التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب حل درس المنهج النبوي في الدعوة -تعليم اماراتي

لو سمحتوا بغيت حل لدرس المنهج النبوي في الدعوة بليييييييييز

http://www.uae.ii5ii.com/showthread….E1%CF%DA%E6%C9

في الرابط

بالتوفيق

مآ قصرتٍ إماراتيةْ .,

بآرك الله فيه’ـــــــــــأ..

اماراتيوه ماقصرت .!

ربي يحفظها

مشكوره وما تقصرين

يسلمو ع الطرح ..

تحياتي : الجرح الصامت ..

يعطيج العافية إماراتيه .

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووو يالبيييييييييييييييييييية

مشكوره وان شاء الله يكون لكي هذا التلفون galaxy s5

اريد حل كتاب الدين المنهج الجديد ضروريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييي

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

وسمحتو ابغا تقرير " الدعوة الى الله " ساعدوني للصف الثاني عشر

وسمحتو ابغا تقرير " الدعوة الى الله " ساعدوني

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير جاهز عن : الدعوة إلى دين الله ( تقرير دين لكافة المراحل ) -اصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم
تقرير جاهو عن
الدعوة إلى دين الله
تفضلوا يا طلابنا الأعزاء

يمنع وضع روابط لمدونة أخرى
الدعوة إلى دين الله
كيفيتها وطرقها

المقدمة :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :

فيسرني أن أطرح عليكم موضوع هام يهم جميع المسلمين آلا وهو الدعوة إلى الله عز وجل.
قال الله تعالى: (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين)(1)، والاستفهام في الآية بمعنى النفي أي لا احسن قولا.
والغرض من الآتيان بالاستفهام في موضع النفي إفادة أمرين:
الأول: انتفاء هذا الشيء.
الثاني: تحدي المخاطب أن يأتي به، فالاستفهام مشربا معنى التحدي أي إذا كان عندك شيء أحسن من هذا فأت به، ولكننا نقول لا أحد أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين.
والدعوة إلى الله تعالى هي الدعوة إلى شريعة الله الموصلة إلى كرامته. ودعوة الرسل عليه الصلاة والسلام، تدور على ثلاثة أمور:
أولا: معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته.
ثانيا: معرفة شريعته الموصلة إلى كرامته.
ثالثا: معرفة الثواب للطائعين والعقاب للعاصين.
والدعوة إلى الله تعالى أحد أركان الأعمال الصالحة التي لا يتم الربح بها كما قال الله تعالى: (والعصر . إن الإنسان لفي خسر . إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات . وتواصوا بالحق . وتواصوا بالصبر).فإن التواصي بالحق يلزم منه الدعوة إلى الحق، والتواصي بالصبر يلزم منه الدعوة إلى الصبر على دين الله – عز وجل – في أصوله وفروعه.
إن الدعوة إلى الله – عز وجل – صارت الآن وما زالت بين طرفين ووسط.
أما الطرفان فجانب الإفراط، بحيث يكون الداعية شديدا في دين الله يريد من عباد الله – عز وجل – أن يطبقوا الدين بحذافيره ولا يتسامح عن شيء الدين يسمح به، بل إنه إذا رأى من الناس تقصيرا حتى في الأمور المستحبة تأثر تأثرا عظيما وذهب يدعو هؤلاء القوم المقصرين دعاء الغليظ الجافي وكأنهم تركوا شيئا من الواجبات
ومن الأمثلة على ذلك:
* المثال الأول: رجل رأى جماعة من الناس لا يجلسون عند القيام إلى الركعة الثانية أو عند القيام إلى الركعة الرابعة، وهي التي تسمى عند أهل العلم جلسة الاستراحة، هو يرى أنها سنة ومع ذلك إذا رأى من لا يفعلها اشتد عليه وقال لماذا لا تفعلها؟ ويتكلم معه تكلم من يظهر من كلامه أنه يقول بوجوبها.
فيأتي بعض الناس ويشدد فيها ويجعلها كأنها من الواجبات.

وهذا النبي، صلى الله عليه وسلم، كان يصلي بأصحابه وهو يحمل إمامة بنت زينب بنت رسول الله، صلى الله عليه وسلم – يعني أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، جد هذه الطفلة – فكان يصلي بالناس يحمل هذه الطفلة إذا قام حملها وإذا سجد وضعها، صلى الله عليه وسلم، هذا فيه حركة، وفيه ملاطفة للطفلة، وفيه أنه يؤم الناس فقد يلتفت بعضهم لينظر ماذا كان للنبي، صلى الله عليه وسلم، مع هذه الطفلة ومع ذلك فالنبي، صلى الله عليه وسلم، وهو اتقى الناس لله – عز وجل – وأعلمهم بما يتقي كان يفعل ذلك.
و اجتمع نفر من أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فسألوا عن عمله في السر، فأخبروا بذلك فتقالوا عمل النبي، صلى الله عليه وسلم، وقالوا: إن النبي، صلى الله عليه وسلم، غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر، ولكن نحن بحاجة إلى عمل أكثر ليغفر الله لنا ذنوبنا، فقال أحدهم: أنا أصوم ولا أفطر. وقال الثاني: أنا أقوم ولا أنام. وقال الثالث: أنا لا أتزوج النساء، فبلغ قولهم النبي، صلى الله عليه وسلم، فقال: "أما أنا فأصوم وأفطر، وأقوم وأنام، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني" هذا كله يدل على أنه لا ينبغي لنا بل لا يجوز لنا أن نغلو في دين الله سواء في دعاء غيرنا إلى دين الله، أو في أعمالنا الخاصة بنا، بل نكون وسطا مستقيما كما أمرنا الله تعالى بذلك، وكما أمر بذلك النبي، صلى الله عليه وسلم، فالله – عز وجل – يقول: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون) ، والنبي، صلى الله عليه وسلم، قال لأصحابه: "لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم" وأخذ حصيات وهو في أثناء مسيره من مزدلفة إلى منى أخذ حصيات بكفه وجعل يقول: "يا أيها الناس بأمثال هؤلاء فارموا وإياكم والغلو في الدين".
وضد ذلك: من يتهاون في الدعوة إلى الله – عز وجل – فتجده يرى الفرص مواتية والمقام مناسبا للدعوة إلى الله ولكن يضيع ذلك، تارة يضيعه لأن الشيطان يملي عليه أن هذا ليس وقتا للدعوة، أو أن هؤلاء المدعوين لن يقبلوا منك، أو ما أشبه ذلك من المثبطات التي يلقيها الشيطان في قلبه فيفوت الفرصة على نفسه.
وبعض الناس إذا رأى مخالفا له بمعصية بترك أمر أو فعل محظور كرهه واشمأز منه وابعد عنه، وأيس من إصلاحه وهذه مشكلة والله سبحانه وتعالى بين لنا أن نصبر وأن نحتسب قال الله تعالى لنبيه: (فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل ولا تستعجل لهم). فالإنسان يجب عليه أن يصبر ويحتسب ولو رأى على نفسه شيئا من الغضاضة فليجعل ذلك في ذات الله عز وجل، والنبي، صلى الله عليه وسلم، عندما أدميت إصبعه في الجهاد قال هل أنت إلا إصبع دميت وفي سبيل الله ما لقيت.
وهذا عكس الأول حتى إن هذا ليرى الأمر بعينه ويسمعه بأذنه يجد هذا الأمر المخالف لشريعة الله ولا يدع الناس إلى الاستقامة وعدم معصية الله – عز وجل – ومخالفته، بل إنا نسمع أن بعض الناس يقول:
يجب أن تجعل الأمة الإسلامية التي تنتسب إلى الإسلام وتتجه في صلاتها إلى القبلة يجب أن تكون طائفة واحدة غير متميزة، لا يفرق بين مبتدع وصاحب سنة، وهذا لا شك خط وخطل وخطر؛ لأن الحق يجب أن يميز عن الباطل، ويجب أن يميز أصحاب الحق عن أصحاب الباطل حتى يتبين، أما لو إندمج الناس جميعا وقالوا نعيش كلنا في ظل الإسلام وبعضهم على بدعة قد تخرجه من الإسلام فهذا لا يرضى به أحد ناصح لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم.

ويوجد أناس يستطيعون الدعوة إلى الله لما عندهم، من العلم والبصيرة ويشاهدون الناس يخلون في أشياء ولكن يمنعهم خوف مسبة الناس لهم أو الكلام فيهم أن يقولوا الحق فتجدهم يقصرون ويفرطون في الدعوة إلى الله – عز وجل-. وهؤلاء إذا نظروا إلى القوم الوسط الذين تمسكوا بدين الله على ما هو عليه إذا رأوهم قالوا: إن هؤلاء لضالون، إن هؤلاء لمتعمقون، إن هؤلاء لمتشددون متنطعون، مع أنهم على الحق.
وإذا نظر إليهم المفرطون الغالون قالوا أنتم مقصرون لم تقوموا بالحق ولم تغاروا لله – عز وجل -، ولهذا يجب أن لا نجعل المقياس في الشدة واللين هو ما تمليه علينا أهواؤنا وأذواقنا، بل يجب أن نجعل المقياس هدي النبي، صلى الله عليه وسلم، وهدى أصحابه، والنبي، صلى الله عليه وسلم، رسم لنا هذا بقوله وبفعله وبحاله، صلى الله عليه وسلم، رسمه لنا رسما بينا، فإذا دار الأمر بين أن اشتد أو اتيسر بمعنى أنني كنت في موقف حرج لا أدري الفائدة في الشدة أم الفائدة في التيسير والتسهيل فأيهما أسلك؟ أسلك طريق التيسير لأن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "إن الدين يسر" ولما بعث معاذ أو أبا موسى الأشعري إلى اليمن قال: "يسرا ولا تعسرا، وبشرا ولا تنفرا" ولما مر يهودي بالنبي، صلى الله عليه وسلم، فقال السام عليكم يا محمد – يريد الموت عليك لأن السام بمعنى الموت – وكان عند النبي، صلى الله عليه وسلم، عائشة رضي الله عنها فقالت "عليك السام واللعنة" فقال لها النبي عليه الصلاة والسلام، "إن الله رفيق يحب الرفق وإن الله ليعطي بالرفق مالا يعطي على العنف"، فإذا أخذنا بهذا الحديث في الجملة الأخيرة منه: "إن الله ليعطي بالرفق مالا يعطي على العنف" عرفنا أنه إذا دار الأمر بين أن استعمل الشدة أو استعمل السهولة كان الأولى أن استعمل السهولة ثقة بقول الرسول، عليه الصلاة والسلام: "إن الله ليعطي بالرفق مالا يعطي على العنف"
إن موضوع الرسالة، كما هو معلوم للجميع أو لأكثرهم هو: «تعاون الدعاة وأثره في المجتمع» ولا شك أن الدعوة إلى الله لها مرتبة عظيمة في شريعة الله، فإن الله ـ سبحانه وتعالى ـ قال في كتابه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم قولا أمره أن يبلغه إلى الأمة أمرا خاصا، فقال: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله ومآ أنا من المشركين} [يوسف: 108].
والنبي صلى الله عليه وسلم مأمور أن يقول بكل القرآن، أن يبلغ كلام الله إلى عباد الله، ولكن إذا كان الأمر ذا أهمية، فإن الله ـ تعالى ـ يوجه أمرا خاصا إلى رسوله صلى الله عليه وسلم ليقوم بتبليغه إلى الأمة، ولهذا أمثلة في كتاب الله مثل هذه الاية التي تلوت، ومثل قوله ـ تعالى ـ: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون … وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبآئهن أو آبآء بعولتهن أو أبنآئهن أو أبنآء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسآئهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النسآء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} ومثل قوله تعالى: {قل لا أقول لكم عندي خزآئن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون} وغير هذه الايات كثير، لكن المهم أنه ينبغي أن نعلم أن الله إذا صدر الأمر بالقول إلى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فإن ذلك يقتضي عناية خاصة فيما وقع فيه هذا القول…
يقول الله ـ تعالى ـ لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله ومآ أنا من المشركين} والمشار إليه هو المستفاد من قوله: {أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله ومآ أنا من المشركين} فالنبي صلى الله عليه وسلم، كإخوانه من سائر النبيين والمرسلين، تبوؤا هذا المقامالعالي العظيم، وهو مقام الدعوة إلى الله.. لكنها دعوة على بصيرة فيما يدعون إليه.. وعلى بصيرة في حال من يدعونهم.. وعلى بصيرة في أسلوب الدعوة.. لابد من هذه البصائر الثلاث.
البصيرة فيما يدعون إليه، والبصيرة في حال المدعو.
والبصيرة في أسلوب الدعوة، وإذا تمت هذه الأمور الثلاثة؛ صارت الدعوة دعوة محمد صلى الله عليه وسلم، وإذا اختل منها واحد؛ نقص من كمالها بقدر ما اختل من هذه الأمور الثلاثة يقول الله ـ تعالى ـ في هذه الاية: {على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله ومآ أنا من المشركين}.
خصائص الداعية
فكل من اتبع النبي صلى الله عليه وسلم فإنه لا يكتفى باتباعه، أن يقوم بالعبادات الخاصة. من صلاة، وزكاة، وصيام، وحج وبر والدين، وصلة رحم، بل لابد أن يكون داعية إلى الله ـ سبحانه وتعالى ـ بحاله ومقاله.. ولابد أن يكون أيضا داعية إلى الله على بصيرة.. بحال من يدعوهم..؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما بعث معاذا إلى اليمن، قال له: «إنك ستأتي قوما أهل كتاب..» وأخبره بحالهم؛ ليكون مستعدا لملاقاتهم.. حتى ينزل كل إنسان منزلته، ولا ريب أن كل إنسان عاقل.. يعلم الفرق بين دعوة الإنسان الجاهل، ودعوة الإنسان المعاند المكابر، ولهذا قال الله ـ تعالى ـ {ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون} [العنكبوت: 46]، فالذين ظلموا لا نجادلهم بالتي هي أحسن، وإنما نجادلهم بما يليق بحالهم، وظلمهم، ولابد أن يكون الداعية عالما بأسلوب الدعوة.. وكيف يدعو الناس.. وهذا أمر مهم جدا، بالنسبة للدعاة.. كيف يدعون الناس؟

الخاتمة :
لابد من الصبر والتريث في كل الامور
ومن يدعوا إلى الله تعالى وإلى دينه لابد له من الصبر
هنا أكون قد انتهيت من تقريري راجيا من الله تعلى أن يوفقني وإياكم وأن يتقبل مني
وأن أنال حسن التقييم منكم لهذا البحث
والحمد لله رب العالمين
المراجع :
. القران الكريم
. صحيح البخاري وكتب السنة
. كيف ندعوا إلى الله

منقول

بارك الله فيك
يعطيك العافيه ..

ينقل لقسم التربية الإسلاميه

آلسل’ـٍأم عليكَ وآلرحمهِ

يسعدْ مسآكْ بكلَ خير وبِركة

بآرك آلله فيكـٍ ويزأكَ آللهـٍ آلف خيَر تسلم آلشيَخـٍ ع آلتقريَر ويعلـِه

فَ ميزأن حسناتْكـ بإّذنٍ آللهـٍ

أللهـِ لآ يحَرمن’ـٍأِ من توآجدكمِ

آلغلـِآكلهـ

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الرابع الابتدائي

ممكن اوراق عمل المؤمن القوي -سورة البروج- الرسول في غار حراء – بداية الدعوة الاسلامية -تعليم الامارات

السلام عليكم اخواني و خواتي

ممكن لو سمحتو اوراق عمل و مراجعه للدروس الاتية

1- المؤمن القوي

2- الرسول صلى الله عليه و سلم في غار حراء

3- سورة البروج

4- بداية الدعوه الاسلاميه في مكة

و جزيتم خيرا ان شاء الله

الملفات المرفقة

اوراق عمل و مراجعه للدروس الاتية

1- المؤمن القوي

3- سورة البروج
في المرفق
ممكن على الرابط التالي
http://www.uae7.com/vb/attachments/7…1%C7%C8%DA.rar

مدرسة شمل للتعليم الأساسي ورقة عمل عن سورة البروج للصف الرابع مادة التربية الإسلامية
س 1 : أكمل الآيات الكريمات التالية :
إن بطش ………………… (12) انه …………………… (13) وهو…………………….. (14) ذو …………………….. (15) فعال ……………………. (16) هل أتاك ……………………….. (17) ………….. وثمود (18) بل ……………………في…………….. (19) والله من ورائهم………………….. (20) بل هو ………………………….(21)……………………………. محفوظ (22)
س 2 : أكمل ما يلي :
1)اقسم الله تعالى في الآيات بـ ………………………………
2)أصحاب الأخدود هم …………………………………….
3)مصير المؤمنين ……………………… ومصير الكافرين ……………………………
4)آخر الكتب السماوية هو ……………………………
5)نزلت كل الكتب السماوية لدعوة الناس إلى …………………………………………
س 3 : هات من السورة ما يدل على :
1)أن الكافرين كانوا يشهدون على عذاب المؤمنين ………………………………………….. ……………………………………
2) أن عاقبة المؤمنين إلى جنات تجري من تحتها الأنهار ………………………………………….. …………………………………..
3) لله عزو جل ملك السماوات والأرض ………………………………………….. …………………………………..
س 4 : اذكر بعض أسماء الله الحسنى التي وردت في السورة ؟
………………………..،……………….. ……….. ، ………………………….
س 5 : بم تميز القرآن الكريم عن الكتب السماوية الأخرى ؟
v ………………………………………….. …………………………………..
v ………………………………………….. …………………………………..

ورق عمل المؤمن القوي
اسمـــي : ……………………… صفــي : الرابع / التاريخ :
س1: اكتب حديث المؤمن القوي:
عن ……………………………………….. قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن القوي ……………………………………. من المؤمن الضعيف و ………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. …………………… ………………………………………….. ………………………………………….. …………………….
س2: ضع علامة R أمام عمل المؤمن القوي وعلامة Q أمام عمل المؤمن الضعيف :
(1) ( ) يمارس الرياضة ليكون قوي البنية والعقل
(2) ( ) يعجز عند المصائب
(3) ( ) ينصح إخوانه بفعل الخير
(4) ( ) يغتر بنجاحه وينسى فضل الله عليه
(5) ( ) يتذمر إذا أصابه مرض
س3: أكمل ما يلي :
(1) المؤمن ………………… يحبه الله
(2) أتوكل على ……………. ولا …………………
(3) أحرص على طلب ………………
(4) أرضى بـ ………………………..
(5) أحب لغيري ما أحبه لـ……………………
س4: حدد من هو المؤمن القوي بين هؤلاء التالية ذكرها:
بالتوفيق

بسمَ اللــﮧ الرحم ـِن الرحيمَ
السلـِآم
آلسَلآم عليڪَم ۈرحمـَﮧ آللھ ۈبُرڪَآتـَﮧ

تًــــسـ~
ــلميـ }ــنِ , هالوينة تم ++..
ربـــــــــــــــــي ڷآهآنچ ..

شكرا للمجهود

ثانكس هالوجينه عالأتعاب و الجهود المبذولهـ,,
و ربي الورقة حلوهــ ةة …
و جزاكي الله كل خير..

أوراق عمل رائعة وجهد يشكر عليه

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف السادس

تبليغ الدعوة الأسلاميه للقبائل -التعليم الاماراتي

السلام عليكم
لو سمحتو أريد معلومه عن تبليغ الدعوة الأسلاميه للقبائل

كان تبليغ الدعوة في البداية سراً و هذه بعض المعلومات ..

المرحلة الأولى: الدعوة سّرًا:

بعـدمـا نزل الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم وكلفه حمل الرسالة وأمره بتبليغها بقوله: {قُمْ فَأَنْذِرْ}. أخذ يدعو لدين الله فبدأت المرحلة السرية التي استمرت ثلاثة أعوام، فكان فيها صلى الله عليه وسلم يدعو من آنس فيـه الاستعـداد لقبول هذه الدعوة بغضّ النظر عن سنه ومكانته وبغضّ النظر عن جنسـه وأصله، فكان يدعو جميع من يتوسّم فيهم القبول والتعقل، فأسلم خلالها جماعـة من ذوى العقـل والـرأي والنضـجِ مثـل خديجة بنت خويلد زوجـه، وزيد بن حارثة مولاه، وعلي بن أبى طالب وكـان صبيا، وأبو بكر وعبد الرحمن بن عوف والزبير بن العوام وسعد بن أبى وقاص وعثمان بن عفان وطلحة بن عبيد الله وأبو عبيدة عامر بن الجراح وسعيد بن زيـد وخـالـد بن سعيد بن العاص والأرقم بن أبي الأرقم وجميع هؤلاء من الأسر المتنفّذة القـويـة، كـما كان من السـابقين إلى الإسلام أغنياء وفقراء، أقوياء وضعفاء، أحرار وموالي، عرب وعجم، تجار وعـمال، وبعض الكتـابيـين أمثال صهيب الرومي، والأرقاء أمثال بلال الحبشي ويـاسر وزوجتـه سميـة وابنهـما عـمار. فالإسـلام من بدايته لم يكن لفئة دون فئة من النـاس ولا لجنس دون جنس أو طبقـة دون طبقـة، بل جاء للناس كافة، وخلاصاً للإنسانية جمعاء, قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}. (سورة الأنبياء: 107).

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف التاسع

طلب :( ممكن تقرير عن اساليب الدعوة لله تعالى -تعليم اماراتي

ممكن تقرير عن اساليب الدعوة لله تعالى " لو سمحتوا ؟؟

تفضلي اسراء :

أساليب الدعوة
إعداد: عفاف بنت يحيى آل حريد

إن مناهج الدعوة تظهر في مجموعة الأساليب المستخدمة التي يجمعها نظام واحد، فإن مجموعة الأساليب التي تحرك الشعور والوجدان تمثل المنهج العاطفي، ومجموعة الأساليب التي تدعو الإنسان إلى التفكر والتدبر والاعتبار تمثل المنهج العقلي، ومجموعة الأساليب التي تعتمد على الحس والتجارب الإنسانية تمثل المنهج الحسي، وهكذا…

وسنتناول أمهات الأساليب الدعوية، ونذكر منها أربعة، وأبين تعريفه، ومظاهره، وخصائصه، وبعض المسائل المتعلقة به.

قال تعالى مبينًا أمهات الأساليب الأساسية: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ (سورة النحل، آية: 125).

(أسلوب الحكمة):

تعريفه:

هو الأسلوب الذي يضع الشيء موضعه، ومنها الإصابة في القول والعمل معًا، فيكون أسلوب الحكمة شاملا لجميع الأساليب الدعوية من هذا الوجه.

أهميته وفضله:

· اختيار الله – عز وجل – لنفسه اسم الحكيم، جعل تعليم الحكمة من أبرز أعمال الرسول – صلى الله عليه وسلم -.

· أمر الله بالدعوة بها، قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ﴾ (سورة النحل، آية: 125).

· جعلها أفضل ما يعطاه المرء، قال تعالى: ﴿ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ (سورة البقرة، آية: 269).

· كونها مما يتحاسد عليه في الدنيا، ففي الحديث الشريف: ) لا حسد إلا في اثنتين، ومنه : ورجل آتاه الله حكمة، فهو يقضي بها ويعلمها (.

مظاهره:

تتعدد مظاهر أسلوب الحكمة وتكثر نظرًا لأن الحكمة السداد في القول والعمل.

أ. مظاهر الحكمة في جانب المناهج الدعوية:

1. ترتيب الأولويات، وتقديم الأهم على المهم، كأن يقدم العقائد على غيرها من العبادات والأخلاق.

2. التدرج في تطبيق الأولويات، ولا سيما في معالجة الأشخاص والأوضاع العامة.

3. مناسبة المنهج للأحوال والأعمار والمستويات، فلا يعد المنهج حكيمًا إذا ساوى بين حالة الضعف وحالة القوة.

ب. من مظاهر الحكمة في جانب الأساليب:

1. اختيار المنهج المناسب لتطبيقه في الموقف المناسب والحالة المناسبة، فقد يصلح لحالة من الأحوال ، أو معالجة موقف من المواقف ما لا يصلح لغيره.

2. اختيار الشكل المناسب من أشكال أساليب المنهج المختار، والحكمة تقتضي اختيار الشكل المناسب لكل موقف، فما يقال في الأفراح يختلف عما يقال في الأتراح.

3. اعتماد مراتب الاحتساب وهي: التعريف، ثم الوعظ، ثم التعنيف، ثم استعمال اليد، ثم التهديد، ثم الضرب… قال تعالى: ﴿ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ﴾ (سورة النساء، آية: 34).

من مظاهر الحكمة في جانب الوسائل الدعوية:

الوسائل المعنوية:

وهي الأخلاق والصفات الحميدة: اهتمام الداعية بها، وحرصه عليها، واختيار الخلق المناسب للموقف المناسب.

الوسائل المادية:

استعمال الداعية كل وسيلة مباحة متيسرة متوفرة في عصره أيًّا كان مصدرها، اجتناب كل وسيلة محرمة أو مكروهة، الترقي بالوسيلة الدعوية لتكون مكافئة للدعوة.

خصائص أسلوب الحكمة:

1. إمكان تعلمه واكتسابه، ومن أساليب تعلمه:

أ‌- قراءة القرآن والسنة.

ب‌- صحبة الحكماء والاقتباس منهم.

ت‌- العمل بها وتطبيقها في مجال الدعوة.

ث‌- الاستفادة من التجارب الدعوية الشخصية وغيرها.

2 . عظيم آثاره في الدعوة، فالداعية الحكيم يصل إلى ما لا يصل إليه غيره.

تعريفه:

الموعظة في اللغة: مشتقة من وعظه يعظه وعظاً، وعظةً: نصحه وذكر بالعواقب، وأمره بالطاعة ووصاه بها.

والموعظة الحسنة في الاصطلاح الدعوي، ترادف النصيحة، ولها أشكال عديدة، فمن أشكالها: القول الصريح اللطيف اللين، التعريض، الترغيب والترهيب، المدح والذم، القصة، التذكير بالنعم.

أهميته وفضله:

· أمر الله باستعماله، قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ﴾ (سورة النحل، آية: 125).

· جَعلُ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – النصيحة أساس الدين.

· استخدام جميع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لها، فقد أخبر تعالى عن نوح عليه السلام أنه قال: ﴿ وَأَنْصَحُ لَكُمْ ﴾ (سورة الأعراف، آية: 62).

من خصائص أسلوب الموعظة الحسنة:

لُطف عباراته وألفاظه، تنوع أشكاله وكثرتها، عظم آثاره في نفوس المدعوين، ويظهر فيما يلي:

أ. قبول الموعظة، وسرعة الاستجابة.

ب. غرس المحبة والمودة في نفوس المدعوين.

ج. محاصرة المنكرات والقضاء على انتشارها، بحيث يخجل الناس إذا لم يستجيبوا ممن يعظهم موعظة حسنة, ومن أمثلة ذلك: استخدامه – صلى الله عليه وسلم – لهذا الأسلوب مع الأعرابي الذي بال في المسجد.

(أسلوب المجادلة):

تعريفه:

عبارة عن دفع المرء خصمه عن فساد قوله بحجة أو شبهة، ومنها: مقابلة الأدلة لظهور أرجحها، وقد تكون المجادلة بالحسنى، وقد تكون بالباطل، قال تعالى: ﴿ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ (سورة النحل، آية: 125).

أهميته:

تظهر أهمية أسلوب الجدل في الدعوة إلى الله من عدة أمور:

1. الجدل أمر فطري جُبل عليه الإنسان، يصدر من الصالح والطالح، قال تعالى: ﴿ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ﴾ (سورة الكهف، آية: 54).

2. أمر الله باستخدامه.

3. استخدام الأنبياء – عليهم الصلاة والسلام – للجدل في دعوتهم.

4. اهتمام الدعاة به من زمن الصحابة – رضوان الله عليهم – إلى يومنا هذا.

خصائص أسلوب الجدل:

· اعتماده على العلم والمعرفة، فلا يصح الجدال من غير علم.

· إقامة الحجة على الخصم وإفحامه.

· تنوع بواعثه ودوافعه تنوعًا كبيرًا، فمنها:

أ. بواعث نفسية: كالقناعة.

ب. بواعث علمية: كالاستفادة والسؤال عما يُجهل.

ج. بواعث اجتماعية: كالتحمس والتعصب لقول أو رأي.

و ايضا عندج هذه المقاله الرائعه

الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يظلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

أما بعد:
إخوة الإيمان يقول الله – تعالى -: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل: 125].

هذه الآية رسمت المنهج الأمثل في الدعوة إلى الله، وبيَّنت حال المدعوين والوسائل التي تعين في الدعوة إلى الله، ولذا سنقف معها وقفات حول الدعوة والدعاة، فنقول:
الدعوة إلى الله – تعالى – دعوة خير حق؛ لأنها دعوة إلى العدل والإحسان، دعوة إلى ما تقتضيه الفطر السليمة وتستحسنه العقول الخالصة، وتركن إليه النفوس الزكية.

فهي دعوة إلى الإيمان بالله، وإلى كل عقيدة سليمة يطمئن إليها القلب، وينشرح بها الصدر، والدعوة إلى الله دعوة إلى عبادة الله وحده، إيمانًا ويقينًا بأنه لا يستحق العبادة أحد سواه.

والدعوة إلى الله دعوة إلى الإيمان الجازم بكل ما ثبت لله – تعالى – من أسماء وصفات من طريق الكتاب والسنة، وأنها صفات حقيقية ثابتة لله على الوجه اللائق به من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل؛ {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11].

والدعوة إلى الله دعوة إلى اتباع الصراط المستقيم، صراط الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين، والشهداء والصالحين، وبسلوك هذا الصراط تنقطع سبل الابتداع، وخرافات الأهواء التي عشعشت في قلوب الكثيرين من المسلمين.

وصدق الله العظيم إذ يقول: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: 153].

والدعوة إلى الله دعوة إلى مكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال، وحفظ الحقوق، وإقامة العدل بين الناس بإعطاء كل ذي حق حقَّه، وبذلك يتحقق الإخاء والمودة بين المؤمنين، ويستتب الأمن التام والنظام الكامل داخل شريعة الله، وتضمحل كل الأخلاق السافلة والظواهر السيئة من المجتمع المسلم، هذه هي الدعوة إلى الله بمفهومها الواسع الشامل، ولذا جاءت الآيات الكثيرة ترغب فيها، وتحث عليها؛ لأنها وظيفة أنبياء الله والصفوة المباركة من العلماء العاملين في كل زمان ومكان.

وصدق الله العظيم إذ يقول: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت: 33]، {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [آل عمران: 104].

هذا عن مفهوم الدعوة، أما الوسائل المتاحة لإيصال الكلمة الهادفة إلى الآخرين، فمنها:
1- المشافهة المباشرة.

2- المشافهة غير المباشرة، كالدعوة عن طريق الأجهزة المسموعة والمرئية، وهذه الوسيلة أكثر انتشارًا من الأولى.

3- الكتابة، وهي الكلمة المقروءة عن طريق التأليف والصحف والمجلاَّت، وهذه الوسيلة تكمل الوسيلتين الأوليين؛ لأنها تبقى عند المدعو ويقرؤها مرة بعد أخرى.

وهذه الوسائل التي أجملتها الآية في حين فصلت حال المدعوين ومراتبهم التي يمكن أن يعاملوا في الدعوة بحسبها، وهذه الأحوال للمدعوين هي:
1- أن يكون المدعو راغبًا في الخير مقبلاً عليه، لكنه قد يجهله ويخفي عليه، فهذا يكفي في حقِّه مجرد الدعوة، وهي المرحلة الأولى؛ {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ} [النحل: 125]، كذا واتركوا كذا مع بيان الدليل وهؤلاء هم أكثر الناس.

2- أن يكون عند المدعو فتور وكسل عن الخير، أو إقبال ورغبة في الشر، فهذا لا يكفي معه مجرد الدعوة، بل لا بد أن يضاف إليها موعظة حسنة بالترغيب في الخير والطاعة، وبيان فضل ذلك، وحُسن عاقبته، وبيان الثواب الجزيل لمن أطاع، والعذاب العظيم لمن أعرض ولم يستجب.

3- أن يكون عند المدعو إعراض عن الخير واندفاع إلى الشر ومحاجة في ذلك، فهذا لا يكفي في حقه مجرد الدعوة والموعظة، بل لا بد أن يضاف إليهما مجادلته بالتي هي أحسن فيحسن الداعية مجادلته، ويحسن في عرض الحق عليه؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيميَّة:
"الناس ثلاثة أقسام؛ إما أن يعترف بالحق ويتبعه، فهذا صاحب الحكمة، وإما أن يعترف به، لكن لا يعمل به، فهذا يوعظ حتى يعمل، وإما ألا يعترف به، فهذا يُجادَل بالتي هي أحسن؛ لأن الجدال فيه مظنة الإغضاب، فإذا كان بالتي هي أحسن، حصلت منفعته بغاية الإمكان كدفع الصائل"؛ انتهى كلامه.

وعلى الداعية إلى الله أن يكون حصيفًا؛ فيبدأ بالأهم فالأهم، وبالأسس التي تكون كالمقدمات لما بعدها، وينتقل بالمدعوين من مرحلة إلى أخرى، والموافق في هذا من وفقه الله ونفع به، وحقق على يديه الخير لأمة الإسلام.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إذ يقول: {شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي} [الشورى: 13].

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية:

الحمد لله الذي أوجب الدعوة على عباده كل بحسبه، وأشهد ألا إله إلا الله، جعل الهداية المطلقة له – سبحانه وتعالى – وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله أفضل الدعاة وسيدهم صلى الله عليه وآله، وسلم تسليمًا كثيرًا.

أما بعد:
أيها المؤمنون والمؤمنات، هناك أمور أساسية ينبغي أن يكون الداعية متصفًا بها، ومنها:
1- الإخلاص لله في عمله، بحيث يقصد بدعوته التقرب إلى الله، ونصر دينه، وإصلاح عباده؛ بإخراجهم من الظلمات الجهل والعصيان إلى نور العلم والطاعة، فإخلاص الداعي في دعوته لله – تعالى – أمرٌ مهم بالنسبة لنجاحه فيها وثوابه عليها، أما أن يقصد مراءاة الناس بذلك، أو إصابة مال أو جاه، أو كثرة تابع أو رئاسة، فعمله محبَط، ونفعه قليل.

2- أن يعتقد أنه بدعوته إلى الله وارث لنبيه محمد – صلَّى الله عليه وسلَّم – في نشر سنته وهديه؛ ليكون ذلك حافزًا له على اتباعه في دعوته، والصبر على ما يصيبه، والحصول على الثواب الجزيل والدخول في دائرة: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي} [يوسف: 108].

3- أن يكون ثابتًا في دعوته إلى الله – تعالى – راسخ القدمين لا تزعزعه المضايقات، ولا يحطمه اليأس؛ لأنه واثق من صحة طريقته، مؤمل لنتيجتها، فهو واثق من الحسنيين بمشيئة الله.

4- أن يصبر ويصابر؛ فيصبر على ما يناله من أذى الخلق، وهم المناوئون للدعوة الذين لا يريدون للخير انتشارًا، وأذاهم قولي وفعلي، وقد حصل ذلك للرُّسل – عليهم الصلاة والسلام – وأخبر بذلك الكتاب المنزل: {وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ} [الأنعام: 34].

والصبر درجة عالية لا تنال إلا بالأسباب التي يتجرع بها العبد مرارة الصبر، ويتحمَّل بها مشقته؛ {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10].

5- أن يسلك طريق الحكمة ويعامل الناس على قدر عقولهم؛ فليسوا سواءً في قبول الحق والانقياد له، بل يحرص على الأسلوب المناسب؛ لعل الله أن ينفع به، ولو نظرنا إلى واقعنا الذي نعيشه، لرأينا أن أكثر الناس نفعًا هم الدعاة الذين وُفِّقوا لاستعمال الحكمة ومخاطبة الناس على قدر عقولهم، وعندنا مثال حي: هو سماحة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز المفتي العام للمملكة الذي طوفت شهرته مشارق الأرض ومغاربها، ووضع له القبول في الأرض، نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية! وأن يزيده رفعة في الدنيا والآخرة.

6- أن يكون الداعي عالمًا بشريعة الله التي يدعو إليها، وعالمًا بأحوال من يدعوهم لتؤتي دعوته ثمارها على الوجه الصحيح.

7- أن يكون الداعي على جانب كبير من الأخلاق؛ ليكون قدوة صالحة في العلم والعمل.

وصدق الله العظيم إذ يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} [الصف: 2 – 3].

وما أصدق ما قيل:

يا أيها الرجل المعلم غيره = هلاَّ لنفسك كان ذا التعليمُ
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنا = كيما يصحّ به وأنت سقيمُ
فابدأ بنفسك فانهها عن غيِّها = فإذا انتهتْ عنه فأنت حكيمُ
فبذاك يُقبل ما تقول ويقتدي = بالقول منك وينفع التعليمُ

8- أن يكون الداعي وقورًا في هيئته وقوله وفعله دون جفاء؛ ليكون أهلاً للتوقير، فلا يطمع فيه المبطلون، ولا يستخفه المخلصون، يَجِدُّ في موضع الجد، ويمزح في موضع المزاح، وهنا يألفه الناس، ويبثونه شكاياتهم، ويتحقق على يديه من الخير ما لا يعلمه إلا الله.

عباد الله:
صلوا وسلموا على الحبيب المصطفى والقدوة المجتبى؛ فقد أمركم الله بذلك، فقال – جل من قائل عليمًا: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56].

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، اللهم دمِّر أعداك أعداء الدين، واحم حوزة المسلمين، وطهِّر ديارهم، وأحفظ أموالهم وأعراضهم يا رب العالمين، اللهم إن بإخواننا في البوسنة والهرسك من البلاء والجهد، والضيق والضنك ما لا نشكوه إلا إليك.

عباد الله:
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي، يعظكم لعلَّكم تتذكرون.

رابط الموضوع: أساليب الدعوة – العلم والدعوة والجهاد – موقع آفاق الشريعة – شبكة الألوكة

الاخ امير ماقصصر يزاه الله خير …
موفقه ..


❤ ҰěѕłâмǿǾǿ ❤

thank you aloot u relly help me 🙂

thanks slot for your sharing

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

مخطط تلخيص لـ المنهج النبوي في الدعوة

مخطط تلخييص لـ المنهج النبوي في الدعوة ..

لا تنسونا من الدعاء ..

من عملي الخاص ..

اتمنى التوفيق للجميع ..

الملفات المرفقة

جزاك الله خيرا و سدد خطاك ,,
ننتظر المزيد منك

السلام عليكم
يزاج الله الف خير
تسلمين ..شكرًا لج
تم +++
السموحه سيتم تعديل العنوان

thanks

good

جميل جدا ريهام شكرا جزيلا مخطط رائع ومنسق جعله في ميزان حسناتكِ

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بوربوينت : المنهج النبوي في الدعوة / للصف الحادي عشر علمي + ادبي / تربية اسلامية . -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

↑↓ بوربوينت المنهج النبوي في الدعوة ↑↓

في المرفق >>>>

مع تمنياتي لكم النجاح والتوفيق .

الملفات المرفقة

السسلام عليكم
متفاعل كعادتك
تسسلم يمناك
موفق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يعطيك الف عافية,,

وتسلم يمناك,,

موفق..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيبة مشاهدة المشاركة
السسلام عليكم
متفاعل كعادتك
تسسلم يمناك
موفق

وعليكم السلالام
شكرا
يسلمك ربي من عذابه
ان شاء الله الجميع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمش الذبوحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يعطيك الف عافية,,

وتسلم يمناك,,

موفق..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يعافيج

يسلمك ربي من عذابه

ان شاء الله الجميع

بارك الله فيك

فميزان حسناتك ان شاء الله

استمر وإلى الامام ^^

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس المنهج النبوي في الدعوة الصف الحادي عشر

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

صفحة 70

ادلل :
1- بدا الرسول بنشر الدعوة الأنارة الصحابة والدعوة او سرا و جهرا
2 – لنقاء دار الارقم سرا للعبادة – من خلال تعليمهم الكتاب و الحكمة
3 – الهجرة

صفحة 71
4 – اجتماعهم في دار الارقم
5 – ارسال البعثات للملوك

اذكر
– تعريف الناس بالاسلام و تعاليمهم
– اخراج الناس من الظلمات الى نور
– التبسير على الناس ورفع الحرج عنهم

صفحة 72

ادلل
– أن مجهدها في سبيل الدعوة

اوضح
– المعرفة والعلم

الاثار
-عدم نجاح دعوتة وقوعه في الحرج
– وقوعه في الخطأ عدم استجابة الناس

صفحة 73

ابين
– يكون اشد تاثيرا في النفوس الناس

ادلل
– رحلة الاسراء والمعراج
– صبره على اذي المشركين
– كان يتكلم مع ضغير و الكبير وينام على الحصير
– عندما عفا عن اهل مكة

صفحة 74

– تفاءل النبي بان الله سيخرج من اصلاب هؤلاء الكافرين ومن هم المؤمنين برسالة الرسول صلى اله عليه وسلم
– يساعد الداعية على تعزيز الثقة بنفسة و مواصلة الدعوة وعدم الياس

صفحة 75

المنهج العاطفي
– منهج عقلي
– منهج عقلي ( ضرب الامثال ))

صفحة 76

– منهج عاطفي

اتدبر
– عاطفي (( عندما وضح يده عليه))
– عقلي ((عندما حادرة وناقشه ))

صفحة 77

– عندما كان النبي يذكر اصحابة لاشخاص دي الكفاءة قبل

احدد
التدرج في الدعوة
– مراعاة المصالح والمفاسد
– انزل الناس منزالهم

صفحة 78

– بيان الاسلام ورحمته و عدم النقد
– رضا الانصار و قناعتهم ومساندتهم للنبي

ابين
رضا الانصار صادقة و توثر بالناس وتثير العواطف تحرك القلب


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

تسلم ايدج خيتو,,

عساج عالقوة,,

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الله يسلمج

اشكرج ع مرورج الرائع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مشكورة اختي الطيبة

بارك الله فيج ..

ششكرا ع المرور

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل جاهز / درس المنهج النبوي في الدعوة للصف الحادي عشر

آلسَلآم عليكُم وآلرحمَه ،،

حل جاهز / درس المنهج النبوي في الدعوة

صفحة 70
ادلل :
1 – بدا الرسول بنشر الدعوة الأنارة الصحابة والدعوة او سرا و جهرا
2 – لنقاء دار الارقم سرا للعبادة – من خلال تعليمهم الكتاب و الحكمة 3 – الهجرة
صفحة 71
4 – اجتماعهم في دار الارقم
5 – ارسال البعثات للملوك
اذكر
– تعريف الناس بالاسلام و تعاليمهم
– اخراج الناس من الظلمات الى نور
– التبسير على الناس ورفع الحرج عنهم
صفحة 72
ادلل
– قوله : لعلك باجع نفسك .. اي ان مجهدها في سبيل الدعوة
اوضح
– المعرفة والعلم –
الاثار
– عدم نجاح دعوتة وقوعه في الحرج
– وقوعه في الخط عدم استجابة الناس
صفحة 73 ابين
– يكون اشد تاثيرا في النفوس الناس
ادلل
– رحلة الاسراء والمعراج
– صبره على اذي المشركين
– كان يتكلم مع ضغير و الكبير وينام على الحصير
– عندما عفى عن اهل مكة
صفحة 74
– تفاءل النبي بان الله سيخرج من اصلاب هوءلاء الكافرين
– يساعد الداعية على تعزيز الثقة بنفسة و مواصلة الدعوة وعدم الياس
صفحة 75
المنهج العاطفي
– منهج عقلي
– منهج عقلي ( ضرب الامتال ))
صفحة 76
– منهج عاطفي
اتدبر
– عاطفي ( عندمت نال ) عندما وضح يده عليه )
– عقلي ( عندما حادرة وناقشه ))
صفحة 77
– عندما كان النبي يذكر اصحابة لاشخاص دي الكفاءة قبل
احدد
التدرج في الدعوة
– مراعا المصالح والمفاسد
– انزل الناس منزالهم
صفحة 78
– بيان الاسلام ورحمته و عدم النقد
– رضا الانصار و قناعتهم ومساندتهم للنبي
ابين رضا الانصار صادقة و توثر بالناس وتثير العواطف
تحرك القلب
صفحة 81
انشطة الطالب
السوال الاول : ليعينو على الدعوة على قريش اذا عادته ولان هكذا هو دمر الحقيقي الداعية فعليه ان يبدا بدعوة لاهل ثم الناس
السوال الثاني : لانها بعيدة عن اعين الكفار
السوال الثالث : لانة كان قويا شجاعا ذو قوة
: عندما صبر على اذي المشكرين عندما حاضروه في مكة
السوال الربع : لانه اذا دخل الملك في الاسلام دخل منه قومه
السوال الخامس :: منهج الحكمة والموعظة الحسنة و مخاطبتهم على قدر احوالهم
السوال السابع : اسلوب الرسول في الدعوة تشبيه الدحيثة
اللا ان هذه الاساليب سهلت على الداعية اسر الدعوة

مَسروووق ! وبآلتوفيج

تسلمين ع السرقه كثري منها

^^

شكرا لج

ممكن بعد حل انشطة الطالب ص 82 السؤال السادس

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يزاج الله الف خير امارتيه 7 ..
بارك اللع فيج . يعطيج العافية
فميزان حسناتج ان شاء الله

بالتوفيق للجميع

أستغفرك يا رب من كل ذنب