التصنيفات
الصف العاشر

مقابله مع مدير مدرسة ابو سعيد الخدري للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم
مقابلة مع مدير مدرسة أبو سعيد الخدري

السيد مدير المدرسة الموقر : المحترم
هل لكم ان تعلمون ابنائكم بالمواعيد الطابور الصباحي اليومي و الوقت المحدد له ؟؟
الطابور الصباحي يبدا الساعة 7:15 دقيقة و الوقت المخصص للطابور و الاذاعة لا يزيد عن 15 دقيقة
مدير المدرسة هل سيطرى تغير على زمن الحصة في ظل تطبيقة النظام الجديد ؟؟
لا / الحصص نفس المدة في العام الماضي و هي 50 دقيقة
متى تبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول و متى تنتهي ؟؟
تبدا في تاريخ ….. / ….. / ….. و ينتهي بتاريخ ….. / ….. / …..

مع تحياتي لكم انا الطالب حمد الكعبي
بالصف العاشر

مرحبا
شكرا ع المقابله مزيرع
تمنيت لو تساله اكثر ,,
شكرا لك

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

[انتهى] بحث عن أبو سعيد , سعد بن مالك سنان الخدري الأنصاري للصف الثاني عشر

بحث عن أبو سعيد , سعد بن مالك سنان الخدري الأنصاري

أو

سلطان العلماء , العز بن عبد السلام

ومن استطاع البحث عن هولاء الشخصيات فرجاء منه كتابة الموقع او الكتاب المستخدم .

والرجاء وضع مقدمه للبحث وخاتمه في حاله الاستطاعه

ولكم جزيل الشكر

يلااااااااااااااااا تحملوني

اختكم ……………….. وفاء

ثواااااااااااااااني بس

انا بعد ابي بحث لو ممكن جزاكم الله خير

السلام عليكم

سعد بن مالك سنان الخدري الأنصاري
أبو سعيد الخدري
((10ق هـ ـ 74 هـ))

هو أبو سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري، الأنصاري، الخزرجي. صحابي جليل، كان من ملازمي النبي صلى الله عليه وسلم، استشهد أبوه مالك يوم أحد، عُرض على النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وهو ابن ثلاث عشرة، فجعل أبوه يأخذ بيده، ويقول: يارسول الله إنه عَبل العظام. وجعل نبي الله يُصعد فيه النظر ويصوبه ثم قال: ردّه، فرده، وشهد الخندق، وبيعة الرضوان، والمشاهد الأخرى، ولم يكن أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم من أبي سعيد الخدري بالأحداث، وروي أن أهله شكوا إليه الحاجة فخرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل لهم شيئاً. فوافقه على المنبر، وهو يقول: أيها الناس قد آن لكم أن تستغنوا عن المسألة، فإنه من يستعف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، والذي نفس محمد بيده ما رزق الله عبداً من رزق أوسع له من الصبر….. روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 1170حديثاً، وكان يلازم المسجد النبوي كثيراً، توفي في المدينة سنة أربع وسبعين للهجرة.

اسمه ونسبه :
سعد بن مالك بن شيبان بن عبيد الأنصاري الخزرجي ، مشهور بكنيته ( أبو سعيد ) .
ولادته :
وُلد في السنة العاشرة قبل الهجرة .
جوانب من حياته :
شهد أبو سعيد الخدري الخندقَ وبيعة الرضوان ، وقال أبو سعيد : عُرضتُ يوم أُحد وأنا ابن ثلاث عشرة ، فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول الله إنّه عبل – ضخم – العظام ، و جعل نبي الله ( صلى الله عليه وآله ) يصعِّد في النظر ويصوِّبه ، ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( رُدَّهُ ) .
فردَّني .
كان أحد الصحابة والوجوه البارزة المشهورة من الأنصار ، وكان من المحدِّثين الكبار ، وفي عداد رواة حديث الغدير ، وحديث المنزلة .
ويُعدّ من أجِلاَّء الصحابة الذين كانت لهم مواقف مشرِّفة مع أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ومن الذين شهدوا لعلي ( عليه السلام ) بالولاية يوم الغدير .
رُوي أن علياً ( عليه السلام ) قام فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال :
( أنشِدُ الله من شهد يوم غدير خُمٍّ إلاَّ قام ) .
فقام سبعة عشر رجلاً ، وكان أبو سعيد الخدري منهم .
ولم يترك مرافقة أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ، وكان إلى جانبه في معركة النهروان .
ذهب إلى معاوية ابن أبي سفيان ليوصل إليه صوت الحق ، وتعرَّض للضرب والاعتداء على يد جيش يزيد بن معاوية ، بعد واقعة الحرَّة .
عاصر من المعصومين الرسولَ الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ، والإمام علياً ، والإمام الحسن ، والإمام الحسين ، والإمام السجاد ( عليهم السلام ) .

مراجع :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.cin

أبو سعيد الخدري ( رضوان الله عليه )
اسمه ونسبه :

سعد بن مالك بن شيبان بن عبيد الأنصاري الخزرجي ، مشهور بكنيته ( أبو سعيد ) .
ولادته :

وُلد في السنة العاشرة قبل الهجرة .
جوانب من حياته :

شهد أبو سعيد الخدري الخندقَ وبيعة الرضوان ، وقال أبو سعيد : عُرضتُ يوم أُحد وأنا ابن ثلاث عشرة ، فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول الله إنّه عبل – ضخم – العظام ، و جعل نبي الله ( صلى الله عليه وآله ) يصعِّد في النظر ويصوِّبه ، ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( رُدَّهُ ) ، فردَّني .

كان أحد الصحابة والوجوه البارزة المشهورة من الأنصار ، وكان من المحدِّثين الكبار ، وفي عداد رواة حديث الغدير ، وحديث المنزلة .

ويُعدّ من أجِلاَّء الصحابة الذين كانت لهم مواقف مشرِّفة مع أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ومن الذين شهدوا لعلي ( عليه السلام ) بالولاية يوم الغدير .

رُوي أن علياً ( عليه السلام ) قام فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : ( أنشِدُ الله من شهد يوم غدير خُمٍّ إلاَّ قام ) ، فقام سبعة عشر رجلاً ، وكان أبو سعيد الخدري منهم .

ولم يترك مرافقة أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ، وكان إلى جانبه في معركة النهروان .

ذهب إلى معاوية ابن أبي سفيان ليوصل إليه صوت الحق ، وتعرَّض للضرب والاعتداء على يد جيش يزيد بن معاوية ، بعد واقعة الحرَّة .

عاصر من المعصومين الرسولَ الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ، والإمام علياً ، والإمام الحسن ، والإمام الحسين ، والإمام السجاد ( عليهم السلام ) .
ما قيل فيه :

قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( كان من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وكان مستقيماً ) .

وقال ابن كثير : كان من نجباء الصحابة ، وفضلائهم ، وعلمائهم .

وقال الخطيب البغدادي : وكان أبو سعيد من أفاضل الأنصار ، وحفظ عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حديثاً كثيراً .
وفاته :

توفي الخدري ( رضوان الله عليه ) سنة 74 هـ ، ودفن بالبقيع ، وقيل غير ذلك .

مراجع :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
http://www.al-shia.com/html/ara/ahl/…=ashabhm&id=12

شكرا على المعلومات

شكرا علي المعلومه استفدت منها الله يعطيكم العافيه والي الامام دائما

اللعم اعز الاسلام و المسلمين