التصنيفات
الصف العاشر

مشكلات الزراعة في الوطن العربي – بحث تقرير -للتعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة اله وبركاته

شحالكم ؟ عسااكم بخير وسهاله …

بغيت منكم مسااعده بليززز !!

ابغي موضوع عن الجغرافياااا (( مشكــلااات الزراعـــه ))

ابغييه ضرووووري ….

والسموحه منكم

هلا والله

خلال القرن المنصرم شرعت بلاد عدة فى برامج للإصلاح الزراعى. استهدفت هذه البرامج مواجهة الملكيات الزراعية الكبيرة للأرض واتاحة ديموقراطية الحصول على الأرض لفقراء الفلاحين:

1. ويمكن القول بشكل عام أن تجربة الإصلاح الزراعى كان وراءها دافعان مهمان:

اولا: كانت هناك أشكال من الإصلاح الزراعى الرأسمالى, تهدف, قبل كل شئ, الى خلق سوقا داخليا للتنمية الوطنية للصناعةة, وتحويل المزارعين الاجراء الى منتجين صغار مستقلين ذاتيا.
وثانيا: كانت هناك أشكال من الإصلاح الزراعى الاشتراكى وزعت الأرض على الفلاحين, ولكن هذه الأشكال اشتملت على إجراءات اعمق فى تغيير نموذج الإنتاج الرأسمالى. ولهذا السبب تضمنت آليات مختلفة مثل الملكية التعاونية لوسائل الإنتاج وللإنتاج نفسه وتأميم الأرض.

اتسم كل برنامج للإصلاح الزراعى بسماته المنفردة. ويعتمد ذلك على التطور التاريخى للبلد التى تطبقه, ومستوى التنظيم بين صفوف المجتمعات الزراعية فيه. وبالرغم من كل القضايا الخلافية عليه (الإصلاح الزراعى هذا) واختلاف الاستراتيجيات, الا انه كان عملية ادت الى ديموقراطية الأرض وخفض الفقر فى الريف والتفاوت الاجتماعى الشديد داخله.
2. فى بلاد العالم الثالث مع استثناءات نادرة, لا يمكن القول انه حدث إصلاح زراعى حقيقى ساعد على خروج الفلاحين من حالة الفقر. بالرغم من ان الغالبية من الفلاحين الفقراء تعيش هناك حيث يمثل سكان الريف وزنا كبيرا فى تلك البلاد عنها فى اى مكان آخر. ففى بعض البلاد يمثلون الاغلبية من السكان. ويرجع غياب الإصلاح الزراعى هناك الى عاملين:

[LIST][*] وجود نموذج رأسمالى استعمارى تابع تتشكل فيه الملكيات الكبيرة معتمدة على تصدير المواد الأولية إلى الخارج [*] النفوذ السياسى لأعيان الريف والملاك الكبار المتحدين مع البورجوازية المحلية والعالمية [/LIST]

المشكلة الزراعية
3. لا تزال المشكلات الزراعية الخطيرة قائمة فى كل بلاد العالم الثالث التى لم تطبق برامج للإصلاح الزراعى, متمثلة فى استمرار وجود الملكيات الزراعية الكبيرة للأرض, وتركز الاراضى فى ايدى حفنة قليلة من السكان, واستخدام الأرض فقط من اجل الاستغلال وتحقيق الربح. وفى السنوات الاخيرة اصبحت الاراضى الصالحة للزراعة تباع ايضا من اجل بناء المنتجعات خمسة نجوم لتمضية العطلات الاسبوعية بها. هذه المشاكل تعود اسبابها الى مستويات حادة من الفقر وتفاوت اجتماعى هائل واسوأ شروط لمعيشة السكان الريفيين والتخلف المزمن فى التنمية الاقتصادية التابعة والغياب العام لوضع العمل فى المنظور العام.
4. وعلاوة على ذلك ازدادت الاوضاع سوءا خلال العشر سنوات الاخيرة, عندما اقرت غالبية الحكومات السياسات الاقتصادية النيوليبرالية. تلك السياسات التى استجابت فقط امصالح الرأسمال خصوصا مصالح الشركات المتعدية الجنسيات التى سيطرت على الاسواق الزراعية والإنتاج الزراعى. هذه السياسات التى اخضعت لسطوتها, الاقتصادات الزراعية الضرورية لاى تنمية زراعية, بالاضافة الى اخضاع الابحاث الزراعية والدعم الفنى وسياسات التسعير والتسليف والتأمين.
ولقد ادى ذلك الى تزايد عدد الفلاحين الاجراء الذين لا يمتلكون أرضا, ويأس الفلاحين اصحاب الملكيات الصغيرة والمتوسطة الذين باتوا لا يستطيعون الاعتماد على الزراعة كبديل اقتصادى قابل للاستمرار للنهوض باسرهم ومجتمعاتهم.
بدأت فى السنوات الاخيرة عملية متسارعة لتدمير الملكيات الصغيرة والمزارع العائلية مما يركز اكثر فاكثر ملكية الأرض والإنتاج. ويتسبب فى زيادة الهجرة من الريف, خصوصا من الشباب.
5. وبالمنظور التاريخى للاستغلال الذى يقع على الاقتصادات الزراعية فى الاطراف, اصبحت المنظمات الفلاحية, نتيجة لاستفحال الظلم الاجتماعى المتسبب عن هذا النموذج الرأسمالى ونتيجة لزيادة استغلال الفلاحين الصغار حتى فى العالم المتقدم, اصبحت هذه المنظمات اليوم اكثر مما سبق تدافع عن ضرورة اتباع سياسات اوسع للإصلاح الزراعى كاداة للقضاء على الفقر والتفاوتات الاجتماعية العميقة وللارتقاء بالتطور المنسجم لمجتمعاتنا.
طبيعة الإصلاح الزراعى
6. يجب ان يبدأ الإصلاح الزراعى بعملية واسعة من توزيع ملكية الأرض. بالاضافة الى ذلك, يجب ان تصاحب هذه العملية تغيرات فى النموذج الاقتصادى والاجتماعى والسياسى, آخذين فى الاعتبار درجة التطور التى عليها الرأسمالية ودرجة الاستغلال الواقع على المجتمعات المحلية .
7. يجب ان تخضع ملكية الأرض لمعايير, ان هؤلاء الذين يعملون فى الأرض وهؤلاء الذين يحيون منها ويعيشون عليها مع عائلاتهم هم وحدهم فقط الذين يملكون الحق فى الأرض. الأرض هبة الطبيعة التى يجب ان تخدم سبيل رفاهية الجميع. الأرض لم تكن ولن تكون سلعة للبيع والشراء, ولا سلعة يحوزها بأى كمية كانت من يملك المصادر المالية. اننا ندافع عن مبدأ اكبر حجم ممكن من الملكية الاجتماعية للأرض لكل عائلة, متناسبا مع الواقع فى كل بلد.
8. يجب ان نفهم حيازة الفلاحين للأرض على انها ضمانة من اجل البقاء, وتعظيم لقيمهم الحضارية والاستقلال الذاتى لمجتمعاتهم. وان نفهمها على انها رؤية جديدة من اجل الحفاظ على مصادر الثروة الطبيعية لصالح الإنسانية ومستقبل الاجيال. الأرض هى وقف للعائلة, ويجب ان نتجنب منح حقوق الانتفاع بها لاسم الرجل فقط.
9. اننا ندافع عن مبدأ الملكية الاجتماعية للأرض. وهكذا فالعائلات تمتلك الحق فى الانتفاع بها من اجل البقاء, وبطريقة نافعة للمجتمع كله. فلا يمكنهم الانتفاع بها لاغراض تجارية, ولا يجب ان تكون هناك مضاربات عليهاا. ويجب ان يحظر على الشركات الرأسمالية سواء الصناعية او التجارية او المالية ان تتملك مساحات واسعة من الاراضى.
10. يعنى الإصلاح الزراعى, فضلا عن توزيع الأرض, الحاجة لاقرار الحكومات لسياسات تسعير محفزة. ويعنى ايضا ضمان ديموقراطية وسائل الإنتاج والسيطرة على التجارة, من اجل تشجيع الزراعة العائلية والزراعة التعاونية, من خلال التسليف والتأمين. اى نظام متكامل وفعال للتعويض الكافى فى حالات خسارة المحصول نتيجة للكوارث الطبيعية.
11. فى عالم اليوم, امام سيطرة قلة من الاحتكاريين للصناعة الزراعية وسرعة العمليات التكنولوجية الحديثة, فمن الجوهرى ان يضمن الفلاحون وعمال هذه المؤسسات التحكم فى تحالف الصناعة الزراعية الذي يقوم بتحويل المنتج الزراعى الى طعام.
12. الحق فى التعليم من الاهمية بمكان مثله فى ذلك مثل الحق فى الأرض, وذلك لضمان مستقبل افضل لاطفالنا ولشبابنا ولنسائنا فى الريف. اننا ندافع عن مبدأ الحق فى الحصول على التعليم الرسمى مجانا فى كل مستوياته, بالاضافة للضمان الاجتماعى كعنصر لايمكن اغفاله فى حالات المرض او الشيخوخة.
13. يجب الا نفصل بين الإصلاح الزراعى ومسألة سيادة الغذاء. ونفهم الاخيرة على انها حق كل الشعوب فى تخطيط زراعتها كأولوية, من اجل اشباع حاجات شعبها اولا من الغذاء الرخيص الثمن والوفير والجيد طوال العام.
14. من الضرورى تطوير نماذج تكنولوجية لديها فرصة زيادة الإنتاج وزيادة إنتاجية العمل, دون تأثير ضار على صحة الفلاح والسكان عموما. ولها القدرة على الحفاظ على مصادر الثروة الطبيعية. يجب ان تكون هذه التكنولوجيا ملك للجميع. وان يتاح الحصول عليها مجانا, من قبل الجميع. كما يجب ان تخضع التطورات التكنولوجية للسيطرة الكاملة عليها من قبل مجمل الفلاحين.
انه من الضرورى انشاء بنوك البذور لكفالة وضمان الدعم الحكومى المالى. ولسوف تخضع هذه البنوك لاشراف وسيطرة الفلاحين عليها.
15. الحصول على الماء والسيطرة على موارده هو اليوم واكثر مما سبق, عنصر حيوى وهام لمن يعيشون فى المناطق الريفية. ولندرته تزداد ضغوط المشروعات الخاصة الرأسمالية لخصخصة مياه الشرب وتوسيع سيطرتها عليه. يجب ان نربط معا, عملية الإصلاح الزراعى, والدفاع عن مصادر الثروة الطبيعية, بالاضافة الى استخدامها للصالح العام. وبطريقة ديموقراطية.
16. يجب ان يتضمن اى إصلاح زراعى الاتى:

[LIST][*] سياسة للبنية التحتية من الرى الى الطرق الزراعية الى الكهرياء الى آخره [*] سياسة لتنظيم استعمال الأرض تحدد فيها المناطق الزراعية والمناطق الريفية والمناطق السكنية [*] كتالوج للانشطة التى تتفادى تآكل المناطق الريفية بمنشآت المدن [*] خريطة تنظم المحاصيل المزروعة لتفادى فرض محاصيل غير تقليدية او غير مناسبة فى مناطق معينة فى العالم [/LIST]

17. على هذا الإصلاح الزراعى ان يحظر تحويل الحق فى الإنتاج, والحق فى تحقيق السيطرة على الإنتاج, الى تجارة تضع قيودا على الإنتاج. خصوصا لو كان ذلك من اجل التصدير. وان تضمن سيادة الغذاء للسكان المعنيين.
مبادئ ونضالات
18. كل العائلات التى ترغب فى العيش والسكن والعمل فى الأرض لها كل الحق فى حب هذه الأرض والحق فى ان تحافظ على بقائها وبقاء كل موجودات الطبيعة فيها لفائدة كل البشر.
19. ان ننتج الغذاء أساسا وان نقضى على الجوع عند الإنسانية وان نحسن شروط الحياة والتغذية.
20. ان نحافظ على الغابات الموجودة وان نعيد تشجير مناطق الغابات المضارة.
21. ان نهتف بكلمة "لا" لتسديد فوائد الديون الخارجية وذلك حتى نوفى بها تغطية ديون الفلاحين مع بنك التجارة والتنمية. خصوصا الجزء الاجتماعى منها والذى ضمنها البنك فى (Cartera Vencida) .
22. ان نحمى الماء وندافع عن مصادره وانهاره وينابيعه وبحيراته ونحارب ضد خصخصة وبيع الماء.
23. ان نتحاشى الزراعة الكثيفة للمحصول الواحد فى غير مواعيد زراعته الطبيعية. وان نتحاشى استخدام المبيدات والسموم الزراعية. وان نتعامل بطريقة سليمة مع الصرف. وان نحارب اى ممارسة تلوث البيئة, وتعتدى عليها.
24. ان نناضل ضد كبار ملاك الأرض. ونرفض السياسات المتعلقة بالإصلاح الزاعى التى ينفذها, البنك الدولى, والشركات متعدية الجنسيات, والشركات التى تحتكر التكنولوجيا والصناعات الزراعية التى تستغلنا, والهيئات الدولية كصندوق النقد الدولى ومنضمة التجارة العالمية والبنك الدولى والدول السبع الكبار, التى تنسق حركتها بين انفسها فقط لمصلحة الرأسمال.
25. ان نجود معارفنا بالطبيعة وبالزراعة وان ننقلها الى الشباب لالهامهم بالاستمرار فى الريف.
26. ان نمارس التضامن وان نغضب ضد حالات الظلم والعدوان والاستغلال الذى يمارس ضد اى شخص او ضد اى جماعة او الطبيعة فى اى بقعة على الأرض.
27. ان نحارب من اجل وندافع عن المساواة بين الرجل والمرأة ونحارب ضد أشكال التمييز العرقى والجنسى. وان نخلق المناسبات الفعالة حتى لا يستبعد او يضطهد اى فرد بسبب نوعه او جنسه.
28. ان نجعل مجتمعاتنا جميلة وان نعتنى بها وان نزرع الاشجار والزهور والاعشاب الطبية والخضروات.
29. الا نبيع ابدا أرض تم غزوها فالأرض نعمة سامية ويجب ان نضمن بها مستقبل الاجيال القادمة.
30. ان نضع حدا للاستخدام غير المسئول للأرض لاغراض اخرى مثل استخدامها لبناء المنتجعات الريفية او كملاعب للجولف الخ.
31. ان نرفض سياسة الاستيراد بديلا عن النشاط الإنتاجى وكمحاولة تستهدف القضاء على سيادة الغذاء لشعوبنا.
وسائل الكفاح والتحول الاجتماعى (استراتيجيات)
32. لا يمكن النظر الى الكفاح من اجل تنفيذ الإصلاح الزراعى كاحتياج او كشعار للفلاح وحده, وانما كحل اجتماعى لمشاكل المجتمع جميعه. ومن هذا المنظور فلسوف يكون كفاحنا حيويا لو اثير كقضية ولو رفع كبرنامج عمل لكفاح قطاعات جماهيرية اوسع فى بلداننا. فلن نظفر بالإصلاح الزراعى ولا بالتغيير فى الريف كفلاحين فقط.
33. علينا طرح اقتراحات التغيير فى الزراعة وفى ملكية الأرض وفى عمليات التنمية الريفية, كجزء من مشروع شعبى, من اجل الشعوب. حيث يوجد نظام جديد اقتصادى واجتماعى وسياسى.
34. تكمن قوة الفلاحين والشعوب عموما بشكل ملموس فى قدرتها على نظم اوسع عدد ممكن من الناس من الجماعات وحشدهم للحركة حول هدف استراتيجى مشترك. ولهذا فمن الجوهرى اشراك العائلة باكملها خاصة النساء وافراد العائلة صغار السن فى عملية الوعى هذه وفى عملية التحرك الاجتماعى. من الضرورى توليد الحماس والرضا بكفاح مستمر من اجل حقوقنا سواء ايكون ذلك من خلال العمل المباشر او عن طريق تتعبئة الجماهير الحاشدة.
35. علينا ايجاد أشكال جديدة من التنظيم ومن جمعيات ومن تعاونيات الفلاحين والذين يعيشون فى الريف, حول عمليات ادارة الاقتصاد والإنتاج والنظم المالية والتنمية الريفية. وان يتم ذلك بالتوافق مع التقاليد الثقافية والتنظيمية لشعوبنا, تبنى على مبادئ الدعم المتبادل والتعاون الزراعى. ذلك التعاون الزراعى فى العمل, والتراكم الاجتماعى لرأس المال, هو عملية طبيعية لتنمية قوى الإنتاج. ولكن علينا ضبطها وابتكار أشكال متنوعة للضبط وكافية لواقع كل منطقة. وعلينا ان نضع ثمارها لخدمة تحسين شروط معيشة العمال فى المناطق الريفية.
36. فى هذه اللحظة من تاريخ البشرية, حيث يتوسع الاستغلال والسيطرة التى يمارسها رأس المال المالى الدولى عن طريق عولمة محتكرة, فمن الجوهرى ان تنتظم شعوب العالم الثالث والعمال عموما, ومن بين هؤلاء الاخيرين الفلاحين من الاعضاء فى الفيا كامبسينا . وان يطوروا طرق للاتصال والتبادل والكفاح الدولى لمواجهة العدو المشترك.
خطة العمل
هذا الفصل كان جزءا من النقاش الذى دار اثناء فعاليات "المؤتمر الثالث" ومبنى على السؤال, التحدى, التالى: ما الذى يحب علينا عمله فى بلادنا حتى نضمن تطبيق مبادئنا والمضى قدما باستراتيجيتنا حتى تصبح حقيقة واقعة؟
بناء على هذا التحليل نطرح الاتى:
[LIST][*] للتنسيق بين كفاحاتنا المحلية, آخذين الحملة العالمية للإصلاح الزراعى كنقطة انطلاق, بادئين الكفاح الدائم واضعين فى حسباننا ثلاثة تواريخ أساسية:

[LIST][*] 10 ديسمبر, كاليوم العالمى لحقوق الإنسان [*] 12 اكتوبر, كاليوم القارى للمستبعدين [*] 17 ابريل, كاليوم العالمى لكفاح الفلاحين من اجل الأرض وضد القمع. [/LIST]

[*] أن نحارب ضد إعادة تركيز الأرض فى ايدى القلة [*] أن نحارب ضد سياسات البنك الدولى [*] أن نحارب من اجل اختفاء المليشيات المسلحة الخاصة والجماعات شبه العسكرية وجماعات الشرطة, وان نحارب ضد انتزاع الاراضى وضد العنف فى المناطق الريفية وضد القمع [*] ان نحارب من اجل إطلاق سراح السجناء السياسين الفورى الذى يكافحون من اجل الأرض [*] أن نؤكد على شبكة معلومات واتصالات كنشاط عريض فى تنمية ودعم نضالاتنا [*] أن نؤكد على مؤتمر دولى للإصلاح الزراعى وسيادة الطعام مع الفيا كامبسينا والفيان FIAN [/LIST]مواقف محددة فى مؤتمر فيا كامبسينا الثالث:

[LIST][*] التشديد على الحركة من اجل شعب كولومبيا وضد تدخل حكومة الولايات المتحدة الامريكية [*] شن حملة لا تتوقف لارسال الطعام والغذاء والادوية وفرق طبية كمساعدة إنسانية لشعب كولومبيا [*] الوقوف فى صف الحرية الفورية للمسجونين السياسين من اصدقائنا الفلاحين اعضاء حركة العمال الزراعيين بدون أرض البرازيلية (MST) [*] الدعم الدولي لفلاحى الهند ضد طردهم من اراضيهم [*] التشديد على ممارسة التأثير على المنتديات الدولية باقتراح حملات عالمية من اجل الإصلاح الزراعى[/LIST]
مراجع :
معهد الامارات التعليمي
uae.ii5ii.com
قوقل
http://www.kefaya.org/znet/0010ViaCampesina.htm

و ها الموضوع بتفيدج
http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=674
السموحة تم تغيير عنوان الموضوع

مشكووور يا خووي ع المساااعده …

يعطيك العااافيه … ^ـ^

مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااالت عليكم هذا الحين تسمونه تقرير
صدق لا قالوا عنكم Losers

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف التاسع

مشروع بعنوان الزراعة المحمية ( تغطية الأرض بالبلاستك ) للصف التاسع

مشروع جميل ومنسق من أجلكم
وأرجو أن ينال إعجابكم ورضاكم
ولاتنسونا من دعواكم

مشروع 1 :- إلي هي صفحة الإسم
مشروع العلوم 2 :- إلي هو تقرير المشروع

الملفات المرفقة

يسلمو ^_^

شكرا جزيلا

thank you

تشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات

بنجوار شكرا

السحموحة يا عيال زايد

مشكور ماقصرت

ثاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانكس

شكرا عالمشروع

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن الإسلام و الزراعة – الفصل الدراسي الثالث -تعليم الامارات

بسم الله الرحم الرحيم


أقدم لكم تقرير عن الإسلام و الزراعة – الفصل الدراسي الثالث من تصميمي

و أتمنى إن الجميع يستفيد و ينال التقرير إعجابكم


التقرير :

المقدمة ..

لقد خلق الله الإنسان لعمارة الأرض , فكان أبانا آدم عليه السلام يقوم بعمارة الأرض , فكانت مهنته هي الزراعة , ففي الزراعة يتحقق المراد منه في عمارة الأرض و تطورها , فالزراعة فوائد كثيرة و لقد حث الإسلام على الزراعة واعتنى بها وحرص عليها ودعا إلى الاعتناء بها وزيادة مساحة الأراضي الزراعية، ، فقال عليه الصلاة والسلام((من أحيا أرضاً ميتة فهي له))

الموضوع ..

الإسلام يشجع الزراعة :

إن موقف الإسلام إيجابيا للغاية في الزراعة و في هذا السباق قال الرسول صلى الله عليه و سلم : ( ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة ) و في الحروب لم ينسَ الإسلام أن يوصي المحاربين بالمحافظة على البيئة من نبات و حيوان و عدم إتلافها أو تدميرها . وقد جعل الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه من الأجر والثواب للمزارعين مالا يعلمه إلا الله فقال: (ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان إلا كان له به صدقة) رواه

يتبع في المرفقات

الملفات المرفقة

الله يعطيكي العافية

و تسلم الايااااااادي

الله يعافيج الغلا

و أشكرج على المرور


يسلمو على الطرح الرائع

الله يسلمج و شكرا ع المرور

سلمت يداج عزيزي .

الله يسلمج حبيبتي
وشكرا ع المرور
نورتي ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث , تقرير جاهز / الزراعة للصف العاشر

السلام عليكم والرحمَه ,

بحث , تقرير جاهز / الزراعة

(المقدمــة ):
يتضمن الموضوع بعضا من الأفكار أبرزها :
1- طبيعة الزراعة . 2- العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي .
3-العوامل الاقتصادية في الزراعة .
4-أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي .

( الموضـوع ):
أولا :طبيعة الزراعة:
يرتبط الإنتاج الزراعي بقانون الغلة المتناقصة أي أن الإنتاجية تقلل بزيادة كثافة الزراعة واجهاد الأرض. على أنه في الجهات المتقدمة زراعيا" يمكن إيقاف ذلك باستخدام الدورات الزراعية الملائمة والمخصبات وتختلف الزراعة عن الإنتاج الصناعي إلى أن الإنسان لا يمكنه بسهولة تعديل أثر الضوابط الطبيعية للعمليات الزراعية المختلفة. ففي حالة الصناعة مثلا يمكن السيطرة على كميات ونوعيات الإنتاج ويمكن للإنسان زيادة سرعات الآلات ولكنه لايمكن أن يتحكم في كميات ونوعيات الإنتاج الزراعي التي تخضع للضوابط الطبيعية، أي العوامل الطبيعية السيئة المؤثرة في الإنتاج الزراعي، وكل ما يمكن عمله هو التعديل من أثرها قليلا كمعالجة آثار الجفاف باستخدام مياه الري أو لكل التربات وتحسينها أو عمل المدرجات ….. الخ ولكن هذا يحتاج إلى رؤوس أموال وجهود كبيرة.
ثانيا :العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي (ضوابط الإنتاج):
يتأثر نوع الإنتاج الزراعي وكميته وجودته بالعوامل الجغرافية الطبيعية من جانب وبقدرة الإنسان على استغلال وتحسين هذه العوامل الطبيعية وبالعوامل البشرية والاقتصادية من جانب آخر وتشمل أهم الضوابط الطبيعية: المناخ والتربة والسطح …. الخ إذ يحتاج كل نبات لنموه إلى ظروف طبيعية خاصة .
*وتختلف أهمية عناصر المناخ المختلفة حسب نوع النبات وتحدد درجات الحرارة نمو النبات عن طريق تحديدها لفصل الإنبات والجهات التي تقل درجات الحرارة بها عن50 درجة ف لادفأ شهور السنة لا تصلح للزراعة.
1)الحرارة: وله أهمية كبرى في تحديد إنتاج بعض الغلات والحصول على أقصى منفعة اقتصادية منها. وأدى هذا إلى ظاهرة التخصص الزراعي وارتباط المحاصيل ارتباطا" وثيقا" بدرجات الحرارة، فالأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية مثلا" لا تقل درجات الحرارة فيها طوال السنة عن 80 درجة ف (26)درجة م فتنخفض في إنتاج غلات معينة كالكاكاو والمطاط وجوز الهند والتوابل وقصب السكر وزيوت النخيل .
2) كمية التساقط:تؤثر كمية التساقط على نجاح الزراعة ومعدل نمو النبات خصوصا" إذا ما اقترنت بارتفاع درجات الحرارة ولذا يجب أن نعني بمعرفة العلاقة بين كميات الأمطار وارتفاع نسبة الرطوبة والإنتاج الزراعي وأن تلم بالأمور التالية:1)كمية الأمطار السنوية: تختلف الاحتياجات المائية للنبات والمحاصيل المختلفة. فمثلا" خط 23 بوصة (58 سم) في السنة هو الحد الغربي لانتاج القطن في الولايات المتحدة بينما يحتاج محصول الأرز إلى ما يتراوح بين 40 ، 80 بوصة من الأمطار تبعا"لاختلاف العروض التي يزرع بها.
2) التوزيع الفصلي للأمطار: تساعد على سرعة نمو النبات كأمطار الشتاء بالنسبة لمحاصيل القمح والشعير ولهذا أهمية كبرى في الإنتاج الزراعي بل انه أهم بكثير من معرفة كمية الأمطار السنوية.
3)الأثر الفعلي للأمطار (الرطوبة الناجمة): أي القيمة الفعلية للرطوبة أي علاقتها بدرجات الحرارة ومعدل البحر وتختلف احتياجات النبات من المياه حسب درجات الحرارة ، ففي العروض العليا حيث لا تشتد الحرارة صيفا" ولا تكون الرياح شديدة الجفاف فان ما يفقده النبات من رطوبة بواسطة النتح أقل مما يفقده النبات في العروض السفلى حيث تعظم درجات الحرارة.
4)مدى التغير في كمية الأمطار: تتعرض الأقاليم الحدية أي التي تقع على الحدود شبه الجافة لبعض الأقاليم الزراعية لموجات من الجفاف تؤدي إلى حدوث كوارث اقتصادية ولكن المساحات الزراعية بها قد تزداد تبعا" لازدياد كمية الأمطار المتساقطة.
3) الضوء: يؤثر الضوء على عملية التمثيل الكوروفلي التي يمكن بواسطتها تحويل الأملاح والمعادن الذائبة والتي يمتصها النبات من التربة إلى عناصر غذائية تعمل على نمو النبات، ويمكن إتمام نضج القمح الربيعي بها في فصل الصيف الشمالي القصير كما هو في السويد والنرويج.وتختلف قيمة هذا العامل من محصوللآخرفمحصول القطن مثلا" يرتبط إنتاجه وجودته بعدد الساعات المشمسة، ويحدد تجمد المياه في التربة مدى انتشار الأشجار والنبات وهو مضر بالنباتات إذ يتعذر عليها في هذه الحالة امتصاص المواد الغذائية بواسطة جزيراتها الشعرية.
4)الثلج:سقوط الثلج في حد ذاته لا يعرقل نمو النبات ولكن تراكم الثلج وتحوله إلى جليد بفعل الضغط يقضي على الزراعات المختلفة.
5)غطاء السحب والندى والرياح:تحتاج بعض النبات في بدء نموها إلى غطاء واق من السحب كالبن الذي تجود زراعته على الهضاب في الأقاليم الموسمية وقد تساعد ظاهرة الندى في بعض الجهات شبه الصحراوية الساحلية على مد المحاصيل بجزء من حاجتها من المياه بدلا" من الاستعانة بمياه الري.
6-التربة: تعد خصوبة التربة ومساميتها من أهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الزراعة وجودة الغلات، ومن أهم المشاكل التي تواجه المزارع المحافظة على التربة ومنع تعرضها للتعرية والإبقاء على خصوبتها وتعويض ماتفقده من أملاح ومعادن.
7)السطح: يساعد استواء السطح على إنشاء قنوات الري والصرف في الجهات التي تعتمد على مياه الأنهار والمياه الجوفية كما يساعد على إنشاء طرق النقل والخطوط الحديدية التي يعتمد عليها التسويق ومد الأرض بما تحتاجه من مخصبات والزراع بحاجتهم من المنتجات.
ثالثا :العوامل الاقتصادية في الزراعة :أ) السوق:إن تكلفة النقل للسوق تؤثر عادة على قوة المنافسة للإنتاج الزراعي، فالجهات البعيدة من السوق تزرع عادة غلات تتحمل تكلفة النقل إلى الأسواق .
ب) تسهيلات النقل:الجهات البعيدة جدا" عن الأسواق والتي لا تتوافر فيها تسهيلات النقل فيتعذر قيام الزراعة لأغراض تجارية. ج) الأيدي العاملة: وتحدد القوى العاملة طبيعة الزراعة فتحتاج بعض المحاصيل إلى الأيدي العاملة المتخصصة التي تعرف العلاقة الوثيقة بين التربة والفصول الزراعية والمحاصيل وتطبق الأساليب الزراعية الخاصة بإنتاجها مما له الأثر الكبير بإنجاحها. د) رأس المال: أصبحت الزراعة الميكانيكية الحديثة تعتمد على كثافة رأس المال سواء في شراء الآلات الميكانيكية أو المخصبات .ه)السياسة الاقتصادية للدولة:تؤثر السياسات تأثيرا" بالغا" في الاتجاهات والأنماط وكذلك في بعض الأخطار كالكساد والحروب والفيضانات مما له من أثر على نفسية الفلاح.
*المساحات الصالحة للزراعة في العالم:تتوقف في القدرة على إنتاج الغذاء ويمكن القول بصفة عامة أن الأقاليم الجافة لا تصلح للزراعة وأن الأقاليم التي تغزر فبها الأمطار جدا" ولا يوجد بها فصل جفاف لا تصلح تماما" للزراعة الناجحة.
رابعا :أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي:
تقيم أنواع الزراعة بحسب مساحة الأراضي الزراعية التي يزرعها الفرد إلى
( أ ) زراعة كثيفة
(ب) زراعة واسعة ، وعلى أساس الضوابط المناخية وكميات المياه إلى
( أ ) زراعة رطبة
(ب) زراعة على مياه الري
(ج) زراعة جافة وعلى أساس نظم الزراعة إلى
( أ ) زراعة المحصول الواحد
(ب) زراعة محصولين
(ج) الزراعة المتعددة المحاصيل وعلى أساس حجم الإنتاج والأسواق إلى:
1- زراعة بدائية:
أ-زراعة بدائية متنقلة لسد القوت.
ب-زراعة بدائية مستقرة.
2- زراعة تجارية.
3- زراعة علمية واسعة.
وعلى الأساس الإقليمي إلى:
أ-زراعة موسمية.
ب- زراعة بحر المتوس
ج-زراعة مختلطة.
د- زراعة مدارية علمية ( تقوم بها الشركات ).ويمكن تقسيمها بحسب نوع المحاصيل إلى:-زراعة غلات الحقل.-زراعة البساتين: (أ) خضر(ب) فاكهة ويمكن تقسيمها بحسب نوع الحيوان الزراعي إلى: -تربية الحيوان أغنام وأبقار وخنازير.
-إنتاج الألبان.-إنتاج الدواجن.-عسل النحل.-تربية دود القز.يمكن تقسيم الزراعة والإنتاج الزراعي إلى الأنواع الآتية:1- زراعة المحاصيل المختلفة .
2- الزراعة البدائية والعلمية.
3- الزراعة على المطر والري بالمياه الجوفية أو السطحية أو الرفع بواسطة المضخات
4-الزراعة الواسعة أو الكثيفة.الزراعة المعتمدة على راس المال ولأيدي العاملة.
5- الزراعة التي تقوم بها الأسرة ، الفرد ، الجماعية ، القبلية والحكومية.
6- زراعة المحاصيل السنوية والشجرية الدائمة.
7-الزراعة المعتمدة على الإجراء والمستأجرين أو المشاركة.
8-الزراعة لسد القوت والاكتفاء الذاتي والزراعة النقدية التجارية والزراعة التي تجمع بين النوعين.
9- زراعة المحصول الواحد – الزراعة المختلطة ( زراعة + حيوان ).

( الخاتمــــة ):
بعد أن تعرفنا على الزراعة من حيث طبيعتها والعوامل المؤثرة عليها والمجال الاقتصادي بها وأخيرا أنواعها .
فأن للزراعة أهمية كبيرة في حياتنا كمصدر رزق وكغذاء وغيرها.
فهناك الكثير من الأراضي ضعيفة الخصوبة أو عدميتها نجح الإنسان في زيادة إنتاجيتها كالهولنديين. فيجب علينا الاهتمام بها وعدم الإسراف فيها فقال تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
صدق الله العظيم

تسلمين دبوووه

ربي يوفقج

يزاج الله خير أختي ويجعله في ميزان حسناتج

لا الـــه الا الله