الأحمري
الأحوص بن عبد بن أمية
الأحوص بن مسعود بن كعب
الأخرم الهجيمي
الأخضر بن أبي الأخضر الأنصاري
الأخنس السلمي
الأخنس بن شريق بن عمرو
الأدرع السلمي
الأرقم الجني
الأرقم بن أبي الأرقم
الأزرق بن عقبة
الأسفع البكري
الأسفع الجرمي
الأسقع والد واثلة بن الأسقع
الأسلع الأعرجي
الأسود بن البختري بن خويلد
الأسود بن أبي الأسود النهدي
الأسود بن أصرم المحاربي
الأسود بن ثعلبة اليربوعي
البراء بن عازب
البراء بن معرور
الحارث بن ربعي
الحسن بن علي
الحسين بن علي
الزبير بن العوام
العاص بن هاشم بن الحارث
العباس بن عبد المطلب
العلاء بن الحضرمي
القاسم بن محمد
الفضل بن العباس
المغيرة بن شعبة
المقداد بن عمرو
النابغة الجعدي
الوازع أبو ذريح
الوازع بن الزارع
الوازم بن زر
الوليد بن القاسم
الوليد بن الوليد بن المغيرة
الوليد بن جابر
الوليد بن زفر
الوليد بن عبادة
الوليد بن عبد شمس
الوليد بن عقبة
الوليد بن عمارة
الوليد بن قيس
اليمان بن جابر
أبان بن سعيد بن العاص
أبرهة بن الصباح الحبشي
أبرهة بن شرحبيل
ابو الدرداء الأنصاري
أبو العاص بن الربيع
أبو أمامة الباهلي
أبو أيوب الأنصاري
أبو بكر الصديق
أبو ذر الغفاري
أبو زمعة البلوي
أبو سعيد الخدري
أبو سفيان بن الحارث
أبو سفيان بن حرب
أبو طلحة
أبو عبيدة عامر بن الجراح
أبو موسى الأشعري
أبي بن أمية بن حرثان
أبي بن القشب الأزدي
أبي بن ثابت الأنصاري
أبي بن شريق
أبي بن عجلان الباهلي
أبي بن عمار
أبي بن كعب بن عبد ثور المزني
أبي بن كعب بن قيس
أبي بن مالك القشيري
أبي بن معاذ بن أنس
أبي حميد الساعدي
أبيض الجني
أبيض بن أسود
أبيض بن حمّال
أبيض بن عبد الرحمن بن النعمان
أبيض بن هنى بن معاوية
أثال بن النعمان الحنفي
أثبج العبدي
أثيلة الخزاعي
أحمر أبو عسيب
أحمر بن سليم
أحمر بن سواء بن عدي
أحمر بن قطن الهمداني
أحمر بن مازن بن أوس
أحمر بن معاوية بن سليم
أحمر مولى أم سلمة
أحيحة بن أمية بن خلف
أدهم بن حظرة اللخمي الراشدي
أذينة بن سلمة بن الحارث
أربد بن جبير
أرطاة بن كعب بن شراحيل
أرقم بن أبي الأرقم
أزهر بن خميصة
أزهر بن عبد عوف
أزهر بن منقر
أسامة الحنفي
أسامة بن أخدري التميمي
أسامة بن خريم
أسامة بن زيد بن حارثة
أسامة بن شريك الثعلبي
أسامة بن عمير بن عامر
أسد بن حارثة الكلبي
أسد بن خزيمة
أسد بن خويلد
أسد بن سعية القرظي
أسد بن عبد الله
أسد بن كرز بن عامر
أسد بن كعب القرظي
أسد مولى رسول الله
أسعد بن حرام الخزرجي
أسعد بن زرارة
أسعد بن سلامة الأشهلي
أسعد بن عبد الله بن مالك
أسعد بن عطية بن عبيد
أسعد بن يربوع الأنصاري
أسعد بن يزيد بن الفاكه
أسلم الراعي الأسود
أسلم الطائي
أسلم بن الحارث بن عبد المطلب
أسلم بن بجرة
أسلم بن جبيرة بن حصين
أسلم بن عميرة
أسماء بن حارثة بن سعيد
أسماء بن ربان بن معاوية
أسماء بن مالك الكعبي
أسيد بن حضير
أنس بن النضر
أنس بن مالك
أوس بن ثابت
إبراهيم الطائفي
إبراهيم بن جابر
إبراهيم بن عباد بن أساف
إبراهيم بن قيس بن حجر
إبراهيم بن محمد
إساف بن أنمار السلمي
إسحاق الغنوي
إسماعيل بن سعيد بن عبيد
إسماعيل بن عبد الله الغفاري
ازداد بن فساءة الفارسي
ازيهر مولى سهيل بن عمرو
للصف السابع الفصل الاول
ارجو ان ينال اعجابكم
3- اليرموك و حروب الردة و اليمامة
………………..
ابو بكر الصديق و عمربن الخطاب
……………..
الصديق
سيف اللة المسلول
امين الامة
…………….
فتوحات الشام و بلاد فارس
………………………………………….. ………………………………………….. …………..
ص36
1-3 الجابة الثالثة
2-2 الثانية
3-2 الثانية
4-1 الاولى
……………………………….
ص37
اعتراف بالفضل
التواضع
…………………….
2- حب الشهادة
اعتزاز لنفسة
نقلته ،، ليعلم ذوي الاحتياجات الخاصة أن صحابتنا كان منهم من هم مثلهم
شعروا بمثل ما يشعرون به الآن ،، لكنهم أفضل حالا فهناك الدولة التي تساعدهم والمؤسسات التي تشرف عليهم ومستشفيات تطببهم
فلتكن سير الصحابة هذه حافزا لكم على الإبداع ،، ومنبع صبر لا ينفذ ^^
لنبدأ رحلتنا ,,,,
هذا الصحابي الجليل الذي نقرأ تاريخه في تاريخ النبوة، وقد اسـتحق وصف النبي
و ذلك فإنه روي أن النبي صلى الله عليه و سلم كان مع أصحابه عند جبل أحد فهبت ريح شديدة وكان ابن مسعود يلبس جلباباً فحملت الريح ابن مسعود من جلبابه حتى صار يتمسك بالشجر لئلا تأخذه الريح، فضحك منه الأصحاب فقال لهم النبي صلى الله عليه و سلم: (أتضحكون من دقة ساق ابن أم عبد، والله إنه عند الله أثقل من جبل أحد)
يتبع بإذن الله….
نائب رسول الله صلى الله عليه و سلم، كلكم يعلم أن المصطفى عليه الصلاة والسلام كان إذا خرج إلى غزاة كان يولي مكانه من ينهض بأمر المدينة وكان نائب النبي صلى الله عليه و سلم في رحلاته التي يغزو بها، أكثر صحابي عهد إليه بنيابة الرسول صلى الله عليه و سلم إنما هو عبد الله بن أم مكتوم نائب رسول الله
كان رجلاً ضريراً لم يكن يبصر دربه، ولكنه كان يبصر بقلبه وائتمنه الرسول صلى الله عليه و سلم على شعيرة الصلاة، فكان هذا الرجل الضرير مؤتمناً على الأذان، الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن، فهو يحشر يوم القيامة من أطول الناس أعناقاً
وعبد الله بن أم مكتوم الذي يذكر علمه وفضله وخبرته السياسية والإدارية، قل أن يُذكر أنه كان من أصحاب الإعاقات، لأن الإسلام تمكّن من إدماجه في المجتمع، بحيث استفيد من مواهبه ولم يعامل بما يجتهد به البعض من عطف وإحسان، لقد تمكن من تبوأ مقعده في العمل العام بكفاءة وإدارة وعناية ودربة
ويشاء الله عز وجل أن يعلمنا شيئاً من هدي عبد الله بن أم مكتوم فقد كان رسول الله ,في رعاية، في حوار مع زعماء قريش وأشرافها من ذوي المال والحسب والسؤدد، ويطل عليه عبد الله بن أم مكتوم الأعمى ويطلب منه أن يعلمه شعائر الإسلام، والنبي صلى الله عليه و سلم لم يشتمه ولم يضربه ولم يخرجه وإنما تغير وجهه، عبسَ إنه يرى أن الساعة غير مناسبة لدخول هذا الأعمى ونحن في حوار مع أشراف قريش وزعماء العرب، عبس وتولى، ولكن ما يدريك إن الله سبحانه وتعالى شاء أن يخلد موقفاً من مواقف العتاب لنبي الإسلام لأنه أشاح بوجهه عن واحد من لذوي الاحتياجات الخاصة، عَبَسَ وَتَوَلَّى أَن جَاءهُ الأعمى وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
لقد كان موقفاً عجباً في حياة الرسول صلى الله عليه و سلم, وأعجب من ذلك أن يخلد القرآن هذا المعنى فنقرأه في كل صلاة، لنعلم أن الأمم المتحضرة التي تباهي اليوم بأنها وفّرت بعض المقاعد لذوي الاحتياجات الخاصة، في الأولويات أو في الأسواق أو في المدارس فإن الإسلام وفر مكاناً محترماً لذوي الاحتياجات الخاصة، في صريح القرآن، سورة الأعمى، السورة التي نزل فيها وحي من السماء، من أجل الانتصار لذوي الاحتياجات الخاصة
وهنا أحب أن أستطرد قليلاً لأقرأ معكم أن النبي صلى الله عليه و سلم ,لم يركب إثماً أو جرماً أو كبيرة كما يتخيل للبعض وإنما كان عليه الصلاة والسلام في إعراضه عن الأعمى مجتهداً ولكن الله صوَّب له اجتهاده، ذلك أن الرجل إذا عبس في وجه أعمى ما عساه يصيبه، هل يرى الأعمى بسمتك أو عبوسك، إنه لا يرى ابتسامك ولا عبوسك، إن الله لم يقل شتم وتولى، أو ضرب وتولى، أو نهر وتولى، أو صاح وتولى، لقد قال عبس وتولى، وماذا يضير الأعمى إن عبست بوجهه
ولكن كما قال الأول: حسنات الأبرار سيئات المقربين
الخلاصة إذاً هنا واحد من ذوي الاحتياجات الخاصة، ترصد له سورة في القرآن الكريم
،لم يكن هؤلاء الذين سلبوا نعمة الإبصار بالعين، لم يكونوا يفقدون بصيرة القلب، وكان الإسلام بعث فيهم روحاً دافقةً دافئة حتى إنهم يطالبون بحقوقهم،ليس على سبيل العطف والإحسان بل على سبيل الحق والانصياع للحقيقة،
حتى عندما نزل قرآنٌ يتلى لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّه ِ
مشى ابن أم مكتوم إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ،مشى الأعمى إلى النبي صلى الله عليه و سلم, في مسألة قانونية دستورية أضربتها السماء ورتلتها الأرض، ولكن عبد الله بن أم مكتوم قال يا رسول الله ما هذا الذي أسمع؟
كيف يقول الله: لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ
يتبع بإذن الله مع شخصية جديدة ….
الإمام الأعمش شيخ المحدثين وأمير المؤمنين في الحديث، كان أعمش العينين إذا غربت الشمس لم يميز دربه وكان على ذلك يعاني من حموشة ساقيه ووهن قدميه، لكنه على ذلك ظل غماماً يلتمس منه العلم
الإمام الأعرج أيضاً ميمون بن مهران كان أيضاً إماماً روي عنه علم الحديث وخلد ذكره في صحائف السنن
قالون بن مينا: قالون هذا إمام القراء في زمانه، اعلموا أن الأمة اليوم في العالم الإسلامي كله تقرأ لثلاثة أئمة، للإمام حفص عن عاصم، وللإمام ورش عن نافع، وللإمام قالون عن نافع، ثلاثة أئمة يقرأ كل العالم الإسلامي منهم ويتعلمون عنهم ويأخذون من أسانيدهم، بقي أن أقول أن قالون هذا كان رجلاً أصم لم يكن يسمع وهو شيخ القراء في زمانه وإلى آخر الزمان، ويقرأ شطر كبير من إفريقيا اليوم بقراءة قالون، وكان هذا الرجل حرم نعمة السمع، ولكن الله عز وجل بعث فيه طاقة أخرى، طاقة قراءة الشفاه، فكان يقرأ شفاة الأئمة والصحابة والتابعين ثم يحولها بعد ذلك إلى قراءة بإسناد تلقاها عنه الناس وينتفعون بها اليوم وكل يوم
" إن الله لا يجمع على عبده عنائين: عناء الدنيا وعناء الآخرة "
..
مواقف من تعاون السلف
– تعاون آل أبي بكر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في هجرته .
– تعاون الصحابة في بناء مسجده صلى الله عليه وسلم .
– تعاون الأنصار مع المهاجرين في إيوائهم ومقاسمتهم أموالهم وبيوتهم .
– تعاونه صلى الله عليه وسلم مع أصحابه في حفر الخندق .
– تعاون ذي القرنين مع أصحاب السد { فأعينوني بقوة } .
– موسى عليه السلام يسأل الله أن يجعل أخاه معيناً له على دعوته .
– معاذ بن جبل يتعاون مع شباب بني سلمة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الخير ( إهانتهم لصنم عمرو بن الجموح ) .
– تعاون النساء في الدعوة وخدمة المسلمين في الجهاد
..
التراب والطوب ، وكان عمره في ذلك الوقت – وهو يعمل – ثلاثًا وخمسين سنة ، ولم تمنعه سنه ولا مكانته العالية من أن يتعاون مع أصحابه في بناء المسجد ، وظل يعمل معهم حتى اكتمل بناء المسجد ، الذي كانت أعمدته من جذوع النخل ، وسقفه من الجريد .
موقف آخر قام به النبي– صلى الله عليه وسلم-مع أصحابه في غزوة الخندق ، وهى الغزوة التي تحالفت فيها "قريش" مع عدد من القبائل العربية لمحاربة المسلمين في "المدينة" ، فقدموا إليها في عشرة آلاف مقاتل ، وأقام النبي- صلى الله عليه وسلم- خندقًا حول "المدينة"؛ استجابة لرأى الصحابى "سلمان الفارسي" .
وقد عمل المسلمون في حفر الخندق في ظل ظروف صعبة جدَّا ، فالجو كان في غاية البرودة، ولا بد من إنجاز الحفر في أسرع وقت ، فقسم الرسول العمل على أصحابه، وجعل لنفسه نصيبًا من العمل ، فكان يحفر معهم، ويحمل التراب بنفسه مثل باقي الصحابة .. وكان إذا رأى من الصحابة تعبًا قام بتنشيطهم للعمل مردَّدا :
اللهم إن العيش عيش الآخرة فاغفر للأنصار والمهاجرة. وكانوا يجيبونه مرددين :
نحن الذين بايعوا محمدًا على الجهاد ما بقينا أبدًا .
كان النبي– صلى الله عليه وسلم- يعمل ذلك العمل الشاق وهو في السابعة والخمسين من عمره، ضاربًا المثل الأعلى والقدوة الحسنة لأصحابه ، وأنه مثلهم يعمل كما يعملون، ويبذل جهدًا كما يبذلون .
وبفضل هذا التعاون أتم المسلمون حفر الخندق في ستة أيام ، على الرغم من طوله واتساع عرضه وعمقه ، وصلابة الأرض الصخرية التي تم الحفر فيها ، ولما جاء المشركون فوجئوا بهذا الخندق ، واندهشوا من قدرة المسلمين على إنجاز هذا العمل الجبار في هذا الوقت القصير وبهذه الأعداد القليلة
وبالتوفيق
مآنخلآ ..
تسلم يمناج اختي,,
موفقين يارب,,
الله يسسلمج
اششكرج ع مرورج الرائع