التصنيفات
الصف التاسع

بوربوينت لدرس الحملة الفرنسية على مصر وبلاد الشام -للتعليم الاماراتي

ســلآم …

شلونكم؟

اليوم جـآيبة الكم بوربوينت لدرس الحملة الفرنسية على مصر وبلاد الشـآم

ومن مجهوودي

الملفات المرفقة

وعليكم السلام
بخير الحمدلله ومن صوبج ؟؟\
يعطيج العافيه
.

تسلمين عالطرح استفدت منه واايد

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

بحث تقرير الثورة الفرنسية للصف العاشر

بحث عن ثورة الفرنسيه انشاء الله يعجبكم

(الثورة الفرنسية)

المـــقــــــــــــــــــــــــدمة:

تعتبرالثورة الفرنسية من اهم الثورات الكبرى في التاريخ ، لان تاثيرها لم يقتصر على فرنسا فحسب ، وإنما شمل كل انحاء اوروبا والعالم .
الثورة الفرنسية تعتبر فترة تحولات سياسية واجتماعية كبرى في التاريخ السياسي والثقافي لفرنسا وأوروبا بوجه عام. ابتدأت الثورة عام 1789 وانتهت تقريباً عام 1799. عملت حكومات الثورة الفرنسية على إلغاء الملكية المطلقة، والامتيازات الإقطاعية للطبقة الارستقراطية، والنفوذ الديني الكاثوليكي. وأدت الثورة إلى خلق تغييرات جذرية لصالح "التنوير" عبر إرساء الديمقراطية وحقوق الشعب والمواطنة، وبرزت فيها نظرية العقد الاجتماعي لـ جان جاك روسو، الذي يعتبر منظر الثورة الفرنسية وفيلسوفها. في السنوات إل 75 التالية للثورة، حدثت في الحكومة الفرنسية عدة تقلبات بين الجمهورية والدكتاتورية والدستورية والإمبراطورية، إلا أن الثورة بحد ذاتها شكلت حدثا مهما في تاريخ أوروبا، وتركت نتائج واسعة النطاق من حيث التغير والتأثير في الدول والشعوب الأوروبية.

الأســـــــــــــــــبـــاب:

لا شك أن السبب الرئيسي لقيام الثورة الفرنسية كان تسلط الكنيسة وتدخلها في حياة الناس ، بل ومحاربتها للعلوم التجريبية وربطها لها بالشعوذة ( ولا أدل عل ذلك من محاكمة العالم الفلكي الكبير في ذلك الوقت جاليليو جاليلي من قبل الكنيسة التي وصفته بالسحر والهرطقة لمعتقداته التي تعارضها الكنيسة مثل كروية الأرض و دورانها حول الشمس و عدم كونها مركز الكون .

1- الأسباب السياسية :-
عرف القرن 18م بفرنسا قيام حركة فكرية تميزت بنبذ اللامساواة، ونشرت أفكار جديدة تنتقد النظام القديم وامتيازات النبلاء وتعصب رجال الدين، ولذا سميت هذه الفترة بعصر الأنوار .
من أهم زعماء هذا التيار الفكري: مونتسكيو الذي طالب بفصل السلطات ، فولتير الذي انتقد التفاوت الطبقي ، في حين ركز روسو على الحرية والمساواة.
تميز نظام الحكم في فرنسا قبل الثورة باستحواذ الملك والنبلاء والإكليروس (رجال الدين) على الحكم في إطار ملكية مطلقة تستند إلى التفويض الإلهي مع عدم وجود دستور يحدد اختصاصات السلط.

2- الأسباب الاقتصادية :-
اعتمدت فرنسا على النشاط الفلاحي، حيث استحوذ رجال الدين والنبلاء على أخصب الأراضي وفرضوا على الفلاحين الصغار كل أشكال السخرة والضرائب رغم توالي مواسم فلاحية رديئة منذ سنة 1786 كما عانت الصناعة الناشئة من منافسة البضائع الإنجليزية.

3- الأسباب الاجتماعية :-
تشكل المجتمع الفرنسي من ثلاث هيئات متفاوتة، الطبقة العليا تضم رجال الدين والأشراف المتميزة بالحقوق الفيودالية، الطبقة المتوسطة تضم جماعة من المعلمين والمحامين وضباط الجيش ، اما الطبقة الثالثة وهي الطبقة العامة التي تمثل 96 % من السكان فتشكلت من الفلاحين الصغار والفئات الشعبية والبورجوازية التي كانت غنية وطموحة لكنها محرومة من المشاركة السياسية.

مراحل الثورة الفرنسية :

دامت الثورة الفرنسية عشر سنوات، ومرت عبر ثلاث مراحل أساسية:

• المرحلة الأولى : 1789-1792 ، فترة الملكية الدستورية: تميزت هذه المرحلة بقيام ممثلي الهيئة الثالثة بتأسيس الجمعية الوطنية، واحتلال سجن الاباستيل، وإلغاء الامتيازات الفيودالية، وإصدار بيان حقوق الإنسان ووضع أول دستور للبلاد.

• المرحلة الثانية : 1792-1794 ، فترة بداية النظام الجمهوري وتصاعد التيار الثوري حيث تم إعدام الملك وإقامة نظام جمهوري متشدد.

• المرحلة الثالثة : 1794-1799 ، فترت تراجع التيار الثوري وعودة البورجوازية المعتدلة التي سيطرت على الحكم ووضعت دستورا جديدا، وتحالفت مع الجيش، كما شجعت الضابط نابليون بونابارت للقيام بانقلاب عسكري و وضع حدا للثورة وأقام نظاما ديكتاتوريا توسعيا.

نتائج الثورة الفرنسية :

تعددت نتائج الثورة الفرنسية :

1- النتائج السياسية :
عوض النظام الجمهوري الملكية المطلقة، وأقر فصل السلطات وفصل الدين عن الدولة والمساواة وحرية التعبير.

2- النتائج الاقتصادية :
تم القضاء على النظام القديم،وفتح المجال لتطور النظام الرأسمالي وتحرير الاقتصاد من رقابة الدولة وحذف الحواجز الجمركية الداخلية، واعتماد المكاييل الجديدة والمقاييس الموحدة.

3- النتائج الاجتماعية :
تم إلغاء الحقوق الفيودالية وامتيازات النبلاء ورجال الدين ومصادرة أملاك الكنيسة، كما أقرت الثورة مبدأ مجانية وإجبارية التعليم والعدالة الاجتماعية وتوحيد وتعميم اللغة الفرنسية.

ومن نتائج الثورة الفرنسية أيضا :-

1- بداية لانطلاق الثورات في اوروبا والعالم ضد الحكم المطلق الاستبدادي .
2- ايقاظ الروح القومية في أوروبا خاصة بين الشعوب الألمانية والإيطالية لتحقيق مبادئ الحرية والوحدة والدستور .
3- أصبحت دساتير فرنسا منبعا تاخذ عنه شعوب أوروبا والعالم كله .
4- تحسن أحوال فرنسا السياسية والاقتصادية والاجتماعية .
5- نشر روح الحرية والإخاء والمساواة .
6- اعتبار بعض المؤرخين الثورة الفرنسية بداية للتاريخ المعاصر .

الـــــــخــــــــاتــــــــمــة :

وأخيراً فقد تمكنت الثورة الفرنسية من احداث تحولاً كبيراً في تاريخ فرنسا الحديث ، وفي تاريخ اوروبا والعالم باجمعه ، كما اثرت هذه الثورة على المجتمعات الاوروبية ، وكانت بداية جيدة لانطلاق الثورات في العالم ضد الاستبداد والديكتاتورية وفساد الحكم .

التوصــــيــات والـمــقـتــــــــرحات :

• يجب على المهتمين بالتاريخ تخصيص أيام للتاريخ العربي ، ليتم فيها عرض أهم الاحداث والاعمال التاريخية الهامة ، والتعريف باهم شخصيات التاريخ ، عن طريق وسائل الاعلام المختلفة وفي المدارس .

• يجب على كل فرد أن لا يدع العوائق تحول دون تحقيقه لأهدافه وطموحاته..

• يجب على الافراد ان يتزودوا بالمعرفة وبخاصة في التاريخ العربي والغير عربي ، وان يكون لكل شخص حرية للتعبير والابداع والنقد .

• على الآباء، و المدرسة، والمجتمع، مسؤولية عظيمة بترسيخ التاريخ في نفوس الأبناء.

الـــــــمصـــادر والــمـــراجـع :

1-التاريخ الأوروبي الحديث والمعاصر
دار النهضة العربية – بيروت ،المؤلف : عبد الحميد البطريق

2- التاريخ الاوروبي الحديث
مكتبة المعارف – الرباط ، 1984م ،المؤلف : محمد مظفر الادهمي

3- حروب نابليون ، الكاتب : دافيد شندلر

4- نابليون في النصر والهزيمة ، الكاتب : اليونان كلونيل

الفـــــــــــــــــــهرس:

الغــلاف…………………………………… …………………….1
المـقـدمـة…………………………………. ……………………..2
الأسـبـاب………………………………….. …………………….3
مراحل الثورة الفرنسية…………………………………… ……………5
نتائج الثورة الفرنسية…………………………………… …………….6
الخاتمــــة………………………………… …………………….7
التوصيـات والمقـتــرحات………………………………. ………..8
المصـادر والمراجــع…………………………………. ……………9
المصادر الالـكـتـرونية……………………………… ……………..9
الفهـرس……………………………………. ……………………

انتظر ردودكم

مشكووووووووور أخوي وما قصرت

مشكووووووووووووووووووووووووووور اخووي وما قصرت

مشكور أخ ـــوي ..وجزاك الله كل خير …وتم تقييمك ++

مشكور اخوي ماتقصر

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

[انتهى] بحث و تقرير عن الثورة الفرنسية للصف العاشر

السلام عليكم:
اريد ابحاث تاريخ عن:
1ـ الثورة الفرنسية
2ـ نابليون
3ـ مازيني
4ـ الثورة الصناعية في اوروبا
5ـ فولتير
6ـ جورج واشنطن
وارجو ان تكون الابحاث تحتوي على جميع مواصفات البحث :المقدمة …………………………. المراجع
وشكرا على جهودكم المستمرة
.

كيف كانت الثورة الفرنسية هي نقطة تحول في تاريخ أوروبا من قارة مسيحية إلى اللادينية.
لقد بدأت نذر الثورة على الكنيسة ورجال الدين منذ عصر النهضة، وبدأ الكتاب يتمردون على سلطان الكنيسة الطاغي ويهاجمون رجال الدين، بل يهاجمون كذلك خرافات ذلك الدين الكنسي ومعمياته.
وفي السنوات السابقة للثورة بلغ الفساد السياسي والتدهور الاقتصادي في فرنسا غايته، حتى إن "كالون" وزير الخزانة الملكية اعترف بذلك عام (1787م)، وأرادت الحكومة سد عجز الميزانية بإرهاق الشعب بضرائب جديدة فادحة، فازدادت أحوال الطبقات المسحوقة سواءً، وعصفت بالبلاد موجة من الجوع ونقص المؤن.
وفي الوقت الذي عيل فيه صبر الشعب وأنهكته المجاعة والبؤس، كان هناك طبقتان تترنحان في أعطاف النعيم وتنغمسان في مختلف الملاذ، وهما: طبقة رجال الدين، وطبقة الأشراف، بالإضافة إلى الأسرة المالكة التي كانت عبئًا ثقيلًا على الجميع.
وكان إنقاذ الشعب يتطلب منه أن يقوم بعمل يودي بالظلم ويزيح كابوسه عن المهضومين، ووقف الشعب بكل فئاته "الفلاحين، المهنيين، القساوسة الصغار" جبهة واحدة، وكانت الجبهة الأخرى ائتلافاً بين الطبقتين المحتكرتين "رجال الدين والأشراف".
وعندما بدأت أحداث الثورة الفرنسية في 14يوليو 1789، بدأ معها مسلسل مخيف من القتل الجماعي، وذاع صيت طبيب يدعى جيلوتين لاختراعه آلة قتل عرفت باسمه وعرفناها باسم المقصلة، التي التهمت أرواح العديد من الأبرياء والشرفاء تحت شعار الثورة، ولم تكن إلا فوضى وتسارع بربري نحو القتل الجماعي.
كانت الثورة الفرنسية بكل ما تضمنت من ألوان العنف والبطش والقتل وإسالة الدماء.

وقامت الثورة الفرنسية تدعو إلى ثلاث شعارات: الحرية, والإخاء, والمساواة.
فأمام هذا خرجت الثورة الفرنسية تقول: لا. المواطنون كلهم سواء في الحقوق والواجبات، ففرحت أوروبا ، وهذا صحيح وشيء جيد.
والحقيقة أنها جاءت بظلم آخر, فالثورة الفرنسية رفعت ظلم الإقطاعيين, وجاءت بظلم الرأسماليين، فدفعت ظلم الملوك, وجاءت بظلم نابليون وأمثاله.
والجدير بالذكر أن تعبير حكم الإرهاب Reign of Terror يعني الفترة الأخيرة من شهور الثورة الفرنسية التي غاب فيها المنطق وتولى زمام الأمور فيها ماكسميليان روبسبيير Robespiere الذي يعد بحق واحداً من أشهر السفاحين الذين أنجبتهم البشرية.
وكانت الأمور قد تطورت في أعقاب قيام الثورة الفرنسية التي قضت على الملك لويس السادس عشر وزوجته الشهيرة الأميرة النمسوية ماري انطوانيت وترك ولدهما يموت في السجن وهو صبي دون الثانية عشرة.
جاء هذا التطور في شكل تجمع خارجي للقوى المحيطة بفرنسا وعلى رأسها بريطانيا والنمسا واسبانيا والبرتغال وروسيا وبروسيا وسردينيا ونابولي قرر الهجوم على فرنسا الى جانب الحرب الأهلية التي اشتعل أوارها بين الملكيين وأنصار الثورة.
نتيجة لذلك أصدرت الجمهورية الفرنسية قراراً في الخامس من سبتمبر 1973م يجعل "الإرهاب" المظلة الوحيدة لكل التحركات وكما أسموه "أصبح الإرهاب نظام اليوم".
كان تفسير القرار باختصار هو القضاء الفوري على النبلاء ورجال الدين وأولئك الذين لديهم ممتلكات خاصة ومخزون للطعام، من هنا بدأت موجة عاتية من العنف والقتل عرفت باسم (حكم الإرهاب).
كان أول مظاهر هذه الموجة هو إرسال "الجيش الثوري" من باريس الى المدن الصغرى والقرى ومعه مقصلة متحركة، وكان روبسبيير([1]) -الذي كان يرأس لجنة الأمن العام وهي القوة الكبرى في فرنسا آنذاك- يريد تجهيز جيش قوامه نصف مليون رجل للقيام بمهمة تصفية معارضي روبسبيير ولجنته، ومن ثم فقد أصدر قراراً ببدء التجنيد الإجباري.

وفي السابع عشر من سبتمبر، أصدرت لجنة الأمن العام قانون المشبوهين الذي يتيح للسلطات التابعة للجنة الأمن العام اعتقال وإعدام أي شخص يتهم بالعمل ضد "الثورة"، وقد علق روبسبيير على ذلك متباهياً ومتفاخراً بقوله:"إنني سأجعل خط الحدود بيني وبين أعداء فرنسا من حولنا نهراً من الدماء".
وزاد الضغط على المقصلة، ففي يوم الحادي عشر من نوفمبر 1793م تم قطع رؤوس اثنين وثلاثين ضحية في ثمان وعشرين دقيقة!! بعد ذلك بأسبوع قطعت رؤوس اثني عشر رجلاً في خمس دقائق، كان هذا هو أسلوب التخلص من الخصوم السياسيين.

ولقد عُرف أن فوضى القتل إبان الثورة الفرنسية فتحت المجال أمام أعداد هائلة من المرضى النفسيين لممارسة القتل على نطاق واسع، وكل ذلك باسم الثورة وتحت مظلة العشوائية، التي حكمت سلوك الفرنسيين في تلك الحقبة الغريبة، وكان أبرز الضحايا هم الأثرياء ورجال الدين وأبناء الطبقة الارستقراطية، وأضاف السفاحون لهم نماذج أخرى مثل العاطلين عن العمل ومن أسمتهم المحكمة الثورية بالمتعصبين.
وقد اخترع روبسبيير مجموعة فريدة من التهم يعاقب مقترفها بالإعدام:
التعرض للوطنية بالسب أو القذف.
بث روح اليأس لدى المواطنين.
ترويج أخبار كاذبة.
انتهاك الأخلاقيات.
إفساد الضمير العام.
تعكير البراءة والطهارة الثورية، وتعويق طاقة الحكومة.
ومن أجل الإسراع بالإجراءات القانونية صدرت قوانين بمنع محامي الدفاع أو استدعاء أي شهود، أما المحلفون فكانوا مجموعة من المواطنين الشرفاء الذين كان بوسعهم الوصول الى حكم عادل دون الاستماع الى مرافعات الدفاع أو إفادات الشهود، وكان الحكم دائماً واحداً من اثنين، البراءة أو الموت.

وإذا وضعنا في الحسبان مقولة روبسبيير بأن الرأفة مرادفة لقتل الأمهات أو الآباء؛ لعرفنا أن المحاكمة كانت تعني دائماً الموت، وارتفع معدل تنفيذ الأحكام الى ثلاثين حكماً يومياً مع بداية نوفمبر 1793م.
وهكذا اكتسحت الثورة الفرنسية في طريقها ما كان قد تراكم من المظالم خلال ألف وأربعمائة عام، وأزالت الطبقتين الحاكمتين الطاغيتين المتحالفتين، رجال الإقطاع ورجال الدين.
نتائج الثورة الفرنسية:
يعتبر التركيز على حقوق الإنسان من أهم النتائج التي ترتبت عن الثورة الفرنسية، و التي استهلت بالتنصيص على الحرية و المساواة وحق الإنسان في تكوين الجمعيات السياسية و الأمن و السلام، مع حرية الرأي و التعبير إضافة إلى أن ميزانية الدولة المجموعة من الضرائب تنفق في المصلحة العامة.
* استناد الحكم على الأمة و الفصل بين السلط مع وضع دستور للبلاد منح حق الإنتخاب لكل الرجال من دافعي الضرائب.
* وعلى الصعيد الإداري أقرت الثورة الفرنسية توحيد القانون و اللغة الفرنسية بجميع أرجاء البلاد، و إلغاء الحواجز الجمركية الداخلية.
* وعلى الصعيد الخارجي طالب الثوار بمساعدة الشعوب من أجل الحصول على استقلالها.
ومع ذلك فإن الأمور – في تلك الثورة- لم تسر في مسارها الطبيعي، فعلى الرغم من كل الظلم المتراكم أكثر من ألف عام، من الإقطاعيين ورجال الدين سواء، وعلى الرغم من كل الحقد المشحون في الصدور تجاه هاتين الطبقتين، وعلى الرغم من وحشية الجماهير حين تتولى هي القيادة.
على الرغم من ذلك كله فقد كان يمكن أن تسير الثورة في تمردها وقضائها على الظالمين مساراً آخر، لولا أن يد خبيثة تدخلت لتتجه بالثورة في مسار معين، يخدم أغراضها هي قبل كل شيء أخر.. سواء خدم أو لم يخدم أهداف الآخرين!
وهولاء هم اليهود
ونتناول بإذن الله في النقال القادم دور اليهود ي الثورة وكيف نجحوا في تنحية الدين من الفكر والعقل الغربي.

[1] ماكسيميليان روبسبيير (1758 1794) درس القانون في باريس، تأثر بأفكار جان جاك روسو حول الديمقراطية والإيمان بالله من دون أديان، ترأس (لجنة الأمن العام) عام 1793م بمخاطر الغزو الأجنبي، عمد إلى فرض ما عرف ب (عهد الرعب)، الذي تمثّل في دفع آلاف المعارضين المعتدلين أو اليساريين إلى المقصلة، وفي زج أكثر من 200 ألف آخرين في غياهب السجون والتعذيب. معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

معلومات شاملة عن الثورة الفرنسية :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%…B3%D9%8A%D8%A9

بحوث و تقارير عن نابليون
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….sted=1#post562

تقارير _ بحوث عن الثورة الصناعية في أوروبا الغربية
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….sted=1#post564

جورج واشنطن "أبو الأمريكيين" تقارير و بحوث ف2
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….sted=1#post566

تم تعديل عنوان الموضوع ^_^

السلام عليكم..
لوسمحت بغيت بحث كامل عن مازيني..
للضروره..
وشكرا

يسلمووووووووو على الموووضوووع ربي لاهاانك

مشكور اخوي ….
بس لو اتحطة على word بيكون احسن … لان الكمبيوتر مالي شوي خربان …

مشكورررررررررر اخويييييييييييييييييييييييييييييييييي

يسلموووووووووووو ع المجهود

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

سفاح الثورة الفرنسية ماكسميليان روبسبيير للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

المقدمة:
يعجب الإنسان عندما يبحر بين صفحات التاريخ فيرى عجبا.. يرى النفس البشرية على حقيقتها عندما تتحول إلي وحش كاسر لا يشبع من سفك الدماء.. ولا يشبع بالتمثيل بالآخرين.. كل همه أن يظل في السلطة، ولو استدعي ذلك أن يسوق أقرب الناس إليه إلي الجيلوتين ‘المقصلة’ دون وازع من ضمير.. باسم العدالة.. وباسم الدفاع عن الثورة يفعل ذلك دون رحمة أو شفقة.. ودون أن يشعر بالخجل، ودون الإحساس بأنه من الممكن أن يساق إلي نفس المصير المؤلم الذي ساق إليه الآخرين.. إنه روبسبير سفاح الثورة الفرنسية

الموضوع:

وبطل حكايتنا اسمه الكامل ماكسميليان فرانسوا ماري أودنثيليوس آيسيدور دي روبيسبيير (روبيسبيير) الذي ولد عام 1758م، ولم يعش سوي 36 عاما، وقد تولى حكم فرنسا بعد أن قتل (دانتون) بعد أن أعدم الملك لويس السادس عشر.
ورغم أنه تولى السلطة ثلاث سنوات، ثم انفرد بحكم فرنسا كحاكم مطلق لمدة عام واحد، إلا أن فرنسا عاشت في ظل حكمه أسوأ عصور الإرهاب والطغيان، وأصبح الإعدام يوميا بالمقصلة من المشاهد المألوفة في باريس.
وقال عنه المؤرخون أنه قتل ستة آلاف مواطن فرنسي في ستة أسابيع دون أن يهتز له ضمير!

لقد كان روبسبير محاميا، واستطاع أن يبسط نفوذه، وكان متحمسا مثل بقية الثوار لآراء الفلاسفة الذين كانوا سببا في قيام الثورة الفرنسية، ومهدوا للقيام بها بأفكارهم: جاك جاك روسو، فولتير، ديدرو، ومونتسكيو، إلا أنه تنكر لهذه المبادئ عندما قامت الثورة الفرنسية وأعدم الملك لويس السادس عشر وزوجته ماري أنطوانيت.. وقد ساعد على قيام هذه الثورة الحالة الاقتصادية السيئة التي عاشتها فرنسا، بجانب الظلم المتمثل في الزج بالأبرياء في سجن الباستيل، وكان هذا الملك ضعيفا، ليست لديه القدرة على اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.. ومن هنا فقد استيقظ الناس من كثرة الظلم الواقع على أهلهم، ومن شعور الناس بعجز الملك وتحكم زوجته، فبدأت الثورة في 14 يوليو 1789م، وكان أول ما قامت به الجماهير الغاضبة هو تحطيم سجن الباستيل.
وكان اسم ‘ميرابو’ قد برز بين الناس عندما قال لمندوب الملك، وهو في الجمعية الوطنية¬ قل لسيدك¬ الملك¬ نحن هنا بأمر الشعب، ولن نتزحزح من أماكننا إلا على أسنة الرماح!!
وعندما حاولت الملكيات في أوروبا أن تنقذ الملك لويس السادس عشر، أسرعت الثورة بالقبض على الملك الذي حاول الهرب مع زوجته وإعدامها! وأعلنت الجمهورية سنة 1792م.

وتطورت الأحداث..
واستطاع المتطرفون من اليعاقبة (حزب الجبل) السيطرة على الأمور، وكان روبسبير قد دخل هذا الحزب، ثم استطاع أن يسيطر عليه ويصبح هو الحاكم الحقيقي لفرنسا!
ورغم أنه كان نحيل الجسد، صغير الجسم، إلا أنه كان خطيبا مفوها يستطيع أن يسيطر على الجماهير بحسن إلقائه وبالشعارات التي يطلقها.
ويقول عنه المؤرخ ه.ج.ويلز:
‘… أصبحت الثورة تحت سلطان زعيم متسلط شديد التعصب هو روبسبير.
ومن العسير علينا أن نفضي في هذا الرجل برأي، فإنه كان ضعيف البنية جبانا بفطرته، فقيرا مزهوا بنفسه، ولكنه أوتي ألزم الصفات لبلوغ القوة وهي الإيمان، فراح يعمل على إنقاذ الجمهورية على الصورة التي خيلها إليه تصوره، كما كان يتوهم أنه لا منقذ لها إلا شخصه هو، ومن ثم أصبحت عقيدته الراسخة أن بقاءه في الحكم هو السبيل لإنقاذ الجمهورية، وخيل إليه أن الروح الحي للجمهورية قد نشأ عن تذبيح الملكيين وإعدام الملك.
ثم تحدث عن محكمة الثورة وعملها، وكيف ابتدأ بذلك سيل منهمر من الذبح والتقتيل، وجاء اختراع المقصلة (الجيلوتين) في أنسب الأوقات لهذه النزعة الدموية، فأعدمت الملكة بالمقصلة، وكذلك أعدم معظم خصوم روبسبير بالمقصلة، وأعدم أيضا بالمقصلة كل كافر أنكر الكائن الأعلى (الذي اتخذه روسبير ربا).
ويقول المؤرخ الكبير: وانقضت الأيام يوما بعد يوم، وأسبوعا بعد أسبوع، وهذه الآلة الجهنمية تحز الرؤوس بعد الرؤوس وتقول هل من مزيد!
ولا أخال إلا أن حكم روبسبير كان يعيش على الدم، ولا يزال يطلب من المزيد منه فالمزيد، كمدمن الأفيون حيث يطلب منه المزيد فالمزيد، وأخيرا جاء دور روبسبير نفسه فعجز وأعدم بالمقصلة نفسها في صيف عام 1794م..


ولكن كيف كانت نهاية الطاغية؟
يقول المؤرخ الدكتور محمد متولي:
مضي روبسبير.. ذلك النمر الضاري.. دراكولا مصاص الدماء.. قضى على نفسه بتطرفه واشتطاته، فقد أصدر في 10 يونيو سنة 1794م قانونا كان بمثابة السيف على رقاب أعضاء المؤتمر الوطني الفرنسي.. بمقتضى هذا القانون حرم أعضاء المؤتمر من حصانتهم البرلمانية، وكان يهدف من وراء هذا القانون الإطاحة بكل من يرفع رأسه معارضا إياه، أو مخالفا أفكاره.. ولكنه نسي ما قد يصنعه الخوف في لحظة اليأس.. ذلك أن الشجاعة قد تدب حتى في قلب الجبان إذا ما اضطر إلى الدفاع عن نفسه.
وخشي أعضاء المؤتمر الذين وعوا دروس المقصلة جيدا.. خشوا على أنفسهم ولذا دبرت مؤامرة ضد (روبسبير) وأعوانه، واتفق كل من (باراس دتاليان) متزعمين المؤامرة وهما من رجال الثورة اللذين كانا خائفين على ما يفعله (روبسبير) ومن معه، لذلك عزما على التخلص من هذا الطاغية.. وبدلا من استخدام الخطب والكلمات لإسقاطه استخدما نفس أسلحته.
القوة.. ومن ثم جهزا قوة عسكرية واقتحما بها دار البلدية التي كان بها روبسبير يحاول تبرير جرائمه وتدبير جرائم جديدة.
ونجحت إحدى الرصاصات التي أطلقت عليه في أن تصيب فكه، واقتيد وهو يقطر دما إلى المقصلة، كي يذوق نفس الكأس التي أذاقها الكثير من فرائسه.

الخاتمة:

ويعلق مؤرخنا على هذا الحدث¬ الذي أطاح بهذا الطاغية الذي أحال حياة الناس في فرنسا إلى جحيم لا يطاق.. بسفكه الدماء وعدم التورع بإنزال العقاب.. وأقل العقاب عنده هو الإعدام بالمقصلة¬ بلا مبرر¬ عقب على ذلك بقوله..
وهكذا انتهي هذا الكابوس المخيف الطويل، وزالت فجأة حمى التذبيح الممقوتة التي كلفت باريس وحدها ألفين وستمائة ضحية، وبقية أنحاء فرنسا أكثر من 30 ألف قتيل!!
لقد وجهوا له تهمة الخيانة العظمى، فانفض من حوله أنصاره وتركوه لمصيره المحتوم، وانتهى هوان الشعب الفرنسي بتخلصه من حكم الطاغية، وبدت روح الأمل تدب من جديد لإقامة مجتمع الحرية والإخاء والمساواة الذي افتقدته الجماهير بعد ظلام ليل طويل’.

وهكذا انتهت هذه الصفحة القاتمة التي ألقت ظلالها الكثيفة على فترة من فترات التاريخ الفرنسي.. وكانت هذه الفترة من أحلك الفترات التاريخية، والتي كانت تعطي صورة لمختلف شعوب العالم، على أن الطغيان لا يدوم، وأن السلطة التي تتخذ منه وسيلة لقمع الحريات، وترهيب الناس ستكون لها نهاية سيئة.. نهاية تساوي ما اقترفه الطغاة في حق شعوبهم من استبداد.. لأن الحق ينبثق دائما مهما كانت عتمة الطريق!!

وبس…

تسلمين رموش ع المعلومات
يعطيج العافية ^^

يسلموووووووو

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bardock مشاهدة المشاركة
تسلمين رموش ع المعلومات
يعطيج العافية ^^

الله يسلمج..
ويعافيج ربي..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجرح الصامت مشاهدة المشاركة
يسلموووووووو

الله يسلمك..

بارك الله فيج

ويعطيج العافيه ..

الله يبارك بعمرج..

حياج الله..

لا الـــه الا الله