسي هو أحد جوانب العملية التعليمية الضرورية في المدرسة، وأحد أهم محاور العملية التعليمية. وعلاقة المعلم بالمنهج علاقة مباشرة وقوية ومؤثرة. لذا فإنه من الضروري أن يكون المعلم متفهماً لهذا المنهج، وراضياً عنه، ومتفاعلاً معه، وقادراً على تحقيق الأهداف المرسومة له.
قد تواجه المعلم أحياناً بعض الصعوبات في المنهج الدراسي الذي يقوم بتدريسه، فتضعف من خلال ذلك دافعية المعلم نحو هذه المادة، مثل:
كثافة المنهج، وطول المقرر الدراسي.

صعوبة المادة العلمية، وعدم ملاءمتها لمستوى الطلاب.

قلة الحصص المخصصة للمادة الدراسية.

عدم توفر الوسائل التعليمية المعينة. نفور الطلاب من المادة، وعدم إقبالهم عليها.

جمود المناهج، وعدم مواكبتها لما يستجد من تطورات وابتكارات. بعض الأخطاء العلمية أو اللغوية التي يقع فيها واضعو المنهج، أو مؤلفو الكتاب المدرسي المقرر.سوء إخراج الكتاب المدرسي، من حيث الأخطاء المطبعية، ونوع الورق، وحجم الكتاب، وحروف الطباعة، وعدم وضوح الوسائل التعليمية فيه. عدم إشراك المعلم في نقد المناهج وتطويرها.


السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ….ًٍَِ~
ممنوع الصور النسائية ^^..ًٍَِِ~

جزاك الله خيرا

مهما بلغت مواضيع المعلم والطالب من تحليل وتوضيح وحلول

تبقى جودة المعلم في اخلاصه وجودة الطالب في ترتبية اهله

شكرا لك

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
القسم العام

أهم المشكلات التي تواجه طالب المرحلة الإبتدائية -للتعليم الاماراتي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أولاً : مشكلة السلوك العدواني:

وهي من المشاكل المشهودة بصفة مستمرة في البيئة المدرسية ، مشكلة السلوك العدواني لبعض الطلاب ، حيث يحصل أن تمتاز فئة معينة من الطلاب بالعدوانية ، و يظهر ذلك في صور عديدة من أمثلتها :

1- الشجار بين الطلاب فيما بينهم .

2- الشتائم المتبادلة بين الطلاب و الإعتداء على بعضهم البعض .

3- التعرض للمعلم بالشتم غير الموجه أو الموجه و الإعتداء عليه ماديا في جسده او ممتلكاته .

4- التعرض للإدارة المدرسية .

و تعتبر هذه المشكلة مشكلة خطيرة لما يكون لها من دور في منع سير العملية التربوية على وجهها الصحيح بالإضافة الى ما تسببه من هدر في طاقة المعلم و طاقة سائر الطلاب و بالتالي هدر للمال و الفكر.

ثانياً : المشاكل الصحية :

إن الضعف الصحى العام وسوء التغذية وضعف الجسم فى مقاومة الأمراض يؤدى إلى الفتور الذهنى والعجز عن تركيز الانتباه وكثرة التغيب عن المدرسة وهذا يؤثر على التحصيل الدراسى ، فقد يتغيب التلميذ عن عدة دروس مما يؤثر فى تحصيله البنائى للمادة الدراسية ويظهر هذا بوضوح فى الرياضيات لما يميز الرياضيات بأنها مادة تراكمية متكاملة البناء.

كما يعاني بعض التلاميذ من أمراض مزمنة كالربو والقلب والهزال، وغيرها من المشاكل الصحية، وتكيف هؤلاء الطلبة الصفي سوف يتأثر تأثراً كبيراً فالطلبة الذين يعانون من مشكلات صحية قد يكونون أقل انتباهاً وتركيزا في الأنشطة والمهمات التعليمية والتعلمية الصفية، كما قد يكون الطفل أكثر حساسية وشفافية من الناحية العاطفية وعلاقاته الاجتماعية وهذا ما يؤثر بشكل أو بآخر على انضباطه الصفي.

ثالثاً – المشاكل الإنفعالية :

هناك عدة عوامل انفعالية تعرقل الأطفال الأصحاء والأذكياء فى المدرسة بما يتفق مع مستواهم ، فالطفل المنطوى القلق يجد صعوبة فى مجابهة المواقف والمشكلات الجديدة.
وقد يرجع قلق الأطفال إلى تعرضهم لأنواع من الصراعات الأسرية أو صراعات نفسية بداخلهم .
ومهما يكن من شئ فإن مثل هذا الطفل قد يجد المدرسة بيئة مهددة ، وخاصة إذا اتخذ المعلم موقف المعاقب المتسلط ، ولم يقم بدوره كموجه ومرشد للتلاميذ ومعين لهم على التغلب على الصعوبات المدرسية .

رابعاً – مشاكل تتعلق بالمنهج الدراسية :

المناهج الدراسية المكدسة وغير المرتبطة ببيئته الفعلية ، والتي تعيق موهبته عن الظواهر ، كأن تمنعه من الرسم أو التمثيل أو الرياضة. كما يساعد تكدس الفصل الدراسي بالعدد الهائل من الطلبة على ذلك ،مما يشعر الطالب بأن المدرس مشغول عنه، ولا يهتم بمشكلاته ، وأنه يعمل كجهاز تسجيل فقط، وكملقن غير مستقبل، ثم يطالب التلاميذ بتخزين هذه المعلومات وحفظها للاختبار، وهذه العلاقة الفاترة والجافة بين المدرس والتلميذ هي التي تدفع التلميذ للفشل الدراسي.

خامساً- مشاكل تتعلق بالمباني المدرسية :

1- الحاجة إلى توفير المباني المدرسية للجميع وحل مشكلة المباني المستأجرة المزعجة والغير مهيئة .

2- الحاجة إلى مبنى مدرسي يلائم النواحي العمرية والحركية للطلاب.

3- الحاجة إلى مبنى مدرسي يساعد على الابتكار وحب التعلم .

4- الحاجة إلى تصميم مبنى مدرسي ينمي القدرات العقلية ويثير النفس .

سادسا ً – ظاهرة الغياب المتكرر :

وهذا يرجع إلى عدة أسباب قد تكون معروفة أو غير معروفة ، ولكن نذكر بعض هذه الأسباب :

1- كثرة الواجبات اليومية وصعوبتها قد تدفع إلى الغياب عن المدرسة .

2- تهاون إدارات المدارس في تسجيل الغياب والتعقيب على الغائبين يوميا ً .

3- إتباع بعض المعلمين لبعض الأساليب في العقاب كالتوبيخ أمام الزملاء أو الضرب المبرح .

4- المستوى الإقتصادي للأسرة ( سواء كان مرتفعا ً فهو يوفر وسائل اللهو والهروب والغياب ، أو كان منخفضا ً فالطالب يغيب عن المدرسة لعدم تمكن أسرته من تأمين متطلباته ) .

( منقول للفائدة )

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

بحث: إستراتيجية القدرة على حل المشكلات لدى الإداريين – الامارات

إستراتيجية القدرة على حل المشكلات لدى الإداريين في وزارات السلطة الوطنية الفلسطينية

النص الكامل

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
القسم العام

حل المشكلات اليومية التي تواجهنا مدارس الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

حل المشكلات اليومية التي تواجهنا

كل منا يتعرض لمشكلات في حياته، ولكن هل لدينا القدرة على حل تلك المشكلات؟

يقال بأن اهم خطوة لحل اي مشكلة هو معرفة اسبابها ومن ثم محاولة وضع حلول مختلفة واختيار الحل الامثل
كذلك محاولة النظر الى المشكلة من خارج اطارها…اي انظر الى المشكلة وكأنها تخص شخصا اخر
لانه بالعادة الانسان الذي يكون بداخل المشكلة تكون نظرته اليها محدودة ولا يرى كافة الجوانب.

وللمزيد حول هذا الموضوع اليكم هذا المقال الذي قرأت اثناء تصفحي لاحدى الصحف اليومية
للدكتور أكرم رضا والذي وجدته مفيدا واعجبني واتمنى ان ينال اعجاكم

يقول تشارلز ليزنج : (إن المشكلة حين ندون تفاصيلها نكون قد حصلنا على نصف حلها).

ولا يخلو طريق إدارة الذات من عقبات …وهنا تبدو

أهمية التفكير الجاد بصفاته الأربع

1- الواقعية
2- الإتزان
3- الإيجابية
4- المنطقية وبإضافة نسبة ال 2% الخاصة بالأبداع

يمكنك الإجابة عن هذه الأسئلة:

1- ما هي المشكلة بالتحديد؟
2- ما هي الحلول المقترحة لحلها؟
3- ما هو الحل الأمثل؟

أولا – فهم المشكلة :

يشعر الإنسان أحيانا بصداع فيأخذ مسكنا ، ليذهب ألم الصداع ، هل حل المشكلة؟
لا..لأن هذا الشخص تعامل مع أعراض المشكلة ، وليس مع المشكلة ذاتها ، فالصداع معناه
أن هناك خللا في الجسم ، وهذه هي المشكلة ، فلابد في البداية من فهم المشكلة الذي يتكون من خطوات :

1- الشعور بأن هناك مشلكة :

وهي من أهم الخطوات ، حيث أن الناس ينقسمون أمام المشاكل إلى نوعين أحدهما تجده دائما يكرر
لا توجد مشكلة ، ونوع آخر تجده يكرر عند كل موقف (مشكلة!!!) .
وكثير من الشباب يقفون عند هذه الخطوة ، وعندما يشعرون المشكلة يحدث التوتر الذي يحتاج
وبسرعة إلى ما يزيله …فتجدهم يقبلون أول فكرة تعرض عليهم للحل.
أقول لكم : – إحذروا أن تسجنوا أنفسكم في سجن التجارب الفاشلة .
– إحذروا التوتر الذي يؤدي إلى الغضب ، فإنه سيمنعكم أن تنتقلوا إلى الخطوة التالية
من خطوات حل المشكلات (جمع المعلومات) .
– إحذروا الإحباط فإنه قعر البئر ، حيث لا ضوء ، ولا هواء ولا حل.
– إحذروا المثالية فإن التطلع إلى الكمال بداية الفشل واقبلوا عطاء إمكانياتكم.
– إحذروا التسويف …فإن مشكلة اليوم قد تصبح عشر مشاكل غدا .
– إحذروا أن تفتحوا كل المشكلات مرة واحدة ، وعليكم بأغلفة الأولويات المرقمة جيدا …إفتحوها بالترتيب .

2- جمع البيانات حول هذه المشكلة :

وذلك بوضع ما سماه علماء الإدارة check list حول مكان المشكلة ، وزمان المشكلة ،
والأشخاص المتعلقة بهم المشكلة …إلخ.
استخدم مهارات التفكير الجاد …واستمع من جميع الأطراف لابد أن تكون راضيا عن بياناتك قبل البدء في الحل.

3- صياغة المشكلة وتعريفها .

ثانيا – إقتراح الحلول الممكنة

وذلك من خلال البيانات التي جمعت حول المشكلة فأي تعريف للمشكلة قبل جمع البيانات
سيتضح لك الجزء الذي تسميه مشكلة من الحالة التي بين يديك، قبل جمع البيانات كانت
المشكلة بلا حل واضح ، ولكن بعد جمع البيانات تعرفت على إمكانياتك ، وعرفت إمكانيات بيئتك!
ووجدت أكثر من حل وأصبحت المشكلة هي إختيار أحد هذه الحلول .
ولاحظ :
أ- كلما وضعت حلولا أكثر كان تحقيق الهدف أفضل .
ب- استحدث حلولا جديدة ، ولا تستخدم نفس الحلول السابقة لمشاكل مشابهة .
ج- لا تستخدم حلا ، لأنه الأسهل والأسرع .
د- لا تستخدم حلولا نظرية ، وضع أمامك أساسيات عامة .
ه- أياك وحلا يؤدي إلى مشكلة جديدة .

ثالثا- الحل المثالي

1- تقييم الحلول المقترحة لأختيار الجل المثالي تراعى بعض الإعتبارات :
أ – التمهل وحساب الأعباء قبل الإستبعاد.
ب- كمال المعلومات ودقتها يؤدي إلى حسن الأختيار.
ج – التنبؤ بالنتائج المترتبة على تطبيق كل بديل تعطي مراجعة أفضل للأختيار.
2- تنفيذ الحل المقترح : وخطوات التنفيذ هي :
1- تحديد أكفأ الأشخاص …من؟
2- تحديد المدى الزمني…متى؟
3- تحديد الكلفة المادية..كم؟
4- تحديد المكان ..أين؟
5- متابعة تنفيذ الحل..كيف؟
6- وإذا لم ينفذ الحل …فلماذا ؟ وما هو الحل البديل؟

م

السلام عليكم
طرح رائع
تسلمين

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيبة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
طرح رائع
تسلمين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

طلتج الاروع..

الله يسلمج..

السلام عليكم
:
:
:
موضوع جميل
تقبلي مروري

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bint.ALGaith مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
:
:
:
موضوع جميل
تقبلي مروري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

مرورج الاجمل..

نورتي..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
القسم العام

أسلوب حل المشكلات مدارس الامارات

أسلوب حل المشكلات

لا تخلو حياة الإنسان من مشكلات عديدة يتعرض لها ويقف عاجزا عن إيجاد الحل المناسب لها ، ولكن بعض المشكلات لا يمكن حلها مهما حاول الإنسان ومهما أوتي من مهارة حل المشكلات مثل الوفاة والطلاق والعاهات والإعاقات ولكن هذه الأمور الحتمية يمكن التعايش معها وتكييف النفس على تقبلها كقدر محتوم ولكن هناك مشكلات يمكن حلها عن طريق استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات ويمكن تلخيص خطواتها في سبع خطوات هي كالتالي :
1- الاستعانة بالله أولا ومواجهة المشكلة وعدم التهرب منها 0
2- تحديد المشكلة ومدى صعوبتها أو شدتها وتكرارها ودراستها 0
3- التعرف على أسباب المشكلة 0
4- التركيز على السبب الحقيقي من بين الأسباب التي يرى الباحث أنه السبب وراء حدوث المشكلة 0
5- التفكير في البدائل والحلول الممكنة ، مع التركيز على إزالة السبب الحقيقي للمشكلة0
6- البدء في التنفيذ لإزالة سبب المشكلة 0الممكن إزالته أو التفكير في توطين المسترشد للتكيف مع السبب الذي لا يمكن تغييره
7- متابعة الحل بعد الشروع في الحل بوقت مناسب لمعرفة مدى جدوى هذا الحل أو استبداله بإزالة سبب آخر ربما يكون هو السبب الحقيقي 0
توضيح هذه الخطوات :
1-إن مواجهة المشكلة التي يتعرض لها الإنسان أفضل من الهروب منها ، بعد الاستعانة عليها بالله فهو المعين على جميع المصائب التي يتعرض لها الفرد في حياته ولدى الإنسان مهارة في حل المشكلات التي تواجهه ، إذا ما أحسن التعامل معها بتروي وتعقل وعدم المسارعة في الحكم حتى يتحقق له الفهم العميق لأسباب المشكلة وعندها يسهل عليه الحل ، عندها يشعر الفرد بالنصر والسعادة والثقة في النفس عندما يتصدى للمشكلة ويواجهها 0
2- تحديد المشكلة ، أحيانا المرشدة تبدأ بالحل قبل أن تحدد المشكلة وتعرف أبعادها أحيانا تكون عدة مشكلات وعندما تفكر فيها تجدها مشكلة واحده ، أحيانا تكون المشكلة سهلة جدا ولكن المرشدة مثلا تكبرها وتعظمها وهي لا تستحق ذلك ، لذا فإن تحديد المشكلة وتجزئتها إلى أجزاء بسيطة هو أولى خطوات النجاح في الحل ، وقد تكون المشكلة وهمية غير واقعية ، لذا قبل ما تتعب المرشدة نفسها لابد من وزن المشكلة بميزانه الإكلينيكي ، هل هي أمام مشكلة فعلية أم لا؟؟ ، إن تحديد المشكلة يقودنا إلى الحل الصحيح ، فمثلا مشكلة التأخر الدراسي ، مشكلة عريضة طويلة تدخل فيها عدة مشكلات ولكن لو حددنا المشكلة تماما لوجدنا أنه انخفاض القدرات العقلية لدى الطالبة ، هذا الانخفاض هو الذي أدى إلى تأخرها الدراسي إلى جوانب أخرى تشكو منها الطالبة كشعورها بالنقص أو عدم الثقة بالنفس 0
2 البحث عن أسباب المشكلة : دائما عندما تواجهنا مشكلة ينبغي لنا أن نبحث عن أسبابها ، فالبحث عن السبب هو الموصل للحل والمشكلة الواحدة لها أسباب ذاتية وأسباب بيئية أما الأسباب الذاتية فهي التي تعود إلى ذات الفرد مثل الأسباب النفسية ، كعدم الثقة في النفس الشعور بالدونية ، الوسواس القهري أو الأسباب العقلية مثل بطء التعلم ، التخلف العقلي ، صعوبات التعلم التوحد ، أو الأسباب الاجتماعية كالانعزالية والانطواء وعدم وجود أصدقاء للمسترشد أو الأسباب الجسمية كعلة أو مرض جسمي أو إعاقة أما الأسباب البيئية فهي قدتكون أسباب تعود إلى الأسرة كمشاكل عائلية طلاق تفكك اسري فقر غنى فاحش أمية الوالدين أو أسباب مدرسية : كقسوة المعلمات مع المسترشد كثرة تغيير الجدول المدرسي الإدارة الدكتاتورية أو الفوضوية إيذاء المسترشد من قبل الزملاء عدم فهم المادة العلمية سؤ بعض المعلمين وغيرها أو أسباب اجتماعية مثل عدم تنظيم الوقت مشاهدة القنوات الفضائية ، الرفقة السيئة ، السهر خارج المنزل وغيرها 0
4- للمشكلة أسباب عديدة وهي متشابكة ومتداخلة ولا أعتقد أن سببا واحدا يمكن أن يكون السبب المؤثر في الحالة بل لابد من التركيز على أهم الأسباب التي ساهمت في المشكلة ، ومتى بدأ هذا التأثير ، الحس الإكلينيكي عند المرشد هو الذي يميز ويستخلص أهم سبب أحدث المشكلة فمثلا الطالبة التي تعاني من الخجل والانطواء وعدم الثقة في النفس لوحظ أن سبب مشكلتها كثرة النقد الموجه لها من والدتها او والدها ، وبمساعدة الأبوين على التخفيف من نقدها أدى ذلك إلى أن تحسنت الحالة 0
5- خطة العلاج دائما هي التي تحدد مدى نجاح المرشدة في دراستها للحالة وخطة العلاج تقوم على أساسين ألأول : معرفة الأسباب الذاتية وإزالتها قدر الإمكان أو التعامل معها كقدر محتوم ومعرفة الأسباب البيئية : وإمكانية مساعدة المسترشد في إزالتها فإذا كان سبب المشكلة سؤ معاملة الأهل فيمكن التأثير في الوالدة لكي تغير من أسلوب معاملتها مع ابنتها أو السعي لمساعدة الطالبة إذا كانت تعاني من الفقر عن طريق صندوق المدرسة والتبرعات 0
6- إن مشكلة كثير من المرشدات أنهن يبذلنَ جهودا كبيرة في دراسة الحالة ولكنهن لا ينفذن ما يكتبن والتنفيذ مهم جدا ، أما الكتابة على الورق بدون أن تأخذ المرشدة على عاتقها مهمة التنفيذ يكون عملها في هذه الحالة بدون فائدة مع الأسف ، كما أن مشاركة المسترشد في اقتراح الحل أمر في غاية الأهمية فالمسترشد يمد المرشد بالحلول المعقولة لمشكلته ، فلا ينبغي للمرشدة أن تحتفظ بحل المشكلة لوحدها بمعزل عن المسترشد فالمسترشد أدرى الناس بمشكلته وحلها فلا بد من اخذ رأيه في حل المشكلة وعند موافقتها ، والحل قد يكون ممكنا وقد لا يكون ومن هنا تكمن مهارة المرشدة في مساعدة المسترشد في تقبل الأمر الواقع وتوطينه على التعامل مع المشكلة بدون قلق أو توتر 0
7- متابعة التنفيذ أي تنفيذ حل المشكلة ، وهذه خطوة مهمة وهي خطوة تقويمية لمعرفة مدى نجاح المرشدة في التطبيق ، وتتم هذه المرحلة بعد بدء حل المشكلة بوقت كاف ، وعندما تحاول المرشدة تحسين علاقة الأم بابنتها وتسعى إلى ذلك بطريقتها الخاصة وذلك بكسب ثقة الأم ومصارحتها بسبب معاناة ابنتها ويتم الاتفاق بين الأم والمرشدة بتغيير معاملتها لابنتها ، تعود المرشدة بعد فترة لسؤال الطالبة عن مدى تحسن علاقتها بأمها فإذا لاحظت المرشدة أن الوضع يسير إلى الأحسن وإلا سلكت طريقة أخرى للتأثير في الوالدة وهكذا ، كما أن على المرشدة أن تتابع مدى تحسن الطالبة دراسيا من خلال إطلاعها على كتبها ومذكراتها ودفاترها واختباراتها ، فإذا كانت قد تحسنت فمعنى ذلك أن العمل مع الحالة يسير في الطريق الصحيح 0

بـإأرك الله فيج مششرفتنـإأآ على إأهتمـإأمج في حل هذه المشكلاإأت ,,

الله يعطيج العـإأفيه حبيبتي ,,

موفقـه إأآن شـإأء الله ,,

مشكور أختي هيا عالطرح المميز والمفيد

بارك الله فيكِ وجزاكِ الله كل خير

مشكوووووورة على الطرح

بارك الله فيك وجزاك الله خير ^_^

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

طلب : بوربوينت ( أهم المشكلات الاجتماعية في مجتمع الامارات بعد اكتشاف النفط ) ..

بسم الله الرحمن الرحيم

* عندي طلب هام جدا هو عبارة عن بوربوينت عن الدرس الثاني ضمن الفصل الدراسي الأول ( أهم المشكلات الاجتماعية في مجتمع الامارات بعد اكتشاف النفط ) ، بغيت البوربوينت في أقرب وقت ممكن وآخر يوم ممكن أستلم فيه البوربوينت يوم الاثنين بتاريخ 24 9 2022 ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اسمحلي اخووي ماحصلت ..
ان شاء الله غيري بيلقااا …

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف التاسع

أهم المشكلات الاجتماعية في مجتمع الإمارات بعد اكتشاف النفط الصف التاسع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكمــــ بوربوينت عن أهم المشكلات الاجتماعية في مجتمع الإمارات بعد اكتشاف النفط
في المرفق
موفقين ان شاء الله

م

الملفات المرفقة

السسلام عليكمـ..
يزاكـ اللـه خير..
بوركت جهودك الطيبـ’ه..
تسسلمـ يمنـآكـ..
موفق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يزاك ربي الف خير..

ويعطيك الف عافية,,

عساك عالقوة,,

شكرا جزيلا

جزاك الله خيرا

تسلم و ما قصرت

ييزاك الله الف خير

بالتوفيج

مشكوورة أخووي وماتقصر ع طرح الغاوي

شكراااا
بالتووفيق

مشكووووور وما قصرت
يزاك الله الف خيير

مشكور اخوووي في ميزان حسناتك

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف التاسع

تقرير / اهم المشكلات في مجتمع الامارات بعد اكتشاف النفط -تعليم اماراتي

هلا والله

شحالكم عساكم طيبين

بصراحهـ بغيت تقرير عن اهم مشكلات الأجتماعيه في مجتمع الأمارات بعد اكتشاف النفط

المس تبغي التقرير يوم الأحد

اذا عنده يحط لا يبخل علينا

اجووووكم

اهى اهى اهى

يا ولد العين هييي قصدها تبغي مال صف تاسع مب هذا اللي تبغيه

ما تفرق كله عن المشاكل عقب اكتشاف النفط

القلب الحنون ماقصرت

ربي يعطيج العافيه ..

مشكــووره اختيه ,,سلمت ايــــِدج..
نتريـآ اليديد,,

٢٦١١٢٠٠٨(٠٠١).jpgمشكورااااااااااااه ومقصرتيييييييييييييييييي

السلام عليكم ارجوكم بغيت تقرير عن اهم المشكلات الاجتماعية في مجتمع الامارات بعد اكتشاف النفط ودور المراة في مجتمعالامارات قديما وحديثا ارجوووووووووكم

على كل حاال ثانكس ..
بس مب هذا اللي نبااه..
يزاك الله الف خير لانك حبيت تساعدناا..

لا لا لا

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثامن

بوربوينت , ابرز المشكلات التي تواجه العالم الاسلامي -تعليم الامارات

مرحبااا
اريد بوربوينت مشكلة الفقر في العالم الاسلامي

الملفات المرفقة

السمووحة ما عندي

لم أجد ألا هذا

في المرفقات

م/ن

والسموحه تم تغير العنوان ليتناسب مع فحوى الموضوع

بالتوفيق

مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررر

كالعااده مايفتح عندي بس ثانكس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

بارك الله فيكم,,

جاري تعدي العنوان,,

مشكووووووووووووووورين ^^ وتقبلو مروري من اختكم عيناوية كيووت *_^

مشكووره وعساه ف ميزان حسناتج يا **اماراتيه
حلوه**

🙂

لــا هنتي على الموضوع"

تسلمييين"

سبحان الله و بحمده