لم يظهر لي رابط التحميل
الرجاء التحميل عن طريق المرفقات او يمكنك استخدام مركز التحميل التالي
ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھ – ظƒظˆظٹطھ uae-kuwait upload
شكرا
شكرا
امممم في سؤال المعلمه طلبت البحث عنه
واذا اي حد يعرف بليزز الاجابه
لان الاحد ضروري الاجابه^_^
وهو ما اسم الرجل الصالح الذي جاء الى اهل القريه؟؟
وماتبخلوون عليه
وتسلمووووووون
هو :حبيب النجار
تسلمممممممممممين هووووووووايه
وهو حبيب النجار
امممم في سؤال المعلمه طلبت البحث عنه
واذا اي حد يعرف بليزز الاجابه
لان الاحد ضروري الاجابه^_^
وهو ما اسم الرجل الصالح الذي جاء الى اهل القريه؟؟
وماتبخلوون عليه
وتسلمووووووون
والله اعلم
مع التحية
حتى لو كانت صورة ولا صورتني
وبليييز ما تنسوني متل كل مرة
النساء ومشاركة الرجال في العمل
* إعداد – صلاح شنكل
في المجتمع السعودي ذي الوضعية الاقتصادية الخاصة والتقاليد الاجتماعية الخاصة أيضاً يصبح عمل المرأة مثيراً للجدل مهما كان نوع ذلك العمل أو طبيعته. والمرأة السعودية لديها القدرة على اقتحام مختلف مجالات العمل والأنشطة, فهي في التعليم تربي وتنشئ وتعلم, وفي المجال الصحي طبيبة وممرضة وفنية تخدير ومختبر وغير ذلك, هذا فضلاً عن نشاطها التجاري وما يتعلق بالاستثمار في احتياجات المرأة.
هل مشاركة المرأة في العمل تفي بالدور المنوط بها تجاه الأسرة والمجتمع, وهل له تأثيرات سلبية تجاه الزوج والأبناء, وهل الوطن والمجتمع في حاجة له بالقدر الذي يجعلها تقاوم كل الظروف والضغوط لتسجل حضورها في موقع العمل وهل هناك ما يمنع عمل المرأة ما دامت ملتزمة بتقاليد المجتمع وقواعد الدين؟
طرحنا هذا المحور على أصدقاء المنتدى الذين تسارعوا – كعادتهم – مشاركين بمرئياتهم وأفكارهم, فكانت الحصيلة ما سنقرأه سوياً في الأسطر التالية.
( عبدالرحمن الزيد بالعكس دائماً أم نورة لها كيانها، وأعتقد أن هذا شيء مربح أن المرأة تعمل وتكون مستثمرة وهذا شيء جيد، وأنا أؤيد توسع فكرها وخيالها سواء في التجارة أو أي عمل يناسبها, ولكن لابد أن تتقيد بالشريعة الإسلامية، وأنا مؤيد لعمل المرأة طالما كان يصب في خانة دعم أسرتها ورفد الاقتصاد الوطني دون أن تفرط في جانب من واجباتها تجاه أبنائها أو زوجها أو حتى نفسها.
منافع متعددة
( عمرو إبراهيم محمد العمرومرات كث داخل أسرهن ومجتمعهن فعليهن دور كبير لا يقتصر على الرجال فقط فكما للرجال دور فعليهن أدوار.
ثانياً: إن هذه المنافسة الشريفة كما قلنا تعكس مدى حرص الدولة -وفقها الله- على أن يحصل كل فرد في المجتمع نساء أو رجالاً على حقوقهم الكاملة وواجباتهم، ولعل من أهم حقوقهم حق الحصول على العمل والتمتع به.
ثالثاً: إن عمل المرأة يفتح لها مجالات كثيرة لتوسيع أفقها الذي نلاحظه يوماً بعد آخر كذلك أنها تنفع وتفيد فئة معينة من طالبي هذه الخدمة وتتحسن ظروفهم المعيشية.
النصف المعطل
( إبراهيم العبدالله الصقعوب – القصيم بريدة
المرأة نصف المجتمع وحاجة المجتمع التربوية إليها ماسة وعملها بالتجا الذي قام عليه المجتمع من العنصر النسائي في التربية وشؤون المن ينشأ في الخمسين سنة القادمة ماذا نتوقع منه فهو تربية خدم والبعض يكلون أمر التربية للخدم اللاتي يربين الأبناء على غير أخلاقنا وثقافتنا وديننا.
ما زالت بعيدة
( محمد بن عبدالعزيز بن محمد اليحيى – كاتب سعودي
الحقيقة نحن نذكر أن النساء شقائق الرجال وأن الحياة التكاملية بين الاثنين وعمل المرأة يجب أن يكون في حدود ما تسمح به الشريعة ثم العادات والتقاليد والقيم، بمعنى ألا تعمل المرأة في عمل يجعلها في اختلاط مباشر مع الرجل في مكتب أو في شبه خلوة لأن الخلوة هي جزء من بداية الضياع والتدهور.
لكن هناك بعض الجوانب التي قد لا تستطيع المرأة أن قسم الرجال أكثر من دقيقة لكن لكي نسحب الملف من القسم النسائي مكثت أكثر من نصف ساعة بدون أي مبرر.
هنا ندرك أن المرأة قد تنافس الرجل في ومحلات التجميل، هنا سيكون لها مجال، ولكن أن نقول تكون سيدة عمل أو تطرق سوق العمل كمشرفة بناء أو مشرفة مصنع أو كذا فهذه الأمور لا تجيزها الشريعة السمحة ثم لا تقبلها عاداتنا وتقاليدنا..
عنوسة وبطالة
( إبراهيم بن علي القيشان
دخلت أحد المستشفيات في القصيم وفي أحد المكاتب كان جميع العاملين على الكمبيوتر من النساء، وعلمت أن مصنعاً لأدوات الكهرباء في الرياض جميع العاملين فيه من النساء، وفي كثير من المستوصفات الأهلية نجد موظف الاستقبال من النساء حتى في قسم الرجال.
وأنا أرى أن هذه ظاهرة غير صحية، فلو فرضن فلذا أنا أطالب بإنشاء هيئة لحماية حقوق الرجال والشباب من ظلم النساء وتعديهن على أعمال الرجال في الآونة الأخيرة وللأسف.
( ريتاج البكر مما لا شك فيه أن أي مبادرة وعمل لابد أن يكون من ورائه ثمرة إيجابية واضحة, لكن المهم أن ندرك أن لكل من المرأة والرجل طبيعة خلقية خاصة، فبالتالي حجم المنافسة في العمل سيكون تبعاً لقدرات كل من الطرفين، والأساس في عمل المرأة ألا يخل بواجباتها ومهامها التي لا يضطلع بها أحد غيرها في كافة الظروف, فعمل المرأة يفترض أن يكون شيئاً إضافياً وأيجابياً لا سلبياً على حياة الأسرة.
الظروف الخاصة
( ناصر الزهراني لا يختلف اثنان في أحقية المرأة أماً كانت أو أختاً أو زوجة أو بنتاً في العمل والكسب وفي التمتع بحقها الكامل في التملك والمنح والبيع والشراء, هذه أشياء مفرغ منها, لكن الأشياء مكان الجدل هي ما يتعلق بتربية الأبناء والحفاظ على المظهر وعدم الاختلاط بالرجال وغيرها من الأمور التي تحفظ لها دينها وتصون حياتها, وتبعد عنها الريبة، خصوصاً في مجتمعنا السعودي المحافظ الذي تسيطر عليه العادات والتقاليد المستمدة من الشرع. أما زيادة دخلها ورفدها خزينة البلاد وامتلاكها المال الذي يحل الكثير من مشكلاتها فهذا شيء إيجابي لا أحد يقف أمامه أو يرفضه الرفض المطلق, حيث إن المسألة مقيدة بالظرف والمكان والحال.
( سامي العتيبي مهما اتجهت النساء إلى سوق العمل في المملكة فإنهن لن يستطعن أن يملأن فراغهن أو يحصلن على أدنى نسبة تحظى بها المرأة في أي دولة عربية أو إسلامية, فالمرأة لا تريد أن تنافس الرجل بمعنى تتفوق عليه أو تكشف قصوره, فقط هي تحاول أن تنتزع بعضاً من فرصها الوظيفية التي يحق لها الحصول عليها, وحتى تلك الفرص ما زالت (إلى الآن) محصورة في ما يسمى بالوظائف التي تليق بالمرأة أو تناسبها. إذن هي مشاركة للرجل وليست منافسة له بأي حال من الأحوال.
مشاركة مبكرة
( بندر العسكر مشاركة المرأة الرجال في العمل لم تبدأ في عصرنا الحاضر بل بدأت منذ مئات السنين خصوصاً في صدر الإسلام حينما كانت المرأة تسقي وتتاجر وتحارب وتعالج وتفتي وتستفتى، إلى غير ذلك من المهن والوظائف التي اضطلعت بها المرأة. وحينما تكون الحاجة ضرورية لعمل المرأة سواء حاجتها للمال أو حاجة المجتمع لجهودها يصبح عملها فيه أجراً لها ما دامت التزمت بضوابط الشرع وأصول الدين والتزمت الكتاب والسنة. ويمكن القول أن مشاركة النساء للرجال في الأعمال الضرورية التي ترضي الله من الواجبات التي يثاب عليها الجميع بإذن الله تعالى. هذا دون أن نقول في هذا المجتمع أو ذاك. والله تعالى أعلم.
وأشكر الجزيرة على طرحها مثل هذه الموضوعات الشيقة المفيدة.
بس تقدرين تغيرين فيه ………>> طبعا تعرفي هالحركات تمشي على الأبلات
بس في حد بقدر يحط صور عن مشاكرة المرأة الرجل في العمل بدولة الامارات
وبلييز اللي بعرف ما يتأخر
بدي اياه ضروري وهلأ
اخويه صعب تفسير سكوتي
ضيفني وطرشلي يااه بلييييز
يمنع وضع الإيميلات
ولا يخفى على أحد تبني صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لقضية المرأة، وهو يعرف باحترامه البالغ لمجتمع نساء الإمارات وبدعمه المتواصل لهن. ولقد وجه سموه إلى استحداث مشروع جديد لتعزيز مشاركة المرأة في الدوائر الحكومية، عرف بمشروع انطلاق. ولقد ذكر سموه في حوار مع الصحافيين أن المرأة الإماراتية أصبحت تتبوأ أعلى المراتب وأهمها، وأن حكومة دبي ستبذل قصارى جهدها في تشجيع المرأة وجعلها تحتل أعلى المناصب. المرأة في الإمارات الآن، امرأة واعية متعلمة، جنت ثمار التطوير في ربع القرن الأخير، وأصبحت طموحاتها لا تحدها حدود، وبدأت تتطلع إلى الدراسات العليا والتخصصات الدقيقة، إذ أصبح لافتاً للنظر أن النساء يمثلن العدد الأكبر من طلاب جامعة الإمارات وكليات التقنية العليا. وقد انعكس كل هذا على رفد واقع العمل بنسبة متنامية من النساء، حيث تضاعف عدد الموظفات أربع مرات في الفترة ما بين عامي 1980 و 1990، بما نسبته 5.03% و 16.03% على التوالي.
إحدى الخريجات تتسلم شهادتها الجامعية
وعلى الرغم من أن معظم الموظفات يعملن في القطاع العام، وبخاصة بدوائر الصحة والتعليم والخدمات، إلا أن ذلك لا ينفي وجود نسبة من المتخصصات في الهندسة والعلوم والإعلام وتكنولوجيا المعلومات والقانون والتجارة وصناعة النفط، يعملن في قطاعات أخرى، إذ لوحظ إقبال نسوي إماراتي مؤخراً على الوظائف في الشرطة والجيش.
كما أصبحت هناك هيئات عسكرية خاصة لنساء الإمارات، سميت بأسماء الفارسات العربيات المجيدات، من أمثال خولة بنت الأزور…وتشرف كلية خولة بنت الأزور العسكرية على تدريب النساء اللواتي بدأت أفواجهن تتوالى منذ العام 1992، الذي شهد تخرج 59 امرأة، بعد دورة تدريبية استمرت ستة شهور، تضمنت، إلى جانب التعليم النظري، تدريباً عسكرياً منتظماً. ويمكننا القول، إن المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة مضطلعة بدورها على أكمل وجه، وإنها استطاعت أن تواكب كل التطورات التي شهدتها البلاد، وإنها حظيت بكل الدعم من المغفور له اشيخ زايد، ومن لدن حرمه. كما تحظى بالدعم الكبير من قبل سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي يصر دائماً على أن المرأة نصف المجتمع وأن النساء في كثير من الأحيان يقدمن أكثر مما يقدم الرجال. ولقد ذكر سموه في الحوار المفتوح عبر الإنترنت بتاريخ 11 نوفمبر 2001 انه ربما تراجع دور المرأة في القديم عن دور الرجل، إلا أن المرأة اليوم ترتقي إلى أعلى المستويات، ولها القدرة على تحقيق الأهداف التي يتطلع إليها المجتمع، وأنها ستستمر في الارتقاء بدورها لتبلغ كل أهدافها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المقدمة :
بسم الله الرحمن الرحيم. المرأة هي من أهم مقومات المجتمع . فهي تلعب دورا هاما في الحياة فهي التي
تنجب وهي اللي تسهر على راحة أبنائها ، ولكن هل شاركت المرأة في العمل الميداني ؟ بالطبع شاركت
فنرى الآن منهن المهندسات والطبيبات والممرضات والمحاسبات وغيرها الكثير والكثير وما زالت
مشاركتهم في قطاع العمل في إزدياد مستمر وملحوظ . فالنساء شقائق الرجل و لكل منهما دورا هاما في
الحياة يكمل بعضهما البعض . و يقولون أن المراة هي نصف المجتمع و بالتالي يجب أن تساهم في
تطوير المجتمع و تدفع بعجلته نحو الأمام . و قد استغل هذه النقطة البعض من دعاة تحرير المراة كونها
اللبنة الأساسية في بناء المجتمع و أخذ يطلق لها صيحات للمناضلة من أجل الحصول على حقوقها او
التحرر من القيود الدينية أو المطالبة بمساواتها بالرجل…..
و في الآونة الأخيرة أصبحنا نرى المراة تعمل في كافة مجالات الحياة لإثبات ذاتها بجدارة لتتفوق على
الرجل و تشعر بنشوة الانتصار عليه الذي لطالما مارس عليها كل أنواع الظلم و الاستبداد و الذل و
القهر و تسلطه عليها . و انقسمت وجهات النظر نحو عمل المراة إلى قسمين قسم مؤيد يؤيد عمل
المراة خارج البيت و يعتبرها شريكته في بناء المجتمع و قسم معارض عمل المراة و يعتبر عملها
الأساسي هو في تربية الأولاد
ضوابط عمل المرأة في الإسلام :
الإسلام لم يحرم عمل المرأة بشكل عام ، بل جعل لذلك ضوابط عدة ، فمن تلك الضوابط :
1- أن يكون العمل موافقاً لطبيعة المرأة وأنوثتها ، ويقارب فطرتها اللطيفة الرقيقة ، ويمنعها من
الاختلاط بالرجال ، كالعمل في تدريس النساء ورعاية الأطفال وتطبيب المريضات ونحو ذلك .
2- أن لا يعارض عملُها الوظيفةَ الأساسية في بيتها نحو زوجها وأطفالها ، وذلك بأن لا بأخذ عليها
العمل كل وقتها بل يكون وقت العمل محدودا ً فلا يؤثر على بقية وظائفها .
3- أن يكون خروجها للعمل بعد إذن وليها كوالديها ، أو زوجها إن كانت متزوجة .
4- خلو العمل من المحرمات ، كالتبرج والسفور وغيرهما .
5- أن تتحلى بتقوى الله سبحانه وتعالى ، فهذا يكسبها سلوكاً منضبطاً وخلقاً قويماً يريحها أولاً ،
ويريح الآخرين من الفتن ثانياً .
6- أن تلتزم بالحجاب الشرعي ، فلا تبد شيئاً منها لأجنبي إلا ما لابد منه من الثياب الظاهرة .
قال تعالى : "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن
إلا ما ظهر منها ، وليضربن بخمرهن على جيوبهن … "
المرأة زمن الرسول :
فقد كان عمل النساء في العهد النبوي شائعاً معروفاً، ولكنه كان منضبطاً بضوابط الشرع،
ويمكن تقسيم العمل الذي كان النساء يمارسنه – في ذلك العهد – إلى أربعة أقسام :
الأول : عملهن في تطبيب الجرحى، والقيام على المرضى في جيوش المسلمين . روى مسلم في
صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغزو بأم سليم ونسوة من
الأنصار معه إذا غزا فيسقين الماء ويداوين الجرحى .ولا شك أن خروجهن في الغزو كان مع
أزواجهن، أو محارمهن كما لا يخفى.
الثاني : عملهن في الزراعة . الثالث : اشتغالهن بالأعمال اليدوية :
فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أسرعكن لحاقاً بي أطولكن
يداً" فكن يتطاولن أيتهن أطول يداً. قالت: فكانت أطولهن يداً زينب رضي الله عنها، لأنها كانت تعمل
بيدها وتتصدق، وإنها كانت امرأة قصيرة، ولم تكن أطولنا" أخرجه مسلم.
وكانت رائطة امرأة ابن مسعود رضي الله عنهما امرأة صناع اليد،
فكانت تنفق عليه وعلى ولده من صنعتها.
الرابع : اشتغالهن بالتعليم والفتوى، وهذا مشهور بين أزواجه صلى الله عليه وسلم، بل نص العلماء
على أن من الحكم من تعدد زوجاته – صلى الله عليه وسلم – أن يطلع الناس على سيرته في تعامله
معهن ليكون قدوة للأزواج في تعاملهم مع أهليهم، وكان أشهرهن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما.
مشاركة المرأة الإماراتية :
لعبت المرأة الإماراتية، عبر التاريخ، دوراً اجتماعياً حيوياً، بسبب أن الرجل كان يترك البيت لفترة
طويلة، ليعمل في البحر لمدة تزيد على أربعة أشهر، وتتولى هي توفير الرعاية التامة للعائلة . ولقد
عملت دائماً على توفير الطعام عن طريق زراعة المزروعات المختلفة في تربة صحراوية شحيحة، كما
حظيت النساء باحترام كبير من قبل المجتمع، امتثالا لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، لما كن يقدمنه من
فضائل جمّة، فهنّ لسن ربات بيوت أو زوجات فقط، وإنما الركن الأساس في إدارة المنزل.
ولقد تعزز دور المرأة الإماراتية في الربع الأخير من القرن الماضي، واكتسب أبعاداً جديدة مع تطور
دولة الإمارات، إذ حظيت المرأة الإماراتية بكل التشجيع والتأييد من قبل صاحب السمو رئيس الدولة ،
وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات. وقد قال سموه لحظة إعلان الاتحاد :"
لا شيء يسعدني أكثر من رؤية المرأة الإماراتية تأخذ دورها في المجتمع وتحقق المكان اللائق
بها….يجب ألا يقف شيء في وجه مسيرة تقدمها، للنساء الحق مثل الرجال في أن يتبوأن أعلى المراكز
، بما يتناسب مع قدراتهن ومؤهلاتهن". . وقد انعكس كل هذا على رفد واقع العمل بنسبة متنامية من
النساء، حيث تضاعف عدد الموظفات أربع مرات في الفترة ما بين عامي 1980 و 1990، بما نسبته
5.03% و 16.03% على التوالي . كما أصبحت هناك هيئات عسكرية خاصة لنساء الإمارات ،
سميت بأسماء الفارسات العربيات المجيدات، من أمثال خولة بنت الأزور .
خطورة مشاركة المرأة :
هناك آثاراً سلبية عظيمة لخروج المرأة من منزلها إلى العمل خارج منزلها ،
ويمكن أن نقسم تلك الآثار كما يلي :
أ- الآثار السلبية على الطفل : وأبرز تلك الآثار فقدان الطفل للرعاية والحنان ، وعدم وجود من يشكي
له الطفل همومه ، ومن يوجه الطفل إلى الطريق الصحيح ، ويبين له الصواب من الخطأ ، كما أن فيه
تعليماً للطفل على الاتكالية نظراً لوجود الخادمات ، وإلى ضعف بنية الطفل –إذا كان رضيعاً- ، إضافة
إلى المشاكل التي تحدث عند رجوع المرأة متعبة من عملها كالضرب للأطفال ، وتوبيخهم ، والصراخ
عليهم ، مما يسبب الأثر النفسي على الطفل ، وخاصة إذا كان صغير السن ، إضافة إلى الأضرار
الأخلاقية والعادات السيئة التي يكتسبها من وجود الخادمات وعدم وجود الرقيب الحازم عنده ، وبالتالي
حرمان الأمة من المواطن الصالح النافع للأمة تمام النفع .
ب- الآثار السلبية لعمل المرأة على نفسها : أن في عمل المرأة نهاراً في وظيفتها ، وعملها ليلاً مع
أولادها وزوجها إجهاد عظيم للمرأة لا تستطيع تحمله ، وقد يؤدي إلى آثار سيئة وأمراض مزمنة مع
مرور الزمن ، كما أنها تفقد أنوثتها وطبائعها مع كثرة مخالطتها للرجال .
ج- الآثار السلبية لعمل المرأة على زوجها : فعملها له آثار نفسية سيئة على زوجها ، خاصة إذا كان
يجلس في البيت لوحده ، كما أنه يفتح باباً للظنون السيئة بين الزوجين ، وأن كل واحد منهما قد يخون
الآخر ، كما أن عملها قد يسبب التقصير في جانب الزوج وتحقيق السكن إليه ، وإشباع رغباته ، الأمر
الذي يشكل خطراً على استمرار العلاقة الزوجية بينهما ، ولعل هذا يفسر ارتفاع نسبة الطلاق بين
الزوجين العاملين .
م/ن
بالتوفيق
يسعد مسآكمْ بَكلَ خير وبَركةْ
يسلمَو ع هيَك موضوعٍ نآيسَوه وبآرك آلله فيكمَ
ويزآكم آلله آلفَ خير
آختَكمٍ
غلـَـٍـٍــــــــــً.,
وبالتوفيق للجميع إن شاء الله ..
شحالكم؟؟…
بلييز طلبتك طلبة لا تردووونيه
اريييد بور بووينت او معلوومات لاني دوورت وماحصلت
عن
مشاركة المراه الرجل في العمل
بليييز ردوو علي بسرعه
الي عنده لايبخل
لعبت المرأة الإماراتية، عبر التاريخ، دوراً اجتماعياً حيوياً، بسبب أن الرجل كان يترك البيت لفترة طويلة، ليعمل في البحر لمدة تزيد على أربعة أشهر، وتتولى هي توفير الرعاية التامة للعائلة. ولقد عملت دائماً على توفير الطعام عن طريق زراعة المزروعات المختلفة في تربة صحراوية شحيحة، كما حظيت النساء باحترام كبير من قبل المجتمع، امتثالا لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، لما كن يقدمنه من فضائل جمّة، فهنّ لسن ربات بيوت أو زوجات فقط، وإنما الركن الأساس في إدارة المنزل.
ولقد تعزز دور المرأة الإماراتية في الربع الأخير من القرن الماضي، واكتسب أبعاداً جديدة مع تطور دولة الإمارات، إذ حظيت المرأة الإماراتية بكل التشجيع والتأييد من قبل صاحب السمو رئيس الدولة، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات. وقد قال سموه لحظة إعلان الاتحاد :" لا شيء يسعدني أكثر من رؤية المرأة الإماراتية تأخذ دورها في المجتمع وتحقق المكان اللائق بها….يجب ألا يقف شيء في وجه مسيرة تقدمها، للنساء الحق مثل الرجال في أن يتبوأن أعلى المراكز، بما يتناسب مع قدراتهن ومؤهلاتهن".
ولقد نص دستور دولة الإمارات على أن المرأة تتمتع بكامل الحقوق التي يتمتع بها الرجل، كما اشتمل على بنود تؤكد مبدأ المساواة الاجتماعية، وأن للمرأة الحق الكامل في التعليم والعمل والوظائف مثلها مثل الرجل، كما تبنى الدستور كل ما نص عليه الإسلام في ما يخص حقوق المرأة ومسألة توريثها وتمليكها، وهو ما كان معمول به أصلاً قبل قيام الاتحاد، وجاء الدستور ليؤكده. ولم تألُ حرم المغفور له الشيخ زايد؛ سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، جهداً لتعزيز رؤية سموه لمجتمع حديث، تتمتع فيه المرأة بكل حقوقها ضمن إطار عربي إسلامي أصيل، إذ قامت سموها بتأسيس أول جمعية نسائية في البلاد، وهي جمعية المرأة الظبيانية، وذلك في الثامن من فبراير من عام 1973.
ولقد اتبعت ذلك، بخطوة أخرى في عام 1975 ، عندما قامت بتوحيد كل الجمعيات النسائية في دولة الإمارات تحت مظلة جمعية واحدة سميت اتحاد المرأة الإماراتية، سعياً وراء ترسيخ دور المرأة وإكساب نشاطاتها زخماً وفعالية. وباشر اتحاد المرأة الإماراتية بالعمل على تثقيف المرأة وتوعيتها، عبر خطة شاملة لمحو الأمية، إذ بعد أن قطع شوطاً كبيراً في هذا المجال، بدأ يركز على مفهوم التنمية الاجتماعية ككل، وعلى حماية حقوق المرأة في مواقع العمل وتوفير فرص العمل اللائقة بها.
وكذلك قامت المغفور لها بإذن الله؛ الشيخة لطيفة بنت حمدان زوجة المغفور له الشيخ راشد بن سعيد حاكم دبي بتشجيع المرأة في إمارة دبي، وحثها على التعلم وإكمال الدراسة، كما أتاحت كل السبل ودعمت مسيرتها في الإمارة. واليوم تقوم حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ؛ الشيخة هند بنت مكتوم جمعة آل مكتوم بدور كبير في دعم المرأة و تعزيز دورها على الصعيد الاجتماعي والوطني، إذ عملت على توفير الفرص للنساء لترسيخ دورهن في الحياة السياسية والاجتماعية. ولقد وضحت في حديثٍ لها مع مجلة (المرأة اليوم) أن المرأة في الإمارات أصبحت مؤهلة للعمل في كل المجالات وتستحق أن تتقلد أعلى المناصب. ولقد قامت سموها برعاية برنامج جائزة الإنجاز للمرأة في الشرق الأوسط لعام 2022.
سمو الشيخ محمد بن راشد في زيارة لجامعة زايد
ولا يخفى على أحد تبني صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لقضية المرأة، وهو يعرف باحترامه البالغ لمجتمع نساء الإمارات وبدعمه المتواصل لهن. ولقد وجه سموه إلى استحداث مشروع جديد لتعزيز مشاركة المرأة في الدوائر الحكومية، عرف بمشروع انطلاق. ولقد ذكر سموه في حوار مع الصحافيين أن المرأة الإماراتية أصبحت تتبوأ أعلى المراتب وأهمها، وأن حكومة دبي ستبذل قصارى جهدها في تشجيع المرأة وجعلها تحتل أعلى المناصب. المرأة في الإمارات الآن، امرأة واعية متعلمة، جنت ثمار التطوير في ربع القرن الأخير، وأصبحت طموحاتها لا تحدها حدود، وبدأت تتطلع إلى الدراسات العليا والتخصصات الدقيقة، إذ أصبح لافتاً للنظر أن النساء يمثلن العدد الأكبر من طلاب جامعة الإمارات وكليات التقنية العليا. وقد انعكس كل هذا على رفد واقع العمل بنسبة متنامية من النساء، حيث تضاعف عدد الموظفات أربع مرات في الفترة ما بين عامي 1980 و 1990، بما نسبته 5.03% و 16.03% على التوالي.
إحدى الخريجات تتسلم شهادتها الجامعية
وعلى الرغم من أن معظم الموظفات يعملن في القطاع العام، وبخاصة بدوائر الصحة والتعليم والخدمات، إلا أن ذلك لا ينفي وجود نسبة من المتخصصات في الهندسة والعلوم والإعلام وتكنولوجيا المعلومات والقانون والتجارة وصناعة النفط، يعملن في قطاعات أخرى، إذ لوحظ إقبال نسوي إماراتي مؤخراً على الوظائف في الشرطة والجيش.
كما أصبحت هناك هيئات عسكرية خاصة لنساء الإمارات، سميت بأسماء الفارسات العربيات المجيدات، من أمثال خولة بنت الأزور…وتشرف كلية خولة بنت الأزور العسكرية على تدريب النساء اللواتي بدأت أفواجهن تتوالى منذ العام 1992، الذي شهد تخرج 59 امرأة، بعد دورة تدريبية استمرت ستة شهور، تضمنت، إلى جانب التعليم النظري، تدريباً عسكرياً منتظماً. ويمكننا القول، إن المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة مضطلعة بدورها على أكمل وجه، وإنها استطاعت أن تواكب كل التطورات التي شهدتها البلاد، وإنها حظيت بكل الدعم من المغفور له اشيخ زايد، ومن لدن حرمه. كما تحظى بالدعم الكبير من قبل سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي يصر دائماً على أن المرأة نصف المجتمع وأن النساء في كثير من الأحيان يقدمن أكثر مما يقدم الرجال. ولقد ذكر سموه في الحوار المفتوح عبر الإنترنت بتاريخ 11 نوفمبر 2001 انه ربما تراجع دور المرأة في القديم عن دور الرجل، إلا أن المرأة اليوم ترتقي إلى أعلى المستويات، ولها القدرة على تحقيق الأهداف التي يتطلع إليها المجتمع، وأنها ستستمر في الارتقاء بدورها لتبلغ كل أهدافها.
جزيلاااااااااااااااااااااااااااااا
و الله جاء في وقته
الله يجزاكِ كل خير
و في ميزااااان حسناااااااتكِ
تسلمين اختي عالبور..
بصراحة ما قصرتي يعطيج الف عافية..
حمار الرجل الصالح
ورويداً…رويداً. راح النوم يداعب عيني الرجل الصالح وما هي إلا لحظات قصيرة حتى غاب عن الوعي,
وراح في نوم عميق دام مائة عام كاملة.
قرن من الزمان والرجل الصالح في رقدته هذا ميت بين الأموات وكذلك حماره .
م/ن
تم تقيييييمج ++
و الى الامام لا تراجع زنقة زنقة
شكرا باشا