التصنيفات
الصف العاشر

حل درس( طالب علم) لعلي الطنطاوي للصف العاشر

النشاط الاول : صفحة 154
أ- وصول طالب العلم بغداد
– محاولة صاحب الخان طرد طالب العلم
– محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل
– تغيير نظرة صاحب الخان لطالب العلم
– عودة طالب العلم الى الأندلس

ب – يحيى بن معين / ظهر في قصة واحدة عندما سأله طالب العلم عن أحمد بن حنبل .
ج – بقي بن مخلد – أحمد بن حنبل – محمد بن سعيد .
النشاط الثاني : صفحة 155
– قدوم (بقي بن مخلد ) بغداد
الجواب : حبه للعلم وبحثا عن أحمد بن حنبل

– قول الأمام أحمد عن بقي بن مخلد (هذا يقع عليه أسم طالب العلم )
الجواب : لأنه ثابر في الوصول الى أحمد بن حنبل للحصول على علمه .

– تراجع صاحب الخان عن قراره طرد بقي بن مخلد
الجواب: لأنه عرف علاقته بأحمد بن حنبل وحبه للعلم

– تساؤل يحيى بن معين عندما سأله (بقي بن مخلد ) عن الأمام أحمد
– الجواب : لأنه تعرف على حال أحمد بن حنبل فهو شيخ مشهور بعلمه الواسع .

نشاط الثالث : صفحة 156
– (محمد بن سعيد )
– الجواب : تعاطف بقي بن مخلد ووضح لصاحب الخان علاقته القوية بأحمد بن حنبل

– صاحب الخان
– الجواب : أعجب ببقي بن مخلد بعد أن عرف أنه طالب العلم و صاحبا لاحمد بن حنبل

– الأمام أحمد بن حنبل
– الجواب : أعجب بطالب العلم وطريقة الوصول اليه .

– يحيى بن معين
– الجواب :استغراب يحيى بن معين عندما سأله عن أحمد بن حنبل
النشاط الرابع :صفحة 157
جدول المقارنة

الدوافع للموقف الثاني : عندما علم صاحب بأنه من أصحاب أحمد بن حنبل
ردة الفعل للموقف الأول : أراد صاحب الخان طرد بقي بن مخلد من الخان و محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل
ردة الفعل للموقف الثاني : تغيرت نظرته الى الرجل بحب وتقدير وكبر في عينه
النتيجة للموقف الاول : محاولة اقناع صاحب الخان بعدم طرده وتغيير نظرته لطالب العلم
النتيجة للموقف الثاني : زيارته عند مرضه.

ملاحظة : النشاط 5- 6 – 7 – 8 مب مهم ماحلينا في الصف هذا الي عندي لين ألحين
أتمنى أنكم تستفيدون من الحل ….

وان شاء الله عجبكم الهدية …

يالله أشوف ردووووودكم …

العفوو امير

.
,

تسلمين غلايه ع الطرح
يعطيج العافيه ..!

.
.

لا هنتي

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

بحث عن علي الطنطاوي للصف العاشر للصف العاشر

اهديكم هذا التقرير بم فيه
و امل ان يعجبكم اهدائي
مع تمنياتي بالوفيق للجميع

في المرفقات

الملفات المرفقة

تسلم اخوي WooLf ع التقرير

جــزآآآك الله خير اخي

مشكوووور

thank you

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس( طالب علم) لعلي الطنطاوي -مناهج الامارات

النشاط الاول : صفحة 154
أ- وصول طالب العلم بغداد
– محاولة صاحب الخان طرد طالب العلم
– محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل
– تغيير نظرة صاحب الخان لطالب العلم
– عودة طالب العلم الى الأندلس

ب – يحيى بن معين / ظهر في قصة واحدة عندما سأله طالب العلم عن أحمد بن حنبل .

ج – بقي بن مخلد – أحمد بن حنبل – محمد بن سعيد .

النشاط الثاني : صفحة 155
– قدوم (بقي بن مخلد ) بغداد
الجواب : حبه للعلم وبحثا عن أحمد بن حنبل

– قول الأمام أحمد عن بقي بن مخلد (هذا يقع عليه أسم طالب العلم )
الجواب : لأنه ثابر في الوصول الى أحمد بن حنبل للحصول على علمه .

– تراجع صاحب الخان عن قراره طرد بقي بن مخلد
الجواب: لأنه عرف علاقته بأحمد بن حنبل وحبه للعلم

– تساؤل يحيى بن معين عندما سأله (بقي بن مخلد ) عن الأمام أحمد
– الجواب : لأنه تعرف على حال أحمد بن حنبل فهو شيخ مشهور بعلمه الواسع .

نشاط الثالث : صفحة 156
– (محمد بن سعيد )
– الجواب : تعاطف بقي بن مخلد ووضح لصاحب الخان علاقته القوية بأحمد بن حنبل

– صاحب الخان
– الجواب : أعجب ببقي بن مخلد بعد أن عرف أنه طالب العلم و صاحبا لاحمد بن حنبل

– الأمام أحمد بن حنبل
– الجواب : أعجب بطالب العلم وطريقة الوصول اليه .

– يحيى بن معين
– الجواب :استغراب يحيى بن معين عندما سأله عن أحمد بن حنبل

النشاط الرابع :صفحة 157
جدول المقارنة

الدوافع للموقف الثاني : عندما علم صاحب بأنه من أصحاب أحمد بن حنبل

ردة الفعل للموقف الأول : أراد صاحب الخان طرد بقي بن مخلد من الخان و محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل

ردة الفعل للموقف الثاني : تغيرت نظرته الى الرجل بحب وتقدير وكبر في عينه

النتيجة للموقف الاول : محاولة اقناع صاحب الخان بعدم طرده وتغيير نظرته لطالب العلم

النتيجة للموقف الثاني : زيارته عند مرضه.

السلام عليكم
مشكوور اخوي
في ميزان حسناتك
الله يجزيك الف خير
تم +++

وعليكم السلام

العفو اختي

ومشكوره ع التقييم

مشكووووووووور فتوح ع الطرح

و في ميزان حسناتك و تسلم ايديك

العفو اختي

بنت الامارات

والله يسلمك يارب

ومشكوره ع المرور

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

طلب ملخص قصة طالب علم لعلي الطنطاوي ضروري ! -تعليم الامارات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته …

لو سمحتو بغيت ملخص قصة طالب علم لعلي الطنطاوي ضروري قبل نهاية ها الاسبوع

وشكرا مقدما .

السلام عليكم

تفضل اخوي هذا الملخص يارب اكوون فدتك

هذه سيرة مؤلف كتاب ( صور وخواطر )
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى

أصل الشيخ و أسرته :

أسرة الشيخ علي الطنطاوي أصلها من من طندتا المعروفة حالياً بطنطا عاصمة إقليم الغربية في مصر ، نزح منها عام 1255هـ جده وعمه .

أبوه مصطفى الطنطاوي كان واحداً من العلماء المعدودين آنذاك في الشام ووصفه علي الطنطاوي بأنه : ( من صدور الفقهاء ومن الطبقة الأولى من المعلمين والمربين ) .
وقال عنه أيضاً : ( كنت منذ وعيت أجد – إذا اصبحت – مشايخ بعمائم ولحى يقرؤون على أبي ) .

وقد توفي والد الشيخ في عام 1925 وقد كان عمر الشيخ آنذاك ست عشرة سنة وثلاثة اشهر .
فإذا علمنا أن والده كان كما رأينا فلا ريب بأن يصبح الولد عالماً من العلماء ، ونزداد يقيناً بذلك إذا علمنا أن أسرة أمه من الأسر العلمية الكبيرة في الشام فمثلاً : خاله ، أخو أمه ، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتي الفتح و الزهراء ، وكان له اثر كبير في الدعوة هنالك .

نشأة الشيخ وتعليمه :

يعتبر علي الطنطاوي من الآوائل الذين درسوا بطريقتين، هما :
1- التلقي على المشايخ.
2-الدراسة في المدارس النظامية.

حصل على شهادة البكالوريا المعروفة بشهادة الثانوية العامة سنة 1928م.
بعد ذلك ذهب إلى مصر وكان هو الطالب الأول من الشام الذي يؤم مصر للدراسة العالية ، ولكنه لم يكمل السنة الأولى فعاد إلى دمشق في السنة التالية فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس أو ما يعرف بالبكالوريوس .

وقد علمنا أن أباه توفي وعمره ست عشرة سنة ، فكان عليه أن يقوم بمسؤوليات أسرته التي تضم أمه وخمسة من الإخوة والأخوات كان هو كبيرهم .
لذلك فكر شيخنا علي الطنطاوي بترك الدراسة والاشتغال بالتجارة ، ولكن الله أبعده عن طريق العمل بالتجارة وعاد إلى الدراسة وكان مّما قال : (
لقد فقدت أبي وأنا في مطلع الشباب، واضطررت إلى أن أكتسب قبل سن الاكتساب ، وتعلمت ودرست على ضيق الحال وقلّة الأسباب، وأكرمني الله فعلمني وكفاني، فما أحوجني أن أمدّ يدي يوماً إلى أحد ممّن خلق الله ).

ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين، فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته ، وقد قال حفيده مجاهد : ( ولقد شهدته مراراً يذكرها ويذكر موتها -وقد مضى على موتها ستين سنة – وأشهد ما كان ذلك إلا وفاضت عيناه ).

اشتغاله بالصحافة:

بدأ الشيخ الطنطاوي العمل في الصحافة عام 1926 حيث نشرت له أول مقالة ، ولهذه المقالة قصة طريفة نذكرها لأخذ العبرة بعدم التقليل من النفس ، وقد رواها الشيخ بنفسه : (كتبت مقالاً و قرأته على رفيقي أنور العطار ، فأشار علي أن أنشره. فاستكبرت ذلك، فما فتئ يزينه لي حتى لنت له، وغدوت على إدارة المقتبس فسلمت على الأستاذ أحمد كرد علي -رحمه الله ورحم جريدته- ودفعت إليه المقال.
فنظر فيه فرأى كلاماً مكتهلاً ، ونظر في وجهي فرأى فتى فطيراً، فعجب أن يكون هذا من هذا، وكأنه لم يصدقه فاحتال عليّ حتى امتحنني بشيء أكتبه له زعم أن المطبعة تحتاج إليه فليس يصح تأخيره، فأنشأته له إنشاء من يسابق قلمه فكره، فازداد عجبه مني و وعدني بنشر المقال غداة الغد. فخرجت من حضرته وأنا أتلمس جانبيّ أنظر هل نبت لي أجنحه أطير بها لفرط ما استخفني السرور
) .
ثم أكمل قائلاً : (
حتى إذا انبثق الصبح وأضحى النهار أخذت الجريدة، فإذا فيها المقال وبين يديه كلمة ثناء لو قيلت للجاحظ لرآها كبيره عليه).

وقد كتب الشيخ في الكثير من الصحف منها على سبيل المثال لا الحصر( الفتح و الزهراء و ألف باء و الأيام و الرسالة ) .
أما من الصحف الحالية فقد كتب في ( الشرق الأوسط والمدينة بالإضافة إلى مجلة الحج) .
والصحافة هي العمل الأفضل لديه على حسب كلامه .

حياته و التعليم :

التعليم فهو العمل الذي ملأ حياته بأكملها، فقد بدأ بالتعليم وهو ما يزال طالباً في الثانوية في إحدى مدارس الشام.
ثم انتقل بعد ذلك ليعلم في مناطق أخرى في داخل سوريا وخارجها حيث عمل مدرساً في العراق، وللعراق قصص مشوقة في مذكراته ، كما معلماً في الرياض ومكة وبيروت .

الشيخ والقضاء :

ربع قرن قضاها الشيخ في القضاء كانت من أخصب سنيّ حياته .
وقد قال الشيخ عن تلك الفترة : (
لقد تنقلت في البلاد ورأيت اصنافاً من العباد، ولكني لم أخالطهم ولم أداخلهم. كنت ألقاهم من فوق أعواد المنابر أو من خلال أوراق الصحف والمجلات أو من على منبر التدريس، والذين لقيتهم إنما كان لقائي بهم عارضاً؛ ألامسهم ولا أداخلهم، فلما وليت القضاء رأيت ما لم أكن أعرف من قبل) .

وعند توليه القضاء ظهر نبوغ علي الطنطاوي وبان تميزه مجدداً ، فلقد أراد أن يكون متقناً لعمله ، مجيداً ومخلصاً له، فلما نجح في امتحان القضاء وعين ، طلب من الوزارة أن تمهله شهراً ، هل تعرفون لمّ ؟؟
إليكم ماقاله الشيخ : (
لا لألعب فيه وأستمتع، ولا لأسافر وألهو، بل لأواظب في المحكمة الشرعية في دمشق حتى أعرف المعاملات كلها: من عقد النكاح، وحصر الأرث، وتنظيم الوصية، إلى الحكم في قضايا الإرث والوقف والزواج…)

وقد عمل الشيء الكثير حين توليه القضاء وغير كثيراً من الأخطاء الواقعة في تلك الأيام .
وفي عام 1960 كُلف بوضع مناهج الدروس فوضعها وحده بعد سفره لمصر والتقاءه بعلماء الأزهر وإدارة التعليم واعتمدت كلها كما وضعها .
ولا تفوتكم قراءة مذكراته لمعرفة المزيد والمزيد عن تلك الفترة وغيرها.

إنتقال الشيخ إلى المملكة العربية السعودية :

1963 إنتقل الشيخ للرياض مدرساً في (الكليات والمعاهد ) المعروفة حالياً ( بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية )
وعاد نهاية العام إلى دمشق لإجراء عملية جراحية مبيتاً النية على عدم العودة مجدداً للمملكة إلا أن عرضاً بالتدريس في مكة قد جعله يغير قراره .

إنتقل بعدها الشيخ ليقيم في مكة وجدة خمسة وثلاثين سنة أي إلى أن توفاه الله .
بدأ علي الطنطاوي بالتدريس في كلية التربية بمكة، ثم لم يلبث أن كُلف بتنفيذ برنامج للتوعية الإسلامية، فترك الكلية و ذهب ليجوب مدراس وجامعات السعودية لإلقاء المحاضرات والندوات، ثم تفرغ للإجابة عن الفتاوى في مجلس خصّص له في الحرم أو في بيته، ثم بدأ بإذاعة برنامجيه: ( مسائل ومشكلات) في الإذاعة ، وبرنامج (نور وهداية(في الرائي(4)والشيخ يعد من أقدم مذيعي العالم بأسره حيث بدأ يذيع لأول مرة في أوائل الثلاثينات من القرن الفائت.

ذكرياته:

كان الشيخ ينشر كل يوم خميس حلقة من ذكرياته في الصحف إلى أن تعب من العمل فودع القراء( وكانت حلقات الذكريات قد قارب مئتين وخمسين حلقة) أقول : فودع القراء قائلاً : ( لقد عزمت على أن أطوي أوراقي، وأمسح قلمي، وآوي إلى عزلة فكرية كالعزلة المادية التي أعيشها من سنين، فلا أكاد أخرج من بيتي، ولا أكاد ألقى أحداً من رفاقي وصحبي) .

آخر آيامه ووفاته :

ذكرت فيما سبق إعتزال الشيخ للرائي والإذاعة والصحف ، فقد أغلق بيته واعتزل الناس إلا قليلاً من المقربين .
وقد قال حفيدة مجاهد عن آخر أيام شيخنا الحبيب علي الطنطاوي: (وبات الشيخ في – في آخر أيامه- ينسى بعضاً من شؤون حياته ؛ فيصلي الصلاة مرتين خشية أن يكون نسيها، ولكن الله منّ عليه وأكرمه بأن حفظ له توقد ذهنه ووعاء ذاكرته حتى آخر يوم من حياته. وصار يتورع من الفتوى خشية الزلل والنسيان، وكان حتى الشهر الذي توفي فيه تفتح بين يديه القصيدة لم يرها منذ عشرات السنين فيُتم أبياتها ويبين غامضها،وربما اختلُلف في ضبط مفردة من مفردات اللغة أو في معناها فيقول هي كذلك، فنفتح القاموس المحيط ( وهو إلى جواره، بقي كذلك حتى آخر يوم )فإذا هي كما قال.

فلما كانت آخر السنوات تعب قلبه الكبير فأدخل المستشفى مراراً، فصار يتنقل بين البيت والمستشفى، حتى فاضت روحه لبارئها بعد عشاء يوم الجمعة، الثامن عشر من حزيران، عام 1999 في قسم العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بجدة، ودفن في مكة في اليوم التالي بعدما صُلي عليه في الحرم المكيّ الشريف.
اللهم ارحمه برحمتك رحمة واسعة ، اللهم اغفر له وأحسن إليه حيث هو، اللهم أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار ، آمين يارب العالمين.

مؤلفاته:

1-ذكريات علي الطنطاوي(8أجزاء)
2- فِكَر ومباحث
3-صور وخواطر
4-مع الناس
5-هتاف المجد
6- مقالات في كلمات
7-فصص من الحياة
8-صيد الخاطر(تحقيق وتعليق)
9-من حديث النفس
10-من نفحات الحرم
11-بغداد:مشاهد وذكريات
12-في أندونيسيا
13-أبو بكر الصديق
14-أخبار عمر
15-رجال من التاريخ
16-أعلام من التاريخ(7أجزاء)
17-قصص من التاريخ
18-حكايات من التاريخ
19-دمشق
20-الجامع الأموي
21-فصول إسلامية
22-في سبيل الإصلاح
23-تعريف عام بدين الإسلام(مترجم للكثير من اللغات)
24-فتاوى علي الطنطاوي

ولم يكن ما سبق إلا جزءاً يسيراً للغاية من سيرة علي الطنطاوي الذي يحق لنا وصفه بـ ( أديب الفقهاء، وفقيه الأدباء) .

وهذا الحل لو تريد

النشاط الاول : صفحة 154
أ- وصول طالب العلم بغداد
– محاولة صاحب الخان طرد طالب العلم
– محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل
– تغيير نظرة صاحب الخان لطالب العلم
– عودة طالب العلم الى الأندلس

ب – يحيى بن معين / ظهر في قصة واحدة عندما سأله طالب العلم عن أحمد بن حنبل .

ج – بقي بن مخلد – أحمد بن حنبل – محمد بن سعيد .

النشاط الثاني : صفحة 155
– قدوم (بقي بن مخلد ) بغداد
الجواب : حبه للعلم وبحثا عن أحمد بن حنبل

– قول الأمام أحمد عن بقي بن مخلد (هذا يقع عليه أسم طالب العلم )
الجواب : لأنه ثابر في الوصول الى أحمد بن حنبل للحصول على علمه .

– تراجع صاحب الخان عن قراره طرد بقي بن مخلد
الجواب: لأنه عرف علاقته بأحمد بن حنبل وحبه للعلم

– تساؤل يحيى بن معين عندما سأله (بقي بن مخلد ) عن الأمام أحمد
– الجواب : لأنه تعرف على حال أحمد بن حنبل فهو شيخ مشهور بعلمه الواسع .

نشاط الثالث : صفحة 156
– (محمد بن سعيد )
– الجواب : تعاطف بقي بن مخلد ووضح لصاحب الخان علاقته القوية بأحمد بن حنبل

– صاحب الخان
– الجواب : أعجب ببقي بن مخلد بعد أن عرف أنه طالب العلم و صاحبا لاحمد بن حنبل

– الأمام أحمد بن حنبل
– الجواب : أعجب بطالب العلم وطريقة الوصول اليه .

– يحيى بن معين
– الجواب :استغراب يحيى بن معين عندما سأله عن أحمد بن حنبل

النشاط الرابع :صفحة 157
جدول المقارنة

الدوافع للموقف الثاني : عندما علم صاحب بأنه من أصحاب أحمد بن حنبل

ردة الفعل للموقف الأول : أراد صاحب الخان طرد بقي بن مخلد من الخان و محاولة طالب العلم الوصول الى أحمد بن حنبل

ردة الفعل للموقف الثاني : تغيرت نظرته الى الرجل بحب وتقدير وكبر في عينه

النتيجة للموقف الاول : محاولة اقناع صاحب الخان بعدم طرده وتغيير نظرته لطالب العلم

النتيجة للموقف الثاني : زيارته عند مرضه.

ملاحظة : النشاط 5- 6 – 7 – 8 مب مهم ماحلينا في الصف هذا الي عندي لين ألحين

أتمنى أنكم تستفيدون من الحل ….

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس طالب العلم لعلي الطنطاوي للصف العاشر

هلـآ

آشـ ح ـآلكم عسـآكم بخير وسهـآآلـه

آلشيـوـوخ بـ غ ـيت حل درس طـآآلب علــم لـعلي الطنطـآآآوي (قصــه وآآقـعـيه

ص 149

^ـــ^بليـــز لـآتـــردونــي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شخباركم عساكم طيبين

نشاط 2

س1 : *رغبة في طلب العلم و شوقا للقاء احمد بن حنبل .
*اقدر هذ الجهد لان العلم يؤتاء إليه و لا يأتي لاحد .

س2 : * اجتهادة و حبه رغم ان اجمد بن حنبل كان محضور عليه احد .

س3 : * لمعرفته لانه من اصحاب احمد بن حنبل و احترام و تقديرا له .

س4 : * تعظيما و جلال لأحمد بن حنبل و لإستنكارجهل بقي بن مخلد لأحمد بن حنبل .

نشاط 3

س1 : * طلب من صاحب الخان ان يبقى طالب العلم عندما علم ان صاحب الخان يريد طرده لانه مريض .
* سرد على صاحب الخان قصة طالب العلم وتضحيته .

س2 : * وافق على بقاء طالب العلم و رعايته إلى ان يشفى .
* عاد طالب العلم إلى الاندلس و اصبح الخان مشهورا.

س3 : * عندما اتاه ابن نخلد ليطلب العلم من احمد بن حنبل فستقبله و اتفق ان يأتيه بملابس باليه ثم في مرضه زاره إلى الخان ليطمان عليه .

س4 : *عظم مكانه الامام احمد بن حنبل دون ان يفصح عن مكانه خوفا و حرصا عليه فكانت النتيجة
ان لا يتضرار الامام احمد بن حنبل .

نشاط 5

س1:* شخصيه محمد بن سعيد و حبه للعلماء و الدفاع عن طلبه العلم من خلال حواره مع صاحب الخان
* الحوار بين يحيى بن معين و بقي بن مخلد جسدت لنا شخصيه يحيى و تقديره للعلماء ..

نشاط 6

س1 : * محمد بن سعيد و صاحب الخان .
* الحوار بين بقي بن مخلد و يحيى بن معين .
* الحوار بين احمد بن حنبل و بقي بن مخلد .

نشاط 7

س1 : * تقدير احمد بن حنبل لطالب العلم فالنتيجة زيارة بقي بن مخلد اثنى مرضه .
* الحوار بين يحيى بن معين و بقي بن مخلد , النتيجة الحفلظ على الإمام احمد بن حنبل لانه امام المسلمين .

آسفة مب كل الاسأله حليتها بس هذي اللي اعرفها

و سامحيني على التقطيع و القصور

تقبلي مروري مع فائق احترامي و ودي

محبة الخير دوما

lvshg hguahr

ثآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآنكس

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووورة على اجووووووووووووووووووووووووووبة

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا

شكرا وجزاك الله خيرا

آلسلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

تسلميينـً آخ’ـتي فميزآإآإنـً ح’ـسنآإتج يآإرب 🙂

ربي يح’ـفظكمـٍ <~

شكرا على حل درس

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير , بحث عن الشيخ محمد علي الطنطاوي الامارات

السلاااام عليكم وحمه الله وبركاته

شحالكم؟؟؟

لو سمحتوا ابي تقرير عن محمد علي الطنطاوي

بلييييييييييز

خلال هالاسبوع

و السموووحه

تقرير عن : علي الطنطاوي

المقدمة:
أديب الفقهاء وفقيه الأدباء,,, شخصية مهمة,,, وأديب ترك له بصمة خالدة في عالم الأدب العربي الواسع إنَّه علي الطنطاوي ,,,, الكثير منا يعرف من هو ,,, أو سمع به ,,, ولكن القليل الذي يعرف أصله؟ أسرته؟,,, كيف كانت نشأته؟ دراسته؟ مؤلفاته؟ علاقته بدين الإسلام؟ تحدثه عن نفسه؟ سنتعرف عليه أكثر إن شاء الله تعالى في هذا التقرير.

الموضوع:

أصله وأسرته:
هو الشيخ محمد علي الطنطاوي, وهو ينتسب إلى مدينة طنطا في مصر فقد نزح جده منها إلى دمشق سنة 1255هـ, أي منذ قرن وثلاثة أرباع القرن, برفقة عمه. وكان عمه هذا عالما أزهريا حمل علمه معه إلى ديار الشام حيث جدد فيها العناية بالعلوم العقلية ولاسيما الفلك والرياضيات. وإما أبوه فهو الشيخ مصطفى الطنطاوي, فقد كان من العلماء المعدودين في الشام, وانتهت إليه أمانه الفتاوى في دمشق,وكان الشيخ مصطفى مديرا للمدرسة التجارية, وبعدما ترك مديرية المدرسة ولي منصب رئيس ديوان محكمة النقض عام 1918إلى أن توفي في عام 1925 وكان عمره ست عشرة سنة.وأما أسرة أمه أيضا من الأسر العلمية في الشام, كثير من أفرادها من العلماء المعدودين ولهم تراجم في كتب الرجال، وإما خاله, أخو أمه , هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيه صحيفتي(( الفتح)) و(( الزهراء)) وكان له أثر الدعوة فيها في مطلع هذا القرن. وفي الثامن عشر من حزيران عام 1999 توفي علي الطنطاوي في مستشفى الملك بجدة، ودفن في مكة في اليوم التالي بعدما صلي عليه في الحرم المكي الشريف.

نشأته ودراسته :
كان علي الطنطاوي من أوائل الذين جمعوا في الدراسة بين طريقي التلقي على المشايخ والدراسة في المدارس النظامية ؛ فقد تعلم في هذه المدارس إلى أن تخرج في الجامعة, وكان يقرأ معها على المشايخ علوم العربية والعلوم الدينية على الأسلوب القديم. تلقى دراسته الابتدائية الأولى على العهد العثماني, فكان طالبا في المدرسة التجارية التي كان أبوه مديرا لها إلى سنة 1918, ثم في المدرسة السلطانية الثانية, وبعدها الجمقمقية, ثم في مدرسة حكومية أخرى إلى سنة 1923, حين دخل (( مكتب عنبر)) الذي كان الثانوية الكاملة الوحيدة في دمشق حينذاك, ومنه نال البكالوريا سنة 1928. وبعد ذلك ذهب إلى مصر ودخل دار العلوم العليا, وكان أول طالب من الشام يؤم مصر للدراسة العليا, ولكنه لم يتم السنة الأولى وعاد إلى دمشق في السنة التالية(1929) فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس سنة 1933. وعلمنا أن اباه توفي وعمره ست عشرة سنة, فكان عليه أن ينهض بأعباء أسرة فيها أم وخمسة من الإخوة والأخوات هو أكبرهم. ومن أجل ذلك فكر في ترك الدراسة واتجه إلى التجارة, ولكن الله صرفه عن هذا الطريق وعاد إلى الدراسة ليكمل طريقه فيها, ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين, فكانت تلك من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته.

مؤلفاته :

لقد كتب علي الطنطاوي في فنون الأدب جميعا: المقالة, والقصة القصيرة, والمسرحية, والسيرة الذاتية, وأدب الأطفال. ولكن أكثر ما كتبه كان من المقالات التي اتسعت مجالاتها وتنوعت موضوعاتها حتى شملت إحياء الدين, والدعوة إلى الإصلاح, والدفاع عن الفضيلة, ومحاربة المفسدين والرد على المبتدعين, ومعالجة هموم الناس وحل مشكلات المجتمع.أما قضايا الأمة المسلمة وجاهدة اليهود والمستعمرين. وقد نظم كتبه في أربع مجموعات: الكتابات الإسلامية ( الإسلاميات), والكتابات الأدبية(الأدبيات), والكتابات التاريخية(التاريخيات), والسيرة الذاتية (الذكريات).
فأما الأدبيات فتضم الكتب التالية: (فكر ومباحث) و( صور وخواطر)و ( هتاف المجد) و(مقالات في كلمات)و(مع الناس)و(قصص من الحياة) بالإضافة إلى تحقيق كتاب( صيد الخاطر) لابن الجوزي والتعليق عليه.
وأما الإسلاميات فتضم الكتب التالية: (فصول إسلامية) و (في سبيل الإصلاح)و (تعريف عام بدين الإسلام)و (فتاوى).
وتضم التاريخيات الكتب التالية: (أخبار عمر)و (أبو بكر الصديق) و(رجال من التاريخ)و( الجامع الأموي) و(دمشق) بالإضافة إلى سلسلتي (أعلام التاريخ)و(حكايات من التاريخ).
وأخيرا تضم الذكريات مجموعة الذكريات التي صدرت في ثمانية أجزاء, الإضافة إلى الكتب التالية: (من حديث النفس) و(بغداد) و (من نفحات الحرم) و(في أند ونسيا).

علي الطنطاوي وحديثه عن دين الإسلام :

قال الطنطاوي مرة لتلاميذه: (لو جاءكم رجل أجنبي, فقال لكم: إن لديه ساعة من الزمن, يريد أن يفهم فيها ما الإسلام, فكيف تفهمونه الإسلام في ساعة؟) قالوا: ( هذا مستحيل, ولابد له أن يدرس التوحيد والتجويد, والتفسير والحديث والفقه والأصول, ويدخل في مشكلات ومسائل, لا يخرج منها في خمس سنين).
قلت: (سبحان الله, أما كان الأعرابي يقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم, فيلبث عنده يوما أو بعض يوم, فيعرف الإسلام ويحمله إلى قومه , فيكون لهم مرشدا ومعلما, ويكون للإسلام داعيا ومبلغا, أما شرح الرسول الدين كله في حديث (سؤال جبريل) بثلاث جمل, تكلم فيها عن: الإيمان, والإسلام, والإحسان؟ فلماذا لانشرحه اليوم في ساعة؟)
القرآن هو دستور الإسلام, فمن صدق بأنه من عند الله, وآمن به جملة وتفضيلا سمي (مؤمنا).
والإيمان بهذا المعنى لا يطلع عليه إلا الله, لأن البشر لا يشقون قلوب الناس, ولا يعلمون ما فيها لذلك وجب عليه – ليعده المسلمين واحدا منهم – , أن يعلن هذا الإيمان بالنطق بلسانه وبالشهادتين.
وهما: (أشهد أن لا إله إلا الله, وأشهد أن محمدا رسول الله). فإذا نطق بهما صار مسلما. فإذا آمن الانسان بالأسس الفكرية للإسلام, وهي التصديق المطلق بالله, وتنزيهه عن الشريك, والوسيط, وبالملائكة, وبالرسل, وبالكتب, وبالحياة الأخرة, وبالقدر, ونطق الشهادتين, وصلى الفرائض, وصام رمضان, وأدى زكاة ماله إن وجبت عليه الزكاة , وحج مرة في العمر إن استطاع, وامتنع عن المحرمات المجمع على حرمتها فهو مسلم مؤمن, ولكن ثمرة الإيمان لا تظهر منه, ولايحس بحلاوته, ولا يكون مسلما كاملا, حتى يسلك في حياته مسلك المسلم المؤمن.

علي الطنطاوي وحديثه عن نفسه :

وبعد فلِمَ أفكر في هذا؟
إنني لا أدري من أنا ولا أعرف كيف وجدت, ولا أعلم ما هي صلتي بذلك الطفل الذي نسيت حتى صورة وجهه , وذلك التلميذ الذي لم يعد أعرفه إلا بالتخيل, وذلك الطالب الذي أحبه وأتشوق إليه, وذلك أمعلم الذي أرثي له وأشفق عليه؟
هل أنا كل هؤلاء؟ وماذا بعد؟
يا لله! إني أحس كأني جننت حقا!

الخاتمة:

ومن خلال هذا التقرير توصلت إلى نتائج وتوصيات:
النتائج:

(1) يعد الشيخ علي الطنطاوي أحد رموز الدعوة الإسلامية الكبيرة في العالم العربي وشخصية محببة ذائعة الصيت نالت حظا واسعا من الإعجاب والقبول, وله سجل مشرف في خدمة الإسلام والمسلمين.

(2) كان الطنطاوي أديبا وداعية يتمتع بأسلوب جذاب متفرد لا يكاد يشبهه به أحد.

(3) حمل الطنطاوي على كاهله راية الإصلاح الديني في الميادين كافة : التشريعي والسياسي والاجتماعي.

التوصيات:
(1) نتمنى من الله عز وجل أن يسير جيلنا الصاعد على درب ومسيرة هؤلاء الأقدار.

(2) جعلهم قدوة صالحة وأسوة حسنة لنا وللأجيال من بعدنا.

المراجع:

1. مجاهد مأمون ديرانية, علي الطنطاوي, دار القلم دمشق, 1909-1999م

2. تعريف عام بدين الإسلام , علي الطنطاوي, دار المنارة, الطبعة الخامسة 1443هـ ـ 2001م

3. من حديث النفس, علي الطنطاوي وراجعها مجاهد مأمون ديرانية , دار المنارة, الطبعة الثانية1424هـ ـ 2022م

4-معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com

للمزيد:
http://www.odabasham.net/show.php?sid=4468
http://www.alnoor.info/Adeeb/topicbo…22&SectionID=6

او :
http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?p=11596

تم تغيير عنوان الموضوع و السموحة .

يزاااااااااااك الله خير

ما قصرت

يعطيك ألف الف الف عااافيه

تسلم على الموضوع الحلو

لا عادي مسمووحه اخويه

تسلللللم على الموضوع ياخويه

لو سمحتو اريد بحث عن نانع سعيد العتيبة

مشكورة على التقرير تسلم ايدج الغالية

مع تحيات بنت المري

مشكور ع التقرير في ميزان حسناتك ان شاء الله ثااااااااااااااانكس

أستغفرك يا رب من كل ذنب