التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن الاسرة المتميزة بحث للصف الثاني عشر

السلام عليكم
الى كل عضو في المدونة ارجو مساعدتي في وضع تقرير عن الاسرة المتميزة التقرير مكون من خمس صفحات
الله يخيلكم طلبتكم لا تردوني

الأسرة المتميزة

——————————————————————————–

كيف تكون أسرتك متميزة، وذلك من خلال تحقيقها لغاياتها وبروز أفرداها في ميدان الحياة …

1. عبودية الأسرة.. [تعبيد الأسرة لله]..

من خلال تنشئة أفرادها على العبودية لله وغرس من مبادئ الإسلام في قلوبهم وتربيتهم عليها حتى يكون لسان حالهم ومقالهم ;قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ(*)لا شَرِيكَ لَهُ;

2. إحكام الزمام:

ونعني به جدية الوالدين في الحياة الأسرية، وإتقانهم لوظائفهم. وقيامهم بمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع مع قوة ربط الأسرة بمحورها، ودفعها لتحقيق أهدافها وحثها إلى الوصول إلى غاياتها.

3. إبراز القدوات:

وفي مقدمة القدوات الأسرية الوالدان، فكلما استجمعا صفات القدوة كلما ازداد تميز الأسرة.

4. تنمية المهارات:

اكتشاف المواهب والقدرات في الأسرة، ودفعها إلى البروز من خلال تنميتها وتشجيعها وإيجاد الفرص لصقلها ونضوجها.. (دورات تدريبية – تخصصات أكاديمية – برامج أسرية).

5. الإقناع بضرورة التميز:

ترسيخ القناعة بضرورة التميز لدى الأسرة، وأن كل فرد من أفراد الأسرة عنده من القدرات والملكات ما يؤهله للوصول إلى ما هو أفضل مما هو عليه الآن. وأن من العيب أن يقعد الإنسان عن استكمال نقصه فتترسخ القناعة بالقدرة على التميز في قلب كل فرد منها..

6. تجاوز العقبات:

طريق التميز فيه من العقبات ما يقعد أصحاب الهمم الدنيئة، والهمم الضعيفة، ولذلك فإن المتميزين هم أقدر الناس على حل المشكلات وتجاوز المعوقات..
7. إتقان فن التربية:

البشر يتفاوتون في طباعهم، ويختلفون في نفسياتهم وإن كانوا من أسرة واحدة.. وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم وضمان استجابتهم لما يريده من مبادئ وقيم.
8. تهيئة البيئة الأسرية:

التميز لا ينبت في الأرض السبخة، والطقس المتقلب الهائج بالمشكلات الأسرية، والاضطرابات النفسية، فكلما كان جو الأسرة يسوده التفاهم والتوائم بين الأفراد مع قلة المشكلات الزوجية كان ذلك عوناً على زيادة فرص التميز والإبداع.
9. التقلل من المباحات:

لقد ملئ عصرنا بوسائل اللهو، وتفنن في أساليب صرف المرء عن المعالي بألوان من مضيعات الوقت ومفسداته، والإنسان يميل بطبعه إلى الترفه وحب اللهو بألوانه المتعددة وصوره المختلفة مما يعيقه أو يصرفه عن التميز. فأقلل حظك من المباحات واحمل نفسك على مكابدة الصعود إلى المعالي..
10. استسق التميز:

التميز نعمة وفضل، والفضل كله بيد الله عز وجل، لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع،
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ

المصادر :

مجلة الابتسامة
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
قوقل www.google.com

لاسره سعيده (كيف تجعل اسرتك متميزه)

إن من أهم الصفات التي اتصفت بها الأمة الإسلام عن سائر الأمم أنها أمة متميزة ومستقلة
وهذا التميز وهذه الاستقلالية جاءت في الكتاب والسنة

" وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا " (143)البقرة قال ابن كثير
الوسط هو الاخير (الاكثر خيرا)والأجود
وأما في السنة الشريفة
فقد وردت عدة أحاديث تؤكد على استقلالية هذه الأمة وتميزها ومن ذلك ما رواه البخاري عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب "
والتميز مطلوب حتى في المظهرالخارجي فالمسلم لابد أن يكون ذو مظهر حسن وهذا ما رواه أبو داود والإمام أحمد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أصلحوا رحالكم ولباسكم حتى تكونوا في الناس كأنكم شامة
فإن الله عز وجل لا يحب الفحش ولا التفحش "
و عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" من كان له شعر فليكرمه " أبو داود
وبما أن الأسرة المسلمة هي الخلية الأولى في المجتمع المسلم فلا بد أن تكون هذه الصفة ملازمة وملاصقة لها . {اي صفه التميز}
************************************************** ***************
وإن طلب الواحد منا أن تكون أسرته متميزة عن سائر الأسر ليس أنانية بل هو مطلب شرعي نبه الله سبحانه وتعالى إليه في كتابه الكريم فقال حكاية عن سيدنا زكريا عليه السلام :
" … فهب لي من لدنك وليا(5)يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا(6) مريم

وقال حكاية على لسان إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام :
" ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم " (128)البقرة

وقال حكاية عن عباد الرحمن " والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما " (74) الفرقان

وفي مقام القرب لم ينس إبراهيم عليه السلام ذريته " وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين(124) البقرة

إن التميز الأسري ضرورة ملحة ولا سيما في هذا العصر الذي كثرت فيه التفريعات والاختصاصات وحيث أن كثيرا من الأسر لا تعرف أي نوع من أنواع التميز إنما تعيش هكذا دون هدف ودون برمجة لحياتها بل إن الميزة الوحيدة لها تنحصر في أهداف بسيطة جدا كنجاح في مدرسة أوالحصول على سيارة وغير ذلك .
************************************************

إن التميز الذي يطلبه الإسلام هو تميز بالشخصية وبالفكر المستنير والعمل الجاد والأهداف السامية

ولا يمكن للمسلمين أن يسترجعوا هيبتهم ومكانتهم بين الأمم إلا إذا استعادوا التميز بأقل درجاته وأقل درجات التميز هي أن يكون الفرد المسلم يقابل بقوته العلمية وتفوقه في مجاله رجلين من الكفار قال الله سبحانه " الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين(66)الأنفال

فالنسبة في المعركة هي ( واحد من المسلمين إلى اثنين من المشركين أي 1 / 2 ) وهذه الآية محكمة لم يرد فيها ناسخ فهي معمول بها إلى يوم الدين

فإذا كان هذا الأمر في المعارك الحربية واجب فإنه في المعارك الحياتية أوجب
فالطبيب المسلم لابد أن يكون بطبه بمقدار اثنين من أهل الشرك
والشاعر المسلم لابد أن يكون مقابل اثنين من الشعراء الآخرين وهكذا وهذه أدنى درجات التميز التي يجب أن نعمل على تربية أسرنا عليها.

إن هناك خطوات عملية لجعل الأسرة متميزة منها :

1 – طلب التميز من الله سبحانه : وقد علمنا القرآن ذلك في أكثر من موضع فقال حكاية على لسان زكريا عليه السلام : " هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء(38) آل عمران فطلب من الله أن تكون ذريته طيبة .
وقال حكاية على لسان إبراهيم " رب هب لي من الصالحين " (100) الصافات .

2 – إطلاق بعض الألقاب على الأولاد : كما كان يفعل النبي عليه السلام حيث إن لهذه الألقاب دورا هاما في حياة الإنسان فهو يحاول دائما أن يتصف بهذا اللقب أو ذاك وهذا ما حصل للحسن رضي الله عنه فقد روى البخاري عن أبي بكرة رضي الله عنه: أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن فصعد به على المنبر فقال : " ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين "
وإطلاق هذا اللقب على الحسن رضي الله عنه لم يذهب سدى بل كان هو سيد الموقف عندما تنازل لمعاوية عن الأمر رضي الله عنهم جميعا .
ولعل من بعض الألقاب التي تؤثر في نفسية الأولاد – صاحب الهمة – أبو المعالي – الحافظ –العفيفة – الثقة – الصدوق وغير ذلك مما يجعل الأولاد يلتزمون بهذه الصفات ويسعون ليتميزوا بها .

3 – الاهتمام بتحويل الأم إلى أم متميزة ورفعها من المستوى الذي تعيشه نساء هذا العصر من تفاهات وترهات .
4 – توضيح معايير النجاح والتميز : حيث إن الكثير من الأولاد لا يعرفون معيار النجاح الحقيقي ومتى يكون المسلم ناجحا ومتى يكون فاشلا وهذا من الأمور الخطيرة التي يجب بيانها فمثلا يجب أن يعلم الأولاد أن المعيار الأول للنجاح هو رضا الله سبحانه وأن كثيرا من الأمور التي نظنها ناجحة هي بمعيار الرضا الإلهي غير ذلك

إن السعي إلى التميز ومنه التميز الأسري ضرورة حتمية يمليها علينا واجبنا الإيماني والخلقي لأن كثيرا من الناس لن يدخلوا الإسلام إذا لم يكن أهله شامة بين الناس في كل المجالات

شكرا اختي العزيزة والله ما اعرف كيف اشكرج بارك الله فيج وفقك الله لما فيه الخير لكي شكرا جزيلا جزيلا اسعدكي الله

يسلموووووووووووووووو
ثانكس !_!

لا شكر ع واجب يا أخوتي

مشكووووووووووووووووووورة ع بحث في ميزانية حسناتج

تســـــــــــــــلـــــــــــــمـــــــــين أختــــــــــــي المبــــــــرمجــــــــة
جعـــــــــــلـــــــــــه اللــــــــــــــه في مـــــيــزان حسنـــــــــــاتكِ

مشكور ماتقصر

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل سؤال رقم 7 في التقويم الدرس الاول في الصفحة 13 الاسرة المتميزة للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احب اسلم عليكم ومبروووكين عالشهر

المهم ابغي منكم موضوووووع ضروري

حل سؤال رقم 7 في التقويم الدرس الاول في الصفحة 13 ويكون على شكل تقرير وهو يتكلم عن الاسرة المتميزه

انشاء الله تردوووون علي

ابغيه ضروري

مريم طالبة متميزة في حياتها اليومية ، وفي دراستها ، وهي مطيعة لوالديها فلا تعصيهم أمرا ، أسرتها تتكون من أربع بنات ومن ستة أولاد ، وهي ترتيبها الرابع من بين أخوتها ، فنشأة الطالبة في بيت قائم على أخلاق عالية ودين ، ومن أسباب حصول جائزة الأسرة المثالية ، ذلك يعود إلى والديها من حيث :
– المودة والرحمة والاحترام يسود علاقة أفراد الأسرة
– شخصية الأب تكون قوية
– شخصية الأم تكون حنونة
– النقاش والاختيار حق مشور على لجميع أفراد الأسرة
– الشعور بالمسؤولية شعار الجميع
– التمسك بالأمور الدينية والعادات والتقاليد
– الثقة أساس التعامل بين أفراد الأسرة
– عدم التفريق بين الأبناء في التعامل

فلن تكون التربية للأب بمفرده ولا للأم بمفردها بل اشتركا مع بعضهم في تربية أبنائهم على الخلق الحميد ، فيجب أن يكون الأب القدوة المثل الأول أمام أبنائه وإن وجد غلط في رأي أبنائه يجب عليه إرشاده إلى الطريق الصحيح من حيث النصيحة ويوضح لأبنائه أن رسولنا عليه السلام هو أفضل مثال للناس ويجب أن نسير على نهجه في كل الأمور …..

إذا ما عجبك زيد فيه اوكي

اريد السؤال السابع في الدرس الثاني

اريد السؤال السابع في الدرس الثاني

و انا فرحان فاتح الكتاب احسبه سوال سهل
طلع تقرير خخخخخخخخ
السموحة اخوي مب محلول

اريد السؤال السابع في الدرس الثاني

كان ودى اساعدك بس ما حليته

وان شاء الله حد غيري بيساعدك

السموحه خيووو

مشكوووووووووورة اختي النقبية ما قصرتي جعله الله في ميزان حسناتج

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث الاسرة في المجتمع الاسلامي و الاسرة اساس المجتمع = جاهزين -تعليم الامارات

بحث الاسرة في المجتمع الاسلامي

وبحث ثاني عن الاسرة اساس المجتمع

بس ادعولي ان الله يوفقني واييب نسبة عاليه

بالمرفقات

الملفات المرفقة

كل الشكر لك

جاري التقييم

يسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــووو…

^^

ـًيرزأك اللهـً ـآلفَ خيرً

مشكور اخوي

بارك الله فيك

الله يسلمكمن

ماتقصرون فيكمن البركة ..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

الاسرة اساس المجتمع -تعليم الامارات

المقدمة:
كيف، ولماذا بدأ التمزق الفكري، والانهيار الخلقي، ينهشان في جسم المجتمعات الغربية والشرقية، بالرغم من كل مظاهر المدنية والحضارة، والتقدم التكنولوجي؟
لاكتشاف الإجابة الصحيحة على هذا السؤال الخطير، الذي بدأ يستأثر اليوم باهتمام الكثير من المؤسسات التربوية، والثقافية في أنحاء عديدة من العالم. لابد أن تنكشف الأسس التي تقوم عليها هذه المجتمعات..
إنّ أول ما يلفت النظر في مثل هذه المجتمعات القائمة على أساس (مادية الحياة) أنها عمدت منذ زمان عتيق إلى إلغاء نظام الأسرة. وأقامت العلاقات الزوجية على مسرح الحياة الخليع المكشوف.
فهل هناك أية روابط متينة بين المجتمع ككل، وبين الأسرة حتى لا يتسرب الانهيار في الأسرة إلى انهيار تام في المجتمع؟
الواقع أن كل من ينظر إلى الأسرة عبر منظار الحقيقة سرعان ما يكتشف أن الأسرة هي اللبنة الأولى والأساسية في بناء المجتمع، وهي النقطة المركزية التي يمدّ منها المجتمع خيوطه في آماد بعيدة، وفي رحاب واسعة فتشكل وحدة بشرية مترابطة، ومتكاملة تعيش في إطار نظام عام، وتحيى على أسس ومناهج تمهد لكل فرد سبيل العيش الرغيد على سرير الطمأنينة المنبعثة من النظامية السائدة، والمنهجية المعتدلة.
ولكن كيف كانت الأسرة هي الخلية الأساسية في جسم المجتمع الكبير؟
الموضوع:
إن الأسرة هي المؤسسة التي تتفتق عن فرد واحد يتجسد مع فرد آخر، ليقوما بدور واحد هو: تغذية مواهب أفراد آخرين، وتنمية طاقاتهم، ومن ثم تطعيمهم بالاعتدال، ليخلفا منهم أفراداً فاعلين في المجتمع، ولكن ذلك لن يتوفر لأية أسرة إلا إذا تأسست حسب نظام عائلي صالح، تخط اسمها في سجل المجتمع الكبير، لتقوم بدورها فيه بكل هدوء، وتنهيها بنجاح باهر.
والإسلام كمبدأ إنساني شامل يهتم بشؤون الأسرة اهتماماً بالغاً ـ بحكم نظرته الصائبة إلى الكون، والحياة، والإنسان ـ فيرسم الأنظمة الدقيقة التي تتكفل لـ(مؤسسة الأسرة) المناهج الإنسانية المتوخاة في شق طريقها الشائك في الحياة، لتتمكن من أن تطوي المسافات الزمنية بسلام، ولترفل في النعيم.. في مجتمع واحد تلفه سعادة بنيه، لأن سعادة، ورفاه الأسرة يعنيان بشكل محتم، سعادة، ورفاه المجتمع، كما أن انهيار الأسرة يعني زرع الألغام في أرضية هذا المجتمع، وتسجيل حتمية الانهيار له أيضاً.

أ. أهداف سامية..
يهدف الإسلام من تركيزه على ضرورة تنظيم الأسرة، ضمن مؤسسات إلى الأمور التالية:

1ـ نقل الجنسين من أجواء قد تحملهما إلى الفساد الخلقي، والفوضى الحياتية، إلى أجواء توفر لهما إشباع الغريزة الجنسية مع هدوء عريض، وسكون نفسي مستقر، وإلى أجواء ينعدم فيها الترهل، كما تنعدم فيها حمأة الأمراض الجنسية التي تنشأ من اللاسكون النفسي المنبعث من الحياة الفردية، البعيدة عن التزامات العائلية التي بدأت تتحكم في مصير المجتمعات المادية منذ أن قضت على (الأسرة) فسرى التبذل، والتهرؤ إلى عروق المجتمع، وانغرز عميقاً في الترهل الجنسي الموبوء.

2ـ خلق أجواء صالحة وملائمة لتربية الطفل، لأن الطفولة منطقة خصبة، تنزرع فيها كل نواة، وينمو فيها كل فسيل، والمجتمع الكبير ـ في إطاره العام ـ لا يمكن أن يقوم بتربية الطفل حسب الأسس الصالحة لأن المجتمع تتفاعل فيه تيارات متناقضة ذات مبادئ ومعتقدات متغايرة، لا يمكن أن يستقيم فيها الأخلاق والسلوك.
والأسرة باعتبارها وحدة صغيرة مصونة عن تسرب أي تناقض إلى داخلها إلا في أحيان نادرة، فهي ـ فقط ـ جديرة بأن تحتضن الطفولة بين ذراعيها، وتزرع فيها التربية الصالحة المعتدلة والسوية.

3ـ تشكيل مجتمعات صغيرة تقوم ـ هي بدورها ـ بتنسيق المجتمع الكبير ، وبصنع الإطار الواسع، ذلك لأن تكوين المجتمع الصالح مرة واحدة مهمة صعبة لا يمكن تحقيقها على مسرح الواقع، وعلى صعيد المجتمع، وإنما يجب أن يتكون عبر مجموعة من الأسر والعوائل الصالحة التي تربطها أواصر القرابة، وروابط الإنسانية المتينة.

ب. تنسيق الأسرة
يعتبر الزوج والزوجة منسأتان رئيسيتان في تكوين الأسرة، وعلى أكتافهما تتولد الأسرة وتصمد أمام زوابع المشاكل، والزوجان بإمكانهما أن يصنعنا من الأسرة مرفأ للسعادة، ورافداً للخير، وخليجاً للرفاه.
والنظم الإسلامية التي تدور حول تكوين الأسرة. وحول مسيرتها تصب كل اهتمامها على أن يبدأ هذا التكوين عن طريق رابطة مقدسة يلتزم بها الطرفان، ليس باعتبارها (عقد ترابط) بل باعتبارها عملية روحية يلتزم فيها الزوجان بالتنسيق لتحمل مسؤولية التربية…
ويخطط الإسلام لها مناهج دقيقة، ومنسقة لكي تبقى هذه الرابطة متينة وقوية ما دام الزوجان يسبحان في أجواء هذه الحياة الدنيا.
ومن أجل أن تتوطد العلاقة الزوجية يمنح الإسلام حرية مطلقة، للفتاة وللفتى ـ اللذين يسيران في دروبهما بعيدين عن إطار العاطفة، والهوى ـ في البحث عن أي شريك في الحياة ولا يقسر أي واحد منهما على اختيار شريك معين، فالديكتاتورية، والعنف في هذا المجال لا يولدان سوى عدم الانسجام بين الزوجين، وسوى نحر السعادة الزوجية من حياتهما، وأخيراً الانهيار الكئيب هو المصير المحتم لأية أسرة تشيّد على أساس الجبر والإكراه.
ومن أجل أن يحيا الزوجان في رفاه عريض.. ومن أجل أن تجعل العلاقات بينهما متينة قوية، فالشريعة الإسلامية تعدد المواصفات المادية والمعنوية الخيّرة التي يجب أن تتوفر في كل واحد من الجنسين على حد سواء، فعندما تبدأ المرأة بالبحث عن شريط حياتها يضع الإسلام أمامها قائمة مواصفات (الرجل الصالح) حتى يتكفل استقراراً أبدياً في حياتهما. فيقرر:

– أولاً: أن يكون الزوج مطعماً بالعقيدة الإسلامية الحية، وذلك:
أ. لأن العقيدة لو كانت موحدة بين الزوجين فسوف يخلق انسجام فكري وعقائدي بين الزوجين، وبذلك تتجنب الأسرة كافة النزاعات الدينية، والخلافات العقائدية، كما تتجنب أيضاً الأزمات التي تتوالد ـ غالباً ـ من جراء تناقض المعتقدات وإنما تسير عبر درب ينظمه برنامج واحد، ويرسمه لهما عقيدتهما الموحدة.

ب. ولأن الرجل الذي يتسربل بفكرة دينية، ويعتقد بها صادقاً لا تستفزه الخلافات السرابية، والنزاعات الزائفة التي ينسجها الوهم والخيال، فلا يقدم على تفكيك (مؤسسة الأسرة) وتفتيتها لأمور تافهة وساذجة، لا يعير لها منطق الحقيقة أي اهتمام.
ويصرح القرآن الحكيم بهذه المواصفة حين يؤكد:
(وَلا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ..) (سورة البقرة: 221).
كما يؤكد:
(وَلا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ..) (سورة البقرة: 221).

– ثانياً: إن الأسرة لا تسعد بالعنجهية، والمشاكسة والتكبر وإنما بالأخلاق الجميلة التي تتقاطر عبيراً، وتعبق عطراً. فالرجل لابد أن يكون مشحوناً بالفضائل والأخلاق الحميدة، كي يحلّق الاستقرار في جو الحياة العائلية، وكي ينساب الاطمئنان عبر شرايينها، ويتسرب إليها الارتياح، والهدوء، وكي لا يفصلها سياج أسود عن كل ما في الحياة من بهجة وسرور.

– ثالثاً: إن العقل المتكامل هو الذي يجب أن يغمر الرجل المختار، وهو الذي يقود الأسرة نحو الخير.. وكل الخير، ونحو الرغد.. كل الرغد، وهو الذي يهيئ لها عيشاً زاهراً، ومستقبلاً نيراً. أما الرجل الذي انقطعت عنه إمدادات العقل الحكيم، فيكون شوكة ناتئة في حياة الأسرة والمجتمع، وشظية مشتعلة تحترق بها الرابطة الزوجية بأسرع وقت، وتنهار بسببها العلاقة المقدسة في أول وهلة.
***
وهناك موقف واحد يسلب الإسلام فيه حرية الاختيار من الفتاة، وذلك فيما إذا كانت بكراً ولها أب، وهنا، فقط، يسلب الإسلام حرية الفتاة، ويضعها في يد الوالد ليبحث عن الزوج الذي يؤمّن لها حياتها المستقبلية، ويتعهد أن يسربل عيشها بالراحة وبالاطمئنان وبالرغد، ويتم الزواج ـ وطبعاً ـ بعد أن تختاره الفتاة بدورها ليكون ربّ أسرتها، ووالد أطفالها، ولكي لا تتمخض هذه الرابطة عن مصير سلبي يحمل الشقاء لهذا البيت.. ولكي لا تولّد الكآبة لهذين الزوجين.. ولكي لا تكون الأسرة مفككة الأواصر تحكمها مجموعة من السلبيات القاتلة.
***
هذا.. ويرسم الإسلام من ناحية أخرى مواصفات المرأة الناضجة التي يحبّذ للرجل أن يختارها إن أراد العيش الرغيد، والحياة الزاهرة حيث يقرر:
أولاً: أن تتسربل المرأة، هي الأخرى، بالإيمان الكامل، واحتضان العقيدة الإسلامية الحية، ذلك: بالإضافة إلى النتائج المتقدمة ـ لأن المرأة هي التي تصنع الطفل من الناحية الروحية، وترسم مستقبله ومصيره حسب نوع تربيتها، وتتحمل مسؤولية نموه البيولوجي والسيكولوجي، وتقوم ـ أيضاً ـ بتغذية الطفل بعقيدتها، بفكرتها، وبدينها، بين حين وآخر، فإذا كانت تحمل العقيدة الإسلامية كان لا بد أن يتخرج الطفل من مدرسة البيت ـ التي تسير تحت إدارة الأم ـ وهو يحمل بين ضلوعه عوامل الخير، والنبل والفضيلة.. وإذا بفؤاده مرفأ للأخلاق النبيلة، والقرآن الحكيم يعطينا إشارة مركزة إلى هذه المواصفات:
(وَلا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ..) (سورة البقرة: 221، ومن الفقهاء من يجوّز نكاح المسلم لأهل الكتاب، ولذلك أيضاً فلسفة عميقة لا تخفى على الذكي).
ثانياً: الانطباع بالأخلاق السامية، لكي ينساب عبير الهدوء، والاطمئنان عبر أجواء الأسرة باعتبار أن الزوجة هي الركن الثاني في بناء الأسرة، ويقع عليها نصف مسؤولية هذه الخلية الأساسية في كيان المجتمع.
ثالثاً: الاكتساء بفستان العقل الناضج الذي يقود الإنسان نحو الخير.. نحو الحياة الفضلى.. نحو المصير المشرق لكيلا يتسرب إلى الطفل أي أثر فكري..
رابعاً: عدم إصابتها بالجدب التناسلي والعقم، فإن الهدف الأصيل من تأسيس الأسرة هو إنجاب الأطفال بصورة مستمرة والأسرة لا تسعد لو لم تضيئها قناديل الأولاد، ولا ترتاح الأم إلا إلى بكاء طفلها أو قهقهته، أو كلمة حلوة تتفتق عنها شفتاه، وكذلك لا يذيب إرهاق الأب إلا مداعبة ـ ولو قصيرة ـ لشعر طفله أو قبلة يطبعها على جبين ولده، أو ذراعين يكتنف بهما فلذة قلبه.
إذن فالجدب التناسلي في الزوجة يعني: الشقاء، وعدم ارتشاف السعادة وانعدام الارتياح، وبالأخير فقدان الهدف الأساسي الذي من أجله نظم الإسلام الأسرة ـ الخلية.. والذي من أجله التزم الوالد، سلسلة من المسؤوليات الزوجية.. والذي من أجله بدأت الوالدة لا تعبأ بإرهاق التدابير المنزلية، ولا تهتم لأي إعياء أو تعب، من أجل أن تقطف ـ بعد قليل ـ وردة حياتها، فتشمه من عبيره، وترتاح إلى جماله، وتأنس برؤيته.
خامساً: كساء العفاف يجب أن ترتديه تلك الزوجة المثالية التي يلزم أن يبحث عنها كل رجل يتطلع نحو الخير.. والرفاه.. والنعيم في أيامه المهرولة نحو مصب الزمن، فالابتذال في الأخلاق، والشذوذ في السلوك لابد وأن يتسربا إلى الأولاد.. إلى زنابق الحياة الزوجية، وتحترق بذلك الرابطة الزوجية المقدسة أمام عين الزوج فيحمل معول الهدم ليسجل الانهيار لمصيرها ومصيره.
كل تلك المواصفات، وكل ذينك الإطارين اللذين أطّر بهما الإسلام تارة الرجل، وتارة المرأة.. كل تلك من أجل أن ترفل الأسرة في روافد السعادة.. من أجل أن تغوص في خلجان الرغد.. من أجل أن تعانق النهاية المشرقة، والمصير الباسم الذاكي.
***
(.. كما أن الإسلام ينفي الفروق القبلية، والإقليمية وما إليهما، فالمسلم كفء المسلم مهما كانت صبغة أحدهما، وإن كان الزوج أو الزوجة دنيئاً في نسبه، أو سافلاً في حسبه..) (في ظل الإسلام، ص89، للإمام القائد السيد محمد الشيرازي).
فالعوامل الهامة التي تعمل تأثيرها العميق في سعادة الأسرة أو شقائها هي: الأخلاق الزاهية، والعقدية الإسلامية الموحدة والحالة الاقتصادية التي توفر لهما حياة سعيدة والعقل المتكامل الرائد. أما القومية، أو الإقليمية، أو القبلية، فكل هذه لا تتمكن أن تسيل العبير في إطار الأسرة، أو تسلب عنه السعادة.. لا تتمكن أن تؤثر لا في تشييدها، ولا في انهيارها ولذلك فلا يلتزم الإسلام بالنسبة إليها بخط معين، وبالعكس فالأسرة سوف تغمس في بؤرة الانحطاط، وتغوص في مستنقع ملتهب، ويغمرها فساد جذري قاس إذا بدأت تعاني من مشكلة عدم النضوج في العقيدة، أو الانحراف في الأخلاق، أو الأزمات في الحالة الاقتصادية، أو الشذوذ في العقل.
الخاتمة:
ولكي تبقى الآصرة أمتن.. ولكي تحيى الأسرة على أساس أوطد، تسمح الشريعة الإسلامية للرجل أن يتطلع إلى زوجته القادمة قبل أن يربط نفسه بروابط الزوجية، ومسؤولياتها الضخمة، فتجوّز له أن ينظر إلى وجه المرأة ويديها وقدميها ـ وكما يقول بعض الفقهاء ـ إلى مكامن جمالها أيضاً، كالشعر، والصدر، مثلاً، ليعرف فيما إذا كانت هناك معايب ناشئة قد لا يرغب فيها، أو تسبب له نفوراً جنسياً، وهكذا تسمح له الشريعة أن يستمع إلى حديثها ليتعرف على مستوى ثقافتها، وعلى عمق تفكيرها، واتزانها، كل ذلك من أجل أن لا تفاجأه معايبها ومكامن ضعفها في الحياة الزوجية، فتصاب الرابطة الزوجية بعقدة الفشل، ثم يروح من جديد يعمل لكي يقطع الحبل المقدس الذي شده بالعقد، فتعود المرأة إلى بيت أبيها تجر خلفها أذيال الخيبة، وربما تصيبها نكبة نفسية، فترفض كل زواج جديد ضريبة قاسية، وبذلك تحرم المجتمع من خلية واحدة ـ على الأقل ـ وتحرم نفسها من تكريس حياة إنسانية هادئة أرادها الله لكل إنسان.
مراجع :
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

http://www.al-rasool.net/13/13d/pages/3.htm

يسلموؤوؤوؤووؤوؤوؤووؤووؤؤوؤو

^^ ..

مشكور الغلا ..

يعطييييييييييييج العااااااااافية … يارب ع التقرير…….

يسلمووو على الطرح

مشكوووووووووووووووره الغلا
وفي ميزاااان حسنااتت إن شاء الله

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام للصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام
ويكون فيه كل شيئء مقدمه موضوع وخاتمة ومرجع من النت والكتاب
ضروري بليز

تن

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بوربوينت (الاسرة أساس المجتمع.. جاهز مجهز

السلام عليكم

بوربوينت جاهز عن الاسرة أساس المجتمع

ما عليكم الا التحميل

ملطوش لأحلى أعضاء

الملفات المرفقة

شكرا ع النقل

كم مرة أٌقولك استر علي (نقل ونقل

خخخ

يسلموو ع الطلة

خخخخ . استري ع نفسج بالاول .. هههه يوم قلتي ( ملطوش )

أنا اعترفت وهالشي واجب

بس انتوا ما في داعي تذكروني (

المبرمجة والله ماقصرتي
وثانكس فور يو

شكرا

يسلمووو الغاليه على

اللطشه

مش عايز يفتح بليز حد يساعدنى

يعله في ميزان حسناتك ياااربي

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام / جاهز -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

في المرفقات

م/ن

بالتوفيق

الملفات المرفقة

مشكوره والله …
والسموحه يالغلا…

يسلمووووووووو

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
رياض الاطفال

مهارات يدوية … باقة ورد لماما في يوم الاسرة -تعليم الامارات

اختي المعلمة ستكون خطوة جميلة
منك لو صنعتها مع طفلك وارسلتها للأم في يوم الأسرة تشكريها على انضمام
طفلها او طفلتها لأسرة رياض الأطفال في صفك… اليك الخطوات :

اللأدوات :

مقص / رورق اخضر / ورق اصفر / اعواد خشبية /غراء / قلم رصاص/ ودباسة

الخطوات :

ارسمي يد واحدة على اللون الاصفر وقصيها

بواسطة القلم ابرمي اطراف الاصابع لتصبح ملتوية

الصقي الطرفين مع بعض

ادخلي العود فيها

ارسمي على الاوراق الخضراء شكل ورقتين شجر

الصقيها في العود

ممكن تعملي نفس الشكل بألوان عديدة حتى تحصلي على باقة رقيقة وحلوة

قصي بطاقة صغيرة واكتبي جملة تشكري فيها الأم على انضمام طفلها
لأسرة الروضة وارسليها لها يوم الاحتفال بيوم الاسرة…. مما سيجلب
لها السعادة والامتنان لك ….

تسلمي أختي

و

مشكوووووووووره

و

الله يوفقج

مشكورة فكرة رائعة وأحلى باقة ورد لك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نخلة الهوا مشاهدة المشاركة
مشكورة فكرة رائعة وأحلى باقة ورد لك

شكرا حبوبة على لطفك …. ومرورك الرائع مثلك

روووعه ^^

شكرا لج ..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إمارتيه حلوه مشاهدة المشاركة
روووعه ^^

شكرا لج ..

نورتي اماراتية ….. حياك

تسلَـٍميـَن آلغَ ـأليِـَه ـِعِ آلطرحْ آلممَيزِ بَأرِكَ آلله فيَج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **الغلا كله ** مشاهدة المشاركة
تسلَـٍميـَن آلغَ ـأليِـَه ـِعِ آلطرحْ آلممَيزِ بَأرِكَ آلله فيَج

الله يسلمك ياالغلا كله انت المتميزة بمرورك الطيب حياك

عيبتني وااااااااااااااااااااااااااااااايد
مشكوووووووووووووووووووووووووره

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الإمارات مشاهدة المشاركة
عيبتني وااااااااااااااااااااااااااااااايد
مشكوووووووووووووووووووووووووره

هلا حبوبة العفو

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع -تعليم الامارات

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع

للمادة التربية الاسلامية

اختي التقرير موجود فهالرابط

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=13437

وبعدين انتي داخلة قسم العربي مب الإسلامية >>> للتذكير

مشكووووووووووووورة والسموحة لو ما يامر عليج عدوو ابي فيها المقدمة والخاتمة

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مطوية دور الاسرة في تربية الابناء – الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من بعثه الله معلماً ومربياً محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين … وبعد .
الأبناء زينة الحياة الدنيا بل هم أحلى متع الحياة وأنضرها , فهم فلذات أكبادنا ، وقرة أعيننا , قال تعالى : ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) هم نعمة وما أعظمها نعمة من أجلهم نكد ونعمل ، وفي سبيل راحتهم نشقى ونتعب ، رحمة أودعها الله في قلوب عباده ليغدقوها على أبنائهم … ولكن هذه النعمة أمانة وضعها الله في أيدي الوالدين ، فهما مسئولان عنها حفظاها أم ضيعاها ؟ فالأسرة مسئولة عن العناية بهم ، وحسن تربيتهم وتأديبهم ، قال : صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
وقد خص الوالدين بالمسئولية لما لهما من أثر بالغ على أبنائهما قال : صلى الله عليه وسلم ( ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) . لذا حثت الشريعة الغراء الآباء على تربية أبنائهم ، وكان من حق الأبناء على أهليهم أن يكونوا أمناء على ما استودعهم الله لديهم حريصين على أن يغرسوا فيها كل فضيلة وينموا فيها كل صالح ، ويبعدوهم عن مواطن الرذيلة والفساد .

في المرفق..

الملفات المرفقة

( من أدب ولده صغيراً سر به كبيراً )
جزاكِ الله خير

جزاكي الله خيرا..على الموضوع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالوجينةحالمة مشاهدة المشاركة
( من أدب ولده صغيراً سر به كبيراً )
جزاكِ الله خير

اللهم امين..

تسسلمين عالمرور..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوة الإمارات مشاهدة المشاركة
جزاكي الله خيرا..على الموضوع

اللهم امين..

تسلمين عالرد..

شكرا لج
تسلمين غلايه ع الطرح

دمتي بصحه و عافية

العفو اختي وربي يسلمج من كل شر..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين