التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير تلوث المياه الجوفية -تعليم اماراتي

السلاااااام و علييكم

شحالكم

بغيت منكم تقرير عن تلوث المياااه الجوفية و تاثيرها علي الوطن العربيي بلييز ساعدوني

تلوث المياه الجوفية وطرق معالجتها
حظيت الدراسات المعنية بتلوث المياه العذبة، والمياه الجوفية على وجع الخصوص، باهتمام كبير من جانب العلماء المتخصصين في مجال حماية البيئة.
ويقصد بتلوث المياه حدوث تلف أو فساد لنوعية المياه على نحو يؤدي إلى حدوث خلل في نظامها بصورة أو أخرى بما يقلل من قدرتها على أداء دورها الطبيعي، ويجعلها تفقد الكثير من قيمتها الاقتصادية وتتسبب في أضرر صحية وبيئية كثيرة عند استعمالها. ويتلوث الماء عن طريق العديد من المخلَّفات الإنسانية أو النباتية أو الحيوانية أو المعدنية أو الصناعية أو الكيماوية.

وقد ظلت الآبار الجوفية لعقود طويلة تشكل أهم مصادر المياه النقية البعيدة عن التلوث، نتيجة لما تقوم به التربة من ترشيح لمياهها، لكن هذا الاعتقاد بدأ يتغير الآن، ففي كثير من الحالات تكون الآبار المستخدمة قريبة من سطح الأرض، وهو ما يزيد من فرصة تعرضها للتلوث البيولوجي أو الكيميائي.

أمّا الآبار العميقة، وهي التي يزيد عمقها عن 40-50 قدماً، فتقل فرص التلوث فيها، لأن المياه تمر في هذه الحالة على طبقات مسامية نصف نفاذة، تعمل في على ترشيح المياه وتخليصها من معظم الشوائب.

غير أن الشواهد، التي تجمعت في السنوات القليلة الماضية، تكشف أن بعض المبيدات الحشرية والمواد الكيميائية بدأت تجد طريقها إلى طبقات المياه الحاملة Aquifers في باطن الأرض. وتعد هذه المعلومات العلمية الحديثة في غاية الخطورة، إذ تشير الدلائل إلى تعرض المخزون الكبير للأرض من المياه العذبة إلى التلوث من مصادر عديدة، مثل الأنشطة الزراعية، حيث يؤدي استعمال الماء بالطرق القديمة، مثل الغمر أو الاستعمال المفرط للمياه، مع سوء استخدام المبيدات الحشرية والأسمدة، إلى زيادة تركيز الأملاح والمعادن والنترات في المياه الجوفية وبصفة خاصة إذا لم تتوافر أنظمة الصرف الزراعي الحديثة.

كما أن استخدام الآبار لحقن النفايات الصناعية والإشعاعية، في الطبقات الجوفية العميقة الحاملة للمياه المالحة قد يؤدي إلى تسرب هذه النفايات إلى الطبقات العليا الحاملة للمياه العذبة عن طريق الأنابيب غير المحكمة، أو عن طريق سريانها في اتجاه الطبقات الحاملة للمياه العذبة، من خلال تصدع الطبقات غير المنفذة..

وتعد بيارات الصرف من أهم مصدر تلوث المياه الجوفية، وهذه البيارات عبارة عن حفر وحجرات تُبنى في القرى والمدن التي لا تتوافر فيها أنظمة صرف صحي كوسيلة للتخلص من الفضلات والمياه المستعملة. واستخدام هذه البيارات يؤدي في كثير من الأحيان إلى تسرب ما تحمله من بكتريا ومواد عضوية إلى الطبقات الحاملة وتلويث المياه الجوفية.

وأحياناً يحدث تداخل بين المياه الجوفية العذبة والمياه المالحة، وذلك في الآبار القريبة من البحار المالحة، بسبب الضخ والاستخدام المفرط للمياه العذبة، الذي يؤدي إلى تسرب المياه المالحة من البحر في اتجاه الطبقات الحاملة، واختلاطها بالمياه العذبة. ونتيجة لذلك، تصبح هذه المياه غير صالحة للشرب أو الزراعة.

كذلك فإن تلوث المياه الجوفية قد يحدث نتيجة التخلص السطحي من النفايات، ويحدث هذا غالباً في البلاد الصناعية، حيث تدفن هذه البلاد نفاياتها الصناعية في برك تخزين سطحية.وعلى سبيل المثال، فإنه يتم التخلص من حوالي 400 مليون طن من النفايات الصلبة في الولايات المتحدة الأمريكية سنوياً، عن طريق دفنها في أماكن مخصصة على سطح الأرض. كما يجري التخلص من حوالي 10 آلاف مليون جالون من النفايات السائلة عن طريق وضعها في برك تخزين سطحية.

وقد يؤدي عدم إحكام عزل هذه البرك إلى تسرب هذه النفايات إلى الطبقات الحاملة للمياه العذبة، حيث يشكل نحو 10% من هذه النفايات خطورة حقيقية على صحة الإنسان والبيئة.
وبسبب زيادة كمية ونوعية الملوثات التي تتعرض لها التربة، فقد أصبحت معظم المياه الجوفية تتطلب عمليات معالجة فيزيائية وكيميائية متقدمة وباهظة التكاليف، تختلف كثيراً عن المعالجة التقليدية لمياه الأنهار والآبار النقية، والتي تتم بإضافة الكلور لتطهير المياه ثم ضخها إلى شبكة التوزيع، إذ تحتاج غالبية المياه الجوفية إلى معالجة لإزالة بعض الغازات الذائبة مثل ثاني أكسيد الكربون وكبريتيد الهيدروجين، أو لإزالة بعض المعادن مثل الحديد والمنجنيز والمعادن المسببة لعسر الماء، وتتم إزالة الغازات الذائبة باستخدام عملية التهوية. أما إزالة المعادن كالحديد والمنجنيز فتتم بكفاءة عبر عمليات الأكسدة الكيمائية باستخدام الكلور أو برمنجنات البوتاسيوم.

وأهم عملية في معالجة المياه الجوفية تتمثل في إزالة عسر المياه Water Softening، نتيجة لتأثيره السلبي على فاعلية الصابون ومواد التنظيف الأخرى، فضلاً عما يسببه من رواسب في الغلايات وأنابيب نقل المياه. وتتم هذه العملية بإزالة مركبات عنصري الكالسيوم والماغنسيوم المسببة للعسر عن طريق الترسيب الكيمائي، وذلك بإضافة الجير المطفأ (هيدروكسيد الكالسيوم) إلى الماء بكميات محدودة.

كما تستخدم عملية الترسيب لإزالة المواد العالقة والقابلة للترسيب أو لإزالة الرواسب الناتجة عن عمليات المعالجة الكيمائية، وتعتمد المرسبات في أبسط صورها على فعل الجاذبية، حيث تزال الرواسب تحت تأثير وزنها .كما يتم ترشيح المياه الجوفية لإزالة المواد العالقة، وذلك بإمرار الماء خلال وسط مسامي مثل الرمل وهذه العملية تحدث بصوره طبيعية في طبقات الأرض عندما تتسرب المياه إلى باطن الأرض، ولذلك تكون نسبة العكر قليلة جداً في المياه الجوفية مقارنة بالمياه السطحية.

وإزالة المواد العالقة من مياه الشرب عملية ضرورية لحماية الصحة العامة من ناحية، ولمنع حدوث مشاكل تشغيلية في شبكات التوزيع من الناحية الأخرى. فقد تعمل هذه المواد على حماية الأحياء الدقيقة من أثر المواد المطهرة، كما أنها قد تتفاعل كيمائياً مع المواد المطهرة، وقد تتفاعل كيمائياً مع هذه المواد مما يقلل من فاعليتها في القضاء على الأحياء الدقيقة، وقد تترسب المواد العالقة في بعض أجزاء شبكة التوزيع مما يتسبب في نمو البكتريا وتغير رائحة المياه وطعمها ولونها.

وتشتمل معالجة المياه الجوفية أيضاً على عملية تطهير لقتل الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض، وتتم هذه العملية باستخدام الحرارة (التسخين)، أو الأشعة فوق البنفسجية، أو المواد الكيميائية مثل البروم أو اليود أو الأوزون أو الكلور بتركيزات لا تضر بالإنسان أو الحيوان. وتعد طريقة التسخين إلى درجة الغليان من أولى الطرق المستخدمة في التطهير ولا تزال أفضلها في حمالات الطوارئ عندما تكون كمية المياه قليلة، لكنها غير مناسبة عندما تكون كمية المياه كبيرة. أما استخدام الأشعة فوق البنفسجية والمعالجة بالبروم واليود فتعد طرقاً مكلفة.

وقد شهدت الآونة الأخيرة تغيرات جذرية في تقنيات معالجة المياه الجوفية، ترجع في كثير من الأحوال إلى النقص الشديد الذي تعانيه كثير من دول العالم في المياه الصالحة للشرب أو نتيجة لزيادة تلوث مصادر المياه كما هو الحال في أكثر الدول الصناعية.

وأدت هذه العوامل إلى البحث عن مصادر جديدة للمياه، تحتاج بطبيعة الحال إلى تقنيات معالجة متقدمة بالإضافة إلى المعالجة التقليدية. ولذلك لجأت كثير من الدول إلى تحلية بعض مصادر المياه الجوفية المالحة، وفي سبيل ذلك يتم استخدام تقنيات باهظة التكاليف مثل عمليات التقطير الومضي وعمليات التناضح العكسي.

http://www.beeaty.tv/new/index.php?o…2685&Itemid=69

تلوث المياه الجوفية

تتجمع المياه الجوفية تحت قشرة الأرض الخارجية،وتعتبر هذه المياه من أهم المصادر المائية التي توليها الدولابلغ الاهتمام للمحافظة عليها ومنع التلوث البيئي من الإلحاق بها،فالتلوث البيئي والأستخدام العشوائي للمياه الجوفية يهددان ثروات المياه الجوفية في العالم.وقد أوصى برنامج الأمم المتحدة بإنشاء إدارة لمصادر المياه الجوفية تهدف إلى تعاون إقليمي ودولي،ولقد حذرت تقارير برنامج الأمم المتحدة للبيئة من احتمال تضاؤل المياه الجوفية بسبب التلوث والنضوب،وتدعو التقارير إلى التشدد في مراقبة وسائل التخلص من نفايات البيئة ومياه المجاري والى اتخاذ الإجراءات التي تحد من تلوث الأرض بالمواد الكيميائية الضارة،مع السيطرة على كل ما يهدد المياه الجوفية.وتشير دراسات برنامج الأمم المتحدة للبيئة إلى مياه الجوفية تمثل حوالي 22%من حياة اليابسة،وان الماء العذب المناسب عبر الأنهار يتجمع ويبقى لفترات طويلة كمياه جوفية تحت الطبقة الصخرية للأرض،وتختلف مناسيب هذه المياه وفقا لتغييرات الطقس وكمية الأمطار حيث تزداد في الشتاء وتنقص في أواخر الصيف بسبب كثرة التبخر.
وحيث أن المياه الجوفية تمثل مصدرا مهما من مصادر المياه الصالحة للشرب والرى،فان الإسراف في استخدامها وتلوثها بالمواد الضارة يشكل تهديدا مستمرا لهذا المصدر المهم للماء العذب.ومن المشكلات التي تهدد المياه الجوفية انهيار الأراضي وتسرب المياه المالحة الي الآبار الساحلية.
وتتعرض المياه الجوفية إلى التلوث بسبب مخالفات ونفايات المصانع والأنابيب النفطية والمناجم والمواد المشعة،بالإضافة إلى التلوثات الناتجة من الزراعة بسبب استخدام الأسمدة الصناعية والمبيدات الحشرية وروث الحيوانات.
في كثير من الحالات، تكون الآبار المستخدمة قريبة من سطح الأرض، كما هو الحال في الآبار قليلة الغور، وتزداد فرصة تعرضها للتلوث البيولوجي أو الكيميائي.
أمّا في حالة الآبار العميقة، وهي التي يزيد عمقها عن 40-50 قدماً، فتقل فرص التلوث فيها، لأن المياه تمر في هذه الحالة على طبقات مسامية نصف نفاذة، تعمل في كثير من الأحيان على ترشيح الماء وتخليصه من معظم الشوائب. غير أن الشواهد، التي تجمعت في السنوات القليلة الماضية، دلت على أن بعض المبيدات الحشرية والمواد الكيميائية، وجدت طريقها إلى طبقة المياه الحاملة Aquifers في باطن الأرض. وتعد هذه المعلومات العلمية الحديثة في غاية الخطورة. إذ تشير الدلائل إلى تعرض المخزون الكبير للأرض من الماء العذب، إلى التلوث من مصادر عديدة.
●الخزان الجوفي والتلوث
ان المياه الجوفية عادة تكون ذات نوعية جيدة وذلك لخضوعها للترشيح الذي تقوم به طبيعيا طبقات التربة اثناء تغلغل المياه وتفاذها من خلال هذه الطبقات ، وقد تكون الآبار المستخدمة قريبة من سطح الأرض، كما هو الحال في الآبار قليلة الغور، وتزداد فرصة تعرضها للتلوث البيولوجي أو الكيميائي.
وتعتمد المسافة التي يقطهعا الملوث في الأرض علي الاتي :
· نوع وكمية المادة الملوثة .
· طبوغرافية المنطقة .
· هيدرولوجية الخزان الجوفي.
وعلي سبيل المثال تقوم الطبقات الرملية الناعمة بازالة المواد الصلبة العالقة والبكتريا من المياه عبر مسافات قصيرة , غير ان الطبقات المكونة من الحصي أو الصخور المكسرة تسمح بمرور نفس الملوثات لتقطع مسافة اطول خلال التربة . ولا تتأثر الملوثات الذائبة بعملية الترشيح داخل التربة مثل تأثرها بعوامل اخري مثل قوي الامتزاز . ومما يفاقم من مخاطر الملوثات السرعة البطيئة التي تنساب بها المياه عبر طبقات التربة , ففي المتوسط تنساب المياه الجوفية بسرعة تقدر بحوالي 3 متر في السنة اعتمادا علي نفاذية الخزان الجوفي . وعليه فان الخزان الجوفي الملوث قد يستمر علي درجة تلوثه مئات السنين وهذا يعني مرور السنين الطوال قبل التخلص من أي تلوث، أو قبل اكتشاف أي تلوث. مما يؤدي إلى انتشاره عبر المجاري والأنهار الجارية في باطن الأرض.
عادة تحتوي كل المياه الجوفية علي أملاح ذائبة تتفاوت في مقدارها ونوعها طبقا للبيئة المحلية , ومصدر المياه , ومساحة الخزان الجوفي , ونوع وتكوين الطبقات ومحتواها الكيميائي , ونوع ودرجة ذوبانية المعادن , وزمن التلامس , وسرعة دفق المياه الجوفية . ومن المعروف ان الصخور الرسوبية أكثر ذوبانا من الصخور النارية : وعادة تزداد الملوحة بزيادة العمق داخل الأرض ( الا أنه في بعض الحالات كلما زاد العمق قلت الملوحة وذلك عندما تكون الطبقات الحاملة للمياه العذبة علي اعماق كبيرة داخل الأرض ) .
وعند حدوث تلوث للمياه الجوفية، يصعب، إن لم يكن مستحيلاً، التخلص من هذا التلوث، أو إجراء أي معالجة للمياه الموجودة في الطبقات الحاملة. ومما يزيد الأمر تعقيداً، وجود هذه المياه في باطن الأرض وبطء حركتها، ذلك أن سرعة سريان هذه المياه في باطن الأرض، لا يتجاوز عدة أمتار في اليوم، أو ربما عدة أمتار في السنة، تبعاً لمكان المياه الجوفية ونوعها.
ويقود تلوث المياه الجوفية الي الحد من استخدام المياه في الأغراض المختلفة بالاضافة الي الاضرار بحياه الانسان والحيوان والنبات عن طريق التسبب بالامراض بالامراض المختلفة .
وأهم أنواع الملوثات اتي تجد طريقها للخزان الجوفي الاتية :

أ- المواد العضوية المصنعة
ب- المعادن الذائبة
ج- المخلفات السائلة والمخلفات الصلبة الصناعية الخطرة
د- الفضلات السائلة البشرية
ﻫ- النفايات الصلبة المنزلية
ر– مناجم التعدين
ز- مناطق استخراج النفط
س- التسرب من الخزانات الأرضية
ص- الحوادث والكوارث البيئية
ل- تسرب المياه المالحة
م- تسرب مياه المجاري
ن- الفضلات الحيوانية
و-أستخدام آبار الحقن

http://forum.zira3a.net/showthread.php?t=4165

ثااآآآآآآآآآآآآآآآآآآنكس

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

مشروع المياه الجوفية للصف الثاني عشر

لو سمحتوا … أبغي مشروع المياه الحوفية مع كل عناصر المشروووووووووووع

الله يلعنكم وين المشروع خلصونا

للاسف ما عندي
اي بحث او تقرير انا جاهز ^_^

شووووووووووين المشروع شو بتنكت عليما لوسمحت ما تكتب عنوان مشروعوما تحطم [IMG]قلب[/IMG]وضوععشان مش من آداب الاسلام هيك؟؟؟اوك

ما داعي تلعن..يا اللورنس

المياه الجوفية
أن المياه الجوفية من الآبار والعيون تعد من أهم إمدادات مصادر المياه في المنطقة، فهي تقدم أكثر من نصف المياه المستهلكة. وتوجد المياه الجوفية في فتحات من وحدات صخور حاملة للمياه تسمى خزانات. وحجم الفتحات وخصائص تلك الخزانات الحاملة للمياه تعتمد على التكوينات المعدنية ونسيج وبنيان تعتمد على الصخور المكونة لها. تتحرك المياه الجوفية ببطيء شديد وتتبع أقل المجاري مقاومة (وأكثرها قدرة على التغلغل) وذلك من نقطة إعادة الملأ (حيث تدخل المياه إلى الخزانات) إلى نقطة التفريغ (حيث تغادر المياه الخزانات). وتتحرك المياه الجوفية الضحلة بمعدلات تصل إلى متر واحد في اليوم أو أكثر. والاستثناء عن ذلك هو في الخزانات التي لها فتحات مثل الأنابيب أو القنوات، مثل البازلت والحجر الجيري حيث قد تتحرك المياه أسرع بكثير. وتتحرك المياه الجوفية الدائرية العميقة بسرعة بطيئة جداً بمعدل أحياناً قد يصل إلى متر واحد أو أقل في القرن الواحد.
أن تدفق المياه الجوفية قد يعيقها بعض وحدات الصخور الغير حاملة للمياه وتسمى خزانات غير حاملة للمياه (Aquicludes) وتتكون بصفة تقليدية من مواد صلصالية وطمي وصلصال طبقي (صخر مشكل من طين) والتي ليس لها استعدا دية نقل المياه، على الرغم من أنها قد تحمل الكثير من المياه تبين فراغات ثناياها. وتؤثر الخزانات الغير حاملة للمياه على أنماط التدفق في خزانات المياه بتقييد حركة المياه الجوفية. وظاهرة خزانات المياه المحبوسة تحدث عندما تملأ تلك الخزانات بالمياه وتغطيها الخزانات الغير حاملة بالمياه. وتكون خزانات المياه غير محبوسة عندما لا تغطيها خزانات غير حاملة للمياه. كما أن التكوين الجيولوجي يقيد التدفق إلى خزانات المياه سواء بتقديم عوائق تعيق التدفق أو بتقديم مجرى أقل مقاومة للتدفق. ويحدد التكوين الجيولوجي أو الطوبوغرافي عما إذا كانت المياه الجوفية سيتم تفريغاً كالعيون أو ستظل تحت الأرض حتى يتم استخراجها وضخها بحفر الآبار.
وأهمية أي خزان للمياه كمصدر للمياه قد تتغير من منطقة لأخرى بسبب اختلاف الطلب على المياه العزبة والتغيرات التي تحدث في نوعية المياه الجوفية والاختلافات في السمات الهيدرولوجية. أن التغييرات الجيولوجية ممكن ينتج عنها وجود خزان حامل للمياه في مكان وخزان غير حاملة للمياه في مكان آخر. ومن أكثر خزانات المياه إنتاجية بالمنطقة هي التي في الرمل والحصى الرباعي في السهل الساحلي، والتي في الحجر الجيري في الحزام الجبلي، وفي المنحدرات العمودية الشرقية والغربية الموجودة بالوادي المتصدع الأردني، وفي البازلت بالمرتفعات الجبلية الأردنية وبالهضبة وبالصخر الرملي بصحراء الأردن الجنوبية.
وبعض خزانات المياه الأخرى تشمل على مناطق حاملة للمياه من الحجر الجيري والحجر الرملي والتي تعد أقل إنتاجية. وتنساب المياه في مسام الفراغات المسامية في الحجر الجيري والصخر الرملي وبالمناطق المتكسرة في البازلت.

وقد يمكن الحصول على المياه العذبة من الآبار التي يتم حفرها بالأعماق الضحلة بالسهل الساحلي والوادي المتصدع الأردني ومن الآبار الأكثر عمقاً (بعمق يصل إلى 650 متر) بالحزام الجبلي وبالمنطقة الجبلية الأردنية وبالهضبة وبالمناطق الصحراوية. وبصفة عامة فأن أعماق الآبار بالسلاسل الجبلية وبالمناطق الصحراوية تكون أعمق وأكثر ضحالة بالوادي وبالسهل الساحلي وعلاوة على الآبار، فأن العيون تقدم مصدراً لإمدادات المياه من خزانات المياه وتشكل منابع العديد من الأنهار والأودية. وتنساب العيون عندما يقاطع سهل المياه طوبوغرافية السطح وتصبح أكثر شيوعاً تقدم التكوينات الجيولوجية، مثل تصدع في القشرة الأرضية مخرجاً لتفريغ المياه الجوفية.

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثاني عشر

طلب مشروع عن المية الجوفية -تعليم اماراتي

السلام عليكم
بليييييييييييييييييز ساااااااااعدوني
اريد
مشروع عن المياة الجوفية

http://elm404.tripod.com/waters.htm

جبتلك بعض المعلومات

والسموحة

http://www.4shared.com/file/98970178…/__online.html

هذا تقريري اتمنى يفيدك

اذا عجبك اتمنى تحاولين تغيرين في الصور اذا قدرتي

و السموحة على القصور

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اختبار مادة الجيولوجيا في وحدة النفط والمياه الجوفية للصف الثاني عشر

وزارة التربية والتعليم الاسم:
منطقة الشارقة التعليمية الشعبة:
مدرسة الابداع المشتركة
الامتحان الاول لمادة الجيولوجيا للصف (12)

السوال الاول:ضعي علامة صح او خطا اما العبارات التالية:
1)النفط الثقيل لونه اخضر ولزوجته منخفضه ( )
2)المواد العضوية الاساسية لتكون النفط في المنطقة البحرية هي البلانكتونات ( )
3)كلما زادت تماسك الرواسب زادت مساميتها ( )
4)الصخور ذات حبيبات كروية تكون اكثر مسامية ( )
5)تعتمد النفاذية في الصخور على نوع الصخر فقط ( )
6)كلما زادت المسافة التي يقطعها الماء الجوفي زادت نسبة الاملاح فيها. ( )
7)تقل نفاذية الصخر كلما صغر قطر الحبيبات المكونه له ( )
8)يزيد انحدار منسوب الماء الجوفي في موسم الجفا ف ( )
9)من الصخور التي تعمل كخزان جيد للنفط صخر الانهدريت ( )
10)البورفينات مواد توجد في المركبات غير عضوية كالصخور النارية. ( )

السوال الثاني: اكملي العبارات التالية بما يناسبها:

1) تتحمع الرواسب القادمة من اليابس ال البحر مع المياه الجارية في منطقة———————-
2) من الشوائب الشلئعة في النفط هو عنصر—————————–
3) من افضل الصخور التي تعمل كخزان نفطي————————-
4) ———————-هي حجم المسلم المتصلة التي يتم خلالها سريان الماء الى الحجم الكلي للصخر.
5) كلما زاد ضخ المياه الجوفية من الابار ———————-مساميته.
6) الامطار الغزيرة لفترة قصيرة تؤدي الى —————–كمية المياه الجوفية.

السوال الثالث:اكتبي نتيجة واحدة من كل ممايلي:

1)تاثر المادة النفطية الام بالضغط والحرارة
————————————————————————————————————

2)تحلل المواد العضوية بفعل البكتيريا اللاهوائية.
————————————————————————————————————

3)اختزان المياه الجوفية في الصخور الجيرية او الدولومتية.
————————————————————————————————————

4)اختلاف الوزن النوعي بين الماء والنفط والغاز في محبس طية محدبة.
————————————————————————————————————

السوال الرابع : فسري جيولوجيا مايلي:

1)نظائر الكربون ساعدت على تاييد الاصل العضوي للنفط
————————————————————————————————————————————————————————————————————————

2)الضغط المائي من العوامل التي تؤدي الى هجرة النفط
————————————————————————————————————————————————————————————————————————

3)اختلاف نفط الامارات في تركيبه عن نفط من السعودية.
————————————————————————————————————————————————————————————————————————

4)سهولة انتاج النفط الخفيف.
————————————————————————————————————————————————————————————————————————

السوال الخامس: قارني بين كل مما يلي:

1)النفط الخفيف والنفط الثقيل من حيث لونه ولزوجته والمركبات الغالبة في تركيبه
النفط الخفيف النفط الثقيل

2)خزان النفط وصخور الغطاء
خزانات النفط صخور الغطاء

السوال السادس:اجيبي عن اثنين فقط:
1)وضحي انواع المياه الحوفية حسب نسبة الاملاح فيها
2)اذكري الادلة التي اعتمد عليهاالعلماء في تاييد الاصل العضوي
3)اذكري فرضيات الاصل غير العضوي مع الشرح
————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————

منقول

مشكورة على الاسئلة

العفو

شكرا لمرورك

مشكورة ..

مشكوووره الغلا

تسلمين

يوم الثلاثاء علينا امتحان اتمنى انه يكون نفس الاسئلة مشكووووووووووووووووووور

تثلًمينْ حبيبتيَ ع النقَل ألمميزْ وبآررك آللهً فيجْ.,

غلـٍآ

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير / بحث / عن الطرق الجيوفيزيائية تقنيات استكشاف المياة الجوفية -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تقنيات استكشاف المياة الجوفية

——————————————————————————–

لقد تطور علم الهيدروجيولوجيا في السنوات الماضية باختراع تقنيات لاستكشاف المكامن المائية ( الطبقة الحاملة للمياه ) حيث تمكن العلماء من اختراع العديد من الأجهزة لاستكشاف الطبقات الحاملة للمياه وبالذات في العقدين الماضيين , مع مراعاة النواحي البيئية وتحليلها . فقد استخدمت تقنيات الاستكشاف الجيوفيزيائي للمياه الجوفية أيضا في تتبع حركت المياه الجوفية في أعماق الأرض وفي المناجم السطحية وفي المفاعلات وفي التغذية الاصطناعية للمياه الجوفية والملوثات النووية وأيضا دراسة اثر السدود وخزاناتها وغيرها , حيث ما ذكر أعلاه يؤثر على المياه الجوفية من حيث الكمية والنوعية معا , وفي هذا الموضوع سأتطرق لعدة تقنيات للاستكشاف واستخداماتها في علم الهيدرولوجيا مثل :

إسخدام الصور الجوية والاستشعار .
استخدام الطرق الجيوفيزيائية السطحية والجوفية ونوعها .
1 ـ تحليل الصور الجوية

تستخدم الصور الجوية وخيالات الاستشعار عن بعد في عدة مجالات عمرانية وحضارية وإنسانية وزراعية وفي تقييم الموارد الطبيعية . أيضا تستخدم كمرحلة أولية في استكشاف المياه الجوفية وذلك برسم الخرائط الطبيعية الأساسية ذات المقاييس المختلفة المناسبة في تحليل الصور الجوية الملتقطة لمعرفة التراكيب الجيولوجية من صدوع وطيات وشقوق وكهوف .

وسوف نهتم بتحليل آثار الانكسارات الجيولوجية للبحث عن مصادر المياه الجوفية التي تعد أحد العوامل الناجحة التي يستخدمها الهيدرولوجيين وخصوصا في المناطق ذات التكوينات الجيولوجية الجيرية .

تتركز المياه الجوفية كما نعلم في الفراغات والمناطق ذات الانكسارات الشديدة ( Fracture Zone ) لعدة أنواع من الصخور . ويمكن معرفة هذه الانكسارات من دراسة الظواهر والسمات الخطية ( Linear Feature ) في الصور الجوية وصور الأقمار الصناعية .

2 ـ الطرق السطحية للمسح الجيوفيزيائي

صورة ( 1 ) جهاز المقاومة الكهربائية ثنائي الأبعاد مع الالكترود المستخدم في التوصيل الكهربائي
استخدمت المسوحات الجيوفيزيائية لعدة عقود زمنية في حقول المناجم والنفط وقد اكتشف الهيدرولوجيون مدى النفع الذي تحققه هذه المسوحات في استكشاف المكامن المائية الجوفية للأعماق الضحلة والعميقـــة ( بضع مئات الأمتار تحت سطح الأرض ) , وتستخدم عدة طرق لهذا الغرض وفيما يلي أكثرها شيوعا :

طرق قياس المقاومة الكهربائية ـ صورة ( 1 ) : Direct Current Resistivity
الانكسارات الموجيه السيزيمية : Seismic Refraction
طرق المغناطيسية والجاذبية : Gravity and Magnetic Method
فوائد استخدام الطرق الجيوفيزيائية
تحدد هذه الطرق طبيعة التكوينات الجيولوجية تحت سطح الأرض .
تحديد سمك الطبقات المتماسكة على السطح .
تحديد مستوى وأعماق المياه الجوفية .
التعرف على التراكيب الجيولوجية في باطن الأرض مثل رسوبيات الحصى وطبقات الطين .
تحديد أعماق الصخور التي توجد أسفل المكامن المائية .
رسم الخرائط اللازمة التي تساعد في تحديد مواقع الابار في الحقل دون اللجوء في كل مرة إلى الاستكشاف الجيوفيزيائي المكلف .
2 ـ 1 طريقة المقاومة الكهربائية بالتيار المستمر

هي إحدى الطرق الجيوفيزيائية الكهربائية التي لها نتائج ملموسة وناجحة في استكشاف الطبقات الحاملة للمياه ويستخدم في هذه الطريقة التيار الكهربائي المستمر أو تيار ذو ترددات منخفضة .

ويستخدم جهاز المقاومة الأرضية كما في الصورة ( 1 ) حيث يدفن في الأرض إلكترودات معدنية وإذا كانت التربة جافة تبلل بالماء لتصبح جيدة التوصيل , ويقاس فرق الجهد للأرض عن طريق الكترودين معدنيين آخرين موصلين على سطحها كما في الشكل ( 1 ) وبمعرفة التيار المتنقل فرق الجهد بين الالكترودين نحصل على قيمة المقاومة مواد الأرض ,

وتتغير مقاومة الأرض الكهربائية ( Electrical Resistivity ) من -6 10 ( اوم . م ) لمعدن الجرافيت إلى حوالي +12 10 ( اوم . م ) لصخر الكوارتزيت ويمكن حساب المقاومة كالتالي :

ويوضح الجدول التالي الرموز المستخدمة في حسابات المقاومة الأرضية

الرمز R A L ΔV I
تفسيره المقاومة الأرضية مساحة المقطع طول المسمار فرق الجهد شدة التيار

تقاس المقاومة الكهربائية بـ ( اوم . م ) أو ( أوم . قدم ) وتصمم الأقطاب الأربعة كالآتي :

الرمز A B M , N
تفسيريه ألكترود ذو تيار موجب ألكترود ذو تيار سالب إلكترود الجهد

وهناك طريقتان أساسيتان لتصميم الالكترودات المستخدمة للمقاومة وذلك اعتمادا على المسافة بينهما وهما طريقة ( Wenner ) وطريقة ( Schlumberger ) :

الشكل ( 1 ) طريقة تثبيت الالكترودات حسب
( wenner )
أ ـ طريقة Wenner

بهذه الطريقة تكون المسافات بين الالكترودات متساوية حسب الشكل ( 1 ) عند تثبيتها إلى الأرض حيث AM = MN = NB = a

ب ـ طريقة شلمبرجير Schlumberger Array

تنظم الالكترودات في هذه الطريقة بحيث يكون الكترود الجهد أقرب إلى بعضيهما البعض وحيث المسافة ( AB ) أكبر من المسافة ( MN ) بخمس مرات كما في الشكل ( 2 ) .

يتم قياس المقاومة بطريقتين:

الشكل ( 2 ) طريقة تثبيت الالكترودات حسب
( Schlumberger )
القياس الكهربائي : Electrical Sounding أو هي قياس المقاومة مع العمق .
قياس المقاومة الأفقي : Horizontal Profiling وتتم من خلال تحديد مقطع عرضي لتطبيق المسح الجيوفيزيائي من خلال تحديد نطاقات محددة على الأرض .
وتعتبر طريقة شلمبيرجير هي الطريقة الشائعة الآن من خلال استخدام جهاز المقاومة الأرضية والطبق في استكشاف الدراسات المائية في وزارة البيئة والمياه .

شكل ( 3 ) قطاع ثنائي الأبعاد للمقاومة الأرضية الكهربية الظاهرية المقاسة فى الحقل
وتستخدم الطرق الجيوكهربية في استكشاف لمياه الجوفية لمعرفة إمكانات المياه الجوفية ومناطق المياه العذبة وأيضا معرفة طبقات الطين والحصى ونتوصل في نهاية الدراسة إلى رسم جيولوجي يوضح الخصائص الجيولوجية الطبقة الحاملة للمياه , وأيضا الخصائص الكيميائية للمياه المتواجدة في الطبقة والشكل ( 3 ) يوضح ذلك .

2 ـ 2 ـ الطرق الاهتزازية السيزمية : Seismic Methods

الصورة ( 2 ) يوضح مسارات انتقال الموجه الاهتزازية المنكسرة والموجه المباشرة
تستخدم الطرق السيزيمية في إحداث أمواج اهتزازية تنتقل خلال صخور الأرض وطبقاتها وهذه الطرق شائعة الاستخدام في الهيدروجيولوجيا , وهي مفيدة في تحديد عمق الطبقات وسماكتها وميلها وعمق الطبقة الحاملة للمياه أحيانا و التكوين العام للطبقات , و تستخدم هذه الطرق في الصناعة النفطية بشكل عام ويحدد من خلالها تكوين الطبقات وكذلك الشكل الهندسي لحدود الطبقات والصورة ( 2 ) توضح آلية استخدام هذه التقنية في استكشاف المياه الجوفية .

2 ـ 3 ـ طرق الجاذبية المغناطيسية : Gravity and Magnetic Methods

وتعتبر هذه الطريقة من الطرق الجيوفيزيائية المهمة قياس مجال الجاذبية والمغناطيسية الأرضية وذلك من اجل دراسة تراكيب وتكوينات مواد الأرض ذات الكثافات المغناطيسية المختلفة التي تعتمد على تراكيبها المعدنية , ولقد تطور هذا العلم لخدمة علة الهبيدرولوجيا بهدف تحديد أماكن وجود المياه الجوفية في الأماكن المنخفضة مثل الوديان , والقنوات القديمة , والموارد غير المتماسكة والصخور البلورية ذات المهشمة ( كسور ) كالبازلت وتستخدم هذه التقنية أجهزة عديدة مثل جهاز الجاذبية الأرضية ( Gravimeter ) ,جهاز الكاشف الجوي ( Airborne ) .

وفي الدراسات الهيدروجيولوجية تكون التغيرات المغناطيسية مفيدة لتوضيح مغناطيسية الصخور الجوفية مثل صخور البازلت وهي من المكامن المائية المهمة في الصخور البلورية , لكونها صخور نارية شديدة الانكسارات والشقوق , وذلك بسبب تبريدها المفاجئ وتستخدم هذه التقنية أيضا للتتبع طبقات البازلت مع الصخور غير المغناطيسية .

م/ن

تسلمين ع الطرح
يعطيج العافيه
في ميزان حسناتج ان شاء الله

=)

يسلموووو ع المــجهود خيتووو
بارك الله فيج
والله يعطيج الصحه والعافية

دمتـــي بود

السسلام عليكم
يزاج الله خير
يعطيج العافيه
موفقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

بارك الله فيج..

ويعطيج العافية,,

موفقين يارب..

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

بحث ، تقرير المياه الجوفية الصف العاشر

مشروع المياه الجوفية لو سمحتوا

أخ ـــوي بغيت مشروع ..,لا بحث؟؟

إذا كان بحث أو تقرير …فاسمحلي هذا اللي لقيته

عن الياه الجوفيه

المقدمة
سوف اتناول في هذا التقرير المياه الجوفية وما يجب معرفته عنه وسوف أعرض بعض المعلومات عنه مثل:
1-ما هي المياه الجوفية.
2-مصادره.
3-تواجدها.
4-أماكن تواجد المياه الجوفية.
5-أهم الظواهر الناتجة عن المياه الجوفيه.
6-كيفية الحصول على المياه الجوفية.

1-ما هي المياه الجوفية.
هي عبارة عن مياه موجودة في مسام الصخور الرسوبية تكونت عبر أزمنة مختلفة قد تكون حديثة أو قديمة جدا لملايين السنين. مصدر هذه المياه غالبا الأمطار أو الأنهار الدائمة أو الموسمية أو الجليد الذائب وتتسرب المياه من سطح الأرض إلى داخلها فيما يعرف بالتغذية recharge.

2-مصادرها.
أ-مياه الأمطار وهي المصدر الرئيسي لتلك المياه .
ب-ماء الصهير وهو الماء الذي يصعد إلى أعلى بعد مراحل تبلور الصهير المختلفة .
ج-الماء المقرون وهو الماء الذي يصاحب عملية تكوين الرسوبيات في المراحل المبكرة ويحبس بين أجزائها ومسامها .

3-تواجدها.
توجد المياه الجوفية في الجزء العلوي من القشرة الأرضية والذي يعرف بمنطقة الشق الصخري .
ولقد قسمت منطقة الشق الصخري إلى قسمين :
نطاق التهوية :
ويشمل الجزء العلوي من منطقة الشق الصخري حيث يمتلىء معظم الفراغات الصخرية فيه بالهواء ويحتوي جزئيا على بعض الماء .
نطاق التشبع :
ويلي نطاق التهوية إلى أسفل ، وفيه تكون مسامات الصخور مملوءة كليا بالماء ويطلق على المياه الجوفية الموجودة في هذا النطاق اسم المياه الأرضية ، ويعرف السطح العلوي لنطاق التشبع باسم منسوب الماء الأرضي water table . ( انظر الشكل )

4-أماكن تواجد المياه الجوفية.
المياه الجوفية هي كل المياه التي تقع تحت سطح الأرض وهى المسمى المقابل للمياه الواقعة على سطح الأرض وتسمى المياه السطحية ، وتقع المياه الجوفية في منطقتين مختلفتين وهما المنطقة المشبعة بالماء والمنطقة غير المشبعة بالماء.
المنطقة غير المشبعة بالماء تقع مباشرة تحت سطح الأرض في معظم المناطق وتحتوي على المياه والهواء ويكون الضغط بها اقل من الضغط الجوي مما يمنع المياه بتلك المنطقة من الخروج منها إلى أي بئر محفور بها ، وهى طبقة مختلفة السمك ويقع تحتها مباشرة المنطقة المشبعة.
المنطقة المشبعة هي طبقة تحتوي على مواد حاملة للمياه وتكون كل الفراغات المتصلة ببعضها مملؤة بالماء ن ويكون الضغط بها اكبر من الضغط الجوي مما يسمح للمياه بالخروج منها إلى البئر أو العيون ، تغذية المنطقة المشبعة يتم عبر ترشح المياه من سطح الأرض إلي هذه الطبقة عبر مرورها بالمنطقة غير المشبعة.

5-أهم الظواهر الناتجة عن المياه الجوفيه.
المياه الجوفية تلعب دورا هاما من ناحية النشاط الكيميائي أما النشاط الميكانيكئ فهو ضعيف جدا إذا ما قورن بنشاط المياه الجوفية الكيميائي والذي يشكل ثلاث عمليات : الذوبان – الإحلال – الترسيب .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن الذوبان :
تقوم المياه الأرضية بإذابة الصخور الجيرية ويساعدها على ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون المذاب فيها ، إذ تعمل على تحويل كربونات الكالسيوم إلى كربونات كالسيوم هيدروجينية القابلة للذوبان في الماء ويتكون لذلك الكهوف وكثيرا ما تنهار أو تهبط الطبقات الصخرية فوق الكهف مكونة الحفر الغائرة .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الإحلال :
تعمل المياه الأرضية الحاملة للأملاح المذابة أثناء مرورها على بقايا المواد العضوية المدفونة في الصخور ، على إحلال المادة المعدنية التي تحملها محل المواد العضوية وبذلك تتحجر هذه البقايا لتكون ما تعرف بالأحافير أو الأخشاب المتحجرة
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الترسيب :
في حالات كثيرة تقوم المياه الأرضية بترسيب المواد المعدنية الذائبة فيها حبيبات الصخر وتكون النتيجة :
• تماسك الصخر كما في تكوين الحجر الرملي الحديدي أو الحجر الرملي السيليسي .
• تقوم المياه الأرضية بترسيب ما تحمله من مواد معدنية في الشقوق والفجوات الكبيرة في الصخور مكونة العروق المعدنية والتي لها أهمية اقتصادية .
• عندما يتخلل الماء الأرضي المشبع بيكربونات الكالسيوم بفعل حرارة جو الكهف إلى غاز ثاني أكسيد الكربون وكربونات كاليسيوم وماء ، فتترسب كربونات الكالسيوم قبل أن تسقط القطرات من سقف الكهوف مكونة نموا بارزا من السقف وتسمى الهوابط .
• وإذا سقطت القطرات على أرضية الكهف تترسب كربونات الكالسيوم على شكل أعمدة نحو الأعلى تعرف باسم الصواعد .كما هو الحال في مغارة جعيتا في لبنان .

مغارة جيعتا
6-كيفية الحصول على المياه الجوفية.
أكثر طرق الحصول على المياه الجوفية شيوعاٌ هي حفر بئر تخترق مستوى الماء الجوفي. ويمكن تقسيم آبار لماء بحسب عمقها وطريقة الحصول على الماء منها. فمن حيث العمق هناك نوعان من الآبار: 1)الآبار الضحلة 2)الآبار العميقة.
أما من حيث طريقة الحصول على الماء من الآبار فيمكن التمييز بين نوعين من الآبار:1)النوع الأول يشمل الآبار التي لا ينطلق منها الماء تلقائيا إلى السطح ويجب استخدام في هذه الحالة وسائل مختلفة مثل المضخات وغير ذلك ,أما النوع الثاني من ألآبار فهو الارتوازية التي يتدفق منها الماء تلقائيا.

الخاتمة
إننـــي أقدم هذا الجهد المتواضع لمعلمتــــي، آملة أن أكــون قد وفقــــت في هذا العمــــل .
وفي تطويــري في إسلوبـــي التعليمـــي ومهاراتــــي العلميـــــــــة.
وفي مـــــا اكتسبتــــه من معــــارف جديدة .

المراجع:
http://elm404.tripod.com/waters.htm

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D8%
AC%D9%88%D9%81%D9%8A"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي على التقرير

مشكورة أختي على التقرير

العفو =)

لو سمحتي البيت الجديم
ابي مشروع المياه الجوفية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كالو مشاهدة المشاركة
مشروع المياه الجوفية لو سمحتوا

مشكورة يالغالية ..
تسلمين..
^.^

مشكووووورة وتسلمين ويزاج الف خير

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن أثر المياة الجوفية في تشكيل سطح الأرض -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,..

أثر الميـاه الجوفيـة فى تشكيل سطح الأرض

عندمـا تسقط الأمطار تسلك سبيلها عبر الروافد والأنهار والمجارى المائية ليذهب فى نهاية المطاف إلى البحار والمحيطات , غير أن جزءاً منها يتسرب ويغوص فى صخور الأرض عبر الشقوق والفواصل التى قد توجد عادة فى الصخور . وإذا دققنا البحث فى أمر هذا الماء الجوى Meteoric water الذى إنتهى به المطاف إلى باطن الصخور الذى يطلق عليه فى هذه الحالة الماء الباطنى أو الماء الجوفى Underground Water . والذى قد يظهر على السطح مرة أخرى على هيئة ينابيع أو عيون . إذا دققنا البحث سوف نجد أن الماء الجوفى قد صار بعد رحلته ذا نشاط كيميائى . والسبب فى هذا النشاط الكيميائى يرجع إلى أن الماء الجوى قد أذاب بعضاً من غاز ثانى أكسيد الكربون الموجود بطبيعة الحال فى الجو . فمن المعروف أن غاز ثانى أكسيد الكربون قابل للاتحاد بالماء إذ أنهما يكونان مع وجود الأكسجين حمضاً ضعيفاً هو حمض الكربونيك.

هذا بالنسبة للماء الجوى , أما فيما يتعلق بالاحجار الجيرية فهى إحدى أنواع الصخور الرسوبية التى تتميز بهيئتها الطباقية , بمعنى أن الصخور الرسوبية بوجه عام والاحجار الجيرية بوجه خاص تتكون على هيئة طبقات , حيث تكونت وترسبت تلك الطبقات تباعا طبقة إثر طبقة عبر العصور الجيولوجية . وتبعاً لهذا الترسيب المتتالى نشأ نوع من الحدود الفاصلة بين الطبقات يطلق عليه مستويات التطبق أو سطوح الانفصال Bedding planes . ومن الملاحظ على الأحجار الجيرية بالإضافة إلى وجود سطوح الإنفصال , كثرة انتشار الفواصل والشقوق الرأسية على طبقات الأحجار الجيرية .

وإذا كانت الصخور – أيا كان نوعهـا – تتألف من أكثر من معدن , فإن الاحجار الجيرية تتميز بكونها مؤلفة من معدن واحد ، حيث يطلق عليها ؛ صخور وحيدة المعدن Mono-mineralic Rocks ؛ لأنها تحتوى على معدن رئيسى واحد ، هو معدن الكالسيت Calcite الذى يتكون – كيميائيا – من كربونات الكالسيوم ، وهذه من المركبات الكيميائية التى يسهل على الأحماض حتى الضعيفة منها التفاعل معهـا وإذابتهــا.

الكارســـــت Karst :

تعد الصخور الجيرية ، صخورا مثالية يتضح فيها تأثير المياه الجوفية بشكل ملموس ظاهر سواء أكان هذا التأثير على السطح أو ما تحت السطح مما ينتج عنه عدد من الأشكال التى ترتبط إرتباطـا وثيقا بتأثير المياه الجوفية وما يتبع هذا التأثير من عمليات الإذابة وتوسيع الشقوق والفواصل والكسور التى توجد عادة فى الصخور الجيرية .

وعلى الرغم من وجود هذه الأشكال فى مناطق كثيرة فى العالم إلا أن منطقـة الكارست Karst فى غرب يوغوسلافيا هى من أشهر المناطق التى يتضح فيها تأثير المياه الجوفية على الصخور الجيرية حتى أن كلمـة كارست أصبحت مصطلحا علميا على هذا التأثير بمعنى أن الكارست هى من الظاهرات الجيومورفولوجيـة الناتجة من تأثير المياه الجوفية على الصخور الجيرية فى المناطق المطيرة وفيما يلى أهم ظاهرات الكارست ..

1 – الكهـــوف :
إن الماء الجوفى المحمل بحمض الكربونيك قادر على إذابة الأحجار الجيرية باعتبار أن المكون الرئيسى لها هو كربونات الكالسيوم . وحين يتفاعل الأول مع الأخير فإن الأخير يتحول إلى بيكربونات الكالسيوم وهو من المواد القابلة للذوبان فى الماء .
وهذه المياه حين تتسرب من خلال الشقوق والفواصل الرأسية الموجودة فى طبقات الأحجار الجيرية فإنها تحول الكربونات إلى بيكربونات تذوب فى الماء وسرعان ما تأخذ هذه المادة الجديدة – البيكربونات الذائبة – طريقها مع سريان المياه الباطنية خلال سطوح الإنفصال تاركة وراءهـا فراغاً ما يلبث أن يزيد حجمه قدراً واتساعاً كلما توالى وأستمر تأثير المياه الباطنيـة المحملة بحمض الكربونيك على الأحجار الجيرية . وينتج عن هذا التأثير – عبر الزمن الجيولوجـى – تكون الكهوف والمغارات التى تتفاوت أحجامهـا حسب معدل تأثير حمض الكربونيك زيادةً ونقصانـاً وحسب مستوى المياه الباطنيـة وحسب تركيز الحمض نفسه ، وغير ذلك من العوامل التى تؤثر سلباً أو إيجاباً فى عملية ذوبان الصخور الجيرية.

2 – الصواعد والهـــــوابط :
وبعد تمام تكون الكهف وفى أثناء سريان المياه الباطنية الحاملة لحمض الكربونيك قد يحدث أن ترشح أو تنز نقطة أو بضع نقاط من هذه المياه من سقف الكهف . وقد تظل هذه النقطـة أو تلك النقاط معلقة فى السقف فترة تقصر أو تطول حتى تجف . أى أن بيكربونات الكالسيوم الذائبة تتحول بالتبخير إلى كربونات كالسيوم التىلا تذوب فى الماء . ويرجع السبب فى هذا التحول إلى تطاير غاز ثانى أكسيد الكربون الذى كان بالإضافة إلى الماء سبباً فى تكون البيكربونات الذائبـة .

وعند ترسب الكربونات علـــى سقف الكهـــف تكون فـــى البداية أشبه بالهباءة التى لا تكاد ترى . وتسلك النقاط التالية نفس المسلك السابق من الرشح ثم الجفاف الناتج عن التبخير ثم الترسب على سقف الكهف وهكذا دواليك وعبر آلوف أو ملايين السنين تزداد كمية كربونات الكالسيوم شيئاً فشيئاً على شكل أعمدة مدلاة من سقف الكهف هابطة نحو القاع وهى تلك الأعمدة المسماه بالهوابط Stalactit .

وفى كثير من الأحيان يحدث أن هذه النقاط قد تكون نقاطـا ثقيلـة لا تقوى – لثقلها – على التعلق بسقف الكهف ، فتسقط على القاع ليسرى عليها ما سرى على النقاط المعلقة بالسقف من حيث الجفاف الناتج عن التبخير الذى يؤدى إلى ترسب كربونات الكالسيوم . وبتوالى تساقط مثل هذه النقاط على قاع الكهف وترسب محتواها من الكربونات يرتفع عمود من أرضية الكهف يتلمس طريقه إلى أعلى صاعدا فى إتجاه السقف مكونا الصواعد Stalagmites .

3 – الأسطح الجيريــة المضرســة :
وهـى أسطح الطبقات الجيريـة التى تظهر فيها الثقوب والحزوز الغائرة والأسطح المهلهلـة المشرشرة الناتجـة من عدم إنتظام عمليـة الإذابـة للمياه الحامضيــة . ويطلق على هذه الظاهرة أسماء محليـة فهـى البوجاز Bogaz فى يوغوسلافيا والكارن Karren فى المانيا واللابيـة Lapies فى فرنسا .

4 – الحفر الغائرة وبالوعات الإذابــة :
تعتبر الحفر الوعائيـة Sink Holes أو بالوعات الإذابة Dolines من أكثر ظاهرات الكارست انتشاراً فى العالم وهى تنشأ نتيجة لتسرب المياه الحامضية من خلال الفواصل وإذابتها لمكونات الصخر ومن أهم أشكال هذه الحفر :

أ ) بالوعـات الإذابــة Solution Sink Holes : ويتكون هذا النمط من البالوعات نتيجة لعملية الإذابة على سطح الأرض وتكوين بعض الحفر الدائرية التى تتسع شيئاً فشيئاً مع استمرار عملية الذوبان وقد تتلاحم هذه الحفر مع بعضها البعض مكونة منخفضات أكثر إتساعا ويطلق عليها فى هذه الحالة إسم بالوعة الإذابة المركبة Compound Sink Holes.
ب ) الحفر الطوليـــة كبيرة الحجـم : وهى عبارة عن حفر طوليــة الشكل كبيرة الحجم ذات جوانب شديدة الإنحدار ويطلق على هذه الحفر الطولية إسم محلى يوغوسلافى هـو بولجـى Polje .

أنواع الميـاه الجوفيــة :

1 – الآبار الارتوازيــة Atresian Wells:
ويكثر حفرها فى المناطق الجافة وشبه الجافة إلى أن يصل الحفر إلى الطبقة الحاوية للماء الجوفى والذى يختلف مستواه من مكان لآخر ومن فصل مناخـى لآخر . ويتوقف حجم الماء المتجمع فى البئر ومعدل ضخه إلى السطح على سرعـة انسياب الماء إليه وعلى سمك الطبقة الحاوية للماء ثم على المدد الذى يستمد منهـــا .

2 – الينابيـــــع Springs :
وهى مناطق ينخفض سطحها عن مستوى الماء الجوفى فى الأرض المحيطة بها ومن ثم يندفع الماء على سطحها تلقائيا . وقد يتدفق الماء بصورة منتظمة أو متقطعـة على فترات ، غزيرا أو ضئيلا . كما قد يمثل المنابع العليا لبعض الأنهار كما هو الحال فى كثير من أنهار لبنان وفى نهر العاصى الذى يبدأ رحلته من ينابيع شمال بعلبك ثم يتجـه شمالا إلى أن يلتقى بالبحر المتوسط بعد رحلـة 571 كم .
ومما يساعد على كثرة الينابيع درجـة ميل الطبقات التى تؤدى فى بعض المواقع إلى تكوين حافات صخرية صماء فى إتجاه ميل الطبقات ومن ثم إلى تجمع المياه أمامهـا وإندفاعهـا غزيرة إلى السطح ، وكذلك كثرة الشقوق Cracks والفواصل Joints وتتابع مسامية الصخور مع توفر طبقة صماء لحجر الماء أمامهـا ورفع منسوبـه ، ثو وجود السدود الرأسية Dykes من الحجر النارى الذى يعمل أيضا على حجز الماء ورفع منسوبـه .

3 – الفــورات الحارة Geysers :
فمع انتشارها فى كثير من القارات وفى مختلف العروض إلا أنها تكثر فى المناطق التى تعلو تيارات الحمل فى القشرة الأرضية كما فى هاواى وأيسلنده ، وفى مناطق الحدود بين ألواح القشرة الأرضيـة ، وفى مناطق الضعف بهـا كما فى نيوزيلاندا .

وكما يكون مصدر مائهـا – وهذا هو الغالب – هو ماء المطر الذى يتسرب بعضـه تحت سطح الأرض ويذيب بعض الأملاح التى ترفع من درجـة حرارتـه ، قد يكون مصدر مائهـا الصهير نفسه والغازات المتكثفة التى تتصاعد من منطقـة الوشاح وهو مصدر يرفع كثيرا من درجـة حرارة الماء . وعلى كل فإن درجة حرارة ماء الفورات تتوقف على مدى العمق الذى تبدأ منه وعلى كمية الأملاح الذائبة فيه . وبينما يكون بعضهـا فى درجة حرارة الجسم ومما يحتمله الإنسان قد يتعدى بعضها درجة غليان الماء بكثير .

وكثيرا ما يتصاعد مع الماء بعض الرواسب وكربونات الكالسيوم وغيرهـا من الأملاح الذائبـة . وقد يؤدى تراكمهـا على السطح بعد جفاف الماء من حولها بسبب البخر أو التسرب أو انقطاع التدفق إلى تكوين مخاريط ضئيلـة الحجم مكونة صخورا جيرية تعرف بالجيزيريت Geyserite .

الظاهرات الناتجـة عـن المياه الجوفيــة :
يأتى معظم الماء المتسرب إلى جوف القشرة الأرضية من الأمطـار المتساقطـة والثلوج الذائبـة ومن المياه الجارية ومن المحيطات والبحار المجاورة . وبينما يظهر بعض هذا الماس الجوفى على سطح الأرض فى بعض المواقع – حيث يمكن الانتفاع به – نتيجـة لحركة المياه فى الطبقة الحاوية له ودرجـة ميلهـا ثم بعد هذه الطبقة عن سطح الأرض . قد يقتصر فعل الحالات تعمل المياه الجوفية على خلق بعض الظاهرات الجيومورفولوجيـة والتى من أهمها الآبار والينابيع

إعداد الدكتور : مصطفى يعقوب

بالتوفيق

السسلالآم عليكم..

بارك الله فيج..

لا خلا و لا عدم..

ويبارك فيج يارب

بالتوفيق

تسلمييين ,

يزآإج ربي كل خيير ,

بالتوفييج [ مآإمآإتي ] ~

الله يسلمج دبوه

بالتوفيق

بارك الله فيج خيتو

ويبارك فيج يارب ..

تسلمين ع الرد ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث , تقرير المياه الجوفية _الامارات للصف العاشر

اريد منكم تقرير كامل عن المياه الجوفية فية بس مقدمة وخاتمة وصور ارجوكم ابيه قبل يوم2-13 اجوكم وله جزيل الشكر الي بيسوية وكمان يارب يوفقكم ومشكور للي بيسوية

تعريفها
هي المياه التي تتواجد تحت سطح الأرض وقد تظهر على سطح الأرض في الأماكن المنخفضة .
مصادرها :
[LIST][*]مياه الأمطار وهي المصدر الرئيسي لتلك المياه .[*]ماء الصهير وهو الماء الذي يصعد إلى أعلى بعد مراحل تبلور الصهير المختلفة .[*]الماء المقرون وهو الماء الذي يصاحب عملية تكوين الرسوبيات في المراحل المبكرة ويحبس بين أجزائها ومسامها .[/LIST]

تواجدها
توجد المياه الجوفية في الجزء العلوي من القشرة الأرضية والذي يعرف بمنطقة الشق الصخري .
ولقد قسمت منطقة الشق الصخري إلى قسمين :
نطاق التهوية :
ويشمل الجزء العلوي من منطقة الشق الصخري حيث يمتلىء معظم الفراغات الصخرية فيه بالهواء ويحتوي جزئيا على بعض الماء .
نطاق التشبع :
ويلي نطاق التهوية إلى أسفل ، وفيه تكون مسامات الصخور مملوءة كليا بالماء ويطلق على المياه الجوفية الموجودة في هذا النطاق اسم المياه الأرضية ، ويعرف السطح العلوي لنطاق التشبع باسم منسوب الماء الأرضي water table . ( انظر الشكل )

أهم الظواهر الناتجة عنها :
المياه الجوفية تلعب دورا هاما من ناحية النشاط الكيميائي أما النشاط الميكانيكئ فهو ضعيف جدا إذا ما قورن بنشاط المياه الجوفية الكيميائي والذي يشكل ثلاث عمليات : الذوبان – الإحلال – الترسيب .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن الذوبان :
تقوم المياه الأرضية بإذابة الصخور الجيرية ويساعدها على ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون المذاب فيها ، إذ تعمل على تحويل كربونات الكالسيوم إلى كربونات كالسيوم هيدروجينية القابلة للذوبان في الماء ويتكون لذلك الكهوف وكثيرا ما تنهار أو تهبط الطبقات الصخرية فوق الكهف مكونة الحفر الغائرة .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الإحلال :
تعمل المياه الأرضية الحاملة للأملاح المذابة أثناء مرورها على بقايا المواد العضوية المدفونة في الصخور ، على إحلال المادة المعدنية التي تحملها محل المواد العضوية وبذلك تتحجر هذه البقايا لتكون ما تعرف بالأحافير أو الأخشاب المتحجرة
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الترسيب :
في حالات كثيرة تقوم المياه الأرضية بترسيب المواد المعدنية الذائبة فيها حبيبات الصخر وتكون النتيجة :
[LIST][*]تماسك الصخر كما في تكوين الحجر الرملي الحديدي أو الحجر الرملي السيليسي .[*]تقوم المياه الأرضية بترسيب ما تحمله من مواد معدنية في الشقوق والفجوات الكبيرة في الصخور مكونة العروق المعدنية والتي لها أهمية اقتصادية .[*]عندما يتخلل الماء الأرضي المشبع بيكربونات الكالسيوم بفعل حرارة جو الكهف إلى غاز ثاني أكسيد الكربون وكربونات كاليسيوم وماء ، فتترسب كربونات الكالسيوم قبل أن تسقط القطرات من سقف الكهوف مكونة نموا بارزا من السقف وتسمى الهوابط .[*]وإذا سقطت القطرات على أرضية الكهف تترسب كربونات الكالسيوم على شكل أعمدة نحو الأعلى تعرف باسم الصواعد .كما هو الحال في مغارة جعيتا في لبنان . [/LIST]

مغارة جيعتا

المياه السطحية والجوفية

[list][*]مقدمة :[/list]تعتبر التنمية الاقتصادية والإجتماعية مستحيلة بدون مياه ، لذلك فإن للقرارات التي يتخذها صانعو القرار في قطاع المياه ، تأثيرات لا تقتصر على الابعاد الاقتصادية فحسب بل تشمل أيضاً وبنفس الدرجة من الأهمية شروط سلامة الانسان وصحته وبقاءه وما يرتبط بهذه الشروط من أبعاد إقتصادية وإجتماعية. ولقد كان طلب الانسان على المياه في الماضي قليلاً بالنسبة لمصادرها المتوافرة وحين كانت قدراته التكنولوجية ضعيفة التأثير على البيئة، ولم تكن هناك ثمة مشكلة في تلبية الاحتياجات المائية لمختلف الاستعمالات .
أما اليوم فإن تزايد السكان وزيادة استهلاك المياه وتنامي القدرات التكنولوجية المؤثرة على نحو سلبي على البيئة قد أدت جميعها الى ظهور التنافس على استعمالات المياه وتلوث البيئة. ومن هنا تتضح أهمية المياه بالنسبة للإنسان وخاصة الدور الرئيس الذي يلعبه في حماية البيئة .
وقد كانت مصادر المياه السطحية والجوفية في المملكة موضوعاً للعديد من الدراسات والتقارير تفاوتت في الشمول والعمق والدقة. وتعتمد هذه المصادر كلية على مياه الأمطار التي يقدر حجمها الآيل لاراضي المملكة بحوالي (7200) مليون متر مكعب يعود حوالي 85% منها الى التبخر والباقي يتوزع على شكل مياه الفيضانات وتغذية المياه الجوفية مشكلة بذلك مصادر المياه المتجددة وهي المياه الجوفية التي تشكل نسبة لا تتعدى 4% من حجم مياه الأمطار. وتشكل المياه السطحية نسبة تقارب 11% من مياه الأمطار. والمياه السطحية هي تلك المياه التي تتكون من مياه الجريان الدائم للاودية وتصريف الينابيع ومياه الفيضانات. ويقدر المعدل السنوي للمياه السطحية بحوالي (755) مليون متر مكعب. أما المياه الجوفية المتجددة فهي تلك المياه التي تصل الى الطبقات المائية نتيجة تغذيتها بقسم من مياه الأمطار عبر الشقوق والمسامات الموجودة فيها. وكما هو واضح في معدلها السنوي تعتمد على معدل الساقط المطري. وللسهولة يمكن القول ان كمية هذه المياه هي الفرق بين كمية المياه التي تغذي الطبقات المائية وكمية مياه التصريف الطبيعي من هذه الطبقات، وقد قدر معدل المياه الجوفية المتجددة بحوالي (280) مليون متر مكعب سنوياً .
وعليه فإن مجموع المصادر المائية المعروفة أو المثبتة يبلغ في معدله السنوي حوالي (1035) مليون متر مكعب. يضاف الى ذلك المياه الجوفية غير المتجددة والتي تم التعرف عليها او اثباتها كما هو الحال في منطقة الديسي والشيدية حيث يقدر أن يستخرج منها سنويا ما مجموعه (118) مليون متر مكعب سنويا على ضوء الدراسات الحديثة التي أجريت على هذه المنطقة وذلك خلال فترة (100) عام .

[list][*]الموارد المائية :[/list]تمثل كافة مصادر المياه الجوفية والسطحية والمياه غير التقليدية (تصريف محطات الصرف الصحي) :

ــ المياه الجوفية :
قدرت كمية المياه الجوفية المتجددة المتاحة (الاستخراج الآمن) للطبقات المائية التي تم التعامل معها حتى الآن من كافة الأحواض (12 حوضاً) بحوالي (280) مليون متر مكعب سنوياً. كما قدرت كمية المياه المتاحة من المياه الجوفية غير المتجددة (التي لا تصلها تغذية) بحوالي (118) مليون متر مكعب سنوياً على مدى 100 عام توجد هذه المياه في منطقة الديسي ـ المدورة ومنطقة الشيدية في حوض الجفر. وبذلك يبلغ مجموع كمية المياه الجوفية المتاحة (398) مليون متر مكعب سنوياً .

ــ المياه السطحية :
وتشكل مياه الأنهار وتصريف الينابيع والأودية الجارية بالإضافة الى مياه الفيضانات في فصل الشتاء. وتقدر كميتها بحوالي (755) مليون متر مكعب يقع أكثر من نصفها في حوض نهر اليرموك (411) مليون متر مكعب سنوياً، والباقي موزع على باقي أحواض المملكة. وتتوافر هذه المياه في الشمال والغرب وتقل في الجنوب والشرق من المملكة .

ــ المياه غير التقليدية :
وهي المياه المعالجة الخارجة من محطات الصرف الصحي وقدرت كميتها عام 1989 بحوالي (32) مليون متر مكعب ويتوقع أن تصل إلى (80) مليون متر مكعب عام 2000 .

[list][*]الاستهلاك :[/list]ويمثل كمية المياه المستعملة من كافة المصادر المائية في كافة مجالات استعمالات المياه. وقد بلغت كمية المياه المستغلة لكافة الاحتياجات عام 1989 حوالي (961) مليون متر مكعب منها (430) مليون من المياه الجوفية و (530) مليون من المياه السطحية ومياه الصرف الصحي التي قدرت كميتها عام 1989 بحوالي (32) مليون متر مكعب، 90% منها يتدفق من محطة الصرف الصحي في الخربة السمرا. ويتوقع أن يصل تصريف كافة محطات الصرف الصحي إلى (80) مليون متر مكعب سنوياً عام 2000 . وقدرت نسبة عدد السكان المخدومين بشبكات تزويد المياه بحوالي 97% من مجموع السكان، بينما قدرت نسبة عدد السكان المخدومين بشبكات الصرف الصحي بحوالي 54% من مجموع سكان المملكة .

ــ أهم مجالات استعمالات المياه :
* الري :
ويشمل كافة المياه المستغلة لري النباتات (أشجار مثمرة، خضراوات، حبوب، أعلاف ، وسقاية المواشي ) . وقد قدرت كمية المياه المستغلة من كافة المصادر لكافة أغراض الري لعام 1989 بحوالي (764) مليون متر مكعب، منها (264) مليون متر مكعب من المياه الجوفية و (500) مليون متر مكعب من المياه السطحية. وتستهلك معظم المياه السطحية المستغلة في منطقة الأغوار الشمالية والوسطى (460) مليون متر مكعب، وتستهلك معظم المياه الجوفية المستغلة للري في المناطق الصحراوية .
* استعمالات منزلية وصناعية :
وتمثل كافة المياه المستعملة في المنازل والحدائق المنزلية إضافة الى المياه المستعملة في كافة أنواع الصناعات. وقد قدرت كمية المياه المستغلة في هذا المجال عام 1989 بحوالي (197) مليون متر مكعب، منها (165) مليون من المياه الجوفية و (32) مليون من مياه الينابيع . ويستهلك معظم هذه المياه في مدينة عمان والمدن الرئيسة الأخرى ( الزرقاء، إربد، الكرك، العقبة ) ، وذلك نظراً لارتفاع مستوي المعيشة والكثافة السكانية العالية .

[list][*]المياه الجوفية في الطبقات المائية والأحواض المائية غير المدروسة وغير المستغلة التالية :[/list]ـ المياه الجوفية في الطبقات الرملية العميقة على مستوى مناطق المملكة باستثناء حوض الديسي .
ـ مناطق حوض الحماد .
ـ مناطق حوض السرحان .
ولم تحظ هذه المناطق بالدراسات الهيدروجيولوجية والهيدرولوجية اللازمة نظراً لبعدها عن مناطق التجمع السكاني وقلة الطلب على المياه .
ـ المياه المالحة : لم يتم لغاية الآن أي دراسة جادة لتحلية المياه الجوفية المالحة نظراً للمعرفة المسبقة بارتفاع كلفة التحلية، كما أن كمياتها وأماكن تواجدها غير مدروسة حتى الآن .

[list][*]مياه الامطار والمياه السطحية التي يمكن حجزها خلف السدود :[/list]يتوافر أكثر من (330) مليون متر مكعب من مياه الجريان السطحي والفيضانات تذهب هدراً في مياه البحر الميت نظراً لعدم وجود العدد الكافي من السدود لحجزها .

[list][*]جمع مياه الأمطار في آبار الجمع والخزانات الخاصة لهذه الغاية :[/list]لقد عزف الناس في الأرياف عن استعمال مياه آبار الجمع بعد أن وصلتهم المياه بالشبكة كما أن سكان المدن الرئيسة لا يقومون بجمع مياه الامطار التي تسقط على أسطح المنازل في خزانات يتم حفرها عند إنشاء البناء لاستعمالها في ري حديقة المنزل بدلاً من استعمال مياه الشبكة .

[list][*]مياه السدود الصحراوية والحفائر :[/list]تتميز الأمطار الصحراوية بشدتها وقصر ديمومتها، وينشأ عنها سيول جارفة. إن وجود السدود الصحراوية والحفائر يساعد على تجميع بعض هذه المياه لاستعمالها في فصل الصيف لسقاية الماشية والقيام ببعض الأنشطة الزراعية .

[list][*]قضايا مصادر المياه :[/list]ـ محدودية مصادر المياه حالياً ومستقبلاً .
تؤثر الظروف المناخية والموقع الجغرافي تأثيراً مباشراً على المصادر المائية، إذ يعتبر أكثر من 75% من أراضي المملكة مناطق صحراوية بالإضافة الى ارتفاع كلفة تطوير بعض مصادر المياه مثل سد الكرامة، كما أن البعض الآخر غير مؤكد مثل سد الوحدة .
ـ دراسات تقييم المصادر المائية .
أجريت دراسات عدة لتقييم مصادر المياه ولكنها لم تكن بالمستوى المطلوب من العمق والشمولية لتغطية كافة جوانب الموضوع .
ـ استنزاف بعض المصادر المائية .
أدى التركيز على بعض الأحوال المائية (عمان ـ الزرقاء، الأزرق) إلى استنزاف مخزونها المائي نظراً لعدم توفر مصادر مائية بديلة في مناطق الاستخراج .
ـ أدى استنزاف المياه الجوفية بالإضافة الى طرق الري القديمة (الري بالقنوات المفتوحة) إلى تردي نوعية المياه الجوفية في منطقة الضليل حيث ارتفعت الملوحة من 300 إلى 3500 جزء بالمليون كما ارتفع تركيز النيترات ليتجاوز 70 جزء بالمليون. كذلك أدى طرح النفايات الصناعية بمختلف أنواعها من المصانع دون معالجة في منطقة عمان إلى تلوث المياه الجوفية في الطبقات العلوية بكافة أنواع التلوث العضوي والكيماوي .
ـ بعد معظم مصادر المياه عن مواقع استعمالها كما هو الحال في مدن عمان والزرقاء واربد وغيرها.
ـ ارتفاع كلفة استخراج ونقل المياه إلى مواقع الاستهلاك، فمثلاً تنقل المياه إلى مدينة عمان من مجموعة آبار موزعة في مناطق القطرانة والسواقة والقسطل والأزرق. إن حفر الآبار وتجهيزها بالإضافة لكلفة خطوط النقل والكلفة التشغيلية والصيانة تؤدي جميعها إلى ارتفاع كلفة ايصال هذه المياه من مواقع الإنتاج إلى مواقع الاستهلاك .
ـ حماية مصادر المياه الجوفية والسطحية من :
ـ التلوث : تعرضت المياه الجوفية والسطحية في كثير من أحواض المملكة الى التلوث، ومن الأمثلة على ذلك تلوث المياه الجوفية في مناطق عمان ـ الزرقاء ـ الضليل بالملوثات العضوية والصناعية، وتلوث المياه السطحية في سد الملك طلال وقناة الملك عبد الله .
ـ الاستخراج الجائر من معظم الحقول المائية الجوفية .
ـ الاعتداء على منشآتها من قبل العابثين : تتعرض كثير من خطوط نقل المياه في المناطق النائية إلى إطلاق النار من قبل الرعاة والعابثين للحصول على كمية قليلة من المياه كما تتعرض أجهزة الرصد والمراقبة الميدانية الموزعة في مختلف مناطق المملكة إلى التكسير .ـ الحصاد المائي .
لا يوجد حتى الآن خطة متكاملة للإستفادة من مياه الأمطار في المناطق الصحراوية وذلك عن طريق بناء السدود وعمل الحفائر بالرغم من وجود بعضها وخاصة في المناطق الشرقية، من المملكة حوض الحماد .
ـ التغذية الجوفية الاصطناعية .
لقد تم إنشاء بعض السدود لتغذية المياه الجوفية (القطرانة، العاقب، شعيب) لكن هذا العدد لا يكفي ويجب إقامة المزيد من هذه السدود في المناطق التي تعرضت مياهها الجوفية للاستنزاف مثل البادية الشمالية ومنطقة الشوبك .
ـ البدء بدراسات تحلية المياه المالحة من البحر والمياه الجوفية وإعداد الكوادر الفنية اللازمة حيث لا تتوفر حتى الآن الخبرة العملية الكافية للكوادر الفنية العاملة في قطاع المياه .
ـ تطبيق نظام ترخيص الآبار وخاصة فيما يتعلق بكميات الاستخراج. ويوجد الآن نظام لمراقبة المياه الجوفية ينظم عملية منح رخص حفر الآبار للقطاع الخاص. ويطبق هذا النظام بكامله باستثناء البند المتعلق برخص الاستخراج لصعوبة السيطرة على هذا الموضوع .
ـ قناة الملك عبدالله وروافدها للتقليل من الفاقد وحمايتها من التلوث .
تتسرب كميات من القناة من خلال الشقوق كما تتعرض مياهها للتلوث نتيجة سقوط الحيوانات الضالة ورمي القضلات في مياهها .
ـ إقامة المصانع ومجمعات الإسكان في مناطق تغذية المياه الجوفية كما هو الحال في منطقة عمان .
ـ توحيد طرق تحضير وتحليل عينات المياه .
هناك عدة جهات رسمية تقوم بجمع وتحضير وتحليل العينات المائية من مصادرها ومواقع استعمالها أهمها سلطة المياه، وزارة الصحة، الجمعية العلمية الملكية وغيرها. ولكل جهة طريقتها الخاصة بتحضير وتحليل هذه العينات ينتج عنه اختلافات وجهات النظر في تقييم النتائج .

[list][*]قضايا استعمالات المياه :[/list]
ــ التنافس على استعمالات المياه :
نظراً لعدم وجود سياسة مائية واضحة لتخصيص استعمالات المياه نشأ تنافس كبير على استعمالات المياه نظراً لشحها في المجالات التالية :
ـ شرب 20% من مجموع المياه المستغلة
ـ ري 79% من مجموع المياه المستغلة
ـ صناعة 1% من مجموع المياه المستغلة

ــ تحديد نوعية المياه المناسبة للإستعمالات المختلفة وخاصة في المجالات الزراعية .

ــ تحسين كفاءة أنظمة استعمالات المياه :
ـ الشرب : تقليل من الفاقد في الشبكة بتغيير الأنابيب القديمة المهترئة .
ـ صيانة قنوات الري واستعمال طرق الري الحديثة .
ـ الصناعة : دراسة إمكانية إعادة استعمال المياه خاصة في الصناعات التي تستهلك كميات كبيرة من المياه (غسيل الفوسفات) .

ــ ترشيد استهلاك المياه لجميع الإستعمالات .

ــ الزيادة المستمرة في احتياجات المياه لمختلف الأغراض :
ـ الشرب : بسبب ارتفاع معدل النمو السكاني في الأردن (6.3% سنوياً) وكذلك تطور مستوى معيشة سكان المدن الرئيسة الذين تزيد نسبتهم عن 80% من مجموع سكان المملكة .
ـ الري : هناك أوسع مستمر في الرقعة الزراعية المروية يرافقه زيادة مستمرة في استهلاك المياه .
ـ الصناعة : نشط القطاع الصناعي في الأردن في الآونة الأخيرة ولا يزال مستمراً ، وقد أدى هذا النشاط إلى زيادة مضطردة في استهلاك المياه .

ــ المياه المفقودة في أنظمة استعمالات المياه في الشبكة والأقنية .

ــ التزويد المتقطع وغير المنتظم للمياه في مختلف الأغراض :
مياه الشرب : يؤدي إلى إتلاف الشبكة والتالي الى تلوث المياه، كما يؤدي إلى تخزين المياه لدى المستهلكين بكميات تزيد عن الحاجة ومن ثم إهدارها .
مياه الري : إن عدم الانتظام في ري المزروعات يؤثر سلباً على نوع وكمية المحصول .

‘*¤!| تسلم أخوي ع المساعده |!¤*’

تسلم على التقرير

ماقصرت وفي ميزاان حسنااتك ^^

تسلم اخويه
الموضوع مطلوب وايد حلو
وخاصه انه مع الصور

مشكوووووووووووووووور اخوي ع التقرير ..

صراحة وزايد استفدت منه ..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir257 مشاهدة المشاركة
تعريفها
هي المياه التي تتواجد تحت سطح الأرض وقد تظهر على سطح الأرض في الأماكن المنخفضة .
مصادرها :
[LIST][*]مياه الأمطار وهي المصدر الرئيسي لتلك المياه .[*]ماء الصهير وهو الماء الذي يصعد إلى أعلى بعد مراحل تبلور الصهير المختلفة .[*]الماء المقرون وهو الماء الذي يصاحب عملية تكوين الرسوبيات في المراحل المبكرة ويحبس بين أجزائها ومسامها .[/LIST]

تواجدها
توجد المياه الجوفية في الجزء العلوي من القشرة الأرضية والذي يعرف بمنطقة الشق الصخري .
ولقد قسمت منطقة الشق الصخري إلى قسمين :
نطاق التهوية :
ويشمل الجزء العلوي من منطقة الشق الصخري حيث يمتلىء معظم الفراغات الصخرية فيه بالهواء ويحتوي جزئيا على بعض الماء .
نطاق التشبع :
ويلي نطاق التهوية إلى أسفل ، وفيه تكون مسامات الصخور مملوءة كليا بالماء ويطلق على المياه الجوفية الموجودة في هذا النطاق اسم المياه الأرضية ، ويعرف السطح العلوي لنطاق التشبع باسم منسوب الماء الأرضي water table . ( انظر الشكل )

أهم الظواهر الناتجة عنها :
المياه الجوفية تلعب دورا هاما من ناحية النشاط الكيميائي أما النشاط الميكانيكئ فهو ضعيف جدا إذا ما قورن بنشاط المياه الجوفية الكيميائي والذي يشكل ثلاث عمليات : الذوبان – الإحلال – الترسيب .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن الذوبان :
تقوم المياه الأرضية بإذابة الصخور الجيرية ويساعدها على ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون المذاب فيها ، إذ تعمل على تحويل كربونات الكالسيوم إلى كربونات كالسيوم هيدروجينية القابلة للذوبان في الماء ويتكون لذلك الكهوف وكثيرا ما تنهار أو تهبط الطبقات الصخرية فوق الكهف مكونة الحفر الغائرة .
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الإحلال :
تعمل المياه الأرضية الحاملة للأملاح المذابة أثناء مرورها على بقايا المواد العضوية المدفونة في الصخور ، على إحلال المادة المعدنية التي تحملها محل المواد العضوية وبذلك تتحجر هذه البقايا لتكون ما تعرف بالأحافير أو الأخشاب المتحجرة
مظاهر جيولوجية ناتجة عن عملية الترسيب :
في حالات كثيرة تقوم المياه الأرضية بترسيب المواد المعدنية الذائبة فيها حبيبات الصخر وتكون النتيجة :
[LIST][*]تماسك الصخر كما في تكوين الحجر الرملي الحديدي أو الحجر الرملي السيليسي .[*]تقوم المياه الأرضية بترسيب ما تحمله من مواد معدنية في الشقوق والفجوات الكبيرة في الصخور مكونة العروق المعدنية والتي لها أهمية اقتصادية .[*]عندما يتخلل الماء الأرضي المشبع بيكربونات الكالسيوم بفعل حرارة جو الكهف إلى غاز ثاني أكسيد الكربون وكربونات كاليسيوم وماء ، فتترسب كربونات الكالسيوم قبل أن تسقط القطرات من سقف الكهوف مكونة نموا بارزا من السقف وتسمى الهوابط .[*]وإذا سقطت القطرات على أرضية الكهف تترسب كربونات الكالسيوم على شكل أعمدة نحو الأعلى تعرف باسم الصواعد .كما هو الحال في مغارة جعيتا في لبنان . [/LIST]

مغارة جيعتا


مشكورييييييييييين

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن المياة الجوفية -تعليم اماراتي

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

المياه الجوفية
مصطلح يطلق على الماء الموجود في مسام الصخور وفي ترسيبات المناطق المتشبعة تماما. وبالرغم من أن هذا النوع من المياه لا يستخدم على نطاق واسع مثل الماء المتوفر على سطح الأرض ، إلا أن المياه الجوفية تمثل أحد أهم مصادر المياه في المناطق الريفية. وفي العديد من المناطق تشكل المياه الجوفية أكبر مخزون من المياه الصالحة للشرب، بل تعد المصدر الأوحد لمياه الري وللأغراض الصناعية والمحلية. وحتى في المناطق الرطبة، يتم استخراج كم كبير من المياه الجوفية لأغراض عديدة.
وبوجه عام تفضل المياه الجوفية على المياه الموجودة على سطح الأرض لأنها أقل تعرضا للتلوث من جراء الطفيليات المسببة للأمراض، كما أنها توجد على بعد طفيف تحت سطح الأرض بالإضافة إلى أنها ذات درجة حرارة ثابتة ومتوافرة في العديد من المناطق حتى تلك التي تعرضت لسنين عديدة من الجفاف الشديد.
منشأ المياه الجوفية
تتكون معظم المياه الجوفية الضحلة بشكل مباشر من رشح كميات صغيرة من مياه الأمطار والثلوج الذائبة إلى الطبقة التي تلي السطح. أما المياه الجوفية البعيدة الغور فقد تمسكها مسام التربة فتظل راكدة لآلاف بل لملايين السنين. وبعض هذا النوع من المياه يحتوي على كميات كبيرة من الأملاح المذابة وقد تكون مياه بحر مالحة أمسكتها الصخور المحيطة بها أثناء تكونها منذ قديم الزمان. غير أن الماء المالح البعيد الغور في أغلب البيئات الجيولوجية ينتقل ببطيء ولا يمثل ذلك الماء المحصور عند تكون الصخور. أما في المناطق البركانية فقد تنتج كميات قليلة من المياه الجوفية من كتل الصخور النارية المنصهرة في الجزء الأعمق من الطبقة التي تلي السطح. وحتى في المناطق التي توجد بها عيون ساخنة، تكون كميات المياه التي مصدرها الصخور المنصهرة بوجه عام أقل من نسبة 1% من مجموع الماء الساخن المتدفق على السطح.
حركة المياه الجوفية
يتحدد معدل حركة المياه الجوفية على أساس نفاذية الصخور أو الترسيبات التي تحوي هذه المياه وكذا معدل انحدار مستوى الماء، كما أن معدل تدفق مياه النهر يعتمد على انحدار مجرى النهر. ويعد معدل حركة المياه الجوفية أقل سرعة من مياه السطح، وتقدر في الغالب ببضعة سنتيمترات قليلة في اليوم. وتعد هذه الحركة البطيئة أحد أهم خصائص ال مياه الجوفية لأن ذلك يعني أنها ستظل موجودة في الأرض ومتوافرة لفترات طويلة نسبيا بحيث يمكن للإنسان استخدامها قبل أن تأخذ طريقها إلى البحر. فإذا توافرت الطبقات الحافظة للماء، فقد يتحرك الماء الجوفي من مصدره لمسافة تقدر بمئات الكيلو مترات.
وقد تفوق العرب في العصور التاريخية الأولى في معرفة استنباط الماء من باطن الأرض بواسطة بعض الأمارات الدالة على وجوده، فيعرف بعده وقربه بشم التراب، أو برائحة النباتات فيه، أو بحركة حيوان مخصوص، وسمي هذا عندهم "بعلم الريافة"، وهو من فروع الفراسة من جهة التعرف على مكامن في باطن الأرض، ومن فروع الهندسة من جهة الحفر وإخراجه إلى وجه الأرض. ويقال لمن يقوم بالحفر واستخراج الماء"القناء".
وتطورت هذه المعرفة الفطرية عند العرب، إبان عصر النهضة العلمية الإسلامية، وأصبحت تقنية مدونة بأساسيها النظري والتطبيقي، وما يتطلبه ذلك من اختراع موازين وأجهزة لقياس ارتفاعات الأرض وتحديد مناسيب المياه. ويعد كتاب إنباط المياه الخفية الذي صنفه أبو بكر محمد بن الحاسب الكرجي بين عام 406هـ-1016م / و420هـ-1029م نموذجا لما وصلت إليه هذه التقنية. وينبئ الكتاب عن الخبرة الفنية الهندسية التي اكتسبها المؤلف، والمعارف النظرية التي حصلها، ففي وصف شكل البربخ وصناعته وعملية إجراء الماء فيه، يقول: "شكل البربخ أن يكون أحد رأسيه أوسع من الآخر ليدخل الرأس الأضيق في جوف الأوسع عند نصبها قدر أصبعين (حوالي أربعة سنتيمترات)، ويكون طول البربخ أربعة أمثال قطر دائرة رأسه الأوسع، بل كلما كان أطول كان أجود أن يتماسك طينه ولم يفسد، ويكون رأسه الأضيق أرق خزفا من الأوسع، وتكون مستقيمة الطول، متخذة من طين حر عذب، مطبوخة طبخا تاما، والطين الحر المخلص من الرمل والحصى يخالط بالماء كان أبقى… ، أما نصب البرابخ: أن يحفر في الأرض موضعها مثل ساقية، يكون قرارها إذا مد عليه خيط لم يوجد في قرارها اعوجاج من صعود ونزول، ويكون مخرج الماء منها أسفل من مكان الماء فيها بأي قدر أمكن أن ينزل عنه، ويبتدأ بموضعها من مكان مخرج الماء منها، على أن يدخل الماء فيها من أوسع بابيه ويخرج من أضيقها. ويطلى الرأس الأضيق قدر أصبعين بالنورة التي أصف عجنها من بعد، ويدخل في جوف الذي يليه، ويطلى بعد ذلك الوصل خار جا بالنورة المذكورة".
ويضيف أبو بكر الكرجي: "ويترك في كل مائة ذراع (حوالي 55 مترا) إلى أجوافها متنفس لئلا تختنق الريح فيها فتشققها، فإذا فرغ من ذلك تركت ثلاثة أيام أو أكثر، ثم يرسل الماء فيها على رفق، وإن طلي داخلها قبل نصبها بالشحم المذاب أو الدهن كانت أحفظ للماء، فإذا انطبقت في موضعها على ما وصفت، طم حواليها وظهورها بطين حر حتى لا يبقى في أسافلها موضع خال منه".
تنمية المياه الجوفية
إن غالب المياه الجوفية التي نستخدمها الآن مصدرها الآبار، ومنها ما يكون مصدرها العيون وأنفاق التجميع الأفقية. وأول مراحل تنمية مخزون المياه الجوفية هو معرفة الآبار والعيون الموجودة وعن طريق الدراسات الجيولوجية والجيوفيزيائية، يتم تقدير موارد المياه الجوفية المتوفرة في المنطقة. ثم تجرى بعد ذلك اختبارات من خلال التنقيب للتأكد من مدى صحة ودقة البيانات التي تم جمعها، ثم تتم عمليات ضخ للآبار الموجودة حاليا والآبار الحديثة الاكتشاف لتحديد كم المخزون وخصائص انتقال الماء في مواد الطبقة الأرضية التي تلي السطح. وكانت هذه النقطة في الماضي هي نهاية المطاف التي يتم بعدها التنقيب عن الآبار تمهيدا للخطوة النهائية المتمثلة في إنتاج المياه الجوفية. وقد تعاظم الاتجاه في الآونة الأخيرة لتصميم نماذج رياضية تعبر عن الوضع المستقبلي لمخزون المياه الجوفية يمكن بعد ذلك استخدام هذه النماذج في التعامل مع موارد المياه الجوفية.
ويعكف علماء الزراعة على تقييم تقنيات ري جديدة وتصميم نماذج تتعلق بالدراسات الخاصة بجودة المياه الجوفية. هذه الدراسات سيكون من شأنها المساعدة على ضمان الاستغلال الأمثل للمياه الجوفية التي تعد أحد المصادر الهامة.

موفقين

يعطيك العافية
مشكوووره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يزاج ربي الف خير,,

ويعطيج الف عافية,,

ما قصرتي,,

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمــ الشمــال مشاهدة المشاركة
يعطيك العافية
مشكوووره

الله يعافيك
العفو
اششكرك ع مرورك الرائع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمش الذبوحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يزاج ربي الف خير,,

ويعطيج الف عافية,,

ما قصرتي,,

وعليكم السسلام ورحمه الله وبركاتهالله يعافيج
اششكرج ع مرورج الرائع

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

ممكن بوربوينت عن المياة الجوفية ( دون برنامج rar ) -تعليم اماراتي

ممكن بوربوينت عن المياة الجوفية ( دون برنامج rar ) في اسرع وقت

بشوووف بدور إذا حصلت إن شاء الله بجيب لك ..

إذا حصلت ..

^

إأنششَآءاللهـ آلخوآن و آلخوآت . .
(= يسسآعدونج !

مشكورة على الجهد

اسف اخي انا مب صف عاشر

كان ودي افيدك

تسلمين اختي إماراتيه

بشوووف بدور إذا حصلت إن شاء الله بجيب لك ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده