الوسم: العوامل

العوامل المؤثرة على سرعة التفاعل الكيميائي:
1) طبيعة المواد الداخلة في التفاعل. 2) تركيز المواد الداخلة في التفاعل.
3) درجة الحرارة. 4) المواد الحافزة
1)طبيعة المواد الداخلة تعتمد على الروابط بين الجزيئات
3) تركيز المواد الداخلة في تفاعل يعتمد على توع الوسط
3) الــــمــــواد الــــــــحافـــزة:
هي المادة التي تزيد من سرعة التفاعل الكيميائي دون أن تستهلك فيه.
أمثلة على المواد الحافزة:
1) أكاسيد الحديد تعمل على تسريع تفاعل الهيدروجين مع النيتروجين لصناعة النشادر.
2) الإنزيمات في جسم الإنسان مثل:
أ) أنزيم أميليز اللعاب يفرز مع اللعاب في الفم لهضم المواد الكربوهيدراتية.
ب) أنزيم الببسين يفرز مع العصارة المعدية لهضم البروتينات.
تعريف الــسـمــوم:
هي المواد التي تعيق عمل المواد الحافزة.
مثال: وجود الرصاص في وقود السيارات يعيق

درجـــة الـحــــرارة:
تزداد سرعة التفاعل الكيميائي بزيادة درجة الحرارة بسبب زيادة عدد التصادمات بين الجزيئات.
تطبيقات في الحياة:
1) ينضج الطعام بسرعة في أواني الضغط بسبب زيادة درجة الحرارة وبالتالي يزداد سرعة التفاعلات الكيميائية ومن ثم تزداد سرعة نضج الطعام.
2) حفظ الأطعمة داخل الثلاجة لفترة طويلة دون فسادها لأن درجة الحرارة منخفضة جداً مما يؤدي إلى تقليل سرعة تفاعلات التحلل.
نفع الله بها

بسم الله الرحمن الرحيم

العوامل التي تساعد على نجاح مدير المدرسة

(1) توفير المناخ الصالح لممارسة العمل التربوي الناجح و اشعار العاملين
(معلمين ومدرسين وإداريين) بالانتماء إلى المدرسة وحب العمل داخلها والرضا عن عملهم.
………………………………………….. ………………….
(2) مراعاة إشراك العاملين في عمليات اتخاذ القرارات داخل التنظيم المدرسي.
………………………………………….. ………………….
(3) تفويض السلطات، فمدير المدرسة الناجح هو الذي لا يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من أعمال
المدرسة وإنما يجب أن يفوض جزءً من سلطاته لوكيل المدرسة ولمشرفي المواد وللمدرسين،
وأن يحدد الاختصاصات بوضوح، وينفذ مبدأ وحدة الأمر حتى لا تتعدد الرؤساء وبالتالي تتضارب الأوامر.
………………………………………….. ………………….
(4) إحكام الصلة وتقوية الروابط بين المدرسة وأسر التلاميذ من خلال الاهتمام بمجالس
الآباء والمعلمين، وإشراك الآباء في برامج المدرسة وإطلاعهم على أهدافهم وسياستها.
………………………………………….. ………………….
(5) على الإدارة المدرسية حل الخلافات التي تظهر بين أعضاء الأسرة المدرسية
والاهتمام بمواجهة المشكلات السلوكية للتلاميذ.
………………………………………….. ………………….
(6) النمو المهني المستمر للمدير حتى يتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار والمعارف
اللازمة لتطوير العملية التربوية ودفعها للأمام.
………………………………………….. ………………….
(7) وعيه التام لخطورة المهمة الملقاة على عاتقه باعتبار أن المدرسة عامل هام في
بناء الأفراد ليكونوا مواطنين صالحين يعملون على خدمة المجتمع وخدمة أنفسهم.
………………………………………….. ………………….
(8) ميله للتجديد وبخاصة في ميدان عمله، بحيث يتجه نحو التطوير والإبداع
باعتباره القائد التربوي في المدرسة، فلا يقف عند حد تنفيذ التعليمات التي تصدر إليه.
………………………………………….. ………………….
(9) قدرته على المتابعة والمثابرة حتى يتمكن من تنفيذ الخطة التي رسمها مع
زملائه ويقف على ما يعوق سير التنفيذ إن وجد للعمل على تخطيه والتغلب عليه
ومن ثم تقويم العمل لتعديل الخطة واستبدالها.
………………………………………….. ………………….
(10) قدرته على إقامة علاقات سليمة مع الآخرين، وقدرته على الإقناع بالحجة
والمنطق لا بالضغط والإكراه.
………………………………………….. ………………….
(11) الإخلاص في العمل حتى يكون قدوة صالحة لغيره.
………………………………………….. ………………….
(12) قدرته على حسن التصرف واتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب.
………………………………………….. ………………….
(13) أن يعتمد الصدق والوضوح والموضوعيه في عرضه للأمور، ودون تحيز
أو محاباة، حتى يحظى باحترام الجميع ويكسب ثقتهم، ويكون تعامله مع
الآخرين صريحاً و واضحاً.
………………………………………….. ………………….
(14) أن يثني ويشجع كل مدرس أدى عملاً ممتازاً، أخذا بيد المدرس
الضعيف بتشجيعه للتغلب على ضعفه بعد معرفة أسبابه.
………………………………………….. ………………….
(15) حسن التعامل مع المدرسين و التلاميذ و أولياء الأمور.

منقول للأهمية.. أتمنى الاستفادة من الموضوع
دمتم في حفظ الرحمن ورعايته