التصنيفات
الصف العاشر

بحث / تقرير / الحلال والحرام بالتنسيق+ المراجع والمصادر >>> -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحث / تقرير >>> عن الحلال والحرااام

مــن عــمـــلــ اختي جزاها الله خيراًَ ^_________^

اسألكم الدعاء لهاااا بالتوفيق بظهر الغيب … ولي باللنسبة العاالية إن شاء الله >>>

اليكم بالمرفقات … متجزئة على 10 ورقااات ^______^

الــتــوفــيــق للـجــمــيــع

الغلاف

ط§ظ„ط؛ظ„ط§ظپ.doc

المقدمة …………………………………….الصفحة (1)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=81aed95d6b

المحرمات ………………………………….. الصفحة (2)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=61b032419e

الشرك بالله ………………………………… الصفحة (3)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=7624e6833e

أكل الربا ………………………………….. الصفحة (4)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=dafa137759

اللعب بالنرد ………………………………. الصفحة (5)
القمار والميسر ………………………………. الصفحة (5)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=5f00bdfca5

الغناء والمعازف ……………………………. الصفحة (6)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=07054968a8

خاتمة البحث ……………………………….. الصفحة (7)

ظ…ظ„ظپ ظ…ط±ظپظ‚ 8244

مصادر البحث ……………………………… الصفحة (8)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=ed536bccf8
فهرس البحث ……………………………….. الصفحة (9)

http://www.up.ii5ii.com//view.php?file=d1bb82f468

اي سؤال او طلب بالمادة … الرجاء وضعه بموضوع منفصل لكي يسهل علينا الرد ^__________^

جزاكما الله كل الخير

جزآآكم الله ألف خير ,,

جزآآكم الله ألف خير ,,
مشكور اخوي ع الطرح الغاوي

مشكووووووور اخوي تعبناك معانا ^^

مشكوره خيتو بنوته على التقرير وتستاهلين تقييم ^^

مشكوره خيتو وما اتقصرين ع البحث الحلو

بارك الله فيج

تم +++

مشكووورهـ وما تقصرين

يعطيك العافيه

تمت السرقه

في ميزان حسناتك

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

عرض بور بوينت درس الحلال والحرام -تعليم اماراتي

يمكن لو سمحتوا

عرض بور بوينت
عن درس الحلال والحرام

ضروووووري لو سمحتوا

هاي اول مرة اطلبكم لا تردووووووووووووووووووني

ارجووووووووووووكم ضرووووري

وييييييييييييينكم

انا بعد ابغي بور بوينت بس عن درسـ العفهـ بس الظاهر انهـ مافي حد ناوي يساعد

*.*

السموحه ما حصلت

إن شاء الله غيري يساعدج ..

انا سويت وجبته لكم لان عندي بعد كان شرح

دعواتكم لي

اقول جماعة الخير اريد حل درس العفه المنهج الجديد لوسمحتوووو

لو سمحتوا
ابا بور بوينت عن درس الحلال والحراااااااام
ضروووووووووووووووري

الله يخليكم بغيييييييييييييت بور عن الحلال والحرام ضروووووووري الله يخليكم

ن اريد بوربوينت ضرووووووووووري

انا بعد ابا بور بويند عن درس الحلال والحرام ضرووووووووووري

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس الحلال والحرام

ممكن الرد بسرعه

تفضل
هذا حل درس الحلال والحرام

ص86

نشاط..1..

1- تتم المقس بل الفرائض
2- تقرب العبد الى الله
3- تمحو الخطايا

نشاط..2..

ان الله تعالى حقوق على عباده في الليل والنهار فحقوق النهار لاتقبل بليل مثل الصوم لايجوز الصوم في الليل .
وحقوق الليل لاتقبل في النهار مثل الصلاة العشاء والفرائض مقدمة على النوافل .

نشاط ..3..

المصلحة تعرف بالشرع وقد تخفى علينا المفاسد لقصورنا

نشاط ..4..

عياده المريض : نشر الالفه والمحبه مأنسه المريض زرع رحمة في قلوب المسلمين حكمه : سنه
تعلم الخط العربي : جذب الناس اللغة العربيه وحب السلام وتعلم القران حكمه : مندوب او واجب
تأسيس … : في رفع الاقتصاد الدوله الاسلاميه والتنمية حكمه : فرض كفايه
السحر : ينشر الكراهية والفساد …. حكمه : حرااااااااام
تعلم لغه اجنبيه : تأمن من مكر الاعداء سهوله التواصل مع الاجناس ونشر الدين حكمه : فرض كفايه
الانترنت : مصالح : سهوله التواصل مع عام خارجي نشر الدين الاسلامي
مفاسد : اطلاع على مواقع محرمة حكمه : مباح

نشاط ..5..

الحاله __________ الحكم ______________ المصالح او المفاسد المترتبه عليه
الجمع بين الاختين **** حرام ****** حصول التشحاحن والتنازع ويؤدي الى قطيعة الرحم
الزوجه الثانيه ******مباح ********* من المنافع"القضاء على العنوسه من المضار"الغيره وزيادة المشاكل
من قدر عليه وتاقت نفسه اليه وخشت الزنا *****واجب **** يحصن نفسه من الزنا
من قدر عليه وتاقت نفسه اليه ولم يخشى الزنا ******مندوب ***** زيادة اعداد المسلمين
زواج المسلمه من غير المسلم ********حرام ******** الخوف من فساد العقيده
من ليس له رغبة في الزواج وليس له القدره على المهروالمنفعه **** مكروه***** صعوبة الحياه والمشاكل العائليه
زواج المريض بالايدز ********حرام او مباح ******** الخوف من انتقال المرض والحفاظ على النفس

نشاط ..6..
الجواب
اسلوب العلاج
النهر والتعنيف
ومن مصالحه
تعظيم المسجد وتنزيهه عن الاقذار
ومفاسده
اما ان يقطع البول او يحبسه فيتنجس

النصيحه
ومن مصالحها
حب الاسلام-الاقبال عليه-والتعرف على احكام وآداب كان يجهلها
ومن مفاسده
نجاسة المكان بسبب الجهل

وتحت الجدول مكتوب ايهما تقدم الخ………..
النصيحه

نشاط ..7..
اذا اجتمع في امر من الامور سواء كان مصلحة او منفعه فلابد ان نوازن بينهما وناخذ بحكم الاغلب والاكثر فان للاكثر حكم الكل فاذا كانت المفسدة اكثر واغلب على الامر من المنفعه او المصلحه التي فيه يجب المنفعة لغلبة المفسده القليله الموجوده فيه وتدفع المفسدة الاكبر بمفسدة اقل

نشاط ..8..

نفسه ص (82) المخطط

مشكور اختي رنا عالرد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ما قصرت رنا..

بالتوفيق

بس لو سمحتي شي عندج حل لأول سوأل

هذا واجبي ..والله اخوي انا مو صف عاشر بس بروح ابحث وان شاء الله راح ارد عليك
انت قل اي سؤال تريد

رقم الصفحة

صفحة 72

ص73 : أمامك مجموعة من الأوامر والنواهي…:
– حفظ المال. , حفظ النسل .
– حفظ النسل . , حفظ النفس .
– حفظ النسل. , حفظ الدين.
– حفظ العقل. , حفظ العقل.
– حفظ النفس. , حفظ المال .
ص75 : من خلال قراءتك للأبيات..: (الجدول)

أقسام الحكم الشرعي , فاعله , تاركه , أمثلة
فرائض , مأجور , آثم , أداء الصلاة
مندوبات , مأجور , غير آثم , النوافل/صيام ست من شوال
المباح , غير آثم , غير آثم , ركوب السيارة/الرياضة
المكروه , آثم , مأجور , اختلاس النظر/النميمة
المحرّم , آثم , مأجور , القتل/السحر

ص76 : أتأمل وأستخرج :
# صلاة الجنازة _ السلام _ صلاة الاستسقاء.
# الطبّ _ الصيدلة _ الكيمياء .

ص77 : أتأمل وأجيب :
1- قدّم مصلحة الفقراء العامة بامتلاك سفينتهم لدفع مفسدة أكبر وهي غصبها من الملك الظالم.
2- درء مفسدة انتهاك الدين والخالق عزّ وجلّ من الكفار أفضل من شتم الكفار أو نعتهم بصفات لا يحبونها.
3- قدم المفسدة وه ببقاء البيت على حاله كي لا يُبدل الناس من بعده , والمصلحة تقتضي بنقضه وإخراج أساس بناء إبراهيم عليه السلام أولاً وأن يجعل له بابين.

_ ما المفاسد المترتبة على شرب الخمر ؟ البعد عن الدين وزوال العقل وإضاعة المال وهلاك النفس وفساد المجتمع.

ص78 : الأنشطة التقويمية

السؤال الأول :

إنها قربة إلى الله تعالى وتُثقل الميزان ومكملة للفرائض.

السؤال الثاني :
أداء الفريضة تحقيق لمصلحة الفرد والجماعة أكثر من النافلة فوجب تقديمها , وقد أوجب الله تعالى علينا طلب
الرزق ومراعاة الأهل والبيت والناس نهاراً فلا يجوز الانشغال بالطاعات وترك الباقي إلى الليل.

ص79: السؤال الثالث :
الرّبا حرام بكل مسمّياته هذا شرع الله لذا فالرّبا لا يحقق إلا مصالح طالبه ولا يعود إلا بالضرر والخراب على الدول والأفراد لاحقاً.

السؤال الرابع : الجدول:

الفعل , مصالحه أو مفاسده , حكمه
عيادة المريض , التعاطف بين المسلمين , مندوب
تعلم الخط العربي , الحفاظ على اللغة وجمالها , مندوب
تأسيس مؤسسات.. الاستغناء عن المؤسسات الربوية , واجب
السحر , شرك بالله وضرر العباد , حرام
تعلم لغة أجنبية , التعرّف على ثقافات الأمم , مندوب
الإنترنت , سهولة التواصل والبحث والمعرفة , مباح

ص80: السؤال الخامس: الجدول :

الحالة , حكمها , المصالح أو المفاسد المترتبة عليها
الجمع بين الأختين , حرام , وقوع العداوة بينهما وتفكك الأسرة
الزوجة الثانية , مندوب / مباح , مصلحة المجتمع بالعفة والقضاء على العنوسة
الزواج , واجب , عفة المسلم ودعم الأسرة المسلمة
التناسل , مندوب , زيادة أعداد المسلمين
زواج المسلمة من غير المسلم , حرام , انتهاك حرمة الدين
زواج الفاسق , مكروه , ظلم للزوجة والأولاد
زواج المريض بالإيدز , حرام , منعاً من انتشار المرض

مندوب , إنْ كانت الزوجة مصابة أيضاً لعفتهماعن الحرام

السؤال السادس : الجدول :
أسلوب العلاج , المصالح , المفاسد
النهر والتعنيف , التعريف بمخالفة هذا الفعل وعظمه , الصدّ عنالدين
النصيحة , سرعة الاستجابة والقبول , تهاون المخالف

ص81 :السؤالالسابع :
وصية بالخير:قال تعالى:" أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىغَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا "الإسراء78. زجرٌعن الشرّ:قال تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْتُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُواخَاسِرِينَ "آل عمران149.

السؤال الثامن :
فرض _ مندوب _ مباح _ مكروه _ حرام.

(الفرض) عين . , . كفاية – – – – – – (الحرام) كبائر . , . صغائر

على فكرة هذا منقول منك
السموحة هذا اللي لقيته

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الحلال والحرام [ الفصل الاول ] للصف العاشر

السلام عليكم

الحلال والحرام في الإسلام

..

لماذا الحلال والحرام ؟

نتحدث ان شاء الله تعالى عن لماذا يسال كثير من الناس : لماذا الحلال والحرام ؟

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان حاجات عضوية وغرائز , فالحاجات العضوية اذا لم يشبعها فإنه يموت , كالأكل والشرب والتنفس والنوم , والغرائز اذا لم يشبعها لا يموت لكنه يعيش مضطربا , بغير استقرار , فمن الغرائز الأبوة والبنوة , فلو كان الإنسان يملك كذا من المال والعقارات وليس لـه ولد فانه يعيش في كآبة , ومن الغرائز حب التملك وغريزة الجنس , فالشاب اذا بلغ الخامسة والعشرين من عمره ولم يتزوج فانه يعيش مضطربا , قال الله تبارك وتعالى : (( ليسكن اليها )) (( وجعل بينهما مودة ورحمة )) , هذه المودة والرحمة لا تتوفر عن طريق الخيانة والزنا , وهذا السكون الذي ذكره الله تعالى يقع بين الزوج وزوجته لا يتوفر عن طريق الزنا , لا يتوفر إلا عن طريق الزواج.

ففي الإنسان حاجات عضوية وغرائز لا بد من إشباعها لكن يمكن إشباعها بطريقتين : طريقة شريفة وطريقة دنيئة ,

(1) الطريقة الشريفة : هي تبادل الخدمات

(2) الطريقة الدنيئة هي الظلم

كيف هي الطريقة الشريفة ؟

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان من الحاجات العضوية هذا الجهاز الهضمي : الأسنان واللسان والبلعوم والأمعاء , كيف تمتص العروق من الأمعاء ! هذه قدرته سبحانه وتعالى هو خلق الجهاز الهضمي وخلق ما يشبعه من العنب والتفاح والخبز وغير ذلك , فالطرق الشريفة التي أباحها الله هي تبادل الخدمات , لأن الناس في نظر الله سواسية كأسنان المشط فمن الطرق الشريفة : الوظيفة , التعليم , الجندية , الزراعة , لماذا ؟ لأن هذا مزارع يقدم للمجتمع القمح والعدس والفول , لكن من يصنع لـه المحراث ؟ النجار , من يصنع له سكة المحراث ؟ الحداد , من الذي يعلم اولاد الحداد والنجار ؟ معلم الأولاد , من الذي يحرس الحدود ؟ الجندي , قال الشاعر :
الناس للناس من بدو وحاضرة بعضٌ لبعض وان لم يشعروا خدم .
فهو يعطي شيئا ليأخذ شيئا مقابله .. هذه طرق شريفة , فإذا كان عاجزا فان المجتمع – في شريعة الله يكفله … إنسان لا يستطيع ان يقدم للمجتمع خدمات لأنه عاجز فان المجتمع لا يهمله , حتى إن العلماء ينصون على ان الذي عنده دابة وعجزت فانه لا يجوز لـه ان يقتلها بل عليه ان ينفق عليها حتى تموت … فالحيوان في ظل الإسلام مضمون لـه مستقبله ومكبره لكن في ظل الجاهلية التي نعيشها فان الذي عنده ستة اولاد موظفين … يقيم عليهم دعوى نفقة حتى يستطيع ان يعيش ! فالحمار مضمون مستقبله في المجتمع الإسلامي في ظل نظام الإسلام اكثر من العجوز الذي لـه ستة او سبعة شباب وكلهم موظفين في ظل المجتمع الجاهلي البعيد عن الله تعالى.

بصوت الشيخ محمد علي سلمانالقضاه يرحمه الله

..

وبالتوفيق لك

..

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس الحلال والحرام -التعليم الاماراتي

ممكن الرد بسرعه

تفضل
هذا حل درس الحلال والحرام

ص86

نشاط..1..

1- تتم المقس بل الفرائض
2- تقرب العبد الى الله
3- تمحو الخطايا

نشاط..2..

ان الله تعالى حقوق على عباده في الليل والنهار فحقوق النهار لاتقبل بليل مثل الصوم لايجوز الصوم في الليل .
وحقوق الليل لاتقبل في النهار مثل الصلاة العشاء والفرائض مقدمة على النوافل .

نشاط ..3..

المصلحة تعرف بالشرع وقد تخفى علينا المفاسد لقصورنا

نشاط ..4..

عياده المريض : نشر الالفه والمحبه مأنسه المريض زرع رحمة في قلوب المسلمين حكمه : سنه
تعلم الخط العربي : جذب الناس اللغة العربيه وحب السلام وتعلم القران حكمه : مندوب او واجب
تأسيس … : في رفع الاقتصاد الدوله الاسلاميه والتنمية حكمه : فرض كفايه
السحر : ينشر الكراهية والفساد …. حكمه : حرااااااااام
تعلم لغه اجنبيه : تأمن من مكر الاعداء سهوله التواصل مع الاجناس ونشر الدين حكمه : فرض كفايه
الانترنت : مصالح : سهوله التواصل مع عام خارجي نشر الدين الاسلامي
مفاسد : اطلاع على مواقع محرمة حكمه : مباح

نشاط ..5..

الحاله __________ الحكم ______________ المصالح او المفاسد المترتبه عليه
الجمع بين الاختين **** حرام ****** حصول التشحاحن والتنازع ويؤدي الى قطيعة الرحم
الزوجه الثانيه ******مباح ********* من المنافع"القضاء على العنوسه من المضار"الغيره وزيادة المشاكل
من قدر عليه وتاقت نفسه اليه وخشت الزنا *****واجب **** يحصن نفسه من الزنا
من قدر عليه وتاقت نفسه اليه ولم يخشى الزنا ******مندوب ***** زيادة اعداد المسلمين
زواج المسلمه من غير المسلم ********حرام ******** الخوف من فساد العقيده
من ليس له رغبة في الزواج وليس له القدره على المهروالمنفعه **** مكروه***** صعوبة الحياه والمشاكل العائليه
زواج المريض بالايدز ********حرام او مباح ******** الخوف من انتقال المرض والحفاظ على النفس

نشاط ..6..
الجواب
اسلوب العلاج
النهر والتعنيف
ومن مصالحه
تعظيم المسجد وتنزيهه عن الاقذار
ومفاسده
اما ان يقطع البول او يحبسه فيتنجس

النصيحه
ومن مصالحها
حب الاسلام-الاقبال عليه-والتعرف على احكام وآداب كان يجهلها
ومن مفاسده
نجاسة المكان بسبب الجهل

وتحت الجدول مكتوب ايهما تقدم الخ………..
النصيحه

نشاط ..7..
اذا اجتمع في امر من الامور سواء كان مصلحة او منفعه فلابد ان نوازن بينهما وناخذ بحكم الاغلب والاكثر فان للاكثر حكم الكل فاذا كانت المفسدة اكثر واغلب على الامر من المنفعه او المصلحه التي فيه يجب المنفعة لغلبة المفسده القليله الموجوده فيه وتدفع المفسدة الاكبر بمفسدة اقل

نشاط ..8..

نفسه ص (82) المخطط

مشكور اختي رنا عالرد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ما قصرت رنا..

بالتوفيق

بس لو سمحتي شي عندج حل لأول سوأل

هذا واجبي ..والله اخوي انا مو صف عاشر بس بروح ابحث وان شاء الله راح ارد عليك
انت قل اي سؤال تريد

رقم الصفحة

صفحة 72

ص73 : أمامك مجموعة من الأوامر والنواهي…:
– حفظ المال. , حفظ النسل .
– حفظ النسل . , حفظ النفس .
– حفظ النسل. , حفظ الدين.
– حفظ العقل. , حفظ العقل.
– حفظ النفس. , حفظ المال .
ص75 : من خلال قراءتك للأبيات..: (الجدول)

أقسام الحكم الشرعي , فاعله , تاركه , أمثلة
فرائض , مأجور , آثم , أداء الصلاة
مندوبات , مأجور , غير آثم , النوافل/صيام ست من شوال
المباح , غير آثم , غير آثم , ركوب السيارة/الرياضة
المكروه , آثم , مأجور , اختلاس النظر/النميمة
المحرّم , آثم , مأجور , القتل/السحر

ص76 : أتأمل وأستخرج :
# صلاة الجنازة _ السلام _ صلاة الاستسقاء.
# الطبّ _ الصيدلة _ الكيمياء .

ص77 : أتأمل وأجيب :
1- قدّم مصلحة الفقراء العامة بامتلاك سفينتهم لدفع مفسدة أكبر وهي غصبها من الملك الظالم.
2- درء مفسدة انتهاك الدين والخالق عزّ وجلّ من الكفار أفضل من شتم الكفار أو نعتهم بصفات لا يحبونها.
3- قدم المفسدة وه ببقاء البيت على حاله كي لا يُبدل الناس من بعده , والمصلحة تقتضي بنقضه وإخراج أساس بناء إبراهيم عليه السلام أولاً وأن يجعل له بابين.

_ ما المفاسد المترتبة على شرب الخمر ؟ البعد عن الدين وزوال العقل وإضاعة المال وهلاك النفس وفساد المجتمع.

ص78 : الأنشطة التقويمية

السؤال الأول :

إنها قربة إلى الله تعالى وتُثقل الميزان ومكملة للفرائض.

السؤال الثاني :
أداء الفريضة تحقيق لمصلحة الفرد والجماعة أكثر من النافلة فوجب تقديمها , وقد أوجب الله تعالى علينا طلب
الرزق ومراعاة الأهل والبيت والناس نهاراً فلا يجوز الانشغال بالطاعات وترك الباقي إلى الليل.

ص79: السؤال الثالث :
الرّبا حرام بكل مسمّياته هذا شرع الله لذا فالرّبا لا يحقق إلا مصالح طالبه ولا يعود إلا بالضرر والخراب على الدول والأفراد لاحقاً.

السؤال الرابع : الجدول:

الفعل , مصالحه أو مفاسده , حكمه
عيادة المريض , التعاطف بين المسلمين , مندوب
تعلم الخط العربي , الحفاظ على اللغة وجمالها , مندوب
تأسيس مؤسسات.. الاستغناء عن المؤسسات الربوية , واجب
السحر , شرك بالله وضرر العباد , حرام
تعلم لغة أجنبية , التعرّف على ثقافات الأمم , مندوب
الإنترنت , سهولة التواصل والبحث والمعرفة , مباح

ص80: السؤال الخامس: الجدول :

الحالة , حكمها , المصالح أو المفاسد المترتبة عليها
الجمع بين الأختين , حرام , وقوع العداوة بينهما وتفكك الأسرة
الزوجة الثانية , مندوب / مباح , مصلحة المجتمع بالعفة والقضاء على العنوسة
الزواج , واجب , عفة المسلم ودعم الأسرة المسلمة
التناسل , مندوب , زيادة أعداد المسلمين
زواج المسلمة من غير المسلم , حرام , انتهاك حرمة الدين
زواج الفاسق , مكروه , ظلم للزوجة والأولاد
زواج المريض بالإيدز , حرام , منعاً من انتشار المرض

مندوب , إنْ كانت الزوجة مصابة أيضاً لعفتهماعن الحرام

السؤال السادس : الجدول :
أسلوب العلاج , المصالح , المفاسد
النهر والتعنيف , التعريف بمخالفة هذا الفعل وعظمه , الصدّ عنالدين
النصيحة , سرعة الاستجابة والقبول , تهاون المخالف

ص81 :السؤالالسابع :
وصية بالخير:قال تعالى:" أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىغَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا "الإسراء78. زجرٌعن الشرّ:قال تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْتُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُواخَاسِرِينَ "آل عمران149.

السؤال الثامن :
فرض _ مندوب _ مباح _ مكروه _ حرام.

(الفرض) عين . , . كفاية – – – – – – (الحرام) كبائر . , . صغائر

على فكرة هذا منقول منك
السموحة هذا اللي لقيته

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

طلب تقرير لدرس الحلال والحرام للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته

شخباركمـ؟؟\

المهم بغيت تقرير حق ماده التربيه الاسلاميه عن درس الحلال والحرام ولايتعدى 5 صفحات وابي يكوون معه:

المقدمة
والموضوع
الخآتمة
الفهرس
التوؤصيات

والسموحه وابغي فسرع وقت
ودمتم بؤؤد الغالية"بنوتهـ طرر
"

الملفات المرفقة

وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووينكم؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ

في مرفقات بتوفيق ان شاء الله

طالبة مدرسيه .. ماقصرت ,

ربي يحفظهاا

اصراحه انا اشكركم على التقرير وايد حبايبي

تسلمين طالبة مدرسية
بارك الله فيج

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الحلال و الحرام ~ للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم ~

هذا تقرير بسيط عن الحلال و الحرام و ارجو ان ينال اعجابكم ^^


المقدمة :

إن الحمد لله ،نحمده ونستعينه ونستغفره،ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمانا،من يهده الله فلا مضل له،ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله.
إن الله سبحانه وتعالى فرض فرائض لا يجوز تضييعها،وحد حدودا لا يجوز تعديها،وحرم أشياء لا يجوز انتهاكها.وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عافيه،فاقبلوا من الله العافية،فإن الله لم يكن نسيا)) ،ثم تلا هذه الآية : (وما كان ربك نسيا)(1).


المحرمات :

هي حدود الله عز وجل: (( تلك حدود الله فلا تقربوها )) (البقرة:187).واجتناب المحرمات واجب ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ((مانهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فافعلوا منه ما استطعتم ))(1).والمحرمات المقطوع بها مذكورة في القرآن وفي السنة كقوله تعالى: ((قل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ماظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصكم به لعلكم تعقلون)) (الأنعام:151).

1. الشرك بالله :

و هو أعظم المحرمات على الإطلاق لحديث أبي بكرة قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم: (( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر)) (ثلاثا) قالوا : قلنا بلى يا رسول اللّه، قال: ((الإشراك باللّه…))(1) ،وكل ذنب يمكن أن يغفره اللّه إلا الشرك فلا بد له من توبة مخصوصة قال الله تعالى: (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)) (النساء:48) .
والشرك منه ما هو أكبر مخرج عن ملة الإسلام، صاحبه مخلد في النار إن مات على ذلك.
ومن مظاهر هذا الشرك المنتشرة في كثير من بلاد المسلمين :
· عبادة القبور.
· النذر لغير الله.
· الذبح لغير الله.
ومن أنواع الشرك المنتشرة حاليا : السحر والكهانة والعرافة.


2. اكل الربا :

لم يؤذن الله في كتابه بحرب أحد إلا أهل الربا، قال الله تعالى: (( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين (278)،فإن لم تفعلوا فأذوا بحرب من الله ورسوله…)) (سورة البقرة:278-279) . وهذا كاف في بيان شناعة هذه الجريمة عند الله عز وجل.فالربا لا تخلف ورائها إلا الدمار والخراب والإفلاس والكساد والركود والعج عن تسديد الديون وشلل الاقتصاد وارتفاع مستوى البطالة،وكل من يشارك في الربا من الأطراف الأساسية والوسطاء والمعينين المساعدين ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم فعن جابر رضي الله عنه ،قال : (( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه.))وقال : (( هم سواء )) (1) .
وعن عبد الله بن حنظلة – رضي الله عنه – مرفوعا : (( درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنيه)) (2) .


3. اللعب بالنرد :
تحتوي الكثير من الألعاب المنتشرة والمستعملة بين الناس على أمور من المحرمات ومن ذلك النرد (المعروف بالزهر ) الذي يتم به الانتقال والتحريك في عدد كثير من الألعاب كالطاولة وغيرها وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من هذا النرد الذي يفتح أبواب المقامرة والميسر، فقال: (( من لعب بالنرد شير فكأنه صبغ يده في لحم خنزير ودمه ))(1) .
وعن أبي موسى –رضي الله عنه- مرفوعا: (( من لعب بالنرد فقد عصى الله ورسوله )) (2).
4. القمار و الميسر :
قال الله تعالى : (( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام جس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون))(المائدة: 90) .وكان أهل الجاهلية يتعاطون الميسر ، ومن أشهر صوره عندهم أنهم كانوا يشتركون في بعير عشرة أشخاص بالتساوي ، ثم يضرب بالقداح وهو نوع من القرعة، فسبعة يأخذون بأنصبة متفاوتة معينه في عرفهم وثلاثة لا يأخذون شيئا.وأما في زماننا للميسر عدة صور، منها:
ما يعرف باليانصيب .
وعقود التأمين.

الخاتمة :

نسأل الله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى أن يقسم لنا من خشيته ما يحول بيننا وبين معاصيه، ومن طاعته ما يبلغنا به جنته، وأن يغفر لنا ذنوبنا، وإسرافنا في أمرنا، وأن يغنينا بحلاله عن حرامه،وبفضله عمن سواه، وأن يتقبل توبتنا، ويغسل حوبتنا، أنه سميع مجيب، وصلى الله على النبي المصطفى محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين.

المصادر و المراجع :

كتاب ( محرمات استهان بها الناس يجب الحذر منها )

تأليف فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد .

كتاب ( العقيدة الإسلامية )

إعداد محمد بن جميل.

كتاب ( فتاوى مهمّة )

لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين و لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز .



فهرس البحث ……………………………….. الصفحة (1)
المقدمة …………………………………….الصفحة (2)
المحرمات ………………………………….. الصفحة (3)
الشرك بالله ………………………………… الصفحة (4)
أكل الربا ………………………………….. الصفحة (5)
اللعب بالنرد ………………………………. الصفحة (6)
القمار والميسر ………………………………. الصفحة (7)
خاتمة البحث ……………………………….. الصفحة (8)
مصادر البحث ……………………………… الصفحة (9)

4sharedl

الملفات المرفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله فيك اخوي عالتقرير..

ان شاء الله يفيد الطلاب..

السسموحة منك اخوي تم وضع المحتوى في الموضوع نفسسه

مشكورة , و انشالله تستفيدون منه ^^

џеѕłамо0о

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

تقرييييييييييييييييير عن الحلال -للتعليم الاماراتي

السلاااااااااااااااااااام عليكم

شحاااااالكم؟ شخباااااااركم؟

ع العمووووووووووم بغيت تقرييييييييييير عن الحلااااااااااااااااااااااال هب حراااااااااام(بس الحلال)

ارجوووووووووووووووكم بلييييييييييييييييييييز قبل تاريخ (5-11-2017)

آسفة مب عندي تقرير عن الحلال بس
انا عندي تقرير جاهز عن الحرام و الحلا ل

حراااااااااااااااااااااااام ليش ما ويااج تقرير عن الحلال

اوكيه ابي تقرير عن زوجه من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

.. يغلق لعدم تلبية الطلب

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير , بحث جاهز / درس الحلال و الحرام -مناهج الامارات

بليزززز بدي تقرير ملخص في صفحتين عن الحلال و الحرام

السلام عليكم

الحلال والحرام في الإسلام

..

لماذا الحلال والحرام ؟

نتحدث ان شاء الله تعالى عن لماذا يسال كثير من الناس : لماذا الحلال والحرام ؟

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان حاجات عضوية وغرائز , فالحاجات العضوية اذا لم يشبعها فإنه يموت , كالأكل والشرب والتنفس والنوم , والغرائز اذا لم يشبعها لا يموت لكنه يعيش مضطربا , بغير استقرار , فمن الغرائز الأبوة والبنوة , فلو كان الإنسان يملك كذا من المال والعقارات وليس لـه ولد فانه يعيش في كآبة , ومن الغرائز حب التملك وغريزة الجنس , فالشاب اذا بلغ الخامسة والعشرين من عمره ولم يتزوج فانه يعيش مضطربا , قال الله تبارك وتعالى : (( ليسكن اليها )) (( وجعل بينهما مودة ورحمة )) , هذه المودة والرحمة لا تتوفر عن طريق الخيانة والزنا , وهذا السكون الذي ذكره الله تعالى يقع بين الزوج وزوجته لا يتوفر عن طريق الزنا , لا يتوفر إلا عن طريق الزواج.

ففي الإنسان حاجات عضوية وغرائز لا بد من إشباعها لكن يمكن إشباعها بطريقتين : طريقة شريفة وطريقة دنيئة ,

(1) الطريقة الشريفة : هي تبادل الخدمات

(2) الطريقة الدنيئة هي الظلم

كيف هي الطريقة الشريفة ؟

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان من الحاجات العضوية هذا الجهاز الهضمي : الأسنان واللسان والبلعوم والأمعاء , كيف تمتص العروق من الأمعاء ! هذه قدرته سبحانه وتعالى هو خلق الجهاز الهضمي وخلق ما يشبعه من العنب والتفاح والخبز وغير ذلك , فالطرق الشريفة التي أباحها الله هي تبادل الخدمات , لأن الناس في نظر الله سواسية كأسنان المشط فمن الطرق الشريفة : الوظيفة , التعليم , الجندية , الزراعة , لماذا ؟ لأن هذا مزارع يقدم للمجتمع القمح والعدس والفول , لكن من يصنع لـه المحراث ؟ النجار , من يصنع له سكة المحراث ؟ الحداد , من الذي يعلم اولاد الحداد والنجار ؟ معلم الأولاد , من الذي يحرس الحدود ؟ الجندي , قال الشاعر :
الناس للناس من بدو وحاضرة بعضٌ لبعض وان لم يشعروا خدم .
فهو يعطي شيئا ليأخذ شيئا مقابله .. هذه طرق شريفة , فإذا كان عاجزا فان المجتمع – في شريعة الله يكفله … إنسان لا يستطيع ان يقدم للمجتمع خدمات لأنه عاجز فان المجتمع لا يهمله , حتى إن العلماء ينصون على ان الذي عنده دابة وعجزت فانه لا يجوز لـه ان يقتلها بل عليه ان ينفق عليها حتى تموت … فالحيوان في ظل الإسلام مضمون لـه مستقبله ومكبره لكن في ظل الجاهلية التي نعيشها فان الذي عنده ستة اولاد موظفين … يقيم عليهم دعوى نفقة حتى يستطيع ان يعيش ! فالحمار مضمون مستقبله في المجتمع الإسلامي في ظل نظام الإسلام اكثر من العجوز الذي لـه ستة او سبعة شباب وكلهم موظفين في ظل المجتمع الجاهلي البعيد عن الله تعالى.

بصوت الشيخ محمد علي سلمانالقضاه يرحمه الله

*****************

الحلال والحرام

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم

الشرح

جاء الكلام في هذا الحديث العظيم عن قضيّتين أساسيّتين ، هما : "تصحيح العمل ، وسلامة القلب " ، وهاتان القضيّتان من الأهمية بمكان ؛ فإصلاح الظاهر والباطن يكون له أكبر الأثر في استقامة حياة الناس وفق منهج الله القويم .

وهنا قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى ثلاثة أقسام ، فقال : ( إن الحلال بيّن ، والحـرام بيّن ) فالحلال الخالص ظاهر لا اشتباه فيه ، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك ، وكذلك فالحرام المحض واضحةٌ معالمه ، لا التباس فيه ، كتحريم الزنا والخمر والسرقة إلى غير ذلك من الأمثلة .

أما القسم الثالث ، فهو الأمور المشتبهة ، وهذا القسم قد اكتسب الشبه من الحلال والحرام ، فتنازعه الطرفان ، ولذلك خفي أمره على كثير من الناس ، والتبس عليهم حكمه.

على أن وجود هذه المشتبـهات لا ينـافي ما تقرر في النصوص من وضوح الدين ، كقول الله عزوجل : { ونزّلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء } ( النحل : 69 ) ، وقوله : { يبيّن الله لكم أن تضلّوا والله بكل شيء عليم } ( النساء : 176 ) ، وكذلك ما ورد في السنّة النبويّة نحو قوله صلى الله عليه وسلم : ( تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ) رواه أحمد و ابن ماجة ، فهذه النصوص وغيرها لا تنافي ما جاء في الحديث الذي بين أيدينا ، وبيان ذلك : أن أحكام الشريعة واضحة بينة ، وبعض الأحكام يكون وضوحها وظهورها أكثر من غيرها ، أما المشتبهات فتكون واضحة عند حملة الشريعة خاصة ، وخافية على غيرهم ، ومن خلال ذلك يتبيّن لك سر التوجيه الإلهي لعباده في قوله : { فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون } ( الأنبياء : 7 ) ؛ لأن خفاء الحكم لا يمكن أن يعم جميع الناس ، فالأمة لا تجتمع على ضلالة .

وفي مثل هذه المشتبهات وجّه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى سلوك مسلك الورع ، وتجنب الشبهات ؛ فقال : ( فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) ، فبيّن أن متقي الشبهات قد برأ دينه من النقـص ؛ لأن من اجتنب الأمور المشتبهات سيجتنب الحرام من باب أولى ، كما في رواية أخرى للبخاري وفيها : ( فمن ترك ما شبّه عليه من الإثم ، كان لما استبان أترك ) ، وإضافةً إلى ذلك فإن متقي الشبهات يسلم من الطعن في عرضه ، بحيث لا يتهم بالوقوع في الحرام عند من اتضح لهم الحق في تلك المسألة ، أما من لم يفعل ذلك ، فإن نفسه تعتاد الوقوع فيها ، ولا يلبث الشيطان أن يستدرجه حتى يسهّل له الوقوع في الحرام ، وبهذا المعنى جاءت الرواية الأخرى لهذا الحديث : ( ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم ، أوشك أن يواقع ما استبان ) ، وهكذا فإن الشيطان يتدرّج مع بني آدم ، وينقلهم من رتبة إلى أخرى ، فيزخرف لهم الانغماس في المباح ، ولا يزال بهم حتى يقعوا في المكروه ، ومنه إلى الصغائر فالكبائر ، ولا يرضى بذلك فحسب ، بل يحاول معهم أن يتركوا دين الله ، ويخرجوا من ملة الإسلام والعياذ بالله ، وقد نبّه الله عباده وحذّرهم من اتباع خطواته في الإغواء فقال عزوجل في محكم كتابه : { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر } ( النور : 21 ) ، فعلى المؤمن أن يكون يقظا من انزلاق قدمه في سبل الغواية ، متنبها إلى كيد الشيطان ومكره .

وفيما سبق ذكره من الحديث تأصيل لقاعدة شرعية مهمة ، وهي : وجوب سد الذرائع إلى المحرمات ، وإغلاق كل باب يوصل إليها ، فيحرم الاختلاط ومصافحة النساء والخلوة بالأجنبية ؛ لأنه طريق موصل إلى الزنا ، ومثل ذلك أيضاً : حرمة قبول الموظف لهدايا العملاء سدا لذريعة الرشوة .

ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لإيضاح ما سبق ذكره ، وتقريباً لصورته في الأذهان ، فقال : ( كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ) ، أي : كالراعي الذي يرعى دوابّه حول الأرض المحمية التي هي خضراء كثيرة العشب ، فإذا رأت البهائم الخضرة في هذا المكان المحمي انطلقت إليها ، فيتعب الراعي نفسه بمراقبة قطعانه بدلاً من أن يذهب إلى مكان آخر ، وقد يغفل عن بهائمه فترتع هناك ، بينما الإنسان العاقل الذي يبحث عن السلامة يبتعد عن ذلك الحمى ، كذلك المؤمن يبتعد عن ( حمى ) الشبهات التي أُمرنا باجتنابها ، ولذلك قال : ( ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ) ، فالله سبحانه وتعالى هو الملك حقاً ، وقد حمى الشريعة بسياج محكم متين ، فحرّم على الناس كل ما يضرّهم في دينهم ودنياهم .

ولما كان القلب أمير البدن ، وبصلاحه تصلح بقية الجوارح ؛ أتبع النبي صلى الله عليه وسلم مثله بذكر القلب فقال : ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) .

وسمّي القلب بهذا الاسم لسرعة تقلبه ، كما جاء في الحديث : ( لقلب ابن آدم أشد انقلابا من القدر إذا استجمعت غليانا ) رواه أحمد و الحاكم ؛ لذلك كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم كما في الترمذي : ( يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك ) ، وعلاوة على ما تقدّم : فإن مدار صلاح الإنسان وفساده على قلبه ، ولا سبيل للفوز بالجنة ، ونعيم الدنيا والآخرة ، إلا بتعهّد القلب والاعتناء بصلاحه :{ يوم لا ينفع مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم } ( الشعراء : 88-89 ) ، ومن أعجب العجاب أن الناس لا يهتمون بقلوبهم اهتمامهم بجوارحهم ، فتراهم يهرعون إلى الأطباء كلما شعروا ببوادر المرض ، ولكنهم لايبالون بتزكية قلوبهم حتى تصاب بالران ، ويطبع الله عليها ، فتغدو أشد قسوة من الحجارة والعياذ بالله .

والمؤمن التقي يتعهد قلبه ، ويسد جميع أبواب المعاصي عنه ، ويكثر من المراقبة ؛ لأنه يعلم أن مفسدات القلب كثيرة ، وكلما شعر بقسوة في قلبه سارع إلى علاجه بذكر الله تعالى ؛ حتى يستقيم على ما ينبغي أن يكون عليه من الهدى والخير ، نسأل الله تعالى أن يصلح قلوبنا ، ويصرّفها على طاعته ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، والحمد لله رب العالمين .

**********************

لماذا الحلال؟
" وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا".
الحلال هو ما أباح الله ورسوله فعله أو تركه.

وقد تكون هذه الإباحة بلفظ الحلال " اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم
كما قد تكون بعدم النص على الحل أو الحرمة.. إذ أن الأصل في الأشياء الإباحة فكل ما لم يرد في حرمته نص فإنه يدخل دائرة المباح.. قال تعالى…. " هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا"

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان حاجات عضوية وغرائز , فالحاجات العضوية اذا لم يشبعها فإنه يموت , كالأكل والشرب والتنفس والنوم , والغرائز اذا لم يشبعها لا يموت لكنه يعيش مضطربا , بغير استقرار , فمن الغرائز الأبوة والبنوة , فلو كان الإنسان يملك كذا من المال والعقارات وليس لـه ولد فانه يعيش في كآبة , ومن الغرائز حب التملك وغريزة الجنس , فالشاب اذا بلغ الخامسة والعشرين من عمره ولم يتزوج فانه يعيش مضطربا , قال الله تبارك وتعالى : (( ليسكن اليها )) (( وجعل بينهما مودة ورحمة )) , هذه المودة والرحمة لا تتوفر عن طريق الخيانة والزنا , وهذا السكون الذي ذكره الله تعالى يقع بين الزوج وزوجته لا يتوفر عن طريق الزنا , لا يتوفر إلا عن طريق الزواج.

ففي الإنسان حاجات عضوية وغرائز لا بد من إشباعها لكن يمكن إشباعها بطريقتين : طريقة شريفة وطريقة دنيئه

(1) الطريقة الشريفة : هي تبادل الخدمات

(2) الطريقة الدنيئة هي الظلم

كيف هي الطريقة الشريفة ؟

الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان من الحاجات العضوية هذا الجهاز الهضمي : الأسنان واللسان والبلعوم والأمعاء , كيف تمتص العروق من الأمعاء ! هذه قدرته سبحانه وتعالى هو خلق الجهاز الهضمي وخلق ما يشبعه من العنب والتفاح والخبز وغير ذلك , فالطرق الشريفة التي أباحها الله هي تبادل الخدمات , لأن الناس في نظر الله سواسية كأسنان المشط فمن الطرق الشريفة : الوظيفة , التعليم , الجندية , الزراعة لأن هذا مزارع يقدم للمجتمع القمح والعدس والفول , لكن من يصنع لـه المحراث ؟ النجار , من يصنع له سكة المحراث ؟ الحداد , من الذي يعلم اولاد الحداد والنجار ؟ معلم الأولاد , من الذي يحرس الحدود ؟ الجندي , قال الشاعر :
الناس للناس من بدو وحاضرة بعضٌ لبعض وان لم يشعروا خدم .
فهو يعطي شيئا ليأخذ شيئا مقابله .. هذه طرق شريفة , فإذا كان عاجزا فان المجتمع – في شريعة الله يكفله … إنسان لا يستطيع ان يقدم للمجتمع خدمات لأنه عاجز فان المجتمع لا يهمله , حتى إن العلماء ينصون على ان الذي عنده دابة وعجزت فانه لا يجوز لـه ان يقتلها بل عليه ان ينفق عليها حتى تموت … فالحيوان في ظل الإسلام مضمون لـه مستقبله ومكبره لكن في ظل الجاهلية التي نعيشها فان الذي عنده ستة اولاد موظفين … يقيم عليهم دعوى نفقة حتى يستطيع ان يعيش ! فالحمار مضمون مستقبله في المجتمع الإسلامي في ظل نظام الإسلام اكثر من العجوز الذي لـه ستة او سبعة شباب وكلهم موظفين في ظل المجتمع الجاهلي البعيد عن الله تعالى.
الحلال والحرام قاعدة الإسلام الأساسية التي تبنى عليها العقيدة والشريعة فعلى أساسها تقوم الحياة وتتكون التشريعات وتنفذ حدود الله تعالى.

وبالتوفيق

يزآج آلله خير طيوبة ,,

موفقين ..

طيبووه ما قصرت

موفقين

وهذا بعد

المقدمه
إن الحلال والحرام يدور في فلك التشريع الإسلامي العام وهو تشريع قائم على أساس تحقيق الخير للبشر، ودفع الحرج والعنت عنهم، وإرادة اليسر بهم، ويقوم على درء المفسدة وجلب المصلحة، مصلحة الإنسان كله، جسمه وروحه وعقله، ومصلحة الجماعة كلها أغنياء وفقراء وحكاماً ومحكومين، ورجالاً ونساءً، والإنسان كله بمختلف أجناسه وألوانه، وفي شتى أقطاره وبلدانه، وفي كل عصوره وأجياله. فقد جاء هذا الدين رحمة ألآهية شاملة لعباد الله في آخر طور من أطوار الإنسانية. وكان من آثار هذه الرحمة أن وضع الله عن هذه الأمة الخاتمة آثار التشديد، وأوزار الإباحية والتحلل، التي أدخلها الوثنيون والكتابيون على الحياة فحرموا الطيبات وأحلوا الخبائث. وكان دستور الإسلام في الحلال والحرام يتمثل في آيات كثيرة من آيات القرآن الكريم، وقد أخترت هذا الموضوع لأكتب عنه بعد أن رأيت كثيرا من البشر قد أختلط عليه مفهوم الحلال والحرام ولأبين أيضا شرعية هذا المصطلح في ديننا الأسلامي الحنيف وما جاء فيه من تعريف الحلال والحرام، وهذا ما سأتطرق اليه في بحثي هذا.
الموضوع:
تعريفات
الحلال: هو المباح الذي انحلت عنده عقدة الحظر، وأذن الشارع في فعله.
الحرام: هو الأمر الذي نهى الشارع عن فعله نهيا جازما، بحيث يتعرض من خالف النهي لعقوبة الله في الآخرة، وقد يتعرض لعقوبة شرعية في الدنيا أيضا.
المكروه: إذا نهى الشارع عن شيء ولكنه لم يشدد في النهي عنه فهذا الشيء يسمى (المكروه) وهو أقل من الحرام في رتبته وليس على مرتكبه عقوبة كعقوبة الحرام، غير أن التمادي فيه، والاستهتار به من شأنه أن يجرىء صاحبه على الحرام.
لماذا الحلال والحرام ؟
نتحدث ان شاء الله تعالى عن لماذا يسال كثير من الناس : لماذا الحلال والحرام ؟
الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان حاجات عضوية وغرائز , فالحاجات العضوية إذا لم يشبعها فإنه يموت , كالأكل والشرب والتنفس والنوم , والغرائز إذا لم يشبعها لا يموت لكنه يعيش مضطربا , بغير استقرار , فمن الغرائز الأبوة والبنوة , فلو كان الإنسان يملك كذا من المال والعقارات وليس لـه ولد فانه يعيش في كآبة , ومن الغرائز حب التملك وغريزة الجنس , فالشاب إذا بلغ الخامسة والعشرين من عمره ولم يتزوج فانه يعيش مضطربا , قال الله تبارك وتعالى : (( ليسكن إليها )) (( وجعل بينهما مودة ورحمة )) , هذه المودة والرحمة لا تتوفر عن طريق الخيانة والزنا , وهذا السكون الذي ذكره الله تعالى يقع بين الزوج وزوجته لا يتوفر عن طريق الزنا , لا يتوفر إلا عن طريق الزواج. ففي الإنسان حاجات عضوية وغرائز لا بد من إشباعها لكن يمكن إشباعها بطريقتين : طريقة شريفة وطريقة دنيئة ,
(1) الطريقة الشريفة : هي تبادل الخدمات
(2) الطريقة الدنيئة هي الظلم
كيف هي الطريقة الشريفة ؟
الله سبحانه وتعالى خلق في الإنسان من الحاجات العضوية هذا الجهاز الهضمي : الأسنان واللسان والبلعوم والأمعاء , كيف تمتص العروق من الأمعاء ! هذه قدرته سبحانه وتعالى هو خلق الجهاز الهضمي وخلق ما يشبعه من العنب والتفاح والخبز وغير ذلك , فالطرق الشريفة التي أباحها الله هي تبادل الخدمات , لأن الناس في نظر الله سواسية كأسنان المشط فمن الطرق الشريفة : الوظيفة , التعليم , الجندية , الزراعة , لماذا ؟ لأن هذا مزارع يقدم للمجتمع القمح والعدس والفول , لكن من يصنع لـه المحراث ؟ النجار , من يصنع له سكة المحراث ؟ الحداد , من الذي يعلم أولاد الحداد والنجار ؟ معلم الأولاد , من الذي يحرس الحدود ؟ الجندي , قال الشاعر : الناس للناس من بدو وحاضرة بعضٌ لبعض وان لم يشعروا خدم . فهو يعطي شيئا ليأخذ شيئا مقابله .. هذه طرق شريفة , فإذا كان عاجزا فان المجتمع – في شريعة الله يكفله … إنسان لا يستطيع إن يقدم للمجتمع خدمات لأنه عاجز فان المجتمع لا يهمله , حتى إن العلماء ينصون على إن الذي عنده دابة وعجزت فانه لا يجوز لـه إن يقتلها بل عليه إن ينفق عليها حتى تموت … فالحيوان في ظل الإسلام مضمون لـه مستقبله ومكبره لكن في ظل الجاهلية التي نعيشها فان الذي عنده ستة أولاد موظفين … يقيم عليهم دعوى نفقة حتى يستطيع إن يعيش ! فالحمار مضمون مستقبله في المجتمع الإسلامي في ظل نظام الإسلام أكثر من العجوز الذي لـه ستة او سبعة شباب وكلهم موظفين في ظل المجتمع الجاهلي البعيد عن الله تعالى.

الأصل في الأشياء الإباحة:
كان أول مبدأ قرره الإسلام: أن الأصل فيما خلق الله من أشياء ومنافع، هو الحل والإباحة، ولا حرام إلا ما ورد نص صحيح صريح من الشارع بتحريمه، فإذا لم يكن النص صحيحا -كبعض الأحاديث الضعيفة- أو لم يكن صريحا في الدلالة على الحرمة، بقي الأمر على أصل الإباحة. وقد استدل علماء الإسلام على أن الأصل في الأشياء والمنافع الإباحة، بآيات القرآن الواضحة من مثل قوله تعالى: (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا) سورة البقرة:29، (وسخر لكم ما في السموات والأرض جميعا منه) سورة الجاثية:13، (ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة) سورة لقمان:20. وما كان الله سبحانه ليخلق هذه الأشياء ويسخرها للإنسان ويمن عليه بها، ثم يحرمه منها بتحريمها عليه وكيف وقد خلقها له، وسخرها له، وأنعم بها عليه؟ وإنما حرم جزئيات منها لسبب وحكمة سنذكرها بعد. ومن هنا ضاقت دائرة المحرمات في شريعة الإسلام ضيقا شديدا، واتسعت دائرة الحلال اتساعا بالغا. ذلك أن النصوص الصحيحة الصريحة التي جاءت بالتحريم قليلة جدا، وما لم يجيء نص بحله أو حرمته، فهو باق على أصل الإباحة، وفي دائرة العفو الإلهي. وفي هذا ورد الحديث "ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام. وما سكت عنه فهو عفو. فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئا، وتلا (وما كان ربك نسيا)" سورة مريم:64. وأحب أن أنبه هنا على أن أصل الإباحة لا يقتصر على الأشياء والأعيان، بل يشمل الأفعال والتصرفات التي ليست من أمور العبادة، وهي التي نسميها "العادات أو المعاملات" فالأصل فيها عدم التحريم وعدم التقيد إلا ما حرمه الشارع وألزم به. وقوله تعالى: (وقد فصل لكم ما حرم عليكم) سورة الأنعام 119، عام في الأشياء والأفعال. وهذا بخلاف العبادة فإنها من أمر الدين المحض الذي لا يؤخذ إلا عن طريق الوحي. وفيها جاء الحديث الصحيح "من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد"، وذلك أن حقيقة الدين تتمثل في أمرين: ألا يعبد إلا الله وألا يعبد الله إلا بما شرع، فمن ابتدع عبادة من عنده -كائنا من كان- فهي ضلالة ترد عليه. لأن الشارع وحده هو صاحب الحق في إنشاء العبادات التي يتقرب بها إليه. وأما العادات أو المعاملات فليس الشارع منشئا لها. بل الناس هم الذين أنشؤوها وتعاملوا بها، والشارع جاء مصححا لها ومعدلا ومهذبا، ومقرا في بعض الأحيان ما خلا عن الفساد والضرر منها.

التحليل والتحريم حق الله وحده:
المبدأ الثاني: أن الإسلام حدد السلطة التي تملك التحليل والتحريم فانتزعها من أيدي الخلق، أيا كانت درجتهم في دين الله أو دنيا الناس، وجعلها من حق الرب تعالى وحده. فلا أحبار او رهبان، ولا ملوك أو سلاطين، يملكون أن يحرموا شيئا تحريما مؤبدا على عباد الله. ومن فعل ذلك منهم فقد تجاوز حده واعتدى على حق الربوية في التشريع للخلق، ومن رضي بعملهم هذا واتبعه فقد جعلهم شركاء لله واعتبر اتباعه هذا شركا (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) سورة الشورى:21. وقد نعى القرآن على أهل الكتاب (اليهود والنصارى) الذين وضعوا سلطة التحليل والتحريم في أيدي أحبارهم ورهبانهم، فقال تعالى في سورة التوبة: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم، وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا، لا إله إلا هو، سبحانه عما يشركون) سورة التوبة:31. وقد جاء عدي بن حاتم إلى النبي -وكان قد دان بالنصرانية قبل الإسلام- فلما سمع النبي هذه الآية، قال: يا رسول الله! إنهم لم يعبدوهم. فقال: (بلى، إنهم حرموا عليهم الحلال، وأحلوا لهم الحرام فاتبعوهم، فذلك عبادتهم إياهم). وفي رواية أن النبي عليه السلام قال تفسيرا لهذه الآية: (أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم، ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه). ولا زال النصارى يزعمون أن المسيح أعطى تلامذته -عند صعوده إلى السماء- تفويضا بأن يحللوا ويحرموا كما يشاؤون، كما جاء في إنجيل متى 18:18 (الحق أقول لكم، كل ما تربطونه على الأرض يكون مربوطا في السماء، وكل ما تحلونه على الأرض يكون محلولا في السماء). كما نعى على المشركين الذين حرموا وحللوا بغير إذن من الله.قال تعالى: (قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا، قل الله أذن لكم أم على الله تفترون) سورة يونس:59. وقال سبحانه (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب: هذا حلال وهذا حرام، لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون) سورة النحل:116. ومن هذه الآيات البينات، والأحاديث الواضحات عرف فقهاء الإسلام معرفة يقينية أن الله وحده هو صاحب الحق في أن يحل ويحرم، في كتابه أو على لسان رسوله وأن مهمتهم لا تعدوا بيان حكم الله فيما أحل وما حرم (وقد فصل لكم ما حرم عليكم) سورة الأنعام:119. وليست مهمتهم التشريع الديني للناس فيما يجوز لهم وما لا يجوز. وكانوا -مع إمامتهم واجتهادهم- يهربون من الفتيا، ويحيل بعضهم على بعض، خشية أن يقعوا -خطأ- في تحليل حرام أو تحريم حلال.
أهمّ المحرَّمات في الاسلام:
لو حاولنا استعراض المحرمات في الإسلام ، ودرسنا دراسة دقيقة وافية لوجدنا أن سبب تشريعها هو حماية الإنسانية من السلوك المنحرف الهدام ، والحفاظ على كيانها من الإخطار والأضرار . لذلك فانا نجد التحريم في الإسلام يشمل حماية الفكر والنفس والبدن في دائرة الفرد الخاصة، كما يشمل حماية النظام ، والعلاقات الإنسانية ، وحياة الجماعة في دائرة المجتمع العامة من أخطار التخريب والانحراف والسقوط . ففي المجال النفسي للإنسان حرم الاسلام كل ما من شأنه تلويث باطن الانسان ، وقتل ضميره ووجدانه الاخلاقي الذي يحيل حياته إلى شقاء وتعاسة ، ويحوّل سلوكه إلى سلوك حيواني مجرد من الخصائص الانسانية السامية، فحرم الحقد والكراهية واليأس وسوء الظن . . . الخ ليرتفع بالنفس الانسانية إلى مستوى راق من الطهارة والكمال ، ويحميها ويطهرها من الرواسب المرضية والالتواءات الوجدانية الخطرة على ذات الانسان وتصرفاته . وكما حرم الاسلام كل الاسباب والنشاطات التي تحرف الفكر ، أو تلوث النفس البشرية ، حرم كذلك كل النشاطات والممارسات و الإعمال التي تضر بصحة الجسم وتهدم قواه . . . فحرم شرب الخمر ، وممارسة الزنا ، وأكل لحم الكلب والخنزير ، وكثير من الحيوانات الضار أكلها بصحة الانسان ، وحرم أكل المنخنقة والمتردية والميتة ، والدم . . الخ ليحفظ صحة الانسان وجسمه من الامراض والضعف وانهيار القوى البدنية البناءة . وكما أن الاسلام اهتم بتحصين حياة الفرد وكيانه الشخصي من المحرمات . . توجه كذلك لحماية المجتمع من الجريمة والممارسات الضارة في مجال الاجتماع ، والسياسة ، والاقتصاد والقضاء ، والتعليم . . الخ . فحرم الظلم والربا والاحتكار والغش والسرقة والكذب والغيبة وشهادة الزور والسب والرشوة وقتل النفس والقمار وتعليم المعارف والمفاهيم الهدامة وبثها ، . . . كالافكار والصور والافلام و الثقافات التي تقود إلى التحلل والانهيار الاخلاقي والفكري . . الخ . وهكذا ضمن الاسلام حماية المجتمع والفرد بتشخيصه المحرمات وتوضيحه لها . وقد أورد الفقهاء عدداً من المحرمات في كتب الفقه وأطلقوا عليها اسم الكبائر وهي أهم ما يهدد كيان الفرد والمجتمع ، ويلوث النفس ومحيط الحياة . . ونحن حين نلقي نظرة فاحصة عليها ، أو نتأمل بها تأملات تحليلية في ضوء التجربة الاجتماعية والابحاث العلمية والتفكير العقلي السليم ندرك مدى خطورتها وضررها على حياة الفرد واستقرار المجتمع . . ونستنتج مدى حكمة الاسلام واهتمامه بحماية المصالح الانسانية وصيانتها . ومن المفيد جداً أن نورد أهم هذه المحرمات التي نهى الاسلام عنها وحذر منها وتوعد بالعقاب كل من تسول له نفسه بمقارفتها ، وتعريض نظام الحياة واستقرار المجتمع للخطر من جرائها .
وهذه المحرمات هي: ـ
1 ـ الشرك بالله ، 2 ـ اليأس من رحمة الله ، 3 ـ الامن من عقاب الله ، 4 ـ عقوق الوالدين ، 5 ـ قتل النفس المحرمة ، 6 ـ اتهام المرأة المتزوجة بالخيانة بهتاناً ، 7 ـ أكل مال اليتيم ظلماً ، 8 ـ الفرار من ساحات الجهاد ، 9 ـ أكل الربا ، 10 ـ الزنا ، 11 ـ اللواط ، 12 ـ السحر ، 13 ـ اليمين الكاذبة ، 14 ـ شهادة الزور (الشهادة الكاذبة) ، 15 ـ كتمان الشهادة (عدم أداء الشهادة من أجل الحق ودفع الباطل بالنسبة لمن اطلع على الحقيقة وتوفر له اليقين بها) ، 16 ـ شرب الخمر ، 17 ـ نقض العهد ، 18 ـ مقاطعة الارحام ، 19 ـ الهجرة من الديار الاسلامية إلى البلاد التي يخشى بها على دين المسلم وعقيدته ، 20 ـ الكذب على الله ورسوله والائمة وعامة الناس ، 21 ـ السرقة ، 22 ـ أكل الميتة ، 23 ـ شرب الدم ، 24 ـ أكل لحم الخنزير ، 25 ـ وما ذبح من الحيوانات المحللة على غير طريقة المسلمين ، 26 ـ وأكل السحت ، . . . كثمن الخمر ، وأجرة الزانية ، أو الراقصة ، أو الرشوة ، والرواتب التي يأخذها الموظف من الحكومة الظالمة وهو يشاركها في اقرار الظلم ، ويتعاون معها لتنفيذ سياستها ، 27 ـ الاسراف ، 28 ـ نقص الوزن والمقاييس ، 29 ـ معونة الظالمين ، 30 ـ محاربة المؤمنين ودعاة الاسلام ، 31 ـ الكبرياء ، 32 ـ التبذير ، 33 ـ الاشتغال بالملاهي كالرقص وضرب العود والاوتار . . ، 34ـ الغيبة ، 35 ـ البهتان ، 36 ـ سب المؤمن واهانته واذلاله ، 37ـ النميمة ، 38 ـ القيادة (وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الزنا أو اللواط) ، 39 ـ الغش ، 40 ـ الرياء ، 41 ـ النفاق ، 42 – ومن المحرمات أيضاً استهانة الانسان بذنوبه ومخالفاته ، وعدم الاكتراث بما يفعل . . . الخ . وهناك محرمات كثيرة تشترك مع هذه المحرمات بعامل مشترك واحد هو الضرر والفساد ، وتخريب نظام الحياة؛ لا يتسع البحث لذكرها وتعدادها . ونحن لو تأملنا في هذه المحرمات لوجدنا أنها الوباء والخطر الاكبر الذي يهدد حياة الفرد والمجتمع ، وأن ليس بوسع الانسانية أن تحمي نفسها ، وتحفظ وجودها إلاّ بالابتعاد عن هذه المحرمات ، والامتناع عن ممارستها . وان من يتأمل هذه القائمة من المحرمات ، ويحاول استكشاف الحكمة الاسلامية الكامنة وراء هذا التحريم ، يدرك عظمة التشريع الاسلامي، وقدرته على بناء الفرد والمجتمع القوي المتحضر من خلال هذه الصيانة والوقاية التشريعية والاخلاقية المحكمة .

الخاتمه
أن الحلال والحرام يدور في فلك التشريع الإسلامي العام وهو تشريع قائم على أساس تحقيق الخير للبشر، ودفع الحرج والعنت عنهم، وإرادة اليسر بهم. يقوم على درء المفسدة وجلب المصلحة، مصلحة الإنسان كله، جسمه وروحه وعقله، ومصلحة الجماعة كلها، أغنياء وفقراء وحكاما ومحكومين، ورجالا ونساء، ومصلحة النوع الإنساني كله، بمختلف أجناسه وألوانه، وفي شتى أقطاره وبلدانه، وفي كل عصوره وأجياله.

التوصيات:
أوصي بالابتعاد عن الحرام وكل ما يجر إلى طريقه و أوصي بالتأكد من الشي قبل فعله إذا كان حراما أم حلالا أم مباحا و البحث دوما عن طريق الحلال لان الحلال فيه بركة والحرام ليست به بركة.

النتائج:
1) إن المصدر الوحيد للتحليل والتحريم هو الله تعالى .
2) الدين الاسلامي هو الدين الوحيد من بين الاديان السماوية الذي بين الحلال والحرام.
3) ان الحلال والحرام بيد الله تعالى وليس لاي مخلوق شي في ذلك الا ان يتبع ما انزله الله تعالى في كتابه الكريم.

المراجع:
( 1 )

عنوان الكتاب: الحلال و الحرام في الإسلام / تأليف يوسف القرضاوي ؛ تخريج محمد ناصر الدين الألباني.
بيانات النشر: بيروت / المكتب الإسلامي، 1980
الطبعة: ط. 13،مع زيادات في التحقيق و التنقيح و الطبع.
وصف مادي: 351 ص. ؛ 24 سم.

………………………………………….. …………………………………….
بالتوفييييييييييييق

تسسسلم المعمري ,

^^

بليز ابغي موضوع عن اهميت الحلال و ترك الحرام

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس الحلال والحرام للصف العاشر

السلام والرحمه

بغـــــــــــــــــــــــــــيت حل درس الحرال والحرام

بلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيز

بارك الله فيج يا هاجر

الحــــــــــــــــــــــمد لله